الأربعاء، أكتوبر 7

الاخبار العاجلة لاعلان وزير الثقافة الجزائرية الميتىةعن نقل بقايا نشاطات قسنطينة عاصمة الثقافة الجنسية العربية الى قصر صالحباي باي بزواغي بحجة ان القاعة انجزت من اجل التعمير الثقافي يدكر ان سكان قسنطينة مقاطعون للثقافة سلوكا واخلاقا وسياسة والاسباب مجهولة



https://www.facebook.com/%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B9-223922107620889/timeline/

نددوا بقرار الإدارة الذي سيحيل 70 منهم على البطالة
عمال �جازي� يحتجون أمام مفتشية العمل
قام عمال مركز استقبال المكالمات التابع لمؤسسة جازي بالاحتجاج أمام مقر مفتشية العمل بالدار البيضاء بالعاصمة أمس، للتنديد بقرار المؤسسة والقاضي بعدم تجديد عقود عملهم التي ستنتهي بتاريخ 18 أكتوبر الجاري. 
وقد نددت نقابة المؤسسة بالقرار الذي اتخذته الإدارة في حق سبعين عاملا والمتمثل في عدم تجديد عقود عملهم، حيث أكد هشام خيشان الأمين العام لنقابة عمال مركز استقبال المكالمات بمؤسسة جازي في تصريح معه، أن الإدارة غلقت أبواب الحوار في وجه العمال، وندد المتحدث بذات القرار المتخذ من قبل إدارة المؤسسة والقاضي برفض تجديد عقود عمل لحوالي سبعين عاملا، كانوا قد التحقوا بمناصب عملهم بالمركز منذ سنة 2009، وقال خيشان إن �قرار الإدارة مخالف للقانون المعمول به بحكم أن هؤلاء العمال مصنفين ضمن العمال الدائمين بالمؤسسة�. ويشار إلى أن نقابة المؤسسة طالبت من المسؤولين بتسوية المشكل القائم في القريب العاجل وفقا للقوانين المعمول بها، لكن الإدارة رفضت فتح باب الحوار، فيما أقدمت الإدارة منذ أيام على تجديد عقود عمل لخمسة عمال انتهت عقودهم في الفاتح أكتوبر الجاري، علما أن هؤلاء لم يسبق لهم تجديد هذه العقود إلا مرة واحدة. بالمقابل نجد أن 70 عاملا مهددون بالطرد، حيث تم تجديد عقود غالبيتهم لأربع وخمس مرات من قبل، وعليه تساءلت النقابة عن المعايير التي تتخذها الإدارة في عملية تجديد عقود عمالها؟. محمد. ر. ع




معضلة

تتحرّك المشاعر وينخرط الجميع في تعابير التنديد بالجرائم التي تستهدف الأطفال، ثم تتوقف المشاعر عن الحركة في انتظار الجريمة القادمة.
نقاش مناسبتي سيحتدُّ، ثم يخفت ، لكن عصب المشكلة عادة ما يسقط عن النقاش وهو الخيط الذي يربط بين معظم الجرائم: المشكلة الجنسية. نعم، الجزائريون يعانون من كبت جنسي يتم تحويله إلى طاقة مدمّرة تنفجر في شكل عنف لفظي أو جسدي وقد تصل إلى حدّ القتل. و تحيلنا مراجعة جداول جرائم الأطفال مباشرة إلى الجنس، فإما أن الضحايا تم الاعتداء عليهم جنسيا ثم قتلهم لتجنب “الفضيحة” أم أنهم قتلوا بسبب مشكلة جنسية بين زوجين كالخيانة و التشكيك في النسب أو الانفصال.
وتتداخل في صناعة هذه القنبلة المدمّرة عوامل التنشئة الاجتماعية مع أساليب إدارة الفضاء الاجتماعي تضاف إليها تأثيرات الميديا الجديدة. 
والمشكلة أن الستار الحديدي الذي يحاط به هذا الطابو وحملات التسفيه التي تطال فاعلين اجتماعيين أو مختصين حذروا  من عمليات غلق المواخير في المدن الجزائرية زاد من خطورة الداء الذي تعددت أعراضه واستعصي علاجه. ومن مظاهر المعضلة منسوب البذاءة في الكلام الجزائري المنطوق، فلو أحصينا كم مرة تخرج الأعضاء التناسلية من الأفواه في اليوم لوقفنا على أرقام صادمة. تضاف إليها المظاهر البدائية التي أصبحت عادة في ملاعب كرة القدم والأعراس والمشاهد المريعة  التي تثير الانتباه وتشير بوضوح إلى نزول المجتمع الجزائري إلى طبقات سفلى من البدائية وتضييعه لمظاهر التمدن. ولا يشكل المنع حلا، لأن غلق دور المتعة  أخرج الدعارة إلى الشارع تماما كما أدى غلق الحانات إلى تحويل الطرقات والفضاءات العامة إلى حانات مفتوحة  وأصبحت الزجاجات المتطايرة من السيارات تشكل خطرا حقيقيا على العابرين. لأن الذين يتخذون قرارات الغلق يفكرون في الغلق وحده  ولا يفكرون في تصريف أحوال المدن وتسيير حاجات الساكنة وأحيانا يتخذ مسؤولون قرارات من هذا النوع بعد عودتهم من الحج وليس بعد معاينتهم لدراسات.
ويبدأ الحل من تسمية الأشياء بمسمياتها ومناقشتها علنا، والكف عن اتخاذ القرارات دون احتساب أضرارها على المجتمع.
و على صناع القرار في جميع المستويات الإصغاء إلى المختصين في الحقول النفسية والاجتماعية لأن الأمراض النفسية والاجتماعية ذات الجذور الجنسية أصبحت بمثابة وباء نقوم بإنكاره.
سليم بوفنداسة


جامعة قسنطينة

أغلق أمس، طلبة جامعة الإخوة منتوري بقسنطينة مقر كلية الأداب واللغات، احتجاجا على المشاكل والفوضى التي تتخبط فيها جميع الكليات والأقسام منذ بداية الدخول الجامعي، الذي يقولون أنه لم ينطلق فعليا بسبب عدم التحاق الأساتذة بالمدرجات.
الإضراب الذي كان بدعوة من الإتحاد الطلابي الحر، لقي استجابة واسعة من الطلبة الذين لم يلتحقوا بمقاعد الدراسة طيلة نهار أمس، وتجمعوا أمام مدخل كلية الآداب، كتعبير عن رفضهم للأوضاع التي ميزت الدخول الجامعي الحالي، و غلق ما أسموه بباب الحوار من طرف المسؤولين وعدم تجاوبهم مع المشاكل المطروحة، حيث طالبوا الجهات المعنية بضرورة اتخاذ كافة التدابير اللازمة وإيجاد حلول للمشاكل المطروحة، مهددين بالتصعيد في حال عدم الإستجابة لإنشغالاتهم.
وذكر الطلبة بأن المشاكل بدأت مع فترة التسجيلات الجامعية، التي سادتها حالة من الفوضى نظرا لإنعدام المرافق الإجتماعية، كما نددوا بغياب معظم الأساتذة عن الدروس، التي كان من المقرر أن تنطلق بداية من السادس من شهر سبتمر الماضي، مشيرين إلى انتشار كبير لما أسموه بالبيروقراطية في أوساط من وصفوهم بأشباه المسؤولين، في كل من كليتي الحقوق والعلوم  ناهيك عن «الظلم الممارس في المجالس التأديبية» التي طالبوا بضرورة إعادة النظر في كيفية تسييرها وإعادة الطلبة المفصولين والمعاقبين لاسيما طلبة كلية اللغة العربية.
وطرح المحتجون مطلب زيادة نسبة القبول في الدراسة في طور الماستر لطلبة الإنجليزية و إيجاد حل لطلبة قسم الترجمة التي أشاروا أنه تم فيها إقصاء العديد من المقبولين في المسابقة بحجة خطأ في دراسة الملفات، بالإضافة إلى تطبيق القوانين والنصوص التنظيمية فيما يتعلق بنظام الإنتقال بالدين الذي راح ضحيته حسبهم العشرات من الطلبة.
و قد استقبل الأمين العام للجامعة ونائب رئيس الجامعة ممثلين عن الإتحاد الطلابي،حيث تم الموافقة على أغلبية مطالب الطلبة لاسيما المتعلقة بإعادة دراسة ملفات مسابقات الماستر في كليتي الإنجليزية والترجمة، كما قدموا وعودا بفتح بعض المرافق الإجتماعية للحد من معاناة الطلبة وإعادة النظر في كيفية تسيير المجالس التأديبية وتطبيق القوانين التنظيمية فيما يتعلق بنظام الانتقال بدين، في حين اعترف مسؤولو الجامعة بأن مشكلة عدم انطلاق الدراسة يتقاسمها كل من الطلبة والأساتذة، على حسب ما أكده من حضروا اللقاء.
 كما أن إضراب طلبة الطب وجراحة الأسنان، تواصل أمس مع تمديد الاعتصام  إلى الكليتين بمدينة قسنطينة بعد أن تم الاحتجاج في أول يوم بالمدينة الجامعية، للمطالبة بفتح مقر الكلية الجديد بجامعة قسنطينة 03 وتحسين الظروف البيداغوجية.                 
لقمان/ق


تغيير مواقيت استقبال المواطنين يشعل فتيل الغضب 
الشتم واللكم والعويل أمام مبنى مديرية التربية بوهران
تجمهر أمس العشرات من الأساتذة وأولياء التلاميذ، ومختلف الفئات التي جاءت منذ الصباح الباكر في سبيل الالتحاق بمصالح مديرية التربية بوهران لقضاء مصالحهم أو إيداع ملفاتهم، ناهيك عن النظر في ملفات الطعون، وغيرها من المشاغل التي أراد هؤلاء تبليغها إلى الهيئة الوصية، غير أنهم اصطدموا بعدم استقبالهم من قبل المديرية بحجة تغيير رزنامة توقيت الاستقبال، وهو ما أثار ضغينة كل من حاول الالتحاق بذات المديرية التي كانت طوال شهر كامل تستقبل المواطنين يوميا وفي فترات الصباح، في حين بات الاستقبال حسب ذات المصالح مقتصرا على الفترة المسائية فقط. 
وقد اشتدت المناوشات ما بين المواطنين من أساتذة، وغيرهم إلى حد العراك والمشاجرات اللفظية والجسدية، إذ وصلت المشادات إلى غاية الضرب والإهانة، وهو ما لم يهضمه بعض المواطنين أمس، أين اشتكوا معاناتهم للجريدة، خاصة وأن غالبيتهم يقطنون بالبلديات البعيدة كبوسفر، آرزيو، وغيرها، ما يضطرهم للمكوث كل الصباح إلى غاية الثانية زوالا من أجل استقبالهم في ظل تعذر النقل وصعوبة عودتهم مجددا إلى بيوتهم بعدما طرقوا أبواب المديرية صباحا، خاصة وأن منهم من أراد الاستفسار عن عمليات التسجيل الالكتروني ومعرفة الموقع الخاص بالتسجيل عبر الشبكة العنكبوتية، حيث لم يسمح أمس أعوان المديرية لمختلف المواطنين بالدخول إلى المديرية وسط عويل وصراخ ومناوشات خلقت نوعا من الفوضى أمام مبنى المديرية. من جهتها، تنقلت الجريدة بدورها إلى مكتب مدير التربية بوهران الذي أوضح لنا أن أيام الاستقبال تم تغييرها في ظل انطلاق الدراسة واستكمال وختم ملفات التسجيلات والتدوينات، حيث ثارت ثائرة غالبيتهم ممن التقت بهم الجريدة، معبرين عن جام غضبهم في ظل رفض المديرية استقبالهم وغلق الأبواب في وجوههم صبيحة أمس الثلاثاء كون أن أجندة استقبال المواطنين والأساتذة ومختلف الفئات الراغبة في الاتصال بهياكل المديرية قد تغيرت، ناهيك عن تقديم الطعون، غير أن أعوان الأمن طالبوهم بالعودة مساءا، أو اليوم الموالي مساءا، وهو ما أشعل فتيل الغضب والقلق لدى بعض المواطنين الذين دخلوا في عراك ومناوشات كلامية ومشادات عنيفة وصلت إلى حد الضرب أمام باب مديرية التربية، ناهيك عن صراخ بعض النسوة جراء سوء استقبالهم، وهو السيناريو الذي بات يتكرر يوميا حسب مصادرنا. في حين، اتصلت الجريدة بمدير التربية بإقليم وهران الذي أكد أنه تم تغيير رزنامة التوقيت والاستقبال في ظل انطلاق الدراسة، حيث كان أمر الاستقبال يوميا في الفترة الصباحية معمولا به في شهر سبتمبر فقط، موضحا أنه كمسؤول أول على القطاع طالب المسؤولين بالفروع بالاهتمام بدراسة ملفات الطعون التوجيه والتخفيف من عملية استقبال المواطنين، وهذا في سبيل الانشغال بالعمل اليومي لمصالح مديرية التربية وتقليص توقيت الاستقبال لا غير، داعيا المواطنين بضرورة التريث والتعامل بعقلانية للتواصل مع المواطنين. ك بودومي

 


تجمهروا لليوم الثاني أمام مقر البلدية 
سكان مزاورو بسيدي بلعباس يطالبون برحيل المير والأمين العام
تجمهر عشرات السكان لليوم الثاني على التولي أمام مقر بلدية مزاورو التابعة لدائرة تلاغ بجنوب ولاية سيدي بلعباس، مطالبين برحيل رئيسها وأمينه العام. المحتجون عبروا عن استيائهم من صمت لمنتخبين، وعدم استجابتهم لمطالبهم لتحسين مستواهم المعيشي، وانتشالهم من العزلة التي باتت تؤرقهم. سكان بلدية مزورو يطالبون أيضا بتوفير لهم مناصبي عمل قارة للقضاء على ظاهرة البطالة، وإنجاز سكنات ريفية واجتماعية إيجارية، وتوزيعها على مستحقيها من الشباب المقبل على الزواج أو العائلات التي لا تتوفر على سكن، كما أنهم رفعوا مطلب بإنجاز مشاريع تنموية لإنعاش المنطقة وإخراجها من دائرة العزلة، وكذلك إنجاز مرافق عمومية توفر عليهم عناء التنقل إلى مقر الدائرة أو إلى عاصمة الولاية لقضاء حاجاتهم. 
ومن جهة أخرى، امتعض المواطنون من أوضاع البلدية التي تسبب فيها النزاع الدائم بينه رئيس المجلس الشعبي البلدي وأعضائه المنتخبين، حيث تعطلت عجلة التنمية، وانعكست بالسلب على مصالح السكان. فاطمة ب






بــقلـم :  ك.زوايري
يـــوم :   2015-10-08
سنة و نصف من تهيئتها
اخضرار منعدم و إنارة غائبة بغابة كنستال
المصور :
إشتكى المواطنون ممن يترددون على غابة كنستال خاصة بعد تسليم مشروع تهيئتها منذ سنة ونصف من عدم متابعة المشروع وعدم الإهتمام بهذا الفضاء  الترفيهي الذي يقصده عدد كبير من زوار و خاصة العائلات لتوفره على مساحات لعب للأطفال و خاصة ايام نهاية الاسبوع غير ان الزوار يعيبون على هذا الفضاء عدم وجود مساحات خضراء  حيث يقتصر ذلك على وجود اشجار فقط دون الإهتمام بغرس العشب الطبيعي أو الزهزر و مختلف النباتات التي تعيد الحياة لهذه الغابة التي تغطيها الأتربة دون أن تهيئ طرقاتها كما تنعدم بها الإنارة ليلا حيث اكد لنا عدد من زوار هذه الغابة يوم الجمعة الفارط بانهم يرغبون في البقاء حتى بعد الساعة السابعة  غير انهم مضطرون للمغادرة لغياب الإنارة عدى وجود إنارة ضعيفة من الحي السكني القريب من الغابة . زيادة على وجود بقايا الردم و مخلفات الاشغال التي لا تزال متراكمة داخل الغابة ناهيك عن الاوساخ المنتشرة في كل مكان و خاصة الاكياس البلاستيكية مشوهة لمنظر الغابة التي يستحسن وجودها كثيرا المواطنون غير انهم غير راضون عن وضعها و ينتظرون إهتمام أكبر بها خاصة و انها  تناسبهم لقربها من المدينة و سهولة الوصول إليها ،عكس بقية المساحات الغابية  كغابة المسيلة و مداغ و غيرها .كما ان الكثير من المواطنين يفضل غابة كنستال عن الحدائق الحضرية الموجودة كحديقة سيدي امحمد و الحديقة الحضرية الصديقية للإقبال الكبير الذي تعرفه هذه المواقع ما يجعلها مكتظة.
للتذكير فقد شهدت الغابة مند سنة و نصف اشغال تهيئة بداية بإحاطتها بسياج لحمايتها  وهو المطلب الذي كثيرا ما ألح عليه المجتمع المدني  و في مقدمته جمعية المقيمين بكنستال . كما شهدت الغابة عدة حملات تنظيف  من طرف محافظة الغابات  بالتعاون مع الحركة الجمعوية للولاية  لاسيما و ان هذه الغابة مصنفة وبالتالي فهي محمية قانونيا وهي تتربع على مساحة تقدر بـ 120 هكتار كما أن الغابة و بعد اشغال التهيئة أعيد فتحها بعد سنوات من الإهمال كانت فيها هذه المساحة الخضراء مكب للنفايات و ملاذ للمجرمين. 
عملية إفتتاح  هذه الغابة  تمت  شهر مارس من السنة الفارطة  و قد كانت العملية بمناسبة اليوم العالمي للغابات.



نائب رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية والرياضة مصابيح يكشف :
-المنشآت الرياضية تعاني التسيب وبلدية وهران الطامة الكبرى-
سلّط نائب رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية والرياضة والشؤون الدينية والوقف السيد: ميلود مصابيح الضوء على مختلف النقاط السوداء، المشاكل التي تعانيها عاصمة الغرب الجزائري فيما يتعلق بالرياضة من خلال ملف أعده وقدمه للمسؤول التنفيذي الأول شرح من خلاله واقع المنشآت الرياضية والرياضة بولاية وهران، ملحا على ضرورة إنشاء مجلس رياضي ولائي متكون من أعضاء المجالس البلدية والولائية من أجل توحيد المهام للنهوض بالرياضة، خاصة وأن إعداد ملف الشؤون الرياضية تزامن وأحداث ترشح وهران لألعاب البحر الأبيض المتوسط 2021، 
حيث سطرت اللجنة برنامجا خاصا للنظر في واقع الرياضة والمنشآت والمركبات الرياضية عبر 26 بلدية، خصوصا بلدية وهران، حيث عرضت على السيد الوالي والسلطات المحلية والجهاز التنفيذي أهم ما أنجز وما هو في طور الإنجاز والمشاريع المستقبلية، منوهة بدور مديرية الشباب والرياضة لما تقوم به في النهوض بالقطاع من حيث تهيئة المرافق الرياضية وشق الملاعب الجوارية الملبسة بالعشب الاصطناعي. وذكر ذات المتحدث خلال الملف المطروح كل ما قامت به المديرية في حل العديد من انشغالات الشباب من خلال المراسلات التي تصلها من لجنة الشباب والرياضة بالمجلس الشعبي الولائي وأهم إنجاز هو إنجاح الملتقى الوطني للتطوع بوهران الذي ضم 23 ولاية من مختلف ولايات الوطن، وبشهادتنا أن المديرية تلعب دورا مهما في إنعاش القطاع. المناطق والبلديات النائية تعاني نقصا فادحا في المنشآت الرياضية ومن خلال طرح الملف تم عرض بعض النقائص في هذا المجال، خصوصا أن المناطق والبلديات النائية تعاني نقصا فادحا في المركبات الرياضية والمسابح والملاعب الجوارية نذكر منها بلدية حاسي بونيف التي تفتقر إلى مركبات متعددة الرياضات وتحتاج إلى مسبح شبه أولمبي، بلدية قديل شهدت إنجاز بعض المشاريع، لكن بها بعض النقائص فملعب 500 مسكن هو منشأة رياضية مجمدة نظرا لموقعه البعيد والمنعزل عن السكان، كونه غير مهيأ ولا يحتوي على عشب اصطناعي، بلدية سيدي بن يبقى تفتقر هي الأخرى إلى مسبح نصف أولمبي أو مسبح جواري، فضلا عن بلدية عين الكرمة الريفية، هذا إلى جانب تسجيل نقائص ببلدية أرزيو وبلدية بلدية بئر الجير والكرمة التي تحتوي على ملعب واحد بحي الأمل وهو في حالة متدهورة إثر معاينة ذات اللجنة له. بلدية مسرغين تعتبر بلدية فقيرة كونها لم تستفد من مشاريع استثمارية ناهيك عن بلدية مسرغين التي تعتبر بلدية فقيرة، كونها لم تستفد من مشاريع استثمارية والملعب البلدي �طاوي عبد القادر� حالته سيئة جدا، وقد طالب السكان بتهيئته منذ مدة طويلة، حسبما أفاد به المعنيون، لكن التأخر في الإنجاز لا تزال ظروفه مجهولة، هذا إلى جانب تذمر كبير وسط سكان بلدية بوسفر بسبب تدهور الرياضة في بلديتهم وكذلك بلدية مرسى الكبير والطامة الكبرى هي بلدية وهران التي تشهد العديد من النقائص فمعظم الملاعب والمركبات الرياضية التابعة لها مهملة ومتدهورة للغاية كالمركب الرياضي �سنيور العربي الميلود�، ملعب �يغموراسن� يتخبط هو الآخر لحد الآن في مشاكل مع البلدية فيما يخص إنجازه وتسييره، ملعب �مرافال� الذي لبس بالعشب ولكنه يغرق في الفيضانات نظرا لسوء التهيئة والغش في الإنجاز، الملاعب الجوارية �بالصديقية وكنستال� جد متدهورة وكلها ترابية . بلدية وهران تشهد العديد من النقائص فمعظم ملاعبها مهملة ومتدهورة حيث دعم هذا الملف بعرض شريط فيديو يعكس واقع هاته البلديات من حيث تدهور بعض المركبات والملاعب وفي نهاية هذا الملف خرجنا بتوصيات هامة تخدم القطاع الرياضي. المطالبة باسترجاع المرافق الرياضية التابعة للبلديات التي تعاني الإهمال والتسيب أهمها المطالبة باسترجاع المرافق الرياضية التابعة للبلديات التي تعاني الإهمال والتسيب وجعلها من صلاحيات مديرية الشباب والرياضة والمطالبة أيضا بإنجاز على الأقل مسبح شبه أولمبي في كل بلدية وتلبيس الملاعب الجوارية الترابية بالعشب الاصطناعي، وفي آخر المطاف عرضنا على السيد الوالي مشروع �بحيرة أم غيلاس� بوادي تليلات لكي يهيأ لرياضة الزوارق الشراعية ليواكب الرياضة والسياحة في نفس الوقت، حيث تم اقتراح تصميم على السيد الوالي يظهر كيف تكون هذه البحيرة مستقبلا وتعتبر هاته الأخيرة مكسبا رياضيا لإنجاح الألعاب المتوسطية التي تتطلب إنجاز العديد من الرياضات، ككرة اليد، السلة رمي الجلة، رمي الرمح، القفز، السباحة، التنس، رفع الأثقال، كرة القدم، الزوارق، الكرة الطائرة..... هذا وتجدر بنا الإشارة، إلى أن جريدة �الوصل� قد استلمت الملف الخاص بواقع المنشآت والمركبات الرياضية بولاية وهران الذي قدمه نائب رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية والرياضة والشؤون الدينية والوقف السيد: ميلود مصابيح، الذي يضم كل المشاكل التي تكلمنا عنها سابقا، فضلا عن التوصيات وأهم المشاريع المنجزة، والتي هي في طور الإنجاز مع التركيز على النقائص والنقاط السوداء. آ.إيزة

  

الجنايات تدين 3 منهم بـ6 سنوات سجنا نافذا 
وحوش يغتصبون امرأة حامل داخل مقبرة بوهران
امتثل نهار أمس بمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران 6 متهمين تتراوح أعمارهم ما بين 25 إلى 38 سنة من معتادي الإجرام والشذوذ الجنسي لضلوعهم في إحدى قضايا الاغتصاب العنيف التي راحت ضحيتهم سيدة حامل في شهرها السابع بمنطقة عين البيضاء بعد أن اعترضوا طريقها وهي عائدة من مقر عملها بحي كنستال باقتيادها عن طريق العنف على متن مركبة تحت طائلة التهديد وسط أحراش مقبرة عين البيضاء ومارسوا جرمهم عليها بالعنف عن طريق التناوب بطريقة وحشية تركوها في وضعية حرجة، حيث أدانت الهيئة القضائية 3 متهمين منهم بعقوبة 6 سنوات سجنا نافذا في الوقت الذي تم فيه تبرئة 3 من شركائه الآخرين لعدم ثبوت تورطهم في القضية بناءا على تصريحات الضحية في الوقت الذي التمس فيه ممثل الحق العام تسليط عقوبة 6 سنوات سجنا نافذا في حق جميع الجناة لشناعة الفعل الإجرامي المرتكب من طرفهم في حق الضحية، حيث توبعوا بتهمة الاغتصاب. 
تفاصيل القضية الشنيعة ترجع إلى 12 من شهر نوفمبر من السنة المنصرمة، أين تلقى أعوان الأمن شبه الحضري بمنطقة عين البيضاء إخطارا من طرف الطاقم الطبي المناوب بمصلحة الاستعجالات الطبية بالمستشفى الجامعي يفيد باستقبالهم لسيدة في العشرينات من عمرها حامل في الشهر السابع في وضعية صحية جد حرجة جراء تعرضها حسب الفحوصات إلى حادثة اغتصاب جماعي عنيف من طرف مجهولين ألزمها الدخول في صدمة نفسية وحالة من الهستريا. حينها باشرت عناصر فرق البحث والتحري بتحريات معمقة في القضية لدى تماثل الضحية للشفاء وتمكنت عناصر الضبطية القضائية من استجوابها، حيث تبين من خلال تصريحات الضحية أنه في يوم الواقعة بينما كانت عائدة من مقر عملها بإحدى الشركات الواقعة بحي كنستال بسيارة أجرة بمجرد نزولها حتى فوجئت بشخص يشهر خنجرا في وجهها مهددا إياها بالصعود معه على متن مركبة فلبت مطلبه تحت طائلة التهديد، حيث ومواصلة لاستجواباتها قام باقتيادها إلى مقبرة عين البيضاء واختلى بها بين الأحراش الغابية مكمما فمها بقطعة قماش، حيث حسب التحريات قام بممارسة الفعل المخل بالحياء عليها بالعنف ولدى تلبيته لغرائزه الحيوانية فوجئت الضحية بالمتهم يتصل بشركائه الذين سارعوا إلى عين المكان متظاهرين بتقديم المساعدة لها وتحريرها من قبضة الجاني الرئيسي، حيث تبين أن المتهمين حاصروها في المكان ذاته واغتصبوها الواحد تلوى الآخر غير مبالين بوضعها الصحي وحملها ثم حسب تصريحاتها أخلوا سبيلها متخلين عنها في وضعية صحية حرجة تمكنت خلالها من الوصول إلى قارعة الطريق، أين تم نقلها من طرف أحد مستعملي الطريق الاجتنابي المؤدي إلى السانيا إلى مصلحة الاستعجالات الطبية، أين قدمت لها الإسعافات اللازمة وتم وضعها تحت المراقبة الطبية بمصلحة الأمومة والطفولة بذات المستشفى لمنع سقوط الجنين، وقد تمكنت الضحية من التعرف على عنصرين من المتهمين من معتادي الإجرام، هذين اللذين كشفا عن شركائهما في العملية. في جلسة المحاكمة تقاذف المتهمين التهم الموجهة إليهم ناكرين ما نسب لهم من تهم، إلا أن تقرير الخبرة الطبية المسلم من طرف الطبيب الشرعي أثبت شناعة الفعل الإجرامي المرتكب من طرف الجناة في حق الضحية لتنطق الهيئة القضائية بالحكم المذكور آنفا. من جهتها، هيئة دفاعهم طالبت بتخفيض العقوبة في حق موكليهم، كون أن الإدانة جاءت على أساس تصريحات متهمين على متهمين وهي أدلة لا يؤخذ بها. صفي.ز












نشر مذكراته بعنوان "ملكوت السماء الزرقاء"

أنريكو ماسياس يريد زيارة الجزائر من دون تأشيرة!

7405

قراءة

الجزائر: ع. حميد /   00:15-7 أكتوبر 2015



+ع  -ع
جدّد المغني الفرنسي، من أصل يهودي، أنريكو ماسياس رغبته في زيارة الجزائر، وصرح أنه لم يفقد الأمل في العودة إلى “موطنه الأصلي”. وعبّر ماسياس في مذكراته التي نشرت حديثا، أن الجزائر تبقى بالنسبة إليه “حداد الأرض المفقودة”.

 قال أنريكو ماسياس، أمس، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية “إذا أطال الله في عمري، ربما سأعود إلى الجزائر. وإن لم أعود إلى هناك، فأمنيتي أن يزور أحفادي مسقط رأسي”.

تابعونا على صفحة "الخبر" في "غوغل+"



وكشف ماسياس في مذكراته الصادرة عن دار “شيرش ميدي”، بعنوان “ملكوت السماء الزرقاء”، أنه لم يتمكن من الانضمام إلى الوفد الرسمي الذي رافق زيارات الرئيسين الفرنسيين جاك شيراك ونيكولا ساركوزي للجزائر، وقال: “لقد شعرت بكثير من الألم، لأنني لم أزر الجزائر”، وأضاف أنه لا ينتظر “دعوة رسمية” من الجزائر، وأنه يحلم بما أسماه “مد جماعي” يمكّنه من تحقيق حلمه، لكن بشرط “العودة دون تأشيرة”، وقال: “بحكم أنني أملك شيئا من الكرامة، فإنني لن أفرض نفسي بالقوة.. لكن بعض الناس يقولون لي: “ماذا يكلّفني الحصول على تأشيرة والعودة؟”، وعقّب قائلا: “أنا أستخرج تأشيرة للعودة إلى بلدي؟”. وتحدث ماسياس عن علاقته بمدينة قسنطينة، وقال: “بحكم أنني بدأت الغناء من قسنطينة، فإن العودة إلى هناك بعد التجربة التي تحصلت عليها، يعتبر أسعد أيام حياتي”، وختم كلامه قائلا: “سيكون حدثا جميلا، يعطيني القدرة على غلق حلقة في مساري.. في حياتي”.

وتعود آخر محاولة قام بها ماسياس لزيارة مسقط رأسه لسنة 2000، لكن زيارته ألغيت في اللحظة الأخيرة، وفق ما نقلته الوكالة الفرنسية. وكان أنريكو الذي غادر الجزائر رفقة عائلته سنة 1961، في خضم حرب التحرير، قد حاول زيارة الجزائر عدة مرات، لكن محاولاته باءت بالفشل بسبب مواقفه الداعمة للكيان الصهيوني.
عدد قراءات اليوم: 7404
4.0☆

   



مساحة المشاركة من القراء Tweet LinkedIn Pinterest Email



 تحديث

Samir
13:46 - 7 أكتوبر 2015
مرحبا بك في بلادك
تعقيب
ramzi
13:30 - 7 أكتوبر 2015
عندما تحرر فلسطين و المسجد الأقصى يمكنك العودة بعد ذلك
تعقيب
algeria men
11:28 - 7 أكتوبر 2015
عندما تقر بعدم اعترافك بدولة بني اسرائيل و تندد باحتلال فلسطين و قتلهم و حصارهم، عندها يمكننا النظر في الموافقة على طلبك
تعقيب

14:39 - 7 أكتوبر 2015
بارك الله فيك كلام صواب
saoutarab
10:18 - 7 أكتوبر 2015
soyez la bienvenu nous sommes tous des freres en dieu anreko
تعقيب
ahmed
14:47 - 7 أكتوبر 2015
أنا ليس أخي و لا حبيت أنت يكون خوك هذيك مشكلتك يقول الله (إنما المؤمنون إخوة) فهو يهودي صهيوني نجاسة إذن فهو ليس أخي .
Antisioniste
10:8 - 7 أكتوبر 2015
Je suis contre la venue de ce sioniste et tout autre terroriste dans mon pays . L'algérie n'est pas sa partie et la Palestine non plus !!
تعقيب
ali mohammadi
10:0 - 7 أكتوبر 2015
En acceptant que ce sioniste -qui avez soutenu l"agression des sionistes contre nos freres à GHAZA et que ses parents avaient soutenu l'occupation de l 'Algerie - foule de ses sales pieds le sol du pays du million et demi de chahids nous dirons donc adieu à notre fidelité à notre fierté à notre attachement à la mosquée d'EL QODS
تعقيب
Hoor
8:28 - 7 أكتوبر 2015
ياصهيونى عندم ترجعون فلسطين إلى أصحابه و تكف على تسديد المال إلى أصهائنة فى لأرض لمحتل و تكف لسانك وبغظك على الجزائر لمسلمين ٠
تعقيب
bled
7:38 - 7 أكتوبر 2015
il as un passeport israélien donc pas le droit ni avec visa ni sans visa
تعقيب
DZ Fhel
4:13 - 7 أكتوبر 2015
Qu'il reste ou il est, pas besoin de lui.
تعقيب
abdaka
1:57 - 7 أكتوبر 2015
soiyer le bien venus enrico dans ton pays l'algèrie ! en t'aime vraiment
تعقيب
nani2812
13:5 - 7 أكتوبر 2015
لهودي يعض لهودي و الحديث قياس
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/91959/%D8%A3%D9%86%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%88-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%A3%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D8%A9/#sthash.EZd020XY.dpuf







Les étudiants en Pharmacie et en Chirurgie dentaire veulent déménager
par A. Mallem
Les étudiants en Pharmacie et Chirurgie dentaire de la faculté de Médecine sont en train de faire le forcing, ces derniers jours, pour obtenir leur transfert, à la nouvelle faculté de Médecine de l'Université 3 du pôle de Ain El Bey où les conditions matérielles et pédagogiques sont, semble-t-il, meilleures que celles de l'ancienne faculté, aux locaux «désuets, surchargés et qui tombent en ruine».

Encadrés par l'Union générale des étudiants libres (UGEL), ils ont commencé à organiser des sit-in dans les campus, dont le premier du genre s'est déroulé, lundi matin, devant le rectorat de l'Université 3, du pôle de Ain-El-Bey et devant la direction des Oeuvres universitaires (DOU), située dans le même site.

Hier matin, nous avons assisté à un troisième sit-in, organisé par les étudiants de l'Institut de Pharmacie et de Chirurgie dentaire du boulevard Chihani Bachir, pour exiger leur transfert, immédiat, à l'Université 3, du pôle de Ain-El-Bey.

Dans un ordre parfait, les étudiantes d'une part et les étudiants de l'autre, scandaient, sans cesse, leurs slogans sous l'œil vigilant des membres du service de sécurité de l'Institut et sous le regard des curieux et des passants.

Le délégué de la section UGEL de ce site, M. Maghmouli Abdelatif, étudiant, en 3ème année de Pharmacie, nous a expliqué que cette revendication a commencé, l'année dernière. «L'année passée, notre organisation a constitué un dossier complet, comportant le nombre et de signatures des étudiants qui désirent être transférés, à l'Université 3 du pôle de Ain El Bey, dossier que nous avons remis, au doyen de la faculté de Médecine. Malheureusement, nous n'avons obtenu aucune réponse». Il a indiqué que les étudiants veulent quitter cet institut où ils poursuivent leurs études dans des conditions déplorables et rejoindre la faculté, toute neuve de l'Université 3. Mais les responsables évoquent des prétextes divers, comme le manque d'équipements de cette nouvelle faculté, pour retarder leur transfert.

«Or, en septembre 2014, poursuit notre interlocuteur, le recteur de l'Université 3 et le doyen de la faculté de Médecine se sont entendus pour que les étudiants de 1re et 2ème année de Pharmacie, rejoignent la nouvelle faculté, dès le mois de septembre 2015. Mais au mois d'août dernier, les responsables ont inspecté la nouvelle faculté et ont jugé que les salles de cours étaient exiguës et qu'il fallait les agrandir. Cela a été fait, mais toujours est-il que ces décideurs sont en train de retarder notre transfert. Et nous avons fini par comprendre que ce transfert est compromis. C'est pourquoi nous avons commencé ce cycle de protestations qui a été décidé en assemblée générale des étudiants. Et à cette heure-ci, le doyen de la faculté de Médecine et le recteur de l'Université 3, sont réunis pour discuter de ce problème. Quant à nous, nous ne lèverons le camp qu'après avoir pris connaissance des décisions prises lors de cette réunion».

Contacté, hier, à 13h30, le professeur Bouzitouna, doyen de la faculté de Médecine de Constantine (Chalet des Pins), nous informa que la réunion n'est pas encore terminée. « Je suis en pleine réunion et je ne peux rien dire pour l'instant», a-t-il répondu. 


Tissemsilt
La double voie de l’hôpital devient de plus en plus dangereuse
Des citoyens réclament l’installation d’une passerelle 
Les habitants de certains quartiers de la ville de Tissemsilt, particulièrement ceux de la cité Essaada et du lotissement de Ain El Bordj, endurent un vrai calvaire concernant le danger que représente la route en double voie qui mène du carrefour de la cité Benhamouda jusqu’à l’hôpital en passant devant leurs quartiers.
Ils précisent qu’ils n’ont pas cessé depuis quelque temps d’interpeller les responsables quant au temps qu’il faut prendre pour la prise en charge d’une doléance restée toujours sans suite. En effet, la tension devient de plus en plus perceptible chez eux, notamment ces derniers temps en présence du cirque où cette route a vu une intense activité. Ils déclarent qu’en plus des enfants habitant déjà ce quartier et obligés quotidiennement de traverser cette route pour rejoindre l’école El Djazair qui se trouve à l’autre partie de la route, il y a des centaines d’autres enfants qui sont scolarisés dans des écoles situées près de ce tronçon où le danger devient doublement omniprésent, les habitants déplorent l’absence de signalisations horizontales et verticales, ce qui a donné l’occasion à certains inconscients de circuler avec une vitesse qui dépasse toute logique, on assiste quotidiennement à des manœuvres très dangereuses qui laissent le champ libre à des chauffards de dicter leur loi, ils souhaitent vivement que les responsables songent à programmer une passerelle ou un pont qui leur évitera le danger et le risque qu’endurent leurs enfants. L’installation de ce petit ouvrage d’art s’impose comme une grande nécessité pour ces citoyens afin de leur faciliter la vie qui est devenue très difficile et d’une grande importance pour la sécurité routière en milieu urbain. A rappeler enfin que cette route a déjà fait des victimes, cette situation les a poussés encore une fois à interpeller les responsables locaux pour qu’ils procèdent le plus tôt possible à la concrétisation de ce petit ouvrage afin d’éviter à leurs enfants ce danger qui les guette au quotidien.
A.Nadour
El-Bayadh
Réalisés par l’OPGI

1.000 logements publics locatifs réceptionnés avant la fin de l’annéeMille (1.000) logements de type public locatif seront réceptionnés avant la fin de l’année en cours à El-Bayadh, a-t-on appris lundi des services de l’Office de promotion et de gestion immobilières (OPGI) de la wilaya.
Les travaux de ce programme de logements ont atteint un taux d’avancement avoisinant les 70 %, a indiqué le directeur de cet organisme, Abderrahmane Djebiri. La commune du chef-lieu de wilaya a bénéficié de 400 unités de ces logements, localisées dans la nouvelle zone d’expansion urbaine, tandis que la commune de Labiodh Sidi Cheikh, deuxième plus grande agglomération urbaine de la wilaya, s’est vue accorder 150 unités.
Le reste de ce programme est réparti entre les autres communes, a précisé M.Djebri. La wilaya d’El-Bayadh a enregistré la distribution de 1.300 logements depuis la fin de l’année 2014, alors qu’il est prochainement attendu l’attribution de 277 unités de logements de même type dans la commune de Bougtob, a fait savoir le directeur de l’OPGI de la wilaya




Une mission scientifique y a organisé une opération de prospection Les îles Habibas, un espace de biodiversité inestimableDans le cadre du programme d’action du Commissariat national du
littoral et de la continuité des actions de protection et de conservation ,initié par l’association Barbarous depuis sa création, une mission sur les îles Habibas (Oran) a été organisée du 29 septembre au 3 octobre 2015 par le Commissariat national du littoral, l’association Barbarous et le Conservatoire français du littoral.
Cette sortie s’inscrit dans le cadre de l’initiative PIM pour les petites îles de la Méditerranée, appuyée par le Fonds français pour l’Environnement mondial, l’Agence de l’eau Rhône, Méditerranée Corse et la Ville de Marseille dans le cadre du Projet: Gestion exemplaire des territoires insulaires, littoraux et marins. Durant cette mission, les experts algériens mobilisés par le Commissariat national du littoral et l’association Barbarous ainsi que cinq experts mobilisés par le Conservatoire du littoral français ont uni leurs efforts et leurs compétences en vue d’établir un état de référence des populations de poissons sur cet archipel, érigé en réserve naturelle terrestre et marine depuis 2002 et Aire spécialement protégée d’intérêt méditerranéen (ASPIM).
En effet, quatre experts français du groupe d’étude du Merou) et un expert tunisien du Conservatoire français du littoral, appuyés par des experts algériens dans le domaine, tous aguerris au protocole appliqué dans le cadre de cette mission, ont sillonné les fonds marins des îles Habibas dans le but de recenser et d’établir un état de référence de l’ichtyofaune (poissons).
Cette mission de comptage de poissons, premiers du genre sur les iles Habibas, a été réalisée en vue d’effectuer un état des lieux des ressources ichtyques afin d’acquérir des données qualitatives et quantitatives suffisamment précises, permettant ainsi de définir le statut des peuplements autour de l’ile plane et dresser un état de référence communément appelé «état zéro» de ces peuplements pouvant servir de référence pour des suivis ultérieurs. Le choix de l’île Habibas comme zone d’étude est motivé par le statut de ces iles (AMP-ASMPIM) ainsi que par les potentialités très importantes en matière d’habitats remarquables, et des courants favorables qui devraient pouvoir accueillir des peuplements de poissons abondants, ce qui ne semble pas le cas aujourd’hui.
Cette mission représente une continuité de la formation organisée par le Commissariat national du littoral (CNL) en 2013, en partenariat avec le Conservatoire français du littoral et l’association Barbarous (Oran) qui a participé activement avec un nombre considérable de plongeurs qui se sont perfectionnés à cette méthode d’évaluation in situ des ressources et notamment à travers la mission de comptage réalisée en 2014 sur l’île plane (Paloma).
Mobilisation pour 110 plongées de balayage
Au total, 22 plongeuses et plongeurs ont été mobilisés pour effectuer près de 110 plongées nécessaires au balayage de l’ensemble des secteurs potentiels autour des iles. Ces prospections ont permis de parcourir plus de 300 radiales de 50 mètres de longueur sur 5 mètres de large, soit une superficie approximative prospectée de quelque 7,5 hectares. Suite aux observations menées sur le terrain, les experts signalent que, malgré toutes les potentialités en matière d’habitat et de courants favorables, le poisson reste absent ou de taille réduite du fait de l’impact humain très marqué sur la zone.
A cet effet, M. Samy Benhadj, écologue-conseil et représentant du Conservatoire français du littoral, insiste sur la nécessité de renforcer les moyens de surveillance au niveau de la réserve et d’accentuer le dialogue avec l’ensemble des usagées afin de les impliquer davantage dans les processus de conservation.
Le suivi à long terme des zones de pêche côtière exploitées par les pêcheurs locaux doit intégrer un suivi fréquent et spécifique des ressources en poissons pour mesurer les effets de la pêche sur cette composante de l’écosystème à la fois vulnérable aux diverses menaces et très importante par rapport aux impacts sociaux économiques que peut engendrer la préservation ou la détérioration de cette ressource.
Par ailleurs, un suivie spécifique de certaines espèces dites indicatrices, renseigne sur le degré de préservation des écosystèmes marins et la fiabilité ou les carences des efforts de protection mise en place par les divers programmes de protection et de préservation consentie par les autorités compétentes.
À travers cette nouvelle expérience de comptage de poissons en Algérie lancée une fois de plus à partir D’Oran, Mme Delmi Nesrine représentante du CNL, signale que les membres de son équipe font déjà le bilan de l’action et projettent de lancer des actions de formation pour généraliser cette technique sur toute la côte algérienne.
Comme à chaque action, nous indique le secrétaire général de l’association Barbarous, les autorités compétentes, à leur tête, les services de la marine nationale et de la protection civile de la wilaya d’Oran, n’ont ménagé aucun effort pour faciliter le déroulement de la mission dans les meilleures conditions. Il profite de cette occasion pour leur adresser ces vifs remerciements.
A la lumière de cette action louable de la part du CNL et de ces partenaires, il est fort bien de noter le degré de maitrise de cette technique démontrée par les plongeuses et plongeurs algériens, notamment, ceux de l’association Barbarous qui restent disponibles pour transmettre leur savoir-faire à ceux qui désirent s’initier à cette technique fort intéressante pour le suivi des espaces marins.
Serine C.

Le service de la médecine préventive de l’EPSP d’Arzew innove dans la santé scolaire
Prise en charge totale des élèves souffrant
de la baisse de l’acuité visuelle
Le service d’épidémiologie et de la médecine préventive (SEMEP)
dépendant de l’Etablissement public de santé de proximité d’Arzew (EPSP) couvre, dans le cadre de la santé scolaire, quatre daïras, à savoir Arzew, Gdyel, Béthioua et Bir El Djir avec leurs dix communes. Les dix unités de dépistage et de suivi (UDS) qui encadre médicalement une population scolarisée estimée au mois de juin dernier à 66 925 élèves, tous paliers confondus, sont en permanence sur le terrain pour des examens cliniques, dépistages, vaccinations et autres suivis médicaux.
Dans le cadre de cette couverture médicale, des élèves scolarisés au niveau des quatre daïras et des 10 communes rentrant dans ses compétences territoriales, l’EPSP d’Arzew, selon le docteur Benhalal, responsable du secteur de la santé scolaire au niveau de cet établissement sanitaire, sollicité, a fait savoir que trois nouveautés ont été apportées cette année dans la prise en charge des élèves atteints d’une baisse d’acuité visuelle, à savoir en premier lieu, les élèves orientés par les médecins des UDS et qui ont fait l’objet d’examen par des ophtalmologues sont dirigés vers des opticiens conventionnés par la CNAS et sont appareillés (lunettes) gratuitement et à condition que les parents soient détenteurs de cartes CHIFA et justifient d’un salaire de moins de 40.000 DA.
Pour les élèves démunis, en deuxième point, ajoute le docteur Benhalal, il suffit de formuler un dossier au niveau de la Direction de l’action sociale (DAS) pour que ces apprenants soient pris en charge par ces opticiens conventionnés. En troisième lieu, selon le responsable du secteur sanitaire au niveau de l’EPSP d’Arzew, cette année grâce à la caravane sanitaire de la vision, initiée par la DSP, les élèves qui présentent cette pathologie seront pris totalement et gratuitement en charge.
Dans le volet de la prise en charge des élèves ayant des difficultés scolaires, ils seront sous la couverture médicale d’un nouveau groupe appelé Groupes médicaux et psychologiques (GMP) qui sera installé au niveau de l’UDS centrale de la polyclinique de Gdyel. Chaque groupe se compose d’un médecin psychologue, d’un ophtalmologue et d’un médecin spécialiste en ORL.
L’objectif de ces groupes, ajoute notre interlocuteur, est de déceler chez l’élève des pathologies psychologiques ou cliniques et les prendre en charge. L’autre nouveauté pour cette année, souligne encore le docteur Benhalal, est le lancement de la campagne de vaccination des élèves de la première année primaire en DTP et rougeole, l’installation de comités de lutte anti tabac en milieu scolaire avec la collaboration du secteur de l’éducation conformément à l’instruction interministérielle du mois de mars 2015. Les contraintes relevées sont relatives à la création de nouvelles UDS au niveau des daïras de Gdyel, de Béthioua, de Bir El Djir et cela en raison du nombre élevé des élèves dans ces daïras. Les normes universelles prévoient un médecin pour 3000 élèves au maximum, alors qu’au niveau de ces daïras l’effectif varie entre 7000 et 8000 apprenants.
D.Cherif 



Hai Fellaoucène (ex-El Barki) Où sont passés les travailleurs qui ont été mobilisés lors de la visite du wali ?Samedi passé, lors de la visite d’inspection que le wali avait effectuée à haï Fellaoucène afin de s’enquérir de l’avancement des travaux de réalisation des projets inscrits dans cette partie de la ville, des
travailleurs étaient mobilisés partout. Au niveau du fameux chemin de wilaya numéro 33 (CW33), un camion nacelle avait été mobilisé par l’entrepreneur en charge du projet d’éclairage de ce tronçon routier pour l’installation des luminaires sur les nouveaux lampadaires, installés en remplacement d’autres lampadaires tout aussi neufs ( voir photo ). Si cette fébrilité ne coïncidait pas avec la présence du wali qui avait justement consacré sa visite d’inspection aux chantiers implantés à El Barki, les riverains auraient applaudi et même remercié et les élus et les entrepreneurs pour leur hargne et leur sérieux pour la concrétisation des projets.
La mise en scène, comme nous l’avions évoqué dans l’édition de dimanche dernier, était donc visible, car dès que le cortège officiel avait quitté les lieux, les riverains et les usagers du CW33 avaient constaté qu’il n’y avait plus personne, au point où ils se sont demandés où sont passés tous ces responsables et tous ces ouvriers ? Pourquoi n’a-t-on pas continué à brancher les câbles et à placer les luminaires sur ces poteaux ( voir photo ) ? Pour quelle raison ces poteaux ne sont-ils pas bien alignés et pourquoi trouve-t-on leurs pieds parfois sous terre et parfois quelques centimètres au-dessus du sol? Telles sont les interrogations de ces derniers qui souhaitent que le gâchis dont ils sont témoins prenne fin dans les plus brefs délais. Jusqu’à hier, aucun camion nacelle, aucun ouvrier n’a été aperçu sur les lieux, à telle enseigne qu’il faut se demander si le projet n’a pas été abandonné.
4 jours après la visite
du wali, les travaux n’ont pas encore repris
Par ailleurs, les riverains qui se sont félicités de voir cette partie du réseau routier de la capitale de l’Ouest bénéficier enfin d’un réseau d’éclairage digne de ce nom, se demandent surtout pourquoi les nouveaux candélabres qui y avaient été installés, ont été aussitôt remplacés par d’autres qui offrent certes un meilleur aspect esthétique mais qui sont néanmoins de moindre performance en matière d’éclairage. Ils se demandent également pourquoi les services chargés du suivi, qui avaient pourtant validé l’installation d’un prototype de candélabre, ont décidé de les remplacer par d’autres une fois que l’entreprise avait procédé à la pose de dizaines d’autres.
«Si les premiers candélabres étaient jugés non conformes aux clauses contractuelles consignées dans le cahier des charges, la logique aurait voulu que les services du suivi décident, en amont, de ne plus accepter le modèle proposé», a commenté un citoyen qui se dit pourtant profane en la matière. Toutefois, manifestement, les anomalies d’ordre réglementaire ne sont pas les seules à expliquer le massacre dont est le théâtre ce chemin de wilaya.
Sinon, comment qualifier le fait que l’un des candélabres, celui installé précisément à proximité de la cité Sonatrach, ne soit même pas alimenté en électricité (voir photo), alors que d’autres ne sont même pas munis de crosses.
A.Bekhaitia 




ليست هناك تعليقات: