الجمعة، ديسمبر 14

ضريبة المصالحة بقلم نورالدين بوكعباش

هاهي سياسة بوتفليقة القاضية بقبول مطالب الاسلامين قبل نزولهم الجبال ثحدث الحرب الثالثة بعدما أمسي مناضلي الانقاد من رواد الانتحار الاسلامي ومن الغرائب أن الصحافة الجزائرية فتحت أبوابها لانصار الانقاد وأغلقتها أمام ضحايا الانقاد وإن الزائر لشوارع بن عكنون وحيدرة يصاب بجنون العصر عندما فضلت السلطة سلم الشجعان مع أحمرة السياسة وهنا نسكت عن الكلام المباح بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: