الاثنين، سبتمبر 11

إقراوا حرب الشهاب ضد المثقف الجز ائري نورالدين بوكعباش

نص الحوار

الصحفية القديرة فيروز زياني '' للشهاب''

في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعوا
السؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟
فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.
السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟
فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .
السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟
فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.
السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟
فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟
مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد....الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ....الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.
السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟
فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة ...
السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟
فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات" ابرامز" يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!
لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .
السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟
فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي "محمد بوعزارة"و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.
السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟
فيروز زياني:
هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:
ملء السنابل ينحنين تواضعا
و الفارغات رؤوسهن شوامخ
و التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن" من تواضع لله رفعه"
السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي "العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة " ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟
فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn ...و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.
السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟
فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.



عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.
أنظر تعليق عاطفي

بوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان "ما الثقافة"؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى "تحضر" في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح
.صهيب باتنة
تعليقي االمحدوف والسري

[لا يوجد موضوع] بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
تعقيبكم و حدفكم لاراء القراء إهانة للموقع ياأيها الاحتكاريين بقلم نور الدين بو كعبا (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
لقدأثبث ردكم عجزكم وإيمانكم بتغطية الفضائح ولو كنتم تملكون الجراة فأفتحوا المنبر لنشر اراء القراء في فضيحة الجز يرة إن تعقيبكم يدكرني بسنوات إحتكار الاشهار وإنه من الحسرة أن يتحول حسن خليفة إلأى نا طق رسمي على الموقع ليحدف أراء قراء من الموقع ويعلن ميلاد شهاب الاحتكار و لعنة الله عليكم وعلى عبد الحق صلاي الدي شوه الجز يرة وخبره في المستقبل وحبدا لو تغلقون الموقع مدمتم أصحاب إحتكار لا أفكار بقلم نورالدين بوكعباشنسخة من الرد الصحافة الجز ائرية ملحقة بردود القراء لى الحديث الصحفي للصحفي المزيف صلاي
أنظر تعليق مدير الموقع


الصحفية القديرة فيروز زياني '' للشهاب'' (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـ
أنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحي رئيس مجموعة الشهاب
أنظر تعلقيات تحريضية وغيرأخلاقيةمنشورة كتعقيبات ضد شخصي

الصحفية القديرة فيروز زياني '' للشهاب'' (التقييم: 0)بواسطة زائر في 2-8-1427 هـ
لا فض فوك دكتور بشير....هكذا نحن دائماً...[ الرد على هذا التعليق الأصل ]

Re: الصحفية القديرة فيروز زياني '' للشهاب'' (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـ
ان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصل ]

e: الصحفية القديرة فيروز زياني '' للشهاب'' (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـ
ان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[
الرد على هذا التعليق الأصل
أنظر تعلقي المنشور اليوم الاثنين 11سبتمبر قبل حدفه

حقيقة للتاريخ بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 19-8-1427 هـ
أنا لم أشتم أحدا لقد ناقشتهم عبرر قناة الاداعة ورفعوا ضدي قضايا تافهةخاصةبوكرزازة أما أحلام مستغانمي فإنها ىمغرورة وتخشي الحقيقةوأما فضيلة الفاروق فلم أشتمها وأعرفها في مواقفها لافهي أكثر صراحة لانفاقا من بوكرزازة ومستغانمي وأسف أن أتعرض إلى حصار لأنني كشفت حقيقة فيروز وأما مسرحية مريض لإغن صاحب التعقيب هو تالمريض مادام يخشي التصريح بإسمه ولا أستبعد عبد الناصر مراسل الشروق أو غيره من خائفي النمناصب وأما فيروز فموعدي معها في ملف خاص حول صحافيي المناصب و سفراء المصالح في الفضائيات العربية وشكراوإشتموا كماتشاؤن ومادام الموقع يحاصر أراء القراء مادام بو كعباش يغعلق على تاالمقالات الصحفية التجاريةبقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة مقهي أنترنيت بابيش

ليست هناك تعليقات: