السبت، أبريل 1

ويسالونك عن انتخابات لالة فطيمة البرلمانية الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش مواطن جزائري مطرود من الجنة الجزائرية

ويسالونك عن انتخابات  لالة فطيمة  البرلمانية   الجزائرية
 يظهر  ان الجزائر   سوف تعيش حملة  انتخابية على الطريقة  الهندية 
وسوف  نعيش   الارهاب  الانتخابي   بعد دخول اموال   الجهل  الثقافيالانتخابات الجزائرية وللعلم فان   جماعات   المواني  تحالفت مع حماعات  اسواق الجملة   لدخول واحتلال  مقاعد  البرلمان   بينما فضلت جماعات   الصناعة  المحلية  الميتة  شراء  اصوات  الجزائريين  فيالاسواق  الشعبية ووسط  صراع  رجال الثورة  الصناعية  الجزائرية المتخلفة  ضد رجال  المواني الاستهلاكية  ظهرت  جماعات  البؤساء  الجزائرية  والتي  سوف تشجع  الجزائريات  على الدعارة  النسائية  الريعية  المنتتجة  لاموال ريعية  باستغلال  الاعضاءالتناسلية لنساءالجزائرمن اجل  تحقيق  الريع  الجنسي  المجاني  وطبعا لن احدثكم عن  فقراءالجزائر  الدين سوف  ينتحرون جماعيا  بعد  اعلان الحكومة  الجزائرية  طرد عمال المؤسسات  العمومية  جماعيا وتخفيض  اجور  العمال  الجزائريين وظهور  جكومة  بؤساء  الجزائر بعد انهيار  معالم  الدولة  الجزائرية واكتشفها  خواء  الخزينة العمومية  بامتياز وهنا يكتشف  الجزائريين  انتقام  الاقدام  السوداء  للدولة  الجزائرية  تاريخيا  وعليه  ان  الانتخابات  الجزائرية  سوف تفشل  سياسيا   مادامت  الدولة  الجزائرية تختفي  وراءكرسي  بوتفليقة  لتنفيد  احلام جماعات  اصدقاء بوتفليقة  لكنها   ترفض الحديث عن  شخصية  الرئيس   بوتفليقة وبين دفاع  حكومة  سلال على  الكرسي  الشاغر  للرئيس  بوتفليقة فيالسيارة الرئاسية وغياب   شخصية  الرئيس   بوتفليقة  عن الاحداث  العالمية للقرن العشرين  سوف  تدفع الجزائر   ضريبة   غبائها  السياسي   مادامت  تطبق  النظرية  الفرنسية المجسدة في افلاس  الدولة  الجزائرية   شعبا وحكومة ومؤسسات  واعلموا  ان   الجزائر  خرجت  من افراح الاستقلال  السياسي بالخزينة  الفارغة  وهانحن  نعيش  فرحة  حكومة  سلال  بتبدير  اخردولار  من  الخزينة  الجزائرية  تحت  غطاء  الاحلام   الكادبة  وشر البليةمايبكي



ويسالونك عن انتخابات  لالة فطيمة  البرلمانية   الجزائرية

يظهر  ان الجزائر   سوف تعيش حملة  انتخابية على الطريقة  الهندية 
وسوف  نعيش   الارهاب  الانتخابي   بعد دخول اموال   الجهل  الثقافيالانتخابات الجزائرية وللعلم فان   جماعات   المواني  تحالفت مع حماعات  اسواق الجملة   لدخول واحتلال  مقاعد  البرلمان   بينما فضلت جماعات   الصناعة  المحلية  الميتة  شراء  اصوات  الجزائريين  فيالاسواق  الشعبية ووسط  صراع  رجال الثورة  الصناعية  الجزائرية المتخلفة  ضد رجال  المواني الاستهلاكية  ظهرت  جماعات  البؤساء  الجزائرية  والتي  سوف تشجع  الجزائريات  على الدعارة  النسائية  الريعية  المنتتجة  لاموال ريعية  باستغلال  الاعضاءالتناسلية لنساءالجزائرمن اجل  تحقيق  الريع  الجنسي  المجاني  وطبعا لن احدثكم عن  فقراءالجزائر  الدين سوف  ينتحرون جماعيا  بعد  اعلان الحكومة  الجزائرية  طرد عمال المؤسسات  العمومية  جماعيا وتخفيض  اجور  العمال  الجزائريين وظهور  جكومة  بؤساء  الجزائر بعد انهيار  معالم  الدولة  الجزائرية واكتشفها  خواء  الخزينة العمومية  بامتياز وهنا يكتشف  الجزائريين  انتقام  الاقدام  السوداء  للدولة  الجزائرية  تاريخيا  وعليه  ان  الانتخابات  الجزائرية  سوف تفشل  سياسيا   مادامت  الدولة  الجزائرية تختفي  وراءكرسي  بوتفليقة  لتنفيد  احلام جماعات  اصدقاء بوتفليقة  لكنها   ترفض الحديث عن  شخصية  الرئيس   بوتفليقة وبين دفاع  حكومة  سلال على  الكرسي  الشاغر  للرئيس  بوتفليقة فيالسيارة الرئاسية وغياب   شخصية  الرئيس   بوتفليقة  عن الاحداث  العالمية للقرن العشرين  سوف  تدفع الجزائر   ضريبة   غبائها  السياسي   مادامت  تطبق  النظرية  الفرنسية المجسدة في افلاس  الدولة  الجزائرية   شعبا وحكومة ومؤسسات  واعلموا  ان   الجزائر  خرجت  من افراح الاستقلال  السياسي بالخزينة  الفارغة  وهانحن  نعيش  فرحة  حكومة  سلال  بتبدير  اخردولار  من  الخزينة  الجزائرية  تحت  غطاء  الاحلام   الكادبة  وشر البليةمايبكي
بقلم  نورالدين  بوكعباش 
مواطن جزائري 
حكمة  سياسية
ان  بلادي   تعيش بعقلية  الصرصور   وتحلم  بدولة  النملة  وتنام  على اماني  ارتفاع  اسعارالبترول   وانخفاض  اسعار  مزابل  الاسواق  العالمية  وتنهض على  اخبار  مجاعات   الجزائر  واحاديث  عجائز  الجزائر  النائمة في  عسل  الماسي  الجزائرية  القادمة  الى  الجزائريين 

نورالدين  بوكعباش   مواطن جزائري   مطرود  من  الجنة  الجزائرية

نورالدين  بوكعباش   مواطن جزائري   مطرود  من  الجنة  الجزائرية

ويسالونك عن انتخابات  لالة فطيمة  البرلمانية   الجزائرية

يظهر  ان الجزائر   سوف تعيش حملة  انتخابية على الطريقة  الهندية 
وسوف  نعيش   الارهاب  الانتخابي   بعد دخول اموال   الجهل  الثقافيالانتخابات الجزائرية وللعلم فان   جماعات   المواني  تحالفت مع حماعات  اسواق الجملة   لدخول واحتلال  مقاعد  البرلمان   بينما فضلت جماعات   الصناعة  المحلية  الميتة  شراء  اصوات  الجزائريين  فيالاسواق  الشعبية ووسط  صراع  رجال الثورة  الصناعية  الجزائرية المتخلفة  ضد رجال  المواني الاستهلاكية  ظهرت  جماعات  البؤساء  الجزائرية  والتي  سوف تشجع  الجزائريات  على الدعارة  النسائية  الريعية  المنتتجة  لاموال ريعية  باستغلال  الاعضاءالتناسلية لنساءالجزائرمن اجل  تحقيق  الريع  الجنسي  المجاني  وطبعا لن احدثكم عن  فقراءالجزائر  الدين سوف  ينتحرون جماعيا  بعد  اعلان الحكومة  الجزائرية  طرد عمال المؤسسات  العمومية  جماعيا وتخفيض  اجور  العمال  الجزائريين وظهور  جكومة  بؤساء  الجزائر بعد انهيار  معالم  الدولة  الجزائرية واكتشفها  خواء  الخزينة العمومية  بامتياز وهنا يكتشف  الجزائريين  انتقام  الاقدام  السوداء  للدولة  الجزائرية  تاريخيا  وعليه  ان  الانتخابات  الجزائرية  سوف تفشل  سياسيا   مادامت  الدولة  الجزائرية تختفي  وراءكرسي  بوتفليقة  لتنفيد  احلام جماعات  اصدقاء بوتفليقة  لكنها   ترفض الحديث عن  شخصية  الرئيس   بوتفليقة وبين دفاع  حكومة  سلال على  الكرسي  الشاغر  للرئيس  بوتفليقة فيالسيارة الرئاسية وغياب   شخصية  الرئيس   بوتفليقة  عن الاحداث  العالمية للقرن العشرين  سوف  تدفع الجزائر   ضريبة   غبائها  السياسي   مادامت  تطبق  النظرية  الفرنسية المجسدة في افلاس  الدولة  الجزائرية   شعبا وحكومة ومؤسسات  واعلموا  ان   الجزائر  خرجت  من افراح الاستقلال  السياسي بالخزينة  الفارغة  وهانحن  نعيش  فرحة  حكومة  سلال  بتبدير  اخردولار  من  الخزينة  الجزائرية  تحت  غطاء  الاحلام   الكادبة  وشر البليةمايبكي
بقلم  نورالدين  بوكعباش 
مواطن جزائري 
قسنطينة  عاصمة  البؤساء   الجزائرية  2017
حكمة  سياسية
ان  بلادي   تعيش بعقلية  الصرصور   وتحلم  بدولة  النملة  وتنام  على اماني  ارتفاع  اسعارالبترول   وانخفاض  اسعار  مزابل  الاسواق  العالمية  وتنهض على  اخبار  مجاعات   الجزائر  واحاديث  عجائز  الجزائر  النائمة في  عسل  الماسي  الجزائرية  القادمة  الى  الجزائريين 


http://www.elhayatonline.net/article71460.html

عمارة بن يونس يتعرض لتسمم غذائي بسبب تناوله وجبة فاسدة

السبت 1 أفريل 2017

ليست هناك تعليقات: