الاثنين، ديسمبر 14

الاخبار العاجلة لدعوة المديعة سلمي بوعكاز سكان قسنطينة بالافطار على طبق حمص دوبل زيت صباحا بدل حليبالصباح وقهوة الصبح يدكر ان المديعة سلمي بوعكاز اعترفت ان قسنطينة عاصمة حمص دوبل زيت وليست عاصمة الثقافة العربية بشهادة ضيوف قسنطينة من الجزائر العاصمة حيث يفضل وزراء سلال وصحافيي التلفزيون الجزائرية والاداعة الجزائرية بقنواتها المتعددة الخدمات الافطار بطبق حمص دوبل زيت بعد نزولهم من فندق ماريوت ومهري للعلم فان زوار قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يسالون سكان قسنطينة عن محلات حمص دوبل زيت بسان جان ورحبة الجمال وبودربالة قبل زيارة المعالم السياحية بقسنطينة يدكر ان المديعة سلمي بوعكاز باشهارها المجاني لطبق حمص دوبل زيت كشفت ان نساء قسنطينة عاجزة عن تحضير اكلة حمص دوبل زيت مادامت الاسرار الغدائية لطبق قسنطينة تعتبر من الغاز قسنطينة عاصمة حص دوبل زيت ويدكر ان حصة صباح الخير قسنطينة كشفت ان نساء قسنطينة يعيشون من اطباق حمص دوبل زيت والمحجوبة علما ان طبق حمص دوبل زيت يحضر من طرف رجال قسنطينة وللعلم فان نساء قسنطينة يفضلن الزواج الاجتماعي من بائعي اطباق حمص دوبل زيت على اصحاب المناصب الادارية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لدعوة  المديعة سلمي  بوعكاز   سكان قسنطينة بالافطار على طبق حمص دوبل زيت  صباحا بدل حليب الصباح وقهوة الصبح   يدكر ان  المديعة سلمي بوعكاز  اعترفت ان قسنطينة عاصمة حمص دوبل زيت وليست  عاصمة الثقافة  العربية بشهادة  ضيوف قسنطينة من الجزائر العاصمة حيث يفضل  وزراء سلال وصحافيي التلفزيون الجزائرية والاداعة الجزائرية بقنواتها  المتعددة الخدمات  الافطار بطبق حمص    دوبل زيت  بعد نزولهم من فندق ماريوت ومهري  للعلم فان     زوار قسنطينة عاصمة الثقافة  العربية يسالون  سكان  قسنطينة عن محلات  حمص دوبل زيت بسان جان ورحبة الجمال وبودربالة  قبل  زيارة  المعالم  السياحية بقسنطينة يدكر ان المديعة سلمي بوعكاز  باشهارها المجاني لطبق حمص دوبل زيت  كشفت ان نساء قسنطينة عاجزة عن تحضير اكلة حمص دوبل زيت مادامت الاسرار  الغدائية لطبق  قسنطينة تعتبر من الغاز قسنطينة عاصمة حص دوبل زيت  ويدكر ان حصة صباح الخير قسنطينة كشفت ان  نساء قسنطينة يعيشون من اطباق  حمص دوبل زيت والمحجوبة  علما ان طبق حمص دوبل زيت يحضر من طرف رجال قسنطينة وللعلم فان نساء قسنطينة يفضلن الزواج الاجتماعي من بائعي اطباق حمص دوبل زيت  على اصحاب المناصب الادارية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لالغاء  اداعة قسنطينة بث حصة منتدي الاداعة للصحافية بريزة برزاق  من القناة الاولي يدكر ان صراعات  سياسية وثقافية بين صحافيات القناة الاداعية الاولي وصحافيات  اداعة قسنطينة بسبب تظاهرة قسنطينة الثقافية حيث يجوز لصحافيات القناةالاداعية الاولي  المكوث في الفنادق الفخمة واستغلال تقني اداعة قسنطينة جسديا بينما تحرم صحافيات اداعة قسنطينة من دخول فنادق قسنطينة كما تحرم الصحافيات من التغطيات الاخبارية لنشاطات رئيس الحكومة الجزائرية في قسنطينة بحجة ان صحافيات قسنطينة  عاجزات اعلاميا حسب انظباعات صحافيات  الجزائر العاصمة للقنوات الاداعية الرسمية والاسباب مجهولة

اخر خبر
ويسالونك عن المراة الجزائرية قل لعبة اطفال في عقول رجال الجزائر 
ياحدة اعتقد ان السلطة الجزائرية تتسلي بالاجناس البشرية بامتياز فبينما ترفض دفع اجور نساء تشغيل البلديات هاهي تصادق على قانون العقوبات النسائي لتغطية شمس قضائح حكومة كوهين السياسية وبعيدا عن قوانين العقوبات الجزائرية السائرة في طريق ارضاء المنظمات العالمية فان مشكلة المراة الجزائرية ليس الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية ولكن المشكلة في فرض المعاشرة الجزائرية على المراة العاملة من اجل الترقية الوظيفية وطبعا فان قانون العقوبات المصادق عليه من طرف رجال الامة الجزائرية هدفه تحويل الرجل الجزائري الى خادم مطيع للمراة التي تجعل من منزلها بيتا للدعارة وتجعل من اصدقاء زوجها منبرا اقتصاديا لتحقيق الثروة المالية وان المتتبع لمسار قانون العقوبات النسائي يكتشف انه يشجع المراة الجزائرية على فتح سجلات تجارية لتحويل المنازل الجزائريةالى بيوت للدعارة التجارية مادام القانون يحمي المراة من ديكتاتورية الرجل الجزائري وطبعا فبينما تحرم الدولة الجزائرية اجورها على نساء تشغيل الشباب هاهي تبرز عضلاتها امام نساء الجزائر باغنية الدفاع عن المراة الجزائرية من اجل ربح الاصوات النسائية في مشاريع خوصصة الاسرة الجزائرية لتنتقل من عشيرة الاهالي الى عاهرة الليالي ويدكر ان السلطة الجزائرية تتعامل مع المراة الجزائرية كلعبة الاطفال الصغار فحينما تشتد معارضةرجال الجزائر تلجا الدولة الى حنان نساء الجزائر قصد كسب اصوات فقيرات الجزائر وعليه فان دولة تدافع عن المراة في حالات الضرب الجنسي تحتاج الى علاج نفسي لمسيريها الدين يفضلون معاشرة النساء الاوروبيات جنسيا عبر الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية يدكر ان قانون العقوبات النسائي لم يحدد انواع الضرب الجسدي للمراة الجزائرية ولم يدكر عقوبات ضرب المراة لزوجها من اجل تحقيق متعتها الجنسية وبين حقيقة للجزائرية قانون يحميها وهميا وخيال للجزائرية قانون يعدبها تبقي مقالة الحاجة حدة ثبحث عن جواب اعلامي بعد تحول الاسواق الجزائرية الى اسواق للدعارة الجنسية النسائية علانية ومن غريب الصدف ان المراة الجزائرية تبيع جسدها لتاجر الملابس الداخلية من اجل 200دج وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما اصبح رجال الجزائر خماسة في اسواق على حداد وامست نساء الجزائر عاهرات في اسواق 
الجزائر الشعبية بامتياز وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش 

قسنطينة في 12ديسمبر 
2015
من امام بيوت الدعارة النسائية المهجورة في منطقة باب الجابية السويقة قسنطينة 
قسنطينة عاصمة بيوت الدعارة العربية النسائية



عون حراسة يعتدي على ممثلتين تقيمان بالمسرح الجهوي بقسنطينة

رفعت الممثلتان المسرحيتان صابرينة قريشي و مريم علاق شكوى لدى مصالح الأمن ضد عون حراسة ليلية بالمسرح الجهوي بقسنطينة، تتهمانه فيها بالاعتداء عليهما بالسب و الشتم و الضرب.و ذكرت إحدى الضحيتين المتواجدتين بقسنطينة منذ بداية شهر نوفمبر الفارط للتدرب على مسرحية "النائب المحترم" للمخرج حسن بوبريوة ، المزمع عرضها في شهر أفريل القادم بالمسرح الجهوي لقسنطينة ، بأنها تعرضت و زميلتها لاعتداء جسدي بعد صلاة العشاء ليلة الأحد، و توجهتا إلى المستشفى الجامعي بن باديس،حيث تم فحصهما و قدم لهما الأطباء شهادتين طبيتين و قيموا عجزهما عن العمل لمدة 5 أيام .
الممثلة صابرينة قريشي بينت للنصر، بأنها و منذ حضورها بمعية زميلتها مريم علاق إلى قسنطينة، أي منذ أكثر من شهر ، كانتا تتدربان نهارا على دوريهما في المسرحية الجديدة "النائب المحترم" بالمسرح الجهوي لقسنطينة ،و خصصت لهما الإدارة غرفتين  للراحة  و النوم  ليلا بالمسرح ، مشيرة إلى أن إقامة الممثلين الرجال المشاركين في هذه المسرحية تقع في الطابق الأسفل، بينما تقيم بمعية مريم لوحدهما في الطابق الأعلى.
 و أضافت محدثتنا بأن أحد الأعوان المكلفين بالحراسة الليلية تعود منذ قدومهما في مهمة عمل إلى المسرح على التحرش بهما بالكلام و الحركات و كذا شتمهما و إهانتهما ،و بلغ به الأمر إلى التجسس عليهما و الدخول دون استئذان إلى غرفتيهما،ما جعلهما يحذرانه  عدة مرات من هذه التصرفات المشينة ،و عندما تمادى في ذلك ،كما أكدت ، اضطرتا إلى التوجه إلى مدير المسرح و إعلامه بما يفعل عون الحراسة. و تابعت الممثلة حديثها :"المؤسف أن هذه الشكوى لم تردع عون الأمن ، و جعلته يضاعف اعتداءاته ." و في ليلة أول أمس جاء كالعادة ليلا إلى إقامة الممثلتين و شرع ، كما قالت قريشي صابرينة، في استفزازها بالكلام البذيء و شتمها ثم انهال عليها  بالضرب المبرح .عندئذ تدخلت مريم علاق لتطلب منه التوقف عن الاعتداء على زميلتها لكنه دفعها و ضربها هي أيضا و شتمها . لدى اتصال النصر بمدير المسرح الجهوي لقسنطينة محمد زتيلي، قال  بأنه لم يتلق أي شكوى من أي واحدة من الممثلتين منذ وصولهما إلى المسرح، في إطار تحضير عمل مسرحي مع المخرج حسن بوبريوة، و أكد بأن الإدارة استدعت العون المعني بالقضية و فتحت تحقيقا إداريا بخصوص ما حدث، و ستتخذ الإجراءات اللازمة بهذا الخصوص، و أضاف بأن سمعة المسرح و نظافته فوق كل اعتبار.و للإشارة فقد ندد عدد من الفنانين بما تعرضت إليه الممثلتين و ذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي.                   
مريم/ب





وزير الاتصال يؤكد من قسنطينة

الدورات التكوينية المفتوحة للمواطنين هدفها الارتقاء بمستوى العمل الإعلامي
أكّد وزير الاتصال حميد قرين أمس الأحد، بأن مصالحه قررت تنظيم دورات تكوينية مفتوحة على المواطنين و ذلك من أجل القضاء على ظاهرة الشتم ونشر الأخبار غير الصحيحة ببعض وسائل الإعلام.
وأوضح الوزير، في تصريح مقتضب، خلال إشرافه على دورة تكوينية نشطها المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل، بأن الرأي العام الجزائري تكون خلال فترة العشرية السوداء على أسس غير عقلانية، ما سمح لوسائل إعلام من مختلف الأنواع بتسجيل مبيعات كبيرة، بالرغم من أنها تقدم أخبار غير صحيحة وتشتم، لذلك قررت الوزارة حسبه تنظيم دورات تكوينية مفتوحة لفائدة المواطنين وأخرى للصحفيين من أجل القضاء على هذه الظاهرة.                       
س/ح

المدير العام للإذاعة من قسنطينة

 الجزائر مستهدفة بسبب وقوعها بمنطقة تغطيها أزيد من 3 آلاف قناة فضائية
دعاالمدير العام للإذاعة الجزائرية، شعبان لوناكل،، أمس الاثنين،  المواطنين إلى اتخاذ موقف من وسائل الإعلام التي تنشر أخبارا كاذبة، وأوضح بأنه لا يمكن بناء قطاع الإعلام دون التركيز على جانب أخلاقيات المهنة، والابتعاد عن التهويل والإثارة. 
وأشار المسؤول، خلال محاضرة ألقاها بقصر الثقافة مالك حداد بقسنطينة في دورة تكوينية مفتوحة للتعرف على وسائل الإعلام بعنوان للمواطن الحق في معلومة موثوقة، إلى أن المتلقي يشارك الفاعلين في قطاع الإعلام بمختلف أنواعه في تحمل المسؤولية المهنية والأخلاقية تجاه الأخبار المنشورة، بعد التطور التكنولوجي الكبير الذي أصبح يسمح له بالتفاعل مع وسائل الإعلام من خلال أدوات الاتصال، على غرار الرسائل النصية والالكترونية أو الهاتف وشبكات التواصل الاجتماعي على الأنترنيت حيث شدّد على ضرورة أن يقوم المواطن برد الفعل إزاء المعلومات غير الصحيحة الواردة عن طريق الإعلام وأن يسعى إلى تصحيحها، معتبرا بأن نشر خبر كاذب مساس بحق المواطن في الحصول على معلومات دقيقة.
وأوضح المحاضر بأنه لا يمكن بناء إعلام جيد دون التركيز على جانب أخلاقيات المهنة، مشيرا إلى استحالة استيراد نموذج إعلامي جاهز من بلدان أخرى لتجسيده بالجزائر، حيث أكد على ضرورة إنشاء منظومة إعلامية خاصة بنا، في ظل احترام مبدأ الدفاع عن مصلحة البلاد الذي اعتبره من مهام الإعلام، منبها إلى أن عدم احترام النقطة المذكورة هو ما خلق الصعوبات التي يواجهها القطاع اليوم. وأضاف بأن تطوير قطاع الإعلام في الجزائر حاليا أصبح يسير نحو النوعية، فيما أعاب على بعض وسائل الإعلام الانسياق وراء التهويل والإثارة، فضلا عن «التعامل مع قضايا هامة على أنها فرعية، والتركيز بدل ذلك على المناوشات السياسية بالرغم من أنها ثانوية»، ما يجعل حسبه الإعلام غائبا عن المعركة التي ينبغي أن يكون سباقا إلى خوضها، و لفت ذات المسؤول إلى أن وجود عدد كبير من المؤسسات الإعلامية التي تبتعد عن الاحترافية ليس بالأمر الجيد.
من جهة أخرى، اعتبر شعبان لوناكل في رده على سؤال أحد الصحفيين حول المضمون الديني الإعلامي الذي بات يستغل للتفرقة من أطراف خارجية، بأن الجزائر «مستهدفة بسبب وقوعها بمنطقة تغطيها أزيد من 3 آلاف قناة فضائية، منها أكثر من ألف قناة تعمل بأجندات مختلفة وتمويل من أطراف لضرب استقرار المجتمعات حسبه، منبها بأن عددا كبيرا من الجزائريين يتفاعلون مع هذه القنوات. كما أوضح بأنه يجب مواجهة الأفكار الدينية المذكورة عن طريق مختلف وسائل الإعلام والتواجد بقوة في مختلف الوسائط الإلكترونية، وأشار إلى الوضعية السيئة التي وصلت إليها عدد من البلدان العربية وحتى دول الجوار، فضلا عن المشاكل التي عاشتها الجزائر بسبب استهداف الروابط الاجتماعية على غرار أحداث غرداية.
وتطرق متدخلون خلال النقاش الذي أعقب المحاضرة، إلى الوضعية الاجتماعية والمهنية التي يعيشها صحفيون عاملون بمؤسسات لا تقدم لهم جميع حقوقهم، ما يمنعهم من ممارسة مهمتهم بشكل احترافي، كما أشار لوناكل إلى أنه يجب خلق علاقة مبنية على الثقة بين المواطنين ووسائل الإعلام، في رد على سؤال طالبة إعلام تحدثت عن صعوبة الوصول إلى بعض الأخبار الخاصة بالجزائر ما يجعل المواطن يتجه إلى وسائل إعلام أجنبية، فيما اختتم المحاضر كلمته بضرورة الحذر من تقديم نظرة سوداوية عن الوضع الراهن للجزائر، فضلا عن عدم المساهمة في إفقاد الشباب للأمل.
سامي حباطي

وزير الاتصال يؤكد على ضرورة التخلي عن مبدأ "خبر سيء يساوي خبر جيد"

  •  

*لوناكل:  "الجزائر مهددة من الخارج في حال غاب الإعلام عن خط الدفاع"
*الإعلام وحده قادر على مجابهة تحديات 1000 قناة أجنبية تستهدف أمن الجزائر

أكد المدير العام للإذاعة الوطنية السيد شعبان لوناكل من قسنطينة، على ضرورة تحلي الإعلام بالريادة والدفاع عن المصالح العليا للبلاد بالنظر إلى ما يشهده المحيط الخارجي من تطورات، فالجزائر مهددة في حال غياب وسائل الإعلام عن خط الدفاع، ومن أجل تحصين هذا الدفاع عمدت وزارة الاتصال، إلى إقامة برامج تكوينية تجعل خط دفاعها قويا قادرا على حماية استقرار الوطن بتكوين الصحفي وإشراك المواطن وحقه في المعلومة الموثوقة، حيث نبه مدير الإذاعة الوطنية إلى أن الإعلام وحده قادر على مجابهة تحديات 1000 قناة أجنبية تهدد وتستهدف سلامة الجزائر.
جاء ذلك خلال الملتقى الجهوي حول تعرف المواطن على وسائل الإعلام وحقه في المعلومة، بقاعة المحاضرات بقصر الثقافة مالك حداد والذي نظم بالتعاون مع ولاية قسنطينة، وأشرف على افتتاحه وزير الاتصال السيد حميد قرين الذي أكد على خصوصية موضوع حق المواطن في المعلومة من خلال مختلف وسائل الإعلام في هذا التوقيت بالذات لبعث نفس جديد في المنظومة الإعلامية في الجزائر بحيث أن "الوقت -بحسبه- والمناخ والإرهاصات الحالية ساقتنا للحديث عن نوعية الخبر والمعلومة المقدمة، وأن مثل هاته اللقاءات يضيف الوزير تسمح بالوصول إلى معلومة دقيقة وموثوقة وموضوعية. حيث أكد الوزير على أن الجزائري لديه الحق في معرفة المعلومة المؤكدة خاصة وأنه عاش خلال العشرية السوداء تحكما من طرف وسائل الإعلام التي عملت على إنتاج رأي عام بمقاييس غير عقلانية، دموية وإرهابية وتم اعتماد وسائل الإعلام على مبدأ "خبر سيء يساوي خبر جيد" بحيث أصبحنا، يضيف الوزير، نرى أن الصحف التي تعتمد على السب والشتم هي من يكون لها مقروئية أكبر ، وذكر أن هاته اللقاءات تأتي من أجل التقليل من هاته الممارسات ومحاربة الرداءة.


اخر خبر
ويسالونك عن المراة الجزائرية قل لعبة اطفال في عقول رجال الجزائر 
ياحدة اعتقد ان السلطة الجزائرية تتسلي بالاجناس البشرية بامتياز فبينما ترفض دفع اجور نساء تشغيل البلديات هاهي تصادق على قانون العقوبات النسائي لتغطية شمس قضائح حكومة كوهين السياسية وبعيدا عن قوانين العقوبات الجزائرية السائرة في طريق ارضاء المنظمات العالمية فان مشكلة المراة الجزائرية ليس الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية ولكن المشكلة في فرض المعاشرة الجزائرية على المراة العاملة من اجل الترقية الوظيفية وطبعا فان قانون العقوبات المصادق عليه من طرف رجال الامة الجزائرية هدفه تحويل الرجل الجزائري الى خادم مطيع للمراة التي تجعل من منزلها بيتا للدعارة وتجعل من اصدقاء زوجها منبرا اقتصاديا لتحقيق الثروة المالية وان المتتبع لمسار قانون العقوبات النسائي يكتشف انه يشجع المراة الجزائرية على فتح سجلات تجارية لتحويل المنازل الجزائريةالى بيوت للدعارة التجارية مادام القانون يحمي المراة من ديكتاتورية الرجل الجزائري وطبعا فبينما تحرم الدولة الجزائرية اجورها على نساء تشغيل الشباب هاهي تبرز عضلاتها امام نساء الجزائر باغنية الدفاع عن المراة الجزائرية من اجل ربح الاصوات النسائية في مشاريع خوصصة الاسرة الجزائرية لتنتقل من عشيرة الاهالي الى عاهرة الليالي ويدكر ان السلطة الجزائرية تتعامل مع المراة الجزائرية كلعبة الاطفال الصغار فحينما تشتد معارضةرجال الجزائر تلجا الدولة الى حنان نساء الجزائر قصد كسب اصوات فقيرات الجزائر وعليه فان دولة تدافع عن المراة في حالات الضرب الجنسي تحتاج الى علاج نفسي لمسيريها الدين يفضلون معاشرة النساء الاوروبيات جنسيا عبر الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية يدكر ان قانون العقوبات النسائي لم يحدد انواع الضرب الجسدي للمراة الجزائرية ولم يدكر عقوبات ضرب المراة لزوجها من اجل تحقيق متعتها الجنسية وبين حقيقة للجزائرية قانون يحميها وهميا وخيال للجزائرية قانون يعدبها تبقي مقالة الحاجة حدة ثبحث عن جواب اعلامي بعد تحول الاسواق الجزائرية الى اسواق للدعارة الجنسية النسائية علانية ومن غريب الصدف ان المراة الجزائرية تبيع جسدها لتاجر الملابس الداخلية من اجل 200دج وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما اصبح رجال الجزائر خماسة في اسواق على حداد وامست نساء الجزائر عاهرات في اسواق 
الجزائر الشعبية بامتياز وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش 

قسنطينة في 12ديسمبر 
2015
من امام بيوت الدعارة النسائية المهجورة في منطقة باب الجابية السويقة قسنطينة 
قسنطينة عاصمة بيوت الدعارة العربية النسائية


وللجزائرية قانون يحميها؟!

    لا أدري إن كنت سأفرح للمصادقة على القانون الذي يجرّم العنف ضد المرأة، وينزل عقوبات قاسية على المتسببين في العنف حتى ولو كان لفظيا، أم سأخجل، على حد تعبير صديقة على الفايسبوك، التي علقت على مصادقة مجلس الأمة على القانون الذي أثار جدلا في الغرفة السفلى وكادت مجموعات داخل البرلمان أن تمنع المصادقة عليه، بحجة أنه سيلحق أضرارا بتماسك الأسرة، وكأن الأسرة وتماسكها قائم على ضرب المرأة وإهانتها.
    تقول الصديقة سليمى رحال وهي مثقفة جزائرية تقيم في القاهرة إنه ”في الوقت الذي انتهى البشر هناك في الغرب من مناقشة حقوق الحيوان وتجريم العنف ضده وأجبروا مدربي حيوانات السيرك على اعتماد أسلوب المكافأة بدل التخويف، ويسعون إلى المساواة في العقوبة بين من يجرم في حق الإنسان، ومن يجرم في حق الحيوان، في الجزائر هناك ذكور يحتجون على قانون يحمي المرأة من العنف والتحرش”.
    لا أدري - قلت - إن كنت سأخجل من الاحتفاء بهذا القانون أم أبكي على ما وصل إليه المجتمع الجزائري من انحدار ولغط ومن حقد على المرأة، والمصيبة أن من بين المحتجين على هذا القانون وحاربناه بقوة نساء ولسن كلهن من التيار الإسلامي. ولكن أهوّن على نفسي وأقول إن هذا البرلمان ليس تمثيليا من حيث نوعية النساء به، ممن حملتهن إلى الواجهة موجه الكوطة، وأهوّن على نفسي أن القانون تمت المصادقة عليه، رغم أنف الجميع، وهو لم يأت من عدم وليس هناك من تصدق به على الجزائرية، فالجزائرية ناضلت وما زالت تناضل بشراسة من أجل حقوق المرأة وحقوق الإنسان بصفة عامة، وقد انتصرن لـ”رزيقة الشريف” السيدة المسيلية التي قتلها رجل متهور في الشارع الشهر الماضي أمام مرأى الجميع، لا لشيء إلا أنها رفضت الصعود في سيارته وتحدته وردت عليه الشتيمة.
    أعرف أن المشكل لن يحل بقانون، وأن الأساس هو في المكانة التي تمنحها الأسرة لتربية البنات والذكور على السواء، بحيث يحترم الولد أخته، ولا يعتبرها أقل مكانة وحقوقا عنه داخل الأسرة، أو أنها وجدت لتخدمه وتأتمر بأوامره، ومن حقه أن يتحكم كيفما يشاء في حركاتها وسكناتها، لكن أن تعرف المرأة بأن هناك قانونا سيحميها من ظلم الرجل سواء كان زوجها أو قريبا أو غريبا في الشارع، سيحل في نفسها عقدة الخوف، والإحساس بالذنب، فكم هن المعنفات اللواتي يعتقدن من غير شعور أنهن يستحققن العقوبة، وأن من حق الرجل عليهن أن يضربهن أو يتحكم في حياتهن ومصيرهن حتى لو كان أقل سنا أو تعليما منهن.
    لا أدري إلى أي مدى ستقمع مواد قانون تجريم العنف هذه، الرجال وتمنعهم من مد أيديهم على النساء، وتجبرهم على التفكير مرارا في تصرفاتهم تجاههن. لكن يبقى الدور على المرأة لحماية نفسها من هؤلاء، باللجوء إلى العدالة في حال تعرضها لأي عنف، والدور أيضا على الشرطة ورجال الأمن بصفة عامة لتشجيع النساء على تقديم الشكاوى، لأن ما كان شائعا أن الشرطة قلما تتدخل لحماية الفتيات المعنفات في الشارع، بل إن منهم من يلقي باللائمة على النساء ويوجه لهن ملاحظات مثل ”وأنت واش مخرجك، أو روحي لدارك”.
    أعرف أن المظالم والعنف ضد النساء لن ترفع بين صباح وعشية، لكن هذه خطوة ولو صغيرة على الطريق، لردع الظاهرة التي باتت تهدد سلامة المرأة في المدن الجزائرية، بل سلامة المجتمع ككل.
    ولن أنسى هنا التنويه بالدور الذي لعبته سفيرة كندا ”إيزابيل روا” التي ساندت جمعيات المجتمع المدني الناشطة في الميدان للدفاع عن حقوق المرأة، هذه الأخيرة دعمت بقوة هذا القانون وضغطت على غرفتي البرلمان للمصادقة عليه أمام معارضة الأحزاب الإسلامية له.
    وكانت السفارة قد أقامت حفلا الأسبوع الماضي بمناسبة ذكرى 6 ديسمبر 1989 لتلك العملية الجبانة في جامعة التكنولوجيا بمونريال التي راحت ضحيتها 14 طالبة في عمر الزهور، قتلهن طالب حاقد على الفتيات. ومن يومها صار هذا اليوم في كندا يوما للتذكر وللنضال ضد المظالم المسلطة على المرأة، حتى لا تتكرر مثل هذه الجرائم.
    حدة حزام

    التعليقات

    (25 )

    1 | عبد الغني | كندا...لكن قلبي متعلق بالجزائر 2015/12/13
    كان من الأحرى أن يكون قانونا يجرم العنف في المجتمع ، و كفى... يرقي أسلوب التعامل بين أفراد المجتمع أيا كان جنسهم... و تكون حقوق المرأة من حماية قد كلفت ضمنيا...هذا لو كان الهدف هو حماية المرأة. ..لكني أخشى أن هذا القانون ، رغم ظاهره النزيه و باطنه الشهم، إنما يراد منه أن يكون مرحة إستباقية و تمهيدية لقانون أسرة جديد. يستنسخ من أفكار مجتمعات هي أبعد ما تكون عن مجتمعنا دينا ، و أخلاقا، و نمط عيش...
    غض البصر و ما أدراك و غض البصر
     2015/12/13
    على جريدة الشروق تعليقا على مقال زميلك في المهنة حسين لقرع، اقترحت إنشاء حزب إسلامي "للتحرش الإسلامي و ضرب النساء الشرعي"، مارأيك؟ أسيرفع هذا من حالة الإخجال و التبهديلة الي وضعونا فيها أشباه الرجال و النساء من دعاة التأسلم و التأسلف و كأنهم من طينة إسلامية غير طينتنا؟؟؟؟؟؟؟؟ يا ترى مالذي رؤوه خطرا على "طائفتهم leur secte" في تجريم التحرش و ضرب النساء؟؟؟ منع إقامة فرض من فروض الدين؟؟ أم إجبارهم بالقيام بأحدهم "غض البصر"؟؟؟ غض البصر الرهيب المستحيل؟؟؟ التحجج بزينة النساء في الخروج للتحرش و الإعتداء و كأن هناك غض للبصر أمام امرأة-خيمة؟؟؟ مالهدف من غض البصر إذا كانت المرأة مخفية عن النظر؟؟؟ سواء بقبوعها في البيت أو تحت الجلباب و الستار و الأقمعة؟؟؟ أهناك نظر بعد هذا ليِغَضْ؟؟؟ مالذي يخيفهم؟؟؟ فعلا قيام فرض "غض البصر" , الدليل؟؟؟ ألم يخترعوا آلاف الفروض و المحرمات؟؟ أسمعتم واحد من دعاتهم يشير إشارة فقط "لفرضية غض البصر"؟؟؟ لا لا و ألف لا، غض البصر "الغول " "الهاجس"، الحل؟ طمر النساء و كل ما يظهرهن يِحاربوه.
    3 | YOUSSEF | PAYS BAS 2015/12/13
    خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى، أو فطر، إلى المصلى، فمر على النساء، فقال : يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم يا رسول الله؟ قال : تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن. قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل. قلن : بلى، قال : فذلك من نقصان عقلها، أليس ...إذا حاضت لم تصل ولم تصم. قلن : بلى، قال : فذلك من نقصان دينها ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – ر
    لا قانون لاهم يحزنون فالمرأة اذا لم تتق الله في بعلها واهلها ونفسها تزقات عليها ما يسلكها لا مصادقة قانون لاغرفة البرلمان فيا استادة حدة اذا طاب جنانك اتقي الله وخلي بناتالناس في حالهم والا فعليك وزر ما تكتبين ووزر كل من انساق معكي الي يوم الدين
    4 |  نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة بيوت الدعارة العربية النسائية 2015/12/13
    ويسالونك عن المراة الجزائرية قل لعبة اطفال في عقول رجال الجزائر
    ياحدة اعتقد ان السلطة الجزائرية تتسلي بالاجناس البشرية بامتياز فبينما ترفض دفع اجور نساء تشغيل البلديات هاهي تصادق على قانون العقوبات النسائي لتغطية شمس قضائح حكومة كوهين السياسية وبعيدا عن قوانين العقوبات الجزائرية السائرة في طريق ارضاء المنظمات العالمية فان مشكلة المراة الجزائرية ليس الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية ولكن المشكلة في فرض المعاشرة الجزائرية على المراة العاملة من اجل الترقية الوظيفية وطبعا فان قانون العقوبات المصادق عليه من طرف رجال الامة الجزائرية هدفه تحويل الرجل الجزائري الى خادم مطيع للمراة التي تجعل من منزلها بيتا للدعارة وتجعل من اصدقاء زوجها منبرا اقتصاديا لتحقيق الثروة المالية وان المتتبع لمسار قانون العقوبات النسائي يكتشف انه يشجع المراة الجزائرية على فتح سجلات تجارية لتحويل المنازل الجزائريةالى بيوت للدعارة التجارية مادام القانون يحمي المراة من ديكتاتورية الرجل الجزائري وطبعا فبينما تحرم الدولة الجزائرية اجورها على نساء تشغيل الشباب هاهي تبرز عضلاتها امام نساء الجزائر باغنية الدفاع عن المراة الجزائرية من اجل ربح الاصوات النسائية في مشاريع خوصصة الاسرة الجزائرية لتنتقل من عشيرة الاهالي الى عاهرة الليالي ويدكر ان السلطة الجزائرية تتعامل مع المراة الجزائرية كلعبة الاطفال الصغار فحينما تشتد معارضةرجال الجزائر تلجا الدولة الى حنان نساء الجزائر قصد كسب اصوات فقيرات الجزائر وعليه فان دولة تدافع عن المراة في حالات الضرب الجنسي تحتاج الى علاج نفسي لمسيريها الدين يفضلون معاشرة النساء الاوروبيات جنسيا عبر الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية يدكر ان قانون العقوبات النسائي لم يحدد انواع الضرب الجسدي للمراة الجزائرية ولم يدكر عقوبات ضرب المراة لزوجها من اجل تحقيق متعتها الجنسية وبين حقيقة للجزائرية قانون يحميها وهميا وخيال للجزائرية قانون يعدبها تبقي مقالة الحاجة حدة ثبحث عن جواب اعلامي بعد تحول الاسواق الجزائرية الى اسواق للدعارة الجنسية النسائية علانية ومن غريب الصدف ان المراة الجزائرية تبيع جسدها لتاجر الملابس الداخلية من اجل 200دج وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما اصبح رجال الجزائر خماسة في اسواق على حداد وامست نساء الجزائر عاهرات في اسواق
    الجزائر الشعبية بامتياز وشر البلية مايبكي
    بقلم نورالدين بوكعباش

    قسنطينة في 12ديسمبر
    2015
    من امام بيوت الدعارة النسائية المهجورة في منطقة باب الجابية السويقة قسنطينة
    قسنطينة عاصمة بيوت الدعارة العربية النسائية
    5 | SAMIR | ALGERIE 2015/12/13
    السلام عليكم الاخت حدة ان استغرب من بعض مقالتك خاصة التى تمس الامة في الصميم فكل شيئ تنسبيه الى الاسلام بطريقة غير مباشرة فالشعب الجزائري لايحتاج الى قوانين مجحفة ضد اي كان فهو يحتاج الى عدالة اجتماعية بين الجميع مساعدة رب الاسرة من اجل ان يعيل بناته العوانس اللواتي لم يتزوجن بسبب ازمة السكن والبطالة الخانقة والفقر المقدع و لماذا لاتكلمون على طريقة التوظيف ونسبة الشباب العاطل عن العمل وتفتخرون بمساعدة الغرب والضغط على مجلس الامة ليتمرير القانون والله مهزلة لماذا لايضغط الغرب من اجل انتخابات شففة وديمقراطية لانها ليست في صالحهم سيدة حدة انا لاانتم الى اي حزب وانا ضد التشدد من الجهتين ولكنكم ترودن ان تفكك المجتمع فتطبق القانون على الجميع مهما كان سترون النتيجة وانصحك ان تقرئ الرد رقم2 و10 وشكرا
    6 | SAMIR | ALGERIE 2015/12/13
    السلام عليكم الاخت حدة ان استغرب من بعض مقالتك خاصة التى تمس الامة في الصميم فكل شيئ تنسبيه الى الاسلام بطريقة غير مباشرة فالشعب الجزائري لايحتاج الى قوانين مجحفة ضد اي كان فهو يحتاج الى عدالة اجتماعية بين الجميع مساعدة رب الاسرة من اجل ان يعيل بناته العوانس اللواتي لم يتزوجن بسبب ازمة السكن والبطالة الخانقة والفقر المقدع و لماذا لاتكلمون على طريقة التوظيف ونسبة الشباب العاطل عن العمل وتفتخرون بمساعدة الغرب والضغط على مجلس الامة ليتمرير القانون والله مهزلة لماذا لايضغط الغرب من اجل انتخابات شففة وديمقراطية لانها ليست في صالحهم سيدة حدة انا لاانتم الى اي حزب وانا ضد التشدد من الجهتين ولكنكم ترودن ان تفكك المجتمع فتطبق القانون على الجميع مهما كان سترون النتيجة وانصحك ان تقرئ الرد رقم2 و10 وشكرا

     2015/12/13
    @HARAGUE | france

    Il ne reste plus d'hommes en Algérie.
    C'est la femme .... leurs soeurs, mère, épouses, filles.... qui les fait nourrir
    La femme ramène de l'argent, pendant que les hommes se réunissent dans des cafés pour jouer au domino et parler de leurs femmes et les femmes des autres
    En ce qui concerne les Algériens-hommes qui vivent en France, vous êtes des toutous devant les francaises, et vous jouez au Machos devant les pauvres Algériennes
    Allez allez on vous a vus

     2015/12/13
    واش اخصكم الرجولة اترجلتو السروال البستوه coupe garcon حففتوه الخمر اشربتوه التدخين دخنتو الشارع اخرجتو ليه دين لاباء ولالجداد تخليتو عليه فرنسا درتوها قبلة خليدة قالت السجود لله اهانة قانون الاسرة بدلتوه الهوية الوظنية اطمستوها الزنا ازنيتو حتى عادوا اولاد الزنا مرميين في الشوارع والمستشفيات نسبة الخلع ارتفعت بشكل رهيب الاسرة تخربت العنوسة كثرت 12مليون امراة عانس واش اخصكم اكثر من هذا
    9 | عبد الحق | قسنطينة 2015/12/13
    بسم الله الرحمن الر حيم .لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وأخبر أن الجنة عند قدميها ، أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة "رجُل الذي يأخذ رأي المرأة في أي شيء

    ليس ساذج أو ضعيف الشخصيه كما يقُول الكثيرون

    بل هُو يؤمِن فقط أنّ حِكمتَه لا تكتمِل إلا بِوجُودَ انثىّ

    فهو في نظري إنسان راقي بتفكيره وأخلاقه

    راقي في تعامله مع المرأه

    فهو إنسان يحترم المرأه

    ويعترف بأهميتها في حياته

    فهو يرى فيها الأم والأخت والزوجه والبنت

    وهو يؤمن بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
    النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم" ولا ننسى قول صلى الله عليه وسلم:(( لَوْ أَمَرْتُ أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا)
    10 | جلال | الجزائر 2015/12/13
    ”في الوقت الذي انتهى البشر هناك في الغرب من مناقشة حقوق الحيوان وتجريم العنف ضده وأجبروا مدربي حيوانات السيرك على اعتماد أسلوب المكافأة بدل التخويف، ويسعون إلى المساواة في العقوبة بين من يجرم في حق الإنسان، ومن يجرم في حق الحيوان، ”.
    نعم فعلوا ذلك الا مع نوع من المخلوقات تعيش في افريقيا واسيا لست ادري كيف يصنفونها قد امعنوا فيها قتلا وسحلا وتعذيبا وتنكيلا نعم هذا هو الغرب مثلكم الاعلى
    يقال إن المرأة قصة بلا نهاية لذلك مهما قيل ويقال عن المرأة فان الحديث عنها لا ينتهي أبدا, إن قضية المرأة قضية إنسانية بالدرجة الأولي فالمرأة ككائن اجتماعي لا تعيش خارج المحيط الاجتماعي ولا علي هامش الرجولة فلا يمكن فصل قضية المرأة عن قضية الرجل, إن هناك مشكلة اسمها الإنسان كما قال مالك بن نبي- الإنسان يكون وحدة بشرية والوحدة البشرية ليست واحدة كما هو الحال في الأعداد الحسابية, الوحدة البشرية اثنان: رجل + امرأة = إنسان فالوحدة حتى من الناحية العلمية (الكيمياء والفيزياء) تعني أحيانا شيئين, مثل الماء واحد ويعني شيئيين إذا حللناه أو مزقناه وقلنا يا هيدروجين اخرج من ناحية ويا أكسجين اخرج من ناحية انتهي الماء- وبالتالي نموت عطشي وتنعدم الحياة إن هذه الوحدة البشرية التي تساوي الإنسان المتكون من الرجل والمرأة جعل الله فيها للرجل أشياء تكمل المرأة وجعل للمرأة أشياء تكمل الرجل مثل الأواصر الأيونية التي تربط الهيدروجين بالأكسجين, مثال ذرتين من الهيدروجين ترتبط مع ذرة واحدة من الأكسجين تكون الماء وهذه المكملات قد تكون في التركيب العضوي وقد تكون في الحقوق والواجباتفلا يشترط فيها المساواة وإنما يشترط فيها العدل لأنه هو الذي يبقي الآصرة أو طرفي المعادلة في اتزان حتى لا تنفصم عري العلاقة الوحدوية بالرغم من الاختلاف السالف الذكر في المقادير والتركيب
    إن كثيرا من نسائنا المتعلمات سامحن الله يتخذن من النساء الغربيات نموذجا فهل تحررن فعلا أم صبحن رقيقات العصر:لنري كيف تطورت المرأة عندهم:
    1-ـاصبحت عارضة ازياء أي واجهة للدعاية والاغراء والتعري
    -2 نجمة لأفلام الجنس حتى صارت تسمى قنبلة جنسية
    -3 راقصة ملاهي ونواد ليلية
    4- مرافقة للوفود والسياح الرقيق الأبيض مما أدي إلي التبرج ومواكبة المودة والتهافت علي التوافه لجلب إليهاالأنظار مما أنجز عنه التبذير في كل شيء
    5- التمرد علي أنوثتها خاصة الأمومة عمليات الإجهاض
    6- اتخاذ الأخدان والعشاق سقط المتاع وتناول المخدرات لنسيان واقعها
    7- التشبه بالرجال إنكار خصوصيتها
    8- لقد أصبحت باختصار سلعة في النظام الرأسمالي لإشباع الشهوات الحيوانية والشره الرأسماليين الذين لا يهمهم سوي الربح والمر دودية ولو كان علي حساب القيم ولو أدي ذلك إلي احتقار و أهانة الآخرين , فأين إنسانية وكرامة المرأة في كل هذا لقد أصبحت الإباحية تزعج من سبقونا اليها فكيف لا نتعظ بتجارب الآخرين
    هل نريد تحرير صفات المرأة أم تحرير صفات الأنثى إن من يريد تحرير طبيعة الأنثى هو شخص لئيم سادي شرير وكذاب فهو لا يبحث إلا عن الإساءة إلي عدالة قضية المرأة لإشباع رغبات ما حلم بإشباعها إلا في حلم يقظته المريضة وكبته الدفين فهو لا يبحث في الأخير إلا عن حرية بورنوغرافية للمرأة
    أما عن هؤلاء التقدميون العصريون فحدث ولا حرج يريدون أن يهربوا من مسؤولية الزواج إلي فوضي الجنس فيتزوجون بالليل ويطلقون في الصباح دون أن يترتب عن ذلك أي عهد وميثاق فالعصرنة تتطلب التجديد والابتكار خاصة علي مستوي اللذة فعلي الإنسان لكي يكون عصريا بحق أن يجرب كل الوسائل المؤدية إلي الملذات والترف الفكري والعلاقات والترتيبات المثمرة وتقاليد الظهور العالمية فالشذوذ الجنسي واتخاذ الخليلات والعشيقات وتبادل الزوجات وإقامة الحفلات الفجائية حيث تطفأ الأنوار ويختلط الحابل بالنابل وتسمية العاهرات سيدات المجتمع كلها من التقاليد العالمية الراقية فهل هذه الحرية التي تراد للمرأة سلعة للاستهلاك الجنسي فقط ولا غير
    لا شك أن هناك نوع من البشر يعتبرون المرأة خطيئة شيئا نجسا لا أخلاقي كلها شرور أفعى أو حية إلي أخر الأوصاف متناسين أن هذا الشئ الذي يتحدثون عنه قد وهبهم الحياة والحب والعطف فأنا أتساءل ببراءة لماذا يتزوج هؤلاء فكيف باستطاعتنا أن نتقرب من النجاسة والشر إن مقولة سجن المرأة مثلا ومنعها من التعلم يعتبر جريمة في حق الأجيال فكيف يمكن لامرأة جاهلة تربية أطفال علي الأخلاق الفاضلة وتنشئتهم علي العلم ومعرفة الله إن العلم فريضة علي كل مسلم ومسلمة فإذا كانت المسلمة لا تخرج لتتعلم فكيف لها أن تتعلم هناك فعلا من ينظر إلي المرأة باحتقار ويدعي الإسلام إن هذه الفكرة التي تعتبر المرأة كحية أو شؤم لا تجد تفسيرها إلا في الإرث الجاهلي والمسيحي الخطيئة الأولي والأساطير القديمة خاصة الأساطير الهندية القديمة ولمزيد من التفاصيل يمكن الرجوع إلي دراسة الأساطير الهندية القديمة وأسطورة الخلق وكذلك الحوار الذي دار بين توا شتري احد الإلهة والإنسان أو ادم فالإسلام برئ من كل ذلك وتشهد سورة النساء القرآنية علي المكانة البارزة التي أعطاها الله للمرأة في المجتمع
    11 | محمد | الجزائر 2015/12/13
    ياجزائرية بسييييييييطة بكل صرااحة كم تعرضتي للتحرش من الاولااد ناقصي التربية واخفيتي ذلك .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالله عليك ايرضى اخوووك لكي الاهااانة كلالالالالالالالالالالالالالا لكنكن تنكرنا العشييير والديوووث لايشم رائحة الجنة وافهميها كما حبيتي كي انت كي خاوتك كي باباك ...ومبعد نسمعو اختطفوها واغتصبوووها ااااااااااه مالحل ؟؟؟؟ الحل ؟بعد الاغتصاااب ؟؟؟ تعدو الذئاااب على من كلااااب له ربي يسترنا
    12 | DJILALI | AIN DEFLA 2015/12/13
    LA FEMME ALGERIENNE DJABETE HOUKOUKHA BI NIDALOUHA EL YAWMI WA TAKAFATOUHA WA 3ILMOUHA FI KOULE EL MADJALATE WA MARAKIZOUHA FI A3LA EL MASOULIYATE BRAVO POUR LA FEMME ALGERIENNE LOUKANE DJATE EL MASOULIYA LA EL ISLAMAOUIYINA YAAAAAAAAW WALLAH GHIR RAHOUME DAROUHA AKTAR MINE EL 3ABID .KIMA RAH DEYAR DAECH EL MOUNAFIKINE YATGHANAW 3ALINA WI KOULOU EL ISLAM HARARE LA FEMME OU CHEFNAHOUME FA EL BERLAMANE EL ISLAMAOUIYINE HOUME WAHDAHOUME MENE 3ARAD KANOUNE EL 3ANF DAD LA FEMME
    13 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/12/13
    Merci mon frère HARAGUE | france, et je demande pardon à Dieu, ainsi que dieu est seul IMPECCABLE
    14 | TAHAR | ALGERIE 2015/12/13
    من جديد أقول لك يا حدة بأنني جزائري و لست مروكي و أعيد تكرار طلبي :

    يا حـــــــــدة :
    متى يكون لك و لغيرك الكوراج مثل سعيداني للتحدث عن مشكل ورطتنا فيه إسرائيل ووقع في فخه بومدين و دفعنا فيه الغالي و النفيس:
    - عداوة لا تكاد تنقطع مع الشعب المغربي 40 مليون + 40 مليون .
    - خسارة مئات ملايير الدولارات إما إنفاقا على كمشة لاجئين صحراويين أو سباقا نحو التسلح للاحتماء من عداوة نظام الحكم المغربي على حساب برامج التنمية .
    -تحرش مستمر من طرف النظام المغربي باستعمال أدوات داخلية مثل اللعب على الوتر الطائفي أو العرقي في منطقة القبائل أو الميزاب أو إرسال آلاف الاطنان من المخدرات نكاية فينا .
    - احصاء كل سكان الصحراء الغربية من طرف اسبانيا قبل انسحابها سنة 1975 كان 74 الف نسمة يا عجبا فالنفترض أن عددهم الآن كلهم من شمالها الى جنوبها هو 750 الف فهل نقبل استمرار العداوة و البغضاء و الدسائس بين 80 مليون نسمة من أجل رمال و كمشة بشر و مبادىء دولية نتغنى بها و قد أكل عليها الدهر و شرب .
    - المصلحة في العلاقات الدولية لا يضاهيها أي مبدأ آخر اليوم.
    مصلحتنا هي غار جبيلات ووقف تدفق المخدرات في اطار حل تفاوضي و ترميم علاقة 80 مليون لا غير لا غير لا غير و النحكم المنطق العروبي أو الديني أيضا إن شئتم .
    15 | ع/الكريم | FRANCE 2015/12/13
    تحياتي لك استاذة أجدك منتشية ومتحمسة للكتابة في موضوعين اكثر من غيرهما وهما عن الاسلام وعن المرأة وَهَذَا منذ بدأت اقرأ عمودك واجدك في هذين الموظوعين بالذات مجرد معلقة ولست صاحبة عمود فأشعر بالملل ولا اكمل القراءة الى الاخر فكونك ضد التطرّف لا يعني معاداة الاسلام وكونك مع حقوق المرأة لا يعني التمرد على المجتمع فالغرب الذي اقتديت به في معظمه لا يكره الاسلام وفيه من يعنّف المرأة .فارجوك ان تتحلين بالموضوعية و عدم نفث السموم داخل المجتمع فأنت ارفع من هذا كله .
    16 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/12/13
    السيّدة رحال حين تمدح حياة المرأة في الغرب نراها فقط مبهرة بالزخرفة السطحية ونذكّرها أن المرأة الغربية هي سلعة تباع وتشترى في المكاتب والملاهي و بين أيدي الكبار ونسبة العنف هناك تفوق ما هو موجود في عالما الإسلامي بسبعة وثلاثين ضعفا (م.ح. إ أ م). الأرقام الآتية تُظهر بوضوح أن المرأة المهانة ليست المرأة في العالم الإسلامي إذ يدعو الإسلام كل المجتمع ليقدم لها التوقير والاحترام (استوصوا بالنساء خير)، وإنما الابتذال الحقيقي والإهانة هما في جعل المرأة سلعة كجميع السلع، والعدوان عليها بشتى أشكال التعسف والاضطهاد! يقول :مارسيل بوازار ... M.Poizer) ـ وهو مفكر وقانوني فرنسي معاصر يقول:"كانت المرأة تتمتع بالاحترام والحرية في ظل الخلافة الأموية بأسبانيا, فقد كانت يومئذ تشارك مشاركة تامة في الحياة الاجتماعية والثقافية, وكان الرجل يتودد لـ (السيدة) للفوز بالحظوة لديها.. إن الشعراء المسلمين هم الذين علموا مسيحيي أوروبا عبر أسبانيا احترام المرأة أولئك الذين اعتبروها شيطانا .وقال مشيرا إلى طريقة تعامل الإسلام مع المرأة: إن الإسلام يخاطب الرجال والنساء على السواء ويعاملهم بطريقة (شبه متساوية)( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلتحيينه حياة طيبة ولتجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) 97)النحل. وتهدف الشريعة الإسلامية بشكل عام إلى غاية متميزة هي الحماية، ويقدم التشريع للمرأة تعريفات دقيقة عما لها من حقوق ويبدي اهتماما شديدا بضمانها.
    المرأة في أمريكا... لا يزال الكتمان وعدم كفاية الأدلة، والحواجز الاجتماعية والقانونية، تجعل من الصعب الحصول على بيانات مضبوطة عن العنف المنزلي الموجه ضد المرأة،ومع ذلك في عام 1993 تم توقيف ـ 575000 ـ أي ما يزيد عن نصف مليون رجل لارتكابهم العنف ضد النساء. خلال عام1994، 21% من حالات العنف التي وقعت المرأة ضحيتها، قد ارتكبت من قبل قريبين ـ في عام 1994 243000/امرأة ، من الذين تلقوا الإسعاف في غرفة الطوارئ، بسبب الجروح التي نتجت عن العنف، كان قريب للعائلة هو السبب.
    المرأة في بريطانيا ... ارتفع العنف في البيت بنسبة 46% خلال عام واحد إلى نهاية مارس 1992 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن.. تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنويًا لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات ولكنّها عاجزة أمام هذا الكم الهائل من القضايا. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت.
    المرأة في إسباني... يتحدث الدكتور (سايمونز مور) عن وضع المرأة في الغرب فيؤكد على أن العلاقة الشائنة مع المرأة لم يتولد معها غير الخراب الاجتماعي: 130 ألف امرأة سجلن بلاغات رسمية سنة 1990م نتيجة للاعتداءات الجسدية والضرب المبرح ضد النساء إلا أن الشرطة الأسبانية تقول: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.سجلت الشرطة في أسبانيا أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم. ماتت 54 امرأة هذا العام على أيدي شركائهن الرجال.
    توقعات من خلفيات قانون حماية المرأة في الواقع الجزائري:المرأة التي تتقدّم بشكوى رسمية ضدّ زوجها فضئيلا جدّا أن تعود الى بيت الزوجية وإن تقدّمت بالشكوى ضدّ والدها أو أخوها تكون خسرت الأسرة بكاملها ومستحيل أن تجد المرأة سندا يضاهي سند الأسرة ماليّا ومعنويّا وإن زعمنا أن باب عمل المرأة مفتوح فأقول أن نسبة العاملات في الجزائر لا يتعدّى 15.1٪، فمن يعول البقية الباقية ,هذا وإن سج الزوج أو الأخ أو الوالد فيصبّ الغضب على المرأة أكثر مما كان وهذا ما نسمّيه تفكك الأسرة. ولا نزمّر ونقول القانون يحمي المرأة ويكفي.
    قلنا هناك قانون عقوبات صالح لمعاقبة الرجل والمرأة وقابل للتحسين ولا حاجة لقانون يخص المرأة ويميّزها ولم يفد مثله في الغرب نفسه أم أن القضية شبيهة بقانون الكوطة لإرضاء الغربيين؟أم يريدونها حربا في المجتمع والأسرة ؟أتريدوننا أعداء لرجالنا ؟ فنحن بالتأكيد في صفّهم. ها هناك في القريب نساء قتلن أزواجهن فهل نخصص قانونا يحمي الرجل ؟ هولاء العلمانيون أوصلونا الى ما نحن عليه سياسيّا وقد يدخلونا في هاوية اجتماعيا وثقافيّا بوصايتهم على الشّعب الجزائري فهل جمعوا لهذا المشروع علماء النفس والاجتماع والدين والقانون وناقشوا سلبياته وإيجابياته على المجتمع أو أنزلوه الى استفتاء الجزائريات أم يكفي الهروب به إلى الأمام والمصادقة عليه من طيّبات الحمام والمتأثرين بالميولات السّياسية والإيديولوجية دون تفكير كما فُعِل بقانون المالية؟ وأظن أنهم لن ينجحوا لأنّ كلّ مفروض مرفوض . شكرا.
    17 | الدكتور خياط عبد الفتاح | ندرومة 2015/12/13
    آسف سيدتى على المقال تقولين ان القانون يحمي المراة من العنف الا تدري ان 15 مليون امراة ماكثة فى البيت خارجة عن التغطية و منسية من قبل هدا النظام الدي يدعي حماية المراة و هو الدي قتل و عدب آلاف الجزائريين اهدا النظام له رحمة فى قلبه و يدعي حماية المراة فان اراد حمايتها فليتكفل بها ماديا هناك ملايين من الارامل و اليتامى لا دخل لهن ان اكبر متحرش بالمرآة هو النظام الجزائري الدي منعهن من حقهن فى ثروة البلاد هؤلاء الحكام مضللون و مستخفون بعقولنا و معركتهم معنا طويلة لأنهم يريدون ان تكون المعركة بينالشعب نفسه و هدا خطير و خطير جدا ان معركتنا مع هدا النظام الفاسد الدي افسد العقول و النفوس و كرس للجريمة الشعب الجزائري لم يكن فى يوم من الايام مهينا للمرآة قفيمنا تمنعنا من دالك لكن هدا النظام هو الدي اختلق هده الظوااهر لأبعاد الراي العام عن حقيقة الكارثة الاىقتصادية و المالية التى تعصف بالبلاد يقول الله تعالى ان الله لا يصلح عمل المفسدين

     2015/12/13
    وضغطت على غرفتي البرلمان للمصادقة عليه أمام معارضة الأحزاب الإسلامية له.
    19 | SAAD | ALGÉRIE 2015/12/13
    Bonjour cher famille,
    Je vous remercier énormément pour cette félicitation qui restera gravé dans nous mémoires a tout jamais :) allah yfarhek dima nchallah

     2015/12/13
    المصيبة ان من يدعون النخبة هم اللدين يمارسون ابشع انواع العنف ضد المراة فاللجنة البيداغوجية للمفتشين المتوسط بالمسيلة حاولت ضرب مفتشتين في قطاع التربية بحجة انهما لايملكان الأهلية لابداء رايهما في حدود مايسمح به القانون في حين ان هده اللجنة تعمل تحت امرة وزيرة بن غبريط
    21 | HARAGUE | FRANCE 2015/12/13
    ya tata hada kéch mabkaw anssa fi l'algerie hacha les femmes likima zoulikha algeriénne é ctt ana wahad wallit ankhaf manhoum télement wéch rani anchouf
    جزائرية بسيطة
     2015/12/13
    سلام أستاذة حدة
    أنا امرأة إطار في الدولة و هذه قصتي مع إخوتي الذكور
    من حيث التربية لم يكن والدي رحمه الله يفرق بين الذكور و الإناث كلنا التحقنا بمقاعد الدراسة
    لكن المشكل بدأ عندما ظأصبح والدي طاعن في السن فأصبح إثنين من إخوتي الذكور يلعبان دور الأب يتحكمان في كل تحركاتي و قد وصل بهما الأمر إلى حد محاولة منعي من إتمام دراستي عانيت الكثير في مرحلة النهائي و استطعت رغم كل تحرشاتهما المعنوية من نيب شهادة البكالوريا
    أتت مرحلة التسجيل في الجامعة حاول منعي من ذلك و تفويت علي فرصة التسجيل لكن قاومت بتشجيع طبعا من باقي العائلة و التحقت بالجامعة و أكملت دراستي رغم كل تهديداتهما صراحة كانت معانتي يومية و لم اخفهما و لم أهبهما
    وصلنا إلى مرحلة دخول عالم التوظيف نفس الشيىء حاول منعي لكنني بعد مسابقة الحتقت بالوظيفة التي أردتها رغم كل الصعاب
    في أحد الأيام استأذنت والدي لتعلم السياقة فلم يمانع إلا أن أخوي طبعا كالعادة التهديد و الوعيد واحد منهما قال " إذا سوقتي نحفف شلاغمي" رغم ذلك سجلت بمدرسة تعليم السياقة و تحصلت على رخصة السياقة و هنا أتت المرحلة الأخطر و هي رغبتي في امتلاك سيارة
    طلبت من أبي أن يشتري لي سيارة صغيرة و بحكم أنه متوسط الحال فقد إشترين واحدة قديمة و هنا تعرض لي أخوي و هددوني بحرقها إلا أن والدي وقف في وجههما و هددهما بدوره باللجوء إلى العدالة و كانت المعاناة اليومية أخرج تحت حراسة والدي و أدخل تحت حراسته خوفا من تعرضهما

    كانت حياتي معاناة يومية مع إخوي
    لكن الأمر تغير عندما تزوجا أخوي من أكثر من 25 سنة و أنجب كل واحدة منهما بنتا لم يعترضا على دراستهما و لم يعترضا على الحقاهما بالجامعة وووووو
    بنات أخوتي كلهن إطارات و يقدن سيارات و قد شجعتهن على ذلك و لم أحاول أن أذكر أخوتي بما فعولوه بي المهم تأكدت أني كنت على حق و الدليل ظاهر للعيان
    في أحد الأيام حاولت فتح الموضوع مع أحد أخوتي فأجابتي أخلاص لي فات مات كنا غالطين فأجبته لالالا خويا إنها الغيرة و الحسد حاولتم إخفائها بالحرمة و النيف

    أما عن القانون فلا أظن أنه سوف يحمي المرأة من العنف المعنوي لأن الأمر معقد إضافة إلى ان المرأة في كل الأحوال سوف تصطدم بمسألة الإثبات أمام القضاء و هنا الصعوبة
    لكن أنا أرى أن العنف قد مس كافة المجتمع بكل شرائحه لم يسلم منه لا الرجل و لا المرأة و الشيخ و لا العجوز و عليه فإن المسألة تتعلق بأزمة ثيم و أخلاق و هذا ليس دور القانون لأن هذا الأخير وجد ليقمع و فقط فهل نحن بحاجة للقمع أم لإيجاد دواء لهذا الداء الذي استفحل
    و أصبح يهدد الأمة الجزائرية ألا يقال إنما الأمم أخلاق
    التربية و الأخلاق و العدالة الاجتماعية هي الحل أما دون ذلك فيبقى للاستهلاك الإعلامي فقط
    23 | شمشوم | ALGER 2015/12/13
    هذا القانون لن ينفع ولن يفيد وسيعجل بخراب الاسر لان اي زوجة تشكو زوجها للمحكمة سيطلقها فورا دون تردد الحل في توعية المجتمع على احترام المرأة وتقديرها وانها انسان مثله لها مشاعر واحاسيس وتوعية المرأة باحترام الزوج والتعاون معه
    24 | عزوز | أبدأ من الأخير 2015/12/13
    سفيرة كندا ضغطت على الغرفتين من خلال حمعيات كذا وكذا...لو كانت جمعية خيرية إسلامية تلقت دعم معنوي من سفارة خارجية لوصمت بكل النعوت المشينة من عمالة وخيانة للوطن وفتح الباب للتدخل الاجنبي في الشأن الداخلي! نعم هذه هي المكيافلية بعينها وهذا هو الكيل بمكيالين. ماذا تعرفون عن كندا غير ما ينقل لكم من قصص وروايات , هل عشتم يوميات كندا كمواطنين وخابرتم واقعها عن قرب . ماذا تعرفون عن قصص الاطفال الذين تنزعهم الدولة من اهاليهم بحجة أنهم في خطر ويضعونهم في دور التضامن الإجتماعي ليتعرضوا للإعتداء الجنسي من الذين يفترض أنهم يعوضونهم حنان الولدين. ماذا تعرفون عن المراهقين والمراهقات الذين يستغلون القوانين الكندية التي تكبل مسؤولية الولدين إتجاه أبنائهم, فيتركون الدراسة وينغمسون في المخدرات والجنس ويصابون بالامراض المختلفة الفتاكة بسبب سنهم الصغير وقلة نضجهم وقلة تعليمهم بل ويصير لهم أطفال تضطر الدولة أن تصرف عليهم المليارات , حيث أصبحت الجامعات تخصص بحوث كثيرة لدرسات أكاديمية لعلها تجد حلا لمثل هذه المشكلات. لماذا لم تحدثكم السفيرة الكندية عن رئيسة وزراء أونتاريو والمعروفة بشذوذها الجنسي والتي أقرت برنامجا تعليميا للأطفال الصغار يعلمهم الإنحراف من الطفولة بدل تربيتهم على العفة...وهل حدثتكم معالي السفير يا جمعيات النساء عن ما تتعرض له المرأة العاملة في أماكن العمل وكيف تستغل ولا يمكنها أن تتكلم. هل فعلا نحتاج الى كندا أو غيرها كي نصلح من حالنا المتأزمة. المشكلة في الجزائر أو في العالم العربي مشكلة إنسانية بجميع أبعادها وجميع مكوناتها وليست مشكلة مرأة على حدى أو مشكلة طفل على حدى. هناك تمرد على الإنسانية الحقة من طرف جميع مكونات المجتمع. ومثلما لقول المثل الشعبي المعبر "البابور ليكتروا في الرياس يغرق" لماذا تفكر المرأة كأنثى وهذا ما يؤجج في صدرها العداوة مع الذكر ويدفعها الى التصارع معه وكأنهما من عالمين مختلفين, كان على المرأة الواعية المثقفة المتعلمة والتي تدعي أنها تفكر, أن تفكر كإنسان . ذلك الإنسان الذي تجتمع فيه الامومة والاخوة والزوجية لبد أن تفكر بأن الحقوق مشتركة وليست حقوق منفصلة عن بعضها البعض وهي حقوق أسرة بجميع مكوناتها. نعم إذا انحرف المجتمع وظهرت فيه مظاهر التعسف والظلم هنا يجب من مجابهة الظلم من خلال قانون عام وليس قانونا إنتقائيا يؤلب هذا على ذاك. لبد من قانون يحرم الإعتداء والتعسف والتسلط من اي كان سواء الظالم ذكر أو أنثى صغير أو كبير مسؤول أو مواطن.. هذا هو القانون الذي يقوي التماسك الاسري والاجتماعي ويحفظ الحقوق وليس القانون الذي يجعل هذا يتمرد على ذاك وتتحول علاقاتنا الاسرية الى علاقات إدارية محضة تتلاشى فيها مع الزمن تلك الرابط الفطرية الجميلة ويغيب عنها الحب وإحترام سلم الاسرة وتذهب هيبة الاب والام والاخ والاخت . دعكم من الإسلاميين وتوجهوا رأسا الى الإسلام وقيمه وجماله وكنوزه وانظروا بأنفسكم وبتجرد ودون خلفيان أو مركب نقص وابحثوا فيه دون شك ستجدون ما هو افضل وأكرم لنا جميعا ذكورا وإناثا شيبا وشبابا اسرا ومجتمع شعبا ودولة. تعالوا الى كلمة سواء تجمعنا ولا تفرقنا . الإسلام يحرم إستغلال الانسان لأخيه الإنسان ويمقت التفرقة والتشرذم . أتمنى أن لا تكون القوانين خنجرا في خاصرة الامة . ومن اهم مميزات الاسلام هي التربية كعمل مستمر ومتجدد من اجمل تنمية بشرية وتطور إنساني مستمر.

     2015/12/13
    Hadda Ya El-Fahla
    Merci pour l'Article
    Rien à rajouter


    سالمة العتيبي.. هنيئا لك؟!

      ”سالمة العتيبي”.. تذكروا جيدا هذا الاسم، لأنه سيحفظ في تاريخ البشرية مثلما حفظ اسم ”نايل أرمسترونغ”، أول رجل يمشي على القمر.
      الفرق بين الأولى والثاني قرابة النصف قرن من الزمن، ولا داعي للمقارنة بين المجالين. ومع ذلك لا يسعنا إلا تهنئة ”سالمة العتيبي” أول سيدة سعودية تفوز بمنصب عضو في المجلس البلدي بالسعودية في دائرة مكة. وهي أول انتخابات تشارك فيها المرأة السعودية، وثالث انتخابات في تاريخ المملكة.
      هنيئا لسالمة في هذه الخطوة البسيطة في تاريخ السيدة السعودية، الكبيرة بمعانيها لا أقول للإنسانية، وإنما للمرأة في هذه المملكة المتأرجحة بين الغنى الفاحش والعقلية البدائية التي سجنت المرأة في حياة لا تمت بصلة للمبادئ الإنسانية.
      لم يكن من السهل على المملكة تقديم مثل هذه التنازلات التي أملتها عليها الظروف الدولية، والانتقادات الموجهة لحكامها الداعمين ”للثورات” الديمقراطية في حين يحكمون هم شعوبهم بقوانين لا تمت للديمقراطية ولا لحقوق الإنسان بصلة.
      أعرف أن هذا الإنجاز (عضو في مجلس بلدي) قليل جدا مقابل طموحات المرأة السعودية التي لا تقل نضالا وطموحا عن نظيراتها العربيات، رغم التعتيم الإعلامي على نضالهن، والتركيز فقط على مطالبتهن بقيادة السيارة، فالمرأة السعودية المتواجدة بكثرة على صفحات الصحف ككاتبات أعمدة وأقلام متنورة، وعلى رفوف المكتبات كروائيات كسرن المحظور.
      لكن ماذا فعلت النساء في بلداننا العربية، اللواتي حزن على حق التصويت والانتخاب أحيانا قبل بعض الأوروبيات، بهذا الحق الدستوري؟ ماذا فعلن بحق التصويت والانتخاب؟ هل تم استغلاله بوجه حق، لاختيار ممثليهن وممثلاتهن حقا بالطريقة الديمقراطية؟ إذا كانت نظرة بسيطة على مجالسنا المنتخبة تصيبنا بالصدمة وتجعل بعضنا يكفر بالديمقراطية أصلا التي أتت بمثل هؤلاء إلى مؤسسات كان يفترض فيها أن تدخلها النخبة المتنورة حتى يتسنى للمجتمع أن يتقدم ويرسم طريقه بوضوح؟!
      كم منا لم تعد تثق في الانتخاب كوسيلة لاختيار ممثلينا، ليس فقط النساء؟ كم منا من هجروا صناديق الاقتراع وأداروا ظهورهم في كل مرة للعملية الانتخابية بعدما صارت لعبة في أيدي الحكام وأفرغت من محتواها الديمقراطي ولم تعد وسيلة لحكم الأغلبية، بل صارت وسيلة في يد الأقلية الحاكمة والأقلية الحاكمة هي من تختار ممثلي الشعب الذين يخدمون خياراتها وتضع القوانين التي تسمح لها بالسيطرة على وسائل الإنتاج وعلى الثروات واختيار السياسات ودائما وفق مصالحها وتصوراتها.
      ستكون اللعبة الديمقراطية أو لعبة ذر الرماد على عيون المنتقدين لسياسة المملكة مختلفة، فكل شيء هناك معد ومحكم بطريقة لا تعطي ولو بصيص أمل لانعتاق المرأة هناك، ليس فقط لأن فرق المطاوعة لهن بالمرصاد في الشارع وفي كل مكان، بل لأن النظام في حد ذاته مبني على إلغاء المرأة في كل فضاءات الحياة. ومن يدري قد يكون اسم سالمة العتيبي الذي هو اليوم مفخرة نساء المملكة، مستقبلا لعنة، وستجبر السيدة على الفشل في مهمتها وستنعت بالاصبع كرمز للفشل وعدم قدرة المرأة على هذه المهام، فقد سبق ومنعت زميلاتها المترشحات من أداء حملة انتخابية، إذ فرضت عليهن قيود خلال الحملة، ولم يكن يسمح لهن بالتحدث إلى الناخبين لشرح برنامجهن، وهو ما يفسر هذه النتيجة الضئيلة، إذ فازت امرأة واحدة من بين أزيد من 900 سيدة كن مرشحات للمجالس.
      هنيئا مرة أخرى للسعودية على بصيص الأمل في ظلام الواقع العربي!
      حدة حزام

      التعليقات

      (7 )


       2015/12/14
      نايل ؟ ها ها ها ها ها ها ها

      والله صح؟ نايل = من ولاد نايل؟

      الأصح : نيل
      عماد سالم درويش 
       2015/12/14
      مملكة آل سعود .... الداعمة للثورات الديمقراطية. الى جانب فرنسا و الولايات المتحدة الاميركيةً و إنكلترا ...فهذه الدول الغربية تريد لسورية. و لغيرها من الدول ا العربية ا ديمقراطية .. شبيهة للديمقراطية السعودية ... امرأة عضو في مجلس بلدي .. في كل دولة ....و السلام
      3 | HOHO | SKIKDA 2015/12/14
      و هل تقارني خطوة هاته ااسيدة بانجاز ارمسترونغ وعلم ارمسترونغ ...... خاصة ادا كانت مثل مترشحاتنا حاشى البض منهن......
      4 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/12/14
      سالمة بنت حزاب العتيبي تدخل المنافسة المحلية من بين 6440 مرشحا في الانتخابات، بينهم أكثر من 900 مرشحة ، على ثلثي المقاعد في 284 مجلسا بلديا، في حين يتم تعيين الأعضاء الباقين. وتفوز بعضوية في مكّة المكرّمة, هذا الخبر تناقلته وسائل الإعلام المحسوبة على التّيار العلماني و كأنه نصرٌ مبين للبشرية!! وكأنّ المرأة في مملكة آل سعود مدفونة أو مغلق عليها عدد من الأبواب !!
      1) الإسلام ومكانة المراة:
      الدين الإسلامى أكثر تقدماً من أي دين آخر(بما فيه اليهودية والمسيحية : إنجيل متى (19 : 9) [ " وأقول لكم إن من طلق إمرأته لا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزني ، والذي تزوج بمطلقة يزني ، ] و متى 5: 32 - وَلَكِنْ لَسْتُ آذَنُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تُعَلِّمَ وَلاَ تَتَسَلَّطَ عَلَى الرَّجُلِ، بَلْ تَكُونُ فِي سُكُوتٍ، 13لأَنَّ آدَمَ جُبِلَ أَوَّلاً ثُمَّ حَوَّاءُ،وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ لَكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي،) تيموثاوس الأولى 2: 9-14 - في سفر صموئيل الأول 15: 3 – 11 “فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً طِفْلاً وَرَضِيعاً - اذا أرادت المرأة الدفاع عن زوجها وحدث أن لمست الرجل الآخر تقطع يدها بلا شفقة : سفر التثنية 25 : 11 ) فأين هذا من قوله صلى اللع عليه وسلّم :(استوصوا بالنساء خيرا) و("إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم" ) . بالنسبة لمشاركة المرأة في المجتمع فالحديث الشريف يقرربذلك ((ساووا بين أولادكم فى العطية فلو كنت مفضلاً أحداً لفضلت النساء ))، لأنه أعطى صورة متكاملة عن دور المرأة ومكانتها في المجتمع، فالقرآن والحديث والتفسير والاجتهادات المختلفة تعطي المرأة مكانة خاصة تُترجم عملياً إلى أعراف تشريعية تملي عليها حقوقها وواجباتها سواء كانت ابنة أم زوجة أم أماً،
      المرأة في المملكة مكرّمة وذات حظوة :
      *) نبوغ السعوديات في الجوانب الاقتصادية وخير مثل : شغلت لبنى العليان منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة العليان المالية، هي ثاني أقوى شخصية نسائية عام 2011 ضمن قائمة أقوى 100 سيدة عربية حيث تم اختيارها من قبل مجلة أرابيان بيزنس الاقتصادية.ورانية سلامة هي عضو في الجمعية الخيرية الفيصلية بجدة، عضو في لجنة استشارية لتطوير برامج الإذاعة السعودية إذاعة جدة، عضو اللجنة المنظمة لمعرض شباب الأعمال الخامس بجدة. أفان الشعيبي نالت الدكتوراه من جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة، وبعد هذا التفوق والنجاح الدراسي تألقت وعرفت واشتهرت داخل المملكة العربية السعودية حتى أصبحت تشغل منصب الأمين العام والرئيس التنفيذي لغرفة التجارة العربية البريطانية، كما أنها تعد أول إمرأة سعودية تمنح جائزة دبلوماسي العام. والقائمة طويلة نذكر منها على سبيل المقال لا الحصر: منى خزندار و ميرة الطويل وبسمة بنت سعود ونادية الدوسري...الخ.
      *) لم تغفل الإشارة إلى جمال المرأة السعودية، معتبرة أنه يمثل سراً من أسرار انجذاب الرجال إليها، بالإضافة إلى الحنان الذي يمثل أهم صفة في طبائعها و يمدها بطاقة إبداع خلاقة. وأشارت صحيفة "عكاظ" السعودية إلى أن الدراسة التي أعدها مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية، أشارت إلى أن الفتيات السعوديات حزن على المرتبة الأولى في الدلال ما يجعلهن أكثر نساء العالم دلالا. أكدت دراسة بريطانية أجريت مؤخرا، على تصنيف المرأة السعودية كثالث أجمل امرأة في العالم بعد المرأة المجرية و البولندية. واعتمدت الدراسة في إعلان هذه النتيجة على الرقة التي تتمتع بها الفتاة السعودية، مع احتفاظها بكم مهول من الحياء والتديّن والجانب المادي .

      *)إذا تزوجت سعودية من أجنبي وتطلقت فأولادها من حقها,وهذا ما وقع للإعلامية الكبيرة دنيا بكر يونس.
      *) لها حقّ الخلع .
      *) لها حقّ اختيار الزوج.
      *) نسبة الشعل تفوق عندهم نسبة شغل المرأة في البلدان العربية الأخرى. لأن 50°/° من المجال الوظيفي النسوي مخصص لها في التعليم والصّحة والإدارة النسوية والتجارة ..الخ.
      *) اقل نسبة في التّحرّش والإعتداء الجنسي.
      هذا ما لم نرى المرأة الجزائرية تتمتّع به خلاف (الهش والجري)واللهث وراء السياسة التي لا تغني من جوع.و محاكاة نساء الأحزاب الفرنسية الشيوعية والاشتراكية !!
      نرى العلمانيون الغربيون يركزون في مكانة المرأة على الزنطحة الإعلامية والعري والخلاعة كأن تُشَجَّع تونسيات على تعرية أنفسهنّ معتبرات ذلك حرية من حقّ المرأة وهذا ليس من حقّها ولا من حقّ الرجل.
      ملاحظة : الاجتهاد الديني الذي يحرم المرأة من قيادة السيّارة لأسباب اجتماعية لا دينية عليه أن يعاد فيه النظر إذ كيف من الدين أن أركب سيارتي لوجدي أو أركبها مع سائق أجنبي باكستاني أو هندي , وهذه مدعاة للخلوة بعينها. صحيح لا تسافر المرأة مسيرة يوم وليلة لوحدها حفاظا عليها في عموم الظروف متعطلات السيارة والحوادث المفاجئة و و .. لكن في وسط المدن ؟؟؟ شكرا.

       2015/12/14
      anti dahia a sidi !!!!!!
      6 | ضحى | بريكه 2015/12/14
      هي من الاملاءات الامريكيه

       2015/12/14
      Salma au pays des Abou-Djahl
      Pauvre Salma , elle est utilisée pour montrer au monde que les monstres Wahhabites peuvent être des êtres humains
      Que dieu soit avec toi ya Salam, les Abou-Djahl vont te lycher vivante

      أكدوا أن الترجمة ليست لعبة حظ، كتّاب لـ " الحياة":

      " ترجمة الأعمال إلى لغات أخرى يعكس الحالة المرضية لساحتنا الأدبية"

       صباح يدوي
      الأحد 13 ديسمبر 2015 100 0
      133

       " لجوء الكاتب للدول الأجنبية لترجمة أعمالهم ظاهرة خطيرة"

      يعتقد العديد من الكتاب أن لجوء الكاتب الجزائري لترجمة أعماله إلى لغات أخرى يعكس الحالة المرضية لساحتنا الأدبية، فترجمة النص حسبهم لا يجب أن تكون غاية الكاتب بل القراء هم من يطلبون نصه ليترجم إلى لغتهم حتى يصلوا إليه، ويوضح آخرون أن معظم الكتاب الذين يحاولون ترجمة أعمالهم فشلوا في تقديم أعمال أدبية عالمية فراحوا يلعبون على وتر اللغة ساقطين بذلك في وهم أنهم باستطاعتهم دخول العالمية عبر الترجمة، معتبرين أن اللجوء إلى الخارج للترجمة في ظل غياب مؤسسة وطنية متخصصة أمر يقوم على حسابات شخصية مبنية على تحقيق حضوة داخلية.
      اختلفت آراء مجموعة من الكتاب الذين اقتربت منهم " الحياة" لمناقشة موضوع " لماذا يلجأ الكاتب إلى الخارج لترجمة أعمله إلى لغات أخرى؟ وهل الجزائر تفتقر لمترجمين حقيقيين في ظل غياب مؤسسة ترجمة وطنية؟ فالبعض منهم يرى أن الكثير من الأعمال الأدبية المميزة لم يكن لها حظّ الترجمة التي استفادت منها أعمال لا ترقى لتمثيل أدب جزائري حقيقي معروف بفنّه الراقي وتصويره الأدبي المميز، وأن لجوء كاتب إلى ترجمة نصه إلى لغة أخرى يدل على فشله في لفت انتباه القارئ، كما أن لجوء الكاتب إلى الدول الأجنبية لترجمة أعماله ظاهرة خطيرة تدل على كسل مفرط وعدم وجود رؤية، مطالبين الوزارة الوصية الاهتمام بهذا الجانب وتأسيس مؤسسة خاصة بالترجمة.
      رابح ظريف: " لماذا يلجأ الكتاب إلى ترجمة أعمالهم؟" 

      أتساءل أولا.. لماذا يلجأ الكتاب إلى ترجمة أعمالهم؟ أعتقد أن هذا هو السؤال الذي يجب أن يطرح، ذلك أنّني أفترضُ أنّ البحث عن ترجمة النص لا يعني الكاتب بل القارئ، فما حاجة كاتب مغمور أن يترجمَ نصّه إلى لغة أخرى بعدَ أن فشل في لفت اهتمام القارئ سواء بسبب سوق الكتاب أو فشله الفنيّ؟
      من هنا ننطلق لنقف على حقيقة ربّما تكون مؤسفة إلى حدّ ما، وهي أنّ سعي الكاتب لترجمة أعماله هو منطق معكوس ، يعكس حقيقة مرّة وهي الحالة المرضيّة التي توجد عليها ساحتنا الأدبية.. فأين هو الكاتب المنتشر (ولا أقول الكبير) الذي يملك الملايين من النسخ.. ؟ ثمّ يُطلبُ إلى لغاتٍ أخرى فيسعى إلى ترجمة نصوصه لقرائه باللغات الأخرى؟ ثمّ هل السعي إلى الترجمة من مهام الكاتب أو القارئ؟ الكاتب يسعى إلى ترجمة أعمال الآخرين إلى لغته حتّى يطلّع على الجديد .. الكاتب الذي لا يبيع 200 نسخة من عمله في العام مهما كان مستواه الفني، ليس جديرا أبدا بأن يترجم إلى لغات أخرى، من هنا فإنني أؤكد أنّ السعي إلى ترجمة النص الأدبي لم يكن في يوم من الأيام غاية الكاتب، فالقرّاء هم يطلبون نصّك ليترجم إلى لغتهم حتى يصلوا إليك.. أما البحث عن تحويل وعاء نصّك اللغوي إلى أوعية أخرى كيْ تجرّب حظك.. فالترجمة ليست لعبة حظ. بقي أن أشير إلى أننا في الجزائر كقرّاء نفتقر إلى حركة للترجمة، افتقادنا إلى حركة للنشر.. كافتقادنا أيضا إلى تنظيم سوق الكتاب، وتبقى الترجمة أهمّ وسيلة لنقل ثقافات وأدب الآخرين إلينا".
      محمد زتيلي : " مكانة الكاتب تقاس بأعماله المترجمة "
      " ليس هناك كاتب لا يتمنى أن تترجم أعماله إلى لغات أخرى، إذ كثيرا ما تقاس مكانة الكاتب وأهميته بمقدار ما ترجمت أعماله إلى اللغات الأخرى. وإذا كان هناك من الكتاب من لا يعير هذه المسألة أهمية ولا يجعلها في برنامجه الفكري أو الإبداعي، فليس إلا من باب ضغط المحيط الثقافي الرديء الذي لم عجز عن مقاومته والتغلب على ضغوطاته. أما الذين ينجحون في إيصال أصواتهم إلى اللغات الأخرى فهم الذين يحققون لأنفسهم مكانة فكرية وإبداعية في مجتمعاتهم. وإذا كانت للترجمة في بناء الحضارة العربية الإسلامية وفي غيرها من الحضارات البشرية مهمة كبيرة مندمجة في سياق ثقافي وفكري شامل يمثل تيارات متدفقة تقود الوعي والمعرفة والجدل والنقد، وتحرر الإنسان من هيمنة الجهل، وتمنحه الحرية ووسيلة التحرر، فإن الدولة أو الخلفاء أو الأمراء أو الملوك لم يقصروا في إحاطة هذه الوظيفة الهامة كبير عنايتهم ورعايتهم، ولم تكن العملية كلها إلا داخل تيارات وجزءا من سياقات فكرية متكاملة يصنعها الإنسان المبدع المتفاعل المنسجم مع عصره.
      والحال اليوم، أن مهمة الترجمة قد تخلت عنها الدولة ومؤسساتها بما فيها تلك التي تنتسب لمنظمة محلية أو عربية أو دولية فلا تلقى الرعاية والمتابعة والدعم، وينظر إليها على أساس أن مهمتها هامشية في العمل الثقافي التكويني التعليمي التربوي الحضاري العام. كما أن الجامعات غائبة أو مغيبة عن هذه المهمة المركزية.
      هذا الوضع دفع ببعض الموهوبين الذين رأوا في أنفسهم القدرة على بذل جهود كبيرة لسد فراغ مهول، وفعلا حققوا إنجازات ولبوا حاجات فكرية نقدية للساحة الثقافية والعلمية عامة ببلادنا خاصة في المجال الأدبي والاجتماعي. ومهما كانت أعمالهم مشوبة بنقص وخلل إلا أن إشعال شمعة خير من لعن الظلام.
      فهل تقوم الوزارات المعنية بهذه المهمة؟ وفق رؤية ثقافية غير ارتجالية وغير خاضعة للأذواق والتقديرات الشخصية للمترجمين الذين غالبا ما يقومون بذلك انطلاقا من علاقات شخصية محدودة ذات منافع معدودة. وهل ينفض المركز الوطني للكتاب ولجنة الترجمة النائمة في هيكله الغبار عنه ويخرج للناس مبررا وجوده وتكفل الخزينة العمومية بمتاعبه.
      أما اللجوء إلى الخارج للترجمة فهو أمر مختلف يقوم على حسابات وعلاقات مصلحية متبادلة أو بناء على رغبة في تحقيق حضوة داخلية كالقول في الجزائر إن فلانا مثلا ترجمت وطبعت روايته في فرنسا لتحقيق إعلام داخلي مفبرك بأن هذا الكاتب مهم. وقبل أكثر من ثلاثة عقود كان كتاب العربية يقولون لقد صدرت لي رواية في بيروت أو القاهرة مثلا للقول بنفس الأهمية والقيام بنفس العملية. وكثير من الكتاب يدفعون مبالغ مالية لتحقيق ذلك في الخارج للترويج الإعلامي في الداخل. وللموضوع جوانب متشعبة".
      بغداد سايح : " الإشكال ليس في الترجمة وإنما من يترجم لمن؟"
      " إن ترجمة أعمال أدبية لكتّاب جزائريين لا يقتضي لجوءاً إلى بلدان أجنبية دوما، الأكيد هناك مترجمين جزائريين يتمتّعون بكفاءة عالية في الترجمة داخل بلدانهم ولو أن الوسائل والإمكانيات تختلف من بلد لآخر حسب نوعية التكوين ومدى توفّر مختبرات خاصة بالترجمة، لكن في الحقيقة معظم هؤلاء الذين يحاولون ترجمة أعمالهم فشلوا في تقديم أعمال أدبية عالمية فراحوا يلعبون على وتر اللغة ساقطين بذلك في وهم أنهم باستطاعتهم دخول العالمية عبر الترجمة، الإشكال في اعتقادي ليس الافتقار إلى الترجمة فحسب وإنما في سؤال من يترجم لمن؟ الكثير من الأعمال الأدبية المميزة جدا لم يكن لها حظّ الترجمة التي استفادت منها أعمال لا ترقى لتمثيل أدب جزائري حقيقي معروف بفنّه الراقي وتصويره الأدبي المميز، كما أن بعض التراجم تظلّ قاصرة على الحفاظ على فنيات النص الأدبي وإدهاشه لحظة تحويله إلى لغة أخرى، أكيد أن الدولة لها نظرة إيجابية نحو هذا الأمر وستعمل على استدراك هذا التأخير في إعطاء أهمية أكبر للترجمة عبر تحقيق رؤى أوسع وأرحب أكاديميا وتطبيقيا".
      ياسين سليماني : " الترجمات في الجزائر لا تزال مرتبطة بمبادرات فردية غير مؤسسة"
      "إننا أمام سؤال يفترض عزوف الكاتب الجزائري –الروائي خاصة-عن ترجمة أعماله من الفرنسية إلى العربية مثلا من قبل مترجمين جزائريين، واختياره لمترجم أجنبي. والشق الثاني، أنّ الدولة يفترض منها التحرك في هذا المضمار.
      إنّ الترجمة في الجزائر لا تزال تتشكل من مبادرات فردية غير مؤسسة، يقوم بها في الغالب بعض المترجمين من خلال الاتفاق مع دور نشر معينة. وهذا ما فعله كمثال السعيد بوطاجين عندما ترجم نجمة ياسين والانطباع الأخير لمالك حداد، وهذا ما فعله محمد ساري عندما ترجم سأهديك غزالة لحدّاد أيضا والممنوعة لمليكة مقدم وسنونوات كابول لياسمينة خضرا. على النقيض من ذلك، فإنّ عددا من الكتابات الروائية في الجزائر، تم نشرها في الجزائر أو بالشراكة مع لبنانيين، ترجمت من قبل مترجمين غير جزائريين. أذكر هنا الأعمال التي أطلعت عليها بشكل شخصي، بحيث كانت لديّ بعض التعليقات عليها. رواية حراقة لبوعلام صنصال لمترجمها عياش سلمان ورجالي لمليكة مقدم لمترجمتها نهلة بيضون ورواية الجنازة بوجدرة من قبل خليل أحمد خليل.
      ومبدئيا فإنّ الترجمة يجب أن يتصدى لها من هو كفؤ لها، فهي علم قائم بذاته، ولا شكّ أنّ هذه العملية لا يحتاج لشخص يجيد لغتين فقط، ولكن إلى شخص يعرف معنى الأدب ويمارسه وله ثقافة واسعة فيه وفي البيئة التي كتبت فيها الرواية. ولعلّ هذا يغيب عن المترجمين اللبنانيين أو غيرهم من الذين يتصدون لترجمة بعض الأعمال الروائية في الجزائر. وكثيرا ما نجد العديد من الأغلاط التي يقع فيها هؤلاء لا بسبب جهلهم باللغة، ولكن لقلة معرفتهم بالثقافة الجزائرية التي أنتجت هذا النص أو ذاك. مثال ذلك أن مترجم الجنازة كان يكتب: الكورنيش الجيجيلي بدل: الجيجلي. ولو كان مترجما جزائريا لما أخطأ في هذا. هذا لا يعني أنّ الترجمة الجزائرية للأعمال الجزائرية لم تأخذ تحفظات عديدة من قبل القراء والمتخصصين على حد سواء. ترجمة نجمة من قبل بوطاجين اعتبرها البعض أسوء ترجمة أنجزت عن الرواية. كما أنّ رواية سأهديك غزالة في بنيتها التي تنحو نحو الشعر والتكثيف ظهرت باهتة كثيرا على خلاف النص الأصلي عندما ترجمها محمد ساري. وكانت ترجمتها من قبل صالح قرمادي.
      ربما واحدة من أفضل الترجمات التي تمت لروايات بوجدرة كانت ترجمة مرزاق بقطاش لألف عام وعام من الحنين أو ترجمة جيلالي خلاص للإراثة. في كليهما بقي رائحة الثقافة الجزائرية، البيئة، الرجال، النساء، الأحاديث، والنسق السوسيو ثقافي، بقي جزائريا. أما في ترجمة الكثير من الأعمال التي ذكرتها من قبل، أجدني أقرأ وبين سطر وسطر، أو بين جملة وفكرة، يعيد المترجم تذكيري بأنه غير جزائري. لأنّ الكثير من المفردات الجزائرية ما كانت لتترجم بهذه الطريقة لو كان جزائريا من قام بالأمر.
      ليست هذه رؤية علمية خالصة مقننة، ولكن القراءات المتعددة في الأدب الجزائري ومقارنات تحدث بين الأصل المكتوب بالفرنسية والترجمة إلى العربية تظهر عددا كبيرا من الفروقات. يبقى دور الدولة هنا، تشجيع ترجمة هذه الكتابات إلى العربية وتوفيرها إلى شرائح كبيرة من القراء بالعربية. وتبقى مسؤولية المترجم كبيرة في أن يقدم عملا لا يمكن أن يكون مطابقا للأصل فهذا متعذر، ولكن ينقل جماليات النص الأصلي وأفكاره بأكبر قدر من الأمانة وهذا سبيل يمكن أن يفيء إليه المشتغل بالترجمة إذا كان يؤمن بأن عمله رافد عظيم من روافد الثقافة في كل بلد".
      محمد رفيق طيبي : " الجزائر بحاجة الى مؤسسة للترجمة"
      ".... يبقى الكاتب في العالم العربي عادة رهين لغته الأم أو لغة الكتابة لأسباب متفرقة لا يمكن حصرها أهمها وجود حواجز ومطبات في الطريق التي تربطه بعالم الترجمة والتي تُعتبر الوسيلة الأكثر فاعلية للتقرب من أبواب كبرى أهمها العالمية، حيث توفر للآخر الذي تختلف معه ثقافيا وفكريا فرصة لاكتشاف عوالمك والحكم عليها بصدق أكبر ونزاهة أعمق من التي تتجسد في العالم العربي بصورة هشة.
      الترجمة كتابة جديدة للنص تتوافق مع النص الأصلي كلما كان المترجم مبدعا وعميقا,ومَعبرها هو الوحيد الذي يجعل النص محل نقاش على مستويات كبرى قد تقود الكاتب إلى نجاحات لم يتوقعها ولم يحققها من خلال النص الأصلي الذي كتب بلغته، ومن هنا أصبحت تشكل الأمل في الارتقاء والبحث عن الشريك الحقيقي الذي يقرأ العمل دون أي خلفية وينتقده بحيادية بعيدا عن الدائرة العربية الضيّقة والمحكومة بالمحسوبية وكسل وسائل الإعلام ورهانات الأفراد لا النصوص والجودة.
      الجزائر بحاجة إلى مؤسسة للترجمة تجمع كبارنا في هذا الميدان أمثال محمد ساري وسعيد بوطاجين وإنعام بيوض وعبد الرزاق عبيد كلّهم أصحاب كفاءة واحترافية وعلى رأسهم الروائي والناقد محمد ساري الذي لا يمكن إحصاء مساهماته الكبيرة التي خدمت الثقافة على مدار عقود من الزمن، يجب أن تنشأ مؤسسة تقوم على شؤون الترجمة وتحظى باستقلالية تتيح لها القيام بدورها وأن تضم كفاءات قادرة على ممارسة الترجمة المتعددة المفتوحة على جميع اللغات العالمية لكسر الحاجز الذي يحاصر الترجمة في الجزائر وجعلها رهينة اللغة الفرنسية. يحدث دوما أن أتساءل لماذا يتهافت القارئ الجزائري على دور النشر الأجنبية خلال المعارض الدولية للكتاب من أجل الكتب المترجمة عن اللغة الإسبانية والإنجليزية وغيرهما. أليست الجزائر قادرة على جعل هذا القارئ يرتوي من هذه الآداب والمعارف بترجمتها من مؤسساتنا وتوفيرها للجميع وبأسعار تساير القدرات المالية للجزائريين عكس مانراه من الدور الأجنبية وخاصة المشرقية منها.
      حين نتحدث عن لجوء الكتاب للدول الأجنبية لترجمة أعمالهم فإننا أمام ظاهرة خطيرة تدل على كسل مفرط وعدم وجود رؤية,يجب أن نصارح أنفسنا قبل الآخرين بأننا فشلنا في صناعة مركز لنا يحتوي المبدعين الجزائريين ويوفر لهم الاعتراف الذي يتسوله أغلبهم من المشرق,الجزائر لا تعوزها الإمكانيات فلها قدرات لا تُضاهى، فقط مشكلة الفكرة التي تصنع رؤية وتجيب لاحقا عن جميع أسئلتنا المحرجة".

      الجمهور العنابي يتهم ميهوبي باللامبالاة

      فيلم "قصر الدهشة "يفضح دناءة السينما العربية التي تروج للفساد و الإباحية

       سليمة.ب
      الخميس 10 ديسمبر 2015 70 0

       **** فنانون يؤكدون أن بعض الأفلام المعروضة فضيحة تسجل ضد عز الدين ميهوبي

      فضح الفيلم الأخير "قصر الدهشة" للمخرج التونسي مختار لعجيمي الذي عرض أمس الأول، داخل المنافسة الرسمية لمهرجان الفيلم المتوسطي بعنابة سياسة وزارة الثقافة التي تستورد أفلام خليعة تشجع على الانحراف و الانحلال الأخلاقي،حتى أن الجمهور العنابي اتهم ميهوبي باللامبالاة، كما اعتبر بعض الفنانين أن بعض الأفلام المعروضة ضمن المنافسة فضيحة لا يسكت عنها وستسجل في تاريخ الوزير.
      يبدو أن فضائح مهرجان الفيلم المتوسطي بعنابة تتوالى بسبب الأفلام التي تم اختيارها للتنافس على جائزة "العناب الذهبي"، فبعد فضيحة الفيلم اللبناني " الطريق" الذي أدى إلى مغادرة جمهور قاعة العرض بمسرح عز الدين مجوبي مبكرا بسبب مشاهده الجنسية، يأتي الفيلم التونسي " قصر الدهشة" لمخرجه مختار لعجيمي ليؤكد سوء سياسة القائمين على وزراة الثقافة التي تستورد أفلام خليعة تشجع على الانحراف و الانحلال الأخلاقي، إلى جانب تجسيد سياسة غلق قاعات السينما في وجه العائلات التي ترفض مثل هذه الأفلام، وهو ما سجله الجمهور العنابي ،الذي ترك قاعة العرض بالمسرح الجهوي عز الدين مجوبي مبكرا ، وأمام هذا الوضع الثقافي المتأزم يكون المهرجان قد فقد جمهوره المتعطش للسينما بعد 18سنة من الغياب بسبب الأزمة الأمنية، لكن عادت التظاهرة الثقافية إلى الواجهة بفضل رجال كبار كان لهم الفضل للدفاع عن المهرجان منهم المخرج الكبير ابن عنابة عرّاب السينما الجزائرية عمار العسكري، لكن الحلم تبخرت بسبب سوء التنظيم والإختيار في استقدام أفلام إباحية لا تصلح للعرض وللمنافسة على جائزة "العناب الذهبي" التي هندس لها الراحل عمار الشطايبي لسنوات. وعليه عبر الجمهور عن استياءه في رصد6ملايير سنتيم من أجل صناعة أفلام مفتوحة على الدعارة متهمين ميهوبي باللامبالاة، وحسب بعض الفنانين فإن الأفلام المعروضة فضيحة لا يسكت عنها وستسجل في تاريخ الوزير عز الدين ميهوبي، لأن السينما الهادفة تشجع على الأخلاق لا على الانحراف و الدعارة وهو ما قدمه الفيلم التونسي "قصر الدهشة" الذي عرض مشاهد للخلاعة و الإباحية رغم أن المجتمع الجزائري يرفض مثل هذه الأفلام في القعدات العائلية.
      يروي الفيلم قصة مجانين في سجن أثناء حكم الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، لكن في الحقيقة هم مجانين في نظرة النظام الفاسد و عقلاء وحكماء بالنسبة للشعب التونسي ، الذي يعول على هؤلاء السجناء لتحرير تونس من التطرف والفساد ،و الغريب في الأمر أن المخرج عالج قصة معينة لكن أضفى مشاهد الجنس فيها ليؤشر على انتشار الفساد في عهد الرئيس المخلوع وهو ما لا يتناسب وعادات وتقاليد المجتمع العربي.

      توبع فيه هو وزوجته و نجله وزوجة مسؤول حزبي ومواطن بتهم التزوير واستعمال المزور

      تعيين خبير في ملف ”مير” المحمدية السابق وعقد التنازل عن محل تجاري ملك لأحد المتوفين

        قرر رئيس الغرفة الجزائية لمجلس قضاء العاصمة تعيين خبير في ملف الرئيس السابق للمجلس الشعبي البلدي للمحمدية ”ش.م” الذي سبق إدانته بالمحكمة الابتدائية للجنح بالحراش بعام حبسا نافذا فيما سلطت عقوبات متفاوتة في حق باقي المتهمين المتابعين معه في الملف بجنحة التزوير واستعمال المزور في عقد تنازل عن محل تجاري يقع بحي ”الجنينة”، شرق العاصمة، هو ملك لأحد الأشخاص المتوفين تم تحويل ملكيته لزوجة هذا المير بعد انقضاء عهدته لرئاسة البلدية لبيعه لمواطن آخر. 
        وحرّك الضحية في قضية الحال، دعوى لدى وكيل الجمهورية لدى محكمة الحراش ضد كل من ”ش.م” المير السابق لبلدية المحمدية وزوجته ونجله وعضو بالبلدية وزوجته ومسؤول حزبي محلي ومواطن آخر يوجه لهم من خلالها تهم التزوير واستعمال المزور طال عقد تنازل لمحل تجاري يقع بحي ”الجنينة” التابع لبلدية المحمدية شرق العاصمة. وأشار الشاكي بأنه اشترى محل تجاري من المشتكى منهم السالفي الذكر بمبلغ 260 مليون سنتيم ليكتشف بعد مرور مدة وجيزة من ذلك أن ملكيته في الأصل تعود لشخص متوفى. 
        وبناء على هذه المعلومات فتحت الجهات المختصة تحقيقات توصلت من خلالها إلى أن عقد التنازل عن المحل تحمل توقيع وختم رئيس بلدية المحمدية السابق ”ش.ع” بعد انقضاء عهدته على رأس البلدية فأصبح محل متابعة قضائية على خلفية استغلاله ختمه للنصب والاحتيال على المواطن الضحية.


        المبدع الجزائري فيصل الأخضاري للنصر


        سخروا من طموحي فصنعت من الخردوات و النفايات طائرة بدون طيار
        فيصل الأخضاري أستاذ لغة فرنسية من ورقلة، آمن بأن النجاح ليس مستحيلا و أن الطموح حق مشروع، منذ أن كان عمره 15 ربيعا ، فاستطاع بفضل المثابرة  أن يطور نموذجا ناجحا لطائرة بدون طيار ، بالاعتماد على قطع خردوات و أدوات بسيطة، متحديا بذلك كل 
        من سخروا من حلمه الذي سعى لتحقيقه طيلة ثلاثين عاما.
        ابن مدينة تقرت من مواليد سنة1967، هو مبدع جزائري لا  يعترف بالمستحيل، افتك في ديسمبر الجاري جائزة رئيس الجمهورية للابتكار، عن إنجازه المتمثل في تطوير طائرة بدون طيار بوزن كيلوغرام واحد و 100 غرام، تستطيع التحليق بسرعة200 كلم في الساعة، انجاز يعد بمثابة حلم  ولد ذات يوم من سنة 1983 و تحقق سنة 2014، كما عبر صاحبه أستاذ اللغة الفرنسية فيصل الأخضاري، الذي كشف للنصر، عن تفاصيل رحلته من مجال التعليم إلى عالم الاختراع ،و هو خريج المدرسة العليا لتكوين الأساتذة.
        يقول محدثنا : “ لطالما تملكتني فكرة الطيران، منذ الصغر كنت متأثرا جدا بنموذج مروحة هوائية صنعها أحد جيراني في الحي، من قطع خردوات. منذ رأيتها للمرة الأولى  و أنا أحلم بصنع طائرة حقيقية قادرة على التحليق، و بالفعل بدأت المحاولة و أنا في الخامسة عشرة من العمر”.
        يواصل حديثه: “ في البداية لم يتقبل أحد فكرتي و اعتبروها ضربا من التخريف، حتى أقرب الناس إلي كانوا يسخرون من حلمي، لكنني لم أتوان عن مواصلة محاولاتي، و قد ساعدني على التقدم تكويني العلمي، بحكم أنني تابعت تعليمي الثانوي في شعبة الرياضيات و العلوم الدقيقة. في البداية باشرت العمل على النماذج الأولية و قد كان الأمر صعبا، فلم تكن شبكة الانترنت متوفرة قبل سنوات و كان علي البحث في الكتب و تجريب العديد من الأفكار، قبل أن أبدأ في الاعتماد على مصادر الشبكة المعلوماتية خلال السنوات الأخيرة وهو ما ساعدني بشكل كبير على تطوير النموذج النهائي الذي أنجزته بنجاح فائق سنة 2014”.
        فيصل أخبرنا أيضا بأن الشيء المميز في إنجازه هو اعتماده كليا على إعادة استغلال النفايات و الخردوات، حيث أن معظم نماذج طائراته مصنوعة من قطع مستعملة، كان يعمل على تحويلها إلى طائرات صغيرة داخل ورشته المتواضعة بمدينة تقرت حتى سنة 2003، قبل أن يقرر تحويل هوايته إلى نشاط اقتصادي منتج سنة 2014، من خلال دخول عالم المؤسسات المصغرة، بعد حصوله على قرض بقيمة 500 مليون سنتيم من  صندوق التأمين على البطالة بورقلة. مؤسسة الطيران النموذجي التي أنشأها فيصل استطاعت في غضون سنة أن تبرز و تحقق النجاح، من خلال تميز الطائرات المصنعة على مستواها و التي يمكن استغلالها لعدة أغراض ذات أهمية بالغة، في مجالات الزراعة و الري، و الصناعة و مراقبة الطرقات و الحدود، و حتى الصناعات العسكرية، المجال الذي أخبرنا بأنه يستعد لخوضه قريبا بعد تلقيه لعرض خاص.
        نموذج الطائرة المصغرة، سمح لفيصل بدخول مجال التسويق كذلك، حيث يمكن استغلال طائراته ،كما قال، لأغراض علمية عديدة و حتى ترفيهية و تثقيفية، و هو ما منحه جائزة أحسن منتوج جزائري مبتكر العام الماضي، كما استطاع
        بفضل إنجازه أن يفتك جائزة الإبداع الشبابي لولاية ورقة، فضلا عن جائزة أحسن مشروع، في الأسبوع العالمي للمقاولاتية، الذي أقيم العام الماضي بوهران، قبل أن يتوج هذه السنة بجائزة رئيس الجمهورية للابتكار في مطلع ديسمبر الجاري. 
        علما بأن فيصل الأخضاري هو  الجزائري الوحيد الذي مثل بلده ضمن فعاليات الصالون الدولي للطائرات بدون طيار الذي أقيم العام الماضي بمدينة وهران، في انتظار أن يمثله ابنه أحمد ياسين، الذي أورثه حب العلم و الاكتشاف، في الصالون الدولي للإبداع الشبابي الذي سيقام بدبي قريبا، باعتباره طيار التجارب الوحيد، القادر على التحكم في طائرة بسرعة 300 كلم في الساعة.
        فيصل أخبرنا بأنه يعمل على تطوير نماذج جديدة لطائرات بدون طيار بسرعة تتعدى 300 كلم في الساعة، ما يجعله يقضي كامل يومه تقريبا داخل ورشة التصنيع بتقرت، مع ذلك يجد الوقت دائما لحفظ القرآن الكريم و تلقينه، باعتباره أحد أبناء الطريقة الصوفية، و معلما للقرآن، إلا أن العلم يبقى دائما شغفه الأول، حيث يعمل بالموازاة مع نشاطاته الكثيرة على تعليم و توجيه العديد من التلاميذ و الشباب، المنخرطين في ناد علمي خاص بتقرت، تقنيات تركيب الطائرات و التحكم بها، لأنه يؤمن بأن مجال الطيران التجريبي النموذجي، هواية تستوعب كل من يستهويها.           
        نور الهدى طابي












        منتخب من «الأفلان» بقسنطينة يترشح لانتخابات "السينا" دون علم حزبه

        أودع المنتخب عن حزب جبهة التحرير الوطني بالمجلس الشعبي الولائي بقسنطينة محمد راشدي ملف ترشحه لانتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة رسميا ليكون بذلك المرشح الثاني للحزب العتيد بالولاية.
        وحملت الساعات الأخيرة لمهلة إيداع ملفات المنتخبين المرشحين لانتخابات السينا بولاية قسنطينة الجديد بعد أن قام المنتخب عن حزب جبهة التحرير الوطني بتجاوز تعليمات الأمين العام للحزب وإعلان ترشحه رسميا دون موافقة المحافظة المحلية والتي أعلنت دعمها للفائز بالانتخابات الأولية وهو رئيس بلدية حامة بوزيان إسماعيل عتروس.
        وكان المنتخب المذكور والذي يعد أحد نواب رئيس المجلس الشعبي الولائي قد جاء ثانيا في الانتخابات الأولية التي أجراها الحزب منذ أسابيع بفارق 4 أصوات عن رئيس بلدية حامة بوزيان الذي فاز بأصوات 63 منتخبا، رغم أنه نال ثقة 37 منتخبا في الدور الأول من بين 9 مرشحين.
        محافظ حزب جبهة التحرير الوطني فؤاد خرشي، أكد في اتصال بالنصر خبر ترشح المنتخب دون الرجوع للقيادة المحلية، مشيرا في ذات السياق إلى أنه وإلى جانب محافظ قسنطينة وسط سيقومان بتطبيق الإجراءات الانضباطية التي أقرها الأمين العام عمار سعداني في الاجتماع الأخير والتي قال أنها تتمثل في إقصاء المنتخب من العضوية في صفوف الحزب، إلى جانب رفع صفة نائب رئيس المجلس الولائي.
        وقد اتصلنا بالمنتخب محمد راشدي لمعرفة رأيه في الموضوع إلا أنه اعتذر عن الإدلاء بأي تصريح في القضية.
        جدير بالذكر أن السباق للظفر بمقعد ولاية قسنطينة بمجلس الأمة سيكون بين أربعة مرشحين، إثنان منهم ينتميان لحزب جبهة التحرير الوطني ويتعلق الأمر برئيس بلدية حامة بوزيان إسماعيل عتروس والمنتخب بالمجلس الشعبي الولائي محمد راشدي، إلى جانب مرشح التجمع الوطني الديمقراطي وعضو المجلس الولائي ياسين زكري ومرشح «الأفافاس» عمر بوقربة.
        عبد الله بودبابة

        وزير الاتصال يؤكد من قسنطينة

        الدورات التكوينية المفتوحة للمواطنين هدفها الارتقاء بمستوى العمل الإعلامي
        أكّد وزير الاتصال حميد قرين أمس الأحد، بأن مصالحه قررت تنظيم دورات تكوينية مفتوحة على المواطنين و ذلك من أجل القضاء على ظاهرة الشتم ونشر الأخبار غير الصحيحة ببعض وسائل الإعلام.
        وأوضح الوزير، في تصريح مقتضب، خلال إشرافه على دورة تكوينية نشطها المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل، بأن الرأي العام الجزائري تكون خلال فترة العشرية السوداء على أسس غير عقلانية، ما سمح لوسائل إعلام من مختلف الأنواع بتسجيل مبيعات كبيرة، بالرغم من أنها تقدم أخبار غير صحيحة وتشتم، لذلك قررت الوزارة حسبه تنظيم دورات تكوينية مفتوحة لفائدة المواطنين وأخرى للصحفيين من أجل القضاء على هذه الظاهرة.                       
        س/ح

        المدير العام للإذاعة من قسنطينة

         الجزائر مستهدفة بسبب وقوعها بمنطقة تغطيها أزيد من 3 آلاف قناة فضائية
        دعاالمدير العام للإذاعة الجزائرية، شعبان لوناكل،، أمس الاثنين،  المواطنين إلى اتخاذ موقف من وسائل الإعلام التي تنشر أخبارا كاذبة، وأوضح بأنه لا يمكن بناء قطاع الإعلام دون التركيز على جانب أخلاقيات المهنة، والابتعاد عن التهويل والإثارة. 
        وأشار المسؤول، خلال محاضرة ألقاها بقصر الثقافة مالك حداد بقسنطينة في دورة تكوينية مفتوحة للتعرف على وسائل الإعلام بعنوان للمواطن الحق في معلومة موثوقة، إلى أن المتلقي يشارك الفاعلين في قطاع الإعلام بمختلف أنواعه في تحمل المسؤولية المهنية والأخلاقية تجاه الأخبار المنشورة، بعد التطور التكنولوجي الكبير الذي أصبح يسمح له بالتفاعل مع وسائل الإعلام من خلال أدوات الاتصال، على غرار الرسائل النصية والالكترونية أو الهاتف وشبكات التواصل الاجتماعي على الأنترنيت حيث شدّد على ضرورة أن يقوم المواطن برد الفعل إزاء المعلومات غير الصحيحة الواردة عن طريق الإعلام وأن يسعى إلى تصحيحها، معتبرا بأن نشر خبر كاذب مساس بحق المواطن في الحصول على معلومات دقيقة.
        وأوضح المحاضر بأنه لا يمكن بناء إعلام جيد دون التركيز على جانب أخلاقيات المهنة، مشيرا إلى استحالة استيراد نموذج إعلامي جاهز من بلدان أخرى لتجسيده بالجزائر، حيث أكد على ضرورة إنشاء منظومة إعلامية خاصة بنا، في ظل احترام مبدأ الدفاع عن مصلحة البلاد الذي اعتبره من مهام الإعلام، منبها إلى أن عدم احترام النقطة المذكورة هو ما خلق الصعوبات التي يواجهها القطاع اليوم. وأضاف بأن تطوير قطاع الإعلام في الجزائر حاليا أصبح يسير نحو النوعية، فيما أعاب على بعض وسائل الإعلام الانسياق وراء التهويل والإثارة، فضلا عن «التعامل مع قضايا هامة على أنها فرعية، والتركيز بدل ذلك على المناوشات السياسية بالرغم من أنها ثانوية»، ما يجعل حسبه الإعلام غائبا عن المعركة التي ينبغي أن يكون سباقا إلى خوضها، و لفت ذات المسؤول إلى أن وجود عدد كبير من المؤسسات الإعلامية التي تبتعد عن الاحترافية ليس بالأمر الجيد.
        من جهة أخرى، اعتبر شعبان لوناكل في رده على سؤال أحد الصحفيين حول المضمون الديني الإعلامي الذي بات يستغل للتفرقة من أطراف خارجية، بأن الجزائر «مستهدفة بسبب وقوعها بمنطقة تغطيها أزيد من 3 آلاف قناة فضائية، منها أكثر من ألف قناة تعمل بأجندات مختلفة وتمويل من أطراف لضرب استقرار المجتمعات حسبه، منبها بأن عددا كبيرا من الجزائريين يتفاعلون مع هذه القنوات. كما أوضح بأنه يجب مواجهة الأفكار الدينية المذكورة عن طريق مختلف وسائل الإعلام والتواجد بقوة في مختلف الوسائط الإلكترونية، وأشار إلى الوضعية السيئة التي وصلت إليها عدد من البلدان العربية وحتى دول الجوار، فضلا عن المشاكل التي عاشتها الجزائر بسبب استهداف الروابط الاجتماعية على غرار أحداث غرداية.
        وتطرق متدخلون خلال النقاش الذي أعقب المحاضرة، إلى الوضعية الاجتماعية والمهنية التي يعيشها صحفيون عاملون بمؤسسات لا تقدم لهم جميع حقوقهم، ما يمنعهم من ممارسة مهمتهم بشكل احترافي، كما أشار لوناكل إلى أنه يجب خلق علاقة مبنية على الثقة بين المواطنين ووسائل الإعلام، في رد على سؤال طالبة إعلام تحدثت عن صعوبة الوصول إلى بعض الأخبار الخاصة بالجزائر ما يجعل المواطن يتجه إلى وسائل إعلام أجنبية، فيما اختتم المحاضر كلمته بضرورة الحذر من تقديم نظرة سوداوية عن الوضع الراهن للجزائر، فضلا عن عدم المساهمة في إفقاد الشباب للأمل.
        سامي حباطي

        انتشـار الكلاب الضالـة بجامعـة قسنطينة 1

        يشتكي الطلبة و العاملون على مستوى جامعة قسنطينة 1، من انتشار العشرات من الكلاب الضالة، التي تجوب الحرم الجامعي في وضح النهار، متسائلين عن سبب عدم تدخل الجهات المعنية لوضع حد لما أسموه بالخطر الذي يهدد سلامتهم. و الملاحظ أن العشرات من الكلاب الضالة تنتشر على مستوى عدة أماكن داخل جامعة قسنطينة 1، و تتخذ من شساعة مساحة الجامعة مأوى لها، كما تجوب أرجاء الحرم الجامعي بشكل عادي، و حتى خلال الأوقات التي يكون فيها مكتظا بالطلبة، و هو ما وقفنا عليه خلال تواجدنا بالمكان، حيث شاهدنا العشرات من الكلاب التي كانت متواجدة على مستوى مجمع التيجاني هدام، و من بينها جراء حديثة الولادة، ما يؤكد بأن هذه الحيوانات تتواجد بالمكان منذ مدة طويلة. و أكد بعض الطلبة بأنهم صاروا يتجنبون المرور من الأماكن التي تتواجد بها مجموعات الكلاب الضالة، موضحين بأنها لا تقوم بمهاجمتهم، غير أنهم يتخذون احتياطاتهم، حيث أن سلوكها غير متوقع، و قد تقوم بمهاجمتهم، خاصة إذا ما كانت مصابة بالكلب، فيما أكد أعوان أمن يعملون بالجامعة، بأن هذه الكلاب تأتي من خارج الجامعة، و هي في تزايد مستمر منذ مدة طويلة، خاصة أن الجهات الوصية، لم تتدخل لوضع حد لانتشارها، بالرغم من أنها تشكل خطرا على الطلبة و الأساتذة و العاملين بالجامعة و حتى على مرتاديها.و قد أكد مدير البيداغوجيا بالجامعة بأن الأمر ليس من صلاحياته، فيما تعذر علينا الاتصال بمسؤولين أخرين، لمعرفة رأيهم حول القضية.                 عبد الرزاق.م

        جدل ببلدية قسنطينة بسبب توسيع صلاحيات الكاتب العام

        تعيش بلدية قسنطينة في الآونة الأخيرة حالة من الصراع بين المنتخبين والإداريين بسبب القرار الذي اتخذه رئيس البلدية والقاضي بإلحاق المدراء ورؤساء القطاعات تحت الوصاية المباشرة للكاتب العام.
        وعبر عدد من المنتخبين الذين يشغلون مناصب مسؤولية ببلدية قسنطينة عن رفضهم للتعليمة رقم 1105/2015 والممضية من قبل مير قسنطينة بتاريخ 26 نوفمبر الماضي والتي ألحق بموجبها المدراء ورؤساء القطاعات الحضرية للوصاية المباشرة للكاتب العام، مؤكدين أن المصالح التي يرأسونها أصبحت تعيش حالة من الفوضى وثنائية القرارات، ما أدى إلى إلغاء القانون البلدي الذي يضع المنتخب في أعلى السلم التنظيمي في المصالح التي يرأسونها.
        وقد خوّلت التعليمة المذكورة حسب محدثينا لرؤساء القطاعات الحضرية والمديرين اتخاذ القرارات دونهم، وهو ما أحالهم على ما يشبه البطالة التقنية، سيما وأن أغلبهم لم يستفيدوا بعد من التفويض بالتوقيع إلى غاية اليوم، فيما يواصل البعض الآخر الاستناد للتفويض الممنوح لهم من قبل المير السابق، وهو ما ولّد جدلا كبيرا في قانونية القرارات التي يتخذونها.
        كما أثارت قضية تأخر انعقاد دورة أولى للمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة تحت رئاسة المير الحالي استغراب المنتخبين، خاصة وأن الأمر يتعلق بتوزيع المهام عليهم بشكل رسمي، وعدم الاكتفاء بما صرح به المير يوم تنصيبه بالمحافظة على نفس الأسماء في المناصب مبدئيا، مرجحين أن المجلس سيعرف تغييرات جذرية بعد انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة في 24 من الشهر الحالي.وقد حاولنا الاتصال برئيس بلدية قسنطينة لمعرفة رأيه في الموضوع  لكن تعذّر علينا ذلك.
        عبد الله.ب

        موظفو المصالح الاقتصادية بقطاع التربية يقاطعون مجلس التأديب

        تجمع أمس العشرات من موظفي المصالح الاقتصادية  أمام مقر مديرية  قسنطينة،  بوسط المدينة، احتجاجا على إحالة أحد زملائهم على المجلس التأديبي،  الذي  قاطعوا جلسته. 
         حيث  قام 87 موظفا بالمصالح الاقتصادية يعملون على مستوى مختلف المؤسسات التربوية بولاية قسنطينة، بالاحتجاج لساعات أمام مقر المديرية بشارع ريموند بيشار، تضامنا مع أحد زملائهم، الذي  يقولون أنه أحيل على مجلس التأديب بمديرية التربية، بناء على نزاع داخل متوسطة بوغابة رقية، التي يشغل فيها منصب مقتصد  إضافة إلى كونه رئيس اللجنة الولائية لموظفي المصالح الاقتصادية بمديرية التربية لولاية قسنطينة.
        و قام أعضاء اللجنة، بمقاطعة المجلس التأديبي الذي كان يفترض إقامته أمس، حيث قدموا طعنا في قرار الإحالة، و اعتبروا الأمر  "غير قانوني"، حيث طالبوا بإلغائه.
        و قد حاولنا الاتصال بمدير التربية من أجل معرفة رأيه حول القضية غير أنه تعذر علينا ذلك رغم المحاولات المتكررة. 
        عبد الرزاق.م

        مشـــاريع حضائــر سيــارات لتخفيـــف الإختنـــاق بوســــط قسنطينـــة


        لا تزال مشكلة الإختناق المروري تطغى بشكل يومي على حركة السير وسط قسنطينة،  على الرغم من استفادة المدينة من وسائل نقل عصرية على غرار الترامواي و التلفيريك ،فيما تحدث مدير النقل عن مخطط نقل جديد قيد الإعداد يخلص القطاع من الإختلالات.
        ما يلفت الانتباه في كل صباح بمدينة قسنطينة هو الإزدحام المروري الكبير الذي يظهر بجميع مداخل المدينة، فقد أصبح المواطن القاطن بالمدينة الجديدة علي منجلي مضطرا إلى التوجه إلى عمله بعاصمة الولاية قبل ساعة ونصف من بداية الدوام في أحسن الأحوال، وهو نفس الحال بالنسبة للقاطنين بالخروب وباقي البلديات الأخرى، كما أن الظفر بمكان لركن السيارة بوسط المدينة أصبح مطلبا صعب المنال في ظل  قلة حظائر السيارات التي لا تستوعب العدد الكبير للمركبات التي تدخل يوميا إلى المدينة.
        وما يميز غالبية محطات توقف وسائل النقل والتي تقع جلها بأماكن ضيقة بوسط المدينة  هو الاكتظاظ والتزاحم الكبيرين ، فانعدام معايير محطات نقل حقيقية أغرق تلك الاماكن في حالة كبرى من الفوضى، فلا السائق يستطيع أن يركن سيارته أو مركبته ولا المواطن يجد مكانا للوقوف بانتظام،  ما جعل مظاهر التزاحم والتدافع وأحيانا العراكات من السمات المميزة لمحطات النقل.
        و على الرغم من إنجاز محطة حضرية جديدة بشارع زعموش بباب القنطرة بمواصفات عصرية ووجود أخرى بشارع خميستي، إلى أن سلوكات السائقين لم تتغير وبقيت النقطة السوداء، حيث أن سائقي الحافلات يعمدون إلى التوقف في كل مكان من أجل حمل أكبر عدد من الزبائن ما يتسبب في ازدحام مروري وعرقلة في حركة المرور، ناهيك عن السرعة المفرطة والمناورات الخطيرة التي يقومون بها للظفر بأكبر عدد من الزبائن بمحطات التوقف. 
        أما بالنسبة لسيارات الأجرة فهو مشكل آخر بات يشكل أرقا للمواطنين، ، حيث أن المواطن بات عرضة وضحية لابتزازات يومية، نظرا لقيام غالبية سائقي السيارات وبشكل يومي باستغلال حاجة المواطنين إلى وسائل النقل في أوقات الذروة من أجل فرض الأسعار والاتجاهات التي يرونها مناسبة ويتحججون بالإزدحام المروري وانعدام محطات التوقف، في حين تبقى الخدمات في الفترة المسائية ضئيلة تاركة المجال لسيارات الفرود. 
         وقد طرحت مشكلة الازدحام المروري في اجتماع بمقر ديوان الوالي مع كافة الهيئات التنفيذية والمنتخبة مؤخرا ، حيث أعاب متدخلون انعدام مخطط نقل ومروري للمدينة ضمن مخطط التهيئة الإقليمية للولاية، الذي عرض من طرف مكتب الدراسات إيرباكو، ليتدخل مدير النقل ويؤكد بأنه سيتم اعتماد مخطط نقل فعال ينظم  حركة المرور ويشجع المواطن على استخدام وسائل النقل العام، حيث سيتم تنفيذ برنامج جديد  هومحل دراسة من طرف جميع الهيئات المعنية من أجل إيجاد حلول وتفعيل استخدام وسائل النقل الحديثة، مضيفا بأن البرنامج سيشمل محيط النقل الحضري بخمس بلديات كبرى ويتعلق الامر بكل من بلدية قسنطينة والخروب، و عين سمارة، قسنطينة، الحامة بوزيان وديدوش مراد.
        وذكر المتحدث بأن حث المواطنين على استخدام وسائل النقل الجماعي من شأنه أن يقلص ويخفف من حدة الإزدحام المروري،كما أشار إلى ضرورة إعطاء قيمة أكبر لترامواي، وتحدث عن انطلاق مشروع التوسعة الأخير نحو المدينة الجديدة علي منجلي مرورا بجامعتي عبد الحميد مهري و قسنطينة 03، كما شدد على أهمية توسعة الترامواي نحو المطار ومدينتي الخروب ماسينيسا حيث أكد بأن المشروع تم دراسته في اجتماعات سابقة بالولاية ، مبرزا بأن الوسيلة متوفرة ، لكنها تتطلب تنظيما أكبر.
        وتحدث مدير النقل عن برنامج وطني لتحديث شبكة السكك الحديدية وقطار الضواحي والذي يعتبر حسبه ، أهم وسيلة من وسائل النقل بالمدينة، كما تحدث عن وضع مخطط لإنجاز حظائر سيارات تحت الأرض، تكون قريبة من محطات التلفيريك و الترامواي، الهدف منها حث المواطنين على استعمال وسائل النقل العام للدخول إلى وسط المدينة، على حد قوله.                               
        لقمان/ق


        لماذا تخلّى بشير طرطاڤ عن "رتبته العسكرية" خلال التوقيع على وثائق "الدياراس" ؟

        الأحد 13 ديسمبر 2015 826 0
        1
        وقال مصدر أمني لـ"الحياة"، إنّ بشير طرطاڤ أذن بنشر صور حديثة التقطت له رفقة مسؤولين آخرين في أجهزة أمنية مختلفة، بهدف توجيه رسالة إلى الرأي العام الوطني على تغيير "سلوك وكيفية إدارة جهاز المخابرات، وجعله جهازا عاديا مثل أجهزة الأمن الأخرى كالدرك الوطني والشرطة".
        التفاصيل ترقبوها في النسخة الورقية من يومية الحياة لعدد غد الإثنين 14 ديسمبر 2015


        قالت إنها تعرّضت لضغوطات

        سميرة كركوش تجمّد عضويتها رسميا في الأفلان

         عمر حمادي
        الأحد 13 ديسمبر 2015 263 1
        47
        جمّدت النائب سميرة كركوش بوراس عضويتها رسميا في حزب جبهة التحرير الوطني والكتلة البرلمانية، بسبب مصادقة نواب الأفلان على قانون المالية 2016، مؤكّدة أنها اتخذت قرارها عن قناعة بعد فشلها في التعبير عن رأيها بحرية داخل هياكل الحزب.
        في هذا السياق، قالت سميرة كركوش في اتصال مع "الحياة" أمس، أنها جمّدت عضويتها رسميا من حزب جبهة التحرير الوطني والكتلة البرلمانية بعدما رأت في هذا القرار الخيار الأنسب لها، مشيرة إلى أنّ موقفها من قانون المالية 2016 لم يعجب الكثير، لاسيما فيما يخص التعديلات التي تفضّلت بها"، حيث قالت "قرّرت بمحض إرادتي أن أجمّد نشاطي بعدما لاحظت أنّ هذه التعديلات قد أثّرت سلبا في عواطف ذلك وأولئك، فأنا لست مسؤولة عن مواقعهم السياسية الغريبة عن مواقف حزب الأفلان". مضيفة "قراري لم يُقصد منه التمرّد، فقد مُورست ضدنا ضغوطات من قبل بعض الجهات لدى مناقشة تعديلات قانون المالية.. نحن النساء لم نعبّر عن رأينا بحرية رغم وجود مكانتنا في الحزب". مردفة "السبب واضح فهذه الضغوطات مُورست حتى لا نمرّر تعديلاتنا".



        وزير الاتصال يؤكد على ضرورة التخلي عن مبدأ "خبر سيء يساوي خبر جيد"

           طباعة البريد الإلكتروني تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 13 ديسمبر 2015 17:54 كتب بواسطة: كريم.ب


        *لوناكل:  "الجزائر مهددة من الخارج في حال غاب الإعلام عن خط الدفاع"

        *الإعلام وحده قادر على مجابهة تحديات 1000 قناة أجنبية تستهدف أمن الجزائر



        أكد المدير العام للإذاعة الوطنية السيد شعبان لوناكل من قسنطينة، على ضرورة تحلي الإعلام بالريادة والدفاع عن المصالح العليا للبلاد بالنظر إلى ما يشهده المحيط الخارجي من تطورات، فالجزائر مهددة في حال غياب وسائل الإعلام عن خط الدفاع، ومن أجل تحصين هذا الدفاع عمدت وزارة الاتصال، إلى إقامة برامج تكوينية تجعل خط دفاعها قويا قادرا على حماية استقرار الوطن بتكوين الصحفي وإشراك المواطن وحقه في المعلومة الموثوقة، حيث نبه مدير الإذاعة الوطنية إلى أن الإعلام وحده قادر على مجابهة تحديات 1000 قناة أجنبية تهدد وتستهدف سلامة الجزائر.

        جاء ذلك خلال الملتقى الجهوي حول تعرف المواطن على وسائل الإعلام وحقه في المعلومة، بقاعة المحاضرات بقصر الثقافة مالك حداد والذي نظم بالتعاون مع ولاية قسنطينة، وأشرف على افتتاحه وزير الاتصال السيد حميد قرين الذي أكد على خصوصية موضوع حق المواطن في المعلومة من خلال مختلف وسائل الإعلام في هذا التوقيت بالذات لبعث نفس جديد في المنظومة الإعلامية في الجزائر بحيث أن "الوقت -بحسبه- والمناخ والإرهاصات الحالية ساقتنا للحديث عن نوعية الخبر والمعلومة المقدمة، وأن مثل هاته اللقاءات يضيف الوزير تسمح بالوصول إلى معلومة دقيقة وموثوقة وموضوعية. حيث أكد الوزير على أن الجزائري لديه الحق في معرفة المعلومة المؤكدة خاصة وأنه عاش خلال العشرية السوداء تحكما من طرف وسائل الإعلام التي عملت على إنتاج رأي عام بمقاييس غير عقلانية، دموية وإرهابية وتم اعتماد وسائل الإعلام على مبدأ "خبر سيء يساوي خبر جيد" بحيث أصبحنا، يضيف الوزير، نرى أن الصحف التي تعتمد على السب والشتم هي من يكون لها مقروئية أكبر ، وذكر أن هاته اللقاءات تأتي من أجل التقليل من هاته الممارسات ومحاربة الرداءة.



        Les habitants de Tafrent se plaignent de l'isolement
        par A. Mallem
        Tafrent est un hameau accroché aux pentes de Djebel Ouahch, éloigné de moins d'une dizaine de kilomètres des limites urbaines de la ville et dépendant administrativement du secteur urbain de Ziadia. « De par leur isolement relatif, nous a expliqué hier le président du Comité de quartier, M. Badis Benouadène, les résidents de ce hameau souffrent de plusieurs problèmes liés à la viabilisation, à l'éclairage public, à l'assainissement, et surtout, à la distribution de l'eau potable qui accapare toute notre attention et mobilise tous nos efforts depuis bientôt 18 mois ». Il poursuivra en indiquant que plusieurs conduites d'eau potable sont bouchées, ce qui fait que seuls 2 % de la population bénéficient de l'écoulement du liquide précieux. « Et lorsque nous avons avisé la Seaco, on nous a répondu que l'entreprise n'a pas été impliquée dans ce projet et que les conduites installées ne sont pas aux normes techniques demandées, etc. M. Benouadène pointe encore du doigt les responsables du secteur urbain de Ziadia qui, dit-il, les tiennent dans l'ignorance du maître d'œuvre de leur lotissement, et en dépit des nombreuses démarches faites auprès de l'ancien délégué du secteur urbain de Ziadia, ils n'ont pu connaître l'identité de celui-ci. Selon notre interlocuteur, ce délégué n'a pas pu régler ne serait-ce que le problème de la route conduisant au hameau, qui est complètement détériorée. « Il en est de même pour le problème de l'assainissement où il n'a cessé de nous promettre que les études sont terminées et qu'il n'attend que le feu vert des services centraux de la mairie pour entamer le chantier. Cette attente dure depuis deux longues années ». Et c'est la même histoire pour le ramassage des ordures. Le seul point positif cité par le président de l'association de quartier est le règlement du problème de l'adduction au gaz naturel. « On ne manque pas de chauffage cette année pour faire face au froid rugueux de l'hiver. Nous avons même réglé la question au niveau de l'école primaire où sont scolarisés nos enfants », a affirmé Benouadène. Et il termina en concluant que son hameau est complètement ignoré par les autorités compétentes de la ville de Constantine, de sorte qu'il reste confiné dans une sorte d'isolement qui accentue singulièrement les problèmes qu'il vit.

        Aussi, hier, lorsque nous avons exposé ces problèmes au chef du secteur urbain de Ziadia, M. Boulefrad, celui-ci s'est montré tout à fait disposé à recevoir les représentants des habitants de Tafrent. « Pourvu que ces derniers consentent à venir nous voir et nous les présenteront au nouveau délégué du secteur urbain qui pourrait, certainement, prendre en charge leurs doléances », nous a assuré notre interlocuteur. Et le message a été communiqué à M. Benouadène. Pour ce qui est de la Seaco, nous n'avons pas réussi hier à joindre au téléphone les responsables concernés de l'entreprise. 
        En signe de solidarité avec leur collègue: Les intendants protestent devant la direction de l'Education
        par A. E. A.
        Plus d'une soixantaine d'intendants, de plusieurs établissements de la wilaya, se sont rassemblés, hier, devant la direction de l'Education, pour protester contre la traduction de l'économe du CEM ‘Boughaba Roukia' devant le conseil de discipline, suite aux conclusions d'un rapport établi par une commission d'enquête ministérielle. Conclusions d'enquête qui sont critiquées et rejetées par les protestataires, qui les considèrent injustes et pas équitables du tout. Car et toujours selon les contestataires, la commission a relevé dans son rapport plusieurs points contre la directrice et d'autres contre l'économe dudit CEM, M. Khadraoui, qui est, en même temps, le responsable syndical des personnels des services d'Economat de la wilaya de Constantine. Les protestataires dénoncent que dans le litige, opposant ce dernier et la directrice de l'établissement, en question, la commission d'enquête s'est basée sur des données d'un rapport tronqué de la direction de l'Education. Et pour preuve, argumenteront-t-ils, bien que les points relevés, contre la directrice, par la commission soient plus nombreux et plus graves, selon eux, que ceux reprochés à l'économe mis en cause ; celui-ci doit passer en conseil de discipline alors que la directrice s'en est sortie avec juste un blâme. «C'est injuste, nous sommes-là pour exprimer notre solidarité avec notre collègue et nous ferons tout pour empêcher la tenue de ce conseil de la honte», lanceront-ils.

        Questionné sur ce sujet le directeur de l'Education, Mohamed Bouhali, a réfuté ces accusations, parlant plutôt de la justesse des conclusions de la commission, composée de membres de trois wilayas pour une meilleure impartialité. Et de considérer que le rassemblement organisé en soutien avec le mis en cause, vise à faire pression, ni plus ni moins, sur le conseil. Et de poursuivre, en chargeant l'intendant fautif, que celui-ci a dépassé toutes les bornes, en paralysant la gestion relevant de ses services et ce, malgré les avertissements, dira-t-il. « Ainsi et outre le fait de geler le règlement de la prime de scolarité de 3.000 dinars, le CEM n'a toujours pas de chauffage, car le mis en cause n'a pas réglé les factures s'y rapportant, ni celle de l'électricité, ni celle, aussi, de la Seaco qui vient de nous adresser des mises en demeure avant coupure de l'alimentation en eau potable », dira-t-il encore. 

        استغرب أنّ أكثر الجرائد سحبا تعتمد على الأخبار الخاطئة... السب والشتم

        ڤرين: "من الضروري برمجة دورات تكوينية ليميّز المواطن بين الشائعات والأخبار الصحيحة"

         ص. ر
        الأحد 13 ديسمبر 2015 31 0
        12
        أكّد حميد ڤرين وزير الاتصال، اليوم ، على ضرورة تنظيم دورات تكوينية لفائدة المواطنين لأخذ فكرة عن كيفية التمييز بين المعلومات الصحيحة والخاطئة، مشدّدا في ذات السياق على ضرورة تحلي وسائل الإعلام بالمصداقية وتحري صحة الأخبار قبل نشرها، كاشفا عن لقاء بعد غد للمواطنين مع الصحفي البلجيكي الأمين العام للاتحاد الأوروبي للصحفيين. 
        وأشرف، اليوم الاحد ، وزير الاتصال حميد ڤرين على افتتاح ندوة تكوينية نشّطها مختصون في الإعلام وأساتذة حول "التعرّف على وسائل الإعلام: المواطن الجزائري لديه الحق في معلومة موثوقة" بدار الثقافة "مالك حداد" بولاية قسنطينة، حيث أكّد في كلمة ألقاها على الحضور بأنه سيسعى إلى تنظيم دورات تكوينية مستقبلا للمواطنين، ليستطيعوا التمييز بين المعلومة الصحية والشائعات، في وقت شدّد على ضرورة تحلي هذه الوسائل بالمصداقية ونشر الأخبار الصحيحة بعيدا عن الشائعات.
        مشيرا في ذات السياق إلى أنّ صناعة الرأي العام في الجزائر ومنذ سنوات لا تحتكم إلى مقاييس عقلانية، يستطيع من خلالها المواطن التمييز بين ما هو صحيح وما هو خاطئ. هذا وتساءل ذات المتحدث عن خلفية انتشار بعض الجرائد في الجزائر على حساب أخرى، رغم أنها تعتمد على السب والشتم وكذا ترويج الأخبار الخاطئة، داعيا وسائل الإعلام إلى ضرورة التحلي بالمصداقية في نشر الأخبار، مشيرا إلى حضور الأمين العام للاتحاد الأوروبي، يوم غد، لتنشيط دورة لفائدة المواطنين للاستفادة من تجربته في هذا الميدان.



        عون حراسة يعتدي على ممثلتين تقيمان بالمسرح الجهوي بقسنطينة

        رفعت الممثلتان المسرحيتان صابرينة قريشي و مريم علاق شكوى لدى مصالح الأمن ضد عون حراسة ليلية بالمسرح الجهوي بقسنطينة، تتهمانه فيها بالاعتداء عليهما بالسب و الشتم و الضرب.و ذكرت إحدى الضحيتين المتواجدتين بقسنطينة منذ بداية شهر نوفمبر الفارط للتدرب على مسرحية "النائب المحترم" للمخرج حسن بوبريوة ، المزمع عرضها في شهر أفريل القادم بالمسرح الجهوي لقسنطينة ، بأنها تعرضت و زميلتها لاعتداء جسدي بعد صلاة العشاء ليلة الأحد، و توجهتا إلى المستشفى الجامعي بن باديس،حيث تم فحصهما و قدم لهما الأطباء شهادتين طبيتين و قيموا عجزهما عن العمل لمدة 5 أيام .
        الممثلة صابرينة قريشي بينت للنصر، بأنها و منذ حضورها بمعية زميلتها مريم علاق إلى قسنطينة، أي منذ أكثر من شهر ، كانتا تتدربان نهارا على دوريهما في المسرحية الجديدة "النائب المحترم" بالمسرح الجهوي لقسنطينة ،و خصصت لهما الإدارة غرفتين  للراحة  و النوم  ليلا بالمسرح ، مشيرة إلى أن إقامة الممثلين الرجال المشاركين في هذه المسرحية تقع في الطابق الأسفل، بينما تقيم بمعية مريم لوحدهما في الطابق الأعلى.
         و أضافت محدثتنا بأن أحد الأعوان المكلفين بالحراسة الليلية تعود منذ قدومهما في مهمة عمل إلى المسرح على التحرش بهما بالكلام و الحركات و كذا شتمهما و إهانتهما ،و بلغ به الأمر إلى التجسس عليهما و الدخول دون استئذان إلى غرفتيهما،ما جعلهما يحذرانه  عدة مرات من هذه التصرفات المشينة ،و عندما تمادى في ذلك ،كما أكدت ، اضطرتا إلى التوجه إلى مدير المسرح و إعلامه بما يفعل عون الحراسة. و تابعت الممثلة حديثها :"المؤسف أن هذه الشكوى لم تردع عون الأمن ، و جعلته يضاعف اعتداءاته ." و في ليلة أول أمس جاء كالعادة ليلا إلى إقامة الممثلتين و شرع ، كما قالت قريشي صابرينة، في استفزازها بالكلام البذيء و شتمها ثم انهال عليها  بالضرب المبرح .عندئذ تدخلت مريم علاق لتطلب منه التوقف عن الاعتداء على زميلتها لكنه دفعها و ضربها هي أيضا و شتمها . لدى اتصال النصر بمدير المسرح الجهوي لقسنطينة محمد زتيلي، قال  بأنه لم يتلق أي شكوى من أي واحدة من الممثلتين منذ وصولهما إلى المسرح، في إطار تحضير عمل مسرحي مع المخرج حسن بوبريوة، و أكد بأن الإدارة استدعت العون المعني بالقضية و فتحت تحقيقا إداريا بخصوص ما حدث، و ستتخذ الإجراءات اللازمة بهذا الخصوص، و أضاف بأن سمعة المسرح و نظافته فوق كل اعتبار.و للإشارة فقد ندد عدد من الفنانين بما تعرضت إليه الممثلتين و ذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي.                   
        مريم/ب

        MascaraRadiation de 23% des demandes sur l’habitat rural La direction de l’habitat de la wilaya de Mascara a radié 23 pour cent des demandes sur l’habitat rural dans le cadre d’une opération d’assainissement des listes de bénéficiaires, a-t-on appris dimanche du responsable local du secteur.
        Les demandes ont été radiées suite à des enquêtes menées par les agents de la direction en collaboration avec les communes et les daïras au titre de cette opération décidée par le ministère de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville, soit parce qu’elles sont déposées à répétition ou leurs propriétaires avaient bénéficié d’aides de l’Etat, a-t-il indiqué. Après un examen approfondi de 70 pc des demandes en se basant sur le fichier national du logement et l’extrait de naissance numéro 12 du postulant, l’opération d’assainissement a révélé que 16 pc des 40.000 demandes enregistrées dans la wilaya ont été déposées dans plusieurs communes ou leurs propriétaires ont présenté des demandes d’autres aides.
        A titre illustratif, les postulants de 7 pc des demandes ont bénéficié d’autres aides de l’Etat, a-t-on signalé. Le responsable a souligné, par ailleurs, que la même opération ciblant les logements sociaux se déroule à un rythme satisfaisant et sera achevée avant la fin de l’année et transmise au ministère de tutelle pour assainir complètement le fichier national au niveau du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales.
        La wilaya de Mascara a bénéficié, de 2002 à fin novembre dernier, de 42.104 aides à l’habitat rural réparties sur les communes.
        Tiaret
        Une vingtaine de doléances contre des médecins traitées en 2015 
        Une vingtaine de doléances déposées par des malades contre des médecins ont été traitées en 2015 dans la wilaya de Tiaret, a-t-on appris samedi du président du Conseil régional de l’ordre des médecins, Dr. Ahmed Hallouz.
        En marge d’une journée d’étude sur la déontologie de la médecine organisée à Tiaret, Dr. Hallouz a indiqué que le conseil de l’ordre des médecins a traité et réglé à l’amiable, cette année dans la wilaya de Tiaret 20 affaires ayant trait à de mauvais comportements de médecins envers des malades. Il a ajouté qu’une clinique médicale de gynécologie obstétrique a été fermée pour infraction au code de déontologie.
        Dr. Hallouz a signalé également que d’autres wilayas relevant du conseil de l’ordre qu’il préside, à savoir Chlef, Ain Defla, Relizane et Tissemsilt ont enregistré chacune le même nombre de plaintes déposées contre des praticiens.
        D’autre part, il a mis l’accent sur la coordination entre les services de la justice, l’administration concernée par le droit du citoyen aux soins et le conseil de l’ordre en cas de doléances contre des médecins.
        Cette journée d’étude sur l’éthique, ayant regroupé des praticiens des secteurs public et privé, a été animée par des médecins des hôpitaux de Tiaret, de Lyon et de Bordeaux (France) et de membres du Conseil de l’ordre des médecins et la directrice de la Caisse nationale d’assurance sociale des non salariés (CASNOS) de Tiaret.
        Sidi Ghalem (Tafraoui) : Une trentaine de fellahs raccordés au réseau d'électricité
        par J. Boukraâ
        A l'instar des autres pays du monde, l'Algérie a célébré hier 11 décembre la  Journée internationale de la montagne. Cette année, la Journée internationale de la montagne est consacrée aux produits de montagne. Les peuples de montagne, qui sont en grande partie des agriculteurs familiaux, subsistent grâce à des activités très diversifiées. Au fil des générations, ils ont développé des systèmes de production uniques, résilients et durables adaptés à leurs environnements locaux qui favorisent la production de produits et de services spécifiques à la montagne. Au-delà de son rôle écologique, la montagne a contribué à hauteur de 18% à la production agricole du pays. L'importance économique de ce type d'agriculture semble s'imposer, ces derniers temps, dans la wilaya d'Oran où 25% de la superficie globale destinée à l'agriculture est située dans des zones montagneuses. Ce type d'agriculture est concentré au niveau des communes d'Aïn El Kerma, Tafraoui et Gdyel. Ce domaine est resté marginalisé durant de longues années par manque de moyens, mais aussi par le délaissement sinon le mépris, encore très fragile. Les agriculteurs au niveau de ces zones souffrent notamment du manque de couverture en énergie électrique et en réseau routier. Plusieurs mesures destinées à développer et à protéger les zones de montagne ont été prises dans le cadre de la politique du renouveau agricole et rural qui vise l'amélioration des conditions de vie des populations rurales et la réduction de l'exode rural. Dans ce cadre, on apprend que la localité de Sidi Ghalem dans la commune de Tafraoui a bénéficié d'un projet d'électrification rurale. Selon la chambre d'agriculture, ce projet qui s'étale sur quelque 13 kilomètres sera très bénéfique pour une trentaine d'agriculteurs. A l'instar de Sidi Ghalem, certaines localités souffrent encore de l'enclavement et de l'absence de raccordement de l'électrification rurale, où le problème de l'irrigation des vergers se pose avec acuité à cause de l'absence de l'électrification agricole. Les fellahs ne peuvent utiliser leurs pompes à mazout toute la journée.

        Pour rappel, une opération de raccordement de 64 localités au réseau d'électrification rurale sera lancée incessamment par la direction de l'énergie et des mines de la wilaya. Il s'agit de la 2e phase d'un programme lancé il y a quelques années. L'opération va toucher les 64 villages répartis sur 9 communes, Boutlélis, Aïn El Kerma, Aïn El Bia, Hassi Bounif, Oued Tlélat, Béthioua et Misserghine, entre autres. Proclamée en 2003 par l'ONU, la Journée des montagnes encourage la création des comités nationaux dans différents pays et privilégie les montagnes qui couvrent 22 pour cent des terres émergées de la planète et abritent près de 915 millions de personnes, soit 13 pour cent de la population globale. 
        Face à l’ampleur des vols et des cambriolages des locaux commerciaux Le commerce des caméras de surveillance en plein essorLimitée au tout début des années 1990 aux seules institutions offi
        cielles, comme les sièges de wilaya et des APC, la vidéosurveillance connait actuellement un essor particulier.
        En effet, à l’instar de toutes les villes du pays, le commerce de caméras de surveillance, qui a gagné la quasi-totalité des organismes publics, est en passe de se généraliser à l’ensemble des activités commerciales, à telle enseigne que même les cafés, les kiosques multiservices et autres buralistes ont emboité le pas aux pharmaciens et aux bijoutiers qui ont été les premiers à doter leurs établissements de ces outils modernes de surveillance.
        Ainsi face à la recrudescence et l’ampleur des entorses à la loi perpétrées par des nombreuses bandes organisées spécialisées dans les attaques directes ou par effraction des maisons ou des locaux commerciaux, les citoyens ont eux aussi eu recours à l’utilisation de caméras de surveillance ou de ce qui est communément appelé «moyens de sécurité électroniques». Par ailleurs, en vue de faire face à l’accroissement de ce fléau consistant à s’attaquer à des personnes ou à s’introduire clandestinement dans leurs demeures ou locaux de commerce pour y dérober leurs biens, parfois sous la menace, ce nouveau commerce de vente de dispositifs de surveillance électronique, sous toutes ses formes et performances, a pris un envol et un essor spectaculaire pour devenir l’un des moyens modernes les plus prisés en matière de protection, de vigilance et de sécurité.
        Même les particuliers
        de plus en plus séduits
        par la vidéosurveillance
        D’ailleurs, le simple promeneur dans les artères de la ville ne peut pas poursuivre son chemin sans remarquer la présence du nombre important de caméras de surveillance installées sur les hauteurs des édifices, de commerces ou sur les élévations des villas et, à moindre degré, au niveau des quartiers populaires où le moyen le plus efficace de protection et de préservation des biens, même au détriment de l’esthétique urbaine, demeure toujours le «barreaudage» des fenêtres et des portes au grand bonheur des ferronniers.
        De notre contact avec un représentant d’une entreprise leader dans la commercialisation de ce genre de produits de surveillance et de sécurité, nous avons relevé que durant la dernière décennie du nouveau siècle, l’utilisation de caméras de surveillance se limitait, en raison du cout élevé de son exploitation, uniquement aux instances et aux institutions publiques de l’Etat ainsi qu’aux édifices financiers et bancaires. Ces dernières années, la donne a complètement changé en raison de l’ampleur constante de méfaits, de délits et autres forfaits criminels, parfois de grandes envergures, pour pousser les propriétaires de villas ou de locaux commerciaux à exploiter ce nouveau et efficace système de protection. Ce recours à la préservation des biens par des moyens électroniques modernes de détection a ouvert les portes grandes à plus de 20 sociétés spécialisées en la matière, apprend-on, pour diriger et piloter ce nouveau et lucratif marché qui a tendance à prendre de l’ampleur dans un avenir très proche, surtout, que ce système de protection et de dissuasion commence à donner des résultats très probants. En effet, selon certains spécialistes, les caméras installées au niveau de certains lieux stratégiques ont pu filmer tout ce qui se passait dans leur champ de vision et qui reste, à toute fin utile, enregistré en mémoire pendant tout un mois. D.Cherif

        Les garde-fous de la passerelle rongés par la corrosion, risquent de s’effondrer à Bir El Djir 
        Attention danger ! Au niveau de Bir El Djir, les garde-fous de la passerelle qui enjambe la route nationale numéro 11 sont devenus un véritable danger pour ses usagers, ainsi que pour les automobilistes qui passent en dessous.
        En effet, l’absence totale de contrôle et d’entretien de l’ossature métallique des garde-fous de la passerelle a entrainé la défectuosité de la partie basse de la barrière de sécurité qui est rongée par la rouille au point où certains cadres sont carrément détachés du côté bas de l’ossature et ne tiennent que du côté haut, ce qui n’écarte pas le risque de voir cette barrière céder sous le poids d’un enfant qui, par curiosité, s’appuie contre elle pour regarder les voitures passer et se retrouver plusieurs mètres plus bas. Fragilisées par la rouille, des parties entières de la barrière métallique de sécurité de cette passerelle risquent de s’effondrer d’un jour à l’autre sur les véhicules qui empruntent cet axe routier sans que personne ne s’y appuie.
        «Chez nous, le danger est partout, lorsqu’on réalise certains ouvrages, on ne les entretient pas, on les abandonne carrément et ce n’est que lorsqu’ils tombent en ruine ou s’effondrent et font des dégâts, qu’on commence à bouger et à chercher des prétextes servant à fuir la responsabilité. Cette passerelle a été installée là pour éviter les accidents de la circulation, à la longue et par la faute des hommes, elle est devenue elle-même un danger, surtout pour les enfants que les parents ne tiennent pas en main», explique un père de famille qui franchit cette passerelle deux fois par jour.
        Est-ce que les responsables concernés vont réagir pour réparer les garde-fous de cette passerelle afin d’éviter le risque de chute ou bien vont-ils laisser le soin à la rouille de ronger encore davantage cette ferraille jusqu’au jour fatal, c’est une question qui trouvera surement sa réponse dans les prochains jours?
        A. Bekhaitia

        14 décembre 1994 - 14 décembre 2015 : LE QUOTIDIEN D'ORAN, AN 21
        par M. Abdou Benabbou
        L'âge a toujours l'arrière-goût de l'arbitraire et il est rare que son dictat        poignant fasse bon ménage avec le temps. Aujourd'hui 14 décembre 2015, LE QUOTIDIEN D'ORAN a 21 ans. La comptabilité des jours et des années a la faculté de triturer une alchimie paradoxale où le concret et son contraire s'activent sans cesse pour aboutir au plus naturel des questionnements. De quoi hier a été fait et comment sera demain et surtout à qui léguer une charge pour qu'elle soit assumée sans dégâts au sein d'une société totalement désarticulée si tant est que quelque chose de palpable ait été réalisé ?

        Le souci de l'adulte responsabilité étant de plus en plus rare, LE QUOTIDIEN D'ORAN, à l'instar du pays, est surpris au milieu de l'actuel sombre carrefour des mues. Il est à l'image de son environnement. Interrogatif, porté parfois par le bonheur que donnent les lueurs des espoirs passagers ou, souvent, par les désappointements que procure l'absence générale des normes et des marches objectives pour une évolution vers la normalité. Il ne se satisfait que de la seule liberté de ton et la faculté désormais atteinte de se dresser comme une tribune avérée et reconnue ouverte aux débats contradictoires, favorisant et fructifiant l'écrit intelligent et porteur de progrès.

        C'est cette liberté-là, farouche ennemie des petits calculs lucratifs temporels et source de fâcheries d'un voisinage difficile à identifier, qu'il s'agit aujourd'hui pour lui de léguer à une nouvelle génération désintéressée qui n'aura pour crédo que l'intérêt général, le préservant des loucheries des chapelles des chauves-souris qui ne durent qu'un temps. Son allergie aux petites et grandes querelles personnelles ne l'a pas servi mais il a gardé intacte la difficile et rare démarcation professionnelle pour lui permettre chaque jour de se placer au-dessus des tiraillements politiciens. La bataille n'est pas aisée car la pression des nouvelles technologies et le nouveau visage moderne du monde de l'information s'installent en Algérie dans un terrain miné par des règles perverses généralisées qui n'accorde qu'une place réduite à l'effort et à la compétition saine pour une avancée objective vers la mise en conformité d'un métier soumis à une révolution des médias ou à disparaître.

        N'étant ni un porte-parole des ambitions étroites ni un tambourin pour de maladroites stratégies agrariennes, il est demeuré seulement le porte-voix d'une société algérienne plurielle lassée par un rôle tenace de faire-valoir et dégoûtée par l'empreinte infantile et vile de l'exercice politique.

        Au cours de ses 21 ans de présence, le journal a connu bien sûr l'intrusion de flibustiers et de pirates de quatre saisons, mais son dos a été toujours prêté avec une naïveté due au seul manque de maîtrise d'une profession dont la pratique n'échappe pas aux eaux troubles des égoïsmes, des vanités et des cupidités démesurées. Il s'en est sorti avec la bonne foi comme unique arme souvent dérisoire et inefficace dans un terrain marécageux où la mauvaise foi et la soif du sou sont deux fondamentales règles généralisées.

        21 ans sont en même temps un court parcours et une éternité. Une vie et un voyage truffés d'embûches qui recommandent la sagesse de garantir le passage du témoin. LE QUOTIDIEN D'ORAN en est un, voulu sérieux et mûr pour le bonheur et le progrès de ses lecteurs et celui de l'Algérie.      



        Des cambrioleurs interpellés
        par A. M.
        A la fin de la semaine passée, suite aux plaintes déposées par les citoyens victimes, les éléments de la police judiciaire de la cité Massinissa dépendant de la sûreté urbaine d'El-Khroub, sont arrivés à démanteler un groupe de délinquants, composé de quatre éléments âgés de 31 à 44 ans, qui ont constitué une véritable association de malfaiteurs spécialisée dans le vol par effraction ciblant les biens des victimes (l'argent et les bijoux en or) en pénétrant dans les domiciles privés.

        L'enquête menée dans un premier temps par la police judiciaire a abouti rapidement à l'identification et l'arrestation de l'un des voleurs. Ensuite, elle a permis d'arrêter ses complices et de récupérer une partie du butin constitué par les malfaiteurs. Après les procédures policières d'usage, les quatre individus ont été inculpés de constitution d'association de malfaiteurs en vue de commettre des vols et ont été déférés devant le procureur de la République près le tribunal d'El-Khroub qui a ordonné leur mise en détention provisoire. De son côté, et dans le même temps, la 18ème sûreté urbaine de Constantine a eu à traiter deux affaires de transport et commercialisation de boissons alcoolisées dans lesquelles étaient impliqués deux individus âgés respectivement de 27 et 30 ans. Dans la première affaire, les policiers de la sûreté urbaine ont agi sur des informations qu'ils ont reçues et indiquant qu'un individu transportait et commercialisait une quantité importante de boissons alcoolisées à bord de son véhicule utilitaire de marque et de type qui ont été identifiés.

        La souricière mise en place par les agents de la sûreté a permis d'intercepter l'individu au lieu indiqué par ces informations au niveau de la route nationale N°87 qui passe à proximité du quartier de Zouaghi Slimane et ils ont découvert effectivement à bord du véhicule une quantité se composant de 1284 unités de boissons alcoolisées qu'ils ont saisies avec l'arrestation du commerçant.

        De même nature, la seconde affaire s'est déroulée dans des conditions similaires, sauf que le conducteur du véhicule indiqué avait vu les policiers venir et a pris la fuite. Une poursuite s'engagea et les policiers sont parvenus à la fin à l'arrêter à l'intérieur d'un dépôt au moment où il tentait de se débarrasser de la marchandise qu'il transportait. La fouille qu'ils ont effectuée dans le véhicule utilitaire a permis aux policiers de découvrir une quantité de 1821 unités de boissons alcoolisées de différents types et contenance.

        Et après la procédure réglementaire, les inculpés ont été présentés devant le procureur de la République près le tribunal de Constantine qui a ordonné leur mise en détention provisoire. 


        تغييرات مرتقبة في وسائل إعلام حكومية

        الأحد 13 ديسمبر 2015 109 0
        3
        من المرتقب أن تطرأ تغييرات أخرى على رأس بعض وسائل الإعلام الحكومية في الأيام القليلة القادمة، وهذا بعد التغييرين اللذان مسّا جريدتي "المساء" و"المجاهد".
        هذا ومن المتوقع أن تمس التغييرات المرتقبة "وسائل إعلام أخرى" بينها "إذاعات محليّة" وبعض القنوات الإذاعية الرئيسية.
        ولم ترشح أي معلومات عن المؤسسات التي تمسها هذه التغييرات أو الأشخاص المرشحين لتولي مناصب المسؤولية أو الذين سيغادرون مناصبهم.
        كما سيتم الإعلان عن تعيين مديرين جديدين لمطبعتي حكوميتين يوجد مقرها بالجزائر العاصمة هما "لوناب" و"سامبرال"، وهذا قبل نهاية شهر ديسمبر الجاري حسب مصدر يتابع هذا الملف.

        ليست هناك تعليقات: