الأربعاء، مايو 14

اقرؤا تعليق الصحافي مفيد على مقالتي لتعلموا مستوي الصحافة المحلية


عارنا في الصحافة الجزائرية ...... نور الدين بوكعباش
القراءات 37

قسنطينة في 16فيفري 2008 رسالة مفتوحة إلى المثقف حميدة العياشي سيدي الصحفي المحترم بعد التحية والسلام هاهي الصحافة الجزائرية تغرق في ماسي سياسييها فبعدما كانت قبلة القراء المهمشين هاهي أصبحت ترفض شكاوى المواطنين بل وتستغلها عبر مكاتبها الجهوية للتقرب إلى الولاة و الحصول على الريوع التجارية وبينما تضيع حقوق المواطن الجزائري بين إمبراطوريات الولاة الجدد وصمت الصحافيين الجزائريين عن فضائح التبذير الاقتصادي لأموال الريع البترولي التي سوف تقف الأفكار الجزائرية متحسرة على ضياعها الخرافي في المشاريع العملاقة و الأحلام الخرافية لمسيرينا الدين جعلوا شعار العهدة الثالثة سبيلا للمتاجرة بكرامة رئيسهم مادام رئيسهم سجل تجاري لشراء مصالحهم ووسط الضباب السياسي الجزائري الذي ترسمه غيوم الإستراتجية الاميريكية في الصحاري الجزائرية تأتي فضيحة الصحافة الجزائرية التي فضلت توظيف عديمي المستوي وأبناء الأسرة الثورية المزيفة في مقرتها الصحفية مقابل طردها لخريجي معهد الإعلام والاتصال وكان الصحافي الحقيقي عار في المكاتب الصحفية الجزائرية وإنني احتفظ بأسماء لمناضلات في حزب جبهة التحرير أمسينا صحافيات بالنضال الحزبي والشهادات الصحفية المزورة كما أتذكر أسماء أدبية كتبت حرفا فدخلت عالم الصحافة والتلفزة الجزائرية عبر القصيدة الشعرية الفقيرة أدبيا كما لا انسي أن خريجي معاهد البيولوجيا ومتخرجين معاهد التكوين المهني أضحوا يستهزئون بطلبة الإعلام والاتصال مادامت مهنة الصحافي يمارسها من لا يدرك رسالتها وأما أخر فضائحها فلقد علمت أن صحيفة جزائرية في الشرق الجزائري استعانت بالمتقاعدين الكهول ووضعتهم أمام اختبار القبول بل وجعلتهم يتقاضون أجور تشغيل الشباب ماداموا قادرين على العمل الصحفي في شيخوختهم خاصة وحركاتهم البطيئة و كتابتهم الحكيمة تذكرك بصحافة البؤساء وعلى الضفة الاخري توضع العراقيل أمام خريجي معهد الإعلام والاتصال من صحافيي المستقبل الدين فضلوا الحرقة البحرية والانتحار الاجتماعي بعدما همشتهم المؤسسات الإعلامية الرسمية و المتاجر الإعلامية المستقلة و لقد وقفت مندهشا من إعلانكم حول بحثكم عن صحافيين من الشرق الجزائري دون ذكر ليسانس علوم الإعلام والاتصال وكان طلبة الإعلام والاتصال خطر على المؤسسات الإعلامية الجزائرية و في انتظار تطهير الصحافة الجزائرية من الصحافيين المزيفين وأصحاب العناوين التجارية تبقي الصحافة الجزائرية ضحية اللعبة السياسية التي تفضل عديمي الشهادات على الكفاءات الجامعية واني انتظر صحوة جزائرية من صحيفتكم لانقاد مهنة الصحافة من الدخلاء و الانتهازيين وأصحاب الأموال الميتة وختاما صدق القائل " كلما أطالع الصحافة الجزائرية أشم رائحة الصحافيين المزيفين و أتذكر ماسي الصحافيين الحقيقيين المهمشين من ذاكرة تجار الدكاكين الصحفية " ملاحظات: -هل تعلم أن خياطة أصبحت مراسلة صحفية وأمست ممثلة الشعب في المجلسا لولائي بقسنطينة ووضعت نفسها كصحفية رغم أنها لأتملك شهادة صحفي علما أنها رشحت للمنصب على أساس الأقدمية في حزب جبهة التحرير قسنطينة وأرجوكم افتحوا ملف الصحافيين المزيفين كما لا ننسي أصحاب الرابعة الابتدائي الدين أمسوا يسيرون مكاتب الصحافة في دار الصحافة بقسنطينة -هل تعلم أن صديقك الاستاد يزيد بوعنان أرسل لكم عند بداية مشوار صحيفتكم سيرة ذاتية تتضمن انه يحضر رسالة الماجستير لكن الحقيقة عكس دلك بل انه صحافي انتهازي يبحث عن المصالح لا الاحترافية الصحفية -هل تعلم ان الدكاكين الصحفية توظف مراسلين صحفيين بالرشاوى و الاعتداءات الجنسية ضد الفتيات الجزائريات -هل تعلم أن المكاتب الجهوية للصحافة في الديار الجزائرية اصبحت ديار للدعارة الإعلامية ودلك حسبما اعترف به رئيس مكتب صحفي بقسنطينة -هل تعلم أن رؤساء المكاتب الجهوية يتقربون من الولاة مستغلين أسماء عناوينهم الصحفية للمتاجرة الصحفية بينما يقبضون أجورهم من صحفهم ويدعون احتقارهم الإداري -هل تعلم أن المراسلين الصحفيين أسسوا جمعيات وتحصلوا على أموال من الولاة في إطار الإنعاش الاقتصادي كما أن جمعياتهم تنشط يوم عيد الصحافة وتسكت في ليالي أعياد السخافة -هل تعلم أن بعض المراسلين يسترزقون مقالاتهم من مواقع الانترنيت ثم يراسلونها عبر الفاكس وكأنها خبر صحفي -هل تعلم أن بعض العناوين الصحفية تحصلت على أموال من المبايعة السياسية لتمسي عبيد لأسيادها -هل تعلم أن الفساد الإعلامي ظاهرة خطيرة في كوابيس الصحف الجزائرية ولو فتحت الملفات الكبرى لاعلنت الصحف براءتها من صحافييها وأرجوكم القضية خطيرة تحتاج إلى فضيحة إعلامية مادامت سبق صحفي هل تعلم أن الصحف الجزائرية لا تعترف بمصاريف الكهرباء والهاتف بل وتهدد شركة الكهرباء بنشر مقالات قصد التراجع عن دفع مصاريف الكهرباء كما أنها لا تعترف بفواتير الهاتف فهي مازالت تعيش في عهد البايلك فكيف تدعي الاستقلالية ورؤسائها يعتقدون أنفسهم مماليك بلا أقلام -هل تعلم ان مدير الخبر السابق لايتعدي مستواه النهائي وان ابنه يسير شركة توزيع الخبر وهل تعلم ان بعض الصحافيين تجار بامتياز -هل تعلم ان بعض الصحافين متورطين في قضايا المخدرات والجنس لكن الحماية السياسية جعلتهم حمير بامتياز
واليكم تعليق صحافي يدعي مفيد لتعلموا درجة انحطاط لغة الصحافة في الجزائر

تعليقات حول الموضوع شكرا لك لإضافة التعليق .....
2008-05-13
مفيد
هذا الرجل مخبول
إن هذا الأنسان المدعو نورالدين بوكعباش ليس مثقفا وليس كاتبا وإنما هو رجل مريض ومخبول عقليا ومهتز نفسيا بشهادة الأطباء وله شهادة جامعي شكلية تحصل عليها بواسطة العلاقات والمعارف فمستواه لا يوحي على الإطلاق أنه جامعي ، وكل الدلائل الفيزيولوجية علاوة على تقارير الأطباء تبين أنه مريض من أمراض نفسية وعقلي مركبة ميؤوس منها ، ولذلك فهو حاقد على كل شيء يريد الحياة خاصة من الكتاب والمثقفين والناجحين في حياتهم ، ونظرا للاحتقار اليذي يتعرض له والتهميش الذي يعيشه فإنه يوجه سهامه وقذفه إلى كل من يعرفه من مثقف أو كاتب وقد شجعه على ذلك التقارير الطبية التي يتملكها والتي بينت أنه مريض ومرفوع عنه القلم وبالتالي لا يمكن متابعته قضائيا أة إدانته ، وهو ما حدث له بالضبط مع شاعر وصحفي مرموق من الجزائر ، هذا الأخير وبعد أن رفع ضد المخبول بوكعباش دعوى قضائية لأنه رماه بأبشه الصفات وعبارات القذف في كتابات عبر مواقع اليكترونية وبعد مسار طويل من المحاكم تم رفض الملف لأن عائلة بوكعباش تقدمت بملف طبي شامل تبين أنه مريض عقليا وأنه دخل مشتشفى الأمراض العقلية عدة مرات ويتناول الأدوية ويعاني من نفسية مهتزة ومضطربة وهذا الملف متوفر عند الجهات القضائية ، فكيف بكم تصقون خزعبلاته ولذلك نرجو من المشرفين على هذا الموقع الاليكتروني المحترم أن لا يعيروا اهتماما لما يكتبه لأنه مريض ومرفوع عنه القلم. مفيد بن الشيخ-الجزائ
الجزائر
واليكم تعقيبي على خربشة مفيد
هذه فضائحكم يا صحافيي المصالح بقلم نورالدين بوكعباش
للاسف الشديد ان يصدر تعليق من صحافي يدعي مفيد واسمه الحقيقي عيش علجية علما ان هذه الحقائق اكدها صحافيين ورؤساء مكاتب واملك ادلة صوتية وكتابات وشهادات للصحافيات وصحافيين اعترفوا امام جمهور قسنطينة في الخليفة بهده الحقائق الواقعية وبعيدا عن اتهامي بالجنون والوصفات الجاهزة فانني اعتبر خربشات مفيد من كلام المجانين وليس صحاففي المواقف علما ان تعليق مفيد يبرز مستوي الصحافين الجزائريين الانحطاطي وقارنوا بين مضمون مقالاتي وخربشات مفيد لتعلموا ان الصحافة مواقف وليس منبر لتجار المناسبات ايام حرية التعبير واما الشخص الشاعر فهو ملاراد بوكرزازة الدي قدم شكوي بسببرسالة تقيمية لبرامجه في اداعة قسنطينة ولقد الغيت القضية بطلب من بوكرزازة الدي اعترف بفشله في رفع القضية ضدي مدمت املك ادلة الاقناع الاعلامي علما ان حمير الصحافة الجزائرية فقراء البيان واغبياء الافكار وشتان بين نقاش الافكار وافتعال الاتهامات لمثقفين احرار يعلمون مادا يكتبون وكيف يفكرون فهل اعلنت يا مفيد افلاسك وقدمت استقالتك من الصحافة لانها جاهل اعلامي بامتياز بقلم نورالدين بوكعباش


ليست هناك تعليقات: