شوهد محمدج حازرلي رفقة جمال دكار في مدخل لابراميد حيث كان دكار يثحدث عن مشاريعه الضاحكة بينما اكتفي حمة بطرده ادبيا
وضاحكا ليلتحق به احد رؤساء شركات الانتاج الخاصة واحد اساتدة الجامعة ويدكر ان مقهي الرويال مكان تجمع السياسين ومقرري مستقبل المدينة
شوهدت صليحة نعيجة الاديبة الاميريكيةفي احد مقاهي الانترنيت بشارع عبان رمضان واقدامها الشعرية غاضبة من تصرفات منيرة سعدة خلخال التي اهدت الشاعرات كتاب في الاهانة الشعرية بتوقيع استاد جامعي يوسف وغليسي الدي استمع الى خربشات منيرة وطبع الكتاب ليحصل على مبلغ 200مليون سنتيم ويدكر ان المهرجان النسوي فشل ادبيا واعلاميا وهده المرة الاولي التي تفشسشل فيها الرعاية السامية لبوتفليقة في مهرجان ادبي عشية اعلانه تعديل الدستور وتربعه على عرش العهدة الثالثة بلا صناديق
ويدكر ان منيرة خلخال تعيشس صراعات نفسية مند اعلان طلاقها من استاد محامي كما انها تعيش ازمة عاطفية تجسدت في كتاب يوسف وغلسي الدي اكد ان عداوة منيرة تجسدت في طلب دعم بوتفليقة لشتم واعهانة الشاعرات باموال بوتفليقة ودعم الدولة الجزائرية وفي انتظار تحرك رئيس الجمهورية تبقي منيرة خلخال تعيش ايامها الاخيرة في مديرية الثقافة لقسنطينة قبل احالتها على التنحقيق القضائي باستغلال اموال عمومية لتشويه صورة الاديبة الجزائرية في مهرجان ثقافي
شوهد الصحفي يزيد بوعنان في شارع عبان رمضان كما شوهد نورالعروبة ميلاط في سان جان
يعتزم صاحب مشاريع الكتب المجمدة حسين .انتاج فيلم تلفزيوني حول المدينة الجديدة بعد فشله في اصدار كتبه ويدكر ان حسين مهدي شاعر ومثقف مجهول وشخصية سرية في كواليس مدينة قسنطينة حيث قام بمسيرة وحيدا رفقة سيارة للشرطة مند سنوات كما قام
باختراع سيناويرهات اعلامية لضمان بقائه في الساحة الثقافية ولقد التقي مند ايام بمحمد حربي واعلن اعتداره لحربي
ورغم انه وعد كل اصدقائه باصدار كتاب ضد حربي لكن تناقض افعاله جعل مثقفي قسنطينة يرفضون لقائه لعدم صراحته
تحول بهو الخليفة الى ملتقي للسنافر
اختفت صفحات جريدة النصر من الانترنيت بعد فشل المهرجان النسوي بزعامة دولة منيرة الشعرية
بقلم نورالدين بوكعباش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق