الأربعاء، مايو 14

رسائل وحقائق بقلم نورالدين بوكعباش




021-66-38-79
قسنطينة في 12ماي 2008
تحية إلى جزائر نيوز
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي حميدة العياشي
عيدكم مبارك
هاهي صحيفتكم تقطف شمعتها الرابعة وأقلام الجزائريين حائرين في إمبراطورية حميدة التي برزت كريع تجاري ليمسي الصحافي الرحالة حميدة العياشي خبيرا في الشؤون الإستراتجية ومفتيا للديار الجزائرية ومحللا لأحداث الجزائرية ومساندا سياسيا لأتباع السياسة الانتهازية التي أنتجت صحافيي المصالح الذين يتبخترون بأموال الريع التجاري في شوارع العاصمة بالسيارات الفخمة ويتخذون من الصحافيين الشباب عبيدا في جرائدكم التي باعت كرامتها يوم سلمت مفاتيح انبطاحها الإعلامي لزعماء السياسة التجارية الذين جعلوا من أسمائكم الصحفية لعبة سياسية لإجهاض الفكر الجزائري المستقل وختاما إنني أري إمبراطورية احميدة ولا أشاهد أفكار العياشي
وشكرا
قسنطينة في 3ماي2008
ما هكذا يؤكل الخبر
ياا يمان زيتوني
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
لقد صدمت صباح اليوم بمقالة صحفيتكم "إيمان زيتوني "بعنوان سائق سيارة يصدم طفلا ويفر الصادر يوم السبت 3ماي2008حيث اعتمدت الإشاعة وتناست الحقيقة لقد كنت ماكثا في الحافلة وما كادت انزل منها حتى اكتشفت فوضي مرورية وصياح أطفال فنزلت من الحافلة لأشاهد طفل مرمي في الطريق وسائق سيارة نوع اطوس حائرا يبحث عن اسم الطفل الرياضي الذي خرج من ملعب كرة القدم إلى ملعب سيارة الموت علما إن السيارة لم تفر كما ورد في مقالة مراسلاتكم لذلك فان مقالة إيمان زيتوني ضرب من التلفيق الإعلامي وتشجيعا للخيال الإعلامي علما إن سيارة اطوس بقيت متوقفة لغاية حضور رجال المطافئ وحركة المرور المتوقفة ثثبث ذلك
وختاما ما هكذا يؤكل الخبر يا إيمان زيتوني ورب صدفة خير من ألف ميعاد
وشكرا

قسنطينة في 3ماي2008-
رسالة مفتوحة إلى
الصحافة الجزائرية
"اامنع من المشاركة في نقاش
حرية التعبير من طرف أعداء الحريات "
سادتي رؤساء الصحف الجزائرية
بعد التحية والسلام
هاهي احتفالات حرية الصحافة اختصرت في حرية التعبير ليختصر الفكر الإنساني في تعبير بلا قرار وهكذا فلقد نظمت ندوة ثقافية في دار الثقافة بمناسبة عيد الصحافة بحضور سليم بوفنداسة وابراهيم وطار ورغم أن الندوة مفتوحة للجميع فلقد فوجئت بمنعي من حضور الندوة الثقافية وكان حراس الثقافة مازالوا يعيشون في عهد الحريات القمعية ومن غرائب الصدف إنني منعت من حضور نقاش ثقافي حول حرية التعبير بل ووضع حراس من دار الثقافة لمنعي من صعود الطابق الأول وهكذا ها أنا احرم من ممارسة حقي في التعبير من طرف جهال الثقافة بزعامة مدير الثقافة مصطفي نطور ومنيرة خلخال كما امنع من التعبير عن أفكاري رغم أن الدعوة عامة
وختاما فإنني أطالب رسميا بإقالة مدير الثقافة ومنيرة سعدة خلخال وحراس مديرية الثقافة مادامت ا لقضية مساسا لأخلاقيات حقوق الإنسان وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري


قسنطينة في 4ماي2008-
ويسألونك عن فضائح
مدينة قسنطينة
سادتي الأفاضل
هاهي مدينة قسنطينة تعيش ضحية لأحلام مسيريها الذين أبدعوا مشاريع خرافية لينتجوا الدمار الإنساني وهكذا بينما
يعجز صحافيي قسنطينة في عيدهم لحرية التعبير عن تحديد مفهوم العمل الجواري ليكتشفوا أن العمل الجواري مهدد بالانقراض رغم أن مقالاتهم لا تتجاوز المدح السياسي للوالي والمباركة العاطفية لأحلام العصافير
وهكذا فهاهي المشاريع العملاقة المدشنة في مدينة قسنطينة ونقصد بها
1بداية انهيار حوافي الجسر المحول بين مدخل طريق الجامعة والجسر حيث بمناسبة يوم العلم قامت مديرية التعمير بتعديل جزء من الجسر المحول بإضافة حوافي من الاسمنت المسلح وبتزفيت
وتمت عملية توسيع الجسر الصغير ليمسي من الأيام عرضة لتصدعات في الجسر ومالم يحدث انهيار للجسر فان الجسر كله مهدد بالانهيار وحبذا لو ترسلون مراسلاكم الصحفي ليعاين صورة بداية انهيار الجسر المحول "طريق عين الباي"ويلتقط صور الجسر المنهار لجنان الزيتون كما يلتقط صور حائط حي التوت المنهار وبعد أليس هذه اكبر فضيحة بعد فضيحة طريق ماسينسا لتكتمل مأساة مدينة قسنطينة بضياع ماضيها وحاضرها ومستقبلها
وختاما إن مدينة قسنطينة مهددة بأزمة في النقل والطرقات في حالة انهيار الجسر المحول وخاصة وأنباء تصدع جسر سيدي راشد في منتصفه تنذر بكارثة نكبة قسنطينة
وختاما تقبلوا تحياتي
هذه الرسالة كتبت وارسلت مع نسيان اسم نورالدين بوكعباش
يوم04-05-2008
فاكس
031-66-81-45
رسالة مفتوحة إلى الصحافة الجزائرية
افتحوا الملفات الاقتصادية الخطيرة
بقلم نورالدين بوكعباش
بعد التحية والسلام هذا ماالت إليه مدينة قسنطينة فبعدما أصبحت دار الثقافة محمد العيد الخليفة مركز تجاري والبزنسة من طرف حراس امن دار الثقافة ال عيد ال خليفة
فكيف يعقل ليوظف إنسان لحراسة المكان إلى حراسة الكتب وتحويل رواق إلى رواق تجاري دون وثائق قانونية ليصبح المركز الثقافي إلى مركز تجاري لأصحاب البزنسة ونقصد بهم حراس دار الثقافة الخاضعين لسلطة مدير قصر الثقافة
كمثال على ذلك حارس يوظف لضمان امن المؤسسة فيتحول إلى تاجر يبيع الكتب ليمسي يملك سيارة فاخرة دون دفع حقوق المكان مادام اللعاب حميدة والرشام حميدة
ونتأسف أن يقف مدير الثقافة صامتا أمام ظاهرة استغلال حراس دار الثقافة لمناصبهم في تحقيق الثروة على حساب أخلاقيات المهنة علما أن نفس الحراس منعوني من حضور النشاطات الثقافية لنادي الاثنين بأمر شفوي من منيرة سعدة خلخال وجمال ربيحي ومصطفي نطور وهنا تكمن الكارثة
1استغلال منصب لتحقيق الثراء الشخصي
2منع مواطن من ممارسة حقه في النشاط الثقافي
3تهديد مواطن وطرده بالقوة من حضور نشاط ثقافي
4شراء سيارات فاخرة وسكوت مدير قصر الثقافة عن فضيحة حراس دار الثقافة وذلك بتشجيع منه ومن مدير الثقافة
وختاما إن القضية مساسا بمؤسسات الدولة الجزائرية
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية والسلام إليك سيدتي الفاضلة خليدة تومي
وزارة الثقافة والإعلام
هكذا تحولت الثقافة في ولاية قسنطينة إلى مسرح للتجارة بعدما تحول مركز الثقافة "العيد أل خليفة "إلى مركز تجاري والبزنسة لأصحاب الكتب والأشرطة فماذا بعد الكتاب ؟
هكذا الت إليه مدينة قسنطينة مدينة العلم والعلماء إلى سمسرة التجار الكتب والأشرطة
كيف يعمل رجل كحارس لمركز الثقافة إلى تاجر وحارس في نفس الوقت كيف عصفوران بحجر واحد/المال من ناحتين /
سيدتي نرجو من سيادتكم أن تتخذوا الإجراءات اللازمة لمنع ولحد من سمسرة
فالتاجر في مركز الثقافة أل العيد أل خليفة لا يدفع الضرائب الملتزمة عليه إذا هو تاجر فوضوي
ملاحظة رسالة بدون عنوان

ليست هناك تعليقات: