السبت، سبتمبر 1

صور






في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة
شخصيات دولية من طنجة إلى جاكرتا تدعو لحماية تراث مالك بن نبي وتحويله لمعلم ثقافي حضاريلندن: محمد مصدق يوسفيدعت شخصيات دولية أكاديمية وفكرية وعلمية وسياسية ومن الباحثين والمبدعين ورجال الأعمال في شتى الميادين، رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، إلى التدخل لايقاف عملية الاعتداء التي يتعرض لها منزل المفكر الجزائري الكائن بمدينة تبسة، وتحويل إلى معلم ثقافي حضاري، بدلا من تدنيسه والتعدي عليه من طرف زمرة من المستهترين والعابثين الذين حولوه إلى وكر للعربدة والسكر.
وقال الموقعون الأوائل على الرسالة الموجهة للرئيس بوتفليقة والتي تنفرد "الجزائر نيوز" بنشرها، "إننا إذ نكتب إلى فخامتكم هذه الرسالة، فإنكم خير من يقدر الأمر حق قدره ويضعه في نصابه الصحيح في إطار همتكم العالية وغيرتكم المشهودة على وطنكم الجزائر وأمتكم العربية والإسلامية، وحرصكم على دفع كل ما من شأنه التعدي على كرامتها أو المسّ برمز من رموزها، وفاءً لدماء المليون ونصف المليون شهيد الذين استرخصوا أرواحهم في سبيل ذلك".وأكد الموقعون وهم من الشخصيات العاملة في شتى الميادين الفكرية والتعليمية والبحثية وقطاع الصناعات والخدمات وفي حقل الإبداع والفكر الإنساني من طنجة (المغرب) إلى جاكرتا (أندونيسيا)، على امتداد العالم العربي والاسلامي، أن "كل ما يمس رموز الجزائر وثقافتها وصورتها وسمعتها محلياً وجهوياً وفي العالم أجمع. ومنها قضية منزل المفكر العالمي الذي أنجبته جزائر الأصالة والثورة والشهادة، ألا وهو المفكر والرمز الوطني مالك بن نبي عليه رحمة الله، ذلكم الرجل الذي لم يبخل أن يرسم بثاقب نظره وأصيل فكره سبيل النهضة الحضارية الشاملة للجزائر خاصة والأمة الإسلامية عامة"، إنما هو أمر يهم شخصياً رئيس الجمهورية، الذي يقدرون عاليا لجهوده الدؤوبة في إعادة الوئام بين أفراد شعب الجزائر وسعيه لأن يستعيد للجزائر مكانتها الرائدة وسط الأمة العربية والإسلامية وقيادته لشعوب العالم النامي.وأضافت الرسالة أنه "بفضل تلكم المساعي فقد أصبحت الجزائر مثابة للناس في أفريقيا والوطن العربي والعالم الثالث، الأمر الذي تجلى بوضوح في تتويج الجزائر هذا العام بإعلانها عاصمة للثقافة العربية، مما زاد في قدرها ومكانتها في نفس كل من له معرفة بتاريخ الجزائر عامة وفي نفس كل من تعرف على فكر مالك بن نبي ونهل من علمه خاصة".وجاء في الرسالة "إن الجزائر بمثابتها هذه لا يمكن قطعاً أن يشرفها الاعتداء الآثم الذي وقع على رمز من رموزها العالمية، من زمرة من المستهترين والعابثين الذين اعتدوا على منزل المرحوم بن نبي وحولوه إلى وكر للعربدة والسكر والفجور والمجون بدلاً من أن يكون مركزاً للنشاط الفكري والإشعاع الثقافي، ولا يجوز والجزائر تحظى بتلكم المكانة وتتوج ذلكم التتويج أن يصبح منزل أحد أعلامها وبناة فكرها وثقافتها في القرن العشرين مرتعا للساقطين أخلاقياً والمارقين اجتماعياً ممن لا تهمهم سمعة البلاد ولا يكترثون لحرمة العباد".وقال الموقعون الأوائل على الرسالة الموجهة لرئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة، "كلنا أملٌ فيكم وفي سياستكم الرشيدة، وعليه فإننا نرفع إليكم دعوتنا مخلصة متطلعين إلى أن تصدر من سامي جنابكم التوجيهاتُ المناسبة لإيقاف ذلكم العبث وبتر أيدي العابثين ووضع حد لمهزلة الاعتداء على حرمة منزل مالك بن نبي، مفكر الأمة الإسلامية قاطبة لا الجزائر وحدها، وهو المنزل الواقع في مدينة تبسة بشارع يحمل اسم شهيد من شهداء العزة والشرف ألا وهو شارع بخوش محمد السدراتي (شارع الرسول سابقا)".وأعلن الموقعون على الرسالة استعدادهم لتحمل تكاليف تحويل منزل المفكر الجزائري الراحل مالك بن نبي إلى مركز ثقافي يحمل اسمه، دون تحميل الخزينة العامة للدولة الجزائرية أية نفقات".
--------------------
رسالة مفتوحة إلى فخامة الرئيس الجزائريالسيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعدفإن الموقعين على هذه الرسالة ممن همهم ويهمهم شأن الجزائر في السراء والضراء على امتداد العالم العربي والإسلامي، وقد تأذوا كثيراً وتأثروا تأثراً بالغاً لما سمعوا به من تدنيس لمعلم من معالم الثقافة وتعدٍّ على رمزٍ من رموزها في جزائر الثورة والحريةإننا إذ نكتب إلى فخامتكم هذه الرسالة، فإن الرجاء فيكم وحسن الظن بكم أنكم خير من يقدر الأمر حق قدره ويضعه في نصابه الصحيح في إطار همتكم العالية وغيرتكم المشهودة على وطنكم الجزائر وأمتكم العربية والإسلامية، وحرصكم على دفع كل ما من شأنه التعدي على كرامتها أو المسّ برمز من رموزها، وفاءً لدماء المليون ونصف المليون شهيد الذين استرخصوا أرواحهم في سبيل ذلك.وانطلاقًا من ذلك كله، وثقة منا بأن ما يمكن أن يمس رموز الجزائر إنما هو أمر يهمكم شخصياً، فإننا نضع بين أيديكم خلاصة لقضية نعتقد أنها لن تجد من قبل فخامتكم إلا ما يناسبها من العناية المعهودة منكم بشأن كل ما يمس ثقافة الجزائر وصورتها وسمعتها محلياً وجهوياً وفي العالم أجمع. إنها قضية منزل المفكر العالمي الذي أنجبته جزائر الأصالة والثورة والشهادة، ألا وهو المفكر والرمز الوطني مالك بن نبي عليه رحمة الله، ذلكم الرجل الذي لم يبخل أن يرسم بثاقب نظره وأصيل فكره سبيل النهضة الحضارية الشاملة للجزائر خاصة والأمة الإسلامية عامة.لقد علمنا أن زمرة من المستهترين والعابثين اعتدوا على منزل المرحوم بن نبي وحولوه إلى وكر للعربدة والسكر والفجور والمجون بدلاً من أن يكون مركزاً للنشاط الفكري والإشعاع الثقافي كما كانت دار الأرقم بن أبي الأرقم في جنبات مكة حين كانت ترزح تحت أمثال أبي جهل وأبي لهب. وقد تم هذا الاستيلاء على منزل المفكر الراحل والعبث به وتدنيس حرمته دون أي وجه حق، إذ فوجئ الورثة الشرعيون بمثل ما فوجئنا وصدموا كما صدمنا أن يحصل هذا في الوقت الذي تسعى فيه دولتكم إلى لملمة صفوف شعب الجزائر والمضي به قدماً في سبيل الوحدة والنهضة والأصالة والعزة.يا فخامة الرئيس،إننا على ثقة وتقدير عاليين لجهودكم الدؤوبة في إعادة الوئام بين أفراد شعب الجزائر الأبي وسعيكم لأن يستعيد للجزائر مكانتها الرائدة وسط أمته العربية والإسلامية وقيادته لشعوب العالم النامي. وبفضل تلكم المساعي الصادقة فقد أصبحت الجزائر مثابة للناس في أفريقيا والوطن العربي والعالم الثالث، الأمر الذي تجلى بوضوح في تتويج الجزائر هذا العام بإعلانها عاصمة للثقافة العربية، مما زاد في قدرها ومكانتها في نفس كل من له معرفة بتاريخ الجزائر عامة وفي نفس كل من تعرف على فكر مالك بن نبي ونهل من علمه خاصة.فهل يجوز والجزائر تحظى بتلكم المكانة وتتوج ذلكم التتويج أن يصبح منزل أحد أعلامها وبناة فكرها وثقافتها في القرن العشرين مرتعا للساقطين أخلاقياً والمارقين اجتماعياً ممن لا تهمهم سمعة البلاد ولا يكترثون لحرمة العباد؟إن الجزائر التي لها من أعلام الفكر والثقافة أمثال ابن باديس وبن نبي حديثاً وابن خلدون وسيطاً والقديس أوغسطين قديماً لتمثل بؤرة لإرث فكري وثقافي ممتد عبر التاريخ تبلورت بفضله معالم الشخصية الجزائرية، تلكم الفكرة التي عبر عنها مالك بن نبي بقوله:"إن الفرد يأخذ قيمته الأساسية من إرثه البيولوجي، إنها كفاءته في استعمال عبقريته وترابه ووقته، فإذا نظرنا إلى الجزائري من هذه الناحية، فإننا نراه مزودا أكثر من الجنس البشري، فمنذ القديس أوغستين البوني إلى ابن خلدون فإن العبقرية الجزائرية لم تزل تثبت نفسها بتفوق."إن الجزائر بمثابتها هذه لا يمكن قطعاً أن يشرفها الاعتداء الآثم الذي وقع على رمز من رموزها العالمية.فخامة الرئيس،إننا - نحن الموقعين أدناه، والمهتمين بفكر مالك بن نبي والعاملين على محور طنجة/جاكرتا، في شتى الميادين الفكرية والتعليمية والبحثية وقطاع الصناعات والخدمات وفي حقل الإبداع والفكر الإنساني – كلنا أملٌ فيكم وفي سياستكم الرشيدة، وعليه فإننا نرفع إليكم دعوتنا مخلصة متطلعين إلى أن تصدر من سامي جنابكم التوجيهاتُ المناسبة لإيقاف ذلكم العبث وبتر أيدي العابثين ووضع حد لمهزلة الاعتداء على حرمة منزل مالك بن نبي، مفكر الأمة الإسلامية قاطبة لا الجزائر وحدها، وهو المنزل الواقع في مدينة تبسة بشارع يحمل اسم شهيد من شهداء العزة والشرف ألا وهو شارع بخوش محمد السدراتي (شارع الرسول سابقا).إننا نأمل في تحويل هذا المعلم الثقافي الحضاري إلى مركز ثقافي يحمل اسم مالك بن نبي. وفي سبيل هذا العمل سوف تتضافر كل الجهود من قبل المهتمين بفكر مالك بن نبي لإنجاز هذا المشروع دون تحميل الخزينة العامة للدولة الجزائرية أية نفقات.وتفضلوا يا فخامة الرئيس بقبول أسمى آيات التقدير و الاحترام.وفقكم الله وسدد خطاكم.جمع ممن يهمهم شأن الجزائر الخالدةمن طنجة إلى جاكرتاقائمة الموقعين الأوائلأبو يعرب المرزوقي، الجامعة التونسيةأحمد الطعان، أكاديمي، سورياأحمد عزام ، أكاديمي، ماليزياإدريس ديبو، أكاديمي، سورياإدريس مقبول، أكاديمي، المغربأسماء آكلي، أكاديمية، الجزائرالبشير صوالحي، أكاديمي، الجزائرالتجاني عبد القادر، أكاديمي، أمريكاجمال سالمي، أكاديمي، الجزائرالجيلاني مفتاح، أكاديمي، تونسحاج كويه كوتيه، ناشر، ماليزياحازم زكريا، أكاديمي، فلسطينحزيزان محمد نون، أكاديمي ، ماليزياحسام الصيفي، أكاديمي، مصرحسام تمام، صحفي وباحث، مصرحسن أحمد ابراهيم، أكاديمي، السودانحسن خليفة، صحفي، الجزائرحسن شيخ علي نور، أكاديمي، الصومالحسن هنداوي، أكاديمي، تونسحكمة الله صاحب، أكاديمي، سنغافورةحمادي ضوء، أكاديمي، تونسرشيد بن عيسى، باحث جزائري،رضا ابراهيم، أكاديمي، المغربرغداء زيدان، كاتبة، سوريارياض حاوي، صحفي، ماليزيارياض كناف – صحفي، الجزائرزقاوة أحمد ، أكاديمي، الجزائرزكي الميلاد، أكاديمي، السعوديةزيدان خوليف، أكاديمي، فرنساسعد بوفلاقة – أكاديمي، الجزائرسعيد أبيكشي، أكاديمي، الجزائرسمير بودينار، أكاديمي، المغربشندرا مظفر، أكاديمي، ماليزياصالح بن طاهر، أكاديمي، كنداصالح مشوش، أكاديمي، الجزائرصردار ديمريل، أكاديمي، تركياطارق الشامخي، كاتب، برث، استرالياطهراوي رمضان، أكاديمي جزائري مقيم في ماليزياالطيب برغوث، مفكر جزائري مقيم في النرويجالطيب بوعزة، أكاديمي، المغربعبد الحق عباس – صحفي، الجزائرعبد الرحمن الحاج، أكاديمي، سورياعبد العزيز برغوث، أكاديمي، الجزائرعبد الكبير صاليحو، أكاديمي، نيجيرياعبد المالك حداد – صحفي، الجزائرعبد المالك صلاي، صحفي، قطرعبد الوهاب شحادة / سورياعبدي عمر، أكاديمي، كينياعثمان بكر، أكاديمي، ماليزياعثمان شهاب، أكاديمي، أندونيسياعثمان شوا، أكاديمي، الصينعز الدين عزماني، باحث، المغربعز الدين لخضر، أكاديمي، ماليزياعزمان محمد نور، أكاديمي، ماليزياعزمان محمد نون، أكاديمي ماليزياعفاف عنيبة أديبة روائية، الجزائرعمار جيدل، أكاديمي، الجزائرعمر مناصرية، أديب، الجزائرالغالية بوهدة، أكاديمية، ماليزياالفاتح عبد السلام، أكاديمي، السودانلخضر عزي، أكاديمي، الجزائرليلى مخناش، أكاديمية، الجزائرمحمد أبو الليث، أكاديمي، الهندمحمد الشريف بن العوالي، باحث، الجزائرمحمد جبرون، أكاديمي، المغربمحمد سالم سعد الله، أكاديمي، جامعة الموصل العراقمحمد سلطاني، صحفي، الجزائرمحمد شاويش كاتب فلسطيني مقيم في برلينمحمد صالح العاني، أكاديمي، السعوديةمحمد صغيري، باحث ، الجزائرمحمد عمر السعيد، أكاديمي، الجزائرمحمد فردوس، أكاديمي، اندونيسيامحمد محمد علي، أكاديمي، السودانمحمد مصدق يوسفي ـ صحفي جزائري مقيم في لندنمحمد نور عثماني، أكاديمي، بنغلاديشمحمد نور منوطي، أكاديمي، ماليزيامحمد نوري، أكاديمي، فرنسامحمد يوسف علي، أكاديمي، بنغلاديشمراح سعاد، أكاديمية ، ماليزيامسعود صحراوي، أكاديمي، الجزائرالمصطفى تاج الدين، أكاديمي، جامعة ظفار، عمانمفتاح حرايري، أكاديمي، تونسالمناعي أحمد، أكاديمي، فرنسانصر الدين أنور هدام، سياسي، واشنطننعمان جغيم ، أكاديمي، الجزائرهشام بوان، أكاديمي، ماليزياوان صبري، أكاديمي، تايلاندوهاب الدين رايس، أكاديمي، أفغانستانيزيد بوعنان، صحفي، الجزائريونس صوالحي، أكاديمي، ماليزيا
---------------
*mmyousfi@hotmail.com



"في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة" دخول/تسجيل عضو 15 تعليقات البحث في النقاشات
التعليقات مملوكة لأصحابها. نحن غير مسؤلون عن محتواها.

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأربعاء 22 أغسطس 2007
بارك الله في شهاب البصائر وفي الرجال الاحرار الذين لم يلههم حر الصيف والمنتجعات عن الوقوف الى جانب الحق. ونصر الله الرئيس القائد عبد العزيز بوتفليقة في الاستجابة لاصوات المحلصين لهذا البلد. ولا يمكن بتاتا لرئيس عظيم كهذا الا قبول هذه الصرخة المدوية، فيكفينا ازمات مفتعلة في البطاطا والحليب والخبز وكرة القدم واثارة النعرات بين ابناء الوطن. لا يعادي مالك بن نبي الا انسان جاحد او مغرضونامل من شهاب البصائر المضي قدما في تنوير المجتمع العربي والاسلامي، وقديما قيل*/اذا اراد الله نصر فضيلة قيض لها لسان حسود. وكان بومدين الراحل عظيما حين رد على الدهماء والغوغاء المنحرفين**القافلة تسير والكلاب تنبح*** والسلام عليكمن/الاستاذ عمر عماتير- الجزائر[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
Assalamu AleikumJe signe la lettre au président Bouteflika, d'autant que j'ai connu Al Marhoum Malek Bennabi entre 1964 et 1965.wASSALAMد. احمد المناعي –المعهد التونسي للعلاقات الدوليةباريس[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
بداية تحية خاصة للأخوة في موقع الشهاب على هذه المبادرة القيمة وأدعو الله أن تلقى قبولا عند الجزائريين جميعا ليقوموا بواجبهم إزاء فكر هذا المفكر الكبير حقا، والذي أصبحت أفكاره في هذه الأيام تُتداول عند الكثير من نُخب الوعي في العالم. وأنني أظم صوتي إلى الموقعين راجيا من الله تعالى أن يُكلل هذا العمل وغيره بالنجاح والتوفيق. وبهذه المناسبة بودي كذلك أن أشكر الأخوة القائمين على جريدة الشروق اليومي والذين بادروا للتنبيه إلى هذا العمل المشين في حق مفكر من مفكري الجزائر والأمة. وفق الله الجميع إلى ما يخدم الأمة والمسلمين والإنسانية عموما. أخوكمالحاد قرزا العيونيباحث من الجزائر [
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
soutien à la pétition Malek Ibn Nabi‎Mohamed NOURI Economiste tunisienParisFrance[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
مبادرة تستحق كل الشكر[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
السلام عليكم أضم ضوتي وجهدي لهذا الواجب الحضاري الجادمحمد العاطف طالب ماجيستير الجزائر (مهتم بفكر مالك بن نبي) مستعد للقيام بأي عمل جاد يكمل جهود المخلصين medlattef@maktoob.com[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
المكرم/ محمد مصدق يوسفي السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهمن اخيك/ زوهير عبدالسلامالأستاذ بجامعة المسيلة****يطيب لي ان يرفق اسمي مع مجموعة الأساتذة والباحثين فيما يتعلق بالرسالة الموجهة إلى الرئيس الجزائري: "عبدالعزيز بوتفليقة" في قضية بيت المفكر الجزائري مالك بن نبي-عليه سحائب الرحمة والرضوان-، ودمت دائما بصحة وعافيةباتنة في يوم 21أوت 2007م [
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
السلام عليكم . أشكر كل من سعى وساهم في هذه المبادرة الطيبة لإعادة الاعتبار لهذا الرجل الفذ وجزى الله الجميع و أضم صوتي للموقعين ومستعد للتواصل والتعاون معكم وأدعو الله أن يكلل بالنجاح .من الأستاذ مصطفى قليل . البويرة الجزائر mustague@maktoob.com [
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
Please add my name to the list.Ali RagoubAssociate ProfessorDeVry UniversityNew York,United States of America.Wassalam...Ali[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 23 أغسطس 2007
الأخ الكريم محمد مصدق يوسفيالسلام عليكم ورحمة اللهبعد اطلاعي من موقع الشهاب على الرسالة الموجهة للسيد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بخصوص قضية بيت مالك بن نبي الأخيرة فإني أضم صوتي إلى أصوات هؤلاء مستنكرا هذه الفعلة وداعما المبادرة التي تأخذ على عاتقها حماية تراثنا المادي والمعنوي من عبث العابثين، وأجمل هدية يمكن ان نحيي بها ذكرى وفاة هذا المفكر العظيم هذه السنة في أكتوبر المقبل والجزائر عاصمة للثقافة العربية هي أن ندفع باتجاه تبني تحويل بيته إلى متحف أو مركز للثقافة يعرف بأفكار الرجل وجهوده الفكرية.الأستاذ الطاهر سعود أستاذ علم الاجتماع بجامعة سطيف ومهتم بفكر مالك بن نبي[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 25 أغسطس 2007
ا نا كمواطن افتخر بان لي جنسية مثل جنسية هدا المفكر الدي فقدنه جسدا لكن لم نفقده افكارا[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 27 أغسطس 2007
بورك فيك أخي العزيز، لكن أتسائل أليست أرض المليون ونصف مليون شهيد تباع يلهو بها هذا ويدفعها لذاك حينا، أولى بأن نبكي عليها ؟ مع العلم أن الشيخ مالك بن نبي عليه رحمة الله لو كان حيا لأكرمته سلطتنا كما يليق لأمثاله كالشيخ عباسي و الشيخ البشير والشيخ عبد اللطيف سلطاني والقائمة طويلة، أخي محمد ،وأنت أعلم منّي أن حرمة المؤمن عند الله أعظم من حرمة الكعبة وما أدراك ما الكعبة التي يأتيها الناس من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم. أتمنى من صميم القلب ومن أقصى الفؤاد أن نجد من يقدّر علم وفكر العلماء .جزائري حر مقيم في أوروبا[
الرد على هذا التعليق ]

رسالة مفتوحة إلى مالك بن نبي /إنهم تجار مصالح لا مثقفي مواقف ياسيدي مالك بن نبي (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 01 سبتمبر 2007
سيدي مالك بن نبيهاهم تجار محلك الثقافي يثورون ضد بيت للدعارة بتبسة ويكتشفون دلك بعد خمسين سنة بل ويتخدون من القضية قبة لأشهار أنفسهم في صفحات الصحافة وكلنا يعرف أصحاب التوقيعات الدين يتاجرون بمالك بن نبي صباح مساء بل وجعلوه سجل تجاري لحل مشاكلهم ومنهم بعض الصحافيين المزيفين أمثال يزيد بوعنان و الخبير الدولي الشيعي رشيد بن عيسي الدي فضل الخميني على أفكارك ثم هاهم يفيقون على بيت دعارة شاهدوها حينما دهبوا إلى تبسة ومارسوا فيها نزاواتهم وبعدما تحركت فضيحة المنزل الثقافي أصبح الخرساء أبطال يوقعون لتكتب أسمائهم في مواقع الانترنيت وينالون مصالحهم عبر قبرك الدهبيسيدي إن الموقعون لايعرفون من قبرك إلا أسمائهم ولا من إسمك ألا تجارتهم فلا أعلنت برأتك منهم فأنهم مثقفون منافقين وسياسين منافقين فكيف بصحافي مزيف يهدد مثقف مستقل بالقتل ثم يأتي موقعا ومدافعا على منزلك و عائلتك يتاجر بها ليل مساء سيدي إن إسمك أصبح سجل تجاري لدي أصحاب الريع الاسلامي وإنني أطالبك بالبرأة من منافقي الجز ائر المستقلة وإنا لله وإنا إليه راجعون بقلم نورالدين بوكعباش سيدي عبد العزيز في 28أوت 2007[
الرد على هذا التعليق ]

Re: في رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الخميس 30 أغسطس 2007
أضم صوتي للسادة الأساتذة والأكاديميين الأفاضل ونؤيدهم في مسعاهم لإنقاذ تراث الأمة، وعريضتهم هذه وإن كانت جزئية ليست له قوة السلطة فإن له سلطة الفكرة وتمثل صرخة الضمير الحي لهذه الأمةأرجو من الله لهم التأييد وأعتذر عن عدم تمكني من التواصل مع المبادرة من بدايتها وذلك لعد علمي بها ولانشغالات أسرية أبعدتني عن متابعة الحدثبدران بن لحسن، أكاديمي، الجزائر [
الرد على هذا التعليق ]

رسالة مفتوحة إلى مالك بن نبي /إنهم تجار مصالح لا مثقفي مواقف ياسيدي مالك بن نبي (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 01 سبتمبر 2007
سيدي مالك بن نبيهاهم تجار محلك الثقافي يثورون ضد بيت للدعارة بتبسة ويكتشفون دلك بعد خمسين سنة بل ويتخدون من القضية قبة لأشهار أنفسهم في صفحات الصحافة وكلنا يعرف أصحاب التوقيعات الدين يتاجرون بمالك بن نبي صباح مساء بل وجعلوه سجل تجاري لحل مشاكلهم ومنهم بعض الصحافيين المزيفين أمثال يزيد بوعنان و الخبير الدولي الشيعي رشيد بن عيسي الدي فضل الخميني على أفكارك ثم هاهم يفيقون على بيت دعارة شاهدوها حينما دهبوا إلى تبسة ومارسوا فيها نزاواتهم وبعدما تحركت فضيحة المنزل الثقافي أصبح الخرساء أبطال يوقعون لتكتب أسمائهم في مواقع الانترنيت وينالون مصالحهم عبر قبرك الدهبيسيدي إن الموقعون لايعرفون من قبرك إلا أسمائهم ولا من إسمك ألا تجارتهم فلا أعلنت برأتك منهم فأنهم مثقفون منافقين وسياسين منافقين فكيف بصحافي مزيف يهدد مثقف مستقل بالقتل ثم يأتي موقعا ومدافعا على منزلك و عائلتك يتاجر بها ليل مساء سيدي إن إسمك أصبح سجل تجاري لدي أصحاب الريع الاسلامي وإنني أطالبك بالبرأة من منافقي الجز ائر المستقلة وإنا لله وإنا إليه راجعون بقلم نورالدين بوكعباش سيدي عبد العزيز في 28أوت 2007

ليست هناك تعليقات: