السبت، نوفمبر 29

الاخبار العاجلة لرفض وزير السكن الحضور لملتقي المهندسين بقسنطينة بسبب تكليف اخيه بترميم مباني وسط مدينة قسنطينة يدكر ان اخو زوير السكن مكلف بنهب خزينة وارة السكن وخزوينة تظاهرة قسنطينة 2015وهكدا يرفض الاخ الوزير زيارة قسنطينة بسبب مقاولات الاخوة تبون السرية في قسنطينةوشر البلية مايبكي


اخر خبر

الاخبار العاجلة لرفض وزير السكن الحضور لملتقي المهندسين بقسنطينة بسبب تكليف اخيه بترميم مباني وسط مدينة قسنطينة يدكر  ان اخو وزير السكن مكلف بنهب خزينة وارة السكن وخزينة تظاهرة قسنطينة 2015وهكدا يرفض الاخ الوزير زيارة قسنطينة بسبب مقاولات الاخوة تبون السرية في قسنطينةوشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف عمليات الترميمات في مباني سان جان  بسبب تدشين وزيرة البريد الزهراء  وكالة بريدية جديدة بشارع سان جان  يدكر ان الوكاالة الجديدوة بسان جان اصبحت محلات تجارية  وليست مؤسسة عمومية  وفي انتظار التدشين نزعت الاعمدة الحديدية والغيت عمليات الظلاء الى مابعد زيارة لالة الزهراء الى بريد سان سانجان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لشراء  وكالة سياحية تابعة لحزب الارندي برامج اداعة قسنطينة الجهوية وسكان قسنطينة يكتشفون ان الحارس الشخصي لاويحي ومهندس الصوت في تلفزيون قسنطينة والمناصر الوفي للخضراء اصبح مديرا للوكالة سياحية بالجهل السياسي والنهب الوراثي لاموال خزوينة قسنطينة  يدكر ان رئيس وكالة نوميديا انتقل من حراسة الشخصيات ومرافقة بوتفليقة في الزيارات الرسمية الى مهندس صوت اداعي في تلفزيون قسنطينة فمنشط تلبفزيوني ثم داعية اسلامي في السعودية وتبقي نوميديا القصبة من الغاز تبيض اموال شخصيات قسنطينة السياسية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين انهم يسكنون عمارات المساجين في الاحياء الشعبية الجزائرية وليست عمارات المواطنين الاحياء في المدجن الجزائرية والاسباب مجهولة

الصورة  من عمارات وسجون وهران السكنية

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2014-11-29/tal.jpg












































بــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2014-11-29
فيما ستنطلق اشغال المشروع قريبا بباتيور ببئر الجير
1082 وحدة لسكان عمارات الطاليان
المصور : العربي ب

ــ رصد 40 مليار سنتيم لمخطط تهيئة القطب الحضري الجديد
كشف والي وهران عبد الغني زعلان أول أمس بمنتدى منبر القراء عن تخصيص 1082 وحدة سكنية من ضمن البرنامج السكني الخاص بصيغة الاجتماعي الايجاري الذي تدعمت به الولاية، من أجل اعادة اسكان قاطني عمارات الطليان و من المنتظر أن تنطلق الاشغال الخاصة بتجسيد هذا المشروع  بمنطقة باتيور ذات القيمة الحضرية ببئر الجير قريبا باعتبار  ان الشركات المنجزة تم تعينها و تم تمرير الصفقة الخاصة بهذا البرنامج ،و اعتبره المسؤول الحل النهائي لهذا المشكل  خاصة و ان قاطنو تلك البنايات رفضوا في عديد المرات السكنات التي ارادت الولاية منحها اياهم بمنطقة الياسمين و حي الصباح و النور معللين ذلك بانهم ارادوا ان يقطنوا بموقع هام كمنطقة الصديقية ، الامر الذي جعل المسؤول يتخذ آنذاك قرارا بتحويل السكنات الاجتماعية التي كانت ستوجه لهم الى قاطني البنايات الهشة المدرجة ضمن الخانة الحمراء و تم على اثرها ترحيل أزيد من ألف عائلة اليها
هذا و أشار الوالي بأن هذه الحصة السكنية التي سيتم الانطلاق في تجسيدها مدرجة ضمن البرنامج الذي استفادت منه الولاية و المقدر ب 53248 وحدة سكنية في صيغة الاجتماعي الايجاري من بينها 44590 وحدة طور الانجاز، دون أن ننسى التذكير بالحصص السكنية الأخرى التي تدعمت بها وهران في صيغ مختلفة  و التي تتعلق بانجاز 11 الف وحدة سكنية في صيغة التساهمي و 6500 وحدة خاصة بالترقوي المدعم و13 الف وحدة للترقوي اضافة الى 10 الاف وحدة لصيغة عدل لتقدر بذلك الحصص السكنية التي هي طور الانجاز ب 105 وحدة .
وفي ذات الاطار أكد عبد الغني زعلان أن ولاية وهران احتلت الصدارة في اطلاق  انجاز جميع البرامج السكنية التي استفادت منها في اطار الخماسي 2010ـ2014 و هذا حتى تتأهب لاستقبال البرنامج السكني للخماسي الجديد و الذي من المنتظر أن يوجه الى القطب الحضري الجديد الكائن بين منطقتي مسرغين و عين البيضاء و الممتد على مساحة تقدر ب 1436 هكتار بهدف خلق توازن بين مختلف انحاء الولاية خاصة و أن التطور العمراني يتجه حاليا نحو الجهة الشرقية الى جانب ذلك كشف الوالي عن رصد غلاف مالي هام من أجل تهيئة الموقع و الذي يقدر ب 40 مليار سنتيم، و نوه الى أن  الدراسات الخاصة ببناء القطب الجديد على أسس حضرية و الذي من المرتقب أن تبلغ الكثافة السكانية به ال 500 ألف نسمة انطلقت منها دراسات الجيوفيزياء  في انتظار الشروع في انجاز الدراسات التي يشرف عيها مكاتب ذات مستوى عالمي يؤطرها خبراء لهم تجارب مثيلة في هذا المجال


مصالح الأمن تسجل أكثر من 200 قضية بناء دون رخصة وحوالي 22 عملية ترحيل وإعادة إسكان
حسب مصادر مسئولة لجريدة الجمهور عاينت مختلف مصالح امن ولاية قسنطينة خلال التسع أشهر الأولى من السنة الجارية 411 حادث مرور جسماني نتج عنه إصابة 554 شخص بجروح ووفاة 20 شخص،هذا وقد عاينت مختلف المصالح وفرق الأمن العمومي 2945 جنحة مرورية،وفي إطار سياسة ردع الجنح و المخالفات المرتكبة في إطار قانون المرور ومحاربة الإجرام المروري تم توجيه 21110 غرامة جزافية وكذا سحب 3650 رخصة سياقة وإحالتها على اللجنة الولائية ووضع 775 مركبة في المحشر البلدي . من جهة أخرى وبالنسبة لنشاط شرطة العمران و حماية البيئة خلال التسعة أشهر الأولى من السنة الجارية فقد تمكن مصالح الأمن من تسجيل 291قضية بناء دون رخصة و 07 قضايا عدم مطابقة مخطط البناء ،بينما سجلت 20 قضية استيلاء و بناء على ملك الغير و 11 عملية هدم رفقة مصالح البلدية وكذا 22 عملية ترحيل وإعادة إسكان وغيرها من مخالفات رمي النفايات الهامدة وحالات تسرب مياه صالحة للشرب. إ.ل

قسنطنة قسنطينة تحتل المرتبة الثالثة ندوة حول العنف ضد المرأة بالخروب تدعو إلى ضرورة الحد من الظاهرة
تم أمس بالمركز الثقافي بالخروب ومن تنظيم كل من ديوان الرياضة والثقافة والسياحة والترفيه وتزامنا واليوم العالمي للعنف ضد المرأة الموافق ل25 من الشهر الحالي عقد يوم دراسي حول ذات الحدث نشطه ثلة من الأساتذة والمتخصصين في المجال. حيث يهدف ذات اللقاء حسب القائمين عليه إلى محاولة الخروج ووضع حلول ناجعة وفعالة للحد على الأقل لهاته الظاهرة في المجتمع ؛خاصة وان هذا الأخير تشوبه العديد من المفاهيم الخاطئة اتجاه المرأة عامة والقسنطينية خاصة والتي شهدت العديد من حالات العنف إن كان لفظيا أو جسديا أو معنويا حيث تم تسجيل حسب ما تفيد إحصاءات المصلحة الجهوية للشرطة القضائية على مستوى القيادة الجهوية الخامسة للدرك الوطني بقسنطينة، أن نسبة 43 بالمائة من أشكال العنف الممارس بصفة عامة، هي نسبة العنف ضد المرأة. كما تم تسجيل 6.985 حالة عنف ضد النساء عبر مختلف ولايات الوطن خلال التسع أشهر الأولى من السنة الجارية حسب إحصاءات أمنية. ومن جهة أخرى وحسب ذات اللقاء التوعوي الذي شارك فيه الرجال والنساء ووافقته إحصاءات وتقرير ذات المصلحة أن أغلب الاعتداءات يتسبب فيها الشريك ضد زوجته، بالإضافة إلى انتشار العنف ضد باقي أفراد الأسرة والمجتمع. كما أكد المشاركون والأخصائيون من جمعيات وغيرها ان المرأة لا زالت تعاني في صمت خاصة في ظل غياب ثقافة اللجوء إلى القانون والجهات المعنية بالتكفل لديها، وغرقها من جهة ثانية في الخوف وطبيعتها التي تميل إلى التضحية مما يعتبر مشكلا عويصا لابد من ضرورة تنسيق الجهود بين مختلف المؤسسات التربوية والأسرة والجمعيات لإخراجها منه؛ بغية محاربة العنف الذي أخذ أبعادا خطيرة داخل الأسرة الجزائرية بصفة خاصة والمجتمع على وجه العموم. وتجدر الإشارة إلى ان ولاية الجزائر جاءت في المقدمة هذا العام حيث سجل بها اكبر عدد من قضايا العنف ضد المرأة أزيد من 1.100 قضية متبوعة بولاية وهران التي سجل بها أزيد من 500 قضية مماثلة تليها ولاية قسنطينة التي سجل بها أزيد من 300 قضية عنف ضد المرأة. ر.ز



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2014-11-29/tal.jpg

تأخر كبير في استخراج الجواز البيومتري وفوضى في الممثليات الجزائرية

عريــبي يدعــو لعمامــرة لوضــــع حــد لبيروقراطيـــة القنصليـــات

ساسي. ب

دعا النائب عن جبهة العدالة والتنمية بالمجلس الشعبي الوطني، أحسن عريبي، وزير الخارجية، رمطان لعمامرة، إلى اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لمعالجة البيروقراطية المتفشية في القنصليات الجزائرية، التي يعاني منها المواطن في المهجر.
أوضح لعريبي، في سؤال كتابي وجهه لوزير الشؤون الخارجية، أن الجالية بالمهجر تعيش مشاكل بيروقراطية لا حدود لها، زِد على ذلك الحالة المزرية للخدمات داخل القنصليات، فمثلا شيخ مسن أو أم مرضعة تقضي يومها داخل القنصلية، ولا تجد حتى دورة مياه.
وتابع فيما يتعلق بجواز السفر البيومتري، أن الجالية تصطدم بمشاكل بيروقراطية، رغم أنها تعتبر مصدرا هاما للدخل القومي، الا أن الأمر غير مستغل بتاتا مقارنة بالمغرب، الذي يعتبر الجالية رابع مصدر للدخل القومي، ومصر، التي يدخل خزينتها بين 8 و12 مليار دولار من تحويلات المصريين بالخارج، ناهيك عن إحتكار الخطوط الجوية الجزائرية السوق مقارنة دائما مع الجيران ومشكل نقل الجثامين.
وقال النائب إن الجزائر باشرت استخراج الجواز البيومتري بصفة متأخرة جدا، ما خلق اضطرابات وإزدحاما يوميا أمام القنصليات، لأنه في نهاية 2015 لن يُسمح السفر بالجواز العادي، بحسب قوانين الطيران المدني العالمية، ومنه فإن عامل الوقت ليس في صالحنا ، مبرزا أن هذا التأخر، هو الذي خلق الازدحام، علما أن بلدانا أخرى إفريقية منها مالي، بوركينافاسو، السنيغال، والمغرب، باشرت استخراج البيومتري في وقت مبكر، لذلك لا تعاني نفس المشكل أمام قنصلياتها، رغم كثافة جاليتها، زِد على ذلك العدد المعتبر للقنصليات، فالسنغال مثلا: 18 قنصلية لـ 800 ألف نسمة، ونحن 19 قنصلية لـ 5 ملايين مهاجر! . ولتخفيف الضغط على القنصليات خاصة فيما يخص استخراج جواز السفر البيومتري وهو الهاجس الأكبر للجالية الجزائرية في الخارج، اقترح عريبي، رفع عدد ساعات وأيام العمل بالقنصليات، وتجنيد الإمكانيات المادية والبشرية لذلك، وإن اقتضى الأمر العمل ليلا بالمناوبة مؤقتا حتى نهاية 2015، للقضاء على المشكل، وكذا العمل على مدار الأسبوع بما فيها الأحد والاثنين، وهما يوما الراحة لموظفي القنصليات، ما يتطلب تجنيد العنصر البشري من الشباب، وكل ذلك مؤقتا حتى تخف أزمة البيومتري.
وطالب المصدر بفتح مكاتب وقنصليات جديدة، وتكوين جيد للموظفين، لتفادي الأخطاء المتكررة في وثائق الحالة المدنية إلى جانب تبسيط الإجراءات الإدارية، إذ لا يعقل تضييع يوم كامل لاستخراج تصريح بنقل جثمان، مشددا على ضرورة عصرنة الإدارة، من خلال تعميم الاعلام الآلي، ووضع أرقام هاتف للاستعلامات، خاصة وان هناك أشخاصا يقطعون 200 كلم من أجل أخذ المعلومة في القنصلية فقط.

قــــال إنــه مستعــد للعمــــل بشكــــل وثيـــــــق مـــع الحكومـــــة

علي حداد رئيسا جديدا لمنتدى رؤساء المؤسسات

لخضر داسة

انتخب، أول أمس، علي حداد بالأغلبية رئيسا لمنتدى رؤساء المؤسسات برفع الأيدي، خلال الجمعية العامة الانتخابية خلفا للرئيس المستقيل رضا حمياني، حيث حقق نسبة 100 بالمائة من الأصوات.

جرى انتخاب الرئيس المدير العام لمجمع أشغال الطرق والري والبناء علي حداد بالإجماع لمدة سنتين، حيث كان المرشح الوحيد. وسيعين الرئيس الجديد للمنتدى في مهمته مجلسا تنفيذيا يجمع 32 عضوا يتوزعون على نواب الرئيس وأمناء للخزينة ومساعدين.
وخلال تنشيطه ندوة صحفية عقب انتخابه، رد علي حداد على التصريحات الأخيرة لزعيمة حزب العمال لويزة حنون بالقول: أنا لست خائفا من أي أحد ويمكنني التعامل مع أي هجوم أو عدوان ، مضيفا في نفس الإطار .. كنت أتمنى أن تأتيني الهجمات من خارج البلاد.. توقفوا عن الغيرة والحسد ..جدي سقط في ميدان الشرف 15 يوما بعد اندلاع الثورة التحريرية ووالدي سجن وليس لدينا مال قذر .
وعن حضور أعضاء من الحكومة في تجمعه الأخير الذي نظمه بالعاصمة في إطار حملته الانتخابية، قال علي حداد أعضاء الحكومة هم جزائريون ويرغبون في تطوير البلاد (..)، نحن مستعدون للعمل بشكل وثيق مع الحكومة .
وأضاف رئيس منتدى رؤساء المؤسسات الجديد اتركوا الشعب هو الذي يحكم، لقد بدأت بعامل واحد والآن أنا أوظف 15 ألف عامل بطريقة مباشرة وربما 150 ألف بشكل غير مباشر ، مشددا في نفس السياق على أن الأشخاص الذين يخلقون فرص عمل كل يوم يجب علينا أن نحترمهم .
ومن جهة أخرى، أكد علي حداد أن أبواب المنتدى ستبقى مفتوحة أمام الأعضاء الذين استقالوا منه قائلا: لقد دعوناهم عدة مرات والأبواب مفتوحة أمام كل المؤسسات .
ودعا الرئيس الجديد لمنتدى رؤساء المؤسسات رئيس الجمهورية والمنتخبين والوزراء، إلى تقديم يد المساعدة إلى المؤسسات الجزائرية، موضحا بالقول لا يمكن أن تتطور البلاد بدون المؤسسة، لذلك فلابد من دعمهما .
إلى ذلك، أعلن علي حداد عن قرار يقضي ببناء مقر جديد لمنتدى رؤساء المؤسسات بتكلفة تبلغ 15 مليون دينار.
وبخصوص موقفه من نظام الشراكة مع المؤسسات الأجنبية 51 / 49، قال حداد إنه من الواجب على الجزائر أن تحمي قطاعاتها الإستراتيجية، وعليها أن تستمر في ذلك كما تفعل كل دول العالم ، كما اعتبر المتحدث أن القطاعات التي لا تؤثر في السيادة الوطنية وتلك التي تستفيد فيها البلاد من نقل الخبرات والتكنولوجيا، من الواجب مراجعة التعاقد فيها والتسهيل على المستثمرين والمؤسسات الجزائرية وجلب الأجانب.
تجدر الإشارة، إلى أن إنشاء المنتدى تم في 2001 ويضم حوالي 360 رئيس مؤسسة يمثلون 700 مؤسسة تعمل في قطاعات صناعية مختلفة، ويعتبر عمر رمضان أول رئيس لهذه المنظمة لمدة 7 سنوات وخلفه من بعد رضا حمياني.
بــقلـم :  س. لونيس
يـــوم :   2014-11-29
طالبهم المقاول بإضافة 20 مليون سنتيم لتسليمهم المفاتيح
60 عائلة مستفيدة من المساكن الريفية تطالب باسترجاع أموالها المسلوبة

طالبت 60 عائلة مستفيدة من مساكن ريفية  من والي ولاية عين تموشنت  بالنيابة والأمين العام ورئيس دائرة العامرية بالتدخل العاجل لاسترجاع أموالها المسلوبة من قبل المقاول الذي أجبرهم على دفع مابين 15 إلى 20 مليون سنتيم عن كل عائلة لكي يسلم لها مفاتيح مساكنهم
وحسب ما صرح به ممثل العائلات (المكتب يحتفظ بنسخة عن بيان الاحتجاج ) فإن المقاول الذي أشرف على انجاز مشروع 60 +36 وحدة سكنية طلب من المستفيدين من دفع مبالغ إضافية عن كل مسكن ليتضح فيما بعد أن المشروع كلف المقاول مبلغ 70 مليون سنتيم وهي تمثل مساهمة الصندوق الوطني للسكن ولا يوجد أي وثيقة أو نص قانوني يلزم العائلات  بالمساهمة الأمر الذي جعل العائلات تنتبه لتحايل المقاول
وحسب ممثل العائلات فقد أمرت السلطات المحلية المقاول بإرجاع المبالغ لأصحابها فالتزم بذلك إلا انه سرعان ما تراجع .
وقد حاولنا طيلة نهار يوم الخميس الاتصال بالمقاول على مستوي ولاية عين تموشنت إلا أن الأمر تعذر علينا
وما تجدر الإشارة إليه فقد حظيت بلدية المسا عيد بزيارة  ميدانية للوالي السابق و تبين أن المستفيدين من المساكن الريفية لا يملكون أموالا للمساهمة في بناء مساكنهم الأمر الذي جعل الوالي آنذاك يأمر المقاول بإنجاز المساكن بالقيمة المالية التي تعطيها الدولة للطبقة المعوزة دون إشراكها ماديا في المشروع
وقد أكد المستفيدون أن المساكن التي استلموها لم تكن مكتملة بنسبة معتبرة حيث هناك من العائلات التي أجبرت على الدخول إليها وهي ما تزال ترابا.

عدد المطالعات لهذا المقال : 14


الظاهرة في تزايد خطير بسبب الانسلاخ عن القيم الاجتماعية التقليدية

نســـاء الجزائـــــر يدخـــن ســــرا وعـــلانيـــــة

ريمة دحماني

أكد 89 ٪ من الأطباء، أن التدخين يلحق الضرر بكل عضو من أعضاء جسم الإنسان، كما أنه يعد سببا في حدوث الكثير من الأمراض التي تكون غالبيتها قاتلة، ومنها السكتة القلبية والسرطان وأمراض الجهاز التنفسي والنوبات الدماغية خاصة عند المرأة .

تدور الشكوك وتطرح علامات استفهام كبيرة حول سلوكيات وأخلاق الفتيات المدخنات من مختلف الأعمار، وتشير آخر الدراسات إلى أن خمسين من بين مئة امرأة يدخنن سرا وعلانية.

التدخين تقليد وبريستيج لكنه عادة سيئة
لمياء فتاة في العقد الثالث من العمر، أشارت في حديثها لـ وقت الجزائر، أنها لا تتردد في إخراج سيجارتها أمام أصدقاء العمل ولا حتى في الطريق السريع أثناء القيادة، مضيفة أنها تدخن منذ سن الثامنة عشر، مقتدية بقريباتها المقيمات بفرنسا، بعد أن زارتهن هناك. كما أنها لا ترى في تدخين سيجارة في العمل حرجا ولا حتى لدى قيادتها للسيارة، غير آبهة لنظرات المتطفلين كما وصفتهم، وتضيف أنها لا تدخن كثيرا إذ لا تتجاوز 7 سيجارات يوميا، وأنها تعي خطورته، باعتبار أنها تنوي التوقف عن التدخين نهائيا في فترة حملها وفترة الإرضاع، كما أنها تسعى جاهدة للتخلي عن هذه العادة السيئة والمضرة بالصحة، خاصة بعد إنجابها لطفلها الأول الذي لا يتجاوز سنه سنتين .
أما سلمى طالبة جامعية في العقد الثاني من العمر، أكدت لنا أن السيجارة لها قيمة معنوية بالنسبة لها، إذ بمجرد التدخين تظهر للمجتمع بأنها مختلفة، مميزة وحرة، مشيرة أن التدخين حق طبيعي لكل فتاة، كما هو الحال بالنسبة للرجل قائلة علاش حرام علينا وحلال عليهم، معتبرة أنه موضة العصر ومن يرى عكس ذلك فهو متخلف، مشيرة أنها تعيش وقتها ولا تأبه لنظرة الجيل السابق الذي يتميز بأفكار بالية لا تتناسب مع العصر الذي تعيشه.

فدوى تتجرع مرارة حياة ابنتها على سيجارة
سيدة في العقد الخامس من العمر، زفت عروس إلى عائلة ميسورة الحال لا يهمها سوى المظاهر والعيش في الرفاهية، بدأت حياتها بالبساطة، لكن سرعان ما وجدت نفسها مجبرة على تغيير أفكارها وتصرفاتها، لتلتحق بركب شقيقات زوجها وكنتها، واقع وصفته بالمحتوم أدخلها حياة جديدة كانت خطوتها الأولى التدخين، مشيرة أنها فترة تشبه خروج الصيص من البيضة أو ما شابه ذلك، كونها هبت على وجه الدنيا والتحقت بالركب الحضاري سنوات السبعينيات، لكنها لم تفكر يوما أن الأمور ستنقلب عليها وتتسبب في عدوى عائلية اسمها التدخين العلني في المنزل من طرف الأبناء، إناثا وذكورا على حد سواء. مشيرة أن طيش الصغر وحب المظاهر جعلها تفقد توازن عائلة لطالما حرصت على تنشئتها تنشئة مثالية، لكن لم تفكر يوما أنّ السيجارة تقف عائقا أمام تحقيق المرغوب، بعدما قلدوا الأم الواحد تلوى الآخر في الاستمتاع بنفثات السيجارة، باعتبار أنها كانت تدخن أمامهم رفقة زوجها الذي توفي بسرطان الرئة وعمره لا يتجاوز خمسة وأربعون سنة، وضع جعله يلازم أسرّة المستشفيات لعدة سنوات، وفي هذا الحال عجزت هذه الأخيرة عن إقناع فلذات كبدها في الإقلاع عن آفة التدخين، خاصة الفتيات اللائي تواجهن مشكل نظرة المجتمع اتجاه سلوكاتهم، قائلة كيفاش نقوللهم
ماديروش حاجة وأنا كنت نديرها قدامهم، رغم تخليها عن التدخين فالسنوات الأخيرة، إلا أنها فشلت من حماية عائلة من الهلاك ذكورا وإناثا.

هندة تستسلم للإجهاض بسبب التدخين
قصة لا تختلف معاناتها عن سابقتها، هي المتعلقة بيوميات هندة في العقد الرابع من العمر، اتخذت من التحرر عنوان للتقدم والرقي لتفقد قطعة منها، تزوجت في سن متأخرة وبعد مرور سنة على اقترانها حملت بطفلها الأول، كانت تتبع فحوصات دورية عند المختصين، وبعد مرور بضعة أشهر أجريت لها فحوصات دقيقة بعد إصابتها بوعكة صحية، ليكتشف الأطباء أن جنينها يعاني من تشوهات خلقية وتوفي في بطنها، ليقرروا إجراء عملية قيصرية مستعجلة حفاظا على صحتها، وهو الأمر الذي لم تتقبله هذه الأخيرة، إلا أنه ما كان باليد حيلة لأنها كانت تواجه خطر الموت، وعند البحث في الأسباب الحقيقية لحدوث ذلك، توصل الأطباء إلى أن التدخين السبب الرئيسي فيما حدث لها ولفلذة كبدها قبل أن يولد، وما زاد الطين بلة، هو حرمانها من الإنجاب بسبب الالتهابات المتكررة التي أصابتها على مستوى الرحم، وبعدها دخلت في مرحلة سن اليأس، لتكتشف في الأخير أن السيجارة تقتل المتعة بحياة أفضل، وتستطيع أن تحرم المرأة من التمتع بطعم الأمومة.

بالمائـــــــة مـــن المدخنـــــين نســـاء

سيدتي..التدخين يشوه جنينك خلقـــا وقــد يقتلــــه، ويهــدّدك بالسرطــــان

إعداد: وسيلة لعموري/ريمة دحماني

أشارت دراسات أخيرة أن نسبة المدخنات في تزايد مستمر، وقالت أن ما نسبته 45 بالمائة من المدخنين هم من النساء، ومعظمهن أعمارهن تتراوح بين 20 إلى 34 سنة، ومقارنة بالرجال فإن السيدات يتحملن عبئًا أكبر من الأمراض المتعلقة بالتدخين، لهن وللجنين، بصفة خاصة، أين أثبتت الدراسات أن السيدات المدخنات يكونون أكثر عرضة 12 مرة مقارنة بغير المدخنات للموت بسرطان الرئة ، كما أنه مسئول عن 80 بالمائة من وفيات أمراض الرئة الانسدادية المزمنة عند النساء سنويا.

11 بالمائــــة من وفيـــات الجنـــين سببهـــا التــــدخـــين
35 بالمــائــة من أطفال المدخنات يعانون من تأخر عقلي


وهؤلاء النساء يمثلن 10.5 مرة أكثر من غير المدخنات ، كما أن المدخنة معرضة أكثر لخطر الإصابة بسرطان الفم والمريء والبلعوم والبنكرياس والكلى والمثانة والرحم ، وكذا فرصة مضاعفة الإصابة بأمراض القلب ، والتي تزداد لدى المدخنات وخاصة بعد انقطاع الطمث ، إضافة إلى مشكل هشاشة العظام ، كما كشفت دراسات عدة، أن تدخين المرأة أثناء الحمل يمكن أن يتسبب في مشاكل صحية خطيرة لكل من الأم والجنين على حد سواء مثل مضاعفات الحمل , الولادة المبكرة , الأطفال صغيري الحجم , موت الجنين ،أين النيكوتين، على تثبيط 25 % من كمية الأكسجين من الوصول للمشيمة ، كما أن أطفال المرأة المدخنة، يكونون أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والالتهاب الشعبي والأمراض التنفسية الأخرى من أزمات الربو.

احذري... النيكوتين قاتل

يعتبر التدخين أكبر مشكلة موجودة في العالم حالياً على الرغم من أن الوقاية منه بشكل بسيط جداً ومما ضخم المشكلة أن التدخين حتى الثلاثينيات كان عادة من عادات الرجال إلا أنه مع بداية الأربعينيات بدأ ينتشر بين النساء إلى قدر كبير حتى وصل في السنوات الأخيرة إلى تساوي عدد المدخنين من الجنسين في مجتمعات كثيرة في العالم وخاصة في سن الشباب، ويحتوي دخان السجائر على أكثر من 4,000 مادة كيميائية، بما في ذلك مواد كيميائية خطرة جدا مثل السيانيد وعلى الأقل على 60 مركبا يؤدي مباشرة للسرطان، إن في كل رشفة واحدة من السيجارة ولمدة ثانيتين فقط تؤدي إلى استنشاق من 10-100 مل من دخان السيجارة، الذي يحوي مواد سامة، إن العديد من هذه المواد ثبت تأثيره السام على الجنين، فمادة النيكوتين تؤدي إلى ظاهرة التقلص الوعائي للشريانات السُرية والدماغية عند الجنين وأيضا ظهور اضطرابات في السلوك عند الطفل فيما بعد،وأما مادتي النيكل والكاديوم فلهما أثر سمّي مباشر على عضلة القلب وكذلك الخلايا الظهارية للأغشية المخاطية، كما أن مادة التيوسيانات متهمة في العديد من المضاعفات وهكذا.

الجنين يمتص النيكوتين
أوضحت إحدى الدراسات العلمية الصادرة في أمريكا أن الجنين داخل رحم الأم المدخنة يتعرض لامتصاص نيكوتين بما يوازي الذي تحتويه 60 سيجارة طوال فترة الحمل، وإلى ما يوازي 40 سيجارة في حالة الأب المدخن، كما أوضحت الدراسة أن الجنين قد يتعرض إلى ما يوازي 30 سيجارة في حالة التدخين اللاإرادي أو السلبي أو ما يسمى بالتدخين القسري .

التـــأخـــر العقلي مصير35 بــالمائــة من أطفال المدخنات

إعداد: وسيلة لعموري/ريمة دحماني

أظهرت إحدى الدراسات أن خطر الإصابة بالتأخر العقلي يزداد إلى 60 في المائة في حالة تدخين الحوامل ويرتفع إلى 75 في المائة إذا زاد عدد السجاير عن 20 في اليوم ، بينما بينت دراسة أخرى أن 35 في المائة من أطفال الأمهات الحوامل المدخنات يصبن بدرجة ما من التأخر العقلي ، فضلا عن اضطرابات في السلوك حيث أثبتت دراسات عديدة في هذا المجال بينت أن هناك ازدياد حقيقي في حدوث اضطرابات خطيرة في التصرف والسلوك كفرط الحركة والمشاكسة وضعف الانتباه والتركيز والفوضى السلوكية، إضافة إلى تضاعف نسبة الموت المفاجئ عند الرضيع إلى ضعفين بينما تتضاعف أكثر إذا ما تابعت الأم التدخين بعد الولادة .

أخطار التدخين بعد الولادة
إذا ما تابعت الأم المدخنة أثناء الحمل التدخين بعد الولادة فإنها تعرض طفلها إلى تأثيرات سلبية عديدة وأهمها :
أولاً : تأثير سلبي على حليب الأم
1-فكميته تنقص : وذلك بشكل محسوس إلى 690 مل في اليوم بدلاً من 960 مل بدون تدخين .
2-إن المواد السمية في الدخان تمر عبر الحليب وخاصة النيكوتين ولذلك تنصح الأمهات ألا تدخنّ قبل ساعتين من موعد الرضعة (نصف عمر النيكوتين هو 100 ساعة تقريباً).
ثانياً : تأثير سلبي على الجهاز التنفسي عند الرضيع والطفل
فتزداد نسبة الإنتانات التنفسية كالسعال والربو والتهاب القصبات والتهاب الحنجرة وتصدق إلى حد كبير المقولة المعروفة عند الفرنسيين : أباء مدخنون = أبناء يسعلون.

تأثير التدخين على الصحة التناسلية للمرأة:
بالنسبة للسيدات اللاتي يأخذن حبوب منع الحمل، فإن التدخين يزيد من نسبة إصابتهم بأمراض خطيرة ، فهناك أبحاث تشير إلى أن:
-التدخين قد يقلل من رغبة المرأة ، لأنه يؤثر على تدفق الدم إلى البظر والمهبل، وبالتالي يقلل الإحساس بالمتعة أثناء العلاقة.
التدخين يؤثر على الدورة الشهرية، وقد يؤدي إلى عدم انتظامها أو حدوث آلام أثناء وجودها.
-التدخين يؤدي إلى انقطاع الطمث مبكراً بعامين عن المرأة التي لا تدخن، وبالتالي يزيد من نسبة الإصابة بهشاشة العظام.
-التدخين يزيد من عرضة الإصابة بسرطان الرحم، والذي بدوره يؤثر على الرغبة عند المرأة.
-ستجدي المرأة المدخنة لديها احتمالات أقل للحمل، والحل هو الإقلاع عن التدخين حتى يحدث حمل.
-التدخين أثناء الحمل يعرض حياة الأم والطفل إلى مشاكل صحية، وهو يزيد من حالات وفاة الجنين والحمل خارج الرحم.

تشكل عند البعض جزءا من أناقتهن

التظاهر بالتحرر والعقد النفسية يقودان المرأة إلى التدخين

ريمة دحماني

ذكرت فضيلة دروش أستاذة في علم الاجتماع، أن التدخين ليس ظاهرة دخيلة على المجتمع الجزائري، بحيث أنها كانت متواجدة في سنوات السبعينيات، إلا أن التعاطي معها كانت تتسم بالسرية التامة، عكس باقي الدول العربية التي تعد الظاهرة عادية في مجتمعها.
مشيرة أن الظاهرة متفشية بكثرة في الأحياء الجامعية، وهي في تزايد مستمر،بحيث لا توجد دراسة تضبط أرقام المدخنات في الجزائر، نستطيع أن نربطها بتقليد مشاهير المسلسلات والأفلام المشرقية أو المدبلجة.
ومن جهة أخرى، خاضت المرأة غمار الحياة الاجتماعية من بابه الواسع في مختلف المجالات الرجالية، جعلت منها مسلكا لممارسة التحرر بشتى أنواع من بينه التدخين، كما ظاهرة الاختلاط ساهمت في نقل القيم الرجالية نحو العنصر النسوي سواء من خلال الكلام واللباس وحتى التصرفات، وصولا إلى التدخين رغم المخاطر الصحية المضاعفة على المرأة، كونها جنس مختلف يساهم في بناء أسس المجتمع.
وفي ذات السياق، أن كل ممنوع مرغوب يجعل المرأة ترغب في المغامرة، خاصة المراهقات تكون لديها جرأة وسلوك تمارسه في الأماكن العامة والعمل في الطرقات بطريقة خاصة، تعبيرا منها عن تحقيق ذاتها، وفي أغلب الأحيان تكون ناتجة عن عقد نفسية التي تتعدد أسبابها بين العنف وسوء المعاملة مرتبطة بتهميش وإقصاء المجتمع مثل الطلاق، الاعتداءات الجنسية أو يكون مرآة عاكسة لواقع مرير مرت به هذه الأخيرة خاصة في فترة الطفولة، ويكون اندفاعها نابع من الإحساس بالنقص أو الاختلاف وحب تقليد والتعلق بالمظاهر.

حسب دراسة علمية

تدخين المرأة أخطر من تدخين الرجل

الوكالات.

أكدت دراسة علمية، أن المدخنات معرضات لخطر أعلى للإصابة بأمراض القلب من الرجال المدخنين. وقد أجريت الدراسة من قبل فريق من علماء الأوبئة من جامعة مينيسوتا وجامعة جونز هوبكنز. على الرغم من أن السبب في ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب لدى النساء غير معروف، فإن الباحثين يعتقدون أن الاختلافات البيولوجية بين الرجال والنساء تؤثر على كيفية رد فعل أجسام النساء لأضرار دخان السجائر. إحدى الفرضيات تقول إن النساء تستنشق مواد مسرطنة (المواد المسببة للسرطان ) ومواد سامة أكثر من السجائر بالمقارنة مع الرجال..
في هذه الدراسة، جمع الباحثون معلومات من 75 دراسة سابقة والتي اشترك فيها ما يقارب من أربعة ملايين شخص، هذه الدراسات قارنت مخاطر الإصابة بأمراض القلب لدى المدخنين وغير المدخنين، من خلال هذه الدراسات، التي قارنت بين تدخين الرجل وتدخين المرأة، وجد أن النساء المدخنات معرضات بنسبة أعلى بـ- 25 ٪ للإصابة بنوبة قلبية من الرجال المدخنين، عن كل سنة تدخن فيها النساء، فإن مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية تزيد بنسبة اثنين بالمائة مقارنة مع الرجال الذين يدخنون لنفس العدد من السنوات.
وعلاوة على ذلك، فإن فرص إصابة النساء بأمراض القلب قد تكون أعلى بكثير من تلك التي وجدت في هذه الدراسة، وذلك لأنه في المتوسط، النساء يدخن عدد سجائر أقل من الرجال. كذلك، على الرغم من أن عدد النساء المدخنات في الولايات المتحدة وصل إلى مستوى قياسي، فإن تدخين المرأة في البلدان النامية بدا فقط مؤخرا.
وأمر آخر اتضح من هذه الدراسة، هو أن خطر الوفاة من سرطان الرئة لدى النساء المدخنات أعلى بمرتين من هذا الخطر لدى الرجال. لذلك، يقول الباحثون إن هذا ليس شيء فريد من نوعه، وأن هناك سببا فسيولوجيا أو سلوكيا بسببه تكون النساء المدخنات أكثر عرضة للمرض من الرجال المدخنين.
وفقا لذلك، يعتقد الباحثون أن حملات مكافحة التدخين يجب عليها التركيز على النساء المدخنات، أي من المستحسن ألا تكون الرسالة عامة، وإنما بشكل محدد للنساء. هذا الرأي أيضا يحظى بالدعم من قبل مديري برامج الإقلاع عن التدخين ومنع التدخين.
التدخين هو السبب الرئيسي للوفيات التي يمكن منعها، لدى الرجال والنساء على حد سواء. إلى جانب ذلك، هناك دلائل كثيرة تشير إلى أن التدخين يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى النساء والرجال على حد سواء. لذلك، يدعي الخبراء، إذا لم يتم التركيز على استراتيجيات فعالة لمنع أمراض القلب وعلاجها لدى كلا الجنسين بنفس القدر، فإن هناك فرصة في أن يتحسن الوضع فقط لدى أحد الجنسين ويهمل في الآخر.
بالإضافة للمخاطر المذكورة، فإن تدخين المرأة يعرض صحتها للضرر بطرق أخرى.

النساء الحوامل المدخنات هن أكثر عرضة للإجهاض
ولحدوث المضاعفات أثناء الحمل والولادة بالإضافة إلى ذلك، فتدخين المرأة أثناء الحمل يزيد من فرص ولادة أطفال مع عيوب خلقية، انخفاض وزن المولود عن الوزن المتوسط وأطفال أكثر عرضة للوفاة خلال الأسبوع الأول من الحياة، وكذلك حالات الموت المفاجئ في المهد.

بعد وضع 22 سيارة بالمحشر بسبب النشاط بدون رخص المجاهدين

غليان في صفوف سائقي الأجرة بوهران

عبد الله.م

فرضت مصالح الأمن الوطني بوهران رقابة مشددة على سائقي الطاكسي عقب تفجر فضيحة مدوية، تم اكتشافها بالمديرية الولائية للنقل بالتنسيق المشترك مع مصالح الأمن والتي بينت نشاط العديد من سائقي الأجرة من دون رخص استغلال عقب نهاية مدة صلاحيتها القانونية.

وقامت مصالح الأمن خلال الفترة الممتدة ما بين الفاتح و31 أكتوبر الفارط بوضع نحو 22 سيارة أجرة بالمحاشر، بعد اكتشاف
الدوريات والحواجز الأمنية أن أصحابها ينشطون بشكل غير شرعي، نتيجة انتهاء مدة صلاحية رخص الاستغلال الخاصة، بذوي الحقوق التي تسمح لهم بالنشاط.
واكتشف عناصر الأمن المكلفون بمراقبة الحركة المرورية وتأمين الطرقات على مستوى مدينة وهران وضواحيها أن سائقي هذه السيارات التي حجزتها مصالح الأمن ووضعتها في المحشر وحررت غرامات مالية في حق أصحابها أن أصحاب السيارات الصفراء تحولوا إلى كلونديستان، حيث تشير المعطيات المتوفرة لوقت الجزائر، أن عدد سائقي الأجرة الذين ينشطون بطريقة غير قانونية بعد انتهاء صلاحية رخص المجاهدين وأرامل الشهداء، وهو ما يضطرهم للنشاط بطريقة منافية للإجراءات التي تنص عليها لوائح وتنظيمات مديرية النقل والمجاهدين.
وفي هذا الصدد، سبق وأن دعت الفدرالية الوطنية لسائقي سيارات الأجرة المنضوية تحت لواء الإتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين، كل من وزير النقل عمار غول لضرورة التخلي عن رخص المجاهدين، واللجوء لخيار الرخص الإدارية جراء المشاكل المستعصية التي يتخبط فيها سائقو الأجرة عبر الولايات وعلى رأسها ولاية وهران، حيث يعيش سائقو الأجرة جحيما حقيقيا بشهادة ممثليهم في مقدمتهم رئيس الفدرالية الوطنية قندسي جيلالي الذي دعا وزارة المجاهدين لمنح عدد معتبر من الرخص الجديدة لتمكين السائقين من النشاط بطريقة قانونية بعدما أضطر العشرات للنشاط على طريقة الكلوندستان في ظل عدم إيجاد آلية لتجديد ملف الرخصة، وكذلك الارتفاع الجنوني لتأجيرها ففي غالبيتها تتعدى 7000 وأحيانا تتخطى 8000 دينار شهريا، الوضع الذي أثقل كاهل المهنيين بقطاع سيارات الأجرة.

حياة السكان في خطر..

امتلاء أقبية عمارات حي الشارة بالشلف بالمياه القذرة

م. عبد النور

يعيش سكان حي الشارة بوسط مدينة الشلف على وقع امتلاء أقبية العمارات بالمياه القذرة التي فاق مستواها المترين في وقت تجاهلت إدارة ديوان الترقية والتسيير العقاري تعليمات الوالي التي وجهها بعد مرور أزيد من عام.
تصاعد مستوى المياه القذرة بالأقبية التي أصبح بعضها ممتلئا أصبح ينذر بوقوع كارثة بيئية خطيرة وسط سكان الحي، حيث أدى هذا إلى تآكل القضبان الحديدية داخل قوالب الإسمنت المسلح الأمر الذي يضعف مقاومتها وبالتالي إحداث تشققات. الشيء الذي يجعل الهزات الأرضية المتكررة تؤثر بشكل كبير على هذه العمارات التي تعيش الوضعية نفسها منذ 1997 دون أن يجد لها الديوان الحلول النهائية.
من جهة أخرى، لم يعد هؤلاء السكان قادرين على مقاومة الروائح الكريهة جراء هذه المياه الراكدة التي نتجت عنها ظهور الزواحف والجرذان وانتشار البعوض بشكل مخيف وهو ما صار يهدّد صحة السكان خاصة الأطفال منهم الذين يئسوا من استعمال الأقراص المضادة للبعوض يوميا وما تشكله من أخطار صحية.
وأمام تجاهل مديرية ديوان الترقية والتسيير العقاري لتعليمات وتوجيهات الوالي التي أدلى بها في عين المكان خلال زيارته للحي وهذا بتسجيل عملية إعادة الشبكة الممتدة على طول الطريق المحاذية لمحلات التجار يناشد هؤلاء تدخل الوالي قصد إنقاذهم من الأخطار المحدقة بهم، مؤكدين رفضهم للحلول الترقيعية المتمثلة في إخراج هذه
المياه من الأقبية بواسطة المضخات التي تستغرق أكثر من أسبوعين، لذا يطالبون من الوالي بالضغط على مدير الديوان لتسجيل مشروع يقضي بحل المشكلة نهائيا يقول السكان الذين يعلقون آمالا على المسؤول الأول بالولاية لإنهاء معاناتهم ومتاعبهم اليومية.
ــقلـم :  ج.بوحسون
يـــوم :   2014-11-29
لتأخرها في تعبيد وتهيئة الطرقات على مسافة 10 كلم
الوالي يهدد بلدية وهران بغرامات مالية
المصور :

50 مليار سنتيم لإعادة الإعتبار لمسالك بئر الجير.
 هدد المسؤول الأول عن الولاية  بلدية وهران بتطبيق غرامات مالية نتيجة التأخير في حالة عدم إتمامها لمشروع تهيئة الطرقات التابعة لها انطلاقا من وسط المدينة، وذلك على مسافة تقدر بـ 10كيلومتر، علما أن هذه العملية التي كان من المفترض أن تنطلق خلال شهر أوت المنصرم وتنتهي شهر نوفمبر الجاري ستشمل الطرقات الداخلية فقط، الأمر الذي جعل القائمون عن بلدية وهران يشرعون بداية  من يوم أمس في تجهيز الطرقات المعنية بالتزفيت، هذه الأخيرة التي عانت لسنوات من سياسة "البريكولاج" التي لا تعير أي اهتمام لمعايير الجودة والنوعية، والتي تعتمد على ملء الحفر بمادة الزفت فقط، من طرف أعوان لا يتوفرون حتى على تقنيات ووسائل التبليط، علما أن هذه الظاهرة تعود بالسلب بالدرجة الأولى على المواطنين لاسيما منهم أصحاب المركبات، خصوصا أثناء تساقط الزخات الأولى من الأمطار. وفي الجهة المقابلة تجدر الإشارة إلى أنّ بلدية بئر الجير استفادت من غلاف مالي يقدر بـ 50 مليار سنتيم لتهيئة وإنجاز الطرقات البلدية، هذه الأخيرة التي تشرف عليها مديرية الأشغال العمومية، والتي ستشمل تهيئة الطرقات الداخلية للتعاونية رقم 18 بمنطقة "بلقايد"، فضلا عن إتمام المسالك التابعة لحصة 341  بمنطقة سيدي البشير، فضلا عن التخطيط لانجاز  طريق للتقسيم رقم 37  المتواجد بمنطقة سيدي البشير.
وما تجدر الإشارة إليه أن ولاية وهران أضحت بحاجة إلى معاينة شاملة لجميع طرقاتها ومسالكها، لا سيما وأنها أضحت في السنوات الأخيرة  قطبا اقتصاديا هاما في الحوض الأبيض المتوسط، ناهيك عن احتضانها للعديد من المؤتمرات والملتقيات الدولية ما يعني توافد العديد من الأجانب عليها، الأمر الذي أصبح يتطلب الاهتمام بالوجه الخارجي لها، لاسيما ما يتعلق بالطرقات وكذا  توفير الإنارة العمومية، ناهيك عن إعادة الإعتبار للمساحات الخضراء.   


إعتبرته الجزائر اعترافا بدورها في الحوار والتلاحم الإجتماعي

السبيبة رسميا في قائمة التراث الثقافي العالمي اللامادي

يزيد.ب

تم، قبل يومين، إعلان تسجيل عيد السبيبة لمدينة جانت بإليزي في قائمة التراث الثقافي العالمي اللامادي، في أشغال الدورة التاسعة للجنة حماية التراث الثقافي غير المادي، التي انعقدت، بين 24 و28 نوفمبر الجاري، بمقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) بباريس، التي تمحورت حول الممارسات الثقافية الحية وخاصة التقاليد الشفهية والفنون والممارسات الاجتماعية، والطقوس، والتظاهرات الاحتفالية، والمعارف والممارسات المرتبطة بالطبيعة، والصناعة التقليدية.

رحبت الجزائر بتسجيل التظاهرة، الذي اعتبرته اعترافا بدور هذه التظاهرة في الحوار والتلاحم الاجتماعي، بحسب بيان صدر من وزارة الشؤون الخارجية، موضحا أنه يعد اعترافا بدور هذه التظاهرة في الحوار والتلاحم الاجتماعي، من خلال المساهمة في السلم والاحترام المتبادل بين المجتمعات، أضاف المصدر أن الأمر يتعلق بالتشجيع على الحفاظ على العادات الجزائرية القديمة، التي تعرف بالتراث الثقافي اللامادي بصفة عامة، وأكد البيان على أن اللجنة تعترف، من خلال هذا القرار، بأن الإجراءات المتنوعة للحفاظ على التراث، التي وضعتها الجزائر، تشمل نشاطات البحث والتوثيق والنشر، التي تم إعدادها بمشاركة فعالة للمجتمع والمؤسسات العمومية.
وناقشت اللجنة، من خلال أعمالها، التي ترأسها خوسي مانويل رودريغيز، السفير المندوب الدائم للبيرو لدى المنظمة الأممية، 27 تقريرا دوريا حول تطبيق الاتفاقية، وثمانية تقارير حول الوضعية الحالية للعناصر المدرجة ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي، التي تستدعي حماية عاجلة.
وكانت لجنة حماية التراث الثقافي غير المادي التابعة لليونسكو، قد صنفت الشدة التلمسانية (لباس العروس) ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للإنسانية بمناسبة الدورة السابعة.
للذكر، تعتبر تظاهرة السبيبة رقصة تقليـــديـــة تاريخية تعود إلى 1.230 قبل الميلاد، وتمثل أعرق احتفال بالمنطقة.
ويذكر الباحثون في المجال أن تاريخ المناسبة يحسب على أساس التقويم القمري، الذي يتناسب مع عيد عاشوراء، ما أدى بالبعض إلى الخلط بين المناسبتين طيلة ردح من الزمن، وتؤدي الرقصة قبيلتا أزلواز والميهان، حيث حولتا صراعهما على الأرض، منذ آلاف السنين، إلى منافسة ثقافية تعبيرا عن إرساء دعائم السلم والصلح بينهما.
زووم

مــــدن بـــــــلا تــــراث مـــــدن بــــلا تــــاريـــخ

حرف شعبيـــة عتيقــة يتـرصدها الانقراض بالبليدة

حياة. ع

في أجندة الصناعة التقليدية بالبليدة مئات المهن والحرف الشعبية العتيقة منها ما اندثر ومنها ما تصارع النسيان في المهرجانات ومعارض التراث الثقافي التي تظل بمثابة الجسر الذي يربط الماضي العريق بحاضرنا لتوريثها للأجيال القادمة.

من تلك الحرف التي تجسد أصالة الآباء والأجداد وتذكرنا بتاريخهم المجيد وإنتاجاتهم الإبداعية المتمثلة في الصناعة اليدوية والحرف التقليدية في زمن افتقر للوسائل والتجهيزات العصرية المساعدة، نجد صناعة الفخار والنقش على النحاس والخشب وصناعة الاحذية والصناعات النسيجية كالحياكة وشاشية اسطنبول.

شاشية اسطنبول.. رمز أصالة الرجل البليدي
كان الرجال بالبليدة يتباهون بوضع شاشية اسطنبول التي ترمز الى الشهامة والاناقة. وكانت مدينة البليدة في الماضي تعرف أيضا بكونها عاصمة صناعة شاشية اسطنبول. ويقال إن محمد علي الحاكم العثماني لمصر كان يطلب شخصيا شاشية اسطنبول من البليدة.
وكان يوجد بقلب مدينة البليدة محل مختص في تنظيف شاشيات اسطنبول. ولم يغير هذا المحل نشاطه إلا مع نهاية تسعينيات القرن الماضي فقط.
ولم يصمد هذا النوع من الألبسة التقليدية أمام تقلبات الموضات المتتالية، فلا الحايك ولا شاشية اسطنبول استطاعا مقاومة تغيير الأزمة.
فشباب اليوم يفضل القبعات المستوردة المصنوعة من أقمشة صوفية لماركات عالمية والتي تصل أثمانها في بعض الأحيان الى 7000 دج. والفتيات يفضلن الألبسة المختلفة الأشكال والألوان. ورغم ذلك فمن ذا الذي لا يشده الحنين عندما يرى امرأة ترتدي حايك مارة بالشارع أو شاشية معنقرة فوق رأس أحد الرجال متباهية بعراقتها.
الحدادة والحياكة.. حكاية الأساطير
من الحرف أيضا حرفة الحدادة التى كان لها دور بارز في الماضي القريب وما يزال دورها واضحا في المجتمع حتى الآن ومن أبرز أدواتها المطرقة ومن أهم منتجاتها القدور والصحون وأدوات ومستلزمات كثيرة تستخدم في مختلف المجالات.
وتعد حرفة الحياكة من الصناعات التقليدية الشعبية التى مارسها أجدادنا في الماضي وتعتمد على خامات البيئة المحلية.
والحرفيون المختصون في الحياكة فنانون يجيدون التعامل مع الخيوط الصوفية ونسجها بواسطة وسائل بسيطة تسمى المنسج الذي ينتج مختلف أنواع الأفرشة والزرابي وبعض أغطية الكسوة في المنازل التى تستخدم لتخزين الحبوب وغيرها. لكن أكثر ما يشعرنا بالحسرة هو تراجع مستخديمها بسبب تراجع الطلب وقلة الزبائن الذين باتوا يتهافتون على كل ما هو مستورد.

جيل لا يفقه قيمة الفخار
من المهن التى ينبغي حمايتها من خطر الزوال حرفة صناعة الفخار وتشتهر بها المناطق الجبلية لولاية البليدة.. مهنة ما تزال تستقطب السياح من مختلف الدول وتباع منتجاتها بأثمان باهظة في المناطق السياحية بسبب قلتها في السوق المحلية.
ويستعمل الصانع يده مع قدميه ويدير رجليه اليمنى على شكل طاولة مستديرة المسماة بالعجلة وتشكيلها بحسب ما يريد من صناعة سواء كان إناء للماء أو مزهرية أو أطباق وأوان للطهي والأكل، ولا يقوم بهاته الأعمال إلا من عنده المقدرة الفنية يقول عمى رشيد،ولابد للصانع أن يتحلى بالكثير من الصبر على هذه الحرفة. ومن الأدوات المستخدمة ما يسمى بالعود والمشط وغيرها. ولم يعد للحرفيين مكان في البليدة سوى في بعض المناطق كحمام ملوان أين تبقى بعض العائلات متمسكة بهذه الحرفة كمصدر للرزق وسد الحاجة ولكن في المقابل انتعاشها في السوق المحلية كشف أن الكثير منها قادم من تونس والمغرب الشقيق ويؤكد الحرفيون أن استخدام الأواني الفخارية في طهي المأكولات صحي جدا كونها لا تفرز مواد تشكل أثرا على الصحة كما هو شأن الأطباق والأواني العصرية موصين بأهمية تناول الطعام وتخزينه في أواني فخارية لمن يرغبون في حماية صحتهم.

الذهب ينهار أمام مملكة الحلي التقليدية اليوم..
يتفق المختصون في حرفة صناعة الحلي والمجوهرات التقليدية على أن المادة الأولية نادرة وتكاليفها غالية سبب عزوف الحرفيين عن الاستمرار في هاته الحرفة التى تشهد أسعارها ارتفاعا فاحشا في الأسواق المحلية، فسعر الفضة مثلا في ارتفاع مستمر رغم تزايد الطلب مقارنة بسنوات التسعينيات، وصرح أحد الحرفيين الناشطين في تجارة الحلي التقليدية أن غالبيتها اليوم تستورد من تركيا وسوريا ومصر والعودة الى إحيائها هنا في بلادنا مرهون بتوفير عدة عوامل لعل أهمها الأدوات الحديثة المستعملة اليوم في هاته الصناعة والتى تكلف باهظا لاستيرادها واللجوء الى الطريقة القديمة في صناعتها تكلفهم الكثير من الجهد مقابل القليل من الإنتاج.
وقال أحد الحرفيين إن أفضل طريقة للحفاظ على هاته الحرفة أمام ندرة المواد الأولية استعمال النقود الفضية العتيقة والمجوهرات غير المستعملة وزيادة كمية النحاس المستعمل في صناعة الذهب .
وقال حرفيو البليدة إن هذه الحرفة في خطر وأن العديد من الحرفيين في مهد الصياغة التقليدية في بلادنا غيروا نشاطهم بسبب هذه المشاكل.. إننا نواصل المقاومة لأننا واعون بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا في المحافظة على هذا الإرث الثقافي يقول أحدهم.
من جهة أخرى، يعتبر الحرفيون أن نقص السياح هوالخطر الآخر الذي يهدد حرفتهم. وهذا الاهتمام المفاجئ بالمجوهرات الفضية التي كانت مهملة في السنوات الأخيرة لصالح المجوهرات الذهبية ذات قيمة عالية بسبب إمكانية رهنها في أوقات الشدة في القرض البلدي جاء نتيجة الارتفاع الهائل لاسعار المعدن الأصفر في الجزائر.
وتلاحظ إحدى بائعات المجوهرات التقليدية بالبليدة إن أذواق الزبائن فيما يخص المجوهرات قد تطورتوأصبحوا يطلبون المزيد من الجودة وهذا ساهم في هذا التطور بنسبة كبيرة. وتضيف هذه الحرفية التي تضاعف عدد زبائنها مرتين في ظرف سنتين لحسن الحظ الطلب في تصاعد. وحرفتنا سوف تذهب بعيدا إذا ما استطعنا التزود بطريقة منتظمة وبأسعار معقولة.

أوان وتحف نحاسية برخص التراب
ورث البليديون صناعة النحاس منذ عصور سالفة، وأتقنوا الصنعة فاشتهروا بها، وتوارثها الأجيال في مدينة عشق أهلها الفن والجمال، فبات النحاس جزءا من تراثهم وتقاليدهم، وانحناءات زخرفاته تأريخ ليومياتهم ومشاعرهم، غير أن هذه الحرفة تراجعت مع هبّات العولمة ومنافسة السلع المشرقية والمغربية وحتى الصينية، ولم يبق من تلك الصنعة سوى عدد قليل متناثر من المحلات بعضها في السوق الشعبية بباب الدزاير وأخرى في مناطق متفرقة من الولاية.
استهوتنا فكرة البحث عن هؤلاء القلة الذين أدمنوا الصنعة، فلم تثنيهم عنها لا صيحات الموضة ولا متطلبات السوق، وسحرتنا فكرة الغوص في عالمهم.. وجدناه كله نحاس صاف وزخارف عثمانية وأندلسية بديعة، تخيلناهم رجال يخط الشيب في رأسهم خطط وقار وكبر وكأنهم سكنوا دهرا بيوت القصبة، عمرهم من عمر مبانيها وأزقتها، دكاكينهم تفوح منها رائحة البليدة القديمة، ياسمين وماء زهر وعنبر، وأوانيهم تشبهنا جزائرية مثل روحنا ودمنا، تخيلناهم في بليدة أخرى لم نرها سوى في اللوحات والكتب، اقتربنا منهم لنرى العالم كما الصنعة بعيونهم التي لم تعشق سوى الجمال والفن والجزائر.

مهنة النحّاس في طريقها الى الزوال
لطالما كان عدد محلات بيع النحاس يعد على الأصابع على مستوى ولاية البليدة نظرا لمحدودية الإقبال على هذا النوع من التجارة وقلة زبائنها وانحصارهم في فئة معينة من جهة وغلاء صفائح النحاس من جهة اخرى قصد إلقاء الضوء أكثر على مهنة في طريقها إلى الزوال، قمنا بزيارة الى حي الدويرات العتيق الذي يشتهر بمثل هذه الصنائع، وجدنا عمي طاهر استقبلنا بوجه بشوش ورحب بنا كثيرا فبادر بالقول إنه لا ينزعج من الصحفيين كغيره من أصحاب محلات النحاس في القصبة، بل بالعكس يسعده أن يقرأ الناس عن مهنته التي يعشقها منذ نعومة أظافره، وجدناه منهمكا في تنظيف سينية تعود للعهد العثماني، ولكنه لم يبخل علينا بوقته للإجابة عن أسئلتنا.
يخبرنا عمي طاهر أنه لم يكن قد تجاوز سن 12 سنة عندما اختار صنعة النحّاس، كما أنه تعلم أسرار الصنعة عن معلمه زولا وهو مغربي عاش وتربى في القصبة، في البداية امتهن عمي سحنون صناعة الأواني النحاسية، ولكن تناقص الطلب عليها وإحساسه ببداية زوال هذه الصنعة جعله يتحوَّل من مهنته الأصلية إلى جمع التحف النحاسية القديمة وبيعها للمتاحف، أو للسياح إذا تعلق الأمر بقطع نحاسية حديثة الصنع وغير ممنوعة من البيع.

تراث لا يقدر بثمن
ما شد انتباهنا في زيارتنا لحي الدويرات كثرة المعروضات وتنوعها الكبير من تماثيل، تحف، أوان نحاسية وثريات، وبين معروضاته في البيوت العتيقة للمدينة وقال عمى الطاهر إن هذه التحف التى هي في بيتى أعشقها ...أعشق لوحة اتيان ديني وأقف احتراما لإبداع هذا الرجل... هذه المزهرية التي تحمل أسماء الخلفاء الراشدين علي، عثمان، أبو بكر وعمر رضي الله عنهم، أسألها عن عمرها؟ تراها عثمانية؟، وأضاف أنه يعز عليه بيع تراثنا للأجانب فحاولت في العديد من المرات إبعاد الزبائن عن بعض السلع التي أحبها، فذات مرة رفضت بيع تحفة تراثية لأجنبي، ولكن مع إلحاحه الشديد الذي جعلني في موقف حرج ولكي أهرب من إصراره، طلبت مبلغا أكثر مما تساويه لتعجيزه، وبالفعل لم يكن بحوزته المبلغ المطلوب ولكن للأسف حيلتي لم تنطل على الزبون إذ كان أكثر إصرارا من دهائي، فذهب وجلب المبلغ كاملا، ولأننا جزائريون كلمتنا عهد على رقابنا بعت القطعة مع حسرة كبيرة، ولكني كنت أكثر حرصا في المرة التي تلتها إذ جاءتني زوجة سفير أجنبي، وأعجبتها ثريا من العهد العثماني، ورغم طلبي مبلغا كبيرا يساوي 50 ألف سنتيم جزائري لكي تعزف عن شرائها، إلا أنها قبلت بالسعر وطلبت مني تجهيزها الى حين عودتها كونها كانت في زيارة لحي الدويرات العتيق، فما كان مني سوى بيعها إياها.

أثرياء الجزائر لا يقدرون التراث
للأسف، أثرياء الجزائر يجهلون فن الحياة، ولا يتذوقون التراث الجميل، يتجهون لاقتناء أحدث وأغلى التجهيزات بينما تنقص بيوتهم لمسة جمالية جزائرية، قد تجدهم ينبهرون بالتراث الأجنبي مشرقيا كان أو مغربيا، ولكنهم لا يفقهون شيئا في تراثنا الوطني، يقول عمي طاهر بحسرة، لكن في المقابل أثنى على زبائن من نوعية خاصة، ممن يتذوقون الفن والجمال ويؤمنون بالإرث الثقافي والحضاري القديم باعتبار أن معظم السلع المعروضة يفوق عمرها المائة سنة فتجدهم يولون عناية كبيرة لجمع هذه السلع وتزيين بيوتهم بها على الرغم من غلاء أسعارها التي قد تكون في الكثير من الأحيان ليست في متناول الجميع

سكنات بدون وثائق منذ 50 سنة ببلدية سحاولة

120 عائلة بمزرعة الحاج عثمان تطالب بتسوية وضعيتها القانونية

حسيبة تيراش

طالبت 120 عائلة قاطنة على مستوى مزرعة الحاج عثمان ببلدية السحاولة الواقعة جنوب العاصمة السلطات المحلية تسوية وضعيتها القانونية العالقة منذ أزيد من 50سنة، وهذا لعدم امتلاكها لعقود ملكية خاصة بسكناتها.

أبدى قاطنو مزرعة الحاج عثمان في حديثهم مع وقت الجزائر عن مدى تذمرهم واستيائهم الشديد لغياب عقود إدارية تثبت شرعية امتلاكهم للسكنات التي يسكنوها منذ وقت طويل والتي تعود فترة إنشائها للحقبة الاستعمارية، التي كانت آنذاك عبارة عن قصور كولونيالية، قبل أن تتحول إلى مجمعات سكانية إثر استغلالها من طرف الفلاحين الجزائريين المشتغلين فيها فور خروج المستعمر الفرنسي.
وفي هذا الصدد، أكد السكان أنهم يعيشون مرارة الحياة لعدم امتلاكهم لوثائق إدارية تثبت جدية امتلاكهم لسكناتهم بالرغم من امتلاكهم على فواتير الكهرباء والماء، مشيرين إلى أنهم يعيشون حالة خوف دائمة من أن ينفذ قرار الطرد في حقهم يوما ما.
وحسب شهادة أحد قاطني المزرعة السالفة الذكر، فإن السكان يعانون كثيرا من هذه الوضعية التي يعيشونها منذ سنين طويلة، موضحا أن غالبية السكان قاموا بإيداع ملفات تسوية الوضعية لدى مصالح بلدية السحاولة في إطار قانون تسوية وضعية البناءات 08/15 الذي دخل حيز الخدمة منذ سنة 2008، إلا أنهم لم يستفيدوا لحد الساعة من عقود الملكية، الأمر الذي رهن مصير السكان كونهم لا يستطيعون ترميم سكناتهم وهدمها لإعادة بنائها مرة أخرى بالنظر إلى درجة الهشاشة والاهتراء التي طالتها بفعل عامل الزمن.
وذكر السكان أنهم قاموا بإيداع العديد من الشكاوى لدى مختلف الجهات، أين طالبوها بضرورة الإفراج عن عقود الملكية، إلا أنها لم تبد أي اهتمام لتسوية وضعيتهم العالقة، والتي تزداد تعقيدا مع غياب التنمية في المنطقة، حيث أكد غالبية السكان أنهم يعيشون ظروفا اجتماعية جد صعبة، نتيجة افتقار حيهم السكني إلى جميع المرافق الضرورية للعيش الكريم على غرار التهيئة والمياه الصالحة للشرب والغاز الطبيعي.
وعليه ناشد سكان مزرعة الحاج عثمان السلطات المعنية التدخل السريع وأخذ مشاكلهم بعين الاعتبار وإخراجهم من العزلة التي يعيشونها وإعطائهم عقود ملكية سكناتهم حتى يتمكنوا من تحسن ظروف معيشتهم.

مصالح الدائرة عاجزة عن مواجهة العدد الهائل من الطالبات

جواز السفر أخلط أوراق المسؤولين ببئر مراد رايس

ق م

يعاني المواطنون الذين يقصدون الدائرة الإدارية لبئر مراد رايس من أجل دفع ملف جواز السفرـ من الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها القائمون على الدائرة لاستقبال الملفات في الآونة الأخيرة.
وقررت مصالح الدائرة أن يتم توزيع عدد من تذاكر الدور في الصباح الباكر قبل أوقات الدوام، لا يتعدى عدد المائة في اليوم وهو العدد الذي لا يوافي عدد الطالبين لجواز السفر كون أن الدائرة تحتوي على بلديات تدخل في إطار التوسع العمراني للعاصمة.
وأفاد شهود عيان أن العديد من المواطنين يلجؤون إلى الذهاب إلى مقر الدائرة في الصباح الباكر قبل الفجر لأخذ التذكرة ويبقون ملازمين مكانهم، في حين أثناء المناداة على الدور يسقط رقم العدد الذي يكون غائبا ولا يتم تعويضه، حيث أصبح أمر تجديد ملف جواز السفر أو طلبه للمرة الأولى أمرا مزعجا خاصة للمواطنين العمال، حيث يضطرون إلى الغياب لساعات عن دوامهم. ومعلوم أن الإزدياد على طلب جواز السفر مرده إلى رفع قيمة ضريبة الدمغة التي ترتفع من 2000 دج إلى 6000 دج برسم قانون المالية لسنة 2015.

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-11-29/route-035.jpg




http://wakteldjazair.com/media/image/s20141128191514.jpg



فن و ثقافة

أفلام فلسطينية في الجزائر

حكايات الياسمين الذي يتحدى الحواجز العسكرية وجدار الفصل

خالدة.م

على هامش المهرجان العربي الهندي الذي اقيم في الجزائر بين 22 و27 نوفمبر الجاري، عرضت مجموعة من الافلام الفلسطينية، السينمائية والوثائقية، لتعريف المشاهد الجزائري بالمزيد من تفاصيل المكان والذاكرة الفلسطينيين.

لما شفتك.. مأساة فلسطينية
لما شفتك فيلم درامي فلسطيني أردني مشترك من إخراج آن ماري جاسر. عرض لأول مرة في عام 2012، ويحكي قصة طارق الذي يبلغ من العمر 12 عاما، ويعيش بصحبة والدته فى مخيم اللاجئين بمدينة جرش الأردنية. طارق وأمه جزء من موجة جديدة من اللاجئين الفلسطينيين.
تم فصل الأم والابن عن الأب وأصيب طارق بمرض التوحد لكنه فى الوقت نفسه مفعم بالطاقة والنشاط. تعمل والدة طارق فى خياطة الملابس وتناضل من أجل توفير الطعام لابنها وحمايته من المجهول. إنها قصة تحيل مشاهدَها مباشرة الى الفدائيين الفلسطينيين واللاجئين في الأردن في أواخر ستينيات القرن العشرين.
شارك الفيلم كمدخل لمهرجان توزيع جوائز الأوسكار الخامس والثمانين (فئة أفلام اللغات الأجنبية) وبصفته الفيلم الفلسطيني الوحيد، لكنه لم يتأهل للمرحلة النهائية. وقد فاز في مهرجان أبو ظبي السينمائي الدولي بجائزة أفضل فيلم عربي، وبجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان الفيلم العربي للسينما في وهران، ومهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وجائزة دون كيشوت لمهرجان قرطاج السينمائي.

في الوقت الضائع.. جماليات وأسرار
تدور أحداث الفيلم القصير حول علاقة حب بين أب وابنه، في وقت ضائع، تكشف أسرارا عميقة لها بالغ التأثير على المشاهد. الفيلم من بطولة الفنان مكرم خوري والسينمائي رامي ياسين الذي قام بكتابة وإخراج الشريط، وانتاج شركة فلسطين للأفلام (الأردن/ فلسطين). وقد شارك في الوقت الضائع (13 دقيقة) في مسابقة أوريزونتي (آفاق) التي تخصص جائزتها لأكثر الأفلام العالمية القصيرة تجديدا من حيث الجماليات واللغة التعبيرية.

المتسللون.. الى أرضهم!
يسلط متسللون، الفيلم الوثائقي الفلسطيني (70 دقيقة، سيناريو وإخراج وتصوير خالد جرار)، الضوء على معاناة العائلات الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، حيث غالبا ما تتجه الانظار المتعاطفة الى غزة معتقدة ان الناس في الضفة الغربية يعيشون في دعة وأمن.
مواطنون ممنوعون من الوصول الى بيوتهم، لكنهم يجتازون جدار الفصل لمواصلة حياتهم اليومية، ليس لأنهم ابطال، بل لأن صوت الحياة يناديهم.. قوة الانسان تنبع من داخله، قد يعيقها جدار فاصل او سلك شائك، لكنها لا نتهزم ابدا في وجه الاحتلال.. تصرفات جنود الاحتلال على الحواجز سيئة للغاية تجاه كل من هو فلسطيني، نساء يتعبهن انتظار فتح الحواجز، والجنود يفرطون في المنع، لدرجة أن سيدة فلسطينية مزقت التصريح الذي تحمله رافضة بكبرياء سياسة الإذلال.
طفل مقدسي يبيع كعك القدس من خلال فتحة في الجدار ليعيل أسرته الكثيرة العدد، عجوز تسلم على ابنتيها من تحت الجدار، رجل يحمل طفله عبر شبكة الصرف الصحي ليصل إلى القدس.. طرق كثيرة يجتاز بها الفلسطينيون جدار الفصل العنصري مستعينين بالسلالم والحبال والتسلق وما يتبع ذلك من مخاطر السقوط وملاحقة دوريات الاحتلال والاعتقال وحتى الموت برصاصة من برج مراقبة إسرائيلي.
استغرق تصوير الفيلم أربع سنوات ونصف السنة، بلغت تكلفته 50 ألف دولار، وهو من إنتاج شركة أيديمز الفلسطينية لمالكيها مهند يعقوبي وسامي سعيد.

الأخوان لاما.. بدايات فلسطينية
يروي الأخوان لاما قصة اخوين فلسطينيين (إبراهيم وبدر) اتجها مبكرا الى عالم السينما، ويتتبع مراحل تصويرهما فيلم الهارب في مدينة بيت لحم عام 1936 حتى النهاية المأساوية للعائلة بانتحار احدهما بعد ان قام بإطلاق النار على زوجته، نتيجة تراكم الديون بعد احتراق الاستوديو الخاص بهما.
وأمام الاتهامات والإشاعات التي تنفي عنهما نسبهما الفلسطيني، استحضر المخرج دوزدار الافلام القليلة المحفوظة في الارشيف المصري ليثبت بالدليل والحجة ان الاخوين لاما ينتميان الى عائلة الاعمى المسيحية التي عاشت في بيت لحم، والتي هاجر بعض افرداها الى الشيلي عام 1890، وليؤرخ ايضا لنجاح الاخوين لاما الذي دام سنوات طويلة، وتوج بـ22 فيلما، كان اولها الفيلم الصامت قبلة الصحراء.
في عام 1926 قرر الأخوان الاتجاه إلى فلسطين وإنشاء صناعة سينمائية هناك، وتوجها إلى فلسطين في الباخرة. لم يكمل الأخوان لاما رحلتهما إلى فلسطين فبعد توقف الباخرة في الإسكندرية قررا البقاء فيها، وذلك بسبب الأوضاع السياسية غير المستقرة في فلسطين، والجو الثقافي في الإسكندرية التي أسسا بها نادي مينا فيلم السينمائي، وبعد ذلك شركة كوندور فيلم التي أنتجت أول فيلم عربي قبلة في الصحراء الذي عرض في ماي 1927 في سينما كوزموغراف.

بعد غياب لسبع سنوات كاملة

ملتقى راهن الأدب الجزائري يعود لولاية الجلفة

يزيد.ب

تستعد مديري مديرية الثقافة لولاية الجلفة وبمساهمة دار الثقافةإبن رشدلتنظيم الطبعة الثالثة من ملتقىراهن الأدب الجزائريالذي يعود الى الساحة الثقافية الجزائرية بعد غياب لأكثر من سبع سنوات، ومن المنتظر أن تناقش الطبعة القادمة من الملتقى الأدبي حسب لجنة التنظيم إشكاليةتلقي الادب الجزائري في الخطاب النقدي المعاصر .
ستعرف هذه الطبعة حسب بيان للمنظمين مشاركة مجموعة كبيرة كم النقاد والأكاديميين والشعراء والقصاصين والروايين والمهتمين بالأدب الجزائري منهم عبد الله الهامل ، وسمير قاسيمي ، رابح بلطرش، وفاطمة بريهوم، الخير شوار، بوزيد حرزالله ، وقارف عيسى ، وشعثان الشيخ ، ومحمد بوطغان ، ونجاح حدة، والميلود خيزار ، والطيب لسلوس ، ويوسف بودن ، وشوقي ريغي ، وشهرزاذ زاغز ..
ومن المنتظر أن يقدم الأكاديميون بن علي لونيس ومحمد قراش والزيواني أحمد الصديق وغزلان هاشمي وبشير ضيف الله وحفيظة طعام وآخرين بعض المداخلات التي سنتاقش محور الإشكالية التي وضعتها لجنة التنظيم في متناول الأساتذة المحاضرين بينما سيتشط الاستاذان الدكتور أحمد خياط والدكتور السعيد بوطاجين ندوةعلم السرد عند جيرار جينيت وما بعده.
سيكرم الملتقى ويحتفي في طبعته الحالية بالناقد الجزائري الدكتور مخلوف عامر ، وهذا حسب بيان لنفس اللجنة لجهوده المتميزة في الكتابة النقدية كما سيشهد بهو دار الثقافة إبن رشد معرضا للكتاب الأدبي والفكري تشارك في كل من دار الاختلاف ودار الألمعية للنشر والتوزيع.


http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2014/20141129.jpg

Grande anarchie dans la toponymie algérienne

Au pays des rues sans nom

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.11.14 | 10h00 8 réactions

N’importe quel militaire vous le dira : pour faire face à une guerre ou à une catastrophe majeure, il est essentiel d’établir des plans, connaître avec précision le nom des rues et situer son action sur les cartographies des villes ciblées.

Une mission quasi impossible en Algérie sachant que, mis à part certaines artères débaptisées après l’indépendance, les cartographies algériennes ne comportent pas de noms de rue. Peut-on faire bonne figure en se référant comme le font les Algériens, par dépit, à la «station se trouvant près de la mosquée» ou au «jardin en face du café» ? Non, répond franchement Brahim Atoui, toponymiste et chercheur au Centre de recherche en anthroponymie (Crasc) et responsable de l’Unité de recherche sur les systèmes de dénomination (Rasyd).
Deux jours durant, à l’occasion du Salon international du livre d’Alger, les experts en toponymie ont discuté des noms des lieux et des personnes. «Après l’indépendance, de 1962 à ce jour, l’Algérie n’a pratiquement nommé aucune rue», dit d’emblée Brahim Atoui. Le fait est, d’après l’expert du Crasc, que notre pays n’a pas une politique toponymique ni une structure qui gère cette problématique. Sous d’autres cieux, le sujet est pris avec grand sérieux. Les Etats-Unis ont mis en place une commission nationale toponymique dès 1891, le Canada a pris à bras-le-corps ce problème depuis 1897, et Israël a mis en place une structure qui se penche sur la question depuis 1949, à peine une année après l’invasion de la Palestine. La commission israélienne est présidée par le Premier ministre lui-même.
Le calvaire des facteurs
En Algérie, plus de cinquante ans après l’indépendance, les réflexions toponymiques en sont encore au stade embryonnaire. L’Etat algérien a concentré ses efforts à effacer les noms à consonance coloniale, sans créer de nouveaux noms de lieu. S’il existe dans la capitale 2800 toponymes, les rues qui ne portent pas de nom sont estimées à 40 000, selon le ministère de l’Habitat et de l’Urbanisme. Et les deux tiers des rues de la ville d’Oran sont dépourvus de nom. «Des villes entières ont été conçues sans qu’aucune rue ne soit nommée», souligne Brahim Atoui.
Bien sûr, le nouveau texte de loi prévoit qu’un nom doit être attribué à tout projet avant qu’il ne soit lancé afin d’éviter les dénominations du genre «cité 2400 Logements» ou autres, mais le mal est déjà profond.
Les dysfonctionnements sont nombreux. Les erreurs d’orthographe et de transcription (rue Ibn âam Hamadi qui devient Hamadi Cousin) n’est pas la moindre des cocasseries relevées dans nos rues.
L’Etat, qui a mis beaucoup de cœur à débaptiser les noms français, n’a pas jugé utile de déboulonner certaines plaques. Les murs comme les habitants continuent de se rappeler des criminels de la conquête coloniale. A la double dénomination, s’ajoute la confusion dans la terminologie toponymique. Ceux qui ont mis en place les plaques ne semblent pas faire la distinction entre une rue, un boulevard, une avenue ou une allée. «La confusion dans les noms des rues, la terminologie et la mobilité orthographique ne sont plus acceptées par la communauté internationale. Il ne suffit pas de nommer mais surtout de normaliser», insiste Brahim Atoui.
En l’absence d’une politique toponymique, le génie populaire prend le dessus. Le nom devient un vecteur des douleurs de la société. L’appellation D15 du marché d’El Harrach, les villas des «vingt-six milliards» ou le «quartier des Trois Caves» ont valeur de cris d’alarme. «L’Algérie n’a pratiquement pas nommé son espace. Ce sont les gens qui s’en sont chargés, véhiculant parfois des connotations dévalorisantes. Les gens créent eux-mêmes des noms pour s’orienter», souligne Brahim Attoui, citant l’exemple des cités Sonatiba ou Dragados, la cité des Chinois, Diar Zedma (Boumerdès), rue des bidonvilles (Chlef), cité Ezdam (Fonce !) (Béni Amrane). «Il devient possible, enchaîne-t-il, de connaître l’histoire de ces quartiers grâce à leurs appellations. L’on devine ainsi que Sonatiba devait être construite dans les années 1970 et que la cité des Chinois a émergé vers les années 2000.»
Il fut un temps où les dénominations des lieux étaient données par ceux qui y habitaient et non pas par les autorités politiques. Guidées par la spontanéité, elles avaient un usage pratique, en rapport avec l’imaginaire populaire. «Avant la colonisation, rappelle Brahim Atoui, les rues étaient nommées et non pas baptisées. L’usage des lieux déterminait leur dénomination, permettant non seulement le repérage et l’identification, mais également la fonction du lieu comme Zankat Dar enhas, Zankat dar el Khel, Chariâa Lihoud, Rahbet Essouf.»
Les premières dénominations coloniales apparurent dès 1830. Très vite, tous les noms des rues de La Casbah furent remplacés par d’autres totalement étrangers à la culture algérienne. «Il s’agissait de prendre des distances avec la sphère arabe, berbère et musulmane, mais également de rattacher politiquement et linguistiquement l’espace algérien par une nouvelle toponymie liée à l’histoire de la France latine et chrétienne. En deux ans, ils ont effacé tous les noms de la ville d’Alger. C’est le passé toponymique qui a changé, mais aussi la qualification de la rue. Désormais, on ne parlera que d’avenues, boulevards, places… Il fallait effacer un passé susceptible de réveiller des sentiments nationalistes, ne rappelant aux habitants aucun souvenir identitaire ou religieux.»
En ce temps-là, les noms des lieux étaient généralement liés à ceux des tribus. Sur les 4229 tribus algériennes connues, il ne subsistait, après la conquête coloniale, que 1448 douars qui correspondent approximativement à nos communes actuelles.
Afin d’ôter tout aspect religieux ou identitaire qui pouvait rappeler des solidarités, l’administration française fit son œuvre de «déstructuration onomastique» de manière méthodique. S’il y avait, avant l’invasion française, plus de 2000 noms liés aux saints, il n’en reste plus que 400. «Paradoxalement, observe le responsable du Rasyd, en 130 ans de présence française en Algérie, la France n’a laissé, comme toponymie administrative, que 450 noms de lieux de sources latines ou chrétiennes.» L’administration coloniale s’est échinée à déstructurer les noms de hameaux sans les franciser, Ouled Sidi Abdelkader devenait ainsi Ouled Djbel.
A l’indépendance, il a été décidé que les noms des martyrs de la guerre de Libération nationale devaient avoir la priorité sur les murs de toutes les villes et hameaux algériens. Le dernier texte de loi publié le 8 janvier 2014 renforce le rôle du ministère des Moudjahidine dans l’attribution des noms de rue.Si les toponymes sont une source très importante de la conservation de la mémoire des peuples et de connaissance du passé et parfois même du présent, il est important, d’après M. Atoui, qu’elle ne se limite pas à la glorieuse guerre de Libération.
Il est, par ailleurs, des rues qui ont des noms que personne ne connaît. «Il faut que le nom ait un lien affectif ou historique avec le lieu en question. Le nom d’un chahid originaire de Constantine qui n’est connu que dans cette ville ne peut être donné à Oran», souligne M. Atoui.
Le spécialiste du Crasc se montre alarmé par l’ampleur herculéenne du chantier de dénomination de l’espace en Algérie. «Aujourd’hui, soupire-t-il, l’adressage est perdu. Imaginez qu’il existe un arrêt de bus à Aïn Taya qui s’appelle Dos d’âne». Si Managua, capitale du Nicaragua, est connue comme la ville sans adresses, l’Algérie pourrait bien devenir, si les choses restent en l’état, le pays des rues sans nom…

Amel Blidi
 
 
Vos réactions 8
Wabnitz Oscar   le 28.11.14 | 13h08
Pour en finir avec ce...
...sujet, je dirai qu'à Annaba ma ville d'origine, il y a la cité les frênes, la ménadia,le quartier du Ruisseau d'or, El bormat el gaz ( lusine à gaz, l'immeuble Lavigerie ( qui j'espère a changé de nom ) Juanonville jouanou, la place d'armes etc...
C'est simple le nom est souvent donné et sans aucun rapport avec l'existant.la tabacoop,...ce n'est pas un nom qui va changer quoi que ce soit, sauf s'il évoque un personnage ou un passé douloureux, on ne va pas changer tous le snoms pour quelques illuminés nationaliste à la noix non plus !
Il faut construire le pays, l'autre révolution nécessaire: le travail, l'école, la santé, la culture, la jeunesse...pour que chaque Algérien d'aujourd'hui, puisse dire: la RADP, quelle chance!
A part l'espoir que reste-il ?
 
sabela74   le 27.11.14 | 22h07
Nommer c'est connaitre
Il n’y a rien d’étonnant au fait que nos rues et nos villages ne soient pas identifiés. Je me suis posé la question du choix de noms tels que "1200 logements ", "330 logements etc,... pour chaque un nouvel ensemble d'habitat . Pourtant, l'Algérie ( un nom que le pays doit a l'occupant français) ne manque pas de héros de Massinissa à Jughurta à nos jours biens des hommes de valeur ont vu le jour sur cette terre. Chose surprenante, Paris vient de baptiser une de ses places du nom de Slimane Azem. Bien que son attitude soit très controversée, Slimane Azem n'en demeure pas moins un artiste Algérien dont le talent et la vision sont a ce jour inégalés. Sa déception au lendemain de l’indépendance du pays, vite confisquée est a la mesure de celle de tout un peuple qui aujourd'hui encore veut retrouver sa voix.
Ajoutons a cela que la bienveillance du climat fait qu'une profusion de plantes poussent sur nos rivages et que de l'avenue des asphodèles au chemin des oliviers, dejà employés par les colons, nous avons biens d'autres plantes qui sauraient nous indiquer le lieu ou nous nous trouvons. Rue des rosiers ( pas celle de Paris) nous avons bien une ville des roses, Blida pour ne pas la nommer; rue des coquelicots ou des marguerites, ils en poussent bien chez nous!!! Nous pourrions bien aussi retrouver des noms de villes tels que rue de Tanger par exemple et si on est ultra nationaliste on pourrait aussi essayer rue de Bou Saada, Setif, et pourquoi pas de Tlemcen...
Comme dans tous les autres domaines, les maitres du pays de 1962 à nos jours ont cru nécessaire de nier l'Histoire du pays et de son peuple pour pour mieux s'assurer son contrôle. Le fait de vouloir imposer une identité unique a un peuple de tout temps divers a été la plus grande victoire du colonialisme. Abolir l'identité du peuple Algerien, but du colonisateur, a été atteint apres la decolonialisation. Bien des Algériens pensent aujourd'hui qu'un colonialisme a remplacé un autre en pire ! La Kabylie ostracisée, Ghardaïa meurtrie et le reste du pays ou profond oublié, voilà des signes alarmants d'une déconstruction de la Nation. Une identité s'hérite et se cultive. Elle est le socle sur lequel se construit une société.Ignorer celà revient à substituer le chaos à l'ordre.
Ce chaos dure depuis une genération déjà. Continuer a nier ces verités reviendrait a condamner le pays a la somalisation. L'urgence est de retrouver ce lien qui fait cette jeune nation que nous cherissons tou
 
Wabnitz Oscar   le 27.11.14 | 20h06
Je lis...
un article sur l'inexistence de noms de rues, avenues etc... dans les nouveaux quartiers construits depuis " la dépendance"...pourquoi ne pas donner le nom de cette généreuse dame Algérienne, Fanny Colona, à une avenue, un faubourg, une pace.. et le faire pour tous ceux qui ont donné leur vie ou on aidé l'Algérie dans le recouvrement de sa liberté ?
Il ne faut jamais oublier ceux qui choisi l'Algérie, il faut par respect pour leurs contributions, les ancrer définitivement dans la mémoire de ce pays, c'est une réalité que personne ne doit occulter!
 
malik2002   le 27.11.14 | 18h38
n'importe quoi -bis-
j'oubliais: à Mostaganem, il y a même un quartier "Babor hraq" en souvenir d'un navire qui a coulé il y x années, et la cité "Haram aalina" en souvenir d'une remarque faite par Chadli lors de l'inauguration en 1983!
On hésite entre autodérison, cynisme ou haine de soi? Comment voulez-vous que des jeunes aient envie de vivre dans ce pays devenu un noman's land sans nom qui évoque quelque chose de positif?
La plupart des gouvernants depuis 1962 ont méprisé la culture, le résultat est sous nos yeux tous les jours.
A Hadjadj l'APC a baptisé le marché hebdomadaire Belouizdad, sans aucune indication. Résultat, les jeunes pensent qu'on a baptisé le marché en l'honneur d'un club de foot!
 
malik2002   le 27.11.14 | 14h38
Le grand n'importe quoi!
Je vais parler de ce que connais le mieux: Mostaganem, mais ailleurs ce ne doit pas être différent.
Les villages environnants ont eu une nouvelle appelation dès 1962, mais dans la vie quotidienne, tout le monde (y compris les nouvelles générations) continue à les appeler par leur nom français prononcé "à l'arabe" sans s'inquieter de ce que révèle cette attitude. Ainsi le village de Hadjadj- autrefois Bosquet, du nom d'un général qui a participé à la conquête de 1830 ! -est toujours appelé "Bousqui". Ben malek Ramdane du nom du chahid du 1ier Novembre est toujours appelé Ouillis du nom d'un ancien colon. et on pourrait multiplier les exemples, si vous dites à un chauffeur de taxi ou de bus que vous vouez aller à Hadjadj, il vous regardera comme si vous étiez un Martien! Il n'y a qu'à lire la presse ou les panneaux indicateurs dans nos rues; on voit souvent un nom suivi de la mention "EX+ le nom d'avant 1962"; par exemple El Hamri (ex Gambetta), El Beymouth (ex Raisinville). Jamais un wali, PAPC, l'équipement ne sont choqués par ces mentions "Ex machin"! Es-ce de la nostalgie des effets positifs de la colonisation???? Imaginez-vous un seul instant à Paris un panneau indicateur :Place de la concorde-ex place de la Kommandantur en 1942?
Chez nous le pire est toujours possible et tout le monde s'habitue.
Si les rues avaient un nom, peut-être que les gens respecteraient davantage l'environnement, ou alors il faut juste donner un numéro comme aux USA? au point où on est! N'avons nous aucune histoire, aucun motif de fierté, au point qu'on arrive pas à donner des noms décents à nos quartiers, nos rues?
 
paris 07   le 27.11.14 | 14h01
sans adresse
un pays sans adresse,c'est pourtant simple de donner un nom a une rue,bd,avenue,comme dans tous les pays du monde,mais les algeriens ne font pas les choses comme les autres,ils sont toujours au dessus des autres et pensent donner des lecons aux autres,pauvre pays,moi meme je n'ais pas d'adresse en algerie pourtant j'ai une maison sans boite aux lettres,caril y a pas defacteur,ceci prefere mettre le courrier chez un commercant plutot que de marcher pour mettre le courrier dans les boites aux lettres
 
L'échotier   le 27.11.14 | 11h18
Gouverner
Et dire que ce régime prétend gouverner un pays. Un no man's land oui. Autrement dit un désert. On ne peut raisonnablement donner des noms à des rues et trouver le temps de chaparder ce qui peut l'être...
 
el ajri   le 27.11.14 | 11h17
L'Indépendance sans nom
Je vous donne le cas d'une ex S.A.S, avec son fameux "Village De Gaulle", qui devient avec l'indépendance une ville rurale, avec y compris ses bâtiments qui poussent comme des champignons, une aubaine pour les entrepreneurs en BTP. La terre alentour, sur tout le périmètre de la commune, a une toponymie précise, il n'est pas une surface qui n'ait son nom, mais l'agglomération proprement dite n'a aucun nom propre, ses rues portent des lettres de l'alphabet et des numéros, imaginez ! C'est l'expression du chaos mental dû à la destruction de la personnalité de l'ennemi "mahométan", par... La France, la fille aînée de l'église, une fille aînée salope, de la pire espèce !


http://elwatan.com/images/2014/11/26/sup2_2530356_465x348p.jpg


أجـــهزة بــدون بطاريـــات وهوائيــــات

تفاجأ بعض زبائن اتصالات الجزائر، الذين اقتنوا أجهزة موديم إي-بوكس 4 جي، الذي يسوقه المتعامل الوطني، في الآونة الأخيرة، من الوكالة التجارية بئر مراد رايس، أن أجهزتهم، التي اقتنوها لا تتوفر على الهوائي والبطارية. وأكد ضحايا تلك الوكالة التجارية أن العلبة، التي منحت لهم كانت مغلقة، وأن الدليل يبين أن ملحقات الموديم هي الشاحن والبطارية والهوائي والقاعدة، في حين لم يجدوا البطارية والهوائي بها.

محكمة السانيا تبرّئ 4 منتخبين

برأت، أمس، محكمة السانية بوهران 4 أعضاء من المجلس الشعبي البلدي لبوتليليس بوهران، اتهمهم المير بالقذف، بعد أن اتهموه بدورهم بالفساد ورفعوا دعوى قضائية ضده بتهمة الفساد وتبديد الأموال العمومية وسوء استغلال الوظيفة.

En bref…

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.11.14 | 10h00 Réagissez


- Hamma Bouziane : Une unité de la Protection civile sans gaz, ni électricité
Lors de son déplacement lundi à Constantine, le directeur général de la protection civile, Mostefa Lahbiri, a procédé à l’inauguration d’une unité secondaire de la protection civile à Aïn Bensbaâ dans la commune de Hamma Bouziane. Un projet lancé au mois de mai 2010 pour un coût avoisinant les 30 millions de dinars et un délai de réalisation de 14 mois. A l’évidence le délai n’a pas été respecté.
Interrogé sur ce retard le représentant de la direction des équipements, nous a expliqué que le retard accumulé était dû aux multiples réévaluations qu’a connues le projet. Rien de surprenant dans tout cela, quand on sait que les délais de réalisation des projets de développement inscrits dans la wilaya de Constantine sont rarement respectés. Mais le pire reste à venir. Nous avons appris en effet au cours de cette visite que l’unité en question, fraîchement inaugurée par le DG de la protection civile n’est pas alimentée en gaz ni en électricité. Devant une telle situation tout commentaire  parait fortuit.
- Incendie des 15 compteurs à Ali Mendjeli : La SDE parle de fraude
Suite à l’enquête diligentée par les services de la société de distribution d’électricité et du gaz (SDE), l’incendie des 15 compteurs, qui s’est déclenché  samedi dernier, est dû à la fraude au niveau des compteurs, avons-nous appris auprès de Wahiba Bouhouche, chargée de communication à la société de distribution de Ali Mendjeli. Selon notre interlocutrice, l’un des voisins a opéré un piquage illicite directement à partir du compteur d’électricité.
C’est seulement après l’incendie que les habitants ont dénoncé leur voisin. «Les services de la SDE vont poursuivre en justice le fraudeur. D’autre part, l’enquête a révélé l’existence d’une fuite d’eau juste au dessus de l’armoire réservée aux compteurs. Si elle n’est pas réparée, il risque d’y avoir un autre incident plus grave que celui-là. », a déclaré notre interlocutrice. Cette dernière a ajouté que la SDE va saisir les directions concernées pour la réparation de la fuite et
des dégâts.
- L’Hôtel de ville dans le noir
L’Hôtel de ville est dans le noir depuis dimanche dernier. La coupure d’alimentation en électricité à laquelle la SDE vient de procéder est due à un défaut de payement de factures pour travaux qui remontent à 2007. Le montant des créances est estimé à 1,3 milliard de centimes, nous indique le service de communication de la SDE. Plusieurs délais ont été accordés à la commune, restés sans suite.


Yousra Salem et F. R.

Faits historiques : Raymonde Peschard dite Taoues, ou l’histoire d’une battante

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.11.14 | 10h00 Réagissez

Le 26 novembre 1957, à 4h du matin, un important contingent de l’armée française a été déployé au nord-ouest de Medjana, dans la région de Bordj Bou Arréridj. Les services de renseignements français avaient reçu des informations sur le passage d’un groupe de personnes escortées par des hommes armés, qui ne sauraient être que des membres de l’ALN.

L’opération, menée par le Lieutenant-colonel Fagalbe, commandant le quartier nord du secteur Hodna ouest, s’est soldée par un accrochage vers 10h avec le groupe en question, au lieu-dit Draa Errih, dans le djebel Tafartas, dans l’actuelle wilaya de Bordj Bou Arréridj. Le groupe qui venait de la wilaya III, traversait la région à destination de la Tunisie. Les échanges de tirs qui ont duré une bonne demi-heure ont fait trois morts et 9 prisonniers. Parmi les victimes, on a identifié le corps du Docteur Belhocine, étudiant et Si Arezki Oukmalou, commissaire politique du FLN dans la wilaya III, ainsi que le corps d’une femme en tenue militaire morte les armes à la main. Un fait qui a surpris les militaires français.
Mais c’est l’identification de ce corps qui les surprendra encore, car il s’agissait bel et bien de la militante communiste Raymonde Peschard, recherchée depuis plusieurs mois, après avoir rejoint les rangs du FLN, surtout qu’elle est suspectée d’être la complice de Fernand Iveton, accusé d’avoir planifié l’attentat manqué qui a ciblé l’usine à gaz du Hamma à Alger. Selon la Dépêche de Constantine du 29 novembre 1957, la nouvelle de sa mort a été tenue secrète jusqu’à son identification officielle par les experts grâce à ses empreintes digitales.
Tous les médias coloniaux de l’époque ont consacré de longs articles à ce qui a été considéré comme une grande opération de l’armée française au vu du parcours atypique de Raymonde Peschard. Bien qu’elle soit née dans le quartier de Saint-Eugène à Alger, le 15 septembre 1927, Raymonde Peschard a longtemps vécu à Constantine.
Une ville qui l’a adoptée et où elle avait travaillé comme assistante sociale à la société Electricité et gaz d’Algérie (EGA, actuelle Sonelgaz), dont le siège se trouve toujours dans le quartier du Coudiat. Militante des jeunesses communistes puis du parti communiste algérien dans les années 1940, elle a rejoint les rangs du FLN en 1956, avec Fernand Iveton. Après l’arrestation de ce dernier, elle monte en avril 1957 au maquis dans la wilaya III, englobant la région de la Kabylie où elle sera connue sous le nom de Taoues.
Dans son livre «Avoir 20 ans dans les maquis» (Editions Casbah 2005), Djoudi Attoumi écrit à la page 142 : «Blessée et capturée, elle ne pouvait supporter de voir ses frères, le docteur Belhocine et Oukmalou Arezki, achevés sauvagement. Devant les corps allongés de ses frères de combat, et malgré ses blessures, Raymonde trouvera le courage de déverser sur les soldats un flot d’injures, les traitant de sauvages, de barbares et de nazis (…). Un officier lui logera alors une balle dans la tête…».
En hommage à cette femme courageuse, une rue a été baptisée en son nom dans le quartier du Coudiat à Constantine. Dans cette rue se trouve encore le siège de l’ex-EGA où elle avait travaillé, et qui deviendra celui de la direction régionale de la société de distribution de l’électricité et du gaz (SDE) filiale de Sonelgaz.
Arslan Selmane


عريبـــــي يدبـــّر عـــلى بــــن غبريط

رفع النائب البرلماني والقيادي بجبهة العدالة والتنمية، حسن عريبي، مساءلة كتابية لوزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، بخصوص خريجي المعاهد الوطنية للتربية البدنية والرياضية، الذين يعاني الآلاف منهم من بطالة إجبارية، واستنادا لنص المساءلة، التي تحوز وقت الجزائر على نسخة منها، اقترح عريبي فتح المجال أمام الخريجين للتدريس بالمدارس الإبتدائية، من أجل تمكين المتمدرسين بالطور الإبتدائي من ممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية، من أجل التمتع بالصحة العقلية والنفسية.

بن خلاف يفضّل الدرّاجة

فضل النائب عن حركة الاصلاح الوطني، لخضر بن خلاف، التنقل بين شوارع مدينة أدرار عبر دراجة هوائية، عوض السيارات رباعية الدفع. وأظهرت صور للنائب - الأكثر نشاطا عبر الفايسبوك - وهو راكب دراجة، في حين امتطى زملاؤه سيارات وفرتها لهم مصالح الولاية.



بيتـــزا الجلفــة تستــهوي لجــنة بوضــياف

شوهدت لجنة التفتيش الفجائية، التي أوفدها وزير الصحة إلى مصلحة الاستعجالات بالجلفة في أحد مطاعم الجلفة، رفقة مدير الصحة الولائي، يتناولون البيتزا في مشهد يثير عدة علامات استفهام.
فمعروف على لجان التفتيش الوزارية أنها مجبرة على التزام واجب التحفظ، خاصة تجاه مسؤول محلي معني بالتفتيش، فما بالك بقبول دعوته لتناول البيتزا.
والسؤال المطروح الآن، هو ما طبيعة تقرير لجنة التفتيش بعد هذا التصرف، هل ستدون أن البيتزا لذيذة، أم أن قطاع الصحة يتجه إلى الهاوية بالجلفة؟

Direction de l’éducation : Polémique autour des classes spéciales du bac

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.11.14 | 10h00 Réagissez

Le 4 septembre dernier, une note portant le n°303/003/14, signée par Abdelkader Missoum, directeur de l’enseignement secondaire général et technique au ministère de l’Education nationale, publiée dans le bulletin officiel du ministère, portant sur l’ouverture de classes spéciales pour les élèves non admis au bac, a été transmises à toutes les direction du pays.

Le document dont nous détenons une copie précise toutes les modalités relatives à l’emploi du temps, les élèves et les lycées concernés, les inscriptions, l’organisation, l’encadrement et le volume horaire. A Constantine, l’information ne semble pas avoir bien circulé. Il a fallu plusieurs jours pour que les élèves concernés s’en aperçoivent. Pour Hocine Bouanane, président de l’association des parents d’élèves du lycée Redha Houhou, «la note n’a pas été affichée dans les lycées, et de nombreux parents n’étaient pas au courant ; il nous a fallu contacter des parents d’élèves dans une wilaya du sud pour nous procurer cette fameuse note».
Ensuite c’est le branle-bas de combat au sein des associations de parents d’élèves pour commencer par informer les concernés, mais aussi s’entendre avec les directeurs pour l’ouverture de ces classes. «Une fois nous avons contacté les directeurs, ces derniers nous ont affirmé n’avoir rien reçu de la part de la direction de l’éducation.», poursuit Hocine Bouanane qui s’est dit étonné du flou qui a entouré cette note, et le manque de communication qui s’en est suivi.
Notre interlocuteur s’interroge sur le peu d’intérêt affiché par la direction de l’éducation de Constantine pour cette note, ce qui explique la précipitation avec laquelle on a décidé d’ouvrir des classes spéciales. «La DE a décidé d’ouvrir deux classes au lycée Redha Houhou pour regrouper les lycéens de plusieurs établissements du centre-ville, avant de revoir les choses définitivement après les oppositions manifestées par certains enseignants, surtout avec les horaires des cours fixés après 16h.», poursuit Hocine Bouanane.
Le refus des enseignants d’assurer les cours dans ces classes après les horaires habituelles semblent avoir poussé la DE à annuler définitivement l’ouverture des classes spéciales. Contacté pour nous donner plus de précisions sur cette question, le directeur de l’éducation de la wilaya, Mohamed Bouhali, a affirmé qu’il a préféré réintégrer les élèves ayant échoué au bac dans des classes normales pour qu’ils puissent poursuivrent leur scolarité comme leurs camarades.
«Nous avons récupéré 3709 élèves dans la wilaya sur un total de 5080 élèves n’ayant pas obtenu leur bac en juin 2014, ce qui en soi est une performance au vu des capacités d’accueil disponibles.», affirme-t-il. «Pourtant, c’est une mesure qui a été très difficile pour nous, du fait de la surcharge qui s’en est suivie dans plusieurs établissements, mais nous avons privilégié l’intérêt de ces élèves auxquels nous avons donné une autre chance pour poursuivre une scolarité normale au lieu de se retrouver dans la rue.», conclut-il.
Pour certains parents, l’opération des inscriptions arrêtée au 30 octobre, les a laissés dans l’expectative. Pour d’autres, notamment ceux qui n’y ouvrent pas droit en raison de l’âge, il ne reste que la voie de la formation professionnelle ou refaire le bac comme candidat libre.


Les élus APW font leurs premières classes de l’évènement 2015 !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.11.14 | 10h00 Réagissez

Le Commissaire de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, Samy Bencheikh El Hocine, s’est réuni hier avec les élus de l’APW au siège de la wilaya à Daksi. Une rencontre dont l’objectif, selon les propos tenus par le Commissaire dans son allocution d’ouverture, était de présenter le projet de programme de la manifestation aux élus de l’APW de Constantine et d’ouvrir un débat autour de ce même programme.

En guise de débat, nous avons plutôt assisté à un échange de civilités entre les deux parties. Les intervenants se sont en effet limités, après les salamalecs d’usage au cours de ce genre de réunion, à faire des propositions, dont la plus significative demeure une demande d’un élu pour une répartition plus équitable des manifestations culturelles liées à l’événement sur toutes les communes de la wilaya.
Interrogé en marge de cette rencontre sur les difficultés rencontrées sur le terrain dans la préparation de la manifestation, le commissaire nous a avoué qu’il éprouvait certaines appréhensions quant à des problèmes surgis à la dernière minute, notamment en ce qui concerne le choix du terrain devant abriter la réalisation de la bibliothèque de wilaya prévue dans le programme. Lequel terrain, faut-il le rappeler, appartient à un ex-député qui, selon l’aveu du wali lors du Forum d’An Nasr, s’est montré trop gourmand en réclamant des indemnisations exorbitantes en contrepartie de son terrain.
Samy Bencheikh El Hocine n’a pas manqué d’évoquer également les difficultés rencontrées dans l’opération de réhabilitation du vieux bâti au centre-ville. A noter qu’au cours de cette réunion, le commissaire a tenu à présenter ses excuses aux habitants de la ville de Constantine, en demandant aux élus de les leur transmettre, pour les désagréments causés au cours de la préparation de cet événement, mais dont les retombées, a-t-il promis, seront très significatives pour la population.
F. Raoui

Projets En Cours De Réalisation En Perspective De 2015

Une société chinoise blacklistée rafle la mise

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.11.14 | 10h00 Réagissez

La banque mondiale a interdit à la CSCEC de soumissionner jusqu’en 2015.

Pressés par le temps, les officiels de la ville du vieux rocher, dont les principaux quartiers sont en chantier, ont le couteau sur la gorge. Ils ont des délais à respecter et certains projets importants à réceptionner avant le début de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe 2015». Pour ce faire, ils  n’hésitent plus à récuser les entreprises jugées trop lentes et les remplacer par des sociétés chinoises.
Déjà présentes sur le territoire de la wilaya et chargées de la réalisation de plusieurs projets, notamment la construction de la salle Zénith, de l’hôtel Marriott ou encore  la réhabilitation des hôtels Cirta et Panoramic, les entreprises de «l’empire du milieu», raflent copieusement les marchés et du coup l’événement culturel 2015 s’apparente à un chantier grandeur nature «made in China» !
A cause du retard enregistré, les chantiers de la Medersa et de l’ex-monoprix, confiées à des entreprises locales pour être transformées respectivement en centre dédié aux figures historiques de Constantine et en musée d’art contemporain, leurs ont été retirés dernièrement en vue d’être éventuellement accordés aux chinois. Pour d’aucuns, ce recours des autorités aux services des entreprises chinoises serait du à leur célérité à exécuter les contrats acquis, grâce à une main d’œuvre nombreuse et disponible.
A leur tête, la China State Construction Engineering Corporation (CSCEC). Une entreprise réputée pour tirer sur tout ce qui bouge. Croqueuse de contrats, le nom de cette entreprise est souvent associé, à Constantine comme ailleurs en Algérie,  à divers grands projets, comme celui par exemple de la grande mosquée d’Alger.
Un contrat à durée indéterminée
Or, depuis qu’elle se prépare pour la manifestation de 2015, Constantine voit grand et a besoin du maximum de main d’œuvre possible pour insuffler une bonne cadence aux travaux, même si parfois, la qualité risque d’en pâtir. Et sur ce plan, les entreprises chinoises sont davantage réputées pour apporter le plus  numérique  aux projets qui leurs sont confiés.
Et malgré qu’elle soit blacklistée, depuis janvier 2009, par la Banque Mondiale (BM) en raison de faits de corruption, la China State Construction Engineering Corporation, premier conglomérat immobilier du BTP en Chine, vit néanmoins ses plus beaux jours dans notre pays. Cette mesure d’exclusion interdit à la CSCEC de soumissionner pour tous les marchés financés par la Banque mondiale du 12 janvier 2009 au 12 janvier 2015, ce qui ne l’a pas empêché de décrocher des contrats mirobolants.
De plus, la « punition » de la Banque Mondiale sera bientôt levée. La CSCEC pourra de nouveau décrocher des marchés financés par la banque mondiale éventuellement, mais avec ou sans sanction, la CSCEC a inéluctablement jeté son dévolu sur l’Algérie : la récente visite de son directeur général, au mois d’octobre, en quête de nouveaux marchés, confirme l’intention de cette entreprise de BTP, opérant dans 116 pays à travers le monde, de continuer à faire son beurre, sachant qu’en Algérie les projets de construction ne manquent pas. En clair, rien n’arrête la CSCEC, visiblement engagée pour un contrat à durée indéterminée (CDI) en  Algérie, et ce, en dépit des mises en demeure, des remontrances et des réserves émises quant à la qualité de ses travaux.
Lydia Rahmani





الأطبــاء العامــون مرتاحــون

أكدت النقابة الوطنية للأطباء العامين للصحة العمومية، في بيان، لها أن المسالة المتعلقة بالانتقال في الرتب للطبيب العام، قد تم تسويتها، خلال اجتماع اللجنة المختلطة على مستوى وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات والنقابة.
وأوضحت النقابة انه على إثر اجتماع اللجنة المختلطة بين وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات والنقابة الوطنية للأطباء العامين للصحة العمومية، المتعلق بمتابعة أرضية مطالبنا، وكما تم الإعلان عنه في بياننا السابق، نعلم جميع المنخرطين بأن النقطة المتعلقة بالانتقال في الرتب للطبيب العام قد تمت تسويتها، بشكل يضمن انتقالا جماعيا لفائدة جميع الأطباء العامين، بمن في ذلك أولئك، الذين تتوفر فيهم الشروط، لكنهم لم يتمكنوا من الانتقال إلى رتب عليا، خلال الفترة الانتقالية المتضمنة في القوانين الاساسية، التي انتهت في 2012/12/31.

A la une / Reportages

0

Répercussions économiques du conflit sur la région

La crise fait fuir commerçants et investisseurs

Ghardaïa a perdu sa principale activité : le commerce.
Plus de 1 000 habitations et près de 500 magasins de vente au détail ont été incendiés dans les émeutes qui ont secoué la wilaya de Ghardaïa, ces onze derniers mois. Le commerce de proximité et les marchés, poumon économique et social de la vallée du M’zab, pâtissent gravement des contrecoups de la crise, qui a mis également à l’arrêt les projets d’utilité publique et les investissements privés.
Dans l’après-midi du 2 novembre, le vieux marché du ksar de Béni Isguen est tristement vide de ses vendeurs à la criée et de ses clients. Les échoppes sont fermées, la place est déserte. Le cœur de Béni Isguen a cessé de battre, terrassé par les violences intercommunautaires. L’affluence, de plus en plus faible des clients et des badauds au fur et à mesure que la crise s’enlise, a eu raison des dernières pulsions de l’une des attractions touristiques de la vallée du M’zab et d’une indéniable source de revenus pour les artisans du ksar. Ce n’est pas là l’unique dommage collatéral de ce qu’on appelle communément les événements de Ghardaïa. Le commerce de proximité a subi un coup de tonnerre, qui l’a désintégré sérieusement.
Les jeunes, des deux camps, ont déversé leur colère sur les locaux et les habitations, qu’ils ont incendiés. Dans certains quartiers, l’intérieur et les façades des magasins en gardent encore des traces. Dans d’autres, des portails en fer peints en marron, placés par les autorités locales, cachent les séquelles des émeutes, mais restent hermétiquement fermés.
Daoud Boussenane, jeune commerçant mozabite, a perdu, tour à tour dans les échauffourées de décembre 2013 et mars 2014, deux magasins de prêt-à-porter féminin, l’un au quartier Thénia-El-Mekhzen et l’autre au chef-lieu de wilaya. Il rapporte que
53 commerçants ont quitté Ghardaïa et ont investi à Oran et Djelfa. Condamné à pratiquer le seul métier dont il maîtrise les ficelles et les rouages, il a consenti à renouveler l’expérience dans un endroit qu’il pense plus sécurisé. “J’ai ouvert un troisième magasin en face du siège de la wilaya pour un investissement de 190 millions de centimes”, témoigne notre interlocuteur. “J’ai perdu 1,8 milliard de centimes dans les deux magasins incendiés. On m’a donné 140 millions de centimes. C’est une catastrophe. Les aides de l’État sont dérisoires et disproportionnées”, ajoute-t-il. “L’État n’a pas qualité d’indemniser les citoyens sinistrés. Il a accordé des aides pour alléger les pertes. La wilaya a reçu une enveloppe spécifique pour accorder des aides plafonnées à 1,2 million de dinars”, rectifie Abdelhakim Chater, wali de Ghardaïa. “Les gens se sentent lésés, il faut comprendre que ce ne sont que des aides. Les indemnisations sont du ressort des caisses d’assurance”, complète son chef de cabinet. L’administration centrale accuse, par ailleurs, certains commerçants sinistrés d’avoir évacué la marchandise avant que les locaux ne soient ciblés par les émeutiers. Daoud Boussenane y apporte une catégorique contradiction. “Ce n’est pas vrai. Il n’était pas possible d’anticiper sur les événements et de sauver quoi que ce soit. Puis, personnellement, je voulais assurer mon commerce contre les émeutes. Les assurances m’ont dit impossible. Pour sécuriser mon local, j’ai placé un portail et une alarme qui m’ont coûté 26 millions de centimes”, affirme-t-il. Quoi qu’il en soit,
452 commerçants ont bénéficié d’une compensation financière variant entre 200 000 et 700 000 DA selon une évaluation approximative des dégâts.
Le montant global de l’enveloppe est estimé à presque 23 milliards de centimes. 1 090 décisions ont été établies au titre d’aide aux familles dont les habitations ont subi des dommages matériels. Près de 67 milliards de centimes ont été consommés  jusqu’alors par cette opération, à raison de 300 000 à un million de dinars par sinistre, parfois davantage si le bien est complètement détruit. “Ceux qui n’ont pas reçu cette aide n’ont pas justifié de l’activité par un registre du commerce ou d’un acte de propriété du bien immobilier”, précise le chef de cabinet du wali de Ghardaïa. Et d’ajouter : “Jusqu’à présent, nous n’avons pas de dossier en instance, mais les commissions de daïra poursuivent leur travail et établissent des décisions d’aide au besoin.” Au-delà, l’impact de la violence intercommunautaire au plan strictement économique est plus large.
Les projets d’investissement et d’utilité publique sont à l’arrêt, depuis bientôt une année. “En tant qu’industriels, nous résistons pour l’intérêt de la ville. Mais ce sera difficile de continuer longtemps comme ça”, regrette Abdelaziz Bamezlal, un industriel natif de la vallée. Pourtant, le wali de Ghardaïa se montre plutôt confiant. “Nous n’avons pas de grands déficits. Globalement, les clignotants sont au vert”, rassure-t-il.

S. H.


L’argent investit dans le pouvoir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.11.14 | 10h00 25 réactions
 
 Ali Haddad succède ce jeudi 27 novembre à Réda Hamiani à la tête du FCE.
| © Lyès. H.
Ali Haddad succède ce jeudi 27 novembre à Réda...

A la faveur de quinze années de redistribution de la rente et de l’affaiblissement structurel de l’Etat, les forces de l’argent utilisent le pouvoir pour s’immiscer dans les sphères de la décision politique. Retour sur l’ascension de ces nouveaux oligarques.

 

Aucune abstention, aucun vote contre. Et de toute manière, aucun candidat en face. Ce que même Abdelaziz Bouteflika ne peut pas se permettre, Ali Haddad le fait. Le secret du nouveau patron des patrons : avoir réussi à jouer dans un contexte favorable entre un pouvoir désireux de caporaliser son patronat et ses ambitions personnelles. Le patron du groupe ETRHB, réputé proche de l’entourage présidentiel, incarne une génération de chefs d’entreprise nés avec le capitalisme et gâtés par la politique redistributive de la rente menée par le chef de l’Etat depuis les années 2000. Ce que certains observateurs économiques appellent déjà «la nouvelle oligarchie» dont une bonne partie, la moins visible aussi, est liée à des réseaux d’argent… pas toujours propres.
Cette caste n’est pourtant pas si nouvelle que ça, pour Aderrahmane Hadj Nacer, ex-gouverneur de la Banque d’Algérie, auteur de La Martingale algérienne (éd. Barzakh), son évolution — plus que son apparition — étant liée à celle de l’économie algérienne. «Lors du débat sur la Charte nationale en 1975, Boumediène avait reconnu : ‘’On ne peut pas travailler dans le miel sans y plonger son doigt.’’ Ce qui montre bien que l’argent a toujours circulé en dehors du système, pour l’enrichissement individuel mais aussi pour permettre des financements qui ne pouvaient être le fait de la comptabilité publique», relève l’ancien gouverneur de la Banque d’Algérie.
Mais le système socialiste ne permet alors pas l’émergence d’acteurs privés. «L’économie était centralisée et la problématique démocratique n’était pas à l’ordre du jour. De ce fait, la caste ‘’politico-militaire’’ ne craignait pas les scandales et n’avait besoin que d’hommes de paille, par définition discrets», rappelle Naoufel Brahimi El Mili, docteur en sciences politiques et consultant international.
Tycoon
Mais le Plan d’ajustement structurel des années 90’, puis l’ouverture du marché et l’envol des prix du baril au début des années 2000 changent la donne. «Les financements exceptionnels permettent d’injecter 22 milliards de dollars entre 1994 et 1998. Alors que la compétition pour la capture des pouvoirs d’Etat fait rage entre les prétoriens, les monopoles changent de statut, passant du secteur public aux magnats privés, rappelle le politologue Mohammed Hachemaoui, qui utilise pour décrire ces derniers le concept de ‘’tycoon’’. L’appareil commercial des monopoles est ainsi remplacé par des oligopoles directement liés aux principaux chefs prétoriens. Le marché des importations, qui représente durant ces années de violence entre 10 et 11 milliards de dollars, tombe ainsi sous le contrôle de magnats liés à l’élite militaire et civile de l’Etat prétorien.»
Dans les années 90’, «le secteur privé, issu notamment des importations, se diversifie, relève aussi Naoufel Brahimi El Mili. Apparaissent des hommes d’affaires qui bénéficient de la manne pétrolière et des dysfonctionnements plus ou moins volontaires de l’administration. Quelques cas illustrent cette situation nouvelle : des crédits bancaires généreusement accordés, certains tenants du secteur privé se trouvent avec des soutiens politiques en situation de monopole.»
C’est à cette époque que s’installe durablement, pour l’expert, «une connivence entre l’homme politique et l’homme d’affaires, matrice de la caste politico-financière». Car en parallèle, au milieu des années 90’ et dans la tentative de reconstruction des institutions emportées par janvier 1992, les liens traditionnels du clientélisme vis-à-vis de l’ex-parti unique ont été remplacés par des liens d’affairisme entre les nouvelles castes dirigeantes politiques et les jeunes entrepreneurs. Pour autant, le politologue Tarek Alaouache refuse le terme de «connivence». «Ces privés que l’on ne voyait pas dans les années 90’ parce qu’ils étaient encore tout petits sont devenus en vingt ans des capitaines d’industrie. La reconstruction totale de l’économie dans les années 90’ exigeait l’émergence du privé, qui a développé des relations complexes avec le pouvoir. Impossible pour autant de prouver une quelconque connivence entre les deux. Issad Rebrab en est bien la preuve : il est tout à fait possible de s’enrichir sans être proche du pouvoir.»
Boris Eltsine
Complexes, les relations ne l’ont pas toujours été. «Jusqu’à la fin des années 1980, aucune décision ne se prenait par le fait du prince, il y avait toujours un certain équilibre des pouvoirs dans les décisions, souligne encore Abderrahmane Hadj Nacer. Ça ne veut pas dire que l’équilibre était toujours positif, mais diverses logiques (celle des ingénieurs, des rentiers, des financiers, etc.) coexistaient. On arrivait donc à un résultat, même si pas toujours optimal — parce qu’on a fait des usines de mauvaise qualité— mais où, plus ou moins, chacun se retrouvait (les planificateurs, les politiques, la création de l’emploi, la redistribution des revenus…) Il y avait différents niveaux d’ingéniérie pour préparer les décisions.»
Problème : en 30 ans, l’Etat a perdu son ingénierie politique et financière qui permettait d’absorber aussi bien l’argent mal acquis que l’émergence d’oligarques. Si bien que les hommes d’affaires devenus milliardaires en profitant d’alliances avec le politique «cherchent aujourd’hui à perpétuer leur position et leurs richesses en influençant le pouvoir, voire en l’investissant», estime Mourad Ouchichi, enseignant en économie à l’université de Béjaïa et auteur de l’essai Les Fondements de l’économie rentière en Algérie. Le plébiscite du nouveau président du FCE ne le surprend pas : «Le régime se sent tellement fort — même si en réalité, il est très faible — qu’il ne se soucie même pas de mettre les formes. Le FCE n’est pas une organisation patronale mais un club d’hommes d’affaires qui se sont enrichis avec les marchés publics. La similitude avec l’émergence des oligarques dans la Russie de Boris Eltsine est frappante.»
L’analogie n’a rien de rassurant pour eux. D’abord parce qu’une bonne partie de ces oligarques a été brutalement liquidée par Vladimir Poutine faute d’avoir pu trouver des arrangements. L’avenir de ces tycoons dépend donc de la capacité du système algérien à les intégrer ou de les désintégrer, comme ce fut le cas avec Khalifa. Ensuite parce que cet argent-là n’a pas la capacité politique d’avoir une base. «Les tenants de ce que j’appelle ‘’l’argent brutal’’ n’investissent pas dans l’emploi massif, ils n’ont même pas de rapports avec l’économie informelle contrairement à ce qu’on croit, en dehors de quelques grossistes — ils ne sont pas en contact avec la population, poursuit l’auteur de La Martingale algérienne. S’ils avaient l’ingénierie politique, les magnats de l’argent brutal auraient pris le pouvoir ou auraient fait des alliances avec ceux de la rente classique. A l’Indépendance, les décideurs ex-prolétaires s’étaient mariés avec les filles de la bourgeoisie des villes, et les deux parties étaient gagnantes.»
Rapine
Le politologue Tarek Allaouache nuance encore : «Les chefs d’entreprise dont on parle ne sont pas directement liés à la décision politique. Ils comptent, bien sûr, parce que ce sont eux qui sont censés développer le secteur privé et l’économie algérienne. Et partout dans le monde, le patronat existe pour influencer le politique. Ils peuvent donc avoir un poids consultatif mais en aucun cas décisionnaire.» Derrière leurs critiques de politique économique et leurs pressions pour arracher plus de facilités, le politologue voit donc «une rationalité économique, pas juste une volonté de rapine.»
Si ces chefs d’entreprise veulent devenir de véritables oligarques, ils doivent d’abord, selon un cadre de l’Etat, «se poser les bonnes questions. «Ok, j’ai réglé le problème de l’accumulation de l’argent, je dois me poser deux questions : 1. Qu’est-ce que j’en fait ? 2. Qu’est-ce que ça signifie politiquement ?» Or selon lui, les capitaines d’industrie algériens n’ont «ni la capacité ni le background de se les poser. A la différence des mafiosi qui gravissent les échelons un à un avant de devenir parrain, ils n’ont pas la conscience de soi ou de classe. Ils ont juste conscience qu’ils sont à côté de Saïd Bouteflika et qu’il faut vite ramasser l’argent.» Persuadés, par ailleurs, renchérit Abderrahmane Hadj Nacer, «que la flatterie des partenaires étrangers fait d’eux des gens importants, or c’est un piège. Ce n’est pas en donnant une rétrocommission qu’on tient l’autre, bien au contraire. Regardez qui est mort, El Gueddafi ou Sarkozy ?».
Adlène Meddi, Mélanie Matarese
 
 
Vos réactions 25
Honoris14   le 28.11.14 | 20h28
A tout seigneur tout honneur !
Ali Haddad, tout comme Issad Rebrab, ont travaillé dur pour réussir.
Bien sûr qu´il a commencé tout petit, tout comme les milliardaires avant et après lui.

Il faut un commencement à tout. Tournez votre regard vers les USA ou l´Allemagne et vous verrez que Bill Gates (Microsoft) a entamé sa carrière dans le garage familial et qu´il possède aujourd´hui 72 Milliards USD et qu´il a fait don de 28 Mrds. Des hommes comme lui ou les managers de Apple, Google, VW, Mercedes ont eux aussi leur entrée chez les politiciens de leur pays, car l´argent c´est aussi la puissance, mais aussi le calme social vis à vis des employés.

Il faudrait rendre hommage à Haddad qui s´engage aussi dans le sport, qui a réalisé de grands projets, qui fait travailler des dizaines de milliers d´Algériens et qui est prêt à s´engager au FCE comme patron des patrons qui n´est pas du tout une tâche facile.
Il a fait par ailleurs du bien à Azeffoun.

Dans un environnement qui change, il n´y a pas de plus grand risque que de rester immobile, et Ali Haddad ne l´est pas du tout, et cela est une bonne chance.

Steve Jobs, le grand inventeur et milliardaire de Apple, l´entreprise la plus riche et plus puissante au monde a dit une fois : « Voulez-vous passer le reste de votre vie à vendre de l´eau sucrée, ou voulez-vous changer le monde ? »

Parfois il faut admirer les choses que l´on ne comprend pas !
 
belwizdadi   le 28.11.14 | 19h30
Drahem lahram!
Quand aucune institution ne fonctionne proprement on donne l'occasion a la Rechwa, au piston, et a la Hogra de s'installer a tous les niveaux. La manne pétrolière cache tout en ce moment mais pour combien de temps encore? Personne ne profitera de cette situation. Les voleurs comme ceux qui ont accepté sans rien dire (le peuple) seront punis. On obtient des marchés colossaux de la part de l'Etat de façon douteuse car un général de façade qui ne sait même pas aligner deux chars a décidé d'octroyer le marché au détriment des intérêts suprêmes de l'Etat. Sous d'autres cieux toute cette gangrene algerienne serait en taule...
 
samir1704   le 28.11.14 | 19h20
Crassus
L'Histoire montre qu'il n'y aurait pas eu de César sans Crassus. Ceux qui font le parallèle avec la Russie sous-entendent que le régime de Poutine est bon. Quelle naïveté! L'irruption de ce que vous appelez les oligarques dans la compétition politique est une évolution tout ce qu'il y a de normal. Pensez-vous qu'aux US, France, GB, ...il n'y a pas d'oligarques? Le pouvoir de l'argent n'est pas parfait, certes, mais il est, jusqu'à nouvel ordre, le seul qui tienne aujourd'hui, n'en déplaise aux nostalgiques genre Belayat et Goudjil.
 
casuffitcommeca   le 28.11.14 | 18h12
naiveté
Il y a encore des gens qui pensent qu il n'a rien à se reprocher? Il est devenu milliardaire en travaillant? De quelle façon travaille t il ? Qu'entend nous par travail. Magouiller et travailler ça fait 2 choses differentes.Un homme ne peut acculumer autant d'argent s'il n'est pas égoiste.
Le travail dans un pays comme le notre doit etre une mission pour le compte du pays : c'est ce qu on m'a dit dans les années 60 quand j'ai sacrifié ma jeunessse et mes energies comme cadre dans une grande entreprise nationale avec un salaire plafonné à moins de 2000 dinars! par mois .Cette entreprise a fait le bonheur de qui???? Ou sont finis mes sacrifices et les sacrifices de beaucoup d'autres comme moi de cette genération.Pour nous c'était l'algérie avant tout.Pour ce monsieur et ses maitres c'est eux et leurs familles avant tout.
 
yestar   le 28.11.14 | 17h46
silence
la lecture de tous ces commentaires fait que le denigremment l'insulte et les cliches ont la peau dure.aPRES la lecture de l'article,quant on n'a pas de choses interessantes a exprimer alors silence
 
casuffitcommeca   le 28.11.14 | 17h45
baril 66 $
Comment cela est il arrivé ? y a t il des esprits illuminés dans les pays producteurs qui vont nous expliquer le pourquoi du comment les choses arrivent.Est ce encore le fameux "Alllah ghaleb" !! de Boutef.Rien n est du au hasard
le prix du baril a chuté parceque nous ne savons pas gerer nos richesses. Va te pendre Boutef,et va te pendre
$ellal les hommes par qui le
scandale arrive.
A 110$ le baril il y a des gens qui mangent dans les poubelles les restes des rats. Qu'en sera t il avec cette chute de 50 %?allah yastarna
 
casuffitcommeca   le 28.11.14 | 17h17
bien mal acquis !!
Au lieu de claironner qu'il est un fils de chahid il ferait mieux de ne pas en parler pour ne pas réveiller les chats(LE PEULPLE) qui dorment.Il risque de se voire dire d'ou tiens tu celà
 
unindignédeplus   le 28.11.14 | 16h08
la bateau prend l'eau
Si au moins ces oligarques pouvaient laisser leur empreinte positive dans notre société. Que retiendra l'Histoire? Qu'il s'agit de sujets sans fonds culturel, ni intellectuel, peut être intérêtcruel oui. La société du savoir ça leur dit? Celle de la connaissance peut être? Non rien, nada , oualou. Quels livres et auteurs peuvent ils nous citer? Quelle musique les passionne? Ont ils une passion pour le cinéma (d'auteur ou autre)? Connaissent ils au moins, Kateb Yacine, Dib, Mameri, Bachtarzi,Slimane Benaïssa et les autres? Zola, Rousseau, Taha Hussein ? Ont ils une fois écouter l'adagio d'Albinoni, peuvent ils fredonner une kacida chaabi ou d'andalou, se sont ils extasiés un jour avec LED ZEPPELIN,DEEP PURPLE, BRASSENS, BREL, NOUGARO, FARID EL ATRACHE, MOHAMED ABDELOUHAB? Rien le tube oui mais le digestif point barre
 
varan   le 28.11.14 | 15h02
le coeur du réacteur et les protons.
dans une interview Haddad je cite dit" j'ai commencé avec un ouvrier et maintenant j'en ai 15.000"combien d'Algériens ont commencé avec un ouvrier et sont devenus en quelques temps des milliardaires avec le biberon de la rente?.c'est la proximité avec le centre du pouvoir et le coeur du réacteur qui vous ouvre la porte de césame "iftah ya samsam"sinon vous resterez au bas de l’échelle parce que ce n'est pas entrepreneuriat le savoir faire et la compétence ou le sens aigu de la gestion qui fabriquent des milliardaires,sinon beaucoup d'algériens pétris de qualités seraient devenus des milliardaires ,mais le hic c'est qu'ils ne possèdent pas cet avantage d'être près du Dieu soleil et de ses planètes satellites,cette situation burlesque, nous autorise à dire que les Algériens ne sont pas égaux devant la justice,la fiscalité la réussite sociale l’équité,les dés sont pipés dès le début de la course pour que certains aillent plus vite que les autres,avec la complicité de l' arbitre et du chrono.
 
L'échotier   le 28.11.14 | 14h56
Naïveté.
Certains, derrière un art épistolaire très correct, signe un chèque en blanc à ce parvenu. Il n'est rien si ce n'est d'être un proche du clan présidentiel. Aucun mérite à hériter des projets de l'Etat sans aucune concurrence. Et ne jamais les finir...

Vos réactions 25
Moh l'africain   le 28.11.14 | 14h50
Baril a $66
Eh bien on va voir que peuvent ces oligarches avec un baril à $66 .

Avec une balance des payments negative dans les mois et annees a venir ,des revenus en baisse ,c'est dans ces moments de disette qu'on fait la differnce entre de bons chefs d'entreprise et les autres qui sucent l argent rente petroliere.
 
lhadi   le 28.11.14 | 13h17
mes voeux de reussite
Tout homme se juge par ses actions, son sens de ses responsabilités et de ses devoirs de citoyen.

Le nouveau Patron des patrons doit travailler à faire partager la justesse de sa vue, convaincre de la valeur de son objectif ou de son programme et proposer des solutions qui prennent source de l’imbrication des idées provenant des hommes de compétences donc d’avenir.

Les compétences ne doivent pas être laissé en friches car elles sont les seules à pouvoir paver la route du succès.

Il est indéniable qu’au jour d’aujourd’hui, nous nous trouvons dans un carrefour où un nouveau paradigme s’impose sous le label de la mobilisation des ressources, qui, seule, pourra offrir une vue d’avenir, un objectif exaltant qui permettra aux maîtres du pays de prendre conscience que l’heure du progrès ne pourra sonner qu’avec la modernisation du pays.

Ainsi, pour faire de grandes choses, dans l’intérêt de la nation ainsi que celui de l’intérêt général, le nouveau patron des patrons ne doit pas être au-dessus des hommes, il doit être avec eux.

Au nouveau responsable d'être digne de la confiance mise en lui.

Que mes voeux de réussite l'accompagne dans cette dure mais exaltante tâche.

Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
 
anti khoroto   le 28.11.14 | 12h53
les chkara au pouvoir
on n'a pas attendu aujourd'hui pour savoir que les chkara ont commencé leur marche vers le pouvoir. quand on le disait, les sourds font semblant de ne pas entendre. Quand ces sourds se réveilleront ça sera trop tard, ils seront éjectés comme les Belkhadem
 
raouf1941   le 28.11.14 | 12h44
Vache à lait !
Après s'être nourri à traire la vache à lait aux dépens du peuple il va maintenant nourrir ses sponsors du pouvoir et faire des petits à Paris pour se préparer une retraite dorée et un abri au cas ou.......
 
Bled mikki 62   le 28.11.14 | 12h38
Comme il l'a dit lui
..ET boumédiene l'a si bien dit: "L'ALGERIE EST UNE TERRE DES MIRACLES"
 
casuffitcommeca   le 28.11.14 | 11h59
argent sale
Honte a ceux qui ont bati des fonds de commerce pour accumuler des fortunes en speculant sur le sacrifice fait par leurs parents moujahidines durant la guerre de liberation.Si leurs parents le savaient ils auraient honte de ce que leurs enfnats ont fait de leurs memoires
 
paris 07   le 28.11.14 | 11h55
maffia
Haddad est un auportunistes qui joue avec les relations de la famille de bouteflika,ce n'est pas un capitaine d'industrie,il ne vient pas mu milieu des affaires,c'est un paysan qui a commencer sa carriere dans l'hotelerie a tizi,c'est vrais qu'il a une formation d'ingenieur,mais ce n'est pas quelqu'un de brillant,mais on n'a pas besoin d'etre brillant dans ce pays,il suffit 'avoir des appuies aupres des politiques,c'est l'algerie des rentiers et un jour il disparaitras pour laisser la place a des gens competents
 
Langiri   le 28.11.14 | 11h54
Et ça continue encore et encore
En l'absence de vraies institutions garantes de l'intérêt du pays et de la pérennité de la souveraineté du peuple sur ces mêmes institutions, nous avons vécu le passage du stade de la colonisation étrangère à celle de la colonisation "intérieure".
La France n'a pas eu de mal à maintenir sa main mise sur ce pays à travers cette caste immature et inculte au pouvoir se comportant plus comme une maffia déshumanisée que comme des serviteurs d'un état réel.
L'Algérie est toujours occupée, elle ne sera libre que lorsqu'il ne restera plus un dollar de richesse gazière à convoiter, et c'est pour très bientôt à l'échelle de l'histoire des VRAIES nations...
Le seul projet qui eu été valable depuis 1962, c'était de cultiver ce peuple et d'élever son niveau de connaissances à travers l'enseignement de qualité largement partagé à travers le monde, cf. la Corée du sud pendant de l'Algérie dans les années 60...
Plus d'écoles,d'université et d'instituts plutôt que plus de gabegie organisée et de clientélisme...Plus de culture et d'ouverture moins de démagogie et de renfermement...
Des citoyens responsables et dignes plutôt que des assistés, éternels mineurs dépendants...
Ayant ratée l'indépendance, l'Algérie ne doit pas rater la mondialisation, car le train là aussi, ne passera qu'une fois.
 
SamLePirate   le 28.11.14 | 11h48
une douche froide...
voila un des ses articles a la Watan dont je raffole, oui l’état est voyou de nature et bâtard de naissance, nulle ne peux le nier, entre sa fausse naissance et son état actuelle, les uns se sont sucrés au passage au dépend de la dignité générale de tout un peuple, merde alors ! enfin il y a une fin a tout comme le disait si bien ma grand-mère...
 
ghazwate_ouhoud   le 28.11.14 | 11h38
L'argent ce nerf de la guerre !
l'argent a de tout temps fait bon ménage avec le pouvoir ,car chacun détenant une partie de ce l'autre convoite !
L'argent pour s'accroître ayant besoin de la protection du pouvoir et celui-ci ayant besoin d'argent pour financer sa pérennité.Mais ces fléaux sous d'autres cieux sont souterrains alors que chez nous ils le sont au vu au su de tout le monde.Mais à défaut de justice humaine il reste la justice divine ou immanente
 
Vos réactions 25
raouni   le 28.11.14 | 11h24
Ascensions bizarres et vertigineuses
A l’image du « grand et puissant homme d’affaires Khalifa » ces ascensions bizarres et vertigineuses ne se conçoivent que dans les républiques bananières. Dans les pays de démocratie véritable où l’argent public est géré honnêtement et dans la transparence la plus totale, les dirigeants politiques rendent compte de leurs actes, souvent des mises en examen sont ordonnées par la justice à leur encontre et pour des broutilles.
Ce n’est pas le cas de notre pays où tous les miracles sont possibles, ce genre de phénomènes que je qualifierai de surnaturels sont légions chez nous alors pourquoi donc s’offusquer ? La question qu’on doit se poser est : Quand est ce que ça s’arrêtera, c'est-à-dire quand est-ce que la dilapidation des deniers publics, le clientélisme, la corruption et l’incompétence prendront fin pour laisser place à l’honnêteté, la compétence, la rigueur et le contrôle des affaires de l’état. L’Algérie appartient au peuple Algérien et non à une famille ou un douar.
 
Zeminfin   le 28.11.14 | 11h20
Drôle de "patron des patrons" ! ...
Cet aventurier mérite t-il cette dénomination ? Sûrement pas quand on ne doit son ascension qu'à de basses magouilles et sales compromissions, sous l'aile protectrice d'un parasite hautement suspendu à un pouvoir chancelant. On ne mérite pas de représenter les entreprises quand on se permet de commettre de graves malfaçons et des surcoûts en toute impunité, tout en engraissant son protecteur de millions de dollars, grâce a des contrats de travaux outrageusement surévalués....
 
vivetunisiens   le 28.11.14 | 11h05
dieux est témoin!!
S'il n'a rien à se repprocher tant mieux pour lui et à l'algerie, sinon c'est juste une question de temps, lui et ses amis partagerons la meme cellule.
 
uni   le 28.11.14 | 10h59
avis
Excellent diagnostic (excepté pour Mr RABRAB), cependant, il me semble qu’il aurait dû être élargi par un autre constat à savoir que c’est la nature même du système algérien qui engendre ces situations, en parlant de la relation argent/pouvoir. Dans le passé, le système tolérait et encadrait le privé pour son intérêt exclusif. Aujourd’hui, le système, tout en gardant sa nature et ce cap, approfondit sa relation en ayant l’œil vigilant sur le contrôle de sa puissance. Ce qui nous donne des lions en carton en perpétuel changement. A chaque clan détenant le pouvoir, ses hommes d’affaires. Donc la solution et elle n’est pas prête pour demain, est de revenir à la légalité et au triomphe du droit. Le triomphe de cette situation qui permettrait l’émergence de véritables hommes industriels. Mais cela c’est le travail paisible d’au moins de deux générations.
 
alilou9   le 28.11.14 | 10h54
argent sale ???
il n'ya pas d'argent sale en Algerie car il a été blanchi, maintenant c'est la course contre la montre il faut ramasser encore plus avant le depart tot ou tard de fakhamatouhoume et la fin du pétrole qu'il a bradé

الصورة من وادي حيدرة بعد إزالة جميع البنايات الفوضوية


http://wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret434.jpg




النجدة يا بن غبريت
الجمعة 28 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 استنجد أولياء تلاميذ المدرسة الابتدائية مفدي زكريا بجسر قسنطينة، في العاصمة، بوزيرة التربية نورية بن غبريت، والوالي عبد القادر زوخ، للتدخل من أجل إيجاد حلول للمشاكل التي يعانيها التلاميذ بالمؤسسة وأولياؤهم، ومنها رفض إنشاء جمعية لأولياء التلاميذ والقيود المفروضة على مقابلة المعلمين، إذ يشترط الحصول على ترخيص من المديرة لذلك، في انتهاك واضح لحقوق الأولياء والمتمدرسين.
-


VICTIME D’UN INFARCTUS
Le wali transféré pour des soins en France
Publié dans Annaba Samedi, 29 novembre 2014 00:00


Le wali transféré pour des soins en France

Après un infarctus du myocarde dont il a été victime très tôt mercredi, vers 2 heures du matin, le wali de Annaba Mohamed Mounib Sandid, a finalement été transféré en France pour des lésions ne pouvant pas être prises en charge en Algérie. Localement, le wali a été pris en charge au service cardiologie du CHU Ibn Sina tout au long de son séjour qui aura duré jusqu’à son évacuation vers Paris. Cette évacuation est de ce fait jugée non abusive par le corps médical et les ragots et autres rumeurs qui hantent la cité sur des complications post-hospitalisation ne sont que pures spéculations. L’avion médicalisé affrété auprès d’Europe Assistance a décollé de l’aéroport Rabah Bitat en direction du l’aéroport parisien du Bourget jeudi, vers 12 heures 30. Arrivé à bon port, Mr Sandid est donc en soins intensifs et, de sources médicales, il est évident dans pareil cas que sa convalescence durera probablement quelques mois. M Sandid, présentement alité aura été surtout la victime du stress et de la pression qu’il subissait, comme il l’avait laissé entendre indirectement, en avouant son incapacité, il y a quelques mois de cela, à faire face aux affaires douteuses dont Annaba était le théâtre. Et il aura eu plus que sa part de stress depuis que des personnes qu’il tenait soigneusement à l’écart avaient réussi à s’immiscer dans son entourage à la faveur des élections présidentielles. La pression qu’il subissait était énorme, du fait du rôle de pompier qu’il avait endossé, il devait accepter de remédier à l’incompétence et au laisser aller d’une partie de son exécutif et pallier  l’absence d’engagement d’une partie des élus locaux. Ses propos lors de la dernière session de l’APW, exprimaient clairement sa déception. Plus grave, certains n’hésitaient pas à vouloir l’impliquer dans leurs frasques comme ces élus d’Aïn Berda qui lui demandaient pratiquement l’autorisation de retirer leur confiance au maire, alors qu’il n’a aucune prérogative à interférer avec les affaires internes d’un parti politique, ou à prendre parti dans des querelles personnelles, alors que le développement de la wilaya marquait le pas. Ce développement dont la responsabilité lui incombait, en tant que représentant de l’Etat et que bloquait des intérêts personnels qui ont fait d’Annaba un champ clos ou toutes les bassesses étaient permises pourvu que leurs auteurs se remplissent les poches. Comment voulez vous qu’une personne de chair et de sang résiste à une telle situation quand c’est la première personne que l’Etat interpelle, à chaque scandale, à chaque problème ? C’est à l’Etat maintenant de faire face à ses responsabilités en comblant le vide, de manière à nettoyer la wilaya de ses maux, surtout humains. Ces gens sans foi ni loi que toute la population connait, dont les agissements sont sur toutes les lèvres, chaque jour. Ceux qui veulent contrôler les communes, Annaba en premier ou même l’université, quitte à les déstabiliser par la rumeur, le mensonge, en payant des laquais sans dignité pour ce faire et sans penser aux conséquences pour toute une population, pourvu que leurs intérêts soient saufs.



Ammar Nadir
-

Inconscient, le wali de Annaba transféré à Paris

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.11.14 | 10h00 1 réaction

Le wali de Annaba, Sendid Mohamed Mounib, a été transféré hier, dans une clinique privée spécialisée en cardiologie à Paris (France), à bord d’un avion sanitaire, avons-nous constaté sur place.

Accompagné de son épouse, le chef de l’exécutif a été transporté, inconscient, jusqu’à l’aéroport de Annaba à bord d’une ambulance médicalisée. Selon des sources médicales, son état est stationnaire. Dans la soirée de mardi à mercredi, il a subi un malaise cardiaque qui a nécessité son hospitalisation au service de cardiologie à l’unité Ibn Sina relevant du CHU Ibn Rochd de Annaba. Selon les mêmes sources médicales, le chef de l’exécutif souffre d’un infarctus de myocarde. Sur place, il a été immédiatement pris en charge par l’équipe médicale .Par la suite, il a été placé au service de réanimation sous soins intensifs et surveillance médicale. Saisi, le ministère de l’Intérieur a tout fait, dans un temps record, pour préparer le dossier de sa prise en charge médicale dans une clinique spécialisée dans la capitale française. Installé à Annaba depuis une année, jour pour jour, le wali Mohamed Mounib Sendid exerçait précédemment les mêmes fonctions dans la wilaya d’El Oued. Dès sa prise de fonction, il a tenté de démêler un écheveau inextricable légué par son prédécesseur.

Gaidi Mohamed Faouzi
 
 
Vos réactions 1
kitoduvivier   le 28.11.14 | 13h34
Les immigrés seront à son chevet ?
Les immigrés iront le voir afin de s'enquérir de sa santé et pour commencer à préparer des dossiers de demande de logement.
Bizarre qu'il n'y ait aucun CHU moderne à Annaba, les 300 millions d'euros de Saadani pourrait le permettre.
La facture de l'hôpital sera pour le contribuable algérien, nous sommes toujours dans le "Mazèle in rali"
 

Victime d'un infarctus, le wali de Annaba transféré à l’institut Montsouris de Paris

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.11.14 | 19h47 Réagissez

M. Sendid Mohamed Mounib, le wali de Annaba a été transféré jeudi, selon des sources proches de sa famille, à bord d’un avion sanitaire d’Europe Assistance depuis l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba à l’Institut Mutualiste Montsouris (IMM) de Paris, un hôpital privé à but non lucratif.


Il est actuellement alité au 5ème étage du département de pathologie cardiaque. Sa femme qui l’a accompagné est à son chevet. Selon des sources médicales locales, son état nécessite un pontage coronarien.
C’est dans la soirée de mardi à mercredi, que le wali de Annaba a été victime d’un infarctus ayant nécessité son hospitalisation rapide au service de cardiologie à l’unité Ibn Sina du CHU Ibn Rochd de Annaba.
Immédiatement, il a été pris en charge par l’équipe médicale en place qui a pu lui éviter temporairement une récidive avant de le placer au service de réanimation sous soins intensifs et surveillance médicale.
Informé, le ministère de l’Intérieur a tout fait, dans un temps record, pour préparer le dossier de sa prise en charge médicale, nécessaire pour son transfert en France conventionné avec l’Algérie.
Depuis plusieurs semaines, le wali souffre, selon son entourage, d’un stress permanent.
En effet, face à des problèmes administratifs insolubles qui caractérisent la wilaya de Annaba, l’insuffisance professionnelle de son exécutif, le trafic foncier et les pressions exercées par les hautes personnalités militaires, politiques et civiles, il n’a pas résisté.


Gaidi Mohamed Faouzi


Préserver les intérêts de l’entreprise et renforcer la contribution du secteur privé dans l’économie nationale»

Elu à l’unanimité à la tête du Forum des chefs d'entreprises (FCE), Ali Haddad a indiqué que son programme sera axé sur la préservation des intérêts de l’entreprise tout en renforçant la contribution du secteur privé dans l’économie nationale.

Comme on s’y attendait, Ali Haddad l’unique candidat à la présidence des chefs d’entreprise a été élu à l’unanimité à main levée par les patrons de cette organisation. M. Haddad devra être assisté par un conseil exécutif composé de 22 membres dont six vice-présidents, deux trésoriers et treize assureurs. La présidence du FCE était assurée, par intérim, depuis le 17 septembre dernier par Ahmed Tibaoui, vice-président de cette organisation, conformément aux dispositions du règlement intérieur de l’organisation, après la démission du poste de la présidence de Réda Hamiani (2007-2014) qui avait évoqué des «soucis de santé.» Créé en 2001, le FCE revendique quelque 360 chefs d’entreprise, représentant plus de 700 entreprises exerçant dans différents secteurs d’activités productives (biens et services). Omar Ramdane avait été le premier à avoir assuré la présidence de cette organisation patronale pendant sept ans, avant d’être remplacé par Réda Hamiani. Parmi les objectifs prioritaires du FCE, M. Haddad cite le développement de l'entreprise et notamment du secteur privé pourvoyeur d'emploi et de richesse pour arriver à une meilleure contribution dans le développement économique. Le nouveau patron du FCE a affirmé que le secteur privé en Algérie jouait un rôle très important dans le développement du pays en voulant pour preuve les 20 milliards de dollars de chiffre d'affaires des entreprises affiliées à son organisation et qui emploient plus de 200 000 salariés. Il a ajouté que son organisation continuerait à travailler étroitement avec les autorités publiques mais tout en défendant l'entreprise. «Nous allons dire toute la vérité et nous n’allons pas nous taire sur les choses qui n’arrangeraient pas l’entreprise», a-t-il soutenu. Sur la règle 51/49 régissant l’investissement étranger en Algérie, M. Haddad a souligné qu’il continuerait à défendre la position du Forum sur cette disposition. Citant l'une des 50 propositions du Forum, formulées en 2012 pour le Pacte national économique et social de croissance. Evoquant cette règle, M. Haddad a affirmé «en matière d’investissement direct étranger (IDE)» abandonner la règle des 51/49 appliquée systématiquement, mais afficher les branches ou filières considérées comme stratégiques où la partie algérienne est obligatoirement majoritaire, telle l’énergie, les hydrocarbures, les TIC, l’eau, les banques, les assurances et le transport». Mais, «il y a lieu de privilégier la négociation pour tout investissement où le partenariat avec l’étranger est souhaité», ajoute la même proposition du FCE. Concernant les membres qui ont quitté dernièrement le Forum dont notamment le PDG du groupe Cevital, Issad Rebrab et celui de NCA Rouïba, Slim Othmani, le nouveau président du FCE a affirmé que les portes de l'organisation étaient «ouvertes» pour ceux qui souhaiteraient revenir. «On les (membres sortants) a tous rappelé durant notre campagne pour qu'ils reviennent», a-t-il dit soulignant que le nombre d’adhérents à l'organisation était passé de 240 avant sa candidature, il y a quelques semaines, à plus de 360 actuellement

Moncef Rédha





 http://www.liberte-algerie.com/data/images/caricature/thumbs/lr-6778-477b4.jpg










Deux morts et plusieurs blessés dans des affrontements à Tougourt

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.11.14 | 21h47 Réagissez

Deux morts, Toumi Meftah et Malki Nourredine et de nombreux blessés ont été enregistré ce vendredi dans heurts violents entre la pilice et des manifestants a Draa El Baroud, quartier périphérique de Tougourt.


Les heurts se sont déclenchés quand des dizaines de manifestants, qui avaient  bloqué la RN3, en fin d'après-midi, ont menacé d'incendier le commissariat de police du quartier Draa El Baroud et faire exploser une citerne de carburant.

La manifestation a été declenché pour protester contre le retard dans ladistribution de terrains constructibles et le non raccordement des constructions au réseau d'eau potable.

Bilan de de ses affrontements : 25 blessés dont 5 graves transférés à l'hôpital de Constantine et 9 policiers, selon Abdelhak Bouhafs directeur de la santé de la wilaya de Tougourt.
Houria Alioua


 لنفايـــــات حتــى أمــــام وزارة العـــدل













السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 لا تزال مشكلة النفايات في العاصمة معضلة لا حل لها على ما يبدو، ولم تسلم منها حتى مقرات الوزارات، حيث تراكمت النفايات بالقرب من أبواب وزارة العدل بالأبيار. ورغم كون المكان القريب من هذه الوزارة ممرا رئيسيا للعديد من السفراء والمسؤولين، إلا أن المشهد يظل غريبا، حتى في أحياء يفترض أنها راقية، فهل أصابت عدوى النفايات حتى مثل هذه الأحياء؟
-



هــــــذه هـــــي “الاحترافيــــــة”!
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 قالت مصادر مطّلعة من الوكالة الوطنية للنشر والإشهار، تعقيبا على الخبر الذي نشرناه في عدد أول أمس تحت عنوان “ويحدّثونك عن الأخلقة”، أن المعنيين، وهما كلا من “نبيل.ش” و”عبد الرزاق.غ”، الأول صهر الرقم واحد في الوكالة أحمد بوسنة، والثاني صهر وزير الاتصال حميد ڤرين، كانا من قبل يعملان في الوكالة العمومية، قبل أن يستقيلا منها، ويغادراها إلى مؤسسات أخرى، ليعودا بعد ذلك لكن من باب أوسع، حيث أسندت لهما مناصب “حساسة” في وكالة توزيع “ريع” الإشهار، لكن بالقفز على كل الخطوات الضرورية، وعلى رأسها الفترة التجريبية.
-

جــــــزاء سنمـــــــار
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 عبّر العديد من إطارات قطاع السكن بقسنطينة عن استيائهم مما أقدم عليه مدير السكن الجديد بالنيابة، حيث تفاجأوا برفضه استقبال مديره السابق ، وهو الذي اقترحه للمنصب قبيل خروجه إلى التقاعد، بعد أن كان مهمشا لسنوات طويلة. فكان من أول القرارات التي اتخذها المدير الجديد إعذار من قبله بإخلاء السكن فورا، وعند توجهه إليه قال له “لديك 5 دقائق للحديث معي”، ما جعل إطارات المديرية يسترجعون الحكمة القائلة “جزاء سنمار”.
-


نفذتها عصابة ملثمة يتزعمها نجل دركي
1000 دينار تزهق روح “كلونديستان” في العاصمة
السبت 29 نوفمبر 2014 الجزائر: ع.نجمة
Enlarge font Decrease font

لايزال التحقيق مستمرا في قضية قتل “كلونديستان” بمنطقة باينام في أعالى العاصمة، على مستوى الغرفة الثانية بمحكمة باب الوادي، وهذا بعد توقيف ثلاثة شبان أحدهم نجل دركي.

حسب ما أفادت به مصادر على صلة بالقضية، فإن الضحية الذي يبلغ من العمر 34 سنة وهو المعيل الوحيد لعائلته، لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى محمد لمين دباغين “مايو سابقا” متأثرا بجروحه البليغة في مناطق مختلفة من جسده، بعد أن تم طعنه بأكثر من 10 طعنات على يد ثلاثة شبان.
ترجع الحيثيات إلى عشية عيد الأضحى الماضي، عندما توقف الضحية لاقتناء بعض المقتنيات من متجر بباينام، فباغته الشبان الثلاثة عندما كان يتأهب لركوب سيارته التي كانت على متنها زبونة، مدججين بالأسلحة وطلبوا منه ومن الزبونة تسليمهم كل ما يملكونه من أشياء ونقود، قبل أن يطعنوا الضحية ويردونه قتيلا.
طلب من الزبونة الهرب.. في اللحظة التي كان يتعرض فيها للطعن
وحسب ما احتوته محاضر سماع الضحية الثانية في القضية وهي فتاة في العقد الثاني من العمر، تعد إحدى زبائن “الكلونديستان”، فإن السائق الضحية وفور تلقيه أولى الطعنات صرخ بأعلى صوته طالبا منها الهرب “اهربي.. اجري اهربي..”. وتقول مصادرنا إن الفتاة لاتزال تعاني من تداعيات ما عاشته، فهي لحد الآن تعالج من أزمة نفسية حادة، خاصة بعد أن شاهدت بأم عينيها السائق وهو يحتضر من دون أن تقدر على إسعافه.
ومما قالته الفتاة للمحققين أن السائق طلب منها قبيل خضوعه للجراحة أن تسقيه شربة ماء، قائلا: “راني عطشان.. اعطيني نشرب يرحم والديك”، ولكن الطبيب منعها، وطلب منها أن لا تقدم له أي شيء إلى حين خروجه من قاعة العمليات، لكنه لم يفق بعدها.
كان يحمل في جيبه مبلغ 1000 دينار فقط!
وتروي أوراق القضية تفاصيل ما حدث، إذ نقرأ أن أفراد العصابة وبمجرد خروجهم من مكان اختبائهم على جانب الطريق، طلبوا من “الكلونديستان” تسليمهم كل ما يحمل في جعبته من أموال وأشياء ثمينة، إلا أنه رد عليهم بأنه لا يحمل معه سوى مبلغ ألف دينار وهاتفه النقال، مخبرا إياهم بأنه أنفق كل ما كان لديه على شراء أضحية العيد. ولم تسلم الفتاة هي الأخرى من الاعتداء والترويع، فقد سلبتها العصابة أموالها وخاتما، ثم انهالوا عليه طعنا بالسيوف والخناجر التي كانت بحوزتهم.
فتاة تفك لغز الجريمة وتقود الدرك لأفراد العصابة
قوات الدرك التي قامت بتمشيط الأماكن لأسابيع بحثا عن العصابة، لم تكن على دراية أنها سوف تضع يدها على شاهد ثمين على الجريمة.. فبعد سلسلة توقيفات طالت مشبوهين ومنحرفين من فتيات وفتيان بالمنطقة التي تعتبر بؤرة سوداء تتفاداها الكثير من سكان العاصمة والزوار، اكتشفت بالتحقيق معهم الخيط الذي قادهم إلى العصابة التي اعتادت ترويع المتنزهين بغابة باينام، حيث أفضت المعلومات إلى ضبط مصوغات بحوزة إحدى الفتيات الموقوفات، وبعد استنطاقها تبين أنها عشيقة أحد أفراد العصابة، وطلب منها الاتصال به.
زلة لسان
المكالمة الهاتفية تكفلت بفك أول خيط من خيوط الجريمة، فبعد اتصال الفتاة هاتفيا بأحد المشتبه فيهم، عندها صرح المتهم فور رده على الاتصال قائلا لها: “.. قولي لهشام بلي هاداك الكلونديستان لي سرقناه وضربناه راهو مات فالسبيطار غير اتخبا”. بعدها، كثف الدرك عمليات التمشيط التي انتهت بتوقيف جميع أفراد العصابة، وإيداع  اثنين منهما في سجن الحراش والثالث في سجن سركاجي.
وبعد مواجهة المتهم صاحب المكالمة الهاتفية لدى قاضي التحقيق بالتسجيل الذي صرح فيه “بأنهم هم من قاموا بالاعتداء القاتل على الكلونديستان”، جاءت غلطته الثانية عندما قال “هاذيك الغلطة لي تزربحت بيها” وهي العبارة التي طالب قاضي التحقيق بأن تكون ثاني دليل لفظي ضده، طالبا من الكاتبة كتابتها حرفيا في محاضر التحقيق.
تحقيق لم يكتمل بعد
تقرير الخبرة الذي يترقب قاضي التحقيق وهيئة دفاع المتهمين والضحية صدوره لمعرفة أي طعنة قتلت السائق، لم يصدر بعد، فالمتهمون متمسكون بإنكار جناية القتل الموجهة إليهم، حيث ادعى كل واحد منهم بأنه لم يقتل الضحية رغم أن الفتاة تعرفت عليهم من خلال أعينهم ونظراتهم، فالعصابة كانت ملثمة ولكن أثناء طعن “الكلونديستان” بالخناجر والسيوف سقطت الأقنعة فتكشفت وجوههم، ما ساعد الفتاة على التعرف عليهم أثناء توقيفهم.. وإلى غاية مثولهم للمحاكمة، يبقى أطراف القضية مشدودين إلى ما ستؤول إليه الأحكام التي يريدها آهل الضحية قاسية، فيما يجتهد محامو المتهمين على اللعب على خيط الشك الرفيع حول من يكون القاتل الذي ستكشف الأيام القادمة عن اسمه.
-

http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/bainem_725494642.jpg
نفذتها عصابة ملثمة يتزعمها نجل دركي
1000 دينار تزهق روح “كلونديستان” في العاصمة
لايزال التحقيق مستمرا في قضية قتل “كلونديستان” بمنطقة باينام في أعالى العاصمة، على مستوى الغرفة الثانية بمحكمة باب الوادي، وهذا بعد توقيف ثلاثة شبان أحدهم نجل دركي.
حسب ما أفادت به مصادر على صلة بالقضية، فإن الضحية الذي يبلغ من العمر 34 سنة وهو المعيل الوحيد لعائلته، لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى محمد لمين دباغين “مايو سابقا” متأثرا بجروحه البليغة في مناطق مختلفة من جسده، بعد أن تم طعنه بأكثر من 10 طعنات على يد ثلاثة شبان.
ترجع الحيثيات إلى عشية عيد الأضحى الماضي، عندما توقف الضحية لاقتناء بعض المقتنيات من متجر بباينام، فباغته الشبان الثلاثة عندما كان يتأهب لركوب سيارته التي كانت على متنها زبونة، مدججين بالأسلحة وطلبوا منه ومن الزبونة تسليمهم كل ما يملكونه من أشياء ونقود، قبل أن يطعنوا الضحية ويردونه قتيلا.
طلب من الزبونة الهرب.. في اللحظة التي كان يتعرض فيها للطعن
وحسب ما احتوته محاضر سماع الضحية الثانية في القضية وهي فتاة في العقد الثاني من العمر، تعد إحدى زبائن “الكلونديستان”، فإن السائق الضحية وفور تلقيه أولى الطعنات صرخ بأعلى صوته طالبا منها الهرب “اهربي.. اجري اهربي..”. وتقول مصادرنا إن الفتاة لاتزال تعاني من تداعيات ما عاشته، فهي لحد الآن تعالج من أزمة نفسية حادة، خاصة بعد أن شاهدت بأم عينيها السائق وهو يحتضر من دون أن تقدر على إسعافه.
ومما قالته الفتاة للمحققين أن السائق طلب منها قبيل خضوعه للجراحة أن تسقيه شربة ماء، قائلا: “راني عطشان.. اعطيني نشرب يرحم والديك”، ولكن الطبيب منعها، وطلب منها أن لا تقدم له أي شيء إلى حين خروجه من قاعة العمليات، لكنه لم يفق بعدها.
كان يحمل في جيبه مبلغ 1000 دينار فقط!
وتروي أوراق القضية تفاصيل ما حدث، إذ نقرأ أن أفراد العصابة وبمجرد خروجهم من مكان اختبائهم على جانب الطريق، طلبوا من “الكلونديستان” تسليمهم كل ما يحمل في جعبته من أموال وأشياء ثمينة، إلا أنه رد عليهم بأنه لا يحمل معه سوى مبلغ ألف دينار وهاتفه النقال، مخبرا إياهم بأنه أنفق كل ما كان لديه على شراء أضحية العيد. ولم تسلم الفتاة هي الأخرى من الاعتداء والترويع، فقد سلبتها العصابة أموالها وخاتما، ثم انهالوا عليه طعنا بالسيوف والخناجر التي كانت بحوزتهم.
فتاة تفك لغز الجريمة وتقود الدرك لأفراد العصابة
قوات الدرك التي قامت بتمشيط الأماكن لأسابيع بحثا عن العصابة، لم تكن على دراية أنها سوف تضع يدها على شاهد ثمين على الجريمة.. فبعد سلسلة توقيفات طالت مشبوهين ومنحرفين من فتيات وفتيان بالمنطقة التي تعتبر بؤرة سوداء تتفاداها الكثير من سكان العاصمة والزوار، اكتشفت بالتحقيق معهم الخيط الذي قادهم إلى العصابة التي اعتادت ترويع المتنزهين بغابة باينام، حيث أفضت المعلومات إلى ضبط مصوغات بحوزة إحدى الفتيات الموقوفات، وبعد استنطاقها تبين أنها عشيقة أحد أفراد العصابة، وطلب منها الاتصال به.
زلة لسان
المكالمة الهاتفية تكفلت بفك أول خيط من خيوط الجريمة، فبعد اتصال الفتاة هاتفيا بأحد المشتبه فيهم، عندها صرح المتهم فور رده على الاتصال قائلا لها: “.. قولي لهشام بلي هاداك الكلونديستان لي سرقناه وضربناه راهو مات فالسبيطار غير اتخبا”. بعدها، كثف الدرك عمليات التمشيط التي انتهت بتوقيف جميع أفراد العصابة، وإيداع  اثنين منهما في سجن الحراش والثالث في سجن سركاجي.
وبعد مواجهة المتهم صاحب المكالمة الهاتفية لدى قاضي التحقيق بالتسجيل الذي صرح فيه “بأنهم هم من قاموا بالاعتداء القاتل على الكلونديستان”، جاءت غلطته الثانية عندما قال “هاذيك الغلطة لي تزربحت بيها” وهي العبارة التي طالب قاضي التحقيق بأن تكون ثاني دليل لفظي ضده، طالبا من الكاتبة كتابتها حرفيا في محاضر التحقيق.
تحقيق لم يكتمل بعد
تقرير الخبرة الذي يترقب قاضي التحقيق وهيئة دفاع المتهمين والضحية صدوره لمعرفة أي طعنة قتلت السائق، لم يصدر بعد، فالمتهمون متمسكون بإنكار جناية القتل الموجهة إليهم، حيث ادعى كل واحد منهم بأنه لم يقتل الضحية رغم أن الفتاة تعرفت عليهم من خلال أعينهم ونظراتهم، فالعصابة كانت ملثمة ولكن أثناء طعن “الكلونديستان” بالخناجر والسيوف سقطت الأقنعة فتكشفت وجوههم، ما ساعد الفتاة على التعرف عليهم أثناء توقيفهم.. وإلى غاية مثولهم للمحاكمة، يبقى أطراف القضية مشدودين إلى ما ستؤول إليه الأحكام التي يريدها آهل الضحية قاسية، فيما يجتهد محامو المتهمين على اللعب على خيط الشك الرفيع حول من يكون القاتل الذي ستكشف الأيام القادمة عن اسمه.
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/nas/436370.html#sthash.IRmijAsD.dpuf


سبر آراء موقع "الخبر أونلاين"
تمثيل سلال لبوتفليقة في المحافل الدولية "غير عادي"
الجمعة 28 نوفمبر 2014 الخبر أونلاين
Enlarge font Decrease font

اعتبر أكثر من 71 بالمائة من المشاركين في سبر آراء موقع "الخبر أونلاين" أن تمثيل الوزير الأول عبد المالك سلال لرئيس الجمهورية في المحافل الدولية، أمرا غير عادي، فيما اعتبر 22 بالمائة أن الأمر عادي، وقال 6 بالمائة انهم بدون رأي.

وشارك في سبر آراء موقع "الخبر"، 3735 من رواد الموقع خلال أيام قليلة، وكان السؤال "في اعتقادك، تمثيل الوزير الأول عبد المالك سلال لرئيس الجمهورية في المحافل الدولية؟ واقترحت ثلاثة أجوبة، "عادي"، "غير عادي"، "بدون رأي". ومثل الوزير الأول عبد المالك سلال، رئيس الجمهورية مؤخرا في عدة نشاطات دولية، آخرها القمة تركيا-افريقيا، ورئاسة اللجنة المشتركة الجزائرية-القطرية بالدوحة.
عدد القراءات : 2665 | عدد قراءات اليوم : 670
أنشر على


1 - محمد
الجزائر
2014-11-28م على 14:54
غيرعادي
-



http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/sssooonnddd_copie_523760709.jpg

في كتاب لصحفي فرنسي
محمد دحلان وراء تسميم ياسر عرفات
الجمعة 28 نوفمبر 2014 الجزائر: فاروق غدير
Enlarge font Decrease font

صدر مؤخرا بفرنسا كتاب مثير، حول مقتل القائد الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، ولم يكتف الكتاب بتاكيد تعرض أبو عمار للتسميم، بل أشار أن القيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان هو من قام بتسميم ياسر عرفات.

ايمانويل فو، يشغل حاليا منصب رئيس تحرير بالقناة الاذاعية الفرنسية الشهيرة، "أوروبا 1 "، وشغل لعدة سنوات منصب مراسل نفس المحطة في القدس، اشتغل طيلة سنوات للتحقيق في مقتل ياسر عرفات، التي استخرجت جثته من قبل خبراء سويسريين أكدوا العثور في عضامه وملابسه على سم "بولونيوم 201 ".

الجديد في كتاب الصحفي ايمانويل فو الذي يحمل عنوان "قضية الوفاة الغريبة للقائد الفلسطيني"، أنه تحصل على التقارير الطبية للمستشفى العسكري الفرنسي، بيرسي كلامار، أين توفي عرفات والتي تشير أنه استحال عليهم تحديد سبب الوفاة، وأنه عكس ما اشيع لا تظهر التحاليل أن سبب الوفاة هي ثقل السنين كما أشار اليه أطباء فرنسيون وقاض فرنسا في ردهم على نتائج الخبرة السويسرية التي أكدت وجود مادة سامة في عينات عظام وملابس أبو عمار. وقام الصحفي بعرض نتائج التقارير الطبية على عدة أطباء أكدوا في آخر جزء من الكتاب أن التحاليل التي أجريت في مستشفى بيرسي كلامار لا تشير اطلاقا أن سبب الموت هو الارهاق بعد سنوات من النضال.

الأكثر من هذا، وبدون أدنى تردد وجه الصحفي ايمانويل فو، اصابع الاتهام للقيادي السابق في حركة فتح، محمد دحلان المتواجد في المنفى بالامارات، فتحصل الصحفي على رسالة بعث بها دحلان لوزير اسرائيلي قبل 15 شهرا من وفاة "الرايس" قال له فيها "أيام ياسر عرفات معدودة، لكن سنقوم بذلك على طريقتنا وليس طريقتكم".

وتحاول العدالة الفرنسية طي ملف الدعوى التي رفعتها أرملة عرفات، سهى عرفات، فتصريحات قاضي التحقيق المكلف بالقضية، اكثر من مذهلة فقال عقب نشر تقرير الخبراء السويسريين حول التسميم "عرفات مات مرهقا بعد سنوات من النضال وتلقيه مئات القنابل"، بمعنى أن رجل عدالة يرمي جانب تقرير علمي يختفي وراء كلام تقوله عجائز في المآتم.


-




اعتقال رشيد نكاز بالعاصمة
الجمعة 28 نوفمبر 2014 الخبر أونلاين
Enlarge font Decrease font

قال الناشط رشيد نكاز على صفحته في الفايسبوك، أنه يتواجد حاليا بمقر الشرطة بأمن دائرة الدار البيضاء، بعد أن تم اعتقاله رفقة مرافقيه. وقال أنه انطلق في السير من الرويبة الى البريد المركزي، كآخر مرحلة للمسيرة التي باشرتها من الشرق الجزائري. وكان يريد أن ينظم وقفة سلمية بالبريد المركزي.

وسبق لمصالح الأمن، أن اعتقلت رشيد نكاز في عدد من الولايات التي مرة بها خلال مسيرته. وكان رشيد نكاز يعتزم الترشح للرئاسيات الأخيرة.
عدد القراءات : 11311 | عدد قراءات اليوم : 3824
أنشر على


1 - عبدالله
الجزائر
2014-11-28م على 11:07
لم افهم السبب لاعتقاله هل اخل بالنظام العام ام ان السلطة خائفة من رجل لان بيتهم اوهن من بيت العنكبوت لم اقترفوه في حق هذا البلد لو لم يكن على حق وهم على باطل ما كانو ليعتقلوهم "اللي في كرشو التبن يخاف من لنار" ربي يهديهم ان شاء الله واذا كان فيه خير ان شاء الله هو يولي الرئيس القادم للبلاد
2 - farid
algerie
2014-11-28م على 11:54
yakhi hokoumma yakhi ........
3 - abdelhafid
algerie
2014-11-28م على 12:17
Chapeau , Monsieur .
4 - totoringo
algerie
2014-11-28م على 13:43
l'état policier a peur d'un homme propre instruit ?!!!!!
5 - هادية
فرنسا
2014-11-28م على 14:40
لا اخفي خوفي عليه - ربي يستر
-





السكان خرجوا للمطالبة بقطع أرضية
وفاة شابين في احتجاجات بورقلة
السبت 29 نوفمبر 2014 ب. وسيم
Enlarge font Decrease font

توفي شابين يبلغان 20 و24 سنة في إحتجاجات حي ذراع البارود بتقرت التي إندلعت هذا المساء، اين خرج السكان مطالبين الحصول على قطع أرضية وأيضا تهيئة الحي.

وكان العشرات من سكان حي "ذراع البارود " ببلدية النزلة دائرة ورقلة قاموا بتصعيد الاحتجاج وقطع الطريق الوطني 03 رابط بين دائرة تقرت و مقر ولاية ورقلة  بإشعال النيران و الحجارة و حرق عجلات المطاطية ونصب خيمة وسط طريق بعدما تجاهلت السلطات المحلية و الولائية لمطالبهم  المتمثلة في توزيع قطع اراضي سكن التي وعدت بها السلطات المحلية السنة الماضية وكذا ربط حيهم بمياه الصالحة للشرب و كذلك توفير مناصب شغل للشباب البطال.

كما طالب هؤلاء بتعبيد الطرقات و توفير الإنارة العمومية ، و اوضح بعض المحتجون أن فترة اعتصام السلمي انتهت ولم تقدم لنا شيء مما جعلنا نصعد احتجاج و طالبنا لقاء والي ولاية منذ أريع أيام مضت ولا جديد يذكر .
عدد القراءات : 6320 | عدد قراءات اليوم : 3316
أنشر على


1 - junior
2014-11-28م على 22:19
Un état en perdition et qui ne fait que bricoler
le laisser aller a engendré tout cela
Chacun fait la loi dans ce pays
chacun veut son lot de terrain , chacun veut sa voiture, l'état est responsable de tout ça, en voulant acheter le silence du peuple le voilà servi car chacun voudra sa part et ça n'en finira jamais
2 - fahd
usa
2014-11-28م على 23:20
اللهم ارحم من مات دولة تقثل شعبها ليس فيها اي خير سياسة تع ريع رئيس غائب و توريث الحكم سيهدم الدولة
3 - صالح ـ باتنة
algèrie
2014-11-28م على 23:59
مطالب مشروعة.
4 -
2014-11-28م على 23:34
أبعد هذا بقي للنظام بقاء ؟
أبعد هذا يقولون أن البلد بخير و لايعيش أزمة ؟
ابعد هذا تصدقون أننا اسعد شعوب الأرض ؟
-

http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/toug_964579114.jpg


أكد تحديد هويات قتلة غوردال وأشاد بعمل السلطات الجزائرية
هولاند يحذّر زعماء إفريقيا من تعديل دساتيرهم للتشبث بالسلطة
السبت 29 نوفمبر 2014 الجزائر: خالد بودية
Enlarge font Decrease font

بعث الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند “رسالة تحذيرية” إلى الحكام الأفارقة، ودعاهم إلى تفادي مغبة تعديل الدساتير للبقاء في السلطة. أمّا العبرة التي ساقها هولاند فهي الرئيس البوركينابي بليز كومباوري، والذي اعتبره هولاند “درسا” للزعماء الأفارقة للتعلم منه كيفية إجباره على ترك الحكم.

خرج الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، مساء أول أمس، بتصريح “ثقيل” أثناء حوار له مع قناتي “تي في 5 موند” و”فرانس24” وإذاعة فرنسا الدولية، خصّ به الحكام الأفارقة الذين حذّرهم من محاولة تعديل دساتيرهم لـ”البقاء” في السلطة، ويعتبر كلام هولاند “محرجا” للجزائر وخصوصا الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي تقاطع تصريح الرئيس الفرنسي في أوج دفاع بوتفليقة عن دستوره الذي قال إنّه “يحضّر لتعديله بجدية ويرفض التسرّع والاستعجال بتجنب المغامرة”.

ولن يجد كلام الرئيس الفرنسي “صدى” لدى حاشية بوتفليقة والأحزاب الموالية له، بحكم أن هؤلاء جميعا يرون في أن الانتخابات الرئاسية منذ 99 التي فاز فيها بوتفليقة جرت في “مناخ سادته الديمقراطية”، عكس ما تقوله المعارضة، وبالتالي “تحذير” فرانسوا هولاند لا يسري عليها، لاسيما وأن خطاب الموالاة في الفترة الأخيرة، خصوصا مع انطلاق مشاورات مبادرة الإجماع الوطني للأفافاس، يركّز على أن “شرعية بوتفليقة خط أحمر” غير قابل للنقاش.

وأحال الرئيس الفرنسي الحكام الأفارقة على ما يعتبره “درسا”، لحالة الرئيس البوركينابي بليز كومباوري، قائلا: “إنّهم يجب أن يتعلموا من إجبار رئيس بوركينا فاسو على ترك الحكم عندما حاول تعديل الدستور للبقاء في الحكم”، مضيفا: “رحيل بليز كومباوري يمكن أن يكون درسا لكثير من الزعماء وليس الأفارقة وحسب، بحيث لا يمكن تغيير النظام الدستوري من أجل مكاسب شخصية”.

وجاءت خرجة فرانسوا هولاند تبريرا لموقفه بعد موجة الانتقادات اللاذعة التي طالته، في أعقاب عدم تحديد موقفه من الأحداث التي جرت في بوركينافاسو في مرحلة سابقة، رغم أن هولاند “كتب إلى كومباوري يحثه على التنحي قبل ثلاثة أسابيع من انتفاضة شعبية أطاحت بزعيم بوركينا فاسو من السلطة”.

وأوضح هولاند مخاطبا الزعماء الأفارقة “الأيام التي كانت فيها تلك الدول تحت وصاية فرنسا قد ولت، ومن جمهورية الكونغو وبنين وجمهورية الكونغو الديمقراطية إلى رواندا، يقترب العديد من الزعماء من نهاية ولاياتهم وسط مخاوف من أنهم قد يحاولون التشبث بالسلطة من خلال تغيير قوانين بلادهم”. وحيّا هولاند التجربة التونسية التي اعتبرها “نموذجا” يقتدى به، لأنها كما قال “قادرة على تنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية نزيهة ولا يطعن فيها”.

من جانب مغاير وفي نفس الحوار، أثنى الرئيس الفرنسي على “عمل السلطات الجزائرية في رصد وتعقب قتلة السائح الفرنسي إيرفي غوردال، شهر سبتمبر الفارط، على يد جماعة جند الخلافة”، وأكد هولاند خبر مقتل أحد عناصر الجماعة الإرهابية، وفقا لما أعلنه وزير العدل الطيب لوح منذ يومين. وقال فرانسوا هولاند: “أريد أن أشيد بعمل السلطات الجزائرية لأنّها هي التي ومنذ اليوم الأول، منذ الاختطاف، عملت على إيجاد مواطننا إيرفي غوردال، لكن للأسف لقد قتل بطريقة جبانة، والجزائر أبلغتنا أنها تواصل تعقب القتلة ومستمرة في البحث عن جثة إيرفي غورديل لإعادتها إلى أهله”.

وأوضح الرئيس الفرنسي: “أحد منفذي عملية إعدام غوردال، قتل بالفعل على أيدي الجيش الجزائري، في حين تم تحديد هوية الآخرين”، لكن هولاند لم يعط تفاصيل إضافية أو تحديد هوية هؤلاء أو اسم المجموعة التي ينضوون تحت لوائها
-


http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/lakta_274639050.jpg

لقطة ''الخبر''
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

تحوّلت الطريق المؤدية إلى منطقة النشاطات والتخزين بحي طريق عنابة، بتبسة، إلى أكوام من الأوحال والمستنقعات النتنة بسبب انعدام التهيئة، فهل ستجلب مثل هذه الوضعية المستثمرين الأجانب أو المحليين للمخاطرة برؤوس أموالهم في بوابة الحدود الشرقية مع تونس؟!


http://lnr-dz.com/images/articles/image_site/6247995281396773202.jpg

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

واج عرفي، وعود كاذبة بالزواج تحت غلافها مكر و الخديعة و جرائم هتك العرض