حينما يتحول المؤرخ العربي إلى محرر صحفي يحسن النفاق السياسي فتلك بشائر الخيانة التار يخية دلك ما سجلته عا صمة الجسور المعلقة "قسنطينة "حينما حظي المؤرخ الجز ائري "محمد حربي "بزيارة قسنطينة وسط سرية إ علامية
ومن محاسن الصدف أن الشاعر الجز ائري "مهدي حسن والصحفي العصامي"رشيد فيلالي "إلتقيا صدفة في أحد مقاهي قسنطينة ليقرر التوجه إلى نزل بانوراميك حيث إ قامة المؤرخ الجز ائري العالمي وبعد وصولهم للنزل طلبا من مسؤلي النزل قبول زيارة حربي
وهنا لم بتردد حربي من إ ستقبالهم بإعتباره صديق الصحافيين وشائت الصدف أن تحضر صحفية النصر شهرزاد اللقاء وتسجل بصمات لقاء صحفي تار يخي بين الأ صدقاء الثلاثة "رشسد فيلالي .مهدي حسين .شهرزاد ."
وبينما كانت عدسة كاميرا مراسلة النصر تستنطق التصريحالصحفي التالي للمؤرخ محمد حربي بقوله "لقد عرضي علي منصب رئاسة الجمهورية في أوائل التسعينات ورفضت قبل عرضه على الرئيس الراحل محمد بو ضياف وإن أطراف سياسية ضحت ببوضياف إرضاء لأطراف في السلطة الجز ائرية "ووسط إحترام التار يخي غادر مهدي وفيلالي النزل ليصمم مراسل الشروق على نشر أفكار المؤرخ حربي في صحيفة الشروق المصادفة ليوم 23ماي2005وماكادت الصحيفة تكشف أوراق السرية للمؤرخ الجزائري حتي أخرج محمد حربي سيوف أٌلامه السياسية لتمسي صحيفة الشروق خارجة عن أخلاقيات المهنة الإ علامية
ويضحي الأديب مهدي حسين معتدي أثيم على المؤرخ العظيم في نزل بانوراميك مثلما تبرزه همسات العنوان التالي" Une presse sans déontologie Par Mohamed Harbi, 24 mai 2005
ويدكر أن التعقيب التاريخي نشرته معظم الصحافة الفرنسية في الجز ائر بينما وقف مراسل الشروق هائما في ثنايا الإ تهامات العشوائية
مثلمالمسناه في شهادة الأستاد جربال لصحيفة لقوله "Dans sa livraison du 23 mai 2005, le journal El ... entre deux portes de l'hôtel Panoramicde Constantine, fait dire à Mohammed Harbi, historien algérien ""
وماكادت الصحف الجزائرية تنشر التعقيب الفجائي للمؤرخ حربي حتي أعلن الأديب مهدي حسين ثورثه على حربي فأرسل العديد من الردود
فرفض نشرها كما أغلقت الصفحات الثقافية أبوابها ضد الشاعر الجز ائري مهدي حسين كما أعلنت مراسلة النصر إختفائها رفقة الشريط السينمائي رغم نشرها لمفاتن حديث صحفي إنتقائي
ومن محاسن الصدف أن صور الصحفي فيلالي أكلها ظلام الحقيقة فلم تستخرج تقنيا وكأن تزييف التاريخ حقيقة عجزت أمامها عدسات التصوير
ورغم مرور الشهور مازال المثقف المجهول مهدي حسين يبحث عن ناشر لحقيقة لقاء بانوراميك بعدما أهانته أقلام حربي وحطمته أكاديب الصحافة الديمقراطية
وبينما مازالت دموع الشروق حائرة هاهو موقع إلكتروني "إبن طلون يكشف حقيقة حوار حربي لقوله "depuis un mois sévit en Algérie une campagne de presse calomnieuse accusant nommément des historiens aussi prestigieux que Mohammed Harbi et Benjamin Stora : l'un aurait affirmé avoir été contactéen 1992 par les généraux pour assumer la présidence (dans Echourouk du 23 mai
وهنا نكتشف حقيقة مؤرخ إستغل فضيحة تاريخية ليحولها إلى إتهام أخلاقي ضد صحفي جز ائري كشف حقيقة المؤرخين الإ نتهازيين الدين فضلوا التجارة السياسية على الفضيحة السياسية للتاريخ الرسمي العربي الدي 0أضحي أكدوبه الشعوب العربية وشرالبلية ما يبكي
وهكدا حينما يتحول لقاء تار يخي بين مثقف جزائري ومؤرخ عالمي إلى كواليس الإنتقام التاريخيبين نثقف عالمي فضل النفاق السياسي غلى الصراخة التاريخيةوهكدا فبينما توجهت أنظار الفسنطينيين إلى حادثةالكاريكاتور الدنماراكي في المقاهي الشعبية
كانت أفكار المثقف الجز ائري حسين مهدي غارقة في إثباث أكدوبة حربي التاريخية حينما إتخد صداقته مغ أعيان الصحافة الجز ائريةسبيلا لتشويه الحقيقة التار يخيةوهكدا ووسط ضحكات رشيد فيلالي وهمسات يزيد بو عنان إستقبلنا الأديب الجز ائري حسين مهدي في مقهي السويقةليكشف لنا حقيقة لقائه مع محمد حربي مثلما يجسده الحوار التاريخي التالي
السؤال الأول كيف إلتقيت المؤرخ محمد حربي في قسنطينةمهدي حسين"أعلم سيدي المحترم أنهأثناء لقاء في بانوراميك مع حربي بحضور خلاصي ومروش المنور وثحدثنا عن مجازر قالمة وقانون 23فيفري في ماي2005فقال لي بالحرف الواحدهؤلاء المنتخبون الفرنسيون لهم الحق في المصادقة على أي قانون وهده القضيةتخص الفرنسين"وهنا أجبته"لاالقضية تهم المستعمرين أكثر من الإستعمار"وبناءا على تعقيبي غضب غضبا شديدا مادام لم يوافق رأيهوللعجب فلقدفوجئت برأيه المغاير في حصةللتلفزيون الجز ائري في فيفري2006حينما إقتنص أفكاري ليتخد عباراتي كمنبر لتبريرأفكاره أمام كاميرا التلفزيون الجز ائريحيث قال بأن القضية تهم المستعمرينأكثر منالإ ستعمار "ولعلمك فقد فقدت أعصابي أمام شاشة التلفزيون حينما تجد مؤرخا ينافق شهادته التار يخيةمن ملتقي تار يخي إلى حصة وثا ئقيةوكأن التار يخ لعبة صبيانيةيتسلي بها أصحاب المصالحوأرجوك دعني أحدثك عن فضائح محمد حربي فإنها كوارث ثقافية لإن سمحت .
السوال الثاني عفوا لكنني سألتك عن لقاء بانوراميك وووثيقة مرداسي فهل تعلم عنها شيئاحسين مهديحسنا أعلمك إن قضية الشروق معزولة عن اللقاء الشخصي مع محمد حربي إن رشيد فيلالي لم يحضر بانوراميك لكن حربي أجري حوارا مطولا مع فيلالي ومسجل عبر شريط فيديو (صحيفة النصر )لكن صحيفة النصر تراجعت بعد مقالة الشروق حيث أكد لنا بوفنداسة أن الصحفية لاتتعامل معنا كثيراوأحيطك علما أنني حضرت جميع اللقاءات كنت في بانوراميك أنا وخلاصي وليس فيلاليوبعدما نشر فيلالي مقتطف حديث صجفيمع حربي علمت أن مرداسي كلم حربي وحدثه عن عنف ضده في بانوراميكوهنا قام مرداسي بإعلان إصدار بيان تنديد بتوقيع مؤ رخين لم يعلموا شيئا في القضية اللهم أنهم حضروا لإ لقاء محا ضرات في مدرسة الأ ساتدةفكيف يو قعون وثيقة مرداسي وبعضهم كان حا ضرا معي في نزل بانو راميك يصفق لضحكات حربي وهمساتي الأدبيةالسؤا ل الثالث وماهي حقيقة الأسئلة التي يرفض محمد حربي الإجابة عنها مندصدور ملف مادا يريد اليهود في صحيفتكم المستقلة ماضياحسين مهدي / أعلم أن محمد حربي مؤرخ سياسي لا يحسن دراسة التاريخ فهو سياسي بدرجة مؤرخ مصالح يتهرب من الأسئلة الحقيقية ليطرح أسئلة ثانويةولحد الساعة مازال يتهرب من سؤالي ن كلما سنحت الفرصة للقائه وهم االسؤال الأول عندما قام جون دانيال صحفي بجريدة الفرنسية سنة1987وطلب من الحكومة الجز ائرية بوضعنا في السجن لأننا أصدرنا ملف مادا يريد اليهود"ماي87"المنشور في الجز ائر أحداثلمادا سانده محمد حربي ووقف ضدنا علما أننا مواطنيين جز ائريين لنا الحق في طرح القضايا التار يخية بحرية
وأحيطك علما أنا الصحيفة تعرضت لهجوم من طرف مجهولين في سنة 1988بسبب ملفنا التار يخي وكما أننا تعرضنا لتشويه إعلامي من طرف الصحافة الفرنسية ما ضياالسؤال الثاني لمادا يقول محمد حربي بأن محارق الجيير بقالمة لاتمتلك مواصفات محارق النازيةلمادا يقلل من جريمةفرنساوينكر حرق الأحياءلمادا ينكر حرق أبناء وطنه بالنبالم ويعتبرها حوادث عابرة ولكن من العجاب انه يدكرها في أحاديثه للصحافة الجز ائرية وخاصة صحيفة الوطن والندوة التاريخية بالعواصم الجز ائريةوشتان بين حديثه للصحافة الجز ائرية وأحاديثه في الصحف الفرنسية إنني أندهشلمؤرخ يوزع شهادته حسب الأهواء ورغبات رؤساء التحرير وإنه مازال يمارس ديكاتوتريته على التا ريخ الجز ائري.السؤال ماهي حقيقة إعتدائك عل ى حربي في نزل بانوراميك ولمادا رفضت الصحافة نشر ردودك أل تعتقد أن القضية سياسية أم أن الصحافة الجز ائرية خا ضعة لأطراف سياسية تحارب أفكاركحسين مهدي/ لقد فوجئت بإ تهامي من طرف حربي صبيحة 23ماي2005في الصحافة الجز ائرية ومواقع الأ نترنيت ووقفت مندهشا حينما يصفني حربي بكوني ها جمته دون تحديد بأنني أجريت لقائي معه لمدة ساعة في حين إلتزم الأساتدة الإ نتظار دون ضجيج لكنني تفا جئت بمقاله الدي هاجمني فيه عبرإستغلال لقائه مع رشيد فيلالي ليضعني كبش فداءوبعد تردد إرسلت و كتتب للصحافة ردود وأرسلت تحديرات خاصة الوطن لاتربين الكوتيدان لم يجيبوالكنهم رفضوا نشر مقالاتي علما أن التعقيب قانوني لكن لمادا ساندوا حربي ووقفوا ضدي وزادت دهشتي وفوجئت عندما إلتقيت مرداسي وكلمته في قضية حربي قال لي حربي إنه أخي الكبيرومن المثقفين أكثرخيرا المثقفين الجزائريين وعندما قدمت التعقيب لصحيفة لاتربين وكتبت الملف الحقيقي لقضيتي مع حربي وقدمته لمرداسي أجابني قائلا لبعض أصدقائي لقد شتمني حسين مهدي في الرسالة كلمة أخيرة أشكرك على الحوار وأتمني أن يكتشف الجز ائريين حقيقة محمد حربي الدي زيف التا ريخ من أجل تضليل الرأي العام الجز ائري عبر شخصي وإنني سوف أواصل نضالي حتى يعتدر حربي ومديري الصحف الجز ائرية الدين دخلوا معركة يجهلون حفيقتها
ومن محاسن الصدف أن الشاعر الجز ائري "مهدي حسن والصحفي العصامي"رشيد فيلالي "إلتقيا صدفة في أحد مقاهي قسنطينة ليقرر التوجه إلى نزل بانوراميك حيث إ قامة المؤرخ الجز ائري العالمي وبعد وصولهم للنزل طلبا من مسؤلي النزل قبول زيارة حربي
وهنا لم بتردد حربي من إ ستقبالهم بإعتباره صديق الصحافيين وشائت الصدف أن تحضر صحفية النصر شهرزاد اللقاء وتسجل بصمات لقاء صحفي تار يخي بين الأ صدقاء الثلاثة "رشسد فيلالي .مهدي حسين .شهرزاد ."
وبينما كانت عدسة كاميرا مراسلة النصر تستنطق التصريحالصحفي التالي للمؤرخ محمد حربي بقوله "لقد عرضي علي منصب رئاسة الجمهورية في أوائل التسعينات ورفضت قبل عرضه على الرئيس الراحل محمد بو ضياف وإن أطراف سياسية ضحت ببوضياف إرضاء لأطراف في السلطة الجز ائرية "ووسط إحترام التار يخي غادر مهدي وفيلالي النزل ليصمم مراسل الشروق على نشر أفكار المؤرخ حربي في صحيفة الشروق المصادفة ليوم 23ماي2005وماكادت الصحيفة تكشف أوراق السرية للمؤرخ الجزائري حتي أخرج محمد حربي سيوف أٌلامه السياسية لتمسي صحيفة الشروق خارجة عن أخلاقيات المهنة الإ علامية
ويضحي الأديب مهدي حسين معتدي أثيم على المؤرخ العظيم في نزل بانوراميك مثلما تبرزه همسات العنوان التالي" Une presse sans déontologie Par Mohamed Harbi, 24 mai 2005
ويدكر أن التعقيب التاريخي نشرته معظم الصحافة الفرنسية في الجز ائر بينما وقف مراسل الشروق هائما في ثنايا الإ تهامات العشوائية
مثلمالمسناه في شهادة الأستاد جربال لصحيفة لقوله "Dans sa livraison du 23 mai 2005, le journal El ... entre deux portes de l'hôtel Panoramicde Constantine, fait dire à Mohammed Harbi, historien algérien ""
وماكادت الصحف الجزائرية تنشر التعقيب الفجائي للمؤرخ حربي حتي أعلن الأديب مهدي حسين ثورثه على حربي فأرسل العديد من الردود
فرفض نشرها كما أغلقت الصفحات الثقافية أبوابها ضد الشاعر الجز ائري مهدي حسين كما أعلنت مراسلة النصر إختفائها رفقة الشريط السينمائي رغم نشرها لمفاتن حديث صحفي إنتقائي
ومن محاسن الصدف أن صور الصحفي فيلالي أكلها ظلام الحقيقة فلم تستخرج تقنيا وكأن تزييف التاريخ حقيقة عجزت أمامها عدسات التصوير
ورغم مرور الشهور مازال المثقف المجهول مهدي حسين يبحث عن ناشر لحقيقة لقاء بانوراميك بعدما أهانته أقلام حربي وحطمته أكاديب الصحافة الديمقراطية
وبينما مازالت دموع الشروق حائرة هاهو موقع إلكتروني "إبن طلون يكشف حقيقة حوار حربي لقوله "depuis un mois sévit en Algérie une campagne de presse calomnieuse accusant nommément des historiens aussi prestigieux que Mohammed Harbi et Benjamin Stora : l'un aurait affirmé avoir été contactéen 1992 par les généraux pour assumer la présidence (dans Echourouk du 23 mai
وهنا نكتشف حقيقة مؤرخ إستغل فضيحة تاريخية ليحولها إلى إتهام أخلاقي ضد صحفي جز ائري كشف حقيقة المؤرخين الإ نتهازيين الدين فضلوا التجارة السياسية على الفضيحة السياسية للتاريخ الرسمي العربي الدي 0أضحي أكدوبه الشعوب العربية وشرالبلية ما يبكي
وهكدا حينما يتحول لقاء تار يخي بين مثقف جزائري ومؤرخ عالمي إلى كواليس الإنتقام التاريخيبين نثقف عالمي فضل النفاق السياسي غلى الصراخة التاريخيةوهكدا فبينما توجهت أنظار الفسنطينيين إلى حادثةالكاريكاتور الدنماراكي في المقاهي الشعبية
كانت أفكار المثقف الجز ائري حسين مهدي غارقة في إثباث أكدوبة حربي التاريخية حينما إتخد صداقته مغ أعيان الصحافة الجز ائريةسبيلا لتشويه الحقيقة التار يخيةوهكدا ووسط ضحكات رشيد فيلالي وهمسات يزيد بو عنان إستقبلنا الأديب الجز ائري حسين مهدي في مقهي السويقةليكشف لنا حقيقة لقائه مع محمد حربي مثلما يجسده الحوار التاريخي التالي
السؤال الأول كيف إلتقيت المؤرخ محمد حربي في قسنطينةمهدي حسين"أعلم سيدي المحترم أنهأثناء لقاء في بانوراميك مع حربي بحضور خلاصي ومروش المنور وثحدثنا عن مجازر قالمة وقانون 23فيفري في ماي2005فقال لي بالحرف الواحدهؤلاء المنتخبون الفرنسيون لهم الحق في المصادقة على أي قانون وهده القضيةتخص الفرنسين"وهنا أجبته"لاالقضية تهم المستعمرين أكثر من الإستعمار"وبناءا على تعقيبي غضب غضبا شديدا مادام لم يوافق رأيهوللعجب فلقدفوجئت برأيه المغاير في حصةللتلفزيون الجز ائري في فيفري2006حينما إقتنص أفكاري ليتخد عباراتي كمنبر لتبريرأفكاره أمام كاميرا التلفزيون الجز ائريحيث قال بأن القضية تهم المستعمرينأكثر منالإ ستعمار "ولعلمك فقد فقدت أعصابي أمام شاشة التلفزيون حينما تجد مؤرخا ينافق شهادته التار يخيةمن ملتقي تار يخي إلى حصة وثا ئقيةوكأن التار يخ لعبة صبيانيةيتسلي بها أصحاب المصالحوأرجوك دعني أحدثك عن فضائح محمد حربي فإنها كوارث ثقافية لإن سمحت .
السوال الثاني عفوا لكنني سألتك عن لقاء بانوراميك وووثيقة مرداسي فهل تعلم عنها شيئاحسين مهديحسنا أعلمك إن قضية الشروق معزولة عن اللقاء الشخصي مع محمد حربي إن رشيد فيلالي لم يحضر بانوراميك لكن حربي أجري حوارا مطولا مع فيلالي ومسجل عبر شريط فيديو (صحيفة النصر )لكن صحيفة النصر تراجعت بعد مقالة الشروق حيث أكد لنا بوفنداسة أن الصحفية لاتتعامل معنا كثيراوأحيطك علما أنني حضرت جميع اللقاءات كنت في بانوراميك أنا وخلاصي وليس فيلاليوبعدما نشر فيلالي مقتطف حديث صجفيمع حربي علمت أن مرداسي كلم حربي وحدثه عن عنف ضده في بانوراميكوهنا قام مرداسي بإعلان إصدار بيان تنديد بتوقيع مؤ رخين لم يعلموا شيئا في القضية اللهم أنهم حضروا لإ لقاء محا ضرات في مدرسة الأ ساتدةفكيف يو قعون وثيقة مرداسي وبعضهم كان حا ضرا معي في نزل بانو راميك يصفق لضحكات حربي وهمساتي الأدبيةالسؤا ل الثالث وماهي حقيقة الأسئلة التي يرفض محمد حربي الإجابة عنها مندصدور ملف مادا يريد اليهود في صحيفتكم المستقلة ماضياحسين مهدي / أعلم أن محمد حربي مؤرخ سياسي لا يحسن دراسة التاريخ فهو سياسي بدرجة مؤرخ مصالح يتهرب من الأسئلة الحقيقية ليطرح أسئلة ثانويةولحد الساعة مازال يتهرب من سؤالي ن كلما سنحت الفرصة للقائه وهم االسؤال الأول عندما قام جون دانيال صحفي بجريدة الفرنسية سنة1987وطلب من الحكومة الجز ائرية بوضعنا في السجن لأننا أصدرنا ملف مادا يريد اليهود"ماي87"المنشور في الجز ائر أحداثلمادا سانده محمد حربي ووقف ضدنا علما أننا مواطنيين جز ائريين لنا الحق في طرح القضايا التار يخية بحرية
وأحيطك علما أنا الصحيفة تعرضت لهجوم من طرف مجهولين في سنة 1988بسبب ملفنا التار يخي وكما أننا تعرضنا لتشويه إعلامي من طرف الصحافة الفرنسية ما ضياالسؤال الثاني لمادا يقول محمد حربي بأن محارق الجيير بقالمة لاتمتلك مواصفات محارق النازيةلمادا يقلل من جريمةفرنساوينكر حرق الأحياءلمادا ينكر حرق أبناء وطنه بالنبالم ويعتبرها حوادث عابرة ولكن من العجاب انه يدكرها في أحاديثه للصحافة الجز ائرية وخاصة صحيفة الوطن والندوة التاريخية بالعواصم الجز ائريةوشتان بين حديثه للصحافة الجز ائرية وأحاديثه في الصحف الفرنسية إنني أندهشلمؤرخ يوزع شهادته حسب الأهواء ورغبات رؤساء التحرير وإنه مازال يمارس ديكاتوتريته على التا ريخ الجز ائري.السؤال ماهي حقيقة إعتدائك عل ى حربي في نزل بانوراميك ولمادا رفضت الصحافة نشر ردودك أل تعتقد أن القضية سياسية أم أن الصحافة الجز ائرية خا ضعة لأطراف سياسية تحارب أفكاركحسين مهدي/ لقد فوجئت بإ تهامي من طرف حربي صبيحة 23ماي2005في الصحافة الجز ائرية ومواقع الأ نترنيت ووقفت مندهشا حينما يصفني حربي بكوني ها جمته دون تحديد بأنني أجريت لقائي معه لمدة ساعة في حين إلتزم الأساتدة الإ نتظار دون ضجيج لكنني تفا جئت بمقاله الدي هاجمني فيه عبرإستغلال لقائه مع رشيد فيلالي ليضعني كبش فداءوبعد تردد إرسلت و كتتب للصحافة ردود وأرسلت تحديرات خاصة الوطن لاتربين الكوتيدان لم يجيبوالكنهم رفضوا نشر مقالاتي علما أن التعقيب قانوني لكن لمادا ساندوا حربي ووقفوا ضدي وزادت دهشتي وفوجئت عندما إلتقيت مرداسي وكلمته في قضية حربي قال لي حربي إنه أخي الكبيرومن المثقفين أكثرخيرا المثقفين الجزائريين وعندما قدمت التعقيب لصحيفة لاتربين وكتبت الملف الحقيقي لقضيتي مع حربي وقدمته لمرداسي أجابني قائلا لبعض أصدقائي لقد شتمني حسين مهدي في الرسالة كلمة أخيرة أشكرك على الحوار وأتمني أن يكتشف الجز ائريين حقيقة محمد حربي الدي زيف التا ريخ من أجل تضليل الرأي العام الجز ائري عبر شخصي وإنني سوف أواصل نضالي حتى يعتدر حربي ومديري الصحف الجز ائرية الدين دخلوا معركة يجهلون حفيقتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق