الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان رجال الشرطة الجزائرية يفكرون بعقلية الفيس الاسلامي ويبحثون عن الجنحة بدون سبب يدكر ان محافظات الشرطة الجزائرية تمزق قضايا لمقربيها بينما تتخد من بعض القضايا سبيل لتحقيق مصالح شخصية يدكر ان الشرطي الجزائري يدرس القضايا في السيارات اثناء نقل المساجين الى المحاكم وهنا تضيع السرية الامنية يدكر ان الجزائري يفقد هاتفه الشخصي في المحاكم والمراة الجزائرية تفقد كرامتها في المحاكم ويدكر ان السجين الجزائري يتعري في السجون بعد صدور الاحكام علانية قبل ارتدائه لباس الفاقد للحرية بدون جيوب الحرية يدكر ان الغيرة والحسد والفقر الاسباب الكبري التي تجعل الشرطي يصدر الجنحة ولالغرامة المالية ضد المواطن ويخشي الجزائريين ان تتحول كاميرات المراقبة الامنية في الشوارع الجزائرية الى وسيلة للتجسس على العائلات الجزائرية جنسيا خاصة سكان العمارات المجاورة لكاميرات المراقبة الامنية يدكر ان الشرطي الجزائري يبحث عن مصالحه الشخصية قبل القضايا الوطنية وللعلم فان اوساط سياسية ان رجال شرطة جدد وظفوا لستهيل مهام مهربي االمخدرات في الجزائر وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين  ان رجال الشرطة  الجزائرية يفكرون بعقلية  الفيس الاسلامي    ويبحثون عن  الجنحة  بدون سبب يدكر ان  محافظات الشرطة الجزائرية تمزق  قضايا  لمقربيها  بينما  تتخد من بعض القضايا سبيل لتحقيق مصالح شخصية  يدكر ان  الشرطي الجزائري يدرس  القضايا في السيارات اثناء نقل المساجين الى المحاكم وهنا تضيع السرية الامنية يدكر ان  الجزائري  يفقد هاتفه  الشخصي في المحاكم والمراة  الجزائرية  تفقد كرامتها  في المحاكم  ويدكر ان السجين الجزائري يتعري  في السجون  بعد صدور الاحكام  علانية  قبل ارتدائه لباس  الفاقد  للحرية بدون جيوب الحرية يدكر ان  الغيرة والحسد والفقر الاسباب الكبري  التي تجعل الشرطي  يصدر  الجنحة  ولالغرامة المالية ضد  المواطن ويخشي  الجزائريين ان تتحول كاميرات المراقبة الامنية  في الشوارع  الجزائرية الى وسيلة للتجسس على العائلات  الجزائرية جنسيا  خاصة سكان العمارات  المجاورة لكاميرات  المراقبة  الامنية يدكر ان  الشرطي الجزائري  يبحث عن مصالحه الشخصية قبل  القضايا  الوطنية وللعلم فان  اوساط سياسية  تؤكد  ان رجال شرطة جدد وظفوا لتسهيل  مهام  مهربي  االمخدرات  في الجزائر وشر البلية مايبكي

ضجيج في بيت آويحي

من سرب المعلومات : السيناتورات أم رجال الغرفة السفلى

الاثنين 7 سبتمبر 2015 195 0

يعرف بيت التجمع الوطني الديمقراطي هذه الأيام حالة من الجدل، على خلفية تسريب أحد الحاضرين لمعلومات عن الإجتماع الذي جمع أويحيى بنواب الغرفتين، و تناقلته وسائل الإعلام بصفة واسعة، و على إعتبار أن 90 بالمائة من المعلومات التي سربت صحيحة، يتهم نواب المجلس الشعب الوطني في حديثهم بدهاليز الغرفة السفلى زملاؤهم السيناتورات، في الوقت الذي يتهم فيه أعضاء مجلس الأمة في كواليس الغرفة العليا نواب البرلمان ويؤكدون أنهم هم من سربوا معلومات أحرجت أويحيى و خلقت له عدوات مجانية

http://www.elhayat.net/article33963.html

عندي كليمة

"جامٌ" فلقاءٌ.. فسجن

 عادل صياد

الثلاثاء 8 سبتمبر 2015 31 0

تعرّفَ لطفي، وهو شاب ظريف ومتخلّقٌ من مدينة تبسة، إلى جزائرية مغتربة في فرنسا، عبر النّت ومواقع التواصل الاجتماعي، واستمرّت علاقة الودّ والمحبّة بينهما سنوات، حتّى قرّرا تتويجها بالزواج. اقترحت البنتُ أنْ تزورَ الجزائر، وتتعرّفَ بالمناسبة على أسرة لطفي، فاكتشفت لدى وصولها، أنَّ العائلة كريمة وميسورة الحال وذات تاريخ مشرّف، كون والد لطفي أحدَ كبار المجاهدين والثوار بالمنطقة. تحفّظت فقط منَ الوضع المزري في تبسة، واعتبرتها منطقةً تستحيل فيها الحياة، غير أنّها قبلتْ أن تقيمَ بها لبضعة أشهر بعد الزواج، ريثما يستكمل الزوجان اجراءات الإقامة بفرنسا، باعتبارها تحمل جنسية ذاك البلد. أخذها لطفي إلى الشقّة التي يستأجرها ببلدية "الحمامات" باعتبارها منطقة سياحية، تزخر بالمياه الطبيعية والاخضرار، لتخفيف شعور صديقته بنكسة الوضع "الفلوجي" لتبسة المدينة، وكان حينها مرفوقا بصديق حميم؛ ولدى وصولهم إلى عين المكان، جلسَ الثلاثةُ يتبادلون الحديث والتنكيت والحكايات عن المستقبل؛ فإذا بِطَرْق على الباب من طرف الشرطة، واستنطاق للـ "مشتبه بهم" ارتكاب الفعل المخلّ بالحياء، بعدما شعرَ الجيران أنَّ دخول غريبة عن الحيّ، بغير اللباس الشرعي، مع شابين عازبين، لن يكون لغير هذا الغرض. فتمَّ إيداعهم الحبس الاحتياطيّ، ولا يزالون كذلك إلى غاية أن يقتنع السيّد القاضي، أنَّ من حقّ شابٍ جزائريّ في الثلاثينات منَ العمر أن يلتقي مع حبيبته أو خطيبته غير القاصر، بشقّة يستأجرها لأيّ غرض كان، طالما لا ينجم عنه أيُّ إخلال أو اعتداء على السكينة العامة. لكنَّ الجيران لا يرحمون، والشرطة للأسف، في خدمةِ نواياهم السيّئة.
وتقام الفعالية تحت رعاية وزير الثقافة الجزائري عز الدين ميهوبي .

مدير الإذاعة ومساعدوه في عين الإعصار

Written by  Super User

• font size   
• Print 
• Email

Rate this item

• 1
• 2
• 3
• 4
• 5

(0 votes)

ذكرت مصادر مطلعة من مبنى الإذاعة الجزائرية أن مديرها، رفقة مجموعة من مساعديها يواجهون تهما أمام العدالة تتعلق بالفساد والتسيير المالي المشبوه للمؤسسة أدت إلى وجود ثغرات مالية تقدر حسب ذات المصدر بأكثر من 100 مليار سنتم. وأشار المصدر ذاته أن العدالة استدعت المدير العام السيد شعبان لوناكل رفقة مدير المالية والمحاسبة السيد عدلان بن عبيد إضافة إلى مدير الإدارة العامة السيد قسوم إثر توصلها بتقرير من قبل المفتشية العامة للمالية يفيد بوجود اختلالات في التسيير المالي للإذاعة يتحمل مسؤوليته بالدرجة الأولى المدير العام شعبان لوناكل الذي تولى المنصب منذ 2012. وكشف المصدر الذي رفض الكشف عن هويته أن التقرير الذي يتضمن اتهامات متعددة منها محاولة تحويل عائدات الإشهار عن طريق إنشاء حساب خاص لدر الفوائد قبل إعادة الأموال إلى الحساب الخاص بالإشهار بالإضافة إلى استغلال المنصب لمنح مشاريع أعمال بطرق غير قانونية، مضافا إليها قضايا أخرى. ويعود فضح هذه التعاملات إلى أحد الموظفين الذي أنجز وعيده بفضح الجميع إذا ما لم يحصل على الترقية التي وعد بها. مما جعل الأمر يفتضح في الوقت الذي كان فيه المدير العام لوناكل في مهمة خارج الوطن بحيث اتصل به مدير الإدارة العامة لإبلاغه بالموضوع فكان رد فعل المدير بأن طلب منه تعليق مهام مدير المحاسبة والمالية السيد عدلان بن عبيد الذي ذكر المصدر أنه قدم للمفتشية العامة للمالية كل القرائن والدلائل على أنه ليس المتورط الوحيد في القضية إنما هي تشمل المدير العام وجميع الإطارات المقربين منه وهو ما جعل العدالة تتحرك في اتجاه إثبات التهمة أو نفيها على المتهمين. وينتظر أن تعرف القضية تطورات في الأيام والأسابيع المقبلة قد تذهب برأس مدير الإذاعة الوطنية شعبان لوناكل والطاقم الإداري المحيط به إذا ثبتت التهم ضدهم. وتعد هذه القضية الأولى من نوعها التي تمس مؤسسة من كبريات المؤسسات الإعلامية العمومية.     

ايتيم نجلاء