الأحد، ديسمبر 13

ويسالونك عن المراة الجزائرية قل لعبة اطفال في عقول رجال الجزائر نورالدين بوكعباش من امام بيوت الدعارة النسائية المهجورة في منطقة باب الجابية السويقة قسنطينة قسنطينة عاصمة بيوت الدعارة العربية النسائية

ويسالونك عن  المراة  الجزائرية  قل لعبة اطفال في  عقول رجال  الجزائر 
ياحدة   اعتقد  ان السلطة  الجزائرية تتسلي  بالاجناس البشرية بامتياز  فبينما  ترفض دفع اجور  نساء تشغيل  البلديات هاهي  تصادق على قانون  العقوبات النسائي  لتغطية شمس قضائح  حكومة كوهين السياسية وبعيدا عن قوانين  العقوبات  الجزائرية  السائرة في طريق ارضاء  المنظمات العالمية  فان مشكلة  المراة الجزائرية ليس الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية ولكن المشكلة في  فرض المعاشرة  الجزائرية على المراة العاملة من اجل الترقية الوظيفية وطبعا فان  قانون العقوبات  المصادق عليه من طرف رجال الامة الجزائرية هدفه  تحويل الرجل الجزائري الى  خادم مطيع للمراة  التي تجعل من منزلها بيتا للدعارة وتجعل من اصدقاء زوجها  منبرا اقتصاديا لتحقيق الثروة المالية وان المتتبع لمسار قانون العقوبات النسائي يكتشف انه يشجع المراة  الجزائرية على  فتح سجلات تجارية لتحويل المنازل  الجزائريةالى بيوت للدعارة التجارية  مادام  القانون يحمي المراة من ديكتاتورية الرجل الجزائري وطبعا  فبينما  تحرم الدولة  الجزائرية اجورها على نساء  تشغيل الشباب  هاهي تبرز عضلاتها  امام نساء الجزائر باغنية  الدفاع عن  المراة الجزائرية   من اجل  ربح الاصوات النسائية في  مشاريع  خوصصة الاسرة الجزائرية لتنتقل من عشيرة الاهالي الى  عاهرة الليالي  ويدكر ان  السلطة  الجزائرية  تتعامل مع المراة  الجزائرية  كلعبة الاطفال الصغار فحينما  تشتد معارضةرجال الجزائر تلجا  الدولة الى حنان نساء الجزائر قصد كسب  اصوات فقيرات الجزائر وعليه  فان  دولة  تدافع عن المراة  في حالات  الضرب  الجنسي  تحتاج الى علاج  نفسي  لمسيريها  الدين  يفضلون معاشرة  النساء  الاوروبيات  جنسيا عبر الضرب الجسدي من اجل المتعة الجنسية يدكر ان  قانون العقوبات  النسائي لم يحدد  انواع الضرب  الجسدي للمراة  الجزائرية ولم يدكر عقوبات  ضرب المراة لزوجها من اجل تحقيق متعتها  الجنسية  وبين حقيقة  للجزائرية قانون يحميها  وهميا وخيال  للجزائرية قانون يعدبها   تبقي مقالة  الحاجة  حدة  ثبحث عن جواب  اعلامي بعد تحول الاسواق الجزائرية الى اسواق للدعارة  الجنسية  النسائية  علانية ومن غريب الصدف ان  المراة الجزائرية تبيع جسدها  لتاجر  الملابس الداخلية من اجل  200دج وهنا نسكت عن الكلام  المباح بعدما اصبح رجال  الجزائر خماسة في اسواق  على حداد  وامست  نساء الجزائر عاهرات  في اسواق  
الجزائر الشعبية  بامتياز وشر البلية مايبكي
بقلم  نورالدين  بوكعباش 

قسنطينة في 12ديسمبر  
2015
من امام  بيوت  الدعارة  النسائية  المهجورة  في  منطقة باب الجابية  السويقة  قسنطينة 
قسنطينة عاصمة  بيوت  الدعارة العربية  النسائية
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/321361.html

             وللجزائرية قانون يحميها؟!

لا أدري إن كنت سأفرح للمصادقة على القانون الذي يجرّم العنف ضد المرأة، وينزل عقوبات قاسية على المتسببين في العنف حتى ولو كان لفظيا، أم سأخجل، على حد تعبير صديقة على الفايسبوك، التي علقت على مصادقة مجلس الأمة على القانون الذي أثار جدلا في الغرفة السفلى وكادت مجموعات داخل البرلمان أن تمنع المصادقة عليه، بحجة أنه سيلحق أضرارا بتماسك الأسرة، وكأن الأسرة وتماسكها قائم على ضرب المرأة وإهانتها.
تقول الصديقة سليمى رحال وهي مثقفة جزائرية تقيم في القاهرة إنه ”في الوقت الذي انتهى البشر هناك في الغرب من مناقشة حقوق الحيوان وتجريم العنف ضده وأجبروا مدربي حيوانات السيرك على اعتماد أسلوب المكافأة بدل التخويف، ويسعون إلى المساواة في العقوبة بين من يجرم في حق الإنسان، ومن يجرم في حق الحيوان، في الجزائر هناك ذكور يحتجون على قانون يحمي المرأة من العنف والتحرش”.
لا أدري - قلت - إن كنت سأخجل من الاحتفاء بهذا القانون أم أبكي على ما وصل إليه المجتمع الجزائري من انحدار ولغط ومن حقد على المرأة، والمصيبة أن من بين المحتجين على هذا القانون وحاربناه بقوة نساء ولسن كلهن من التيار الإسلامي. ولكن أهوّن على نفسي وأقول إن هذا البرلمان ليس تمثيليا من حيث نوعية النساء به، ممن حملتهن إلى الواجهة موجه الكوطة، وأهوّن على نفسي أن القانون تمت المصادقة عليه، رغم أنف الجميع، وهو لم يأت من عدم وليس هناك من تصدق به على الجزائرية، فالجزائرية ناضلت وما زالت تناضل بشراسة من أجل حقوق المرأة وحقوق الإنسان بصفة عامة، وقد انتصرن لـ”رزيقة الشريف” السيدة المسيلية التي قتلها رجل متهور في الشارع الشهر الماضي أمام مرأى الجميع، لا لشيء إلا أنها رفضت الصعود في سيارته وتحدته وردت عليه الشتيمة.
أعرف أن المشكل لن يحل بقانون، وأن الأساس هو في المكانة التي تمنحها الأسرة لتربية البنات والذكور على السواء، بحيث يحترم الولد أخته، ولا يعتبرها أقل مكانة وحقوقا عنه داخل الأسرة، أو أنها وجدت لتخدمه وتأتمر بأوامره، ومن حقه أن يتحكم كيفما يشاء في حركاتها وسكناتها، لكن أن تعرف المرأة بأن هناك قانونا سيحميها من ظلم الرجل سواء كان زوجها أو قريبا أو غريبا في الشارع، سيحل في نفسها عقدة الخوف، والإحساس بالذنب، فكم هن المعنفات اللواتي يعتقدن من غير شعور أنهن يستحققن العقوبة، وأن من حق الرجل عليهن أن يضربهن أو يتحكم في حياتهن ومصيرهن حتى لو كان أقل سنا أو تعليما منهن.
لا أدري إلى أي مدى ستقمع مواد قانون تجريم العنف هذه، الرجال وتمنعهم من مد أيديهم على النساء، وتجبرهم على التفكير مرارا في تصرفاتهم تجاههن. لكن يبقى الدور على المرأة لحماية نفسها من هؤلاء، باللجوء إلى العدالة في حال تعرضها لأي عنف، والدور أيضا على الشرطة ورجال الأمن بصفة عامة لتشجيع النساء على تقديم الشكاوى، لأن ما كان شائعا أن الشرطة قلما تتدخل لحماية الفتيات المعنفات في الشارع، بل إن منهم من يلقي باللائمة على النساء ويوجه لهن ملاحظات مثل ”وأنت واش مخرجك، أو روحي لدارك”.
أعرف أن المظالم والعنف ضد النساء لن ترفع بين صباح وعشية، لكن هذه خطوة ولو صغيرة على الطريق، لردع الظاهرة التي باتت تهدد سلامة المرأة في المدن الجزائرية، بل سلامة المجتمع ككل.
ولن أنسى هنا التنويه بالدور الذي لعبته سفيرة كندا ”إيزابيل روا” التي ساندت جمعيات المجتمع المدني الناشطة في الميدان للدفاع عن حقوق المرأة، هذه الأخيرة دعمت بقوة هذا القانون وضغطت على غرفتي البرلمان للمصادقة عليه أمام معارضة الأحزاب الإسلامية له.
وكانت السفارة قد أقامت حفلا الأسبوع الماضي بمناسبة ذكرى 6 ديسمبر 1989 لتلك العملية الجبانة في جامعة التكنولوجيا بمونريال التي راحت ضحيتها 14 طالبة في عمر الزهور، قتلهن طالب حاقد على الفتيات. ومن يومها صار هذا اليوم في كندا يوما للتذكر وللنضال ضد المظالم المسلطة على المرأة، حتى لا تتكرر مثل هذه الجرائم.
حدة حزام


التعليقات

(20 )

1 | SAMIR | ALGERIE 2015/12/13
السلام عليكم الاخت حدة ان استغرب من بعض مقالتك خاصة التى تمس الامة في الصميم فكل شيئ تنسبيه الى الاسلام بطريقة غير مباشرة فالشعب الجزائري لايحتاج الى قوانين مجحفة ضد اي كان فهو يحتاج الى عدالة اجتماعية بين الجميع مساعدة رب الاسرة من اجل ان يعيل بناته العوانس اللواتي لم يتزوجن بسبب ازمة السكن والبطالة الخانقة والفقر المقدع و لماذا لاتكلمون على طريقة التوظيف ونسبة الشباب العاطل عن العمل وتفتخرون بمساعدة الغرب والضغط على مجلس الامة ليتمرير القانون والله مهزلة لماذا لايضغط الغرب من اجل انتخابات شففة وديمقراطية لانها ليست في صالحهم سيدة حدة انا لاانتم الى اي حزب وانا ضد التشدد من الجهتين ولكنكم ترودن ان تفكك المجتمع فتطبق القانون على الجميع مهما كان سترون النتيجة وانصحك ان تقرئ الرد رقم2 و10 وشكرا

2015/12/13
@HARAGUE | france

Il ne reste plus d'hommes en Algérie.
C'est la femme .... leurs soeurs, mère, épouses, filles.... qui les fait nourrir
La femme ramène de l'argent, pendant que les hommes se réunissent dans des cafés pour jouer au domino et parler de leurs femmes et les femmes des autres
En ce qui concerne les Algériens-hommes qui vivent en France, vous êtes des toutous devant les francaises, et vous jouez au Machos devant les pauvres Algériennes
Allez allez on vous a vus

2015/12/13
واش اخصكم الرجولة اترجلتو السروال البستوه coupe garcon حففتوه الخمر اشربتوه التدخين دخنتو الشارع اخرجتو ليه دين لاباء ولالجداد تخليتو عليه فرنسا درتوها قبلة خليدة قالت السجود لله اهانة قانون الاسرة بدلتوه الهوية الوظنية اطمستوها الزنا ازنيتو حتى عادوا اولاد الزنا مرميين في الشوارع والمستشفيات نسبة الخلع ارتفعت بشكل رهيب الاسرة تخربت العنوسة كثرت 12مليون امراة عانس واش اخصكم اكثر من هذا
4 | عبد الحق | قسنطينة 2015/12/13
بسم الله الرحمن الر حيم .لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وأخبر أن الجنة عند قدميها ، أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة "رجُل الذي يأخذ رأي المرأة في أي شيء

ليس ساذج أو ضعيف الشخصيه كما يقُول الكثيرون

بل هُو يؤمِن فقط أنّ حِكمتَه لا تكتمِل إلا بِوجُودَ انثىّ

فهو في نظري إنسان راقي بتفكيره وأخلاقه

راقي في تعامله مع المرأه

فهو إنسان يحترم المرأه

ويعترف بأهميتها في حياته

فهو يرى فيها الأم والأخت والزوجه والبنت

وهو يؤمن بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم" ولا ننسى قول صلى الله عليه وسلم:(( لَوْ أَمَرْتُ أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا)
5 | جلال | الجزائر 2015/12/13
”في الوقت الذي انتهى البشر هناك في الغرب من مناقشة حقوق الحيوان وتجريم العنف ضده وأجبروا مدربي حيوانات السيرك على اعتماد أسلوب المكافأة بدل التخويف، ويسعون إلى المساواة في العقوبة بين من يجرم في حق الإنسان، ومن يجرم في حق الحيوان، ”.
نعم فعلوا ذلك الا مع نوع من المخلوقات تعيش في افريقيا واسيا لست ادري كيف يصنفونها قد امعنوا فيها قتلا وسحلا وتعذيبا وتنكيلا نعم هذا هو الغرب مثلكم الاعلى
يقال إن المرأة قصة بلا نهاية لذلك مهما قيل ويقال عن المرأة فان الحديث عنها لا ينتهي أبدا, إن قضية المرأة قضية إنسانية بالدرجة الأولي فالمرأة ككائن اجتماعي لا تعيش خارج المحيط الاجتماعي ولا علي هامش الرجولة فلا يمكن فصل قضية المرأة عن قضية الرجل, إن هناك مشكلة اسمها الإنسان كما قال مالك بن نبي- الإنسان يكون وحدة بشرية والوحدة البشرية ليست واحدة كما هو الحال في الأعداد الحسابية, الوحدة البشرية اثنان: رجل + امرأة = إنسان فالوحدة حتى من الناحية العلمية (الكيمياء والفيزياء) تعني أحيانا شيئين, مثل الماء واحد ويعني شيئيين إذا حللناه أو مزقناه وقلنا يا هيدروجين اخرج من ناحية ويا أكسجين اخرج من ناحية انتهي الماء- وبالتالي نموت عطشي وتنعدم الحياة إن هذه الوحدة البشرية التي تساوي الإنسان المتكون من الرجل والمرأة جعل الله فيها للرجل أشياء تكمل المرأة وجعل للمرأة أشياء تكمل الرجل مثل الأواصر الأيونية التي تربط الهيدروجين بالأكسجين, مثال ذرتين من الهيدروجين ترتبط مع ذرة واحدة من الأكسجين تكون الماء وهذه المكملات قد تكون في التركيب العضوي وقد تكون في الحقوق والواجباتفلا يشترط فيها المساواة وإنما يشترط فيها العدل لأنه هو الذي يبقي الآصرة أو طرفي المعادلة في اتزان حتى لا تنفصم عري العلاقة الوحدوية بالرغم من الاختلاف السالف الذكر في المقادير والتركيب
إن كثيرا من نسائنا المتعلمات سامحن الله يتخذن من النساء الغربيات نموذجا فهل تحررن فعلا أم صبحن رقيقات العصر:لنري كيف تطورت المرأة عندهم:
1-ـاصبحت عارضة ازياء أي واجهة للدعاية والاغراء والتعري
-2 نجمة لأفلام الجنس حتى صارت تسمى قنبلة جنسية
-3 راقصة ملاهي ونواد ليلية
4- مرافقة للوفود والسياح الرقيق الأبيض مما أدي إلي التبرج ومواكبة المودة والتهافت علي التوافه لجلب إليهاالأنظار مما أنجز عنه التبذير في كل شيء
5- التمرد علي أنوثتها خاصة الأمومة عمليات الإجهاض
6- اتخاذ الأخدان والعشاق سقط المتاع وتناول المخدرات لنسيان واقعها
7- التشبه بالرجال إنكار خصوصيتها
8- لقد أصبحت باختصار سلعة في النظام الرأسمالي لإشباع الشهوات الحيوانية والشره الرأسماليين الذين لا يهمهم سوي الربح والمر دودية ولو كان علي حساب القيم ولو أدي ذلك إلي احتقار و أهانة الآخرين , فأين إنسانية وكرامة المرأة في كل هذا لقد أصبحت الإباحية تزعج من سبقونا اليها فكيف لا نتعظ بتجارب الآخرين
هل نريد تحرير صفات المرأة أم تحرير صفات الأنثى إن من يريد تحرير طبيعة الأنثى هو شخص لئيم سادي شرير وكذاب فهو لا يبحث إلا عن الإساءة إلي عدالة قضية المرأة لإشباع رغبات ما حلم بإشباعها إلا في حلم يقظته المريضة وكبته الدفين فهو لا يبحث في الأخير إلا عن حرية بورنوغرافية للمرأة
أما عن هؤلاء التقدميون العصريون فحدث ولا حرج يريدون أن يهربوا من مسؤولية الزواج إلي فوضي الجنس فيتزوجون بالليل ويطلقون في الصباح دون أن يترتب عن ذلك أي عهد وميثاق فالعصرنة تتطلب التجديد والابتكار خاصة علي مستوي اللذة فعلي الإنسان لكي يكون عصريا بحق أن يجرب كل الوسائل المؤدية إلي الملذات والترف الفكري والعلاقات والترتيبات المثمرة وتقاليد الظهور العالمية فالشذوذ الجنسي واتخاذ الخليلات والعشيقات وتبادل الزوجات وإقامة الحفلات الفجائية حيث تطفأ الأنوار ويختلط الحابل بالنابل وتسمية العاهرات سيدات المجتمع كلها من التقاليد العالمية الراقية فهل هذه الحرية التي تراد للمرأة سلعة للاستهلاك الجنسي فقط ولا غير
لا شك أن هناك نوع من البشر يعتبرون المرأة خطيئة شيئا نجسا لا أخلاقي كلها شرور أفعى أو حية إلي أخر الأوصاف متناسين أن هذا الشئ الذي يتحدثون عنه قد وهبهم الحياة والحب والعطف فأنا أتساءل ببراءة لماذا يتزوج هؤلاء فكيف باستطاعتنا أن نتقرب من النجاسة والشر إن مقولة سجن المرأة مثلا ومنعها من التعلم يعتبر جريمة في حق الأجيال فكيف يمكن لامرأة جاهلة تربية أطفال علي الأخلاق الفاضلة وتنشئتهم علي العلم ومعرفة الله إن العلم فريضة علي كل مسلم ومسلمة فإذا كانت المسلمة لا تخرج لتتعلم فكيف لها أن تتعلم هناك فعلا من ينظر إلي المرأة باحتقار ويدعي الإسلام إن هذه الفكرة التي تعتبر المرأة كحية أو شؤم لا تجد تفسيرها إلا في الإرث الجاهلي والمسيحي الخطيئة الأولي والأساطير القديمة خاصة الأساطير الهندية القديمة ولمزيد من التفاصيل يمكن الرجوع إلي دراسة الأساطير الهندية القديمة وأسطورة الخلق وكذلك الحوار الذي دار بين توا شتري احد الإلهة والإنسان أو ادم فالإسلام برئ من كل ذلك وتشهد سورة النساء القرآنية علي المكانة البارزة التي أعطاها الله للمرأة في المجتمع
6 | محمد | الجزائر 2015/12/13
ياجزائرية بسييييييييطة بكل صرااحة كم تعرضتي للتحرش من الاولااد ناقصي التربية واخفيتي ذلك .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالله عليك ايرضى اخوووك لكي الاهااانة كلالالالالالالالالالالالالالا لكنكن تنكرنا العشييير والديوووث لايشم رائحة الجنة وافهميها كما حبيتي كي انت كي خاوتك كي باباك ...ومبعد نسمعو اختطفوها واغتصبوووها ااااااااااه مالحل ؟؟؟؟ الحل ؟بعد الاغتصاااب ؟؟؟ تعدو الذئاااب على من كلااااب له ربي يسترنا
7 | DJILALI | ain defla 2015/12/13
LA FEMME ALGERIENNE DJABETE HOUKOUKHA BI NIDALOUHA EL YAWMI WA TAKAFATOUHA WA 3ILMOUHA FI KOULE EL MADJALATE WA MARAKIZOUHA FI A3LA EL MASOULIYATE BRAVO POUR LA FEMME ALGERIENNE LOUKANE DJATE EL MASOULIYA LA EL ISLAMAOUIYINA YAAAAAAAAW WALLAH GHIR RAHOUME DAROUHA AKTAR MINE EL 3ABID .KIMA RAH DEYAR DAECH EL MOUNAFIKINE YATGHANAW 3ALINA WI KOULOU EL ISLAM HARARE LA FEMME OU CHEFNAHOUME FA EL BERLAMANE EL ISLAMAOUIYINE HOUME WAHDAHOUME MENE 3ARAD KANOUNE EL 3ANF DAD LA FEMME
8 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/12/13
Merci mon frère HARAGUE | france, et je demande pardon à Dieu, ainsi que dieu est seul IMPECCABLE
9 | tahar | algerie 2015/12/13
من جديد أقول لك يا حدة بأنني جزائري و لست مروكي و أعيد تكرار طلبي :

يا حـــــــــدة :
متى يكون لك و لغيرك الكوراج مثل سعيداني للتحدث عن مشكل ورطتنا فيه إسرائيل ووقع في فخه بومدين و دفعنا فيه الغالي و النفيس:
- عداوة لا تكاد تنقطع مع الشعب المغربي 40 مليون + 40 مليون .
- خسارة مئات ملايير الدولارات إما إنفاقا على كمشة لاجئين صحراويين أو سباقا نحو التسلح للاحتماء من عداوة نظام الحكم المغربي على حساب برامج التنمية .
-تحرش مستمر من طرف النظام المغربي باستعمال أدوات داخلية مثل اللعب على الوتر الطائفي أو العرقي في منطقة القبائل أو الميزاب أو إرسال آلاف الاطنان من المخدرات نكاية فينا .
- احصاء كل سكان الصحراء الغربية من طرف اسبانيا قبل انسحابها سنة 1975 كان 74 الف نسمة يا عجبا فالنفترض أن عددهم الآن كلهم من شمالها الى جنوبها هو 750 الف فهل نقبل استمرار العداوة و البغضاء و الدسائس بين 80 مليون نسمة من أجل رمال و كمشة بشر و مبادىء دولية نتغنى بها و قد أكل عليها الدهر و شرب .
- المصلحة في العلاقات الدولية لا يضاهيها أي مبدأ آخر اليوم.
مصلحتنا هي غار جبيلات ووقف تدفق المخدرات في اطار حل تفاوضي و ترميم علاقة 80 مليون لا غير لا غير لا غير و النحكم المنطق العروبي أو الديني أيضا إن شئتم .
10 | ع/الكريم | France 2015/12/13
تحياتي لك استاذة أجدك منتشية ومتحمسة للكتابة في موضوعين اكثر من غيرهما وهما عن الاسلام وعن المرأة وَهَذَا منذ بدأت اقرأ عمودك واجدك في هذين الموظوعين بالذات مجرد معلقة ولست صاحبة عمود فأشعر بالملل ولا اكمل القراءة الى الاخر فكونك ضد التطرّف لا يعني معاداة الاسلام وكونك مع حقوق المرأة لا يعني التمرد على المجتمع فالغرب الذي اقتديت به في معظمه لا يكره الاسلام وفيه من يعنّف المرأة .فارجوك ان تتحلين بالموضوعية و عدم نفث السموم داخل المجتمع فأنت ارفع من هذا كله .
11 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/12/13
السيّدة رحال حين تمدح حياة المرأة في الغرب نراها فقط مبهرة بالزخرفة السطحية ونذكّرها أن المرأة الغربية هي سلعة تباع وتشترى في المكاتب والملاهي و بين أيدي الكبار ونسبة العنف هناك تفوق ما هو موجود في عالما الإسلامي بسبعة وثلاثين ضعفا (م.ح. إ أ م). الأرقام الآتية تُظهر بوضوح أن المرأة المهانة ليست المرأة في العالم الإسلامي إذ يدعو الإسلام كل المجتمع ليقدم لها التوقير والاحترام (استوصوا بالنساء خير)، وإنما الابتذال الحقيقي والإهانة هما في جعل المرأة سلعة كجميع السلع، والعدوان عليها بشتى أشكال التعسف والاضطهاد! يقول :مارسيل بوازار ... M.Poizer) ـ وهو مفكر وقانوني فرنسي معاصر يقول:"كانت المرأة تتمتع بالاحترام والحرية في ظل الخلافة الأموية بأسبانيا, فقد كانت يومئذ تشارك مشاركة تامة في الحياة الاجتماعية والثقافية, وكان الرجل يتودد لـ (السيدة) للفوز بالحظوة لديها.. إن الشعراء المسلمين هم الذين علموا مسيحيي أوروبا عبر أسبانيا احترام المرأة أولئك الذين اعتبروها شيطانا .وقال مشيرا إلى طريقة تعامل الإسلام مع المرأة: إن الإسلام يخاطب الرجال والنساء على السواء ويعاملهم بطريقة (شبه متساوية)( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلتحيينه حياة طيبة ولتجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) 97)النحل. وتهدف الشريعة الإسلامية بشكل عام إلى غاية متميزة هي الحماية، ويقدم التشريع للمرأة تعريفات دقيقة عما لها من حقوق ويبدي اهتماما شديدا بضمانها.
المرأة في أمريكا... لا يزال الكتمان وعدم كفاية الأدلة، والحواجز الاجتماعية والقانونية، تجعل من الصعب الحصول على بيانات مضبوطة عن العنف المنزلي الموجه ضد المرأة،ومع ذلك في عام 1993 تم توقيف ـ 575000 ـ أي ما يزيد عن نصف مليون رجل لارتكابهم العنف ضد النساء. خلال عام1994، 21% من حالات العنف التي وقعت المرأة ضحيتها، قد ارتكبت من قبل قريبين ـ في عام 1994 243000/امرأة ، من الذين تلقوا الإسعاف في غرفة الطوارئ، بسبب الجروح التي نتجت عن العنف، كان قريب للعائلة هو السبب.
المرأة في بريطانيا ... ارتفع العنف في البيت بنسبة 46% خلال عام واحد إلى نهاية مارس 1992 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن.. تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنويًا لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات ولكنّها عاجزة أمام هذا الكم الهائل من القضايا. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت.
المرأة في إسباني... يتحدث الدكتور (سايمونز مور) عن وضع المرأة في الغرب فيؤكد على أن العلاقة الشائنة مع المرأة لم يتولد معها غير الخراب الاجتماعي: 130 ألف امرأة سجلن بلاغات رسمية سنة 1990م نتيجة للاعتداءات الجسدية والضرب المبرح ضد النساء إلا أن الشرطة الأسبانية تقول: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.سجلت الشرطة في أسبانيا أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم. ماتت 54 امرأة هذا العام على أيدي شركائهن الرجال.
توقعات من خلفيات قانون حماية المرأة في الواقع الجزائري:المرأة التي تتقدّم بشكوى رسمية ضدّ زوجها فضئيلا جدّا أن تعود الى بيت الزوجية وإن تقدّمت بالشكوى ضدّ والدها أو أخوها تكون خسرت الأسرة بكاملها ومستحيل أن تجد المرأة سندا يضاهي سند الأسرة ماليّا ومعنويّا وإن زعمنا أن باب عمل المرأة مفتوح فأقول أن نسبة العاملات في الجزائر لا يتعدّى 15.1٪، فمن يعول البقية الباقية ,هذا وإن سج الزوج أو الأخ أو الوالد فيصبّ الغضب على المرأة أكثر مما كان وهذا ما نسمّيه تفكك الأسرة. ولا نزمّر ونقول القانون يحمي المرأة ويكفي.
قلنا هناك قانون عقوبات صالح لمعاقبة الرجل والمرأة وقابل للتحسين ولا حاجة لقانون يخص المرأة ويميّزها ولم يفد مثله في الغرب نفسه أم أن القضية شبيهة بقانون الكوطة لإرضاء الغربيين؟أم يريدونها حربا في المجتمع والأسرة ؟أتريدوننا أعداء لرجالنا ؟ فنحن بالتأكيد في صفّهم. ها هناك في القريب نساء قتلن أزواجهن فهل نخصص قانونا يحمي الرجل ؟ هولاء العلمانيون أوصلونا الى ما نحن عليه سياسيّا وقد يدخلونا في هاوية اجتماعيا وثقافيّا بوصايتهم على الشّعب الجزائري فهل جمعوا لهذا المشروع علماء النفس والاجتماع والدين والقانون وناقشوا سلبياته وإيجابياته على المجتمع أو أنزلوه الى استفتاء الجزائريات أم يكفي الهروب به إلى الأمام والمصادقة عليه من طيّبات الحمام والمتأثرين بالميولات السّياسية والإيديولوجية دون تفكير كما فُعِل بقانون المالية؟ وأظن أنهم لن ينجحوا لأنّ كلّ مفروض مرفوض . شكرا.
12 | الدكتور خياط عبد الفتاح | ندرومة 2015/12/13
آسف سيدتى على المقال تقولين ان القانون يحمي المراة من العنف الا تدري ان 15 مليون امراة ماكثة فى البيت خارجة عن التغطية و منسية من قبل هدا النظام الدي يدعي حماية المراة و هو الدي قتل و عدب آلاف الجزائريين اهدا النظام له رحمة فى قلبه و يدعي حماية المراة فان اراد حمايتها فليتكفل بها ماديا هناك ملايين من الارامل و اليتامى لا دخل لهن ان اكبر متحرش بالمرآة هو النظام الجزائري الدي منعهن من حقهن فى ثروة البلاد هؤلاء الحكام مضللون و مستخفون بعقولنا و معركتهم معنا طويلة لأنهم يريدون ان تكون المعركة بينالشعب نفسه و هدا خطير و خطير جدا ان معركتنا مع هدا النظام الفاسد الدي افسد العقول و النفوس و كرس للجريمة الشعب الجزائري لم يكن فى يوم من الايام مهينا للمرآة قفيمنا تمنعنا من دالك لكن هدا النظام هو الدي اختلق هده الظوااهر لأبعاد الراي العام عن حقيقة الكارثة الاىقتصادية و المالية التى تعصف بالبلاد يقول الله تعالى ان الله لا يصلح عمل المفسدين

2015/12/13
وضغطت على غرفتي البرلمان للمصادقة عليه أمام معارضة الأحزاب الإسلامية له.
14 | saad | algérie 2015/12/13
Bonjour cher famille,
Je vous remercier énormément pour cette félicitation qui restera gravé dans nous mémoires a tout jamais :) allah yfarhek dima nchallah

2015/12/13
المصيبة ان من يدعون النخبة هم اللدين يمارسون ابشع انواع العنف ضد المراة فاللجنة البيداغوجية للمفتشين المتوسط بالمسيلة حاولت ضرب مفتشتين في قطاع التربية بحجة انهما لايملكان الأهلية لابداء رايهما في حدود مايسمح به القانون في حين ان هده اللجنة تعمل تحت امرة وزيرة بن غبريط
16 | HARAGUE | france 2015/12/13
ya tata hada kéch mabkaw anssa fi l'algerie hacha les femmes likima zoulikha algeriénne é ctt ana wahad wallit ankhaf manhoum télement wéch rani anchouf
جزائرية بسيطة
2015/12/13
سلام أستاذة حدة
أنا امرأة إطار في الدولة و هذه قصتي مع إخوتي الذكور
من حيث التربية لم يكن والدي رحمه الله يفرق بين الذكور و الإناث كلنا التحقنا بمقاعد الدراسة
لكن المشكل بدأ عندما ظأصبح والدي طاعن في السن فأصبح إثنين من إخوتي الذكور يلعبان دور الأب يتحكمان في كل تحركاتي و قد وصل بهما الأمر إلى حد محاولة منعي من إتمام دراستي عانيت الكثير في مرحلة النهائي و استطعت رغم كل تحرشاتهما المعنوية من نيب شهادة البكالوريا
أتت مرحلة التسجيل في الجامعة حاول منعي من ذلك و تفويت علي فرصة التسجيل لكن قاومت بتشجيع طبعا من باقي العائلة و التحقت بالجامعة و أكملت دراستي رغم كل تهديداتهما صراحة كانت معانتي يومية و لم اخفهما و لم أهبهما
وصلنا إلى مرحلة دخول عالم التوظيف نفس الشيىء حاول منعي لكنني بعد مسابقة الحتقت بالوظيفة التي أردتها رغم كل الصعاب
في أحد الأيام استأذنت والدي لتعلم السياقة فلم يمانع إلا أن أخوي طبعا كالعادة التهديد و الوعيد واحد منهما قال " إذا سوقتي نحفف شلاغمي" رغم ذلك سجلت بمدرسة تعليم السياقة و تحصلت على رخصة السياقة و هنا أتت المرحلة الأخطر و هي رغبتي في امتلاك سيارة
طلبت من أبي أن يشتري لي سيارة صغيرة و بحكم أنه متوسط الحال فقد إشترين واحدة قديمة و هنا تعرض لي أخوي و هددوني بحرقها إلا أن والدي وقف في وجههما و هددهما بدوره باللجوء إلى العدالة و كانت المعاناة اليومية أخرج تحت حراسة والدي و أدخل تحت حراسته خوفا من تعرضهما

كانت حياتي معاناة يومية مع إخوي
لكن الأمر تغير عندما تزوجا أخوي من أكثر من 25 سنة و أنجب كل واحدة منهما بنتا لم يعترضا على دراستهما و لم يعترضا على الحقاهما بالجامعة وووووو
بنات أخوتي كلهن إطارات و يقدن سيارات و قد شجعتهن على ذلك و لم أحاول أن أذكر أخوتي بما فعولوه بي المهم تأكدت أني كنت على حق و الدليل ظاهر للعيان
في أحد الأيام حاولت فتح الموضوع مع أحد أخوتي فأجابتي أخلاص لي فات مات كنا غالطين فأجبته لالالا خويا إنها الغيرة و الحسد حاولتم إخفائها بالحرمة و النيف

أما عن القانون فلا أظن أنه سوف يحمي المرأة من العنف المعنوي لأن الأمر معقد إضافة إلى ان المرأة في كل الأحوال سوف تصطدم بمسألة الإثبات أمام القضاء و هنا الصعوبة
لكن أنا أرى أن العنف قد مس كافة المجتمع بكل شرائحه لم يسلم منه لا الرجل و لا المرأة و الشيخ و لا العجوز و عليه فإن المسألة تتعلق بأزمة ثيم و أخلاق و هذا ليس دور القانون لأن هذا الأخير وجد ليقمع و فقط فهل نحن بحاجة للقمع أم لإيجاد دواء لهذا الداء الذي استفحل
و أصبح يهدد الأمة الجزائرية ألا يقال إنما الأمم أخلاق
التربية و الأخلاق و العدالة الاجتماعية هي الحل أما دون ذلك فيبقى للاستهلاك الإعلامي فقط
18 | شمشوم | alger 2015/12/13
هذا القانون لن ينفع ولن يفيد وسيعجل بخراب الاسر لان اي زوجة تشكو زوجها للمحكمة سيطلقها فورا دون تردد الحل في توعية المجتمع على احترام المرأة وتقديرها وانها انسان مثله لها مشاعر واحاسيس وتوعية المرأة باحترام الزوج والتعاون معه
19 | عزوز | أبدأ من الأخير 2015/12/13
سفيرة كندا ضغطت على الغرفتين من خلال حمعيات كذا وكذا...لو كانت جمعية خيرية إسلامية تلقت دعم معنوي من سفارة خارجية لوصمت بكل النعوت المشينة من عمالة وخيانة للوطن وفتح الباب للتدخل الاجنبي في الشأن الداخلي! نعم هذه هي المكيافلية بعينها وهذا هو الكيل بمكيالين. ماذا تعرفون عن كندا غير ما ينقل لكم من قصص وروايات , هل عشتم يوميات كندا كمواطنين وخابرتم واقعها عن قرب . ماذا تعرفون عن قصص الاطفال الذين تنزعهم الدولة من اهاليهم بحجة أنهم في خطر ويضعونهم في دور التضامن الإجتماعي ليتعرضوا للإعتداء الجنسي من الذين يفترض أنهم يعوضونهم حنان الولدين. ماذا تعرفون عن المراهقين والمراهقات الذين يستغلون القوانين الكندية التي تكبل مسؤولية الولدين إتجاه أبنائهم, فيتركون الدراسة وينغمسون في المخدرات والجنس ويصابون بالامراض المختلفة الفتاكة بسبب سنهم الصغير وقلة نضجهم وقلة تعليمهم بل ويصير لهم أطفال تضطر الدولة أن تصرف عليهم المليارات , حيث أصبحت الجامعات تخصص بحوث كثيرة لدرسات أكاديمية لعلها تجد حلا لمثل هذه المشكلات. لماذا لم تحدثكم السفيرة الكندية عن رئيسة وزراء أونتاريو والمعروفة بشذوذها الجنسي والتي أقرت برنامجا تعليميا للأطفال الصغار يعلمهم الإنحراف من الطفولة بدل تربيتهم على العفة...وهل حدثتكم معالي السفير يا جمعيات النساء عن ما تتعرض له المرأة العاملة في أماكن العمل وكيف تستغل ولا يمكنها أن تتكلم. هل فعلا نحتاج الى كندا أو غيرها كي نصلح من حالنا المتأزمة. المشكلة في الجزائر أو في العالم العربي مشكلة إنسانية بجميع أبعادها وجميع مكوناتها وليست مشكلة مرأة على حدى أو مشكلة طفل على حدى. هناك تمرد على الإنسانية الحقة من طرف جميع مكونات المجتمع. ومثلما لقول المثل الشعبي المعبر "البابور ليكتروا في الرياس يغرق" لماذا تفكر المرأة كأنثى وهذا ما يؤجج في صدرها العداوة مع الذكر ويدفعها الى التصارع معه وكأنهما من عالمين مختلفين, كان على المرأة الواعية المثقفة المتعلمة والتي تدعي أنها تفكر, أن تفكر كإنسان . ذلك الإنسان الذي تجتمع فيه الامومة والاخوة والزوجية لبد أن تفكر بأن الحقوق مشتركة وليست حقوق منفصلة عن بعضها البعض وهي حقوق أسرة بجميع مكوناتها. نعم إذا انحرف المجتمع وظهرت فيه مظاهر التعسف والظلم هنا يجب من مجابهة الظلم من خلال قانون عام وليس قانونا إنتقائيا يؤلب هذا على ذاك. لبد من قانون يحرم الإعتداء والتعسف والتسلط من اي كان سواء الظالم ذكر أو أنثى صغير أو كبير مسؤول أو مواطن.. هذا هو القانون الذي يقوي التماسك الاسري والاجتماعي ويحفظ الحقوق وليس القانون الذي يجعل هذا يتمرد على ذاك وتتحول علاقاتنا الاسرية الى علاقات إدارية محضة تتلاشى فيها مع الزمن تلك الرابط الفطرية الجميلة ويغيب عنها الحب وإحترام سلم الاسرة وتذهب هيبة الاب والام والاخ والاخت . دعكم من الإسلاميين وتوجهوا رأسا الى الإسلام وقيمه وجماله وكنوزه وانظروا بأنفسكم وبتجرد ودون خلفيان أو مركب نقص وابحثوا فيه دون شك ستجدون ما هو افضل وأكرم لنا جميعا ذكورا وإناثا شيبا وشبابا اسرا ومجتمع شعبا ودولة. تعالوا الى كلمة سواء تجمعنا ولا تفرقنا . الإسلام يحرم إستغلال الانسان لأخيه الإنسان ويمقت التفرقة والتشرذم . أتمنى أن لا تكون القوانين خنجرا في خاصرة الامة . ومن اهم مميزات الاسلام هي التربية كعمل مستمر ومتجدد من اجمل تنمية بشرية وتطور إنساني مستمر.

2015/12/13
Hadda Ya El-Fahla
Merci pour l'Article
Rien à rajouter            

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

لم يعرض أي فيلم لحد الساعة
الإنتاج السينمائي الغائب الأكبر عن تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية
الأحد 06 ديسمبر 2015
0 48 فيصل شيباني

ممكن اعتبار السينما الغائب الكبير عن تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015، حيث ولغاية كتابة هذه الأسطر لم يشاهد الجمهور أي فيلم سينمائي يدخل في إطار التظاهرة، وهو ما يفتح السؤال على مصراعيه حول السياسة التي تنتهجها دائرة السينما.

تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 لم تعرف النجاح بشهادة كل المتتبعين، نظرا لغياب النشاطات الكبيرة، خاصة الإنتاجات السينمائية، ما جعل القائمين على التظاهرة، خصوصا رئيس دائرة السينما مراد شويحي الذي يشرف حاليا كذلك على المركز الوطني للسينما والسمعي البصري بعد تنحية سابقه عبد الكريم آيت أومزيان، في ورطة لأنه ولحد كتابة هذه الأسطر لم تر كل الأعمال السينمائية التي تفوق العشرة النور، واقتصر الأمر على انطلاق عملية تصوير ثلاثة أفلام أولها فيلم طويل بعنوان ”أسوار القلعة السبعة” للمخرج أحمد راشدي وفيلم ”البوغي”، ناهيك عن فيلم وثائقي آخر بعنوان ”طريق إلى قسنطينة” للمخرج نبيل حاجي، وكل هذه الأعمال انطلقت مؤخرا، ما يجعل احتمال عرضها قبل نهاية التظاهرة ضئيلا جدا بحكم ضيق الوقت، حيث لم يتبق سوى 4 أشهر فقط على نهاية التظاهرة.

وبالعودة إلى التظاهرات السابقة التي شهدتها الجزائر وقت إشراف الوزيرة السابقة خليدة تومي، ندرك الفرق الشاسع بين تظاهرة الجزائر عاصمة للثقافة العربية 2007 والتي شهدت إنتاج 84 فيلما والنصف الأكبر منها تم عرضها قبل انقضاء فترة التظاهرة، فيما عرضت باقي الأفلام لاحقا، أما إذا تحدثنا عن تلمسان عاصمة للثقافة الاسلامية 2011 فلقد أنتج حوالي 34 فيلما بين طويل ووثائقي، وعرضت تقريبا طيلة التظاهرة، كما أن احتفالية خمسينية الاستقلال شهدت هي الأخرى العديد من الإنتاجات السينمائية التاريخية التي أثرت المشهد الثقافي والسينمائي على وجه الخصوص، لتبقى تظاهرة قسنطينة الاستثناء السلبي الوحيد في كل التظاهرات الكبرى التي احتضنتها الجزائر مؤخرا بحكم غياب الإنتاج السينمائي.

السؤال الجوهري الذي يطرح في الوقت الحالي هو لماذا هذا التأخر في تقديم الأعمال السينمائية التي تدخل في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015، ومن هو المسؤول عن منح المشاريع ومتابعتها، وهل هناك متابعة من طرف وزارة الثقافة لهذه المشاريع، وهل هناك محاسبة للمسؤولين عن دائرة السينما التي يرأسها مراد شويحي.

وسط كل هذا تبقى السينما الغائب الأكبر عن التظاهرة التي ولدت تقريبا ميتة، خصوصا مع غياب الجمهور القسنطيني عن هذه الاحتفالية، في انتظار أن تحقق ”أيام الفيلم العربي المتوج” صداها سينمائيا بحكم البرنامج الكبير الذي سطرته محافظة المهرجان لحفظ ماء وجه السينما في هذه التظاهرة.
http://www.al-fadjr.com/ar/culture/321381.html