اعتقد ان المقال تناول املاك اميار الجزائر المسنودة الى اسماء اقاربهم اما املاكهم الحقيقة فتبرز في الفيلات الفخمة والشركات الوهمية بعد نهاية العهدة
وبالمناسبة فان املاك الاميار لاتساوي املاك تاجر
متجول في الجزائر والغريب ان كل باحث عن السلطة
باحث عن النفود وكيف يصدق مواطن ان رئيس بلديته يملك سيارة قديمة وهو يشاهد ان اموال الدولة تنهب من طرف مسيري البلديات والولايات بحجة السلطة القانونية لرئيس البلدية ولعلمكم فان املاك المير تبرز في
العقارات المستعارة باسماء زوجاتهم واحفادهم
كما يتحولون اللى ابطال في بيع الاراضي بلا مرور على المجلس البلدي
وان اخبار الجزائر تندر بامبراطوريات للولاة وديكتاتوريات للاميار
وبعيدا عن مقالة النهار تبقي الحقيقة تعيش في ظلام
اليالي ولو اطلقت النهار مراسليها على حقائق اميار الجزائر فسوف تصاب بانفلونزا الفساد الاداريفي
دويلات اميار الجزائر
وشكرا لكل ناطق ومعدرة لكل صامت عن جرائم الفساد بقلم نورالدين بوكعباش
ضحية لاميار قسنطينة في انفاق قسنطينة ايام محلات الانفاق بوسط المدينة
وبالمناسبة فان املاك الاميار لاتساوي املاك تاجر
متجول في الجزائر والغريب ان كل باحث عن السلطة
باحث عن النفود وكيف يصدق مواطن ان رئيس بلديته يملك سيارة قديمة وهو يشاهد ان اموال الدولة تنهب من طرف مسيري البلديات والولايات بحجة السلطة القانونية لرئيس البلدية ولعلمكم فان املاك المير تبرز في
العقارات المستعارة باسماء زوجاتهم واحفادهم
كما يتحولون اللى ابطال في بيع الاراضي بلا مرور على المجلس البلدي
وان اخبار الجزائر تندر بامبراطوريات للولاة وديكتاتوريات للاميار
وبعيدا عن مقالة النهار تبقي الحقيقة تعيش في ظلام
اليالي ولو اطلقت النهار مراسليها على حقائق اميار الجزائر فسوف تصاب بانفلونزا الفساد الاداريفي
دويلات اميار الجزائر
وشكرا لكل ناطق ومعدرة لكل صامت عن جرائم الفساد بقلم نورالدين بوكعباش
ضحية لاميار قسنطينة في انفاق قسنطينة ايام محلات الانفاق بوسط المدينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق