الخميس، يونيو 9

الاخبار العاجلةلابداع الصحافية ليلي بوزيدي قناة مستقلة للشروق الاخبارية عبر الفايسبوك والجزائريون يكتشفون الحنان العائلي لاسرة فوضيل على الببنت المدللة ليلي بوزيدي ويدكر ان برنامج بين السحور يبث رسميا عبر صفحة ليلي بوزيدي وليس عبر موقع قنوات الشروق فهل اعلنت الصحافية ليلي بوزيدي استقلالها الاعلامي عن حريم على فوضيل الاعلامية والاسباب مجهوالة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  مستمعي قسنطينة    احتجاج صيوف  حصة على وقعغ الحدث   بسبب وصفهم بالدراويش من  طرف صحافية الاداعة ويدكر ان ضيف قسنطينة اكد انه  ليس  مشغعود  وانما خبير اقتصادي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلةلابداع  الصحافية ليلي بوزيدي  قناة  مستقلة  للشروق الاخبارية عبر الفايسبوك والجزائريون يكتشفون الحنان العائلي  لاسرة فوضيل على  الببنت المدللة ليلي بوزيدي ويدكر ان  برنامج بين السحور   يبث رسميا عبر صفحة ليلي بوزيدي وليس عبر موقع قنوات الشروق فهل  اعلنت الصحافية ليلي بوزيدي استقلالها الاعلامي عن  حريم  على فوضيل الاعلامية والاسباب مجهوالة



















اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لانشاء  مديرة الاخبار بقناة الشروق   الصحافية ليلي بوزيدي   قناة   ماقبل السحور   والجزائريون يكتشفون   قنوات  تلفزيونية خاصة لعمال صحيفة  الشروق الاخبارية ويدكر ان  الصحافية  ليلي بوزيدي فرضت سيطرتها على عائلة فوضيل فاصبحت تسير  قنوات الشروق بالتمني  والاسباب مجهولة 



اخر خبر
الاخبار  العاجلةلابداع  الصحافية ليلي بوزيدي  قناة  مستقلة  للشروق الاخبارية عبر الفايسبوك والجزائريون يكتشفون الحنان العائلي  لاسرة فوضيل على  الببنت المدللة ليلي بوزيدي ويدكر ان  برنامج بين السحور   يبث رسميا عبر صفحة ليلي بوزيدي وليس عبر موقع قنوات الشروق فهل  اعلنت الصحافية ليلي بوزيدي استقلالها الاعلامي عن  حريم  على فوضيل الاعلامية والاسباب مجهوالة

اخر الرتوشات. .. شكرا توفيق فوضيل .
https://www.facebook.com/kablsehour/
https://www.facebook.com/kablsehour/
Commentaires
Moussa Elkhah
Moussa Elkhah
نريد تغيير الديكور ليس جميلا يبان وكانوا أمام مدير مجمع الشروق وأنت تريد محاورته بدلوا لينا الديكور








https://ar-ar.facebook.com/BouzidiLeiliaOfficiel

اليكم الفيديو الكامل للعدد الثاني من ‫#‏قبل_السحور‬ للاعلامية ‫#‏ليلى_بوزيدي‬ ضيوف العدد أنس تينا رفقة الذكتور فارس مسدور للحديث عن تجربة الكاميرا الخفية التي كشفت عيوب المجتمع الجزائري , السيد عبد القادر فوضيل مهندس المدرسة الأساسية للحديث عن تباعيات فضيحة تسريب مواضيع البكالوريا و الاعادة الجزئية للامتحان , السيد مصطفى زبدي رئيس جمعية حماية المستهلك للحديث عن ارتفاع اسعار السلع كل شهر رمضان ,, متابعة طييبة للجميع





مصور "دزاير نيوز" يتعرّض لاعتداء جسدي بباتنة

الأربعاء 8 جوان 2016 78 0
AddThis Sharing Buttons
تعرّض مصور قناة "دزاير نيوز" أسامة قريشي لاعتداء جسدي وعنيف داخل حافلة تقل الصحفيين من قبل ثلاثة عمال بمصنع تركيب شاحنات "هيونداي" في باتنة، خلال إشراف وزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب على تدشينه أمس. وتقدم مصور "دزاير نيوز" بشكوى رسمية لدى مصالح الأمن بباتنة

لتصحيح الأول والثاني ينتهي..

نتائج ”بيام 2016 ”الأضعف منذ 5 سنوات

    * 10 بالمائة من التلاميذ تحصلوا على معدل في الرياضيات وأوراق فارغة في الفرنسية
    * نتائج كارثية في العلوم والتاريخ بسبب طريقة طرح المواضيع والأخطاء المسجلة
    * تسجيل نقص في المصححين واستنجاد ببعض الأساتذة الذين لم يستدعيهم ”onec”
    أوشكت عملية تصحيح أوراق امتحان شهادة التعليم المتوسط على الانتهاء، حيث دخلت معظم مراكز التصحيح عبر الوطن مرحلة التصحيح الثالث، وحسب الأساتذة المصححين فإن نتائج هذه السنة كارثية في مواد الرياضيات، فرنسية، علوم طبيعية وتاريخ وجغرافيا، حيث أجمعوا أنه بالنسبة للرياضيات حسب عدة مراكز فإن نسبة الناجحين لا تتجاوز 10 بالمائة، أي 90 بالمائة من التلاميذ لم يحصول على معادلات في هذه المادة، فيما سلمت غالبية أوراق مادة الفرنسية فارغة، ما جعل الأساتذة يؤكدون أن نسبة النجاح ستكون هي الأضعف منذ 5 سنوات.
    قد رصدت جريدة ”الفجر” من مصادر تربوية بعض ما ميز عملية التصحيح وأخبار عن نتائج المواد من خلال التصحيح الأول والثاني، علما أن عملية التصحيح انطلقت يوم الجمعة 3 جوان عبر كامل مراكز الوطن بمعدل مركز واحد أو مركزين في كل ولاية، وما أكدته المصادر أن عدد اللجان في المراكز يفوق عدد المصححين، حيث اضطر رؤساء اللجان الاستنجاد ببعض الأساتذة الذين لم يستدعيهم الديوان.
    هذا فيما أجمع الأساتذة المصححين أن نتائج هذه السنة كارثية في المواد التالية: رياضيات، فرنسية، علوم طبيعية والتاريخ والجغرافيا، حيث بالنسبة للرياضيات حسب عدة مراكز النسبة لا تتجاوز 10 بالمائة، حيث أرجع أغلب الأساتذة السبب إلى صعوبة المسألة، حيث فقد أغلب التلاميذ ثمانية نقاط كاملة، حيث أن المسألة لم تكن بالشكل المعتاد الذي تعود عليه التلاميذ، بالإضافة إلى طول الاختبار الذي يحتاج إلى أربعة ساعات بدل ساعتين.
    أما اللغة الفرنسية أكدت ذات المصادر أن تصحيح لجنة كاملة تحتوي على 160 ورقة يستغرق ساعتين فقط كون أغلب الأوراق فارغة أو سلمت بيضاء، أما اللغة الإنجليزية فإن نسبة الحاصلين على المعدل لا تتجاوز 20 بالمائة ويرجع الأساتذة سبب هذا الإخفاق إلى صعوبة الاختبار وكذلك سلم التنقيط بالإضافة إلى وجود سؤال لدرس محذوف. أما مادتي التاريخ والجغرافيا فكانت بدورها كارثية مقارنة بالسنوات الماضية، حيث أكد الأساتذة المصححين أن واضع الأسئلة لم يدرس في الطور المتوسط ويرجح أنه أستاذ تعليم ثانوي، بالإضافة إلى وجود أخطاء ومنها أن واضع السؤال لا يفرق بين مفاوضات ايفيان واتفاقية ايفيان بالإضافة إلى سلم التنقيط الذي جاء بنصف نقطة لأغلب الأسئلة.
    أما في ما يخص العلوم أكد الأساتذة أن الأسئلة لم تكن في متناول التلاميذ النجباء، بالإضافة إلى الأخطاء التي أثرت على إجابة التلاميذ. وأكد لنا الأساتذة على أن صيغة الأسئلة لهذه السنة لم يتعود عليها التلاميذ ولهذا السبب أغلب التلاميذ لم يتحصلوا على المعدل.
    أما بالنسبة لمادة اللغة العربية النتائج كانت جيدة جدا وأجمع الأساتذة على أن الامتحان كان سهلا في متناول التلاميذ ضعاف المستوى نفس الشيء بالنسبة لمادتي التربية الإسلامية والمدنية.
    وطبقا لهذه الأصداء فإنه وحسب الأساتذة كل المؤشرات تؤكد أن نتائج شهادة التعليم المتوسط هذه السنة ستنزل عن نسب السنوات الماضية إن لم نقل أضعف نسبة في الخمس سنوات الأخيرة وهذا يطرح حسبهم عدة تساءلات حول الإصلاحات التي باشرتها وزيرة التربية نورية بن غبريط وهل هذه الأخيرة ستفتح نقاش جاد مع الشركاء لإعادة النظر في طريقة اختبارات نهاية السنة وكذلك البحث  عن اليات لعدم تكرار الأخطاء التي أصبحت هاجس التلاميذ وأوليائهم وكذلك الأساتذة.
     

    Commentaires
    Mohamed Stayle
    Mohamed Stayle
    سيدتي الوزيرة لمادا لم يتم اعادة مادة التسيير محاسبي و المالي شعبة التسيير و اقتصاد 
    اؤكد لكي ان الموضوع تسرب في ساعات متأخرة من الليل ارجو اعادة اختبار التسيير المحاسبي و المالي للحفاظ على المصداقية
    ورمضان كريم
    Nouria Benghabrit - نورية بن غبريت
    إن المواضيع المسربة للمواد المعلن عنها في رزنامة اختبارات الامتحان الجزئي لشهادة البكالوريا 2016 تم تأكيدها من طرف المصالح المختصة والمؤهلة.



    Ali Professeur Bechar
    Ali Professeur Bechar
    بالتوفيق للجميع إنها أيام مباركات فلنتحلى بضبط النفس والتحكم فيها و ندعوا الله ان يثبت ابنائنا الممتحنين و أن يسدد خطى من يريد الصلاح للبلاد و العباد ......تقبل الله صيامكم و قيامكم ............تحياتي
    Nabil Nadjmeddine
    Nabil Nadjmeddine
    أولا رمضان كريم سيدتي ونشكر لك تواصلك معنا والرد على مختلف استفساراتنا
    Azzedine Zouggari
    Azzedine Zouggari
    رمضان كريم اما بعد / نحن نساند ونقف مع معالي الوزيرة لانها قامت بعمل جبار طوال اشرافها على الوزارة نحن معك في كل قرار
    Ama Zighi
    Ama Zighi
    معالي الوزيرة رمضان كريم و كان الله في عونك ضد العصابات التي تسببت في تسريب الاسئلة ....لقد اثبت لهم ان الدولة الجزائرية ما زال لها هيبتها ولن نسمح لمن يريد العكس بذلك....واثبت لهم الجميع من اولياء ومثقفين ومربين ودبلوماسيين اننا متمسكون بك ومعك الى آخر مدى..نسأل الله لك التوفيق والسداد والنجاح في آداء مهامك الشريفة .
    أمير زوج المنڨولية خانو
    أمير زوج المنڨولية خانو
    رمضان كريم وكل عام و انت بخير ... ونشكرك جزيل الشكر على ارجاعك للمترشحين الذين تم اقصاؤهم بسبب التأخير لأنهم حقيقة يستحقون فرصة ثانية .. ونحن في شهر عظيم ما بالك بالسعادة التي أدخلتيها في قلوب أولائك الذين بسبب دقائق معدودات خاب املهم ... لقد اعدت لهم الروح التي حرمتهم من اسعاد أوليائهم .. بارك الله فيك و مرة ثانية شكرا لكِ على هاته الخطوة الجريئة .
    Äyôùù Uttă
    Äyôùù Uttă Nouria Benghabrit - نورية بن غبريت ﺍﻟﻰ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻧﻮﺭﻳﺔ ﺑﻦ ﻏﺒﺮﻳﻂ ﻧﺤﻦ ﻃﻼﺏ ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎﺷﻌﺒﺔ ﺗﺴﺴﻴﺮ ﻭ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩ ﻧﻌﻠﻢ ﺳﻴﺎﺩﺗﻚ ﺍﻥ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺟﻤﻨﺖ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺴﺮﺏ ﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻋﺎﺩﺗﻪ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭ ﺍﻟﺠﻐﺮﺍﻓﻴﺎ
    نطلب و نتمنى إعادة النظر في ال
    مواد المسربة

    ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ
    À son excellence le ministre de l'éducation et l'enseignement Nouria Benghabrit nous étudiants de baccalauréat de la division de l'économie et géocentrée sait votre honneur que le thème de l'économie et les survivants mint est fuite. Et C'était sensé être le ramener au lieu de l'histoire et la géographie
    Mon Dieu et oui agent
    Ness la Reine
    Ness la Reine
    هناك تناقض في كلامك مع الرزنامة اللتي تم نشرها و اضافة الى ذلك انتم غير عادلون في القرار الذي قدمتموه على المواد التي تسربت و التي سيتم اعادتها يوجد تناقض كبير و هذا ليس عدلا و ليس منطقيا و الان يجب ان تكونو عادلين و الا النلاميذ يجب عليهم النهوض لذا يجب ان تطءمنوهم ههههههه
    Bwl Nette
    Bwl Nette Les bons paient pr les mauvais hram 3lihoum dok wladna yzidou ydjawzou en plein ramadhan allah ykederhom walah les 2 premiers jrs du Bac djazou machaellah....ensuite l horreur de la fuite 
    حافية القدمين
    حافية القدمين
    والله غير الوزيرة هذي حابة تخدم و حابة تصلح المنظومة التربوية لوكان ماشي ولاد الحرام ماخلاوهاش و اذكر منهم نقابة الكناباست العام طوله وهي تشجع في الاضرابات و تنبح و كي جات في الصح مادخلتش للاجتماع و جبدت روحها ربي وكيلهم..
    Ammar Ammar
    Ammar Ammar Mme Benghebrite, j'apprécie votre démarche juste et d'avenir. Je suis pour une charte jusqu'au boutiste. Allez jusqu'à interdit le copier coller depuis internet ou autres publications ce dans les soutenances, les thèses et autres. Cela développera la recherche et permettre d'apprécier les compétences à leurs justes valeurs.
    Ammar Ammar
    Ammar Ammar Elle est au gouvernement et elle peut proposer à l'enseignement supérieur, la formation professionnelle etc... de suivre la démarche. L'Algérie à besoin de tous.
    Čøù Ťïnhø
    Čøù Ťïnhø
    من التاسعة صباحا الى غاية الواحدة و النصف زوالا .........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    سيدتي الوزيرة هل فكرتم نوعا ما في اصحاب الصحراء ؟؟؟
    صائم و يجتاز الباكالوريا في 50 درجة مؤوية كيف ذلك لان من الساعة الثامنة صباحا تكون الشمس حارقة في الصحراء
    Anouar Charef
    Anouar Charef
    الى السيدة الوزيرة احسنتي من ناحية التسير الاداري للامتحانات امتحان توظيف الاساتذة و امتحان شهادة التعليم المتوسط شهادة التعليم المتوسط و البكلوريا في ظرف شهر تقريبا شيئ جميل احسنتي ولاكن الذيابا بزاف حولك ربي يكون في العون سيدتي
    Amel Özpolat
    Amel Özpolat
    معالي الوزيرة نحن شعبة لغات لم نفهم اي شيئ ارجو الايضاح .في الخطاب الذي قمت به لم يتم ذكر شعبة اللغات لكن في رزمانة الاختبارات مكتوبة؟ وفي بعض الجرائد مكتوب اننا غير معنيون والبعض الاخر العكس ممكن جواب مباشر هل سنعيد ام لا؟
    Taher Shennaifi
    Taher Shennaifi
    والله وزيرة فالقمة ونستعرف بيك مديريش عليهم وكملي في طريقك بعض البرلمانيين على قناة النهار عل المباشر وجهو لكي الشتم وهذا راجع لقلة التربية بغيت نسالك انا من شعبة اداب وفلسفة هل تم تصحيح اوراقنا ام لا ومتى ستبثون التصحيح في الانترنت ومتى ستكون نتيجة البكالوريا بالضبط وشكرا


    بعدما ثبت تورطها في تحريض التلاميذ على عدم إعادة الامتحان

    وزارة التربية تضع النقابات تحت المجهر وتتوعد بفصل كل المتورطين

     سعيدة حليش
    الخميس 9 جوان 2016 8 0
    AddThis Sharing Buttons
    1

     *** الداخلية ستقوم بتجميد نشاط النقابات المتورطة في التشويش

    *** نحو قطع الإنترنت نهائيا لمدة 5 أيام لمنع حدوث الغش
    كشفت مصادر موثوقة لـ"الحياة"، أنّ وزارة التربية الوطنية، ستقوم بفتح تحقيق شامل ومفصل، بسبب تورط العديد من نقابات التربية الفاعلة في القطاع في التشويش وتحريض الأساتذة على عدم تصحيح أوراق الامتحانات الخاصة بالبكالوريا، وتحريض التلاميذ على عدم إعادة الامتحان الاستثنائي للباك كونهم ضحايا التسريب بغية ضرب مصداقية الشهادة والمنظومة التربوية في الصميم.
    أكدت مصادر مقربة أمس في تصريح لـ"الحياة"، أنّ بعض النقابات التربية الوطنية تحاول التشويش على الأساتذة وكذا التلاميذ لزعزعة استقرار القطاع، مبرزة أنها تقوم بتحريض الأساتذة بُغية إقناعهم بعدم تصحيح أوراق الامتحانات لإثارة البلبلة وزعزعة استقرار القطاع وضرب القطاع في الصميم، وأكدت أنها "متواطئة" مع بعض الجهات والأطراف التي تريد ضرب القطاع في الصميم، كما أكدت أنها حاولت وبشتى الطرق إقناع التلاميذ بعدم التقرّب من مراكز الامتحان للإعادة كونهم ضحايا التسريب.
    وذكرت مصادرنا، أمس، أنّ هناك أطراف تحاول عرقلة السير الحسن للامتحانات 19 جوان للبكالوريا، بغية الضغط على الوزارة الوصية لإلغاء هذا الامتحان الاستثنائي وإدراجه في سبتمبر 2016، وأكدت مصادرنا أنها محاولات فاشلة من هؤلاء الأطراف، وأكدت أنّ هدفها هو إقالة الوزيرة نورية بن غبريط من القطاع، وأكدت أنّ محاولتهم ومناوراتهم ستفشل وستكشف الوزارة عن المتورطين وتسلط عليهم أقصى العقوبات.
    الداخلية ستقوم بتجميد نشاط النقابات المتورطة في التشويش
    كما أكدت المصادر ذاتها، أنه عقب انتهاء تحقيق الوزارة وتم كشف المتورطين منهم نقابات وأساتذة في التشويش، ستقوم الوزارة مباشرة بالتنسيق مع وزارة الداخلية والجماعات المحلية بالتدخل العاجل لتجميد نشاط هذه النقابات لأنها تعمل على تعطيل مصلحة العمال وقطاع التربية ككل.
    نحو قطع الأنترنت نهائيا لمدة 5 أيام لمنع حدوث الغش
    هذا ويرتقب أن تقوم وزارة التربية الوطنية وبالتنسيق مع وزارة البريد وتكنولوجيات والإعلام والاتصال، بقطع الأنترنت نهائيا لمدة 5 أيام، بسبب إلحاح بعض المفتشين وكذا المديرين على ضرورة قطعها لضمان السير الأحسن للامتحانات دون غش.
    وزارة التربية تطمّئن بكالوريا 19 جوان في متناول الجميع
    طمّأنت وزارة التربية جميع المترشحين أنّ الامتحان الجزئي للبكالوريا 2016 سيكون على النمط العلمي والبيداغوجي المعتاد، وفي نفس ظروف سير الامتحان، داعية إياهم لمواصلة الجهد والمثابرة للحصول على الشهادة التي ستفتح لهم أبواب الجامعة.




    قدّمت توضيحات جديدة بخصوص بكالوريا 19 جوان

    بن غبريط: الحقيقة تملكها الجهات المختصة والمؤهلة

     سعيد حليش
    الخميس 9 جوان 2016 1 0
    AddThis Sharing Buttons

     **** المواضيع المسربة تم تأكيدها من قبل مصالح مختصة ومؤهلة

    فنّدت وزيرة التربية، نورية بن غبريط، أن يكون التسريب قد مسّ مادة الاقتصاد والمناجمنت في شعبة التسيير والاقتصاد، مؤكدة أنّ ’المواضيع المسربة للمواد المعلن عنها في رزنامة اختبارات الامتحان الجزئي لشهادة البكالوريا 2016، تم تأكيدها من قبل المصالح المختصة والمؤهلة’’.
    ردت المسؤولة الأولى عن القطاع، نورية بن غبريط، أمس، عبر صفحتها على "الفايسبوك" على مجموعة من التساؤلات التي طرحها تلاميذ نهاية الطور الثانوي من خلال صفحتها الرسمية على موقع "الفايسبوك". وفي ردها على سؤال بشأن المواد التي سيعاد فيها الامتحان، وعدم إدراج مادة الاقتصاد والمناجمنت في شعبة التسيير والاقتصاد، نفت وزيرة التربية الوطنية أن يكون التسريب قد مسّ هذه المادة، مؤكدة أنّ المواضيع المسربة للمواد المعلن عنها في رزنامة اختبارات الامتحان الجزئي لشهادة البكالوريا 2016، تم تأكيدها من قبل المصالح المختصة والمؤهلة.
    وكانت الوزيرة التربية، قد أعلنت عن إعادة البكالوريا لسنة 2016 ستكون بين 19 و23 جوان الجاري. أمّا بخصوص موعد سحب الاستدعاءات الخاصة بالإعادة الجزئية لامتحانات شهادة البكالوريا 2016 والمراكز التي سيتم فيها إجراء امتحان الإعادة، قالت الوزيرة إن سحبها سيكون ابتداءً من 13 جوان 2016،
    كما جددت بن غبريط الذكر بأن المواد التي سيتم الاختبار فيها عددها 7 بالنسبة لشعبة العلوم التجريبية وهي الرياضيات، علوم الطبيعة والحياة، الفيزياء، الفرنسية، الإنجليزية، التاريخ والجغرافيا والفلسفة، كما تتعلق الإعادة أيضا بكل من الإنجليزية، الفرنسية، التاريخ والجغرافيا والفلسفة بالنسبة لثلاث شعب أخرى هي الرياضيات، تقني رياضي والتسيير والاقتصاد.
    وقالت إنّ الهدف من هذه الإجراءات هو تحقيق مبدأ الإنصاف وتكافؤ الفرص للجميع.


    عمال مؤسسة "الخبر" يقاطعون الوقفة الاحتجاجية أمام المحكمة

    أزمة بين ربراب ونقابة جريدة الخبر

    الأربعاء 8 جوان 2016 193 0
    AddThis Sharing Buttons
    29
    قاطع عمال مؤسسة "الخبر" الوقفة الاحتجاجية التي كان من المفترض تنظيمها صبيحة أمس امام المحكمة الادارية ببئر مراد رايس الجزائر العاصمة.
    وحسب بيان للفرع النقابي لمؤسسة "الخبر" تملك "الحياة" نسخة منه، فان القرار جاء على خلفية الصراع الداخلي بن عمال المؤسسة والمالك الجديد اسعد ربراب وكذا الادارة، بعد رفضهما تجسيد بعض المطالب الاجتماعية التي يلح عليها العمال منذ اكثر من سنتين. 
    كما اشار البيان ان رفض المشاركة في الاحتجاج ليوم أمس، أمام المحكمة لا يعني تماما التخلي عن موقف عمال الخبر الرافض للتضييق على الحريات.
    ووصف أحد عناصر النقابة الأزمة بين النقابة وربراب بأنّها مهنية واجتماعية ، وأن الأخير رفض الاستجابة لمطالب العمّال ، وأنه ليس ، كما يدّعي ، اشترى الخبر لإنقاذها .
    ومن المتوقع أن تشتد المواجهة بين رجل الأعمال والنقابة ، على هامش الصراع الجاري بين ربراب ووزارة الاتصال

    ربع كلمة

    أعطوا الفرصة لبن غبريط

     هابت حناشي
    الأربعاء 8 جوان 2016 110 0
    AddThis Sharing Buttons
    12
    وزيرة التربية نورية بن غبريط ، مهما كانت سلبياتها ، لن تكون أسوأ من بن بوزيد ، والدليل هو أن هذه السيدة لا تريد نسبة نجاح مرتفعة في البكالوريا حتى تظهر بأنها وزيرة ناجحة ، مثلما فعل بن بوزيد ، ولم تأمر بتسهيل الأسئلة حتى ينجح الجميع مثلما فعل بن بوزيد .
    كان "همّ" بن بوزيد أن يظهر في صورة الوزير الذي نجح في عهده أكبر عدد من التلاميذ ، فيحصل على الضوء الأخضر ليبقى وزيرا .. مدى الدهر .
    بن بوزيد لم تكن تهمّه نوعيّة التعليم ، ولم يكن يهمّه مستقبل التلاميذ ، والذي كان يهمّه هو مستقبله السياسي ، مصيره هوّ وليس مصير التلاميذ أو ابائهم ، والدليل هو أنّه قام بإجراء إصلاحات في قطاع التربية ثلاث مرّات وهو وزير .. هل رأى أحد منكم يقوم بتصليح نفسه 3 مرات ؟ 
    لكن الجزائريين عاطفيين ويحكمون على الأشياء بقلوبهم وليس بعقولهم ، ولأنّ بن غبريط إسمها رمعون ، وتمّ تسريب معلومات بأنّ أصولها يهودية ، أصبحت مكروهة من طرف جزء كبير من الرأي العام ، وأصبحت هدفا يجب قنصه .. وهل يوجد هدف للقنص أفضل من امرأة قيل أن أصولها يهودية ، ومفرنسة ، ومن اليسار ؟
    إن بن غبريط أفضل بكثير من بن بوزيد ..بل لا يوجد وجه للمقارنة .. لهذا أطالب بإعطائها الفرصة حتى نرى ما ذا تفعل ثم نحكم عليها ونحاكمها ، من خلال نتائج عملها وليس من خلال إسمها أو إسم زوجها أو أسم عمّها أو أحد أجدادها .. حتى ولو كان قدّور بن غبريط ..

    تقديم المتورطين في فضيحة البكالوريا أمام وكيل الجمهورية لمحكمة سيدي محمد

    الخميس 9 جوان 2016 0 0
    AddThis Sharing Buttons
    3
    قدمت مصالح الدرك الوطني متورطين في تسريبات البكالوريا أمام وكيل الجمهورية لمحكمة سيدي امحمد.
    تفاصيل أكثر نوافيكم بها لاحقا



    بوتفليقة "يعزّي" بلخادم

    الثلاثاء 7 جوان 2016 633 0
    AddThis Sharing Buttons
    132
    تلقى عبد العزيز بلخادم رسالة تعزية وبرقية مواساة من قبل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة اثر فقدانه شقيقته .
    وأعرب رئيس الجمهورية حسب ما أوردته صفحة لجنة الوفاء لعبد العزيز بلخادم بالفيسبوك، عن تأثره الشديد وألمه البالغ وحزنه الكبير بوفاة شقيقة بلخادم، مبديا تضامنه الأخوي ومواساته الصادقة وتعازيه الخالصة لأسرة الفقيدة ببلدية السوقر ولاية تيارت راجيا من المولى عز وجل أن يلهم ذويها الصبر والسلوان حسب ما جاء في ذات المصدر.
    كما أرسل عدد كبير من المسؤولين والوزراء برقيات تعزية مماثلة منهم عبد القادر بن صالح، وعبد الملك سلال، واحمد اويحيى، وعمر غول والطاهر حجار وغيرهم.

    تقديم المتورطين في فضيحة البكالوريا أمام وكيل الجمهورية لمحكمة سيدي محمد

    الخميس 9 جوان 2016 0 0
    AddThis Sharing Buttons
    3
    قدمت مصالح الدرك الوطني متورطين في تسريبات البكالوريا أمام وكيل الجمهورية لمحكمة سيدي امحمد.
    تفاصيل أكثر نوافيكم بها لاحقا




    إبن مسؤول كبير في العاصمة ... يحصل على صفقات ومشاريع كبيرة في العاصمة

    الأربعاء 8 جوان 2016 214 0
    تم في الأيام القليلة الماضية تسريب وثائق تشير إلى أن الاشغال التي تجري منذ فترة لتزيين بعض الطرف في العاصمة المدن المحيطة بها .. تقوم بها شركة يملكها إبن مسؤول كبير في ولاية الجزائر .
    وتمّ تحديد هذه الاشغال في بناء حواجز بالأجر والإسمنت على طول الطريق السريع الجزائر تيبازة والجزائر بومرداس ، وكذلك في الكثير من البلديات والدوائر داخل الجزائر العاصمة ، ملمّحين إلى أن هناك تصاري في المصالح كبير ورهيب ، قد يفجر زلزال صغير لم تمّ نشر الوثائق المسربة .
    لكن لحد لم يتمّ التأكد من صحّة هذه الوثائق ، كما أن محاولات الاتصال بإبن المسؤول الكبير في ولاية الجزائر لم تثمر ، رغم محاولات تجاوزت العشر مرّات .
    وتحدث المسرّبون عن حصول هذا الشاب على صفقات بالملايير ، وبعضها غير مهمّ بتاتا ، وغير جدير بالإنجاز في ظللا الأزمة التي تعاني منها الأمّة .



    Mascara 2.000 policiers pour sécuriser la wilaya durant le mois de RamadhanEn prévision du mois sacré du Ramadhan, la sûreté de wilaya de Mascara a mis en place un programme spécial à travers le renforcement des mesures et des activités à caractère préventif et répressif dans le domaine de sécurité publique, ainsi que la santé et la sécurité routière.
    En renforcement des activités déjà mises en place auparavant, la sûreté de wilaya de Mascara ainsi que les sûretés de dairas y relevant, ont opté pour un plan de sécurité adapté au mois de Ramadhan, tous les points nécessitant une présence policière continue ont été recensés. A cet effet, plus de 2000 policiers de divers grades, y compris le personnel féminin, ont été mobilisés en vue de concrétiser la présence continue sur le terrain et assurer le contrôle effectif à l’effet de garantir la protection des personnes et des biens et installer un climat de sécurité par des services de qualité.
    Le programme s’articule autour du renforcement des patrouilles pédestres et mobiles dans les lieux connaissant une forte affluence de citoyens, nuit et jour, par la présence de forces de police dans les marchés, les gares routières, les mosquées, les places publiques et les lieux où sont programmés les fêtes et les soirées ramadhanesques. En outre, des opérations de police visant les lieux suspects auront lieu durant ce mois. Pour ce qui est du volet de la prévention, la sûreté de wilaya a insisté sur les règles de l’ordre et les risques sur la santé publique, en collaboration avec les services compétents en vue d’éradiquer toute forme de commerce illégal de produits de consommation sur les trottoirs et les routes, à travers l’organisation de sorties sur le terrain en compagnie des services de contrôle pour constater le respect des mesures de santé, de réglementation, ainsi que les règles du commerce.
    A l’égard de la prévention routière, les services de police renforceront leurs activités à travers la mise en place de brigades dont la mission est d’organiser la circulation routière sur les axes connaissant une activité intense et des accidents.
    A.Heddadj
    Tissemsilt
    Saison estivale 2016

    Plusieurs mesures pratiques de prévention contre les feux de forêts
    Plusieurs mesures pratiques de prévention contre les feux de forêts ont été prises dans la wilaya de Tissemsilt au titre de la saison 2016, a-t-on appris auprès de la conservation des forêts.
    Dans ce cadre, 133 km de pistes ont été ouverts notamment dans les zones forestières implantées dans la partie nord de la wilaya, dans le cadre du plan de wilaya de lutte contre les feux s’étalant du 1er juin au 31 octobre. En plus, 175 ha de tranchées pare-feux ont été réalisées de même que des travaux sylvicoles aux abords des routes avoisinant les forêts.
    La direction des travaux publics a concrétisé des travaux de nettoiement des abords des routes nationales et de wilayas proches des forêts et des fellahs ont réalisé des bandes préventives contre les incendies dans les champs et terres agricoles. Pour ce qui concerne les opérations d’intervention, la conservation des forêts a mobilisé 14 brigades mobiles de 190 cadres et agents dont 72 saisonniers chargés du contrôle et de l’intervention rapide en cas de feux, en plus de 678 cadres et agents relevant de la protection civile. Vingt camions à citernes, huit véhicules tout terrain et 24 ambulances sont aussi mobilisés pour parer à toute éventualité. La conservation des forêts a élaboré, en collaboration avec les directions de la protection civile, de l’éducation, de l’environnement et de l’agriculture et la radio régionale de Tissemsilt, un programme de sensibilisation préventif ciblant les riverains des forêts.
    La wilaya de Tissemsilt avait relevé la saison écoulée 74 incendies ayant détruit 207 ha dont 128 ha de forêts et 56 ha de broussailles. 

    1ère session extraordinaire de l’APC aujourd’hui au cabinet du maire Haro sur la publicité anarchique L’APC d’Oran tiendra, aujourd’hui, sa première session extraordinaire avec à l’ordre du jour 25 dossiers, notamment celui du droit d’occupation des espaces dans la ville pour l’implantation des panneaux publicitaires par les agences publicitaires.
    Sur ce point précis, il y a lieu de signaler le non-paiement des taxes de location par certains gérants d’agences publicitaires, causant de sérieux problèmes de trésorerie à la collectivité. Le montant des créances impayées détenues par la commune depuis des années auprès des annonceurs se chiffre par milliards de centimes. Aussi, dans le but d’assurer plus de discipline à la gestion de ce dossier, l’exécutif communal de la capitale de l’Ouest a dû prendre des mesures coercitives pour démanteler les panneaux érigés dans des sites interdits à la présence des panneaux, particulièrement, ceux implantés au centre-ville.
    Par ailleurs, l’autre dossier fort soumis au conclave des élus de la plus grande commune du pays concerne la budgétisation d’une subvention de la wilaya au profit de la commune d’Oran, estimée à 162 167 791 dinars pour la réalisation d’un groupe scolaire de douze classes et un logement de gardiennage. Les élus se pencheront certainement sur le nouveau statut portant création et organisation d’une régie communale des manifestations culturelles et artistiques, en remplacement de l’Office des arts et de la culture dissout par délibération.
    La réalisation d’un marché couvert à El Barki, l’achèvement des travaux de revêtement du jet d’eau dans le jardin de Sidi M’hamed et ceux du siège de la Radio et la régularisation des propriétaires de terrain à bâtir à la ferme Dobren, constituent les autres dossiers inscrits à l’ordre du jour de cette session extraordinaire.
    B. Salim 
    Elle a été réalisée depuis près de 5 ans 
    L’annexe administrative des Andalouses toujours fermée
    Il y a environ cinq années, le village côtier des Andalouses, celui des Castors, ainsi que l’ex- ferme Gomes dans la commune d’El Ançor avaient bénéficié d’une annexe administrative en vue de rapprocher les services administratifs du citoyen. Malheureusement, après sa réalisation qui a couté des millions de centimes aux pouvoirs publics, la structure est laissée à l’état d’abandon pour des raisons inconnues. Ces structures administratives de proximité sont destinées à rendre de nombreux services en matière de délivrance de documents, tels les actes de naissance, les fiches familiales et individuelles aussi bien pour les habitants des villages précités que pour ceux des fermes éloignées. Cependant, certains habitants que nous avons rencontrés sur les lieux revendiquent l’ouverture de leur annexe administrative, ce qui leur évitera certainement d’éventuels déplacements jusqu’au chef-lieu de la commune d’El Ançor pour retirer un document administratif. Il est à signaler que ces mêmes habitants ont dû attendre plus d’une dizaine d’années avant de voir la structure publique achevée à leur grande satisfaction.
    Lahmar Cherif M

    Le sort de milliers de malades atteints d’Alzheimer, de Parkinson, de Sclérose en plaques et d’AVC est en jeuMenace de fermeture du service de neurologie de l’EHU Le développement de la neurologie à Oran reste tributaire de la présence de professeurs de rang magistral pour assurer la formation de nouveaux médecins. La récente décision du Comité pédagogique de neurologie d’exiger un rang magistral semble menacer le devenir de cette spécialité.
    Du coup, s’accordent à dire praticiens et familles des patients.
    A Oran, le problème initial réside dans la formation des neurologues.
    La deuxième ville du pays et capitale de l’Ouest, avec près de 1,5 million d’âmes, ne dispose pas de professeur en neurologie. Depuis 10 ans, jusqu’en 2015, aucun poste n’a été ouvert dans cette spécialité.
    Pendant des années, seul le CHU
    Benzerdjeb disposait d’un service
    en neurologie, qui n’assure que de «la neurologie froide», selon son chef de service : c’est-à-dire un service limité aux seules consultations et ne prenant pas en charge les hospitalisations. Le service, qui fait l’objet de travaux depuis quelques années, assure tant bien que mal les urgences neurologiques.
    Le directeur du CHUO, Benali Bouhadjar, interrogé par l’APS, dit «ne pas ressentir de déficit en moyens humains» avec huit neurologues en activité au niveau de ce service. Il admet, toutefois, que le problème «pourrait se poser à l’avenir».
    Actuellement, ce service assure principalement les consultations. «Un soulagement quand même pour certains malades, puisque la consultation chez les spécialistes privés peut coûter jusqu’à 3.500 DA», indique la fille d’un malade atteinte de Parkinson.
    Si le CHU règle le problème des consultations, celui lié aux hospitalisations et des urgences neurologiques, des AVC, devenus un véritable problème de santé publique, reste posé. Un service avec 8 neurologues seulement pour une wilaya de plus d’un million d’habitant est loin de répondre à la forme demande exprimée aussi bien au niveau local que régional, estiment des spécialistes.
    Un service en neurologie dynamique
    En février 2015, l’EHU «1er-Novembre 1954»d’Oran ouvre un service de neurologie avec une unité spécialisée dans la prise en charge des AVC. Cette structure est la deuxième du genre à l’échelle nationale après celle de Blida.
    Ce service, doté de 30lits, prend en charge toutes les pathologies neurologique (maladie de parkinson, la sclérose en plaque, les épilepsies, la myasthénie….). Son unité de huit lits spécialisée dans les urgences neuro-vasculaires (UNV) prodigue des soins aux patients atteints d’accidents vasculaires cérébraux (AVC) et reçoit des patients des différentes wilayas de l’Ouest et même du Sud-ouest du pays.
    Grâce à la pratique de la thrombolyse et en l’espace d’une année, quelque 60 patients victimes d’AVC ischémiques ont été sauvés de la paralysie et du handicap. Cette unité reçoit en moyenne 3 à 4 cas d’AVC par jour, a affirmé le Dr Dounyazed Badsi, Chef de ce service.
    Entre février 2015 et mars 2016, le service fonctionnait avec deux neurologues six résidents en neurologie, dix médecins généralistes, deux médecins internistes, un infectiologue et vingt infirmiers.
    «Ce staff médical et paramédical arrivait à faire face au nombre de malades sans cesse croissant à la mesure de la réputation et de la renommée du service», souligne encore le Dr Badsi.
    «Depuis février 2015, nous avons pris en charge 1.500 patients présentant des urgences neurologiques dont 900 AVC et 600 malades hospitalisés à l’unité AVC. 60 thrombolysés ont récupéré leurs fonctions vitales à 100%», a-t-elle noté. Le service fonctionnait «bien» et ses responsables avaient de nombreux projets notamment la création d’une unité spécialisée en épilepsie avec vidéo EEG pour prendre en charge les enfants dont la maladie est mal équilibrée.
    Seulement, toutes ces ambitions viennent d’être réduites à néant par une décision du Comité pédagogique de neurologie qui compromet l’évolution de ce service, avec le retrait des six résidents en neurologie, chevilles ouvrières de cette structure.
    Une décision incomprise
    Cette note, explique-t-on dans les milieux concernés, précise qu’Oran n’est pas un terrain favorable de stage pour la neurologie, à cause justement de l’absence de professeur de rang magistral dans cette spécialité. Pourtant, la législation permet, le cas échéant, la formation par parrainage, explique-t-on, et c’est ce qui a été fait avec les six résidents, parrainés par un professeur de l’hôpital de Blida, en l’occurrence le Pr. Arezki.
    «Tout a été fait dans le respect des règles et dans le cadre de la réglementation existante», souligne le Directeur de l’EHU d’Oran, le Dr Mohamed Mansouri, ajoutant que les résidents ont bénéficié d’un plateau technique et de services qui répondent aux normes, et d’un encadrement de valeur. Cette décision du Comité pédagogique de neurologie demeure «incomprise» à ses yeux.
    «L’absence de rang magistral n’a pas posé de problème pour la formation par parrainage d’autres résidents à l’EHU dans certaines spécialités comme la cardiologie et l’endocrinologie», a encore rappelé le Dr. Mansouri.
    Pour connaitre les circonstances de la prise de la décision du Comité pédagogique concernant cette spécialité à Oran, l’APS a tenté, sans succès, de contacter les responsables de cet organe.
    Contacté, Mohamed Amine Benhamed, vice-doyen de la faculté de Médecine d’Oran, structure responsable de la formation des médecins résidents, a estimé tout bonnement que si le Comité pédagogique a décidé qu’Oran n’est pas un terrain favorable pour le stage, «il n’en peut être qu’ainsi».
    Depuis la prise de cette décision, le sort des six résidents a été scellé. Deux ont été transférés à Tlemcen, un troisième sur Alger, alors que les trois restants ont préféré démissionner. Ils comptent repasser l’examen, l’année prochaine, et s’orienter vers une autre spécialité avec un «avenir plus sûr».
    Même si le service de neurologie de l’EHU est toujours ouvert, les patients et leurs familles craignent une réduction drastique de ses activités, voire carrément sa fermeture.
    Le Directeur de l’EHU estime qu’un compromis aurait été possible pour garder les six résidents en poste à Oran. Il a rappelé qu’il s’agissait, au départ, de les laisser exercer leur mission au niveau de l’EHU tout en assurant leur formation, une fois par semaine à Tlemcen, la seule ville de l’Ouest du pays qui dispose d’un professeur de rang magistral.
    En attendant la présence d’un professeur en neurologie à Oran, le sort de cette spécialité et celui des malades qui en dépendent demeurent incertains pour le moment, estime-t-on parmi le corps médical concerné.
    Lamia Brahimi (APS) 






    Constantine - Cité Sakiet Sidi Youcef: Eclairage public défectueux et risques d'agression
    par A. M.
    La cité Sakiet Sidi-Youcef ou cité ‘la Bum' comme l'appellent la plupart des riverains, souffre, depuis plusieurs mois, de l'absence d'éclairage public. Et cette défaillance engendre l'insécurité à plus d'un titre. « Nous souffrons de cette défaillance qui a créé l'insécurité et facilité les agressions dès la tombée de nuit. Et ces agressions ne sont pas uniquement le fait des hommes, il y a aussi une meute de chiens errants qui a établi ses quartiers dans la cité et qui profite de la pénombre pour lancer des attaques contre tout passant qui s'aventure dans sa proximité », nous ont expliqué des habitants, en ajoutant qu'ils sont intervenus, par trois fois, cette semaine auprès de l'Entreprise publique communale (EPCTC), ont-ils indiqué au sujet de cette épineuse question de l'éclairage public. Les responsables de celle-ci leur auraient promis d'intervenir mais ne l'ont pas fait jusqu'à ce jour. « Franchement, avouent nos correspondants, notre situation est devenue difficile, en ce début de Ramadan, car nous sommes obligés de sortir pour aller à la mosquée. Et puis, tout le monde aime sortir devant les immeubles après le ‘f'tour' pour profiter de moments de fraîcheur, mais c'est difficile dans les conditions que nous venons de décrire ».

    Après des investigations menées dans l'entourage des services de l'APC de Constantine, nous avons fini par localiser l'organisme chargé de la question. Il s'agit en fait de la direction de la maintenance et des moyens généraux de l'APC. Son directeur M. Zaatout Messaoud, nous dira, sans ambages, que le problème va être pris en charge, rapidement, par ses services. « Seulement, a-t-il souligné, il faut que les représentants de ce quartier se manifestent et prennent contact directement, avec mes services. Et s'il s'avère que cette panne est réelle, elle sera réparée dans les 48 heures qui suivront ».

    Dans le même cadre, il faut signaler la déclaration faite, hier, à la radio régionale par le président de l'APC der Constantine, selon laquelle une nouvelle EPIC vient d'être créée récemment, par la commune, pour prendre en charge tous les problèmes de défaillance urbaine, y compris le problème de l'éclairage public. Et celle-ci vient d'élaborer son plan d'action et établir un ordre de priorité pour intervenir dans tous les quartiers où des problèmes ont été signalés. Voilà qui rassure, doublement, les riverains de la cité ‘la Bum.' 




    Constantine - Ramassage des ordures: Les couacs du ramadhan
    par A. Mallem
    Le programme de ramassage des ordures spécialement conçu pour le mois de Ramadan, semble n'avoir pas été porté à la connaissance des citoyens, comme on le faisait chaque année. En effet, nous avons remarqué de bon matin dans des quartiers comme celui de Bouchama, dans la partie basse de la rue Ben-M'hidi, des bacs pleins d'ordures qui débordent, faisant le bonheur des chiens et des chats qui profitent pour faire ripaille dans les sacs éventrés. Mais ce spectacle n'a pas plu aux citoyens indignés qui nous ont signalé le phénomène dans d'autres quartiers de Sidi-Mabrouk inférieur à Ziadia, en passant par la BUM et Sakiet-Sidi-Youcef sur le boulevard de l'Est. « On ne voit pas les camions de ramassage de toute la soirée. Et si ces derniers ne passent pas non plus pendant la matinée, à quelle heure leur passage est-il programmé ? », se sont demandé, hier, des citoyens de Sakiet-Sidi-Youcef et dans le quartier de Bab-el-Kantara. « S'agit-il de pannes ou d'une défaillance quelconque des équipes de ramassage ? Et même si tel est le cas, il est tout de même incompréhensible que de telles choses surviennent alors que le secteur de l'assainissement a été considérablement renforcé par l'apport de plus d'une trentaine de petites entreprises d'assainissements issues de l'Ansej », ont interrogé des citoyens de ce dernier quartier.

    En interrogeant à notre tour le nouveau directeur de l'assainissement de l'APC, M. Benguedouar en l'occurrence, ce dernier s'est contenté de répondre que le programme de ramassage en question existe bel et bien et il a été affiché au niveau des sièges de tous les secteurs urbains. « Et les citoyens des quartiers n'ont qu'à aller s'informer dans cette administration de proximité implantée dans leur quartier ». Réponse qui n'a pas satisfait les citoyens concernés puisque ces derniers ont rétorqué que les riverains, les ménagères ne sont pas censé se rendre chaque jour au siège du secteur urbain pour prendre connaissance de ce programme et qu'il aurait été plus indiqué de l'imprimer et l'afficher aussi au niveau du quartier. « C'est un travail simple qui ne demande pas beaucoup d'efforts, ni de moyens. Mais nettement plus efficace en matière de communication », ont-ils estimé. 



    Constantine - Rue Larbi Ben M'hidi: Trottoirs et routes dans un sale état
    par A. E. A.
    Les habitants de la rue Larbi Ben M'hidi se plaignent de l'état dans lequel se trouve cette artère du centre-ville, très fréquentée et commerçante par excellence, dont «les trottoirs sont complètement défoncés alors que la chaussée qui a été refaite il y a à peine deux à trois ans, présente déjà des affaissements et des nids de poule».

    Selon les riverains, la situation est difficile aussi bien pour les automobilistes que pour les piétons, mais surtout pour ces derniers et particulièrement pour les enfants et les personnes âgées. Et nos interlocuteurs, habitants et commerçants, sont unanimes à dire qu'il est malheureux de voir cet état déplorable non pris en charge par les autorités municipales et ce, au vu du nombre de victimes de chutes survenues ces derniers temps. En effet, les trottoirs ressemblent à tout sauf à des trottoirs dignes de ce nom, et par endroits ils sont tellement inclinés sur plusieurs mètres, qu'ils constituent de véritables dangers pour les passants, leur occasionnant des glissades et des chutes inévitables, soutiennent les requérants. Et ces derniers soutiennent que la rue qui est d'une longueur de plus de 500 mètres, enregistre deux accidents du genre au moins par quinzaine, dont certains sont graves et dont les victimes se recrutent dans la catégorie des personnes en question. « Cela fait des années que la situation n'a pas bougé d'un iota et les choses ne font que se dégrader de plus en plus », lanceront-t-ils, dépités. « C'est vrai que la chaussée a été refaite, diront-t-ils, il y a deux à trois ans de cela mais c'est du travail bâclé, estimeront-t-ils, sinon comment expliquer l'apparition d'au moins deux importants affaissements de la chaussée, dans la partie inférieure de la rue ?»

    Questionné sur ce sujet, le maire, Mohamed Righa, reconnaîtra la difficulté de la situation mais rassurera qu'une entreprise chargée de la voirie et de l'éclairage de l'APC a déjà entamé des travaux de réhabilitation de route sur certains tronçons et qu'elle a pour mission de recenser toutes les crevasses, nids de poule et trous béants dans la ville à l'effet de les combler très prochainement. 



    Actualités : ENQUÊTE SUR LES FUITES DU BAC
    Des responsables d’académies visés


    L’enquête que mène la Gendarmerie nationale sur les fuites des sujets du bac (session 2016) sera élargie au niveau de certaines académies de l’éducation nationale, soutient une source sûre. Pour cette dernière, il n’est pas exclu que le réseau «identifié» trouve ses ramifications dans une grande partie des académies de wilaya.
    Abder Bettache - Alger (Le Soir) - La Gendarmerie nationale a cité une trentaine de wilayas touchées par cette fraude à grande échelle. Mais les enquêteurs de la Gendarmerie nationale ne citent pas les noms des académies concernées par ce scandale. Contrairement aux dires des uns et des autres, l’enquête se poursuit toujours avec notamment l’audition des premières personnes interpellées, dont trois fonctionnaires de l’Office national des examens et des concours (Onec). D’après une source judiciaire, les enquêteurs de la Gendarmerie nationale avaient, dans un premier temps, essayé de comprendre le fonctionnement de l’Onec et le procédé d’acheminement des sujets d’examens vers les académies de wilaya. C’est une fois, cette étape franchie que les enquêteurs de la gendarmerie peuvent situer les responsabilités.
    L’enquête diligentée au niveau de 30 wilayas, dont Alger, a permis de saisir les outils utilisés pour la fuite, notamment des ordinateurs, des disques compacts (CD) et autres. Selon la même source, les enquêteurs de la Gendarmerie nationale ont été secondés par des gendarmes experts en cybercriminalité du Centre national de lutte contre la cybercriminalité relevant du Commandement de la Gendarmerie nationale, outre l’Institut de criminologie et de criminalistique de la Gendarmerie nationale qui effectue actuellement une expertise des outils utilisés pour la fuite.
    Les premières conclusions de l’enquête laissent croire que «des personnes ayant la charge de la sécurité des édifices (académies et Onec) ont été auditionnées et risquent même d’être inculpées pour «manque de vigilance».
    Cela dit, l’enquête sur les fuites des sujets du bac confiée aux services de la Gendarmerie nationale «suit son cours», a précisé la même source avant d’ajouter que celle-ci a permis également d’identifier les personnes suspectes qui ont traité et publié les sujets sur les réseaux sociaux outre l’identification des personnes intermédiaires impliquées dans l’opération des fuites.
    A. B.


    Contribution : Une fausse nation 

    Par Nour-Eddine Boukrouh
    noureddineboukrouh@yahoo.fr

    Ayant été mal faite, l’Algérie est appelée à être refaite. On ne sait quand ni à quel prix, mais presque tout devra être refait un jour. Surtout dans la tête, l’esprit, les idées des Algériens car c’est là que les plus grands dégâts ont été causés. C’est par là qu’il faudra nécessairement commencer.
    Il faudra au préalable avoir répondu à une question essentielle : est-ce que ce pays, son peuple et son Etat, veulent devenir une nation ? Si c’est oui, ce qui se fait actuellement n’est pas la bonne façon d’y parvenir et il est urgent de changer d’optique et d’opérateurs ; si c’est non, il faut laisser faire jusqu’au jour où nous nous retrouverons sous un nouveau «Code de l’indigénat» imposé par des Algériens, par l’étranger ou, plus probablement, convenu entre les deux. Il s’agit de savoir une fois pour toutes si nous sommes un peuple fait pour vivre colonisé chez lui, comme il l’a été pendant des siècles, ou dispersé chez les autres comme c’est le cas de près du quart des Algériens, les autres n’ayant pas pu mais guettant l’occasion propice. Pour l’heure, nous sommes une fausse nation.
    Une fausse nation est une nation élevée sur des idées fausses ou livrée, par les vicissitudes de son histoire, à des dirigeants ignorant tout de l’alchimie qui produit et maintient les nations, dont l’importance des valeurs morales et sociales dans le fonctionnement d’un Etat, sans lesquelles il devient lui-même un obstacle à l’avènement d’une véritable nation. La galerie de portraits des hommes qui nous dirigent actuellement illustre cette ignorance visible sur leurs traits et audible à travers leurs propos.
    L’Algérie actuelle est un exemple vivant où l’Etat, asservi aux besoins d’un «système» gangréné par toutes sortes de maux, est non seulement un empêchement majeur à l’émergence d’une nation durable, mais le destructeur inconscient ou délibéré des ingrédients collés à la va-vite pour donner de nous et de loin l’air d’être une nation comme les autres.
    Avec tout notre potentiel économique et notre gros «nif», nous occupons les dernières places dans les classements internationaux, excepté ceux de la corruption et de la mal-vie. Que dire lorsque le pétrole nous aura lâchés ? On ne sera tout simplement plus dans aucun classement.
    Ce qui est élevé sur la fausseté ne peut que s’écrouler sous ses méfaits. Ce jour n’est pas encore venu, malgré tout ce qu’on vit et voit, mais il viendra inéluctablement et emportera tout dans ses bourrasques nihilistes et vengeresses : le bon et le mauvais, les innocents et les coupables, les grands et les petits, le faux Etat et le semblant de nation.
    Je sais comme tout le monde que ce peuple s’est battu pendant sept ans contre une force coloniale qui l’opprimait et qu’il a sacrifié un grand nombre de ses membres pour obtenir son indépendance, mais qu’est-ce que sept ans dans l’Histoire et qu’en a-t-il fait en définitive? Il l’a remise à une bande d’ignorants et de voleurs travestis en gouvernants, chefs de parti, technocrates et hommes d’affaires qui sont en train de la ruiner moralement et économiquement pour préparer le terrain au nouveau «Code de l’indigénat».
    Qui, de l’Etat ou de la nation, doit construire l’autre ? L’Histoire enseigne que les individus se sont réunis sous l’attirance d’affinités naturelles (familiales, géographiques, culturelles) pour former les premiers groupements humains. Ces affinités, en s’affinant elles-mêmes au fil du développement de l’intelligence humaine et de l’expérimentation sociale, se sont muées en valeurs morales et sociales (codes juridiques, institutions politiques, philosophies de la vie) et ont progressivement élargi les cercles de regroupement jusqu’à ce qu’ils deviennent des aires de civilisation et des territoires mis en valeur par des sociétés policées travaillant au bien de nations pérennes.
    C’est de l’interaction des individus et des valeurs qui les meuvent que résultent les formes d’Etat convenant aux données du moment et ouvertes à la perfectibilité.
    Une nation est la combinaison harmonieuse entre un peuple et l’organe (étatique) qu’il se donne pour gérer dans la meilleure transparence et le plus large consensus possible les affaires de la collectivité : éducation, justice, économie, santé publique, circulation, défense contre les menaces extérieures…
    L’Algérie présente la particularité d’avoir hérité d’un Etat tout fait, laissé par l’ancienne puissance occupante et qui a très vite été dégradé en QG de «pouvoir» disputé par des clans qui, selon les circonstances, s’entendent sur sa répartition ou s’affrontent pour sa redistribution. Conçu pour servir les intérêts des expatriés français en Algérie à travers une administration compétente et efficace, cet Etat a vite été dépouillé de ses valeurs d’origine pour ne plus incarner que les intérêts de groupuscules réunis par des connivences et des complicités nouées en marge du combat pour la libération du pays. Ceux qui ont le moins fait pour cette cause ont été ceux qui en ont le plus profité, constituant un cas d’enrichissement sans cause au double sens du terme.
    L’Etat informel qui en a résulté n’a jamais eu besoin de la nation mais juste de ses champs de pétrole et de gaz, d’une centaine de milliers de personnes pour les exploiter et des corps de sécurité nécessaires à sa protection du péril représenté par un peuple «médiocre» et populeux dont il aurait aimé être débarrassé. D’où, depuis le 5 Juillet 1962, une franche dichotomie, une flagrante divergence d’intérêts entre cet Etat et ce peuple attestée par une incompréhension mutuelle insurmontable. L’Etat n’incarne pas la nation et le peuple joue au chat et à la souris avec le Beylik ou le «taghout», selon le point de vue, laïc ou théocratique, où l’on se place.
    J’ignore qui, à l’occasion du dernier scandale du bac, a eu la présence d’esprit de faire en premier le lien entre la «grande» et la «petite» tricherie dans notre pays, sous-entendant celle des dirigeants et des dirigés (mots préférables à «gouvernants» et «citoyens» qui ne s’appliquent pas à notre cas). C’est une manifestation d’intelligence qui mérite qu’on s’y arrête, car nous possédons le don de toujours noyer le sens des choses dans l’océan de la fausseté pour «sauver la face». Celui qui l’a fait a déduit le particulier du général, établi depuis longtemps, ou induit le général d’un particulier récurrent, ce qui revient au même.
    Au pays des faux «zaïms», des faux «âlem» et des faux patriotes sous la colonisation, il était naturel que foisonnent à l’indépendance les faux moudjahidine et les faux socialistes, au temps du multipartisme et du libéralisme économique les faux partis, les faux élus et les faux riches, et à l’époque du charlatanisme les émirs assassins, les leaders exorcistes et les «hommes de religion» affairistes.
    Les baragouineurs et les tirailleurs de jadis ayant réussi à prendre les commandes de la Révolution après avoir assassiné ou banni ceux qui l’ont déclenchée, il était dans la nature des choses que leurs rejetons en droite ligne physique ou morale prennent celles de l’Etat et de l’économie. Dans l’Algérie actuelle, il est impossible de vivre sans tricher, mentir, flouer, voler, corrompre ou se faire corrompre. Les responsables sont presque tous impliqués dans des affaires criminelles, les ignorants occupent le devant de la scène et ceux qui sont arrivés par la fraude et la ruse au pouvoir s’emploient à le laisser à la lie de la nation. Pardon, l’expression aurait été convenable si nous avions été une nation ; il est plus correct de dire «la fausse élite d’une fausse nation».
    L’Algérie n’a jamais eu de vrai président car aucun n’en avait le niveau intellectuel, la culture ou l’expérience de la vie. Ce sont des individus dépourvus de tout qui ont accédé au leadership au nom de la Révolution, par le jeu des calculs de courte vue ou de la coïncidence des intérêts claniques, et ce sont des profils de tricheurs de naissance qui s’apprêtent à prendre leur relève.
    En quoi est-il plus grave de tricher au bac qu’avec la Constitution, la création de faux partis et la manipulation des scrutins électoraux ? Les prochaines élections législatives et présidentielles ne seront-elles pas truquées comme toutes celles qui les ont précédées ?
    Les enfants ont triché au bac comme les parents et grands-parents ont triché avec la Révolution, la démocratie ou l’islam. Ce sont les tricheurs qui ont gagné, les «malins» qui ont survécu et les Djouha qui ont raflé la mise. Les ignorants que n’étouffent pas les scrupules «zadmou», pendant que les honnêtes gens, révulsés d’effroi devant l’impudeur et le crime, «wakhrou».
    Pourquoi les générations formées à l’école de la triche et de l’usage de faux ne feraient-elles pas pareil, n’ayant vu que cela ? Ayant été élevées dans la «kfaza» et la «chtara», elles n’ont pas appris à respecter les règles de la morale et de la vie sociale ; elles ne savent pas ce que c’est ; elles estiment avoir tous les droits au motif que leurs aînés ont failli ; elles le lisent et l’entendent tous les jours. Le bac, les études, le mérite, l’ordre, le respect des autres et des lois sont pour elles les recettes parfaites pour finir sa vie idiot, victime, petit et pauvre dans une cité de recasés malgré le doctorat en poche.
    Nous sommes pris dans une immense nasse tirée par un chalutier ayant pour nom «l’Histoire» ; il nous a pris par hasard dans ses filets, nous nous débattons en vain, nous avons vécu et mourrons pour rien, sans rien apporter à l’humanité si ce n’est du fanatisme religieux et son corollaire, le terrorisme. On peut, si vous voulez, faire le décompte des Algériens compromis dans des actes de «djihad» et celui des Algériens nominés par des prix tous domaines confondus en Algérie et à l’étranger : sport, chanson, lettres, sciences…
    On comptait pour «sécuriser» le bac sur les gendarmes et les policiers, mais que pouvaient-ils ? Il en faudrait 40 millions pour empêcher 40 millions d’Algériens de mal faire dans un domaine ou un autre. De la même façon, on rejette sur la «justice» la méconduite des uns et des autres comme si quelques milliers de magistrats pouvaient rendre justice à 40 millions d’Algériens lésés par 40 millions d’Algériens.
    Notre vie nationale est à l’image de notre circulation routière qui est un des miroirs de notre réalité. Il n’y a qu’à voir comment se déroule cette circulation et comment s’effectuent les doublages, par exemple. On double, non dans le sens de «dépasser» par la gauche, mais de «trahir» autrui en le surprenant par la droite, en l’exposant au danger, façon de lui témoigner son mépris et le peu de cas qu’on fait de ce qu’il pense. Qu’est-ce qu’on gagne à un tel comportement ? La jouissance de «dépasser» les autres, de leur faire peur, de leur montrer qu’on n’a que faire de règles inventées par des nations intelligentes pour réguler leurs relations, les fluidifier et tendre vers toujours plus de bien général.
    Trente-deux morts dans un seul accident à Laghouat que notre religiosité malfaisante a vite fait de mettre sur le compte de Dieu qui les aurait choisis entre tous pour les honorer de son paradis, alors que ce ne sont que les malheureuses victimes de la désinvolture, de l’inattention ou de l’irrespect des règles de la circulation. C’est la même chose là où il y a une file d’attente : on essaye de se faufiler pour ne pas attendre, on passe de force devant les autres, niant leur existence, ne les comptant pas parmi les vivants, les considérant comme des ombres transparentes ou du néant. Quelques milliers de personnes, mauvais dirigeants, chauffards ou terroristes suffisent pour pourrir la vie à un pays de plusieurs dizaines de millions d’habitants, comme une meute de loups peut terrifier une région et lui imposer le couvre-feu. Pourquoi parler du train qui arrive en retard mais pas de celui qui arrive à l’heure ? Parce que tous les Algériens ou presque sont tout le temps en retard. On est une fausse nation, on s’y complaît, on s’y trouve bien parce qu’on est «comme ça». On n’aspire pas à devenir une vraie nation parce que c’est trop compliqué pour nous mais surtout pour les dirigeants ignares que nous avons eus depuis 1962.
    N. B.






    في جزئه السادس

    "ليالي الحلمية" يقدم الجزائريين كإرهابيين

    12504

    قراءة

    قسنطينة: ن.وردة /   02:15-9 يونيو 2016



    +ع  -ع
    كانت الجزائر الضحية الأولى، سهرة أول أمس، في الحلقة الثانية المعروضة، من مسلسل “ليالي الحلمية” في جزئه السادس مع بداية شهر رمضان، حيث عاد بعد توقف دام لقرابة 21 سنة، وقدم الجزائريين، خاصة المقيمين بفرنسا، على أنهم إرهابيون دون الجنسيات الأخرى، التي تعرف أراضيها ظاهرة الإرهاب بما فيها مصر.
    واختار مخرج مسلسل “ليالي الحلمية” الشهير، مجدي أبو عميرة، الذي كتبه “أسامة أنور عكاشة”، وتقاسم تجريد السيناريو أيمن بهجت قمر وعمرو محمود ياسين، وفي جزئه الأخير الذي صور بعد مرور 21 سنة من عرض جزئه الخامس، أن يثبّت صفة الإرهابي على الجزائريين، بإضافة شخصية جديدة في المسلسل وهي “لي لي” ابنة سليم البدري، التي ولدت من أم فرنسية كان أبوها على علاقة بها هناك، حيث وبعد حادثة انفجار بباريس عادت إلى مصر لتستقر بها رفقة إخوتها بوصية من والدها، وهنا تعمّد المخرج أن يتحامل على الجزائريين في صورة انتقامية، يحددّ شخصية صديق “لي لي” التي أدت دورها الممثلة التونسية “ذرةّ” والتي تربطه بها علاقة غرامية، على أنه جزائري إرهابي مقيم في فرنسا، حيث ذكرت الجنسية وصفة الإرهابي لأكثر من مرة في الحلقة الثانية، يحسّ من خلالها المتلقي أن الأمر مقصود ومتعمّد، خاصة حينما ذكرت الممثلة ذرّة أن في فرنسا تقيم العديد من الجنسيات على غرار التوانسة والمغاربة والسوريين وغيرهم، ليعيد “عادل البدري” الذي يؤدي دوره “هشام سليم”، وفي حوار معها على انفراد بعد عودتها إلى مصر في سؤال: “هل أنت على علاقة مع الجزائريين؟”.. وهو ما يطرح عدة تساؤلات عن سبب التدقيق في هذا السؤال.
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/106973/%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%83%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86/#sthash.KDFZkHKg.dpuf
    كريم
    7:51 - 9 يونيو 2016
    مسلسل شهير؟؟ أراهن أن معظم الجزائريين لم يسمعوا به أبدا ولا يعرفون أيا من هؤلاء الممثلين إذن من فضلكم لا تقوموا بالإشهار لهؤلاء لأننا في الجزائر قاطعنا الفن المصري و لا الحمد لله لا توجد أي قناة تبث تلك المسلسلات الفاشلة التي صنعت الإراهاب و أفسدت المجتمع
    تعقيب
    قذيفة عنتر يحي
    7:48 - 9 يونيو 2016
    نستهلوا للاننا نشاهد أفلامهم ومسلسلاتهم الخادشة للحياء وليست لنا كرامة والحمد لله أني قاطعت كل شيء اسمه مصر منذ 2009
    تعقيب
    Algerienne
    6:46 - 9 يونيو 2016
    Typiquement Egyptiens jaloux de tout le Monde. Ils ont oublié que le terrorisme est né en Egypte.
    تعقيب

    4:28 - 9 يونيو 2016
    انهم يحتقروننا، لكن النظام هو من يتزلف لهم بتمريغ انوف الجزايءريين امام هوءلاء الاوغاد. ذهب زمن العزة يا جزاير .
    تعقيب
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/106973/%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%83%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86/#sthash.KDFZkHKg.dpuf

    التسريبات حلقة أخرى في الحرب القذرة!

      أليس الحل إذا، في حل ديوان الامتحانات والمسابقات؟ هذا الديوان الذي كان مهابا من الجميع، حيث تقرر مصائر الملايين من الطلبة والتلاميذ في مكاتبه، ها هو اليوم ينفضح أمره، ويظهر أنه وكر للفساد والغش؟
      هل كانت رغبة الإطاحة بالوزيرة تستحق كل هذه الحرب التي صار وقودها التلاميذ؟ أم أن خفافيش الظلام التي تريد العودة بالجزائر إلى العصر الحجري، فهمت أن لهذه السيدة مشروعا من شأنه انتشال البلاد والملايين من التلاميذ من منظومة تربوية عششت في ربوعها الظلامية، فشمرت على ذراعيها متحدية الجميع، فهي عنيدة ولا تقبل بالخسارة، ولهذا السبب التف حولها كل من يريد للجزائر أن تسير على طريق العصرنة وأن ترقى إلى مصاف الدول المتطورة، وألا تسير على طريق ”السلف الصالح”، الذي لم يعد على كل من اعتنق مذهبه إلا بالويل والإرهاب والخراب.
      تسريبات البكالوريا التي تورط فيها أساتذة وإطارات من ديوان المسابقات والامتحانات، وربما عناصر من بعض النقابات المحسوبة على التيار الإسلاموي، ليست كالتسريبات السابقة، وليست لغرض الإثراء من وراء بيع الأسئلة، وإنما أرادها من يقفون وراءها حربا على المنظومة التربوية، لأن تطهير هذه المنظومة من الفكر الظلامي والرجعي من شأنه أن يحرم هذا التيار من معين، ومن ”جيوش” يستعملها في صراعه المستقبلي والالتفاف على مصير الأجيال والبلاد.
      أرادوها حرب كسر عظام، عظام الوزيرة والحكومة والمدرسة ككل، فإما كسبها وفرض نظرتهم على مضمونها، وإما فقدها كل مصداقية وإبعادها عن دورها العلمي والتربوي. فبعد أن خسروا معركة الإرهاب الذي أدمى البلاد عشريتين من الزمن، ها هم يحاولون الالتفاف على مصير البلاد، من خلال إحكام قبضتهم على المدرسة، فكان لابد أولا من التخلص من الوزيرة بتوسيع رقعة فضيحة التسريبات، ثم تجنيد مناضليهم للمطالبة بإقالتها وإجبارها على الانسحاب، فكانت النتيجة أن انفضح أمرهم، وخرجت الوزيرة، لا أقول منتصرة، لأن لا انتصار أمام ما سببته التسريبات من أضرار نفسية للتلاميذ، لكنها خرجت مرفوعة الرأس، فقد انكشف خصومها على حقيقتهم، وانكشفت أساليبهم الدنيئة، وهم الذين يدعون التدين والذود عن الإسلام، ها هم يستعملون أساليب الغش والمحرمات ويتخذون من التلاميذ سلاحا لهم في حرب قذرة.
      لكن المعركة لم تنته، وما زال أمام الوزيرة، بل أمام الجزائر المفتوحة على المستقبل وعلى قيم الحضارة، ما زال أمامها الكثير، وحل ديوان المسابقات وإعادة تشكيله لا يكفي، ولا يكفي تطبيق أقصى العقوبات على المتورطين، بل يجب أن يسير تنقيح المناهج التربوية، جنبا إلى جنب مع تطهير المدارس والجامعات وكل المنظومة التربوية من المحسوبين على هذا التيار، لأن فساد المال الذي تعاني منه البلاد أفقدنا المال فقط، أما فساد المنظومة التربوية فسيفقدنا كل شيء، سيفقدنا الإنسان الذي سنبني عليه المستقبل ونعقد عليه الآمال!
      حدة حزام
      ************
      خيبات أمل لا تنتهي!  

      ”سأعود! سأعود من حيث أتيت، لم يبق شيء في هذه البلاد يمكن إصلاحه، لم يبق شيء، فالفساد لم يعد فقط في رأس السمكة، بل في جسم السمكة كله. هذه البلاد لم تعد تلك البلاد التي عرفتها، المفتوحة على الأمل، صارت مفتوحة على كل الخيبات، نعم كل الخيبات، ما دام الفساد عشش في المدرسة، فساد المدرسة والمنظومة التربوية يعني رهن مستقبل البلاد، يا إلهي! لماذا أتيت؟ لماذا استجبت لنداءاتهم؟!”.
      قالها بومدين وهو يتابع على شاشات الفضائيات مترشحي البكالوريا سعداء بتسريبات الأسئلة ويطلبون من الله أن تسرب أسئلة المواد المتبقية، ليضمنوا النجاح!
      ”أين السلطة من كل هذا العبث؟ أين المسؤولون، أين الأولياء، ألهذا الحد تآمر الجميع على البلاد؟ وهؤلاء الأساتذة الذين يجوبون الثانويات وبين أيديهم الألواح الإلكترونية يورون الأجوبة للتلاميذ، قبل دخولهم قاعات الامتحان، هل هناك مَن انتبه إليهم؟ أين أعوان الأمن، لماذا لم يقبضوا عليهم متلبسين بالجريمة؟”.
      هستيريا حقيقية عاشها الرئيس طوال أيام امتحانات البكالوريا، وهو الذي فضل العزلة لأيام للتخطيط لكيفية دخول وزارة المالية، والاطلاع على الوثائق حول الفساد في كافة القطاعات وأين ذهبت أموال النفط، وفي أي بنوك أجنبية أودعت وباسم من؟ ليس فقط أموال النفط، بل أيضا أموال الذهب والأورانيوم والحديد وكل الثروات الأخرى، لأن الجميع يتحدث عن أموال المحروقات وننسى أن ثروات أخرى كبيرة لا يدري أحد أين تذهب أموالها؟
      لكن أخبار البكالوريا والفوضى التي زرعتها في صفوف الحكومة وبين التلاميذ وأوليائهم، جعلته يعدل عن رأيه، لأن هذه الخسارة هي أكبر الخسائر كلها، ”المال يغدى والرجال يجيبوه”، يقول المثل الشعبي، أي المال يذهب والرجال يحققوه، لكن بأي رجال وبأي نساء سنبني مجتمعا منتجا مثمرا؟ وهذه المصيبة هي أشد المصائب التي عرفتها البلاد.
      كل الأمم التي حققت تطورا وتفوقا اقتصاديا وعلميا بعد عقود من ظلام الاستعمار، استثمرت في المدرسة وفي الإنسان فحققت النجاح، خذوا مثلا عن الهند، والأوضاع المزرية التي تركتها عليها بريطانيا، بعدما قسم اللورد مونت باتن أوصالها، وهو يقسمها بين هندوس في الهند، ومسلمين في باكستان أرض الأطهار، ها هي هند غاندي ونهرو تنافس أكبر البلدان تكنولوجيا وعلميا، لكن باكستان التي تمتلك القنبلة الذرية، لم تحقق شيئا غير ذلك، فقد جنا عليها ”علي جناح” الرجل الذي ناضل من أجل وطن للمسلمين في الهند فأعطاه ”مونت باتن” باكستان على شلال من الدماء!
      ”لكني هنا، ويجب أن أتصرف، يجب أن أجد بعض الحلول! ثم بأي حق أضع نفسي مكان مسؤوليهم وأولي الأمر منهم، ألم يلمني نجل عمي الطيب عن أفكاري هذه؟ ألم يطلب مني أن أكف وجيلي عن التدخل في شؤون أجيال لا تشبهنا؟ هو محق، بعض الشيء، لكن الأمر يتعلق بالجزائر وباستقلالها ومستقبلها بين الدول، أراها تضيع وتتشعب طرقها، وأنا رهنت شبابي وعمري كله من أجل إعلاء كلمتها بين البلدان، فكيف لي أن أنسحب اليوم، وقد وهبني الموت فسحة ومهلة أخرى فمن حقي، بل من واجبي أن أتصرف، فليس من حقي أن أخيب آمال الآلاف التي تستنجد بي كل يوم ويتحسرون على سنوات حكمي!”
      تصارعت أفكار كثيرة بمتناقضاتها في ذهن الرجل ولأول مرة منذ عودته يتسلل الإحباط واليأس إلى نفسه، ولأول مرة تضيع منه الإجابات على الأسئلة المطروحة، لا! ليس لأن الزمن غير زمانه، ولا لأنه غاب عن البلاد قرابة الأربعين سنة، وهي مدة كافية ليمحو من خلفه كل أثر لفترة حكمه، لكن الناس لم ينسوه، حتى من ولدوا بعده تعلقوا باسمه، وكأنهم عايشوه، وسمعوا خطبه النارية التي كلها حكم وتحد، وكلماته التي تزرع الأمل في النفوس، تلك الكلمات السحرية التي تجعل الفقير يحس نفسه ملكا، والجائع ينام وكأنه تعشى على موائد الملوك، كان مجرد كلام، لكنه كان نابعا من إيمان بالمستقبل، وبعزيمة الرجل الذي يريد خيرا لشعبه، رجلا زهد في الحياة ووضع كل أمله في الشباب، ومن أجلهم بنى المدارس والجامعات والمعاهد، فكيف لا يحزن اليوم وهو يرى كيف تم تخريب العقول، وكيف صارت الجامعات أوكارا للفساد، ولم تعد مكانا للتحصيل العلمي والمعرفة!
      أين سائقي؟ أين هو؟ أريده حالا، أريد أن أخرج، ليعلم الجميع أنني عدت، ليعرفوا كلهم أن بومدين لم يمت، وأنني ما زلت على ديداني، سأخرج وسأضع حدا لكل هذه المهازل!؟
       حدة حزام
       




      فيسبوك” يعزل قاضية بتلمسان

        قرر المجلس الأعلى للقضاء عزل قاضية بسبب نشرها تفاصيل شجار وقع بينها وبين شرطي مرور على موقع التواصل ”فايسبوك”، الأمر الذي اعتبره المجلس إساءة لمنصبها، وإخلالا بواجب التحفظ. وقرر المجلس الأعلى للقضاء عزل القاضية بمحكمة تلمسان بعد أن كانت وزارة العدل قد جمدت مهامها تحفظيا، وروت أن الشرطي منعها من المرور عبر أحد الطرق خلال زيارة لوزير المالية، الأمر الذي اعتبره المجلس الأعلى للقضاء إخلالا بواجب التحفظ، وإساءة إلى منصبها كقاضية.

        كان من المقرر تكريمه خلالها

        إسقاط اسم الشاعر عبد العالي مزغيش من المشاركة في ندوة ثقافية


        كشف رئيس جمعية الكلمة للثقافة والإعلام الشاعر عبد العالي مزغيش أن اسمه قد سحب من قائمة المكرمين في الندوة الثقافية ”اليقظة الثقافية، آفاق 2030”، التي كانت ستنظم اليوم، مضيفا أنه تفاجأ بالدكتور بشير مصيطفى يعتذر منه ويخبره بأن اسمه تمّ سحبه من قائمة المكرّمين وأنه لن يقدّم مداخلة خلال فعاليات الندوة.
        وقال عبد العالي مزغيش أن تبرير الدكتور هو أن المنظمين للندوة 3 أو 4 أطراف، ولهذا لا يدري من الجهة التي سحبت اسمه، مضيفا أنه تفهم الأمر في حكاية التكريم، لأنه رآه يقدّم مجهودات لا ترقى إلى مستوى تكريمه.
        وتساءل مزغيش لماذا تمّ التراجع عن منحه عشر دقائق لتقديم مداخلة حول موضوع الندوة، مستغربا ممن يريد تنظيم ندوة ثقافية عنوانها ”اليقظة الثقافية، آفاق 2030”، وهو في 2016 مازال يمارس أفعالا تعود إلى سنوات الحزب الواحد.ووجد الشاعر عبد العالي مزغيش حملة تضامن واسعة من طرف المثقفين، حيث نشروا بيانات تندد بما حصل له، حيث قال الشاعر علي مغازي أنه انطلاقها مما حدث لعبد العالي مزغيش، لا يختلف اثنان أن هذا الأخير يتعرض لإقصاء مبرمج، وإبعاد تعسفي، وانتهاك خطير لحريته في إبداء آرائه وفق القوانين المعمول بها في البلاد؛ وعليه فإنه يعلن مساندته ووقوفه إلى جانبه. 


        هناك تعليق واحد:

        غير معرف يقول...

        نداء إلى النظام الجزائري بمناسبة اليوم الشهيد : 14 / 02 / 2019
        حقوقنا وواجباتنا
        بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
        نحن كمواطنين نعرف واجباتنا تجاه الوطن ومؤسساته ونؤدي تلك الواجبات من رسوم لبعض الخدمات إلى التزام بالآداب العامة في الطريق أو الأماكن العامة واحترام النظم والقوانين التي تحكم وتنظم العمل في كل مرفق أو مؤسسة ومن لا يلتزم أو لا يؤدي ما عليه من واجبات تجرى محاسبته ومعاقبته وإيقاع الغرامات المضاعفة عليه ... في مقابل ذلك للمواطنين حقوق تجاه معظم المؤسسات والمصالح الحكومية لكنهم لا يحصلون عليها كاملة ولا يحصل عليها المواطنون كافة ... وهي حقوق كفلها لهم النظام الأساسي للحكم ومن هذه الحقوق حق الرعاية المعشية والصحية والعلاج ... الوارد في المادة الدستور ... وكلنا يرى أن هذا الحق غير مكفول بالشكل المطلوب حيث لا يجد العديد من المواطنين الأسرة اللازمة في المستشفيات، ويشتكون من المواعيد البعيدة ونقص في العلاج والدواء مما أسهم في ازدياد المستشفيات الخاصة داخل الوطن و خارج الوطن ذات الأسعار العالية التي لا يقدر على تكاليفها كل مواطن ... حق الرعاية الصحية لكل مواطن هو أهم حق يطلبه المواطنون لضمان صحة سليمة لمواطنين أصحاء يستطيعون المساهمة في بناء الوطن ... لكن عندما لا يحصل كل مواطن على حقه الذي كفله له النظام وهو حق الرعاية الصحية فإن ذلك معناه أن المواطنين لم يحصلوا على حقهم فكيف نطالبهم بأداء واجباتهم إذا لم نضمن لهم حقوقهم وبالشكل اللائق والمناسب.
        من حقوق المواطن أن يجد طريقاً سالكاً له ولمركبته مقابل ما يدفعه لرخص السير من رسوم لكن أن يدفع تلك الرسوم الباهظة ثم يسلك طرقاً فيها من الحفر وسوء التنفيذ والمطبات فهذا فيه إخلال بحق من حقوق المواطن الذي دفع رسوماً لكن لم يحصل على ما يقابلها من حق الانتفاع بطريق جيد السفلتة والردم والرصف يحفظ له ولمركبته السلامة والسير فيها بأمان. وليس كما هو حاصل الآن شوارع سيئة تملؤها الحفر والمطبات والتحويلات، فضلاً عن ضعف أو انعدام الإضاءة وازدواج الطريق، خاصة الطرق السريعة خارج المدن. كذلك من حقوق المواطن ألا تُفرّض الرسوم والضرائب إلا عند الحاجة. وبلادنا ولله الحمد تعيش طفرة اقتصادية ومداخيل مالية من كل ثروات الدى خلقها الله لشعب الجزائري توحي لكل مراقب أن البلد ليس في حاجة لفرض الرسوم على المواطنين ... تلك الرسوم التي شملت كل الخدمات من جواز السفر إلى رخصة القيادة ورخصة السير ورخصة المحل ورسم إيصال الهاتف والكهرباء والماء ورسوم الاستقدام والإقامة والخروج والعودة وفسخ البناء ولوحات المحال التجارية وغيرها من الرسوم الكثيرة والمتعددة ... التي أرى أن البلاد ليست في حاجة إليها بل إنها تُثقل كاهل المواطن ولا يحصل في مقابلها على خدمة توازي تلك الرسوم التي نصت المادة من النظام الأساسي للحكم على أنها لا تُفرض إلا عند الحاجة.
        عندما تطلب من إنسان أن يؤدي واجباته ينبغي أن تعطي له حقوقه بالشكل الذي يوازي ما يؤديه من واجبات أو رسوم.
        تخلص من كل ذلك إلى أن المواطنين لهم حقوق ينبغي أن تلتزم بها جميع مصالح الدولة التعليمية والصحية والبلدية والنقل والعمل والأمن وغيرها لكي يشعر المواطنون بأنهم في مقابل التزامهم بواجباتهم تجاه تلك المصالح الحكومية أن حقوقهم مضمونة وبشكل يكفل لهم حياة آدمية شريفة ... بعيداً عن التوسل والتسول للحصول على حق كفله له النظام ... وبعيداً عن الواسطة والمحسوبية .
        مواطن الأصل جزائري
        العكرمي عبدالقادر