الأربعاء، فبراير 13

اخبار واصداء بقلم نورالدين بوكعباش

اخبار واصداء بقلم نورالدين بوكعباش





أهدت المستمعة سليمة في حصة التهاني والأغاني الوحوش للمذيعة شاهيناز كما تهجمت مستمعة في حصة حواء على المذيعة شاهيناز واتهمتها بالتكبر وتركيز حصصها لتمجيد الرجال وحقدها على النساء كما ابكت طفلة جزائرية المذيعة شاهيناز داخل الأستوديو بسبب عباراتها المسمومة ضد المذيعة شاهيناز ولم تبخل عليها المستمعة نوال بدعوتها لحضور عرسها بمدينة جيجل علما إن المستمع جمال الدين بلعيد يذكر المذيعة شاهيناز في اتصالاته بماضيها الإذاعي في إذاعة بشار كما لا يبخل عليها بأسماء التقنين لإذاعة بشار ويلفت أنظارها انه اتصال هاتفها بإذاعة بشار واصطدم بشخصيتها يوم زيارته لمدينة بشار علما إن المذيعة شاهيناز احد ثث بلبلة شعبية بعد فتح ملف أجرة المرآة وحقوقها مما أثار غضب الرجال وفرحة النساء
ويذكر أن المذيعة شاهيناز ترعرعت في مدينة وهران ورحلت إلى ولاية بشار لتعيش طفولتها وتمسي جامعية فمذيعة ذكية لإذاعة بشار وشاءت الصدف أن تنتقل إلى مدينة قسنطينة لتمسي مذيعة منسية من ذاكرة المدير علاوة بوشلاغم وتصبح مذيعة مشهورة في عهود المدير الرياضي الدراجي وللعلم فان المذيعة شاهيناز من هواة أغاني حسني والشاب بلال والمطربة ماجدة الرومي وتمتاز بإتقانها ثلاثة لهجات محلية / الوهرانية .القسنطينية . الترقية /وقوة مفاتن صوتها الإذاعي الذي انقد إذاعة قسنطينة من كوارث الإفلاس الإذاعي
هل تعلم إن المذيعة شاهيناز اكتشفت بلدية باردو أثناء تقديمها للتهاني والأغاني مما أثار سكان باردو حيرتهم آدا كانت باردو بلدية فلماذا هدمها والي قسنطينة
طلب المستمع امين من المذيعة سلمي بوعكاز المشاركة في حصة ألحان وشباب مادامت تتقن الأغاني وتتفنن في إلقائها ودلك أثناء تقديمها برنامج تهاني وأغاني مما أثار غضبها وكتمان ضحكاتها علما إن المذيعة سلمي بوعكاز تعشق أغاني العندليب الأبيض كما تفضل التواضع الاجتماعي تنشيطا وسلوكا ويذكر أنها بدأت التنشيط الإذاعي عشية 4جوان 2005بصوت خافت ومتخوف من المجهول الإعلامي لتمسي الصوت الذهبي لإذاعة قسنطينة الجهوية ودلك بشهادة الصحفية المنشطة السياسية أمينة تباني في حصة الدنيا حظوظ الملغاة من ذاكرة أرشيف قسنطينة
هل تعلم أن المستمعين لإذاعة قسنطينة يفرضون على المذيعين تقديم أسمائهم وإهدائهم ألاغاني و إلا فالكارثة الكبرى وهدا مما رغم المذيعة شاهيناز على فرض عبارة الأحباء لكسر الإلزام الاتصالي وكما أثار غضب المذيعة نادية شوف ونال حيرة المذيعة سلمي بوعكاز التي جعلت صديقتها رانيا السورية سبيلا لتحطيم أسطورة ديكتاتورية المستمعين الدين جعلوا حصة تهاني وأغاني فريضة لذكر أسمائهم وإلزامية مدحهم عاطفيا حتى ليثور المستمعين الكرام أصحاب الأسماء المستعارة قي ذاكرة أرشيف التهاني والأغاني
هل تعلم ان مستمعي إذاعة قسنطينة من ولاية سكيكدة فباتنة فسطيف فجيجل فهده سعاد تتقن النقد الإذاعي من ولاية باتنة وتلك أميرة من مداشر القل وهي نوال من قلعة جيجل وهن سليمة ولمياء ورياض من حمام السخنة وطبعا دون نسيان أصدقاء
سوريا و أحباب أمينة من فلسطين والأمارات العربية المتحد
ة وهكذا بينما تغيب أسماء الأحياء القسنطينية وعناوين الشوارع القسنطينية من ذاكرة المذيعين تبقي إذاعة قسنطينة رهينة أصوات المستمعين الغرباء عن عاصمة الجسور المعلقة
فضل احد الخبازين من مدينة قسنطينة متابعة برامج إذاعة الهضاب التابعة لولاية سطيف ودلك عبر مذياع صغير وضع فوق العداد الكهربائي ويذكر أن القناة الثالثة تحتل المرتبة الأولي فإذاعة الجزائر فإذاعة الهضاب ثم إذاعة قسنطينة
استغل الأساتذة المضربون فرصة الإضراب السياسي للتجول بين المكتبات العمومية والمعارض التجارية في حين فضل الطلبة التوجه لمقاهي الانترنيت
الغي النشاط الثقافي لنادي الاثنين رغم حضور الصحافيين والمثقفين وزعماء شوارع السويقة وكان أول المتلقين لخبر الإلغاء السياسي صحفية اذاعة قسنطبنة فرئيس جمعية ثقافية بالسويقة في حين فضل مراسل المساء تأكيد خبر الإلغاء لباقي مراسلي دار الصحافة بينما فضلت صحفية النصر التأكد من إشاعة الإلغاء بالتوجه لمنظمة نادي الاثنين كما استغل احد أعضاء العيساوة الفرصة لشرح محاسن الاندماج الفني بين أغنية الجاز والمالوف وعلى خلا ف دلك شوهد ممثل والي قسنطينة في بهو دار الثقافة متابعا للحدث فصد نقل حيثياته لأعيان والي قسنطينة الدين فرضوا حصارا على النشاطات الثقافية فأعلنوا إلغاء حفل تكريم حمدي بناني كما جمدوا نشاط نادي التفكير والمبادرة واقتلعوا مقره من المستشفي المركزي ابن باديس
علما إن منيرة سعدة خلخال لم تؤكد إلغاء النشاط الثقافي عشية الاحد بمناسبة حصتها الأسبوعية أصوات المدينة التي استقبلت الاستاد حسين خمري ويذكر أن والي قسنطينة هدد بقتل المثقفين المعارضين لخطه الانتحاري بمسدسه الشخصي في المسرح الجهوي كما طرد مدير الثقافة محمد زتيلي من الاجتماع الأسبوعي بديوان الولاية وسوف تكشف الأيام حرب بوضياف ضد مثقفي قسنطينة مستقبلا
هل تعلم ان اغلب المتقاعدين امسوا مراسلين للصحف المحلية فغي حين مازال طلبة الاعلام والاتصال حياري في البحث عن وظيفة مراسل صحفي
هل تعلم ان اغلب صحافيي الاداعات المحلية رحالة اعلاميا فهده الصحفية سامية قاسمي بعد تجربة سنوات في اداعة سطيف تقرر التوجه لاداعة قسنطينة لتمسي صحفية متخصصة في اعماق الريف القسنطيني
وتلك الصحفية لمياء محمود انتقلت من اذاعة تمنراست الى اذاعة سيرتا لتمسي صحفية نشيطة في قسم الاخبار رغم تجربتها الصحفية في قسم الاخبار لصحيفة الخبر مكتب قسنطينة وشاءت الصدف ان تنتقل الصحفية لمنياء محمود الى اداعة الجزائر الاقناة الاولي لتعلن تغيير اسمها الاعلامي الى مسيكة بن ناصف
لتمسي خبيرة التعليقات الاداعية في النشرات الاخبارية للقناة الاولي ومازالت الصحفية لمياء محمود تحتفظبدكري رحيل فنان تمنراست عبر الحوار الخاص مع المديع معتز بلهوشلت
واما الصحفية بوشعالة نبيلة فقد انتقلت من اذاعة سيرتا الى ضحيفة الخبر مكتب قسنطينة فامست صديقة للوزيرة خليدة تومي مما ارغمها للمكوث بالجزائر العاصمة حيث جمعيتها النسوية ولقد حظيت بجولات سياحية لامريكا واوروبا وتبقي الورقة الصحفية المنسية من داكرة قسم الاخبار لاذاعة قسنطينة
وليس بعيد عن عالم الصحافيين فلقد احتفظ سكان بشار بصوت مديعاتهم شاهيناز وهي تغادرهم لتستقر باذاعة قسنطينة لتعيش ماساة الاقصاء الاعلامي وحرب المذيعين مما جعلها تقدم نفسها على انها مراة قسنطينية في حصة حواء
وطبعا دون نسيان المديع كمال علواني الدي غادر اداعة قسنطينة الجهوية الى التلفزيون الجزائري فقناة ابوظبي
وكدلك التقني مراد نيني الدي غادر اذاعة سيرتا الى اذاعة عنابة الجهوية
علما ان محطة قسنطينة الجهوية رفضت توظيف الصحفية بن حوحو التي وجدت نفسها في قناة الامبيسي
كما ان المناصب الاداعية تتم بالتعيين وليس بالتوطيف الامتحاني .
بقلم نورالدين بوكعباش






هناك تعليق واحد:

radia يقول...

أنا اعشق اذاعة قسنطينة