الثلاثاء، ديسمبر 18

الحجيج بين غسل عظامهم و ثلويث أفكارهم بقلم نورالدين بوكعباش

ما فائدة وقفة عرفة إداكان الحجيج جهال وما فائدة وقفة عرفة إداكانت السرقات لغة الحجيج وما فائدة رجم الشيطان ‘دا كان الحجاج شياطين جدد
وما فائدة وقفة عرفة إداكان الحجيج يسرقون ارزاقهم ويتهافتون على السلع الصينينة لقد زرت البقاع المقدسة وأكتشفت أنها مقدسة في
تزيين رداء الكعبة وليست مقدسة في أدهان الحجيج الدين جعلوا وقفة عرفة للتسلية حيث الكراسي الفارهة والمقاهي الجاهزة مادام
الحج تسلية المسلمين خاصة وعيد الاضحية أصبح لغة النفاق الاجتماعي ولربما يأتي يوما يعلن الحجيج ثورثهم على مناسم الحج بعدما ثاروا على الفتاوي وأعلنوا حروبهم المقدسة ضد أوطانهم واسألوا حجيج النفاق من زعماء الجماعات الاسلامية وزعيمات التيارات الاسلامية امثال ابوجرة سلطاني الدين باعوا دينهم لرؤساهم وساهموا في التزوير ثم يدهب لغسل عظامهم وكأن الحج مسبح جماعي وهنا نسكت عن الكلام المباح قبل أن يعلن المؤدن صلاة العيد في قسنطينة وعيدكم مبارك
بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: