الثلاثاء، أكتوبر 13

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهامسياح المسلسل الاداعي اضاءات بعنوان المجلس الشعبي الولائي والضحافية امينةتباني تؤكد ان نجاح المسلسل الاداعي السياسي مرهون ببراعة المسؤلين امام ميكروفون اداعة قسنطينة يدكر ان مسلسل اضاءات الاداعي يتناول حياة مسؤل داخل المجلس الشعبي الولائي بقسنطينة واسلوب معالجته لمشاكل المواطنين وفي انتظار نهاية تصوير مسلسل اضاءات الاداعي صوتيا يبقي سكان قسنطينة ينتظرون ابداعات الفيلسوفة الصحافية امينة تباني الاداعية وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الصحافية  سهام سياح المسلسل   الاداعي اضاءات    بعنوان المجلس الشعبي الولائي   والضحافية امينةتباني تؤكد  ان نجاح المسلسل  الاداعي السياسي مرهون   ببراعة  المسؤلين امام  ميكروفون اداعة قسنطينة يدكر ان مسلسل اضاءات  الاداعي   يتناول حياة مسؤل  داخل المجلس الشعبي الولائي بقسنطينة واسلوب معالجته لمشاكل المواطنين  وفي انتظار  نهاية  تصوير مسلسل اضاءات الاداعي  صوتيا يبقي سكان قسنطينة ينتظرون  ابداعات  الفيلسوفة  الصحافية امينة تباني   الاداعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاقتراح  الخبير النفساني  رابح لوصيف بفرض غرامات مالية  ضدسكان  قسنطينة بسبب الكلام الفاحش ويدكر ان الخبير النفساني اقترح غرامات  مالية وفق  حروف الشتائم  لتحدد بين 1000و3000دج   وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاحتجااج  الصحافية  سهام سياح على ضيوفها بسبب رفضهم عبارة ان العقد النفسية سبب جرائم قتل الاطفال  ويدكر ان احد ضيوفها من رجال حماية المواطن اكد ان  الاغتصاب والقتل سببه  العقد الجنسية العائلية  مما اثار غضب الصحافية  لتؤكد انها احضرت ضيفها من اجل الحديث عنالمشك
لة من جانبها  الاجتماعيب وليس من اجل اتهام  العائلات  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاطاوراق المديعة سلمي بوعكاز ومستمعي قسنطينة يكتشفون ثاثر  صحافيي اداعة قسنطينة بحادثة غلق تلفزيون الوطن  حيث كشفت حصة صباح الخير قسنطينة انهيار معنويات الفريق التقني  واكدت انتركيز المديعة سلمي على اغاني شموس الدين      جباسي  دليل   على غياب شمس الجزائر يدكر ان اداعة قسنطينة  اصببحتتتعامل بصرامة مع المكالمكات الهاتفية  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الجزائريين ان  الزعيم مدني مزراق  اغلق قناة  حماس  الاسلامية  والسلطة الجزائرية توافق  على حزب فارس  لكونه خادم امين للسلطة  الضائعة وشر البلية مايبكي














 



909 قراءة
tartag-tsa

جريدة الحوار: اللواء طرطاق يقيل 13 جنرال من جهاز المخابرات

أقال اللواء عثمان طرطاق المدعوى “بشير طرطاق” المدير العام الجديد لجهاز الأمن والإستعلام، 13 جنرال من جهاز المخابرات، وهذا في إطار الإصلاحات التي تجريها وزارة الدفاع الوطني في الفترة الأخيرة.
http://elhiwardz.com/?p=29451
———-

767 قراءة

“تاكلي الجاج” و”ثعالب الصحافة” !!

تداول ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي، الأسبوع الفارط، فيديو للشيخ بن عمر من ولاية تيسمسيلت، صاحب مقولة “‫#‏تاكلي_الجاج‬”، ظهر فيه وهو يفاوض صحفيين بشأن التسجيل معهم، وقال لهم “لن أقدّم لكم شيئا بالمجان يا جماعة، عندما نصل سنتفاوض”.
وإن كان من حق صاحب الفيديو الشهير أن يطلب أموالا مقابل التسجيل، وهو المعمول به دوليا، فإن اللوم يقع على هذه ‫#‏الصحافة‬ التي انحدرت إلى مستوى ليس مطلوبا منها أن تنزل إليه، وكان عليها أن تنتبه إلى مهمتها الحقيقية في صناعة رأي عام واع والانشغال بأحوال المواطنين وإيصال أصواتهم ومعاناتهم ومطالبهم لا الجري وراء “مقروئية سرابية” و”نسبة مشاهدة وهمية” لفيديو يُظهر شيخا وهو يضرب ثعالب أكلت ما يملك من دجاجات هي رأس ماله الوحيد منها يعيش ويأكل قوت يومه وعياله.
هناك “ثعالب صحفية” تعيث فسادا في هذه المهنة الشريفة مثلما عاثت ثعالب الجبل فسادا في دجاجات الشيخ بن عمر، وعليه بات ضروريا جدّا أن يظهر الشيخ بن عمر في المشهد الصحفي الوطني حتى يطهّره من هذه الثعالب، التي تصرّ على أن تشغل المواطن بقضايا تافهة.
وفيما يلي رابط يظهر الشيخ بن عمر وهو يطلب من الصحفيين مقابلا ماديا قبل التسجيل معه:







“الخبر” تكشف أسماء المعنيين ومناصبهم

طرطاق يباشر حملة تغييرات واسعة في “الدياراس”
الخبر أونلاين / 12 أكتوبر 2015
تحصلت “الخبر” على قائمة الاطارات السامية التي أنهيت مهامها من مصالح دائرة الاستعلام والأمن “الدياراس”، يوجد من بينهم ثلاثة ألوية.
قام المدير الجديد لجهاز المخابرات الجزائرية بعدة تغييرات تمثلت في مقدمتها بانهاء مهام عدد من الاطارات. ويتعلق الأمر بالجنرال الطيب الذي كان مكلفا بالتكوين، الجنرال أمين الذي كان مكلفا بملف المراقبة بالكاميرات، الجنرال تواتي، مسؤول المستخدمين، الجنرال حمامي مسؤول الموارد العامة والحظيرة.
كما أنهيت مهام الجنرال علي بن داود، الذي شغل منصب المفتشية، الجنرال صغير كان مكلفا بالملف التقني. ومست التغيرات ايضا منصب الخدمات الاجتماعية والرياضة الذي شغله لحد الآن الجنرال لطفي، الجنرال رضوان الذي شغل بدوره منصبا حساسا لحد الآن وهو سكرتير الفريق محمد مدين، فكان الجنرال رضوان من بين أوائل الاطارات الذين أنهيت مهامهم بعد احالة توفيق على التقاعد واستبداله بالجنرال المتقاعد، بشير طرطاق.
وآخيرا أنهيب مهام ثلاثة عقداء كانوا مكلفين بالملفات الاقتصادية، بالنسبة للعقيد حاج رفيق، العقيد عبد القادر خمان والملف القضائي الذي كان العقيد سليم مسؤولا عنه حتى قرار انهاء المهام الصادر عن الرجل الأول الجديد لجهاز المخابرات الجزائرية.
الخبر
– http://www.elkhabar.com











جنرال هدد بشير بومعزة بالسلاح وتوعّده: له سأعرّيك (على طريقة تهديد بن بلة لبن خدة)

شهادة لم تنشر من قبل تروي تفاصيل إصابة بومعزة بالسكري في مجلس الأمة
جنرال هددني بالمسدس وعميمور تطاول عليّ وشتمني
طلب الرئيس بوتفليقة من وزير الخارجية، مراد مدلسي، التكفل بنقل جثمان بشير بومعزة الذي توفي صباح الجمعة، على متن طائرة خاصة من جنيف إلى الجزائر. وقام السفير الجزائري في بيرن، الحواس رياش، والقنصل العام في جنيف، إبراهيم يونس، بتنفيذ الطلب وتنظيم إجراءات النقل.
قرر بوتفليقة في الوقت نفسه تنظيم جنازة رسمية لبومعزة، وطلب من عبد القادر بن صالح استقبال الجثمان في مقر مجلس الأمة للترحم عليه، في رسالة واضحة على أن الرئيس قرر رد الاعتبار للمرحوم، خصمه العنيد، كونه وقف شخصيا في فيفري 2001 وراء استقالته من رئاسة المجلس وتعويضه بصديقه الشخصي المرحوم محمد الشريف مساعدية، وتجاهله وعدم دعوته بعد 2001 إلى أي احتفال رسمي، وهذا إلى غاية ,2008 حيث دعي إلى احتفالات أول نوفمبر في قصر الشعب.
وصف بومعزة خروجه من مجلس الأمة بالوحشي، رغم أنه هو الذي قرر الاستقالة، بسبب ”استهدافه شخصيا، وإهانته، وتأليب أعضاء مجلس الأمة ضده وتهديده بالسلاح الناري في قاعة المجلس”. وكتب بومعزة بخط يده، في دفاتر هي جزء من مذكراته الشخصية التي كان يحررها في مقر إقامته بنادي الصنوبر، أن ما تعرض له من إهانة وتهديد سبب له صدمة عنيفة، وكان وراء إصابته بمرض السكري في جانفي 2001 وكاد يودي بحياته.. بعدما ارتفع ضغط الدم لديه بشكل كبير وسريع.
يقول بومعزة إن عددا من أعضاء مجلس الأمة ينتمون للأفالان والأرندي وآخرين من الثلث الرئاسي ”شنوا عليّ هجوما عنيفا، وشتموني وهددوني بالسلاح الناري، وطلبوا مني الذهاب إلى بيتي، في خرق واضح للدستور، وبهدف وحيد هو إرضاء الرئيس بوتفليقة الذي قرر تنحيتي وتعويضي بمحمد الشريف مساعدية رحمه الله”. وأضاف بومعزة، وهو رمز تاريخي ومثقف، أن بين الذين شتموه بطريقة عنيفة وهجينة، الدكتور محي الدين عميمور، الوزير والسفير السابق وعضو مجلس الأمة عن الثلث الرئاسي، ”من وسط القاعة، رفع عميمور يده اليمنى وهددني: سوف تذهب… سوف تدفع الثمن غاليا… وكال لي سيلا من الشتائم….”. وكتب بشير بومعزة في دفاتره الشخصية، والتي سمح لعدد محدود من الصحافيين بالاطلاع عليها، أن جنرالا متقاعدا عضوا بمجلس مجلس الأمة، ”أخرج مسدسه الشخصي وهددني به… قال لي وهو يتوعد ويهدد… سوف أعريك”، بنفس الطريقة التي استعملها الرئيس السابق أحمد بن بلة ضد بن يوسف بن خدة رحمه الله، في مؤتمر طرابلس في ليبيا سنة ,1961 عندما نهض من وسط القاعة مهددا ومتوعدا، وهو يهتف بقولته المشهورة ”سوف أنزع لك السروال… سوف أعريك ”. وحسب وصف المرحوم بشير بومعزة، شهدت قاعة الجلسات بمجلس الأمة فوضى عارمة عندما دعا الوزير السابق، عبد الحق برارحي، عضو المجلس إلى احترام الرجل وعدم إهانته، بوصفه رئيسا للمجلس ورمزا تاريخيا، حيث رد عليه الآخرون بسيل من الشتائم والكلام القبيح ومنعوه من الدفاع عني، وواصلوا تهديدي وشتمي”. وانتهى بومعزة من وصف تلك الأحداث والحوادث التي جرت في قاعة الجلسات، وقبلها في الكواليس والمكاتب المغلقة، بالقول إنه ”بدأ يشعر بالدوار والوهن وارتفع الضغط في شرايينه وكاد يغمى عليه ويفقد الوعي، لولا التدخل السريع لمسؤولي البروتوكول وحراسه الشخصيين، حيث نقلوه إلى مكتبه واستدعي طبيب المجلس على جناح السرعة، وقدمت له الإسعافات الأولية. وتمكن الطبيب من تخفيض الضغط، غير أن الرجل العجوز أصيب في تلك اللحظات الحرجة بمرض السكري جراء الصدمة العنيفة التي تلقاها. وكتب بومعزة بخط يده وباللغة الفرنسية ”أخبرني الطبيب أنني أصبت بالسكري.. السكري من الدرجة الأولى.. ومنذ تلك الأيام وأنا أطعم نفسي مرتين في اليوم.. بالأنسولين”.
ويظهر على شريط الفيديو، حسب قول بومعزة الذي استنسخه من تسجيلات المجلس، فوضى كبيرة وملاسنات حادة بين أعضاء مجلس الأمة، المؤيدين لبومعزة والمؤيدين للرئيس بوتفليقة، استعملت فيها كلمات نابية وجارحة للمشاعر.
وكان بومعزة قد رفض، في حياته، الكشف عن هذه التفاصيل للرأي العام، وقال إنه سيتطرق بالتفصيل لهذه الأحداث، بالتواريخ والأسماء والخلفيات والأهداف، لكنه التزم بعدم نشرها في حياته، بسبب ما أسماه ”عدم وجود الرغبة لديه في ذر الملح على الجرح”.
توفي بومعزة وعمره 82 سنة، ويدفن اليوم بطريقة رسمية، بعدما رقد جثمانه في مجلس الأمة، الذي أخرج منه في فورة غضب قبل 8 سنوات، وهو الخروج الذي جرح مشاعره وكبرياءه، وجعله يصف الوصول إلى المناصب والخروج منها شيئا هينا لا يستحق الندم. ”البقاء لله في الأول والآخر” كان يقول الرجل لزواره القلائل في فيلته الصغيرة في نادي الصنوبر، حيث كان يقيم في الغالب وحيدا، يدخن السيجار الأندونيسي الرقيق ويقرأ كتب التاريخ.

المصدر :الجزائر: هابت حناشي
2009-11-08
جلسة ساخنة شهدت في آخر أيامه على رأس مجلس الأمة
”السيناتور” جمال بلحاج يروي أطوار هجوم عسلاوي والجنرالين عبد الرحيم وبن معلّم على بومعزة
”ليلى عسلاوي أهانت المرحوم بشير بومعزة وقالت له طز فيك، والجنرالان كمال عبد الرحيم وحسين بن معلّم هدّداه في جلسة مغلقة، كل ذلك وتفاصيل أخرى مسجّلة في شريط أحتفظ بنسخة منه ومستعد لأعرضه على من يهمّه الأمر”.
كانت هذه الشهادة لعضو مجلس الأمة ممثلا لحزب التجمع الوطني الديمقراطي سابقا، السيد جمال الدين بلحاج، الذي أكد جزءا مما ورد في مقال ”الخبر” أمس حول خلاف المرحوم بشير بومعزة مع خصومه أعضاء مجلس الأمة لما كان رئيسا للغرفة العليا للبرلمان. وذكر بلحاج، الذي كان يمثل ولاية تيارت بالغرفة البرلمانية الثانية، لـ”الخبر” أنه يحتفظ بشريط مصوّر عن جلسة ساخنة وقعت عام 2000 بين بشير بومعزة ومجموعة من الأعضاء داخل الكتلة التي تمثل الثلث الرئاسي بمجلس الأمة.
وقال بلحاج بشأن تفاصيل الجلسة: ”كان الاجتماع مغلقا وتم عقده برئاسة المرحوم بومعزة لمناقشة قضايا خلافية كرئاسة لجنة الشؤون الخارجية وانتخابات اللجان. وقد بلغ الاحتقان بين بومعزة وخصومه في الثلث الرئاسي ذروته في تلك الفترة التي كانت الأيام الأخيرة لبومعزة على رأس الغرفة البرلمانية. وقد كان خصومه يشكلون كتلة داخل كتلة الثلث الرئاسي، وكان عبد الحق برارحي رأس هؤلاء الخصوم وليس ضدهم، كما جاء في الموضوع المنشور في عدد يوم أمس.
ويذكر منتخب الأرندي عن ولاية تيارت سابقا، أن الجلسة المغلقة شهدت جوا مشحونا تعرض فيه البشير بومعزة للإهانة والشتم من طرف ثلاثة من أعضاء مجلس الأمة، ويقول بلحاج عن مجريات المعركة الكلامية: ”أتذكر، والشريط المصوّر يشهد على ما أقول، أن السيدة ليلى عسلاوي (الناطق باسم الحكومة الأسبق) أول من قامت من مكانها ورشقت السيد بومعزة بكلام مشين، حيث أهانته باستعمال يدها وبطريقة يفهم منها: طزّ فيك.. لقد تصرفت مثل شخص غير مؤدب وكأي شخص يتشاجر في الشارع. وغادر الجنرال المتقاعد زين العابدين حشيشي مكانه أيضا متوجها إلى بومعزة متوعدا وقال له بلغة التهديد: البلاد في خطر. وقد بقي رئيس المجلس محافظا على هدوئه رغم الصخب وحدة الألفاظ التي تلقاها، وقال لحشيشي: أنت مجاهد أرجو أن تحافظ على هدوئك. ثم عاد حشيشي إلى مقعده”. وتواصلت الهجومات على بومعزة في تلك الجلسة، فبعد برارحي وعسلاوي وحشيشي أخذ الجنرال المتقاعد كمال عبد الرحيم الكلمة وكان غاضبا، حسب السيناتور السابق بلحاج الذي قال: ”لما اشتدت انتقادات عبد الرحيم، خاطبه بومعزة قائلا: أنت بالذات لا يحق لك أن تتحدث لأنك نادرا ما تأتي إلى مجلس الأمة، ولكن كلما تحضر تمارس التخلاط”. وقد غضب عبد الرحيم غضبا شديدا من كلام بومعزة فقام من مكانه وقال بلغة فرنسية فيما معناه: إذهبوا جميعا إلى الجحيم”. وللتاريخ، فإن الحرب الكلامية التي قامت في ذلك الاجتماع لم تكن إلا مرآة عاكسة لمعركة قوية بين الرئيس المنتخب حديثا عبد العزيز بوتفليقة، وبشير بومعزة، وانتهت، كما هو معروف، بانسحاب الأخير من رئاسة مجلس الأمة بعد حادثة إخطار المجلس الدستوري الشهيرة.
الجنرال حسين بن معلم
الجنرال حسين بن معلم
ويروي جمال الدين بلحاج في شهادته، قائلا: ”إن تصرف الجنرال عبد الرحيم استفزني فدعوته إلى التحلي بالاحترام وقلت له بالتحديد: عيب عليك أن تتلفظ بهذا الكلام.. ثم نشبت بيني وبينه ملاسنة حادة لا زالت مسجلة ويذكرها كل من حضر تلك الجلسة”. ويضيف: ”كان الجنرال حسين بن معلّم أول من هبّ لنصرة كمال عبد الرحيم ضدي، فأظهر تضامنا منقطع النظير مع زميله الجنرال ضدي وضد بومعزة، وفي خضم ذلك الجو المشحون بالتوتر رفعت الجلسة”.

المصدر :الجزائر: حميد يس



Bejaïa : une instruction du wali inquiète les partis et les associations

12:54  mardi 13 octobre 2015 | Par Hadjer Guenanfa | Actualité 
Note wali Béjaïa - TSA Algérie
Le wali de Béjaïa veut limiter les activités des partis politiques et des organisations de la société civile en leur interdisant l’exploitation des espaces culturels. Dans une instruction datant du 23 septembre, Ould Salah Zitouni interdit « catégoriquement » l’utilisation des maisons de Culture, des salles de cinéma et de théâtre « à des fins autres que celles pour lesquelles elles ont été créées ».
« Le directeur de la Culture doit veiller à ne donner aucune autorisation ou accord pour une quelconque organisation ou association pour la tenue d’un rassemblement ou d’un événement », précise-t-il, avant d’ajouter que le « secrétaire général de la wilaya, le directeur des affaires publiques, celui de la culture, les président de daïra et les présidents des APC doivent appliquer cette décision ».
« Le wali est en train de restreindre les libertés ! », regrette Hocine Boumedjane, membre de la Ligue algérienne pour la défense des droits de l’homme (LADDH) qui dénonce « ces comportements et ces agissements ». « Au sein de la société civile, nous allons nous concerter pour voir ce que nous allons faire », assure notre interlocuteur.
Nos tentatives de joindre des responsables de la wilaya de Béjaïa sont restées vaines.




Fermeture d’El Watan TV : le MSP condamne une décision « anticonstitutionnelle »

21:16  lundi 12 octobre 2015 | Par Hadjer Guenanfa | Actualité 
MSP - TSA Algérie
Le MSP estime que la fermeture de la chaîne de télévision privée El Watan TV est une mesure « illégale », « anticonstitutionnelle », « immorale » et « antidémocratique » qu’il condamne « fermement ». « Le mouvement affirme sa solidarité avec la chaîne, comme il l’a fait auparavant avec la chaîne de télévision Atlas TV », écrit le parti dans un communiqué.
Le MSP juge ce « comportement » inacceptable et assure que cette fermeture prouve l’existence de perturbations au sein du système politique. « Cette répression est une preuve irréfutable concernant le mensonge de ceux qui parlent d’un État civil et de l’illusion de leurs réformes ». Pour le parti islamiste, cette mesure vise le propriétaire de la chaîne à cause de son appartenance politique.
PUBLICITÉ
Dans un entretien accordé à TSA, le directeur d’El Watan TV a affirmé qu’il n’était qu’un « simple militant » au sein du MSP. « Quand j’ai fondé cette chaîne, j’ai rencontré des responsables au sein de l’État. Je leur ai dit que cette chaîne n’était pas partisane. Elle est venue défendre les libertés, les droits humains, la question palestinienne et les valeurs de la famille algérienne », a-t-il ajouté.




وقفة لعمال وصحفيي الوطن أمام مقر القناة هذا الصباح على أن يتجدد اللقاء غدا أمام قبة البرلمان.



ainouche tsa algérie


La chaîne El Watan Al Djazaïria fermée

Quand une télé paye pour un terroriste

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 13.10.15 | 10h00 Réagissez

Les autorités font preuve de deux poids, deux mesures, en ce sens qu’elles ont mis en prison le général à la retraite Hocine Benhadid pour sa liberté de parole jugée excessive et laissé cet ex-chef terroriste en liberté bien qu’il ait menacé le président de la République.

Les forces de police ont mis sous scellés, hier, le siège de la chaîne de télévision El Watan Al Djazaïria (un média qui n’a aucun lien avec le quotidien El Watan, ndlr), situé à Draria, empêchant les 170 employés de la chaîne d’accéder aux locaux. Cette action intervient suite à la requête du ministère de la Communication, qui a demandé au wali d’Alger de procéder à la fermeture des locaux de la chaîne de télévision.
Selon l’APS, qui cite un responsable du ministère de la Communication, la chaîne El Watan TV, «exerce de manière illégale et diffuse, de surcroît, des contenus subversifs et portant  atteinte aux symboles de l’Etat». Pour justifier cette fermeture, les services du ministère de la Communication se sont appuyés sur la loi relative à l’activité audiovisuelle et rappellent qu’El Watan TV était «en infraction» avec les dispositions de l’article 20 de cette loi, qui prévoit la soumission de l’exercice de l’activité à une autorisation préalable délivrée par décret.
A titre de rappel, le décret exécutif n°14-152 du 30 avril 2014 fixe les modalités d’accréditation des journalistes professionnels exerçant pour  le compte d’un organe de droit étranger, sur la base duquel le département de  la Communication délivre un agrément provisoire de représentation d’un média de droit étranger et des accréditations à ses journalistes. Sauf que les arguments avancés par les services du ministère ne tiennent pas la route.
Quelques jours auparavant, le ministre de la Communication, Hamid Grine, avait reconnu lors d’un point de presse que la grande majorité des chaînes de télévision étaient dans l’illégalité. «Cinq chaînes seulement sur les quarante-trois sont en règle», avait déclaré le ministre. En réalité, la chaîne de télévision paye la diffusion de l’interview de Madani Mezrag, dans laquelle l’ancien chef de l’AIS (bras armé du FIS dissous) menaçait le président Bouteflika, si on lui refusait la constitution d’un parti politique. «Le Président est dans un état qui ne lui permet pas de prendre des décisions.
Il s’était déjà trompé sur notre compte en 2009 dans un discours à Oran. Notre réponse a été très forte et aujourd’hui le Président refait la même chose. Quels que soient le conseiller ou la partie qui sont derrière, il nous oblige à lui répondre avec virulence. On va lui rappeler notre réponse de 2009 et s’il ne revoie pas sa position, il va entendre de moi ce qu’il n’a jamais entendu auparavant», avait averti l’ancien chef terroriste. Madani Mezrag n’a pas été inquiété pour ses «propos attentatoires aux symboles de l’Etat» tenus sur un plateau d’El Watan Al Djazaïria.
Aucune plainte contre cet ex-chef terroriste, qui jouit d’une totale liberté de mouvement et d’action. Pourquoi poursuit-on en justice le support médiatique sans l’auteur de ces propos jugés  «attentatoires au chef de l’Etat» ? Les autorités font preuve ainsi de deux poids, deux mesures, en ce sens qu’elles ont mis en prison le général à la retraite Hocine Benhadid,pour sa liberté de parole jugée excessive, et laissé cet ex-chef terroriste en liberté après avoir menacé le président de la République. Une question mérite d’être posée : qui protège Madani Mezrag ? Ce dernier, faut-il le rappeler, avait été invité en juillet 2014 par la présidence de la République en tant que «personnalité nationale» afin d’émettre son avis sur la révision de la Constitution.
Pour Djaffar Chali, le propriétaire d’El Watan TV DZ et proche du parti politique  Mouvement de la société pour la paix (MSP), les autorités se trompent en croyant pouvoir lui mettre «genoux à terre». Joint par téléphone par le quotidien El Watan, le propriétaire s’est dit surpris par la décision de fermeture, alors qu’une plainte a été déposée par le ministère de la Communication : «Pourquoi fermer El Watan El Djazaïria alors que la justice n’a pas encore statué sur la plainte déposée par le ministère ?»
Pour lui, la précipitation des autorités est le signe d’une grande fébrilité de leur part, au moment où sa chaîne offrait «une liberté de ton et permettait à tous les Algériens de  s’exprimer et que son audience auprès des téléspectateurs ne cessait de grimper». «Ils ont peur», a estimé Djaffar Chali, décidé à se battre pour la réouverture de ses locaux et pour que ses «employés puissent reprendre le travail». El Watan TV est la deuxième chaîne à être fermée depuis l’ouverture du champ audiovisuel au privé il y a quatre ans. Le 12 mars 2014, en pleine campagne présidentielle, les autorités avaient procédé la fermeture d’Atlas TV.
Mesbah Salim
 









صحفيو وعمال القناة يحتجون والأحزاب الإسلامية تندد

غلق قناة ”الوطن” ومالكها يتهم السلطة بالتعدي على الحريات

    نفذت وزارة الاتصال تهديداتها بشأن قناة الوطن، حيث طلبت أمس، من والي الجزائر العاصمة، إغلاق مقرات القناة، بالمقابل اتهم مالكها جعفر شلي، جهات بالتعدي على الحريات وحقوق الإنسان في الجزائر من خلال تشميع قناة الوطن ومصادرة الممتلكات التي كانت بداخلها.
    قامت أمس، قوات الشرطة باقتحام مقر قناة الوطن، بدرارية، وأوقفت عمل الصحفيين، وأفادت برقية لـ”وأج”، أن غلق قناة ”الوطن” جاء بطلب من وزارة الاتصال، لنشاطها بصفة غير قانونية، وبث مضامين تحريضية تمس برموز الدولة، مضيفة أنه وفقا للقانون المتعلق بالنشاط السمعي البصري فإن وسيلة الإعلام هذه تخالف أحكام المادة 20 من هذا القانون الذي يشترط الحصول على ترخيص مسبق يسلم بموجب مرسوم لممارسة النشاط.
    واتهم جعفر شلي، مالك قناة ”الوطن” السلطة بالتعدي على الحريات وحقوق الإنسان في الجزائر، من خلال تشميع مقر القناة ومصادرة الممتلكات التي كانت بداخله، وذكر في تصريحات لموقع ”سبق برس”، أنه ”تم التضييق علي في نشاطاتي التجارية ودفعت ضريبة غالية مع بداية الانفتاح الاقتصادي، واليوم عادت المافيا في تجديد عقابها بغلق القناة التي أملكها”. وأكد جفر شلي، أنه أبلغ أمس، بقيام عناصر الشرطة بالتوجه إلى مقر القناة ومطالبة الصحفيين بإخلائه قبل تشميعه، وهو ما اعتبره ”غدرا فاضحا وطعنا لحقوق الإنسان وعملا تمييزيا”، وكشف أن مسؤولي وزارة الاتصال أبلغوه خلال اجتماعه بهم نهاية الأسبوع الفارط، بأن المسألة طويت، وأنه بدوره أعطى تطمينات وشروحات.
    وسارعت أحزاب محسوبة على التيار الإسلامي إلى إدانة الحادثة، وتساءلت حركة مجتمع السلم، عن السبب الذي جعل النظام يتصرف بهذه الطريقة مع قناة الوطن، حيث أدان الناطق الرسمي للحزب عجايمية أبو عبد الله، الاقتحام والاعتداء الذي حدث لقناة الوطن، وإيقاف بثها وطرد صحفييها وعمالها من قبل قوات الأمن، واعتبره سابقة خطيرة تعكس حقيقة السلطة السياسية في البلاد والقائمة على قمع الحريات وتكميم الأفواه وإسكات الرأي الحر والتعدي على حرمة الصحافة والإعلاميين عشية عيدهم الوطني.
    من جهتها، عبرت حركة النهضة عن استنكارها لقرار الغلق الذي وصفته بـ”غير المسؤول”، ودعت ”كافة أحرار الجزائر إلى المزيد من التكاثف والتآزر  والالتفاف حول القضايا المشروعة للأمة والتصدي لكل محاولة خنق الحريات الإعلامية التي تعتبر دعامة الدولة الديمقراطية.
    وقد نظم صحفيي وعمال القناة وقفة احتجاجية أمام المقر، منددين بما وصفوه بالتعدي الصارخ على حرية التعبير وحقوق الإنسان. 


    التعليقات

    (1 )

    1 | علجية | ALGER 2015/10/13
    وهل فتح المجال للارهابيي من الحريات



    Nouvelle instruction du wali : les activités politiques en ligne de mire à Béjaïa

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 13.10.15 | 15h50 Réagissez
     
 Sur les réseaux sociaux les citoyens de Bejaïa se sont indignés
    zoom | © El Watan
    Sur les réseaux sociaux les citoyens de Bejaïa se sont indignés

    « L’instruction du wali de Béjaïa interdisant l’utilisation des salles de cinéma à des fins autre que culturelles est un acte liberticide, arbitraire et totalitaire ».

    Après la note du wali qui a imposé aux maires et aux chefs de daïra d’établir une autorisation au niveau du cabinet du wali, au préalable, avant chaque déplacement en dehors du territoire de la wilaya, en août dernier, Ould Salah Zitouni récidive pour signer, la mi septembre, une instruction sous la proposition du DRAG, ordonnant au directeur de la culture de «ne donner aucune autorisation ou accord pour une quelconque organisation ou association pour la tenue d’un rassemblement ou d’un événement à des fins autre que les activités culturelles ».

    Et de poursuivre dans le troisième article du même document qu’ils sont tenus de veiller à l’application de cette mesure, « le secrétaire général de la wilaya, le directeur des affaires publiques, celui de la culture, les président de daïra et les présidents des APC doivent appliquer cette décision ».

    Pour les responsables de la Ligue algérienne des droits de l’Homme qui a qualifié cette instruction de «grave dérapage», le « droit d'organisation des événements et le droit à l'expression sont garanties dans les textes», avant d’appeler les partis politiques et la société civile pour défendre les espaces d'expression et les libertés publiques.

    A cet effet, le Centre de documentation en droits de l'Homme (CDDH) organise mercredi 14 octobre une réunion au CDDH-Bejaia à 16H30 pour débattre de la suite à donner à cette décision.

    De son coté, le vice président de la LADDH, Said Salhi, a réagi sur sa page facebook pour rappeler que «Ces espaces sont ceux qui ont permis à toute la dynamique associative de Bejaïa de faire tout ce travail de qualité qui a fait notre bonheur et notre fierté, je pense à toutes ces activités à la maison de la culture et au TRB».

    Sur les réseaux sociaux les citoyens de Bejaïa se sont indignés. Ils estiment que ce sont là, «les espaces d’expression qui sont entrain de se réduire comme une peau de chagrin ». Un internaute a écrit que « l’instruction du wali de Béjaïa interdisant l’utilisation des salles de cinéma à des fins autre que culturelles est un acte liberticide, arbitraire et totalitaire ».

    Et d’ajouter que «cette instruction transgresse la Constitution qui garantie la liberté de réunions politiques et d’expressions citoyennes dans les lieux publics». Pour un autre internaute

    «La limite entre culture et politique est si fine ! Qui décidera qu'une manifestation est de nature politique ? En réalité tout ce qui n'est pas dans l'allégeance au pouvoir relèvera du politique donc de l'interdit et au contraire tout ce qui chante les louanges du pouvoir sera classé Culturel ! », Regrette-il, avec une pointe d’ironie.
     
    Nordine Douici














     
 Sur les réseaux sociaux les citoyens de Bejaïa se sont indignés




    http://www.elwatanmedia.com/cgi-sys/suspendedpage.cgi



    DÉSOLÉSORRY

    LE SITE INTERNET REVIENT DANS LES PLUS BREFS DÉLAIS.

    THE WEBSITE WILL BE BACK ONLINE AS SOON AS POSSIBL

    ليست هناك تعليقات: