موقع شخصي للمثقف الجز ائري المهمش نورالدين بو كعباش يتضمن مقالات و حوارات وصور رسائلية كما يشمل موضوعات من الصحافة الجز ائرية والعالمية Site personnel de l'intellectuel algérien marginalisé Noureddine Bou Kaabache Comprend des articles, des dialogues et des images Il comprend également des sujets de la presse algérienne et internationale
الجمعة، مايو 23
سكتوا يا صحافيي المصالح انكم عار الصحافة بقلم نورالدين بوكعباش
سيدي وزير التربية انكم جعلتم ابنائ نا خبز ازمتنا السيا سي
بعد التحية والسلام
هاانتم تنزلون ضيفا على حصة منتدي التلفزيون لتعبرون عن ماسي ابنائنا الذين اختلطت عليهم اوراق البكالويا بصفحات الاصلاحات التربوية فماعدنا نفرق بين التجارب الحيوانية والتجارب الانسانية حتي امسي ابنائنا خبز ماساتنا السياسية التي جعلت وزارتكم تبدع برامج بلا استراتجية وكتب بلا موزعين وشهادات بلا مواطنيين ونتائج بلا مسابقات
وهكذا انجبت وزاراتكم مدرسة المعوقين ثقافيا بشهادة علماء الاجتماع
سيدي وزير التربية
اعلم ان نظرات الصحفية صوريا بوعمامة وقبسات المصورة الصحفية سوف تجعلك تجلنا حالمين بنتائج البكالوريا وخائبين في خسارة الانسان الجزائري الذي اصبح يخشي مصاريف الدرالسة قبل مصاريف الاطعام
وبينما دخلت العائلات الجزائرية ابواب الفقر الشامل بامتياز ها انتم تعلنون نجاح تلاميد السنة السادسة بلا امتحان وتجعلون ازوراق الصحافة تحدد دروس البكالوريا بل وتؤكدون وجود المقاعد الشاغرة في الجامعة وانتم عاجزين ضمانها لطتلاميد التعليم المتوسط
كما انكم تحسنون تقديم العسل وتنسون قوافل النحل التي منعت ابنائنا من التحصيل العلمي بعدما امست الثانويات نقطة عبور للدروس الخصوصية وامست الثانويات الخاصة قبلة لعديمي الشهادات واصحاب المصالح
سيدي وزير التربية
انني ادرك ان ارتفاع سعر البترول لم يجعل تلاميدنا يحصلون على اجهزة الاعلام الالي كما انهم يكتشفون اجهزة الاعلام عند زياراتكم الرسمية لولايات الجمهورية
واعلم انكم تفكرون في خوصصة المدارس الابتدائية مادامت وزارتكم عاجزة عن حماية حارس المدرسة من سلطة البلدية الاستبدادية
واعلم ان بعض مدراتء التربية اسسوا مدارسهم الخاصة باموال الدولة الجزائرية باسماء زواجاتهم كما اصبحوا يطردون التلاميد من المدارس العمومية لللالتحاق بمدارسهم الخاصة وطبعا مع سكوتكم الرسمي الدي جعل مدراء التربية ديكتاتوريين جدد يوظفون عشيرتهم قبل ادكياء بلدتهم
وطبعا لن احدثك عن تتحول مديريات التربية الى ملحقات لولاة الجمهورية فيطردون داك ويعينون تلك بالهاتف وليس بالمسابقة الاختبارية
والا كيف يعقل ان يكرم مدير التربية لولاية قسنطينة الصحافيين ويتاناسي تكريم الاساتدة المنسيين في داكرة امبراطورية قليل
سيدي وزير التربية
ان وزارتكم بحاجة الى تربية العقول وليس تشريد الافكار ولقد امست وزارتكم قلعة لفزووضي الافكار
مادامت منبر للصراع الحزبي وتوزيع الريع التجاري
سيدي وزير التربية
ااعلم ان اسئلتي حيرتك لكن اخشي ان نعيش مجزرة البكالوريا وفوضي الراسبين مادمت النتائج تحددها القرارات الرسمية وليس
العبقرية الجامعية
وختاما تحياتي الى الصحفية صوريا بوعمامة
وحصة منبر التلفزيون وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري قسنطينة
الأربعاء، مايو 21
سيدتي الكريمة
عمود كهربائي
" سيدتي الكريمة صدقيني لقد قرأت لك اليوم في عمود المخصص لك فوالله لقد أفقدتني الشهية في كل شيء•••أرجوك سيدتي دعيني أخبركي أن الأقرب لك هو تطلاع الكسرة خير من كتابة الجخاليط وترهات الأحاديث وأرجوكي دعي هذا العمود الكهربائي المخصص لك فارغا أهون مما تطلعين به علينا كل يوم من ••أشياء لا معنى ولا ذوق ولا فائدة تستساغ منها واعذريني إن كان حديثي هكذا فهي الحقيقة في نظري والسلام ختام•" وصلتني هذه الرسالة أمس عبر بريدي الإلكتروني، وقد نقلتها هنا حرفيا وبأخطائها من باب الأمانة، فهذا "القارئ" الذي وجد أنني لا أصلح لشيء سوى الخبيز، من حقه أن يوصل رأيه لقراء آخرين يشاطرونه ربما الرأي، وكنت أتمنى أن تكون الرسالة موقعة ليلقى صاحبها ما يستحقه من احترام لشجاعته• عفوا سيدي إن كان "عمودي الكهربائي" قد "صعقك" حتى أفقدك الشهية، لكني ربما أصلح لأشياء أخرى غير الكسرة ، لماذا لا أصنع الحلويات مثلا فأنا أجيدها أو أفتح مطعما راقيا، فأنا طباخة ماهرة، أو ربما أستاذة أو حتى شرطية مرور، أشير بقفازتيّ البيضاوين للمارة لأخفف من عنائهم ••• لماذا لا أصلح سوى" لتطلاع" الكسرة على حد تعبيرك، فلو كان الذي كتب العمود رجل لما طلبت منه أن يعود إلى المطبخ لتحضير الكسرة ، فهذا كلام رجل متخلف لا يرى مكانا للمرأة في المجتمع غير خلف الفرن، مع أن تحضير الكسرة أكثر فائدة وتستحق صاحبتها الاحترام أكثر من أشباه الرجال الذين يقضون وقتهم في المقاهي أو يتسكعون في الشوارع أو حتى في مقاهي الأنترنيت ليردوا على عمود حتى ولو كان كهربائيا مثلما تقول، مع ملاحظة أن عبارة "عمود كهربائي" تليق جدا بالخربشات التي أكتبها في هذا المقام، خاصة عندما يسقط على رؤوس البعض•
"ويسألونك عن التصحر الثقافي "
031-92-17-43
رسالة مفتوحة إلى مدير الثقافة -قسنطينة –
"ويسألونك عن التصحر الثقافي "
بقلم نورالدين بوكعباش
سيدي مدير الثقافة
بعد التحية والسلام
ها انتم تتزعمون قطاع الثقافة في غياب الثقافة وتجعلون لأبواب الثقافة حراس لقلعة أفكاركم الميتة العاجزة عن تبرير موقفها الثقافي من طرد مثقف جزائري بسيط من منبركم الثقافي "نادي الاثنين "رغم أن القوانين الإنسانية تمنع حرمان المواطن من حقه في النشاط الثقافي وبعيدا عن سخرية الأحداث تبقي مبررات حراس معبدكم الثقافي من كوني فوضوي ومشوش عبارات واهية مادام نادي الاثنين منبر لجميع المواطنين وليس لبعض المثقفين الانتهازيين وبناءا على مأساة طردي من نشاطات نادي الاثنين لمدة سنة ونصف فإنني اعتبر صمتكم تشجيعا للرداءة الثقافية و إلا فما معني استضافة طالبة لمدرسة ألحان وشباب لتعرض تجربتها على محتكري ثقافة الولائم وذلك في يوم الطالب وختاما فان مدير الثقافة الذي يخرق قانون المواطنة رفقة نائبته منيرة خلخال ويمنع مواطن يبقي وصمة عار في الثقافة .
ملاحظة هذه الرسالة أرسلت إلى الإذاعة الثقافية ومديرية الثقافة لقسنطينة عشية الاثنين 19ماي2008 بينما كان نادي الاثنين يستقبل فنانة الشباب في حين جند حراسه لمحاربة المثقفين الأحرار بشتى الوسائل و ذلك من طرف أدعياء الثقافة "منيرة سعدة خلخال ونسيمة بوصلاح وشوقي الجزائري –شوقي ريغي –ومصطفي نطور وجمال ربيحي ونورالدين بشكري ومراد بوكرزازة ومحمد زتيلي وعبد الله بوخلخال "
الثلاثاء، مايو 20
شهادة تكريم
يسر المثقف الجزائري " نورالدين بوكعباش "
أن يمنح هذه الشهادة التكريمية للصحفية الجزائرية
"سامية قاسمي "
تشجيعا لحصتها الأسبوعية "من الأعماق "واعترافا بقدراتها الإعلامية الراقية وشجاعتها الصحفية في الدفاع عن المعذبين في الأراضي القسنطينية عبر انفعالاتها الحماسية الصادقة وأحاسيسها الإنسانية العاطفية ونبرات حسرتها الصوتية على ضياع الريف القسنطيني بين عصافير الأحلام المثالية واحتراما لصراحتها الإذاعية وصوتها الإذاعي الذهبي وتكريما لنساء الصحافة الإذاعية في الارتقاء بالعمل الصحفي
إلى الوعي الإنساني الصادق في أروقة الإذاعة الجزائرية وضفاف إذاعة قسنطينة تحياتي الخالصة
لصحفية المواطنين الأحرار
وفقك الله
الإمضاء
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
يسر المثقف الجزائري " نورالدين بوكعباش "
أن يمنح هذه الشهادة التكريمية للصحفية الجزائرية
"سامية قاسمي "
تشجيعا لحصتها الأسبوعية "من الأعماق "واعترافا بقدراتها الإعلامية الراقية وشجاعتها الصحفية في الدفاع عن المعذبين في الأراضي القسنطينية عبر انفعالاتها الحماسية الصادقة وأحاسيسها الإنسانية العاطفية ونبرات حسرتها الصوتية على ضياع الريف القسنطيني بين عصافير الأحلام المثالية واحتراما لصراحتها الإذاعية وصوتها الإذاعي الذهبي وتكريما لنساء الصحافة الإذاعية في الارتقاء بالعمل الصحفي إلى الوعي الإنساني الصادق في أروقة الإذاعة الجزائرية وضفاف إذاعة قسنطينة الجهوية
تحياتي الخالصة
لصحفية المواطنين الأحرار
وفقك الله
الإمضاء
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
أن تقف عاجزا عن التعبير أمام صحفية جزائرية فضلت أعماق المجتمع على قشور المسيرين لتكتشف عيوب مجتمع ريفي يعيش بين حفر التاريخ الجزائري المجهول على أمل إنقاذه من مفاتن النسيان الاجتماعي وسط الدروب الوعرة فتلك عظمة الأفكار الحية للصحفية سامية قاسمي التي جعلت الميكروفون صوتا للمواطن و الحسرة أغنية الحائر و الدموع بصمة الغاضب و الأعماق ضمير الغائب لتبدع "من أعماق الشعوب "بعيدا عن حطب الخطاب السياسي وخشب الحملة الانتخابية لتكتشف أننا شعب بلا بادية وبدو بلا غنيمة وشاءت الصدف أن أعايش إذاعة قسنطينة تاريخيا فما وجدت صحفية اخترقت الصمت الإعلامي لتعلن تحريرها لسكان البوادي القسنطينية ماعدا المحققة الصحفية سامية قاسمي عبر بصماتها الإذاعية التي جعلتها مناضلة اجتماعية تبحث عن المد اشر المجهولة والأصوات المنسية لتهديها ميكروفونها الذهبي لتعبر عن أحاسيس بؤساء الأراضي القسنطينية الذين مازالوا يحلمون بحافلة صغيرة وطريق عادية ومدرسة بسيطة ومزرعة فلاحية وصحيفة يومية وعروس جزائرية لاثباث انتسابهم الجغرافي للأمصار الجزائرية التي جعلت مدنها الكبرى أرياف صغري بامتياز وشاءت الصدف أن يأتي الصوت الصحفي سامية قاسمي ليكتشف أن الصحافة مهنة الحقيقة الضائعة في لسان المسيرين الذين فضلوا لغة الأحلام عن حقيقة الأماني فأضاعوا الحقيقة بين ظلام التفاسير الكاذبة وبعيدا عن الحقائق المنسية فان استبشار أهالي مصطفي بن بولعيد بحضور الصحفية قاسمي بين عشيرتهم منذ ثلاثين سنة اعترافا عن ضياع العمل الجواري لإذاعة قسنطينة ماضيا و اكتشاف عن غياب المتاعب في ضمير صحافة الكراسي الشاغرة التي تبحث عن الخبر الجاهز ولا تبحث عن المواطن الغائب وإذ أقف مفتخرا بحصة "من الأعماق " بعد ثلاثين سنة من بداية بث إذاعة قسنطينة فلان صدمة مواطن بن بولعيد جعلتني مندهشا من مدينة تعيش على أحلامها وتموت باغتيال مثقفيها وتتناسى أن سكان بواديها يموتون في أعماقهم بآلاف الطعنات ومئات الماسي لكن لا حياة لمن تنادي خاصة والصوت الاجتماعي للصحفية سامية قاسمي يجعلك مستمعا شريكا في الوعي الاجتماعي باحثا عن الأعماق الاجتماعية المجهولة في ذكريات الأرياف الجزائرية التي دفعت ضريبة أخطاء التجارة السياسية ماضيا وحاضرا وحالما بمستقبل إعلامي زاهر للصحفية سامية قاسمي التي اثبثث أن العمل الجواري يصنعه الباحث عن الحقيقة لا النائم وسط الحقيقة ولولا صرخة معذبي أرياف قسنطينة ما علمنا أن ولايتنا متخلفة عن بواديها بثلاثة قرون مادامت أعماق ماساتهم الاجتماعية تتجاوز عروش مسيرينا وشتان بين صحفية تخترق الجبال بميكرفونها الالكتروني وإذاعة تنتظر الخبر الرسمي بهيكلها العمراني خاصة والعمل الصحفي يصنعه المواطن البسيط ويبدعه الصحافي ويستفيد منه المفكر الاستراتجي وإنني أري بشائر صحوة إخبارية عبر الصوت الإنساني للصحفية سامية قاسمي التي نقلت إذاعة قسنطينة من انتظار المستقبل المجهول إلى البحث في الخبر المعلوم مادامت تحمل قلما إبداعيا ولسان أدبيا وصوتا إنسانيا وميكروفونا اجتماعيا يبحث عن الذاكرة المنسية في الصحافة الإذاعية الجزائرية وختاما إنني وضعت أقلامي لأكتب حكمة خالدة للصحفية الرائدة فوجدت نفسي كاتبا سياسيا من الأعماق وصدق القائل "كلما ادخل مدينة أتذكر أعماق جسور قسنطينة وأصوات سامية قاسمي " وشكرا من الأعماق يا سامية قاسمي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20ماي2008
الساعة الواحدة وخمسين دقيقة ليلا
ملاحظة /لقد كنت اعتقد أن المذيعة شاهيناز بنبرات صوتها مبدعة حصة من الأعماق في أعدادها الأولي حتى أنني كنت أعطل أشغالي لاستمع مقارنا بين صوت شاهيناز ونبرات سامية باحثا في الصوت الحقيقي لحصة من الأعماق خاصة وطريقة مخارج الحروف متشابهة بين صوت المذيعة شاهيناز ودهشة الصحفية قاسمي مما يجعل المستمع مفتخرا بالصوتين الإذاعيين باعتراف مثقفي قسنطينة علما أنني أمسيت افرق بين الصوتين منذ تزامن فترة المذيعة شاهيناز مع موجز الصحفية سامية أيام الأبواب المفتوحة على الاتصال بقصر الثقافة ونفس الظاهرة الصوتية تنطبق على تعابير الحروف لاصوات المذيعتان سلمي بوعكاز وفلة وهنا أقف مندهشا بافتخار أمام الأصوات الإذاعية الصحفية القوية بحبالها الصوتية أمثال الهام بن حملات . جليلة حنديس وصوفيا رمضاني وطبعا دون نسيان عميدة صحافيات إذاعة قسنطينة حياة بوزيدي وعميدة المذيعات الجزائريات نادية شوف خاصة وأصواتهم الصحفية ذاكرة قسنطينة التاريخية من الأعماق .وشكرا نورالدين بوكعباش
الاثنين، مايو 19
مقالات اعجبتني
صدفة أهدت الحكم إلينا؟!
2008.05.18
حجم الخط:
هل سأل أحد نفسه: كيف يصل الحكم إلى الأشخاص وكيف يفلت من بين أيديهم؟ ولماذا تعتز الشعوب العربية بأمواتها ولا يعنيها من يتولّى شؤونها الآن؟ هل سأل أحد منّا نفسه: لماذا نستنجد بالأموات لتحرير القدس مثل صلاح الدين الأيوبي، ولا نستنجد بالرئيس الإيراني وهو الحاكم الوحيد في الوطن العربي والإسلامي الذي يحمل شعار زوال إسرائيل ويدافع علناً عن مبدإ فناء الدولة العبرية؟
ما خفي كان أعظم؟
البعض من الرؤساء والملوك العرب هنّأوا إسرائيل بالذكرى الـ60 لميلادها على أنقاض الشعب الفلسطيني، مثلما ولدت أمريكا على أنقاض الهنود الحمر. والحفلات التي أقيمت في السفارات الإسرائيلية في أقطارنا العربية، وحتى في مكاتب الاتصال يلخصها فيلم عادل إمام »السفارة في عمارة«، لكن الصوت الوحيد الذي كان نشازا هو صوت الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد وهو يدافع عَلَناً عن زوال وفناء الدولة العبرية، والكثير من الملوك والرؤساء والزعماء العرب انتقدوا تصريحاته.
لو كانت المنظومة التربوية العربية فيها جزء من تاريخ فرنسا في الجزائر، بدءاً من احتلالها للجزائر عام 1830م مرور باحتفالها بالذكري المئوية للجزائر الفرنسية عام 1930، وانتهاء بطردها من الجزائر عام 1962 بعد قرن و32 سنة، لما تجرّأ زعيم واحد على زرع الإحباط لدى الجيل الصاعد.
لو ولدت حركة حماس في غير حركة الإخوان المسلمين، لما تجرّأ أحد من قادتها على عدم المطالبة بزوال إسرائيل من الوجود.
إن الحكام العرب والمسؤولين الفلسطينيين يريدون تكريس وجود دولة افتراضية لشعب فلسطين فوق ثلث أرضة المغتصبة، ويخافون من دعم المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق والصومال وغيرها من الأقطار العربية التي بدأت مرحلة الانهيار الكامل.
جوهر المشكل في الأقطار العربية هو مبدأ »توريث الحكم والوطنية«، لحاشية الحاكم، وبالرغم من اختلاف الأنظمة فإنها متفقة على وصف كل من يعارضها أو يقاوم عبثيتها بـ »العميل، والمأجور والخائن« وتجريده من حقه في المواطنة، وهي تتقاطع مع جماعات التكفير والهجرة في التيار الإسلامي والإنجيليين في التيار المسيحي.
ومن يتوقف عند الطريقة التي أوصلت هذا الشخص إلى الحكم عبر نظام ملكي أو جمهوري أو قبلي أو طائفي أو »اللاّأدري«، على حد تعبير أحد شعراء تونس، سيجد أن معظم من وصلوا إلى الحكم جاءوا عن طريق الصدفة أو صاروا زعماء بالصدفة، فالحكم في وطننا العربي هو الذي يبحث عن الحاكم، والزعامة هي التي تبحث عن الزعيم وليس العكس.
ولعل هذا ما يجعلنا نؤمن بوجود انفصام ما بين الأنظمة العربية والشعوب العربية، فالذي يدعو اللبنانيين إلى انتخاب الرئيس والانتخابات محرّمة في بلده هو مجرد حاكم افتراضي، والأحزاب التي تحتج على تجاوزات السلطة لها في الأنظمة الملكية أو الأميرية، هي أحزاب افتراضية، والأحزاب التي تشكل تحالفا من أجل البقاء في السلطة هي أحزاب افتراضية.
لو كانت لنا أحزاب مثل الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي في أمريكا تنتخب مرشحيها للرئاسيات في سباق ماراطوني، وبرامج واضحة لربما تجاوزنا الصدف التي تهدي الحكم والزعامة إلى أصحابها.
وهم »الصدفة«؟
ويخطئ من يتصور أن الدخول إلى التاريخ يكون عبر بوابة الحكم أو المال، ويخطئ من يتصور أن الشهادة أو الوظيفة تجعل صاحبها مفكرا، ويخطئ من يتصور أن من يلتحق بالسلك الدبلوماسي هو دبلوماسي.
لكن قد يصدق القول من يزعم أن الصدفة، في الوطن العربي، أنشأت لنا جيشا من »الزعماء والخطباء« والملوك والرؤساء والأمراء وملوك الطوائف، فهناك أقطار عربية سميت بأسماء من يحكمونها، وهناك أقطار عربية لا تستطيع أن تتحمل حتى قنوات صرف المياه وهناك وهناك وهناك...
لكن سأتحدث عن الجزائر حتى لا أتهم بالشوفينية، فتاريخها حافل بـ»توريث العروش« و»توريث الوطنية«. فالذين يدافعون عن الأمازيغية يريدون توريثنا اللغة الفرنسية، لأن رموز منطقتهم هم من جمعية العلماء المسلمين، والذين يريدون »توريث الجهاد« لمناطقهم هم الذين كوّنوا لنا »جيشا من المجاهدين المزيفين« ولأنهم أرادوا تشويه المجاهدين ومحاربتهم فقد أنشأوا لنا (مجاهدي 19 مارس 1962)، ومنحوا المجاهدين بعد تسريحهم من الجيش شهادة استفادة من فتح حانات، ونساء الشهداء »شهادة طاكسي« واليوم صاروا يتحدثون عن منظمات جديدة لـ»أبناء أبناء المجاهدين« و »أبناء أبناء الشهداء«.
إنني من أبناء الشهداء ولكنني لم أنخرط حتى الآن في أي تنظيم سياسي أو جمعوي، ولكن الصدفة جاءت ذات يوم لأجد نفسي مع مجموعة تنشئ ما يسمى بـ(الأسرة الثورية) لدعم عودة المرحوم محمد بوضياف ولكنني اكتشفت أننا مجرد »لعبة« في أيدي من قتلوا بوضياف فانسحبت.
والحق يقال أنني لا أستطيع أن أقبل أن تورّث الوطنية بالدم، لأن هذا المفهوم سيجعلنا نازيين، فأبناء الخونة وعملاء الاستعمار الفرنسي لا يمكن أن نحاسبهم، بجرم آبائهم، وليس أبناء الشهداء أو أبناء المجاهدين كلهم يؤمنون بالثورة، فهناك من أخذوا جنسيات فرنسية، ولهذا فالمواطنة هي البديل الوحيد »لتوريث الجهاد والوطنية والإسلام«، فالكاهنة لم تورّث أبناءها كفرها أو جهلها، وإنما دفعتهم إلى صفّ الشهيد عقبة بن نافع، وكسيلة لم يخرج عن الإسلامي وإنما انتصر لعادات الجاهلية فالتحق بالكاهنة.
ليس صدفة أن يكون كسيلة إلى جانب أبودينار المهاجر، وليس صدفة أن يحرره من سجن عقبة ولا يقبل أبودينار أن يكون في صف من يقف ضد عقبة بن نافع الفهري، ولكن الصدفة هي التي حوّلت أحمد بن بلة إلى رئيس للجناح المسلح لحزب الشعب خلفا لحسين آيت أحمد، بسبب ظهور »حزب الشعب البربري« داخل حزب الشعب.
والصدفة هي التي جعلت من محمد بوخروبة من مجرد طالب علم بجامع الأزهر بالقاهرة أحد عناصر طاقم سفينة الملكة الأردنية »دينا« المحملة بالأسلحة وهي تحط بالسواحل المغربية، والصدفة هي التي جعلت رئيسا لأول محكمة عسكرية، في عهد الحكومة المؤقتة تصدر حكما بالإعدام في حق »جماعة لعموري«، والصدفة هي أن هذه المجموعة عقدت اجتماعها في طرابلس في بيت سالم شلبك، أحد الأوفياء للثورة حيث لاحظ أنهم يتحدثون بالشاوية حول تخطيط للانقلاب على الحكومة. أوَليست الصدفة أن يكون سالم ممن يعرف الأمازيغية ويبلغ القيادة بتحرّكهم.
والصدفة تكررت حين زار ممثل قيادة الجيش السجناء الخمسة في باريس واقترح على بوضياف أن يكون رئيسا فرفض بحجة أنه ضد الانقلاب على الثورة، وشاركه الرأي نفسه حسين آيت أحمد، أما أحمد بن بلة فقد اقترح نفسه على قيادة الجيش، حسب ما رواه لي شخصيا ممثل قيادة الجيش وهو مايزال حيّا يرزق.
والصدفة هي التي جعلت مصطفى الأشرف يكون الزعيم الخامس مع محمد بوضياف، محمد خيدر، أحمد بن بلة، حسين آيت أحمد أثناء اختطاف الطائرة عام 1956.
لأن مصطفى الأشرف عالم اجتماع ومفكر فإنه كان أول من نبّهنا إلى خطورة الزعامات متحدثا عن المرحوم مصالي الحاج، والصدفة هي التي جعلت حسين آيت أحمد زعيم حزب سياسي عام 1963، حيث اجتمع 17 معارضا لحكومة أحمد بن بلة، وفتشوا عن زعيم لهم، وهم شخصيات مهمة، فاتفقوا على اختيار حسين آيت أحمد لزعامتهم.
والصدفة هي التي جاءت بمحمد بوضياف عام 1992 إلى الحكم، لأن »قادة الانقلاب« لم يكونوا يتوقعون أن يستقيل الشادلي بمجرد الاجتماع معهم، ويحدث فراغا دستوريا، وكان اسم بوضياف يحتل الصحافة بسبب نشاط »الأسرة الثورية« والمطالبة بعودته بصفته أحد زعماء الثورة مثلما أعادت الحركة من أجل الديمقراطية في الجزائر زعيمها أحمد بن بلة، وأعادت جبهة القوى الاشتراكية زعيمها حسين آيت أحمد.
والصدفة هي التي أوصلت الشادلي بن جديد إلى الحكم بعد الخلاف الذي حدث بين تيار بوتفليقة وتيار يحياوي، فكان لقاصدي مرباح قرار تعيينه رئيسا.
والصدفة هي التي جعلت العقيد علي كافي يصير رئيسا، لأنه كان على رأس منظمة المجاهدين وعضو مجلس الدولة الذي كان يرأسه المرحوم محمد بوضياف.
والصدفة هي التي جعلت اليامين زروال رئيسا بعد تعيينه وزيرا للدفاع، فهو الذي ذهب مع مجموعة إلى عبد العزيز بوتفليقة ليقنعه بأن يخلف علي كافي، إلا أن الرئيس بوتفليقة رفض أن يكون مرشحا لـ(الأحزاب والجمعيات والمنظمات) المشاركة في ندوة الوفاق الوطني، لأنه كان يدرك أنها من صنع النظام القائم.
والصدفة هي التي جعلت رضا مالك يكتشف أحمد أويحي، وهي التي جعلت الجزائريين يكتشفون »وهم الديمقراطية« أو »وهم الصدفة«.
فهل تستطيع الصدفة أن تدخل من جاءت بهم إلينا »دهاليز التاريخ«؟ وهل يستطيع المؤرخون أن يكتشفوا أسرار الصدف في إهداء الحكم إلى أشخاص قد يكونون غرباء عن شعوبهم؟
المؤكد أن هذا المقال لم يكتب صدفة وإنما الصدفة هي التي دفعتني إلى كتابتها في مقال.
عبد العالي رزاقي
الحق في "اللا إعلام"؟
2008.05.19
حجم الخط:
الحق في الإعلام مكفول للمواطن في كل بقاع المعمورة والصحافيون خدم عموميون غير رسميين هدفهم الأول العمل على رقي المجتمع وتنوير الرأي العام ويفترض أن تفتح أمامهم الأبواب حتى يوصلوا الحقائق من مصادرها الحقيقية، وهو ما تسعى إليه الحكومات وتدعو إلى بلوغه••فتمكين الصحفي من الوصول إلى مصدر الخبر يخدم المهنة بقدر ما يخدم أصحاب الخبر غير أن تصرفات بعض المسؤولين عندنا توحي أن تصريحات وزير الاتصال لا تتعدى القاعة التي تحدث فيها بمناسبة اليوم العالمي لحرية التعبير عن ضرورة ترقية العمل الإعلامي وفتح المجال أوسع للوصول إلى مصدر الخبر، وإلا بماذا نفسر مثلا تخلي خلية الإعلام والاتصال بمديرية الأمن الوطني بقسنطينة عن طريقة كانت تنتهجها منذ مدة مع الإعلاميين في لقاء أسبوعي صبيحة كل خميس لعرض الحصيلة الأسبوعية وإطلاع الصحافيين ومن ورائهم الراي العام بكل مستجدات مكافحة الجريمة وما يحدث في الساحة الأمنية بصفة عامة والسبب خلفه العدالة بقسنطينة حسب ما علمناه والحصار أكبر لدى القطاعات التابعة لوزارة البريد وتكنولوجيات الاتصال، فكل المديرين المحليين سواء في مؤسسة بريد الجزائر أو اتصالات الجزائر على مستوى عاصمة الشرق يرفضون الإدلاء بأي تصريح في غياب رخصة تمنحها المؤسسة على المستوى المركزي بالعاصمة، وهو ما لا يمكن هضمه ويعرقل تقديم إعلام موضوعي يعتمد على المصداقية وصحة الخبر بعيدا عن ألوان المناورة، اعلام موضوعي يعتمد على الأخذ بأراء كل الأطراف•• معاناة الصحفيين والمراسلين بقسنطينة تتسع دائرتها من يوم لآخر والسماح بالوصول إلى مصدر الخبر يكاد يكون أمرا صعبا ليس بخصوص الأخبار الأمنية فحسب أو طلب ولوج سجن الكدية مثلا بل حتى المساعي الهادفة إلى تأكيد خبر أو نفيه يصبح من المستحيلات بالنسبة للعديد من المسؤولين في مؤسسات، وهو ما يستدعي تدخلا من قبل القائمين على شؤون الإعلام والاتصال خدمة للمهنة ولحق المواطن في الإعلام•
يزيد·س
رسالة مفتوحة إلى منتدى الإذاعة
رسالة مفتوحة إلى منتدى الإذاعة
"ما فائدة بريد الكتروني "
سيدتي الفاضلة
حياة بوزيدي
بعد التحية والسلام
لقد تتبعت مسار حصتكم الأسبوعية "منتدى الإذاعة "واستبشرت خيرا بنبأ إعلان بريدكم الالكتروني بعد إشهاركم الأسبوعي بمضامين حصصكم الإخبارية
وهكذا لجأت إلى بريدكم الالكتروني لأطرح تساؤلاتي الحائرة امتدادا من قضايا النقل وانتهاءا بقضايا الثقافة لاصطدم في ثنايا الإرسال بغياب الرسائل الالكترونية للمواطنين الجزائريين وحضور الاتصالات الهاتفية للمواطنين الشرفاء
وبعيدا عن الصراحة الإعلامية فان يبقي السؤال مطروحا "ما فائدة البريد الالكتروني إذا كانت أسئلة المتصلين الالكترونية غائبة ؟"
وتبعا لذلك فان إقصاء الرسائل الالكترونية في حصة منتدى الإذاعة يجعلني مستقبلا مرغما على استعمال وسيلة الفاكس كبديل إعلامي بعدما أصبحت رسائلنا الالكترونية تذهب بين رياح الإقصاء الإعلامي
بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة
الأحد، مايو 18
رسائل مفتوحة الى الصحافة الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش
نسخة من الرسالة قسنطينة في 16ماي2008
وزارة الثقافة
الصحافة الجزائرية
إذاعة قسنطينة
الإذاعة الثقافية
مديرية الثقافة قسنطينة
رسالة مفتوحة إلى وزيرة الثقافة
"حكايتي مع نادي الاثنين "
بقلم نور الدين بوكعباش
قسنطينة
سيدتي وزيرة الثقافة
بعد التحية والسلام
بينما كانت الجزائر تعلن عشيرتها الحمراء فضل بعض المثقفين تأسيس نادي الاثنين "عبد السلام يخلف .بوفنداسة .منيرة خلخال .صليحة نعيجة ........ياسين بوخناف "وشاءت الصدف أن تقطف مديرية الثقافة النشاط الثقافي نادي الاثنين ليمسي ريع ثقافي لدي مدراء الثقافة الذين أعلنوا شرائهم للذمة الثقافية فأمست شهادات التكريم توزع كشهادات الميلاد وأضحت الأمسية الثقافية عطر الصحافة الجزائرية وشاءت الصدف أن يعين محمد زتيلي مديرا للثقافة ليعلن ميلاد نادي فكر وفن كبديل لنادي الاثنين لتبدأ عهود الانقلابات الثقافية ضد اتحاد الكتاب الجزائريين وتتحول مديرية الثقافة إلى قلعة للتجارة الثقافية لتنتهي برحيل زتيلي وإعلان منعي من حضور نشاطات مديرية الثقافة وجاءت عهدة مصطفي نطور ليغيب نادي الاثنين وتبرز جمعية أصوات المدينة التي أعلنت خيانتها التاريخية لجماعة نادي الاثنين فصممت على منعي من حضور النشاطات الثقافية رغم عودة نادي الاثنين بشكله الجنائزي وذلك عبر توظيف حراس الثقافة لطردي من نشاطات نادي الاثنين لتكتمل الحدوثة باستغلال عيد حرية التعبير بالإذاعة المحلية لتعلن حربها على شخصي وعلى شبكة الانترنيت والآن بعد مرور سنة ونصف من طردي فإنني أطالب رسميا بإقالة الطاقم الإداري لمديرية الثقافة بقسنطينة
وشكرا الإمضاء نورالدين بوكعباش
مديرية الثقافة قسنطينة *031-93-57-42
صحيفة النصر031-66-81-45
صحيفة الجمهور 031-66-21-50
صحيفة الشروق021-46-27-34
الإذاعة الثقافية *021-66-25-46
*ملاحظة / أرسلت المقالة إلى صحف النصر والشروق والجمهور في حين أغلق فاكس مدير الثقافة مصطفي نطور الذي طلبنا منه خط الفاكس فترك الهاتف وهرب واما الاذاعة الثقافية فلقد اغلقت فاكس مقرها الاداري وذلك رغم ان وقت الارسال ثم بين الساعة الثالثة والرابعة مساءا عشية السبت 17ماي2008 وهنا نكتشف ان الهيئات الثقافية مثل مديرية الثقافة والاداعة الثقافية تتعامل مع رسائل المثقفين الاحرار بخوف شديد وهنا نكتشف ماساة ادعياء الثقافة الرسمية واتباع الصحافة الرسمية من الخوف من حقيقة التاريخ
إلى الإذاعة الثقافية
فاكس
021-66-25-46
قسنطينة في 5ماي2008
رسالة مفتوحة إلى المثقفين الجزائريين
"يا مثقفي الجزائر حرروا أنفسكم من انتهازي الثقافة "
بقلم نورالدين بوكعباش مواطن جزائري
سادتي مثقفي الجزائر
بعد التحية والسلام
هاهم مثقفوا العالم يدخلون العولمة الثقافية وأفكارهم محررة من السلطة ملوكهم وبينما يتحول المثقفون الأحرار إلى
بشتي الوسائل
سادتي مثقفي الجزائر
ها انتم تعلنون غبائكم حينما تعلنون حروبكم وتمرحون بخربشتكم في الصحف وتسرحون بخيالكم حينما تطبع كتبكم المجانية لتزيين التصحر الثقافي وتتجاهلون أنكم تغتالون المثقفين الأحرار بالبحث عن مصالحكم وتتتخدون من مناصبكم الرسمية أداة لممارسة الديكتاتورية الثقافية كما تجعلون من ألقابكم الشعرية وسيلة لارتزاق المعيشي بينما تعلنون حروبكم ضد مثقفين أحرار فيغلقون أبواب الثقافة أمامهم ويتهمونهم بالجنون الاجتماعي وختاما يا مثقفي الجزائر الرسميين إنكم "عار" في تاريخ الجزائر
021-66-25-46
031-66-81-45
قسنطينة في 6ماي2008
الفاكس
021-66-25-46
الخبر العاجل إلى الإذاعة الثقافية
بقلم نورالدين بوكعباش
قسنطينة
سادتي الأفاضل
هاهي إذاعتكم الثقافية تبحث عن الأخبار وتضع أرقام هواتفها وأوراق فاكاساتها أمام أعيان الثقافة لكن لا خبر ينادي مادامت الثقافة غائبة لدي مسيري الثقافة
سادتي الأفاضل
إن الخبر العاجل الذي أقدمه لإذاعتكم بعدما عجزت أقلام المثقفين وسيارات المبدعين عن دعمكم وكأنهم رافضون لوجود إذاعتكم
سادتي الأفاضل إليكم خبريين
الخبر الأول الأديب عبد الرزاق بوكبة يعترف انه لص لكونه سرق كتاب نزار قباني من مكتبة المدرسة وليعوضه قام بسرقة كتاب مسجد ذلك ما ورد في صحيفة النصر
الخبر الثاني كتب المرسلة إلى مديرية الثقافة لقسنطينة كهدية من وزارة الثقافة إلى المكتبات لقسنطينة تغرق في المياه حيث تعرضت الكتب المرسلة إلى حملة إغراق بالمياه بعدما نسي احد الموظفين حنفية المياه مفتوحة لتغرق كتب وزارة الثقافة علما أن مديرية الثقافة ذهبت بمكاتبها لتغرق مع كتب الجزائر العاصمة الثقافية للذكر فان مديرية الثقافة تعيش في رعب خوفا من قرارات وزيرة الثقافة
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية والسلام إليك سيدتي الفاضلة خليدة تومي وزيرة الثقافة والإعلام
هكذا تحولت الثقافة في ولاية قسنطينة الى مسرح لتجارة بعدما تحول مركز الثقافة "العيد أل خليفة "إلى مركز للتجارة والبزنسة لأصحاب الكتب والأشرطة فماذا بعد الكتاب ؟
هكذا ألت إليه مدينة قسنطينة مدينة العلم والعلماء إلى سمسرة التجار الكتب والأشرطة
كيف يعمل رجل كحارس لمركز ثقافي إلى تاجر وحارس في نفس الوقت كيف عصفوران بحجر واحد /المال من جهتين /
سيدتي نرجو من سيادتكم أن تتخذوا الاجرءات اللازمة لمنع ولحد من سمسرة
فالتاجر في مركز الثقافة "ا أل العيد أل خليفة " لا يدفع الضرائب الملتزمة عليه إذا هو تاجر فوضوي
ملاحظة مقال في طور التحضير
الأربعاء، مايو 14
رسائل وحقائق بقلم نورالدين بوكعباش
قسنطينة في 12ماي 2008
تحية إلى جزائر نيوز
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي حميدة العياشي
عيدكم مبارك
هاهي صحيفتكم تقطف شمعتها الرابعة وأقلام الجزائريين حائرين في إمبراطورية حميدة التي برزت كريع تجاري ليمسي الصحافي الرحالة حميدة العياشي خبيرا في الشؤون الإستراتجية ومفتيا للديار الجزائرية ومحللا لأحداث الجزائرية ومساندا سياسيا لأتباع السياسة الانتهازية التي أنتجت صحافيي المصالح الذين يتبخترون بأموال الريع التجاري في شوارع العاصمة بالسيارات الفخمة ويتخذون من الصحافيين الشباب عبيدا في جرائدكم التي باعت كرامتها يوم سلمت مفاتيح انبطاحها الإعلامي لزعماء السياسة التجارية الذين جعلوا من أسمائكم الصحفية لعبة سياسية لإجهاض الفكر الجزائري المستقل وختاما إنني أري إمبراطورية احميدة ولا أشاهد أفكار العياشي
وشكرا
قسنطينة في 3ماي2008
ما هكذا يؤكل الخبر
ياا يمان زيتوني
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
لقد صدمت صباح اليوم بمقالة صحفيتكم "إيمان زيتوني "بعنوان سائق سيارة يصدم طفلا ويفر الصادر يوم السبت 3ماي2008حيث اعتمدت الإشاعة وتناست الحقيقة لقد كنت ماكثا في الحافلة وما كادت انزل منها حتى اكتشفت فوضي مرورية وصياح أطفال فنزلت من الحافلة لأشاهد طفل مرمي في الطريق وسائق سيارة نوع اطوس حائرا يبحث عن اسم الطفل الرياضي الذي خرج من ملعب كرة القدم إلى ملعب سيارة الموت علما إن السيارة لم تفر كما ورد في مقالة مراسلاتكم لذلك فان مقالة إيمان زيتوني ضرب من التلفيق الإعلامي وتشجيعا للخيال الإعلامي علما إن سيارة اطوس بقيت متوقفة لغاية حضور رجال المطافئ وحركة المرور المتوقفة ثثبث ذلك
وختاما ما هكذا يؤكل الخبر يا إيمان زيتوني ورب صدفة خير من ألف ميعاد
وشكرا
قسنطينة في 3ماي2008-
رسالة مفتوحة إلى
الصحافة الجزائرية
"اامنع من المشاركة في نقاش
حرية التعبير من طرف أعداء الحريات "
سادتي رؤساء الصحف الجزائرية
بعد التحية والسلام
هاهي احتفالات حرية الصحافة اختصرت في حرية التعبير ليختصر الفكر الإنساني في تعبير بلا قرار وهكذا فلقد نظمت ندوة ثقافية في دار الثقافة بمناسبة عيد الصحافة بحضور سليم بوفنداسة وابراهيم وطار ورغم أن الندوة مفتوحة للجميع فلقد فوجئت بمنعي من حضور الندوة الثقافية وكان حراس الثقافة مازالوا يعيشون في عهد الحريات القمعية ومن غرائب الصدف إنني منعت من حضور نقاش ثقافي حول حرية التعبير بل ووضع حراس من دار الثقافة لمنعي من صعود الطابق الأول وهكذا ها أنا احرم من ممارسة حقي في التعبير من طرف جهال الثقافة بزعامة مدير الثقافة مصطفي نطور ومنيرة خلخال كما امنع من التعبير عن أفكاري رغم أن الدعوة عامة
وختاما فإنني أطالب رسميا بإقالة مدير الثقافة ومنيرة سعدة خلخال وحراس مديرية الثقافة مادامت ا لقضية مساسا لأخلاقيات حقوق الإنسان وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
قسنطينة في 4ماي2008-
ويسألونك عن فضائح
مدينة قسنطينة
سادتي الأفاضل
هاهي مدينة قسنطينة تعيش ضحية لأحلام مسيريها الذين أبدعوا مشاريع خرافية لينتجوا الدمار الإنساني وهكذا بينما
يعجز صحافيي قسنطينة في عيدهم لحرية التعبير عن تحديد مفهوم العمل الجواري ليكتشفوا أن العمل الجواري مهدد بالانقراض رغم أن مقالاتهم لا تتجاوز المدح السياسي للوالي والمباركة العاطفية لأحلام العصافير
وهكذا فهاهي المشاريع العملاقة المدشنة في مدينة قسنطينة ونقصد بها
1بداية انهيار حوافي الجسر المحول بين مدخل طريق الجامعة والجسر حيث بمناسبة يوم العلم قامت مديرية التعمير بتعديل جزء من الجسر المحول بإضافة حوافي من الاسمنت المسلح وبتزفيت
وتمت عملية توسيع الجسر الصغير ليمسي من الأيام عرضة لتصدعات في الجسر ومالم يحدث انهيار للجسر فان الجسر كله مهدد بالانهيار وحبذا لو ترسلون مراسلاكم الصحفي ليعاين صورة بداية انهيار الجسر المحول "طريق عين الباي"ويلتقط صور الجسر المنهار لجنان الزيتون كما يلتقط صور حائط حي التوت المنهار وبعد أليس هذه اكبر فضيحة بعد فضيحة طريق ماسينسا لتكتمل مأساة مدينة قسنطينة بضياع ماضيها وحاضرها ومستقبلها
وختاما إن مدينة قسنطينة مهددة بأزمة في النقل والطرقات في حالة انهيار الجسر المحول وخاصة وأنباء تصدع جسر سيدي راشد في منتصفه تنذر بكارثة نكبة قسنطينة
وختاما تقبلوا تحياتي
هذه الرسالة كتبت وارسلت مع نسيان اسم نورالدين بوكعباش
يوم04-05-2008
فاكس
031-66-81-45
رسالة مفتوحة إلى الصحافة الجزائرية
افتحوا الملفات الاقتصادية الخطيرة
بقلم نورالدين بوكعباش
بعد التحية والسلام هذا ماالت إليه مدينة قسنطينة فبعدما أصبحت دار الثقافة محمد العيد الخليفة مركز تجاري والبزنسة من طرف حراس امن دار الثقافة ال عيد ال خليفة
فكيف يعقل ليوظف إنسان لحراسة المكان إلى حراسة الكتب وتحويل رواق إلى رواق تجاري دون وثائق قانونية ليصبح المركز الثقافي إلى مركز تجاري لأصحاب البزنسة ونقصد بهم حراس دار الثقافة الخاضعين لسلطة مدير قصر الثقافة
كمثال على ذلك حارس يوظف لضمان امن المؤسسة فيتحول إلى تاجر يبيع الكتب ليمسي يملك سيارة فاخرة دون دفع حقوق المكان مادام اللعاب حميدة والرشام حميدة
ونتأسف أن يقف مدير الثقافة صامتا أمام ظاهرة استغلال حراس دار الثقافة لمناصبهم في تحقيق الثروة على حساب أخلاقيات المهنة علما أن نفس الحراس منعوني من حضور النشاطات الثقافية لنادي الاثنين بأمر شفوي من منيرة سعدة خلخال وجمال ربيحي ومصطفي نطور وهنا تكمن الكارثة
1استغلال منصب لتحقيق الثراء الشخصي
2منع مواطن من ممارسة حقه في النشاط الثقافي
3تهديد مواطن وطرده بالقوة من حضور نشاط ثقافي
4شراء سيارات فاخرة وسكوت مدير قصر الثقافة عن فضيحة حراس دار الثقافة وذلك بتشجيع منه ومن مدير الثقافة
وختاما إن القضية مساسا بمؤسسات الدولة الجزائرية
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية والسلام إليك سيدتي الفاضلة خليدة تومي
وزارة الثقافة والإعلام
هكذا تحولت الثقافة في ولاية قسنطينة إلى مسرح للتجارة بعدما تحول مركز الثقافة "العيد أل خليفة "إلى مركز تجاري والبزنسة لأصحاب الكتب والأشرطة فماذا بعد الكتاب ؟
هكذا الت إليه مدينة قسنطينة مدينة العلم والعلماء إلى سمسرة التجار الكتب والأشرطة
كيف يعمل رجل كحارس لمركز الثقافة إلى تاجر وحارس في نفس الوقت كيف عصفوران بحجر واحد/المال من ناحتين /
سيدتي نرجو من سيادتكم أن تتخذوا الإجراءات اللازمة لمنع ولحد من سمسرة
فالتاجر في مركز الثقافة أل العيد أل خليفة لا يدفع الضرائب الملتزمة عليه إذا هو تاجر فوضوي
ملاحظة رسالة بدون عنوان
اقرؤا تعليق الصحافي مفيد على مقالتي لتعلموا مستوي الصحافة المحلية
عارنا في الصحافة الجزائرية ...... نور الدين بوكعباش
القراءات 37
قسنطينة في 16فيفري 2008 رسالة مفتوحة إلى المثقف حميدة العياشي سيدي الصحفي المحترم بعد التحية والسلام هاهي الصحافة الجزائرية تغرق في ماسي سياسييها فبعدما كانت قبلة القراء المهمشين هاهي أصبحت ترفض شكاوى المواطنين بل وتستغلها عبر مكاتبها الجهوية للتقرب إلى الولاة و الحصول على الريوع التجارية وبينما تضيع حقوق المواطن الجزائري بين إمبراطوريات الولاة الجدد وصمت الصحافيين الجزائريين عن فضائح التبذير الاقتصادي لأموال الريع البترولي التي سوف تقف الأفكار الجزائرية متحسرة على ضياعها الخرافي في المشاريع العملاقة و الأحلام الخرافية لمسيرينا الدين جعلوا شعار العهدة الثالثة سبيلا للمتاجرة بكرامة رئيسهم مادام رئيسهم سجل تجاري لشراء مصالحهم ووسط الضباب السياسي الجزائري الذي ترسمه غيوم الإستراتجية الاميريكية في الصحاري الجزائرية تأتي فضيحة الصحافة الجزائرية التي فضلت توظيف عديمي المستوي وأبناء الأسرة الثورية المزيفة في مقرتها الصحفية مقابل طردها لخريجي معهد الإعلام والاتصال وكان الصحافي الحقيقي عار في المكاتب الصحفية الجزائرية وإنني احتفظ بأسماء لمناضلات في حزب جبهة التحرير أمسينا صحافيات بالنضال الحزبي والشهادات الصحفية المزورة كما أتذكر أسماء أدبية كتبت حرفا فدخلت عالم الصحافة والتلفزة الجزائرية عبر القصيدة الشعرية الفقيرة أدبيا كما لا انسي أن خريجي معاهد البيولوجيا ومتخرجين معاهد التكوين المهني أضحوا يستهزئون بطلبة الإعلام والاتصال مادامت مهنة الصحافي يمارسها من لا يدرك رسالتها وأما أخر فضائحها فلقد علمت أن صحيفة جزائرية في الشرق الجزائري استعانت بالمتقاعدين الكهول ووضعتهم أمام اختبار القبول بل وجعلتهم يتقاضون أجور تشغيل الشباب ماداموا قادرين على العمل الصحفي في شيخوختهم خاصة وحركاتهم البطيئة و كتابتهم الحكيمة تذكرك بصحافة البؤساء وعلى الضفة الاخري توضع العراقيل أمام خريجي معهد الإعلام والاتصال من صحافيي المستقبل الدين فضلوا الحرقة البحرية والانتحار الاجتماعي بعدما همشتهم المؤسسات الإعلامية الرسمية و المتاجر الإعلامية المستقلة و لقد وقفت مندهشا من إعلانكم حول بحثكم عن صحافيين من الشرق الجزائري دون ذكر ليسانس علوم الإعلام والاتصال وكان طلبة الإعلام والاتصال خطر على المؤسسات الإعلامية الجزائرية و في انتظار تطهير الصحافة الجزائرية من الصحافيين المزيفين وأصحاب العناوين التجارية تبقي الصحافة الجزائرية ضحية اللعبة السياسية التي تفضل عديمي الشهادات على الكفاءات الجامعية واني انتظر صحوة جزائرية من صحيفتكم لانقاد مهنة الصحافة من الدخلاء و الانتهازيين وأصحاب الأموال الميتة وختاما صدق القائل " كلما أطالع الصحافة الجزائرية أشم رائحة الصحافيين المزيفين و أتذكر ماسي الصحافيين الحقيقيين المهمشين من ذاكرة تجار الدكاكين الصحفية " ملاحظات: -هل تعلم أن خياطة أصبحت مراسلة صحفية وأمست ممثلة الشعب في المجلسا لولائي بقسنطينة ووضعت نفسها كصحفية رغم أنها لأتملك شهادة صحفي علما أنها رشحت للمنصب على أساس الأقدمية في حزب جبهة التحرير قسنطينة وأرجوكم افتحوا ملف الصحافيين المزيفين كما لا ننسي أصحاب الرابعة الابتدائي الدين أمسوا يسيرون مكاتب الصحافة في دار الصحافة بقسنطينة -هل تعلم أن صديقك الاستاد يزيد بوعنان أرسل لكم عند بداية مشوار صحيفتكم سيرة ذاتية تتضمن انه يحضر رسالة الماجستير لكن الحقيقة عكس دلك بل انه صحافي انتهازي يبحث عن المصالح لا الاحترافية الصحفية -هل تعلم ان الدكاكين الصحفية توظف مراسلين صحفيين بالرشاوى و الاعتداءات الجنسية ضد الفتيات الجزائريات -هل تعلم أن المكاتب الجهوية للصحافة في الديار الجزائرية اصبحت ديار للدعارة الإعلامية ودلك حسبما اعترف به رئيس مكتب صحفي بقسنطينة -هل تعلم أن رؤساء المكاتب الجهوية يتقربون من الولاة مستغلين أسماء عناوينهم الصحفية للمتاجرة الصحفية بينما يقبضون أجورهم من صحفهم ويدعون احتقارهم الإداري -هل تعلم أن المراسلين الصحفيين أسسوا جمعيات وتحصلوا على أموال من الولاة في إطار الإنعاش الاقتصادي كما أن جمعياتهم تنشط يوم عيد الصحافة وتسكت في ليالي أعياد السخافة -هل تعلم أن بعض المراسلين يسترزقون مقالاتهم من مواقع الانترنيت ثم يراسلونها عبر الفاكس وكأنها خبر صحفي -هل تعلم أن بعض العناوين الصحفية تحصلت على أموال من المبايعة السياسية لتمسي عبيد لأسيادها -هل تعلم أن الفساد الإعلامي ظاهرة خطيرة في كوابيس الصحف الجزائرية ولو فتحت الملفات الكبرى لاعلنت الصحف براءتها من صحافييها وأرجوكم القضية خطيرة تحتاج إلى فضيحة إعلامية مادامت سبق صحفي هل تعلم أن الصحف الجزائرية لا تعترف بمصاريف الكهرباء والهاتف بل وتهدد شركة الكهرباء بنشر مقالات قصد التراجع عن دفع مصاريف الكهرباء كما أنها لا تعترف بفواتير الهاتف فهي مازالت تعيش في عهد البايلك فكيف تدعي الاستقلالية ورؤسائها يعتقدون أنفسهم مماليك بلا أقلام -هل تعلم ان مدير الخبر السابق لايتعدي مستواه النهائي وان ابنه يسير شركة توزيع الخبر وهل تعلم ان بعض الصحافيين تجار بامتياز -هل تعلم ان بعض الصحافين متورطين في قضايا المخدرات والجنس لكن الحماية السياسية جعلتهم حمير بامتياز
تعليقات حول الموضوع شكرا لك لإضافة التعليق .....
2008-05-13
مفيد
هذا الرجل مخبول
إن هذا الأنسان المدعو نورالدين بوكعباش ليس مثقفا وليس كاتبا وإنما هو رجل مريض ومخبول عقليا ومهتز نفسيا بشهادة الأطباء وله شهادة جامعي شكلية تحصل عليها بواسطة العلاقات والمعارف فمستواه لا يوحي على الإطلاق أنه جامعي ، وكل الدلائل الفيزيولوجية علاوة على تقارير الأطباء تبين أنه مريض من أمراض نفسية وعقلي مركبة ميؤوس منها ، ولذلك فهو حاقد على كل شيء يريد الحياة خاصة من الكتاب والمثقفين والناجحين في حياتهم ، ونظرا للاحتقار اليذي يتعرض له والتهميش الذي يعيشه فإنه يوجه سهامه وقذفه إلى كل من يعرفه من مثقف أو كاتب وقد شجعه على ذلك التقارير الطبية التي يتملكها والتي بينت أنه مريض ومرفوع عنه القلم وبالتالي لا يمكن متابعته قضائيا أة إدانته ، وهو ما حدث له بالضبط مع شاعر وصحفي مرموق من الجزائر ، هذا الأخير وبعد أن رفع ضد المخبول بوكعباش دعوى قضائية لأنه رماه بأبشه الصفات وعبارات القذف في كتابات عبر مواقع اليكترونية وبعد مسار طويل من المحاكم تم رفض الملف لأن عائلة بوكعباش تقدمت بملف طبي شامل تبين أنه مريض عقليا وأنه دخل مشتشفى الأمراض العقلية عدة مرات ويتناول الأدوية ويعاني من نفسية مهتزة ومضطربة وهذا الملف متوفر عند الجهات القضائية ، فكيف بكم تصقون خزعبلاته ولذلك نرجو من المشرفين على هذا الموقع الاليكتروني المحترم أن لا يعيروا اهتماما لما يكتبه لأنه مريض ومرفوع عنه القلم. مفيد بن الشيخ-الجزائ
الجزائر
الثلاثاء، مايو 13
شهادة توبيخ
شهادة توبيخ
الاثنين، مايو 12
حقائق للتاريخ
فاكس
021-46-27-34
021-66-25-46
031-66-21-50
رسالة مفتوحة
إلى صحيفة الشروق اليومي
حقائق للتاريخ
بقلم نورالدين بوكعباش
سيدي رئيس التحرير
بعد التحية والسلام
لقد تفاحات صباح اليوم في نشرة الأنباء الجهوية لإذاعة قسنطينة بصوت مني العشي نبا تعيين مراد بوكرزازة مديرا عام لإذاعة ميلة الافتراضية وإذ أقف متفاجا عندما استعرض الحقائق التالية
1تصريح رابح تمالوسي في نادي الاثنين "إن بعض المنشطين لا يتجاوز مستواهم الرابعة ابتدائي وان إذاعاتنا المحلية أصبحت قبلة للجهال والراسبين في دراساتهم "
2"سأدخله السجن بجميع وسائلي "مراد بوكرزازة هذا اعتراف لمراد بوكرزازة منذ سنتين عندما رفع دعوى قضائية ضد المواطن نورالدين بوكعباش بعدما أرسل له رسالة خطية تتضمن أخطائه الإذاعية ولقد وصلت القضية إلى محكمة الزيادية وحجة بوكرزازة الرسالة الخطية المرسلة دون دليل مادي ملموس علما أن شخص نورالدين بوكعباش منع من حضور نشاطات نادي الاثنين منذ جانفي2007الى الآن فهل لسلطة مراد بوكرزازة علاقة بالمنع من حضور نشاطات نادي الاثنين
أم أن ديكتاتورية منيرة سعدة خلخال ساهمت في احتكار تجارة النشاطات الثقافية في قسنطينة وشكرا
نسخة من الرسالة أرسلت إلى
صحيفة الشروق
صحيفة الجمهور
السبت، مايو 10
أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش
لأول مرة تقدم مقدمة الأخبار لإذاعة الجزائر حسيبة كشرود شكرها لمخرجة الأخبار أسماء
علما أن فسم الأخبار لإذاعة الجزائر يحتفظ بذكريات الصحفية المبتدئة خديجة بن قنة التي انطلقت من بث المواجز الإخبارية ليلا ومساءا وصباحا ثم انتقلت إلى تقديم نشرات الأخبار الرسمية فإنجاز التحقيقات الإذاعية ونقل الأحداث الوطنية وطبعا دون نسيان تقديمها لنشرة الأخبار الجهوية
وشاءت الصدف أن تنظم التلفزة الجزائرية مسابقة لتوظيف مقدمات الأخبار لتدخل الصحفية القصيرة القامة خديجة بن قنة عالم التلفزيون بعد نجاح وساطتها المالية والعائلية خاصة وصور جدها بن قنة مازالت تزيين أرشيف التاريخ الفرنسي كما ان عائلة بن قنة يضرب بها المثل الشعبي
ولقد منحت السلطات الفرنسية الأراضي لعائلة بن قنة جراء مساعدتها على إقناع السكان الجزائرين بان فرنسا حررت الجزائريين من الاستعمار العثماني
وهكذا فبعدما كان بن قنة شيخ العرب هاهي خديجة بن قنة شيخة الخليج
بعدما انتقلت من نزل الصحافيين الى اوروبا هروبا من الارهاب
بعد اغتيال صديقتها رشيدة حمادي
وبينما استقبل جثمان رشيدة حمادي واختها الإدارية بالتلفزيون كانت دموع خديجة تدفعها للهجرة السياسية
لتستقر في إذاعة سويسرا
وتعلن بداية اتصالاتها بقناة الجزيرة التي رفض تأسيسها في الجزائر لتستقر في قطر
حيث انتقلت خديجة بن قنة من إذاعة سويسرا إلى قناة الجزيرة بينما كانت الجزيرة غارقة في إشعال الفتنة الجزائرية لتحطم أسطورة قناة الامبيسي
كانت خديجة بن قنة تدخل قناة الجزيرة لتتعامل مع النبأ الجزائري كأنه نكرة تاريخية
وجاءت الانتخابات الجزائرية لتنتقل خديجة بن قنة الى الجزائر كمراسلة صحفية
لتستغل تواجدها الإعلامي لتنتقل رفقة مراسل الجزيرة بفرنسا إلى مدينة قسنطينة حيث طافت بجسور قسنطينة وانتقلت إلى مسرح قسنطينة حيث دخلت خلسة ولم يكتشف شخصها احد ثم عادت أدراجها
إلى عاصمة الجزيرة
لتصبح نجمة حرب الخليج وأسطورة بوش لتكتمل حدوثثها بارتداء الحجاب السياسي بعد نجاح قناة المنار اللبنانية في سرقة مشاهدي الجزيرة
وكان ارتدائها الحجاب الاستعراضي لعبة السياسة الدولية حيث اهتم العلماء بارتدائها وتناسوا الحرب السرية للمحجبات في السياسة الاميريكية
لتتحول خديجة بن قنة إلى أول مسلمة في العالم العربي بعد فتح بيغداد
ويمسي حديث الناس حجاب خديجة وليس لعبة بن قنة
وتتحول الأنظار من تحرير العراق إلى إسلام خديجة فأمست زعيمة القنوات الفضائية وتحصلت على جوائز مالية من شركات الحجاب الا سلامي مقابل القضاء على كساد اللباس الإسلامي في الأسواق للإسلامية
وجاءت الصراعات الداخلية لقناة الجزيرة لتنتقل شبكة الجزيرة من حرب أمريكا إلى حروب أمراء قطر على أطفال الجزيرة لتعلن الصحف الجزائرية اعلان تعيين خديجة بن قنة مديرة قناة الجزيرة
ليتبين بعد استفتاء الجزيرة الالكتروني و إحداث الجزائرالسوداء أن صحافيي الجزائر في الجزيرة عبيد الأمراء
خاصة بعدما أصبحت فيروز زياني معارضة لأبيها بوعزارة الأمين العام لمبني حكومة بلخادم
فهي ثمثل الشعوب العربية وابيها يمثل الانظمة العربية
وهكذا حققت الجزيرة انتشارها الإعلامي مادامت توظف ابناء التلفزيونات الحكومية ولولا مدرسة تلفزيون اليتيمة الجزائر ما أصبحت الفقيرة الى الله خديجة بن قنة سيدة نساء الخليج
وشاءت الأقدار أن تعلن خديجة بن قنة براءاتها من التلفزيون الجزائري والإذاعة الجزائرية
لتجد نفسها ممثلة للجالية الجزائرية في قطر عشية زيارة بوتفليقة
حيث أعلنت تصريحاتها لمراسلة إذاعة الجزائرامال الزعبي
وقدمت مطالبها السياسية للرئيس الجزائري
مقابل استعدادها للعودة إلى الجزائر
لتنتهي حدوثة الوطنية المزيفة بمجرد مغادرة الرئيس الجزائري قناة قطر الفضائية
وتبقي ذاكرة بلدية الجزائر تحتفظ بشهادة ميلاد خديجة بن قنة وتعلن افتخارها بشيخ العرب بن قنة
الذي اهدي الأراضي الجزائرية للدولة الفرنسية اعترافا بتحرير فرنسا للجزائريين من الاستعمار العثماني .
هل تعلم أن المذيعة سلمي لاتفرق بين الموقع الالكتروني والبريد الالكتروني حيث طلبت عبر الإشهار الإعلاني لحصة منبر المواطن التي أصبحت تحت رعاية والي قسنطينة وليس الدولة الجزائرية
بالاتصال بالبريد الالكتروني
www.radio_constantine .dz
علما إن لإذاعة قسنطينة موقعان الكترونيان احدها يضم تاريخ إذاعة سيرتا وثانيهما يضم صور مدينة قسنطينة قسنطينة لا صور إذاعتها ويضم البريد الالكتروني لكافة أقسام إذاعة قسنطينة من التهاني إلى الأخبار فالتقنية فالإدارة
ومن الغرائب أن معظم المذيعين والمنتجين يفضلون استخدام بريدهم الالكتروني في التواصل الإعلامي
ويرفضون البريد الالكتروني لإذاعة قسنطينة
وللذكر فان حصة منتدى الإذاعة للصحفية حياة بوزيدي أصبح لها بريد الالكتروني مستقل وشخصي
ويتمثل في
Forum_radio17@yahoo.fr
وهنا يكمن التناقض بين دعوة سلمي ومنتدى بوزيدي
علما ان الاستخدام المجاني لشبكة الانترنيت في الإذاعات المحلية لم يحقق أهدافه الإنسانية حيث يفضل المنشطين الدردشة على الإبداع الإذاعي
بينما يستغلون الصحافيين الانترنيت سبيلا للهجرة الإعلامية وبأموال الدولة الجزائرية التي وضعت الانترنيت مجانا لقاعات التحرير فأصبح أداة للحراقة الإعلامية .
بقلم نورالدين بوكعباش
ويسألونك عن خديجة بن قنة بقلم نورالدين بوكعباش
أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش
أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش
لأول مرة تقدم مقدمة الأخبار لإذاعة الجزائر حسيبة كشرود شكرها لمخرجة الأخبار أسماء
علما أن فسم الأخبار لإذاعة الجزائر يحتفظ بذكريات الصحفية المبتدئة خديجة بن قنة التي انطلقت من بث المواجز الإخبارية ليلا ومساءا وصباحا ثم انتقلت إلى تقديم نشرات الأخبار الرسمية فإنجاز التحقيقات الإذاعية ونقل الأحداث الوطنية وطبعا دون نسيان تقديمها لنشرة الأخبار الجهوية
وشاءت الصدف أن تنظم التلفزة الجزائرية مسابقة لتوظيف مقدمات الأخبار لتدخل الصحفية القصيرة القامة خديجة بن قنة عالم التلفزيون بعد نجاح وساطتها المالية والعائلية خاصة وصور جدها بن قنة مازالت تزيين أرشيف التاريخ الفرنسي كما ان عائلة بن قنة يضرب بها المثل الشعبي
ولقد منحت السلطات الفرنسية الأراضي لعائلة بن قنة جراء مساعدتها على إقناع السكان الجزائرين بان فرنسا حررت الجزائريين من الاستعمار العثماني
وهكذا فبعدما كان بن قنة شيخ العرب هاهي خديجة بن قنة شيخة الخليج
بعدما انتقلت من نزل الصحافيين الى اوروبا هروبا من الارهاب
بعد اغتيال صديقتها رشيدة حمادي
وبينما استقبل جثمان رشيدة حمادي واختها الإدارية بالتلفزيون كانت دموع خديجة تدفعها للهجرة السياسية
لتستقر في إذاعة سويسرا
وتعلن بداية اتصالاتها بقناة الجزيرة التي رفض تأسيسها في الجزائر لتستقر في قطر
حيث انتقلت خديجة بن قنة من إذاعة سويسرا إلى قناة الجزيرة بينما كانت الجزيرة غارقة في إشعال الفتنة الجزائرية لتحطم أسطورة قناة الامبيسي
كانت خديجة بن قنة تدخل قناة الجزيرة لتتعامل مع النبأ الجزائري كأنه نكرة تاريخية
وجاءت الانتخابات الجزائرية لتنتقل خديجة بن قنة الى الجزائر كمراسلة صحفية
لتستغل تواجدها الإعلامي لتنتقل رفقة مراسل الجزيرة بفرنسا إلى مدينة قسنطينة حيث طافت بجسور قسنطينة وانتقلت إلى مسرح قسنطينة حيث دخلت خلسة ولم يكتشف شخصها احد ثم عادت أدراجها
إلى عاصمة الجزيرة
لتصبح نجمة حرب الخليج وأسطورة بوش لتكتمل حدوثثها بارتداء الحجاب السياسي بعد نجاح قناة المنار اللبنانية في سرقة مشاهدي الجزيرة
وكان ارتدائها الحجاب الاستعراضي لعبة السياسة الدولية حيث اهتم العلماء بارتدائها وتناسوا الحرب السرية للمحجبات في السياسة الاميريكية
لتتحول خديجة بن قنة إلى أول مسلمة في العالم العربي بعد فتح بيغداد
ويمسي حديث الناس حجاب خديجة وليس لعبة بن قنة
وتتحول الأنظار من تحرير العراق إلى إسلام خديجة فأمست زعيمة القنوات الفضائية وتحصلت على جوائز مالية من شركات الحجاب الا سلامي مقابل القضاء على كساد اللباس الإسلامي في الأسواق للإسلامية
وجاءت الصراعات الداخلية لقناة الجزيرة لتنتقل شبكة الجزيرة من حرب أمريكا إلى حروب أمراء قطر على أطفال الجزيرة لتعلن الصحف الجزائرية اعلان تعيين خديجة بن قنة مديرة قناة الجزيرة
ليتبين بعد استفتاء الجزيرة الالكتروني و إحداث الجزائرالسوداء أن صحافيي الجزائر في الجزيرة عبيد الأمراء
خاصة بعدما أصبحت فيروز زياني معارضة لأبيها بوعزارة الأمين العام لمبني حكومة بلخادم
فهي ثمثل الشعوب العربية وابيها يمثل الانظمة العربية
وهكذا حققت الجزيرة انتشارها الإعلامي مادامت توظف ابناء التلفزيونات الحكومية ولولا مدرسة تلفزيون اليتيمة الجزائر ما أصبحت الفقيرة الى الله خديجة بن قنة سيدة نساء الخليج
وشاءت الأقدار أن تعلن خديجة بن قنة براءاتها من التلفزيون الجزائري والإذاعة الجزائرية
لتجد نفسها ممثلة للجالية الجزائرية في قطر عشية زيارة بوتفليقة
حيث أعلنت تصريحاتها لمراسلة إذاعة الجزائرامال الزعبي
وقدمت مطالبها السياسية للرئيس الجزائري
مقابل استعدادها للعودة إلى الجزائر
لتنتهي حدوثة الوطنية المزيفة بمجرد مغادرة الرئيس الجزائري قناة قطر الفضائية
وتبقي ذاكرة بلدية الجزائر تحتفظ بشهادة ميلاد خديجة بن قنة وتعلن افتخارها بشيخ العرب بن قنة
الذي اهدي الأراضي الجزائرية للدولة الفرنسية اعترافا بتحرير فرنسا للجزائريين من الاستعمار العثماني .
هل تعلم أن المذيعة سلمي لاتفرق بين الموقع الالكتروني والبريد الالكتروني حيث طلبت عبر الإشهار الإعلاني لحصة منبر المواطن التي أصبحت تحت رعاية والي قسنطينة وليس الدولة الجزائرية
بالاتصال بالبريد الالكتروني
http://www.radio_constantine/ .dz
علما إن لإذاعة قسنطينة موقعان الكترونيان احدها يضم تاريخ إذاعة سيرتا وثانيهما يضم صور مدينة قسنطينة قسنطينة لا صور إذاعتها ويضم البريد الالكتروني لكافة أقسام إذاعة قسنطينة من التهاني إلى الأخبار فالتقنية فالإدارة
ومن الغرائب أن معظم المذيعين والمنتجين يفضلون استخدام بريدهم الالكتروني في التواصل الإعلامي
ويرفضون البريد الالكتروني لإذاعة قسنطينة
وللذكر فان حصة منتدى الإذاعة للصحفية حياة بوزيدي أصبح لها بريد الالكتروني مستقل وشخصي
ويتمثل في
Forum_radio17@yahoo.fr
وهنا يكمن التناقض بين دعوة سلمي ومنتدى بوزيدي
علما ان الاستخدام المجاني لشبكة الانترنيت في الإذاعات المحلية لم يحقق أهدافه الإنسانية حيث يفضل المنشطين الدردشة على الإبداع الإذاعي
بينما يستغلون الصحافيين الانترنيت سبيلا للهجرة الإعلامية وبأموال الدولة الجزائرية التي وضعت الانترنيت مجانا لقاعات التحرير فأصبح أداة للحراقة الإعلامية .
بقلم نورالدين بوكعباش
أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش
لأول مرة تقدم مقدمة الأخبار لإذاعة الجزائر حسيبة كشرود شكرها لمخرجة الأخبار أسماء
علما أن فسم الأخبار لإذاعة الجزائر يحتفظ بذكريات الصحفية المبتدئة خديجة بن قنة التي انطلقت من بث المواجز الإخبارية ليلا ومساءا وصباحا ثم انتقلت إلى تقديم نشرات الأخبار الرسمية فإنجاز التحقيقات الإذاعية ونقل الأحداث الوطنية وطبعا دون نسيان تقديمها لنشرة الأخبار الجهوية
وشاءت الصدف أن تنظم التلفزة الجزائرية مسابقة لتوظيف مقدمات الأخبار لتدخل الصحفية القصيرة القامة خديجة بن قنة عالم التلفزيون بعد نجاح وساطتها المالية والعائلية خاصة وصور جدها بن قنة مازالت تزيين أرشيف التاريخ الفرنسي كما ان عائلة بن قنة يضرب بها المثل الشعبي
ولقد منحت السلطات الفرنسية الأراضي لعائلة بن قنة جراء مساعدتها على إقناع السكان الجزائرين بان فرنسا حررت الجزائريين من الاستعمار العثماني
وهكذا فبعدما كان بن قنة شيخ العرب هاهي خديجة بن قنة شيخة الخليج
بعدما انتقلت من نزل الصحافيين الى اوروبا هروبا من الارهاب
بعد اغتيال صديقتها رشيدة حمادي
وبينما استقبل جثمان رشيدة حمادي واختها الإدارية بالتلفزيون كانت دموع خديجة تدفعها للهجرة السياسية
لتستقر في إذاعة سويسرا
وتعلن بداية اتصالاتها بقناة الجزيرة التي رفض تأسيسها في الجزائر لتستقر في قطر
حيث انتقلت خديجة بن قنة من إذاعة سويسرا إلى قناة الجزيرة بينما كانت الجزيرة غارقة في إشعال الفتنة الجزائرية لتحطم أسطورة قناة الامبيسي
كانت خديجة بن قنة تدخل قناة الجزيرة لتتعامل مع النبأ الجزائري كأنه نكرة تاريخية
وجاءت الانتخابات الجزائرية لتنتقل خديجة بن قنة الى الجزائر كمراسلة صحفية
لتستغل تواجدها الإعلامي لتنتقل رفقة مراسل الجزيرة بفرنسا إلى مدينة قسنطينة حيث طافت بجسور قسنطينة وانتقلت إلى مسرح قسنطينة حيث دخلت خلسة ولم يكتشف شخصها احد ثم عادت أدراجها
إلى عاصمة الجزيرة
لتصبح نجمة حرب الخليج وأسطورة بوش لتكتمل حدوثثها بارتداء الحجاب السياسي بعد نجاح قناة المنار اللبنانية في سرقة مشاهدي الجزيرة
وكان ارتدائها الحجاب الاستعراضي لعبة السياسة الدولية حيث اهتم العلماء بارتدائها وتناسوا الحرب السرية للمحجبات في السياسة الاميريكية
لتتحول خديجة بن قنة إلى أول مسلمة في العالم العربي بعد فتح بيغداد
ويمسي حديث الناس حجاب خديجة وليس لعبة بن قنة
وتتحول الأنظار من تحرير العراق إلى إسلام خديجة فأمست زعيمة القنوات الفضائية وتحصلت على جوائز مالية من شركات الحجاب الا سلامي مقابل القضاء على كساد اللباس الإسلامي في الأسواق للإسلامية
وجاءت الصراعات الداخلية لقناة الجزيرة لتنتقل شبكة الجزيرة من حرب أمريكا إلى حروب أمراء قطر على أطفال الجزيرة لتعلن الصحف الجزائرية اعلان تعيين خديجة بن قنة مديرة قناة الجزيرة
ليتبين بعد استفتاء الجزيرة الالكتروني و إحداث الجزائرالسوداء أن صحافيي الجزائر في الجزيرة عبيد الأمراء
خاصة بعدما أصبحت فيروز زياني معارضة لأبيها بوعزارة الأمين العام لمبني حكومة بلخادم
فهي ثمثل الشعوب العربية وابيها يمثل الانظمة العربية
وهكذا حققت الجزيرة انتشارها الإعلامي مادامت توظف ابناء التلفزيونات الحكومية ولولا مدرسة تلفزيون اليتيمة الجزائر ما أصبحت الفقيرة الى الله خديجة بن قنة سيدة نساء الخليج
وشاءت الأقدار أن تعلن خديجة بن قنة براءاتها من التلفزيون الجزائري والإذاعة الجزائرية
لتجد نفسها ممثلة للجالية الجزائرية في قطر عشية زيارة بوتفليقة
حيث أعلنت تصريحاتها لمراسلة إذاعة الجزائرامال الزعبي
وقدمت مطالبها السياسية للرئيس الجزائري
مقابل استعدادها للعودة إلى الجزائر
لتنتهي حدوثة الوطنية المزيفة بمجرد مغادرة الرئيس الجزائري قناة قطر الفضائية
وتبقي ذاكرة بلدية الجزائر تحتفظ بشهادة ميلاد خديجة بن قنة وتعلن افتخارها بشيخ العرب بن قنة
الذي اهدي الأراضي الجزائرية للدولة الفرنسية اعترافا بتحرير فرنسا للجزائريين من الاستعمار العثماني .
بقلم نورالدين بوكعباش
هل تعلم أن المذيعة سلمي لاتفرق بين الموقع الالكتروني والبريد الالكتروني حيث طلبت عبر الإشهار الإعلاني لحصة منبر المواطن التي أصبحت تحت رعاية والي قسنطينة وليس الدولة الجزائرية
بالاتصال بالبريد الالكتروني
http://www.radio_constantine/ .dz
علما إن لإذاعة قسنطينة موقعان الكترونيان احدها يضم تاريخ إذاعة سيرتا وثانيهما يضم صور مدينة قسنطينة قسنطينة لا صور إذاعتها ويضم البريد الالكتروني لكافة أقسام إذاعة قسنطينة من التهاني إلى الأخبار فالتقنية فالإدارة
ومن الغرائب أن معظم المذيعين والمنتجين يفضلون استخدام بريدهم الالكتروني في التواصل الإعلامي
ويرفضون البريد الالكتروني لإذاعة قسنطينة
وللذكر فان حصة منتدى الإذاعة للصحفية حياة بوزيدي أصبح لها بريد الالكتروني مستقل وشخصي
ويتمثل في
Forum_radio17@yahoo.fr
وهنا يكمن التناقض بين دعوة سلمي ومنتدى بوزيدي
علما ان الاستخدام المجاني لشبكة الانترنيت في الإذاعات المحلية لم يحقق أهدافه الإنسانية حيث يفضل المنشطين الدردشة على الإبداع الإذاعي
بينما يستغلون الصحافيين الانترنيت سبيلا للهجرة الإعلامية وبأموال الدولة الجزائرية التي وضعت الانترنيت مجانا لقاعات التحرير فأصبح أداة للحراقة الإعلامية .
بقلم نورالدين بوكعباش
الجمعة، مايو 9
الأسئلة المفتوحة الى منتدى بوزيدي
سيدتي الفاضلة
بعد التحية والسلام
إن إشكالية منتداكم الأسبوعي تطرح قضية خطيرة ثثمثل في انتهاك حقوق الإنسان من طرف الإدارة
ابتدءا من الحراس وانتهاء بزعماء القرار الإداري
وهنا أقف لأطرح إمامك الأسئلة التالية
السؤال الأول ماراي ضيفكم في حارس إداري يمنع مواطن من حضور نشاط مند سنة ونصف /جانفي 2007-ماي
2008وعندما حاول المواطن البسيط معرفة السبب يجد نفسه ممنوع من استفسار حول أسباب طرده الغير القانوني
من طرف هيئة إدارة النشاط الثقافي وللعلم فان مبرر طرد الحارس لمواطن يعود لقرار شفوي من من طرف المدير المقال إلى ولاية اخري وبتزكية من مسير النشاط الثقافي الأسبوعي وهنا نطرح السؤال
هل يجوز لإدارة إصدار تعليمة ضد مواطن لمنعه من حضور النشاط الثقافي علما انه ليس موظفا في الإدارة ولا يملك سوي حقوق المواطنة وان النشاط الثقافي مفتوح أمام الجمهوروبعبارة "حضوركم يشرفنا ""يسرنا ان ندعوكم لحضور "
السؤال الثاني ما رأي ضيفكم في شراء مواطن لشهادة ميلاده الأصلية ب400دج علما أن
هناك من وضع طلب شهادة ميلاده وسئم الحصول عليها فاضطر للتلاعب الإداري بشراء موظفي البلدية .
السؤال الثالث ماراي ضيفكم أن المؤسسات الإدارية أصبح عدد حراسها أكثر من عدد عمالها مما جعل العمل البيروقراطي صناعة جزائرية
السؤال الرابع ماراي صيفكم في ان الإدارة الجزائرية متخلفة عن المجتمع بآلاف السنين
السؤال الخامس ما راي صيفكم في سيطرة إدارة الحراس على إدارة الإداريين قرار ومواقف وسلوكات ونخشى أن تتحول سلطة الحراس إلى طوائف سياسية تنجب الفتنة الإدارية الكبرى
وشكرا
من المواطن نورالدين بو كعباش
قسنطينة