الأحد، يونيو 23

الاخبار العاجلة لعودة الشاعر الاسرائيلي الانتهازي نورالعروبة ميلاط الى الحياة الشعرية بقسنطينة بعد قضائه على المستقبل الانساني لمواطن قسنطيني في محاكم قسنطينة على عبارة اسرائيلي والاسباب مجهولة

‫عاجل
وصلت رسالة الفنانين الشباب المعارضين لسياسة رمضاني وعصبته البارحة إلى الوزارة..وعزز هذه الرسالة المخرج المغترب نور الدين الهاشمي الذي صدم بواقع إدارة مسرح قسنطينة..باستقالته وذهابه اليوم إلى العاصمة كي يقدم تقريرا بهذه ا لإدارة التي قد تتقن كل شيء إلا المسرح‬
 
https://www.facebook.com/pages/Maraya-Culture
/165675113479552?hc_location=timeline 

شر البلية ما يضحك
خواطر كاتب جزائري
العروش و الحكم المغشوش
 بقلم نورالدين بو كعباش

تعيش منطقة القبائل الكبري صراعات سياسية منذ إعلان الربيع الا مازيغي وتزامنا مع أحداث الربيع الاسود صدر في الاونة الاخيرة كتاب سياسي للصحفي محمد رزيق من منطقة تيزي وزو بعنوانالعروش و الحكم المغشوش عن دار أس بان بالبرج البحري تناول خلاله أحداث الربيع الا سود من الزاوية التار يخية وهكذا تناول في القسم الا ول حادثة إغتيال قرماح ماسينسا وتطور الاحداث مع مصالح الدرك الوطني معتبرا الاحداث بساعة الحقيقة التار يخية متسائلا لصالح من إشتغلت لجنة إيسعد مبرزا عجز تقريرها علي إيجادعلاقة بين الوضع القائم و أساليب إيقاف الغضب الشعبي من طرف الهيئة النظامية الدرك الوطني مبرزا أن الصدفة التار يخية لوفاة قرماح تزامنت مع ذكري الربيع الاما زيغي لتدخال منطقة القبائل حرب العروش أما القسم الثاني فتناول لأحاديث صحفية مع مسؤلي القبائل فهذا فرحات مهني يعتبر أن المنطقة مستقلة ذاتيا وفعليا ولاجدوى من الا تصال مع السلطة القائمة بل مع النظام إلا الا ستجابة لمطالب الحركة الثقافية الا مازيغية أما مقران أيت العربي الشخصية المستقلة فقال /إن العروش إنقسمت إلي جماعة ترقض الخوار وفيهم عملاء للسلطة وإن الاخزاب الاسلامية أحزاب أصولية /كما تناول مخند أرزقي فراد الا حداث من زاوية تخمل السلطة مسسؤليتها الا حداث هدا وتضمن الكتاب السياسي ملاحق تضمنت وثائق رسمية حول ومطالب القصر وميثاق الشرف بين ممثلي القبائل وختاما يكتشف الكتاب بطبعته العربيةو يبرز أن العروش يعيشون أزمة حكم مغشوش و شعب رقود و شباب تعوس ويبقي التساؤل مضروحا هل أحداث القبائل نتيجة صراع الا مريكي علي منطقة الصحراء الجزائرية أم سبيلا لإ ضعاف منطقة القبائل

الشجرة الملعونة

يعيش أهالي القبائل الصغري وحاصة سكان بلدية سيدي عبد العزيز مو جة من الهلع الا جتماعي بسبب الشجرة الملعونة القابعة في وسط المدينة السياحية ويعتقد سكان المدينة بأنها سبب مأساتهم الا قتصادية والا جتماعية مما أرغمهم علي التبرك بزاوية الشيخ عبد العزيز التي تعتقد بعض الا وساط الدينيةبأنه من الفاتحين الكتاميين الدين حرروا منطقة الجناح من الاطماع التركية في قلعة جيجل التار يخية هدا وقد وجدنا صعوبات في الحديث مع المواطنيين نظرا لتدمرهم من الشجرة الملعونةوحسب معلومات تحصلنا عليها من قصر بغداد المتخصص في الحرف التقليدية فإن تدمر المواطنيين سببه أن انصار حزب الاموات يشكلون جزءلا من الشجرة الملعونةفكم من مواطن ضاعت حقوقه بسسب وشاية وخيانة أتباع رئيس البلدية ويكفي المواطنيين مأساة ان الشجرة الملعونة حددت مصير الا نتخابات الجزائرية كما ساهمت في منح الريوع التجارية لبعض الا نتها زيين الدين إتخدوا الشجرة وسيلة لإرهاب المواطنيين وشرالبلية ما يضحك.

المقهى الديمقراطي

وأنت تتجول فى مدينة الجسور المعلقة تصادفك مقهي شعبية في إحدى شوارع المدينة إنها مقهى الخزينة ذات شهرة شعبية في الاوساط القسنطينية حيث تحظى بالاحترام بين الأوساط الرياضية والثقافية في مدينة الجسور المعلقة مادامت الملتقي الاجتماعي لرجال الاعمال وأقطاب الصحافة القسنطينية إضافة إلى كونها منبر فكري لرجالات الثقافة وتحظى الشخصيةالشعبية/ علاوة/ بالاهتمام لتعبيرها عن تناقضات المجتمع الجزائري حيث يولي زوارها اهتمام بالغ بافكاره حول الثقافة وتحليلاته الاجتماعية رغم منزله المنهار بحي السويقة الشعبي ومأساته الاقتصادية والفقر الاجتماعي حيث يعيش بين هياكل القبور السكنية بحي البطحاء الشعبي ورغم ذلك كله فان المقهى الديمقراطي الذهبي يبقي المنبر الاجتماعي لمهمشين في الديار الجزائرية ثقافيا وانسانيا في زمن إنتشار الافكار الميتة وصدق القائل/ إنني أري مقهي ديمقراطيا لكنني أعيش حياتي ديكتاتوريا

اللغز الصحفي

حينما تنتقل أقلامك بين الصحافة الجزائرية المستقلة تصادفك أسبوعية إعلامية حطمتها أحلام الخيانة الانسانية امتدادا من مشروع الصداقة المثالية وانتهاءا بمأسي الاموال المفقودة وبين هذا وذاك تقف صورة الصحفي الجزائري/ صالح قيطوني/ لتطرح تساؤلات تاريخية حول حادثة أسبوعية النور التي جمعت أحلام الانقاذيين وأماني الاصلاحيين ومابينهما من انتهازيي المصالح الاقتصادية وهكذا انطلقت أسبوعية النور التي احتكرت أمبراطورية الصحافة المستقلة بعدما تمردت أقلامها الصحفية علي ديكتاتورية صحيفة النصر الجهوية وإرهاصات أسبوعية العقيدة الرسمية ووسط زوبعة التعددية السياسية أعلنت صحيفة النور ولائها العاطفي لاماني جبهات الانقاذ الجزائرية حيث تحولت مع الانتخابات التشريعية الي منبر الانقاذيين العاطفيين الجزائريين مما جعل الاوساط الاعلامية تقف مندهشة أمام الانتصار الاعلامي لصحيفة مستقلة عن الصحافة الجزائرية من حيث التمويل الاقتصادي والخطاب الافتتاحي الانتحاري وشاءت الصدف أن يتحول النصر الاعلامي إلي خيانة تاريخية حينما أعلنت المأساة الجزائرية توقيف المسار السياسي لصحيفة الاحلام الاسلامية الكاذبة لتنقل صحيفة النور الجزائرية إلي مقبرة الافكار الميتة بعدما اختفت صورة الصحفي/ صالح قيطوني/ من ذاكرة الصحافة الجزائرية لتعلن سكوت الاموات عن الكلام المباح وتبشر بأختفاء الاموال الريعية لصحيفة الاحلام الاسلامية الكاذبة وبينما أطلقت همسات الوئام المدني نبرات العفو التاريخي علي أصحاب الاماني الحالمة تفاجات الاقلام الصحفية بالصحوة الاعلامية لصحيفة النور الجديدة التي اتخدت من النسيان التاريخي سبيلا لتبيض الاموال المفقودة وشاءت الصدف أن تتحرك عائلة قيطوني لتطرح تساؤلات حول مصير النور القديمة التي تركت أفواه اليتامي حياري حول الخيانة التاريخية لأقلام صحفيي النور الجديدة لصيحة المناضل قيطوني الدين فضلوا الاموال الكاذبة علي الصراحة التاريخية ولعلا السكوت الرسمي لزميله زين الدين بوحنيكة وانخراط مناضلي الاسلام الرسمي في هيكل الصحيفة الاصلاحية واحتجاج الاقلام الصامتة يجعل الصحفي اللغز يبقي صورة مجهولة في التاريخ الجزائري خاصة وسكان قسنطينة مازالوا يتسائلون حول مصير الاموال المفقودة لصحيفة فقراء الرأسمالية الجديدة أم أن الصداقة منبر لخيانة الاحلام الكاذبة وصدق القائل/ إن صديقك عقلك وضميرك جيبك وعاطفتك أموالك ولسانك نفاقك وعقيدتك سكوتك عن كلام الاغبياء وشر النور أن تري الدنيا ظلاما

الشاعر الإ سر ائيلي

حينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك .

الصحافة التجارية

أن تتحول مهنة الصحافة إلى هواية تجارية فذلك ما لم يصدقه إنسان عاقل ذلك ما سجلته عدسة كاميرتنا ونحن نتجول في أزقة المدينة القديمة وسط قسنطينة حيث اكتشفنا أن مدير تحرير أسبوعية جزائرية حول مقر صحيفته "الاصلاحية" في شهر رمضان متجرا لبيع الحلويات الشرقية صباحا ومنبر لتوزيع المهام الاعلامية مساءا ومن غرائب الصدف أن صحيفته الاصلاحية تعيش من أقلام الصحافيين الشباب المتعاطفين مجانا والمهضومي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية في عالم الصحافيين المتاجرين الذين اتخذوا الوسيلة الاعلامية سبيلا لثراء إقتصادي ريعي سريع علي حساب الافكار والمبادئ والرسالة الاعلامية النبيلة الخالدة وشر البلية ما يضحك


الجريمة العلمية

حينما تتحول الجامعة الجز ائرية إلي منبر للعشائرية الثقافية فتلك بشائر الإ فلاس الإ جتماعي فبعدما أضحت الشهادات الجامعية توزع بالعملة الصعبة هاهي الرسائل الجامعية تتحول إلي تجارة إقتصاديةفي أروقة المعاهد الجز ائرية حيث إكتشفنا في رواق معهد علم الإ جتماع بجامعة قسنطينةأن صحفي جزائري إستغل عجزه الفكري ومنح بحثه لأحد خر يجي معهد الإ قتصادإمتدادا من المنهجية وإ نتهاءا بالجلسة الفكرية التي تحولت إلي مسر حية جامعية بتوقيع الصحافة الجز ائريةحيث تحول الأساتدة المناقشين إلي ضحايا مادامت عدسات كاميرا الصحافة حاضرة وبصمات الصحافيين ناظرة وهمسات الطلبة حائرة بين خطاب الباحث الخرافي وصيحة اللجنة العلمية العاطفية في ضروب النفاق الجامعي وهكذا تحول الباحث المزيف إلي بطل جامعي حينما منحت لجنة الخبراء شهادة إمتياز لتشجيع السرقات العلمية وشاءت الأقدارا ن يمسي أستاد محاضر في جامعة سطيف مادامت الصحافة مهنة المصالح والجامعة منبر المهازل الثقافية بعدما أعلن هروبه الإنساني من ضحايا الرسالة الجامعية الذين إ كتشفوا أن الجامعة الجز ائرية تحسن التوظيف الإ نتهازي علي الخبرة الثقافية مثلما رسمته نبرات معهد الفلسفةالدي تحول إلي قلعة إنتقاميةبعدما صممت عبقرية العميد الفلسفي على إبداع رسالة جامعية إستنادا على السرقات العلمية من نتاج طالبة جامعيين تحولوا إلى ضحايا شهادات التخرج الجامعي ومن الغر ابة أن باحثة جز ائرية طردت من مسابقة الما جستير ونزعت اوراق أقلامها بعدما تبين للخبير الفلسفي عظمة أفكارها الفلسفية المعا صرة وبينما إنفردت البا حثة الجامعية بالبكاء علي الأ طلال الثقافيةتحولت الحماسة العاطفية إلى وعود كادبة عبرالشهادات الجامعية المزيفة وهكدا تضحي الجامعة الجز ائرية بأبنائها المثقفين مقابل تشجيع أصحاب الشهادات المز يفة وشر البلية ما يبكي

مأساة صحفي

أن تتحول الصحافة الجز ائريةإلي منبر تجاري لأصحاب العقول الميتة دلك ما رسمته همسات الماساة الإ جتماعية للصحفي رشيد فيلالي الدي أعلن تمرده الصحفي عبر تحوله الفجائي إلي عالم التجارة بعدما تعطلت أموال صحيفة الشروق و تبين أن المصالح الإ قتصادية تحرك الصحافة التجارية لا الإ حترافية الإ علامية هدا و يعتبر الصحفي رشيد فيلالي من ابرز الإ قلام الجز ائرية الثقافيةفي عا صمة الشرق الجز ائري حيث نشر في العديد من المجلات العر بية /العربي الكو يتية/كما ترجم العديد من الأ عمال الأ دبية في الصحافة العر بية و يحتفظ الأديب التا جر بالعديد من الهزائم الإعلامية في الصحافة الجز ائرية خاصة مع صديقه المثقف سليم بو فنداسة والعربي ونوغي كما تحمل أقلامه مأساة المثقفين الجز ائريين الدين تحو لوا إلي باعة للكتب القديمة في أنفاق قسنطينة وبائعين متجو لين في أسواق الجز ائر العميقة بينما أضحي أصحاب الشهادات ألإ بتدائية صحفيين محتر فين يستشارون في تو ظيف الصحفيين الجز ائريين لدي القنوات العربية مثلما ابرزته شخصية الصحفي محمد بو غرارة الدي إستطاع تو ظيف إ بنته فيروز زياني في قناة الجز يرة لإ ستنادا علي علا قاته الشخصية مع مسؤليين خليجين وبناءا علي إ نتماءه السياسي لحزب جبهة التحر ير الو طني ومؤسسة التلفزة الجز ائرية هدا ويعيش الصحفي رشيد فيلالي مأ ساة إ جتما عية بعدما تعذر عليه الحصول علي سكن إ جتماعي يساعده علي الزواج العائلي وهكذا أضحت مهنة المتاعب في الجز ائر منبر للمصالح التجارية مادامت الصحافة الجز ائرية نتاج حرب المصالح في الجز ائر المستقلة وشر البلية ما يضحك.


الفضيحة الجامعية

بينما غرقت الجامعات الجزائرية في توزيع الشهادات الرسمية علي طلبتها الفقراء علميا ووسط الفرحة الطلابية بدخول الموسم الصيفي وبينما توجهت الأنظار إلي الإفراج السياسي علي زعماء الفتنة الجزائرية وقفت عدسة باحثة جامعية في أحد النوادي الإلكترونية بوسط مدينة قسنطينةعلي فضيحة جامعية بطلهاأستاذ جامعي من جامعة جيجل حيث نشر بحث جامعي بحذافيره في مجلة متخصصة في الإعلام الألي ومن الغرابة أن الباحثة الجامعية إكتشفت الفضيحة العلمية عبر موقع‘إلكتروني وبحضور فجائي لرجال الصحافة الجزائرية ونظرا للدهشة العلمية سقطت مغشيا عليها بعدما تبين لها أن السرقات العلمية أضحت تنشر دون الرقابة العلمية في المجلات الجامعية ويذكر أن بحوث طلبة ليسانس يستغلها الأساتذة الجزائريين في الحصول علي خبز يومهم الإ جتماعي وهكذا تأتي فضيحة المجلة الجامعية لتكشف مأساة البحوث الجامعية الجزائرية وشر البلية ما يبكي


الوزير التجاري


عندما يتحول المنصب السياسي إلى تجارة سياسية فتلك بشائر الإفلاس التا ريخي وهكذا فإن المتتبع لمسار الوزراء الجز ائرين يكتشف أن الوظيفة غنيمة نا فعة فكم من وزير سياسي تحول إلى برجو ازي صغير وكم من وزير إداري أضحي شخصية تا ريخية لكونه أنقذ البلاد من شر الدواب وكم من وزير ثقافي أضحي خبير إ قتصادي في النهب الإ قتصادي وكم من قلم وزاري أمسي مثقف رسميا يمجد الجاهل سياسيا و يحطم المثقف فكريا وهكذا ياتي النمودج المثالي للوزير الجز ائري هيشور بو جمعة ليفتح شهية الحديث السياسي حيث تحول من مواطن بسيط يدير جمعية نجمة إلى قلعة الحزب الواحد حيث تحكم في أمصارمحافظة حزب الأموات بمدينة القبور /قسنطينة / ولشدة دهائه السياسي تحصل على عقار مجاني بأحد جيوب قسنطينة ليضحي مبني شخصي خاص بالأموال العمو مية ومازال سكان قسنطينةيتذكرون قوافل شاحنات الإ سمنت وهي تجوب شوراع فسنطينة الضيقة ومما زاد دهشتهم تحوله إلى خبير تاريخي في فن الما لوف فأضحي صديق الفنانين والمدافع عنهم ورائد الفن الأندلسي القسنطيني الذي مكنه من التعرف علي أنريكو ماسياس و الحصول على وثيقة الإ عتراف السياسي من الر ئيس بو تفليقة ليصبح مدافع عن مشروع بو تفليقة الر أسمالي الذي يتناقض مع أحلا مه ألإشتر اكية ومن محاسن الصدف أنه أتخد من مدرسة فيكتور هيقو بوسط المدينة قلعة لإستقبال المغفلين سياسيا حيث وعدهم بتو ليه منصب وزير الشباب و الريا ضة في أعقاب وساطة ثقافية ونصحهم بحضور زردة الإ نتصار السياسي ريثما يحقق الإ ستقرار السياسي في الجز ائر العا صمة وهكذا يتحول النفاق السياسي إلى لعبة تجارية في بلادي وشر البلية ما يضحك

شهادة للتاريخ اديب يهين مواطن من اجل اموال وارضاء لاسرائيل

الى منظمات حقوق الانسان الاسرائيلية مثقف جزائري يهان في المحاكم "قسنطينة "بسسب شاعر يكره شعب اسرائيل ارجو التدخل لدي المنظمات الحقوقية لانقاد مثقف جزائري يعشق شعب اسرائيل
الى المنظمات الحقوقية الاسرائلية قضية وحدثشاعر جزائري يهين دولة اسرائيل في محاكم قسنطينة ويساوم المواطن بدفع مبلغ 100مليون سنتيم من اجل كلنمة اسرائيل
ثم يهدد المثقف بدفع مبلغ 100مليون لتصبح دولةاسرائيل لعبة في محاكم قسنطينة
القضية مساس بكرامة تاريخ شعب ودولة اسرائيل
ارجوكم التدخل لانقاد المثقف من طمع الشاعر العروبي
ان تاريخ اسرائيل اصبح قدف وتجارة من طرف شعراء قسنطينة في محكمة قسنطينة ّبقلم نورالدين بوكعباشمثقف جزائريان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصهجراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافةملاحظات1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدفوشكرانورالدين بو كعباشبيان وقائع الدعويحيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوباتحيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائيةحيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيتحيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانونحيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائريحيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدةحيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكموعليه فان المحكمةبعد الاطلاع على الملفبعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوباتبعد النظر في الدعوى طبقا للقانونحيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيليحيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائريةحيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليهحيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوباتفي الدعوى المدنيةحيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..239من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضررحيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اجحيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اجولهده الاسبابحكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحيةالحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدةفي الدعوى المدنيةقبول تاسيس الضحيةالزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبةتحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصيبدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبطرقم الجدولرقم الفهرس 09/04503تاريخ الحكم 15/03/09استدعاء مباشرالنيابة ضدبوكعباش نورالدينطبيعة الجرمالقدفملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائريطبيعة الحكم جزائينص المقال الدي رفع به نور العروبة القضية الشاعر الإ سر ائيليحينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك . شر البلية ما يضحكخواطر كاتب جزائريالعروش و الحكم المغشوشبقلم نورالدين بو كعباش From : nourbouka@hotmail.com Sent : Wednesday, February 23, 2005 10:36 AM انظروا مادا كتب عن احلام مستغانمي رواية ذاكرة الجسد المنسوبة لأحلام مستغانمي ليست بالروايةالعادية سواء اتخذنا مقياس النجاح الخرافي الذي حققته و الذي فشل في الوصول إليه الكثير من عمالقة الأدب العربي ، أو اتخذنا مقياس الضجةالكبيرة التي رافقت صدورها و التي تضمنت إتهامات خطيرة للشاعرة السابقة بسرقة روايتها ، والعجيب هو أن كل المتهمين بأبوتها رجال: شاعران هما سعدي يوسف و نزار قباني، وروائيان هما حيدرحيدر و شاب مصري مغمورإضافة إلى والدهاالمجاهد. سؤال من كتب ذاكرة الجسد؟ كان محركا لدراسة معمقة و شاقة قمت بها منذ فترة ولقد توصلت إلى نتائج مثيرة للتساؤل. من بين الحقائق التي أثارت إنتباهي إنشاء أحلام مستغانمي جائزة دعتها جائزة مالك حداد تخليدا لذكرى الكاتب الجزائري مالك حداد ( و الذي تقدسه أحلام لدرجة إهدائه روايتها الأولى و تفضيله على والدها و الذي لم يذكر سوى في ذيل الإهداء ) كان أول الفائزين بها أديب جزائري يدعى إبراهيم سعدي و هذا الفوز ناله عن طريق روايتهبوح الرجل القادم من الظلامو هي رواية تحكي قصة شاب جزائري يهاجر إلى فرنسا و هنالك يتعرف إلى شابة يهودية فرنسية و يقع في حبها بكل جوارحه ، وهنالك ما هو أكثر إثارة ف :محيط خالد كله يهودي : خالد بطل رواية ذاكرة الجسد محاط من كل الجهات بأبناء اسرائيل ف :1- جيرانه : لم تذكر الرواية من جيران خالد ممن لعبوا دورا في أحداثها سوى جاران و كلاهما يهودي و هما الجارة اليهودية التي كانت حبه الأول و جاره حارس السجن اليهودي الذي ساعده فيما بعد أثناء سجنه.فهل كان خالد يسكن حيا يهوديا ؟ الإحتمال كبير إذا ما أخذنا بعين الإعتبار عادة اليهود في التجمع في أحياء خاصة بهم أو شوارع لا يساكنهم بها أحد من الأغيار ،كما أن خالد حسب الرواية يسكن بحي سيدي مبروك و هو حي بفسنطينة معروف بأنه كان خلال الفترة الإستعمارية يأوي جالية يهودية معتبرة متجمعة في قسم منه يدعى قرية اليهود village des juifs ، و هو قسم يسكنه اليهود وحدهم، فهل كان خالدقاطنا بقرية اليهود؟..ولماذا؟2- صديق طفولته: لم تذكر الرواية من أصدقاء طفولة خالد سوى الناقد الفني اليهودي روجيه نقاش وهو الذي ساعده فيما بعد أثناء هجرته إلى فرنسا.3- أول حبيبة له: الجارة اليهودية كانت أول حب لخالد ، وهو يتحدث عنها قائلا: منذ حبي الأول لتلك الجارة اليهودية التي أغريتها إلى تلك الممرضة التونسية التي أغرتني ، إلى نساء أخريات (ص363) ولاشك بأنكم لاحظتم بأن خالد وصف جارته اليهودية بالعفة بما أنه من قام بإغرائها ، ووصف الممرضة التونسية بالانحطاط الخلقي بما أنها من قام بإغرائه متجاوزة بذلك تقاليد العلاقات بين الجنسين والتي تجعل المرأة مطلوبة لا طالبة ، وكذلك أخلاقيات المهنة النبيلة التي تمارسها والتي تفرض عليها عدم استغلال مرضاها في أغراضها الخاصة، و لا يمكن في أي حال من الأحوال تصور أن يكون ذكر مهنة تلك التونسية مجرد مصادفة أو زلة قلم. هنالك إذن صورة مشرقة للمرأة اليهودية في مقابل صورة سيئة للمرأة العربية (ممثلة بالمرأة التونسية)، و كان يمكن اعتبار ذلك استثناء لولا أن تلميع صورة اليهود مقابل تسويد صورة العرب استمر من بداية الرواية إلى نهايتها، فلقد وصفت الرواية النساء التونسيات بالجوع الجنسي الرهيب و الرغبة في الخطيئة مع التظاهر الكاذب بالعفة (ص 126) و هو نفس الوصف الذي وصفت به نساء قسنطينة (ص 373) و إضافة إلى هذا فكون حبيبة خالد الأولى أي حبه الأول يهودية يدل على أن عواطفه كانت منذ البداية يهودية خالصة، و إذا أخذنا بقول الشاعر: ما الحب إلا للحبيب الأول فإن عواطفه المحبة لليهود ستستمر و تبقى.4- حارس السجن الذي ساعده: يتعرض خالد للتحقيق من طرف البوليس التونسي بعد تهليله لخطاب لكاتب ياسين ( وهو كاتب فرانكو شيوعي جزائري معادي لكل ما هو عربي و مسلم) يتهجم فيه على الأنظمة العربية و هنا يتذكر (و لابد و أن الأمر ليس مصادفة) حارس السجن اليهودي الذي ساعده أثناء حبسه عام 1945 بعد مشاركته في مظاهرات 8 ماي المناهضة للاستعمار الفرنسي و ذلك بأن يأتيه بين الحين و الآخر بقفة الأكل الذي تعده والدته (ص 387) و المقابلة هنا واضحة جدا فالعرب ممثلين في النظام التونسي يقهرون خالد و اليهود ممثلين في حارس السجن اليهودي يمدون له يد المساعدة. 5- اليهودي الفرنسي الذي ساعده: بعد تعرض خالد للاضطهاد يقرر الهجرة إلى فرنسا بحثا عن الحرية المفقودة، و هنالك يلقى مساعدة ناقد فني فرنسي يهودي يدعى روجيه نقاش، فروجيه يساعد خالد على الاستقرار بباريس بما كان يملكه من علاقات و وساطات، أكثر من هذا فقد ساعده دون أن يطلب منه المساعدة و هذا دليل على أريحيته الكبيرة و لقد كان صديقه الحميم خلال فترة غربته بفرنسا حيث بصفه خالد بقوله صديق طفولتي و صديق غربتي (ص 151)، و خالد يصف روجيه بكل الصفات الحسنة فهو شخص رقيق مرهف الإحساس كما يبدو من تعلقه بذكرى قسنطينة و حلمه بالعودة إليها أو أن يأتيه أحد على الأقل بفاكهة واحدة من شجرة التين التي كانت تطال نافذة غرفته في بيته بقسنطينة (ص 151) و حتى لهجته فهي لهجة قسنطينية محببة، و يمتدح أهله قائلا له: إن الناس مازالوا يعرفون أهلك في ذلك الحي و يذكرونهم بالخير (ص 152) و لا بد و أن روجيه نقاش هو الصديق الحميم لخالد أي أقرب أصدقائه إلى قلبه بما أنه صديق طفولته و صديق غربته معها، و المقابلة بين أفضال اليهود و حسناتهم و مظالم العرب و مساوئهم لا تتوقف عند هذا الحد فروجيه نقاش يكتب مقالا جيدا عن المعرض الفني الذي أقامه خالد بباريس فيما تجاهلته الصحافة الجزائرية و العربية تجاهلا واضحا و هكذا فإن اليهود ممثلين في روجيه اهتموا بمعرض خالد و أعطوه حقه من التقدير و العرب ممثلين في الصحافة العربية أهملوه و أهملوا صاحبه. باختصار شديد فإن جيران خالد يهود و حبيبته الأولى يهودية و صديق طفولته يهودي و الرجل الذي ساعده في السجن الإستعماري يهودي و الرجل الذي ساعده بعد هجرته من الجزائر للاستقرار في باريس يهودي أيضا، و صديق غربته يهودي، و الناقد الفني الذي اهتم بمعرضه و أعطاه حقه من التقدير يهودي... أكثر من كل هذا فإن الحي الذي كان يسكن به في قسنطينة يعتبر من أكبر التجمعات اليهودية بقسنطينة و به قسم يدعى قرية اليهود Village des Juifs كل سكانه من اليهود، و الحي الذي سكن فيه بباريس و هو الدائرة 16 معروف بفرنسا بأنه حي شبه يهودي لأن اليهود هم أغلب سكانه و أغلب ملاكه و لقد ثارت ثائرة فرنسا إعلاما و حكومة منذ فترة قصيرة لما تعرضت سيدة فرنسية لاعتداء عنصري من طرف مجموعة من الشباب المنحرفين لأنهم لما سألوها عن مكان سكنها أجابت بأنها تسكن في الدائرة 16 فقاموا بالاعتداء عليها لأنهم ظنوها يهودية باعتبار أن اليهود هم غالب سكان تلك الدائرة، و رغم أن قصة الاعتداء العنصري ظهر فيما بعد زيفها و أنها مختلقة من طرف تلك السيدة فإن القصة توضح إلى أي مدى ارتبطت الدائرة 16 في أذهان الفرنسيين باليهود... بعد كل ما سبق ذكره هنالك سؤال واحد يطرح نفسه... ما الذي ينقص خالد بطل الرواية ليكون يهوديا؟رواية ذاكرة الجسد ...و الحسابات الغريبةقادتني دراستي إلى اكتشافات مثيرة أهمها استخدام الروايةللحسابات القبالية و اللغة الرمزية ، و القبالة هي فلسفة دينية يهودية صرفة و تعرف القبالة بأنها فلسفة القبول و مذهب القائلين بأن الإيمان هو قبول التراث فالقباليون هم السلفيون و هم نقيض العقليين ، و هم يذهبون إلى أن للنصوص روحا هي التأويلات التي يستخرجها الواصلون أي أن التأويلات السرية للنصوص و التي لا يستطيع الوصول إليها سوى العارفون بالقبالة هي أساس فهمها و تعتمد القبالة على التأويل القائم على :1- لغة رمزية شديدة التعقيد. 2- الحساب العددي للحروف و الكلمات و الجمل عن طريق حساب الجمل المبني على أبجدية أبجد هوز . 3- قد يتم استخلاص معاني العبارات بقراءتها عكسيا أو بتجميع الحروف الأولى لكلماتها ، إلى غير ذلك من الأساليب السرية المعقدة و لكي تكون الأمور أوضح نقول إن القباليين يستخدمون دائما رموزا للتعبير عن أشخاص أو أماكن أو حوادث معينة كما يستخدمون الحساب العددي للحروف و الكلمات و الجمل للإشارة إلى حوادث أو ظواهر معينة أيضا و الحساب العددي بالعربية يكون عن طريق أبجدية أبجد هوز و التي تعطي قيمة عددية لكل حرف فالألف يساوي 1 و الياء تساوي 5 و هكذا دواليك و كلمة ألم مثلا بالحساب العددي تساوي 71 لان أ = 1 ، ل = 30 ، م = 40 ( 1 30 40 = 71 ). هل استخدمت القبالة حقا في رواية ذاكرة الجسد ؟ نعم ، و لدي الأدلة علىذلك لكنني سأكتفي هنا بلمحات بسيطة الرموز : عنوان الرواية هو ذاكرة الجسد و كلمة جسد مكونة من الحروف ج ، س و د ، و حرف الجيم رمز لكلمة جنس و حرف السين رمز لكلمة سياسة و حرف الدال رمز لكلمة دين و السياسة ، الجنس و الدين تشكل الثالوث المحرمكما يسميه كاتب الرواية و الذي عبر عنه بقوله في الصفحة 400 سلاما أيتها المدينة التي تعيش مغلقة وسط ثالوثها المحرم ( الدين - الجنس – السياسة ) و خالد بطل الرواية يعيش قدرا تصادميا مع ( الثالوث المحرم ) كما يقول الكاتب في الخلاف الخلفي للرواية . و إضافة إلى الثالوث المحرم المشكل من ( الدين – الجنس – السياسة ) هناك ثالوث آخر سندعوه ثالوث الحب و الذي عبر عنه الكاتب الحب الثلاثي و هو الثالوث المشكل من أبطال الرواية الثلاثة خالد ، حياة و زياد ، فخالد و هو رسام أصله من مدينة قسنطينة و زياد هو شاعر فلسطيني يقعان في حب امرأة واحدة و هي الروائية الشابة حياة . الكاتب ذكر هذا الحب الثلاثي بوضوح في الصفحة 242 على لسان خالد و هو يتحدث عن علاقته بحياة : قبل أن يتحول حبنا من عشق ثنائي عنيف إلى حب مثلث الأطراف كل زواياه متساوية و هكذا فلقد وصف الحب الثلاثي بالمثلث و هذا الوصف هو أحسن تعبير عنه . لدينا إذن مثلثان: 1- مثلث الحب الثلاثي المكون من حياة ، خالد و زياد و الذي عبر عنه الكاتب في الصفحة 242 بقوله : لم يكن لأحدنا وعي كامل لينتبه أن العشق اسم ثنائي لا مكان فيه لطرف ثالث و لذا لما حولناه إلى مثلث ابتلعنا جميعا كما يبتلع مثلث برمودا كل البواخر التي تعبره خطأ و بقوله المذكور أنفا.2- المثلث المستحيل المكون من الدين الجنس السياسة و الذي قال عنه في الصفحة 400: سلاما أيها المثلث المستحيل .. سلاما أيتها المدينة التي تعيش مغلقة وسط ثالوثها المحرم ( الدين – الجنس – السياسة ). لكن ما هي العلاقة بين المثلثين ؟ ، الكاتب يقول في الغلاف الخلفي للرواية بان العلاقة بينهما هي علاقة تصادمية و ليتصادم مثلثان فلابد و إنها و إنها يسيران في اتجاهين متعاكسين و عندما يصطدم مثلثان يسيران في اتجاهين متعاكسين فان الناتج سيكون لا محالة نجمة سداسية و هو ما عبر عنه الشكل التاليهل هذا معقول ؟ هل أراد كاتب الرواية تشكيل نجمة سداسية عن طريق مثلثي الحب و المثلث المستحيل ؟ إن ما اكتشفناه ليس بالدليل الكافي و لكننا لن نكتفي بما سبق ذكره بل سنقدم أدلة أوثق. ذكرنا في بداية مقالنا شكوكنا حول هوية خالد بناءا على ما كشفناه من المحيط اليهودي الذي يؤطره و الذي يضم جيرانه و أصدقائه و حبيبته و الحي الذي سكن به في قسنطينة و الحي الذي سكن به في باريس فإذا افترضنا بان خالد يهودي و انتبهنا إلى تنافسه الحاد ضمن إطار الحب الثلاثي على قلب حياة بطلة الرواية مع الشاعر الفلسطيني زياد، ألا يمكننا الاستنتاج بان الحب الثلاثي هو في الحقيقة إشارة إلى حب اليهود ( ممثلين في خالد ) و العرب ( ممثلين في زياد) لفلسطين ( ممثلة في حياة ) ؟ إن هذا سيقودنا إلى اعتبار خالد و زياد و حياة مجرد رموز ، و هو ما يتلاءم مع طرق القبالة و التي تعتمد على لغة الرموز المعقدة .على كل فلقد توصلنا و باستخدام أساليب القبالة الحسابية إلى البرهنة على أن خالد و حياة و زياد مجرد رموز لليهود و الفلسطينيين و العرب و لكننا نبوح بما اكتشفناه حاليا و سنكتفي بدليل واضح على صدق ما ذهبنا إليه مأخوذ من الرواية نفسها ، فبعد موت زياد ( العرب ) يقرأ خالد ( اليهود ) بين أوراقه خاطرة يقول عنها أدهشتني بتطابقها مع أحاسيسي مما يدل على أنها تعبير أيضا عن أحاسيس خالد و ذكر الخاطرة السابقة هو تفسير للحب الثلاثي فقد وردت بعد الحديث عنه بإسهاب في الفقرات السابقة ( انظر ص 242 ) . يقول زياد في خاطرته : عشقنا جولة أخرى خسرناها في زمن المعارك الفاشلة، فأي الهزائم أكثر إيلاما إذن ... مقدرا كل الذي حصل. شعبين كنا لأرض واحدة. و نبيين لمدينة واحدة ... وها نحن قلبان لامرأة واحدة. كل شيء كان معدا للألم. ( هل سيسعنا العالم معا ؟) .إن من يقرأ خاطرة زياد المذكورة في الصفحة 243 سيفهم بسهولة بان المقصود بالحب الثلاثي حب اليهود و العرب لأرض واحدة و سعيهما كل واحد من جهته للحصول عليها و هذا ما عبر عنه بقوله شعبين كنا لأرض واحدة و أن الصراع هو صراع ديني أيضا بين الفلسطينيين المسلمين المؤمنين بمحمد (ص) و الاسرائليين اليهود المؤمنين بموسى أي المؤمنين بنيين مختلفين على مدينة واحدة و هي القدس ( لاحظ كيف أن الحرف الأول من اسم مدينة القدس هو القاف و هو أيضا الحرف الأول من اسم مدينة قسنطينة ) ، و هذا المفهوم عبر عنه زياد بقوله ونبيين لمدينة واحدة و في الختام يؤكد أن الحب الثلاثي بين خالد ، زياد و حياة هو تعبير عن الصراع العربي الإسرائيلي بقوله و ها نحن قلبان لامرأة واحدة و يتساءل عن نهاية هذا الصراع و هل من الممكن أن تسع فلسطين الشعبان العربي و اليهودي معا بقوله كل شيء كان معدا للألم (هل يسعنا العالم معا) ولا شك بأنك لاحظت بأن عبارة (هل يسعنا العالم معا) مفصولة عن العبارات السابقة و مميزة عنها بوضعها بين قوسين . فماذا يقصد الكاتب بذلك ؟. إذا استخدمنا الحساب العددي لحساب قيمة العبارة السابقة سنجد أنها تساوي 570 أي 57 ( لأن الأصفار يمكن إهمالها في الحساب العددي للحروف ) و 57 تمثل سنة ميلاد حياة بطلة القصة فلقد ولدت سنة 1957، و حياة ممثلة لفلسطين رمزيا في الرواية و كأن الكاتب أرخ العبارات السابقة الشارحة للحب الثلاثي بسنة 1957 سنة ميلاد حياة ( فلسطين) و هي نفسها حسابيا سنة 1948 لأن 1957 = 7 5 9 1 = 22 و 1948= 8 4 9 1 = 22 و بذلك فالخاطرة مؤرخة بسنة 1948 و التي تمثل بداية الصراع العربي الإسرائيلي و الذي انتهى آنذاك بهزيمة العرب تماما كما انتهى الصراع بين خالد و زياد على حياة بموت زياد و لقد عبر زياد عن هزيمة العرب بقوله عشقنا جولة أخرى خسرناها في زمن المعارك الفاشلة ، فأي الهزائم كانت أكثر إيلاما إذن . النجمة السداسية إذن تتشكل بتقاطع مثلث الحب الثلاثي مع المثلث المستحيل و كأن هذا المثلث الأخير المكون من (الدين- السياسة– الجنس) يقف حائلا أمام الحب الثلاثي و الدين هنا بنفس اللغة الرمزية رمز اليهودية و الإسلام و السياسة رمز للصهيونية و القومية العربية و الجنس رمز للجنسين اليهودي و العربي. النجمة السداسية قباليا : إذا كان ما سبق ذكره غير كاف للبرهنة على ما ذهبنا إليه فإن الطرق الحسابية تمنحنا أدلة أقوى. لنفترض أننا حاولنا تمثيل محتوى الرواية هندسيا. يلزمنا إذن معلم متعامد يحتوي على محورين أحدهما للسينات و الآخر للعينات و سنحاول توقيع نقاط ممثلة لأهم محتويات الرواية على هذا المعلم مستخدمين الأساليب الحسابية. إن محتوى الرواية يتلخص في الحب الثلاثي الرابط بين خالد، حياة وزياد وثالوث الجنس، الدين، السياسة ولذلك فلدينا 6 نقاط مهمة ينبغي توقيعها على المعلم، لكن على أي أساس سنقوم بتوقيع تلك النقاط؟ لابد وأن أول ذكر لكل من العناصر الـ6 السابقة بالرواية أي لكلمات جنس،دين،سياسة،زياد،خالد،حياة هو الميزة الأهم ولذلك سنجعل محور السينات لترتيب الذكر حيث سنضع عليه 3 رتب (1، 2، 3) نرتب من خلالها عناصر كل مثلث على حدا حسب ترتيب ذكرها ، أما محور العينات فسنخصصه لمجموع أرقام صفحات أول ذكر لكل عنصر من العناصر ، وهكذا سنحصل على النتائج التالية: ( ملاحظة: لقد إستخدمنا في هذه الدراسة أول طبعة لرواية ذاكرة الجسد و هي الطبعة الصادرة عام 1993 بالجزائر ،و اختلاف الطبعات اللاحقة عن الطبعة الأولى في ما يخص ترقيم الصفحات ليس دليلا على خطىء استنتاجاتنا لأن الطبعة الاولى هي الأصل) 1-مثلث الحب الثلاثي: أول عنصر مذكور فيه هو خالد وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 16(6 1=7). ثاني عنصر مذكور فيه هو حياة وقد ذكرت لأول مرة ص 48(8 4=12). ثالث عنصر مذكور فيه هو زياد وقد ذكر لأول مرة بإسمه الكامل زياد الخليل في صفحة 196 (6 9 1=16=6 1=7). 2- المثلث المستحيل: أول عنصر مذكور فيه هو السياسة وقد ذكرت لأول مرة ص 36 (6 3=9). ثاني عنصر مذكور فيه هو الجنس وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 111 (1 1 1=3). ثالث عنصر مذكور فيه هو الدين وقد ذكر لأول مرة في الصفحة 279 (9 7 2=18=8 1=9). وبعد أن حصلنا على إحداثيات كل نقطة من النقاط الـ6 سنحاول تمثيلها على المعلم المتعامد السابق، ونتيجة هذا التمثيل يوضحه الشكل التاليلقد حصلنا إذن و باستخدام الطرق الرياضية على نفس النجمة السداسية التي إستنتجناها إعتمادا على محتوى الرواية نفسها. سر الرواية... سر الأحرف: لاستخراج سر رواية ذاكرة الجسد لن نعتمد عليها وحدها بل على الروايتين الأخريين أي روايتي فوضى الحواس وعابر سرير وتمثلان الجزئين الثاني والثالث على الترتيب من الثلاثية، نلاحظ من دراستنا لعناوين الروايات الثلاث عدة ملاحظات عجيبة: هنالك 4 حروف فقط تتكرر في أكثر من عنوان وهي حروف أ ( يتكرر 6 مرات) ر ( يتكرر 4 مرات) س (يتكرر ثلاث مرات)ل (يتكرر مرتان)، وهذه الحروف تشكل 6 من 7 حروف مكونة لكلمة إسرائيل ، بل هي كل حروف الكلمة إذا ما اعتبرنا الياء ألفا كما تستخدم في بعض المجالات (في لعبة الكلمات المتقاطعة مثلا) . عدد أحرف عناوين الروايات الثلاث الإجمالي هو 28 حرف وهو نفس عدد الحروف الهجائية .. أليس هذا دليلا على دقة الحساب؟ على كل فإن تكرار الحروف الأربع السابقة في عناوين الروايات الثلاث مثير للانتباه ولابد وأن له مغزى معين وربما كانت كلها أو أحدها مفتاحا للغز ودراستنا لرواية ذاكرة الجسد جعلتنا نصل إلى نتيجة مهمة وهي أن الإجابات على كل الأسئلة تقدم دائما في الختام فهل رواية عابر سرير هي الإجابة على كل ما طرحنا من أسئلة ؟ لنحاول إكتشاف أسرار عنوان هذه الرواية. إن عبارة عابر سرير يمكن كتابتها أيضا كما يلي (ع ا بر سر ي ر) ولابد وأنكم لاحظتم أن آخر 4 حروف هي سري ر.. أليس هذا معناه سر يساوي ر أي أن السر هو حرف الراء؟ إن ما يعزز هذا الاحتمال هو أننا يمكننا كتابة العنوان أيضا كما يلي (ع بر ي ا سر ر) وهذا بنقل مكان حرفين فقط هما الألف والياء ونلاحظ أن العبارة ستتحول إلى (عبري اسر ر) وكلمة عبري هنا واضحة المغزى أما كلمة اسر فتمثل الحروف الثلاث الأولى من كلمة إسرائيل وبذلك يكون المعنى المقصود (عبري إسرائيلي يساوي ر) أكثر من هذا يمكن كتابة العنوان أيضا كما يلي(ا ع بر سر ي ر) أي (أعبر سر ي ر) وهذا معناه أعبر (أي أفسر) : سر يساوي ر وكلمة تعبير تستخدم للدلالة على تفسير الأحلام و إسم بطلة الرواية الثاني وهو الاسم الذي تعرف به هو أحلام (كما هو واضح من الصفحة 42 من رواية ذاكرة الجسد). هل حرف الراء هو مفتاح اللغز؟ لا بد وأن الأمر كذلك لأن حرف الراء هو أكبر الحروف الأربعة المكررة قيمة عددية فهو يساوي 200 (أ=1، س= 60، ل=30) وهو الحرف الأخير في عنوان الرواية الثالثة أي في الثلاثية كلها والراء كذلك موجود تقريبا في كل الكلمات المفتاحية براوية ذاكرة الجسد فهو موجود في كلمة جسر وفي أسماء ثلاثة من الأربع جسور المذكورة فيها( وهي جسور القنطرة سيدي راشد ميرابو) وهو موجود في كلمات امرأة ، رجل، حرب، ثورة، ذاكرة، ذراع يسرى، غرب، رسم، شعر، رواية، سرير، فرنسا، باريس، سيرتا، (أول أسماء مدينة قسنطينة) محرم والأهم من كل هذا هو موجود في كلمات عبري ، إسرائيلي وعربي وموجود في عناوين رواية في الثلاثية وآخر رواية منها وكأنه الجسر بينها أي بين ضفتي الثلاثية ، وحرف الراء يتكرر بقوة في عنوان رواية عابر سرير حيث يتكرر ثلاث مرات (ورقم الثلاثة من الأرقام القبالية المقدسة عند اليهود) وإذا قمنا بحذف الأحرف المكررة أي ( الألف والراء والسين) منه نحصل على ثلاثة حروف متبقية هي ع ب ي وهي حروف لا تشكل كلمة مفيدة لكن إذا أضفنا لها حرف الراء تصبح عبري أو عربي وهكذا فإن عنوان الرواية مكون من 8 حروف، 5 حروف منها تنتمي إلى كلمة إسرائيل والثلاثة المتبقية تنتمي إلى كلمة عبري. إن حرف الراء إذن يملك سحرا خاصا في الثلاثية والعجيب في الأمر أنه يملك سحرا خاصا لدى اليهود فهو موجود في غالب ألقاب اليهود وإن لم تجده في ألقابهم ستجده حتما في أسمائهم، نذكر على سبيل المثال ألقاب الشخصيات السياسية اليهودية الكبرى كهرتزل مؤسس الحركة الصهيونية وبن غوريون مؤسس إسرائيل ورؤساء الوزراء رابين، مائير، شارون، باراك، بيريز، شامير، والعلماء اليهود الكبار كفرويد، داروين، دوركايم (آينشتاين إسمه روبرت) وكبار الفنانين اليهود كشارل غانزبورغ وباتريك بريال وفرانك سيناترا ( شابلن إسمه شارلي وماسياس إسمه أنريكو) وكبار أثرياء اليهود كروتشيلد، ميردوخ، أوبنهايمر، سيتروان، لازار، مورغانتو (داسو إسمه مارسيل) و إعتناء اليهود بوجود الراء في أسمائهم دليل على قدسيته لديهم ولاعجب في ذلك فهو موجود في كلمة رابي التي تعني الحاخام وهو رجل الدين لديهم، وإسرائيل وهي دولتهم والعبرية وهي لغتهم وأرشليم وهي عاصمتهم ومدينتهم المقدسة و الأزرق هو لون نهري النيل والفرات حدود دولتهم الدينية المنشودة والراء موجود أيضا في كلمات سر ورمز، فهل الراء مفتاح السر وأداة فهم الرموز؟ إنه لغز معقد جدا لكن الكاتب في الصفحة 51 يقدم إجابة واضحة فهو يقول: الرموز تحمل قيمتها في موتها والعجيب في الأمر هو أن كلمة موتها تساوي عدديا 40 6 400 5 1=452=20=11=2، وكلمة لغز تساوي عدديا 30 1000 7=1037=7 3 0 1=11=1 1=2 وكلمة حل تساوي 8 30=38=11=2 وهكذا فإن لغز =حل=رمز=2 قباليا و2 هي حل اللغز وتفسير الرموز، وبما أن ر=200=2 قباليا، فإن حرف الراء هو مفتاح حل الألغاز وفهم الرموز. لنعد الآن بعد أن برهنا على أن حرف الراء هو مفتاح حل الألغاز إلى رواية ذاكرة الجسد ونحاول تفكيك عنوانها (ذاكرة الجسد =ذاك ر ت الـ جسد =ذاك الـ ر تجسّد) وهكذا حصلنا على عبارة (ذاك الـ ر تجسّد) بنقل حرفي الـ فقط من مكانها والعبارة السابقة مفهومة المغزى فهي تؤكد بأن ذاكرة الجسد ليست في الحقيقة سوى تجسيد لحرف الراء والراء كما برهنا من رواية عابر سرير يساوي عبري إسرائيلي وبهذا فالقصد الصهيوني واضح جدا، وبعيدا عن كل الحسابات القبالية فإن حرف الراء أيضا هو رمز لكلمة رواية لأنه من المعهود الرمز للكلمات بحروفها الأولى وبهذا فإن سر الـ ر يمكن فهمه أيضا (سر الرواية). بعد أن توصلنا إلى سر حرف الراء بدأت أتساءل عن كيفية توظيفه لحل لغز الثلاثية، و استنتجت أن الحل يوجد في عناوين الروايات الثلاث المشكلة لها مادام كشف سر حرف الراء كان عن طريقها. كتبت عناوين الروايات في ورقة وبدأت أفكر.. كيف سيكون الحل؟ وبعد تفكير طويل توصلت إلى فرضية غريبة... ماذا لو كان الحل هو استخدام أحرف العناوين نفسها لتشكيل جمل ذات مغزى صهيوني وماذا لو كانت الإجابة على شاكلة إجابات منشطي الألعاب التلفزيونية: لقد وجدت الإجابة الصحيحة للسؤال. لهذا كتبت عبارة (وجدت سر ال ر) انطلاقا من حروف عناوين الروايات وهنا واجهتني مشكلة أخرى، ما هو سر الر؟. الإجابة هنا كانت أسهل فسر الر والرواية كما استنتجته وبرهنت عليه هو إسرائيل وبذلك أصبحت العبارة كالتالي: ( وجدت سر الر: إسرائيل) و بعد أن حذفت كل الحروف التي استخدمتها في تشكيل العبارة السابقة من عناوين الروايات ظلت في جعبتي الكثير من الحروف الغير مستعملة وهي بالضبط 12 حرفا، وهنا بدأت المشكلة الأعقد. لقد حاولت بكل الطرق الممكنة تشكيل جملة أو جمل ذات مغزى مفيد عن طريق هذه الأحرف ففشلت وكدت أرمي المنشفة وأعترف بأن كاتب الرواية أذكي مني بكثير لولا أنني انتبهت إلى حقيقة بسيطة لا أعرف كيف غابت عن ذهني وهي أن الحروف قد تكون استخدمت حسابيا أي عوض أن يتم استغلالها لتشكيل جمل ثم استغلال قيمتها العددية لتشكيل عدد معين. الحروف المتبقية هي ذ، ك، ع، ب، ر، ف، ض، ا، ح، و، ا، س وهي تساوي عدديا ذ ك ع ب ر ف ض أ ح و أ س=700 20 70 2 200 80 800 1 8 6 1 60=1948، الحروف المتبقية إذن مجموعها الحسابي هو 1948 وحروف الروايات الثلاث تشكل العبارة التالية: (وجدت سر الـ ر: إسرائيل 1948) وهي عبارة تدل على أن الروايات ألفت في ذكرى ميلاد إسرائيل أو وفاءا لهذه الذكرى وإذا أخذنا بالاعتبار تاريخ تأليف الرواية الأولى وهو سنة 1988 فإن هذه الرواية ألفت في الذكرى الأربعين لإنشاء إسرائيل. إن كل ما ذكرته حتى الآن هو على أية حال جزء قليل مما اكتشفته من عجائب رواية ذاكرة الجسد ، أما بقية اكتشافاتي أي أهمها فقد تركتها خفية لتظهر فيما بعد في كتاب من كتب ذاكرة الجسد؟و الذي أسهر على تأليفه حاليا وأتمنى أن يجد فيه القارئ العربي حقائق و إجابات مقنعةميلاط نور العروبةعلما ان الدراسة بعنوان الاشارات اليهودية في رواية داكرة الجسد ملاحظة نرجو من الاديبة احلام ان ترفع دعوي قضائية ضد الشاعر نورالعروبة ميلاط في القريب العاجل

[نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ] [ 25/09/2009 الساعة 11:56 صباحاً]
هده القصة حقيية حدثث في قسنطينة بطلها شاعر وضحيتها مواطن اليكم التفاصيل الى الصحافة الجزائرية افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم قضية وحدثّادباء المحاكم ّبقلم نورالدين بوكعباشمثقف جزائريان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصهجراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافةملاحظات1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدفوشكرانورالدين بو كعباشبيان وقائع الدعويحيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوباتحيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائيةحيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيتحيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانونحيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائريحيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدةحيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكموعليه فان المحكمةبعد الاطلاع على الملفبعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوباتبعد النظر في الدعوى طبقا للقانونحيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيليحيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائريةحيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليهحيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوباتفي الدعوى المدنيةحيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..239من قانون الاجراءات الجزائيةحيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضررحيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اجحيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اجولهده الاسبابحكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحيةالحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدةفي الدعوى المدنيةقبول تاسيس الضحيةالزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبةتحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصيبدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبطرقم الجدولرقم الفهرس 09/04503تاريخ الحكم 15/03/09استدعاء مباشرالنيابة ضدبوكعباش نورالدينطبيعة الجرمالقدفملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائريطبيعة الحكم جزائيحينما يتحول أديب مزيف إلى إرهابي ويمسي قلمه مبررا للجريمة المنظمة فتلك بشائر الإفلاس الثقافي فمند سنوات رفع أديب جزائري منتخب في البرلمان مسدسه أمام أديب شاب سأله عن مصادر أدبه وها نحن اليوم نعيش مأساة الإرهاب الثقافي من طرف الأديب "المزيف" نور العروبة ميلاط "حيث هاجم مثقف جزائري و ضربه وسط مدينة قسنطينة بحجة الكتابه عن شخصيته المريضة وحسب معلومات تحصلنا عليها فإن نور العروبة ميلاط عشيق عائشة القدافي حيث حاول الإ تصال بها إ لكتروني لكنه فشل كما زار ليبيا قصد لقائها لكنه فشل لكثرة شكوكه وضعف شخصيته وحسب مصادر ثقافية فإن نور العروبة شارك في العديد من المسابقات الرسمية لو لاية قسنطينة لكنه فشل في الحصول على جو ائزها كما أنه حاول إلصاق تهمة الصهيونية بالاديبة مستغانمي عبر دراسة تشكيكية بعنوان الإشارات اليهودية في رواية ذاكرة الجسد ومن محاسن الصدف أن نور العروبة حاول محاربة الصهيونية عبر أحلام مستغانمي لكنه فشل خا صة ومواقفه الأدبية المتناقضة ضد المثقفين الأ حرار في قسنطينة جعلته نقطة إستفهام في تاريخ قسنطينة الثقافي ويدكر أنه مارس مهنة التحكيم الرياضي وفشل رياضيا كما حاول الإنخراط في إتحاد الكتب وفشل ثقافيا وحاليا هاهو يتولي منصب جمعية الأ مين العمودي بعدما فشل في السيطرة على جمعية التنوير برئاسة رشيد فيلالي وللأديب نور العروبة حكايات سياسية ومغامرات خيالية مع يهود قسنطينة وبعثيي الجزائر ويبقي إعتدائه الجسدي صورة مصغرة عن الجنون الأدبي في الثقافة الجزائرية. بقلم/ نور الدين بو كعباشتكذيب تحت التهديد ..... نورالدين بوكعباش 2008-06-17)--------------------------------------------------------------------------------حينما يتحول الأديب إلى ديكتاتوري فتلك بشائر الإفلاس الثقافي. وهكذا فبينما أمسي أدباء الجزائر إحتكاريين بمواقفهم الإنتهازية. هاهو الأديب الجزائري نور العروبة ميلاط يعلن مواقفه الإنهازمية ضد مثقف جزائري أراد مساعدته للخروج من عزلته عبر شبكة الإنترنيت فإذا به يمسي متابع من طرف نور العروبة ومهدد بالقتل العمدي وذلك على إثر اكتشاف نور العروبة مقالة في شبكة قوقل توصف مشاعره الحقيقية وهكذا تحولت مقهي الإنترنيت بشارع العربي بن مهدي إلى مهزلة ثقافية بطلها نور العروبة الذي أرغم المثقف على كتابة تكذيب تحت التهديد وبثلاث مواقف مختلفة. ورغم محاولات المثقف التعبير عن رأيه فإن نور العروبة أرغمه على كتابة تكديب بإملائه وتوقيع المثقف بل و تعداه إلى التهديد بالقتل. ووسط ضحكات مراد جغري وتأسف صحفيات قسنطينة صمم نور العروبة بتهديده الصبياني على إرغام المثقف على مواقف غير ملزمة بل وتعداه إلى تحديد المواقع الإلكترونية وعنوانه الإلكتروني ويذكر أن المثقف الجزائري تعرض للعديد من التهديدات من طرف مثقفين جزائريين أمثال جمال الدين طالب، مراد بو كرزازة، نور العروبة ميلاط. كما رفع ضده مراد بوكرزازة دعوي قضائية بتهة القدف عبر رسالة بريدية عادية. ومن غرائب الصدف أن نور العروبة منع المثقف من عدم دكر إسمه في المقالات الثقافية القادمة ولو ذكر إسمه فمصيره القتل مثلما جاء على لسانه الأدبي، كما أن مضامين التكذيب لم يوافق عليها المثقف بل أرغم عنها على الطريقة الستالنية ومن شدة غضب المثقف توجه إلى مكتب الخبر لقسنطينة لفتح ملف إرهاب المثقفين مرفقا برسائله إلى إذاعة سيرتا وإعترافات حول تهديدات نور العروبة.ما دامت القضية أخلاقية تهدد مستقبل الثقافة الجزائرية ويذكر أن سبب الخلاف يعود لعبارة إسرائيلي التي لم يهضمها الشاعر الإنهزامي فصمم على الإعتداء الجسدي والتهديد بالقتل مع فرض تكديب بالتهديد الجسدي علما أن المقالة نشرت سنة 2003 وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما أصبح الإرهاب الثقافي لغة الأدباء الجزائريين وشر البلية ما يبكي.
 
 
 

اقروا

قسنطينة في 21افريل 2009
الى الصحافة الجزائرية
افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم
قضية وحدث
ّادباء المحاكم ّ

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

ان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصه
جراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافة
ملاحظات
1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم
2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدف
وشكرا
نورالدين بو كعباش





بيان وقائع الدعوي
حيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوبات
حيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائية
حيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3
كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيت


حيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانون
حيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائري
حيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدة
حيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكم





وعليه فان المحكمة
بعد الاطلاع على الملف
بعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوبات
بعد النظر في الدعوى طبقا للقانون
حيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي
حيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائرية
حيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليه
حيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوبات
في الدعوى المدنية
حيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..
239من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضرر
حيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اج
حيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اج

ولهده الاسباب
حكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحية
الحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدة
في الدعوى المدنية
قبول تاسيس الضحية
الزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبة
تحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي
بدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبط




رقم الجدول
رقم الفهرس 09/04503
تاريخ الحكم 15/03/09
استدعاء مباشر
النيابة ضد
بوكعباش نورالدين
طبيعة الجرم
القدف

ملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائري
طبيعة الحكم جزائي










حدث في قسنطينة
المديعة سلمي تعجز عن مغادرة اداعة قسنطينة رغم الحاح المديعة حليمة فهل اعلنت رحيلها ام دخلت في عطلة
الزهوانية لم تحظي باقبال جمهور قسنطينة
53ناجح في البكالوريا بثانوية الاختين سعدان انها جنازة البكالوريا في الجزائر الافريقية تري هل يحمل الفريق سعدان نتائج البكالوريا الفاشلة فكيف يعقل من يفرح لفوزالفريق الوطني يفشل في شهادة البكالوريا وشكرا
نورالدين بوكعباش
للدكري بقلم نورالدين بوكعباش
هاهو دعاء عجائز باردو يتحقق بعد وفاتهم فهاهي قسنطينة تحتل المرتبة 17على المستوي الوطني في نتائج البكالوريا لنكتشف ان اكدوبة الوالي ان قسنطينة تحتل المرتبة الثالثة وطنيا اثبثها الايام ان الاحلام الكادبة تفضحها الحقائق
وهاهو دعاء عجائز باردو يتحقق بعد تقهقر عاصمة الشرق الى دوار الشرق الجزائرية
وهاهو دعاء عجائز باردو يتحقق حينما نكتشف انباء عن رحيل الوالي الخرافي من عاصمة قسنطينة
بعد تخريبها العمراني وطبعا مهما سكتت الاقلام فسوف تتدكر يوما ان منطقة باردو تعيش اكبر اكدوبة وان ملعب بن عبد المالك حطم لكونه يقلق مسيري قسنطينة الدين جعلوا من احلامهم مقبرة عمرانية وختاما يبقي دعاء عجائز باردو مصير قسنطينة المستقبلي بعد نبا اقالة مدير التربية واكتشاف ماساة قسنطينة وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش 
 
 
 
 

كلمة اسرائيلي اصبحت قدف وغرامة مالية في محاكم الجزائر بلا علاقات مع اسرائيل































كلمة اسرائيلي اصبحت قدف وغرامة مالية في محاكم الجزائر بلا علاقات مع اسرائيل

اعتقد ان الفشل السياسي انجب الفشل القضائي لقد تحسرت على حالة محامي الجزائر الباحثين عن السياترة الفاخرة والملبس المحترم والشهرة السياسية ومن غرائب قضايا المحاكم ان المحامين يرفعون قضايا قدف ضد مواطنين للحصول على اموال مثلما حدث في محكمة قسنطينة حيث تقدم محامي برفع قضية قدف بالوكالة ضد مواطن بسيط على عبارة شارعر اسرائيلي علما ان المحامي لايفقه في عالم الشعر شيئا لكن نفوده السياسي في حزب جبهة التحرير جعل المحكمة تحكم بغرامة مالية قدرت ب2800دج على عبارة اسرائيلي وهنا الكارثة

نورالدين بوكعباش مواطن بسيط ضحية محامي سياسي

نص المقال

http://www.arabtimes.com/AAAA/March/doc46.html

الشاعر الإ سر ائيلي

حينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك
نورالدين بوكعباش : قسنطينة
http://www.al-fadjr.com/ar/alhadath
 
 

اقروا

قسنطينة في 21افريل 2009
الى الصحافة الجزائرية
افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم
قضية وحدث
ّادباء المحاكم ّ

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

ان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصه
جراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافة
ملاحظات
1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم
2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة علما ان هناك قضية منصف عند مجئ ساركوزي واتهم بمعاداة السامية وها انا ادعم شاعر واتهم بالقدف
وشكرا
نورالدين بو كعباش





بيان وقائع الدعوي
حيث ان المتهم بوكعباش نورالدين متابع من طرف نيابة محكمة قسنطينة لارتكابه بتاريخ 23/02/2005ومند زمن لم يمضي عليه امد التقادم القانوني بعد بدائرة اختصاص محكمة قسنطينة ومجلسها القضائي جنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عنه طبقا لاحكام المادتين 296و298من قانون العقوبات
حيث ثمث احالة المتهم بوكعباش نورالدين امام محكمة الجنح عن طريق اجراءات الاستدعاء المباشر طبقا للمادتين 335-336من قانون الاجراءات الجزائية
حيث تتلخص وقائع القضية في انه بتاريخ شهر جوان 2006تقدم المسمي ميلاط نورالعروبة بشكوى بواسطة الاستاد ميلاط عبد الحفيظ ضد المسمي بوكعباش نورالدين جاء فيها ان المشكو منه قام بنشر مقالات في مواقع الكترونية فيها قدف وتجريح واسناد ادعاءات بتاريخ 23/02/2005نشر مقال في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي الدي يلهث وراء تكوين جمعية للصداقة الجزائرية الاسرائيلية كما نشر مقال بموقع كتابات كما نشر حوار مزيف مع الشاكي في موقع MOOS.COM.3
كما اعترف بدلك الشاكي بسماع الشاكي ميلاط نور العروبة صرح ان المشتكي منه وصفه بالاديب المزيف وانه شاعر اسرائيلي وانه على علاقة مرضية شادة في كثير من المواقع الالكترونية الدولية بسماع المسمي بوكعباش نورالدين صرح انه نشر فعلا مقال على شبكة الانترنيت وصف الشاكي بالشاعر الاسرائيلي وانه قصد نفض الغبار عليه وليس الاساءة ولاخراجه من العزلة وصرح انه قد سحب المقال من الانترنيت


حيث جدولت القضية لجلسة 15/02/2009وتم استدعاء الاطراف من طرف السيد وكيل الجمهورية طبقا للقانون
حيث ان المتهم تغيب عن الجلسة رغم توصيله بالتكليف بالحضور عن طريق المحضر القضائي كما هو ثابث من خلال الوصل المرفق مما يتعين الحكم اعتباري حضور ي في مواجهته طبقا للمادة 345من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية ميلاط نور العروبة حضر الجلسة عنه دفاعه الاستاد ميلاط عبد الحفيظ اكد ان المتهم قام بنشر مقال وصف فيه الضحية بانه شاعر اسرائيلي التمس افادته بتعويض مليون دينار جزائري
حيث ان ممثل النيابة التمس الحكم بستة اشهر حبس نافدة و50.000دج غرامة نافدة
حيث وضعت القضية في النظر لجلسة 15/03/2009للنطق بالحكم





وعليه فان المحكمة
بعد الاطلاع على الملف
بعد الاطلاع على احكام المواد296و298من قانون العقوبات
بعد النظر في الدعوى طبقا للقانون
حيث ثبث للمحكمة من خلال ملف القضية ان المتهم بوكعباش نورالدين اسند واقعة الشاعر الاسرائيلي الى الضحية ميلاط نورالعروبة كما قام بنشر دلك في مواقع الكترونية على الانترنيت وهدا في موقع عرب تايمز بعنوان الشاعر الاسرائيلي
حيث جاء في المقال المرفق ان الضحية تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية بالتعاون مع مثقفي الثقافة الجزائرية
حيث اعترف المتهم بانه هو من اسند ايه الواقعة مدعيا انه يهدف الى اخراجه من العزلة ونفض الغبار عليه
حيث ان جنحة القدف قائمة في مواجهة المتهم وهدا باعترافه اسناد واقعة الشاعر الاسرائيلي للضحية ونشرها على موقعين الكترونين ّعرب تايمزوموقع كتاباتّمما يتعين ادانة المتهم على هدا الاساس بحكم انه اسند له واقعة ماسة بالشرف والاعتبار ونشرها ومنه معاقبته طبقا للمادتين 296و298من قانون العقوبات
في الدعوى المدنية
حيث ان تاسيس الضحية جاء وفيا للشروط والاشكال القانونية مما يتعين قبوله طبقا للمواد2..3..
239من قانون الاجراءات الجزائية
حيث ان الضحية تضرر من الافعال التي لحقت به وعليه فطلب التعويض مؤسس قانونا وفقا لنص المادة 124من القانون المدني لدا فان المحكمة تقضي به مع خفض المبلغ المطالب به الى الحد المتناسب مع الضرر
حيث ان المصاريف القضائية يتحملها المحكوم عليه طبقا لنص المادة 367ق اج
حيث حددت مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي طبقا لنص المادة 600من ق اج

ولهده الاسباب
حكمت المحكمة حال فصلها في قضايا الجنح حكما علانيا ابتدائيا اعتباري حضوري بالنسبة للمتهم حضوري في مواجهة الضحية
الحكم بادانة المتهم بوكعباش نورالدين بجنحة القدف الفعل المنصوص والمعاقب عليه طبقا لاحكام المواد296و298من قانون العقوبات وعقابا له الحكم عليه بستة اشهر حبس نافد و50.000دج غرامة مالية نافدة
في الدعوى المدنية
قبول تاسيس الضحية
الزام المحكوم عليه بوكعباش نورالدين بدفع مبلغ تعويض قدره مئتي الف دينار (200.000.00دج)لفائدة الطرف المدني ميلاط نور العروبة
تحميل المحكوم عليه بوكعباش نورالدين المصاريف القضائية المقدرة ب800دج تحديد مدة الاكراه البدني بحدها الاقصي
بدا صدر الحكم وافصح به جهارا بالجلسة العلانية المنعقدة بالتاريخ المدكور اعلاه وامضيناه مع امين الضبط




رقم الجدول
رقم الفهرس 09/04503
تاريخ الحكم 15/03/09
استدعاء مباشر
النيابة ضد
بوكعباش نورالدين
طبيعة الجرم
القدف

ملاحظة الحكم صدر باسم الشعب الجزائري
طبيعة الحكم جزائي


نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة

* نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة
الكاتب : نور العروبة ميلاط
السيرة الذاتية للكاتب
اللقب :ميلاط
الإسم : نور العروبة
تاريخ و مكان الازدياد: 09 ديسمبر 1974 بقسنطينة الجزائر
الدراسة
شهادة مهنس دولة في التهيئة الحضرية 2001
شهادة الدراسات التطبيقية في قانون الأعمال 2010
التحضير لشهادة الدراسات العليا الخاصة في الموارد البشرية (التخرج 2012)
الإبداع
ديوان شعر مطبوع : " مائة قصيدة حب " سنة 2006 مطبعة الرغاية
الجائزة الثانية في مسابقة مديرية الثقافة لولاية قسنطينة و جمعية المبدعات أصوات المدينة سنة 2004
الجائزة الأولى في المسابقة الوطنية مسابقة الشيخ عبد الحميد ابن باديس 2012
مشاركة في ديوان محمد الدرة نشر مؤسسة البابطين الكويت
الكثير من القصائد المنشورة في الصحف و المجلات و المواقع الالكترونية الجزائرية و العربية
الكثير من المقالات المنشورة في الصحف الجزائرية و العربية
عدة دواوين شعرية وروايات و أبحاث مخطوطة
العنوان : قسنطينة , الجزائر
البريد الإلكتروني : nmilat@yahoo.fr
 


 الاخبار  العاجلة  لعودة  الشاعر الاسرائيلي  الانتهازي نورالعروبة ميلاط الى  الحياة الشعرية  بقسنطينة بعد قضائه على المستقبل الانساني لمواطن قسنطيني في محاكم قسنطينة على عبارة اسرائيلي والاسباب مجهولة
 
 

ليست هناك تعليقات: