تحولت حصة ناس بلادي من مطعم بولفخاد الى مدح للوالي وشتم لسكان قسنطينة على لسان المديعة وسام و كريم ليكتشف الحاضرين ان الضيوف من الجزائر العاصمة وان الوالي ابدع مشروع جديد امام المديعة المجسد في محولات كهربائية للنقل
ويدكر ان الوالي يعيش ازمة عصبية مند هدم ملعب قسنطينة
تحول المقاول عطافي الى العمل الجواري باداعة قسنطينة وهكدا فتح اصوات مواطني قدور بومدوس لنطتشف جهل المواطننين بحقيقة المشروع لتنتهي الحصة بدعوي مدير شركة ميترو الجزائر بتغيير خطة الاتصال الاعلامي ويدكر ان الملعب سوف يفجر بالمتفجرات صبيحة 2اوت كما ان الفيلات المجاورة للملعب تعاني من فوضي الصعاليك وانقطاع الخطوط الهاتفية وفي انتظار الغضب الشعبي
تبقي قسنطينة منكوبة بامتياز
قررت شاهيناز مغادرة الاستوديو في حدود السابعة والنصف صباحا بعد حضور منصف المديع الالزامي لكنها تراجعت لتكمل الفترة الصباحية كعقاب لها من مدير الانتاج
استقبل سكان قسنطينة ليباس الشرطة الجديد بالدهشة علما ان بعض اعوان الامن حافظوا على لباسهم الازرق القديم في شارع عواطي مصطفي
شهد طريق زواغي تعزيزات امنية طوال اليوم
اختلطت اوراق النافلين بقسنطينتة بعد اختلاط اوراق الوالي الدي يحضر اوراقه للرحيل من قسنطينة الى عالم التحقيقات الاقتصادية
العزيزة نسيمة الحبيبة منيرة هكدا ينافق الاديبات بعضهن في حصة اصوات المدينة علما ان نسيمة تتظاهر بكرهها لمنيرة لكنها تخفي نفاقها في حفلات الجوائز وموائد السلطة علما ان منيرة تعرف بانقلابها ضد محمد زتيلي حيث قدمت رسائله المرسلة الى وزيرة الثقافة الى والي قسنطينة اتنال اموال طائلة وفي انتظار ثورة زتيلي ضد المنافقة الادبية منيرة خلخال تعيش منيرة ماساتها بعد كشف حقيقة ططردها للمثقف الجزائري عبر الانترنيت وكدلك رفض التعامل معها لكثرة خيانتها الثقافية والانسانية
بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق