الثلاثاء، يونيو 28

الاخبار العاجلة لاحتجاج بقايا سكان عوينة الفول ونساء مساكن قيطوني وعجائز اكواخ الثوار امام مقر دائرة قسنطينة وشرطة قسنطينة تطلب من خمسة مواطنيين فتح طريق سانجان ومشادات كلامية بين ممثل شرطة قسنطينة ومواطن ترغم المواطن على اصدار قرار استعجالي بغلق الطريق العمومي ويدكر ان طريقة غلق طريق سان جان من طرف 5مواطنين ثثير تساؤلات في ظل اختفاء شرطة قسنطينة وللعلم فان محاولات زعيم فرقة شرطة سان جتان جان بتحرير الطريق العمومي كادت ان تؤدي بحياة الشاب المواطن وللعلم فان سقوط الشاب مغشيافي الطريق العمومي شجع عجائز شارع الثوار على غلق طريق سانجان رغم تسولات زعيم شرطة دائرة قسنطينة بتحرير الطريق العمومي وتواصلت الاحداث بحدوث مشادات لفظية وجسدية بين ابناء شعب قسنطينة فبين شتم علني لتصرقات رئيس دائر ة قسنطينة القادم من القبائل الكبري وبين محاولات 5مواطنين غلق طريق سان جان ضاعت هيبة الدولة في طريق عمومي ويدكر ان عجائز ومواطنين قدموا ملفات السكن لممثل شرطة دائرة قسنطينة لاعتقادهم ان الشرطي رئيس دائرة قسنطينة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاحتجاج   بقايا سكان  عوينة الفول  ونساء مساكن قيطوني وعجائز   اكواخ   الثوار امام مقر دائرة قسنطينة وشرطة قسنطينة تطلب من خمسة  مواطنيين فتح  طريق  سانجان ومشادات كلامية بين   ممثل شرطة قسنطينة ومواطن   ترغم المواطن على اصدار قرار استعجالي بغلق  الطريق العمومي ويدكر ان  طريقة غلق طريق سان جان من طرف  5مواطنين  ثثير تساؤلات  في ظل اختفاء شرطة قسنطينة وللعلم فان  محاولات  زعيم   فرقة   شرطة سان جتان جان  بتحرير الطريق العمومي كادت ان تؤدي بحياة  الشاب المواطن وللعلم فان  سقوط الشاب مغشيافي الطريق العمومي شجع عجائز شارع  الثوار على غلق طريق  سانجان رغم تسولات  زعيم  شرطة دائرة قسنطينة بتحرير  الطريق العمومي وتواصلت الاحداث بحدوث مشادات   لفظية وجسدية بين  ابناء شعب قسنطينة  فبين شتم علني لتصرقات رئيس دائر ة قسنطينة القادم من القبائل الكبري وبين محاولات   5مواطنين غلق  طريق سان جان ضاعت هيبة الدولة  في  طريق عمومي ويدكر ان  عجائز ومواطنين قدموا ملفات السكن لممثل شرطة  دائرة قسنطينة لاعتقادهم ان الشرطي رئيس دائرة قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لحدوث   شجارات  شعبية بين مواطنين وشرطة قسنطينة في شارع سان جان لتنتقل من مطلب السكن المجاني الى  مطالب بغلق طريق  سان جان  وسكان سان جان  يشاهدون افلام السكن الاجتماعيمجانا في  شوارع سان جان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلةلاكتشاف  الصحافية  سهام سياح اطول عطلة اسبوعية جزائرية واقصر  شهر رمضان  جزائري وحصة زووم تكتشف  ان  المناوبة  التجارية اصبحت سلوك اجتماعي  بامتيسازويدكر ان  شركة كهرباء قسنطينة قررت قطع الكهرباء والغاز عشية العيد السعيد والجزائريين ستقبلون  عيد الفطر التعيس بدون ماء ولا كهرباء ولا غاز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لمطالبة  الصحافية سهام سياح من نساء قسنطينة بتحضير  خبزة الكسرة  بدل الخبز الصناعي بعد اعلان الدولة  الجزائرية اطول عطلة  مجانية في التلريخ الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتقديم الصحافية  سهام صياح شكرها  لثلاثة مستمعيها لحصة زوومفمن رميلة الى سمير بالحاج  يدكر اانه لاول مرة تعلن  صحافية  اسماء مستمعيها في حصة اداعية ويدكر ان  قسنطينة  سكانها يبلغ  المليون ومستمعي  الصحافية سهام سياح  لايتجاوز ثلاثة افراد  وهكدا اربعة مواطنين  يغلقون طريق سان امام دائرة قسنطينة واداعة يستمع لبرامجها ثلاثة مواطنين  وشر البليةما يبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة    لاستدعاء  اداعة قسنطينة الفنان  مغواش  لثالث مرة في طرف شهر وسكان قسنطينة يكتشفون اصدقاء المديععين وليس  اصدقاء  سكان قسنطينة والاسباب مجهولة 






برأت من ملف اللاجئين الأفارقة
مونية مسلم: سأستقيل إذا فشلت في تسيير قطاع التضامن
date2016/06/27views2237comments29
author-picture
icon-writerكاهنة. إ
أعلنت، أمس، وزيرة التضامن الوطني و قضايا الأسرة مونية مسلم، خلال لقائها برجال الأعمال بالمركز الثقافي الإسلامي لولاية بومرداس، أنها مستعدة للاستقالة ورمي المنشفة في حال عجزت عن تسيير وزارتها والالتزام بالمسؤولية الملقاة على عاتقها، محملة في ذات السياق مسؤولية الحالة المزرية التي يتواجد عليها الأفارقة، عددا من وزراء حكومة سلال.
prevnext
وقالت مسلم على هامش زيارة العمل التي قادتها إلى بومرداس، أن الوضعية التي يتواجد عليها الأفارقة المتسولون الذين يفترشون الأرصفة عبر ربوع الوطن، لا تتحمل مسؤوليتها وزارة التضامن فقط وإنما هناك هيئات ووزارات تتحمل أيضا جزءا من المسؤولية حسب الوزيرة باعتبار ما لها من مسؤوليات قانونية تخولها وضع حد واتخاذ إجراءات ردعية ضد الأفارقة الذين امتهنوا التسول.

وعن الفقراء والمعوزين بالجزائر، أكدت وزيرة التضامن أنه ليس هناك إحصاء أو عدد رسمي لعدد المعوزين والفقراء على المستوى الوطني والذي يمكن التصريح به أو اعتماده وذلك بالقول "نحن لا نملك إحصاء حقيقيا لعدد المعوزين والفقراء في الجزائر"، والسبب في ذلك غياب تعريف حقيقي للمعوز والفقير.




ــقلـم :  أمال.ب
يـــوم :   2016-06-28
سطوا على فيلا ملك لمسؤول سام بحي العقيد لطفي
10 سنوات سجنا ضد حارس الحظيرة المجاورة و شريكيه
أيدت أ التشكيلة القضائية لمحكمة الجنايات التماسات النائب العام و المتمثلة في 10 سنوات سجنا نافذا في حق 3 متهمين تورطوا في عدة قضايا إجرامية حيث كانوا يتسللون إلى المنازل في الليل بالتواطؤ مع حراس الحظائر و كانت آخر عملية لهم السطو على منزل مسؤول سام في الدولة و تم متابعتهم بجناية تكوين جمعية أشرار و السرقة الموصوفة.
و كان الضحية قد تقدم إلى مركز الأمن لإيداع  شكوى أن منزله المتواجد بحي العقيد لطفي تعرض للسطو من قبل مجهولين حيث سلبوا منه مبلغ معتبر بعملة الأورو و مبلغ 800 مليون سنتيم كانت داخل خزنتهلفولاذية التي عثر عليها مكسرة .
و عليه تم فتح تحقيق ليتم التعرف على أحد المشتبه فيهم و الذي يعمل كحارس لحظيرة متواجدة بالمكان الذي حصلت فيه السرقة و عند استجوابه أفصح عن هوية شريكيه أحدهما بناء ينحدر من ولاية الشلف ويمتهن السرقة و له عدة سوابق قضائية


توقيف 25 شخصا اثر أعمال شغب في عين أرنات بسطيف

 ب.مهدي
الثلاثاء 28 جوان 2016 0 0
AddThis Sharing Buttons
5
تم توقيف 25 شخصا عقب أحداث الشغب التي حدثت بدائرة عين أرنات غرب سطيف ليلة أمس الأحد إلى الاثنين حسبما صرح به أمس الاثنين رئيس خلية الاتصال والعلاقات العامة بأمن ولاية سطيف الملازم الأول للشرطة عيساني عبد الوهاب.
وأوضح ذات المصدر أن أحداث الشغب والعنف التي شهدتها دائرة عين أرنات غرب مدينة سطيف احتجاجا على قائمة سكن اجتماعي خلفت توقيف 25 مشتبها فيه مع تسجيل إصابة 10 أفراد من عناصر الشرطة دون حدوث إصابات خطيرة. وحسب شهود عيان من سكان المدينة فإن الأحداث انطلقت بعد وصول أخبار تفيد بتغيير أسماء بعض المستفدين من قائمة تضم 509 مستفيد من السكن الاجتماعي التي نشرت منذ حوالي سنة. وعلى إثر هذه المعلومات اندلعت أحداث شغب وعنف تمثلت في إقدام المحتجين على غلق الطريق الوطني رقم 5 الرابط بين سطيف والجزائر العاصمة.
و قد قام المحتجون خلال هذه الأحداث بتخريب وحرق محطات التوقف وحاويات جمع القمامة، إضافة إلى إشعال العجلات المطاطية ليتحول الشارع الرئيسي للبلدية إلى ساحة عراك بين قوات الأمن والمتظاهرين. فيما استعادت مدينة عين أرنات صبيحة الاثنين هدوئها المعهود.
أيدت أ التشكيلة القضائية لمحكمة الجنايات التماسات النائب العام و المتمثلة في 10 سنوات سجنا نافذا في حق 3 متهمين تورطوا في عدة قضايا إجرامية حيث كانوا يتسللون إلى المنازل في الليل بالتواطؤ مع حراس الحظائر و كانت آخر عملية لهم السطو على منزل مسؤول سام في الدولة و تم متابعتهم بجناية تكوين جمعية أشرار و السرقة الموصوفة.
و كان الضحية قد تقدم إلى مركز الأمن لإيداع  شكوى أن منزله المتواجد بحي العقيد لطفي تعرض للسطو من قبل مجهولين حيث سلبوا منه مبلغ معتبر بعملة الأورو و مبلغ 800 مليون سنتيم كانت داخل خزنتهلفولاذية التي عثر عليها مكسرة .
و عليه تم فتح تحقيق ليتم التعرف على أحد المشتبه فيهم و الذي يعمل كحارس لحظيرة متواجدة بالمكان الذي حصلت فيه السرقة و عند استجوابه أفصح عن هوية شريكيه أحدهما بناء ينحدر من ولاية الشلف ويمتهن السرقة و له عدة سوابق قضائية 






بــقلـم :  آسيا.خ
يـــوم :   2016-06-28
احتجزها و أجبرها على ممارسة الدعارة فتوفيت في ظروف غامضة و في بطنها جنين
المتسبب في مآسي فتاة قاصر بحي اللوز بوهران رهن الحبس


مثل  أمام ممثل الحق العام لدى محكمة الجنح بوهران متهم في عقده الثاني  لتورطه في قضية الاعتداء الجنسي و هتك عرض قاصر وتحريضها على أعمال الفسق  و الدعارة و احتجازها و عدم الإبلاغ عن وفاتها حيث أصدر في حقه أمر إيداع بالحبس المؤقت.
المتهم تم توقيفه  أول أمس بعد التحريات التي قام بها رجال الأمن عن وفاة غامضة لفتاة قاصر قام الموقوف  باحتجازها و اغتصابها و إجبارها على دخول عالم الدعارة و الرذيلة إلى أن حملت ثم توفيت في ظروف غامضة في المكان الذي احتجزت فيه و عدم التبليغ عن ذلك   .
و قد قام جيران المتهم بحي اللوز بإعلام رجال الشرطة الذين تحولوا إلى مكان الاحتجاز فوجدوا الفتاة ميتة و في بطنها جنين.

سرة البرنامج اعتذرت وأعلنت عدم إنتاجه وبثّه إلاّ في الجزائر

" المغاربية " و" 2m " يحاولان شراء برنامج " ناس السطح "

 ن. م
الاثنين 27 جوان 2016 191 0
تلقى فريق " ناس السطح " عرضا من قناتين أجنبيتين لإنتاج وتقديم برنامج " ناس السطح " غير أن القائمين على البرنامج اعتذروا عن قبول العرضين.
وقال مصدر مطلع أن العرض الأول جاء من قناة 2m المغربية ، والعرض الثاني جاء من قناة المغاربية التي تبث من العاصمة البريطانية لندن ، لكن القائمين على العرض اعتذروا عن قبول العرضين ، وأبلغوا القناتين بأنهم لا يفكرون في إعادة تسجيل أو تقديم برنامج " ناس السطح " في قنوات تلفزيونية غير جزائرية .
وكانت وزارة الثقافة الجزائرية قررت سحب ترخيص تصوير البرنامج وتمّ إبلاغ مخرج البرنامج عبد القادر جريو بالقرار ، خلال التحقيق معه وسماع أقواله لدى الدرك الوطني في باب الجديد .
ويبدو أنّ القناتين حاولتا استغلال البرنامج والاستثمار فيه ، خاصة وأنه برنامج سياسي نقدي من جهة ، وتمّ توقيفه من جهة ثانية ، وهو ما يجعل من إعادة إنتاجه وتقديمه ورقة سياسية تستعمل ضد الحكومة الجزائرية .
وحسب مصدر متابع لقضية برنامج السطح، فإن أسرة البرنامج قرّرت التعامل بهدوء مع الوضع واحترام القرارات المتخذة من طرف السلطات لكن مع إصرار كبير ونضال هادئ من أجل إعادة إنتاجه وتصويره وبثّه.. من جديد، وفي قناة جزائرية وهنا من الجزائر وليس من الخارج.



Constantine - Rush sur les postes à la veille de l'Aïd El Fitr
par A. E. A.
A une semaine de l'Aïd El Fitr, les bureaux de poste commencent à connaître une forte affluence des usagers qui viennent pour retirer leurs virements et économies, à l'effet de parer aux dépenses et autres nécessités de cette fête.

Hier, il y avait, en effet, foule au niveau des postes et surtout à la recette principale et à la recette du Coudiat, où c'était l'affluence des grands jours caractérisés par de longues chaînes avec des altercations et où retirer son argent est synonyme souvent de parcours du combattant pour les titulaires de CCP. Selon un père de famille, « cela fait une demi-heure que j'attends que cela soit mon tour pour retirer presque toutes mes économies ». Une femme affirme que pour ce qui la concerne, elle est là à attendre son tour depuis pas moins d'une heure et demie. Et d'expliquer que c'est pour faire face aux dépenses de l'Aïd, et ce, après avoir été saignée durant la quasi-totalité du mois de Ramadhan. Questionné sur ce début de rush des clients, le directeur du bureau de poste du Coudiat, Abdelhak Maghlaoui, dira que le mode de fonctionnement continue de 8 h à 17 h pour les grandes postes et de 9 h à 15 h pour les petites, ajouté à la programmation de l'ouverture durant la nuit de quatre grandes postes depuis le début du mois de carême, à savoir la recette principale plus les postes du Coudiat, de Daksi et de Ali Mendjeli, nous permet de maîtriser la situation. Il est toutefois vrai qu'il y a cohue, mais elle s'explique souvent par le comportement des usagers eux-mêmes, qui retirent leurs tickets et ressortent juste après pour faire d'autres courses, pensant avoir le temps de les effectuer avant que leur tour ne vienne. Alors que s'ils étaient restés, ils n'auraient pas passé autant de temps à attendre et auraient retiré leur argent plus tôt, profitant de la sortie d'autres usagers qui ont eu la même idée de s'absenter et de revenir. Et d'estimer que le problème de liquidité ne se pose pas, car on est alimenté régulièrement et surtout si l'on sait, ajoutera-t-il, que les virements des grands clients, à l'instar des moudjahidine, de l'université, de la protection civile, de la police, des APC, enseignants et des retraités, tomberont après l'Aïd. 




Constantine - Ali Mendjeli «by night»: Rien de spécial, mais on y fait du shopping tous azimuts !
par Abdelkrim Zerzouri
A peine la dernière cuillère de chorba ingurgitée, les gens se ruent par dizaines hors des maisons, vers la multitude de marchés de la cité monstre, la nouvelle ville Ali Mendjeli. Les commerçants, eux, en parfaite symbiose avec ce rythme nocturne, ont déjà commencé à installer leur marchandise sur les trottoirs bien avant l'arrivée de la clientèle. Aucun espace n'est laissé libre au centre-ville d'Ali Mendjeli. Les commerçants informels se sont accaparés des espaces publics presque de droit, avec des lieux délimités comme dans un marché régulier, et des commerces bien achalandés comme dans une foire économique. Plus moyen de circuler sur les trottoirs, et les gens sont souvent contraints de se disputer la chaussée avec des automobilistes, coincés dans le piège des embouteillages, inextricables par endroits. «On n'a pas fini de critiquer la nouvelle ville Ali Mendjeli en la qualifiant de grande cité dortoir, mais on y converge par milliers tous les soirs, et de toutes parts. C'est à n'y rien comprendre !», raillent des habitants de cette agglomération dont les tentacules ont rejoint le territoire de la commune de Aïn S'mara. Même si, à l'image de la wilaya, Ali Mendjeli souffre d'un manque flagrant d'espaces de loisir et de détente, il est aisé de comprendre les déplacements des habitants des zones urbaines limitrophes, et même des proches wilayas, vers Ali Mendjeli, car ici tout est disponible et à des prix raisonnables, croient savoir certains riverains d'Ali Mendjeli. La présence d'une demande très forte sur les articles d'habillement à la veille de l'Aïd El-Fitr a incité tous les commerçants informels de l'est du pays à venir s'installer sur les trottoirs d'Ali Mendjeli, c'est mieux qu'une foire économique où l'on doit payer jusqu'à 10 millions pour avoir une petite tente pour exposer la marchandise, alors que sur les trottoirs, c'est gratuit. Les affaires marchent à merveille, d'autant que jusqu'à présent la présence des commerçants informels est tolérée, car aucune autorité compétente ne les dérange dans leur activité. «Ici, c'est gagnant-gagnant», nous dira un commerçant informel bien installé près de son véhicule utilitaire qui lui sert de magasin. Ajoutant dans ce sens que toutes les parties trouvent leur compte dans ce décor très dynamique, les commerçants travaillent, les jeunes autoproclamés gardiens de parking carburent à tout vent, les moyens de transport sont tellement demandés qu'il faut appeler à la rescousse les clandestins, les citoyens achètent à des prix très compétitifs, impossibles à trouver ailleurs… qu'est-ce qu'on peut demander de mieux ? lancent des commerçants informels. De ce côté-ci de la médaille, tout ne peut aller que vers le mieux, mais il y a d'autres faces où il n'y a pas fête. Il y a les habitants qui dénoncent tant de nuisances qui leur ôtent toute quiétude au sein de leur logis, et les commerçants réguliers sont les premiers à monter au créneau pour dénoncer cette foire d'empoigne, qualifiée de désastreuse pour leur activité. «Nous payons nos impôts, les loyers, certains ont investi des fortunes pour construire des hyper centres commerciaux, et à la fin on se retrouve face à ces commerçants qui ont squatté tous les espaces publics, sans payer aucun sou, et détournent la clientèle à leur avantage en baissant, ou mieux encore en cassant les prix, même si la qualité laisse à désirer», s'indignent des commerçants qui ont loué au prix fort des locaux dans un hyper centre commercial. «Nous savons que les autorités tolèrent cette activité des marchands informels durant cette période, mais les choses peuvent tourner au drame, au chaos, en un clin d'œil», estiment nos interlocuteurs qui mettent en garde contre des dérapages incontrôlés. Jusque-là, les services de sécurité maîtrisent la situation comme il se doit, mais le danger menaçant des troubles à l'ordre public n'avertit pas quand il veut épouser les formes de la violence. Pour le moment, et on espère que cela va durer jusqu'à la fin du Ramadhan, c'est une foule très joyeuse qui se meut, en nocturne, entre les étals des commerçants. Et cette vie après le f'tour dure parfois jusqu'à une heure tardive de la nuit, minuit dépassé garanti. 
Constantine – Marchés: Les fruits ne veulent pas descendre de leur piédestal
par A. Mallem
Interrogé hier, le président de la fédération des marchés de gros de la wilaya de Constantine, M. Amar Bouhlaïs, ainsi que plusieurs commerçants des deux marchés Boumezzou et Bettou, du centre de la ville de Constantine, ont fourni des explications qui divergent sur la cherté des fruits de saison de production locale. Pour M. Bouhlaïs, « le phénomène est tout à fait normal parce que le produit local qui n'était pas arrivé à maturité a été lourdement affecté par la tempête de grêle qui s'était abattue dernièrement sur la région. Des quantités considérables de fruits ont été perdues. C'est ce qui a provoqué un déséquilibre entre l'offre et la demande sur les marchés locaux. Et pour ce qui est des prix inimaginables de la pastèque et le melon qui viennent d'autres régions ? Notre interlocuteur note que le prix de ces derniers a quand même connu une baisse considérable. « La pastèque est tombée à 45 dinars le kilo au marché de détail. Nous avons la pastèque qui vient de l'Ouest à 60 dinars et celle de Guerbès (Skikda) qui vient d'arriver sur le marché, à 45 dinars. Et cette baisse va s'accentuer avec la production des autres régions qui vont débouler sur le marché local », a-t-il conclu. Pour les commerçants de détails des marchés populaires, les prix sont restés élevés à cause de la décision du gouvernement de stopper l'importation. Certains ont même imputé cela à la fraîcheur des nuits qui a sévi dans la région depuis le début du Ramadhan. « Il est connu que les fruits mûrissent durant la nuit, a argumenté un commerçant de détail. Et comme les nuits ont été plutôt fraîches, la maturation se fait attendre ». Enfin, le dernier argument avancé invoque plutôt la chaleur qui empêche les ouvriers saisonniers de procéder à la cueillette dans les champs. Et chacun y est allé de son explication.

Mais pendant ce temps, à quelques jours de l'Aïd El-Fitr, la mercuriale affiche des prix effarants, loin, très loin de la bourse du citoyen lambda. La pêche de premier choix est cédée à 400 dinars le kilo, la nectarine premier choix est à 700 dinars et de second choix à 500 dinars. Les cerises rouges entre 800 et 1.000 dinars/kilo et les fraises, très demandées dans la fabrication de gâteaux, ont sauté brusquement à 500 dinars ! Les oranges d'importation sont passées, en quelques jours, de 200 à 250 dinars le kilo et la banane, malgré la chaleur, conserve toujours sa place forte de 220 dinars le kilo. Enfin, la pastèque de gros calibre que les consommateurs ne peuvent atteindre qu'en l'achetant par tranche, est proposée à 85 dinars le kilo pour le premier choix et à 60 le second choix. Le prix au kilo du melon jaune est proposé à 120 dinars et le cantaloup à 70 dinars. 

Constantine - Marché de gros des fruits et légumes: Les carreaux de la discorde
par A. Mallem
Plus de 70 commerçants du marché de gros des fruits et légumes (Magrofel) de la zone industrielle du 24 Février (Le Palma) se sont rassemblés, hier matin, devant l'hôtel de ville au moment où se tenait dans la salle des délibérations de l'APC l'opération de mise aux enchères publiques de location des 48 carreaux du marché de gros dont la construction a été achevée dernièrement.

Les protestataires ont demandé à pénétrer dans la salle, mais le dispositif mis en place par le service de la sûreté urbaine les en a dissuadés. Ils ont décidé alors de lever le camp pour se rendre au cabinet du wali pour demander audience au chef de l'exécutif et lui exposer «la hogra», selon leurs dires, dont ils sont victimes de la part des responsables de l'APC. Rencontré devant le siège de l'APC, le président de la fédération des marchés de gros de la wilaya, M. Amar Bouhlais, qui était à la tête du mouvement de protestation, nous a expliqué que les marchands de gros refusent catégoriquement la procédure de la mise aux enchères parce que la municipalité leur avait promis auparavant qu'il sera procédé à un tirage au sort pour désigner les 48 locataires des nouveaux carrés parmi les 78 postulants du marché qui possèdent un registre de commerce.

« Mais voilà maintenant que les responsables de l'APC renient leur engagement et sont revenus sur leurs promesses. Ils ont réuni tous les commerçants de détail, des marchands ambulants qui ne détiennent pas de registre de commerce, et ce dans le but de grossir les enchères pour louer les carreaux au prix fort de un million de centimes le mois. D'autre part, ils ont enfreint la réglementation des enchères publiques en décidant de procéder à des enchères restreintes alors que, par essence, les enchères publiques sont ouvertes à tout le monde », a expliqué M. Bouhlais. Les commerçants protestataires avaient dans l'intention d'entrer dans la salle des délibérations accompagnés d'un huissier de justice pour faire constater l'irrégularité de l'opération menée par les services de l'APC. Et le président de la fédération des marchés de gros de la wilaya est revenu pour nous dire qu'ils vont demander au wali d'annuler cette opération, faute de quoi, tous les commerçants de Magrofel vont se mettre en grève. Les contestataires ont désigné deux délégués qui ont été reçus par le chef du cabinet. M. Bouhlais nous a indiqué que les protestataires vont passer à une vitesse supérieure, de nouvelles actions de contestation, comme l'entame de la rédaction et la signature d'une pétition adressée au wali afin de lui permettre de déclencher une commission d'enquête à ce sujet. « Ensuite, a ajouté notre interlocuteur, nous avons constitué un avocat pour intenter une action en référé visant à annuler la vente aux enchères et pour recouvrir nos droits ». Contacté à son tour, M. Bouhenguel, chef du bureau de wilaya de l'Union générale des commerçants et artisans algériens (UGCAA), s'est déclaré à son tour opposé à la mise aux enchères des carreaux, « parce que les commerçants de gros détenteurs de registres de commerce ont la priorité dans la location de ces carreaux et ils attendent cette occasion depuis 1997», a-t-il affirmé. 

Sidi Bel Abbès59 % sont les redevances des administrations publiques 556 millions de dinars de créances cumulées et 15,64 % de pertes sur l’électricitéLa société de distribution de l’électricité et du gaz (SDO) de Sidi Bel Abbès cumule des créances qui s’élèvent à 559,70 millions de Da, dont 59 % sont les redevances des administrations publiques et 41 % sont les dettes des clients, soit 23 milliards de centimes. C’est ce qu’avait communiqué son directeur lors de la conférence de presse qu’il a animée avec ses cadres, le lundi matin au niveau du siège de son entreprise.
Le responsable indique que 276 millions de Da est le montant des travaux réalisés au profit de la direction de l’urbanisme et de la construction, jusqu’au mois de mai 2016, dont 20 milliards étaient les frais de raccordement des 4000 logements sociaux distribués aux réseaux de l’électricité et du gaz et qu’elle retarde à honorer jusqu’à ce jour.
La SDO a par ailleurs pu récupérer durant la même période 12,52 % de ses créances, ce qui les a baissées à 10 % par rapport à l’année 2014, et ce, grâce aux démarches entreprises, indiquera le responsable, entre autres, la coupure de l’électricité sur les mauvais payeurs et le recours à la justice, tel était le cas de l’APC de Sidi Bel Abbès qui cumule des dettes s’élevant à 4 milliards de centimes, obligeant les responsables de la SDO à lui couper l’électricité pendant des heures avant de la rétablir, lui accordant un délai pour s’en acquitter. Ce recouvrement des créances a placé la direction de la SDO, la première parmi les 19 directions que compte la SDO, et elle a été honorée par la visite du PDG de la SDO venu féliciter son personnel et ses responsables pour les efforts consentis, annoncera son directeur. En termes de fraudes, la direction de la SDO a traduit devant la justice au cours de l’année 2015, 54 abonnés qui ont recouru au branchement illicite et a décelé une autre vingtaine, dont elle transmettra incessamment les dossiers devant les juges. Ces clients ont défié toutes les chroniques de la fraude, soulignera le directeur.
D’autre part, la SDO de Sidi Bel Abbès a supporté une perte d’électricité de 15,64 % au cours de la même année, alors que les dépenses d’investissement étaient de l’ordre de 1876 millions de Da, soit une hausse de 2 % et a également réalisé une vente d’électricité de basse, moyenne et haute tension, de 651,23 GWh, soit une hausse de 10,74 % par rapport à 2014 et une vente totale de 177,27 Mm3 de gaz (BP/MP/HP), soit une hausse de 9,12 % comparativement à l’année 2014. Dans son volet réalisation, le directeur de la SDO, soulignera que le réseau de distribution électrique a atteint durant l’année 2015 une longueur de 5458 km, alors que le réseau n’était que de 5225 km en 2014 et un réseau de 1466 km en gaz, soit une évolution de 19,28 % par rapport à l’année 2014, ce qui a permis la couverture des 52 communes de la wilaya et le branchement de 92 162 foyers parmi les 153 160 abonnés à l’électricité. A ce sujet, le directeur porte la responsabilité aux clients qui ont refusé de payer les frais de branchement au gaz malgré les facilités de paiement qui leur ont été accordées, expliquera le responsable. Le directeur de la SDO a par ailleurs, annoncé la réalisation au cours de l’année 2015, d’un réseau de 474,09 km en électricité et 95,64 km en gaz. S’agissant de l’électrification rurale, la direction SDO de Sidi Bel Abbès a réalisé pour son programme 2010-2014, 49 centres pour le branchement de 3081
foyers, tandis que le même programme fait ressortir un nombre de 28 postes de distribution réalisés pour le branchement à l’énergie électrique de 19 623 foyers, alors que les travaux avancent pour la réalisation de deux postes de distribution d’électricité à Ben Badis et Belarbi pour l’alimentation de la wilaya. Outre ces réalisations, la direction de la SDO a mis en service 25 DP Gaz pour un réseau de 328,83 km permettant le branchement de 19 194 foyers et la mise en service de 24 centres de l’électricité rurale pour le branchement de 1041 foyers sur un réseau de 534,40 km.
Fatima A
Naâma 
Des carpes retrouvées mortes au barrage de TioutUn certain nombre de carpes ont été retrouvées mortes sur les berges du barrage de Tiout, sis à l’entrée Est de la commune éponyme, a-t-on appris lundi auprès de la direction locale de l’environnement (DE).
Une commission d’enquête, composée de représentants de la station de contrôle de l’environnement, de la conservation des forêts, et des directions de l’environnement et des ressources en eau, ainsi que ceux de la commune, a été dépêchée sur les lieux pour déterminer les causes de cette mort subite de cette ressource halieutique. Selon une ingénieur de la station de contrôle de l’environnement, la mort subite de ces carpes pourrait être liée à une asphyxie par manque d’oxygène au niveau du barrage, du fait de la réduction de ses eaux conséquemment à leur surexploitation pour l’irrigation agricole. Tout en écartant la thèse de la pollution des eaux du barrage, et en se référant aux résultats préliminaires de l’enquête, Mme.
Fatima Seghir a fait un lien entre la mort de ces carpes, dont le nombre s’est multiplié dans le barrage grâce aux opérations d’ensemencement, et le tarissement des eaux à certains points du barrage et un entassement des boues et du sable.
Dans le but de remédier à la situation d’assèchement de certaines parties du barrage, la direction de l’Environnement a, dans rapport succinct adressé aux services de la wilaya, suggéré la mise en place d’un système solaire pour l’exploitation des eaux d’un forage agricole profond réalisé dans la région de Tiout dan le cadre d’un partenariat avec l’union européenne, afin d’atténuer la pression sur les eaux du barrage.
L’Oued de Tiout avait déjà enregistré la mort subite de poissons il y a trois ans, ainsi qu’au lendemain des inondations qu’a connues la région en 2008, et une enquête écologique avait indiqué que la situation ne poussait pas à l’inquiétude et suggéré la mobilisation de nouvelles ressources d’irrigation des Oasis de Tiout pour préserver les cours d’eau et les conditions favorables à la vie des poissons.
 

    
 
 
    





Ils ont organisé hier un sit-in de protestation devant le siège de l’ENPI Les souscripteurs du programme LPP reviennent à la chargeEn l’espace d’un peu plus d’un mois, un second rassemblement a été organisé avant-hier par les souscripteurs de la formule du logement promotionnel public (LPP), devant le siège de la direction régionale de l’entreprise nationale de la promotion immobilière (ENPI) d’Oran.
Les protestataires ont encore une fois revendiqué la baisse du prix du mettre carré et la révision du mode de paiement. «Nous dénonçons aussi le coût du mètre carré qui a grimpé de façon vertigineuse sans aucune explication. Nous ne voulons pas un logement gratuit, mais seulement qu’en prenne en compte la conjoncture économique», ont-ils affirmé. «L’organe de gestion du logement LPP, a prévu un financement comportant deux cas de figure, l’un concerne l’achat direct, l’autre consiste au recours à un crédit bancaire.
Eu égard aux aspects religieux «riba», au fardeau financier né de l’emprunt qu’on doit contracter avec la banque, difficilement supportable, eu égard à la cherté de la vie, nous qui sommes des cadres moyens, nous sollicitons les pouvoirs publics pour: soit l’octroi d’un crédit bancaire sans intérêt, soit le règlement du prix du logement par mensualités pour le compte de l’Entreprise nationale de promotion immobilière (ENPI), sans intermédiation bancaire», ont-ils ajouté.
Les souscripteurs d’Oran annoncent qu’ils vont participer à un sit-in prévu le 12 juillet à Alger devant le ministère de l’Habitat pour revendiquer la baisse du prix du mettre carré et la révision du mode de paiement. Les représentas des souscripteurs ont été reçus la semaine passée par le directeur de la réglementation et de l’administration générale (DRAG) de la wilaya d’Oran et le directeur de l’ENPI.
Mehdi A.
Ramadhan des temps modernes 
Le commerce des mets préparés en vogueLe commerce des mets préparés est en vogue à Oran. Autrefois inexistant durant le mois de Ramadhan, ce créneau s’affirme aujourd’hui et trouve acquéreurs.
Contrairement aux habitudes constatées en ce mois de carême, certaines familles se détournent des plats-maison et n’hésitent pas à acquérir des mets pour garnir leurs tables d’iftar, auprès de vendeurs de «temps modernes». La condition sociale est souvent invoquée pour expliquer un tel penchant, comme pour certaines femmes travailleuses qui cherchent à se délivrer, à contrecœur parfois de tâches ménagères «contraignantes». Autre temps, autres mœurs: l’achat de plats préparés ne se limite désormais plus aux gâteaux traditionnels dont Qalb Ellouz, Chamia, Ktaif, Baklawa, mais englobe aussi les soupes (Hrira et Chorba), «Tadjine zitoune», «Metaouem» et autres plats prisés en ce mois sacré.
Une aubaine pour tous
Nombre de restaurateurs «avertis» saisissent l’aubaine et se convertissent en locaux de vente de plats préparés «spécial Ramadhan» proposant des gammes variées de soupes, de salades et autres mets, gâteaux et desserts. Peu avant l’iftar, une affluence de personnes venues faire tels achats est constatée dans ces restaurants «branchés» dont un qui s’est découvert une nouvelle vocation à Bir El Djir, à l’Est d’Oran. Une directrice d’une entreprise nationale et mère de quatre enfants,
Mme Hawae, la quarantaine, confie qu’elle a recours, par moments et faute de temps, à acheter des plats préparés auprès de ce restaurant, estimant que «cela n’est pas contraire à la règle». «Je suis une femme active, dont le travail prend parfois toute une journée ne me permettant pas de préparer des plats à la maison», a-t-elle avoué. Farid, cadre dans une banque, la trentaine vivant à Oran loin de sa famille établie à Alger, trouve qu’il n’a pas d’autres alternatives que de recourir au repas à emporter ou parfois de s’attabler dans ce restaurant pour «sentir» l’ambiance familiale qui lui manque tant. Souad reconnait, pour sa part, ne pas connaitre grand-chose dans l’art
culinaire. Nouvellement mariée, elle n’entend pas priver son mari de la saveur du Ramadhan, dit-elle avec l’espoir d’apprendre à cuisiner pour pouvoir préparer
ses propres plats en prévision du Ramadhan de l’année prochaine. Les plats de Chorba et Hrira sont cédés à des prix variant entre 250 et 300 DA l’un. Le «Tadjine hlou» (plat de viande sucrée), «Methaouem» et autres mets sont cédés dans une fourchette oscillant entre 300 et 400 DA. Arguant «soutenir» financièrement leurs maris, des femmes proposent leurs services culinaires à d’autres, des travailleuses surtout.
Une femme au foyer de hai «USTO», Djamila, a entrepris cette expérience l’an dernier en préparant pour d’autres des gammes variées de pain et de Chorba, qui procure des rentrées supplémentaires au budget familial. Jugeant cette entreprise porteuse, elle s’est lancée dans d’autres variétés de plats à la demande de ses clientes, en majorité des voisines.
Pour une bonne organisation de cette opération, elle prend les commandes au préalable auprès de ses clientes potentielles, a-t-elle confié, indiquant qu’elle prépare actuellement des plats cuisinés pour plus de 25 familles par jour. Un nombre qu’elle trouve aisé à satisfaire partant de son expérience comme cuisinière lors de fêtes nuptiales. Des annonces sont par ailleurs publiées sur les réseaux sociaux invitant à faire commande de plats préparés et de gâteaux à Oran. Des femmes expertes en art culinaire (plats traditionnels ou modernes) y affichent leurs numéros de téléphone.
Le «prêt-à-manger»
n’a pas que des adeptes
Si certaines femmes voient d’un bon œil l’achat de mets préparés, d’autres, plus nombreuses trouvent que cette pratique n’a pas de charme en plus de ce qu’elle comporte comme risques. Les plats-maison sont plus sains, soutiennent-elles, semant le doute sur la préparation des plats proposés à la vente. Pour Karima, qui refuse catégoriquement le fait de recourir au service des restaurants, la qualité des ingrédients rentrant dans la préparation des mets mis en vente est «discutable», allant jusqu’à douter des produits utilisés. «Je préfère préparer à mes enfants un seul plat même léger que de le leur acheter», a-t-elle souligné. Rafik, un étudiant universitaire en 5e année, estime qu’il ne faut pas faire totalement confiance aux plats préparés ailleurs qui peuvent provoquer des intoxications alimentaires surtout en saison estivale, citant, entre autres soupçons, la préparation avec de l’huile utilisée plusieurs fois, le non-respect des règles d’hygiène et de conservation des produits alimentaires.


Aménagement de la place El Moudjahid (ex-Jeanne d’Arc) Le dernier kiosque «éradiqué» Hier, le dernier kiosque qui occupait une bonne portion de l’esplanade El Moudjahed (ex-place Jeanne d’Arc) a été éradiqué définitivement du paysage urbain de cette partie de la capitale de l’Ouest. Les engins de démolition mobilisés par les services techniques de la commune sont, en effet, entrés en action pour démolir cette structure commerciale, donnant ainsi plus d’air à ce grand espace qui accueille de nombreux citoyens en quête de fraicheur et de quiétude. Il y a lieu de signaler que la démolition s’est déroulée en présence du maire, M. Noureddine Boukhatem qui a souligné que «la gérante de ce café a bénéficié d’un autre emplacement près du stade Bessol, avant d’ajouter que son dossier a été traité avec tous les égards par les services administratifs de la commune.» 
Il est à rappeler qu’une opération a été lancée il y a un mois de cela pour démolir deux kiosques de tabacs et journaux et une gargote. A quelques mètres de là, ce kiosque transformé en salon de thé occupait avec sa terrasse une grande superficie de la place El Moudjahed. Ainsi après son éradication, l’APC a offert aux citoyens la possibilité de se réapproprier cette grande place qui a retrouvé ses couleurs et son charme d’antan.
Il convient également de rappeler qu’au niveau de la place Maghreb (ex-La Bastille), quatre kiosques ont été démantelés pour poursuivre le programme de réhabilitation des sites urbains, initiés ces derniers temps par les décideurs locaux. Le chantier ouvert il y a un mois est en voie d’achèvement pour aménager une belle fontaine lumineuse en marbre stylisé, agrémentée d’un bassin et des massifs fleuris. D’autres éléments de décor, notamment du mobilier urbain stylisé et des candélabres d’éclairage ont été déjà installés. Par ailleurs, avec les travaux en cours pour la rénovation de la grande poste, les citoyens vont bénéficier d’une image plus apaisée de ce lieu chargé d’histoire et de mémoire. Ainsi, la ville de l’imam Sidi El-Houari retrouve progressivement ses repères à la grande joie des Oranais et des Oranaises, ainsi que des gens de passage. Dans cette même feuille de route, la commune envisage de transformer la rue des Aurès -comprises entre le boulevard Emir Abdelkader et la place du Maghreb- en axe dédié exclusivement à la circulation piétonne. Le stationnement des véhicules sera également interdit dans cette portion de rue, apprend-on auprès du président de l’APC.
Belhouari S.

قالت إنهاستعمل عبارات تمس بالوحدة الوطنية

"النهار تي في" توبخ مراسلها في برج بوعريريج

الاثنين 27 جوان 2016 158 0
قامت إدارة قناة "النهار تي في" بتوجيه توبيخ شديد اللهجة لمراسلها بولاية برج بوعريريج حسام الدين بن عثمان،مشيرة ان ما ورد في صفحته على "الفايسبوك"، من عبارات جهوية حول منطقة القبائل تمس بالوحدة الوطنية ولحمة أبناء الجزائرو لا تمثل مجمع "النهار" بل تلزم صاحب المنشور فقط 
وأوضحت إدارة "النهار تي في" ان تصريحات المراسل حسام الدين بن عثمان مؤسفة للغاية، رغم أنها كانت تخص حياته الشخصية ومبادرة فردية من خلال مناقشته الشخصية حول قضايا وطنية ،مضيفة بأن مثل هذا الإنحراف عن خطها الوطني غير مرحب به.


















بسبب عدم تطبيق تعليمات الهدم

عائلات تقتحم سكنات بوسط مدينة قسنطينة رحل أصحابها مؤخرا

    اقتحمت عائلات عددا من المنازل الشاغرة الواقعة بوسط مدينة قسنطينة، والتي رُحل قاطنوها منذ أقل من شهر باتجاه المدينة الجديدة علي منجلي، بتواطؤ أصحابها في الغالب، حيث منحت لأقارب أو أشخاص آخرين بغرض استغلالها ومن ثمة المطالبة بالسكن مرة أخرى. وحسب شهادات سكان فإن العديد من العائلات اقتحمت سكنات وهناك من إشترى كما يشاع وذلك  بأحياء قايدي عبد الله، أرض عميروش بعوينة الفول وقيطوني عبد المالك، التي أعيد إسكان قاطنيها باتجاه الوحدة الجوارية 18 منذ أقل من شهر فقط، حيث عادت الحياة إليها في ظرف قياسي ببعض المنازل، مثلما سُجل بحي قيطوني، حيث عمد عدد من المستفيدين إلى منح منازلهم لأقربائهم، على غرار ما وقفت عليه فرقة من مندوبية سيدي راشد التي كانت تعاين المنازل المحاذية لمقر الهلال الأحمر الجزائري، فقد عاودت عائلات احتلال كامل المنازل الخمسة التي استفاد أصحابها من شقق جديدة في عملية الترحيل الأخيرة. 
    وقد رفضت العائلات المعنية فتح الباب أمام موظفي البلدية، وكشف مصدر مسؤول بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة أن المنازل المذكورة أخليت تماما خلال عملية الترحيل التي تمت بداية شهر رمضان، وقد اقترح هدمها أو تلحيم كافة أبوابها حتى لا تستغل مرة أخرى من طرف عائلات جديدة، غير أن هذه التوصيات ضربت عرض الحائط ولم يتم العمل بها، على حد قوله. 
    كما أوضح عدد من السكان القدامى بحيي قايدي عبد الله وأرض عميروش، أن بعض المباني التي رحل منها قاطنوها في الأسبوع الأول من الشهر الحالي، قد تم احتلالها سواء من الأبناء حديثي الزواج أو من أقرباء العائلات المرحلة، وذلك بهدف الاستفادة من سكنات جديدة رفقة بعض العائلات التي لم تحصل عليها في العملية السابقة. وأكد رئيس دائرة قسنطينة بأن مصالحه ستشرع في هدم السكنات خلال أيام، بعد طرد المعنيين منها، وهو أمر مستبعد بالنظر لوضعية السكنات ولتجارب سابقة، حيث أن سكنات منحدر المنية وكذا ما يعرف بالنقيقبة بأسفل عوينة الفول مازالت لم تهدم وهناك من احتلها كما هو الشأن لحالة   سكن ولجها شاب من خارج بلدية قسنطينة كما أطلعنا، وهو ما يعني أن تعليمة الهدم التي يتحدث عنها والي قسنطينة في كل مناسبة تبقى مجرد كلام، وهو ما يوحي أن معضلة السكن لن تنته بعاصمة الشرق، والدليل أن عشرات العالات حتى لا نقل المئات من المرحلين صوب المدينة الجديدة في السنوات الأخيرة هم من الوافدين من ولايات آخرى كسكيكدة وجيجل وميلة على وجه الخصوص.
     إيناس.ش
     

    بسبب عدم تطبيق تعليمات الهدم

    عائلات تقتحم سكنات بوسط مدينة قسنطينة رحل أصحابها مؤخرا

      اقتحمت عائلات عددا من المنازل الشاغرة الواقعة بوسط مدينة قسنطينة، والتي رُحل قاطنوها منذ أقل من شهر باتجاه المدينة الجديدة علي منجلي، بتواطؤ أصحابها في الغالب، حيث منحت لأقارب أو أشخاص آخرين بغرض استغلالها ومن ثمة المطالبة بالسكن مرة أخرى. وحسب شهادات سكان فإن العديد من العائلات اقتحمت سكنات وهناك من إشترى كما يشاع وذلك  بأحياء قايدي عبد الله، أرض عميروش بعوينة الفول وقيطوني عبد المالك، التي أعيد إسكان قاطنيها باتجاه الوحدة الجوارية 18 منذ أقل من شهر فقط، حيث عادت الحياة إليها في ظرف قياسي ببعض المنازل، مثلما سُجل بحي قيطوني، حيث عمد عدد من المستفيدين إلى منح منازلهم لأقربائهم، على غرار ما وقفت عليه فرقة من مندوبية سيدي راشد التي كانت تعاين المنازل المحاذية لمقر الهلال الأحمر الجزائري، فقد عاودت عائلات احتلال كامل المنازل الخمسة التي استفاد أصحابها من شقق جديدة في عملية الترحيل الأخيرة. 
      وقد رفضت العائلات المعنية فتح الباب أمام موظفي البلدية، وكشف مصدر مسؤول بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة أن المنازل المذكورة أخليت تماما خلال عملية الترحيل التي تمت بداية شهر رمضان، وقد اقترح هدمها أو تلحيم كافة أبوابها حتى لا تستغل مرة أخرى من طرف عائلات جديدة، غير أن هذه التوصيات ضربت عرض الحائط ولم يتم العمل بها، على حد قوله. 
      كما أوضح عدد من السكان القدامى بحيي قايدي عبد الله وأرض عميروش، أن بعض المباني التي رحل منها قاطنوها في الأسبوع الأول من الشهر الحالي، قد تم احتلالها سواء من الأبناء حديثي الزواج أو من أقرباء العائلات المرحلة، وذلك بهدف الاستفادة من سكنات جديدة رفقة بعض العائلات التي لم تحصل عليها في العملية السابقة. وأكد رئيس دائرة قسنطينة بأن مصالحه ستشرع في هدم السكنات خلال أيام، بعد طرد المعنيين منها، وهو أمر مستبعد بالنظر لوضعية السكنات ولتجارب سابقة، حيث أن سكنات منحدر المنية وكذا ما يعرف بالنقيقبة بأسفل عوينة الفول مازالت لم تهدم وهناك من احتلها كما هو الشأن لحالة   سكن ولجها شاب من خارج بلدية قسنطينة كما أطلعنا، وهو ما يعني أن تعليمة الهدم التي يتحدث عنها والي قسنطينة في كل مناسبة تبقى مجرد كلام، وهو ما يوحي أن معضلة السكن لن تنته بعاصمة الشرق، والدليل أن عشرات العالات حتى لا نقل المئات من المرحلين صوب المدينة الجديدة في السنوات الأخيرة هم من الوافدين من ولايات آخرى كسكيكدة وجيجل وميلة على وجه الخصوص.
       إيناس.ش
       


      فكرة

      صحفيو "السكاتشات" !

       مساهمة : س .العجال- ولاية مستغانم
      الاثنين 27 جوان 2016 119 0
      AddThis Sharing Buttons
      9
      خلال مشاهدتي كأي مواطن جزائري للبرامج التي تبثها القنوات الخاصة ، أثارت انتباهي ظاهرة جديدة ربما لا نجدها إلا في الإعلام الجزائري، ألا وهي ظاهرة وجود الإعلاميين و الصحفيين في أكثر من برنامج تلفزيوني ، فأن تجد مقدما للنشرات الإخبارية، مقدما لبرنامج اقتصادي ، و الصحفي المتخصص في البرامج السياسية ، يقدم حصة فكاهية، أصبح أمرا عاديا في قنواتنا الخاصة.
      التنوع الإعلامي أمر مطلوب لنجاح أي قناة، لكن من غير المعقول أن نجد نفس المذيع في أكثر من برنامج تلفزيوني وفي تخصص أخر، فالتخصص الصحفي من الأبجديات المتعارف عليها في المجال الإعلامي، ونجاح أي قناة يعتمد بالدرجة الأساس على المضمون الإعلامي الذي تقدمه للمشاهد، فالقنوات المتخصصة في مجال معين هي التي يكون لها جمهور كبير من المشاهدين ، و الصحفي المميز ذلك الذي يحافظ على صورته في أوساط الجمهور ، من خلال التزامه بتقديم البرامج الذي اعتاد الجمهور رؤيته فيها، ولا مانع من تقديمه لأكثر من برنامج ، لكن شريطة أن لا يخرج عن دائرة تخصصه.
      التجربة الفتية للقنوات الجزائرية الخاصة، جعلتها تسقط في هذا النوع من الأخطاء، و عليه لا بد من إيجاد آلية لتصحيح المسار الإعلامي، وذلك لن يتأتى إلا من خلال إعادة النظر في الإستراتيجية الإعلامية التي تنتهجها هذه القنوات ، حينها فقط يمكننا القول أننا نمتلك إعلاما حقيقيا.

      علي فضيل يشرف على كاميرا كاشي "عريس وعروسة"

      الاثنين 27 جوان 2016 111 0
      AddThis Sharing Buttons
      4
      يشرف علي فضيل المدير العام لمجمع "الشروق" على كاميرا الخفية "عريس وعروسة" التي تبث على قناة "الشروق تي في ".وتم الإيقاع بعدة شخصيات فنية في الفخ على غرار بيونة وكريم مصباحي و"ميستر ابي" والمغني "ميستر آبي".وتبث الحصة يوميا بعد الافطار. وسبق لعلي فضيل وأن أشرف على الكاميرا الخفية "دار الخلايع" التي بثت رمضان المنصرم على "الشروق تي في".

         
       أكد وزير الاتصال حميد ڤرين، الإثنين، من تيبازة أن عهد اعتماد الصحافة على الإشهار العمومي قد ولى.

      وقال الوزير في ندوة صحفية نشطها بتيبازة ختاما لمبادرة "للمواطن الحق في معلومة موثقة" أن "عهد تقديم ملفات اعتماد جرائد ثم البحث عن التوقيع على اتفاقية مع وكالة النشر والإشهار تقضي بمنحه ثلاث صفحات قد ولى وانتهى " مبرزا أن "البحبوحة المالية قد انتهت".
      وأضاف قرين أنه لذلك لم يتم اعتماد عناوين وطنية جديدة تريد البحث عن الثراء من خلال صفحات الإشهار بعيدا عن العمل الصحفي البناء، معلنا من جهة أخرى عن منح مصالحه الاعتماد ليوميات متخصصة ويوميات جهوية جوارية.
      وكان ڤرين أعلن قبلها أن هيئة ضبط السمعي البصري عقدت مؤخرا أول اجتماع لها وصادقت على دفتر الشروط الذي أعدته الحكومة لتحديد العلاقة بين السلطة المستقلة وكذا القنوات التلفزيونية.
      كما أعلن الوزير عن إمكانية تنصيب هيئة لضبط الصحافة المكتوبة خلال شهر سبتمبر المقبل، مبرزا توفر كل الشروط لذلك.
      وكان وزير الاتصال أشرف صباح الإثنين، رفقة والي تيبازة عبد القادر قاضي وبحضورالمديرين العامين لكل من التلفزيون الجزائري و الإذاعة الوطنية وكالة الأبناء الجزائرية السادة على التوالي توفيق خلادي وشعبان لوناكل وحميد كاشا على افتتاح المحاضرة الوطنية السابعة لمبادرة "للمواطن الحق في معلومة موثوقة".
      ونشط مساعد المدير العام بالإذاعة الوطنية ومدير الإذاعة الثقافية محمد شلوش بالمناسبة محاضرة تطرق فيها لأخلاقيات المهنة ومصادر الخبر وكذا تجربة الإذاعات المحلية والرواج "الكبير" الذي تلقاه  محليا.


      وصيفة حارسات القذافي تكشف سبب اختياره الإناث لحمايته

       ب.مهدي
      الثلاثاء 28 جوان 2016 0 0
      AddThis Sharing Buttons
      5
      كشفت عائشة عبد السلام محمد علي، أحد أرفع الضباط النساء في جيش معمر القذافي في حديث لصحيفه "دي أن أي" الهندية عن سر تجنيد قائد ثورة "الفاتح من أيلول" للنساء وتفضيلهن على الرجال.
      وذكرت عائشة، أنها عازبة ومن بنات واحة تراغن جنوب غرب ليبيا والتحقت بالجيش الليبي سنة 1984، مفسرة سرّ ضم القذافي النساء برغبته في أن يكشف للعالم عن تمتع نساء ليبيا بنفس الحقوق الممنوحة للرجال. وفي الإجابة عن سؤال حول السبب من وراء اختيار القذافي العازبات حصرا لحراسته، أكدت عائشة أن مسوغه لذلك كان يتمثل بضرورة أن تتفرغ الحارسات لأداء واجباتهن في الخدمة، دون أن تتحملن أي أعباء أخرى تثقل كاهلهن.
      وفي الحديث عن دورها بين حارسات القذافي، قالت: "كنت واحدة بين أرفع الضباط الإناث في الجيش، الليبي، وعضوا في الحرس الثوري، كما كنت أقود أشهر كوكبة من الحارسات في العالم". وأشارت عائشة إلى أن القذافي كان يفضل أن تلازمه 3 حارسات بشكل دائم، لدى جولاته في ليبيا، فيما كان يلحق بهن حارسة رابعة خلال رحلاته الخارجية. ومضت تقول: "كنت مكلفة باختيار حارسات القذافي، فيما كانت تغمر الفرحة قلب التي أختارها بينهن رابعة" لمرافقة زعيم الثورة.
      وحول معايير الجمال الأنثوي التي كان يفضلها زعيم الثورة الليبية، قالت: "الجمال لم يكن المعيار الأساسي بالنسبة إليه، فيما كان يركز بالدرجة الأولى على طول قامة الحارسة، بما يجعلها تظهر وراءه فارعة القامة والبنيان، كما كان يتيح للحارسات وضع القليل من المكياج" لا أكثر.
      وفي ختام الحديث الذي نشرته الصحيفة الهندية، ذكّرت قراءها بأن العقيد عائشة عبد السلام محمد علي، لم ترافق القذافي في أي من رحلاته الخارجية، فيما اكتفت فقط بحراسته أثناء زيارته مدينة سرت الليبية.




      فيما اغتنم التّجار الفرصة لرفع أسعاره إلى الألف دج
      إقبال ملفت على اقتناء لحم الماعز في رمضان
      تعرف القصابات بولاية سيدي بلعباس إقبالا ملفتا من طرف المواطنين لاقتناء لحم الماعز كتغيير في ثقافة الاستهلاك خلال شهر رمضان. ويوعز تجّار اللحوم اهتمام المواطنين بهذا النوع من اللّحوم الحمراء فضلا عن انخفاض أسعارها مقارنه بلحم الغنم والبقر إلى الفوائد الصحية التي تتميز بها لاسيما بالنسبة للمصابين بالكولسترول وارتفاع الضغط الدموي وفقر الدم. 
      لحم الماعز مفيد جدا لأنّ الماعز يتغذى على الأعشاب الطبية ويحتوي على سعرات حرارية أقل من لحم البقر والغنم والدجاج حسبما أوضحه أحد المواطنين الذي أكّد أنّ طبيبا أوصاه بتناول هذا اللّحم لمساعدته على تقليل نسبة الكولسترول في الدم. وأمام هذا الإقبال على اقتناء لحوم الماعز لاسيما في شهر رمضان عرفت أسعارها ارتفاعا حيث انتقلت من 900 إلى 1.000 دج للكلغ الواحد. كما تعرف أسواق الماشية لاسيما على مستوى المناطق الجنوبية للولاية إقبالا واسعا للتجار والموالين الذين قدموا من مختلف ولايات الوطن لاقتناء الماعز التي تتراوح أسعارها ما بين 11 ألف و12 ألف دج للرأس الواحد حسب ما أشار إليه موالون الذي أرجعوا ذلك إلى ازدياد الطلب على لحم الماعز من طرف المواطنين لاسيما المرضى منهم أو من يريدون اتباع حمية غذائية صحية. ولم تستثن من هذه القاعدة الملبنات التي تعرف بدورها إقبالا ملفتا على حليب الماعز ومشتقاته حيث ضاعفت نشاطها خلال شهر رمضان من أجل تلبية الطلبات. ولأن حليب الماعز يوصى بتناوله بالنسبة للمرأة الحامل والرضع كونه غني بالكالسيوم وسهل الهضم يزيد الطلب عليه حسبما أبرز صاحب ملبنة مشيرا إلى أنّه يتعامل مع زبائن يقتنون بشكل دائم هذه المادة. و يتميز لحم وحليب الماعز بفوائده العديدة حيث يحتوي على أقل سعرات حرارية وأقل دهون مقارنة بلحم الغنم والبقر ولكنّه أغنى بالبروتين الحيواني كما يحوي العديد من الأحماض الآمينية التي تساعد في بناء الكثير من المركبات البروتينية في الجسم مثل الأنزيمات والهيموغلوبين والهرمونات مثل هرمون الغدّة الدرقية والأنسولين. كما يسهم في بناء الأجسام المناعية التي تساعد على مقاومة الأمراض.
      طالبوا الوالي بالتدخل للحدّ من التجاوزات
      إستقالة ثمانية أعضاء من المجلس الشعبي البلدي للمالح
      عرف مقر بلدية المالح بعين تموشنت إستقالة جماعية للأعضاء المشكّلين للمجلس الشعبي البلدي الذين لم يتوصلوا إلى تفاهم فيما بينهم . وحسب رسالة تحوز الجريدة على نسخة منها ممضية من طرف الأعضاء الثمانية المستقيلين من أصل 14 مكونين للمجلس والموجهة لوالي الولاية والمبعوثة أيضا بنسخة منها لوزير الداخلية والجماعات المحلية وكذا رئيس دائرة المالح أثرت صراعات المجلس الشعبي البلدي سلبا على طموحات المواطن المحلي الذي كان يلتمس الأحسن من حيث الأداء، غير أنه اصطدم بواقع مرّ لكثرة الإنسدادات وعدم الوصول لأرضية اتفاق 

      وتوافق بين الأعضاء لتجسيد خطة عمل تخدم الصالح العام للبلدية التي اشتاقت لبرنامج تنموي من شأنه نفض الغبار على مشاكل وانشغالات المكونين لتركيبة المجلس الشعبي البلدي. رسالة الأعضاء كشفت أن الوضع الكارثي الذي آلت إليه بلدية المالح وتدهور الأوضاع المحلية بها نظير سوء التسيير أين لاحظ هؤلاء شغور منصب المسؤولين بصفة دائمة، مع عدم احترام المواقيت الرسمية وإهمال شؤون البلدية ليصل به الأمر للإمضاء والمصادقة على الوثائق الرسمية بمسكنه منذ 2014 إلى يومنا هذا - يضيف نص الرسالة - مما ترتب عنه خروج وتداول أسرار المصلحة العامة في الشارع، ناهيك عن لامبالاته باستقبال المواطنين والجمعيات، وما زاد الطين بلة طرد المنتخبين المحليين من المكاتب وغلق مكتب النواب في وجههم منذ 2014 إلى يومنا حتى يتسنى له الإنفراد بالقرارات العشوائية التي أوصلت البلدية إلى أسوأ الحالات . للعلم - تضيف الرسالة -هذه الأمور نتج عنها فوضى كبيرة في تسيير الإدارة، مما انعكس سلبا على التنمية المحلية، فهناك نقص كبير في الإنارة العمومية لعدم توفر اللوازم الكهربائية بالمخزن من عام 2014 إلى حد الساعة، إضافة إلى الأوساخ الذي جعل من مدينة المالح المعروفة تاريخيا بجمالها مفرغة عمومية نتيجة التسيب الكبير في الحظيرة، إذ يوجد 03 شاحنات لرفع القمامة معطلة، جرار وآلة رفع، وقد أصبح شائعا حاليا بالبلدية انتشار البنايات الفوضوية التي أصبحت موضة في هذه السنوات-حسب ذات المضمون- على رأسها قرية المساعدة، إضافة إلى أمور أخرى عديدة منها على سبيل الذكر لا الحصر ما تعلق بإتمام أشغال وكالة البريد، حيث يوجد خرق لقانون الصفقات العمومية والمتابعات الميدانية، فالمؤسسة لم تنجز بعض المواد لتقديرها المالي الضئيل رغم أنها أقل عرض، وكذا وجود تجاوزات فيما يتعلق بالمحلات التجارية المهنية، حيث يختم الأعضاء المستقيلون رسالتهم أنّ نتائج تحقيقات اللجان والخرجات الميدانية أكبر دليل على ذلك، ليناشدوا بذلك الوالي للتدخل العاجل وفض الخلاف خدمة لمصلحة المواطن . م.أمينة
       
      فيما فتك الجراد المغربي بقرابة 3 آلاف هكتار
      الأمطار تكبد الفلاحين خسائر إضافية
      تسببت الأمطار المتساقطة منذ مساء أول أمس على مختلف مدن ولاية تيارت في خسائر فادحة إضافية لم يكن يتوقعها الفلاحون الذين أجلوا حملة الحصاد والدرس إلى ما بعد شهر رمضان بسبب موجة الحر التي عرفتها الولاية و إستحالة عملهم بذاك الوقت مفضلين التريث قليلا إلى غاية إنقضاء الشهر الفضيل، غير أن حساباتهم لم تكن صائبة بعدما هطلت الأمطار وأتلفت ما تبقى من المحاصيل الفلاحية من قمح صلب ولين و شعير . 
      للإشارة ولاية تيارت شهدت منذ بداية حملة الحرث و البذر موجة من الجفاف أثر بشكل كبير على المحاصيل الفلاحية مع إستمرار موجة الحر وقلة المغياثية وما زاد الطين بلة هو تساقط الأمطار في آخر لحظة، ما أثر بشكل كبير على الموسم الفلاحي، تلاها إنتشار الجراد المغربي الذي فتك هو الآخر بقرابة 3000 هكتار من المحاصيل الزراعية ليبقى الفلاح بولاية تيارت يصارع الزمن من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه. محمد / ل



      بعد ثبوت براءتهم من التّهم المنسوبة إليه، الوزير بدوي:
      "إعادة 130 منتخب محلي إلى منصبه "
      أكّد وزير الدّاخلية والجماعات المحلّية نور الدين بدوي، عن إعادة إدماج 130 منتخب محلّي إلى منصبه بعد ثبوت براءته من التّهم المنسوبة إليهم مشيرا إلى أنّه يتمّ العمل حاليا على دراسة كلّ الحالات. وأوضح بدوي في معرض اجابته على انشغالات النّواب المتعلّقة بنصي المشروعين المتعلّقين بنظام الانتخابات والهيئة المستقلة لمراقبة الانتخابات أنّ أكثر من 250 منتخب محلي تم توقيفهم تمّ اعادة ادماج 130 منهم في مناصب عملهم بعد ثبوت براءتهم من التّهم المنسوبة اليهم. 

      وأشار بهذا الخصوص أن يتمّ العمل حاليا على دراسة كل الحالات وسيتم اعطاء كل ذي حق حقه مضيفا إلى أنّ هؤلاء المنتخبين الموقوفين عن عملهم يواجهون وضعية اجتماعية حرجة. وتفاديا لتكرار مثل هذه الحالات أكّد وزير الدّاخلية أنّه لن يتمّ مستقبلا توقيف أي منتخب إلّا في حالة اتّخاذ العدالة القرار النهائي في توريطه في ملف من الملفات. وفي موضوع آخر أكّد الوزير أنّ الوزارة ستعمل على الرد على طلبات الاعتماد التي قدّمتها الأحزاب السياسية الجديدة.

      خــلال رمضــان
      الجزائريون سحبوا أكثر من 3 آلاف مليار سنتيم من مكاتب البريد
      أعلنت مديرة قسم الشبكة البريدية ببريد الجزائر حنوفي باية أنّ مكاتب البريد ستفتح أبوابها ليلا طيلة الأسبوع الأخير من شهر رمضان ابتداء من الساعة 21.30 إلى غاية 23:30 لتمكين المواطنين من سحب أموالهم بأريحية واقتناء حاجياتهم خاصّة مع اقتراب عيد الفطر المبارك، مشيرة إلى أنّ الجزائريين سحبوا أكثر من 3 آلاف مليار دينار منذ بداية رمضان. 

      وأكّدت حنوفي باية لدى نزولها ضيفة على برنامج نحن في الخدمة للقناة الإذاعية الأولى على اتّخاذ كلّ الإجراءات لضمان تقديم خدمة نوعية للمواطن حيث قالت إنّ المعدل اليومي لسحب الأموال من مكاتب البريد بلغ 12 مليار دينار وبذلك تمّ سحب أكثر من 3 آلاف مليار دينار جزائري منذ بداية شهر رمضان. كما أوضحت المتحدّثة ذاتها أنّ مكاتب البريد خلال هذا الشهر الفضيل لم تشهد أيّ اكتظاظ أو اضطراب خاصّة وأنّ هذه السّنة عملية تسليم الأجور جرت في وقتها المحدّد وبالتّالي ارتأينا أنّه لا داعي لفتح المكاتب في الفترة اللّيلية طيلة شهر رمضان مؤكّدة عمل المؤسّسات البريدية بشكل مستمر خاصة الكبرى التي تعمل من 8:30 إلى غاية الخامسة مساء وذلك لتقديم الخدمات لأكبر عدد من المواطنين .



      أكّد أنّ مــراكز معالجة الإدمان لم تحـقّق النتائج المرجوّة، مصطفى خياطي:
      " 900 ألف مستهلك للمخدّرات في الجزائر "
      حذّر مصطفى خياطي رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث العلمي "فورام "من انتشار مؤثرات عقلية جديدة تُصنّف في مخابر سرية تتواجد في بلدان قريبة من الجزائر، مشيرا إلى ظهور نوعين جديدين وهما " ميتيلون" و"بيتيلون" إضافة إلى أنواع أخرى توجد في مراحل التجريب. وقال خياطي للقناة الثالثة ضمن ركن ضيف الصباح إنّ مؤسّسة فورام طالبت منذ عامين باستحداث مركز لتحديد الأنواع الجديدة للمخدرات التي تهدد استقرار المجتمع سيما على مستوى الحدود الغربية اين يستعمل الكيف المعالج كأساس لصنع هذه المخدرات التي قد تشكل تركيبتها الكيميائية خطرا على صحة الإنسان الجسدية والعقلية. 

      وأضاف البروفيسور خياطي أنّ تقرير الأمم المتّحدة عن المخدّرات لسنة 2015، يتحدّث عن 250 مليون شخص ما بين 15-54 سنة يتعاطون المخدّرات ما يمثّل نسبة 5 بالمائة من سكان العالم، مضيفا أنّ الجزائر تحصي ما بين 800 إلى 900 ألف مستهلك ليس كلّهم مدمنين، وشدّد على أنّ الجزائر ليست وحدها المعنية في العالم بتفشي تعاطي المخدّرات في أوساط الشباب أو المؤسّسات التعليمية، مذكّرا بأنّ 27 بالمائة من طلبة الثانويات يتعاطون المخدّرات وترتفع النسبة إلى 31 بالمائة في أوساط الجامعيين و15 بالمائة بين تلاميذ المتوسّطات. وطالب البروفيسور خياطي بمراجعة قانون 2004 المتعلّق بمكافحة المخدرات، وقال إنّ تجربة مراكز معالجة الإدمان لم تؤت نتائج مشجعة حيث تتكفل بـ 5000 مدمن فقط سنويا مشيرا إلى أنّ المدمنين يرفضون التعاطي مع مؤسّسات عمومية رسمية، واقترح في هذا الصّدد فتح مراكز " مجهولة" يشرف على تسييرها جمعيات محلّية لمراعاة الخصوصية والسرية وتقريبها من الأحياء، زيادة على التكفّل بالمدمنين نفسيا وهو الحلقة المفقودة في علاج الإدمان على حدّ تعبير رئيس مؤسّسة فورام. وأضاف خياطي أنّ 20 ألف شخصا تتم إدانتهم سنويا في قضايا مخدّرات، مشيرا إلى 40 بالمائة من نزلاء السجون في الجزائر مرتبطون بقضايا المخدرات واعتبر أن السجون "مدارس" للجريمة حيث عادة ما يتحول المدان في قضية استهلاك مخدرات إلى تاجر أو عضو ناشط في شبكة لتوزيع المخدرات بعد خروجه من السجن، مقترحا استبدال عقوبة السجن في هكذا قضايا بعقوبة النفع العام مع مرافقة طبية ونفسية.




      ليست هناك تعليقات: