شهادة تكريم
يسر المثقف الجزائري " نورالدين بوكعباش "
أن يمنح هذه الشهادة التكريمية للصحفية الجزائرية
"سامية قاسمي "
تشجيعا لحصتها الأسبوعية "من الأعماق "واعترافا بقدراتها الإعلامية الراقية وشجاعتها الصحفية في الدفاع عن المعذبين في الأراضي القسنطينية عبر انفعالاتها الحماسية الصادقة وأحاسيسها الإنسانية العاطفية ونبرات حسرتها الصوتية على ضياع الريف القسنطيني بين عصافير الأحلام المثالية واحتراما لصراحتها الإذاعية وصوتها الإذاعي الذهبي وتكريما لنساء الصحافة الإذاعية في الارتقاء بالعمل الصحفي
إلى الوعي الإنساني الصادق في أروقة الإذاعة الجزائرية وضفاف إذاعة قسنطينة تحياتي الخالصة
لصحفية المواطنين الأحرار
وفقك الله
الإمضاء
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
يسر المثقف الجزائري " نورالدين بوكعباش "
أن يمنح هذه الشهادة التكريمية للصحفية الجزائرية
"سامية قاسمي "
تشجيعا لحصتها الأسبوعية "من الأعماق "واعترافا بقدراتها الإعلامية الراقية وشجاعتها الصحفية في الدفاع عن المعذبين في الأراضي القسنطينية عبر انفعالاتها الحماسية الصادقة وأحاسيسها الإنسانية العاطفية ونبرات حسرتها الصوتية على ضياع الريف القسنطيني بين عصافير الأحلام المثالية واحتراما لصراحتها الإذاعية وصوتها الإذاعي الذهبي وتكريما لنساء الصحافة الإذاعية في الارتقاء بالعمل الصحفي
إلى الوعي الإنساني الصادق في أروقة الإذاعة الجزائرية وضفاف إذاعة قسنطينة تحياتي الخالصة
لصحفية المواطنين الأحرار
وفقك الله
الإمضاء
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 19ماي
2008
شهادة تكريم
يسر المثقف الجزائري " نورالدين بوكعباش "
أن يمنح هذه الشهادة التكريمية للصحفية الجزائرية
"سامية قاسمي "
تشجيعا لحصتها الأسبوعية "من الأعماق "واعترافا بقدراتها الإعلامية الراقية وشجاعتها الصحفية في الدفاع عن المعذبين في الأراضي القسنطينية عبر انفعالاتها الحماسية الصادقة وأحاسيسها الإنسانية العاطفية ونبرات حسرتها الصوتية على ضياع الريف القسنطيني بين عصافير الأحلام المثالية واحتراما لصراحتها الإذاعية وصوتها الإذاعي الذهبي وتكريما لنساء الصحافة الإذاعية في الارتقاء بالعمل الصحفي إلى الوعي الإنساني الصادق في أروقة الإذاعة الجزائرية وضفاف إذاعة قسنطينة الجهوية
تحياتي الخالصة
لصحفية المواطنين الأحرار
وفقك الله
الإمضاء
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
يسر المثقف الجزائري " نورالدين بوكعباش "
أن يمنح هذه الشهادة التكريمية للصحفية الجزائرية
"سامية قاسمي "
تشجيعا لحصتها الأسبوعية "من الأعماق "واعترافا بقدراتها الإعلامية الراقية وشجاعتها الصحفية في الدفاع عن المعذبين في الأراضي القسنطينية عبر انفعالاتها الحماسية الصادقة وأحاسيسها الإنسانية العاطفية ونبرات حسرتها الصوتية على ضياع الريف القسنطيني بين عصافير الأحلام المثالية واحتراما لصراحتها الإذاعية وصوتها الإذاعي الذهبي وتكريما لنساء الصحافة الإذاعية في الارتقاء بالعمل الصحفي إلى الوعي الإنساني الصادق في أروقة الإذاعة الجزائرية وضفاف إذاعة قسنطينة الجهوية
تحياتي الخالصة
لصحفية المواطنين الأحرار
وفقك الله
الإمضاء
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 19ماي2008
تحية من الأعماق
أن تقف عاجزا عن التعبير أمام صحفية جزائرية فضلت أعماق المجتمع على قشور المسيرين لتكتشف عيوب مجتمع ريفي يعيش بين حفر التاريخ الجزائري المجهول على أمل إنقاذه من مفاتن النسيان الاجتماعي وسط الدروب الوعرة فتلك عظمة الأفكار الحية للصحفية سامية قاسمي التي جعلت الميكروفون صوتا للمواطن و الحسرة أغنية الحائر و الدموع بصمة الغاضب و الأعماق ضمير الغائب لتبدع "من أعماق الشعوب "بعيدا عن حطب الخطاب السياسي وخشب الحملة الانتخابية لتكتشف أننا شعب بلا بادية وبدو بلا غنيمة وشاءت الصدف أن أعايش إذاعة قسنطينة تاريخيا فما وجدت صحفية اخترقت الصمت الإعلامي لتعلن تحريرها لسكان البوادي القسنطينية ماعدا المحققة الصحفية سامية قاسمي عبر بصماتها الإذاعية التي جعلتها مناضلة اجتماعية تبحث عن المد اشر المجهولة والأصوات المنسية لتهديها ميكروفونها الذهبي لتعبر عن أحاسيس بؤساء الأراضي القسنطينية الذين مازالوا يحلمون بحافلة صغيرة وطريق عادية ومدرسة بسيطة ومزرعة فلاحية وصحيفة يومية وعروس جزائرية لاثباث انتسابهم الجغرافي للأمصار الجزائرية التي جعلت مدنها الكبرى أرياف صغري بامتياز وشاءت الصدف أن يأتي الصوت الصحفي سامية قاسمي ليكتشف أن الصحافة مهنة الحقيقة الضائعة في لسان المسيرين الذين فضلوا لغة الأحلام عن حقيقة الأماني فأضاعوا الحقيقة بين ظلام التفاسير الكاذبة وبعيدا عن الحقائق المنسية فان استبشار أهالي مصطفي بن بولعيد بحضور الصحفية قاسمي بين عشيرتهم منذ ثلاثين سنة اعترافا عن ضياع العمل الجواري لإذاعة قسنطينة ماضيا و اكتشاف عن غياب المتاعب في ضمير صحافة الكراسي الشاغرة التي تبحث عن الخبر الجاهز ولا تبحث عن المواطن الغائب وإذ أقف مفتخرا بحصة "من الأعماق " بعد ثلاثين سنة من بداية بث إذاعة قسنطينة فلان صدمة مواطن بن بولعيد جعلتني مندهشا من مدينة تعيش على أحلامها وتموت باغتيال مثقفيها وتتناسى أن سكان بواديها يموتون في أعماقهم بآلاف الطعنات ومئات الماسي لكن لا حياة لمن تنادي خاصة والصوت الاجتماعي للصحفية سامية قاسمي يجعلك مستمعا شريكا في الوعي الاجتماعي باحثا عن الأعماق الاجتماعية المجهولة في ذكريات الأرياف الجزائرية التي دفعت ضريبة أخطاء التجارة السياسية ماضيا وحاضرا وحالما بمستقبل إعلامي زاهر للصحفية سامية قاسمي التي اثبثث أن العمل الجواري يصنعه الباحث عن الحقيقة لا النائم وسط الحقيقة ولولا صرخة معذبي أرياف قسنطينة ما علمنا أن ولايتنا متخلفة عن بواديها بثلاثة قرون مادامت أعماق ماساتهم الاجتماعية تتجاوز عروش مسيرينا وشتان بين صحفية تخترق الجبال بميكرفونها الالكتروني وإذاعة تنتظر الخبر الرسمي بهيكلها العمراني خاصة والعمل الصحفي يصنعه المواطن البسيط ويبدعه الصحافي ويستفيد منه المفكر الاستراتجي وإنني أري بشائر صحوة إخبارية عبر الصوت الإنساني للصحفية سامية قاسمي التي نقلت إذاعة قسنطينة من انتظار المستقبل المجهول إلى البحث في الخبر المعلوم مادامت تحمل قلما إبداعيا ولسان أدبيا وصوتا إنسانيا وميكروفونا اجتماعيا يبحث عن الذاكرة المنسية في الصحافة الإذاعية الجزائرية وختاما إنني وضعت أقلامي لأكتب حكمة خالدة للصحفية الرائدة فوجدت نفسي كاتبا سياسيا من الأعماق وصدق القائل "كلما ادخل مدينة أتذكر أعماق جسور قسنطينة وأصوات سامية قاسمي " وشكرا من الأعماق يا سامية قاسمي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20ماي2008
الساعة الواحدة وخمسين دقيقة ليلا
ملاحظة /لقد كنت اعتقد أن المذيعة شاهيناز بنبرات صوتها مبدعة حصة من الأعماق في أعدادها الأولي حتى أنني كنت أعطل أشغالي لاستمع مقارنا بين صوت شاهيناز ونبرات سامية باحثا في الصوت الحقيقي لحصة من الأعماق خاصة وطريقة مخارج الحروف متشابهة بين صوت المذيعة شاهيناز ودهشة الصحفية قاسمي مما يجعل المستمع مفتخرا بالصوتين الإذاعيين باعتراف مثقفي قسنطينة علما أنني أمسيت افرق بين الصوتين منذ تزامن فترة المذيعة شاهيناز مع موجز الصحفية سامية أيام الأبواب المفتوحة على الاتصال بقصر الثقافة ونفس الظاهرة الصوتية تنطبق على تعابير الحروف لاصوات المذيعتان سلمي بوعكاز وفلة وهنا أقف مندهشا بافتخار أمام الأصوات الإذاعية الصحفية القوية بحبالها الصوتية أمثال الهام بن حملات . جليلة حنديس وصوفيا رمضاني وطبعا دون نسيان عميدة صحافيات إذاعة قسنطينة حياة بوزيدي وعميدة المذيعات الجزائريات نادية شوف خاصة وأصواتهم الصحفية ذاكرة قسنطينة التاريخية من الأعماق .وشكرا نورالدين بوكعباش
أن تقف عاجزا عن التعبير أمام صحفية جزائرية فضلت أعماق المجتمع على قشور المسيرين لتكتشف عيوب مجتمع ريفي يعيش بين حفر التاريخ الجزائري المجهول على أمل إنقاذه من مفاتن النسيان الاجتماعي وسط الدروب الوعرة فتلك عظمة الأفكار الحية للصحفية سامية قاسمي التي جعلت الميكروفون صوتا للمواطن و الحسرة أغنية الحائر و الدموع بصمة الغاضب و الأعماق ضمير الغائب لتبدع "من أعماق الشعوب "بعيدا عن حطب الخطاب السياسي وخشب الحملة الانتخابية لتكتشف أننا شعب بلا بادية وبدو بلا غنيمة وشاءت الصدف أن أعايش إذاعة قسنطينة تاريخيا فما وجدت صحفية اخترقت الصمت الإعلامي لتعلن تحريرها لسكان البوادي القسنطينية ماعدا المحققة الصحفية سامية قاسمي عبر بصماتها الإذاعية التي جعلتها مناضلة اجتماعية تبحث عن المد اشر المجهولة والأصوات المنسية لتهديها ميكروفونها الذهبي لتعبر عن أحاسيس بؤساء الأراضي القسنطينية الذين مازالوا يحلمون بحافلة صغيرة وطريق عادية ومدرسة بسيطة ومزرعة فلاحية وصحيفة يومية وعروس جزائرية لاثباث انتسابهم الجغرافي للأمصار الجزائرية التي جعلت مدنها الكبرى أرياف صغري بامتياز وشاءت الصدف أن يأتي الصوت الصحفي سامية قاسمي ليكتشف أن الصحافة مهنة الحقيقة الضائعة في لسان المسيرين الذين فضلوا لغة الأحلام عن حقيقة الأماني فأضاعوا الحقيقة بين ظلام التفاسير الكاذبة وبعيدا عن الحقائق المنسية فان استبشار أهالي مصطفي بن بولعيد بحضور الصحفية قاسمي بين عشيرتهم منذ ثلاثين سنة اعترافا عن ضياع العمل الجواري لإذاعة قسنطينة ماضيا و اكتشاف عن غياب المتاعب في ضمير صحافة الكراسي الشاغرة التي تبحث عن الخبر الجاهز ولا تبحث عن المواطن الغائب وإذ أقف مفتخرا بحصة "من الأعماق " بعد ثلاثين سنة من بداية بث إذاعة قسنطينة فلان صدمة مواطن بن بولعيد جعلتني مندهشا من مدينة تعيش على أحلامها وتموت باغتيال مثقفيها وتتناسى أن سكان بواديها يموتون في أعماقهم بآلاف الطعنات ومئات الماسي لكن لا حياة لمن تنادي خاصة والصوت الاجتماعي للصحفية سامية قاسمي يجعلك مستمعا شريكا في الوعي الاجتماعي باحثا عن الأعماق الاجتماعية المجهولة في ذكريات الأرياف الجزائرية التي دفعت ضريبة أخطاء التجارة السياسية ماضيا وحاضرا وحالما بمستقبل إعلامي زاهر للصحفية سامية قاسمي التي اثبثث أن العمل الجواري يصنعه الباحث عن الحقيقة لا النائم وسط الحقيقة ولولا صرخة معذبي أرياف قسنطينة ما علمنا أن ولايتنا متخلفة عن بواديها بثلاثة قرون مادامت أعماق ماساتهم الاجتماعية تتجاوز عروش مسيرينا وشتان بين صحفية تخترق الجبال بميكرفونها الالكتروني وإذاعة تنتظر الخبر الرسمي بهيكلها العمراني خاصة والعمل الصحفي يصنعه المواطن البسيط ويبدعه الصحافي ويستفيد منه المفكر الاستراتجي وإنني أري بشائر صحوة إخبارية عبر الصوت الإنساني للصحفية سامية قاسمي التي نقلت إذاعة قسنطينة من انتظار المستقبل المجهول إلى البحث في الخبر المعلوم مادامت تحمل قلما إبداعيا ولسان أدبيا وصوتا إنسانيا وميكروفونا اجتماعيا يبحث عن الذاكرة المنسية في الصحافة الإذاعية الجزائرية وختاما إنني وضعت أقلامي لأكتب حكمة خالدة للصحفية الرائدة فوجدت نفسي كاتبا سياسيا من الأعماق وصدق القائل "كلما ادخل مدينة أتذكر أعماق جسور قسنطينة وأصوات سامية قاسمي " وشكرا من الأعماق يا سامية قاسمي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20ماي2008
الساعة الواحدة وخمسين دقيقة ليلا
ملاحظة /لقد كنت اعتقد أن المذيعة شاهيناز بنبرات صوتها مبدعة حصة من الأعماق في أعدادها الأولي حتى أنني كنت أعطل أشغالي لاستمع مقارنا بين صوت شاهيناز ونبرات سامية باحثا في الصوت الحقيقي لحصة من الأعماق خاصة وطريقة مخارج الحروف متشابهة بين صوت المذيعة شاهيناز ودهشة الصحفية قاسمي مما يجعل المستمع مفتخرا بالصوتين الإذاعيين باعتراف مثقفي قسنطينة علما أنني أمسيت افرق بين الصوتين منذ تزامن فترة المذيعة شاهيناز مع موجز الصحفية سامية أيام الأبواب المفتوحة على الاتصال بقصر الثقافة ونفس الظاهرة الصوتية تنطبق على تعابير الحروف لاصوات المذيعتان سلمي بوعكاز وفلة وهنا أقف مندهشا بافتخار أمام الأصوات الإذاعية الصحفية القوية بحبالها الصوتية أمثال الهام بن حملات . جليلة حنديس وصوفيا رمضاني وطبعا دون نسيان عميدة صحافيات إذاعة قسنطينة حياة بوزيدي وعميدة المذيعات الجزائريات نادية شوف خاصة وأصواتهم الصحفية ذاكرة قسنطينة التاريخية من الأعماق .وشكرا نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق