الجمعة، نوفمبر 6

حكاية مواطن جزائري مع ادباء المحاكم بقسنطينة بقلم نورالدين بوكعباش ضحية ادباء قسنطينة ومسبوق قضائيا في قضايا ثقافية حسب المحاكم الجزائرية

الحكاية  الاولي
حكايتي مع الاذاعة: نورالدين بوكعباش
نشر في الفجر نيوز يوم 12 - 12 - 2008

هده القصة حقيقية حددث مند سنوات حيث اعلن مديع جزائري عن فتح الميكروفون للنقاش لكن بمجرد ماان سمع اسمي حتي اغلق الهاتف في وجهي وخص جزء من حصته للتهجم على شخصي ثم تقديم شكوي قضائية ضدي في العدالة لامنع من حضور النشاطات الثقافية مند سنتين وايكم نصين الاول رسالة والثاني مقالة النص الاول الرسالة نريد إذاعة ثقافية لا إذاعة للمهرجين قسنطينة في 6أكتوبر2005 رسالة مفتوحة إلى المدير العام لإذاعة سيرتا المحلية نريد إذاعة ثقافية لا إذاعة للمهرجين سيدي المدير بعد التحيةو السلام ما كنت لأراسلكم لكن تعرضي للإهانة اللفظية من طرف المذيع بوكرزازة حيث في حدود الساعة الثانية مساءا نظمت إذاعة سيرتا لقاءا ثقافيا حول سهرات رمضان وإستدعت خلاله عدة شخصيات وفي أثناء حوارها ذكرت أن خطوط الهاتف مفتوحة للمستمعين لللإثراء وبعد سماعي لنبرات بوشعالة الغاضبة حول تهميش مثقفي قسنطينة تذكرت قضية غياب المحاضرات في ليالي رمضان ومن شدة لهفتي توجهت إلى الكشك الهاتفي وإتصلت بالإذاعة حيث لما رفع أحدهم السماعة &;قلت أريد المشاركة لإثارة ملاحظة حول ثقافة قسنطينة & وما كدت أكمل كلامي حتى تحسست إنسان غاضب ضد شخصي يقول &;لن تشارك إنك مريض توجه إلى طبيب إنك مريض توجه إلى طبيب "ونظرا لكوني في هاتف عمومي قلت له "إنك في إذاعةألا تعلم معني إذاعة " ومن الغريب أنه رفض السماع لكلامي بل ومنعني بشتي الطرق وهناأغلقت السماعة غاضبا المهم أني علمت في طريقي أنني كنت أثحدث مع بوكرزازة . وهنا تذكرت أن بوكرزازة شتمني في حصة الرأي الآخر حيث أغلق سماعة الهاتف أمامي وشتمني مباشرة في حصة للتبادل الفكري ومما قاله "بالنسبة لللأخ نورالدين بو كعباش أنا الذي أمرت بإيقاف المكالمة إنه إنسان حقير لقد شتمنى عبر موقع أحلام مستغانمي وأرجوكم أن تحذروه وإنك مريض يابوكعباش إذهب للطبيب للتداوي نفسك " وطبعا فإندهشت لهذا الإتهام علما أنني نشرت في موقع أحلام مستغانمي موقفه من كتابات مستغانمي أثناء ندوة نظمها نادي الإثنين وذلك في ركن المنتديات وهي منبر حر ثم زادت دهشتي حينما علمت أنه في السنة الما ضيةإتصلت في حصة إنشغالات قصد المشاركة لكنني تفاجئت بصوت بوكرزازة يمنعني من التدخل بقوله "تعالى نوهمه بأنه على المباشر في حصة إنشغالات ثم نتسلي به " وهذا حديثه مع أحد التقنيين للإشارة فإنني كل تدخلاتي ركزت على الجانب الثقافي لكن يظهر أن المثقفين المهمشين لايستحقون الحياة في قسنطينة وكنا نتمني أن تمسي إذاعة سيرتا ملتقي المثقفين لكن أن يستهزئي مذيع بمستمع ويشتمه مباشرة أمام الرأي العام ثم يقذف شخصه ويمنعه من إثراء النقاش الثقافي في حصة سهرات المدينة للمذيعة الناجحة "أمينة "ثم يتحول المستمع إلى ضحية صبيحة الجمعة . وهنا أسكت عن الكلام المباح فكيف يعقل أن تضييع إذاعة سيرتا أصواتها في الثرثارة الكلامية بإعترافكم سيدي ثم إن التركيبة الثقافية لإذاعة سيرتا تجمع بين الأصوات الرديئة خاصة الرجالية بعكس الأصوات النسائية القوية الثأثير علما أنني راسلتكم بمجموعة رسائل السنة الما ضية طلبت منكم خلالها إعطاء المثقفين المهمشين للمدينة إهتمام وزادت سعادتي حينما إلتقيتك عشيبة الأربعاء رفقة مدير الإنتاج حيث ألححت على شخصي بالإتصال الهاتفي لكنني حاولت في حصة لوصيف ومنعت بحجة ضيق الوقت كما حوصرت في حصة سهرات قسنطينة وحصص أخري وإذأتأسف أن تعجز إذاعتكم عن إستقطاب المثقفين رغم أن طاقمها الصحفي يضم صحافيات ممتازات أمثال لمياء محمود . وختاما نريد إذاعة ثقافية تشجع مثقفي قسنطينة المهمشين لاإذاعة للمهرجين يتقنون علم الكلام ولايحسنون لغة الكلام وشكرا نورالدين بوكعباش مثقف جز ائري نسخة من الرسالة إلى المدير العام للإذاعة الوطنية قسم الأخبار الإذاعة الوطنية المنسق الوطني للإذاعات المحلية النص الثاني مقالة الشاعر والمثقف بقلم نورالدين بوكعباشأن يتحول الشاعر الإ داعي إلى إمبراطور إداعي يستغل منابر حصصه الإ داعيى في شتم الأ خرين فدلك مارسمته أحداث قسنطينة في الأ سبوع الماضي فلقدتقدم مديع إداعة سيرتا المحليةبقسنطينةبدعوي قضائية ضد مستمع متهما فيها بالشتم والقدف ومن خلال تقصينا للحقائق تيبين أن مديع سيرتا "مراد بوكرزازة "إستغل حصته المباشرة "الرأي والرأي الأخر "ليحوالها لإلى مبارزة لفطية ضدمثقف جز ائري إستعمل خلالها جميع الأ لفاظ السوقية والعبارات الإ نتقامية لإثباث جنون المستمع الإ داعي وممازاد دهشتنا أنحصته تناولت قضية "التسامح "لتنتهي بحقد المثقفين وتبعا لدلك طلب المستمع حقه في الكرامة الإ نسانية ليجابه بتهمة شتم بوكرزازة"المديع الثقافي " ويدكر أن المستمع الإ داعي عايش مأساة إ نسانية بطلها مديع جزائري أراد معاقبة مثقف جز ائري عبر التحقيق القضائي ويدكر ان المستمع الإ داعي معروف بمواقفه الثقافية والسياسيةفي الدوائر الجز ائرية كما أن مواقفه صريحة لاتعترف بالنفاق الثقافي وهكدا تحولالنقاش الثقافي إلى قضية في المحاكم الجز ائرية رغم أن الدليل المادي الدي قدمه مراد بوكرزازة يفتقر للبيان الأخلاقي وحسب معلوما ت رسمية فإن مديع سيرتا يحمل أحقاد نفسية ضد المستمع الثقافي حيث دكر أحد المستمعين أن المديع الثقافي إستعمل عبارة "إنك مريض إدهب إلى الطبيب وإعلم أنك لن تشارك في حصة سهرات المدينة " وختاما تبقي قضية الرأي الأ خر وصمة عار في جبين إداعة سيرتا التي فضلت شهرة المديع على صراحة المثقف وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش علما ان المديع كرم فاصبح مديرا عاما لاداعةجيجل اما شخصي فاصبحت ممنوعا من حضور النشاطات الثقافية والمشاركة مادام سلطة الاسياد تحت رقاب العباد والغريب ان المديع مازال يصر على انه اتهم من شخصي لكنه يرفض تهجمه المباشر على شخصي على الهواء مباشرة وللحديث شجون 
نورالدين بوكعباش 
الحكاية  الثانية 
  1. إقراوا حرب الشهاب ضد المثقف الجز ائري نورالدين بوكعباش
    نص الحوار
    الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب”
    في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعوا
    السؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟
    فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.
    السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟
    فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .
    السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟
    فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.
    السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟
    فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟
    مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد….الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ….الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.
    السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟
    فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة …
    السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟
    فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات” ابرامز” يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!
    لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .
    السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟
    فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي “محمد بوعزارة”و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.
    السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟
    فيروز زياني:
    هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:
    ملء السنابل ينحنين تواضعا
    و الفارغات رؤوسهن شوامخ
    و التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن” من تواضع لله رفعه”
    السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي “العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة ” ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟
    فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn …و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.
    السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟
    فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.
    عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.
    أنظر تعليق عاطفي
    بوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
    يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنة
    تعليقي االمحدوف والسري
    [لا يوجد موضوع] بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
    تعقيبكم و حدفكم لاراء القراء إهانة للموقع ياأيها الاحتكاريين بقلم نور الدين بو كعبا (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
    لقدأثبث ردكم عجزكم وإيمانكم بتغطية الفضائح ولو كنتم تملكون الجراة فأفتحوا المنبر لنشر اراء القراء في فضيحة الجز يرة إن تعقيبكم يدكرني بسنوات إحتكار الاشهار وإنه من الحسرة أن يتحول حسن خليفة إلأى نا طق رسمي على الموقع ليحدف أراء قراء من الموقع ويعلن ميلاد شهاب الاحتكار و لعنة الله عليكم وعلى عبد الحق صلاي الدي شوه الجز يرة وخبره في المستقبل وحبدا لو تغلقون الموقع مدمتم أصحاب إحتكار لا أفكار بقلم نورالدين بوكعباشنسخة من الرد الصحافة الجز ائرية ملحقة بردود القراء لى الحديث الصحفي للصحفي المزيف صلاي
    أنظر تعليق مدير الموقع
    الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
    أنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحي رئيس مجموعة الشهاب
    أنظر تعلقيات تحريضية وغيرأخلاقيةمنشورة كتعقيبات ضد شخصي
    الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” (التقييم: 0)بواسطة زائر في 2-8-1427 هـ
    لا فض فوك دكتور بشير….هكذا نحن دائماً…[ الرد على هذا التعليق الأصل ]
    Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـ
    ان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصل ]
    e: الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـ
    ان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصل
    أنظر تعلقي المنشور اليوم الاثنين 11سبتمبر قبل حدفه
    حقيقة للتاريخ بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 19-8-1427 هـ
    أنا لم أشتم أحدا لقد ناقشتهم عبرر قناة الاداعة ورفعوا ضدي قضايا تافهةخاصةبوكرزازة أما أحلام مستغانمي فإنها ىمغرورة وتخشي الحقيقةوأما فضيلة الفاروق فلم أشتمها وأعرفها في مواقفها لافهي أكثر صراحة لانفاقا من بوكرزازة ومستغانمي وأسف أن أتعرض إلى حصار لأنني كشفت حقيقة فيروز وأما مسرحية مريض لإغن صاحب التعقيب هو تالمريض مادام يخشي التصريح بإسمه ولا أستبعد عبد الناصر مراسل الشروق أو غيره من خائفي النمناصب وأما فيروز فموعدي معها في ملف خاص حول صحافيي المناصب و سفراء المصالح في الفضائيات العربية وشكراوإشتموا كماتشاؤن ومادام الموقع يحاصر أراء القراء مادام بو كعباش يغعلق على تاالمقالات الصحفية التجاريةبقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة مقهي أنترنيت بابيش
    // posted by nourbouka @ 6:21 PM 0 comments links to this post
  2. حمود
    ماذا تريد مني يا أخ نور الدين لأرد عليك وانت تصف كل هذا بالحرب؟
    موضوعي بالأعلى واضح وضوح الشمس وتعليقي الذي تبعه على أحد القراء كذلك واضح..
    لذا أرجو أن تستوعب كل هذا.. أكلمك خارج نطاق العمل في موقع الشهاب أو الضفاف.. أكلمك بصفتي صاحب هذا الموقع وأكتب فيه آرائي الخاصة بي وحدي ولا أحد مسئول عنها سواي.. وهو مفتوح للجميع.. ولهذا السبب ردودك لن تحذف.. ولهذا وجدت المدونات على الرغم من معارضتي الشديدة لما ينشر من تهجم وقذف..
    شيء آخر أيضًا.. المشاكل الشخصية التي بينك وبين الآخرين لا تحل بهذه الطريقة.. لا أفسر كل هذا التهجم على شخص بل أشخاص سوى أنه توجد خلفيات بينك وبينه..
    بارك الله فيك أخي نور الدين.. لا زلت مصرًا على رأيي وأرجو أن لا يتطور التجريح إلى ما هو أكبر سواء من طرفي -كشخص- أو من طرفك
    أخوك عصام
  3. طبعا يا حمود من حقك أن تلغي التعليقات التي لا تعجبك، سواء لما تراه فيها بذيئا، و هو أمر نسبي كما أرى، أو لأي سبب آخر. هذا لا خلاف عليه.
    كل شخص حر تماما في تطبيق ما يراه ملائما في مدونته، مثلما في بيته.
    و كذلك كل شخص حر في إنشاء مدونة يكتب فيها ما يشاء حتى لو رآه الأخرون بذيئا.
    تقييد الحرية ينشأ فقط بالاتفاق و التفاوض: أن نكون في منتدى يجمعنا و نتفق على شروط معينة للحوار، أو أن آتي للتعليق في مدونتك فألتزم بالقواعد التي وضعتَها.
  4. حمود
    تقييد الحرية ينشأ فقط بالاتفاق و التفاوض: أن نكون في منتدى يجمعنا و نتفق على شروط معينة للحوار، أو أن آتي للتعليق في مدونتك فألتزم بالقواعد التي وضعتَها.
    ما شاء الله.. هذه الجملة لخصت كل ما أريد قوله.. بارك الله فيك
  5. نورالدين بو كعباش
    حينما يتحول موقع إلكتروني إلى الوصاية الاعلامية على قرائه فتلك بشائر النفاق الصحفي وضمن هدا المنظور نشر موقع الشهاب حوار صحفي مع الصحافية الهاربة من الجز ائر فيروز زياني صبيحة الاربعاء 23أوت2006وبعد تصفحي للحوار التجاري نشرت ردودي وما كدت أنشرها حتي عشت حربا إنتقامية بطلها أصدقاء الصحفي المزيف عبد الحق صلاي و زعيمها الاديب التجاري حسن خليفة وما كدت أكشف حقيقة الصحافيين الجز ائريين المزيفين في قناة الجز يرة خاصة الصحافية الرسمية فيروز زياني و الصحافيالانتهازي عبد القادر عياضوماكدت أنشر تعليقاتي حتي أشاهدها تخدف بحجة العاطفة الصادقة والصحافية الصديقة ومن شدة غضب مسيري موقع الشهاب على الردود العنيفة للقراء ظهرت عبارة عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقاللتنشر عقبها تعقيبين أحدهما شتما وأخرهما مناورة وإليكم تعليقات أوصياء الجز يرة الجددبوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟
    ح.صهيب باتنة وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقوله بتبع
    وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقولهأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.
    د.بشير صوالحيرئيس مجموعة الشهاب وبناءا على أوصياء الجز يرة الدين يثبثون تجارتهم بأحاديث الجز يرة نترككم مع تعقيب الحدف ولكم المقارنة بين المسير العام ومدير موقع
    إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006
    أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع
    وهنا نسكت عن الكلام لنترك القرار لمسيري الجز يرة فلا ربما إلغاء مشاركات القراء في حوار خول الجز يرة يفتح تساؤلات خطيرة عول موقع الشهاب الدي يتمرغ من اموال الارهاب في الجز ائر وشكرا نورالدين بوكعباشمثقف جز ائري
    ملاحظة لقد أرسلت جميع التعقيبات إلأى منتدي الجزيرة
    ركن الفضائية
    نلرجو فتح ملف حول تجار الجزيرة في ملف ماوراء الخبر
  6. نورالدين بو كعباش
    أوصياء الجزيرة بقلم نورالدين بو كعباش
    حينما يتحول موقع إلكتروني إلى الوصاية الاعلامية على قرائه فتلك بشائر النفاق الصحفي وضمن هدا المنظور نشر موقع الشهاب حوار صحفي مع الصحافية الهاربة من الجز ائر فيروز زياني صبيحة الاربعاء 23أوت2006وبعد تصفحي للحوار التجاري نشرت ردودي وما كدت أنشرها حتي عشت حربا إنتقامية بطلها أصدقاء الصحفي المزيف عبد الحق صلاي و زعيمها الاديب التجاري حسن خليفة وما كدت أكشف حقيقة الصحافيين الجز ائريين المزيفين في قناة الجز يرة خاصة الصحافية الرسمية فيروز زياني و الصحافيالانتهازي عبد القادر عياضوماكدت أنشر تعليقاتي حتي أشاهدها تخدف بحجة العاطفة الصادقة والصحافية الصديقة ومن شدة غضب مسيري موقع الشهاب على الردود العنيفة للقراء ظهرت عبارة عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقاللتنشر عقبها تعقيبين أحدهما شتما وأخرهما مناورة وإليكم تعليقات أوصياء الجز يرة الجددبوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟
    ح.صهيب باتنة وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقوله بتبع
    وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقولهأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.
    د.بشير صوالحيرئيس مجموعة الشهاب وبناءا على أوصياء الجز يرة الدين يثبثون تجارتهم بأحاديث الجز يرة نترككم مع تعقيب الحدف ولكم المقارنة بين المسير العام ومدير موقع
    إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006
    أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع
    وهنا نسكت عن الكلام لنترك القرار لمسيري الجز يرة فلا ربما إلغاء مشاركات القراء في حوار خول الجز يرة يفتح تساؤلات خطيرة عول موقع الشهاب الدي يتمرغ من اموال الارهاب في الجز ائر وشكرا نورالدين بوكعباشمثقف جز ائري
    ملاحظة لقد أرسلتجميع التعقيبات إلأى منتدي الجزيرة
    ركن الفضائية
    نلرجو فتح ملف حول تجار الجزيرة في ملف ماوراء الخبر
  7. نورالدين بو كعباش
    رسالة مفتوحة إلى قناة الجز يرة أجزيرة بصحافيي البلاط أم قناة لتوظيف صحافيي المصالح
    الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب”
    في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعوا
    السؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟
    فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.
    السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟
    فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .
    السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟
    فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.
    السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟
    فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟
    مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد….الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ….الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.
    السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟
    فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة …
    السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟
    فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات” ابرامز” يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!
    لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .
    السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟
    فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي “محمد بوعزارة”و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.
    السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟
    فيروز زياني:
    هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:
    ملء السنابل ينحنين تواضعا
    و الفارغات رؤوسهن شوامخ
    و التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن” من تواضع لله رفعه”
    السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي “العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة ” ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟
    فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn …و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.
    السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟
    فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.
    أطة .
    Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” (التقييم: 0)بواسطة زائر في 27-7-1427 هـ
    vous appelez ça un dialogue ??je vois bien qu’il s’agit d’un interrogatoire là non pas d’un HiwarAlors M. Abdelbaki: vous ne pouvez pas faire la difference entre l’un et l’autre ??[ الرد على هذا التعليق ]
    Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
    الحقائق المجهولة في حوار الشهاب بقلم نورالدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
    الاسئلة الحائرة إلى الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بوكعباش السؤال الاول كيف إنتقلت من تجمع سياسي لمساندة بو تفيقة إلى مديعة للجزيرة هل الوساطة لعبت دورها أم أن جبهةالتحرير تدخلت لتوظيف إبنتها المدللة في جزيرة الا حلام السؤال الثاني ما علاقة ديناصور الافلان “محمد بو عزارة “بتوظيفك في التلفزيون الجز ائري و كيف إنتقلت من التلفزة الجزائرية إلى قطر أهروب أم إستعطافا لو الدك الديوظفك بناءا على علا قاته الشخصية السؤال الثالثما علاقتك بهروب من التلفزيون الجز ائري وكيف وصلت إلى الجز يرة هل لسلطان قطر علاقة بتوظيفك يأيتها الهاربة السؤال الرابع يقال أن الصحافيين الجز ائريين باعوا وطنهم في الجز يرة مقابل الوظيفة فماهي الحقيقةةياأيتها الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بو كعباش[ الرد على هذا التعليق ]
    رسالة مفتوحة إلى مدير الجزيرة بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
    إلي مدير الجزيرة لقد تتبعت فصول حصصكم اليومية ووقفت متسائلا لماذا تخلف العقل العربي فإكتشفت أن العاطفة الكاذبة ثمثل قدوة الإنسان العربي وإلا كيف نفسرالنفاق العربي ألإعلامي في الصحافة العربية إذ كيف يعقل أن يشتري صدام حسين قنوات فضائية مقابل الترويج الإشهاري للمقاومة العراقية المزيفة وبل تتعداه إلي شراء الأقلام الصحفية قصد النفاق الإعلامي ومن الغرابة أن الصحافة العربية تتقن التجارة السياسية وإلا كيف نفسر أن الصحفيين الجزائريين في الجز يرة /فيروز زياني. عبد القادر عياض. لخضر بريش. ليلي سماتي. خديجة بن قنة/ تحصلوا علي مناصبهم بناء علي وساطة سياسية لا إحترافية إعلامية وأعلم أن الصحفية فيروز إستغلت الصداقة السياسية بين الرئيس بو تفليقة وأمير قطر في حصولها علي الوظيفة الإشهارية وهنا تكمن الكارثة الإعلامية في عالمنا العربي وشر البليةمايبكي. بقلم نورالدين بو كعباش [ الرد على هذا التعليق ]
    كفاك نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
    أن يتحول متسول في أروقة الجزيرة إلى صاحب الاخاديث الصحفية و منارة للانقاد الصحافيين الجز ائريين من سلطة المصريين على الجز يرة وهكدا فبعد أحاديثك التسولية مع خديجة بن قنة وزعيم الاتجاه المعاكس ها أنت تحاور اليوم الصحافية الهاربة من بلدها الجز ائرفيروز زياني التي إنتقلت من مخفل إنتخابي إلى قناة الجز يرة بقدرة إلهية بقيت الافواه أمامها خائرة في بوابة التلفزيون الجز ائري الدي أبدع أقلام صحافية لتخطفهم مصالحهم الانانية عبر السفارات القطرية والسعودية مقابل تقديم معلومات عن فضائح الجز ائر مثلما أكدته الصحفية زهية بن عروس حيث كل خيانة سياسية تعادل منصب إعلامي في الجز يرة ثم كيف يعقل أن تترك قناة الجزيرة الصحفي المزيف عبد الخق صلاي يتجول في أروقتها دون تناسي أنه صحفي مجهول في الصحافة الجزائرية إنتقل من صحيفة الشروق العا طفية ليتحول بعد حوار مع الاعب ماجر إلأى قناة الجز يرة الرياضية بشهادة صديقه وإد أتاسف أن يستغل عبد الحق صحافيي الجز يرة لتحقيق مصالحه الشخصية من تو ظيف ومبايعة من قناة الجزيرة ثم كيف يعقل أن توظف قناة فضائية صحافيين جز ائريين على أساس العلاقات الشخصية مع السفراءوالصداقات التجارية مع أطراف تجارية خليجية وإد أتأسف أن تصبخ الصحافية المدللة في برجوزية جبهة التحرير متألقة في ضمير الصحافي المنافق عبد الحق صلاي الدي يحسن النفاق الصحفي بل ويتخد من موقع الشهاب سبيلا لتحقيق مصالحه الشخصية ودون نسيان صحيفة الشروق الاسبوعية حيث ينشر أحاديثه التجارية الصحفية ليضرب عصفوريين بحجر واحد حيث العملة الاجنبية والخيانة الصحفية لقناة الجز يرة خاصة والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش[ الرد على هذا التعليق ]
    رسالة مفتوحة إلى قناة الجز يرة أجزيرة بصحافيي البلاط أم قناة لتوظيف صحافيي المصالح (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
    هده المقالة كتابتها بعدما قرأت حوار مع فيروز زياني في موقع الشهاب الالكتروني مع الصحافي المزيف عبد الحق صلاي وإليكم نص التعقيب على الحوار كفاك نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلكم نورالدين بو كعباش أن يتحول متسول في أروقة الجزيرة إلى صاحب الاخاديث الصحفية و منارة للانقاد الصحافيين الجز ائريين من سلطة المصريين على الجز يرة وهكدا فبعد أحاديثك التسولية مع خديجة بن قنة وزعيم الاتجاه المعاكس ها أنت تحاور اليوم الصحافية الهاربة من بلدها الجز ائرفيروز زياني التي إنتقلت من مخفل إنتخابي إلى قناة الجز يرة بقدرة إلهية بقيت الافواه أمامها خائرة في بوابة التلفزيون الجز ائري الدي أبدع أقلام صحافية لتخطفهم مصالحهم الانانية عبر السفارات القطرية والسعودية مقابل تقديم معلومات عن فضائح الجز ائر مثلما أكدته الصحفية زهية بن عروس حيث كل خيانة سياسية تعادل منصب إعلامي في الجز يرة ثم كيف يعقل أن تترك قناة الجزيرة الصحفي المزيف عبد الخق صلاي يتجول في أروقتها دون تناسي أنه صحفي مجهول في الصحافة الجزائرية إنتقل من صحيفة الشروق العا طفية ليتحول بعد حوار مع الاعب ماجر إلأى قناة الجز يرة الرياضية بشهادة صديقه وإد أتاسف أن يستغل عبد الحق صحافيي الجز يرة لتحقيق مصالحه الشخصية من تو ظيف ومبايعة من قناة الجزيرة ثم كيف يعقل أن توظف قناة فضائية صحافيين جز ائريين على أساس العلاقات الشخصية مع السفراءوالصداقات التجارية مع أطراف تجارية خليجية وإد أتأسف أن تصبخ الصحافية المدللة في برجوزية جبهة التحرير متألقة في ضمير الصحافي المنافق عبد الحق صلاي الدي يحسن النفاق الصحفي بل ويتخد من موقع الشهاب سبيلا لتحقيق مصالحه الشخصية ودون نسيان صحيفة الشروق الاسبوعية حيث ينشر أحاديثه التجارية الصحفية ليضرب عصفوريين بحجر واحد حيث العملة الاجنبية والخيانة الصحفية لقناة الجز يرة خاصة والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباشكفانا نفاقا يا عبد الحق صلاي ج2 ّصاحب الاحاديث مع صحافيي الجز يرة في موقع الشهاب الجز هده المقالة كتابتها بعدما قرأت حوار مع فيروز زياني في موقع الشهاب الالكتروني مع الصحافي المزيف عبد الحق صلاي وإليكم نص التعقيب على الحوار والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش وهناك تعقيب أخر حدف من الموقع إليكم نصهالاسئلة الحائرة إلى الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بوكعباش السؤال الاول كيف إنتقلت من تجمع سياسي لمساندة بو تفيقة إلى مديعة للجزيرة هل الوساطة لعبت دورها أم أن جبهةالتحرير تدخلت لتوظيف إبنتها المدللة في جزيرة الا حلام السؤال الثاني ما علاقة ديناصور الافلان “محمد بو عزارة “بتوظيفك في التلفزيون الجز ائري و كيف إنتقلت من التلفزة الجزائرية إلى قطر أهروب أم إستعطافا لو الدك الديوظفك بناءا على علا قاته الشخصية السؤال الثالثما علاقتك بهروب من التلفزيون الجز ائري وكيف وصلت إلى الجز يرة هل لسلطان قطر علاقة بتوظيفك يأيتها الهاربة السؤال الرابع يقال أن الصحافيين الجز ائريين باعوا وطنهم في الجز يرة مقابل الوظيفة فماهي الحقيقةةياأيتها الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بو كعباشوهنا نسكت عن الكلام لنترك الحقيقة تكشف أوراقها امسييري الجز يرة الدين وضعوا قناتكم أمام مهرجين صحفيين لايعرفون من الحديث إلا مصالخهم وشكرا نورالدين بوكعباش مثقف جز ائريوتاتي فضيحة موقع الضفاف حينما منعت ردودي وبررت من طرف مدير الموقع بمفاهيم كادبة ومثلما نلمسه في مبررات حدف مشاركتي إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)في الأثنين 21 أغسطس 2006 أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع علما أن الموقع مشهور بإنتمائه لاتباع جبهة الانقاد ويصعب الانخراط في طاقمه الصحفي ولعلا إلحاح المحقق الصحفي الانتفااعي عبد العحق صلاي بمحاولة إظهار الصخافية الهاربة فيروز زياني بالخبيرة السيااسية في قناة الجز يرة يثبث أن الحديث الصحفي غنيمة مصالح لصاحب حوارات عمداء الجز يرة وحينما يتحول الصحفي إلى رجل مصالح فعلي الصحيفة السلام وختاما كفانا تنفاقا يا منافق الشروق الاسبوعي فإن الصحافة حقيقة لا بحثا عن تجارة وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بوكعباش مثقف جز ائري المصدر النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زيانيحاورها : عبد الباقي صلاي وتاتي فضيحة موقع الضفاف حينما منعت ردودي وبررت من طرف مدير الموقع بمفاهيم كادبة ومثلما نلمسه في مبررات حدف مشاركتي إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)في الأثنين 21 أغسطس 2006 أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع علما أن الموقع مشهور بإنتمائه لاتباع جبهة الانقاد ويصعب الانخراط في طاقمه الصحفي ولعلا إلحاح المحقق الصحفي الانتفااعي عبد العحق صلاي بمحاولة إظهار الصخافية الهاربة فيروز زياني بالخبيرة السيااسية في قناة الجز يرة يثبث أن الحديث الصحفي غنيمة مصالح لصاحب حوارات عمداء الجز يرة وحينما يتحول الصحفي إلى رجل مصالح فعلي الصحيفة السلام وختاما كفانا تنفاقا يا منافق الشروق الاسبوعي فإن الصحافة حقيقة لا بحثا عن تجارة وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بوكعباش مثقف جز ائري المصدر النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زيانيحاورها : عبد الباقي صلاي ينشر حواراته في صحيفة الشروق الاسبوعي ويدعي أنه صحفي في الجز يرة الرياضية شخصية إعلامية مجهولة في الصحافة الجز ائرية أما صحبيفة الشروق فتميل للتيار الاسلامي التجاري متعاطفة مع مدني مزراق وديكتاتوري جبهة التحرير الوطني ولها علاقات مع اصحاب البعث في العالم العربي صحافييها مزيفيين لا يمتلكون الشهادات الجا معية تسير بالاشاعة وظيفتها عاطفية في الساحة الصحفية تخصلت على دعم من أنصار بو تفايقة توظف أتباعها من سكان بسكرة وسطيف ويكتب صخافييه بأسماء مستعارة تحرر في الجز ائر وساهمت في تشجيع الارهاب الديني في الجز ائر يشك أنه دات علاقة بمقتل صحافيين جزائريين وللحديث
    بقية بقلم نورالدين بوكعباش
    النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 19 أغسطس 2006
    أتمنى لهذه الصحفية القديرة كل النجاح والتوفيق في عملها الصحفي المتميّز.إنه اعتراف ضمني بمستوي صحفيينا العالمي كونها من أقطاب قناة الجزيرة التي أخذت مكانها ضمن القنوات العالمية الأكثر تأثيرا في البلاد العربية. متى تعترف الجزائر بهذه الكفاءات المهاجرة والتي لم تجد من يحتضنها في بلدها. فؤاد, صحفي جزائري في المهجر
    الصحفية القديرة فيروز زياني ” للشهاب” (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
    دار الحوار في عموميات رغم أهمية بعض الأسئلة، ولقد كنت أنتظر من المحاور أن يتعمق بعض الشيء في مساءلة الصحفية القديرة عما يقدمه الصحفي الجزائري في هذه القنوات. لقد تابعت كغيري من الجزائريين ما كانت تقوم به الصحفية المغربية ” إلهامي” مراسلة الجزيرة عن نزاع الصحراء الغربية بكل ” لا حياد”، إلا أن الصحفيين الجزائريين العاملين في القنوات العربية لا يقدمون ” وهذا بتحفظ” شيئا لبلدهم.بل إنهم لا يقدمون حتى صيحات دعم للصحفيين الجزائريين … ولم يبينوا لمن قاموا بتعليق عمل مراسل الجزيرة في الجزائر مشورة مهمة تفيدهم بلا ريب وتمكن من توفير قناة عربية للجزائر للتتواصل مع غيرها.الصحفيون الجزائريون ربما بتأثير الأوضاع التي عايشوها خلال فترة 1992- 2002 جعلتهم يندفعون في مهنية ومثالية لا تقدم لخدمة قضايا وطنهم شيئا.نرجو منهم وهم كثر أن يؤسسوا رابطة للصحفيين الجزائريين في المهجر يفيدوا بها وطنهم وصحافة وطنهم … فمن يبادر ؟ والأسماء كثيرة .. فيروز زياني… عبدالقادر عياض… بن قنة… محمد حنيبش… كمال علواني… محمد مصدق يوسفي… مدني عامر… محفوظ بن حفري… وغيرهم
    كثيرون. تعليق نورالدين العنابي
  8. كريمة غانم
    ياحبيبي يا نورالدين بوكعباش
    ها تريد الزواج انا ممكن اضحي بنفسي واتزوجك كما فعلت اخر عرائس النيل نيفار تيتي قربانا لحماية الثقافة والمثقف ارجوك ادا كان العرض يعجبك اتصل بي على الفور
    نيفار تيتي الجزائر
    كريمة
  9. Warm welcome to Alnemat TheGrace Arabic Christian Internet Magazine, We love you! Please visit us at:
    http://www.TheGrace.org
    سلام لكم في محبة الله.نتأمل زياراتكم الكريمة لموقع النعمة موقع مجلة النعمة يقدم كلمة الله الكتاب المقدس الإنجيل رسالة السيد يسوع المسيح قراءات مختارة مواضيع مصيرية قصص واقعية شهادات شخصية ترانيم ممتازة ردود مؤكدة كتب بنّاءة رسوم تسالي تأملات يوميات
    Bible Read search in Arabic Studys Stories Testimonies Hymns and Poems Answers Books Links Daily devotions Acappella Music Graphics /Alnemat Journal Arabe Chrétien La Grâce la Revue Arabe sur Internet offre La Sainte Bible Al-Injil L’Evangile de Jésus Christ gratuit, Bienvenue a La Grâce.

إكتب تعليقك

الحكاية  الثالثة

الاخبار العاجلة لعودة الشاعر الاسرائيلي الانتهازي نورالعروبة ميلاط الى الحياة الشعرية بقسنطينة بعد قضائه على المستقبل الانساني لمواطن قسنطيني في محاكم قسنطينة على عبارة اسرائيلي والاسباب مجهولة


شر البلية ما يضحكخواطر كاتب جزائريالعروش و الحكم المغشوش بقلم نورالدين بو كعباش


الشاعر الإ سر ائيلي

حينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك . 

شهادة للتاريخ اديب يهين مواطن من اجل اموال وارضاء لاسرائيل

الى منظمات حقوق الانسان الاسرائيلية مثقف جزائري يهان في المحاكم "قسنطينة "بسسب شاعر يكره شعب اسرائيل ارجو التدخل لدي المنظمات الحقوقية لانقاد مثقف جزائري يعشق شعب اسرائيل
الى المنظمات الحقوقية الاسرائلية قضية وحدثشاعر جزائري يهين دولة اسرائيل في محاكم قسنطينة ويساوم المواطن بدفع مبلغ 100مليون سنتيم من اجل كلنمة اسرائيل
ثم يهدد المثقف بدفع مبلغ 100مليون لتصبح دولةاسرائيل لعبة في محاكم قسنطينة
القضية مساس بكرامة تاريخ شعب ودولة اسرائيل
ارجوكم التدخل لانقاد المثقف من طمع الشاعر العروبي
ان تاريخ اسرائيل اصبح قدف وتجارة من طرف شعراء قسنطينة في محكمة قسنطينة ّبقلم نورالدين بوكعباشمثقف جزائريان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصهجراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافةملاحظات1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدفوشكرانورالدين بو كعباشبيان وقائع الدعويحيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوباتحيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائيةحيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيتحيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانونحيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائريحيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدةحيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكموعليه فان المحكمةبعد الاطلاع على الملفبعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوباتبعد النظر في الدعوى طبقا للقانونحيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيليحيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائريةحيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليهحيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوباتفي الدعوى المدنيةحيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..239من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضررحيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اجحيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اجولهده الاسبابحكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحيةالحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدةفي الدعوى المدنيةقبول تاسيس الضحيةالزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبةتحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصيبدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبطرقم الجدولرقم الفهرس 09/04503تاريخ الحكم 15/03/09استدعاء مباشرالنيابة ضدبوكعباش نورالدينطبيعة الجرمالقدفملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائريطبيعة الحكم جزائينص المقال الدي رفع به نور العروبة القضية الشاعر الإ سر ائيليحينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك . شر البلية ما يضحكخواطر كاتب جزائريالعروش و الحكم المغشوشبقلم نورالدين بو كعباش From : nourbouka@hotmail.com Sent : Wednesday, February 23, 2005 10:36 AM انظروا مادا كتب عن احلام مستغانمي رواية ذاكرة الجسد المنسوبة لأحلام مستغانمي ليست بالروايةالعادية سواء اتخذنا مقياس النجاح الخرافي الذي حققته و الذي فشل في الوصول إليه الكثير من عمالقة الأدب العربي ، أو اتخذنا مقياس الضجةالكبيرة التي رافقت صدورها و التي تضمنت إتهامات خطيرة للشاعرة السابقة بسرقة روايتها ، والعجيب هو أن كل المتهمين بأبوتها رجال: شاعران هما سعدي يوسف و نزار قباني، وروائيان هما حيدرحيدر و شاب مصري مغمورإضافة إلى والدهاالمجاهد. سؤال من كتب ذاكرة الجسد؟ كان محركا لدراسة معمقة و شاقة قمت بها منذ فترة ولقد توصلت إلى نتائج مثيرة للتساؤل. من بين الحقائق التي أثارت إنتباهي إنشاء أحلام مستغانمي جائزة دعتها جائزة مالك حداد تخليدا لذكرى الكاتب الجزائري مالك حداد ( و الذي تقدسه أحلام لدرجة إهدائه روايتها الأولى و تفضيله على والدها و الذي لم يذكر سوى في ذيل الإهداء ) كان أول الفائزين بها أديب جزائري يدعى إبراهيم سعدي و هذا الفوز ناله عن طريق روايتهبوح الرجل القادم من الظلامو هي رواية تحكي قصة شاب جزائري يهاجر إلى فرنسا و هنالك يتعرف إلى شابة يهودية فرنسية و يقع في حبها بكل جوارحه ، وهنالك ما هو أكثر إثارة ف :محيط خالد كله يهودي : خالد بطل رواية ذاكرة الجسد محاط من كل الجهات بأبناء اسرائيل ف :1- جيرانه : لم تذكر الرواية من جيران خالد ممن لعبوا دورا في أحداثها سوى جاران و كلاهما يهودي و هما الجارة اليهودية التي كانت حبه الأول و جاره حارس السجن اليهودي الذي ساعده فيما بعد أثناء سجنه.فهل كان خالد يسكن حيا يهوديا ؟ الإحتمال كبير إذا ما أخذنا بعين الإعتبار عادة اليهود في التجمع في أحياء خاصة بهم أو شوارع لا يساكنهم بها أحد من الأغيار ،كما أن خالد حسب الرواية يسكن بحي سيدي مبروك و هو حي بفسنطينة معروف بأنه كان خلال الفترة الإستعمارية يأوي جالية يهودية معتبرة متجمعة في قسم منه يدعى قرية اليهود village des juifs ، و هو قسم يسكنه اليهود وحدهم، فهل كان خالدقاطنا بقرية اليهود؟..ولماذا؟2- صديق طفولته: لم تذكر الرواية من أصدقاء طفولة خالد سوى الناقد الفني اليهودي روجيه نقاش وهو الذي ساعده فيما بعد أثناء هجرته إلى فرنسا.3- أول حبيبة له: الجارة اليهودية كانت أول حب لخالد ، وهو يتحدث عنها قائلا: منذ حبي الأول لتلك الجارة اليهودية التي أغريتها إلى تلك الممرضة التونسية التي أغرتني ، إلى نساء أخريات (ص363) ولاشك بأنكم لاحظتم بأن خالد وصف جارته اليهودية بالعفة بما أنه من قام بإغرائها ، ووصف الممرضة التونسية بالانحطاط الخلقي بما أنها من قام بإغرائه متجاوزة بذلك تقاليد العلاقات بين الجنسين والتي تجعل المرأة مطلوبة لا طالبة ، وكذلك أخلاقيات المهنة النبيلة التي تمارسها والتي تفرض عليها عدم استغلال مرضاها في أغراضها الخاصة، و لا يمكن في أي حال من الأحوال تصور أن يكون ذكر مهنة تلك التونسية مجرد مصادفة أو زلة قلم. هنالك إذن صورة مشرقة للمرأة اليهودية في مقابل صورة سيئة للمرأة العربية (ممثلة بالمرأة التونسية)، و كان يمكن اعتبار ذلك استثناء لولا أن تلميع صورة اليهود مقابل تسويد صورة العرب استمر من بداية الرواية إلى نهايتها، فلقد وصفت الرواية النساء التونسيات بالجوع الجنسي الرهيب و الرغبة في الخطيئة مع التظاهر الكاذب بالعفة (ص 126) و هو نفس الوصف الذي وصفت به نساء قسنطينة (ص 373) و إضافة إلى هذا فكون حبيبة خالد الأولى أي حبه الأول يهودية يدل على أن عواطفه كانت منذ البداية يهودية خالصة، و إذا أخذنا بقول الشاعر: ما الحب إلا للحبيب الأول فإن عواطفه المحبة لليهود ستستمر و تبقى.4- حارس السجن الذي ساعده: يتعرض خالد للتحقيق من طرف البوليس التونسي بعد تهليله لخطاب لكاتب ياسين ( وهو كاتب فرانكو شيوعي جزائري معادي لكل ما هو عربي و مسلم) يتهجم فيه على الأنظمة العربية و هنا يتذكر (و لابد و أن الأمر ليس مصادفة) حارس السجن اليهودي الذي ساعده أثناء حبسه عام 1945 بعد مشاركته في مظاهرات 8 ماي المناهضة للاستعمار الفرنسي و ذلك بأن يأتيه بين الحين و الآخر بقفة الأكل الذي تعده والدته (ص 387) و المقابلة هنا واضحة جدا فالعرب ممثلين في النظام التونسي يقهرون خالد و اليهود ممثلين في حارس السجن اليهودي يمدون له يد المساعدة. 5- اليهودي الفرنسي الذي ساعده: بعد تعرض خالد للاضطهاد يقرر الهجرة إلى فرنسا بحثا عن الحرية المفقودة، و هنالك يلقى مساعدة ناقد فني فرنسي يهودي يدعى روجيه نقاش، فروجيه يساعد خالد على الاستقرار بباريس بما كان يملكه من علاقات و وساطات، أكثر من هذا فقد ساعده دون أن يطلب منه المساعدة و هذا دليل على أريحيته الكبيرة و لقد كان صديقه الحميم خلال فترة غربته بفرنسا حيث بصفه خالد بقوله صديق طفولتي و صديق غربتي (ص 151)، و خالد يصف روجيه بكل الصفات الحسنة فهو شخص رقيق مرهف الإحساس كما يبدو من تعلقه بذكرى قسنطينة و حلمه بالعودة إليها أو أن يأتيه أحد على الأقل بفاكهة واحدة من شجرة التين التي كانت تطال نافذة غرفته في بيته بقسنطينة (ص 151) و حتى لهجته فهي لهجة قسنطينية محببة، و يمتدح أهله قائلا له: إن الناس مازالوا يعرفون أهلك في ذلك الحي و يذكرونهم بالخير (ص 152) و لا بد و أن روجيه نقاش هو الصديق الحميم لخالد أي أقرب أصدقائه إلى قلبه بما أنه صديق طفولته و صديق غربته معها، و المقابلة بين أفضال اليهود و حسناتهم و مظالم العرب و مساوئهم لا تتوقف عند هذا الحد فروجيه نقاش يكتب مقالا جيدا عن المعرض الفني الذي أقامه خالد بباريس فيما تجاهلته الصحافة الجزائرية و العربية تجاهلا واضحا و هكذا فإن اليهود ممثلين في روجيه اهتموا بمعرض خالد و أعطوه حقه من التقدير و العرب ممثلين في الصحافة العربية أهملوه و أهملوا صاحبه. باختصار شديد فإن جيران خالد يهود و حبيبته الأولى يهودية و صديق طفولته يهودي و الرجل الذي ساعده في السجن الإستعماري يهودي و الرجل الذي ساعده بعد هجرته من الجزائر للاستقرار في باريس يهودي أيضا، و صديق غربته يهودي، و الناقد الفني الذي اهتم بمعرضه و أعطاه حقه من التقدير يهودي... أكثر من كل هذا فإن الحي الذي كان يسكن به في قسنطينة يعتبر من أكبر التجمعات اليهودية بقسنطينة و به قسم يدعى قرية اليهود Village des Juifs كل سكانه من اليهود، و الحي الذي سكن فيه بباريس و هو الدائرة 16 معروف بفرنسا بأنه حي شبه يهودي لأن اليهود هم أغلب سكانه و أغلب ملاكه و لقد ثارت ثائرة فرنسا إعلاما و حكومة منذ فترة قصيرة لما تعرضت سيدة فرنسية لاعتداء عنصري من طرف مجموعة من الشباب المنحرفين لأنهم لما سألوها عن مكان سكنها أجابت بأنها تسكن في الدائرة 16 فقاموا بالاعتداء عليها لأنهم ظنوها يهودية باعتبار أن اليهود هم غالب سكان تلك الدائرة، و رغم أن قصة الاعتداء العنصري ظهر فيما بعد زيفها و أنها مختلقة من طرف تلك السيدة فإن القصة توضح إلى أي مدى ارتبطت الدائرة 16 في أذهان الفرنسيين باليهود... بعد كل ما سبق ذكره هنالك سؤال واحد يطرح نفسه... ما الذي ينقص خالد بطل الرواية ليكون يهوديا؟رواية ذاكرة الجسد ...و الحسابات الغريبةقادتني دراستي إلى اكتشافات مثيرة أهمها استخدام الروايةللحسابات القبالية و اللغة الرمزية ، و القبالة هي فلسفة دينية يهودية صرفة و تعرف القبالة بأنها فلسفة القبول و مذهب القائلين بأن الإيمان هو قبول التراث فالقباليون هم السلفيون و هم نقيض العقليين ، و هم يذهبون إلى أن للنصوص روحا هي التأويلات التي يستخرجها الواصلون أي أن التأويلات السرية للنصوص و التي لا يستطيع الوصول إليها سوى العارفون بالقبالة هي أساس فهمها و تعتمد القبالة على التأويل القائم على :1- لغة رمزية شديدة التعقيد. 2- الحساب العددي للحروف و الكلمات و الجمل عن طريق حساب الجمل المبني على أبجدية أبجد هوز . 3- قد يتم استخلاص معاني العبارات بقراءتها عكسيا أو بتجميع الحروف الأولى لكلماتها ، إلى غير ذلك من الأساليب السرية المعقدة و لكي تكون الأمور أوضح نقول إن القباليين يستخدمون دائما رموزا للتعبير عن أشخاص أو أماكن أو حوادث معينة كما يستخدمون الحساب العددي للحروف و الكلمات و الجمل للإشارة إلى حوادث أو ظواهر معينة أيضا و الحساب العددي بالعربية يكون عن طريق أبجدية أبجد هوز و التي تعطي قيمة عددية لكل حرف فالألف يساوي 1 و الياء تساوي 5 و هكذا دواليك و كلمة ألم مثلا بالحساب العددي تساوي 71 لان أ = 1 ، ل = 30 ، م = 40 ( 1 30 40 = 71 ). هل استخدمت القبالة حقا في رواية ذاكرة الجسد ؟ نعم ، و لدي الأدلة علىذلك لكنني سأكتفي هنا بلمحات بسيطة الرموز : عنوان الرواية هو ذاكرة الجسد و كلمة جسد مكونة من الحروف ج ، س و د ، و حرف الجيم رمز لكلمة جنس و حرف السين رمز لكلمة سياسة و حرف الدال رمز لكلمة دين و السياسة ، الجنس و الدين تشكل الثالوث المحرمكما يسميه كاتب الرواية و الذي عبر عنه بقوله في الصفحة 400 سلاما أيتها المدينة التي تعيش مغلقة وسط ثالوثها المحرم ( الدين - الجنس – السياسة ) و خالد بطل الرواية يعيش قدرا تصادميا مع ( الثالوث المحرم ) كما يقول الكاتب في الخلاف الخلفي للرواية . و إضافة إلى الثالوث المحرم المشكل من ( الدين – الجنس – السياسة ) هناك ثالوث آخر سندعوه ثالوث الحب و الذي عبر عنه الكاتب الحب الثلاثي و هو الثالوث المشكل من أبطال الرواية الثلاثة خالد ، حياة و زياد ، فخالد و هو رسام أصله من مدينة قسنطينة و زياد هو شاعر فلسطيني يقعان في حب امرأة واحدة و هي الروائية الشابة حياة . الكاتب ذكر هذا الحب الثلاثي بوضوح في الصفحة 242 على لسان خالد و هو يتحدث عن علاقته بحياة : قبل أن يتحول حبنا من عشق ثنائي عنيف إلى حب مثلث الأطراف كل زواياه متساوية و هكذا فلقد وصف الحب الثلاثي بالمثلث و هذا الوصف هو أحسن تعبير عنه . لدينا إذن مثلثان: 1- مثلث الحب الثلاثي المكون من حياة ، خالد و زياد و الذي عبر عنه الكاتب في الصفحة 242 بقوله : لم يكن لأحدنا وعي كامل لينتبه أن العشق اسم ثنائي لا مكان فيه لطرف ثالث و لذا لما حولناه إلى مثلث ابتلعنا جميعا كما يبتلع مثلث برمودا كل البواخر التي تعبره خطأ و بقوله المذكور أنفا.2- المثلث المستحيل المكون من الدين الجنس السياسة و الذي قال عنه في الصفحة 400: سلاما أيها المثلث المستحيل .. سلاما أيتها المدينة التي تعيش مغلقة وسط ثالوثها المحرم ( الدين – الجنس – السياسة ). لكن ما هي العلاقة بين المثلثين ؟ ، الكاتب يقول في الغلاف الخلفي للرواية بان العلاقة بينهما هي علاقة تصادمية و ليتصادم مثلثان فلابد و إنها و إنها يسيران في اتجاهين متعاكسين و عندما يصطدم مثلثان يسيران في اتجاهين متعاكسين فان الناتج سيكون لا محالة نجمة سداسية و هو ما عبر عنه الشكل التاليهل هذا معقول ؟ هل أراد كاتب الرواية تشكيل نجمة سداسية عن طريق مثلثي الحب و المثلث المستحيل ؟ إن ما اكتشفناه ليس بالدليل الكافي و لكننا لن نكتفي بما سبق ذكره بل سنقدم أدلة أوثق. ذكرنا في بداية مقالنا شكوكنا حول هوية خالد بناءا على ما كشفناه من المحيط اليهودي الذي يؤطره و الذي يضم جيرانه و أصدقائه و حبيبته و الحي الذي سكن به في قسنطينة و الحي الذي سكن به في باريس فإذا افترضنا بان خالد يهودي و انتبهنا إلى تنافسه الحاد ضمن إطار الحب الثلاثي على قلب حياة بطلة الرواية مع الشاعر الفلسطيني زياد، ألا يمكننا الاستنتاج بان الحب الثلاثي هو في الحقيقة إشارة إلى حب اليهود ( ممثلين في خالد ) و العرب ( ممثلين في زياد) لفلسطين ( ممثلة في حياة ) ؟ إن هذا سيقودنا إلى اعتبار خالد و زياد و حياة مجرد رموز ، و هو ما يتلاءم مع طرق القبالة و التي تعتمد على لغة الرموز المعقدة .على كل فلقد توصلنا و باستخدام أساليب القبالة الحسابية إلى البرهنة على أن خالد و حياة و زياد مجرد رموز لليهود و الفلسطينيين و العرب و لكننا نبوح بما اكتشفناه حاليا و سنكتفي بدليل واضح على صدق ما ذهبنا إليه مأخوذ من الرواية نفسها ، فبعد موت زياد ( العرب ) يقرأ خالد ( اليهود ) بين أوراقه خاطرة يقول عنها أدهشتني بتطابقها مع أحاسيسي مما يدل على أنها تعبير أيضا عن أحاسيس خالد و ذكر الخاطرة السابقة هو تفسير للحب الثلاثي فقد وردت بعد الحديث عنه بإسهاب في الفقرات السابقة ( انظر ص 242 ) . يقول زياد في خاطرته : عشقنا جولة أخرى خسرناها في زمن المعارك الفاشلة، فأي الهزائم أكثر إيلاما إذن ... مقدرا كل الذي حصل. شعبين كنا لأرض واحدة. و نبيين لمدينة واحدة ... وها نحن قلبان لامرأة واحدة. كل شيء كان معدا للألم. ( هل سيسعنا العالم معا ؟) .إن من يقرأ خاطرة زياد المذكورة في الصفحة 243 سيفهم بسهولة بان المقصود بالحب الثلاثي حب اليهود و العرب لأرض واحدة و سعيهما كل واحد من جهته للحصول عليها و هذا ما عبر عنه بقوله شعبين كنا لأرض واحدة و أن الصراع هو صراع ديني أيضا بين الفلسطينيين المسلمين المؤمنين بمحمد (ص) و الاسرائليين اليهود المؤمنين بموسى أي المؤمنين بنيين مختلفين على مدينة واحدة و هي القدس ( لاحظ كيف أن الحرف الأول من اسم مدينة القدس هو القاف و هو أيضا الحرف الأول من اسم مدينة قسنطينة ) ، و هذا المفهوم عبر عنه زياد بقوله ونبيين لمدينة واحدة و في الختام يؤكد أن الحب الثلاثي بين خالد ، زياد و حياة هو تعبير عن الصراع العربي الإسرائيلي بقوله و ها نحن قلبان لامرأة واحدة و يتساءل عن نهاية هذا الصراع و هل من الممكن أن تسع فلسطين الشعبان العربي و اليهودي معا بقوله كل شيء كان معدا للألم (هل يسعنا العالم معا) ولا شك بأنك لاحظت بأن عبارة (هل يسعنا العالم معا) مفصولة عن العبارات السابقة و مميزة عنها بوضعها بين قوسين . فماذا يقصد الكاتب بذلك ؟. إذا استخدمنا الحساب العددي لحساب قيمة العبارة السابقة سنجد أنها تساوي 570 أي 57 ( لأن الأصفار يمكن إهمالها في الحساب العددي للحروف ) و 57 تمثل سنة ميلاد حياة بطلة القصة فلقد ولدت سنة 1957، و حياة ممثلة لفلسطين رمزيا في الرواية و كأن الكاتب أرخ العبارات السابقة الشارحة للحب الثلاثي بسنة 1957 سنة ميلاد حياة ( فلسطين) و هي نفسها حسابيا سنة 1948 لأن 1957 = 7 5 9 1 = 22 و 1948= 8 4 9 1 = 22 و بذلك فالخاطرة مؤرخة بسنة 1948 و التي تمثل بداية الصراع العربي الإسرائيلي و الذي انتهى آنذاك بهزيمة العرب تماما كما انتهى الصراع بين خالد و زياد على حياة بموت زياد و لقد عبر زياد عن هزيمة العرب بقوله عشقنا جولة أخرى خسرناها في زمن المعارك الفاشلة ، فأي الهزائم كانت أكثر إيلاما إذن . النجمة السداسية إذن تتشكل بتقاطع مثلث الحب الثلاثي مع المثلث المستحيل و كأن هذا المثلث الأخير المكون من (الدين- السياسة– الجنس) يقف حائلا أمام الحب الثلاثي و الدين هنا بنفس اللغة الرمزية رمز اليهودية و الإسلام و السياسة رمز للصهيونية و القومية العربية و الجنس رمز للجنسين اليهودي و العربي. النجمة السداسية قباليا : إذا كان ما سبق ذكره غير كاف للبرهنة على ما ذهبنا إليه فإن الطرق الحسابية تمنحنا أدلة أقوى. لنفترض أننا حاولنا تمثيل محتوى الرواية هندسيا. يلزمنا إذن معلم متعامد يحتوي على محورين أحدهما للسينات و الآخر للعينات و سنحاول توقيع نقاط ممثلة لأهم محتويات الرواية على هذا المعلم مستخدمين الأساليب الحسابية. إن محتوى الرواية يتلخص في الحب الثلاثي الرابط بين خالد، حياة وزياد وثالوث الجنس، الدين، السياسة ولذلك فلدينا 6 نقاط مهمة ينبغي توقيعها على المعلم، لكن على أي أساس سنقوم بتوقيع تلك النقاط؟ لابد وأن أول ذكر لكل من العناصر الـ6 السابقة بالرواية أي لكلمات جنس،دين،سياسة،زياد،خالد،حياة هو الميزة الأهم ولذلك سنجعل محور السينات لترتيب الذكر حيث سنضع عليه 3 رتب (1، 2، 3) نرتب من خلالها عناصر كل مثلث على حدا حسب ترتيب ذكرها ، أما محور العينات فسنخصصه لمجموع أرقام صفحات أول ذكر لكل عنصر من العناصر ، وهكذا سنحصل على النتائج التالية: ( ملاحظة: لقد إستخدمنا في هذه الدراسة أول طبعة لرواية ذاكرة الجسد و هي الطبعة الصادرة عام 1993 بالجزائر ،و اختلاف الطبعات اللاحقة عن الطبعة الأولى في ما يخص ترقيم الصفحات ليس دليلا على خطىء استنتاجاتنا لأن الطبعة الاولى هي الأصل) 1-مثلث الحب الثلاثي: أول عنصر مذكور فيه هو خالد وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 16(6 1=7). ثاني عنصر مذكور فيه هو حياة وقد ذكرت لأول مرة ص 48(8 4=12). ثالث عنصر مذكور فيه هو زياد وقد ذكر لأول مرة بإسمه الكامل زياد الخليل في صفحة 196 (6 9 1=16=6 1=7). 2- المثلث المستحيل: أول عنصر مذكور فيه هو السياسة وقد ذكرت لأول مرة ص 36 (6 3=9). ثاني عنصر مذكور فيه هو الجنس وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 111 (1 1 1=3). ثالث عنصر مذكور فيه هو الدين وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 279 (9 7 2=18=8 1=9). وبعد أن حصلنا على إحداثيات كل نقطة من النقاط الـ6 سنحاول تمثيلها على المعلم المتعامد السابق، ونتيجة هذا التمثيل يوضحه الشكل التاليلقد حصلنا إذن و باستخدام الطرق الرياضية على نفس النجمة السداسية التي إستنتجناها إعتمادا على محتوى الرواية نفسها. سر الرواية... سر الأحرف: لاستخراج سر رواية ذاكرة الجسد لن نعتمد عليها وحدها بل على الروايتين الأخريين أي روايتي فوضى الحواس وعابر سرير وتمثلان الجزئين الثاني والثالث على الترتيب من الثلاثية، نلاحظ من دراستنا لعناوين الروايات الثلاث عدة ملاحظات عجيبة: هنالك 4 حروف فقط تتكرر في أكثر من عنوان وهي حروف أ ( يتكرر 6 مرات) ر ( يتكرر 4 مرات) س (يتكرر ثلاث مرات)ل (يتكرر مرتان)، وهذه الحروف تشكل 6 من 7 حروف مكونة لكلمة إسرائيل ، بل هي كل حروف الكلمة إذا ما اعتبرنا الياء ألفا كما تستخدم في بعض المجالات (في لعبة الكلمات المتقاطعة مثلا) . عدد أحرف عناوين الروايات الثلاث الإجمالي هو 28 حرف وهو نفس عدد الحروف الهجائية .. أليس هذا دليلا على دقة الحساب؟ على كل فإن تكرار الحروف الأربع السابقة في عناوين الروايات الثلاث مثير للانتباه ولابد وأن له مغزى معين وربما كانت كلها أو أحدها مفتاحا للغز ودراستنا لرواية ذاكرة الجسد جعلتنا نصل إلى نتيجة مهمة وهي أن الإجابات على كل الأسئلة تقدم دائما في الختام فهل رواية عابر سرير هي الإجابة على كل ما طرحنا من أسئلة ؟ لنحاول إكتشاف أسرار عنوان هذه الرواية. إن عبارة عابر سرير يمكن كتابتها أيضا كما يلي (ع ا بر سر ي ر) ولابد وأنكم لاحظتم أن آخر 4 حروف هي سري ر.. أليس هذا معناه سر يساوي ر أي أن السر هو حرف الراء؟ إن ما يعزز هذا الاحتمال هو أننا يمكننا كتابة العنوان أيضا كما يلي (ع بر ي ا سر ر) وهذا بنقل مكان حرفين فقط هما الألف والياء ونلاحظ أن العبارة ستتحول إلى (عبري اسر ر) وكلمة عبري هنا واضحة المغزى أما كلمة اسر فتمثل الحروف الثلاث الأولى من كلمة إسرائيل وبذلك يكون المعنى المقصود (عبري إسرائيلي يساوي ر) أكثر من هذا يمكن كتابة العنوان أيضا كما يلي(ا ع بر سر ي ر) أي (أعبر سر ي ر) وهذا معناه أعبر (أي أفسر) : سر يساوي ر وكلمة تعبير تستخدم للدلالة على تفسير الأحلام و إسم بطلة الرواية الثاني وهو الاسم الذي تعرف به هو أحلام (كما هو واضح من الصفحة 42 من رواية ذاكرة الجسد). هل حرف الراء هو مفتاح اللغز؟ لا بد وأن الأمر كذلك لأن حرف الراء هو أكبر الحروف الأربعة المكررة قيمة عددية فهو يساوي 200 (أ=1، س= 60، ل=30) وهو الحرف الأخير في عنوان الرواية الثالثة أي في الثلاثية كلها والراء كذلك موجود تقريبا في كل الكلمات المفتاحية براوية ذاكرة الجسد فهو موجود في كلمة جسر وفي أسماء ثلاثة من الأربع جسور المذكورة فيها( وهي جسور القنطرة سيدي راشد ميرابو) وهو موجود في كلمات امرأة ، رجل، حرب، ثورة، ذاكرة، ذراع يسرى، غرب، رسم، شعر، رواية، سرير، فرنسا، باريس، سيرتا، (أول أسماء مدينة قسنطينة) محرم والأهم من كل هذا هو موجود في كلمات عبري ، إسرائيلي وعربي وموجود في عناوين رواية في الثلاثية وآخر رواية منها وكأنه الجسر بينها أي بين ضفتي الثلاثية ، وحرف الراء يتكرر بقوة في عنوان رواية عابر سرير حيث يتكرر ثلاث مرات (ورقم الثلاثة من الأرقام القبالية المقدسة عند اليهود) وإذا قمنا بحذف الأحرف المكررة أي ( الألف والراء والسين) منه نحصل على ثلاثة حروف متبقية هي ع ب ي وهي حروف لا تشكل كلمة مفيدة لكن إذا أضفنا لها حرف الراء تصبح عبري أو عربي وهكذا فإن عنوان الرواية مكون من 8 حروف، 5 حروف منها تنتمي إلى كلمة إسرائيل والثلاثة المتبقية تنتمي إلى كلمة عبري. إن حرف الراء إذن يملك سحرا خاصا في الثلاثية والعجيب في الأمر أنه يملك سحرا خاصا لدى اليهود فهو موجود في غالب ألقاب اليهود وإن لم تجده في ألقابهم ستجده حتما في أسمائهم، نذكر على سبيل المثال ألقاب الشخصيات السياسية اليهودية الكبرى كهرتزل مؤسس الحركة الصهيونية وبن غوريون مؤسس إسرائيل ورؤساء الوزراء رابين، مائير، شارون، باراك، بيريز، شامير، والعلماء اليهود الكبار كفرويد، داروين، دوركايم (آينشتاين إسمه روبرت) وكبار الفنانين اليهود كشارل غانزبورغ وباتريك بريال وفرانك سيناترا ( شابلن إسمه شارلي وماسياس إسمه أنريكو) وكبار أثرياء اليهود كروتشيلد، ميردوخ، أوبنهايمر، سيتروان، لازار، مورغانتو (داسو إسمه مارسيل) و إعتناء اليهود بوجود الراء في أسمائهم دليل على قدسيته لديهم ولاعجب في ذلك فهو موجود في كلمة رابي التي تعني الحاخام وهو رجل الدين لديهم، وإسرائيل وهي دولتهم والعبرية وهي لغتهم وأرشليم وهي عاصمتهم ومدينتهم المقدسة و الأزرق هو لون نهري النيل والفرات حدود دولتهم الدينية المنشودة والراء موجود أيضا في كلمات سر ورمز، فهل الراء مفتاح السر وأداة فهم الرموز؟ إنه لغز معقد جدا لكن الكاتب في الصفحة 51 يقدم إجابة واضحة فهو يقول: الرموز تحمل قيمتها في موتها والعجيب في الأمر هو أن كلمة موتها تساوي عدديا 40 6 400 5 1=452=20=11=2، وكلمة لغز تساوي عدديا 30 1000 7=1037=7 3 0 1=11=1 1=2 وكلمة حل تساوي 8 30=38=11=2 وهكذا فإن لغز =حل=رمز=2 قباليا و2 هي حل اللغز وتفسير الرموز، وبما أن ر=200=2 قباليا، فإن حرف الراء هو مفتاح حل الألغاز وفهم الرموز. لنعد الآن بعد أن برهنا على أن حرف الراء هو مفتاح حل الألغاز إلى رواية ذاكرة الجسد ونحاول تفكيك عنوانها (ذاكرة الجسد =ذاك ر ت الـ جسد =ذاك الـ ر تجسّد) وهكذا حصلنا على عبارة (ذاك الـ ر تجسّد) بنقل حرفي الـ فقط من مكانها والعبارة السابقة مفهومة المغزى فهي تؤكد بأن ذاكرة الجسد ليست في الحقيقة سوى تجسيد لحرف الراء والراء كما برهنا من رواية عابر سرير يساوي عبري إسرائيلي وبهذا فالقصد الصهيوني واضح جدا، وبعيدا عن كل الحسابات القبالية فإن حرف الراء أيضا هو رمز لكلمة رواية لأنه من المعهود الرمز للكلمات بحروفها الأولى وبهذا فإن سر الـ ر يمكن فهمه أيضا (سر الرواية). بعد أن توصلنا إلى سر حرف الراء بدأت أتساءل عن كيفية توظيفه لحل لغز الثلاثية، و استنتجت أن الحل يوجد في عناوين الروايات الثلاث المشكلة لها مادام كشف سر حرف الراء كان عن طريقها. كتبت عناوين الروايات في ورقة وبدأت أفكر.. كيف سيكون الحل؟ وبعد تفكير طويل توصلت إلى فرضية غريبة... ماذا لو كان الحل هو استخدام أحرف العناوين نفسها لتشكيل جمل ذات مغزى صهيوني وماذا لو كانت الإجابة على شاكلة إجابات منشطي الألعاب التلفزيونية: لقد وجدت الإجابة الصحيحة للسؤال. لهذا كتبت عبارة (وجدت سر ال ر) انطلاقا من حروف عناوين الروايات وهنا واجهتني مشكلة أخرى، ما هو سر الر؟. الإجابة هنا كانت أسهل فسر الر والرواية كما استنتجته وبرهنت عليه هو إسرائيل وبذلك أصبحت العبارة كالتالي: ( وجدت سر الر: إسرائيل) و بعد أن حذفت كل الحروف التي استخدمتها في تشكيل العبارة السابقة من عناوين الروايات ظلت في جعبتي الكثير من الحروف الغير مستعملة وهي بالضبط 12 حرفا، وهنا بدأت المشكلة الأعقد. لقد حاولت بكل الطرق الممكنة تشكيل جملة أو جمل ذات مغزى مفيد عن طريق هذه الأحرف ففشلت وكدت أرمي المنشفة وأعترف بأن كاتب الرواية أذكي مني بكثير لولا أنني انتبهت إلى حقيقة بسيطة لا أعرف كيف غابت عن ذهني وهي أن الحروف قد تكون استخدمت حسابيا أي عوض أن يتم استغلالها لتشكيل جمل ثم استغلال قيمتها العددية لتشكيل عدد معين. الحروف المتبقية هي ذ، ك، ع، ب، ر، ف، ض، ا، ح، و، ا، س وهي تساوي عدديا ذ ك ع ب ر ف ض أ ح و أ س=700 20 70 2 200 80 800 1 8 6 1 60=1948، الحروف المتبقية إذن مجموعها الحسابي هو 1948 وحروف الروايات الثلاث تشكل العبارة التالية: (وجدت سر الـ ر: إسرائيل 1948) وهي عبارة تدل على أن الروايات ألفت في ذكرى ميلاد إسرائيل أو وفاءا لهذه الذكرى وإذا أخذنا بالاعتبار تاريخ تأليف الرواية الأولى وهو سنة 1988 فإن هذه الرواية ألفت في الذكرى الأربعين لإنشاء إسرائيل. إن كل ما ذكرته حتى الآن هو على أية حال جزء قليل مما اكتشفته من عجائب رواية ذاكرة الجسد ، أما بقية اكتشافاتي أي أهمها فقد تركتها خفية لتظهر فيما بعد في كتاب من كتب ذاكرة الجسد؟و الذي أسهر على تأليفه حاليا وأتمنى أن يجد فيه القارئ العربي حقائق و إجابات مقنعةميلاط نور العروبةعلما ان الدراسة بعنوان الاشارات اليهودية في رواية داكرة الجسد ملاحظة نرجو من الاديبة احلام ان ترفع دعوي قضائية ضد الشاعر نورالعروبة ميلاط في القريب العاجل

[نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ] [ 25/09/2009 الساعة 11:56 صباحاً]
هده القصة حقيية حدثث في قسنطينة بطلها شاعر وضحيتها مواطن اليكم التفاصيل الى الصحافة الجزائرية افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم قضية وحدثّادباء المحاكم ّبقلم نورالدين بوكعباشمثقف جزائريان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصهجراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافةملاحظات1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدفوشكرانورالدين بو كعباشبيان وقائع الدعويحيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوباتحيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائيةحيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيتحيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانونحيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائريحيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدةحيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكموعليه فان المحكمةبعد الاطلاع على الملفبعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوباتبعد النظر في الدعوى طبقا للقانونحيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيليحيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائريةحيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليهحيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوباتفي الدعوى المدنيةحيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..239من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضررحيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اجحيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اجولهده الاسبابحكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحيةالحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدةفي الدعوى المدنيةقبول تاسيس الضحيةالزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبةتحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصيبدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبطرقم الجدولرقم الفهرس 09/04503تاريخ الحكم 15/03/09استدعاء مباشرالنيابة ضدبوكعباش نورالدينطبيعة الجرمالقدفملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائريطبيعة الحكم جزائيحينما يتحول أديب مزيف إلى إرهابي ويمسي قلمه مبررا للجريمة المنظمة فتلك بشائر الإفلاس الثقافي فمند سنوات رفع أديب جزائري منتخب في البرلمان مسدسه أمام أديب شاب سأله عن مصادر أدبه وها نحن اليوم نعيش مأساة الإرهاب الثقافي من طرف الأديب "المزيف" نور العروبة ميلاط "حيث هاجم مثقف جزائري و ضربه وسط مدينة قسنطينة بحجة الكتابه عن شخصيته المريضة وحسب معلومات تحصلنا عليها فإن نور العروبة ميلاط عشيق عائشة القدافي حيث حاول الإ تصال بها إ لكتروني لكنه فشل كما زار ليبيا قصد لقائها لكنه فشل لكثرة شكوكه وضعف شخصيته وحسب مصادر ثقافية فإن نور العروبة شارك في العديد من المسابقات الرسمية لو لاية قسنطينة لكنه فشل في الحصول على جو ائزها كما أنه حاول إلصاق تهمة الصهيونية بالاديبة مستغانمي عبر دراسة تشكيكية بعنوان الإشارات اليهودية في رواية ذاكرة الجسد ومن محاسن الصدف أن نور العروبة حاول محاربة الصهيونية عبر أحلام مستغانمي لكنه فشل خا صة ومواقفه الأدبية المتناقضة ضد المثقفين الأ حرار في قسنطينة جعلته نقطة إستفهام في تاريخ قسنطينة الثقافي ويدكر أنه مارس مهنة التحكيم الرياضي وفشل رياضيا كما حاول الإنخراط في إتحاد الكتب وفشل ثقافيا وحاليا هاهو يتولي منصب جمعية الأ مين العمودي بعدما فشل في السيطرة على جمعية التنوير برئاسة رشيد فيلالي وللأديب نور العروبة حكايات سياسية ومغامرات خيالية مع يهود قسنطينة وبعثيي الجزائر ويبقي إعتدائه الجسدي صورة مصغرة عن الجنون الأدبي في الثقافة الجزائرية. بقلم/ نور الدين بو كعباشتكذيب تحت التهديد ..... نورالدين بوكعباش 2008-06-17)--------------------------------------------------------------------------------حينما يتحول الأديب إلى ديكتاتوري فتلك بشائر الإفلاس الثقافي. وهكذا فبينما أمسي أدباء الجزائر إحتكاريين بمواقفهم الإنتهازية. هاهو الأديب الجزائري نور العروبة ميلاط يعلن مواقفه الإنهازمية ضد مثقف جزائري أراد مساعدته للخروج من عزلته عبر شبكة الإنترنيت فإذا به يمسي متابع من طرف نور العروبة ومهدد بالقتل العمدي وذلك على إثر اكتشاف نور العروبة مقالة في شبكة قوقل توصف مشاعره الحقيقية وهكذا تحولت مقهي الإنترنيت بشارع العربي بن مهدي إلى مهزلة ثقافية بطلها نور العروبة الذي أرغم المثقف على كتابة تكذيب تحت التهديد وبثلاث مواقف مختلفة. ورغم محاولات المثقف التعبير عن رأيه فإن نور العروبة أرغمه على كتابة تكديب بإملائه وتوقيع المثقف بل و تعداه إلى التهديد بالقتل. ووسط ضحكات مراد جغري وتأسف صحفيات قسنطينة صمم نور العروبة بتهديده الصبياني على إرغام المثقف على مواقف غير ملزمة بل وتعداه إلى تحديد المواقع الإلكترونية وعنوانه الإلكتروني ويذكر أن المثقف الجزائري تعرض للعديد من التهديدات من طرف مثقفين جزائريين أمثال جمال الدين طالب، مراد بو كرزازة، نور العروبة ميلاط. كما رفع ضده مراد بوكرزازة دعوي قضائية بتهة القدف عبر رسالة بريدية عادية. ومن غرائب الصدف أن نور العروبة منع المثقف من عدم دكر إسمه في المقالات الثقافية القادمة ولو ذكر إسمه فمصيره القتل مثلما جاء على لسانه الأدبي، كما أن مضامين التكذيب لم يوافق عليها المثقف بل أرغم عنها على الطريقة الستالنية ومن شدة غضب المثقف توجه إلى مكتب الخبر لقسنطينة لفتح ملف إرهاب المثقفين مرفقا برسائله إلى إذاعة سيرتا وإعترافات حول تهديدات نور العروبة.ما دامت القضية أخلاقية تهدد مستقبل الثقافة الجزائرية ويذكر أن سبب الخلاف يعود لعبارة إسرائيلي التي لم يهضمها الشاعر الإنهزامي فصمم على الإعتداء الجسدي والتهديد بالقتل مع فرض تكديب بالتهديد الجسدي علما أن المقالة نشرت سنة 2003 وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما أصبح الإرهاب الثقافي لغة الأدباء الجزائريين وشر البلية ما يبكي.
 
 
 

اقروا

قسنطينة في 21افريل 2009
الى الصحافة الجزائرية
افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم
قضية وحدث
ّادباء المحاكم ّ

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

ان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصه
جراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافة
ملاحظات
1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم
2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدف
وشكرا
نورالدين بو كعباش





بيان وقائع الدعوي
حيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوبات
حيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائية
حيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3
كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيت


حيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانون
حيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائري
حيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدة
حيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكم





وعليه فان المحكمة
بعد الاطلاع على الملف
بعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوبات
بعد النظر في الدعوى طبقا للقانون
حيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي
حيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائرية
حيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليه
حيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوبات
في الدعوى المدنية
حيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..
239من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضرر
حيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اج
حيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اج

ولهده الاسباب
حكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحية
الحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدة
في الدعوى المدنية
قبول تاسيس الضحية
الزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبة
تحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي
بدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبط




رقم الجدول
رقم الفهرس 09/04503
تاريخ الحكم 15/03/09
استدعاء مباشر
النيابة ضد
بوكعباش نورالدين
طبيعة الجرم
القدف

ملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائري
طبيعة الحكم جزائي




كلمة اسرائيلي اصبحت قدف وغرامة مالية في محاكم الجزائر بلا علاقات مع اسرائيل

اعتقد ان الفشل السياسي انجب الفشل القضائي لقد تحسرت على حالة محامي الجزائر الباحثين عن السياترة الفاخرة والملبس المحترم والشهرة السياسية ومن غرائب قضايا المحاكم ان المحامين يرفعون قضايا قدف ضد مواطنين للحصول على اموال مثلما حدث في محكمة قسنطينة حيث تقدم محامي برفع قضية قدف بالوكالة ضد مواطن بسيط على عبارة شارعر اسرائيلي علما ان المحامي لايفقه في عالم الشعر شيئا لكن نفوده السياسي في حزب جبهة التحرير جعل المحكمة تحكم بغرامة مالية قدرت ب2800دج على عبارة اسرائيلي وهنا الكارثة

نورالدين بوكعباش مواطن بسيط ضحية محامي سياسي

نص المقال

http://www.arabtimes.com/AAAA/March/doc46.html

http://nourbouka.blogspot.com/2013/06/blog-post_4022.html


الى منظمات حقوق الانسان الاسرائيلية مثقف جزائري يهان في المحاكم "قسنطينة "بسسب شاعر يكره شعب اسرائيل ارجو التدخل لدي المنظمات الحقوقية لانقاد مثقف جزا

الى المنظمات الحقوقية الاسرائلية

قضية وحدث
شاعر جزائري يهين دولة اسرائيل في محاكم قسنطينة ويساوم المواطن بدفع مبلغ 100مليون سنتيم من اجل كلنمة اسرائيل
ثم يهدد المثقف بدفع مبلغ 100مليون لتصبح دولةاسرائيل لعبة في محاكم قسنطينة
القضية مساس بكرامة تاريخ شعب ودولة اسرائيل
ارجوكم التدخل لانقاد المثقف من طمع الشاعر العروبي
ان تاريخ اسرائيل اصبح قدف وتجارة من طرف شعراء قسنطينة في محكمة قسنطينة ّ

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

ان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصه
جراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافة
ملاحظات
1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم
2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدف
وشكرا
نورالدين بو كعباش





بيان وقائع الدعوي
حيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوبات
حيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائية
حيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3
كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيت


حيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانون
حيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائري
حيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدة
حيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكم





وعليه فان المحكمة
بعد الاطلاع على الملف
بعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوبات
بعد النظر في الدعوى طبقا للقانون
حيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي
حيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائرية
حيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليه
حيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوبات
في الدعوى المدنية
حيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..
239من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضرر
حيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اج
حيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اج

ولهده الاسباب
حكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحية
الحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدة
في الدعوى المدنية
قبول تاسيس الضحية
الزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبة
تحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي
بدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبط




رقم الجدول
رقم الفهرس 09/04503
تاريخ الحكم 15/03/09
استدعاء مباشر
النيابة ضد
بوكعباش نورالدين
طبيعة الجرم
القدف

ملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائري
طبيعة الحكم جزائي


نص المقال الدي رفع به نور العروبة القضية
الشاعر الإ سر ائيلي


حينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك .

شر البلية ما يضحك
خواطر كاتب جزائري
العروش و الحكم المغشوش
بقلم نورالدين بو كعباش

From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Wednesday, February 23, 2005 10:36 AM

انظروا مادا كتب عن احلام مستغانمي
رواية ذاكرة الجسد المنسوبة لأحلام مستغانمي ليست بالرواية
العادية سواء اتخذنا مقياس النجاح الخرافي الذي حققته و الذي فشل في الوصول إليه الكثير من عمالقة الأدب العربي ، أو اتخذنا مقياس الضجةالكبيرة التي رافقت صدورها و التي تضمنت إتهامات خطيرة للشاعرة السابقة بسرقة روايتها ، والعجيب هو أن كل المتهمين بأبوتها رجال: شاعران هما سعدي يوسف و نزار قباني، وروائيان هما حيدرحيدر و شاب مصري مغمورإضافة إلى والدهاالمجاهد. سؤال من كتب ذاكرة الجسد؟ كان محركا لدراسة معمقة و شاقة قمت بها منذ فترة ولقد توصلت إلى نتائج مثيرة للتساؤل.

من بين الحقائق التي أثارت إنتباهي إنشاء أحلام مستغانمي جائزة دعتها جائزة مالك حداد تخليدا لذكرى الكاتب الجزائري مالك حداد ( و الذي تقدسه أحلام لدرجة إهدائه روايتها الأولى و تفضيله على والدها و الذي لم يذكر سوى في ذيل الإهداء ) كان أول الفائزين بها أديب جزائري يدعى إبراهيم سعدي و هذا الفوز ناله عن طريق روايتهبوح الرجل القادم من الظلامو هي رواية تحكي قصة شاب جزائري يهاجر إلى فرنسا و هنالك يتعرف إلى شابة يهودية فرنسية و يقع في حبها بكل جوارحه ، وهنالك ما هو أكثر إثارة ف :

محيط خالد كله يهودي :
خالد بطل رواية ذاكرة الجسد محاط من كل الجهات بأبناء اسرائيل ف :
1- جيرانه : لم تذكر الرواية من جيران خالد ممن لعبوا دورا في أحداثها سوى جاران و كلاهما يهودي و هما الجارة اليهودية التي كانت حبه الأول و جاره حارس السجن اليهودي الذي ساعده فيما بعد أثناء سجنه.فهل كان خالد يسكن حيا يهوديا ؟ الإحتمال كبير إذا ما أخذنا بعين الإعتبار عادة اليهود في التجمع في أحياء خاصة بهم أو شوارع لا يساكنهم بها أحد من الأغيار ،كما أن خالد حسب الرواية يسكن بحي سيدي مبروك و هو حي بفسنطينة معروف بأنه كان خلال الفترة الإستعمارية يأوي جالية يهودية معتبرة متجمعة في قسم منه يدعى قرية اليهود village des juifs ، و هو قسم يسكنه اليهود وحدهم، فهل كان خالدقاطنا بقرية اليهود؟..ولماذا؟
2- صديق طفولته: لم تذكر الرواية من أصدقاء طفولة خالد سوى الناقد الفني اليهودي روجيه نقاش وهو الذي ساعده فيما بعد أثناء هجرته إلى فرنسا.3- أول حبيبة له: الجارة اليهودية كانت أول حب لخالد ، وهو يتحدث عنها قائلا: منذ حبي الأول لتلك الجارة اليهودية التي أغريتها إلى تلك الممرضة التونسية التي أغرتني ، إلى نساء أخريات (ص363) ولاشك بأنكم لاحظتم بأن خالد وصف جارته اليهودية بالعفة بما أنه من قام بإغرائها ، ووصف الممرضة التونسية بالانحطاط الخلقي بما أنها من قام بإغرائه متجاوزة بذلك تقاليد العلاقات بين الجنسين والتي تجعل المرأة مطلوبة لا طالبة ، وكذلك أخلاقيات المهنة النبيلة التي تمارسها والتي تفرض عليها عدم استغلال مرضاها في أغراضها الخاصة، و لا يمكن في أي حال من الأحوال تصور أن يكون ذكر مهنة تلك التونسية مجرد مصادفة أو زلة قلم. هنالك إذن صورة مشرقة للمرأة اليهودية في مقابل صورة سيئة للمرأة العربية (ممثلة بالمرأة التونسية)، و كان يمكن اعتبار ذلك استثناء لولا أن تلميع صورة اليهود مقابل تسويد صورة العرب استمر من بداية الرواية إلى نهايتها، فلقد وصفت الرواية النساء التونسيات بالجوع الجنسي الرهيب و الرغبة في الخطيئة مع التظاهر الكاذب بالعفة (ص 126) و هو نفس الوصف الذي وصفت به نساء قسنطينة (ص 373) و إضافة إلى هذا فكون حبيبة خالد الأولى أي حبه الأول يهودية يدل على أن عواطفه كانت منذ البداية يهودية خالصة، و إذا أخذنا بقول الشاعر: ما الحب إلا للحبيب الأول فإن عواطفه المحبة لليهود ستستمر و تبقى.4- حارس السجن الذي ساعده: يتعرض خالد للتحقيق من طرف البوليس التونسي بعد تهليله لخطاب لكاتب ياسين ( وهو كاتب فرانكو شيوعي جزائري معادي لكل ما هو عربي و مسلم) يتهجم فيه على الأنظمة العربية و هنا يتذكر (و لابد و أن الأمر ليس مصادفة) حارس السجن اليهودي الذي ساعده أثناء حبسه عام 1945 بعد مشاركته في مظاهرات 8 ماي المناهضة للاستعمار الفرنسي و ذلك بأن يأتيه بين الحين و الآخر بقفة الأكل الذي تعده والدته (ص 387) و المقابلة هنا واضحة جدا فالعرب ممثلين في النظام التونسي يقهرون خالد و اليهود ممثلين في حارس السجن اليهودي يمدون له يد المساعدة. 5- اليهودي الفرنسي الذي ساعده: بعد تعرض خالد للاضطهاد يقرر الهجرة إلى فرنسا بحثا عن الحرية المفقودة، و هنالك يلقى مساعدة ناقد فني فرنسي يهودي يدعى روجيه نقاش، فروجيه يساعد خالد على الاستقرار بباريس بما كان يملكه من علاقات و وساطات، أكثر من هذا فقد ساعده دون أن يطلب منه المساعدة و هذا دليل على أريحيته الكبيرة و لقد كان صديقه الحميم خلال فترة غربته بفرنسا حيث بصفه خالد بقوله صديق طفولتي و صديق غربتي (ص 151)، و خالد يصف روجيه بكل الصفات الحسنة فهو شخص رقيق مرهف الإحساس كما يبدو من تعلقه بذكرى قسنطينة و حلمه بالعودة إليها أو أن يأتيه أحد على الأقل بفاكهة واحدة من شجرة التين التي كانت تطال نافذة غرفته في بيته بقسنطينة (ص 151) و حتى لهجته فهي لهجة قسنطينية محببة، و يمتدح أهله قائلا له: إن الناس مازالوا يعرفون أهلك في ذلك الحي و يذكرونهم بالخير (ص 152) و لا بد و أن روجيه نقاش هو الصديق الحميم لخالد أي أقرب أصدقائه إلى قلبه بما أنه صديق طفولته و صديق غربته معها، و المقابلة بين أفضال اليهود و حسناتهم و مظالم العرب و مساوئهم لا تتوقف عند هذا الحد فروجيه نقاش يكتب مقالا جيدا عن المعرض الفني الذي أقامه خالد بباريس فيما تجاهلته الصحافة الجزائرية و العربية تجاهلا واضحا و هكذا فإن اليهود ممثلين في روجيه اهتموا بمعرض خالد و أعطوه حقه من التقدير و العرب ممثلين في الصحافة العربية أهملوه و أهملوا صاحبه. باختصار شديد فإن جيران خالد يهود و حبيبته الأولى يهودية و صديق طفولته يهودي و الرجل الذي ساعده في السجن الإستعماري يهودي و الرجل الذي ساعده بعد هجرته من الجزائر للاستقرار في باريس يهودي أيضا، و صديق غربته يهودي، و الناقد الفني الذي اهتم بمعرضه و أعطاه حقه من التقدير يهودي... أكثر من كل هذا فإن الحي الذي كان يسكن به في قسنطينة يعتبر من أكبر التجمعات اليهودية بقسنطينة و به قسم يدعى قرية اليهود Village des Juifs كل سكانه من اليهود، و الحي الذي سكن فيه بباريس و هو الدائرة 16 معروف بفرنسا بأنه حي شبه يهودي لأن اليهود هم أغلب سكانه و أغلب ملاكه و لقد ثارت ثائرة فرنسا إعلاما و حكومة منذ فترة قصيرة لما تعرضت سيدة فرنسية لاعتداء عنصري من طرف مجموعة من الشباب المنحرفين لأنهم لما سألوها عن مكان سكنها أجابت بأنها تسكن في الدائرة 16 فقاموا بالاعتداء عليها لأنهم ظنوها يهودية باعتبار أن اليهود هم غالب سكان تلك الدائرة، و رغم أن قصة الاعتداء العنصري ظهر فيما بعد زيفها و أنها مختلقة من طرف تلك السيدة فإن القصة توضح إلى أي مدى ارتبطت الدائرة 16 في أذهان الفرنسيين باليهود... بعد كل ما سبق ذكره هنالك سؤال واحد يطرح نفسه... ما الذي ينقص خالد بطل الرواية ليكون يهوديا؟

رواية ذاكرة الجسد ...و الحسابات الغريبة


قادتني دراستي إلى اكتشافات مثيرة أهمها استخدام الروايةللحسابات القبالية و اللغة الرمزية ، و القبالة هي فلسفة دينية يهودية صرفة و تعرف القبالة بأنها فلسفة القبول و مذهب القائلين بأن الإيمان هو قبول التراث فالقباليون هم السلفيون و هم نقيض العقليين ، و هم يذهبون إلى أن للنصوص روحا هي التأويلات التي يستخرجها الواصلون أي أن التأويلات السرية للنصوص و التي لا يستطيع الوصول إليها سوى العارفون بالقبالة هي أساس فهمها و تعتمد القبالة على التأويل القائم على :
1- لغة رمزية شديدة التعقيد.
2- الحساب العددي للحروف و الكلمات و الجمل عن طريق حساب الجمل المبني على أبجدية أبجد هوز .
3- قد يتم استخلاص معاني العبارات بقراءتها عكسيا أو بتجميع الحروف الأولى لكلماتها ، إلى غير ذلك من الأساليب السرية المعقدة و لكي تكون الأمور أوضح نقول إن القباليين يستخدمون دائما رموزا للتعبير عن أشخاص أو أماكن أو حوادث معينة كما يستخدمون الحساب العددي للحروف و الكلمات و الجمل للإشارة إلى حوادث أو ظواهر معينة أيضا و الحساب العددي بالعربية يكون عن طريق أبجدية أبجد هوز و التي تعطي قيمة عددية لكل حرف فالألف يساوي 1 و الياء تساوي 5 و هكذا دواليك و كلمة ألم مثلا بالحساب العددي تساوي 71 لان أ = 1 ، ل = 30 ، م = 40 ( 1 30 40 = 71 ).
هل استخدمت القبالة حقا في رواية ذاكرة الجسد ؟ نعم ، و لدي الأدلة علىذلك لكنني سأكتفي هنا بلمحات بسيطة
الرموز :
عنوان الرواية هو ذاكرة الجسد و كلمة جسد مكونة من الحروف ج ، س و د ، و حرف الجيم رمز لكلمة جنس و حرف السين رمز لكلمة سياسة و حرف الدال رمز لكلمة دين و السياسة ، الجنس و الدين تشكل الثالوث المحرمكما يسميه كاتب الرواية و الذي عبر عنه بقوله في الصفحة 400 سلاما أيتها المدينة التي تعيش مغلقة وسط ثالوثها المحرم ( الدين - الجنس – السياسة ) و خالد بطل الرواية يعيش قدرا تصادميا مع ( الثالوث المحرم ) كما يقول الكاتب في الخلاف الخلفي للرواية . و إضافة إلى الثالوث المحرم المشكل من ( الدين – الجنس – السياسة ) هناك ثالوث آخر سندعوه ثالوث الحب و الذي عبر عنه الكاتب الحب الثلاثي و هو الثالوث المشكل من أبطال الرواية الثلاثة خالد ، حياة و زياد ، فخالد و هو رسام أصله من مدينة قسنطينة و زياد هو شاعر فلسطيني يقعان في حب امرأة واحدة و هي الروائية الشابة حياة . الكاتب ذكر هذا الحب الثلاثي بوضوح في الصفحة 242 على لسان خالد و هو يتحدث عن علاقته بحياة : قبل أن يتحول حبنا من عشق ثنائي عنيف إلى حب مثلث الأطراف كل زواياه متساوية و هكذا فلقد وصف الحب الثلاثي بالمثلث و هذا الوصف هو أحسن تعبير عنه . لدينا إذن مثلثان:
1- مثلث الحب الثلاثي المكون من حياة ، خالد و زياد و الذي عبر عنه الكاتب في الصفحة 242 بقوله : لم يكن لأحدنا وعي كامل لينتبه أن العشق اسم ثنائي لا مكان فيه لطرف ثالث و لذا لما حولناه إلى مثلث ابتلعنا جميعا كما يبتلع مثلث برمودا كل البواخر التي تعبره خطأ و بقوله المذكور أنفا.
2- المثلث المستحيل المكون من الدين الجنس السياسة و الذي قال عنه في الصفحة 400: سلاما أيها المثلث المستحيل .. سلاما أيتها المدينة التي تعيش مغلقة وسط ثالوثها المحرم ( الدين – الجنس – السياسة ).
لكن ما هي العلاقة بين المثلثين ؟ ، الكاتب يقول في الغلاف الخلفي للرواية بان العلاقة بينهما هي علاقة تصادمية و ليتصادم مثلثان فلابد و إنها و إنها يسيران في اتجاهين متعاكسين و عندما يصطدم مثلثان يسيران في اتجاهين متعاكسين فان الناتج سيكون لا محالة نجمة سداسية و هو ما عبر عنه الشكل التالي




هل هذا معقول ؟ هل أراد كاتب الرواية تشكيل نجمة سداسية عن طريق مثلثي الحب و المثلث المستحيل ؟ إن ما اكتشفناه ليس بالدليل الكافي و لكننا لن نكتفي بما سبق ذكره بل سنقدم أدلة أوثق. ذكرنا في بداية مقالنا شكوكنا حول هوية خالد بناءا على ما كشفناه من المحيط اليهودي الذي يؤطره و الذي يضم جيرانه و أصدقائه و حبيبته و الحي الذي سكن به في قسنطينة و الحي الذي سكن به في باريس فإذا افترضنا بان خالد يهودي و انتبهنا إلى تنافسه الحاد ضمن إطار الحب الثلاثي على قلب حياة بطلة الرواية مع الشاعر الفلسطيني زياد، ألا يمكننا الاستنتاج بان الحب الثلاثي هو في الحقيقة إشارة إلى حب اليهود ( ممثلين في خالد ) و العرب ( ممثلين في زياد) لفلسطين ( ممثلة في حياة ) ؟ إن هذا سيقودنا إلى اعتبار خالد و زياد و حياة مجرد رموز ، و هو ما يتلاءم مع طرق القبالة و التي تعتمد على لغة الرموز المعقدة .على كل فلقد توصلنا و باستخدام أساليب القبالة الحسابية إلى البرهنة على أن خالد و حياة و زياد مجرد رموز لليهود و الفلسطينيين و العرب و لكننا نبوح بما اكتشفناه حاليا و سنكتفي بدليل واضح على صدق ما ذهبنا إليه مأخوذ من الرواية نفسها ، فبعد موت زياد ( العرب ) يقرأ خالد ( اليهود ) بين أوراقه خاطرة يقول عنها أدهشتني بتطابقها مع أحاسيسي مما يدل على أنها تعبير أيضا عن أحاسيس خالد و ذكر الخاطرة السابقة هو تفسير للحب الثلاثي فقد وردت بعد الحديث عنه بإسهاب في الفقرات السابقة ( انظر ص 242 ) . يقول زياد في خاطرته : عشقنا جولة أخرى خسرناها في زمن المعارك الفاشلة، فأي الهزائم أكثر إيلاما إذن ... مقدرا كل الذي حصل. شعبين كنا لأرض واحدة. و نبيين لمدينة واحدة ... وها نحن قلبان لامرأة واحدة. كل شيء كان معدا للألم. ( هل سيسعنا العالم معا ؟) .إن من يقرأ خاطرة زياد المذكورة في الصفحة 243 سيفهم بسهولة بان المقصود بالحب الثلاثي حب اليهود و العرب لأرض واحدة و سعيهما كل واحد من جهته للحصول عليها و هذا ما عبر عنه بقوله شعبين كنا لأرض واحدة و أن الصراع هو صراع ديني أيضا بين الفلسطينيين المسلمين المؤمنين بمحمد (ص) و الاسرائليين اليهود المؤمنين بموسى أي المؤمنين بنيين مختلفين على مدينة واحدة و هي القدس ( لاحظ كيف أن الحرف الأول من اسم مدينة القدس هو القاف و هو أيضا الحرف الأول من اسم مدينة قسنطينة ) ، و هذا المفهوم عبر عنه زياد بقوله ونبيين لمدينة واحدة و في الختام يؤكد أن الحب الثلاثي بين خالد ، زياد و حياة هو تعبير عن الصراع العربي الإسرائيلي بقوله و ها نحن قلبان لامرأة واحدة و يتساءل عن نهاية هذا الصراع و هل من الممكن أن تسع فلسطين الشعبان العربي و اليهودي معا بقوله كل شيء كان معدا للألم (هل يسعنا العالم معا) ولا شك بأنك لاحظت بأن عبارة (هل يسعنا العالم معا) مفصولة عن العبارات السابقة و مميزة عنها بوضعها بين قوسين . فماذا يقصد الكاتب بذلك ؟. إذا استخدمنا الحساب العددي لحساب قيمة العبارة السابقة سنجد أنها تساوي 570 أي 57 ( لأن الأصفار يمكن إهمالها في الحساب العددي للحروف ) و 57 تمثل سنة ميلاد حياة بطلة القصة فلقد ولدت سنة 1957، و حياة ممثلة لفلسطين رمزيا في الرواية و كأن الكاتب أرخ العبارات السابقة الشارحة للحب الثلاثي بسنة 1957 سنة ميلاد حياة ( فلسطين) و هي نفسها حسابيا سنة 1948 لأن 1957 = 7 5 9 1 = 22 و 1948= 8 4 9 1 = 22 و بذلك فالخاطرة مؤرخة بسنة 1948 و التي تمثل بداية الصراع العربي الإسرائيلي و الذي انتهى آنذاك بهزيمة العرب تماما كما انتهى الصراع بين خالد و زياد على حياة بموت زياد و لقد عبر زياد عن هزيمة العرب بقوله عشقنا جولة أخرى خسرناها في زمن المعارك الفاشلة ، فأي الهزائم كانت أكثر إيلاما إذن . النجمة السداسية إذن تتشكل بتقاطع مثلث الحب الثلاثي مع المثلث المستحيل و كأن هذا المثلث الأخير المكون من (الدين- السياسة– الجنس) يقف حائلا أمام الحب الثلاثي و الدين هنا بنفس اللغة الرمزية رمز اليهودية و الإسلام و السياسة رمز للصهيونية و القومية العربية و الجنس رمز للجنسين اليهودي و العربي.
النجمة السداسية قباليا :

إذا كان ما سبق ذكره غير كاف للبرهنة على ما ذهبنا إليه فإن الطرق الحسابية تمنحنا أدلة أقوى. لنفترض أننا حاولنا تمثيل محتوى الرواية هندسيا. يلزمنا إذن معلم متعامد يحتوي على محورين أحدهما للسينات و الآخر للعينات و سنحاول توقيع نقاط ممثلة لأهم محتويات الرواية على هذا المعلم مستخدمين الأساليب الحسابية. إن محتوى الرواية يتلخص في الحب الثلاثي الرابط بين خالد، حياة وزياد وثالوث الجنس، الدين، السياسة ولذلك فلدينا 6 نقاط مهمة ينبغي توقيعها على المعلم، لكن على أي أساس سنقوم بتوقيع تلك النقاط؟ لابد وأن أول ذكر لكل من العناصر الـ6 السابقة بالرواية أي لكلمات جنس،دين،سياسة،زياد،خالد،حياة هو الميزة الأهم ولذلك سنجعل محور السينات لترتيب الذكر حيث سنضع عليه 3 رتب (1، 2، 3) نرتب من خلالها عناصر كل مثلث على حدا حسب ترتيب ذكرها ، أما محور العينات فسنخصصه لمجموع أرقام صفحات أول ذكر لكل عنصر من العناصر ، وهكذا سنحصل على النتائج التالية: ( ملاحظة: لقد إستخدمنا في هذه الدراسة أول طبعة لرواية ذاكرة الجسد و هي الطبعة الصادرة عام 1993 بالجزائر ،و اختلاف الطبعات اللاحقة عن الطبعة الأولى في ما يخص ترقيم الصفحات ليس دليلا على خطىء استنتاجاتنا لأن الطبعة الاولى هي الأصل) 1-مثلث الحب الثلاثي: أول عنصر مذكور فيه هو خالد وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 16(6 1=7). ثاني عنصر مذكور فيه هو حياة وقد ذكرت لأول مرة ص 48(8 4=12). ثالث عنصر مذكور فيه هو زياد وقد ذكر لأول مرة بإسمه الكامل زياد الخليل في صفحة 196 (6 9 1=16=6 1=7). 2- المثلث المستحيل: أول عنصر مذكور فيه هو السياسة وقد ذكرت لأول مرة ص 36 (6 3=9). ثاني عنصر مذكور فيه هو الجنس وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 111 (1 1 1=3). ثالث عنصر مذكور فيه هو الدين وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 279 (9 7 2=18=8 1=9). وبعد أن حصلنا على إحداثيات كل نقطة من النقاط الـ6 سنحاول تمثيلها على المعلم المتعامد السابق، ونتيجة هذا التمثيل يوضحه الشكل التالي




لقد حصلنا إذن و باستخدام الطرق الرياضية على نفس النجمة السداسية التي إستنتجناها إعتمادا على محتوى الرواية نفسها. سر الرواية... سر الأحرف: لاستخراج سر رواية ذاكرة الجسد لن نعتمد عليها وحدها بل على الروايتين الأخريين أي روايتي فوضى الحواس وعابر سرير وتمثلان الجزئين الثاني والثالث على الترتيب من الثلاثية، نلاحظ من دراستنا لعناوين الروايات الثلاث عدة ملاحظات عجيبة: هنالك 4 حروف فقط تتكرر في أكثر من عنوان وهي حروف أ ( يتكرر 6 مرات) ر ( يتكرر 4 مرات) س (يتكرر ثلاث مرات)ل (يتكرر مرتان)، وهذه الحروف تشكل 6 من 7 حروف مكونة لكلمة إسرائيل ، بل هي كل حروف الكلمة إذا ما اعتبرنا الياء ألفا كما تستخدم في بعض المجالات (في لعبة الكلمات المتقاطعة مثلا) . عدد أحرف عناوين الروايات الثلاث الإجمالي هو 28 حرف وهو نفس عدد الحروف الهجائية .. أليس هذا دليلا على دقة الحساب؟ على كل فإن تكرار الحروف الأربع السابقة في عناوين الروايات الثلاث مثير للانتباه ولابد وأن له مغزى معين وربما كانت كلها أو أحدها مفتاحا للغز ودراستنا لرواية ذاكرة الجسد جعلتنا نصل إلى نتيجة مهمة وهي أن الإجابات على كل الأسئلة تقدم دائما في الختام فهل رواية عابر سرير هي الإجابة على كل ما طرحنا من أسئلة ؟ لنحاول إكتشاف أسرار عنوان هذه الرواية. إن عبارة عابر سرير يمكن كتابتها أيضا كما يلي (ع ا بر سر ي ر) ولابد وأنكم لاحظتم أن آخر 4 حروف هي سري ر.. أليس هذا معناه سر يساوي ر أي أن السر هو حرف الراء؟ إن ما يعزز هذا الاحتمال هو أننا يمكننا كتابة العنوان أيضا كما يلي (ع بر ي ا سر ر) وهذا بنقل مكان حرفين فقط هما الألف والياء ونلاحظ أن العبارة ستتحول إلى (عبري اسر ر) وكلمة عبري هنا واضحة المغزى أما كلمة اسر فتمثل الحروف الثلاث الأولى من كلمة إسرائيل وبذلك يكون المعنى المقصود (عبري إسرائيلي يساوي ر) أكثر من هذا يمكن كتابة العنوان أيضا كما يلي(ا ع بر سر ي ر) أي (أعبر سر ي ر) وهذا معناه أعبر (أي أفسر) : سر يساوي ر وكلمة تعبير تستخدم للدلالة على تفسير الأحلام و إسم بطلة الرواية الثاني وهو الاسم الذي تعرف به هو أحلام (كما هو واضح من الصفحة 42 من رواية ذاكرة الجسد). هل حرف الراء هو مفتاح اللغز؟ لا بد وأن الأمر كذلك لأن حرف الراء هو أكبر الحروف الأربعة المكررة قيمة عددية فهو يساوي 200 (أ=1، س= 60، ل=30) وهو الحرف الأخير في عنوان الرواية الثالثة أي في الثلاثية كلها والراء كذلك موجود تقريبا في كل الكلمات المفتاحية براوية ذاكرة الجسد فهو موجود في كلمة جسر وفي أسماء ثلاثة من الأربع جسور المذكورة فيها( وهي جسور القنطرة سيدي راشد ميرابو) وهو موجود في كلمات امرأة ، رجل، حرب، ثورة، ذاكرة، ذراع يسرى، غرب، رسم، شعر، رواية، سرير، فرنسا، باريس، سيرتا، (أول أسماء مدينة قسنطينة) محرم والأهم من كل هذا هو موجود في كلمات عبري ، إسرائيلي وعربي وموجود في عناوين رواية في الثلاثية وآخر رواية منها وكأنه الجسر بينها أي بين ضفتي الثلاثية ، وحرف الراء يتكرر بقوة في عنوان رواية عابر سرير حيث يتكرر ثلاث مرات (ورقم الثلاثة من الأرقام القبالية المقدسة عند اليهود) وإذا قمنا بحذف الأحرف المكررة أي ( الألف والراء والسين) منه نحصل على ثلاثة حروف متبقية هي ع ب ي وهي حروف لا تشكل كلمة مفيدة لكن إذا أضفنا لها حرف الراء تصبح عبري أو عربي وهكذا فإن عنوان الرواية مكون من 8 حروف، 5 حروف منها تنتمي إلى كلمة إسرائيل والثلاثة المتبقية تنتمي إلى كلمة عبري. إن حرف الراء إذن يملك سحرا خاصا في الثلاثية والعجيب في الأمر أنه يملك سحرا خاصا لدى اليهود فهو موجود في غالب ألقاب اليهود وإن لم تجده في ألقابهم ستجده حتما في أسمائهم، نذكر على سبيل المثال ألقاب الشخصيات السياسية اليهودية الكبرى كهرتزل مؤسس الحركة الصهيونية وبن غوريون مؤسس إسرائيل ورؤساء الوزراء رابين، مائير، شارون، باراك، بيريز، شامير، والعلماء اليهود الكبار كفرويد، داروين، دوركايم (آينشتاين إسمه روبرت) وكبار الفنانين اليهود كشارل غانزبورغ وباتريك بريال وفرانك سيناترا ( شابلن إسمه شارلي وماسياس إسمه أنريكو) وكبار أثرياء اليهود كروتشيلد، ميردوخ، أوبنهايمر، سيتروان، لازار، مورغانتو (داسو إسمه مارسيل) و إعتناء اليهود بوجود الراء في أسمائهم دليل على قدسيته لديهم ولاعجب في ذلك فهو موجود في كلمة رابي التي تعني الحاخام وهو رجل الدين لديهم، وإسرائيل وهي دولتهم والعبرية وهي لغتهم وأرشليم وهي عاصمتهم ومدينتهم المقدسة و الأزرق هو لون نهري النيل والفرات حدود دولتهم الدينية المنشودة والراء موجود أيضا في كلمات سر ورمز، فهل الراء مفتاح السر وأداة فهم الرموز؟ إنه لغز معقد جدا لكن الكاتب في الصفحة 51 يقدم إجابة واضحة فهو يقول: الرموز تحمل قيمتها في موتها والعجيب في الأمر هو أن كلمة موتها تساوي عدديا 40 6 400 5 1=452=20=11=2، وكلمة لغز تساوي عدديا 30 1000 7=1037=7 3 0 1=11=1 1=2 وكلمة حل تساوي 8 30=38=11=2 وهكذا فإن لغز =حل=رمز=2 قباليا و2 هي حل اللغز وتفسير الرموز، وبما أن ر=200=2 قباليا، فإن حرف الراء هو مفتاح حل الألغاز وفهم الرموز. لنعد الآن بعد أن برهنا على أن حرف الراء هو مفتاح حل الألغاز إلى رواية ذاكرة الجسد ونحاول تفكيك عنوانها (ذاكرة الجسد =ذاك ر ت الـ جسد =ذاك الـ ر تجسّد) وهكذا حصلنا على عبارة (ذاك الـ ر تجسّد) بنقل حرفي الـ فقط من مكانها والعبارة السابقة مفهومة المغزى فهي تؤكد بأن ذاكرة الجسد ليست في الحقيقة سوى تجسيد لحرف الراء والراء كما برهنا من رواية عابر سرير يساوي عبري إسرائيلي وبهذا فالقصد الصهيوني واضح جدا، وبعيدا عن كل الحسابات القبالية فإن حرف الراء أيضا هو رمز لكلمة رواية لأنه من المعهود الرمز للكلمات بحروفها الأولى وبهذا فإن سر الـ ر يمكن فهمه أيضا (سر الرواية). بعد أن توصلنا إلى سر حرف الراء بدأت أتساءل عن كيفية توظيفه لحل لغز الثلاثية، و استنتجت أن الحل يوجد في عناوين الروايات الثلاث المشكلة لها مادام كشف سر حرف الراء كان عن طريقها. كتبت عناوين الروايات في ورقة وبدأت أفكر.. كيف سيكون الحل؟ وبعد تفكير طويل توصلت إلى فرضية غريبة... ماذا لو كان الحل هو استخدام أحرف العناوين نفسها لتشكيل جمل ذات مغزى صهيوني وماذا لو كانت الإجابة على شاكلة إجابات منشطي الألعاب التلفزيونية: لقد وجدت الإجابة الصحيحة للسؤال. لهذا كتبت عبارة (وجدت سر ال ر) انطلاقا من حروف عناوين الروايات وهنا واجهتني مشكلة أخرى، ما هو سر الر؟. الإجابة هنا كانت أسهل فسر الر والرواية كما استنتجته وبرهنت عليه هو إسرائيل وبذلك أصبحت العبارة كالتالي: ( وجدت سر الر: إسرائيل) و بعد أن حذفت كل الحروف التي استخدمتها في تشكيل العبارة السابقة من عناوين الروايات ظلت في جعبتي الكثير من الحروف الغير مستعملة وهي بالضبط 12 حرفا، وهنا بدأت المشكلة الأعقد. لقد حاولت بكل الطرق الممكنة تشكيل جملة أو جمل ذات مغزى مفيد عن طريق هذه الأحرف ففشلت وكدت أرمي المنشفة وأعترف بأن كاتب الرواية أذكي مني بكثير لولا أنني انتبهت إلى حقيقة بسيطة لا أعرف كيف غابت عن ذهني وهي أن الحروف قد تكون استخدمت حسابيا أي عوض أن يتم استغلالها لتشكيل جمل ثم استغلال قيمتها العددية لتشكيل عدد معين. الحروف المتبقية هي ذ، ك، ع، ب، ر، ف، ض، ا، ح، و، ا، س وهي تساوي عدديا ذ ك ع ب ر ف ض أ ح و أ س=700 20 70 2 200 80 800 1 8 6 1 60=1948، الحروف المتبقية إذن مجموعها الحسابي هو 1948 وحروف الروايات الثلاث تشكل العبارة التالية: (وجدت سر الـ ر: إسرائيل 1948) وهي عبارة تدل على أن الروايات ألفت في ذكرى ميلاد إسرائيل أو وفاءا لهذه الذكرى وإذا أخذنا بالاعتبار تاريخ تأليف الرواية الأولى وهو سنة 1988 فإن هذه الرواية ألفت في الذكرى الأربعين لإنشاء إسرائيل. إن كل ما ذكرته حتى الآن هو على أية حال جزء قليل مما اكتشفته من عجائب رواية ذاكرة الجسد ، أما بقية اكتشافاتي أي أهمها فقد تركتها خفية لتظهر فيما بعد في كتاب من كتب ذاكرة الجسد؟و الذي أسهر على تأليفه حاليا وأتمنى أن يجد فيه القارئ العربي حقائق و إجابات مقنعة
ميلاط نور العروبة
علما ان الدراسة بعنوان الاشارات اليهودية في رواية داكرة الجسد
ملاحظة نرجو من الاديبة احلام ان ترفع دعوي قضائية ضد الشاعر نورالعروبة ميلاط في القريب العاجل


[نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ] [ 25/09/2009 الساعة 11:56 صباحاً]
هده القصة حقيية حدثث في قسنطينة بطلها شاعر وضحيتها مواطن اليكم التفاصيل
الى الصحافة الجزائرية
افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم
قضية وحدث
ّادباء المحاكم ّ

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

ان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصه
جراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافة
ملاحظات
1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم
2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدف
وشكرا
نورالدين بو كعباش





بيان وقائع الدعوي
حيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوبات
حيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائية
حيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3
كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيت


حيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانون
حيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائري
حيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدة
حيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكم





وعليه فان المحكمة
بعد الاطلاع على الملف
بعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوبات
بعد النظر في الدعوى طبقا للقانون
حيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي
حيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائرية
حيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليه
حيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوبات
في الدعوى المدنية
حيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..
239من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضرر
حيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اج
حيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اج

ولهده الاسباب
حكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحية
الحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدة
في الدعوى المدنية
قبول تاسيس الضحية
الزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبة
تحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي
بدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبط




رقم الجدول
رقم الفهرس 09/04503
تاريخ الحكم 15/03/09
استدعاء مباشر
النيابة ضد
بوكعباش نورالدين
طبيعة الجرم
القدف

ملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائري
طبيعة الحكم جزائي

حينما يتحول أديب مزيف إلى إرهابي ويمسي قلمه مبررا للجريمة المنظمة فتلك بشائر الإفلاس الثقافي فمند سنوات رفع أديب جزائري منتخب في البرلمان مسدسه أمام أديب شاب سأله عن مصادر أدبه وها نحن اليوم نعيش مأساة الإرهاب الثقافي من طرف الأديب "المزيف" نور العروبة ميلاط "حيث هاجم مثقف جزائري و ضربه وسط مدينة قسنطينة بحجة الكتابه عن شخصيته المريضة وحسب معلومات تحصلنا عليها فإن نور العروبة ميلاط عشيق عائشة القدافي حيث حاول الإ تصال بها إ لكتروني لكنه فشل كما زار ليبيا قصد لقائها لكنه فشل لكثرة شكوكه وضعف شخصيته وحسب مصادر ثقافية فإن نور العروبة شارك في العديد من المسابقات الرسمية لو لاية قسنطينة لكنه فشل في الحصول على جو ائزها كما أنه حاول إلصاق تهمة الصهيونية بالاديبة مستغانمي عبر دراسة تشكيكية بعنوان الإشارات اليهودية في رواية ذاكرة الجسد ومن محاسن الصدف أن نور العروبة حاول محاربة الصهيونية عبر أحلام مستغانمي لكنه فشل خا صة ومواقفه الأدبية المتناقضة ضد المثقفين الأ حرار في قسنطينة جعلته نقطة إستفهام في تاريخ قسنطينة الثقافي ويدكر أنه مارس مهنة التحكيم الرياضي وفشل رياضيا كما حاول الإنخراط في إتحاد الكتب وفشل ثقافيا وحاليا هاهو يتولي منصب جمعية الأ مين العمودي بعدما فشل في السيطرة على جمعية التنوير برئاسة رشيد فيلالي وللأديب نور العروبة حكايات سياسية ومغامرات خيالية مع يهود قسنطينة وبعثيي الجزائر ويبقي إعتدائه الجسدي صورة مصغرة عن الجنون الأدبي في الثقافة الجزائرية. بقلم/ نور الدين بو كعباش
تكذيب تحت التهديد ..... نورالدين بوكعباش

2008-06-17)

------------https://www.zamanalwsl.net/PrinterFriendlyVersion.php?id=5448--------------------------------------------------------------------

تكذيب تحت التهديد ..... نورالدين بوكعباش

2008-06-17 00:00:00
حينما يتحول الأديب إلى ديكتاتوري فتلك بشائر الإفلاس الثقافي. وهكذا فبينما أمسي أدباء الجزائر إحتكاريين بمواقفهم الإنتهازية.
هاهو الأديب الجزائري نور العروبة ميلاط يعلن مواقفه الإنهازمية ضد مثقف جزائري أراد مساعدته للخروج من عزلته عبر شبكة الإنترنيت فإذا به يمسي متابع من طرف نور العروبة ومهدد بالقتل العمدي وذلك على إثر اكتشاف نور العروبة مقالة في شبكة قوقل توصف مشاعره الحقيقية وهكذا تحولت مقهي الإنترنيت بشارع العربي بن مهدي إلى مهزلة ثقافية بطلها نور العروبة الذي أرغم المثقف على كتابة تكذيب تحت التهديد وبثلاث مواقف مختلفة.
ورغم محاولات المثقف التعبير عن رأيه فإن نور العروبة أرغمه على كتابة تكديب بإملائه وتوقيع المثقف بل و تعداه إلى التهديد بالقتل. ووسط ضحكات مراد جغري وتأسف صحفيات قسنطينة صمم نور العروبة بتهديده الصبياني على إرغام المثقف على مواقف غير ملزمة بل وتعداه إلى تحديد المواقع الإلكترونية وعنوانه الإلكتروني ويذكر أن المثقف الجزائري تعرض للعديد من التهديدات من طرف مثقفين جزائريين أمثال جمال الدين طالب، مراد بو كرزازة، نور العروبة ميلاط. كما رفع ضده مراد بوكرزازة دعوي قضائية بتهة القدف عبر رسالة بريدية عادية.
ومن غرائب الصدف أن نور العروبة منع المثقف من عدم دكر إسمه في المقالات الثقافية القادمة ولو ذكر إسمه فمصيره القتل مثلما جاء على لسانه الأدبي، كما أن مضامين التكذيب لم يوافق عليها المثقف بل أرغم عنها على الطريقة الستالنية ومن شدة غضب المثقف توجه إلى مكتب الخبر لقسنطينة لفتح ملف إرهاب المثقفين مرفقا برسائله إلى إذاعة سيرتا وإعترافات حول تهديدات نور العروبة.
 ما دامت القضية أخلاقية تهدد مستقبل الثقافة الجزائرية ويذكر أن سبب الخلاف يعود لعبارة إسرائيلي التي لم يهضمها الشاعر الإنهزامي فصمم على الإعتداء الجسدي والتهديد بالقتل مع فرض تكديب بالتهديد الجسدي علما أن المقالة نشرت سنة 2003 وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما أصبح الإرهاب الثقافي لغة الأدباء الجزائريين وشر البلية ما يبكي.


حينما يتحول الأديب إلى ديكتاتوري فتلك بشائر الإفلاس الثقافي. وهكذا فبينما أمسي أدباء الجزائر إحتكاريين بمواقفهم الإنتهازية.

هاهو الأديب الجزائري نور العروبة ميلاط يعلن مواقفه الإنهازمية ضد مثقف جزائري أراد مساعدته للخروج من عزلته عبر شبكة الإنترنيت فإذا به يمسي متابع من طرف نور العروبة ومهدد بالقتل العمدي وذلك على إثر اكتشاف نور العروبة مقالة في شبكة قوقل توصف مشاعره الحقيقية وهكذا تحولت مقهي الإنترنيت بشارع العربي بن مهدي إلى مهزلة ثقافية بطلها نور العروبة الذي أرغم المثقف على كتابة تكذيب تحت التهديد وبثلاث مواقف مختلفة.

ورغم محاولات المثقف التعبير عن رأيه فإن نور العروبة أرغمه على كتابة تكديب بإملائه وتوقيع المثقف بل و تعداه إلى التهديد بالقتل. ووسط ضحكات مراد جغري وتأسف صحفيات قسنطينة صمم نور العروبة بتهديده الصبياني على إرغام المثقف على مواقف غير ملزمة بل وتعداه إلى تحديد المواقع الإلكترونية وعنوانه الإلكتروني ويذكر أن المثقف الجزائري تعرض للعديد من التهديدات من طرف مثقفين جزائريين أمثال جمال الدين طالب، مراد بو كرزازة، نور العروبة ميلاط. كما رفع ضده مراد بوكرزازة دعوي قضائية بتهة القدف عبر رسالة بريدية عادية.

ومن غرائب الصدف أن نور العروبة منع المثقف من عدم دكر إسمه في المقالات الثقافية القادمة ولو ذكر إسمه فمصيره القتل مثلما جاء على لسانه الأدبي، كما أن مضامين التكذيب لم يوافق عليها المثقف بل أرغم عنها على الطريقة الستالنية ومن شدة غضب المثقف توجه إلى مكتب الخبر لقسنطينة لفتح ملف إرهاب المثقفين مرفقا برسائله إلى إذاعة سيرتا وإعترافات حول تهديدات نور العروبة.

ما دامت القضية أخلاقية تهدد مستقبل الثقافة الجزائرية ويذكر أن سبب الخلاف يعود لعبارة إسرائيلي التي لم يهضمها الشاعر الإنهزامي فصمم على الإعتداء الجسدي والتهديد بالقتل مع فرض تكديب بالتهديد الجسدي علما أن المقالة نشرت سنة 2003 وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما أصبح الإرهاب الثقافي لغة الأدباء الجزائريين وشر البلية ما يبكي.


السيرة  الداتية   لادباء  المحاكم في قسنطينة ضد  المواطن  نورالدين  بوكعباش

نور العروبة ميلاط

تاريخ ميلاده من:1974 ميلادي 

جزائرى من مواليد 1974
دواوينه ليس له ديوان مطبوع

قصــــــائده
  إلياذة محمد الدرة

اصدارات المؤسسة التي ذكر فيها الشاعر
  ديوان الشهيد محمد الدرة (الجزء الثالث)


مسابقة صلاح هلال 2013: نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة

salahhelalcom2012.blogspot.com/.../blog-post_2976....
Traduire cette page
نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة. الكاتب : نور العروبة ميلاط. السيرة الذاتية للكاتب. اللقب :ميلاط. الإسم : نور العروبة. تاريخ و مكان الازدياد: 09 ديسمبر 1974 ...
السيرة  الداتية  للشاعر مراد   بوكرزازة


عارنا في الصحافة الجزائرية ...... نور الدين بوكعباش

|2008-05-10 00:00:00
قسنطينة في 16فيفري 2008
رسالة مفتوحة إلى المثقف حميدة العياشي
سيدي الصحفي المحترم
بعد التحية والسلام
هاهي الصحافة الجزائرية تغرق في ماسي سياسييها فبعدما كانت قبلة القراء المهمشين هاهي أصبحت ترفض شكاوى المواطنين بل وتستغلها عبر مكاتبها الجهوية للتقرب إلى الولاة و الحصول على الريوع التجارية وبينما تضيع حقوق المواطن الجزائري بين إمبراطوريات الولاة الجدد وصمت الصحافيين الجزائريين عن فضائح التبذير الاقتصادي لأموال الريع البترولي التي سوف تقف الأفكار الجزائرية متحسرة على ضياعها الخرافي في المشاريع العملاقة و الأحلام الخرافية لمسيرينا الدين جعلوا شعار العهدة الثالثة سبيلا للمتاجرة بكرامة رئيسهم مادام رئيسهم سجل تجاري لشراء مصالحهم ووسط الضباب السياسي الجزائري الذي ترسمه غيوم الإستراتجية الاميريكية في الصحاري الجزائرية تأتي فضيحة الصحافة الجزائرية التي فضلت توظيف عديمي المستوي وأبناء الأسرة الثورية المزيفة في مقرتها الصحفية مقابل طردها لخريجي معهد الإعلام والاتصال وكان الصحافي الحقيقي عار في المكاتب الصحفية الجزائرية وإنني احتفظ بأسماء لمناضلات في حزب جبهة التحرير أمسينا صحافيات بالنضال الحزبي والشهادات الصحفية المزورة كما أتذكر أسماء أدبية كتبت حرفا فدخلت عالم الصحافة والتلفزة الجزائرية عبر القصيدة الشعرية الفقيرة أدبيا كما لا انسي أن خريجي معاهد البيولوجيا ومتخرجين معاهد التكوين المهني أضحوا يستهزئون بطلبة الإعلام والاتصال مادامت مهنة الصحافي يمارسها من لا يدرك رسالتها وأما أخر فضائحها فلقد علمت أن صحيفة جزائرية في الشرق الجزائري استعانت بالمتقاعدين الكهول ووضعتهم أمام اختبار القبول بل وجعلتهم يتقاضون أجور تشغيل الشباب ماداموا قادرين على العمل الصحفي في شيخوختهم خاصة وحركاتهم البطيئة و كتابتهم الحكيمة تذكرك بصحافة البؤساء وعلى الضفة الاخري توضع العراقيل أمام خريجي معهد الإعلام والاتصال من صحافيي المستقبل الدين فضلوا الحرقة البحرية والانتحار الاجتماعي بعدما همشتهم المؤسسات الإعلامية الرسمية و المتاجر الإعلامية المستقلة و لقد وقفت مندهشا من إعلانكم حول بحثكم عن صحافيين من الشرق الجزائري دون ذكر ليسانس علوم الإعلام والاتصال وكان طلبة الإعلام والاتصال خطر على المؤسسات الإعلامية الجزائرية و في انتظار تطهير الصحافة الجزائرية من الصحافيين المزيفين وأصحاب العناوين التجارية تبقي الصحافة الجزائرية ضحية اللعبة السياسية التي تفضل
عديمي الشهادات على الكفاءات الجامعية واني انتظر صحوة جزائرية من صحيفتكم لانقاد مهنة الصحافة من الدخلاء و الانتهازيين وأصحاب الأموال الميتة وختاما صدق القائل " كلما أطالع الصحافة الجزائرية أشم رائحة الصحافيين المزيفين و أتذكر ماسي الصحافيين الحقيقيين المهمشين من ذاكرة تجار الدكاكين الصحفية "
ملاحظات: -هل تعلم أن خياطة أصبحت مراسلة صحفية وأمست ممثلة الشعب في المجلسا لولائي بقسنطينة ووضعت نفسها كصحفية رغم أنها لأتملك شهادة صحفي علما أنها رشحت للمنصب على أساس الأقدمية في حزب جبهة التحرير قسنطينة وأرجوكم افتحوا ملف الصحافيين المزيفين كما لا ننسي أصحاب الرابعة الابتدائي الدين أمسوا يسيرون مكاتب الصحافة في دار الصحافة بقسنطينة
-هل تعلم أن صديقك الاستاد يزيد بوعنان أرسل لكم عند بداية مشوار صحيفتكم سيرة ذاتية تتضمن انه يحضر رسالة الماجستير لكن الحقيقة عكس دلك بل انه صحافي انتهازي يبحث عن المصالح لا الاحترافية الصحفية
-هل تعلم ان الدكاكين الصحفية توظف مراسلين صحفيين بالرشاوى و الاعتداءات الجنسية ضد الفتيات الجزائريات
-هل تعلم أن المكاتب الجهوية للصحافة في الديار الجزائرية اصبحت ديار للدعارة الإعلامية ودلك حسبما اعترف به رئيس مكتب صحفي بقسنطينة
-هل تعلم أن رؤساء المكاتب الجهوية يتقربون من الولاة مستغلين أسماء عناوينهم الصحفية للمتاجرة الصحفية بينما يقبضون أجورهم من صحفهم ويدعون احتقارهم الإداري
-هل تعلم أن المراسلين الصحفيين أسسوا جمعيات وتحصلوا على أموال من الولاة في إطار الإنعاش الاقتصادي
كما أن جمعياتهم تنشط يوم عيد الصحافة وتسكت في ليالي أعياد السخافة
-هل تعلم أن بعض المراسلين يسترزقون مقالاتهم من مواقع الانترنيت ثم يراسلونها عبر الفاكس وكأنها خبر صحفي
-هل تعلم أن بعض العناوين الصحفية تحصلت على أموال من المبايعة السياسية لتمسي عبيد لأسيادها
-هل تعلم أن الفساد الإعلامي ظاهرة خطيرة في كوابيس الصحف الجزائرية ولو فتحت الملفات الكبرى لاعلنت الصحف براءتها من صحافييها وأرجوكم القضية خطيرة تحتاج إلى فضيحة إعلامية مادامت سبق صحفي
هل تعلم أن الصحف الجزائرية لا تعترف بمصاريف الكهرباء والهاتف بل وتهدد شركة الكهرباء بنشر مقالات قصد التراجع عن دفع مصاريف الكهرباء كما أنها لا تعترف بفواتير الهاتف فهي مازالت تعيش في عهد البايلك فكيف تدعي الاستقلالية ورؤسائها يعتقدون أنفسهم مماليك بلا أقلام
-هل تعلم ان مدير الخبر السابق لايتعدي مستواه النهائي وان ابنه يسير شركة توزيع الخبر وهل تعلم ان بعض الصحافيين تجار بامتياز
-هل تعلم ان بعض الصحافين متورطين في قضايا المخدرات والجنس لكن الحماية السياسية جعلتهم حمير بامتياز
- See more at: https://www.zamanalwsl.net/news/4839.html#sthash.OdqKAwoc.dpuf

عدنان الصائغ للوكالة : لم يتركوا تهمة إلا وألصقوها وراء ظهريالخميس, 2007.12.27 (GMT)

يقولون عني أنني لست بشاعر لإنني لا أسكر ولا أدخن ولا أعربد.
لم يتركوا تهمة أو شتيمة أو اشاعة على وجه الأرض لم يلصقوها وراء ظهري
عوامل الإبداع ليس حكراً على شعب ما أو بلد ما. بل هي مثل الضوء والهواء الذين يصلان للجميع
الشاعر مجبول على الحرية. والحرية شرط الإبداع. فلا كتابة بلا حرية.
هناك فرق هائل بين الثقافة الأصيلة وثقافة الاستنساخ، بين ثقافة التفاعل وثقافة الجمود، بين التابع والمتبوع.
خاص وكالة الشعر - يقدم نفسه على أنه شاعر بسيط ربما لأن قصيدته تواجه تعقيدات المنفى والحروب والحروب الضيقة التي يشعلها الآخرون هنا وهناك ضده بكم هائل من التوقد الشعري الدي يكاد ان يتحول إلى فردوس العالم المفقود ، قصيدته تلتفت إلى الأمام شرطها أن تسطع كشمس حرية الإبداع، يأخدك عدنان الصائغ إلى رائحة الفرات و الأصدقاء و الحزن بلغة شفيفة تحتاج منك فقط لحظة تضبط فيها قلبك على ساعة الشجن العراقي الدي يصاحبه من عاصمة إلى أخرى.خرج من العراق غصبا بعد أن خرج من الحرب سهوا واستمرت سيرة الخروج من منفى إلى منفى مستمرا في تأبطاته التي نزفت مجموعات شعرية اهتمت بها العديد من الكتابات والدراسات النقدية بعيدا عن مصادراتهم قريبا من مشيه ومواصلته الكتابة أمام الكم الهائل من المكابدات استوقفته وكالة أخبار الشعر في محطة البوح الخاص بحثا في سيرة الشاعر و الحياة والمنفى والكتب .
* سألوك أين يداك؟ وأجبتَ: نسيتهما يلوحان للقطارات
 وحسدوك عليها بـ: أين امرأتك؟ فأخبرتهم: اختلفنا في أول متجر
وأرادوا أن يعرفوا أين وطنك؟ فكان الرد: ابتعلته المجنزرات
فشكّكوا أنك في بطن المجنزرات فسألوك مرة أخرى أين سماؤك؟ فكانت الإجابة لا أراها لكثرة الدخان و اللافتات
ويبدو أنهم تعبوا معك وكان السؤال الأخير: أين حريتك؟ فكان الجواب: لا أستطيع النطق بها بسبب الارتجاف.
بعد كل هذا علينا أن نعرف بالضبط أين أنت؟ و لماذا أنت؟
- كما ترانى ما زلتُ متأبطاً منفاي، أجوب الأصقاع والشتات، بحثاً عن وطن باتساع القصيدة، وقصيدة باتساع الحرية، وحرية باتساع العالم، وعالم باتساع قلب الله.
أكتبُ وأقرأ وأحلم وأحب وأشاكس.. وكلما ازداد العالم تشظياً وبؤساً بسبب قادته وحروبه وايديولجياته المتصارعة ازددتُ إيماناً بضرورة الشعر التي عجز عن إدراكها متقصداً جان كوكتو وهو يقول: "الشعر ضرورة.. وآه لو أعرف لماذا..؟".. وترسختُ يقيناً بما ذهب إليه هولدرلين يوماً بأن"ما يبقى يؤسسه الشعراء"..
ذلك لأن الشعر الحقيقي هو الفضاء الأرحب لأن يلتقي فيه كل البشر بلا منازعات ولا أطماع ولا تعصب ولا تكفير ولا حدود.. أنه أقرب إلى المدينة الفاضلة التي حلم بها الفلاسفة منذ القدم أو إلى الفردوس الذي بشّرت بها أغلب الأديان والميثيولوجيات، بديلاً عن هذه الأرض المثقلة بمشاكلها..
وهكذا ظل الشاعر الذي فيَّ يجيب عن تلك التساؤلات الموجعة والشامتة بروح السخرية والمرارة.
نعم. لقد صادروا منه الوطن والحبيبة والثورة والسماء والحلم والحرية. ولم يكتفوا بهذا بل أرادوا أخيراً أن يصادروا لسانه، أن يقصوه، ليمنعوه من الكلام أو الصراخ. وهذا ما حدث لي بالضبط.
قـام ميلاط نور العروبة ببحث حول رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي وخرج من هذه الدراسة بأن الرواية كُتِبت بقلم اسرائيلي، يبدو أنك محظوظ لدرجة أنك لم تتهم إلا بمحاباة النظام السابق.
-لا لستُ محظوظاً. فاشاعة محاباة النظام عندي لا تقل دناءة وقسوة وبشاعة من محاباة الاسرائيليين أو الظلاميين أوالفاشيين. ثم من قال لك أنهم لم يشيعوا ويتهموني بذلك. يا صديقي لم يتركوا تهمة أو شتيمة أو اشاعة على وجه الأرض لم يلصقوها وراء ظهري: من الانتماء للحزب الشيوعي إلى الانتماء لحزب البعث إلى الانتماء لحزب الله إلى الانتماء لحزب الشيطان.. ومن محاباة امريكيا واسرائيل إلى محاباة النظام العراقي المقبور إلى الطعن في القرآن إلى المساس بالذات الإلهية..
فمنذ "نشيد أوروك" ومنذ حصولي على جائزة هيلمان هاميت في نيويورك 1996 وجائزة الشعر في روتردام 1997 لم يهدأ سعار بعض الفاشلين والحاقدين والظلاميين ورائي..
يقول الأديب اللبناني سعيد تقي الدين:
"إذا أردت قتل خصمك لا تطلق عليه الرصاص
بل أرمهِ بشائعة".
ردي البسيط هو أنني شاعر بسيط، حر ومستقل، أؤمن بالشعر وبالرب وبالوطن وبالإنسان وبالجمال وبالحرية.. لمْ أنتمِ لأيِّ حزب داخل الوطن أو خارجه، ولمْ أمدحْ حاكماً بحرف واحد، ولم أوالي نظاماً عربياً أو غربياً طيلة حياتي (وعملي وشعري وأرشيفي في الوطن وفي المنفى معروف للجميع، اليوم، أو بعد قرن)..
أما ردي الآخر فهو بالمزيد والعميق من الكتابة.

للانسان هيئته الخاصة وشكله ولا يمكن أن يكون بشكل آخر، ويقول البعض أن الشعر بالقالب التقليدي، بغيره يمكن أن يكون أي شيء آخر، بهذا الميزان عدنان الصائغ ليس بشاعر فما رأيك؟.
عدنان الصائغ ليس بشاعر!.. هل تتصور أنها تهمة أو اشاعة جديدة.. أبداً. لقد قالوها وكتبوها مراراً.. وانا سعيد بها أي أنهم قرأوني..
ردي البسيط أيضاً وأيضاً: لقد كتبت عن تجربتي المتواضعة أسماء مهمة في العراق وخارجه، أذكر منهم على سبيل المثال لا الحصرعبد الوهاب البياتي، سعدي يوسف، حسب الشيخ جعفر، جبرا ابراهيم جبرا، عبد العزيز المقالح، د. صلاح نيازي، شيركو بيكه س، رشدي العامل، مدني صالح، فاضل ثامر، ياسين النصير، صباح الخراط زوين، د. حاتم الصكر، د. حسن ناظم، سعدية مفرح، د. علي عباس علوان، د. خليل الشيخ، وغيرهم، وغيرهم.
فهل هؤلاء لا يعرفون الشعر. حسناً إذن.
أطرف ما سمعته - منتصف الثمانينات – أن أحدهم قال عني وهو صديق شاعر يدعي الصعلكة وكان يتصدر الاعلام وحانات اتحاد الأدباء: أنني لستُ بشاعر.. كيف حكم ذلك؟ - لأنني لا أسكر ولا أدخن ولا أعربد..
أحد مريديه من الناشئة قرأ أو سمع هذا الرأي، فراح منذ تلك النصحية الشعرية ولليوم، يدخن بافراط ويسكر ويعربد.. أصيب بمرض في الرئة وقرحة في المعدة لكنه لم يصبح شاعراً..
لقد راح المريد ضحية هذا الوهم وما أكثره في وسطنا الأدبي.. وانتهى شاعره واستاذه الناصح بحال لا يخطر على بال..
الإبداع الشعري والإخلاص للشعر ليس له علاقة بهذه الشكليات أو الترهات. أنه أعمق وأعقد من هذا المفهوم السطحي الذي يشبه وصفات الملالي في مدننا القديمة للمرضى السذج. إنها عادات وشؤون لا علاقة لها بالشعر.
لقد التقيتُ شعراء كبار وصغار لا يتعاطون الشرب والتدخين، والتقيت شعراء كبار وصغار لا يتوقفون عنهما. المسألة مسألة موهبة وابداع وخلق وليس مسألة شكليات تختلف من شخص إلى آخر.
لقد غنينا وانتشينا وثملنا بالموشح الشهير لمحمد سعيد الحبوبي:
يا غزال الكرخ وا وجدي عليك               
كـاد سـري فيـك أن ينهتــكا
هذه الصهباء والكأس لديــك                   
وغرامـي في هـواك احــتنكا
فاسقني كأساً، وخذ كأساً إلـيك                 
فلذيــذ العـيش أن نشـــتركا
والحبوبي شاعر فقيه لم يذق الخمرة في حياته.
ومرة كنتُ في مهرجان الشعر في كولومبيا وكان قربي شاعر لم يتوقف عن تعاطي الحشيش حتى وهو يقرأ أمام الجمهور..
أنها عادات ورغبات شخصية. ما يعنينا من كل هذا هو النص.

 الرواية العربية الحديثة متهمة دائماً بمحاكاة الغرب في طرق بنائها، كما أن الحداثة الشعرية أصبحت توجها عاماً لا يخص منطقة جغرافية معيّنة، فطريقة تفكير شعراء الشرق أصبحت نفسها طريقة تفكير شعراء الغرب، هل يمكن أن نقول أن عولمة الشعر بهذه الطريقة ضرورة ثقافية عالمية؟ أم ضرورة عربية للوصول إلى الغرب من خلال المهرجانات التي تضم  شعراء من مختلف دول العالم.
- هناك فرق هائل بين الثقافة الأصيلة وثقافة الاستنساخ، بين ثقافة التفاعل وثقافة الجمود، بين التابع والمتبوع.
وهذه الأخيرة هي نتيجة حتمية للتخلف والقمع والمصادرة، والتي ترسخ لدى بعض الشعوب أو الأشخاص الشعور القاتل بالدونية: ثقافياً أو اجتماعياً أو اقتصادياً أو سياسياً.
عوامل الإبداع ليس حكراً على شعب ما أو بلد ما. بل هي مثل الضوء والهواء الذين يصلان للجميع. لكن هناك من يستفيد منهما، يتفاعل وينمي طاقته وينتج ويبدع.. وهناك من يحجب أو يُحجب عن الضوء عن عينيه والهواء عن رئتيه، فيبقى حبيساً في قبوه لا ينمو ولا يتطور بل يضمر شيئاً فشيئاً.
وهذا الأمر ينطبق على الشعوب مثلما ينطبق على الأفراد مثلما ينطبق على الأفكار والآداب والفنون كلها: شعراً ورواية وقصة ومسرحاً وغناءً وفلسفة وعلوماً والخ والخ..
لا بأس من التأثر والتأثير، والتفاعل والحوار، اللذين هما محركان مهمان في تاريخ الحضارات البشرية والإبداع.. وهذا غير النسج والتبعية والمحاكاة.

الكتـابة تأتي دائماً متأخرة، تستغل كل المواجع والأحزان لتوجد، توهمنا أنها تنتحب وهي ترقص. وجدتُ قولاً، للكاتب الليبي محمد الأصفر (أنا لا أقول شيئاً في نصوصي)، هارباً به من التهم، ماذا تقول في نصوصك غير ما نقرأه؟
أولاً في الشق الأول لسؤالك: "الكتـابة تأتي دائماً متأخرة". أقول: ليس للزمن مقياس واحد في العملية الإبداعية. هناك أعمال كتبت في زمن الحدث متماشية مع خطواته. خذ قصيدة "الكوليرا" لنازك الملائكة" هناك كتابات تنبأت بالحدث واستشرفت كنهه قبل وقوعه. خذ رواية "جورج أوريل "1984". وهناك أعمال كتبت بعد الحدث بزمن ليس بالقصير، خذ مثلاً رائعة تولستوي"الحرب والسلام" التي كتبها بعد أحداث الحرب المروعة بما يزيد على نصف قرن.
المسألة تتعلق بالمبدع وبالعمل المنتج قبل كل شيء.
أما انتحاب الكتابة أو رقصها فهو لا يعني شيئاً بقدر ما يعني صدق الإبداع والنفس والضمير والحس. وبقدر ما يعني فنية العمل وشكله ونبضه وايقاعه، بقدر ما يعني التصاقة بالهم الوطني والانساني.

المبدع العربي يكتب نصّاً ليخفيه عن أعين الرقابة، لماذا يكتب أصلاً؟
- أسألك ولماذا يعيش أصلاً إذا لمْ يقرأ ويكتبُ ويحلمُمناخ الكتابة مثل الحياة قد تأتي سهلة ميسورة للبعض وقد تأتي شاقة متعثرة. لكنه يعيشها ويكافح نحو تحسينها.
والكاتب المبدع في ظل الظروف الشاقة والرقابات الصارمة تتفتق موهبته عن وسائل ومنافذ للكتابة والتواصل مع قارئه..
هنا يصبح الخطاب المستتر عملاً فنياً وملتجأً ضرورياً في ظل الرقابة الدكتاتورية لتجنب الألغام والأسوار الشائكة والمقصات. وقد انجب هذا الخطاب روائع من الإبداع عراقياً وعربيا وعالمياً.

الشاعر أو الكاتب الذي يعلن رفضه و مقاومته لمشاريع الحاكم لماذا يستغرب اعتقاله؟ هل ينتظر ردّة فعل أخرى؟
الشاعر مجبول على الحرية. والحرية شرط الإبداع. فلا كتابة بلا حرية. هذه الحرية تكون طبيعية في البلدان المتحضرة، بمعنى أنك تكتب وتشاكس وتنتقد دون أن تفكر بأي مشرط لرقيب أو حاكم.. هذا هو الأمر الطبيعي لعملية الكتابة وصيرورتها..
وعدا ذلك يصبح فعل الكتابة في الأنظمة البوليسية عملاً خطراً للغاية.. وقد شبهته في حوار سابق لي بأنه أشبه بالمشي في حقول الألغام.. ومن عاش تلك التجربة يعي تماماً تلك المكابدات الهائلة بين كل خطوة وخطوة أو بين كل سطر وسطر..
أنت تدرك حجم الخطورة المقبل عليها لكنك تواصل المشي، تواصل الكتابة حتى لتنسى وأنت في حمى العمل ما أمامك وما حولك من ألغام ومقصات. وهنا قد يستغرب الشاعر لو أوقفه أحدهم واستجوبه عما عناه.
وقد أوقفني أحدهم بداية التسعينات في العراق متسائلاَ: من هو الجنرال الذي أطلق كلابه على لحمنا!؟، مشيراً إلى قصيدتي "خرجت من الحرب سهواً":
".. على شفتي شجرٌ ذابل، والفرات الذي مر لم يروني. ورائي نباح الحروب العقيمة يطلقها الجنرال على لحمنا. فنراوغُ أسنانها والشظايا التي مشّطتْ شَعْرَ أطفالنا قبلَ أنْ يذهبوا للمدارسِ والوردِ. أركضُ، أركضُ، في غابةِ الموتِ، أجمعُ أحطابَ مَنْ رحلوا في خريفِ المعاركِ، مرتقباً مثل نجمٍ حزينٍ، وقد خلفوني وحيداً هنا، لاقماً طرفَ دشداشتي وأراوغُ موتي بين القنابلِ والشهداءِ..."
نعم، فوجئت بسؤاله القاتل، لكنني بلعتُ ارتباكي وأجبته بسرعة وحذر: وهل هناك غير شوارسكوف!.."

يقول سارتر (الآخرون هم الجحيم)، ماذا تقول في الآخرين؟
أقول ما قاله الشاعر رسول حمزاتوف: "ثروتي في هذا العالم هم أصدقائي"..
وأقول في قصيدة جديدة لي "إلى أصدقائي الشعراء":
".... يرحلُ الشعراءُ
ولا يرحلون
............
وقد......
يوغلون..
إلى آخر النجمِ
أو آخر الوهمِ
قد يحتسونَ النبيذَ المعتّقَ، صرفاً
وقد يحتسونكَ، صرفاً
وقد يشعلونَِ لكَ الشمعَ
أو يشحذونَ لكَ النصلَ
لكنهمْ..
سوف يبقون
منهلَكَ العذبَ
موئلَكَ الصعبَ
يبقون أخوتكَ الطيبينَ
وأعداءَك النبلاءْ"

لماذا هذه الضجة حول عدنان الصائغ؟ هل هي مفتعلة؟
 اسأل القائمين عليها فهم أدرى بها وبدوافعها منك ومني ومن القاريء..
هل هي مفتعلة؟ هل هي مؤقتة؟ أتمنى أن تكون كذلك.
هل سيتعبون من ضجيجهم؟ ربما...
"كمْ أضاعوا من وقتٍ وورقٍ وأرصفةٍ
أولئك الذين شتموني في المهرجاناتِ
والمراحيضِ
والصحفِ
أولئك الذين لاحقوني بتقاريرهم السريةِ
من حانةٍ إلى قصيدةٍ
ومن وطنٍ إلى منفى
أولئك
كمْ أرثي لهم الآن
حياتَهم الخاويةَ
حدَّ أنهم لمْ يتركوا منها شيئاً
سواي"
يشتك كثير من العرب الغرب في الوقت الذي لا يحلو لهم ممارسة الحرية سوى في عواصمها. أليس هذا تناقضاً غريباً؟
هذا يعكس بالضبط الشيزوفرينيا العربية التي "ننعم" بها في هذا الجانب وفي غيرها من جوانب المعرفة والحياة والدين والعلم والأخلاق.. والتي صارت – للأسف – سمة لنا بامتياز.
"ونشرب إنْ وردنا الماء صفواً ويشرب غيرنا كدراً وطينا"
وفي كتابي "القراءة والتوماهوك" الذي سيصدر قريبا تناولت الكثير من هذه الظواهر.
يذمون الغرب (نعم، وهو ليس كله حسنات) لكن لا يستخدمون أدواتهم الحياتية و المنزلية والمعرفية إلا من منتجاته. ولا يحلو لهم النزهة والتسوق والسفر إلاّ إلى ربوعه.
لم أسمع لحد اليوم أن مواطناً أوربيا طلب اللجوء السياسي أو الإنساني إلى دولة عربية. ويكاد لا يمر يوم إلاّ ويتسلل لاجيء عربي طالباً اللجوء إليه هرباً من هذا البلد العربي أو ذاك.

ماذا عن المسافة بين المشهد الشعري العربي و بين نظيره الغربي؟ لازالت على حالها؟
الابداع كما ذكرتُ خارطته انسانية، بمعنى أن لا حدود له ولا جنسية أو قومية أو دين أو لغة معينة.
والشعر بالتأكيد يقع في هذا المضمار.
وقد تبتعد، أو تقترب المسافة بين المشهدين الشعريين: العربي والغربي، تبعاً للمنتج الإبداعي وتأثيره ومضامينه وأشكاله وطريقة الإيصال إلى القاريء الآخر، أي الترجمة والنشر.



يرى بورخيس أن هناك أكثر من موت، لذلك يقول: (إن هناك شيئاً أو عدداً لا نهائياً من الأشياء تموت في كل موت)، موت في أوطاننا و موت في المنافي و موت في الفقد، ما الشيء الذي مات في المنفى؟
أنقل لك السطرين الأخيرين من قصيدتي "يوليسيس":
"أيهذا الغريبُ الذي لمْ يجدْ لحظةً مبهجهْ
كيف تغدو المنافي سجوناً بلا أسيجةْ"
وربما لا أجد جواباً لدي الآن في هذه الساعة أوفى مما قالته بعض سطور قصيدتي "لوليو":
"أسرّحُ طرفي
السماءُ التي أثلجتْ
لوّحتْ لي، وغامتْ وراءَ الصنوبرِ
مالي وهذا الصنوبرُ مُدّثرٌ بالعصافيرِ والقبلاتِ السريعةِ
مالي وتلك البناتُ يدخّن أسرارَهن وراءَ النوافذِ
مالي وهذي البلادُ التي لمْ يعكرْ فضاءاتها مدفعٌ منذ قرنين
مالي
وهذي السماءُ التي أثلجتْ
أو ستصحو …
………..
مالي
ولا أرض لي
غير هذي الخطى
لكأنَّ الحنين يقصّرها أو يسارعها
وأنا أتشاغلُ بالواجهاتِ المضيئةِ
عما يشاغلني"
....................
..........
"ليس لي غير هذي الثلوج تظلّلُ نافذتي والشجرْ
كلما سألتني الفتاةُ اللصيقةُ عن وجهتي
اشتبكَ الغيمُ فوق مدامعنا وأنهمرْ"
من يمسح الدمعة عن خدّ العراق ومتى؟
- "لي بظلِّ النخيلِ بلادٌ مسوّرةٌ بالبنادق
كيف الوصولُ إليها
وقد بعد الدربُ ما بيننا والعتابْ
وكيف أرى الصحبَ
مَنْ غُيّبوا في الزنازين
أو كرّشوا في الموازين
أو سُلّموا للترابْ
انها محنةٌ - بعد عشرين -
أنْ تبصرَ الجسرَ غيرَ الذي قد عبرتَ
السماواتِ غيرَ السماواتِ
والناسَ مسكونةً بالغيابْ"
...............
.......
" خسرنا البلادَ
خسرنا الأغاني
ورحنا نجوبُ المنافي البعيدةَ
نستجديَ العابرين
ولي، في الرصافةِ
نخلٌ وأهلٌ
ولكنهم ضيّعوا
- في الهتافاتِ –
صوتَ المغني
[ وعبود......
يرنو لسوطِ المحقّقِ،..
وهو يلملمُ أقوالَهُ الذابلةْ ]
..........
........
فمن أين يطلع فجر العراق
وحرسنا كل يوم يعلون أسوارنا؟"
http://www.startimes.com/f.aspx?t=7511144

هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

http://www.enricomacias.net/
http://enricomaciasloriental.fr/WordPress/
http://enrico.macias.free.fr/
http://www.enricomaciasloriental.fr/
http://www.webmasteroo.com/livre/?login=23830
http://enrico.macias.free.fr/modules.php?name=Topics
http://www.melody.tv/artistes/voir/76/enrico-macias
http://fr.fanmail.biz/96443.html
http://www.universalmusic.fr/artiste/3953-enrico-macias/
http://www.terredisrael.com/enrico-macias.php
contact@terredisrael.com
http://www.terredisrael.com/formulaire_inscription.php
http://www.universalmusic.fr/artiste/5447-cheikh-raymond/lyrics#contentPart

غير معرف يقول...

http://www.ecoleenricomacias.be/
http://www.slateafrique.com/90955/enrico-macias-de-retour-en-algerie
http://www.musicme.com/Enrico-Macias/
Ecole Enrico Macias

Contact

Heures d'ouverture

Directrice : Madame NATALIS Brigitte
Mail : contact@ecoleenricomacias.be
Tél. : 084/46 60 54 - Fax : 084/46 81 58
Gsm : 0478/81 37 24
Site Internet : http://www.ecoleenricomacias.be de 8 h à 16 h ; le mercredi de 8 h à 12 h

Garderies
Pour nous écrire :
Pour vous y rendre
Enseignement Primaire et Maternel
Avenue de la Gare, 42 • 6990 Melreux
http://www.hotton.be/commune/autres-services/enseignement/ecole-comm-franc-macias
http://www.reflexiondz.net/Enrico-Macias-se-dit-orphelin-de-l-Algerie_a34136.html

غير معرف يقول...

http://cinema.arte.tv/fr/magazine/blow-up
http://www.terredisrael.com/enrico-macias.php
http://www.rtl.fr/culture/arts-spectacles/laissez-vous-tenter-venez-tous-mes-amis-le-nouvel-album-d-enrico-macias-7771224913
http://www.starok.com/enrico-macias.html
http://www.lesoir.be/964456/article/actualite/monde/2015-08-17/des-chansons-d-enrico-macias-retrouvees-dans-affaires-ben-laden
http://elduende.musicblog.fr/
http://www.allmusic24h.com/videos/enrico-macias-%D9%88%D9%8A%D9%86-%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%88.html
Description
Ecouter Telecharger Musique mp3 Enrico Macias: وين نباتو Ecouter Telecharger music mp3 Enrico Macias: وين نباتو Telecharger mp3 Enrico Macias: وين نباتو 2016, 2015, 2014, 2013, Video clip Enrico Macias: وين نباتو, Dernier album de Enrico Macias: وين نباتو 2016 2015, Nouveautes de Enrico Macias: وين نباتو 2016 2015, Facebook Enrico Macias: وين نباتو 2016 2015, Site officiel de Enrico Macias: وين نباتو, Chansons de Enrico Macias: وين نباتو, Video clip de Enrico Macias: وين نباتو, music mp3 de Enrico Macias: وين نباتو, Photos de Enrico Macias: وين نباتو, Album de Enrico Macias: وين نباتو 2012, 2011,

غير معرف يقول...

http://www.allmusic24h.com/videos/enrico-macias-%D9%88%D9%8A%D9%86-%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%88.html
http://www.programme-television.org/news-tv/VIDEO-Salut-les-terriens-Canal-Thierry-Ardisson-emu-aux-larmes-face-a-Enrico-Macias-4279347
http://www.detailsite.com/www.enricomacias.net
https://www.youtube.com/watch?v=xC8CtPH2OTA
https://www.youtube.com/watch?v=TpLoTLxfNOk
Enrico Macias - Concert exceptionnel, musique judéo-arabe-andalouse
https://www.youtube.com/watch?v=vsH-QUV6kRM
Rare: Enrico Macias et son père (live officiel) - Archive INA
https://www.youtube.com/watch?v=Jl-24-JRXUI
Enrico Macias موال رائع بالعربية يحمل عبق الأندلس

غير معرف يقول...

https://www.youtube.com/watch?v=xmda61NZy-0
Enrico Macias. Hbibi Dyali Fine Houa

غير معرف يقول...

https://www.youtube.com/watch?v=KruAtE0hleo
Musique Judeo-Arabe - Lellah Yal Ghadi Lessahra (de Lili Labassi)