الجمعة، ديسمبر 4

الاخبار العاجلة لتحضير الجزائريين دموعهم واحزانهم لاستقبال اخبار الوفيات وانتظار اخبار الرئيس الجديد للجزائر االضائعة والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتحضير  الجزائريين دموعهم  واحزانهم   لاستقبال  اخبار  الوفيات   وانتظار اخبار  الرئيس  الجديد  للجزائر االضائعة والاسباب  مجهولة
  اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف الجزائريين  ان  الدولة  الجزائريين استعادت امجاد المحاكم العسكرية ايام الاحتلال الفرنسي  فبعد محكمة  وهران تاتي محكمة قسنطينة انكتشف ان الشيخ حداد  حوكم في محكمة القصبة وان قرار طرد االجزائريين ونفيهم صدر في قلعة القصبة العسكريةة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة انمدير الجامعة الاسلامية اصبح محافظ لمهرجان نسوي حيث قدمت اداعة قسنطينة خبر الانقلاب  الثقافي  ضدالموظفة منيرة خلخال بتعين بوخلخال محافظ لمهرجان الجامعة الاسلامية يدكر ان صراعا سياسيا بين عضوات المهرجان النسوي بعد انتشار اخبار فضائح اديبات الشعر النسوي الكترونيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان مهرجان الشعر النسويالمنظم بجامعة الاخوة بوخلخال  اهانة لطلبة الجامعة الاسلامية حيث تدخل العاهرات الجامعةالاسلاميةوتخرج لزيارة الفنادق والملاهي  الليلية تحت غطاء القصيدة المعلقة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف طالبات الجامعة الاسلامية ان مدير الجامعة الاسلامية اكثر انبهارا بالشاعرات العاهرات بدل الاديبات المسلمات  حيث يخصص مدير الجامعة الاسلامية مبني اسلامي لترويج  الدعارة الادبية تحت غطاء الشعر النسوي يدكر ان مدير الجامعة الاسلامية والموظفة سعدة خلخال اسسوا شركة وهميةاتبدير اموال الشعب الجزائري تحت غطاءالقصيدة المعلقة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اناحدي عضوات  مهرجان الشعر النسوي متورطة في فضائح جنسيةوقضايا جنائيةفي المحاكم الجزائريةوشر البلية مايبكي




المهرجان الوطني لشعر النسوي الجزائر قسنطينة

ملخص 5 طبعات و الطبعة السادسة المهرجان الوطني لشعر النسوي الجزائر قسنطينة
https://www.youtube.com/watch?v=V9lgMcsT7HQ

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة الثقافــة
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
- الدورة الثامنة –
من 06 إلى 11 ديسمبر 2015 بولاية قسنطينة
إعـلان
المسابقة الوطنية للشعر النسائي
القانون الداخلي:
تنظم محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي في إطار الدورة الثامنة للمهرجان مسابقة وطنية تثمينا و تحفيزا للإبداع الشعري النسائي.
المادة الأولى: تفتح مسابقة حول : قسنطينة في الشعر النسائي
تحت شعار: قسنطينة :" القصيدة . . المعلقة "
و تكون المشاركة بقصيدتين في مجال:
- الشعر العمودي.
- شعر التفعيلة.
- قصيدة النثر.
- الشعر الشعبي.
المادة الثانية: تفتح المسابقة ابتداء من تاريخ صدور هذا الإعلان في الصحافة المكتوبة
وعبر شبكة الانترنيت ويحدد آخر أجل لاستلام الأعمال بتاريخ : 15 جويلية 2015.
المادة الثالثة: المسابقة مفتوحة لكل الشاعرات الجزائريات من مختلف الأعمار و الولايات، وتستثنى الفائزات في الدورات السابقة من المسابقة.
المادة الرابعة: تسلم الجائزة للفائزة الأولى في كل جنس شعري:
- الجائزة الأولى في الشعر العمودي تقدر قيمتها بـ:150.000.00 دج
- الجائزة الأولى في شعر التفعيلة تقدر قيمتها بـ: 150.000.00 دج
- الجائزة الأولى في قصيدة النثر تقدر قيمتها بـ: 150.000.00 دج
- الجائزة الأولى في الشعر الشعبي تقدر قيمتها بـ: 150.000.00 دج
المادة الخامسة: يجب أن لا تكون هذه الأعمال قد سبق نشرها أو شاركت في
مسابقات أخرى أو فازت في إحدى دورات المهرجان.
المادة السادسة: تكون المشاركة بقصيدتين.
المادة السابعة : تقدم الأعمال مرفقة باستمارة المشاركة.
المادة الثامنة : ترسل الأعمال المشارك بها إلى البريد الالكتروني :
Poesiefeminine.constantine@gmail.com
أو عن طريق الفاكس: 031.66.99.02
المادة التاسعة: تنشأ لجنة تحكيم تتكون من أساتذة ومبدعين وقراراتها غير قابلة للطعن.
المادة العاشرة: تطبع الأعمال الفائزة إلى جانب أعمـال المهرجـان الثقـافي الوطني للشعر النسائي في كتاب.
محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي، مديرية الثقافة،حي بوالصوف الكلم السابع طريق عين السمارة - قسنطينة.
Email : poesiefeminine.constantine@Gmail.com : الهاتف/ الفاكس: 00.213.31.66.99.02
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة الثقافــة
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
- الدورة الثامنة –
المسابقـــــة الوطنية للشعـــــر النسائي
استمارة المشاركـة
الولاية:.........................................................................................................................................................................................
الاسم واللقب:....................................................................................................................................................
تاريخ ومكان الازدياد:.................................................................................................................................
رقم بطاقة التعريف الوطنية :............................................. الصادرة بتاريخ:.................................
العنوان الشخصي:.........................................................................................................................................................
رقم الهاتف (محمول أو ثابت):..........................................................................................................
البريد الإلكتروني:.......................................................................................................................................................
المستوى العلمي:..................................................................................................................................................
النشاط الأدبي:.....................................................................................................................................................................
الجنس الشعري المشارك به:....................................................................................................
عنوان القصيدة الأولى المشارك بها:.............................................................................
عنوان القصيدة الثانية المشارك بها:..........................................................................................
أتعهد بعدم نشر النص أو المشاركة به في مسابقات أخرى
توقيع المشاركة

لكل استفساراتكم ضيفاتنا الكريمات وضيوفنا الاكارم
الرجاء الاتصال بأمانة المحافظة :
031669902
031669909
خالص التحيات.

التعليقات
عبد الرؤوف زوغبي
عبد الرؤوف زوغبي موفقون
Kadour Sansose
Kadour Sansose من فضلك موقع المسابقة

https://www.facebook.com/poesiefeminine/?fref=photo


https://ar-ar.facebook.com/poesiefeminine/posts/889142081193749




الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة الثقافــة
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
- الدورة الثامنة –
من 06 إلى 11 ديسمبر 2015 بولاية قسنطينة
إعـلان
المسابقة الوطنية للشعر النسائي
القانون الداخلي:
تنظم محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي في إطار الدورة الثامنة للمهرجان مسابقة وطنية تثمينا و تحفيزا للإبداع الشعري النسائي.
المادة الأولى: تفتح مسابقة حول : قسنطينة في الشعر النسائي
تحت شعار: قسنطينة :" القصيدة . . المعلقة "
و تكون المشاركة بقصيدتين في مجال:
- الشعر العمودي.
- شعر التفعيلة.
- قصيدة النثر.
- الشعر الشعبي.
المادة الثانية: تفتح المسابقة ابتداء من تاريخ صدور هذا الإعلان في الصحافة المكتوبة
وعبر شبكة الانترنيت ويحدد آخر أجل لاستلام الأعمال بتاريخ : 15 جويلية 2015.
المادة الثالثة: المسابقة مفتوحة لكل الشاعرات الجزائريات من مختلف الأعمار و الولايات، وتستثنى الفائزات في الدورات السابقة من المسابقة.
المادة الرابعة: تسلم الجائزة للفائزة الأولى في كل جنس شعري:
- الجائزة الأولى في الشعر العمودي تقدر قيمتها بـ:150.000.00 دج
- الجائزة الأولى في شعر التفعيلة تقدر قيمتها بـ: 150.000.00 دج
- الجائزة الأولى في قصيدة النثر تقدر قيمتها بـ: 150.000.00 دج
- الجائزة الأولى في الشعر الشعبي تقدر قيمتها بـ: 150.000.00 دج
المادة الخامسة: يجب أن لا تكون هذه الأعمال قد سبق نشرها أو شاركت في
مسابقات أخرى أو فازت في إحدى دورات المهرجان.
المادة السادسة: تكون المشاركة بقصيدتين.
المادة السابعة : تقدم الأعمال مرفقة باستمارة المشاركة.
المادة الثامنة : ترسل الأعمال المشارك بها إلى البريد الالكتروني :
Poesiefeminine.constantine@gmail.com
أو عن طريق الفاكس: 031.66.99.02
المادة التاسعة: تنشأ لجنة تحكيم تتكون من أساتذة ومبدعين وقراراتها غير قابلة للطعن.
المادة العاشرة: تطبع الأعمال الفائزة إلى جانب أعمـال المهرجـان الثقـافي الوطني للشعر النسائي في كتاب.
محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي، مديرية الثقافة،حي بوالصوف الكلم السابع طريق عين السمارة - قسنطينة.
Email : poesiefeminine.constantine@Gmail.com : الهاتف/ الفاكس: 00.213.31.66.99.02
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة الثقافــة
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
- الدورة الثامنة –
المسابقـــــة الوطنية للشعـــــر النسائي
استمارة المشاركـة
الولاية:.........................................................................................................................................................................................
الاسم واللقب:....................................................................................................................................................
تاريخ ومكان الازدياد:.................................................................................................................................
رقم بطاقة التعريف الوطنية :............................................. الصادرة بتاريخ:.................................
العنوان الشخصي:.........................................................................................................................................................
رقم الهاتف (محمول أو ثابت):..........................................................................................................
البريد الإلكتروني:.......................................................................................................................................................
المستوى العلمي:..................................................................................................................................................
النشاط الأدبي:.....................................................................................................................................................................
الجنس الشعري المشارك به:....................................................................................................
عنوان القصيدة الأولى المشارك بها:.............................................................................
عنوان القصيدة الثانية المشارك بها:..........................................................................................
أتعهد بعدم نشر النص أو المشاركة به في مسابقات أخرى
توقيع المشاركة
‏‎Nora Aggad‎‏ و‏‎Lamia Rachidi‎‏ و‏‎Souad Boukous‎‏ و‏‏26‏ آخرين‏ معجبون بهذا.
التعليقات
عبد الرؤوف زوغبي
عبد الرؤوف زوغبي موفقون
Kadour Sansose
Kadour Sansose من فضلك موقع المسابقة


بالتوفيق
Mimi La Rose
Mimi La Rose
بالتوفيق
Laila Nassimi
Laila Nassimi
اتمنى التوفيق لهن جميعا هن الرائعات المبدعات والتالق الدايم لهن القائمات والمحافظات على روح اللقاء تحية خالصة من الدارالبيضاء الى قسنطينة

شكراً للصديقات، بارك الله فيكن جميعاً
اما عن البرنامج فسنعلن عنه خلال الندوة الصحفية
قبيل المهرجان بحول الله ..
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
يوم الاربعاء 02 ديسمبر 2015 بقاعة التعليم المتلفز بجامعة الأمير عبد القادر في الساعة 10 صباحا
Lamia Rachidi
Lamia Rachidi
على حضور ان شاء الله .. هل يمكن الحصول على البرنامج وأسماء الحاضرات فيه ؟ فضلا
فاطمة بوهراكة
فاطمة بوهراكة
بالتوفيق للجميع
فسحة أمل
فسحة أمل
بالتوفيق للجميع
Rama Blue
Rama Blue
بالتوفيق ان شاء الله
Chafika Bendali-hacine, ‎وفاء عبد اللآوي‎, Laila Nassimi et 24 autres personnes aiment ça.
Commentaires
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
شكراً للصديقات، بارك الله فيكن جميعاً
اما عن البرنامج فسنعلن عنه خلال الندوة الصحفية
قبيل المهرجان بحول الله ..
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
يوم الاربعاء 02 ديسمبر 2015 بقاعة التعليم المتلفز بجامعة الأمير عبد القادر في الساعة 10 صباحا
Lamia Rachidi
Lamia Rachidi
على حضور ان شاء الله .. هل يمكن الحصول على البرنامج وأسماء الحاضرات فيه ؟ فضلا
فاطمة بوهراكة
فاطمة بوهراكة
بالتوفيق للجميع
فسحة أمل
فسحة أمل
بالتوفيق للجميع
Rama Blue
Rama Blue
بالتوفيق ان شاء الله
أمنية خريف
أمنية خريف
بالتوفيق
Mimi La Rose
Mimi La Rose
بالتوفيق
Laila Nassimi
Laila Nassimi
اتمنى التوفيق لهن جميعا هن الرائعات المبدعات والتالق الدايم لهن القائمات والمحافظات على روح اللقاء تحية خالصة من الدارالبيضاء الى قسنطينة








· Modifié 
 

الشاعرة القديرة صليحة رقاد
والفنانة القديرة محجوبة حازورلي
تكريــــــــــم
المسار المتميّز بالبذل ، العطاء والإبداع ..
Lamia Rachidi, ‎سندس سالمي‎, Ouarda Baziz Cherifi et 4 autres personnes aiment ça.
Commentaires
Nabiha Ben
Nabiha Ben
ماشاء الله عليك يا طاطا محجوبة,,, منوّرة كعادتك,,,, مزيد من التألق,,,





الدكتورة الشاعرة راوية يحياوي .. حضور مشعّ دائما..

والسيدة أخت الشاعرة إلهام بورابة
‎سندس سالمي‎, ‎لطيفة حرباوي‎, Vieux Rose et 2 autres personnes aiment ça.
Commentaires
فسحة أمل
فسحة أمل
الدكتورة الشاعرة راوية يحياوي شقيقة روحي وتوأمها ،شقيقتي البيولوجية رسالة ودّ بيننا ،وكأنّني بحضورها 




في الصورة :
المذيعة القديرة نادية شوف (قسنطينة )
والشاعرتين المبدعتين :
صليحة لعراجي (سيدي بلعباس)
ونصيرة بن ساسي ( وهران)









"إعلان هام"
نظرا لوقوع أخطاء تقنية في نتائج مسابقة الدكتوراه ل م د تخصص: تاريخ المغرب الأوسط و حضارته في العصر الوسيط فرع 02 : تاريخ بلاد المغرب السياسي و الحضاري في العصر الوسيط ، وبعد التحقيق المعمق تقرر إلغاء نتائج المسابقة و إعادتها في التخصص المذكور أعلاه يوم السبت: 07 نوفمبر 2015. للمزيذ اطلعوا على موقع الجامعة.


ف/ي المسابقة الوطنية في الشعر النسائي:
الخاصة بالدورة الثامنة للمهرجان
سيتم الإعلان عن نتائج المسابقة وتوزيع جوائزها خلال حفل اختتام فعاليات المهرجان وذلك
يوم : الخميس 10 ديسمبر 2015 ابتداء من الساعة التاسعة صباحا بقاعة المحاضرات الكبرى 
بجامعة الأمير عبد القادر .
على أن يتم الاتصال بالفائزات قبل ذلك للحضور واستلام جوائزهن .
بالتوفيق للجميع انشاء الله.


Commentaires
Karima Misskazem
Karima Misskazem
تحياتي على التواصل الاتصال يكون عن طريق الايمايل او الهاتف
Salima Melizi
Salima Melizi
صباح النور لكل القائمين على هذه المجموعة وأيضا على المهرجان النسوي للشعر . كنا نتمنى أن يكون لنا حظ للمشاركة في المهرجان هذه السنة لكن ..؟ بكن اعتقد أن التهميش يبقى حتى ولو فرضنا انفسنا بقوة في الساحة الابداعية في الجزائر .. والكل يغني لليلاهُ ..؟؟؟ شكرا لكم الأديبة والشاعرة والصحفية سليمة مليزي

https://www.facebook.com/usieak





ندوة صحفية :
تعقد محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي ندوة صحفية 
وذلك يوم الأربعاء 02 ديسمبر 2015 
في الساعة العاشرة صباحا
بقاعة التعليم المتلفز بجامعة الأمير عبد القادر 
لعرض وتقديم برنامج الدورة الثامنة (08) للمهرجان



لعرض وتقديم برنامج الدورة الثامنة (08) للمهرجان


لعرض وتقديم برنامج الدورة الثامنة (08) للمهرجان



أ.د عبد الله بوخلخال
Pr Abdellah boukhalkhal               
            رئيس جامعة الأمير عبد القاد للعلوم الإسلامية
– قسنطينة-

Email : a.boukhalkhal@univ-emir.dz
 السيــرة الذاتيــة (مختصرة)
  • --الأستاذ الدكتور/ عبد الله بوخلخال، من مواليد قسنطينة في: 20/02/1944م.
  • الليسانس في الآداب من جامعة قسنطينة، جوان1970م، أول دفعة، -جيد جدا-.
  • ماجستير في الآداب من جامعة القاهرة، ماي1981م بتقدير - ممتاز-.
  • دكتوراه في الآداب من جامعة القاهرة، أكتوبر 1988م بتقدير: - مرتبة الشرف الأولى-.
  • عمل بجامعة قسنطينة منذ تخرجه سنة 1970م. معيدا ثم أستاذا مساعدا ثم أستاذا محاضرا ثم أستاذا للتعليم العالي في مرحلتي الليسانس والدراسات العليا ( ماجستير ودكتوراه).
  • شغل العديد من المواقع العلمية، والبيداغوجية والثقافية تدريسا وتأطيرا لبحوث ومذكرات التخرج ورسائل الماجستير والدكتوراه، ورئيسا أو عضوا لمجالس ولجان علمية وبيداغوجية محلية ووزارية ووطنية مختلفة، ومستشارا لرئيس جامعة قسنطينة ثم نائبا لرئيس جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية.
  • شارك في العديد من المؤتمرات، والملتقيات والندوات العلمية والثقافية، الوطنية والدولية.
  • له العديد من البحوث.
  • مديرا للنشر والتنشيط العلمي بجامعـة قسنطينة، ومديرا لمجلتي جامعة قسنطينة "للعلوم الإنسانية" و "العلوم التكنولوجيا".
  • رئيسا لمؤسسة الشيخ عبد الحميد بن باديس منذ 2001 حتى 2011.
وهو حاليا:
  • رئيسا لجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسنطينة منذ 1998.
  • وسيطا قضائيا بمجلس قضاء قسنطينة منذ شهر مارس 2009.
قسنطينة في 02/05/2012 .
أ.د عبد الله بوخلخال



Que s’est-il passé à Détroit, aux États-Unis, durant la visite de Bouchouareb et du FCE ? (Vidéo)

19:26  jeudi 3 décembre 2015 | Par Yacine Babouche | Actualité 
Détroit, visite de la délégation algérienne - TSA Algérie
Une délégation algérienne, menée par le président du Forum des Chefs d’Entreprises (FCE) Ali Haddad et le ministre de l’Industrie Abdeslam Bouchouareb, est depuis le 30 novembre en déplacement aux États-Unis pour un « roadshow » (une mission d’affaires).
La mission semblait avoir pour objectif d’organiser des rencontres d’affaires dans plusieurs villes américaines, et d’installer « deux membres honoraires » du FCE à New York et Los Angeles.
Cependant, les médias américains révèlent que le gouvernement algérien a promis d’investir 260 milliards de dollars aux États-Unis d’ici 2019. C’est ce qu’a rapporté, mardi, la chaîne américaine WXYZ Detroit, lors de l’escale de deux jours effectuée par la délégation algérienne dans la ville de Détroit (État du Michigan).
L’annonce laisse pantois. Le chiffre de 260 milliards correspond en effet exactement à celui du fameux plan quinquennal d’investissements publics en Algérie pour la période 2015/2019.
Que s’est-il donc passé pour que les Américains considèrent que les 260 milliards seront dédiés aux investissements algériens aux USA ? S’agit-il d’un glorieux malentendu causé par des errements dans la traduction ? Ou pire, la délégation algérienne se serait-elle laissée emporter par un désir d’impressionner ses interlocuteurs américains ?
Peu importe ce qui en a été la cause : le mal est fait, et la crédibilité de l’Algérie aura du mal à s’en remettre, surtout que l’annonce n’a pas été faite nulle part. Abdeslam Bouchouareb expliquait le choix de l’escale à Détroit « spécialement car la ville est la capitale de l’automobile ». Cette affirmation n’est pourtant plus vraie depuis des décennies. Le ministre semble ignorer le statut actuel de Détroit. Le déclin de la ville a été longuement documenté, elle est aujourd’hui pratiquement en ruines.
Ville-fantôme minée par la corruption, étouffée par des dettes colossales, Détroit est devenue en 2013, la première ville américaine à se déclarer en faillite. Ses habitants et ses dirigeants politiques continuent à se battre bec et ongles dans l’espoir de redonner vie à leur ville. Il est donc compréhensible que l’optimisme ait été de mise à l’arrivée de la délégation algérienne, un pays présenté comme une « puissance industrielle ».
Le maire de Détroit, Mike Duggan, affichait lui-même une mine optimiste à l’aube de sa rencontre avec le ministre de l’Industrie algérien. Il semblait apparemment convaincu que sa ville pouvait bénéficier d’investissements algériens permettant de créer de l’emploi. La désillusion de Détroit risque d’être grande, et son opinion de l’Algérie sera probablement bien peu reluisante après la visite de la délégation algérienne.



Le grand malaise

Petites augmentations, grandes inquiétudes

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.15 | 10h00 Réagissez

«Le gouvernement va suspendre progressivement les subventions sur les produits de première nécessité tels que l’électricité, lait, sucre et semoule.

Cette manœuvre est imposée par la conjoncture économique actuelle car le gouvernement ne peut plus continuer à assumer les 70% des subventions sur ces produits», a déclaré mercredi Abderrahmane Benkhalfa, ministre des Finances, lors d’un entretien à la Radio nationale.
Lundi, lors de la séance d’adoption de la loi de finances 2016 à l’APN, plusieurs députés se sont opposés à plusieurs articles, notamment ceux qui imposent certaines taxes supplémentaires, l’augmentation des prix des énergies et la levée des subventions sur les produits de première nécessité. Le chef du groupe parlementaire du Parti des travailleurs (PT), Djelloul Djoudi, est convaincu que «ces mesures, imposées dans loi de finances 2016 largement contestée par les députés de l’opposition lors du vote, vont créer un malaise social.
Le consommateur algérien ne pourra plus subvenir à ses besoins, donc c’est normal qu’il y ait un climat de colère et de déstabilisation».
Rouiba
Le lendemain, les travailleurs de la Société nationale des véhicules industriels (SNVI), qui emploie plus de 7000 personnes, sont sortis dans la rue pour réclamer la paie du mois de novembre. Ces protestataires, qui ont fermé de la RN5 qui relie Rouiba à Reghaïa, ont été réprimés par les forces de la Gendarmerie nationale, ces violents affrontements ont fait plusieurs dizaines de blessés parmi les travailleurs. Selon des membres du syndicat de l’entreprise, leur «société a bénéficié de beaucoup d’argent des pouvoirs publics dans le cadre de sa modernisation, mais sur le terrain, rien n’a été fait. On se demande où va cet argent.
Et avec l’article 66 de la loi de finances où la privatisation des entreprises publiques est citée, on se demande si c’est vraiment un retard que prend ce plan de modernisation ou bien s’il y a une volonté de la part de nos dirigeants pour privatiser cette société avec leurs amis hommes d’affaires». «Nous avons été étonnés de voir cet article réapparaître lors de la séance du vote, alors qu’il avait été abrogé lors des travaux de la commission», ajoute notre source.
Le Syndicat national des travailleurs de l’électricité et du gaz (Snateg) s’inquiète de la possibilité de licenciement de plus de «7000 personnes par le groupe Sonelgaz après les mesures de privatisation que stipule l’article 66 de la loi de finances validée récemment par la Chambre parlementaire», dénonce Mellal Raouf, chargé de l’organisation et de la formation auprès du syndicat.
«Nous n’allons pas rester les bras croisés, nous allons mener une série de grèves et de manifestations dès qu’on aura terminer l’opération de sensibilisation auprès des travailleurs afin de dénoncer ces mesures qui encouragent l’instauration d’un système capitaliste qui touchera directement le pouvoir d’achat du consommateur qui n’arrive pas à subvenir à ses besoins.»

Etusa
Mercredi, les travailleurs de l’Entreprise de transport urbain et suburbain d’Alger (Etusa) ont enclenché une grève pour dénoncer «l’opacité» dans la gestion de l’entreprise après le limogeage, il y a plus d’un mois, de son directeur général, Yacine Krim. L’activité commerciale va être très perturbée par ces «mesures qui sont en faveur de l’activité commerciale dans le secteur de l’informel, on verra une baisse du nombre de commerçants qui sont en activité d’une manière légale, et en hausse ceux qui opère dans le secteur informel qui vont fuir les charges qui seront insupportables», assure Boulenouar Hadj-Tahar, ex-porte-parole de l’Union générale des commerçants algérien (UGCA).
Et pour les prix des produits de première nécessité, «les prix de tous les produits vont augmenter pour plusieurs raisons. Déjà l’année 2015 a été marquée par la dépréciation de la valeur du dinar face aux monnaies étrangères, donc les prix des produits importés et des produits locaux fabriqués à base de matières premières importées ont augmentés.
Et avec la loi de finances 2016, les producteurs, importateurs et commerçants vont devoir augmenter les prix de leurs produits, car avec l’augmentation des prix des carburants, le prix du transport va augmenter. Les transporteurs ont prévu d’augmenter leurs prix dès l’application de l’augmentation prévue sur les prix des carburants. Je vous assure qu’aucun produit ne sera épargné y compris les services qui vont devoir revoir leurs prix pour compenser l’augmentation des prix de l’électricité. Avec la réduction du pouvoir d’achat du citoyen, les consommateurs seront obligés de limiter le nombre d’article à acheter, et cela va se répercuter sur le commerçant qui va être obligé d’augmenter les prix de ces produits afin de faire face aux charges».

Fichier national
L’Association des consommateurs a lancé une campagne de sensibilisation contre ce projet. «Nous sommes contre toute levée de subventions sur les produits avant qu’il n’y ait un fichier national des familles nécessiteuses, et une définition du concept de famille nécessiteuse, car une famille de cinq membres avec des ressources de moins de 50 000 DA est une famille nécessiteuse», juge Mustapha Zebdi, président de l’Association de protection et d’orientation du consommateur et son environnement (Apoce).
«Actuellement la hausse concerne les produits de l’énergie, il y aura encore des taxes sur l’automobile et une catégorie de produits importés. La hausse des prix d’électricité est une augmentation qui peut toucher une importante catégorie de consommateurs, alors que dans certains cas, il y a un seul compteur électrique partagé par plusieurs foyers, donc il sera impossible de ne consommer que 250 KW. Les répercussions indirectes seront sur le transport dont la hausse pourra atteindre 30%.
Cette hausse est irrationnelle car si on partage la différence du coût du carburant par le nombre de passagers, elle ne va jamais atteindre 30%», ajoute la même source. Certaines associations professionnelles «sont en train de préparer le consommateur à une hausse abusive en utilisant comme argument la loi de finances 2016.
On a peur qu’il y ait des dépassements avec des hausses injustifiées dans les marchés publics, les autorités publiques doivent dès maintenant se préparer à empêcher d’éventuelles hausses pour que la situation soit maîtrisable», conclut M. Zebdi.
L’expert en finances Lias Kerrar estime, lui, que «si le ministre des Finances a évoqué la mise en place de subventions ciblées, il faut absolument que ces mécanismes soient mis en place très vite, pour montrer que cela fonctionne. Sinon, on va créer de l’angoisse chez les Algériens». Les salariés seront aussi affectés à cause de l’augmentation de 15% de la taxe de l’impôt sur le revenu global (IRG).
Rachid Malaoui, président du Syndicat national autonome du personnel de l’administration publique (Snapap) est préoccupé : «Le pouvoir d’achat du consommateur va être réduit avec ces mesures, car les salaires vont baisser et les prix des produits vont augmenter. Toutes les augmentations de salaire que nous avons obtenues vont disparaître.»
Bouzid Ichalalene

Tiraillements, désaccords et ambitions personnelles

Rien ne va plus au gouvernement

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.12.15 | 10h00 Réagissez
I

Le ministre de l’Industrie ne reconnaîtrait plus l’autorité vacillante du Premier ministre, préférant ne se référer qu’à l’entourage direct du président de la République pour faire adouber ses choix dans la conduite de son secteur. La double casquette que porte le vice-ministre de la Défense et chef d’état-major, les couacs diplomatiques que génère le «bicéphalisme» au ministère des Affaires étrangères sont d’autres «aberrations» que doit se coltiner Abdelmalek Sellal. 

Désobéissance et indiscipline. L’équipe gouvernementale étale au grand jour des dissensions. Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, ne tient plus «ses troupes». Son autorité est mise à mal par des «superministres» sur lesquels il n’a aucune emprise. Le locataire du palais Docteur Saâdane apparaît de moins en moins comme un chef de file qui imprime sa propre marque à un gouvernement caractérisé par une incohérence évidente.
Son effacement du devant de la scène s’apparente à une «mise à l’écart» à peine voilée. Le malaise est évident. De fait, des ministres ne cachent plus leur «insubordination», confie-t-on dans l’entourage du gouvernement. Le cas le plus édifiant est celui du ministre de l’Industrie, Abdessalem Bouchouareb, qui ne jure obéissance qu’au chef de l’Etat.
Le désaccord du Premier ministre avec la «politique» que mène son ministre de l’Industrie ne fait plus mystère. Mais ce qui exaspère le plus Sellal, ce sont les décisions prises par Bouchouareb concernant le management de certaines entreprises publiques. Le récent limogeage, séance tenante, du patron du groupe pharmaceutique Saidal, Boumediène Derkaoui, a été le pas de trop. Selon des sources proches du gouvernement, «non seulement Sellal s’est opposé à cette décision, mais il n’a même pas été consulté au préalable».
Bouchouareb, «Premier ministre bis»
Il ne fait que constater les dégâts. Ce qui fait dire à certains initiés que le ministre de l’Industrie se comporte «en Premier ministre bis». Mais bien avant cet épisode, il y a eu «l’affaire Rebrab». Dans la guerre qu’il a menée contre le patron de Cevital, Bouchouareb a presque «forcé la main» à Sellal pour qu’il le suive dans cette croisade économique.
En somme, Le Premier ministre n’arrive plus à le contenir malgré ses multiples recadrages vains et qui sonnent comme un affaiblissement de son pouvoir. Certains observateurs se demandent ce que fait encore Abdelmalek Sellal au gouvernement. «Quelqu’un d’autre, à sa place, aurait déjà démissionné», lâche un proche. Osera-t-il le faire un jour ? Pas si sûr, tant Sellal n’est pas connu pour être un homme politique porteur d’une doctrine qui jette l’éponge s’il est contrarié dans sa stratégie.
Issu de l’appareil bureaucratique national, Abdelmalek Sellal éprouve des difficultés à travailler avec des politiques, préférant les ministres au même parcours que lui. D’où le dosage du dernier remaniement qui a vu l’arrivée en masse de ministres venus de l’administration, sans attache partisane ni parcours militant. Une tendance à «techniciser» le gouvernement  en lieu et place d’une équipe politique cohérente, issue d’une majorité et porteuse d’un projet.
Pour revenir à ses bisbilles avec Bouchouareb, il est vrai que depuis toujours, les deux hommes aux profils opposés ne faisaient pas bon ménage. «Sellal compose mal avec des ministres issus des partis politiques, jouissant d’un certains charisme et qui lui font de l’ombre. Amara Benyounès en fait les frais à cause de ça aussi», a fait remarquer un ancien ministre. Avec Bouchouareb, le malaise est encore plus frappant en raison de la proximité de ce dernier avec l’entourage immédiat du chef de l’Etat. Avec le frère cadet du Président, il forme l’ossature de la décision économique.
Une position qui lui procure une influence et un pouvoir supérieur à celui du Premier ministre, à qui par ailleurs il veut succéder. Il ne fait plus mystère de ses ambitions. A la manœuvre depuis quelques mois, Bouchouareb travaille minutieusement pour accéder à la primature. Il ne s’en cache plus. Il s’avère, à mesures de lois, qu’il est le ministre qui imprime les orientations économiques de l’Exécutif sans laisser aucun «choix» au Premier ministre.
Couacs, désaccords et fausses notes
Les couacs et les désaccords au sein d’un gouvernement où rien ne va plus rythment la chronique de l’Exécutif. L’autre membre du gouvernement qui n’a jamais reconnu l’autorité de Sellal est bien le vice-ministre de la Défense, Ahmed Gaïd Salah, qui cumule la fonction de chef d’état-major. Il est de notoriété publique que le chef des Tagarins voue «une indifférence à la limite du mépris à l’égard du Premier ministre», confie un ancien de l’équipe Sellal.
Alors qu’il est membre de l’Exécutif, Gaïd Salah n’assiste pas aux réunions du gouvernement et surtout ne rend de compte qu’au chef de l’Etat. Bien entendu, il n’est jamais venu à l’esprit de Sellal de recadrer le vice-ministre de la Défense. Cette situation ne l’embarrasse pas outre mesure, alors qu’à l’égard d’autres, il ne cesse d’exprimer «son mécontentement». C’est le cas avec le chef de la diplomatie, Ramtane Lamamra. Sellal vit mal l’émergence fulgurante du ministre des Affaires étrangères.
Par sa maîtrise de ses dossiers et sa forte présence dans les négociations internationales, Lamamra fait figure de ministre hors catégorie. Ces performances sont paradoxalement mal appréciées en interne, d’où la tentative de réduire son champ d’intervention à la faveur du remaniement rocambolesque de la mi-mai 2015. Profitant d’une méfiance naissante au sein du clan présidentiel vis-à-vis du chef de la diplomatie, Sellal avait carrément «demandé sa tête».
Entre les deux hommes, le courant est rompu. Hormis les exigences du protocole, ces deux anciens énarques «ne se parlent plus», confie un ex-fonctionnaire des Affaires étrangères. Autres signes d’une équipe gouvernementale aussi incohérente que divisée : les permanentes  divergences de vues entre Ramtane Lamamra et le ministre chargé des organisations régionales, Abdelkader Messahel. Ce dernier a souvent critiqué la stratégie de son collègue des Affaires étrangères, notamment sur la gestion des dossiers libyen et malien.
Et Sellal n’est plus en mesure d’assurer les arbitrages, ces dossiers semblent hors de sa portée. Son autorité étant bafouée, il n’arrive plus à «protéger»  certains de ses ministres des «pressions et ingérences» externes. «Le patron du FCE s’autorise à solliciter des audiences aux ministres pour la mise en place des fameux comités mixtes sans passer par la chefferie du gouvernement. Effrayé par un coup de fil du président du FCE, un des ministres s’en est plaint auprès de Sellal, mais visiblement ce dernier n’a pas pu faire grand-chose», rapporte un ministre en exercice.
En somme, le Premier ministre, certes affaibli par une Constitution qui fait de sa fonction un coordinateur de l’action du gouvernement, donne de plus en plus l’impression d’un chef sans autorité, à la capacité de contrôle drastiquement réduite. Il est vrai aussi que sa personnalité, son caractère et son style y sont pour beaucoup. En l’absence du véritable chef de l’Exécutif  en la personne de Bouteflika, l’autorité du gouvernement — dont la majorité est issue de l’administration — est sérieusement érodée, alors que le contexte politique et économique exécrable exige une rigueur à la hauteur de la crise.  
Hacen Ouali

Constantine

http://www.univ-emir.dz/index19.php

270 élèves sans chauffage à l’école des Frères El Achter

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.12.15 | 10h00 Réagissez

Les 270 élèves de l’école primaire des frères El Achter à Sidi Mabrouk Supérieur ne sont pas au bout de leurs peines.

Cela fait plus d’une dizaine de jours en effet, qu’ils attendent patiemment la réparation de la chaudière, permettant de chauffer les 10 salles de classe que compte leur établissement.
Devant cette situation, devenue quasi intenable par ce froid glacial, les enseignants et employés de cette école ont d’ailleurs observé mardi matin un arrêt de travail d’une demi-heure pour exprimer leur ras-le-bol. Ils ont annoncé dans la foulée qu’ils iraient jusqu’à observer une journée de grève, si aucune mesure n’était prise par la tutelle pour mettre fin à leur calvaire, particulièrement quand le thermomètre descend au plus bas dans les salles de classe.
Des parents d’élèves inscrits dans cette école déplorent, en outre, l’état de délabrement avancé dans lequel se trouve cet établissement qui est loin, selon leurs propos de réunir toutes les conditions pour accueillir décemment leurs enfants. En plus des vitres brisées qu’ils ont dû se résoudre à remplacer eux-mêmes, avec l’accord de la directrice, ces derniers évoquent également des problèmes d’étanchéité dans certaines salles de classe où les infiltrations d’eau de pluie ont causé l’effondrement partiel des plafonds.
F. Raoui

Cité Laâsifer : Les habitants réclament l’amélioration urbaine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte

Les années se suivent et se ressemblent à la cité Laâssifer (ex-Les Apôtres).

Les représentants du comité de ce quartier construit à la fin des années 1950 sur les hauteurs de Sidi Mabrouk dans le cadre du plan de Constantine, n’ont eu de cesse depuis des années d’alerter les autorités sur la dégradation de leur cadre de vie. Ils s’indignent parce que rien n’a été fait pour leur quartier depuis des lustres, malgré les nombreuses démarches entreprises auprès des responsables du secteur urbain, dont dépend leur cité.
Les habitants sont unanimes à déplorer l’état de saleté et de laisser-aller dans lequel leur quartier est confiné. En effet, dès l’entrée de la cité  l’on reste consterné à la vue d’une décharge sauvage installée à proximité de l’école primaire des Frères El Achter, laquelle déborde littéralement de détritus empestant les alentours.
Au fur et à mesure que l’on s’enfonce dans le quartier, l’on fait le même constat pour les deux uniques bacs déposés par les services de la commune, et qui n’arrivent pas à contenir, tous les détritus qui s’amoncellent durant la journée. De plus, les agents communaux d’entretien se contentent de balayer uniquement l’artère principale bordant la maternité de Sidi Mabrouk et ne pénètrent que rarement à l’intérieur de la cité.
Les avaloirs, dépourvus de couvercles, sont obstrués par des amas de pierres ou des sacs à ordures. Les caves des immeubles de la cité sont d’autre part complètement inondées, et les odeurs nauséabondes qui s’en échappent rendent pénible la vie des habitants. Les vieux lampadaires du quartier constituent, en outre, un véritable danger. Quatre d’entre eux se sont déjà détachés de leur socle, à quelques mois d’intervalle, pour s’écraser sur la chaussée.
«Nous avons sollicité à maintes reprises le délégué du secteur urbain dont dépend notre cité mais aussi les services de la wilaya auxquels nous avons adressé tout un dossier, avec des images et des vidéos montrant l’état de décrépitude dans lequel se trouve désormais notre cité afin de pouvoir bénéficier, à l’instar d’autres quartiers de la ville, de travaux d’amélioration urbaine, mais jusqu’à ce jour nos doléances sont restées lettre morte», déplorent les représentants des habitants.

 
F. Raoui



 

Bouteflika en France pour des "contrôles médicaux"

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.12.15 | 15h25 | mis à jour le 03.12.15 | 18h08 Réagissez
zoom | © Photo : Lyes H. El Watan

Le président Abdelaziz Bouteflika a été transféré, aujourd’hui jeudi, en France pour effectuer ses « contrôles médicaux périodiques ».   

« Son Excellence M. Abdelaziz  Bouteflika, président de la République, a quitté le pays ce jour, jeudi 3 décembre  2015, pour une courte visite privée en France, durant laquelle il effectuera ses contrôles médicaux périodiques, sous la direction de ses médecins traitants », a annoncé la présidence dans un communiqué.
Le chef de l’Etat algérien « est entré au groupe hospitalier mutualiste de Grenoble (est), où il avait déjà effectué un court séjour en novembre 2014», selon AFP qui cite des sources concordantes.

Bouteflika a été victime d'un AVC en 2013. Depuis, ses déplacements en France, pour des raisons médicales, sont devenus fréquents. Son inaptitude à marcher et à parler a alimenté la polémique au sujet de sa capacité à diriger le pays. L’opposition politique parle carrément d’une vacance du pouvoir en Algérie et appelle à l’organisation d’une présidentielle anticipée.

El Mouradia communique rarement sur l’état de santé de son actuel locataire. En novembre dernier, des informations ont fait état de l’évacuation du président Bouteflika en France. Et face au silence des autorités, les rumeurs sont allées jusqu’à évoquer son décès. Il a fallu attendre plusieurs jours pour voir le président recevoir le Premier ministre maltais.
 
Farouk Djouadi

Des policiers radiés reviennent à la charge

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.11.15 | 10h00 Réagissez

 
Certains d’entre eux réclament actuellement le lancement d’une enquête sur le refus de leur réintégration et leur réhabilitation. D’après les dires de Fatiha Bourahil qui s’est rendue à notre bureau, en dépit des recours, des multiples mouvements de protestation et des requêtes adressées au ministère de l’Intérieur, à la CNCPPDH (commission nationale consultative pour la promotion et protection des droits de l’homme), au Parlement, au Premier ministre et au président de la République pour revendiquer leurs droits à la réintégration et à la réhabilitation, rien n’a été fait et aucune explication n’a été donnée à ces anciens policiers. «Même les lois ne sont pas respectées. Selon la réglementation, j’ai le droit à la réinsertion dans mon poste, a-t-elle dit, plus particulièrement dans mon cas où j’étais admise à l’hôpital psychiatrique pendant un moment après avoir vu mes collègues tués par les terroristes durant cette décennie.»
Elle a tenu aussi à souligner que le caractère illégal de sa révocation ne repose sur aucun fait avéré. Elle a expliqué à El Watan qu’elle était anéantie de savoir qu’elle a été limogée sans passer par une commission. Après avoir envoyé son dossier à la DGSN, accompagné du rapport de son médecin, (dont El Watan détient une copie) elle a eu l’avis favorable et la décision pour rejoindre son poste. «Mais hélas, cette décision n’a pas été appliquée. Pourquoi ?» Elle et son ex-collègue Maâmar se demandent pourquoi la direction de sûreté de wilaya n’a pas appliqué les décisions du Premier ministre, du ministre de l’Intérieur et celles du DGSN ? Quant à Maâmar Meddour, il a fait l’objet d’une révocation directe sans aucune forme de procès, pour «corruption». «Si je suis un corrompu, pourquoi ne m’a-t-on pas présenté à la justice ? Je n’ai fait que mon travail, j’ai saisi la marchandise d’un vendeur informel à la rue du 19 Juin (ex-rue de France), ce dernier m’a accusé de corruption. J’ai été limogé sans aucune enquête !», a-t-il soutenu.
Yousra Salem
 

Généraux

Dans les coulisses des purges

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.15 | 10h00 Réagissez

«Tout ce qui se passe en ce moment doit être lu à la lumière de la refonte des relations civilo-militaires voulue par Bouteflika.

Dans la lutte entre le DRS et le cercle présidentiel, c’est ce dernier qui a gagné. Alors il élimine tous ceux qui le gênent !» Pour le politologue Rachid Tlemçani, les arrestations menées depuis l’été contre plusieurs hauts officiers de l’armée et des services — tous des fidèles à Toufik — et surtout les condamnations qui ont été prononcées contre eux obéissent à une logique très simple : s’en débarrasser.
Après le général Hassan, le patron du Scorat, Service de coordination opérationnel et de renseignement antiterroriste depuis une quinzaine d’années, condamné le 26 novembre à 5 ans de prison ferme pour «destruction de documents» et «non-respect des consignes», c’est au tour du général Djamel Kehal Medjdoub, ex-chef de la garde présidentielle à être condamné à 3 ans de prison ferme pour «négligence» et «infraction aux consignes militaires».
Un cadre du DRS affirme lui aussi que tout cela a été orchestré en amont. «Plusieurs juges militaires du tribunal d’Oran (où a été jugé Hassan) ont refusé de participer à ce procès. Alors Gaïd Salah a nommé un nouveau procureur en septembre, exprès pour le procès Hassan.» Dans les rangs de l’armée, certains proches de Abdelkader Aït Ouarabi (son vrai nom), expliquent qu’il était une «cible facile». «Un cow-boy», «une tête brûlée», «un obstiné», qui n’en faisait «qu’à sa tête» et paye aujourd’hui son insubordination. Mais pour en revenir à l’histoire, elle se passe lors d’une opération secrète en Libye, ses hommes, d’après plusieurs sources proches du dossier, sur la piste de Belmokhtar, saisissent plusieurs tonnes d’armement dont des missiles français et russes.
De retour en Algérie, ils cherchent à rejoindre Tamanrasset pour ramener l’armement et tombent, d’abord, sur les hommes de la 6e Région militaire, puis sur ceux de la base qui les accusent de préparer un coup d’Etat. «Hassan, qui considère qu’il n’a de comptes à rendre qu’à Toufik, passe outre les ordres de l’état-major, poursuit notre source. Imaginez la réaction de Gaïd Salah...»

Mal nécessaire

Après les réactions de Khaled Nezzar qui s’est indigné de la «sévérité du jugement qui efface d’un trait toute la carrière d’un homme qui a voué sa vie au service de la nation», qualifiant le procès de «mascarade», ou celles de Louisa Hanoune, qui a témoigné à El Watan combien le haut gradé était «craint par les services de renseignement de nombreux pays pour sa probité, sa compétence et son patriotisme», des cadres de l’armée relativisent. «Il ne faut pas regarder ce verdict avec un œil de civil mais avec un œil de militaire, explique un officier. Au regard de la gravité des faits, en l’occurrence la dissimulation d’informations à des supérieurs ou à d’autres corps de l’armée, cette peine de 5 ans n’est pas si sévère, surtout au vu du caractère secret-défense de ce qu’on lui reproche. L’officier-général bénéficiera de toutes façons de meilleures conditions d’incarcération que dans une prison civile.» Certains voient même dans cette mise à l’écart des figures des années 1990 une possible opportunité de renouvellement de générations.
«Ces procès sont un mal nécessaire pour tourner la page. Après l’adoption de la charte pour la paix et la réconciliation nationale, Bouteflika avait déjà voulu faire table rase du terrorisme et avait, dans ce sens, envoyé à la retraite un bon nombre de généraux. Mais cette restructuration avait touché très peu de personnes et quasiment aucun officier du commandement», se souvient un officier à la retraite. Le démembrement du DRS voulu  par le chef de l’Etat a d’ailleurs aussi été perçu à l’intérieur de l’institution comme une «restructuration de l’armée» doublée d’une dépolitisation et d’une «dépolicisation» (même si ce n’est, au final, pas le cas), qui subsistera après le départ d’une génération ambiguë qui dirige l’armée et le pays.
C’est aussi l’avis de Rachid Tlemçani, qui explique qu’au-delà de l’analyse politique, celle de la lutte des clans qui tourne en faveur du vainqueur, il faut voir dans ces chamboulements «une réforme du secteur sécuritaire». «Le DRS, pour survivre, doit faire sa mue et s’adapter aux nouvelles techniques de renseignement. Pour cela, il a besoin de la nouvelle génération de jeunes officiers qui, jusque-là, ont été écartés des postes de commandement.
La génération des généraux de la guerre froide est terminée. Mais c’est bien connu, il y a au sein de l’armée un sérieux conflit à la fois générationnel, régionaliste et un conflit de compétences.» Une perspective possible dans un monde idéal, «mais pas dans celui de l’Algérie, indique un cadre du DRS. Ceux qui ont été mis à la retraite ont entre 48 et 54 ans. Que veut-on ? Mettre des gosses de 30 ans à la tête de structures aussi sensibles ? Le DRS était haï parce qu’il faisait son boulot. Il a un maillage très fin du territoire et des populations. Aujourd’hui, avec qui va-t-on travailler ?»

Betchine
Pour un haut gradé, les procès de Hassan et Medjdoub, ainsi que la mise à la retraite de 37 officiers proches de Mohamed Mediène sont surtout «des procès faits au DRS». «Les tensions entre l’état-major et l’armée ne sont pas nouvelles. Lors de l’assaut donné contre les terroristes à In Amenas en janvier 2013, il y avait déjà eu un désaccord. Gaïd Salah voulait négocier et Tartag, qui était à ce moment-là patron de la DSI (soit le n°2 du DRS), avec Hassan ne voulaient laisser aucune chance aux terroristes», se souvient un proche du nouveau patron des Services. Un militaire de haut rang ajoute : «Le passage en force de Bouteflika pour un 4e mandat ne pouvait se passer sans créer une forte désapprobation parmi les hauts gradés. Le tandem Bouteflika-Gaïd Salah n’a pas réussi à obtenir de consensus au sein de l’armée. Du coup, les deux puissants se vengent contre toutes les voix réfractaires. Sans parler des “dérapages” et “fuites” concernant les enquêtes de corruption menées par le DRS et touchant le cercle présidentiel qui ont accentué les tensions.» Un autre observateur parle même d’équarrissage de l’ancien DRS et d’une remise de ce dernier dans son moule des années 1980, celui d’un service de renseignement performant, comme au temps de Lakehal Ayyat, et pas seulement une machine de police politico-économique, faite pour faire gagner des élections et mettre au pas les voix discordantes. «Parmi les officiers mis à la retraite, il y a des vrais pros de la lutte antiterroriste, mais je ne peux pas dire que ce soient tous des proches de Toufik. J’ai plutôt le sentiment qu’on cherche à garder les gens qui sont soumis. A moins que l’on cherche à éliminer les dossiers du passé», analyse un ex-cadre du DRS. «Mais ceux à l’origine de cette manœuvre ne connaissent pas les Services.
On a déjà cherché à les éclater, mais l’histoire a voulu qu’après le départ de Betchine, en 1989, le DRS soit créé et que tous les services soient à nouveau réunis.» Cette lecture est aussi démentie par le maintien en poste de hauts officiers du DRS, surtout dans des zones de conflits à l’étranger ou dans la région maghrébine, zone où le DRS travaille activement à la lutte antiterroriste. Des officiers pourtant proches de Mediène.

Crépuscule
L’autre voix réfractaire qui risque de payer très cher ses déclarations publiques, c’est le général Hocine Benhadid. En plus de ses attaques contre les oligarques sur la radio indépendante de Maghreb Emergent, l’ex-patron de la 8e Division blindée et chef de la 3e Région militaire (dans les années 1990) avait regretté sur la chaîne Al Maghrabia la défection de «vrais responsables, alors qu’avant les décisions étaient prises par un groupe cohérent dans le commandement».
«Pour Gaïd Salah, Benhadid est le meilleur exemple à faire, parce qu’il est en dehors de l’armée et tient le discours d’une bonne partie de l’opposition politique», s’inquiète un officier. Incarcéré depuis deux mois, Hocine Benhadid est poursuivi pour «participation à une entreprise d’atteinte au moral de l’armée». Alors que «son état de santé se détériore», selon son avocat Khaled Bourayou contacté par El Watan Week-end, la date de son procès n’a toujours pas été fixée.
Mais, nuance un officier général à la retraite, «l’offensive du chef de l’état-major peut aussi marquer le début de son crépuscule : ayant perdu son rôle de contrepoids face à Mediène, dans la logique de l’équilibre de la terreur instaurée par Bouteflika, il sait que sa place est en jeu. Les cas Benhdadid, Hassan ou Medjdoub ne seraient que des réactions de panique d’un chef qui veut s’imposer coûte que coûte et qui se sert des dernières cartouches pour solder tous ses comptes en un cycle brutal de vengeance». Un cadre du ministère de la Défense témoigne encore : «Nos chefs de département et de direction sont paralysés par la peur. Ils appréhendent sur qui va tomber le prochain coup de bâton. Résultat, personne ne bouge, aucun projet ne progresse. On se contente de regarder et de compter les victimes».
Adlène Meddi et Akram Kharief
 








































































هناك تعليقان (2):

outilinfor@blogspot.com يقول...

ما شاء الله عليكن ربي بارك على النسوة .

غير معرف يقول...

ما شاء الله على النسوة ربي بارك ان شاء الله