الجمعة، يوليو 11

حدث في قسنطينة العرس الجماعي بدل النجاح الجماعي

بينما حرم الناحجين في شهادة البكالوريا من تقديم تهانيهم في اداعة قسنطينة هاهي المديعة امينة تباني تبدع حصة لمن يهمه الامر لتفتح ملف الزواج الجماعي ليمسي النقاش عاطفي لا يتجاوز مدح المنشدين وقمع الناقمين وهكدا انتقل وفد
اعلامي الى قصر الثقافة لتتولي سلمي بوعكاز الارسال المباشر في حين تتكفل فلة وبلال اسماعيلي بتسجيل انطباعين لعريس وعروسة بينما تغيب معدة الحصة لتعلم مسيري اداعة قسنطينة عبر الهاتف انها غيرت مسار الحصة وشاءت الصدف انيكلف معتز بمهمة مستحيلة في دشرة ثيمقاد لتغطية ماساة فناني مهرجان تيمقاد في اطار العمل الجواري وتبرز المديعة وسام عضلاتها الصوتية لتقدم اعتداراتها لناحجحين في البكالوريا وتندرهم بوفاة ناجحة البكالوريا في القماص وجاءت الساعة المسائية لتتولي المديعة حليمة نقل انشغالات ضحايا الاستهلاك الغدائي لتنتقل في حدود الثالثة الى بهو الزواج الجماعي حيث الصورة الصوتية لسلمي بوعكاز الدي وجدت نفسها امام عرس اشهاري ابطاله رواد المساجد ومطربيه رواد الملاهي الاسلامية بزعامة مديع ومنشد اردني ووسط فوضي الافكار تاتي الحصة الشبانية التعلن الاستفتاء على الاغاني الاوروبية وتتبعها الاخبار الجهوية التي عجزت عن نقل تغطيات الاداعات الجهوية حول افراح البكالوريا وماكادت الصحفية تعلن نهاية الاخبار الجهوية حتي سرقت حليمة الامواج الاداعية لتعلن الناجحين في بكالوريا الاغاني العربية لاداعة قسنطينة من الفنانين العرب عبر حصتها الغنائية
وجاءت النشرة الاخبارية الجزائرية بصورة زكية مهدي التي اعلنت اعتدار التلفزيون الجزائري لبقايا مشاهديه عن انقطاع البث التلفزيوني بسبب نتائج امتحان البكالوريا ووسط الاصوات الصاخبة دخل زعماء العرس الجماعي الى اداعة قسنطينة رفقة فلة وبلال والمنشدين وبرقابة تقنية بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: