الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين بالغاء الكراريس والحقالئب المدرسية وتعويضها بالحواسب الالكترونية والمواقع الالكترونية يدكر ان التلميد الجزائري يعيش بعقلية الكترونية ويدرس بطرق بدائية للعلم فان الحواسب الالكترونية سوف تعوض الكراريس في المدارس الخاصة كما تلغي الحقائب المدرسية لتعوض بالحقيبة الالكترونية وشر البليةومايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة نائب رئيس بلدية قسنطينة دابة شارع بودربالة عبد الرحمان حيث وقف امام محلات حمص دوبل زيت في انتظار كرم اصحاب المحلات مجانا يدكر ان دابة خريج الاقتصاد بجامعةقسنطينة ومسير في فريق السنافر والاسباب مجهولة
لمواطن الأخرس يتكلم
ويستعد رحايلية، لإصدار رواية سياسية وهو يقترب حاليا من إنهائها، ومن الممكن أن يكون عنوانها "الجنرال (أحد الجنرالات) ودجاجة غابريال غارسيا ماركيز". الرواية لا تقع ضمن ما يعرف بالواقعية السحرية بل مثلما قال المواطن الأخرس متهكما "تقع ضمن الواقعية النتنة".
يذكر أنّ علي رحايلية ألف كتابين حتى الآن، الأوّل عن الأيام الأخيرة في حياة الرئيس الراحل هواري بومدين والثاني "مواطن لا ابن كلب" سلّط فيه لسانه وقلمه على النظام ومن معه في دواليب السلطة المختلفة.
بسبب نقص الموارد المالية
50 جريدة بـ16 صفحة فقط بدلا من 24
واتخذ مسؤولو حوالي 50 جريدة قرارات بتنزيل عدد الصفحات من 24 إلى 16 صفحة، بهدف تخفيض تكاليف الطبع. ورغم أنّ هذه القرارات تساهم في تخفيض أعباء المؤسسات الناشرة، إلا أنّ المطابع تأثّرت من هذه القرارات، لأسباب مالية وأخرى فنية وتقنية، خاصة وأنّ سحب هذه الجرائد منخفض ولا يتعدى 2000 نسخة لكل جريدة.
يذكر أنّ أكثر المطابع تضرّرا من هذه الوضعية هي مطبعة الوسط، مطبعة باب الزوار ومطبعة سمبرال بوسط الجزائر العاصمة.
فضيحة في قلب عاصمة الثقافة العربية
مقاه وبيتزيريات وأكشاك من القصدير في المدينة الجديدة
ب. عيسى
فالزائر للوحدة الجوارية رقم 16 التي تسلم سكانها شققهم منذ شهرين لا يكاد يصدق بحداثة الموقع، حيث قام الشباب بنقل القصدير الذي مارسوا فيه تجارتهم في أحيائهم السابقة مثل نهج الثوار وعوينة الفول والمنية، وشيدوا محلات وأكشاك، ولم يتوقف الأمر عند بيع القهوة والسجائر والخبز، بل انتقل فريق من الشباب، لبيع الدجاج الحي ويتم ذبحه وسلخه داخل أكواخ قصديرية شيدت مؤخرا فزالت في ظرف أيام قليلة كل مظاهر المدينة التي تسلموا فيها سكناتهم.
وتحولت كل الساحات الخضراء وأماكن لعب الأطفال بعد أن زالت نهائيا إلى أسواق فوضوية في غياب كامل لعمال النظافة أو الرادع لهاته الممارسات من سلطات محلية أو جمعيات لم تنشأ لحد الآن، مع تواطؤ مفضوح من السكان الذين يتحججون بكون المدينة الجديدة علي منجلي وغيرها من السكنات الحديثة تفتقر للأسواق والمتاجر، ولا حل لهم سوى اللجوء إلى الشارع لاقتناء ما يريدون، وقد بنيت مدن بأكملها من القصدير، حيث تباع حاليا الأدوات المدرسية والمواد الغذائية والألبسة في محلات من القصدير شيدها أصحابها على مساحات خضراء ومواقف السيارات والحافلات أمام أنظار الجميع وفي وضح النهار، في مدينة هي حاليا مرآة للجزائر على الأقل ثقافيا.
الغريب أيضا أن السكان الذين غادروا أكواخهم القصديرية وتمكنوا من الحصول على سكنات في العمارات، غالبيتهم مازالوا يحتفظون بسكناتهم الأولى، حيث تماطلت البلدية وأغفلت عملية إزالة السكنات القديمة، فقام بعضهم ببيعها وترك البقية السكن الهش أو القصديري لبعض أفراد عائلته حتى يستفيد هو أيضا قريبا من سكن اجتماعي، بمعنى أن كل الوعود التي أعطاها عبد المجيد تبون حتى لا تتحوّل المدن الجديدة إلى مراقد، وحتى يتم القضاء على آخر كوخ قصديري خلال سنة 2016 لا تعني إطلاقا قسنطينة التي مازال لحد الآن تشيّد فيها مدن القصدير في حي عباس ونهج الثوار وقطار العيش، وحتى في قلب المدن الجديدة ومنها على وجه الخصوص المدينة الجديدة علي منجلي.
- وأين الغرابة ؟ هذه هي الثقافة العربية حاليا بامتياز وقسنطينة لم تشذ عن الواقع العربي
-
طالبة جزائرية - قسنطينة 2015/09/01 على 22:36
2لا حول و لا قوة الا بالله يا ناس المدينة الجديدة بعيدة على قسنطينة عاصمه الولاية و هي اصلا عبارة عن تجمع حضري اسكنوا فيه اصحاب السكنات القصديرية و التي بدورها نشات اثناء العشرية السوداء من طرف بعض سكان الدواوير المجاورة لولاية قسنطينة و هؤلاء السكان غير متعودين على المدن و ابقوا على سلوكاتهم المعتادة اما من يقول ان المدينة الجديدة لا تحتوي على اسواق كبرى فهو واه يوجد سوق ريتاج و سوق SANS VISA ;;;;;الخ و كلها اسواق ممتازة و كبيرة ناهيك عن المحلات المتنوعة و نقولها بالدارجة الي موالف الوسخ يبقى مو
-
2015/09/02 على 00:07
3ان ما يصيبكم بما كسبت ايديكم
الي مالف بالحفى دايمن ينسى صباطو
-
noureddine - france2015/09/02 على 04:31
4عندما نشوف التعليقات نقول صح جيل متحضر وواعي لكن للأسف الا يوجد فى كل عائلة رجل او امرءة ذو اخلاق . سواء من مدينة او جبل او ريف خرجو من تعليم ومدرسة واحدة الا من ارشده الله وجعل منه مثلا
-
محمد علي2015/09/02 على 09:30
5لازم القانون الصارم نحيلو السكن و ابعثو في الثلث الخالي باش يعرف قيمة السكن اللآئق في مدينة خنشلة اقسم بي الله كنت اتجول على السكنات الجديدة و لكن بعض السكان حولوا هذه السكنات الى اكشاك و تجارة على النوافذ هل من مجيب ما يصلحش السكن باطل لا في القاموس و لا في الديانة ولا في اي حال لا زم الكراء ربي اسهل عليه اروح يخدم حتى الحجر الناس المخلصة راهم ايبيعوا كاس كروط و القهوة والتاي في القفة و اتعذبوا مع هته الحياة داروا سكن من عرقهم و اما البعض ما استفادت منو الدولة ولا العباد الا المشاكل
-
ABOUANESS - CONSTANTINE2015/09/02 على 10:22
6Le plus grave monsieur le Wali de constantine ce n'est pas la commerce illicite mais comment une nouvelle ville dans quelques années va devenir vieille ville.Pourquoi monsieur le Wali on livre des appartements sans carrelage ,sans finition exterieur,sans crepissage sans escaliersans tuyauterie degaz ni eau et ce meme promoteur on lui attribue d'autres projets..Des balcons qui s'écroulent aprés 5 années de construction ça ne se passe qu'à Ali Mendjeli aller voir celle de Ain Temouchent
لويزة.. قرن فضة أم ذهب؟!
صراحة لما تتكلم زعيمة حزب العمال, تختلط عليّ أنا المفاهيم وأُصاب بنوع من البلادة!
عندما كانت لويزة أرنبة في سباق رئاسيات 2014, كانت تحارب المنافسين للرئيس وتتهمهم بشتى التهم, خاصة بن فليس الذي خوّنته وكادت أن تجعل منه مجرما مثلما فعلت بعض القنوات. واليوم تتهم الرئيس الذي ساهمت في إعطاء الشرعية لعهدته الرابعة, بأنه لم يف بوعوده, وأن رئاسيات مسبقة باتت ضرورية.
أعتقد أن من حق الجميع المطالبة برئاسيات مسبقة إلا لويزة, فقد أساءت كثيرا إلى السياسة وإلى الساحة السياسية بتقلباتها المزاجية, حتى لا أقول المصلحية.
أما عندما تقول إن توقيف الجنرال حسان يؤدي إلى زعزعة الجيش, فهل نسيت أن من أوقفه هو الجيش نفسه, فكيف يزعزع نفسه بنفسه؟!
لا أخوض في قضية الجنرال حسان لأنها تبدو فبركة إعلامية أكثر مما هي قضية جدية, أو بالأحرى هي عملية ليّ ذراع بين المتصارعين فوق رؤوسنا, أكثر من أن تكون محاسبة لقائد أخطأ في أداء مهامه, أو داس على تعليمات مؤسسته, لأنه في هذا المستوى من المسؤولية, وما نسب للرجل من انخراطه في الحرب على الإرهاب, كان يليق بمسؤوليه إنهاء مهامه في صمت فقط, وإبعاده من أية مسؤولية, عوض بهدلته بهذا الشكل في الوقت الذي يعاد فيه الاعتبار لأمراء الدم.
ثم أليس تأييد هذا الجنرال علانية, فيه نية لزعزعة الجيش وضرب وحدته؟!
لا أفهم كثيرا مما يجري في صفوف الجيش وتركيبته ومسؤوليات رجاله, لكن لما تنبري أسماء معينة للدفاع بالطريقة التي دافعوا بها عن هذا الجنرال, يصبح الأمر قضية جهوية وقبلية أكثر منها قضية دفاع عن وحدة وسلامة المؤسسة.
قلت كان يكفي إبعاد هذا المسؤول ومن باب الاعتراف لما قام به في الدفاع عن الجزائر ضد نار الإرهاب في صمت عوض نشر الغسيل على صفحات جرائد كثيرا ما تصب الزيت على النار عوض أن تكتفي بنقل المعلومة!
ثم الذي ”دبر” مثلما يقول بالعامية على لويزة وأملى لها لتقول ما تقوله هذه الأيام, وتحاول تحريك شياطين الساحة السياسية, لماذا لم ينصحها بهذا منذ سنة مضت, ولماذا لم تطالب بتطبيق المادة 88 من الدستور بسبب الظروف الصحية للرئيس, بدل تضييع الوقت في رئاسيات مثل التي عاشتها البلاد ودفعت فيها ميزانية ضخمة, لتصبح بعد أقل من سنتين في حاجة لرئاسيات مسبقة؟!
وقتها طلبت لويزة مقابلة قائد الأركان وجاءتنا بتطمينات, واعتقدنا أنها كانت رقما مهما في العملية السياسية, لكنها اليوم تتهم بطريقة غير مباشرة هذا الرجل الذي ساندت مواقفه السنة الماضية, فماذا تغير منذ ذلك التاريخ؟!
بوتفليقة هو هو لم يتغير, والوضع الاقتصادي والاجتماعي والأمني للبلاد هو هو أيضا مع كل المخاطر المحتملة حتى قبل انهيار الدينار والبرميل؟
على لويزة أن تبين لنا ”قرنها” قرن فضة أم ذهب؟ فلم نعد نفهم معايير السيدة!!
حدة حزام
(8 )
ما جا في المقال المعبر عنه بهذا كلام صواب و فيهالحق من دون كذب و لا بعتان :طلما تنبري أسماء معينة للدفاع بالطريقة التي دافعوا بها عن هذا الجنرال, يصبح الأمر قضية جهوية وقبلية أكثر منها قضية دفاع عن وحدة وسلامة المؤسسة.". كلامك صحيح من دون الخوض في ما دور او مهام المسمى الجنرال حسان فهو لم يكن الا جنديا يطبق الاوامر للاصحاب القرار فخطأه و حسن عمله يتحمله قادته جميعا من القائد الاعلى للجيش الى رئيس اركانه الى رئيس الجنرال المباشر فلا داعي لتحميل ه عيب اقادة لنظام بمدنيييه و عسكرييه. لنفرض انه اخطأ فمعاقبته تكون خارج الاضواء و لا تحتاج الى هذا التبندير و التطبال و التزمار و ان اصاب فمكفاته تكون كذلك من دون ضجيج و لا هرج و الامرج كما يفعل في بعض المناسبات.
الجيش لن يزعزه شيء سوى ظلم الشعب حيث هو من ابناء الشعب و من كل فئاته فان شعر منتسبيه بالظلم من السادة لهم و لا اهليهم فتلك هي الطامة الكبرى.ولهذا يجب ان نبعد الجيش عن المهاترات الفئوية و العبثبمقدرات البلاد و الصراع بين الاجنحة و الهزال السياسي للطبقة السياسية الحاكمة و الذين يوالونهم من المنتفعين و الانتهازيين و الشياتين و المعارضة التي تقول ما لا تفعل و ليبقى الجيش الجزائر حامي الوطن و الشعب لا غير .اما ان بقينا نقحم الجيش في ما لا يعنيه من سياسات فاشلة و ممهام الشرطة و الجمارك و غير ذلك من الاعمال التي لها من يقوم بها و الجيش مهامه اكبر من ذلك بكثير فلننتظر الويل و هذا ما لا نرضاه ابدا و لا نتمى ان يكون لان لو ينهكسر العمود الفقري للجزائر فلن تستطيع ان تقوم لها قائمة .فاحذروا يا من لا ترون الامور الا بما ترون و تظو بان مؤسسات الدولة الجزائرية هي لخدمة الزعيم و الفئة و الحزب و الجهة و غير ذلك من هذا القبيل،مؤسسات الدولة الجزائرية لخدمة كل الجزائر و كل الجزائريين من دون استثناء و لا اقصاء و حيلة و تحرميت. لنحافظ على وطننا و وحدة شعبنا بالحوار الصريح و بالحق لا غير لانه هو السبيل الذي به نخرج من النفق الذي وضعنا فيه المفسدين في الارض و في بلادنا الجزائر على وجه الخصوص ومن اي مشرب فكري او سياسي هم شساربون..
.
2015/09/02
وتعود لويزة وخر جاتها المثيرة للجدل ..وصا رت لويزة - بنتي - ماطقا رسميا معتمدا ...وتغير ت السيد لويزة من مدافعة عن بقايا العمال وعدو لذوذ لصندوق النقد الدولي الى متحاملة على - مقري - اولا ثم قائمة متتالية ثم الزج بنفسها في مواضيع لا تغنيها من جوع وفي اخر خر جة لها استغر ب لها الصغير و الكبير راحت تسال رئيس الجمهورية ان كان قاد را وقبله طالبت شقيقه بالتحر ك وكاني بها هي المتحرك والناس نيام ...سبحان الله مغير الاحوال عندما يتجاوز المر ء ابسط الا خلا قيات وليتها تحدث مرة واحدة عن مستقبل حزبها وتجديد امانته العامة وهي التي لا تملك حتى مبررات ذلك لان - اللويزة -صورها المواطن الجزائري مثل ذلك - الهراف - وليس الهداف و بجنبه المرافق الدائم لتذكير ها لتشعب اجندتها محليا ، اقليميا ودوليا ووووولم تعد تساير حتى ابسط معلومات عن عدد مناضلي حزبها لانها انطلقت مثل السهم وسكنت - العلا لي - في عشرية اخير ة و لم تعد المزايا من مزاجها بل لا تقبل بالسقف فوجدوا فيها المطبل لضربات دبكية تحسنها جيدا اليست هي من تباهت باقالة معالي الوزيرة ووضعت نفسها في موقع الرقيب لكل من تحدث وعمل صر ح وتنقل وصال وجال ..انها البارعة - لويزة بنتي -الذي اطلق عليها من السطايفية ذات يوم اثناء القاء احد خطبها في اطار حملتها الانتخابية عندما بحثت عن منصب رئيسال للجمهور ية الجزائر ية العظيمة ..لنقف اليوم على لويزة بنتي التي - شيانت - وارهقت نفسها كثيرا في معالجة مصائب الجزائر يين في القاعدة والقمة وفي الفصول الاربعة دون توقف فهي تستحق - ترخيص الفصول الا ربعة بحق - لانها تحسنه حتى ان احدهم علق على - اللويزة - و قال الكل مرض وصار لا يقدر على القاء تصر يحا يفوق الربع ساعة الا اللويزة التي تتسحن يوما بعد يوم في مدة الخطب التي تلقيها على الشعب واضعة قائمة امامها بصفتها ناطقا رسميا للجزائريين وليس حزب العمال حتى على من يسيىء ر بطة العنق ......
انه البرنامج السياسي العام لحزب تنازل عن تموقعه كممثل للعمال ليصبح ممثلا لجميع الشرائح بما فيها الشوابين والشايبات والرقاصين والمداحات والشيوخة والشيخات ويلا م عليها فقط عدم المامها بالكرة وما تعرفه من عبث وفساد ...اللهم اهدي مثل هؤ لاء العباد الطريق المستقيم وقدرهم على التحكم في الذات وعدم التهور بالمصطلحات اللهم وحد الجزائريين والجزائريات وجنبهم خطاب اللغو والتهجم على الغير ..اللهم وحد ابناء االجزائر على الكلمة الواحدة وقوي قواتنا واشفي عزيزنا يا مجيب الدعوات امين امين
Pour répondre à ce minable qui hérésie et parle peut-être sous l'influence de l'alcool ou autre chose, et quoi que tu es chretien ou athée; nous vous permettrons pas de dire du mal sur le Sceau des Prophètes.
Ô toi le faible save bien que Muhammad paix soit sur lui loue les ennemis avant les Amis EX:
Jean-Jacques Schmidt
Mohamed, ainsi que le Christ, sont respectés dans cette religion en tant que prophètes, des hommes comme les autres que Dieu a choisis pour transmettre Son Message à l lounes | kabylie’humanité.
Muhammad est messager d'Allah et le dernier des prophètes
Le chercheur britannique Carel dit:
“La mise en cause de la prophétie de Mohammed paix et salut sur lui et de sa religion est une grande honte aujourd’hui. Nous devons répliquer à ce genre de faux avis et aux paroles qui n’ont pas de sens. Malgré les siècles qui se sont écoulés après la prédication de prophète, des centaines de millions de musulmans dans le monde vivent toujours sous la lumière de ce message”.
Miler, l’écrivain britannique célèbre dit:
“Certaines religion prennent soin des côté spirituels dans la vie des êtres humains, mais elles n’ont accordé dans leurs consignes aucune importance aux affaires politiques, juridiques et sociales. Par contre, Mohammed paix et salut sur lui, avec sa mission et sa sûreté divine, il fut un prophète, un homme d’Etat et un metteur des lois. Sa loi a contenu des jugements et des règlements civiles, politiques et sociaux”.
L’écrivain français Corsé dit:
“Quand Mohammed s’est levé avec sa mission, avant et après l’avènement de sa mission, il était un jeune homme brave et audacieux qui portait des idées au dessus de celles déjà répandues dans sa société. Grâce la noblesse de sa moralité, Mohammed paix et salut sur lui, a pu guider le monde.
Toi peut etres tu croix que le Christ l'homme prophète paix et salut sur lui qui a etait créé dans le ventre de sa mère (10 cm) est ton seigneur : Certes, ils font preuve de mécréance ceux qui disent : " En vérité, Dieu est le troisième de trois ", alors qu'il n'y a de dieu qu'un Dieu unique. S'ils ne cessent pas de proférer de telles paroles, un châtiment douloureux atteindra ceux d'entre eux qui mécroient.
2) أمّا موضوع اليوم أيتها السّيدة فأنتِ على حقّ في تقييمك للسيدة حنون فهي لا تدري بأيّ غصن تتمسّك ونخاف عليها أن تسقط سقوطا حرّا. شكرا.
الاحزاب في الجزائر جميعها مشكلة من مافيا تريد من يعطيها المال والثراء والمثال لويزة حنون وابو جرة سلطاني.....واخرون ثم الفتاة على مناضليهم .
اما مايسمى بالنظام او السلطة لانه حاشا النظام فهو الفساد , فجميعهم كتلة مهمتها صرف مال البترول والغاز و... و... دون حسيب او رقيب يعبثون به كما شاؤوا والدليل ان زمن الرخاء مضى ولم يستفد منه لا الشعب ولا الوطن , واليوم والسفينة غارقة بالشعب والوطن في اعماق يعلمها الله , ولهدا فالشعب لم يعد يؤمن في اي مسؤول ولا يقنعه لا سلال ولا بوتفليقة ولا وزير السكن الدي يبربر الشعب باختيار سكناه من خلال الانترنات , الا تتقوا ربكم في هدا الوطن والشعب .
على اكبر راْس , ان يتفقد مقبرة العاليا ويتدكر كلامه في تاْبين الرجل العظيم الدي احترم شعبه فاحترمه الشعب في جنازة رهيبة لن ينساها التاريخ ولن تتكرر والى الابد
رحم الله هواري بومدين
مقري قال إن الترقيعات المعلنة
ستؤزم الوضع أكثر
سلال مطالب بالاعتذار بعد اعترافه بفشل الحكومة
ودعت حمس في بيان عقب اجتماع مكتبها التنفيذي الوطني في لقائه الأسبوعي العادي، أول أمس، السلطات الرسمية لإعادة النظر في تقدير الموقف بعد هذا الاعتراف بالفشل، والاستعداد للتغيير والتصحيح وفق الرؤية الاستشرافية والآليات المقترحة من قبل المعارضة في وثيقة مزفران الكفيلة بإنقاذ البلد من الانهيار دون تكاليف ولا أثمان. من جهة أخرى، نددت الحركة بتوقيف شباب الحركة العائدين من رحلة تكوينية خارج الوطن وحبسهم لمدة 15 ساعة بلا تهمة وخارج إطار القانون. وفي سياق آخر، ثمّنت الحركة الحيوية الكبيرة التي عرفتها هياكلها ومؤسساتها، من خلال الملتقيات والمخيمات التي مست كل الشرائح الرجالية والنسوية والشبابية، وفي مختلف التخصصات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والترفيهية والفنية والرياضية طيلة الصائفة كلها.
ونوهت بالنجاح الكبير الذي عرفته الجامعة الصيفية، سواء من حيث الموضوع أو مشاركة الولايات والحضور المتميز للضيوف والمحاضرين من داخل الوطن وخارجه، وكذا التفاعل الإعلامي المتميز، ما يدل - حسب ذات البيان - على حيوية الحركة ومركزيتها في الواقع الحزبي الجزائري.
وأشار البيان إلى أنه تم خلال اللقاء تدقيق برنامج الحركة وتوزيعه وفق خطة 2015 المصادق عليها من قبل مجلس الشورى الوطني المنعقد في شهر جانفي المنصرم، وتفعيل الرؤية السياسية المحينة التي أقرها مجلس الشورى الوطني خلال اجتماعه في شهر جويلية الفائت.
Tissemsilt
Habituellement fêtée le mois d’août
A quant la célébration de la grande waada de Sidi M’hamed Bentamra ?
Habituellement, la ville de Tissemsilt célèbre les festivités de la waada de Sidi M’hamed Bentamra au mois d’août de chaque année.
La célébration de ce taam qui est ressentie par toute la population de la ville de Tissemsilt comme une attention particulière et un geste d’estime de très haute portée, s’est faite encore une fois retarder ou peut-être oublier, d’autant plus que plusieurs villes de la wilaya ont déjà célébré leurs saints patrons à l’image de Lardjem qui vient de fêter la waada de Sidi Abderahmane El Makhaldi ou Ouled Bessam qui avait fait de même pour son saint patron jeudi dernier.
En effet et jusqu’à preuve du contraire, la capitale du l’Ouarsenis qui malgré les péripéties de l’histoire, semble éternellement combattre la tombée de la nuit par son illustre coucher de soleil rouge vif phosphorescent, n’aura la chance de célébrer sa waada que si ses habitants entament un autre combat contre l’oubli et le désintérêt que réservent certains élus à leurs concitoyens, pourtant l’honorable assemblée est dotée quand même d’un comité des fêtes et autres festivités et à ce niveau certains se sont même posés des interrogations sur cet état de fait, s’agit-il d’un oubli ou on compte l’ignorer cette année ?
La partie concernée n’a-t-elle pas les moyens financiers pour organiser cette waada ? en somme, si cette fête traditionnelle connaissait dans le passé une grande participation citoyenne, c’est parce qu’elle était effectivement organisée par ces mêmes citoyens et d’une façon spontanée, néanmoins la présence officielle était toujours d’actualité, jadis, les festivités débutaient par une grande fantasia, le baroud et la ghaita qui retentissaient durant toute une journée à travers toutes les artères de la ville alors que l’après-midi était réservé au grand festin où des repas somptueux étaient offerts par les gens de la terre à tout le monde en hommage au saint patron de la ville.
Enfin, il est utile de rappeler que selon les coutumes de la région, ces retrouvailles annuelles sont une occasion pour les fidèles de toute la région sanctuaire jadis de rébellion et d’insurrection, de conforter les relations ancestrales et de se rencontrer en profitant aussi de cette célébration qui démontre l’intérêt de la population quant au statut et rang qu’elle a toujours prévu et la lui donner dans un contexte où la modernisation pour certains semble peser de son poids pour les faire disparaître, l’appel de la population aura-t-il un écho auprès des décideurs ?
A.Nadour
Mohammadia
Elles ont accompli leurs études moyennes au CEM El Djadida 1
Nour El Houda et Fatima orientées vers le lycée spécialisé en mathématiques de Kouba
Sur les 20 élèves qui ont obtenu à travers la wilaya de Mascara des notes exceptionnelles en matière de math au dernier examen du BEM, qui ont été retenus pour aller poursuivre leurs études secondaires en 1ère AS au niveau du grand lycée de math de Kouba (Alger), figurent trois lauréats de la daira de Mohammadia dont deux scolarisées au niveau du CEM Meddah Aek dit Abdelkrim, plus connu sous l’autre appellation de El-Djadida 1 de la ville des Oranges.
En effet, les élèves Gribici Nour El Houda et sa camarade Ismail Ferragui Fatima de ce collège, ont obtenu chacune une note de 20 sur 20 dans l’épreuve écrite de mathématiques à cet examen de fin d’année scolaire 2014/2015.
M. Ahmed Tounsi, directeur de ce CEM, contacté au sujet de cet exploit scolaire, dira que ce brillant et honorifique résultat n’est que le reflet des gros sacrifices et dévouements de toute l’équipe pédagogique et l’équipe administrative qui ne ménagent aucun effort à mettre tout le paquet et à miser gros.
Les deux heureuses lauréates approchées à leur tour n’ont pas caché leur immense liesse et se sont contentées de dire tout simplement: «Tout l’honneur revient à l’ensemble de tous nos professeurs qui nous ont pris en charge depuis la 1ère AM jusqu’en 4ème AM et notre préparation à l’examen du BEM».
Il y a lieu de mentionner toutefois que ce cet établissement scolaire dispose de tout l’équipement pédagogique et didactique alors que l’encadrement pédagogique et administratif est qualifié de haute gamme comme le témoignent tous les parents des élèves qui y sont scolarisés et ceux qui s’y disputent des places pédagogiques en vue d’une éventuelle inscription scolaire pour leur progéniture. A.Heddadj
Union des associations de la wilaya
Installation d’un bureau de coordination dans la commune de Sidi Benyebka
Dans le cadre de ses activités de coordination entre les différentes associations agréées au niveau de la wilaya d’Oran adhérentes à l’Union des associations de la wilaya, cette institution a procédé dernièrement à l’installation d’un bureau de coordination au niveau de la commune de Sidi Benyebka, rattachée à la daïra d’Arzew.
Cette institution a pour but, selon le secrétaire général du nouveau bureau de coordination, Bouhassoun Djamel, de rassembler, synchroniser et dynamiser les différentes activités de toutes associations, toutes tendances confondues, qui lui sont affiliées. Pour rappel, la commune de Sidi Benyebka ne compte que deux associations agréées dont l’une active dans le domaine de la protection des handicapés et l’autre dans celui de la promotion des activités culturelles. Le nouveau bureau se compose de sept membres dont le président est M. Benkhedda Amara.
D. Cherif
52 millions de dollars pour des projets sportifs et des dizaines d’infrastructures d’accueil en prévision des JM 2021
Une feuille de route spéciale pour El Bahia
Après l’attente, la délivrance et la joie de la victoire de l’attribution de l’organisation des Jeux Méditerranéens à la ville d’Oran, place aujourd’hui au terrain. Dans cette perspective, plusieurs projets sont en effet déjà lancés, et d’autres sont inscrits sur le calepin des responsables de la ville, qui doivent retrousser les manches, et passer à l’acte pour mener à terme le rêve de toute une ville.
Selon des sources proches du dossier, une somme de 52 millions de dollars sera allouée aux projets des structures sportives appelées à consolider celles déjà existantes, dans une ville qui ambitionne de se hisser au rang de métropole du bassin méditerranéen digne d’abriter un tel événement. Le wali d’Oran, M. Abdelghani Zaâlane, a incité les investisseurs et les directeurs, tous secteurs confondus, à penser dès maintenant à 2021, pour tout ce qui est relatif aux projets structurants, et à l’amélioration des capacités d’accueil et des prestations de services. Justement, s’agissant de ce volet précis, la direction du Tourisme vient d’annoncer que des dizaines d’établissements hôteliers (hôtels et complexes hôteliers), seront en service bien avant le début de l’échéance, notamment du côté des ZET d’Ain Franine et Madagh.
Les responsables de la wilaya devront suivre durant les prochaines années, une feuille de route spéciale qui serait tracée par le Premier ministre Abdelmalek Sellal avec un programme à long et court terme pour le développement et l’amélioration des structures d’accueil, et l’aspect environnemental de la ville, qui a tous les atouts pour relever le défi. Sur le terrain, le stade olympique de Belgaïd qui sera réceptionné début 2016, est une perle qui va être consolidée par le village méditerranéen avec toutes les commodités nécessaires pour l’accueil et l’hébergement des délégations sportives et médiatiques, le village sera achevé en 2019, ce qui est également une victoire de préparer les structures bien avant l’échéance. D’autres piscines olympiques seront réalisées notamment aux Castors sur le site de l’actuelle gare routière. Une grande opération de réhabilitation et de rajeunissement des autres infrastructures sportives déjà acquises par la ville sera lancée au fur et à mesure. En plus d’un littoral ensorcelant qui abritera les disciplines de la voile et l’aviron par exemple. Les tramway d’Oran et le futur métro qui a été maintenu dans les projets à venir, en dépit des mesures d’austérité, en plus du réseau routier sont également un atout pour la ville. Les structures d’accueil à Oran ne posent plus problème, avec les hôtels et les complexes touristique à 4 et 5 étoiles qui seront prêts à accueillir les délégations et les visiteurs, en plus des 500 établissements hôteliers et complexes touristiques qui seront en service avant 2021. En plus de la nouvelle aérogare Ahmed Benbella qui est en voie d’achèvement. Selon nos sources, El Bahia aura un intérêt financier spécial durant les 5 prochaines années qui précèdent l’événement, car la ville représentera l’Algérie qui songe à renouer avec les grands événements sportifs.
Jalil Mehnane
Les bordures de trottoirs changent de couleurs une autre fois
On efface tout et on recommence
Drôle est la gestion de la ville d’Oran. Ainsi, après l’histoire des autorisations de construction de marquises sur les trottoirs qui ont été démantelées par la suite grâce à l’intervention du wali car s’agissant d’une occupation d’espaces publics, et après les travaux d’installation de barrières sur les trottoirs du centre-ville, démontées une quinzaine de jours après, voici maintenant l’histoire de la peinture de couleurs jaune et noire qui a été appliquée sur les bordures de trottoirs au niveau de plusieurs ronds-points de la ville.
Une couleur qui ne répond nullement aux normes devant être adoptées dans ces endroits, qui ont dû subir une autre bêtise humaine. Ces couleurs, le jaune et le noir en l’occurrence, sont en principe réservées aux zones de sécurité où le stationnement, qu’il soit de longue ou de courte durée est strictement interdit. Quant à la couleur des bordures de trottoirs des ronds-points, celle-ci doit être rouge et blanche comme nous l’avons rapporté dans notre édition d’hier. S’apercevant de la bêtise, pour ne pas dire autre chose de plus fort, le responsable auteur de cette «invention» hors du commun, a pris enfin conscience en prenant la décision de tout effacer pour tout refaire. En effet, les travaux de peinture réalisés en jaune et en noir, ces derniers jours sur les bordures de trottoirs de plusieurs ronds-points de la ville, sont en train d’être refaits, avons-nous constaté. Mais cette fois-ci, ce sont des couleurs qui répondent aux normes requises, à savoir le rouge et le blanc qui y ont été appliquées.
Cependant, ce qui est à déplorer dans cette affaire, c’est le gaspillage des deniers publics que ces travaux ont entraîné. C’est là un véritable gâchis qui, malheureusement restera impuni, un gâchis comme tant d’autres qui démontre clairement à quel point la ville est mal gérée par certains responsables incompétents qui ne méritent pas d’occuper de tels postes de responsabilité dans une aussi grande et importante ville comme Oran.
Ces responsables doivent sortir dans la rue pour demander ce que pensent d’eux les habitants de cette ville et ce qui se dit sur eux en ce qui concerne ce mode de gestion hasardeux. Ils ne doivent surtout pas oublier qu’il s’agit de dépenses d’argent du contribuable qui interviennent dans une période de crise où la rationalisation des dépenses publique est plus que jamais recommandée.
A. Bekhaitia
صنصال ونذالة المثقف الجبان
اللّهم استر..
2015-09-02 10:56:03
القدس- الحياة الجديدة- اعتقلت قوات الاحتلال، صباح اليوم الاربعاء، الشاب المقدسي خضر العجلوني من أمام المسجد الاقصى المبارك من جهة باب السلسلة، واقتادته الى أحد مراكزها في المدينة للتحقيق، بينما واصلت منع النساء من دخول المسجد.
وأوضح مراسل وكالة "وفا" الرسمية، أن شرطة الاحتلال الخاصة واصلت، ولليوم التاسع على التوالي، منع النساء والفتيات من كافة الأعمار من الدخول الى المسجد الاقصى المبارك، لصالح اقتحاماتٍ جديدة لعصابات المستوطنين اليهود والتي تستمر حتى ساعات الظهيرة.
وقال أحد العاملين بدائرة الأوقاف الاسلامية بأن الأقصى بات خلال فترات المنع شبه فارغ من المصلين بفعل اجراءات الاحتلال المتواصلة منذ عدة أيام بحق النساء والفتيات والطالبات والشبان ممن تقل أعمارهم عن الـ 25 عاما.
وانتظمت النساء والفتيات باعتصامٍ أمام باب السلسلة من أبواب الاقصى، ورفعن لافتات احتجاجية، فيما تصدح حناجرهن بهتافات التكبير بوجه المستوطنين الخارجين من المسجد الاقصى بعد انتهاء اقتحاماتهم له.
قوات الاحتلال من جانبها هددت المعتصمات بالاعتداء والسجن والإبعاد عن القدس القديمة، وحاولت ابعاد النساء عن الحواجز العسكرية الحديدية ما تسبب بتوتر في المنطقة.
أما عصابات المستوطنين فجددت اقتحامها للأقصى من باب المغاربة عبر مجموعات صغيرة ومتلاحقة وبحراسات شُرطية معززة ومشددة خلال جولات المستوطنين الاستفزازية برحاب الاقصى المبارك.
- See more at: http://www.alhaya.ps/ar_page.php?id=5fbe8ay6274698Y5fbe8a#sthash.YoVdI4xI.dpuf
http://www.alhaya.ps/ar_page.php?id=5da3e3y6136803Y5da3e3
عن المايوهات والمايوهات الشرعية
كتبت: رحمة حجة
2015-08-31 14:58:48
قبل عامين، ثارت ثائرة فيسبوكيين كُثُر لأن نساءً ضفاويّات، نزلن إلى بحر يافا وحيفا بجلابيبهنّ وعباءاتهن، وهي ملابسهنّ اليومية، التي لم يخلعنها من أجل عدد من ساعات السعادة في لقائهن بالبحر، الذي تراه معظمهن للمرة الأولى في الحياة.
رأيتُ بأمّ عيني صحفيات ومثقفات وصحفيين ومثقفين ينتقدون هذه الصور، ويتهكمون على النساء.
اليوم تعود صور نساء ورجال دخلوا البحر بكامل ملابسهم، بعضهم كان يرتدي بدلات رسمية، وامرأة تحمل حقيبة يدها وتقف في البحر، دون تحديد عنوان هذه الشواطئ.
وأينما كانت هذه الشواطئ، فلديّ ما أقوله للمستهزئين والمستهزئات، ولا أنكر أنني قبل التفكير بالصور المتتابعة أمامي على صفحات الأصدقاء، ابتَسمت. وأعتذر لأصحاب الصور.
بشكل عام، كل شخص يحمل ثقافته الشخصية بناء على التربية التي تلقاها والبيئة الاجتماعية التي نما فيها، ونحن نتعلّم تقبّل الاختلافات بيننا رويدًا رويدًا، ولا نُسلّم بها فجأة دون مُقدّمات.
سأتحدّث عن تجربتي الشخصية فقط.
ذات صيف، دَعَتني صديقتي الدنماركية وأمها إلى مسبح أحد فنادق أريحا. هما ارتدتا المايوه، وأنا ارتديت "فيزون" قطني مع قميص فضفاض يصل الركبتين. مكثنا المسبح ومحيطه نحو 6 ساعات.
كنتُ الوحيدة التي لا ترتدي مايوه. رأيتُ محجبات يرتدين ما يُسمّى "مايوهات شرعية". تنبّه لي أحد المشرفين على المسبح، وطلب إلي الخروج من البركة، لأنني "لا أرتدي المايوه" وقال إن قانون المسبح يقتضي ذلك.
بصراحة، تساقطت الدمعات من عينيّ يومها نتيجة المشادّة الكلامية بيننا. شعرتُ بأنني لا أستطيع الاحتفاظ بحقي في البقاء في البركة. وحين أوشكتُ مغادرتها، شدّت صديقتي يدي وظلّت تجادله بشراسة، وأذكر قولها "هي مسلمة لا ترتدي المايوه مثلنا لكن من حقها أن تسبح، ونحن دفعنا لكم المال لنتمتع بهذا الحق".
المهم، خرج كلانا من البركة، وذهبت أمها إلى مدير الفندق غاضبة للدفاع عنّي، كي يعتذر لها عن تصرّف المُشرف ويُبرر لها بأن "القماش غير المخصص للسباحة يسقطُ منه النسيج في الماء ما يمكنه أن يتجمع ويسد فتحات ضخ الماء للمسبح".
أرشدنا المشرف أيضًا لنقطة بيع "مايوهات شرعية" في الفندق سعر الواحد 100 شيكل، فردّت عليه صديقتي "يومنا انتهى تقريبًا في المسبح، لا نحتاجه".
قبل شهر تقريبًا، شعرت أني أملك مالًا إضافيًا أستطيع به شراء "مايوه إسلامي" لــ"الزنقات". درتُ بين المحال التجارية في رام الله وجنين، لأجد أرخص نوع يتراوح بين "100 و120 شيكل" بألوان "أسود/ بني/ كحلي"، وقماشته ثقيلة، وميزة ملابس البحر أساسًا أنها خفيفة.
في إحدى المرّات راق لي مايوه "ليس إسلاميا"، سألت عن ثمنه فكان 180 شيكلا، ولأنه ليس ملابس داخلية بل "مايوه" يحمل هذا السعر؛ وفق توضيح البائعة. وتساءلت إذا كان "البكيني" 180 شيكل، فما سعر الذي يغطي كامل الجسد؟
لكن "المايوه الشرعي" ليس شرعيًا أبدًا بالنسبة للنساء الملتزمات بالملابس المعروف أنها إسلامية "الواسعة الفضفاضة التي لا تشفّ ولا تصف".
رأيتُ عبر نقاط بيع إلكترونية ملابس سباحة تناسب المحجبات "الملتزمات" خاصة بالقطعة السفلية، وهي عبارة عن "فيزون" لدينا، بينما يمكن أن نرى بناطيل عادية بنوع قماش يمكن أن تكمشه بقبضة يدك لشدة خفّته، وهذه يتجاوز سعرها الـ 300 شيكل.
بالتالي، كيف يمكن لسيدة اعتادت لُبس الجلباب أو العباءة أن تخلعها فجأة لارتداء "المايوه الشرعي" وهي التي تُخفي قدَميها وشكل جسدها بها.
للتنويه، السخرية والتعليقات لا تطال الشابات فقط بل تتعداها إلى النساء الستينيات والسبعينيات، وهُنّ اللواتي أتى بهنّ الشوق إلى بحر حيفا وغيرها من مدننا في أراضي48، علمًا أن مرتادات البحر الميت بملابسهن الثقيلة أيضًا يتعرضن لذات النقد.
عدا عن أن هؤلاء النسوة لم يدخلن البحر للسباحة أساسًا، ومعظمهن لا يسبحن، إنما للمكوث فيه وخوض تجربة شعورية جديدة في ملامسة مياه البحر والسير على المسافة المحاذية منها للشاطئ.
أتذكر أيضًا، أنني استعرتُ جاكيت أختي "الجوخ" الطويل الذي يصل الركبة لأرتديه ذات شتاء قارس في سنتي الثانية بجامعة بيرزيت، لأني شعرتُ بالبرد لارتداء الجلباب وحده، حينها، شعرتُ بأنني أمشي عارية، وظللتُ طوال الطريق والمسافة بين الكُليّات أمسك بطرفي الجاكيت كي لا يطير ويظهر بنطالي، وتنفستُ الصعداء حين انقضى ذاك اليوم، لأعود إلى السَكن.
تغيّر ذوقي في الملابس تدريجيًا، وتغيّرَت مفاهيمي عن المستور والمفضوح، لكنّي لا أنسى هذا الشعور وأعرف أنه يُمكن أن يصيب أيّ امرأة سواي، يُطلَبُ منها فجأة أن ترتدي "المايوه" لأنها تبدو "مُتخلّفة" ولا تتصرّف بما يليق و"مجتمع المُتحضرّين" الذين يقفون مع الحرية الشخصية حين تكون "مايوه" وينسونها حين تكون "جلبابًا"!
- See more at: http://www.alhaya.ps/ar_page.php?id=5da3e3y6136803Y5da3e3#sthash.eVhzZDlz.dpuf
2015/09/01 على 22:31
1