الجمعة، سبتمبر 1

نرجو جزيرة الافكار لا جزيرة الحروب بقلم نورالدين بوكعباش


-->


البداية كلمة الموقع هيئة التحرير تصفح الموقع أرسل مقالاً أخبر صديقك البحث راسلنا
فبراير 4, 2021
يتم حاليًا تجديد موقع ضفاف الإبداع.. ويسر إدارة الموقع أن تتلقى من القراء الكرام أية ملاحظة و أي تنبيه بقصور على بريد الموقع.. مع خالص التحايا
محتوى الضفاف
أدباء على الطريقمـتـابـعـاتمهارات إبداعيةمناشط الابداع والأدبلوحات وزخارفالآداب العالميةالأدب الشعبيالمسرحالسيناريواخترنا لكمدراسات وأبحاث أدبيةحوارات في الأدب والابداعساحة نقاشسير أهل الابداعشــعــرصور لها تاريخفــنــون الآداءنصوص لا تموتنصوص نقديةنـــثـــرقراءات/ كتاب في مقالكلمات ليست عابرة

مجموعة الشهاب



مجلة الضفاف
العدد الخاص
من مجلة ضفاف الإبداع


مناسبات وفعاليات










النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني
الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة
حاورها : عبد الباقي صلاي
في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني ،تتحدث عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعوا
السؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟
فيروز زياني: لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.
السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟
فيروز زياني: في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .
السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟
فيروز زياني: ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.
السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟
فيروز زياني: العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟
مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد....الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ....الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.
السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟
فيروز زياني: للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة ...
السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟
فيروز زياني: لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات" ابرامز" يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!
لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .
السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟
فيروز زياني: ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي "محمد بوعزارة"و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.
السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟
فيروز زياني:
هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:
ملء السنابل ينحنين تواضعا و الفارغات رؤوسهن شوامخ
و التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن" من تواضع لله رفعه"
السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي "العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة " ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟
فيروز زياني: و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn ...و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.
السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟
فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.



"النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني" دخول/تسجيل عضو 6 تعليقات البحث في النقاشات
التعليقات مملوكة لأصحابها. نحن غير مسؤلون عن محتواها.

Re: النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 19 أغسطس 2006
أتمنى لهذه الصحفية القديرة كل النجاح والتوفيق في عملها الصحفي المتميّز.إنه اعتراف ضمني بمستوي صحفيينا العالمي كونها من أقطاب قناة الجزيرة التي أخذت مكانها ضمن القنوات العالمية الأكثر تأثيرا في البلاد العربية. متى تعترف الجزائر بهذه الكفاءات المهاجرة والتي لم تجد من يحتضنها في بلدها. فؤاد, صحفي جزائري في المهجر[
الرد على هذا التعليق ]

Re: النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الثلاثاء 29 أغسطس 2006
انني احترم تالقك الاعلامي والقدرة والحضور [
الرد على هذا التعليق ]

إلى النجمة الهاربة من التلفزيون الجزائريوالمستعبدة في قناة الجزيرة فيروز زياني ( (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الثلاثاء 29 أغسطس 2006
سيدتي الفاضلة ولا فضل إلا للتلفزيون الجز ائريفي هروبك من مصدرشهرتك ومنبع وظيفتك من منشطة منوعات إلى مقدمةأخبار قناة قطر الرسمية "الجزيرة الاميريكية"سيدتي الفاضلةأمازلت تدكرين تغطيتك للحملات الانتخابية أم ان قطر لا تمتلك أحزاب سياسية ثم أمازلت تتدكريين خروجك بفستانك القسنطيني في تجمع بقاعة حرشة لتقدمين مرشحك في الحملة الانتخابية الرئاسية الاولي ربما نسيت فأفكار الاتجاه المعاكس و لقاءخاص جعلك قطرية الجنسية وجزائرية ميلاد وصحفية الارتزاق أمازل تدكريين رشيدة حمادي وزهية بن عروس وحمراويحبيب شوقي أم أن إنتقالك من تنشيط صباح الخير إلى الجزيرةمتصف النهار أنساك هروبك المفاجئمنالتلفزة الجزائرية بحجة العطلة المرضية سيدتيأتمنى لهذهالصحفية الهاربة من تلفزتها كل الفشل والخسران في عملها الصحفي الردئ.إنه اعتراف ضمني من مثقف جزائري بمستوي صحفيينا الجزائريين الخائنيي لاوطانهم لكونها من عبيد منشطي قناة الجزيرة فمتى تعترف الجزائرية الهاربة فيروز زيانيب أخطائها لتقدمها في حصة كواليسها التي لاتشبه الحصص التلفزيونية ولتعلن أسباب هروبها خاصة وأنها قيادةسياسية في هيكل حزب جزائري ولو تعلم أن الصحافيين الحقيقين لايطلبون تنشيط في الجزيرة بالوساطة لادركت أنها تصنع عبوديتها عبر قناة الجزيرة فؤاد, صحفي جزائري في المهجر[
الرد على هذا التعليق ]

Re: النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأربعاء 30 أغسطس 2006
اولا تحيـــــــــــــة للا ستااد مشرف الموقع / محمود عصامالنجمة فيروز زياني نجمة متالقة في الجزيرة و في التلفزة الجزائرية وحتى في تلفزيون المريخ ان وجد لا داعي للكلام الجارح اما الاعلا ميين العرب لهم العلامة الكاملة فقط لابدا من العمل اكثر من اجل احترافية اكثر بالتوفيق للجميع صيام نصرالدين[
الرد على هذا التعليق ]

نرجو جزيرة الافكار لا جزيرة الحروب بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأربعاء 30 أغسطس 2006
سيدي مدير الجزيرة بعد التحية والسلام ماجدوي مشاركات تعليقك على الموضوع)في الجزيرة نت إدا كانت قناة الجزيرة تفتقد للصراحة مع مشاهدييها إننا لحد الساعة نجهل طريقة توظيف صخافيي الجز يرة خاصة عبد القادر عياض و فيروز زياني فبعض الصحافيين الجز ائريين يثحدثون عن وساطة سياسية وبعضهم يثحدث عن تدخل رجل الاعمال الجز ائري مهري جيلالي في توظيف عبد القادر عياض بإعتباره أحد أبناء الجنوب الجز ائري ومقرب من عائلة مهري وطبعا ولن نحدثكم عن توظيف صحافيين في الجز يرة الرياضية تمت عبر التلفون من طرف ليلي سماتي و الصحافيين الجز ائريين الدين أباحوا لنفسهم ممارسة التوظيف عبر الرشوة وهنا نكتشف الاتجاه الحقيقي لطاقم الجز يرة الصحفي ثم ما علاقة عائلة ناصر بمراسلاكم في لبنان ّعبد الصمد ناصر .كاتيا ناصر ...ّألأيست الجزيرة أصبحت قناة خاصة بالعائلات كماهو الشأن في التلفزيون الجز ائري ربما لم ينشر ٍأي لأني كشفت حقيقة قناة الجز يرة التي أعلنت عن صحافيي الجز يرة نت ومراسليهها لكننا نجهل حتي هواتفهم وأسمائهم الحقيقة وتبقي فضيحة سيطرة االوبي المصري على قناة الجز يرة وفرضه لطريقة تسسير قناة الجز يرة مباشر ورئاسة تحرير الجز يرة نت و إدارة تحرير قناة الجز يرة وصمة عار في قناة الجزيرة التي تنكرت لأبناء قطر الفقراء و جعلت قطر دولة مخاتلة إعلامييا وإنني رأيت في قطر مثقفين مهنمشين من قناة الجز يرة وشاهدت أبناء قطر يتسولون لأابناء خديجة بن قنة لتوظيفهم كحراس للقناة الوطنية القطرية وما شدني نظرات شيوخ قطر الفقراء لبناية الجز يرة وقلوبهم دامعة على وطنيتهم التي جعلتهم غرباء في وطنهم وهكدا نريد جزيرة الافكار لا جزيرة الحروب وشكرا بقلم نورالدين بوكعباشمثقف جز ائري قطر في 29أوت 2006[
الرد على هذا التعليق ]

إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006
أخي الكريم نور الدين أعتذر منك عن حذفي لردودك "المتواصلة" في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع[
الرد على هذا التعليق ]
جميع الحقوق محفوظة لموقع ضفاف الإبداع و
مجموعة الشهاب للإعلام
لأفضل استعراض، الرجاء ضبط دقة الشاشة على :1024 × 768 نقطة

ليست هناك تعليقات: