هاهو المهرجان الوطني لشعر النسوي يعلن افلاسه الثقافي بعدما استغلت محافظة مهرجانه اموال الدولة الجزائرية في اهانة الاديبات الجزائريات عبر كتاب الدكتور وغلسي الدي انتقل من السرد الشخصي الى القصف اللفظي للحياة الشخصية للاديبات لينال بدلك اموال الدولة بطلب من الاديبة المزيفة منيرة خلخال التي نظمت مهرجان شعري مغلق على الجمهور رغم اللفتات الكبري والشعارات المثالية التي طلبت من المواطنين الانصاف لنكتشف من خلال جولتنا القصيرة صراع طائفي بين الشاعرات حيث رفضن القاء اشاعرهن امام جمهور منيرة كما تحولت حلبة المهرجان الى تبادل لاالاتهامات بين منيرة وصديقاتها خاصة صاحبة الجائزة الادبية
وبعيدا عن ماساة الكتاب الثقافي الدي اهان الشاعرات فلقد طردت محافظة المهرجان مواطن بعد امرها لحراس فقصر الثقافة بطرده من القاعة باستعمال التهديد اللفظي وطبعا لن ننسي ان المهرجان الشعري المغلق كلف خزينة الدولة 700مليون سنتيم لشتم الاديبات الشباب وطرد المواطنين كما ان الهروب المفاجئ لمحافظتة المهرجان من حضور النداوات فتح المجال التساؤلات حول نهب محافظة المهرجان لاموال عمومية لتحقيق مصالح شخصية واهانة شخصية الرئيس الجزائري عبر الفشل المطلق للملتقي الشعري الدي اثبث ان الشعر النسوي اضحي سجل تجاري لاصحاب مديرية الثقافة في قسنطينة وفي انتظار ثورة الاديبات تبقي منيرة لعبة تجارية لدي تجار الثقافة بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق