الخميس، سبتمبر 27

أخبار و كواليس


أخبار وأصداء




1تحولت حصة على البال لمنتجها الاستاد رابح لوصيف ومنشتطها سلمي بوعكاز إلى منبر للتهاني بالختان والحصول على عمرة لشخصين إلى البقاع المقدسة
كما أمست منارة للشعر الانتهازي عبر نسمات بشري
وبينما ضاعت كمعالم الحصة في ثنايا التهاني العاطفية جاءت المكالمة الاستعجالية من المستمعة لمياء لتضع
مسيري بزنامج على البال امام حكمة مستمعة أعلنت أن إداعة قسنطينة سائرة في الخضيض يعدما أصبحت عبارات حبيبتي وغيرها تصطدم بالمستمع فيفضل الانتحار على متابعة برامج إداعة قسنطينة
ومما زاد دهشة المحلل النفسي أن المستمعة الدكية أعطت تفسيرا لموسقي أغنية دحمان الحراشي جعلت الاستاد لوصيف يقدم له شكره راجيا إسكاتها خاصة بعدما إتبرت التنشيط الاداعي مهنة الادكياء وليس كلام الاغبياء
مستشهدة بأن أغلب المتصبين يستعملون هواتفهم للتسلية في إداعة قسنطينة وليس للنقاش المباشر في القضايا الاداعية
ومعرجة على جهل أغلب المتصلين من أصدقاء المديعين بطبيعة الحصص الاداعية ومضمونها مما يجعلهم يغرقون في الشعر الغاطفي والمدح الانتهازي للمديعين وكأننا في الافلام العاطفية
وبالمناسبة إعتبرت المستمعة الدكية أن معظم برامج إداعة قسنطينة تافهة خاصة مسابقة رمضان لمنشطها المهرج المسرحي نورالدين بشكري
وبينما إنشعلت سلمي بوعكاز بالبحث عن الورقة والقلم كانت المستمعة الدكية قد أعلنت غضبها من برامج قسنطينة التي ترغمها على النزول من السيارة وتلزمها الحيرة خاصة ومضامينها إهانة للمستمع وفضيحة لاداعة محلية
مادام المتصلين بالهاتف يتكلون للكلام والمديعين يطبلون للمديح الشعري الغزلي
وماكادت المستمعة الدكية لمياء تنتهي بطلب حديثها الانفعاي مع التقني بن معمر حتى أعلنت الحصة الغنائية نهايتها لتبرز نشرة الاخبار بصوت بلوزداد وما تبعها من خدف برنامد ليلة نصف رمضان التي أعلنت عنها بوعكاز في بداية عهدتها الاداعية
وشاءت الصدف أن يتغير البرنامج لتعلن الاتصال بقائد الكشافة الاسلامية من على منجلي لتقديم برنامج رمضان بمشاركة الخبير النفساني رابح لوصيف
وما تبعه من فوضي الاغانيلتغلق القناة الاداعية برامجها على إهتزازات صراحة لمياء وصرامة المستمعة الدكية وشر البلية ما يضحك
2بعدما هدد نورالدين بشكري أحد المستمعين عبر برنامج مسابقة رمضان هاهو يكشففضائح برنامجه التجاري حينما طلب من أحد المتسابقين رقمه الهاتفي الشخصي وما تبعه من تكرار رقم 66لثلاث مرات في الحصة دون أنتباه مسير المسابقة المزيفة
وتبقي نهاية الحصة من إعتبار مستمعة من عين مليلة أن رقمها 75قد سرق منها حيث أن أحدي المستمعات أستعملته للمشاركة لمرات عديدة مركدة أنها شاركت مرتين فقط وهنا أستفاق بشكري على لجنة المسابقة ليطالبها بأختيار رقم جديد وحددهب115
ونظرا لدهشته الاداعيةوحيرته امام المهرج المسرحي عباد
إختتم الاحصة مسرعا ليكتشف المستمعين ان حصة مسابقة رمضان رجعت الى ارشيف حصة خمسة على خمسة لبن خلاف لتسرق منها الاسئلة الخمسة مثلما كشفه احد المستمعين
وفور الاختتام ساد الصمت الاداعي على الصراخ الاداري داخل اداعة قسمطسنة التي فضلت الانتحار الاداعي على الصراحة الثقافية .
3تحول ملعب بن عبد المالك الى حلبة للصراع بين حافلات الخواض وحافلات البلدية حيث أغلقت المحطة ابوابها امام الصائمين صباحا لمدة ساعتين لتنتهي المعركة بافطار البصائمين وتحطيم واجهات الحافلات الشعبية والعمومية ودلك امام انظار والي قسنطينة الغرق في أحلام شهرزاد وأموال شاهيناز
بقلم نورالدين بوكعباش
على البال الاربعاء25سبتمبر
20007
رابح لوصيف سلمي بوعكاز
إفتتاح بتهنئة ختان إبن أخيها
عبد الكريم بوعكاز
تتحول الحصة إلى تهاني لأغلي مديعة
ثم تهمل الاغنية
ثم
تهنئة من طرف رابح لصديقة بمناسبة تفديمه للعمرة لشخصين
مستمعة تهنئه بالعمرة لاخته
يتحرج
ثم يتدل
الخروب محاضرة وشكر للقمرين
مطولة مكالمة
ثم تتدخل مستمعة عاضبة
لمياء
تتاسف لشاعرية المستمعين وانحطاط مستوى الاداعة حاليا وانحطاطها
عكس سنوات الثمانيات
الانحطاط تتاسف عند ركوبها السيارة من العبارات الرنانة والنفاقية
تقف بوعكاز مندهشة
مسابقة رمضان تافهة
مهنة المنشط صعبة وتكوين وليس كلام في كلامن
الكل يضع التلفون الاداعة لكي يتكلم
بوعكاز تسجل الملاحظات
أبعاد الحصة ومحورها
ثم ان الموسيقي سبب حديثها لاول مرة لاداعة
ثم تطلب الخط الداخلي
فريد بن معمر
تختام الحصة وسط حيرة بوعكاز وفرحة لوصيف العلاج النفسي العلاج الاداعي






سهرات سيرتا
بوكرزازة حزين من انتقادات صحيفة الشروق
ابكي لوحدي في غرفتي
بوعزيز عبد الحكيم
الاشراف على المونتاج الشخصي للحصة خشية غصب الفنان
حزن
واش راك يابوعزيز
تحلرقت الدنيا كلها وجهي وصوتي
بينكم وبين مراد

استاد موسيقي 25سنة
بنته شاعرة استظافة بوكرزازة
مدرسة الاساتدة
التعليم
البس الكاسك




نتصل شاهيناز
البراة
مرور التواضع
ليلة سعيدة
التواضع
تصفق
لاخر
ثقافة التصفيق الاخر
الطبقة المثقفة تصنع الراي
تفيق بدورها وخطورته
الراي الملاهي تصنع الحدث
صامتة مبعثرة
اصدقاء وليس مستمعين
مراد بوكرزازة يكتب اغاني بوعزيز

ليست هناك تعليقات: