اخر خبر
الاخبار العاجلة لشراء الدولة الجزائرية العملات الاجنبية من الاسواق الفوضوية الجزائرية قصد انقاد الخزينة العمومية من اشهارالافلاس العمومي للدولة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاندهاش مستمعي قسنطينة لتوقيف البث الفجائي لركن دقيقة لقسنطينة للصحافية حياة قربوعة وشاءت الصدف ان الحديث الجنسي الاداعي عن سرطان الثدي اصبح من الممنوعات في اداعة قسنطينة يدكر انه للمرة الثالثة يتوقف ركن دقيقة لقسنطينة ليعوض باغنية مجهولة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء حصة في حضن قسنطينة بالباحثة زتهية فرجيوي حيث نظمت دعوة رسمية على امواج الاداعة لتلغي الاداعة موعدها مع الضيفة وتعوض بهاوي تنشيط الحفلات والاعراس وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسقوط شخصيات جزائرية في مطار الجزائر بالسمكتة القلبيةوفرنسا تستقبل وزير الاتصال الجزائري بفرض قانون التعري الجدنسي خوفا من نقل اخبار سرية في ملابسه يدكر ان حربا سياسية بين جماعة فرنسا وجماعة امريكا في السلطة الجزائرية الضائعة بين شراء العملة الصعية من الشوارع وطرد سكان الرملي الى مقابر الشهداء وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقف حصة الحدث لقناة الشروق الاخبارية والصحافية ليلي بوزيدي ترحل الى دبي لتستقر في الخليج بعد اكتشافها لمؤامرات سياسية قصد تصفيتها جسديا يدكر ان الصحافية ليلي بوزيدي طردت شباب الشروقن ينوز واعلنت استقالتها من قناة الشروق لاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة نفاق زعيم الموسيقي الاندلسية اليهودية في قسنطينة مولود بن سعيد حيث تاسف لمصاحبة يهود الشارع في حصة صباح الخير ويدكر ان ابن الشارع اليهودي يتعامل سريا مع يهود اسرائيل وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوجيه حصة منتتدي الاداعة رسائل عاجلة الى منظمي تظاهرة قسنطينة لانقاد مساجد قسنطينة من الدمار العمراني يدكر ان حصة منتديالاداعة استقبلت اسئلة صحافي الوطن عبر الهاتف النقال وشر البلية مايبكي
قترح إنشاء مؤسسة عمومية لصيانة المؤسسات التربوية
رئيس الدائرة يأمر بإخلاء السكنات الوظيفية المُحتلة بمدارس قسنطينة
0 18
أمر رئيس دائرة قسنطينة، في أول اجتماع تنسيقي له مع مسؤولي بلدية قسنطينة، بعد تنصيبه منذ أيام قليلة، مصالح البلدية بتطهير السكنات الوظيفية الموجودة بالمدارس الابتدائية من مستغليها بشكل غير قانوني، بعد إجراء عملية إحصاء قد تنتهي باللجوء إلى العدالة في حال رفض عمليات الإخلاء.
أعطى محمد الطالب، خلال لقائه مع رئيس بلدية قسنطينة وعدد من المنتخبين، تعليمات بإخلاء السكنات الوظيفية الواقعة بها من محتليها بشكل غير قانوني، حيث أمرهم باللجوء إلى العدالة في حال اقتضى الأمر ذلك، فيما نبههم بتحويل الحالات الخاصة إلى دائرة قسنطينة من أجل إيجاد حل لها. كما أمر بالشروع في إحصاء السكنات المذكورة و إعادة صيانتها، وشدد على ضرورة الاعتناء بالمدارس التي اعتبرها من الأولويات، مقترحا خلق مؤسسة عمومية بلدية من أجل التكفل بصيانة المدارس من أجل ضمان مرونة أكبر في العمل.
وأبانت تقارير أن عشرات المدارس المتواجدة داخل إقليم بلدية قسنطينة تعاني من مشاكل عديدة، فزيادة على احتلال سكنات وظيفية من قبل اشخاص لم يعودوا مرتبطين بالقطاع، توجد متاعب مختلفة ما يتطلب مباشرة أشغال تهيئة وإعادة الاعتبار إلى عدة إبيتدائيات وتحسين ظروف تمدرس التلاميذ، إلى جانب مشكل الإطعام في البعض. من جهة أخرى، دعا رئيس الدائرة خلال الاجتماع، مندوب القطاع الحضري سيدي راشد حكيم لفوالة، للحضور لمكتبه من أجل مناقشة مقترح تحويل جزئي لطريق ”عوينة الفول” الذي يربط بوسط المدينة، حيث قال المسؤول إنه يمكن إجراء تعديل جزئي على مسار الطريق في حال عدم رفض السكان المجاورين للموقع ومصادقة المصالح التقنية للبلدية على ذلك، فيما قال مندوب القطاع الحضري أن الطريق المذكورة تشهد نفس حالة التدهور منذ أزيد من 3 سنوات بسبب الانزلاق المتكرر للتربة، رغم إصلاحها عدة مرات.
التعليقات
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 21 جويلية 2015 23:16
إسطبلات و مذابح سرية بأقدم حي بمدينة الخروب
يعرف حي «الكومينال» ببلدية الخروب بقسنطينة توسعا عمرانيا متزايدا، فقد تحول و في ظرف وجيز، من تجمع صغير كان يضم سكنات من القرميد أنجزت وقت الاستعمار، إلى «تحصيصات» فوضوية تغزوها بنايات و فيلات فخمة يستعمل بعضها كمذابح سرية، و برزت معها مشاكل عقارية و نقائص في التهيئة و في تعبيد الطرقات و مدّ الشبكات، و ذلك بسبب الحشو العمراني غير المدروس و ضيق الممرات.
أثناء تجولنا بحي 20 أوت 1955 المعروف بين المواطنين باسم «الكومينال»، لاحظنا أن جل توصيلات الكهرباء موضوعة بشكل كثيف و عشوائي، كما تتقاطع الشبكات بشكل أكبر في الأزقة الكبرى للحي، و نجد أن الأعمدة الخشبية و الإسمنتية الكهربائية منتشرة على طول الشوارع بطريقة مبالغ فيها، فيما تعرضت كوابل أخرى للتلف نظرا لعشوائية توصيلها، ما أدى حسب السكان إلى انقطاع خدمة الهاتف الثابت لحوالي 03 أشهر، إضافة للخطر الذي يتهدد أطفالهم لإمكانية ملامستها باليد، كما أنه من السهل تخريب هذه الكوابل و سرقتها من طرف عصابات جمع النحاس، كما أكده المواطنون.
ضعف التهيئة و التوصيلات العشوائية الهاجس الأكبر
و يصطدم من يدخل «الكومينال» الذي يضم أحياء عديدة من بينها بوهالي، الوفاء، المنار، المنى و ماسينيسا، باهتراء أغلب المسالك، حيث يجد أصحاب المركبات صعوبات في دخوله، فيما تتطاير الأتربة و الغبار خاصة خلال فصل الصيف، كما تتحول الأزقة و الطرقات إلى برك مائية و تغرق في الأوحال شتاء، لانعدام التهيئة الخارجية، حيث أصبحت المسالك ترابية و كأن الأمر يتعلق بمنطقة ريفية في قلب المدينة، و قد سجلنا بأن غالبية الأرصفة أنجزها السكان بطريق عشوائية، خاصة تلك التي تقع بمداخل منازلهم، و هو ما تسبب في ضيق المسالك و خلق أزمة ركن.
و قال بعض السكان أن هناك قنوات لصرف المياه، تعود إلى الحقبة الاستعمارية و لا يتعدى قطرها 30 سنتيمترا، بينما تنجز القنوات الحديثة بقطر أكبر يصل حتى 200 سنتيمترا، مضيفين أن غالبية البالوعات المنجزة لا يتم تنظيفها بصفة دورية من طرف مصالح البلدية، و هو ما أدى إلى انسدادها بسبب تراكم الأوساخ، حيث تتشكل مجاري مائية داخل الأزقة خلال فصل الشتاء.
و بدخولنا إلى الحي من الجهة العلوية، لاحظنا أن غالبية السكنات لا تزال في شكل ورشات مفتوحة ما عدا الطوابق الأرضية المأهولة بالسكان، حيث سجلنا تواصل عمليات البناء و التوسيع في الطوابق العلوية، بحكم ارتفاع عدد أفراد العائلات حسب ما أكده لنا مواطنون وجدناهم في أول نقطة توقفنا عندها، و قد كانت معظم السكنات غير مكتملة بما يوحي أن الأمر يتعلق بتحصيص جديد لا يزال في طور الانجاز، رغم أنه قديم و يعود لسنوات الخمسينات.
تلاصق البنايات و ضيق الممرات يكدس السكان
مواطن آخر قال لنا أن الحي كان عبارة عن سكنات صغيرة مبنية بالقرميد و لا تتجاوز الطابق الأرضي، قبل أن تنطلق عمليات التوسعة و بناء طوابق علوية منذ سنوات التسعينات، إلا أن الملاحظ و بشهادة سكان الحي أنفسهم، أن التوسع العمراني غير المدروس أدى إلى حشو السكنات بطريقة عشوائية، نتج عنها فوضى عمرانية واضحة، بتلاصق السكنات ببعضها البعض و انعدام المساحات بينها، فيما تتقابل البنايات في الشارع الواحد على بعد أمتار قليلة جدا، بما يمكّن الجار من رؤية ما يدور في بيت جاره المقابل.
و بتجولنا داخل أزقة الحي سجلنا وجود ضيق في الممرات حيث استغلت المساحات في بناء السكنات و الأرصفة المحاذية لها، دون ترك فراغات واسعة، و هو ما خلق أزمة ركن في هذه الأزقة الضيقة، حيث أكد السكان أن ركن سيارتين بجوار بعضهما يؤدي إلى غلق الممر كلية عن باقي المركبات و يتسبب في إعاقة المارة، فيما يجد آخرون صعوبة في ركن سياراتهم داخل المرائب بسبب ضيق المساحات.
إسطبلات و مذابح سرية تخنق الحي
و قد كشف لنا السكان أن بعض قاطني الحي من الموالين القادمين من مناطق أخرى، حولوا مرائب السكنات و الطوابق الأرضية إلى اسطبلات للمواشي، دون احترام الطابع العمراني الحضري الذي يختلف عن الريف و دون مراعاة للجيران، بسبب الروائح و الأوساخ المنبعثة، و الأصوات المزعجة، و أضاف مواطن أن هناك العديد السكان يستغلون المستودعات الأرضية لسكناتهم في الذبح غير الشرعي، و ذلك بحكم نشاطهم في بيع اللحوم بالسوق الأسبوعية المحاذية لهذا الحي، حيث يقومون بذبح و سلخ رؤوس الأغنام و الأبقار ثم ينقلون لحومها إلى السوق لبيعها، و ذلك دون إخضاعها لرقابة البياطرة، حيث تباع في طاولات بالسوق، كما يقوم البعض، حسب محدثينا، بتربية الدواجن داخل السكنات، حيث تنتشر الروائح في أزقة الحي، في ظاهرة عكرت حياة المواطنين.
السيد حمايزية عمار أحد نواب رئيس بلدية الخروب، قال أن حي «الكومينال» كان مصنفا ضمن الأحياء القصديرية منذ حوالي 20 سنة، موضحا أن ضيق الممرات داخله كانت تعيق في كل مرة أشغال التهيئة، حيث أكد في هذا الإطار أن هناك برنامج لإعادة تهيئة حي 20 أوت 55 في البرامج القادمة للبلدية، و ذلك نظرا لتدهور الطرقات و الأرصفة رغم استفادته من التهيئة في السابق، كما تطرق لظاهرة تلاصق البنايات التي أدت إلى خلق تجمع سكاني متداخل، كون السكنات القديمة كانت منجزة في الأصل بطريقة متلاصقة ببعضها، و توسعت عموديا بتسوية السكان لوضعياتهم مع البلدية.
و قال نائب المير أنه على سكان الحي التبليغ بخصوص تحويل بعض السكان المستودعات الأرضية إلى اسطبلات و فتح مذابح سرية، منتقدا اقتصار دور جمعيات الأحياء التي تنشط سوى على قفة رمضان على حد قوله، كما شدد على ضرورة تفعيل عمل شرطة العمران من خلال الرقابة الدورية للأحياء و خاصة الشعبية منها.
خالد ضرباني
أثناء تجولنا بحي 20 أوت 1955 المعروف بين المواطنين باسم «الكومينال»، لاحظنا أن جل توصيلات الكهرباء موضوعة بشكل كثيف و عشوائي، كما تتقاطع الشبكات بشكل أكبر في الأزقة الكبرى للحي، و نجد أن الأعمدة الخشبية و الإسمنتية الكهربائية منتشرة على طول الشوارع بطريقة مبالغ فيها، فيما تعرضت كوابل أخرى للتلف نظرا لعشوائية توصيلها، ما أدى حسب السكان إلى انقطاع خدمة الهاتف الثابت لحوالي 03 أشهر، إضافة للخطر الذي يتهدد أطفالهم لإمكانية ملامستها باليد، كما أنه من السهل تخريب هذه الكوابل و سرقتها من طرف عصابات جمع النحاس، كما أكده المواطنون.
ضعف التهيئة و التوصيلات العشوائية الهاجس الأكبر
و يصطدم من يدخل «الكومينال» الذي يضم أحياء عديدة من بينها بوهالي، الوفاء، المنار، المنى و ماسينيسا، باهتراء أغلب المسالك، حيث يجد أصحاب المركبات صعوبات في دخوله، فيما تتطاير الأتربة و الغبار خاصة خلال فصل الصيف، كما تتحول الأزقة و الطرقات إلى برك مائية و تغرق في الأوحال شتاء، لانعدام التهيئة الخارجية، حيث أصبحت المسالك ترابية و كأن الأمر يتعلق بمنطقة ريفية في قلب المدينة، و قد سجلنا بأن غالبية الأرصفة أنجزها السكان بطريق عشوائية، خاصة تلك التي تقع بمداخل منازلهم، و هو ما تسبب في ضيق المسالك و خلق أزمة ركن.
و قال بعض السكان أن هناك قنوات لصرف المياه، تعود إلى الحقبة الاستعمارية و لا يتعدى قطرها 30 سنتيمترا، بينما تنجز القنوات الحديثة بقطر أكبر يصل حتى 200 سنتيمترا، مضيفين أن غالبية البالوعات المنجزة لا يتم تنظيفها بصفة دورية من طرف مصالح البلدية، و هو ما أدى إلى انسدادها بسبب تراكم الأوساخ، حيث تتشكل مجاري مائية داخل الأزقة خلال فصل الشتاء.
و بدخولنا إلى الحي من الجهة العلوية، لاحظنا أن غالبية السكنات لا تزال في شكل ورشات مفتوحة ما عدا الطوابق الأرضية المأهولة بالسكان، حيث سجلنا تواصل عمليات البناء و التوسيع في الطوابق العلوية، بحكم ارتفاع عدد أفراد العائلات حسب ما أكده لنا مواطنون وجدناهم في أول نقطة توقفنا عندها، و قد كانت معظم السكنات غير مكتملة بما يوحي أن الأمر يتعلق بتحصيص جديد لا يزال في طور الانجاز، رغم أنه قديم و يعود لسنوات الخمسينات.
تلاصق البنايات و ضيق الممرات يكدس السكان
مواطن آخر قال لنا أن الحي كان عبارة عن سكنات صغيرة مبنية بالقرميد و لا تتجاوز الطابق الأرضي، قبل أن تنطلق عمليات التوسعة و بناء طوابق علوية منذ سنوات التسعينات، إلا أن الملاحظ و بشهادة سكان الحي أنفسهم، أن التوسع العمراني غير المدروس أدى إلى حشو السكنات بطريقة عشوائية، نتج عنها فوضى عمرانية واضحة، بتلاصق السكنات ببعضها البعض و انعدام المساحات بينها، فيما تتقابل البنايات في الشارع الواحد على بعد أمتار قليلة جدا، بما يمكّن الجار من رؤية ما يدور في بيت جاره المقابل.
و بتجولنا داخل أزقة الحي سجلنا وجود ضيق في الممرات حيث استغلت المساحات في بناء السكنات و الأرصفة المحاذية لها، دون ترك فراغات واسعة، و هو ما خلق أزمة ركن في هذه الأزقة الضيقة، حيث أكد السكان أن ركن سيارتين بجوار بعضهما يؤدي إلى غلق الممر كلية عن باقي المركبات و يتسبب في إعاقة المارة، فيما يجد آخرون صعوبة في ركن سياراتهم داخل المرائب بسبب ضيق المساحات.
إسطبلات و مذابح سرية تخنق الحي
و قد كشف لنا السكان أن بعض قاطني الحي من الموالين القادمين من مناطق أخرى، حولوا مرائب السكنات و الطوابق الأرضية إلى اسطبلات للمواشي، دون احترام الطابع العمراني الحضري الذي يختلف عن الريف و دون مراعاة للجيران، بسبب الروائح و الأوساخ المنبعثة، و الأصوات المزعجة، و أضاف مواطن أن هناك العديد السكان يستغلون المستودعات الأرضية لسكناتهم في الذبح غير الشرعي، و ذلك بحكم نشاطهم في بيع اللحوم بالسوق الأسبوعية المحاذية لهذا الحي، حيث يقومون بذبح و سلخ رؤوس الأغنام و الأبقار ثم ينقلون لحومها إلى السوق لبيعها، و ذلك دون إخضاعها لرقابة البياطرة، حيث تباع في طاولات بالسوق، كما يقوم البعض، حسب محدثينا، بتربية الدواجن داخل السكنات، حيث تنتشر الروائح في أزقة الحي، في ظاهرة عكرت حياة المواطنين.
السيد حمايزية عمار أحد نواب رئيس بلدية الخروب، قال أن حي «الكومينال» كان مصنفا ضمن الأحياء القصديرية منذ حوالي 20 سنة، موضحا أن ضيق الممرات داخله كانت تعيق في كل مرة أشغال التهيئة، حيث أكد في هذا الإطار أن هناك برنامج لإعادة تهيئة حي 20 أوت 55 في البرامج القادمة للبلدية، و ذلك نظرا لتدهور الطرقات و الأرصفة رغم استفادته من التهيئة في السابق، كما تطرق لظاهرة تلاصق البنايات التي أدت إلى خلق تجمع سكاني متداخل، كون السكنات القديمة كانت منجزة في الأصل بطريقة متلاصقة ببعضها، و توسعت عموديا بتسوية السكان لوضعياتهم مع البلدية.
و قال نائب المير أنه على سكان الحي التبليغ بخصوص تحويل بعض السكان المستودعات الأرضية إلى اسطبلات و فتح مذابح سرية، منتقدا اقتصار دور جمعيات الأحياء التي تنشط سوى على قفة رمضان على حد قوله، كما شدد على ضرورة تفعيل عمل شرطة العمران من خلال الرقابة الدورية للأحياء و خاصة الشعبية منها.
خالد ضرباني
Cité Ghazi BoudjemaaLes habitants attendent les suites
à réserver à la correspondance du wali Dans une lettre adressée au wali en date du 25 décembre 2014, les habitants de la cité Ghazi Boudjemaa (ex-avenue d’Arcole) se sont plaints de la dégradation du cadre de vie de cette cité où logent une quarantaine de familles. Il est à souligner dans ce contexte que la lettre en question a été adressée au wali après avoir attiré plusieurs fois l’attention des responsables du secteur urbain d’Es-Seddikia, sans qu’aucune mesure ne soit prise par ces derniers, mis à part des promesses jamais tenues.
Dans leur lettre, les habitants expliquent en détail toutes les démarches qui ont été entreprises depuis 2013 pour la restauration des bâtiments de cette cité, afin qu’ils n’aillent pas allonger la liste des immeubles en ruine, mais en vain ,ont-ils expliqué. En réponse à cette lettre par correspondance référence numéro 922/SG/B.K du 23 mars 2015, le wali avait instruit le chef de daïra d’Oran d’examiner la requête et de donner suite aux intéressés, malheureusement à ce jour, les habitants n’ont reçu aucune suite, mis à part la copie de la correspondance que le wali avait adressée au chef de daïra, ce qui fait dire aux habitants : «En recevant la copie de la lettre que le wali avait adressée au chef de daïra, cela nous a prouvé que le premier responsable de la wilaya accorde une grande importance aux préoccupations des citoyens, ce qui n’est, malheureusement, pas le cas de certains autres responsables. Nos bâtiments se dégradent au vu et au su de tous et aucun des responsables que nous contactons depuis plus de trois ans, n’a daigné prendre une décision, ou même nous réserver une réponse par écrit comme l’a fait le wali, c’est bien dommage», expliquent des habitants de cette cité qui ajoutent dans le sillage, «A qui faut-il s’adresser du fait que nous n’avons pas le droit d’être reçus par les responsables que nous avons élus, pour en principe nous représenter dignement et pour écouter nos doléances?» Il est à noter que ces habitants ne sont pas prêts de baisser les bras, ils comptent saisir une seconde fois le wali pour l’informer qu’aucune suite ne leur a été réservée, malgré les instructions écrites qu’il a données il y a sept mois maintenant.
A.Bekhaitia
à réserver à la correspondance du wali Dans une lettre adressée au wali en date du 25 décembre 2014, les habitants de la cité Ghazi Boudjemaa (ex-avenue d’Arcole) se sont plaints de la dégradation du cadre de vie de cette cité où logent une quarantaine de familles. Il est à souligner dans ce contexte que la lettre en question a été adressée au wali après avoir attiré plusieurs fois l’attention des responsables du secteur urbain d’Es-Seddikia, sans qu’aucune mesure ne soit prise par ces derniers, mis à part des promesses jamais tenues.
Dans leur lettre, les habitants expliquent en détail toutes les démarches qui ont été entreprises depuis 2013 pour la restauration des bâtiments de cette cité, afin qu’ils n’aillent pas allonger la liste des immeubles en ruine, mais en vain ,ont-ils expliqué. En réponse à cette lettre par correspondance référence numéro 922/SG/B.K du 23 mars 2015, le wali avait instruit le chef de daïra d’Oran d’examiner la requête et de donner suite aux intéressés, malheureusement à ce jour, les habitants n’ont reçu aucune suite, mis à part la copie de la correspondance que le wali avait adressée au chef de daïra, ce qui fait dire aux habitants : «En recevant la copie de la lettre que le wali avait adressée au chef de daïra, cela nous a prouvé que le premier responsable de la wilaya accorde une grande importance aux préoccupations des citoyens, ce qui n’est, malheureusement, pas le cas de certains autres responsables. Nos bâtiments se dégradent au vu et au su de tous et aucun des responsables que nous contactons depuis plus de trois ans, n’a daigné prendre une décision, ou même nous réserver une réponse par écrit comme l’a fait le wali, c’est bien dommage», expliquent des habitants de cette cité qui ajoutent dans le sillage, «A qui faut-il s’adresser du fait que nous n’avons pas le droit d’être reçus par les responsables que nous avons élus, pour en principe nous représenter dignement et pour écouter nos doléances?» Il est à noter que ces habitants ne sont pas prêts de baisser les bras, ils comptent saisir une seconde fois le wali pour l’informer qu’aucune suite ne leur a été réservée, malgré les instructions écrites qu’il a données il y a sept mois maintenant.
A.Bekhaitia
Les assiettes foncières non exploitées seront retirées
Sale temps pour les faux investisseurs La campagne de retrait des assiettes foncières non exploitées sera
lancée incessamment sur ordre du wali d’Oran, Abdelghani Zaâlane qui, après ses nombreuses tournées notamment au niveau des zones industrielles de la wilaya, a décidé de passer à l’acte en mettant un terme au diktat des investisseurs qui ne sont pas à la hauteur, mais qui s’accaparent des marchés de projets importants.
En effet, la décision du wali stipule le retrait des assiettes foncières à des investisseurs en retard dans le lancement de leurs projets, après trois mois de leur notification. Zaâlane a fait savoir que cette opération vise une concrétisation effective des projets d’investissement et la lutte contre la spéculation. Plusieurs projets d’investissement non encore lancés dans la zone d’activités de Béthioua dont les porteurs ont été destinataires de mises en demeure, peuvent encourir le retrait de leurs assiettes en cas de non démarrage des travaux avant le 31 octobre en cours, a averti le wali. Regroupant des responsables de l’exécutif de wilaya, des promoteurs de projets bénéficiaires de terrains, cette rencontre a été saluée par les investisseurs, surtout qu’elle permet de soulever des problèmes et des préoccupations en présence des directions et des services concernés. Ces industriels dont certains PME font leur grand début à travers ces projets, sont bénéficiaires de l’octroi de ce foncier industriel via le comité d’assistance à la localisation, la promotion industrielle et la régularisation du foncier (CALPIREF). Cet organisme accepte en moyenne 450 projets à Oran répartis en plusieurs créneaux de l’économie locale. La panoplie des activités industrielles possibles, sera évidemment encore plus large. Outre les technologies liées à la pétrochimie, avec le complexe d’Arzew et celles que l’on peut identifier à partir des activités actuelles à Oran, il sera possible d’orienter les nouvelles industries que doivent accueillir les projets de zones industrielles, l’agglomération, vers divers axes porteurs, tant pour la spécialisation régionale que pour les besoins nationaux.
Il pourra ainsi s’agir pour Oran d’investir aussi bien dans certains domaines liés aux activités et aux productions de la région (mécanique de précision ayant rapport par exemple avec les activités navales de Mers El Kébir), que des axes particuliers des besoins technologiques nationaux (bureautique, robotique). L’émergence d’un tissu économique diversifié autour du pôle énergétique d’Arzew-Béthioua autour des créneaux tels que l’industrie plastique (pneumatique, résines et polymères, récupération et régénération du plastique, de polyvinyle chlorite, PVC, polypropylène…) est l’objectif recherché. Le développement d’un partenariat fécond et permanent entre les opérateurs économiques devrait logiquement constituer une formule qui permettra par le biais de l’échange, une mise à niveau des processus et une prise en charge des préoccupations techniques, technologiques et organisationnelles. Attendre que toutes les conditions soient réunies pour agir, risque de compromettre les chances et les opportunités déjà offertes à la ville pour engager sa mutation, tenter d’accompagner ce grand projet de développement initié par l’Etat et les collectivités locales pour Oran et l’objectif de cette stratégie visant à mieux éclairer les opérateurs économiques et partenaires nationaux et étrangers sur les opportunités offertes et les actions à entreprendre. Plus que jamais, la concurrence entre villes et territoires, les préoccupations nouvelles d’environnement, exigent d’autres réponses, des initiatives fortes et des choix clairs. Ces directives sont les premiers signes de la nouvelle politique de l’Etat qui ne tolérera aucun retard ou travaux non conformes aux normes requises et aux lois en vigueur. En vue d’instaurer une nouvelle dynamique de travail, dans le chemin vers une économie forte, avec ou sans pétrole.
Jalil Mehnane
Bonne nouvelle pour les jeunes de haï FellaoucèneLe stade de proximité du quartier, bientôt opérationnelIl y a presque une année, les travaux du complexe sportif de proximité (CSP) de haï Fellaoucène (ex-El Barki), avaient pris fin au grand bonheur des jeunes de ce quartier qui avaient cru que cette infrastructure allait être livrée dans les jours suivants. Cependant, la joie des jeunes et des enfants de cette zone d’habitation du Sud d’El Bahia, avait été de courte durée, puisque le wali en visite dans leur quartier, avait ordonné la réception et la livraison de ce complexe après avoir constaté qu’il était traversé par des électriques de haute tension (HT). Sage décision lorsque l’on sait que la seule présence de ces câbles constitue une menace sérieuse pour les jeunes sportifs de ce quartier populaire où les infrastructures de ce genre font cruellement défaut. Il avait alors été décidé de transférer ces câbles en les enfouissant selon une technique en usage dans ce genre d’opération qui a nécessité un montage financier ayant impliqué la wilaya et l’entreprise GRT, dans le but d’assurer le maximum de sécurité aux sportifs qui allaient affluer en masse vers les quatre terrains mis à leur disposition. Cependant, les travaux qui avaient été engagés donnaient l’impression d’avancer à pas de tortue, ce qui avait fait craindre aux jeunes que le projet n’allait pas être achevé dans les délais, eux qui s’impatientaient d’investir en masse la batterie de terrains revêtus de tartan de dernière génération. La crainte était d’autant plus légitime qu’un projet, à savoir celui relatif à l’aménagement du CW 33, dont la concrétisation avançait à pas de tortue elle aussi, en dépit des actions modestes qui devaient être réalisées (voir nos différentes éditions consacrées à ce projet). Sale temps pour les faux investisseurs La campagne de retrait des assiettes foncières non exploitées sera
lancée incessamment sur ordre du wali d’Oran, Abdelghani Zaâlane qui, après ses nombreuses tournées notamment au niveau des zones industrielles de la wilaya, a décidé de passer à l’acte en mettant un terme au diktat des investisseurs qui ne sont pas à la hauteur, mais qui s’accaparent des marchés de projets importants.
En effet, la décision du wali stipule le retrait des assiettes foncières à des investisseurs en retard dans le lancement de leurs projets, après trois mois de leur notification. Zaâlane a fait savoir que cette opération vise une concrétisation effective des projets d’investissement et la lutte contre la spéculation. Plusieurs projets d’investissement non encore lancés dans la zone d’activités de Béthioua dont les porteurs ont été destinataires de mises en demeure, peuvent encourir le retrait de leurs assiettes en cas de non démarrage des travaux avant le 31 octobre en cours, a averti le wali. Regroupant des responsables de l’exécutif de wilaya, des promoteurs de projets bénéficiaires de terrains, cette rencontre a été saluée par les investisseurs, surtout qu’elle permet de soulever des problèmes et des préoccupations en présence des directions et des services concernés. Ces industriels dont certains PME font leur grand début à travers ces projets, sont bénéficiaires de l’octroi de ce foncier industriel via le comité d’assistance à la localisation, la promotion industrielle et la régularisation du foncier (CALPIREF). Cet organisme accepte en moyenne 450 projets à Oran répartis en plusieurs créneaux de l’économie locale. La panoplie des activités industrielles possibles, sera évidemment encore plus large. Outre les technologies liées à la pétrochimie, avec le complexe d’Arzew et celles que l’on peut identifier à partir des activités actuelles à Oran, il sera possible d’orienter les nouvelles industries que doivent accueillir les projets de zones industrielles, l’agglomération, vers divers axes porteurs, tant pour la spécialisation régionale que pour les besoins nationaux.
Il pourra ainsi s’agir pour Oran d’investir aussi bien dans certains domaines liés aux activités et aux productions de la région (mécanique de précision ayant rapport par exemple avec les activités navales de Mers El Kébir), que des axes particuliers des besoins technologiques nationaux (bureautique, robotique). L’émergence d’un tissu économique diversifié autour du pôle énergétique d’Arzew-Béthioua autour des créneaux tels que l’industrie plastique (pneumatique, résines et polymères, récupération et régénération du plastique, de polyvinyle chlorite, PVC, polypropylène…) est l’objectif recherché. Le développement d’un partenariat fécond et permanent entre les opérateurs économiques devrait logiquement constituer une formule qui permettra par le biais de l’échange, une mise à niveau des processus et une prise en charge des préoccupations techniques, technologiques et organisationnelles. Attendre que toutes les conditions soient réunies pour agir, risque de compromettre les chances et les opportunités déjà offertes à la ville pour engager sa mutation, tenter d’accompagner ce grand projet de développement initié par l’Etat et les collectivités locales pour Oran et l’objectif de cette stratégie visant à mieux éclairer les opérateurs économiques et partenaires nationaux et étrangers sur les opportunités offertes et les actions à entreprendre. Plus que jamais, la concurrence entre villes et territoires, les préoccupations nouvelles d’environnement, exigent d’autres réponses, des initiatives fortes et des choix clairs. Ces directives sont les premiers signes de la nouvelle politique de l’Etat qui ne tolérera aucun retard ou travaux non conformes aux normes requises et aux lois en vigueur. En vue d’instaurer une nouvelle dynamique de travail, dans le chemin vers une économie forte, avec ou sans pétrole.
Jalil Mehnane
Toutefois, selon nos sources, l’opération ayant consisté en l’enfouissement des câbles, décidée par le wali, semble avoir été totalement achevée, ce qui laisse penser que l’ouverture du CSP serait imminente. Bonne nouvelle donc pour les jeunes de ce quartier qui ne seront dorénavant plus contraints de se déplacer vers d’autres quartiers de la ville, pour s’adonner à leurs disciplines sportives favorites.
En revanche, il n’en est pas de même du projet d’élargissement de la chaussée du CW 33, lancé il y a plus de deux mois, mais qui ne semble guère démarrer réellement, au grand dam des usagers de la route qui ont d’ailleurs appris à leur corps défendant, à s’habituer aux embouteillages constatés ces dernières années au niveau précisément de cette partie du réseau intra-muros de la capitale de l’Ouest. En effet, prévue sur moins de 5.00 mètres linéaires, cette opération qui devait être achevée en quelques jours, n’a toujours pas vu le bout du tunnel, comme si les opérations ciblant ce tronçon routier sont frappées d’une sorte de malédiction, où même un projet de moindre envergure comme celui d’aménager des trottoirs ou installer des candélabres, s’étale sur plusieurs mois, sans qu’aucune explication ne soit apportée.
B.Salim
ست سنوات سجنا نافذا لشاب بتر أصابع يد جاره بوهران
قضت نهاية الأسبوع محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران بتطبيق إدانة شاب في الثلاثين من عمره بعقوبة 6 سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية لضلوعه في جريمة الضرب والجرح العمدي المؤدي إلى الإصابة بإعاقة مستديمة، حيث راح ضحيته شاب في مقتبل العمر تعرض لعجز عن الحركة على مستوى اليد بعد بتر أصابعه موجها له طعنات بآلة حالة، حيث توبع بتهمة الضرب والجرح العمدي المفضي إلى عاهة مستديمة في الوقت الذي التمس فيه ممثل الحق العام توقيع عقوبة 10 سنوات في حق الجاني.
وقائع الواقعة تعود إلى نوفمبر من السنة المنصرمة بحي الكمين عندما تلقت مصالح الأمن إخطارا من الطاقم الطبي لمصلحة الاستعجالات التابعة لمستشفى وهران الجامعي مفاده استقبال ذات المصلحة لشاب في حالة خطيرة بسبب تعرضه للضرب والاعتداء بواسطة سلاح أبيض على مستوى يده أدى إلى قطع شريانه على مستوى هذا العضو، كما أخضع لعملية استعجالية بعد بتر كل أصابع يده، كما استفاد من شهادة عجز عن العمل، ليفتح أعوان ذات المصالح تحقيقا معمقا أسفر عن إلقاء القبض على الفاعل الذي اتضح أنه معتاد إجرام ويوم الواقعة دخل المتهم في مشادات حادة وشجار انتهى بتوجيه ضربة بواسطة سلاح أبيض من الحجم الكبير على مستوى اليد للضحية ثم لاذ بالفرار، ليحال المتورط على التحقيق للاستماع لأقواله ثم إحالته على العدالة فأصدر ضده ممثل الحق العام أمر إيداع بالحبس المؤقت. خلال جلسة المحاكمة أنكر الجاني كل ما وجه إليه جملة وتفصيلا مدعيا أن الشكوى كيدية من قبل جاره على أساس أنه متعود على إثارة المشاكل بالحي، وقد تعرض لهذه الإصابة من قبل أشخاص آخرين، في حين تمسك الضحية بالشكوى مؤكدا أن العاهة التي تعرض لها كانت بفعل المتهم الماثل أمام العدالة وهذا ما يوضحه تقرير الشهادة الطبية ليطالب دفاعه بتعويض مالي نظرا للضرر الكبير الذي ألحق بموكله تاركا الدعوى العمومية للنيابة العامة التي أكدت أن أركان هذه الجريمة الخطيرة، والتي كادت أن تأخذ منحنى آخر بالنظر للجروح والإصابة البليغة التي تعرض لها الضحية والتسبب له في عاهة مستديمة وبالتالي فإن إنكاره ما هو إلا أسلوب للتنصل من المسؤولية، كما طالب دفاعه بتخفيض العقوبة في حق موكله. صفي.ز
يوهمونهم بالحصول على سيارات وهدايا بعد الاتصال بهم
متحايلون يسلبون زبائن جيزي أرصدتهم
أشتكى أمس عشرات المواطنين وأعربوا عن غضبهم وامتعاضهم الشديدين بالأخص المتعاملون مع شركة الاتصالات جيزي وآلو، على إثر تلقيهم رسائل نصية من جهات مجهولة تبين فيما بعد أنهم محتالون يبعثون برسائل نصية من مختلف الجهات تؤكد أن صاحب الرقم هو فائز بسيارة فاخرة ويطلب منهم الاتصال بالرقم للحصول على الهدية ومنهم من انطلت عليه الخدعة وفقد كل رصيد مكالماته وهذا ما أكده لنا أحد الشباب الذين التقينا به أمس بالسانيا،
حيث أكد أنه تفاجأ بالرسالة واتصل فورا ليجد فيما بعد كل رصيده انتهى، علما أنه كان بحوزته 2000 دج عبأها للتواصل مع أخيه المقيم بالخارج وعندما توجه إلى مؤسسة متعامل الهاتف أكدت له أن الأمر خارج عن نطاقها، وقد اطلعت الوصل أيضا أمس على العديد من الرسائل المماثلة، نذكر منها: بنك الجزائر أيها الفائز سيارتك جاهزة للتسليم اليوم اتصل فورا بهذا الرقم، وهذا ما يؤكد أن هناك تحايل من أجل الحصول على رصيد الزبائن وهذا ما قاله لنا عشرات المواطنين الذين التقينا بهم أمس، وقد طالبوا الجهات المعنية بفتح تحقيق للقضاء على هاته الظاهرة التي تسببت لهم في خسائر مادية. آ.إكرام
يفقأ عين الضحية لإيداعه شكوى ضده
أدانت نهار أمس الأول الهيئة القضائية لمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران شاب في الثلاثين من عمره بعقوبة 5 سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية لضلوعه في قضية التسبب في إعاقة دائمة متمثلة في فقدان البصر، حيث توبع بجناية جريمة الضرب والجرح العمدي المؤدي إلى عاهة مستديمة المؤدي إلى عجز وفقدان البصر، كما التمس ممثل الحق العام تطبيق عقوبة 10 سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية. تفاصيل قضية الحال تعود إلى 1 سبتمبر 2014 بحي بئر الجير عندما تقدم الضحية بشكوى لدى مصالح الأمن مفادها تعرضه لإصابة بليغة على مستوى العين اليمنى، الأمر الذي أدى إلى نقص بصره وعجز على مستوى هذا العضو الحساس
وهذا بفعل المتهم الذي تهجم عليه بمسكنه مستعملا خنجرا ثم وجه له ضربات على مستوى الذراع والعين نتيجة خلاف وقع سابقا بين المتهم وشقيق الضحية الذي تقدم هو الآخر في وقت مضى بشكوى ضده، ليتقدم إليه بغرض سحب الشكوى لتحدث مناوشات بينهما أدت إلى شجار عنيف انتهى بضرب الضحية ثم تحويله إلى مصلحة الاستعجالات لتلقي العلاج، كما استفاد من شهادة عجز، في حين فتحت مصالح الأمن تحقيقا أسفر عن توقيف المتورط وإحالة ملفه على العدالة. خلال جلسة المرافعة أنكر المتهم ما وجه إليه من جرم مدعيا عدم تورطه في قضية الحال، كما رافعت النيابة العامة لتلتمس تطبيق عقوبة صارمة تتمثل في 10 سنوات سجنا نافذا وتؤكد ثبوت أركان الجريمة في حق الموقوف لتنطق المحكمة بعد المداولة بالحكم المذكور سابقا. صفي.ز
- نشر بتاريخ: الإثنين، 12 أكتوير 2015 14:31
حددت محكمة جنح بمدينة نصر بالعاصمة المصرية القاهرة يوم 10 نوفمبر المقبل ليكون أولى جلسات محاكمة الممثلة المصرية إنتصار بتهمة التحريض على الفسق و الفجور، و ذلك بعد أن تقدم أحد المحامين ببلاغ للنائب العام طالب فيه بمحاكمة عاجلة للممثلة بتهمة التحريض على الفسق و الفجور و هدم القيم المجتمعية .
و كانت هذه الممثلة التي أصبحت تنشط حصة بعنوان "نفسنة" على قناة "القاهرة و الناس" االفضائية قد أطلقت تصريحات تجاوزت فيها الحدود و غابت فيها أدنى معايير إحترام المشاهد، حيث قالت على الهواء بأنها مع مشاهدة الأفلام الإباحية و الخليعة و أنها تدعو الشباب لمشاهدة هذه الأفلام لـ"تصبير أنفسهم "، مؤكدة بأنها تعرف قنوات تعرض هذه الأفلام بشكل درامي و هي تفضلها و تفضل مشاهدتها .
الممثلة لم تتراجع بعد أن تقررت محاكمتها و قالت في تصريحات صحفية أنها غير قلقة من الأمر ، و أضافت :" أنا قلت إن من يشاهد هذه الأفلام هي ست نانضجة و عاقلة و أن هناك من يشاهد هذا المحتوى الذي أراه دراميا من باب الخبرة أو باب الفضول أو لأنه متاح و هناك من يحب هذه الأفلام و كل واحد حر يفعل ما يشاء".
م / إ
قال أن منصب رئيس الجمهورية محجوز إلى غاية 2019 ، سعداني:
-من خان جبهة التحرير فهو حركي-
قال رئيس حزب جبهة التحرير الوطني عمار سعداني أمس في عنابة أن �منصب الرئيس محجوز إلى غاية سنة 2019 من طرف الشخص الذي جلب السلام وضحى بحياته من أجل البلاد� في رد واضح على بعض الأطراف في المعارضة التي دعت إلى إجراء انتخابات رئاسية، كما دعا سعداني إلى بناء الدولة المدنية، وهي دولة الحق والسلم والقانون التي يمارس فيها المواطن �واجباته بأمان�، مضيفا أن الجزائر تواجه عدة مخاطر.
وأمام مناضلي الأفلان بولايات الشرق والجنوب الشرقي بالمسرح الجهوي لعنابة أطلق سعداني عدة رسائل عندما قال �الذي خان جبهة التحرير الوطني فهو حركي� دون ذكر الأشخاص الذين قصدهم في هذا التصريح. كما عاد زعيم الأفلان مرة أخرى إلى مبادرة حزبه لإنشاء تحالف رئاسي جديد يدعم الرئيس، منتقدا الأطراف التي لم تعبر عن موقفها بوضوح في إشارة إلى حزب التجمع الوطني الديمقراطي بقيادة أويحيى الذي وافق على المبادرة بشروط.
الصحة على صفيح ساخن و المديرية تحقق
أدوية طب العيون وحقن منتهية الصلاحية بمعسكر
وقفت لجنة التفتيش من مديرية الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات لولاية معسكر عند جناح الصيدلية والتي عثر فيها على أدوية خاصة بطب العيون منتهية الصلاحية، إلى جانب حقن وضمادات تناستها المصالح المعنية في الاستخدام كانت قد اقتنيت من ضمن شحن طبية قبل نحو 3 سنوات.
وفي هذا السياق كشفت مصادر مسؤولة بالمديرية المعنية عن تبني هذه الأخيرة مبدئيا إجراءات تسمح لها بفتح تحقيقات حول ظروف سير المشافي والمؤسسات الاستشفائية العمومية وحتى الجوارية تبعا لزيارات التفتيش والمعاينة التي شملت بعضها كانت آخرها على مستوى المؤسسة العمومية الاستشفائية دحو دحاوي بالمحمدية، والتي مكنت أعضاء لجنة المعاينة من تسجيل ثمة نقائص على مستوى عدد من المصالح والأجنحة أملا في استدراكها وإدراجها في عموم وسائل الدعم التي تخصص سنويا للمؤسسات العمومية. ولم تخف ذات المصادر تلقي مديرية الصحة ووالي الولاية مراسلات وعشرات الشكاوى تنتقد رداءة المتابعة والتغطية الصحية، والتي حملت وصفا مماثلا لعدد من المؤسسات في كامل التراب الوطني. تضمنت هذه الشكاوى انحسار التغطية على مستوى مصلحة التوليد وتسجيل نحو 50 حالة تحويل تخص النسوة الحوامل إلى مستشفيات معسكر ووهران اعتبارا من شهر أوت الماضي عقب تجميد مهام أخصائي التوليد قبل تولي إجباره بقرار إداري على مغادرة المؤسسة وتمكينه من تلقي تعيين توظيف في مؤسسة عمومية أخرى. وهو القرار الذي استهجنه بعض ممثلي الجمعيات الأهلية ورؤساء منظمات، فضلا عن أطباء وأخصائيين وقابلات. وأظهرت حصيلة تدخلات الأخصائي المقصى، والتي كانت محل معاينة من طرف لجنة ولائية خاصة تمكنه من إجراء 230 عملية توليد قيصرية واضطراره إلى إجراء 45 عملية جراحية في شهر واحد و1000 إجراء طبي كان في الغالب عبارة عن فحوصات طبية بداية من تاريخ 14 مارس الماضي إلى غاية تاريخ توقيفه مؤقتا يوم 01 أوت الماضي. الأمر الذي أبقى المؤسسة في وصف مركز عبور ليس إلا بعد أن تعذر على أخصائيتين الالتزام بجل ساعات المناوبة ليلا بسبب ظروف حرجة منها عدم توفر السكن الوظيفي. ويرى متابعون بأن المؤسسة عادت إلى سابق عهدها أي قبل سنة 2010 من حيث تنامي ظاهرة تحويل المرضى، خاصة الحوامل إلى خارج الإقليم. منتخبون محليون أوضحوا أن لجنة الصحة على مستوى المجلس الشعبي الولائي تعتزم برمجة انشغالات القطاع الصحي خلال الدورة المقبلة وتقديم تقرير للوالي بغية البث في عدة مشاكل لا تزال تؤرق المواطن الباحث عن مجانية الاستشفاء في مراكز الصحة العمومية. ع.ب.ع
تكبدت الهزيمة الخامسة هذا الموسم
جمعية وهران تواصل السقوط والأنصار ساخطون
تلقت جمعية وهران الخسارة الخامسة هذا الموسم أمام وفاق سطيف والثانية على ملعبها في اللقاء الذي جمع الفريقين أول أمس بملعب الحبيب بوعقل في لقاء مقدم عن الجولة الثامنة من الرابطة الاحترافية الأولى لتواصل الجمعية عروضها الضعيفة في البطولة الوطنية، ما جعل الأنصار يدقون ناقوس الخطر وإعلان حالة الطوارئ بمعاقل بيت الجمعية، حيث خرج أنصار جمعية وهران عن صمتهم، مطالبين المسيرين بتحمل مسؤولية الوضع الصعب الذي يمر به الفريق، وتحذير الأنصار لم يقتصر على إدارة الفريق فحسب، بل امتدت لتطال رفقاء القائد بن قابلية والطاقم الفني الذي حملوا النتائج السلبية التي سجله الفريق مع بداية موسم كارثي بكل المقاييس.
لم تستطع جمعية وهران تحقيق الانطلاقة المثالية في البطولة كما كان يتمناه المسيرون ومحبي الفريق الذين وجدوا أنفسهم في حيرة من أمرهم يعد تسجيل فريقهم سبع نقاط من أصل ثمانية مباريات، والهزيمة الأخيرة داخل القواعد أمام الفوق كشفت عن عيوب تشكيلة المدرب كمال مواسة، هذا الأخير الذي أصبح مطالب بمراجعة حساباته قبل المواجهة المرتقبة في الجولة القادمة أمام مولودية بجاية، والتي يبقى فيها التعثر ممنوعا لتفادي دخول الفريق في أزمة نتائج قد تعجل برحيل المدرب كمال مواسة الذي تلقى جملة من الانتقادات بسبب خياراته الفنية غير الموفقة حسب الأنصار، وكذا النهج التكتيكي الذي أصبح يلعب به في كل مباراة والذي لم يأت بأية نتيجة، حيث حملوه مسؤولية الانطلاقة غير موفقة بعد أن ضيع الفريق العديد من نقاط داخل القواعد، وهو ما قد يؤثر على الفريق في مرحلة العودة. أما عن المباراة، فكانت بدايتها سريعة بين الفريقين وحاول المحليون افتتاح مجال التهديف بشكل مبكر، أول فرصة كانت في (د6)، حيث سجلنا فتحة من سباح التي كانت على شكل تسديدة وكادت تخادع خذايرية، وقد اصطدمت بالعارضة الأفقية التي نابت عن الحارس السطايفي. وفي (د31)، تلقى غوماري تمريرة في العمق من طرف زميله عواد على الجهة اليسرى، ليجد نفسه وجها لوجه مع الحارس السطايفي لكنه لم يحسن ترويض الكرة وفوت على فريقه فرصة خطيرة، بعدها بدقيقة حاول عواد التسديد من بعيد من حوالي 25 م، لكن كرته مرت فوق العارضة الأفقية بقليل، لينجح بعدها الزوار من افتتاح مجال التهديف عن طريق بن يطو في (د40) على إثر تنفيذ مخالفة هيأها له زميله العمري من حوالي 25 م ارتطمت في أرضية الميدان وغالطت حارس مرمى لازمو الذي لم يتمكن من صد التسديدة وإبعادها. المرحلة الثانية، حاول فيها أبناء المدينة الجديدة العودة في النتيجة من خلال التكثيف من العمل الهجومي، لكن دون جدوى أمام قوة دفاع الخصم الذي كان بالمرصاد وأبعد كل محولات أصحاب الأرض، وهو ما منح الثقة لزملائهم في الهجوم الذين أضافوا الهدف الثاني في الدقيقة 76 بعد هجمة معاكسة قادها العمري الذي مرر ناحية زميله الذي انفرد بالحارس فلاح. وفي الثواني الأخيرة من عمر المباراة، ضيّعت الجمعية فرصة تقليص النتيجة بعد أن ضيع اللاعب طاهر فتحي ضربة جزاء. مواسة:� الغيابات أثرت علينا وبعض العناصر خيّبت ظني � كشف المدرب كمال مواسة أن فريقه يعاني من أزمة نتائج، بعد الانطلاقة غير موفقة في البطولة قائلا:� نعاني من أزمة نتائج في هذه الفترة، حيث عجزنا مرة أخرى عن تحقيق نتيجة إيجابية، وأنا أعتقد أن الهزيمة التي منينا بها في الداربي، قد أثرت فينا كثيرا ولم تسمح لنا بتحقيق نتيجة مرضية أمام وفاق سطيف، رغم أننا قدمنا أداء مقبولا في هذا اللقاء، خاصة في الشوط الأول، وكنا قادرين على تعديل النتيجة بالنظر إلى الفرص التي أتيحت لنا، إلا أن نقص خبرة عناصري والتسرع ونقص الفعالية أمام المرمى جعلنا غير قادرين على العودة في المباراة�، مشيرا أن الغيابات أثرت على أداء التشكيلة التي لم تجد ضالتها و حتى العناصر التي تم منحها الفرصة لم تقدم الإضافة المرجوة مشيرا أن بعض العناصر خيبت ظنه و قرر عدم الاعتماد عليها مستقبلا. وأضاف المدرب السابق لاتحاد البليدة أن البطولة مازالت في بدايتها ولا يجب التسرع في الحكم على التعداد الحالي الذي يضم لاعبين شبان قائلا:� نحن في بداية الموسم ولعبنا ثمانية جولات فقط. فالبطولة مازالت طويلة وشاقة ولا يجب أن نتسرع في الحكم على التشكيلة الحالية التي تضم لاعبين شبان، لهم إمكانات كبيرة وعلينا أن نثق فيهم ولا تفرض الضغط عليهم ونسمح لهم بالعمل في ظروف جيدة حتى نتخلص من هذه الفترة الصعبة التي نمر بها�. جلول
بعد قضية الصهاريج و طلاء المدارس الابتدائية
الأمن يحقق في قفة رمضان و البيئة بمهدية
كشف مصدر مطلع للوصل عن إصدار نيابة الجمهورية بتيسمسيلت التابعة لمجلس قضاء تيارت تعليمة إلى مصالح الأمن لدائرة مهدية بفتح تحقيقات أمنية حول طريقة توزيع قفة رمضان لسنة 2014، إضافة إلى تحقيقات حول قضية ملف تبديد أموال الدولة وإبرام صفقات مشبوهة خاصة بالبيئة. وتأتي هذه الخطوة بعد التقرير المرفوع من قبل أحد الأعضاء بالمجلس حول سوء تسيير وإدارة ملف قفة رمضان الذي بات يسبب صداعا مزمنا للحكومة في السنوات الأخيرة، في ظل عجز البلديات ومديريات النشاط الاجتماعي عن التنظيم والتوزيع، مما أدى إلى إثارة احتجاجات في الكثير من البلديات من جهة، وتأخر تسليم المساعدات إلى مستحقيها بعد انتصاف شهر رمضان الكريم من جهة أخرى. وقال المصدر الذي أورد الخبر، إن التحقيقات ستشمل وتطال التدقيق في قوائم المستفيدين بعد ورود شكاوى من عائلات معوزة أكدت إقصاءها وتعويضها بأشخاص لا يستحقون المساعدة، هم في الغالب من أقرباء ومعارف منتخبين محليين أو موظفين في البلدية، إضافة إلى تقليص حجم المواد الغذائية المتضمنة في القفة أو
قرب انتهاء مدة صلاحيتها. مع العلم أن فقراء البلدية اشتكوا من نقص في القفة والتي أغلب محتوياتها ناقصة قد تصل إلى 1600 دج وكذا النوعية الرديئة، إلا أن القائمين عليها وضعوا فاتورة بمليار و500 مليون سنتيم أي أن القفة الواحدة بـ3500 دج . وبعدما تم فضحهم قال القائمون على القفة بأنها سرقت من مدرسة ابتدائية، إلا أن الحقيقة غير ذلك. التحقيق سيشمل رئيس البلدية المخلوع ومنتخبين آخرين ورئيس مكتب الصفقات والممونين للقفة. وعلى صعيد آخر أسرت نفس المصادر أن التحقيق في القضية الثانية التي أمرت النيابة بالتحقيق فيها بتهمة إبرام صفقات مشبوهة وتبديد أموال الدولة في قضية البيئة، حيث تم رصد مبلغ 860 مليون من مديرية البيئة بغرض تنظيف المحيط، حيث تبين بعد أن تم تفجير القضية من قبل نفس المنتخب البلدي في بداية 2014 أن العملية مسجلة في 2013، حيث أن هذا الأخير تقدم بشكوى إلى رئيس الدائرة وبعدها إلى النيابة العامة يتهم فيها رئيس البلدية ونائبيه بمنحهم صفقة إلى أحد المقاولين من أجل كراء الرافعات وتجهيزات للقيام بتنظيف المحيط، إلا أن هذا الأخير لم يقم بالعمل الذي أسند إليه في التنظيف وأن أجهزته لم ترفع شيء من القمامات بالأحياء، وقد نسبوا ذلك إلى حملة تطوعية قام بها السكان وأسندت للمقاول، وبعد تقديمه الدليل على ذلك المتمثل في محضر الاستلام للمقاول من قبل رئيس البلدية ونائبيه والمقاول في غياب المديريات المعنية كمديرية البيئة، المكتب البلدي للنظافة وممثل عن المصالح التقنية، كما أن الوصولات من مركز الردم بحمادية لا توجد على اعتبار أن بهذا المركز يتم وزنها وتسليم وصولات الميزان وغياب دفتر الشروط، وحساب العملية بالساعات للرافعة والتجهيزات الأخرى، كل هذا لا يوجد، كما تم كراؤها بمبلغ 260 مليون. للإشارة أنه سيبث في القضية التي تخص رئيس بلدية مهدية وممونين ونائبيه والخاصة بالتجهيزات المدرسية كالصهاريج والطلاء التي فاقت 06 ملايير في 21 من شهر أكتوبر الحالي، الأمر الذي جعل والي الولاية حسب المتتبعين يلغي لقاءه بالمنتخبين لإعادة سيرورة المجلس الذي هو مجمد لأكثر من سنة. غزالي جمال
فيما لفظ البحر 30 كلغ من الكيف بشاطئ بني صاف
العثور على 20 قنبلة استعمارية داخل مسكن بسعيدة
عثرت نهار أمس العناصر الأمنية المختصة بعين تموشنت على كمية جديدة من المخدرات المغربية التي لفظتها أمواج شاطئ سيدي علي ببني صاف والتي قدرت بما يعادل 30 كغ تحمل علامة أجنبية تشير إلى نوعيتها. الكمية عثر عليها على يابسة الشاطئ، أين كانت في شكل صفائح بطرد بلاستيكي محكم التغليف حتى لا تتعرض للبلل. هذا كما يرجح أن الكمية كانت ضمن كمية كبيرة فشل البارونات الدوليين في تهريبها، ما جعل الأمواج تلفظ بها إلى السواحل الغربية الجزائرية كما هو الحال مع كل إضراب جوي مماثل.
من جهة أخرى تجدر الإشارة، إلى أن عناصر حراس السواحل لعين تموشنت تواصل دورياتها للمراقبة عبر مياه الإقليم لمنع وصول مثل هذه المخدرات إلى اليابسة وبالتالي بين أيدي المروجين المحليين، ناهيك عن إحباط أي محاولة للهجرة السرية بقوارب الموت التي عادت من جديد هذه الأيام، خاصة وأنه تم إحباط هجرة سرية لثلاثة قوارب انطلقت من سواحل وهران وعين تموشنت بتعداد 52 شابا حاولوا الهجرة نحو المجهول. تلماتين زهيرة العثور على 20 قنبلة استعمارية داخل مسكن بسعيدة عثر صاحب مسكن بحي الشهيد الرائد مجدوب بسعيدة نهاية الأسبوع المنقضي على 20 قنبلة تعود إلى العهد الاستعماري. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن المواطن الذي كان بصدد إجراء أشغال تهيئة داخل مسكنه، عثر على الكمية الهائلة من القنابل التي يبدو أنها كانت مخبأة بذات المكان. وبعد إبلاغها بالأمر تنقلت مصالح الأمن إلى عين المكان أين تمت معاينة الكمية التي عثر عليها ليتم نقلها استكمالا لتحقيق أمني في الأمر. ق.ج
الت إن الدولة تعاقب خيرة رجالها بإحالة 13 جنرالا على التقاعد
حنون: ”زمن التهديد والوعيد قد ولّى يا أويحيى”
0 463
* ”حداد جاهل لا يفرق بين حزب وشركة خاصة”
* شكيب خليل ”الخائن والفاسد” لم يزعجه أحد
قالت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، أمس، أن ”تفكيك” الدولة لجهاز المخابرات الذي هو جزء من الجيش الوطني الشعبي والعمود الفقري للبلاد، قرار عواقبه خطيرة ووخيمة على سيادة القرار العسكري، بعد تصفية الجنرالات بإحالة 13 جنرالا على التقاعد.
وأبرزت حنون، بوهران، أن مجموعة من الأغنياء الجدد الذين كونوا ثرواتهم بصفقات التراضي والقروض الضخمة، استخدمت علاقتها داخل الدولة لتتجمع في شكل ”أوليغارشيا” تحل اليوم محل الدولة، وتتصرف كأنها حكومة، مشيرة
إلى أن الدولة تعاقب اليوم خيرة رجالها من جنرالات ”الدياراس” الذين لم يبخلوا عليها أثناء المأساة الوطنية بأي شيء لحماية البلاد ومؤسسات الجمهورية، وتقوم بقطع رأس جهاز له أهمية، وقالت أن ”الدولة تقوم اليوم بقمع الجنرالات من بين النخبة الذين كافحوا الإرهاب والجريمة المنظمة، وتحل أفضل أجهزة مكافحة التجسس الاقتصادي والفساد”، في وقت ”يوجد فيه وزير الطاقة والمناجم السابق شكيب خليل الخائن والفاسد، حر لا أحد يزعجه”، وفق تعبير حنون.
وأوضحت المتحدثة أن مثل هاته الإجراءات قد تفتح الباب على الاختراقات، كما تسمح بافتراس المال العام من قبل الأوليغارشيا التي برزت بقوة منذ سنة باستحواذها على الصفقات مثلما حدث في اليونان، والتي عجلت بالانهيار والدولة، وأكدت أنه مع بروز الأوليغارشيا لم تعد المؤسسات العمومية سالمة من النهب، ما يدعو إلى التحلي باليقظة والحذر من قبل العمال والشباب والفلاحين والطلبة، وواصلت أنه ”في حزب العمال صفقنا لمصنع ”تليس” في بطيوة، لكننا أدركنا انه مخطط لقتل شركة ”لفياسيد” التي لها مصنع بعنابة وغرداية، وتم خنقهما ليفسح المجال لاوليغارشيا”، مضيفة أن مثل هذه الأساليب تؤسس لمسار الطريقة المصرية بانتفاضة شعبية عارمة، لأن الأوليغارشيا تريد الاستحواذ على كل شيء وفورا، ”ليبقى مطلوبا من الشعب الصمت ويعوض خسائر الخزينة العمومية بالزيادة في الماء والكهرباء والبنزين والمواد الغدائية وغيرها من السلع الأخرى، بدل أن تعيد الدولة ما منحته للأفامي ومصادرة الثروات غير الشرعية، وتكافح الفساد”.
صرحت حنون، أن حزب العمال يرفض السكوت، لأن وقت التهديد والوعيد قد ولي، مبرزة أن رئيس منتدى رؤساء المؤسسات، علي حداد، ”عليه أن يدور لسانه سبعة مرات في فمه قبل أن يتكلم عن السياسة، لأنه شخص جاهل، لا يفرق بين حزب وشركة خاصة، ولا يعرف تاريخ بلاده”، مضيفة أنه ”عندما كنا نناضل خلال المأساة الوطنية كان رئيس الأوليغارشيا حداد، يستفيد منها ويحصل على الصفقات من رؤساء الدوائر، وجمع ثروة وأصبح أخطبوط، وجعل المستوى السياسي ينزل إلى الحضيض”.
ورافعت زعيمة حزب العمال لصالح الجنرال بن حديد، وقالت أنه لم يضع الجيش كما قالوا في خطر، كما أنه لم يتهجم على أحد، وأوضحت أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، وعد بإصلاح سياسي عميق بعد الرئاسيات وتعديل الدستور، إلا أنه بعد سنة ونصف لم يرى المشروع النور، منتقدة أحمد أويحيى، الذي خرج يهدد ويتوعد ويطالب بصمت الصحافة والأحزاب والشعب، وقالت أنه ”يحق لنا أن نحتج ولن نسكت، وزمن التهديد والوعيد ولّى”.
ما فهمت والو.
تصرفات السواد الأعظم منا تجعلني أتيه يوميا في دوامة البحث عن تبريريات لها ، لعلها تجدي نفعا و تخفف عني قليلا من العبء الذي أتحمله بسب التساؤلات الكثيرة التي تراودني من دون أن أجد لها ردا مقنعا.طبعا أنا هنا بصدد الحديث عن الابتسامة.
هل فقدنا هذه اللغة التي لا تحتاج إلى ترجمة؟ هذه الحركة البسيطة في الفعل و العميقة في المعنى. هل ضيعنا هذه الراية التي تحمل معاني السلام قبل مباشرة أي كلام؟ طبعا أنا أفكر كما يمكن أن يفكر كل إنسان خلقه الله على هذه الأرض، و أنعم عليه بالإسلام و جعل الرسول الأعظم عليه الصلاة و السلام قدوته.فأنا مسلم قبل حتى أن آتي إلى الوجود و أترعرع على تراب هذه الأرض و أصبح مواطن صالح.فالرسول أوصانا بالابتسامة و حثنا عليها إلى درجة أنه جعلها في مكانة الصدقة، بقوله صلى الله عليه وسلم "تبسمك في وجه أخيك صدقة" . لكن و للأسف الشديد المسلمون في بلدي الجزائر لا يبتسمون ، و لا يعطون للابتسامة حقها و لا يحطونها في منزلتها التي تستحقها، فسواء كنت داخل المؤسسات أو المنظمات عمومية كانت أم خاصة فلا تجد أثرا للابتسامة بهذه الأمكنة، من العامل البسيط إلى المسؤول الكبير كلهم يقابلون ابتسامتك باشمئزاز و غضب غير مبرر. و آخرون لا يكلفون أنفسهم عناء النظر إليك ،يبدون لك و كأنهم متعبون بالرغم من أنك تبذل جهدا كبيرا لجعلهم مرتاحين. غير أنهم في حقيقة أمرهم ليسوا بمتعبين و يتجلى ذلك في تعاملاتهم على مدار اليوم. حيث لا يتوانون في احتساء أكواب من القهوة و تدخين السجائر على طاولات المقاهي للدردشة في مواضيع عقيمة لا تسمن و لا تغني من جوع.و هنا أتساءل مرة أخرى لماذا كل هذا الكم من البشر الذين يتمتعون بصحة جيدة، و الذين يقضون أوقاتهم في الحديث اليائس عن مشاكلهم المادية لا يفعلون شيئا لتغيير أوضاعهم بأنفسهم ؟ فهلا بدأوا بتغيير تصرفاتهم أولا و اعتمدوا الابتسامة التي تفتح أبواب الأمل و الخير؟ ماحي موسى سعيد
لحياة" تنشر القائمة الصحيحة لضباط الدياراس الذين أنهيت مهامهم
الأحد 18 أكتوبر 2015 174 0
تم اتخاذ قرار إنهاء المهام والإحالة على التقاعد ، يوم الأحد 12 أكتوبر ، وتم تبليغه للمعنيين يوم الإثنين 13 أكتوبر
1 اللواء حمادوش دريسي . مسؤول التنصت . انخرط في صفوف الجيش سنة 1976 ، استقدم من سلاح الإشارة إلى الدياراس ، وأصبح مسؤولا على التنصت في 1997 .
2 اللواء علي بن داود : مفتس دائرة الاستعلامات والأمن . انخرط في صفوف الجيش سنة 1976
3 اللواء حمامي مسؤول الحظيرة والإسناد ، ، انخرط في صفوف الجييش سنة 1964
4 اللواء عبد القادر خمال / المسؤول السابق لمجموعة التدخل السريع ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1967
5 العميد لطفي : مسؤول مصلحة التوجيه والنشاط الاجتماعي ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1974
6 العميد أمين : مسؤول الوسائل التقنية الخاصة ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1973
7 العميد الطيب : مسؤول مكتب التكوين ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1968
8 العميد تواتي ، مسؤول المستخدمين ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1977
9 العميد الصغير ، مسؤول الاتصالات ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1977
10 العميد خليل ، مسؤول الإعلام الآلي ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1977
11 العميد عبد المالك ، من مديرية الأمن الخارجي ، ملحق عسكري في باريس ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1978
12 اللواء محمد ، مسؤول المصالحة التقنية ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1975
13 اللواء عمارة رضوان ، رئيس ديوان الفريق توفيق ى، انخرط في صفوف الجيش سنة 1974 .
1 اللواء حمادوش دريسي . مسؤول التنصت . انخرط في صفوف الجيش سنة 1976 ، استقدم من سلاح الإشارة إلى الدياراس ، وأصبح مسؤولا على التنصت في 1997 .
2 اللواء علي بن داود : مفتس دائرة الاستعلامات والأمن . انخرط في صفوف الجيش سنة 1976
3 اللواء حمامي مسؤول الحظيرة والإسناد ، ، انخرط في صفوف الجييش سنة 1964
4 اللواء عبد القادر خمال / المسؤول السابق لمجموعة التدخل السريع ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1967
5 العميد لطفي : مسؤول مصلحة التوجيه والنشاط الاجتماعي ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1974
6 العميد أمين : مسؤول الوسائل التقنية الخاصة ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1973
7 العميد الطيب : مسؤول مكتب التكوين ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1968
8 العميد تواتي ، مسؤول المستخدمين ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1977
9 العميد الصغير ، مسؤول الاتصالات ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1977
10 العميد خليل ، مسؤول الإعلام الآلي ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1977
11 العميد عبد المالك ، من مديرية الأمن الخارجي ، ملحق عسكري في باريس ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1978
12 اللواء محمد ، مسؤول المصالحة التقنية ، انخرط في صفوف الجيش سنة 1975
13 اللواء عمارة رضوان ، رئيس ديوان الفريق توفيق ى، انخرط في صفوف الجيش سنة 1974 .
تأتي في إطار محاربة الفساد ولأول مرة تمس أعضاء الغرفة العليا
تحرّيات حول ممتلكات مشبوهة لسيناتورات في مجلس الأمة
0 1383
* التحقيق يرتكز أساسا على عقارات وأموال
* البعض سحب مبالغ كبيرة وآخرون حوّلوها إلى بنوك في الخارج
أفادت مصادر موثوقة لـ”الفجر”، بأن رئاسة الجمهورية طلبت معلومات حول ممتلكات حديثة تحصّل عليها سيناتورات في مجلس الأمة، تمثلت في عقارات وأموال، منها التي سحبت وأخرى تم ضخها في حسابات بنكية بالخارج.
شمل طلب التحري حول هؤلاء، حسب ما تسرب، 12 سيناتور. وكشفت مصادر ”الفجر” أسماء المعنيين تلميحا لا تصريحا، من باب سرية التحقيقات التي أخذت طابع التأكد من معلومات وصلت إلى قصر المرادية، وتفيد بأن هؤلاء المنتخبين حصلوا منذ بداية العهدة البرلمانية سنة 2012 على ممتلكات كشفتها المبادلات المالية والعقود الموثقة بأسماء زوجاتهم وأبنائهم. وقالت مصادرنا بأن المعنيين هم منتخبين بمجلس الأمة، أحدهم شغل مناصب في عدد من الهيئات العمومية قبل أن يصل إلى قبة زيغوت يوسف. هذا الأخير يكون اقتنى فيلتين لابنيه في أمريكا وبريطانيا. ويتعلق الاسم الآخر، الذي تقرر الاستعلام عن ممتلكاته بشخصية تولت عدة مناصب قيادية في حزب كبير، آخرها انتخابه في ديسمبر 2012 عضو مجلس أمة وهو تاجر معروف بإحدى ولايات الوسط. ومن بين ما تسرّب من معلومات حول السيناتور بخصوص ممتلكات حصل عليها، ما يتعلق بضخ أموال بالعملة الصعبة في حساباته البنكية. وتحرّكت نفس التحريات حول ممتلكات سيناتور آخر قام بتحويل أمواله من الدينار إلى العملة الصعبة بعد سحب مبالغ كبيرة من حسابه البنكي بالعملة الصعبة. ولم تستبعد نفس المصادر أن تكون هذه الشخصية السياسية قد حوّلت المبالغ بالعملة الصعبة إلى الخارج بعد نجاحها في الحصول على الإقامة في إحدى الدول الأوروبية مؤخرا. ورابع سيناتور توجد ممتلكاته وحسابات أقاربه تحت مجهر التحري هو شخصية معروفة في الوسط السياسي، ومن بين ما يجري التحقيق حوله مشاريع تمكن أحد أبنائه من تحقيقها في ظرف قياسي وتحولت التحريات إلى ولاة الولايات التي ينحدر منها هؤلاء المنتخبين بسب تسهيلات غبر مبررة تحصلوا عليها.
تزويج كل رجل وامرأة يلتقيان بعد التاسعة مساء
0 630
قررت السلطات في مقاطعة إندونيسية تزويج كل رجل وامرأة يلتقيان بعد التاسعة مساء، حيث باشرت العملية في وقت طردت رجلا وامرأة آخرين من إحدى القرى، وذلك في إطار إجراءات صارمة على لقاءات المحبين في ساعة متأخرة ليلا. وبموجب نظام قانوني داخلي فرض في جوان الماضي بمقاطعة بورواكارتا، يمكن أن يجبر أي رجل وامرأة في سن 17 عاما أو أكثر على الزواج إذا ضبطا بمفردهما بعد التاسعة مساء، وأصبح رجل مطلق 50 عاما ومحبوبته 46 عاما من أوائل من يطبق عليهما هذا النظام، حيث ضبطا وأرغما على عقد الزواج في احتفال ديني، حسبما قال المتحدث باسم المقاطعة هيندرا فضلي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق