الأحد، نوفمبر 2

الاخبار العاجلة لاقامة الدولة الجزائرية المسيرات الشعبية والملاحم التاريخية بمناسبة عودة الرئيس بوتفليقة الى النشاط السياسي عشية اول نوفمبر 2014عيد الرئيس بوتفليقة والجزائريون يكتشفون ان السلطة الجزائرية احتفلت بصحة الرئيس وليس برصاصة جهال الثورة الجزائرية في جبال باتنة التاريخية والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائرين الصحافية امنية ندير  المتخصصة في قراة  رسائل الرئيس في نشرة الثامنة ومقدمة اخبار الثامنة امينة ندير  تعلن احتجاجها الرسمي ووزير المجاهدين يعلن في حوار خاص مع ناجية خثير  ان الجزائر في ايدي امينة ندير  مقدمة اخبار نشرة الثامنة وليس  امنية ندير الصحافية الفجائية لنشرة الثامنة ليلة اول نوفنبر عيد الاموات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة وزيرالمجاهدين  من الجزائريين  ان يعشقوا بعضهم بعضاوان يحبو بعضهم بعضا علما ان الجزائرين يكرهون بعضهم بعضا  بسبب المجاعة الجنسية والجفاف السياسي  العاطفي  لرؤساء الجزائر مند استقلال فرنسا عن دشرة الجزائر   والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الجزائريين ان ملحمة الجزائر من ابداع اموات  وحضرت في طرف 25يوم  ونهبت اموال خزينة  الجزائر من اجل  اصدقاءبوتفليقة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة نجية خثير  المواطنة سامية قطيش القادمة من قسنطينة من اجل ان تهز معنويات الجزائرية والمديعة خثير تعلن احتجاجها اللغوي بتعويض  هزينا بعبارة رفعنا  يدكر ان المديعة خثير عاشت تحصيرات حضور شخصيات الجزائر للقسم الوطني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان ملحمة الجزائر ضعيفة لغويا بسبب اعتمادها اللهجة الشعبية الدرجة الجزائرية والضعف اللغوي  يدكر ان ابراهيم صديقي ومدراءالتلفزيون  السابقين من تيار الارندي ساهموا في  الملحمة  التاريخية  التي تمجد  الرئيس بوتفليقة  قبل رحيله الى امنا العالية يدكر ان ملحمة االجزائر ابدعت في شهر ولحنت في اسبوع واصبح ابطالها من كبار رجال اعمال الجزائر في ميدان النهب الثقافي والاسباب مجهولة
اخحر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم سلال الورود بدل الاموال لضحايا ملحمة الجزائر  في ختام  الملحمة يدكر ان ملحمة الجزائر ابدعت بمناسبة ظهور الرئيس بوتفليقة في  نشرة الثامنة لمدة اسبوع والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم مدني مزراق كبطل في ملحمة الجزائر ويدكر انه لاول مرة تقدم شخصية مدني مزراق في اوبريت ثورية جزائرية والجزائريون يتسائلون لمادا لم يطهر رجال الدفاع الداتي والنساء المغتصبات و رجال اعمال  السلم المدني واطفال الجبال وعائلات الجبال وللعلم فان تقديم صورة مدني مزراق في ملحمة الجزائر كمعتدر عن العشرية السوداء دليل على ان الملحمة حضرت  من اجل طمس سنوات الغضب الجزائري وشر البليةى مايبكي        
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين  الصحافية المحجبة نجوي جدي في نشرة الثامنة حيث قدمت خطابا نسائيا تاريخيا من منصة مقام الشهيد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخار العاجلة لاستعانة قسنطينة بالطفولة المسعفة في مسيرة الظلام  عشية احتفالات عيد الاموات في قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الرئيس بوتفليقة مريض  حسب تصريحات مواطن في مقام الشهيد وقبل دقائق من رفع العلم الجزائري بمناسبة دكري عيد الاموات الجزائرية والاسباب مجهولة     
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتهاءملحمة  الجزائر بمقطع على الجزائر السلام      وخبراء السياسة يؤكدون ان نهاية الملحمة بعبارة السلام تعادل العبارة الشعبية الجزائرية  الناقمة على الواقع الجزائري  adieu  l'algerie
وقارنوا بين اخر كلمة في مملحمة الجزائر    سلام  سلام والعبارة الشعبية اليس املحمة الجزائر نداء الى العالم بنهاية الدولة الجزائرية تتاريخيا  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الرئيس بوتفليقة استطاع الترحم على شهداء الدولة الجزائرية المعاصرة لكنه لم يشاهد كضيف في منصة رفع العلم الوطني بمقام الشهيد  علما ان صور استقبال بوتفليقة للوزراء في مقامه الرئاسي ثم اعلان التلفزيون عن تنظيم سلال ورئيس البرلمان حفل استقبال لرواد مقاهي الدولة الجزائرية يثبث ان التناقض الاعلامي مازال قائما بين صورة الرئيس وخيال موني حسب اغنية محمد الطاهر الفرقاني والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقامة الدولة الجزائرية المسيرات الشعبية والملاحم التاريخية بمناسبة عودة الرئيس بوتفليقة الى النشاط السياسي عشية اول نوفمبر 2014عيد الرئيس بوتفليقة  والجزائريون يكتشفون ان السلطة الجزائرية احتفلت بصحة الرئيس وليس برصاصة جهال الثورة الجزائرية في جبال باتنة التاريخية والاسباب مجهولة   



 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اراضي الجزائرالعاصمة العدراء تباع بالكهرباء والغاز وقنوات صرف المياه  وهنا نكتشف هل اراضي الجزائر العاصمة تزرع معها خيوط الكهرباء وانابيب المياه وخطوط الهاتف الثابث  وشر البلية مايبكي
 نمودج اشهاري من صحيفة لاعلان  لايفرق بين ارض جرداء وفيلا
بيع  قطعة  ارض
رغاية  الجزائر
بيع قطعة ارض  مسطحة
63000م2
بها كهرباء  ماء غاز  قنوات  صرف  المياه

tel0553442548


اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين في ثنايا صحيفة الخبر تشكرات فنان بوتفليقة المازوني لرئيس الحكومة سلال بمناسبة دفع خزينة الدولة مصاريف  عم=لية جراحية على قلب المازوني  الفقير الى امواله الشخصية يدكر ان الفنانين الجزائرين يملكون ملاهي وفنادق في فرنسا لكنهم عندما يصابون بامراض العاصر يتحايلون على الدولة الجزائرية لنهب خزينتها  باسم  الوطنية الكادبة وشر البلية مايبكي
نص رسالة المازوني الى سلال الاشهارية علما  ان الاشهار في صحيفة الخبر  غالي الثمن فمن دفع ثمن اشهار المازوني في صحيفة الخبر  اليومية  
تشكرات
بخصوص العملية الجراحية التي اجريت على مستوي القلب في الاسبوع الماضي بمسشفي نفيسة حمود بارني سابقا اتقدم بالشكر الجزيل الى رئيس الحكومة المحترم السيد عبد المالك سلال على الالتفاتة الطيبة المملوءة بالانسانية والوطنية حيث اتصل شخصيا بمسسؤلي المستشفي والاطلاع    على حالتي  الصحية ليلة العملية بالظبط  وهدا دليل قاطع على ان الدولة تحرص كل الحرص ومهتمة بالثقافة وبالفن والفنان الجزائري بصفة  عامة وهده الالتفاتة سوف تجعلني احب بلادي وانشدها اكثرفاكثر
شكرا مرة اخري سيدي الرئيس

والله لايضيع اجر المحسنين  الفنان  محمد مازوني



 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة تلهف رجال الاعمال على اراضي قسنطينة بحثا عن اسثمارات عقارية من اجل قسنطينة عاصمة الدعارة العربيية والاسباب مجهولة 
نمودج لاشهار في صحيفة الخبر

                اعلان 
شركة خاصة  ثبحث عن قطعة ارض مساحتها  حوالي خمسة  هكتارات  في منطقة عمرانية    او مستودعات  للكراء او البيع بالمناطق التالية عين اسمارة  الخروب او المنطقة الصناعية  قسنطينة   ولاية قسنطينة
يرجي الاتصال على الرقم
0555003430
الفاكس
034428316
 اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الجزائرين  مظاهر الدعارة الشعبية في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015  مثلما تبرزه صور فيديو الدعارة الثقافية الشعبية بين مواطن اوروبي ومواطنة اوروبية في شوارع الصين  والاسباب مجهولة 
صور فيديو لنمادج الدعارة الثقافية الشعبية في احدي المدن الاسيوية 
الفيديو من شبكة اليوتوب
اخ


















« Les Arabes ne comprennent que la force brutale » (1)

Smaïl Hadj Ali
Vendredi, 14 Décembre, 2012
Dès le début de la conquête, en 1830, les crimes de guerre furent une constante de l’armée coloniale. Pour le pouvoir français, les indigènes étaient des sous-hommes.
Alger 1957. Le port. Ballottés par la houle, des corps flottent. Ce sont les «crevettes-Bigeard». Cadavres d’Algériens raflés par les parachutistes. À ces meurtres collectifs et à tant d’autres, il est encore répondu : c’était la guerre, ses dérives, ses bavures. Inévitables. Les crimes du 3e régiment de parachutistes coloniaux (RPC) et plus largement de l’armée coloniale étaient-ils le lot commun de toute guerre?
L’histoire du colonialisme en Algérie montre en réalité que les crimes de guerre ont été une constante de l’armée coloniale. À cet égard le RPC, responsable de la disparition de Maurice Audin, de l’exécution de Larbi Ben M’hidi, de l’assassinat d’Ali Boumendjel et de milliers de patriotes algériens, n’est-il pas le digne héritier des colonnes infernales du général Bugeaud, adepte de « la guerre totale jusqu’à extermination » ? Digne héritier aussi des voltigeurs de la mort, dont le chef, le capitaine Montagnac, déclarait : « Tout doit être pris, saccagé, sans distinction d’âge ni de sexe (...). Voilà comment il faut faire la guerre aux Arabes : tuer tous les hommes jusqu’à l’âge de quinze ans, prendre toutes les femmes et les enfants (…), les envoyer aux îles Marquises ou ailleurs. En un mot, anéantir tout ce qui ne rampera pas à nos pieds comme des chiens. » Les politiques, à l’image de Tocqueville, théoricien adulé de la démocratie, n’étaient pas en reste : « Le second moyen en importance, après l’interdiction du commerce, est le ravage du pays (…), le droit de la guerre nous autorise à ravager le pays. » Absolu d’un idéal totalitaire, la guerre de conquête coloniale a détruit les êtres, les villes, les écoles, l’agriculture, le commerce. Au final une société et un peuple asservis, décivilisés par un implacable processus de spoliation, de paupérisation, de régression socioculturelle et de terreur existentielle.
De 1954 à 1962, pour casser l’insurrection nationale et l’aspiration profonde des Algériens à la liberté, l’armée française n’aura aucun mal à renouer avec les violences de l’armée d’Afrique, celle-là même qui participa au meurtre de 30 000 communards à Paris, entre le 21 et le 28 mai 1871.
Pourquoi ces violences, ces crimes de guerre ? Pour le système colonial (que des historiens et des politiques français, toute honte bue, qualifient de « système injuste »), les Algériens étaient des sous-hommes. Pour maintenir leur asservissement, la puissance coloniale se dotera d’une administration militaire et civile mortifère. Celle-ci mettra en pratique les théories sur les races, nécessaire lubrifiant idéologique pour la cohésion de la colonie de peuplement.
À ce sujet, comme le notait l’historien algérien Mostefa Lacheraf, le mérite des Européens d’Algérie qui ont combattu ce système « est énorme ». « Ils sont, à leur manière, des hors-la-loi, ayant opté pour la dignité humaine, contre l’aberration et le meurtre collectif. » Ils le paieront de leur vie. Comme Maurice Audin. L’Algérien.

(1) Pierre de Castellane, officier de l’armée d’Afrique.
- See more at: http://www.humanite.fr/monde/les-arabes-ne-comprennent-que-la-force-brutale-1-511035#sthash.j71vuDgO.dpuf


 http://www.msn.com/fr-fr/actualite/france/s%C3%A9gol%C3%A8ne-royal-%C3%A0-la-manoeuvre-sur-le-dossier-sivens/ar-BBcwJJt

Ségolène Royal à la manoeuvre sur le dossier Sivens

Le Figaro Il y a 4 heures Judith Duportail
figarofr © REMY GABALDA/AFP figarofr
S'agit-il de préparer l'opinion et les acteurs locaux à l'abandon du barrage de Sivens ? L'exercice auquel s'est prêtée Ségolène Royal ce dimanche matin lors du Grand Rendez-vous Le Monde/i Télé/Europe1 le laisse penser. «Il y a eu manifestement une erreur d'appréciation», a déclaré la ministre à propos de la mise en route d'un tel projet de retenue d'eau. «La durée de la réalisation, d'obtention d'autorisations, des délais, est beaucoup trop longue sur ce type d'équipement, ce qui fait qu'au moment où les travaux commencent, souvent les ouvrages sont périmés», a-t-elle expliqué. «Aujourd'hui, une décision de construction d'un ouvrage tel que celui-ci ne serait plus possible», a fait valoir la ministre. Après avoir assuré qu'elle ne voulait pas «se substituer» aux pouvoir locaux, la ministre a quand même laissé entendre qu'elle allait prendre les choses en main. Elle a ainsi rappelé qu'elle les rencontrerait mardi pour évoquer la viabilité du projet aux regards des nouveaux critères de gestion de l'eau. Le suspens est toutefois loin d'être insoutenable puisqu'elle a expliqué quelques secondes plus tôt que ces nouveaux critères précisément n'auraient jamais permis la naissance d'un tel projet.
"La fermeté n'était pas la meilleure solution"
«Dans un second temps (...) je recevrai les associations agricoles et de protection de l'environnement, jeudi et vendredi», a-t-elle annoncé. «J'essaierai de faire converger des points de vue fort différents», a-t-elle ajouté. Car lors de l'entretien, la ministre a aussi fait comprendre qu'elle entendait imprimer sa patte dans la gestion de cet épineux dossier, à savoir ici, le dialogue et l'apaisement. Sans le dire ouvertement malgré les nombreuses tentatives des journalistes, il s'agit d'une critique de la méthode employée par Manuel Valls dans la gestion de la contestation au projet de barrage à Sivens. «La fermeté n'était pas la meilleure solution», a-t-elle glissé.
Manuel Valls, à en croire Cécile Duflot, s'était notamment rendu sur le terrain en septembre dernier, avant la mort de Rémi Fraisse mais alors que la situation était déjà tendue entre forces de l'ordre et manifestants, pour féliciter les porteurs du projet d'avoir «tenu bon». La critique envers les élus locaux des Midi-Pyrénées n'avait pour le coup rien de voilé quand la ministre de l'Ecologie a expliqué qu'une telle situation de tension entre forces de l'ordre et manifestants ne serait tout simplement «jamais arrivée» dans sa région, le Poitou-Charentes.
Interrogée sur le délai de réaction de l'exécutif après le décès de Rémi Fraisse, la ministre de l'Ecologie a fini par reconnaître un manque de compassion. «On ne peut pas exprimer de la compassion avant de connaître les résultats d'une enquête?», lui a ainsi demandé un des journalistes, alors que l'ancienne candidate à la présidentielle mettait en avant le respect du temps de l'enquête avant de prendre la parole. Ségolène Royal a d'abord répondu par un silence, puis un «oui, sûrement...».
Elle a enfin fermement condamné les actes de violence qui ont émaillé depuis plusieurs jours des manifestations en mémoire à Rémi Fraisse. «Je condamne toutes les formes de violence qui ont eu lieu, notamment de la part de personnes qui n'ont rien à voir avec le territoire, ni la protection environnementale», a-t-elle affirmé. Ici, elle rejoint la position du premier ministre, qui a lui aussi estimé samedi soir que les violences lors de ces manifestations étaient «une insulte à la mémoire de Rémi Fraisse.»

ليست هناك تعليقات: