الأحد، فبراير 24

اخبار واصداء بقلم نورالدين بوكعباش



اخبار واصداء بقلم نورالدين بوكعباش
أكد رئيس قسم الأخبار لتلفزيون قسنطينة عادل قنسوس أن حصة منتدى التلفزيون ستبث مباشرة من قصر الثقافة مالك حداد مؤكدا حضور صوريا بوعمامة لقسنطينة للبث الحصة كما أكد ان عدة حصص ستبث في إطار أبواب مفتوحة على التلفزيون والإذاعة والصحافة بقصر الثقافة مالك حداد كما سوف يتم تسجيل التجارب الصوتية لمواطنبن لتوظيفهم مستقبلا كمنشطين وصحافيين
داعيا في الختام الى الاقبال زرافات ووحدانا الى الايام المفتوحة على قناة اليتيمة الجزائرية
لحضور مراسيم المنافسة الاعلامية ضد قناة الجزيرة القطرية التي افلست بمجرد دكر اسم الجزائر غي نشراتها الاخبارية
-تحول حديث صحفي لرئيس بلدية قسنطينة لمبعوثة الاداعة القسنطينية
حول طلب الجامعيين للتسجيل في قائمة المجندين للإحصاء إلى إشهار اداعي في اداعة قسنطينة الجهوية ودلك بعد نفاد المواد الاشهارية والاعلانات السياسية المجانية للمطالبة بالعهدة الثالثة للرئيس الجزائري
الذي استيقظ على قرار الاعتزال السياسي للرئيس كاسترو للحياة النفاق السياسي بعد سنوات الاشهار السياسي
-غابت المذيعة سلمي بوعكاز صبيحة الجمعة في حين واصلت دلال عوف حضورها للحصول على الأرقام القياسية في تقديم الأخبار بعد إقصاء الصحفتين حياة بوزيدي وجليلة حنديس في حين بدأت المذيعة حليمة قربوع المنافسة بتقديم فترتين إذاعتين لانتزاع تأشيرة التأهل لنيل جائزة الفنك الذهبي لإذاعة قسنطينة

وانت تستمع المواجز الاخبارية بصوت ابتسام بوكرزازة حتي يحضر نشاط وزير الاتصال عبد الرشيد بوكرزازة
وتغيب الاخبار الجوارية لمدينة قسنطينة
فهل الصدفة لعبت دورها العشائري ام ان الهيمنة الاعلامية جعلت الصحفية المبتدئة تستغل سلطة الوزير لتحقيق الاحلام الاداعية علما ان المديع بوكرزازة مراد وصف الصحفية بوكرزازة بالحترافية الاعلامية واللغة الاداعية السليمة علما انه مند دخول الصحفية بوكرزازة مبني باب القنطرة واداعة قسنطينة تعيش موجة من الانقلابات الاعلامية اولها عزل المدير الاذاعي السابق لخضر دراجي وثاتيهما تعيين المهندس التقني رابح تمالوسي مديرا عاما لاداعة قسنطينة
وثالثهما تنظيف مبني اداعة قسنطينة داخليا وخارجيا ورابعهما مشاركة الصحفية ابتسام في حصة تهاني ميلة بالهاتف حتي تضمن الاستمرار الاعلامي لاداعة محلية ضيعت طريقها الصحفي بعدما منحت قيادتها لعشائر قسنطينة وضيعت الأصوات الاذاعية الصاعدة
-أكد مستمع من الحروش على أمله في المشاركة في مسابقة رمضان ليكشف ختاما انه عامل في مؤسسة البث الإذاعي والتلفزي بقسنطينة فماسر حضوره مع عادل قنسوس
-أخلطت الصحفية بوكرزازة قسم الاخبار
حينما فضلها رئيس التحرير عن بقية الصحافيات الشباب مستغلا من اسم بوكرزازة سبيلا للتقرب الى وزير الاتصال
مما جعل الصحافيات جليلة حنديس وصوفيا رمضاني وسامية قاسمي يقيمون الجنائز الشعبية بعدما اصبحت التجارب الاذاعية الصوتية تتم على حساب الاصوات الاذاعية القوية لغة وصوتا وهذا مما جعل صحفية المستقبل حسينة بوالوذنين تعلن احتلالها لنشرات الفترة المسائية معلنة معارضتها الاعلامية لمسار قسم الاخبار وفي انتظار منح مدير الأخبار شهادة أحسن صوت إخباري للصحفية المبتدئة ابتسام بوكرزازة
تبقي اذاعة قسنطينة تعيش فوضي العشائر الجزائرية

-استضاف عبد السلام ثلاثة شعراء احدهما بائس وثانيهما مغرور وثالثهما صامت لتتحول حلبة الاستوديو الى صراع بين شاعرين بالسلاح الابيض والقنابل المسيلة للدموع مما ارغم تدخل قوات الامن ورجال المطافي بعد اشتعال النيران في طوابق اذاعة قسنطينة ودخول اصدقاء الشاعريين في حرب الادباء
خارج مبني الاذاعة بباب القنطرة .

غابت حصة منتدى الإذاعة بقسنطينة ليبقي السؤال مطروحا أين اختفت الصحفية حياة بوزيدي ودلك لاسبوع الثاني
ولقد حاولت الصحفية جليلة حنديس تعويضها لكنها فشلت اعلاميا
قدمت ليلة الجمعة اقصر نشرة اخبارية بصوت محفوظ غيدام
أكد مخرج سينمائي انه مستعد لمنع وسام الاوسكار لحصة سينراما
نال مستمعي ادرار حظهم في الإذاعة الثقافية وحصة سينراما

تغيرت اسماء المتصلين في حصة التهاني والاغاني فغابت اسماء مستمعات فترة الحرية المطلقة للمدير السابق لتظهر اسماء مستعارة لمستمعين جدد تماشيا مع للمدير الحالي
-ثم تنظيف اداعة قسنطينة في فترة قياسية
تأسفت وسام عن حادثة احتراق طفل في حين غاب الحدث من قسم الأخبار
بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: