الأربعاء، يونيو 29

الاخبار العاجلة لمطالبة الامين العام لولاية قسنطينة من مديرية الشؤؤن الدينية تحضير خطبة الجمعة حول التسوية العاقارية ويدكر ان الجزائر سوي تسوي الاحياء الفوضوية علىالطريقة المصرية بسبب العجز الاقتصادي واوساط اقتصادية ترشح الجزائر لازمة اقتصادية خانقة في الاسابيع القادمة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمطالبة الامين  العام لولاية قسنطينة من مديرية الشؤؤن الدينية تحضير خطبة الجمعة حول التسوية العاقارية ويدكر ان  الجزائر سوي  تسوي الاحياء الفوضوية علىالطريقة المصرية بسبب العجز الاقتصادي واوساط اقتصادية ترشح الجزائر لازمة اقتصادية خانقة في  الاسابيع القادمة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة  لمقاطعة  الجزائريين العطلة الصيفية بسبب  قطع الكهرباء والغاز والمياه من طرف الشركات  العمومية الفاشلة ويدكر ان  الوزراء والسفراء  وقدماء الوزراء وعائلات  الوزراء والرؤساء تعيش اعفاء   ماليا من دفع الحقوق الاقتصادية لشركة الكهراء والمياه الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الوزير السابق بوجمعة هيشور اشهار مجاني   لزوار سوق بطو بسانجان حيث 
فتح اوراق مجلة  مفتخرا بالصور الخالدة مع شخصيات عالمية ويدكر ان الوزير هيشور  دو الوجه الاحمر   يعيش حياة سعيدة من جراء  الريع  التجاري والاسباب مجهولة


سجّلتَ هدفا سيادة الوالي

    في عهد أحدِ ولاة تبسة السابقين، كاد المستثمرُ في المتنزّه العائلي للمدينة بطريق قسنطينة، أن يزجَّ به في السجن، ويطرد منَ الموقع، بسبب مشكلاتٍ إداريةٍ وديون عالقة، كان سهلا تسويتُها بطريقة ودّية لو توفّرت الإرادة لذلك. وفي خضمّ المعارك القضائية، المنصفة في مجملها لصالح المستثمر، والمعطّلة في ذات الوقت للمشروع، تمَّ تنصيبُ والٍ جديد، وشرع في تسوية مشاكل عالقة ومستعجلة، من بينها مسألة المتنزّه العائليّ، فراهن على المشروع، ورفع كلّ القيود البيروقراطية على صاحبه؛ بل وشجّعه على توسيع الاستثمار في المجال، فكانت النتيجة مثمرةً جدا. وامتلأَ المكان بضجيج الأطفال والألعاب، تقصده العائلات من كلّ أنحاء الولاية، وتجد به كلَّ أسباب الراحة والطمأنينة والترفيه. وصارت تبسة بفضل هذا المرفق وجهةً  لبعض سكان  الولايات المجاورة، من غير زوارها التقليديين للتسوّق وعبور الحدود.. فلو تنجز بقية المشاريع، بذات الوتيرة والإرادة والكفاءة، ومن أهمّها ورشةُ تهيئة المدينة العتيقة، وردّ الاعتبار للسور البيزنطيّ وكلّ المعالم الحضرية والتاريخية، قد تستعيد المنطقة حيويتها ومقدرتها على صنع الثروة، خارج أطر التهريب والمضاربة والأنشطة الموازية. متفائلٌ بهذا الوالي، وهو يزاوجُ منذ تعيينه بالمنطقة، بين فعليّ "الغلق" و"الفتح"، وحتى إن كانت بعضُ "المغلوقات" عقابا جماعيا لفئة واسعة من المجتمع، وأتمنّى صراحةً أن يُعاد فيها النظر، فإنَّ "المفتوحات" لا ينكرُ أحدٌ أنّها غيرُ مسبوقةٍ، وذات فائدة عامة.. صُدمتُ أمسٍ بفندقٍ يفتحُ أبوابه للمتسوّقين والعابرين باتجاه الحدود، وقد ظلّ مغلقا لأسباب (إدارية) طيلة ربع قرن. شكرا لجهدك سيادة الوالي، سيحبّك المواطنون أكثر، لو تستمرّ هذه الوتيرة للتغيير نحو الأفضل.
    عادل صياد

    الغش قاعدة

      أسال موضوع الغش في الامتحانات العامة هذا العام الكثير من الحبر، وتردد على ألسنة الملايين في البيوت والشارع وقنوات التلفزيون ونشرت مئات المقالات والتقارير والتصريحات على صفحات الصحف. وبدأ الأمر كما لو أن الحديث يجري عن استثناء دخيل على مجتمعنا أفزعنا وروعنا واستقطب كل اهتمامنا وفعل فينا ما يفعل دخول ذئب في زريبة الخراف. فما الفرق بين الذي يسرق هاتفا نقالا أو محفظة نقود أو راديو سيارة وذاك الذي يغش في الامتحان؟.. فقط الأخير انتقل إلى مستوى أهّله لممارسة السرقة في فصل دراسي والآخر ربما طرد أو لم يطرد من المدرسة فمارس السرقة في السوق والشارع.. أطفال نشأوا في أجواء السرقة والاختلاس، يسرقون ويغشون.. فلماذا هذه الهالة الإعلامية والفيسبوكية على الغشاشين في البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط؟ الغش في كل مكان.. الذي يبيع يغش ويخسر الميزان والذي يصلح لك السيارة أو الكمبيوتر أو الساعة أو يرمم لك البناء أو.. أو.. أو.. يغش.. الجميع يغش، وطالب البكالوريا في هذه الأجواء طبيعي أن يغش.. هو يرى أن الجميع نال ما نال بالغش، فلِمَ يتأخر هو إذن مادام الغش قاعدة عامة؟.. شهادات تعليمية مغشوشة من زمان.. وصال الشك يحوم على الجميع فربما من درسوهم كانوا يغشون ومن يراقبونهم كي لا يغشوا كانوا غشاشين.. ومن يكتبون في الجرائد وعلى الفيسبوك ينددون بالغش كانوا يغشون حين كانت حاجتهم للغش قائمة.. المجتمع كله غشاش.. الاستثناء اليوم هو الذي لا يسرق ولا يغش سيعيش فقيرا ويسقط في الامتحانات ولا ينال وظيفة ولا سكنا وتغلق أمامه جميع الأبواب. فهو بوضع المجتمع الحالي "بهلول ميعرفش صلاحو".. مواعظ المساجد ودروس الأخلاق في المدارس خسرت خسرانا مبينا وتأكد أنها مجرد أقاويل لا تسمن ولا تغني من جوع، وظل الغش سيد الموقف. والسرقة تبقى في كل مكان.. لأن المجتمع هو هذا في الواقع وليس ما تريده المواعظ. يقرأ الناس في الجرائد يوميا عن غش في الطريق السيار شرق ـ غرب الذي كلف البلد مليارات الدولارات ويحصد المشرفون عليه ترقيات في مناصبهم. وتدفع الشروط والقيود الإدارية كثير من الناس إلى الغش والتزوير وحين يختار سائق سيارة أجرة بين دفع رشوة عشرة آلاف دينار لرجل أمن أوقفه ظلما على الطريق أو سحب رخصة السياقة التي يعيل بها أسرته فهو بالتأكيد يصلي للاختيار الأول ولا يوجد من يختار الثاني غير البهلول سالف الذكر. ويقرأ الأطفال في الجرائد ويسمعون تصريحات شخصيات تؤكد أن كل الانتخابات مزورة وكل المسؤولين وصلوا إلى مناصبهم بالغش، ومع ذلك الأمور تسير بشكل عادي في البلد، ويترسخ منطق الغش كقاعدة وينسحب تماما من خانة الاستثناء. وتنقل الصحف يوميا في صفحات الحوادث أخبارا عن وقوع أئمة في معاصي أخلاقية مخلة بالحياء بعدما كانوا لسنوات يرددون خطبا جميلة ومغشوشة في الحقيقة لأن أصحابها يفعلون في الواقع عكس مواعظهم ونصائحهم. يكتشف الناس صدفة أو تسريبا أن المسؤول الكبير الفلاني اشترى شقة في باريس أو لندن أو برشلونة وهو موظف إداري يتقاضى أجرا لا يؤهله لذلك ولم يرث عن أجداده المزارعين والرعاة الفقراء أي شيء. يشتري شقة في الخارج باليورو والدولار وقوانين البلد تمنع نقل العملة الأجنبية إلى الخارج فكيف اشترى إذن إن لم يكن ثمة غش وتحايل على القانون الذي يطبق على من يحترمه فقط؟.. ويبقى هذا المسؤول الغشاش في موقعه ويرقى إلى مراتب أكبر. ويكتشفون أن القاضي الفلاني الذي كان في أعلى الرتب إنما كان يغش في أحكامه على الناس ويصدرها ظالمة تحت الطلب للحصول على مزايا…
      الغش إذن نتاج نظام مجتمعي أفرز مؤسسات تتعاطى الغش قانونا وتصدر قوانين تحث على الغش وتضع حواجز على طريق حياة الناس تدفعهم إلى أن يصيروا عناصر فاعلة في مجموعة الفساد العملاقة.
      نصر الدين السعدي



      Mascara Sortie de 3.325 diplômés des établissements de formation professionnelleLe secteur de la formation et de l’enseignement professionnels dans la wilaya de Mascara a enregistré, au titre de cette année de formation, la sortie de 3.325 diplômés dont des majors de promotions honorés lundi lors d’une cérémonie, organisée à l’institut national spécialisé en formation professionnelle de Tighennif.
      Le wali de Mascara, Salah El Affani a affirmé, lors de cette cérémonie, l’importance accordée par les autorités de wilaya au secteur de la formation professionnelle, surtout en matière l’agriculture en encourageant la formation des fellahs et leurs enfants aux techniques modernes. A noter que 1.113 fellahs ont terminé une formation en juin courant. Le directeur de la formation professionnelle Gasmi Abderrahmane a souligné que le secteur a bénéficié ces dernières années de la réalisation de deux instituts nationaux dont l’un en agriculture, des CFPA et de nouvelles annexes.
      Le nombre de structures de formation est passé à 20 établissements pour une capacité d’accueil de 10.000 stagiaires dont 600 en écoles privées.
      Le même responsable a ajouté que son secteur axe son travail sur l’initiative de formation de fellahs et leurs enfants en sessions de 3 mois chacune en spécialités d’irrigation goutte à goutte, de petit élevage, de traitement phytosanitaire, de maintenance du matériel agricole et autres.
      Relizane
      Une production de 197.000 qx de céréales prévue cette saison 
      La direction des services agricoles (DSA) de Relizane prévoit une production de seulement 197.000 quintaux de céréales dans la wilaya pour la campagne moisson-battage de la saison 2015-2016 contre 1,680 million de qx l’an dernier.
      Cette campagne, dont le coup d’envoi a été donné à la ferme pilote «frères Fodhil» dans la commune de Ouarizane, cible une superficie emblavée de 33.000 hectares seulement, après que 80 pour cent de la superficie globale, 141.000 ha a été affectée par la faible pluviométrie.
      La wilaya de Relizane a connu un manque de pluies de fin novembre à février, une période importante pour la croissance des céréales, a-t-on déploré. Les terres agricoles situées à Ouled Yaiche, Zemmoura, Ouled Sidi El Mihoub, Belacel Bouzegza, Yellel et Relizane sont les plus endommagées. Pour la réussite de la campagne moisson-battage de cette saison, 286 moissonneuses-batteuses, 2.633 tracteurs, 33 camions de transport et autres engins ont été mobilisés. La DSA a retenu 13 points de stockage relevant de la CCLS d’une capacité globale de 622.000 qx. 

      CHUOUn programme ambitieux pour améliorer l’offre de soins
      Le Centre hospitalo-universitaire d’Oran (CHUO) évolue au rythme d’un programme de développement ambitieux visant à améliorer davantage son offre de soins.
      Cette opération en voie de concrétisation porte notamment sur la mise à niveau du schéma d’organisation des activités du CHUO par rapport à son environnement marqué par de nombreux changements aux plans social, économique et urbanistique.
      «Face à ces mutations, la restructuration est indispensable pour permettre à l’hôpital d’accomplir son rôle avec efficience et en adéquation avec sa dimension régionale, sachant qu’il accueille des patients de l’ensemble des wilayas de l’Ouest du pays», souligne Kamel Babou, chargé de la communication au CHUO. Le plan d’action lancé dans ce cadre prévoit la réalisation de nouvelles structures pour abriter les activités des différents services qui seront déployés autour de quatre pôles, en fonction de leurs domaines de spécialisation.
      Ainsi, les activités des anciens services de maternité, de pédiatrie, de réanimation et de chirurgie infantiles sont regroupées au sein d’un même pôle appelé «Mère-enfant». Les trois autres pôles seront, quant à eux, dédiés aux «Neurosciences» (neurologie, neurophysiologie, neurochirurgie), aux «Cœurs et vaisseaux» (cardiologie, chirurgie cardiaque, chirurgie vasculaire) et au «Génie biologique» qui réunira l’ensemble des laboratoires de l’hôpital.
      L’opération connaît déjà sa première phase de concrétisation avec l’émergence du pôle «Mère-enfant», a rappelé M. Babou, signalant que les autres chantiers évoluent progressivement, sans incidence sur la prise en charge des patients.
      «Les travaux de réalisation des pôles s’effectuent par étapes, après démolition des vieilles bâtisses de l’hôpital dont la construction remonte à 1877", a-t-il expliqué.
      Les nouveaux pôles disposeront de leurs propres entités de prestations annexes comme la pharmacie et les cuisines, épargnant ainsi au personnel et aux patients les contraintes du déplacement vers ces services jusqu’alors centralisés.
      Parallèlement à cette opération, les responsables du CHUO ont initié nombre d’actions pour l’amélioration de l’offre de soins, comme l’ouverture d’un nouveau service pour les personnes souffrant de maladies cardiovasculaires, la création d’une première unité d’autogreffe pour le traitement des maladies du sang, et la mise sur pied d’une équipe médicale ayant pour mission de se déplacer au domicile des patients cancéreux.
      En outre, les équipes du service de médecine physique et de réadaptation Bénéficieront, bientôt, d’une structure neuve dotée d’équipements de pointe spécifiques au traitement des sujets affectés au plan moteur suite à un accident ou à une pathologie neurologique.
      Les ressources humaines, au cœur du processus
      Le plan de développement du CHUO est également axé sur la modernisation de ses services par la mise en place d’une plateforme de télémédecine et de visioconférence. Cette opération qui est en voie d’achèvement aura un impact important en matière de conduite thérapeutique à distance (entre le CHUO et les établissements hospitaliers des autres wilayas) et de la formation médicale et paramédicale (suivi en direct des séminaires pédagogiques).
      Le CHUO mise aussi sur la coopération avec des établissements de référence à l’effet de promouvoir la formation et le perfectionnement des ressources humaines.
      Le programme élaboré dans ce cadre connaît déjà un début d’application au titre d’une première convention conclue cette année avec l’Assistance publique des hôpitaux de Paris (APHP) portant sur la mise à niveau dans le domaine de l’hygiène hospitalière.
      Des accords de coopération avec d’autres partenaires sont envisagés à l’effet de «diversifier les domaines de formation», fait-on savoir, signalant que des discussions sont menées pour nouer des protocoles de jumelage entre le CHUO et les hôpitaux des villes de Bordeaux et Strasbourg (France).
      En perspective de la restructuration, une réflexion est aussi engagée dans le but d’actualiser le plan d’accès, de circulation et de stationnement dans l’enceinte de l’hôpital qui enregistre un flux quotidien de plus de 4.000 véhicules, dont 1.500 pour l’admission des malades.
      L’élaboration de ce plan de circulation est d’autant nécessaire qu’elle permettra de pallier les difficultés d’accès qui ont augmenté au cours de ces dernières années en raison de la densification de l’environnement urbain de l’hôpital par diverses entités de prestations de grande fréquentation comme les laboratoires d’analyses, pharmacies et cabinets médicaux.
      Le CHUO s’étend sur une superficie d’une vingtaine d’hectares et compte un effectif de 7.000 travailleurs, dont quelque 1.100 praticiens, 2.400 agents paramédicaux, ainsi que le personnel médical stagiaire (résidents) et le corps administratif.
      Cet hôpital chapeaute également plusieurs services extra-muros, telles les cliniques Amilcar Cabral (pédiatrie), Fellaoucène (orthopédie-traumatologie), Laribère (endocrino-diabétologie) et une clinique dentaire.
      Un protocole a été hier à Arzew
      Création d’une société mixte entre l’EP d’Arzew et le groupe turc «Tosialy» Une société mixte algéro-turque vient d’être créée en vertu d’un protocole signé mardi à Bethioua (Oran) entre l’Entreprise portuaire d’Arzew (EPA) et la société turque de sidérurgie «Tosialy».
      Dénommée «SPA Béthioua Port Minéralier», la société mixte, dotée d’un capital social de deux milliards DA, devra, dès septembre prochain, entamer les travaux de réalisation d’installations et équipements de manutention portuaires de déchargement et chargement. Il est prévu également la mise en place d’un système de transfert ( un convoyeur long de 12,5 km) de minerais de fer, de ferrailles et autres produits finis ou semi finis entre le port de Béthioua et le complexe sidérurgique de «Tosialy», basée à Bethioua, ainsi que les autres opérateurs de la zone d’activité de Béthioua, ont indiqué les responsables des deux parties dans leur présentation du projet.
      Le coût du projet est de l’ordre
      de 6 milliards DA (60 millions USD)
      La nouvelle société mixte a été créée selon la règle des 51/49, dont 51% sont détenus par l’EPA et 49% par «Tosialy». Une fois réalisées, ces nouvelles installations pourront traiter quelque six millions de matière première par an et une capacité de déchargement de 50.000 tonnes par jour, ont ajouté les mêmes responsables, soulignant que le projet sera réalisé dans un délai de 12 mois et générera la création de 80 emplois directs.
      Par ailleurs, le projet comprend également la construction au port d’Arzew d’un quai pouvant accueillir des navires à gros tonnage, de 150.000 tonnes notamment, nécessitant un important tirant d’eau. Les responsables de la société mixte ont indiqué que le port d’Arzew ne peut, actuellement, recevoir que des navires de 20.000 et 30.000 tonnes à raison d’un navire par jour et la réception de navires de 150.000 tonnes permet de réaliser des économies importantes de l’ordre de 180 millions USD par an rien que pour le transport maritime des minerais et autres. Ce projet permettra d’optimiser la production d’acier de 6 millions de tonnes/an.
      Par ailleurs, le wali d’Oran, qui a pris part à la cérémonie de signature des documents de création de cette société mixte, a annoncé qu’un nouveau terrain a été concédé à la société «Tosialy» pour la réalisation d’une nouvelle usine de sidérurgie, soulignant que le gouvernement algérien considère le projet comme un exemple de partenariat réussi. «Le port d’Arzew avec la réalisation du nouveau quai et les autres installations deviendra le port algérien relié à un convoyeur pouvant décharger 50.000 tonnes de minerais par jour, ce qui placera l’Algérie comme l’un des pôles de la sidérurgie en Méditerranée, un domaine stratégique permettant d’acquérir plus d’indépendance économique», a souligné le wali d’Oran.
      D’autre part, accompagné des responsables de la société «Tosialy», le wali d’Oran s’est rendu au chantier de construction d’une nouvelle mosquée au quartier de Fillaoucen (ex-El Barki). La construction de ce lieu de culte est assurée à 100% par la société turque. Il sera livré avant la fin de l’année 2016. Un jardin est également prévu en face de cet édifice cultuel.

      Quand le Ramadhan redynamise le commerce informel Les rues et artères envahies par les vendeurs à la sauvette Les vendeurs saisonniers, activant dans le commerce informel, sont revenus en force, durant ce mois de Ramadhan à Oran, squattant trottoirs et places publiques après que les autorités locales aient réussi, dans une large mesure, à mettre le holà au phénomène grâce à de nombreuses campagnes d’éradication. En effet, diouls, pains de toutes formes et saveurs, boissons en tous genres, gâteaux traditionnels, œufs et autres produits de large consommation sont exposés à la vente, en plein soleil, par ces vendeurs activant illicitement dans un déni total des règles de conservation et d’hygiène nécessitées pour ces produits de consommation périssables. Le marché de M’dina J’dida et la Bastille restent les lieux de prédilection de ce genre de commerce où ils sont squattés par ces «vendeurs à la sauvette», maintes fois délogés des lieux par les services de sécurité, mais persistant à y revenir. 
      Il faut dire que l’engouement des citoyens pour leurs marchandises n’est pas fait pour les dissuader dans leur démarche. Au contraire, le consommateur préfère s’approvisionner chez eux au lieu d’aller faire emplette chez des commerçants réguliers, faisant fi des règles d’hygiène battues en brèche par ces vendeurs, et constituant un risque pour leur santé. 
      Pis encore, ces vendeurs, des deux sexes et de différents âges, dont des enfants activant dans l’informel, se voient davantage sollicités durant ce mois sacré, exploitant ainsi l’occasion pour multiplier leurs gains tout en ignorant délibérément les encombrements créés, par eux, tant sur la chaussée que les trottoirs, et leur corollaire de disputes interminables avec les passants. 
      Les espaces commerciaux réguliers boudés par les vendeurs de l’informel. En dépit de leur achèvement, de nombreux marchés de proximité réalisés à l’intention de ces vendeurs continuent d’être boudés par ces derniers, aux motifs de leur «isolement» et leur éloignement du tissu urbain, ou encore pour cause de manque de certains aménagements et commodités vitaux nécessaires, ont-ils évoqué.
      S. Messaoudi









      بــقلـم :  ابن عاشور
      يـــوم :   2016-06-29
      عداد كهربائي يثير مخاوف المارة بوسط مدينة مستغانم
      لا زال عداد كهربائي بأحد المحلات التجارية التابعة للخواص بوسط مدينة مستغانم مقابل مؤسسة بيجو للسيارات يثير المخاوف وسط المارة وهذا نظرا للخطورة التي يشكلها على سلامتهم ، حيث باتت تتطاير من  هذا العداد  وفي مرات عدة شرارات كهربائية تصل في بعض الأحيان إلى الاحتراق خاصة عندما تتساقط عليه كميات معتبرة  من الماء المنحدرة من العمارة ، هذه الظاهرة قائمة منذ أشهر بالرغم من أن صاحب المحل التجاري رفع شكوى لمصالح سونلغاز  يطالبها بالتدخل لإنهاء هذه الحالة التي يمكن أن تحدث في حال بقائها كارثة حقيقية ، و قد تدخلت مصالح الحماية مرات عديدة لإطفاء الحريق المنبعث من العداد .

      Constantine - Formation professionnelle: Des emplois pour huit majors de promotion
      par A. E. A.
      Dans une première du genre, les huit premiers dans les spécialités de la mécanique et de la comptabilité technique, notamment parmi les lauréats des CFPA de l'année 2015-2016, ont été gratifiés de postes d'emploi permanents et ce, lors d'une cérémonie organisée à la maison de la culture Malek-Haddad en clôture de l'année scolaire et à l'honneur des promotions sortantes. La manifestation a été initiée par la direction du secteur de la formation professionnelle de la wilaya, avec la présence des autorités locales ainsi que de représentants d'entreprises économiques locales et d'autres financées par les dispositifs d'aide à l'emploi, Ansej, Engem et Cnac. La directrice du secteur de la formation professionnelle de la wilaya de Constantine, Samira Belmadjet, dira que « cette cérémonie qui s'est déroulée avec la présence remarquée des plus grandes entreprises activant dans la wilaya, ainsi que des autorités locales, représente un énorme encouragement pour nous ».

      Ainsi et à côté de la distribution des classiques prix, cadeaux et présents aux lauréats, la cérémonie a été relevée par quelque chose de particulier et de distinctif, en l'occurrence des postes d'emploi pour les majors de promotion. Des postes d'emploi permanent aux huit meilleurs des lauréats de cette promotion. Certains de ces heureux lauréats ont eu beaucoup de mal à exprimer tout le bonheur qui est le leur, d'avoir bénéficié d'un poste d'emploi. 

      Constantine - Dangers de la mer, de la route, des toxi-infections…: La Protection civile se met à l'heure de l'été
      par A. Z.
      La direction de la Protection civile (PC) se met à l'heure estivale en organisant aujourd'hui (mercredi 29 juin) à partir de 10 heures, au centre culturel Med Laïd Al Khalifa, une journée d'information et de sensibilisation autour des périls qui vont malheureusement de pair avec la saison estivale, à l'enseigne des dangers de la mer, de la route, des toxi-infections, des incendies de forêt et autres coups de soleil. «C'est une campagne traditionnelle menée sur le plan national, dans le cadre de l'information de proximité, allant directement aux citoyens pour les mettre en garde contre les menaces qui les guettent durant les vacances et leur apprendre comment les éviter», indiquent des cadres de la Protection civile qui vont animer les débats prévus aujourd'hui lors de cette action de sensibilisation. Des conseils pratiques de sécurité et de prévention seront donnés aux citoyens qui ne manqueront pas de faire un tour du côté du centre culturel Med Laïd Al Khalifa, situé au cœur du centre-ville. «Nous allons sensibiliser les citoyens, les amener à prendre conscience des risques de noyades qu'on peut éviter facilement si l'on respecte les consignes de sécurité et les couleurs des drapeaux (rouge pour la baignade interdite), ainsi que les accidents de la route qui connaissent un pic dramatique durant cette période des vacances et de départs massifs en congé», indiquent nos interlocuteurs. Notons qu'au cours de l'année 2015, les services de la Protection civile ont enregistré à l'échelle nationale 50.564 interventions sur les plages, qui ont permis de porter secours à 32.402 personnes en danger de mort. 


      Constantine - Disparition de la copie d'examen d'une candidate au bac: L'affaire entre les mains de la justice
      par A. M.
      Hier à la réunion du conseil de wilaya tenue au cabinet, le wali de Constantine, M. Hocine Ouadah, a profité de l'opportunité pour demander au représentant de la direction de l'éducation de la wilaya de donner de plus amples explications à propos de l'affaire de la disparition de la copie d'examen d'une candidate d'El-Khroub qui a participé au dernier examen partiel du baccalauréat. Et le représentant de la DE de répondre, d'une façon catégorique, que « c'est un scénario fabriqué de toutes pièces par la candidate et sa mère. La concernée qui passait l'examen du bac avait quitté la salle d'examen sans remettre sa feuille d'examen. Et ce fait a été remarqué sur le coup par les surveillants qui ont confirmé l'absence de la copie de la candidate lorsqu'ils ont ramassé les copies des autres concourants qui ont composé dans la même salle. Aussitôt, continue le représentant de la DE, les surveillants ont suivi les procédures administratives normales prévues dans ce cas en consignant cette anomalie dans le procès-verbal de la salle d'examen et rédigeant des rapports disant que la candidate avait quitté la salle sans remettre sa copie. Donc, pour le chef du centre d'examen et les enseignants surveillants, cette anomalie a été administrativement traitée en son temps, d'une façon définitive et en application du règlement ». Telle est la réponse du représentant de la direction de l'éducation de la wilaya sur cette affaire qui suit son cours au niveau du service de sécurité et de la justice saisis par les parents de la candidate. Après cette explication, M. Ouadah, visiblement convaincu de la réponse fournie par le représentant de la DE, a jugé utile de dire à l'assistance, notamment à l'intention de la presse présente à la réunion : « Voilà le démenti de la direction de l'éducation de la wilaya qui vient d'être livré, et en direct ! ». Sur ce sujet, on a appris que les services de la première sûreté urbaine d'El-Khroub ont été requis, jeudi dernier, par le procureur de la République du tribunal du même lieu pour lancer une enquête sur cette affaire de disparition de copie d'examen après une plainte des parents de la candidate. Les policiers ont convoqué alors le chef de centre ‘'Mouloud Kassim Naït-Belkacem'' d'El-Khroub où s'est déroulé l'examen en question, trois enseignants qui ont assuré la surveillance de l'examen ainsi que trois élèves qui ont passé celui-ci dans la même salle que la plaignante et ce, pour les entendre. Selon les informations que nous avons réunies sur cette affaire, la mère de l'élève concernée avait déposé, jeudi dernier 23 juin, une plainte auprès du procureur de la République d'El-Khroub invoquant la disparition de la copie d'examen de sa fille dans l'épreuve des sciences naturelle, filière sciences expérimentales, qui s'est déroulée le mercredi 22 juin. La même plainte a été adressée au directeur de l'éducation de la wilaya. Elève au lycée Hamadi Menasria d'El-Khroub, ville où elle réside, la candidate soutient que la disparition de sa copie lui aurait été révélée par des responsables de l'établissement où s'est déroulé l'examen. Ces derniers se seraient déplacés jusqu'à son domicile pour lui apprendre la chose… En tout cas, le dossier étant sur le bureau du magistrat, c'est à la justice de trancher dans cette affaire. 



      Constantine - Des opérations d'abattage de chiens et de démoustication annoncées
      par A. Mallem
      Dans sa réunion bimensuelle tenue hier au siège du cabinet du wali, le conseil exécutif de la wilaya de Constantine a ouvert le dossier de l'hygiène du milieu à la lumière d'une instruction récente émanant du ministre de l'Intérieur et des Collectivités locales adressée à ce sujet aux wilayas et aux communes. Et un débat s'est instauré sur l'organisation des opérations.

      Intervenant à ce propos, un directeur de l'exécutif a posé le problème des chiens errants en signalant la présence d'une meute composée d'une vingtaine de chiens qui sème la terreur au niveau de la cité des Castors où se trouve implanté le chantier de continuation du pont géant, tenu par une entreprise brésilienne. « Moi-même j'ai été attaqué par cette meute de chiens errants féroces qui impose un véritable couvre-feu le soir venu au niveau de la cité », a déclaré l'intervenant en rappelant qu'il y a quelques jours seulement, à cet endroit, « un élève du lycée Hihi El-Mekki, établissement qui jouxte le chantier en question, a été mordu par ces animaux et fut hospitalisé pendant quinze jours au CHU de Constantine ».

      M. Sayouda, le secrétaire général de la wilaya est intervenu à son tour, pour confirmer le phénomène et dire que le problème ne se pose pas seulement dans ce quartier, mais au niveau de tout le territoire de la wilaya. « Nous-mêmes nous avons constaté la chose au niveau de la cité Zouaghi. Mais ce qu'il importe de noter aujourd'hui est que nous avions demandé déjà, il y a quelque temps, aux responsables des communes de mener des campagnes d'abattage de chiens errants en les assurant que les cartouches sont disponibles au niveau du cabinet. Malheureusement, cela n'a pas été fait ». Et de les inviter encore à prendre attache avec les associations de chasseurs pour s'assurer de leur concours, de déterminer leurs besoins en cartouches et les communiquer à la wilaya.

      « Dès demain matin, ordonna M. Sayouda, vous allez tenir réunion au siège de la commune et vous prendrez contact avec les associations de chasseurs pour lancer l'opération sans plus tarder. Pourtant, a noté le SG, cette tâche de salubrité publique et de sécurité figure parmi les missions basiques de la commune au même titre que l'hygiène du milieu, l'éclairage public, l'aménagement urbain, etc. Alors, on se demande pourquoi elle est négligée. A la prochaine réunion du conseil de wilaya, nous demanderons des bilans sur l'exécution de cette opération ».

      A son tour, le directeur général de l'OPGI de Constantine a été sollicité pour expliquer la situation concernant l'assainissement des vides sanitaires des bâtiments. Il a répondu que l'opération est en cours. Mais le SG est intervenu encore une fois pour recommander de faire appel au concours de la commune et aux micro-entreprises en cas de besoin. « Nous exigeons des comptes-rendus périodiques à ce sujet », a demandé le représentant du wali. De son côté, le chef de la daïra de Constantine est intervenu pour signaler que le problème des vides sanitaires se pose avec acuité à la cité Boussouf où les gens ne vivent à l'aise qu'en utilisant les pastilles anti-moustiques durant toute l'année.

      « Aussi, a dit M. Taleb, je propose à M. le directeur de l'OPGI de faire un montage financier en association avec la commune pour régler ce problème car c'est une affaire de santé publique ». Considérant que la même opération doit être menée à travers toutes les cités et quartiers de la wilaya, M. Sayouda a estimé qu'il faut utiliser la cité Boussouf comme site pilote et associer aux opérations les EPIC de la commune, notamment pour les opérations de démoustication. Et de signaler en terminant qu'il faut prendre en charge aussi la question des stations d'essences qui se trouvent dans un état lamentable. 

      هناك 4 تعليقات:

      غير معرف يقول...


      ...صفحة الفيسبوك "قسنطينة مدينتي" نظرة على ساحة سي الحوا س في رمضان ليلا
      قسنطينة في 30 / يونيو / 2016 ساعة 10 و 43 دقيقة
      الدكتور توفيق زعيبط مخترع دواء داء السكري
      عنوان هذا الطبيب : الخروب مدينة قسنطينة
      و رقم هاتفه : 0770846328
      دواء للإكزيما والصدفية وتساقط الشعر.. والسكري
      الدكتور الجزائري توفيق زعيبط، المتخرج من جامعة جنيف الطبية بسويسرا بالتنسيق مع صيدال اختراع دواء جزائري خالص أسماه (بسودرما) سيكون في الصيدليات خلال الشهرين القادمين كعلاج لأمراض جلدية عديدة أهمها "البسوريازيس" مرض العصر الذي عجز الطب والأبحاث العلمية في العالم عن إيجاد دواء له...للتذكير الدكتور" توفيق زعبيط " كان قد نزل ضيفا على الزميل عمر بودي في برنامج " الشروق تحقق " ما جعل الكثير من مرضى السكري يبحون عن كيفية الاتصال به.
      http://educarb.com/index.php?/topic/7909-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%82-%D8%B2%D8%B9%D9%8A%D8%A8%D8%B7-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%B9-%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D8%B1%D9%82%D9%85-%D9%87%D8%A7/

      غير معرف يقول...

      https://www.facebook.com/Omarboudiofficiel/videos/1656656907941567/
      https://ar-ar.facebook.com/arabcontext/
      صفحة الكاتب الصحفي محمد تامالت - مجلة السياق العربي
      ‏19 يونيو‏، الساعة ‏08:11 ص‏ ·
      في الجزائر منذ أربع ساعات، لم يتم توقيفي في المطار ولكن لا أمان في هذا النظام. فقد تبعتني سيارتان من المطار إلى منزل الوالدة الصغير التي فرضت علي اقامة جبرية ومنعتني من الخروج لمدة ساعة خوفا علي, نظام فاشل يعس على شكيب خليل ويعس محمد تامالت.
      نظرا لالتزاماتي العائلية وحجب الانترنت بسبب البكالوريا فسأنقطع عنكم حتى نهاية الأسبوع. صح فطور كل من يحب هذا الوطن حبا صادقا

      غير معرف يقول...

      بد المالك سراق قام بتعيين عبلة بلحسين زوجة سليم سلال الذي تقول مصادرنا إنه أخوه، مديرة للبيئة في ولاية قسنطينة وذلك في نوفمبر 2014 بعد أن كانت مجرد مسؤولة عن الإنجازات في إحدى البلديات.
      ترقية عبلة تشبه ترقية عون إدارة إلى مدير عام مباشرة أو رقيب إلى جنرال مثل جنرالات فرنسا، ترقية غير طبيعية ليس لها سبب إلا كون عبلة قريبة الوزير الأول.
      عبلة بلحسين سلال دايرة رايها وليس هنالك من يستطيع محاسبتها. خلال فيضانات صيف العام الماضي في قسنطينة لم تكلف نفسها حتى حضور الاجتماع الذي عقده وزير الداخلية مع المسؤولين الولائيين ورغم تهديدات نور الدين بدوي لا تزال في مكانها. الوالي حسين واضح انتقد في بداية هذا العام أداءها ولكنه مع ذلك أبقاها في منصبها لأنه ببساطة لا يستطيع إقالتها أو تقديم تقرير يوصي بإقالتها.

      غير معرف يقول...

      الدكتور توفيق زعيبط مخترع دواء داء السكري
      عنوان هذا الطبيب : الخروب مدينة قسنطينة
      و رقم هاتفه : 0770846328 ^_^