الاثنين احتجاجات امام الدائرة من طرف سكان باردو عمال البلدية يعلنون احتجاجهم
قصر الثقافة فارغ
فكاهة دلال عوف
طالبوا بحفوقكم وسام للطفلة انفال في تهاني واغاني
العطافي يقتح ملف الارهاب
محفوظ غيدام يقرا الاخبار والنشرة تحسبا لاحداث القرعة
وفد عجل يرافق بوسط المدينة
ملصقات للراسيبين في السنة الرابعة متوسط
عمال وادارة اداعة قسنتطبنة يهنون سكان قسنطينة بمناسبة رمضان
حليمة قربوع
اسماء فريمش حصة الراي رايكم اسعار الخضر ورمضان
فلة ابتسام الاخبار اعادة نفس التسجيلات والحفاظ على النمط
كريم بودولة
"مراد يعوض معتز لغيايب مجهول ثم يقدم حصته الاسبوعية رواق الامل ليغيب في رمضان ويعوض بقلة ووسام التي ارغمت نفسها على تقديم الحصة لحضور المناضلة طاطا وطول انتظارها
حليمة تهني اختطاف زميلتهم منهم وتتمني لها اقامة دائمة في الجزائر العاصمة وتختم موسم رمضان بتمانتيها الزفاف السريع لاحد صحافيات قسم الاخبار وتكرر طلبها في حصة تهاني العيد
امينة تباني تحول تهاني واغاني الى نصائح للزوج وتؤكدان تبفي المديعة امينة لكن تغير الصوت وغابت الحماسة الاداعية اثناء احتفاىت العيد فهل تغير الميكروفون ام تغير استوديو الاداعة
قدم مدير الانتاج تهاني العيد للمسرحي المزيف مراد جغري بعد تسريب خبر اعتداء احد اعوان الامن لاداعة قسنطينة على مدير الانتاج والمدير العام بعد قرار الفصل الاداري ويدكر ان مراد جغري يملك علاقة قرابة مع منيرة سعدة خلخال حتي انه خرج فارحا من مركز تنشيط الشباب بالسيلوك رفقة منيرة وهما يرددان "لقد كدبنا على اداعة قسنطينة انهم مغفلين "ويدكر ان مراد جغري استعمل الهاتف العمومي لدار الشباب لتهديد المواطن نورالدين بوكعباش واستعمل جميع اساليب العنف بعد فشله في زيارة القاهرة للحصول على الجوائز الاشهارية .
قدم برنامج تهاني العيد من الثامنة ليلا الى التناسعة ليلا ليتحول الى اعاتي في منتصفه اثتناء تنشيط امينة بينما اضحت المديعة شاهيناز تقدنم التهاني للمستمعين بعد انصراف المستمعين لمتابعة نشرة الاخبار بصوت زكية مهدي واما حليمة فجعلتها تهاني ابتسام من العارضة التقنية .
تحولت المديعة سلمي الى نادمة بعد حادثة صح رمضانكم مع معتز فلقد طلبت من معتز الافطار معها رفقة التقني داخل الاستوديو للتكفير عن خطاها التقني لكن اصرار معتز على الرفض رغم تقديمها له صينية القهوة صبيحة ثاني عيد ويدكر ان سبب الصراع الاداعي يعود الى دكر معتز الاسماء الحقيقية لمديعي قسنطينة خارقا بدلك اخلاقيات المهنة الاداعية ويدكر ان
معتز بلهوشات دخل اداعة سيرتا بواسطة مراد بوكرزازة دون اجراء التجارب الصوتية وللعلم فان معتز مناضل في حزب اويحي كغيره من مناضلات الاتحاد النسائي امثال نادية شوف ودلال عوف وشاهيناز وحليمة وامينة وسلمي ولولا عضوية الاتحاد النسائي ما اصبحن مديعات واما الصحافيين فتكفي بطاقة نضال في جبهة بلخادم لتمسي صجافي اداعي
ولعلا الصحافيي حسين جصاص اكبر مثال عن تحول قاضي الى صحافي من التلفزيون اللى الاداعة
علما ان هناك صحافيات من انصار حزب ابو جرة داخل اداعة قسنطينة وللحديث بقية
بعد غياب طويل عاد الصحافي حسين جصاص الى نشرة الاخبار لاداعة قسنطينة ليدعم حضوره بتسجيلات صوتية لمواطنين صباح العيد على خلاف تسجيلات سهام صياح كما دعم اخباره بالتسجيلات الصوتية للصحفية دلال عوف .
استقطبت حركات الصحفية الاداعية دلال عوف اهتمام المصورين من التلفزيون والصحافة المكتوبة عشية زيارة وزير النقل لقسنطينة حيث ماكاد الوزير يزوور ضحايا حتدث المرور حتي اخترقت جمع المسيرين لتفتح عدسة الميكروفون الالكتروني لتلتقط تصريحات الجرحي
ولتلقطها عدسات مصور التلفزيون لتمسي ملح الخبر الصحفي لتلفزيون قسنطينة
قصر الثقافة فارغ
فكاهة دلال عوف
طالبوا بحفوقكم وسام للطفلة انفال في تهاني واغاني
العطافي يقتح ملف الارهاب
محفوظ غيدام يقرا الاخبار والنشرة تحسبا لاحداث القرعة
وفد عجل يرافق بوسط المدينة
ملصقات للراسيبين في السنة الرابعة متوسط
عمال وادارة اداعة قسنتطبنة يهنون سكان قسنطينة بمناسبة رمضان
حليمة قربوع
اسماء فريمش حصة الراي رايكم اسعار الخضر ورمضان
فلة ابتسام الاخبار اعادة نفس التسجيلات والحفاظ على النمط
كريم بودولة
"مراد يعوض معتز لغيايب مجهول ثم يقدم حصته الاسبوعية رواق الامل ليغيب في رمضان ويعوض بقلة ووسام التي ارغمت نفسها على تقديم الحصة لحضور المناضلة طاطا وطول انتظارها
حليمة تهني اختطاف زميلتهم منهم وتتمني لها اقامة دائمة في الجزائر العاصمة وتختم موسم رمضان بتمانتيها الزفاف السريع لاحد صحافيات قسم الاخبار وتكرر طلبها في حصة تهاني العيد
امينة تباني تحول تهاني واغاني الى نصائح للزوج وتؤكدان تبفي المديعة امينة لكن تغير الصوت وغابت الحماسة الاداعية اثناء احتفاىت العيد فهل تغير الميكروفون ام تغير استوديو الاداعة
قدم مدير الانتاج تهاني العيد للمسرحي المزيف مراد جغري بعد تسريب خبر اعتداء احد اعوان الامن لاداعة قسنطينة على مدير الانتاج والمدير العام بعد قرار الفصل الاداري ويدكر ان مراد جغري يملك علاقة قرابة مع منيرة سعدة خلخال حتي انه خرج فارحا من مركز تنشيط الشباب بالسيلوك رفقة منيرة وهما يرددان "لقد كدبنا على اداعة قسنطينة انهم مغفلين "ويدكر ان مراد جغري استعمل الهاتف العمومي لدار الشباب لتهديد المواطن نورالدين بوكعباش واستعمل جميع اساليب العنف بعد فشله في زيارة القاهرة للحصول على الجوائز الاشهارية .
قدم برنامج تهاني العيد من الثامنة ليلا الى التناسعة ليلا ليتحول الى اعاتي في منتصفه اثتناء تنشيط امينة بينما اضحت المديعة شاهيناز تقدنم التهاني للمستمعين بعد انصراف المستمعين لمتابعة نشرة الاخبار بصوت زكية مهدي واما حليمة فجعلتها تهاني ابتسام من العارضة التقنية .
تحولت المديعة سلمي الى نادمة بعد حادثة صح رمضانكم مع معتز فلقد طلبت من معتز الافطار معها رفقة التقني داخل الاستوديو للتكفير عن خطاها التقني لكن اصرار معتز على الرفض رغم تقديمها له صينية القهوة صبيحة ثاني عيد ويدكر ان سبب الصراع الاداعي يعود الى دكر معتز الاسماء الحقيقية لمديعي قسنطينة خارقا بدلك اخلاقيات المهنة الاداعية ويدكر ان
معتز بلهوشات دخل اداعة سيرتا بواسطة مراد بوكرزازة دون اجراء التجارب الصوتية وللعلم فان معتز مناضل في حزب اويحي كغيره من مناضلات الاتحاد النسائي امثال نادية شوف ودلال عوف وشاهيناز وحليمة وامينة وسلمي ولولا عضوية الاتحاد النسائي ما اصبحن مديعات واما الصحافيين فتكفي بطاقة نضال في جبهة بلخادم لتمسي صجافي اداعي
ولعلا الصحافيي حسين جصاص اكبر مثال عن تحول قاضي الى صحافي من التلفزيون اللى الاداعة
علما ان هناك صحافيات من انصار حزب ابو جرة داخل اداعة قسنطينة وللحديث بقية
بعد غياب طويل عاد الصحافي حسين جصاص الى نشرة الاخبار لاداعة قسنطينة ليدعم حضوره بتسجيلات صوتية لمواطنين صباح العيد على خلاف تسجيلات سهام صياح كما دعم اخباره بالتسجيلات الصوتية للصحفية دلال عوف .
استقطبت حركات الصحفية الاداعية دلال عوف اهتمام المصورين من التلفزيون والصحافة المكتوبة عشية زيارة وزير النقل لقسنطينة حيث ماكاد الوزير يزوور ضحايا حتدث المرور حتي اخترقت جمع المسيرين لتفتح عدسة الميكروفون الالكتروني لتلتقط تصريحات الجرحي
ولتلقطها عدسات مصور التلفزيون لتمسي ملح الخبر الصحفي لتلفزيون قسنطينة
الي قسنطينة يمر سريعا الى مقر الولاية لاول مرة بعد رمضان
بشكري يفضح اصدقائه في نتائج مسابقة رمضان
بقلم نورالدين بو كعباش
بقلم نورالدين بو كعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق