قسنطينة في 7أكتوبر2008
رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية
"نريد قرارات صارمة ضد والي قسنطينة "بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيادة رئيس الجمهورية
بعد التحية والسلام
هاهم سكان قسنطينة يعيشون ماساتهم الاجتماعية منذ تعيين والي قسنطينة فلقد حطم أمال الشباب وشرد الملاك العقاريين وشجع الفقر الاجتماعي ووضع أقفال أبواب الموصدة ضد المواطنين وبدل أن يكون ممثل الدولة في خدمة الشعب أضحي يستغل اسمكم كلعبة سياسية لتخويف معارضيه من مشاريعه التي جعلت قسنطينة مدينة منكوبة بامتياز مادام ممثل الدولة يتلاعب بالمشاريع ويستهزئ بالمواطنين ولكم ان تتصوروا والي قسنطينة يعجز عن الرد أمام وزير النقل حول بداية مشروع الطرامواي ليؤكد أن بداية المشروع ستكون يوم 1سبتمبر وشاءت الصدف أن يعقد الوالي حفلة للعيد ليؤكد أن ملعب بن عبد المالك ستعاد مدرجاته ولم يذكر انطلاق مشروع الطراماوي وهنا نكتشف والي قسنطينة يتلاعب بوزير النقل ليكمل فصولها بطرد سكان باردو بحجة تطهير ارضية باردو
سيادة رئيس الجمهورية
إن ممثلكم المعين في ولاية قسنطينة أضحي يتلاعب بإبداع مشروعات أخرها مشروع ب1000مليار سنتيم بزواغي وهنا نفتح التساؤلات
1هل ممثل الدولة وظيفته الحلول العاجلة للمواطنين أم إشعال فتيل الفتنة في الولاية
2هل ممثل الدولة وظيفته الاستماع للمواطنين ام الانفراد بالقرارات الفردية التي تضع الولاية امام العنف المركب
3هل ممثل الدولة وظيفته إنشاء إمبراطورية موازية للدولة الجزائرية وظيفتها استغلال المنصب الرسمي في تخويف الموظفين لتحقيق مصالح شخصية فكيف يعقل أن تمنح ساحة لابريش إلى صاحب مطعم يدعي "بولفخاد "بحجة انه يحسن العمل التجاري بينما يحرم شباب سوق الدقسي من المحلات لحجة في نفس والي قسنطينة
3هل وظيفة ممثل الدولة ثثمثل في منح حرية التواصل مع المواطنيين لكن ماحدث مع والي قسنطينة انه قام بشراء ذمم مراسلي الصحف وممثل جمعية صحافة الغد ليصبحوا عبيدا وتتحول المهنة الصحافية الى وسيلة لتحطيم العمل الصحافي باسم المساندة المطلقة لإمبراطورية الوالي والسكوت عن التجاوزات المرتكبة من طرف أعيان الولاية بحجة المصلحة قبل الكلمة
4هل وظيفة ممثل الدولة هي جعل الإذاعة المحلية حرة في توجهها الإعلامي لكن ما حدث أن مقاول أبدع حصة "منبر المواطن "ليضع شعار "تحت الرعاية السامية لوالي قسنطينة "ليتحول المقاول إلى صحافي جواري متجاوزا بذلكم أخلاقيات العمل الإذاعي ومعلنا بذلك اهانة صحافي إذاعة قسنطينة علما أن المقاول العطافي يجري الحوارات مع المواطنين ويعرضها في الإذاعة مهددا بعبارة "الرعاية السامية لوالي قسنطينة " لينال رضى أعيان الوالي ويزيد من مشاريعه العمرانية بينما تمسي إذاعة محلية مملوكة للدولة إلى لعبة بين المقاولين والوالي لتحقيق مصالحهم المشتركة وتبقي اكبر فضيحة أن المقاول أبدع الحصة حتي لايلتقي الوالي بالمواطنين وكان الحصة مكان لاستقبال المواطنين
وهنا نضع التساؤلات الكبرى حول مصير ولاية قسنطينة التي أصبحت تعيش على أحلام واليها الصالح بمساحة لاتتجاوز بلدية قسنطينة بينما تعيش بقية أطراف الولاية مأساة التهميش الاجتماعي وهنا كارثة التسيير الفاشل لوالي قسنطينة .
سيادة رئيس الجمهورية
إن ماعاشته ولاية غرداية من فيضانات سببه الهبات العقارية التي منحها الوالي السابق بوضياف عندما كان واليا لغرداية ومالم تعلنون قراراتكم الصارمة ضد والي قسنطينة فان ولاية قسنطينة مهددة باحداث عنف وانزلاق للتربة في باردو خاصة وان طريقة التسيير الفوضوي لولاية قسنطينة عبر القرارات الارتجالية والانفعالات الفردية لوالي قسنطينة يضع المال العام في مهب التلاعبات باسم مشاريع الرئيس كما يفتح الباب امام ازمات خانقة لسكان قسنطينة مالم تتخذون قرارات مناسبة بفتح تحقيق حول التسيير الارتجالي لوالي قسنطينة ابتدءا من تسييره لولاية غرداية الى الان
وختاما إننا ننتظر إنقاذكم لسكان قسنطينة
نسخة من الرسالة
الرئيس الجزائري شخصيا
رئيس الحكومة
رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية
"نريد قرارات صارمة ضد والي قسنطينة "بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيادة رئيس الجمهورية
بعد التحية والسلام
هاهم سكان قسنطينة يعيشون ماساتهم الاجتماعية منذ تعيين والي قسنطينة فلقد حطم أمال الشباب وشرد الملاك العقاريين وشجع الفقر الاجتماعي ووضع أقفال أبواب الموصدة ضد المواطنين وبدل أن يكون ممثل الدولة في خدمة الشعب أضحي يستغل اسمكم كلعبة سياسية لتخويف معارضيه من مشاريعه التي جعلت قسنطينة مدينة منكوبة بامتياز مادام ممثل الدولة يتلاعب بالمشاريع ويستهزئ بالمواطنين ولكم ان تتصوروا والي قسنطينة يعجز عن الرد أمام وزير النقل حول بداية مشروع الطرامواي ليؤكد أن بداية المشروع ستكون يوم 1سبتمبر وشاءت الصدف أن يعقد الوالي حفلة للعيد ليؤكد أن ملعب بن عبد المالك ستعاد مدرجاته ولم يذكر انطلاق مشروع الطراماوي وهنا نكتشف والي قسنطينة يتلاعب بوزير النقل ليكمل فصولها بطرد سكان باردو بحجة تطهير ارضية باردو
سيادة رئيس الجمهورية
إن ممثلكم المعين في ولاية قسنطينة أضحي يتلاعب بإبداع مشروعات أخرها مشروع ب1000مليار سنتيم بزواغي وهنا نفتح التساؤلات
1هل ممثل الدولة وظيفته الحلول العاجلة للمواطنين أم إشعال فتيل الفتنة في الولاية
2هل ممثل الدولة وظيفته الاستماع للمواطنين ام الانفراد بالقرارات الفردية التي تضع الولاية امام العنف المركب
3هل ممثل الدولة وظيفته إنشاء إمبراطورية موازية للدولة الجزائرية وظيفتها استغلال المنصب الرسمي في تخويف الموظفين لتحقيق مصالح شخصية فكيف يعقل أن تمنح ساحة لابريش إلى صاحب مطعم يدعي "بولفخاد "بحجة انه يحسن العمل التجاري بينما يحرم شباب سوق الدقسي من المحلات لحجة في نفس والي قسنطينة
3هل وظيفة ممثل الدولة ثثمثل في منح حرية التواصل مع المواطنيين لكن ماحدث مع والي قسنطينة انه قام بشراء ذمم مراسلي الصحف وممثل جمعية صحافة الغد ليصبحوا عبيدا وتتحول المهنة الصحافية الى وسيلة لتحطيم العمل الصحافي باسم المساندة المطلقة لإمبراطورية الوالي والسكوت عن التجاوزات المرتكبة من طرف أعيان الولاية بحجة المصلحة قبل الكلمة
4هل وظيفة ممثل الدولة هي جعل الإذاعة المحلية حرة في توجهها الإعلامي لكن ما حدث أن مقاول أبدع حصة "منبر المواطن "ليضع شعار "تحت الرعاية السامية لوالي قسنطينة "ليتحول المقاول إلى صحافي جواري متجاوزا بذلكم أخلاقيات العمل الإذاعي ومعلنا بذلك اهانة صحافي إذاعة قسنطينة علما أن المقاول العطافي يجري الحوارات مع المواطنين ويعرضها في الإذاعة مهددا بعبارة "الرعاية السامية لوالي قسنطينة " لينال رضى أعيان الوالي ويزيد من مشاريعه العمرانية بينما تمسي إذاعة محلية مملوكة للدولة إلى لعبة بين المقاولين والوالي لتحقيق مصالحهم المشتركة وتبقي اكبر فضيحة أن المقاول أبدع الحصة حتي لايلتقي الوالي بالمواطنين وكان الحصة مكان لاستقبال المواطنين
وهنا نضع التساؤلات الكبرى حول مصير ولاية قسنطينة التي أصبحت تعيش على أحلام واليها الصالح بمساحة لاتتجاوز بلدية قسنطينة بينما تعيش بقية أطراف الولاية مأساة التهميش الاجتماعي وهنا كارثة التسيير الفاشل لوالي قسنطينة .
سيادة رئيس الجمهورية
إن ماعاشته ولاية غرداية من فيضانات سببه الهبات العقارية التي منحها الوالي السابق بوضياف عندما كان واليا لغرداية ومالم تعلنون قراراتكم الصارمة ضد والي قسنطينة فان ولاية قسنطينة مهددة باحداث عنف وانزلاق للتربة في باردو خاصة وان طريقة التسيير الفوضوي لولاية قسنطينة عبر القرارات الارتجالية والانفعالات الفردية لوالي قسنطينة يضع المال العام في مهب التلاعبات باسم مشاريع الرئيس كما يفتح الباب امام ازمات خانقة لسكان قسنطينة مالم تتخذون قرارات مناسبة بفتح تحقيق حول التسيير الارتجالي لوالي قسنطينة ابتدءا من تسييره لولاية غرداية الى الان
وختاما إننا ننتظر إنقاذكم لسكان قسنطينة
نسخة من الرسالة
الرئيس الجزائري شخصيا
رئيس الحكومة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق