هده القصة حقيقية حددث مند سنوات حيث اعلن مديع جزائري عن فتح الميكروفون للنقاش لكن بمجرد ماان سمع اسمي حتي اغلق الهاتف في وجهي وخص جزء من حصته للتهجم على شخصي ثم تقديم شكوي قضائية ضدي في العدالة لامنع من حضور النشاطات الثقافية مند سنتين وايكم نصين الاول رسالة والثاني مقالة النص الاول الرسالة نريد إذاعة ثقافية لا إذاعة للمهرجين قسنطينة في 6أكتوبر2005 رسالة مفتوحة إلى المدير العام لإذاعة سيرتا المحلية نريد إذاعة ثقافية لا إذاعة للمهرجين سيدي المدير بعد التحيةو السلام ما كنت لأراسلكم لكن تعرضي للإهانة اللفظية من طرف المذيع بوكرزازة حيث في حدود الساعة الثانية مساءا نظمت إذاعة سيرتا لقاءا ثقافيا حول سهرات رمضان وإستدعت خلاله عدة شخصيات وفي أثناء حوارها ذكرت أن خطوط الهاتف مفتوحة للمستمعين لللإثراء وبعد سماعي لنبرات بوشعالة الغاضبة حول تهميش مثقفي قسنطينة تذكرت قضية غياب المحاضرات في ليالي رمضان ومن شدة لهفتي توجهت إلى الكشك الهاتفي وإتصلت بالإذاعة حيث لما رفع أحدهم السماعة &;قلت أريد المشاركة لإثارة ملاحظة حول ثقافة قسنطينة & وما كدت أكمل كلامي حتى تحسست إنسان غاضب ضد شخصي يقول &;لن تشارك إنك مريض توجه إلى طبيب إنك مريض توجه إلى طبيب "ونظرا لكوني في هاتف عمومي قلت له "إنك في إذاعةألا تعلم معني إذاعة " ومن الغريب أنه رفض السماع لكلامي بل ومنعني بشتي الطرق وهناأغلقت السماعة غاضبا المهم أني علمت في طريقي أنني كنت أثحدث مع بوكرزازة . وهنا تذكرت أن بوكرزازة شتمني في حصة الرأي الآخر حيث أغلق سماعة الهاتف أمامي وشتمني مباشرة في حصة للتبادل الفكري ومما قاله "بالنسبة لللأخ نورالدين بو كعباش أنا الذي أمرت بإيقاف المكالمة إنه إنسان حقير لقد شتمنى عبر موقع أحلام مستغانمي وأرجوكم أن تحذروه وإنك مريض يابوكعباش إذهب للطبيب للتداوي نفسك " وطبعا فإندهشت لهذا الإتهام علما أنني نشرت في موقع أحلام مستغانمي موقفه من كتابات مستغانمي أثناء ندوة نظمها نادي الإثنين وذلك في ركن المنتديات وهي منبر حر ثم زادت دهشتي حينما علمت أنه في السنة الما ضيةإتصلت في حصة إنشغالات قصد المشاركة لكنني تفاجئت بصوت بوكرزازة يمنعني من التدخل بقوله "تعالى نوهمه بأنه على المباشر في حصة إنشغالات ثم نتسلي به " وهذا حديثه مع أحد التقنيين للإشارة فإنني كل تدخلاتي ركزت على الجانب الثقافي لكن يظهر أن المثقفين المهمشين لايستحقون الحياة في قسنطينة وكنا نتمني أن تمسي إذاعة سيرتا ملتقي المثقفين لكن أن يستهزئي مذيع بمستمع ويشتمه مباشرة أمام الرأي العام ثم يقذف شخصه ويمنعه من إثراء النقاش الثقافي في حصة سهرات المدينة للمذيعة الناجحة "أمينة "ثم يتحول المستمع إلى ضحية صبيحة الجمعة . وهنا أسكت عن الكلام المباح فكيف يعقل أن تضييع إذاعة سيرتا أصواتها في الثرثارة الكلامية بإعترافكم سيدي ثم إن التركيبة الثقافية لإذاعة سيرتا تجمع بين الأصوات الرديئة خاصة الرجالية بعكس الأصوات النسائية القوية الثأثير علما أنني راسلتكم بمجموعة رسائل السنة الما ضية طلبت منكم خلالها إعطاء المثقفين المهمشين للمدينة إهتمام وزادت سعادتي حينما إلتقيتك عشيبة الأربعاء رفقة مدير الإنتاج حيث ألححت على شخصي بالإتصال الهاتفي لكنني حاولت في حصة لوصيف ومنعت بحجة ضيق الوقت كما حوصرت في حصة سهرات قسنطينة وحصص أخري وإذأتأسف أن تعجز إذاعتكم عن إستقطاب المثقفين رغم أن طاقمها الصحفي يضم صحافيات ممتازات أمثال لمياء محمود . وختاما نريد إذاعة ثقافية تشجع مثقفي قسنطينة المهمشين لاإذاعة للمهرجين يتقنون علم الكلام ولايحسنون لغة الكلام وشكرا نورالدين بوكعباش مثقف جز ائري نسخة من الرسالة إلى المدير العام للإذاعة الوطنية قسم الأخبار الإذاعة الوطنية المنسق الوطني للإذاعات المحلية النص الثاني مقالة الشاعر والمثقف بقلم نورالدين بوكعباشأن يتحول الشاعر الإ داعي إلى إمبراطور إداعي يستغل منابر حصصه الإ داعيى في شتم الأ خرين فدلك مارسمته أحداث قسنطينة في الأ سبوع الماضي فلقدتقدم مديع إداعة سيرتا المحلية بقسنطينةبدعوي قضائية ضد مستمع متهما فيها بالشتم والقدف ومن خلال تقصينا للحقائق تيبين أن مديع سيرتا "مراد بوكرزازة "إستغل حصته المباشرة "الرأي والرأي الأخر "ليحوالها لإلى مبارزة لفطية ضدمثقف جز ائري إستعمل خلالها جميع الأ لفاظ السوقية والعبارات الإ نتقامية لإثباث جنون المستمع الإ داعي وممازاد دهشتنا أنحصته تناولت قضية "التسامح "لتنتهي بحقد المثقفين وتبعا لدلك طلب المستمع حقه في الكرامة الإ نسانية ليجابه بتهمة شتم بوكرزازة"المديع الثقافي " ويدكر أن المستمع الإ داعي عايش مأساة إ نسانية بطلها مديع جزائري أراد معاقبة مثقف جز ائري عبر التحقيق القضائي ويدكر ان المستمع الإ داعي معروف بمواقفه الثقافية والسياسيةفي الدوائر الجز ائرية كما أن مواقفه صريحة لاتعترف بالنفاق الثقافي وهكدا تحولالنقاش الثقافي إلى قضية في المحاكم الجز ائرية رغم أن الدليل المادي الدي قدمه مراد بوكرزازة يفتقر للبيان الأخلاقي وحسب معلوما ت رسمية فإن مديع سيرتا يحمل أحقاد نفسية ضد المستمع الثقافي حيث دكر أحد المستمعين أن المديع الثقافي إستعمل عبارة "إنك مريض إدهب إلى الطبيب وإعلم أنك لن تشارك في حصة سهرات المدينة " وختاما تبقي قضية الرأي الأ خر وصمة عار في جبين إداعة سيرتا التي فضلت شهرة المديع على صراحة المثقف وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش علما ان المديع كرم فاصبح مديرا عاما لاداعة جيجل اما شخصي فاصبحت ممنوعا من حضور النشاطات الثقافية والمشاركة مادام سلطة الاسياد تحت رقاب العباد والغريب ان المديع مازال يصر على انه اتهم من شخصي لكنه يرفض تهجمه المباشر على شخصي على الهواء مباشرة وللحديث شجون نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق