الخميس، أبريل 6

الاخبار العاجلة لخروج وزراء سلال في عطلة انتخابية والجزائريين يكتشفون غياب بيان رئاسة الجمهورية في الموقع الرسمي للدولة الجزائرية ويدكر ان عبارة عطلة تناقض عبارة انهاء المهام فمادام الوزراء تحصلوا على عطلة انتخابية فان المتابع لقرار العطلة الانتخابية يكتشف ان الجزائر رفضت انهاء مهام البرلمان الجزائري ويدكر ان مرشحي الانتخابات البرلمانية الجزائرية مازالوا يمارسون مهامهم كبرلمانين في البرلمان الجزائريوالاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لخروج  وزراء سلال في عطلة  انتخابية  والجزائريين يكتشفون غياب  بيان رئاسة  الجمهورية في الموقع  الرسمي للدولة  الجزائرية ويدكر ان  عبارة عطلة  تناقض عبارة  انهاء المهام   فمادام الوزراء  تحصلوا على عطلة  انتخابية  فان  المتابع  لقرار العطلة الانتخابية  يكتشف  ان  الجزائر   رفضت  انهاء مهام  البرلمان  الجزائري ويدكر ان  مرشحي  الانتخابات  البرلمانية   الجزائرية مازالوا  يمارسون مهامهم  كبرلمانين  في البرلمان الجزائريوالاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف   الجزائررين   بشاائر  السنوات  العجاف    بينما  مازالت خزينة  الدولة   الجزائرية   تعيش الترف الاقتصادي حيث  منحت جوائز  تشحيعية   لالاحزب المشاركة في انتخابات  لالة فطيمة   كما ضمنت  الدولة   الجزائرية   مجانية  الحملة  الانتخابية   لمرشحي لالة فطيمة  علما ان   القاعات  مجانية والتسجيلات  الاشهارية مجانية والاقامات  الانتخابية مجانية والعلاقات  الجنسية  الانتخابية مجانية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاكتشاف الصحافية  ازجهار  فصيح  تناقضا في التصريحات  الاعلامية لضيوفها  فبينما اعتبرت  ضيفة ازدهار  ان  الحملة  الانتخابية في الفايسبوك  مجرد  اشهار حزبي   خرجت في نهاية  الحصة بالعقاب  القانوي لكل اشهار  الكترونتي ويدكر  ان  منظمي انتخابات  لالة فطيمة يعيشون  انفصاما في  الشخصية  السياسية وامراض  اجتماعية  وعقد  نفسية   والاسباب  مجهولة

مشكلة المدرسة ليس اللباس السلفي!

وزارة التربية تمنع اللباس السلفي في المدارس، لكن لم تحدد مفهوم اللباس السلفي في ماذا يتمثل؟ وهل الخطر على النشء مصدره فقط اللباس؟ وماذا عن الأفكار الظلامية التي ينشرها أساتذة على شاكلة المعلمة صباح وسط التلاميذ؟ فهل الخطر في الجلباب ونصف الساق وفي اللحية.. أم الخطر في الأفكار الداعشية المستمدة من تراث العنف؟
والمأساة ليست بالجديدة، وإلا من دفع بهذا الشرطي الذي أوقف سيدة رافقت ابنها إلى المدرسة فسألته إن كانت ارتكبت مخالفة فرد عليها “يخصك فقط أن ترتدي الخمار يا سيدتي”. ألم يمنع حارس بمدخل الجامعة طالبة من الدخول والامتحان لأن تنورتها كانت قصيرة في نظره؟
نعم الشرطة التي عانت من الإرهاب سنوات التسعينيات وكانت أول الفئات المستهدفة، صارت اليوم هي الأخرى ناقلة ومدافعة عن الفكر الظلامي، ومن يدري قد يجرؤ شرطي أو دركي مثل الذي هدد وزيرة التربية بداية السنة دفاعا عن صباح، أن يجبر النساء على ارتداء الخمار أو تحرير مخالفات ضدهن، فالتهاون مع هذه العقليات والأفكار التي غذت الإرهاب بلغ درجة من الخطورة!
المشكل ليس اللباس، فماذا لبست أمهاتنا وآباؤنا أيام الاستعمار والفقر، وليلبسوا “شكارة” إن أرادوا - وهنا أنا لا أتحدث عن شكارة سليمة عثماني وولد عباس - فاللباس ليس هو المشكلة، وحتى منع اللباس السلفي يدخل في باب المساس بالحريات، تماما مثل لباس طالبة كلية الحقوق التي منعها البواب من الامتحان؟
الخوف أن يأتي هذا الإجراء بالعكس تماما، مع أنه لم يمس المشكلة الحقيقية التي تعانيها المدرسة واهتم فقط بالقشور، خاصة وأن الشارع المتأسلم يبحث للسيدة الوزيرة عن أدنى فرصة للانقضاض عليها وإجبار الحكومة من ورائها على التراجع، مثلما حدث مع كل مبادرات الإصلاح التي وعدت بها، وسقطت من حسابات الوزارة لحسابات سياسية للطامعين في أصوات التيار الإسلامي مستقبلا.
نقّوا البرامج من الفكر السلفي أولا، وقتها ستتحرر العقول، وتحلق اللحى، وتحترم المرأة في الشارع سواء لبست الخمار أو التنورة، وإلا فالخطر الداهم على المجتمع أكبر من نصف ساق وجلباب!
حدة حزام
التعليقات

(3 )

1 | des inspecteurs | wilaya de béjaia 2017/04/05
Le service de la formation à l’académie de Béjaia n’a de formation que le nom !
Composé d’un fatras d’illettrés dont personne n’a le niveau du BAC,ce service ressemble plutôt à une auberge de vieillards bras cassés,qui sont là à se regarder et à commérer et à attendre la paie et la prime de rendement.
L’ignorance est la règle pour travailler dans ce service dans lequel il ne devrait s’y trouver que la crème des cadres de la wilaya dans le domaine du savoir et de la pédagogie.
Ni le pseudo chef de service(qui n’a meme pas le niveau de lycée) ,ni les pseudos chefs de bureaux,ni les autres fonctionnaires détachés par piston pour fuir le travail dur dans les établissement et rouler les pouces à l’académie,ne savent ce que veux dire approche par compétences,ou évalution,ou projet pédagogique ou meme ce le mot Formation veut dire.
Les autres services ne sont pas en reste.Les personnels qui s’y trouvent n’ont aucune compétence,ce sont des bouches trou.A l’image du SPS,OP,PERSONNEL,SFM…
Il n’ya qu’à voir l’etat catastrophique dans lequel se trouve le secteur dans la wilaya pour évaluer les responsables et les personnels obsolète qui peuplent les bureaux de l’académie.
Le nouveau DE se doit de faire les bouchées doubles ,car l’académie est la cause de l’ensemble des maux qui rongent le secteur dans la wilaya
2 | appel au président de la république | béjaia ville 2017/04/05
LYCEE EL HOURIA DE BEJAIA VILLE !!!!

PROVISEUR VOUS DITES ?
La MINISTRE en personne devrait intervenir pour remettre les choses en place concernant l’épouvantail de PROVISEUR TAIWAN du célèbre lycée El Houria de BEJAIA VILLE.
Chaque jour que passe cet intrus de PROVISEUR de contrefaçon dans cette établissement jadis honorable,lui porte un préjudice grave ainsi qu’à ses professeurs et à son personnel.
Madame la MINISTRE est pourtant au courant si elle a ouvert son dossier,qu’il a acquit ce poste supérieur sans mérite et par une servitude et une vassalité sans égales à l’égard du désormais ex faux Directeur de l’Académie de Béjaia nommé en 2009 indument lui aussi sur ce poste ,qui malgré cela est promu lui aussi pour Driver le secteur au niveau de la wilaya de BATNA,alors que tout le monde attendait sa radiation pour absence de niveau d’étude et pour toutes les vilénies qui lui collent à la peau.
En ce qui est de ce PROVISEUR TAIWAN ,tout le monde le prédisait au poste d’agent dans le bureau des archives et pas plus.Non seulement il est médiocre et royalement incompétent,mais il est corrompu et rompu à la fraude et la triche(il falsifie meme les document officiels,certificats de scolarité et autre) .Il est capable de faire toutes les courbettes imaginables pour bénéficier d’avantages indus.
Nous ici au Lycée on le surveille et on se méfie de lui comme du lait sur le feu.Tout le personnel du lycée vit la peur au ventre.Comment serait-il autrement quand vous vous avez un voyou et un fils de pute à ,la tete d’un établissement de la taille d’un lycée ?
Normalement les autorités se sont emparées de son dossier,qu’attendent-elles pour agir vite et bien ?
Sa suspension est une urgence absolue pour rétablir la confiance et la sérénité dans l’établissement.Actuellement ,les professeurs et les élèves sont perturbés à l’idée d’etre dirigés par un sous Responsable qui n’a ni le niveau ,ni les qualités professionnelles et éthique pour se trouver à la tete d’un lycée
3 | mayass | شمال إفريقيا 2017/04/05
عند غياب مؤسسات تعليمية هدفها التعليم وليس التقديس والمعرفة وليس التجهيل والتقدم وليس التخلف يمكن البدء في نقاش حضاري حول المطالب السياسية والثقافية والإقتصادية للمجتمع، ولكن الحقيقة هي بأن الأنظمة الحاكمة في شمال إفريقيا قديماً وحديثة كان هدفها الوحيد هو محاربة التعليم وتحويله إلى مؤسسة لتفريخ الممسوخين عديمي الهوية الوطنية ممن يصرخون ليل ونهار لفلسطين والعراق وسوريا ولا يعرفون شيء على مشاكلهم المحلية.
إن شعوبنا تعيش على تقديس فلسطين وكرة القدم والكبت الجنسي، لأنها لا تملك إلا هذا

“الحوار ” تحصل على قائمة الوثائق التاريخية التي اقتنتها الجزائر وتنفرد بنشرها

“الحوار ” تحصل على قائمة الوثائق التاريخية التي اقتنتها الجزائر وتنفرد بنشرها
منذ 5 ساعات حجم الخط طباعة |
  • كتب ومخطوطات ..خرائط وصور نادرة عن الجزائر
  • ملفات مهمة ومثيرة عن ثورات الجزائر منذ عام 427
  • مخطوط نادر يتضمن دليل عن قرى وقبائل الجزائر
  • وثيقة تتحدث عن العلاقة بين البعثة الأفريقية في عام 1830 وغزو الجزائر
تمكنت جريدة “الحوار “من الحصول حصريا على قائمة المخطوطات التي قامت الجزائر  باقتنائها مؤخرا  وهي عبارة عن مجموعة وثائق تتضمن كتب وصور وخرائط ومخطوطات نادرة  .
وتاتي هذه الخطوة التي تكتسي بعدا سياسيا في اطار الجهود التي تبذلها اعلى السلطات في الدولة الجزائرية لاسترجاع الارشيف وتمكين الباحثين الجزائريين من اجراء الدراسات التاريخية على اساس مستندات موثوقة لتثمين الذاكرة الجماعية لاسيما بعد التعديل.
ومن بين اهم الوثائق التي تم اقتنائها  والتي حصلت الحوار نسخة تحمل نوعية المخطوط  وحالته والعام الطذي صدرت فيه واسم المؤلف نذكر :

  • دليل ابجدية قبائل وقرى الجزائر
كتاب “دليل ابجدية قابائل و قرى الجزائر “مستمدة من  وثائق رسمية من طرف السيد مار دو فيلير .
  • ملفات مهمة ومثيرة عن ثورات الجزائر من 427سنة
ملفات مثيرة ومهمة وغير  معروفة للعامة عن التاريخ وثورات الجزائر، منذ 427 الى الوقت الحاضر. يسبقه رسم على الوضع في هذا البلد، و الأدب، والجمارك والتجارة والدين، الخ ، طبع الكتاب في باريس عام 1838
  • كتاب “رحلة الى الجزائر” ..مملكة الجزائر بكل تفاصيلها
كتاب “رحلة إلى الجزائر”، ويتضمن  وصف هذه المدينة والمناطق المحيطة بها ومملكة الجزائر، مع وضعيتها الاقتصادية ، قواتها برا وبحرا. و عادات وتقاليد سكانها. وأرقام.
طبع الكتاب في عام ، 1830. وفي 16 غلاف عادي يتالف من  142 صفحة
  • الطريق على ساحل ريجنسي من المغرب الى تونس
كتاب “رحلة إلى الجزائر”، أو “الطريق على ساحل ريجنسي “من المغرب إلى تونس، مع مجموعة من الكلمات والجمل الفرنسية-العربية، للقوات  البحرية والبرية التي كانت تستخدم للشحن، مع متابعة الجانب  الجغرافي لسواحل الجزائر.
كما يتضمن  مقتطفات من عمل السيد أليكساندر لابورد، يسبقه توضيحات جغرافية عن  تضاريس ريجنسي، وتاريخها، سكانها، مناخها، الإنتاج، الخ، الخ. مع ست خرائط وخطط وآراء؛ من قبل اثنين من البدو. تم طباعة الكتاب في أفريل 1830. وفي 16 غلاف عادي؛من  168 صفحة، يتضمن  6 لوحات وخرائط قابلة للطي.
  • طبوغرافيا واحصاء خاص عن الجزائر العاصمة
وتتضمن المخطوطات على وثيقة  تحتوي لمحة تاريخية عن الجزائر مع دراسة طبوغرافية لولاية الجزائر العاصمة ، وكيفية استخدام
الجيش اثناء التدخل السريع في أفريقيا، مرفوق بخريطة والخطط  ووجهات النظر والأزياء. للمنطقة .
اصدر الكتاب في باريس، من توقيع بيكويت، 1830عام .
  • صورة عن وضع المؤسسات الفرنسية في الجزائر
ومن بين الوثائق التي تم اقتنائها “صورة عن وضع المؤسسات الفرنسية في الجزائر”.طبعت في باريس باريس، في ماى  1846.

  • دراسة اقتصادية نادرة جدا من توقيع اورليانز يعقوب
كتاب “السؤال الجزائري ” عبارة عن دراسة اقتصادي نادرة جدا من توقيع اورليانز، يعقوب، 1881.
  • اموانويل ارندا يتحدث عن الرقيق  في الجزائر
العلاقة بين الأسر والحرية “السيد إيمانويل أراندا،” سابقا” الرقيق في الجزائر، حيث توجد العديد من التفاصيل حول الافارقة هي، تستحق إشعار.
  • العلاقة بين البعثة الأفريقية في عام 1830 وغزو الجزائر
وتتضمن الوثائق مخطوط مهم عن العلاقة بين البعثة الأفريقية في عام 1830 وغزو الجزائر من قبل فرنسا ، تم طبع الكتاب عام 1868 في باريس .
  • وثائق رسمية عن الحملة الافريقية عام 1830
“عيون على الحملة الأفريقية في عام 1830″، ويتضمن المفاوضات التي سبقتها، مع الوثائق الرسمية، كان نصفها لم يسبق له مثيل.باريس، 1831
  • ثمانية عشر شهرا في الجزائر

ثمانية عشر شهرا في الجزائر، أو سرد الأحداث التي هي عليه منذ 14 جوان  1830، يوم لإنزال الجيش الفرنسي حتى نهاية ديسمبر 1831.
  • مذكرات ضابط البعثة الافريقية
ومن بين المخطوطات نجد وثيقة “الفتح والتهدئة من الجزائر”.باريس، مكتبة لفرنسا، عام 1931، و “مذكرات ضابط البعثة الأفريقية” والنسخة الاولى تحمل اسم “تاريخ البعثة الافريقية “، ” الجزائر في عام 1854 الاتجاهات العامة من تونس إلى طنجة”، ” الجزائر والرسامين المستشرقين”،” سجناء عبد القادر، أو خمسة أشهر من الأسر بين العرب. “،”  الجزائر وتاريخ الغزو والاستعمار “.

  • مابين 600و650وثيقة بلغت قيمتها النهائية49الف يورو

تمكنت السلطات الجزائرية ممثلة في وزارة الشؤون الخارجية ووزارة الثقافة  نهاية مؤخرا  من اقتناء مجموعة من المستندات التاريخية الهامة والتي بلغ عددها 600وثيقة، التي كانت معروضة في المزاد العلني بدار مارمبات ملافوس بمدينة تولوز بفرنسا.
وقد عرفت عملية هذه المستندات منافسة كبيرة من قبل الكثير من الهيئات والمؤسسات الفرنسية وعديد من جامعي الوثائق القديمة الاجانب، الا ان ادراك الطرف الجزائري الممثل من قبل الرئيس المدير العام للمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية والمدير العام بالنيابة للمكتبة الوطنية الجزائرية وممثل القنصلية الجزائرية بتلوز، بالاهمية العلمية لتلك الوثائق في كتابة تاريخ الجزائر لاسيما وانها تشمل على مخطوطات وصور وخرائط وكتب نادرة تعود الى فترة التواجد العثماني في الجزائر والى السنوات الاولى من الاحتلال الفرنسي مكنه من شرائها.
وقال حميدو مسعودي، المدير العام للمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، أنه تفاجئ للاهتمام الخاص الذي حظيت به بعض الوثائق التاريخية الخاصة بالجزائر خلال بيع بالمزاد العلني بفرنسا.
كما أكد المسؤول بمؤسسة الفنون المطبعية أن الاهتمام طال تلكم الكتب لما لها من قيمة تاريخية جعلت حتى المكتبة الوطنية الفرنسية تزايد لشرائها و هو ما رفع من قيمة المزاد .حيث وصلت بعض الكتب حسبه الى 1500يورو للكتاب الواحد مضيفا ان الجزائر اصرت على شراء كل الوثائق والتي يتراوح عددها مابين 600و650وثيقة بلغت قيمتها النهائية
” لقد بلغت بعض الكتب أرقاما ثقيلة حيث اقتنيت بعضها بــ1500 يورو لكننا نفذنا تعليمات وزارة الثقافة التي أكدت على أهمية الكتب و ضرورة اقتنائها”94الف يورو .
وفي اتصال هاتفي مع الإذاعة الثقافية، أكد مسعودي أن البيع شهد حضورا ملفتا للاقدام السوداء ”    كانت القاعة مملوؤة بالاقدام السوداء وبعض الفرنسين الذين عاشوا بالجزائر اثناء فترة الاستعمار ما زاد من قيمة تلك الوثائق”.
_____________________________________________________
  • مدير المكتبة الوطنية الجزائرية بالنيابة ياسر عرفات قانة يكشف  لـ”الحوار”تفاصيل شراء الجزائر  600وثيقة  :
  • هيئات رسمية فرنسية..الاقدام السوداء ويهود كانوا يريدون الحصول على الوثائق
  • اغلب الوثائق تعود الى القرن 19وتؤرخ لمراحل مهمة في تاريخ الجزائر
  • كتب استعمارية لعائلة فرنسية من اجل تشديد القبضة على الجزائر 
  •  الوزير الاول عبد المالك سلال كان يتابع العملية
  • قيمة الوثائق بلغت مليار و200سنتيم
كشف مدير المكتبة الوطنية الجزائرية بالنيابة ياسر عرفات قانة في اتصال هاتفي مع “الحوار “تفاصيل عملية اقتناء السلطات الجزائرية لمجموعة من المستندات التاريخية الهامة والتي بلغ عددها 600وثيقة، التي كانت معروضة في المزاد العلني بدار مارمبات ملافوس بمدينة تولوز بفرنسا .
اوضح مدير المكتبة الوطنية الجزائرية بالنيابة ياسر عرفات قانة ان الوثائق التي اشترتها السلطات الجزائرية مؤخرا  والبالغ عددها 600وثيقة عبارة عن كتب ومخطوطات وصور وخرائط مبرزا في السياق ذاته انه في علم المكتبات يستعمل مصطلح وثيقة  للاشارة الى الكتب والمخطوطات .
  • وثائق هامة تعود للقرن 19 تتحدث عن الجزائر بشكل مفصل
وقدم محدثنا تفاصيل عن  الوثائق والتي تعود الى القرن 19ميلادي موضحا ان كل الوثائق تتحدث بشكل مفصل عن الجزائر  في مختلف المجالات الثقافية الاقتصادية الاجتماعية طريقة التفكير والعادات والتقاليد وغيرها من النواحي .
  • كتب استعمارية  لعائلة فرنسية من اجل تشديد القبضة على الجزائر 
مضيفا في نفس السياق ان الوثائق عبارة عن كتب استعمارية من اجل تشديد القبضة على الجزائر من قبل فرنسا  وكانت محفوظة عند عائلة فرنسية توارثتها عبر الاجيال .
  • كتب من تاليف الجنرال ” بيجو” و”كلوزيل “
وفي سياق ذي  صلة اشار  محدثنا ان الكتب التي اشترتها الجزائر خلال المزاد تعتبر كتب نادرة  وتم طباعة اعداد قليلة منها عند تاريخ الطبع  .
مبرزا  ان بعض الكتب من تاليف جنرالات من فرنسا امثال” بيجو ” و”كلوزيل “.
  • منافسة شديدة من هيئات رسمية فرنسية ويهود والاقدام السوداء كانوا يريدون الحصول عليها
وتوقف ياسر عرفات قانة للحديث عن عملية شراء الوثائق وما حدث في الكواليس حيث اوضح قائلا “كانت هناك منافسة شديدة خلال المزاد  سواء من قبل الاطراف الحاضرة في عين المكان او الذين كانوا يزايدون عبر الانترنت “، مضيفا “العملية عرفت مزايدة كبيرة وكان هناك الكثير من المهتمين بالكتب القديمة والتاريخية من يهود والاقدام السوداء وكانوا يريدون الوثائق بشدة  وترجونا من اجل ان ترك لهم الفرصة لاخذ بعض المخطوطات ..كما كانت هناك منافسة شديدة من قبل هيئات رسمية  خاصة بالنسبة للوثائق التي لم تكن موجودة في المكتبة الفرنسية “.
  • كل الوثائق بالفرنسية باستثناء كتابان واحد بالاسبانية واخر بالانجليزية

واشار محدثنا خلال حديثه ان كل الوثائق التي اقتنتها الجزائر باللغة الفرنسية باستثناء مخطوطان واحد باللغة الاسبانية والاخر باللغة الانجليزية .
  • الجزائر كانت حريصة على شراء المخطوطات
واكد محدثنا ان الجزائر كانت حريصة على شراء هذه الوثائق والظفر بها حتى مع ارتفاع قيمة المبلغ نظرا لوعيها باهمية هذه المخطوطات التي تؤرخ لمرحلة مهمة من تاريخ الجزائر .
  • عبد المالك سلال ووزارة الخارجية كانوا يتابعون المزاد
موضحا  ان عملية  المزاد  حظيت بمتابعة الوزير الاول عبد المالك سلال  و وزارة الخارجية، اما الجانب الجزائري الذي حضر العملية وكان ممثلا في مدير المكتبة الوطنية بالنيابة ياسر عرفات قانة  ومدير المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية حميدو مسعودي بالاضافة الى القنصل  الجزائري العام ونائبه بتلوز، مضيفا “العملية تمت عن طريق القنصلية الجزائرية بتلوز  ووقفت على العملية “.
  • كل المكتبات مكلفة رسميا وقانونيا بشراء الكتب التي تتحدث عن شعبها
واظهر محدثنا اهمية هذه المخطوطات والبالغ عددها 600وثيقة   لما تحتويه من معلومات مهمة  وان القول بجدوى هذه الوثائق يشير الى الجهل بقيمتها،موضحا ان المكتبة الوطنية الجزائرية وكل مكتبات العالم مكلفة رسميا وقانونيا بشراء كل الكتب التي تتحدث عن شعبها سواء طبعت داخل بلادها او في اى دولة .
  • وزارة الثقافة ستشرف على الوثائق
واكد ذات المسؤول ان الوثائق التي لم يتم إحضارها الى الجزائر سيتم العناية بها ووضعها تحت فريق خاص باشراف وزارة الثقافة .

___________________________________
  • مابين 600و650وثيقة بلغت قيمتها النهائية49الف يورو

تمكنت السلطات الجزائرية ممثلة في وزارة الشؤون الخارجية ووزارة الثقافة  نهاية مؤخرا  من اقتناء مجموعة من المستندات التاريخية الهامة والتي بلغ عددها 600وثيقة، التي كانت معروضة في المزاد العلني بدار مارمبات ملافوس بمدينة تولوز بفرنسا.
وقال حميدو مسعودي، المدير العام للمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، في  تصريح للاذاعة الثقافية أنه تفاجئ للاهتمام الخاص الذي حظيت به بعض الوثائق التاريخية الخاصة بالجزائر خلال بيع بالمزاد العلني بفرنسا.
كما أكد المسؤول بمؤسسة الفنون المطبعية أن الاهتمام طال تلكم الكتب لما لها من قيمة تاريخية جعلت حتى المكتبة الوطنية الفرنسية تزايد لشرائها و هو ما رفع من قيمة المزاد .حيث وصلت بعض الكتب حسبه الى 1500يورو للكتاب الواحد مضيفا ان الجزائر اصرت على شراء كل الوثائق والتي يتراوح عددها مابين 600و650وثيقة بلغت قيمتها النهائية
” لقد بلغت بعض الكتب أرقاما ثقيلة حيث اقتنيت بعضها بــ1500 يورو لكننا نفذنا تعليمات وزارة الثقافة التي أكدت على أهمية الكتب و ضرورة اقتنائها”94الف يورو .
وفي اتصال هاتفي مع الإذاعة الثقافية، أكد مسعودي أن البيع شهد حضورا ملفتا للاقدام السوداء ”    كانت القاعة مملوؤة بالاقدام السوداء وبعض الفرنسين الذين عاشوا بالجزائر اثناء فترة الاستعمار ما زاد من قيمة تلك الوثائق”.
حنان حملاوي

رسالة إلى “صقر حمس” السيد أبي جرة سلطاني..!!

رياض بن وادن

125 مقال
منذ سنتين حجم الخط طباعة |
مشكلة حركة حمس منذ وفاة زعيمها الموهوب الشيخ محفوظ نحناح رحمة الله عليه أنها لم تحسن عملية معالجة المشاكل الخفية والظاهرة بين الفاعلين فيها..ولهذا فقد نتج عن ذلك انقسامات تلتها انقسامات..وهي مرشحة للمزيد من ذلك..وقد يصل عدد الأحزاب التي ستتوالد منها إلى أحد عشر حزبا مثل عدد أولاد الشيخ محفوظ رحمه الله خاصة وأن آخر الخارجين عن حزب تاج السيد مراد عروج هو كذلك يفكر في تأسيس حزب إسلامي!!.
المشكلة الأخيرة التي حدثت لـ”الصقر” أبي جرة سلطاني -كما وصف نفسه- مع مكتب حركة مجتمع السلم يعود لسبب رئيسي وهو أن الرجل مقارنة بالمتواجد حاليا في الحركة يعتبر صقرا بمعنى كلمة..لا يتحمل ولا يقبل أن يسجن مثل عصفور في قفص يردد تغريدات يتمتع بها المستمعون..الرجل قالها في العديد من المرات وسمعتها منه عندما التقيته في فرنسا بمناسبة انعقاد المؤتمر السنوي للمنظمات الإسلامية في شهر أفريل المنصرم بأنه صقر يريد التحليق في سماء الله الواسعة..يتمتع بالمناظر الخلابة ويقتنص فريسته بالطريقة التي يرى ويرضى.
ومنه فإنه يتطلب على السادة في حركة مجتمع السلم أن يعالجوا المشاكل الداخلية بحنكة وذكاء وشجاعة..وما البيانات الطائشة والتغريدات المتتالية في مواقع التواصل الاجتماعي ومنه ركوب بعض المحللين والمتحاملين موجة الدفع للانشقاق إلاّ وستزيد الوضع سوءا وتدفع بها إلى تعقيدات أكثر وتطورات أكبر تزيد الحزب ضعفا وتراجعا.
أعتقد بأن الحل المناسب لوضعية الصقر مع حركة مجتمع السلم هي أحد هذه النقاط الثلاث:
فإما أن الرجل لم يعد مقتنعا بمسار الحركة بقيادة رئيسها الجديد وتوجهات المكتب الوطني، وهنا يتطلب منه شجاعة قوية بأن يقدم استقالته من الحركة..استقالة السيد أبوجرة و إن حدث لن تضر كثيرا الحركة لأن نصف هذه الحركة من قيادات ومناضلين أصبحوا في بطالة منذ زمن بعيد ولم تعد لديهم الرغبة في العمل خاصة بعد الانشقاق الأول الذي حدث..الانشقاق الذي هزّ أركان حركة الشيخ محفوظ رحمه الله هزّا عظيما.
أما الأمر الثاني وهو أن يتفضل السيد أبوجرة ويؤسس كغيره حزبا سياسيا جديدا..فهو على الأقل مفوه وكليم من السيد عمار غول أو السيد عبد المجيد مناصرة أو السيد أحمد الدان أو حتى من مراد عروج الذي يفكر هو كذلك في تأسيس حزب..وشخصيا أعتقد إن فعلها فهذا سيعطي له أريحية في حواراته أو اتصالاته بالسلطة ولن يسبب حرجا لإخوانه في حركة حمس.
أما الحل الثالث وهذا هو المعمول به في كافة الدول المتقدمة وهو غائب عن أذهان السياسيين في الجزائر وعن عقلية صناع الأجنحة في الأحزاب..وهو أنه عندما ينهي رئيس حزب مهلة رئاسته فإنه يذهب ويتولى تسيير مؤسسة في ميدان معين، سواء في البحث العلمي أو في المجال الإنساني أو البحوث الإستراتيجية والعلاقات الدولية أو يتفرغ للتأليف والتنظير وخلق الأفكار..الخ وهذا حتى لا يسبب حرجا للرئيس الجديد ويترك له المجال والحرية في  تطبيق برنامجه الذي صوّت عليه المؤتمرون.
إن الذي يعرف السيد أبوجرة سلطاني ويستمع للانتقادات القوية للمخالفين له والمشككين في نواياه وفي علاقاته إلاّ أنه عند اجتماعه بهم للاستماع لاقتراحاتهم لتصحيح المسار فإنه لا ينتفع منهم إلاّ ببعض النقاط البسيطة والقليلة جدا وهذا الكلام حسب قوله هو بالذات وحسب قول من عملوا معه..إذن فالإشكالية التي أمام السادة في حركة مجتمع السلم أنها تملك صقرا يعشق الطيران في أعلى عليّين ويحب أن يرى كل ما يدب فوق الأرض وتحت الأرض ويكون شاهدا عليهم يوم العرض وهم يريدونه عصفورا صغيرا بدون صوت في قفص ضيق في زاوية في بيت حركتهم..وهذا لعمري من يعرف تاريخ أبي جرة لمن المستحيلات السبع أو بالتعبير الجزائري: الطوفان ولا هو!!.

مديرة التربية للجلفة تفتح تحقيق وعائلة الضحية تؤكد:

”تم تحريض التلاميذ حتى لا يشهدوا ضد ضرب إبننا”

فتحت مديرة التربية لولاية الجلفة تحقيقا في قضية حبس المعلمة المتهمة بالتسبب في عاهة بصرية لتلميذ لها، حيث اجتمع مدير التربية في وقت متأخر مع عائلة الطفل من جهة والموظفين في المؤسسة محل الحادثة، لتخرج بشهادات متناقضة مع بعضها تماما، لتستمر في التحري من جانها حول الوقائع، حسبما أمرت به وزيرة التربية الوطنية.
اجتمع مدير التربية لولاية الجلفة أول أمس مع عائلة الطفل المصاب وكذا عائلة الأستاذة المسجونة حليمة في خطوة متأخرة بعد صدور حكم العدالة، وبناء على أوامر وزيرة التربية نورية بن غبريط التي أمرت بفتح تحقيق في القضية، وحسب مصدر موثوق فقد كشفت تصريحات عائلة الطفل تؤكد أن الطفل قد تعرض للضرب وبعد 15 يوما أصيب بالعمى، وتم تعويضه بعين من البلاستيك، حيث أكدوا أن كل من المعلمة والمدير قد أنكروا تللك الواقعة، كما عرضت مبلغ 150 مليون كتعويض لعلاج الابن فرفض المدير والأستاذة ذلك، كما أكدت عائلة الطفل أنه تم تلقين التلاميذ حتي لا يشهدوا ضد ضرب إبنهم. أما تصريحات الناطقين باسم المؤسسة التربوية من مدير ومفتش فقد أكدوا أن المعلمة محل الشكوى لم تقم بضرب الطفل بتاتا، فحسب تصريح المدير فقد أكد أن هناك معلومات تؤكد بأن طبيب الصحة المدرسية عندما زار المدرسة السابقة للتلميذ أبلغ الولي أنا شبكية العين في خطر وأن  الطفل معرض للعمى وبعد مدة تحول الطفل إلى هذه المدرسة، أما شهادة التلاميذ فقد نفت إطلاقا واقعة الضرب.
وكانت وزيرة التربية أول أمس قد عرجت على قضية المعلمة التي أودعت السجن بسبب ضربها لتلميذ بولاية الجلفة، حيث  أكدت تضامن الوزارة مع عمال القطاع الذي يترجمه فتح تحقيق في ملابسات هذه القضية، لاسيما وأن تقرير الطبيب الشرعي مشكوك فيه، ما تسبب في إيداع الطبيب السجن كذلك، حيث دعت بن غبريط في هذا الصدد إلى تفعيل جانب الوساطة لحل الأزمة، لتصب الأمور في صالح قطاع التربية.

التعليقات

(33 )

1 | fateh | france 2017/04/05
BOUAKAZ,Oulebsir saad,BOUZIDI mabrouk,BENNACER Hacène,HAMMOUCHE hakim,Touchene Madjid,MERCEL zahir,Titouah younes,AMAROUCHE rabah ,KHoulalène Louhab ,TAAZIBT,entre autres racaille de l'académie (et la liste est grande de ces pseudo fonctionnaires voyous ,ripoux et véreux)sont toujours en liberté?Ils devraient etre en prison!
Ils ont fait de l'académie ET DE TOUT LE SECTEUR DANS LA WILAYA un BORDEL.
Les autorités locales est nationales doivent ouvrir leur dossier et les mettre aux arrets tout de suite
2 | inspecteurs | batna 2017/04/05
Il y a urgence chère ministre | .
La MINISTRE se doit de réagir.Il est inconcevable de laisser les choses en l’état.Un DIRECTEUR de l’Education qui n’a meme pas le niveau 4 ème année moyenne à la tete du secteur à BATNA ?Absurde et inimaginable à l’ère des tablettes et de l’iphone.Il parait qu’il est corrompu et cultive toute les vilénies en plus.
Est-ce un complot contre les chérubins de la wilaya de BATNA ?
A croire qu’en ALGERIE il n’y a de diplomés d’universités qui sont très compétent dans le domaine de l’éducation.
La MINISTRE est interpelé et en urgence
3 | sedouk | béjaia 2017/04/05
Bizarre cette MINISTRE de l’éducation,qui prétends etre capable de mener des réformes dans le secteur.Elle prétend aussi etre bardé de diplomes universitaires et etre professeure chercheure !
C’est du pipeau !!
A Béjaia tous le monde s’attendait à ce que soit radié de la fonction publique le désormais ex Directeur de l’académie de Béjaia.
Tous les ingrédients sont réubis pour cela.
Il est illettré car son niveau est juste très élémentaire,c’est un escroc,c’est un ncorrupteur,c’est un corrompu,il est de mauvaises mœurs,c’est un voleur(il vole meme les bons d’essence et les dotation de bureau),il use du faux ,il trafique les documents officiels,il triche et vend des poste d’emploi au plus offrant,il vend des logements d’astreinte pour des fonctionnaires qui ne travaillent meme pas dans les établissements ou se trouvent ces logements,il paie plusieurs enseignants et autres fonctionnaires ripoux comme lui sur des postes fictifs,…enfin il cumule toute les vilénies.
Avec ça et malgré des milliers de doléances de toute la famille éducative et des citoyens de la wilaya de Béjaia,il n’a meme pas été inquiété.Mieux encore,il es promu Drecteur d’Académie à BATNA.
Voilà la réforme que nous propose BENGUEBRIT.
Elle envisage des réformes en nommant des nulards sur des postes supérieurs de pédagogie.
Au vaillant fonctionnaires du secteur à BATNA,mobilisez vous car on vous prends pour des moins que rien.On se moque de vous et on vous méprise
4 | mokrane seddouk | wilaya de béjaia 2017/04/05
Cet indu occupant du poste de PROVISEUR du lycée EL HOURIA au centre ville est la risée des fonctionnaires du secteur de l’éducation dans la wilaya.Abrutit,nulard,incompétent et médiocre,il ne sait rien faire.C’est un CHYATE (larbin) notoire.Il est un vrai tonneau vide.On ne le trouve jamais là ou ilo le faut.Il est prêt à faire toutes les courbettes possibles et imaginables pour paraitre au devant de la scène.Il aiment etre le bouffon des rois.Il mangent à tous les rateliers.Sans aucune dignité ,ni principe ,il peut dire la chose et son contraire sans rougir.
Décrié par les élmèves étant très mauvais enseignant,l’administration l’a éloigné de la classe pour le mettre sur la vois de garage comme censeur au lycée fille Amizour.Là aussi il s’est mis au trafic de faux certificats de scolarité qu’il vendaient.Magré celà il a su éviter la radiation grace à ses pratiques mafieuses.
Après cela,il a usé de la corruption en offrant du BAKCHICH DES POTS DE VIN et meme autre chose plus abominable à un ex DIRECTEUR d’Académie pour le nommer en tant que responsable de l’inspection au niveau de l’académie.Mal lui en pris,car incompétent qu’il est il a foutu le bordel !Sa médiocrité manifeste a fait réagir tous les cadres du secteur,les inspecteurs en premier.Au lieu de le répudier et le sanctionner,ce Directeur de l’Académie l’a couvert ,car c’est ensemble qu’il pratiquent des choses contre nature.Il est le champion des fraudes,des usages de faux,de l’escroquerie,de la corruption etc…
Pris plusieurs fois en flagrant délit et la main dans le sac entrain de falsifier des documents officiels,ce Directeur(son ami d’interets)au lieu de le suspendre et le radier,l’a aidé contre vent et marrée à etre promu comme Proviseur ,puis affecté dans un lycée au centre ville de Béjaia.
Il y a là une double faute grave commise par ce Directeur de l’académie et qui devrait lui meme etre sanctionné.
La première et qu’il lui a rempli une fiche d’évaluation excellente avec une très bonne note pour lui permettre d’etre promu au poste indu de Proviseur,privilège qui n’a pas bénéficié aux PES chévronnés qui méritent cette promotion loin devant ce médiocre mais privilégié.
La 2ème est qu’il l’a affecté sur un poste à Béjaia ville,poste convoité par des Proviseurs chévronnés et compétents,mais qui n’ont pas eu le privilège de l’avoir.
Résultat,toute la ville l’a dans le viseur et tous le monde l’a planqué.Meme les élèves et leurs parents le montrent du doigt.
Il n’est bon que comme marchand ambulant pour vendre des sardines à la criée.
Il n’a rien à voir avec l’éducation,ni le savoir,ni la politesse,ni la morale,ni la rectitude.
Rien que sa présence dans un lycée engendre la chao et le statu quo
5 | boualem | béjaia 2017/04/05
BENGUEBRIT BENGUEBRIT
Et l’assainissement de l’académie,c’est pour quand ?
En visite à Béjaia ce jeudi 24 novembre 2016 la Ministre ne semble pas etre décidée à donner un coup de pied dans la fourmilière qu’est l’académie qui est peuplée de gens qui n’ont rien à voir avec le secteur.Des businessmen,des escrocs ,des corrompus ,des voyous en tout genre ont squaté cette institution dont la vocation est tout autre.
Pourtant les noms de BOUAKAZ ,BOUDJEMAA,HAMMOUCHE,AMAROUCHE,KHABAR, et plusieurs autres voyous sont cités dans toute la presse nationale pour leurs niveau très très bas et leurs pratiques très vilaines.
La Ministre n’a non plus pris aucune mesure pour annuler les faux arretés de nomination des faux proviseurs et chefs d’établissements divers et des faux inspecteurs.
Le cas de l’épouvantail de faux proviseur du lycée EL HOURIA est des plus illustratif.Tous le monde à BEJAIA se demande comment a-t-il été intronisé sur ce poste supérieur,alors qu’il est le plus médiocre,le plus incompétent et le plus voyou fonctionnaire du secteur dans la wilaya.Pour rappel,cet intrus au secteur offre des pots de vin(BAKCHICH) et présente des filles de joie à tous les Directeurs d’Académie qui passe par Béjaia.
Une autre ex proviseure,très incompétente et médiocre est hissée par les meme procédès au grade d’inspectrice de l’administration des lycées.Sans parler d’autres qui ont eu des promotions indues sur des postes supérieurs.
La Ministre se doit d’agir ,car il y va de sa crédibilité.

La Ministre n’a non plus pas nommé un vrai directeur de l’annexe de l’ONPS(ex CRDDP)à Béjaia.C’est toujours la famille de la corruption qui s’y trouve.A noter que cette entreprise du livre scolaire est squatée par une meme famille qui transmet les commandes de père en fils et constitue la source d’enrichissement illicite de cette famille.
La Ministre n’a non plus pas épinglé et traduit en justice les plilleurs de l’argent des œuvres sociales du secteur.
La Ministre a tardé à relever de ses fonctions le faux Directeur Régional de l’antenne CNEG de BEJAIA,qui comme tous le monde le sait n’a aucune compétence pour occuper ce poste,qui revient de droit à un cadre compétent,formateur,qui est bardé de diplômes universitaires,et dont le niveau d’érudition en pédagogie et savoir savant est impressionnant.
A noter que celui qui est intronisé sur ce poste n’a aucune compétence pour se trouver sur ce poste.Il a été parachuté par piston en usant de la corruption.
Actuellement,l’annexe CNEG de BEJAIA est gérée comme un poulailler.Les notions de savoir ,de pédagogie et d’éthique sont absentes.

Ou encore la dégradation puis la radiation des inspecteurs du primaire pour le massacre qu’ils n’ont pas arreté d’infliger au secteur dans la ville de Béjaia.Pour cause ,ils ne forment pas du tout le personnel enseignant,car d’après les enseignants des circonscription de la ville de Béjaia,ces faux inspecteurs ignorent meme les rudiments de la pédagogie et des nouvelles approches pédagogiques.Au point qu’un inspecteur de la circonscription de BEJAIA1 au centre ville n’a à ce jour organisé aucune journée de formation pour ses enseignants.Il envoie des rapports d’inspection avec de bonnes notes aux enseignants ,sans effectuer de visites en classe.Ils met de bonnes notes pour acheter leur silence et s’éviter leur foudres et leurs doléances auprès de la tutelle.
Voilà ce qu’attendaient les citoyens et la famille éducative de la wilaya de la visite de la Ministre
6 | syndicalistes autonomes | wilaya de béjaia 2017/04/05
Alors que le pays est dans l'austérité,et des diplomés de l'université ne trouvent pas de l'emploi,la minuscule académie de Béjaia se permet de détacher un professeur de Physique de lycée pour faire,figurez vous chargé de communication au ,niveau de l'académie.
Ce travail se fait aisement grace au secrétaire général de l'académie,car ça ne necessite pas un fonctionnaire en plus.
Ce vicieux pseudo chargé de communication ex militant de l'ex syndicat SETE,n'a à vrai dire jamais travaillé en classe et il a été toujours payé sur le poste fictif de professeur de lycée,sur lequel il a bénéficié de toutes les promotion sans n'avoir jamais travaillé.
Nous apprenons qu'il qu'il est correspondant d'un journal et en meme temps il perçoit un salaire de professeur de lycée.Alors que les lycées de la wilaya souffrent de manque de professeurs de physique,à Béjaia on se permet le luxe de payer celui là à ne rien faire.
Il y a là une faute grave de la part de sa hièrarchie.
La Ministre et le Wali sont interpellés.
Nous progfesseurs de lycées qui croisons le fer pour gagner notre salaire somme déçus.On ne paie pas des professeurs sur des postes fictifs tout en laissant des classes sans professeurs de matières essentielles comme la phyqiue.
Et puis professeur de physique chargé de communication ça ne peut pas coller.Le DE DOIT EN URGENCE REMETTRE LES CHOSES à l'endroit
7 | on sabote les lycéens de béjaia? | béjaia ville 2017/04/05
Un nouveau chiffons rouge pour le très contesté Directeur de l’Académie de BEJAIA,nommé par des méthodes suspectes sur ce poste depuis 2009 , étant donné qu’il n’a aucun niveau pour briguer le poste de Directeur de wilaya.Il a affecté OULBSIR comme proviseur du célèbre lycée EL HOURIA sise en haute ville de BEJAIA.On vient d’apprendre que l’abrutit de faux Directeur de l’éducation amis d’OULEBSIR vient d’etre nommé par la ministre comme Directeur de l’Académie de BATNA.C’est probablement fait sciemment pour massacrer le secteur à BATNA après avoir généré un retard de plus de 10 ans au secteur à Béjaia.
D’abord nous ne nous expliquons pas comment ce fiché d’intrus à la famille éducative en général et à la famille de l’enseignement secondaire en particulier,a eu cette promotion au poste supérieur de Proviseur.
Pour rappel, OULBSIR vient d’etre renvoyé et relevé de l’académie ,ou il travaillait comme détaché pour se charger du dossier de la formation.
Relevé après avoir été intronisé à ce poste par des méthodes louches,car il n’a aucune qualification ni académique ni éthique,ni disciplinaire pour chapeauter le volet formation des cadres de l’éducation au niveau de toute la wilaya.Donc relévé pour incompétence,médiocrité et insuffisance de niveau.
Relevé aussi pour plusieurs griefs graves liés à la corruption,la fraude,la triche,pratiques maffieuses et escroquerie.
Avec tout ces griefs et ce CV pourri,nous ne comprenons pas par quel procédès il est promu pour le poste supérieur de PROVISEUR de lycée.Quel est ce responsable qui lui a mis un avis favorable pour accéder à cette promotion .Ca ne peut etre par la TCHIPA dont nous voudrions bien savoir le montant et la nature.
Depuis le départ en retraite de Mr YAHIAOUI ,2 proviseurs ont défilé sur ce lycée et n’ont pas donné satisfaction car l’illustre YAHIAOUI leur a fait de l’ombre avec le meilleur classement dans les résultat du bac.Donc la gestion de ce lycée a connu une regression sur tous les plans.
C’est la surprise générale chez les professeurs,les fonctionnaires du lycée et de la majorité des parents d’élèves pour qui cette mauvaise nouvelle est tombée comme une bombe.
Les professeurs ne voudrons meme entendre parler de cette fable,car s’en est une.Qui va accepter de travailler avec un gars comme ça sur qui tous les soupçons de vilénies collent à la peau ?
Meme les élèves sont au courant de toutes les casseroles qui lui collent au dos.Comment pourrait-il regarder en face les professeurs,les parents d’élèves,les élèves ?
Il est demandé à Madame la MINISTRE de se pencher en personne sur ce cas et remédier à cet état de fait avant qu’il ne soit trop tard
8 | ayoub | constantine 2017/04/05
Franchement,désolé Mme la MINISTRE mais je n’arrive pas à croire la façon avec laquelle vous gérez votre secteur.Vous etes la 1ère dame du secteur de l’éducation du pays.A ce titre vous etes la garante de la bonne scolarité des élèves du pays.Vous etes aussi la garante de la nomination des cadres adéquats pour tout les postes,notamment ceux de Responsabilité aux sein du ministère et au sein des directions de wilaya aussi.
Depuis plusieurs mois que vous etes en poste,vous n’avez à aucun moment montrer votre sens de responsabilité.Peut importe pour vous la réussite des élèves.Un exemple est édifiant.Les citoyens et les cadres du secteur à BEJAIA ont lancé des cris pour vous demander de vous rattraper en suspendant le Directeur de l’Académie(nommé par des méthodes louches depuis 2009) car il est juste un ASE(adjoint des services économique) et qui à foutu la pagaille dans le secteur à BEJAIA.
Pourtant la synthèse des commentaires des citoyens de la wilaya de BEJAIA convergent tous à souligner que cet ASE de DIRECTEUR de l’Académie s’est entouré de chefs de services et de bureaux nommés à la carte.Ils sont tous sous diplomés,incompétents et très médiocres.Mais tous maitrisent la corruption,les usages de faux,les fraudes,les méthodes de fasifications de documents et de détournement de budgets,et de pratiques contraires à la morale.

Jusqu’à présent,rien n’a changé.Mis à part l’affectation après plus d’une année de votre installation à votre poste de Ministre ,à la surprise générale, de l’ancien faux DIRECTEUR(de grade ASE) pour occuper les meme fonction à BATNA.Grave et Bizarre !!!!Tous ce monde escroc est toujours en poste à l’académie de BEJAIA.Aucun n’est suspendu.A croire que l’Algérie est indigente en cadres universitaires compétents pour gérer le secteur à BEJAIA.Pendant ce temps,les élèves patissent,car les cadres compétents et valables du secteur dans la wilaya quittent ou ont quitté leurs postes ,ils préfèrent partir en retraite ou changer de métier ,au pourrissement généré par l’obsolète Académie.
Vous ne réalisez pas tout les dommages que vous causez au secteur en général et aux élèves en particulier ,en prenant les choses à la légère et en temporisant à passer à l’acte.Les professeurs et autres cadres sont déçus.Il n’y a plus de confiance.Le secteur est discrédité.Personne ne croit plus en vos circulaires et discours.Vous donnez l’impression d’abandonner les élèves à leur sort et ce n’est pas votre soucis premier.Vous faites fausse route Madame.Vous etes entrain de détruire le secteur et les élèves avec
9 | des inspecteurs | wilaya de béjaia 2017/04/05
Le service de la formation à l’académie de Béjaia n’a de formation que le nom !
Composé d’un fatras d’illettrés dont personne n’a le niveau du BAC,ce service ressemble plutôt à une auberge de vieillards bras cassés,qui sont là à se regarder et à commérer et à attendre la paie et la prime de rendement.
L’ignorance est la règle pour travailler dans ce service dans lequel il ne devrait s’y trouver que la crème des cadres de la wilaya dans le domaine du savoir et de la pédagogie.
Ni le pseudo chef de service(qui n’a meme pas le niveau de lycée) ,ni les pseudos chefs de bureaux,ni les autres fonctionnaires détachés par piston pour fuir le travail dur dans les établissement et rouler les pouces à l’académie,ne savent ce que veux dire approche par compétences,ou évalution,ou projet pédagogique ou meme ce le mot Formation veut dire.
Les autres services ne sont pas en reste.Les personnels qui s’y trouvent n’ont aucune compétence,ce sont des bouches trou.A l’image du SPS,OP,PERSONNEL,SFM…
Il n’ya qu’à voir l’etat catastrophique dans lequel se trouve le secteur dans la wilaya pour évaluer les responsables et les personnels obsolète qui peuplent les bureaux de l’académie.
Le nouveau DE se doit de faire les bouchées doubles ,car l’académie est la cause de l’ensemble des maux qui rongent le secteur dans la wilaya
10 | salah | béjaia 2017/04/05
Vous vous rendez compte de ce qui se passe au niveau de l'académie de Béjaia?
De minables fils de putes s'offrent des promotions alors qu'ils ne sont meme pas sur leur poste de travail.Ils sont payés à ne rien faire en plus ils beneficient de promotions !!!!ça n'existe qu'à Béjaia .
Que font les autorités locales de cette wilaya ?C’est le laxisme et le laisser aller totaux.
Aux enseignants qui sont sur le terrain et qui travaillent durement pour percevoir leur paie ou décrocher une petite promotion de se mobiliser dans toute la ville et toute la wilaya de Béjaia,pour retourner la table à cette bande de voyous qui peuple l’Académie.
Pourtant on loue la compétence de ce nouveau WALI qui a beaucoup apporté à la wilaya depuis son installation.Personne ne s’explique comment il a laissé faire et surtout qu’attend-il pour nettoyer au KARSHER cette décharge publique qu’est l’Académie.
BOUDJEMAA,BOUAKAZ,HAMOUCHE ,KHOULALENE,AMAROUCHE,MEZZARI et plusieurs autres n’ont logiquement rien à faire dans une institution qui chapeaute le savoir et la bonne éducation.
Qu’attendent les autorités pour agir et débarrasser cette institution des ses délinquants ?
Cette attitude laxiste des autorités peut générer une réaction grave de la part des enseignants et des parents d’élèves et de la société civile en général.Pour moins que ça ,l’académie a failli etre incendié par la société civile il y seulement quelques années.Le WALI doit agir avant qu’il ne soit trop tard
11 | rachid tazmalt | wilaya de béjaia 2017/04/05
Voilà la réforme à la BENGHEBRIT !!!
L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
A noter de ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau
12 | slimane | béjaia 2017/04/05
A PROPOS DES POSTES FICTIFS
On ne verse pas des salaires et primes de rendement à des pseudo enseignants et professeur qui ne travaillent pas ds les établissements et en classe.
Alors que le gouvernement est en grise,l’Académie de Béjaia continue à payer des dizaines d’enseignants et autre fonctionnaires du secteur sur des postes fictifs.
Mieux encore,l’académie détache des enseignants et professeurs valides pour soi disant faire fonction d’agents de bureau à l’académie,tout en les payant sur le poste d’enseignants avec tous les avantages y afférents.Il y a là une infraction très grave !Le salaire d’un agent de bureau et 4 fois moins que celui d’un enseignants.En plus les enseignants qui se trouve comme détachés à l’académie ne sont pas là pour vtravailler,mais pour faire du business et esquiver le travail pénible dans les établissement et en classe.
C’est le moment de balayer l’Académie et de réaffecter l’ensemble des enseignants(qui sont d’ailleurs en surnombre)dans leur établissemùents d’origine ,pour faire le travail pour lequel ils sont payés
13 | massinissa adekar | wilaya de béjaia 2017/04/05
On vient d’apprendre que l’idiot de l’ex Directeur de l’académie de Béjaia est affecté à BATNA pour prendre les meme fonctions.
Ça s’est passé en catimini,car meme la presse n’est pas mise au courant ce malheureux évenement.
Après avoir foutu la pagaille dans le secteur à Béjaia,on vient de le missionner pour détruire le secteur à Batna ?
Une question à la Ministre :Que fait un gars qui n’a meme pas le niveau BEM à la tete d’une académie ?Et ça se passe au 3 ème millénaire svp !!!
Il est temps que la Ministre arrete son cinéma et sa comédie,en parlant de réformes de l’école et de je ne sais quoi !
Nous pensons d’emblée que la boucle est bouclée et la MINISTRE se doit de tirer sa révérance.
Quand on est de mauvaise foi et malhonnete intellectuellement,il n’y a pas lieu de chapeauter un Ministère et de l’éducation en plus
14 | ben mouhoub | béjaia 2017/04/05
Personne ne s’explique le retard immence fait par les autorités au niveau de la wilaya de Béjaia et au niveau du ministère pour passer à l’acte et débarasser le secteur à Béjaia de ces vermines de voyous qui le ronge.

Les noms des délinquants et des fontionnaires vreux,ripoux et corrompus sont cités dans la presse.Les griefs très graves sont cités aussi.
Pendant ce temps les Khoulalène,Hamoum ,Belberki sont toujours en poste et coulent des jours heureux sans la moindre inquiètude.

Les Touchene madjid et noureddine,Bouzidi mabrouk,Oulbsir saad,Titouah,Mercel ,Benacer hacene,Hammouche hakim ,Khettache ,Boukaz,Ounahi omar,Amarouche rabah,Khabar , n’ont jamais été convoqués ni par la justice ni par la police malgré les faits très grave qui sont retenus contre eux.

Quelques uns d’entre eux sont parti en retraite pour échapper à la vindicte.D’autres sont toujours en poste et ont meme bénéficié de promotions sur des postes supérieurs svp !!!!!
Le cas de Koulalène Louhab et d’Oulbsir Saad sont les plus illustratifs.

Au vu des griefs retenus contre ces voyous dont tous les fonctionnaires du secteur et l’ensemble des citoyens de la wilaya parle,leur place c’est en prison entrain de purger des peine de taule fermes.

Le Wali et la Ministre sont appelés à réagir en urgence pour suspendre ceux qui sont toujours et indument sur poste avant de saisir le parquet pour ouvrir leur dossier de délinquants eux et ceux qui sont parti en retraite.
Ils ont trainé le secteur dans la boue et ont réduit les secteur en une décharge publique ou tout les maux ont droit de cité
15 | bezza bezza | béjaia 2017/04/05
L’ensemble des des citoyens de la wilaya de Béjaia salue les service de sécurité pour leur louable opération de Mercredi dans la Daira de TAZMALT ,qui s’est soldée par la destruction de plusieurs nids de délinquance.
Toutefois nous attendons depuis des années déjà une intervention plus conséquente de leur par dans le secteur de l’éducation de la wilaya ou les trafiques ,les détournements de budgets divers,l’atteinte à l’honneur des familles,la perception des pots de vin ,l’établissement de fausses pièces administratives,le payement de centainesz de fonctionnaires sur des postes fictifs,l’admission en cla sses supérieures d’élèves éxclus contre des envellopes chiffées en dizaines de millions de centimes(BOUAKAZZ et OULBSIR SAAD avec la complicité du DE actuel de la wilaya de BATNA qui a fait fortune en usant de détournements d’argent public à Béjaia)
Donc toute la wilaya attend avec impatience une descente à l’Académie afin de fouiller les dossiers de corruption divers.
Depuis des années ,plusieurs journaux ont fait état de l’existence d’une délinquence au niveau de l’académie de Béjaia et des noms de délinquants et de fonctionnaires ripoux ont été donnés,mais à ce jour aucun n’est mis en prison.Au contraire il ont presque tous bénéficié de postes de promotions.
C’est le monde à l’envers.
Nos services de polices sont tenus d’intervenir car la population de la wilaya souffre beaucoup de cette délinquance
16 | appel au président de la république | béjaia ville 2017/04/05
LYCEE EL HOURIA DE BEJAIA VILLE !!!!

PROVISEUR VOUS DITES ?
La MINISTRE en personne devrait intervenir pour remettre les choses en place concernant l’épouvantail de PROVISEUR TAIWAN du célèbre lycée El Houria de BEJAIA VILLE.
Chaque jour que passe cet intrus de PROVISEUR de contrefaçon dans cette établissement jadis honorable,lui porte un préjudice grave ainsi qu’à ses professeurs et à son personnel.
Madame la MINISTRE est pourtant au courant si elle a ouvert son dossier,qu’il a acquit ce poste supérieur sans mérite et par une servitude et une vassalité sans égales à l’égard du désormais ex faux Directeur de l’Académie de Béjaia nommé en 2009 indument lui aussi sur ce poste ,qui malgré cela est promu lui aussi pour Driver le secteur au niveau de la wilaya de BATNA,alors que tout le monde attendait sa radiation pour absence de niveau d’étude et pour toutes les vilénies qui lui collent à la peau.
En ce qui est de ce PROVISEUR TAIWAN ,tout le monde le prédisait au poste d’agent dans le bureau des archives et pas plus.Non seulement il est médiocre et royalement incompétent,mais il est corrompu et rompu à la fraude et la triche(il falsifie meme les document officiels,certificats de scolarité et autre) .Il est capable de faire toutes les courbettes imaginables pour bénéficier d’avantages indus.
Nous ici au Lycée on le surveille et on se méfie de lui comme du lait sur le feu.Tout le personnel du lycée vit la peur au ventre.Comment serait-il autrement quand vous vous avez un voyou et un fils de pute à ,la tete d’un établissement de la taille d’un lycée ?
Normalement les autorités se sont emparées de son dossier,qu’attendent-elles pour agir vite et bien ?
Sa suspension est une urgence absolue pour rétablir la confiance et la sérénité dans l’établissement.Actuellement ,les professeurs et les élèves sont perturbés à l’idée d’etre dirigés par un sous Responsable qui n’a ni le niveau ,ni les qualités professionnelles et éthique pour se trouver à la tete d’un lycée
17 | logts squatés | béjaia ville 2017/04/05
Les logements d’astreinte de l’école EL MOKRANI et de l’école AZZOUG de Béjaia ville sont occupés par des retraités de l’école primaire ou des membres de leurs familles qui n’ont rien à voir avec ces écoles,et ça dure depuis des dizaines d’années,et ce malgré que tous ou presque possèdent des biens d’habitation personnels et ne sont pas dans le besoin.
A l’exemple de cet ex inspecteur(moniteur du primaire) en retraite arrivé de BARBACHA dans les années 2000 et de cet ex ‘’chef de bureau ‘’à l’académie (de grade moniteur )en retraite arrivé de BOUDJLIL,qui possèdent des biens dans leur village d’origine et qui se cramponnent toujours aux logements d’astreinte de l’école primaire EL MOKRANI ,car ils ne paient ni loyer ,ni autres charges, tout en privant les enseignants de cet établissement de cet outil de travail indispensable qu’est le logement.Ces logements qu’ils occupent indument reviennent de droits aux vaillants enseignants en poste à l’école EL MOKRANI.
Meme chose à l’école AZZOUG ou tout les locataires de logements d’astreintes ont déjà bénéficié d’avantage de la part de l’état et malgré cela,ils s’accrochent à ces logements gratuits au centre ville,en privant les vrais ayants droit à ces logements.
Figurez vous,on parle meme d’un locataire de l’école AZZOUG qui état élu APC dans les années 1970 et qui a bénéficié d’un important lot de terrain au centre ville sur lequel il a bati un bain maure(hammam pour femmes)et qu’il a vendu ensuite.Avec ça il continue à profiter d’un logement d’astreinte ,alors qu’il est mis en retraite depuis très longtemps déjà.Pendanr ce temps,les Directeurs et les enseignants des écoles AZZOUG 1 ET 2 se trouvent privés de leur droit le plus élémentaire et les élèves paient la facture de l’absence de rendement suffisant des enseignants.
La ministre doit prendre en charge ce problème ,car ici à Béjaia l’académie est inexistente.L’administration de l’académie détruit le secteur au lieu de se mettre au travail sérieusement.
Ceux-ci ne sont que des échantillons,car plusieurs autre cas existent.Dans les cafés de la ville,les citoyens ressassent des cas d’abus qui défient tout entendement et l’académie ne bouge meme pas le petit doigt pour remettre de l’ordre.A l’image de ce couple de censeurs(que tous les fonctionnaires du lycée les oliviers citent en exemple de la gestion irrationnelle des affaires par le Directeur de l’académie en place) ,ces deux censeurs partis en retraite et qui possèdent chacun un logements d’astreinte (l’un au lycée les oliviers,et l’autre l’ex I.T.E route de MEZZAIA),en plus de ça ils ont bénéficié d’un logement de fonction à ihaddadène qu’ils louent ou qu’ils ont vendu.Deux logements d’astreintes ,plus un logement de fonction au centre ville pour un couple d’enseignants en retraite,alors que des fonctionnaires en poste ne trouvent pas ou loger !Bizarre cette académie de Béjaia !!!!!
Ces exemples montrent le laxisme total affiché par l’académie.L’interet de l’élève ,de l’enseignant et des fonctionnaires en général est leur dernier soucis.
La Ministre est appelé à contacter le WALI pour bouger les choses
18 | des profs enragés | wilaya de béjaia 2017/04/05
Venez voir à BEJAIA,des dizaines voire des centaines d’adhérents au sinistre syndicat SETE UGTA sont sur des postes fictifs ou détachés pour se conduire comme des CAIDS.Pour la majorité,ils sont moniteurs du primaire,ou quelques professeurs qui sont incompétents et vilains.Mnt que leur syndicat ne représente rien,ils n’ont aucun adhérent,leur amis le désormais ex DIRECTEUR de l’académie(nommé actuellement et BIZARREMENT sur le meme poste à BATNA )ne pourraiot plus intervenir en leur faveur pour les avantager .Il est temps qu’il se remettent au travail pour mériter leurs paies comme les autres enseignants.


Bizarre et très grave encore !Un syndicaliste du SETE UGTA de BEJAIA(KHOULALENE LOUHAB),qui n’a jamais travaillé en classe et qui s’est servi du syndicats pour soigner sa situation socilae,s’est vu propulsé au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.C’est la consternation au sein de la famille éducative de la wilaya,car cette personne est nulle en pédagogie et n’a rien à voir avec la gestion d’un établissement éducatif,encore moins d’un CNEG.A noter qu’il a pillé l’argent des oeuves sociales de Bejaia et est devenu milliardaire.Voilà pourquoi ces escrocs s’interessent et s’accrochent au syndicat
19 | k louhab | béjaia 2017/04/05
On aura tout vu à l’Académie de Béjaia.
Maintenant on détache des professeurs de matières essentielles pour se reposer à l’administration de l’Académie en se retrouvant sur un poste fictif qui n’est meme pas prévu dans le plan de gestion de l’académie.
Cela veut dire qu’on verse un salaire et une prime de rendement d’enseignant à un professeur de physique alors qu’il n’est pas en classe dans un lycée ce qui est une violation de la réglementation.
En meme temps on demande aux autres enseignants de travailler durement en classe et d’etre ponctuels sinon ils n’ouvriront droit ni au salaire ni à la prime de rendement.
Après tout les scandale qui ont ébranlé et branlent toujours l’Académie de Béjaia et qui sont resté impunis jusqu’à l’heure voilà d’autre nouveau scandales encore.
Si les autorités concernées par le contrôle de la gestion de l’argent publique fuinent un peu plus dans les dossiers de l’Académie de Béjaia,elle découvriront sans nul doute que des centaines de fonctionnaires privilégiés sont payés sur des postes fictifs ,dont la majorité ont d’autre fonction en parallèle(correspondants de journaux,chauffeurs de bus,commerçants,échangeurs de devises,revendeurs de voitures d’occasion,vendeurs de drogue)
A l’image de ce pseudo chargé de communication qui est, dit-on ,chef de bureau d’un journal privée et en meme temps il bénéficie indument d’un salaire et des primes de rendement d’un PES alors qu’il n’est jamais dans un établissement ni en classe et ça dure depuis au moins l’année 2009.
Franchement ,nous n’en pouvons plus de cette académie qui ressemble plus à une décharge publique qu’à une entité de savoir et d’éthique.
Les autoités sont tenue de se saisir de ce dossier qui fera certainement tomber plusieurs tetes au sein de cette académie.
La Ministre et Le Wali sont exhortés à diligenter une mission d’enquete et saisir le parquet.
Franchement nous les professeurs sur le terrain n’avons plus envie de se donner pleinement au travail,surtout quant on sait que des privilégiés perçoivent un salaire mieux que le notre sans travailler
20 | el hadj bou l'omra | béjaia 2017/04/05
La MINISTRE est passée en visite à BEJAIA ce jeudi 24 novembre 2016.
Pour les parents d’élèves ert les fonctionnaires du secteur c’est un non événement.
Pour preuve KHOULALENE A/WAHAB est toujours sur le poste indu de Directeur d’Annexe CNEG de BEJAIA.Pourtant cet intrus au secteur est la tete pensante des destructeurs du secteur dans notre wilaya.Non seulement il est médiocre ,incompétent vicieux,véreux et laxiste mais ,mais il est corrompu,escroc et vilain.Tous le monde attendait que la Ministre le suspende avant de le traduire en justice pour les biens qu’il a pillé aux œuvres sociales lui et BEKHOUCHE,HAMLAOUI,ABRIKH,BENMOUHOUB,TAAZIBT et plusieurs autres fils de putes .Ceux là n’ont jamais travaillé en classe et ont profité à fond eux et leurs proches de promotions indues et des avantages énormes volés aux œuvres sociales.
Donc la MINISTRE n’as rien fait à ce sujet.

L’EPOUVANTAIL de faux proviseur du lycée EL HOURIA est tjrs en fonction malgré des milliers de doléances des fonctionnaires du secteur et de toute la société civile de la commune de Béjaia.
Ce proviseur TAIWAN a versé des pots de vin pour bénéficier indument de ce poste supérieur.Tous le monde attendait sa radiation du secteur et sa traduction en justice.Il est nul et idiot,pas seulement,mais il va jusqu’à présenter des femmes ,meme la sienne a ses supérieurs,pour des parties hard de luxure.Il est prêt à tout pourvu qu’il soit promu indument sur des postes qu’il ne mérite pas.Dons la MINISTRE ne s’est pas penché sur ce cas non plus.

L’annexe ONPS (ex CRDDP)de Béjaia est toujours dirigée par héritage de père en fils.Elle continue à etre la poule aux œufs d’or de la meme famille,qui se succèdent aux commandes.Le père parti en retraite a intronisé son fils pour continuer à teter la mamelle.Au point que cette famille de moniteur est devenue riche en détournant le livre destiné aux élèves pauvres.Des gestionnaires chévronnés se sont vu refusés ce poste sensible,qui est offert au jeune fils du moniteur en retraite,malgré que ce jeune fils n’a aucune maitrise du sujet.La ministre n’a non plus pas donné un coup de pied dans ce bordel.

L’inspecteur du primaire de la circonscription de BEJAIA 1 est toujours en poste .Quand on sait que cet intrus au secteur ne sait rien faire à part l’escroquerie,la vente de voitures d’occasions,le larbinisme et toutes les vilénie,on ne s’explique pas ce qu’attendent les autorités à le radier et à lui ouvrir un dossier en justiice.
Il ne fait jamais de journées de formation aux profit de ses enseignants,car nous dit-on ils est nul et ne sait rien faire.Il n’as aucune culture scientifique ni pédagogique.Il s’autorise meme à établir de faux rapports d’inspection aux enseignants sans meme effectuer des visites en classe,et la Ministre est au courant de cela.

Sans parler des BOUAKAZ,BOUDJEMAA,AMAROUCHE,KHABAR ,MEZARI ,HAMMOUCHE et leurs acolytes qui sont fichés dans toute la wilaya pour leur médiocrité et incompétence et leurs pratiques de voyous ,qui ne sont ni suspendus ,ni traduit devant les juges.

Donc la MINISTRE persiste à entretenir le statu quo et à faire un pied de nez aux citoyens et aux cadres du secteur de la wilaya
21 | ali | béjaia 2017/04/05
ils sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia ls sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia
22 | boualem | béjaia 2017/04/05
ils sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia ls sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia
23 | au lycée el houria | béjaia ville 2017/04/05
Les fonctionnaires du lycée EL HOURIA de BEJAIA ne savent plus à quel saint se vouer !Ils se sentent humiliés à l’idée d’avoir un proviseur décrié et chassé de partout pour son incompétence,sa médiocrité,son niveau culturel et scolaire très piètre et surtout son CV qui es lourdement entaché de vilénies ,de triche,de fraudes,d’escroqueries et de mauvaises mœurs.
Est-il concevable qu’un gars comme ça puisse ouvrir le droit d’etre sur le poste de PROVISEUR et avoir droit d’accèder aux dossiers très confidentiels de vaillants professeurs de lycée ,tous diplomés d’universités .?
Est-il concevable qu’il évalue le travail et donne des notes aux professeurs tous plus compétents et plus pudiques que lui et aux CV 10 mille fois plus propres que le sien ?
Est-il concevable qu’il ait droit d’accès aux dossier confidentiels des lycéens garçons et filles ?
Des doléances sont adressées ,meme via la presse à la MINISTRE qui devrait le suspendre ,le dégrader et le verser sur un poste aménagé dans le bureau des archives.
Nul ne peut expliquer le fait que la ministre n’ait pas agi en urgence pour rétablir l’ordre et mettre les choses à l’endroit.Des sanctions devraient etre prises à l’encontre du DIRECTEUR de l’Académie qui l’a propulsé indument sur ce poste ,contre un pot de vin et des pratiques immorales et vilaines dont est connu cet indu PROVISEUR
24 | la crème du sete | wilaya de béjaia 2017/04/05
D’emblée nous sommes dissidents du SETE UGTA.Nous n’en revenons pas.Des moins que rien,à l’image de KHOULALENE(hacha essamiine)et consort se sont joués de nous et nous ont pris pour des cocus de service.
Nous demandons à la MINISTRE de sévir sans état d’ame contre cette racaille d’hypocrites..

Nous voudrions rebondir sur le texte du commentaire signé Mario ex SETE BEJAIA,paru dans EL FEDJR dans lequel l’auteur sollicite le Syndicat UNPEF de coordonner son action avec la MINISTRE afin de restituer les biens immobiliers et mobiliers ,des œuvres sociales,qui se chiffrent à des dizaines de milliards de centimes et qui sont dilapidés ,soufflés ,détournés et volés par quelques individus,dont quelques noms sont cités dans le texte du commentaire.
Nous voudrions acter notre commentaire sur 2 noms cités par l’auteur.KHOULALENE WAHAB et TAAZIBT AREZKI.
Ces 2 individus ont fait beaucoup de mal au secteur dans la wilaya.Ils ont toujours vécu en parasites sur le dos des travailleurs du secteur,sans jamais rien apporter en retour.
Jugez-en :
KHOULALENE et TAAZIBTn’ont jamais travaillé de leur vie et ont toujours perçu salaire et prime de rendement et ont eu quand meme des promotions et sonr passés au choix dans les échelons.Ils ont fait bénéficié leurs proches et leurs amis des memes avantages(ceci peut se vérifier au niveau du service du personnel).
Pas seulement,mais ils ont bénéficié INDUMENT de logements F4 et F5 au centre de BEJAIA privant ainsi les vrais professeurs qui ont réellement besoin de ces logements pour mieux préparer leurs cours et donner plus de rendement avec les élèves.Ils ont fait bénéficié leurs proches indument des memes avantages.
Ils ont meublé ces logements au frais des œuvres sociales.Ils ont acquis des lots de terrain ,des locaux commerciaux meme dans d’autres wilayas et des cabanons au bord de la mer en détournant et en dilapidant les budgets des oeuves sociales .
Ils ont bénéficié plusieurs fois de voitures neuves aux frais des œuvres sociales.Ils roulent gratuitement en se partageant les carnets de bons d’essence des œuvres sociales.
Ils ont bénéficié indument de voyages meme à l’étranger pour des séjours de luxe au frais des œuvres sociales.
En somme,ils sont devenus milliardaires en cliquant des doigts,alors qu’il y a seulement quelques années,quand ils sont arrivés de villages perdus de communes voisines,ils étaient juste des personne d’un niveau social à peine moyen,comme nous tous enseignants.
Pour boucler la boucle et comble de l’ironie,KHOULALENE est nommé Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Quand on sait que cette personne n’as jamais travaillé dans un établissement ni dans une classe depuis plus 25 ans(car il vit en parasite dans l’éducation),il ressort qu’il y a là de la triche et une intronisation sans mérite.Ca sent la corruption.Pas seulement,mais il y a aussi usurpation de fonction ,car un CNEG n’est pas un centre de tri de déchets ménagers,c’est un centre de pédagogie,de savoir ,d’enseignement et de sciences.Et pour le diriger il faut etre un cadre à la hauteur,qui connait le sujet et qui a cumulé beaucoup d’expérience.Il existe beaucoup de professeurs universitaires,formateurs,dans toutes les disciplines,qui ont beaucoup d’expérience pédagogique et scientifique et de talents de dirigeant pour prendre ce poste et à qui on n’a pas demandé leur avis.C’est très grave ce qui se passe.Nous demandons à la MINISTRE de convoquer le DG du CNEG pour s’expliquer sur ce manquement grave à l’éthique et la déontologie.
Voilà comment on massacre le secteur de l’éducation.On nomme un individu qui est mouillé jusqu’au coup dans la corruption,qui n’a jamais travaillé dans un établissement ou en classe,qui ne sait meme pas ce qu’un programme ou la pédagogie veulent dire,à la tete d’un Centre Régional du CNEG.La question qui doit etre posée est :qui l’a proposé à ce poste et qui lui a rempli une fiche d’évaluation favorable ?Il y a sans doute de la corruption,nous voudrions savoir le montant de cette transaction très grave.
Il est attendu de la MINISTRE une urgente rémédiation ,car c’est l’avenir des élèves du CNEG de Bejaia qui est en jeu.
Quand à TAAZIBT,ce malicieux moniteur de sport(niveau 3e anné moyenne),qui a vécu sur le dos du SETE UGTA ,qui figurez vous a été intronisé en catimini Président du bureau des oeuves sociales de BEJAIA pendant tout un mandat et s’est sucré plus qu’il en faut.
Ce qui est bizarre,c’est que depuis 2011 il a été éjecté des œuvres sociales en attendant sa comparution en justice pour détournement d’argent public.Depuis 2011 à ce jour ,il n’a pas encore rejoint la classe pour travailler,mais il perçoit salaire et primes de rendement et passe au choix dans les échelons.Probablement il attends une promotion indue comme son camarade KHOULALENE.
Nous voudrions que la MINISTRE intervienne personnellement pour les dépossèder des biens indus,et de les restituer à la communauté de l’éducation pour les redistribuer équitablement ensuite.
Les fonctionnaires su secteur,notamment les professeurs, viennent d’apprendre ces vérités cachées(car ces vols se sont passés en catimini,dans le secrets absolu).Ils sont enragés et ils sont prêt à en découdre avec ces imbéciles sans scrupule.Donc pour apaiser les esprits,ces malfrats se doivent de restituer les biens détournés et étudier avec le service paye et le service du persqonnel, comment s’arranger avec les salaires et les primes de rendement perçues sans travailler
25 | les inspecteurs | wilaya de béjaia 2017/04/05
Le pseudo Directeur de l’académie de Béjaia vient enfin d’etre relevé de ses fonctions.C’est un ouf de soulagement pour le secteur et toute la communauté éducative ds notre wilaya.
Pour rappel ,ce désormais ex DIRECTEUR de l’académie est un illettré et analphabète.Il n’a meme pas le niveau du BEM.
Il est rompu aux affaires et au trafics divers.La triche,la fraude,l’usage de faux ,le détournement et la dilapidation des budgets divers destinés aux élèves,la vente des postes de promotion et de recrutement,les affectations sur des postes en ville ,indument et contre des pots de vin,le harcellement et le chantage contre les cadres compétents ddu secteur dans la wilaya,les pratiques d’adultère contre toute morale,le harcellement sexuel des jeunes professeurs et enseignantes,sont devenues légion depuis sont intronisation indue et par des méthodes louche en 2009 sur ce poste.
Il a fait cumlulé un retard de 20 ans à la wilaya.Tout reste à refaire.Il a foutu le bordel ds le secteur.Il a meme vidé le secteur,notamment l’académie de toute les compétences qui existaient quand il a été intronisé.
Des voyous ont été encouragés par ses soins.Ils ont réduit l’académie en un lieu de contrebande et de business en tout genre.
Il n’ya qu’à voir qui il a affecté comme proviseur au lycée EL HOURIA ou qui il a aidé pour devenir indument DIRECTEUR Régional du CNEG de Béjaia pour comprendre tout.Ces deux individus connus de tous ici à Béjaia pour leur incompétence,mais qui excellent dans l’asservissement et dazns le larbinisme ,sont avantagés par cet épouvantail de faux Directeur d’Académie.
Le journal EL FEDJR a souvent publié des commentaires non exhaustif ,sur l’état bordélique du secteur ,du à la gestion catastrophique de cet intrus Directeur d’Académie.
Il est fortement souhaité que la justice se saisissent de son dossier et réparer le préjudice qu’il a fait subir aux élèves,aux enseignants et à tous les travailleurs du secteur.
La tache qui attend le nouveau Directeur qui sera installé sera des plus rudes.
S’il veux mettre le train en marche,l’urgence est de nettoyer l’académie de la racaille qui s’y trouve.A noter que 98°/° du personnel de cettre administration n’a rien à voir avec le secteur et ses exigeances,notamment la cohortes d’enseignants du fondamental,qui se trouvent en surnombre dans les bureaux et qui font du business.
Le remplacement immédiat des chefs de services et de bureaux nommés indument par l’épouvantail de désormais ex Directeur est une nécessité absolue.D’ailleurs ils ne sont pas diplomés et majors de promotion de grandes universités.Il y a lieu de les chasser illico et de les remplacer par d’anciens professeurs comppétents de matières scientifiques.
Sans le nettoyage au KARSHER de l’académie,rien ne fonctionnera comme il se doit.
Il y a beaucoup de retard.Le secteur est à présent dans un état bordélique.Rien ne fonctionne à l’endroit !Tout est à l’envers.
Desq commissions d’enquete sont inspensables,pour annuler toutes les décisions de promotions indues au profit de la clientèle.
C’est plein de faux proviseurs,de faux inspecteures,de faux directeurs d’établissements,de faux surveillant généraux(ouvrez les dossiers d’un certain TOUCHENE,ou HAMLAOUI ,ou BENMOUHOUB,vous serez surpris comment il ont eu des promotions sur poste de surveillants généraux),de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux,de faux gestionnaires.
N’en parlons pas des logts d’astreintes qui sont squatés des decennies durant par des gens qui n’ont rien à voir avec les établissements ou se trouvent ces logements.
N’en parlons pas des nouveaux milliardaires qui ont vu le jour grace au vol de l’argent des œuvres sociales des travailleurs(khoulalène,bekhouche,hamlaoui,benmouhoub,kaci,amarouche,taazibt,abrikh…sont devenus milliardaires alors qu’il quelques années il n’avaient meme pas de quoi bien se nourrir).
Beaucoup de dossiers attendent le nouveau DIRECTEUR.Pour réussir,il y a lieu de s’aider du nouveau WALI qui est dynamique ,fin observateur et très raffiné dans ses décisions.
Il n’aime pas les médiocres et voudraient travailler avec les cadres diplomés et compétents.
Ces points sont décisifs pour la réussite dans la tache du nouveau Directeur
26 | benaouicha | béjaia 2017/04/05
Soyez vigilants chers collègues du secteur de l’éducation de la wilaya de BATNA.
On vient de vous affecter un DIRECTEUR de l’education TAIWAN.
Sachez que c’est un analphabète,il ne sais meme pas ce qu’éducation ou enseignements veulent dire.
Il est intronisé par des méthodes très louches.
C’est un corrompu et escroc notoire.C’est dans les cabarets de la cote est de Béjaia ou il s’amuse avec des filles de joie qu’il tire ses amitiés avec des contrbandiers en toute sorte,qui lui ressemblent.
Il a foutu le BORDEL dans le secteur à Béjaia.
De niveau très élémentaire(ASE de corps d’origine),il est nul dans le savoir.Il ne sait meme pas ce que pédagogie ou éducation,ou enseignement,ou éthique veulent dire.
Si vous ne chassez pas illico presto,le secteur dans votre wilaya subira un retard de plus de 10 ans comme c’est le cas à Béjaia
27 | postes fictifs | wilaya de béjaia 2017/04/05
Avec l’aide du nouveau wali,le nouveau Directeur de l’Académie doit s’atteler d’abord à remettre au travail les dizaines de Directeurs,intendants,professeurs et enseignants du primaire,qui sont sur des postes fictifs.
On en trouve plusieurs au niveau de l’administration de l’académie.Ils sont détachés par clientélisme ou en versant des pots de vin,pour fuir le travail pénible dans les établissements et en classe(laissant leur poste vacant),ils roulent les pouces ,font du business à l’Académie,dérangent les vrais travailleurs de l’académie et vivent en parasites car ils perçoivent paie et prime de rendement d’enseignants,ils passent au choix dans les échelons et autres promotions,sans fournir aucun travail en retour.
Les travailleurs du secteur de la wilaya sont au courant de cette farce.C’est pour cela que la majorité d’entre eux sont devenus laxistes,veulent tous partir précipitamment en retraite et n’ont pas le cœur au travail
Donc la première tache du nouveau Directeur et de remettre tous le monde au travail.Ceci ne se fera pas sans débusquer les enseignants qui sont payés sur des postes fictifs et les affecter dans les établissements,qui manquent cruellement de personnels.
Il est inadmissible qu’en ces temps de crise,on trouve des PES de matière scientifiques qui fuient la classe et les élèves pour faire fonction d’agents de bureaux à l’académie.
S’ils optent pour la fonction d’agents de bureaux,ils ne devraient pas bénéficier des avantages liés aux enseignants.Actuellement ils sont sous exploités et surpayés,ce qui est grave.
Etre affilié au sinistre syndicat SETE UGTA ne devrait plus etre une garantie pour bénéficier d’un détachement et etre payé sur un poste fictif et bénéficier de promotions sans mérite.
Ouvrez votre enquete en commençant par les adhérants du non représentatif syndicat SETE UGTA et vous allez etre surpris.
Des dizaines d’adhérants n’ont jamais travaillé en classe et ont toujours été payés et perçoivent meme des primes de rendement avec une notation de 40/40.INCONCEVALE
28 | saad | béjaia 2017/04/05
Citoyens et travailleurs du secteur de la wilaya de Batna
Mobilisez vous afin de sauvez le secteur éducatif dans votre wilaya.
On vient de vous affecter un intrus à l’éducation à la tete de votre académie.
Sachez qu’il n’a rien à voir avec le secteur.C’est un illettré qui ne sait meme pas compter jusqu’à mille(1000).Alors là le savoir,la didactique,l’éducation,les sciences,c’est simplement du chinoix pour lui.
Renseignez vous auprès des gens de BEJAIA et vous saurez le bordel qu’il a foutu dans le secteur,à qui il a généré un retard de plus de 20 ans.
La seule chose dont il est excellent,c’est la corruption,le vol,le triche,les fraudes,les usages de faux,les pratiques de mauvaises mœurs et toutes les obsénités enfin toutes les vilénies.
D’ailleurs tout BEJAIA est étonné ,car on s’attendait à ce qu’il soit radié de la fonction publique et traduit devant les juges vu les centaines de griefs retenus contre lui ici à Béjaia..
Après avoir massacré le secteur à Béjaia ,voilà qu’on le missionne pour faire autant à BATNA.
Il y a lieu de se mobiliser pour le chasser avant qu’il ne soit trop tard,car il y va de l’avenir des innocents enfants
29 | si slimane | béjaia 2017/04/05
Nous avons appris par la presse que des fonctionnaires ripoux de l’académie d’Alger EST ont écopé de peines d’emprisonnement fermes.
Devant les délits qui sont commis au niveau de l’Académie de Béjaia,les chefs d’accusation retenu contre ces fonctionnaires de l’académie de l’Est d’Alger relèvent de simple petits larcins.

Pourtant meme la presse s’est enquis de faits graves au niveau de l’académie de Béjaia.
Toutes les pièces administratives se vendent au plus offrant à l’académie de Béjaia(des affectations,des admissions aux concours d‘emploi,des satisfaction de demande de rapprochement,des clefs de logements d’astreinte aux fonctionnaires qui n’ouvrent pas droit,aux faux certificats de scolarité et l’admission des élèves exclus dans des classes supérieures contre des dizaines de millions de centimes pour chaque élève ,aux détachements de personnels enseignants et autres pour rouler les pouces à l’académie contre de l’argent,au payement de dizaines voir de centaines d’enseignants sur des postes fictifs,vente de poste supérieurs d’une manière indus aux fonctionnaires sans mérite…),ceci sans parler des détournements des budgets destinés au secteur depuis l’année 2009 et au siphonement
des dotations diverses(matériel de bureau,pièces de rechange automobile de service,bons d’essence,établissement et payement de faux ordres de mission,vol de la nourriture des élèves)
Les noms des auteurs de ses délits sont cités par la presse notamment le valeureux journal EL FADJR.
Mais hélas les délinquants coulent des jours heureux et sont meme promus sur des postes supérieurs.
En effet,le chef de bande de la pègre est actuellement Directeur de l’Académie de BATNA.
TOUCHENE est mis en retraite .Bennacer ,Titouah,Mercel aussi.Ils ne sont jamais convoqués par la justice et n’ont écopé d’aucune peine de prison.

OULBSIR SAAD est promu indument Proviseur d’un lycée du centre ville,au lieu de se trouver en prison entrain de purger sa pêine.
NOUREDDINE BOUAKAZ qui signe des pièces administratives en imitant la signature du DE ,qui vend de fausses pièces administratives et de faux certificats de scolarité et arrange les cas d’admissions en classe supérieures pour des élèves exclus contre des pots de vin ,est toujours secrétaire du DE.Alors que toute la wilaya l’attendais en taule.
Sans parler de tous les autres qui sont cités nomémment et avec détail concernant leurs délits et qui se trouvent toujours en poste sans etre inquiétés.

Les autorités centrales et locales doivent s’enquérir de ce dossier .La place des délinquants c’est en prison et non dans les bureaux des institutions éducatives.
Le nouveau wali devrait actionner le parquet.C’est une honte pour notre wilaya
30 | on vole l'argent des élèves | wilaya de béjaia 2017/04/05
Ce qui est grave dans cette histoire est que le CORROMPU et CORRUPTEUR de faux DIRECTEUR de l’Académie QUI EST RESPONSABLE DE TOUT CES DETOURNEMENT DE BUDGETS et toute son équipe ne sont nullement inquiétés jusqu’à l’ heure.Bien au contraire ils ont tous eu des promotions sur postes supérieurs.Lui meme est promu comme Directeur de l’Académie de BATNA ou il continue à détruire le secteur comme il l’a fait à Béjaia depuis 2009.
La MINISTRE promeut des escroc et pillards sur des postes supérieurs.
Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux prestations diverses.
Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
La destruction et le démontellement de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destiné aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation
31 | agissez | wilaya de béjaia 2017/04/05
LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invite la MINISTRE pour la nième fois à :
1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUDJEMAA KARIM ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doivent etre convoqués pour s’expliquer.Idir, . et beaucoup d’autres sont concernés .
5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtant la presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgré cela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
Pourtant il suffit de consulter les dossiers de Touchène Madjid,Hammouche Hakim ,Bouzidi Mabrouk,Amarouche Rabah,Idir Madjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder
32 | la ministre attends quoi pour réagir?. | wilaya de béjaia 2017/04/05
التعليقات
(23 )
تعقيب
1 | amar akbou | wilaya de béjaia 2017/04/04
Y a-t-il des autorité et des services de sécurité à Béjaia ?
Il parait qu’un nid de CAIDS se trouve aisément implanté dans l’Académie de Béjaia.
Les citoyens et l’ensemble des cadres intègres du secteur dans la wilaya ont tiré la sonnette d’alarmes plusieurs fois,et les centaines de commentaires parus dans ce journal dans sa version INTERNET en sont des preuves.
Les lecteurs de ce journal EL FEDJR ont mis le doigt sur les auteurs d’actes illicites et délictueux et ont meme cité leur nom et les détails des félits commis.A ce jour aucune mesure n’est encore prise pour suspendre ou sanctionner les délinquants,qui continuent toujours leurs sales besognes.
A qui profite ce laisser aller ?A qui profite l’état bordélique dans lequel se trouve l’Académie et tout le secteur dans cette wilaya ?
Le nouveau Wali est-il au courant ?Que fait le parquet ?Que font les services de sécurité ?
Je pense que l’Académie qui paie des dizaines de fonctionnaires sur des postes fictifs,qui délivre de faux documents administratifs,qui vole l’argent des élèves,qui promeut indument des fonctionnaires sans mérite,qui harcèle les jeunes professeures femme,qui vend des postes d’emploi,des affectations,des promotions diverses,des clefs de logements d’astreintes,qui emploi des fonctionnaires en surnombre etc…est en infraction grave et le parquet devrait s’autosaisir depuis longtemps déjà.
Je pense qu’il est grand temps d’arreter avec le laxisme et se mettre au travail.
Les auteurs des délits au niveau de l’Académie doivent etre entendus et traduit devant les juges.
C’est une honte que des délinquants en toute sorte peuplent une institution censée etre l’exemple de morale et d’éthique.
Normalement ce n’est pas aux citoyens de faire ce travail d’investigations,c’est au service de sécurité de débusquer ces délits.
Les citoyens de Béjaia sont à féliciter,car ils viennent d’offrir un gibier sur un plateau doré au services de sécurité pour agir efficacement.Meme les noms des CAIDS sont cités.Qu’attendent les services et la justice pour agir
تعقيب
2 | inspecteurs | batna 2017/04/04
Il y a urgence chère ministre | .
La MINISTRE se doit de réagir.Il est inconcevable de laisser les choses en l’état.Un DIRECTEUR de l’Education qui n’a meme pas le niveau 4 ème année moyenne à la tete du secteur à BATNA ?Absurde et inimaginable à l’ère des tablettes et de l’iphone.Il parait qu’il est corrompu et cultive toute les vilénies en plus.
Est-ce un complot contre les chérubins de la wilaya de BATNA ?
A croire qu’en ALGERIE il n’y a de diplomés d’universités qui sont très compétent dans le domaine de l’éducation.
La MINISTRE est interpelé et en urgence
تعقيب
3 | des profs enragés | wilaya de béjaia 2017/04/04
Venez voir à BEJAIA,des dizaines voire des centaines d’adhérents au sinistre syndicat SETE UGTA sont sur des postes fictifs ou détachés pour se conduire comme des CAIDS.Pour la majorité,ils sont moniteurs du primaire,ou quelques professeurs qui sont incompétents et vilains.Mnt que leur syndicat ne représente rien,ils n’ont aucun adhérent,leur amis le désormais ex DIRECTEUR de l’académie(nommé actuellement et BIZARREMENT sur le meme poste à BATNA )ne pourraiot plus intervenir en leur faveur pour les avantager .Il est temps qu’il se remettent au travail pour mériter leurs paies comme les autres enseignants.


Bizarre et très grave encore !Un syndicaliste du SETE UGTA de BEJAIA(KHOULALENE LOUHAB),qui n’a jamais travaillé en classe et qui s’est servi du syndicats pour soigner sa situation socilae,s’est vu propulsé au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.C’est la consternation au sein de la famille éducative de la wilaya,car cette personne est nulle en pédagogie et n’a rien à voir avec la gestion d’un établissement éducatif,encore moins d’un CNEG.A noter qu’il a pillé l’argent des oeuves sociales de Bejaia et est devenu milliardaire.Voilà pourquoi ces escrocs s’interessent et s’accrochent au syndicat
تعقيب
4 | logts squatés | béjaia ville 2017/04/04
Les logements d’astreinte de l’école EL MOKRANI et de l’école AZZOUG de Béjaia ville sont occupés par des retraités de l’école primaire ou des membres de leurs familles qui n’ont rien à voir avec ces écoles,et ça dure depuis des dizaines d’années,et ce malgré que tous ou presque possèdent des biens d’habitation personnels et ne sont pas dans le besoin.
A l’exemple de cet ex inspecteur(moniteur du primaire) en retraite arrivé de BARBACHA dans les années 2000 et de cet ex ‘’chef de bureau ‘’à l’académie (de grade moniteur )en retraite arrivé de BOUDJLIL,qui possèdent des biens dans leur village d’origine et qui se cramponnent toujours aux logements d’astreinte de l’école primaire EL MOKRANI ,car ils ne paient ni loyer ,ni autres charges, tout en privant les enseignants de cet établissement de cet outil de travail indispensable qu’est le logement.Ces logements qu’ils occupent indument reviennent de droits aux vaillants enseignants en poste à l’école EL MOKRANI.
Meme chose à l’école AZZOUG ou tout les locataires de logements d’astreintes ont déjà bénéficié d’avantage de la part de l’état et malgré cela,ils s’accrochent à ces logements gratuits au centre ville,en privant les vrais ayants droit à ces logements.
Figurez vous,on parle meme d’un locataire de l’école AZZOUG qui état élu APC dans les années 1970 et qui a bénéficié d’un important lot de terrain au centre ville sur lequel il a bati un bain maure(hammam pour femmes)et qu’il a vendu ensuite.Avec ça il continue à profiter d’un logement d’astreinte ,alors qu’il est mis en retraite depuis très longtemps déjà.Pendanr ce temps,les Directeurs et les enseignants des écoles AZZOUG 1 ET 2 se trouvent privés de leur droit le plus élémentaire et les élèves paient la facture de l’absence de rendement suffisant des enseignants.
La ministre doit prendre en charge ce problème ,car ici à Béjaia l’académie est inexistente.L’administration de l’académie détruit le secteur au lieu de se mettre au travail sérieusement.
Ceux-ci ne sont que des échantillons,car plusieurs autre cas existent.Dans les cafés de la ville,les citoyens ressassent des cas d’abus qui défient tout entendement et l’académie ne bouge meme pas le petit doigt pour remettre de l’ordre.A l’image de ce couple de censeurs(que tous les fonctionnaires du lycée les oliviers citent en exemple de la gestion irrationnelle des affaires par le Directeur de l’académie en place) ,ces deux censeurs partis en retraite et qui possèdent chacun un logements d’astreinte (l’un au lycée les oliviers,et l’autre l’ex I.T.E route de MEZZAIA),en plus de ça ils ont bénéficié d’un logement de fonction à ihaddadène qu’ils louent ou qu’ils ont vendu.Deux logements d’astreintes ,plus un logement de fonction au centre ville pour un couple d’enseignants en retraite,alors que des fonctionnaires en poste ne trouvent pas ou loger !Bizarre cette académie de Béjaia !!!!!
Ces exemples montrent le laxisme total affiché par l’académie.L’interet de l’élève ,de l’enseignant et des fonctionnaires en général est leur dernier soucis.
La Ministre est appelé à contacter le WALI pour bouger les choses
تعقيب
5 | appel au président de la république | béjaia ville 2017/04/04
LYCEE EL HOURIA DE BEJAIA VILLE !!!!

PROVISEUR VOUS DITES ?
La MINISTRE en personne devrait intervenir pour remettre les choses en place concernant l’épouvantail de PROVISEUR TAIWAN du célèbre lycée El Houria de BEJAIA VILLE.
Chaque jour que passe cet intrus de PROVISEUR de contrefaçon dans cette établissement jadis honorable,lui porte un préjudice grave ainsi qu’à ses professeurs et à son personnel.
Madame la MINISTRE est pourtant au courant si elle a ouvert son dossier,qu’il a acquit ce poste supérieur sans mérite et par une servitude et une vassalité sans égales à l’égard du désormais ex faux Directeur de l’Académie de Béjaia nommé en 2009 indument lui aussi sur ce poste ,qui malgré cela est promu lui aussi pour Driver le secteur au niveau de la wilaya de BATNA,alors que tout le monde attendait sa radiation pour absence de niveau d’étude et pour toutes les vilénies qui lui collent à la peau.
En ce qui est de ce PROVISEUR TAIWAN ,tout le monde le prédisait au poste d’agent dans le bureau des archives et pas plus.Non seulement il est médiocre et royalement incompétent,mais il est corrompu et rompu à la fraude et la triche(il falsifie meme les document officiels,certificats de scolarité et autre) .Il est capable de faire toutes les courbettes imaginables pour bénéficier d’avantages indus.
Nous ici au Lycée on le surveille et on se méfie de lui comme du lait sur le feu.Tout le personnel du lycée vit la peur au ventre.Comment serait-il autrement quand vous vous avez un voyou et un fils de pute à ,la tete d’un établissement de la taille d’un lycée ?
Normalement les autorités se sont emparées de son dossier,qu’attendent-elles pour agir vite et bien ?
Sa suspension est une urgence absolue pour rétablir la confiance et la sérénité dans l’établissement.Actuellement ,les professeurs et les élèves sont perturbés à l’idée d’etre dirigés par un sous Responsable qui n’a ni le niveau ,ni les qualités professionnelles et éthique pour se trouver à la tete d’un lycée
تعقيب
6 | bezza bezza | béjaia 2017/04/04
L’ensemble des des citoyens de la wilaya de Béjaia salue les service de sécurité pour leur louable opération de Mercredi dans la Daira de TAZMALT ,qui s’est soldée par la destruction de plusieurs nids de délinquance.
Toutefois nous attendons depuis des années déjà une intervention plus conséquente de leur par dans le secteur de l’éducation de la wilaya ou les trafiques ,les détournements de budgets divers,l’atteinte à l’honneur des familles,la perception des pots de vin ,l’établissement de fausses pièces administratives,le payement de centainesz de fonctionnaires sur des postes fictifs,l’admission en cla sses supérieures d’élèves éxclus contre des envellopes chiffées en dizaines de millions de centimes(BOUAKAZZ et OULBSIR SAAD avec la complicité du DE actuel de la wilaya de BATNA qui a fait fortune en usant de détournements d’argent public à Béjaia)
Donc toute la wilaya attend avec impatience une descente à l’Académie afin de fouiller les dossiers de corruption divers.
Depuis des années ,plusieurs journaux ont fait état de l’existence d’une délinquence au niveau de l’académie de Béjaia et des noms de délinquants et de fonctionnaires ripoux ont été donnés,mais à ce jour aucun n’est mis en prison.Au contraire il ont presque tous bénéficié de postes de promotions.
C’est le monde à l’envers.
Nos services de polices sont tenus d’intervenir car la population de la wilaya souffre beaucoup de cette délinquance
تعقيب
7 | ben mouhoub | béjaia 2017/04/04
Personne ne s’explique le retard immence fait par les autorités au niveau de la wilaya de Béjaia et au niveau du ministère pour passer à l’acte et débarasser le secteur à Béjaia de ces vermines de voyous qui le ronge.

Les noms des délinquants et des fontionnaires vreux,ripoux et corrompus sont cités dans la presse.Les griefs très graves sont cités aussi.
Pendant ce temps les Khoulalène,Hamoum ,Belberki sont toujours en poste et coulent des jours heureux sans la moindre inquiètude.

Les Touchene madjid et noureddine,Bouzidi mabrouk,Oulbsir saad,Titouah,Mercel ,Benacer hacene,Hammouche hakim ,Khettache ,Boukaz,Ounahi omar,Amarouche rabah,Khabar , n’ont jamais été convoqués ni par la justice ni par la police malgré les faits très grave qui sont retenus contre eux.

Quelques uns d’entre eux sont parti en retraite pour échapper à la vindicte.D’autres sont toujours en poste et ont meme bénéficié de promotions sur des postes supérieurs svp !!!!!
Le cas de Koulalène Louhab et d’Oulbsir Saad sont les plus illustratifs.

Au vu des griefs retenus contre ces voyous dont tous les fonctionnaires du secteur et l’ensemble des citoyens de la wilaya parle,leur place c’est en prison entrain de purger des peine de taule fermes.

Le Wali et la Ministre sont appelés à réagir en urgence pour suspendre ceux qui sont toujours et indument sur poste avant de saisir le parquet pour ouvrir leur dossier de délinquants eux et ceux qui sont parti en retraite.
Ils ont trainé le secteur dans la boue et ont réduit les secteur en une décharge publique ou tout les maux ont droit de cité
تعقيب
8 | agissez | wilaya de béjaia 2017/04/04
LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invite la MINISTRE pour la nième fois à :
1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUDJEMAA KARIM ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doivent etre convoqués pour s’expliquer.Idir, . et beaucoup d’autres sont concernés .
5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtant la presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgré cela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
Pourtant il suffit de consulter les dossiers de Touchène Madjid,Hammouche Hakim ,Bouzidi Mabrouk,Amarouche Rabah,Idir Madjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder
تعقيب
9 | on vole l'argent des élèves | wilaya de béjaia 2017/04/04
Ce qui est grave dans cette histoire est que le CORROMPU et CORRUPTEUR de faux DIRECTEUR de l’Académie QUI EST RESPONSABLE DE TOUT CES DETOURNEMENT DE BUDGETS et toute son équipe ne sont nullement inquiétés jusqu’à l’ heure.Bien au contraire ils ont tous eu des promotions sur postes supérieurs.Lui meme est promu comme Directeur de l’Académie de BATNA ou il continue à détruire le secteur comme il l’a fait à Béjaia depuis 2009.
La MINISTRE promeut des escroc et pillards sur des postes supérieurs.
Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux prestations diverses.
Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
La destruction et le démontellement de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destiné aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation
تعقيب
10 | si slimane | béjaia 2017/04/04
Nous avons appris par la presse que des fonctionnaires ripoux de l’académie d’Alger EST ont écopé de peines d’emprisonnement fermes.
Devant les délits qui sont commis au niveau de l’Académie de Béjaia,les chefs d’accusation retenu contre ces fonctionnaires de l’académie de l’Est d’Alger relèvent de simple petits larcins.

Pourtant meme la presse s’est enquis de faits graves au niveau de l’académie de Béjaia.
Toutes les pièces administratives se vendent au plus offrant à l’académie de Béjaia(des affectations,des admissions aux concours d‘emploi,des satisfaction de demande de rapprochement,des clefs de logements d’astreinte aux fonctionnaires qui n’ouvrent pas droit,aux faux certificats de scolarité et l’admission des élèves exclus dans des classes supérieures contre des dizaines de millions de centimes pour chaque élève ,aux détachements de personnels enseignants et autres pour rouler les pouces à l’académie contre de l’argent,au payement de dizaines voir de centaines d’enseignants sur des postes fictifs,vente de poste supérieurs d’une manière indus aux fonctionnaires sans mérite…),ceci sans parler des détournements des budgets destinés au secteur depuis l’année 2009 et au siphonement
des dotations diverses(matériel de bureau,pièces de rechange automobile de service,bons d’essence,établissement et payement de faux ordres de mission,vol de la nourriture des élèves)
Les noms des auteurs de ses délits sont cités par la presse notamment le valeureux journal EL FADJR.
Mais hélas les délinquants coulent des jours heureux et sont meme promus sur des postes supérieurs.
En effet,le chef de bande de la pègre est actuellement Directeur de l’Académie de BATNA.
TOUCHENE est mis en retraite .Bennacer ,Titouah,Mercel aussi.Ils ne sont jamais convoqués par la justice et n’ont écopé d’aucune peine de prison.

OULBSIR SAAD est promu indument Proviseur d’un lycée du centre ville,au lieu de se trouver en prison entrain de purger sa pêine.
NOUREDDINE BOUAKAZ qui signe des pièces administratives en imitant la signature du DE ,qui vend de fausses pièces administratives et de faux certificats de scolarité et arrange les cas d’admissions en classe supérieures pour des élèves exclus contre des pots de vin ,est toujours secrétaire du DE.Alors que toute la wilaya l’attendais en taule.
Sans parler de tous les autres qui sont cités nomémment et avec détail concernant leurs délits et qui se trouvent toujours en poste sans etre inquiétés.

Les autorités centrales et locales doivent s’enquérir de ce dossier .La place des délinquants c’est en prison et non dans les bureaux des institutions éducatives.
Le nouveau wali devrait actionner le parquet.C’est une honte pour notre wilaya
تعقيب
11 | saad | béjaia 2017/04/04
Citoyens et travailleurs du secteur de la wilaya de Batna
Mobilisez vous afin de sauvez le secteur éducatif dans votre wilaya.
On vient de vous affecter un intrus à l’éducation à la tete de votre académie.
Sachez qu’il n’a rien à voir avec le secteur.C’est un illettré qui ne sait meme pas compter jusqu’à mille(1000).Alors là le savoir,la didactique,l’éducation,les sciences,c’est simplement du chinoix pour lui.
Renseignez vous auprès des gens de BEJAIA et vous saurez le bordel qu’il a foutu dans le secteur,à qui il a généré un retard de plus de 20 ans.
La seule chose dont il est excellent,c’est la corruption,le vol,le triche,les fraudes,les usages de faux,les pratiques de mauvaises mœurs et toutes les obsénités enfin toutes les vilénies.
D’ailleurs tout BEJAIA est étonné ,car on s’attendait à ce qu’il soit radié de la fonction publique et traduit devant les juges vu les centaines de griefs retenus contre lui ici à Béjaia..
Après avoir massacré le secteur à Béjaia ,voilà qu’on le missionne pour faire autant à BATNA.
Il y a lieu de se mobiliser pour le chasser avant qu’il ne soit trop tard,car il y va de l’avenir des innocents enfants
تعقيب
12 | cnapeste? | wilaya de béjaia 2017/04/04
Le CNAPESTE de Béjaia a terni l’image du syndicalisme.Ils sont convertis en femmes de ménage au service des faux Responsables de l’Académie en cautionnant des pratiques abominables qui se passent au niveau de l’Académie,allant jusqu’à falsifier des pièces administratives(introduction de faux arretés de promotions et de faux rapports d’inspection établis par des inspecteurs ripoux dans des dossiers d’enseignants qui n’ont jamais présenté de cours en classe avec les élèves)sans parler de promotions indues sur des postes supérieurs de proviseurs,d’inspecteurs,de surveillants,de professeurs formateurs.
Comment et par quel miracle le secteur dans la wilaya avancera ?quand on sait que presque tout les postes de Responsabilité dans le secteur sont pourvus par des personnes qui ne se comptent pas parmi les meilleurs personnels du secteur ?
les hommelettes du CNAPESTE de Béjaia font des courbettes aux minables responsables de l'académie,pour avantager indument leurs amis et proches!
Ou étiez vous(bureau du CNAPESTE) alors que l’école à Bejaia touche le fond par la faute de l’académie ?
Nous voudrions bien croire que les membres du bureau du CNAPESTE de Béjaia se battent et revendiquent une école de qualité.
Mais est ce vraiment le cas ?
Le secteur à Béjaia est moribond notamment depuis 2009,date de l’affectation d’un DIRECTEUR de l’académie illettré et inculte.
C’est un cancre comme il n’en existe et n’en a jamais existé dans le secteur de l’éducation du pays.
Il a foutu le bordel au niveau de l’académie et dans tout le secteur dans la wilaya.
La presse locale et nationale en a fait sa une,hélas rien n’a changé.
Pourtant la corruption,le vol,les détournements de budgets destinés aux prestations des élèves,les falsifications et la vente de documents officiels,les fraudes,les usages de faux en écriture comptables et autres documents,le recrutement illégal de la clientèle et des proches,le détournement de l’argent des missions ,des bons d’essence , de pièces de rechange de véhicules et autre matériel d’impression,de duplication et d’informatique,la vente de faux certificats de scolarité,l’inscription des élèves exclus et leur admission en classes supérieures contre des sommes faramineuses en dizaines de millions de centimes avec la complicité de chefs d’établissements ripoux,pots de vin dans l’octroi de marchés divers,satisfaction des demandes de rapprochement et d’affectations en ville contre pots de vin,octroi de promotions indus aux éléments qui ne les méritent pas contre RACHWA,en éliminant les méritants,chantage et atteintes graves aux mœurs de jeunes filles professeures en les harcelant,vente de clefs de logements d’astreinte contre des sommes énormes d’argent,ou octroi de logements d’astreinte à la clientèle en éliminant les travailleurs nécessiteux des établissements ,à qui ces logements reviennent de droit,détachement des enseignants et autres par piston pour les mettre au repos au niveau de l’académie et vider les établissements scolaire des enseignants,intendants,surveillants et ouvriers pourtant indispensables dans les établissements,payement de dizaines d’enseignants ,directeur du primaire et autre professeurs chouchous sur des postes fictifs,établissement de rapport de titularisation et d’inspection pour des enseignants du primaire,qui n’ont jamais travaillé ni dans un établissement ni en classe avec les élèves(ce qui constitue une infraction grave au règlement qui mérite de passer dans le pénal),ceci en complicité avec des inspecteurs ripoux des circonscriptions de BEJAIA centre.
Le CANAPESTE est au courant de tout cela.
Il (CNAPESTE)est au courant que les responsables de l’académie(Directeur,chefs de services,chefs de bureaux)se comptent parmi les fonctionnaires les plus sous diplomés du secteur dans la wilaya.Leur niveau oscille entre la 2ème année moyenne et la terminale avec mention exclus sur leur dernier bulletin scolaire.
Ils(les responsables du CANAPESTE) savent aussi que ce sont ceux là qui donne des notes d’évaluation de la prime de rendement trimestrielle aux inspecteurs,aux proviseurs,aux autres chefs d’établissements.
Ils savent aussi que ceux là ont droit d’accès aux dossiers très confidentiels des professeurs ,tous diplomés des universités.
Malgré cela,à aucun moment il n’y a eu d’appel au déguerpissement sans délais de cette pacotille qui s’accroche indument aux bureaux de l’académie et qui est la cause de l’abime du secteur dans la wilaya.
Ils connaissent aussi les ex proviseurs des lycées BERCHICHE D’EL KSEUR(promue maintenant DE à TIARET malgré toutes ses tares),d’EL HAMMADIA(maintenu au poste malgré son incompétence et sa médiocrité),des 1000logts IHADDADEN(promue Inspectrice d’administration malgré sa nullité dans tout les domaines),du lycée EL HOURIA(maintenu au meme lycée alors qu’il ne sait meme compter jusqu’à 1000 et que sa vrai place et celle de vendeur de sardine à la criée et non comme proviseur de lycée,poste qu’il a acheté en versant du BAKCHICH) …et plusieurs autres établissements encore
Ils savent donc comment ceux-ci ont accédé à ces postes,et ils n’ignorent pas la massacre que ces pseudos proviseurs ou désormais ex proviseurs sont entrain d’engendrer comme dégats pour les élèves,les professeurs et tout le secteur.
Qu’ont-ils attendu pour remettre les choses à l’endroit ?Ont-ils averti la MINISTRE ?Si oui,qu’ils rendent publiques leurs actions dans ce sens !
Nous ne pensons pas qu’ils ont essayé en coordination avec la Ministre de nettoyer le secteur dans la wilaya.
Ceci nous fait dire qu’ils ne sont pas là pour résoudre les problèmes des professeurs,ni des élèves de la wilaya.
Voilà le role du syndicat et des syndicalistes.Nettoyer et assainir le secteur pour rétablir l’ordre hièrarchique déontologique et éthique .
Les gens du CNAPESTE du bureau de Béjaia sont juste là pour dans un role de larbins(chyatine),qui tiennent la chandelle aux faux responsables ripoux de l’Académie .
D’ailleurs ils se présentent presque chaque jour dans les bureaux de l’académie pour intervenir auprès des agents et quémander des faveurs indues au profit de quelques membres de leurs familles et proches.
Au lieu de se positionner comme interlocuteur sérieux et discuter les problèmes du secteur en plénière avec le premier Responsable de wilaya du secteur,ils préfèrent intervenir en catimini pour avantager indument leur clientèle.
Des syndicalistes léches couilles ça n’existe que dans le bureau du CNAPESTE de Béjaia.
Les enseignants de la wilaya doivent prendre acte et savoir à quoi s’en tenir
تعقيب
13 | postes fictifs | wilaya de béjaia 2017/04/04
Avec l’aide du nouveau wali,le nouveau Directeur de l’Académie doit s’atteler d’abord à remettre au travail les dizaines de Directeurs,intendants,professeurs et enseignants du primaire,qui sont sur des postes fictifs.
On en trouve plusieurs au niveau de l’administration de l’académie.Ils sont détachés par clientélisme ou en versant des pots de vin,pour fuir le travail pénible dans les établissements et en classe(laissant leur poste vacant),ils roulent les pouces ,font du business à l’Académie,dérangent les vrais travailleurs de l’académie et vivent en parasites car ils perçoivent paie et prime de rendement d’enseignants,ils passent au choix dans les échelons et autres promotions,sans fournir aucun travail en retour.
Les travailleurs du secteur de la wilaya sont au courant de cette farce.C’est pour cela que la majorité d’entre eux sont devenus laxistes,veulent tous partir précipitamment en retraite et n’ont pas le cœur au travail
Donc la première tache du nouveau Directeur et de remettre tous le monde au travail.Ceci ne se fera pas sans débusquer les enseignants qui sont payés sur des postes fictifs et les affecter dans les établissements,qui manquent cruellement de personnels.
Il est inadmissible qu’en ces temps de crise,on trouve des PES de matière scientifiques qui fuient la classe et les élèves pour faire fonction d’agents de bureaux à l’académie.
S’ils optent pour la fonction d’agents de bureaux,ils ne devraient pas bénéficier des avantages liés aux enseignants.Actuellement ils sont sous exploités et surpayés,ce qui est grave.
Etre affilié au sinistre syndicat SETE UGTA ne devrait plus etre une garantie pour bénéficier d’un détachement et etre payé sur un poste fictif et bénéficier de promotions sans mérite.
Ouvrez votre enquete en commençant par les adhérants du non représentatif syndicat SETE UGTA et vous allez etre surpris.
Des dizaines d’adhérants n’ont jamais travaillé en classe et ont toujours été payés et perçoivent meme des primes de rendement avec une notation de 40/40.INCONCEVALE
تعقيب
14 | benaouicha | béjaia 2017/04/04
Soyez vigilants chers collègues du secteur de l’éducation de la wilaya de BATNA.
On vient de vous affecter un DIRECTEUR de l’education TAIWAN.
Sachez que c’est un analphabète,il ne sais meme pas ce qu’éducation ou enseignements veulent dire.
Il est intronisé par des méthodes très louches.
C’est un corrompu et escroc notoire.C’est dans les cabarets de la cote est de Béjaia ou il s’amuse avec des filles de joie qu’il tire ses amitiés avec des contrbandiers en toute sorte,qui lui ressemblent.
Il a foutu le BORDEL dans le secteur à Béjaia.
De niveau très élémentaire(ASE de corps d’origine),il est nul dans le savoir.Il ne sait meme pas ce que pédagogie ou éducation,ou enseignement,ou éthique veulent dire.
Si vous ne chassez pas illico presto,le secteur dans votre wilaya subira un retard de plus de 10 ans comme c’est le cas à Béjaia
تعقيب
15 | les inspecteurs | wilaya de béjaia 2017/04/04
Le pseudo Directeur de l’académie de Béjaia vient enfin d’etre relevé de ses fonctions.C’est un ouf de soulagement pour le secteur et toute la communauté éducative ds notre wilaya.
Pour rappel ,ce désormais ex DIRECTEUR de l’académie est un illettré et analphabète.Il n’a meme pas le niveau du BEM.
Il est rompu aux affaires et au trafics divers.La triche,la fraude,l’usage de faux ,le détournement et la dilapidation des budgets divers destinés aux élèves,la vente des postes de promotion et de recrutement,les affectations sur des postes en ville ,indument et contre des pots de vin,le harcellement et le chantage contre les cadres compétents ddu secteur dans la wilaya,les pratiques d’adultère contre toute morale,le harcellement sexuel des jeunes professeurs et enseignantes,sont devenues légion depuis sont intronisation indue et par des méthodes louche en 2009 sur ce poste.
Il a fait cumlulé un retard de 20 ans à la wilaya.Tout reste à refaire.Il a foutu le bordel ds le secteur.Il a meme vidé le secteur,notamment l’académie de toute les compétences qui existaient quand il a été intronisé.
Des voyous ont été encouragés par ses soins.Ils ont réduit l’académie en un lieu de contrebande et de business en tout genre.
Il n’ya qu’à voir qui il a affecté comme proviseur au lycée EL HOURIA ou qui il a aidé pour devenir indument DIRECTEUR Régional du CNEG de Béjaia pour comprendre tout.Ces deux individus connus de tous ici à Béjaia pour leur incompétence,mais qui excellent dans l’asservissement et dazns le larbinisme ,sont avantagés par cet épouvantail de faux Directeur d’Académie.
Le journal EL FEDJR a souvent publié des commentaires non exhaustif ,sur l’état bordélique du secteur ,du à la gestion catastrophique de cet intrus Directeur d’Académie.
Il est fortement souhaité que la justice se saisissent de son dossier et réparer le préjudice qu’il a fait subir aux élèves,aux enseignants et à tous les travailleurs du secteur.
La tache qui attend le nouveau Directeur qui sera installé sera des plus rudes.
S’il veux mettre le train en marche,l’urgence est de nettoyer l’académie de la racaille qui s’y trouve.A noter que 98°/° du personnel de cettre administration n’a rien à voir avec le secteur et ses exigeances,notamment la cohortes d’enseignants du fondamental,qui se trouvent en surnombre dans les bureaux et qui font du business.
Le remplacement immédiat des chefs de services et de bureaux nommés indument par l’épouvantail de désormais ex Directeur est une nécessité absolue.D’ailleurs ils ne sont pas diplomés et majors de promotion de grandes universités.Il y a lieu de les chasser illico et de les remplacer par d’anciens professeurs comppétents de matières scientifiques.
Sans le nettoyage au KARSHER de l’académie,rien ne fonctionnera comme il se doit.
Il y a beaucoup de retard.Le secteur est à présent dans un état bordélique.Rien ne fonctionne à l’endroit !Tout est à l’envers.
Desq commissions d’enquete sont inspensables,pour annuler toutes les décisions de promotions indues au profit de la clientèle.
C’est plein de faux proviseurs,de faux inspecteures,de faux directeurs d’établissements,de faux surveillant généraux(ouvrez les dossiers d’un certain TOUCHENE,ou HAMLAOUI ,ou BENMOUHOUB,vous serez surpris comment il ont eu des promotions sur poste de surveillants généraux),de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux,de faux gestionnaires.
N’en parlons pas des logts d’astreintes qui sont squatés des decennies durant par des gens qui n’ont rien à voir avec les établissements ou se trouvent ces logements.
N’en parlons pas des nouveaux milliardaires qui ont vu le jour grace au vol de l’argent des œuvres sociales des travailleurs(khoulalène,bekhouche,hamlaoui,benmouhoub,kaci,amarouche,taazibt,abrikh…sont devenus milliardaires alors qu’il quelques années il n’avaient meme pas de quoi bien se nourrir).
Beaucoup de dossiers attendent le nouveau DIRECTEUR.Pour réussir,il y a lieu de s’aider du nouveau WALI qui est dynamique ,fin observateur et très raffiné dans ses décisions.
Il n’aime pas les médiocres et voudraient travailler avec les cadres diplomés et compétents.
Ces points sont décisifs pour la réussite dans la tache du nouveau Directeur
تعقيب
16 | la crème du sete | wilaya de béjaia 2017/04/04
D’emblée nous sommes dissidents du SETE UGTA.Nous n’en revenons pas.Des moins que rien,à l’image de KHOULALENE(hacha essamiine)et consort se sont joués de nous et nous ont pris pour des cocus de service.
Nous demandons à la MINISTRE de sévir sans état d’ame contre cette racaille d’hypocrites..

Nous voudrions rebondir sur le texte du commentaire signé Mario ex SETE BEJAIA,paru dans EL FEDJR dans lequel l’auteur sollicite le Syndicat UNPEF de coordonner son action avec la MINISTRE afin de restituer les biens immobiliers et mobiliers ,des œuvres sociales,qui se chiffrent à des dizaines de milliards de centimes et qui sont dilapidés ,soufflés ,détournés et volés par quelques individus,dont quelques noms sont cités dans le texte du commentaire.
Nous voudrions acter notre commentaire sur 2 noms cités par l’auteur.KHOULALENE WAHAB et TAAZIBT AREZKI.
Ces 2 individus ont fait beaucoup de mal au secteur dans la wilaya.Ils ont toujours vécu en parasites sur le dos des travailleurs du secteur,sans jamais rien apporter en retour.
Jugez-en :
KHOULALENE et TAAZIBTn’ont jamais travaillé de leur vie et ont toujours perçu salaire et prime de rendement et ont eu quand meme des promotions et sonr passés au choix dans les échelons.Ils ont fait bénéficié leurs proches et leurs amis des memes avantages(ceci peut se vérifier au niveau du service du personnel).
Pas seulement,mais ils ont bénéficié INDUMENT de logements F4 et F5 au centre de BEJAIA privant ainsi les vrais professeurs qui ont réellement besoin de ces logements pour mieux préparer leurs cours et donner plus de rendement avec les élèves.Ils ont fait bénéficié leurs proches indument des memes avantages.
Ils ont meublé ces logements au frais des œuvres sociales.Ils ont acquis des lots de terrain ,des locaux commerciaux meme dans d’autres wilayas et des cabanons au bord de la mer en détournant et en dilapidant les budgets des oeuves sociales .
Ils ont bénéficié plusieurs fois de voitures neuves aux frais des œuvres sociales.Ils roulent gratuitement en se partageant les carnets de bons d’essence des œuvres sociales.
Ils ont bénéficié indument de voyages meme à l’étranger pour des séjours de luxe au frais des œuvres sociales.
En somme,ils sont devenus milliardaires en cliquant des doigts,alors qu’il y a seulement quelques années,quand ils sont arrivés de villages perdus de communes voisines,ils étaient juste des personne d’un niveau social à peine moyen,comme nous tous enseignants.
Pour boucler la boucle et comble de l’ironie,KHOULALENE est nommé Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Quand on sait que cette personne n’as jamais travaillé dans un établissement ni dans une classe depuis plus 25 ans(car il vit en parasite dans l’éducation),il ressort qu’il y a là de la triche et une intronisation sans mérite.Ca sent la corruption.Pas seulement,mais il y a aussi usurpation de fonction ,car un CNEG n’est pas un centre de tri de déchets ménagers,c’est un centre de pédagogie,de savoir ,d’enseignement et de sciences.Et pour le diriger il faut etre un cadre à la hauteur,qui connait le sujet et qui a cumulé beaucoup d’expérience.Il existe beaucoup de professeurs universitaires,formateurs,dans toutes les disciplines,qui ont beaucoup d’expérience pédagogique et scientifique et de talents de dirigeant pour prendre ce poste et à qui on n’a pas demandé leur avis.C’est très grave ce qui se passe.Nous demandons à la MINISTRE de convoquer le DG du CNEG pour s’expliquer sur ce manquement grave à l’éthique et la déontologie.
Voilà comment on massacre le secteur de l’éducation.On nomme un individu qui est mouillé jusqu’au coup dans la corruption,qui n’a jamais travaillé dans un établissement ou en classe,qui ne sait meme pas ce qu’un programme ou la pédagogie veulent dire,à la tete d’un Centre Régional du CNEG.La question qui doit etre posée est :qui l’a proposé à ce poste et qui lui a rempli une fiche d’évaluation favorable ?Il y a sans doute de la corruption,nous voudrions savoir le montant de cette transaction très grave.
Il est attendu de la MINISTRE une urgente rémédiation ,car c’est l’avenir des élèves du CNEG de Bejaia qui est en jeu.
Quand à TAAZIBT,ce malicieux moniteur de sport(niveau 3e anné moyenne),qui a vécu sur le dos du SETE UGTA ,qui figurez vous a été intronisé en catimini Président du bureau des oeuves sociales de BEJAIA pendant tout un mandat et s’est sucré plus qu’il en faut.
Ce qui est bizarre,c’est que depuis 2011 il a été éjecté des œuvres sociales en attendant sa comparution en justice pour détournement d’argent public.Depuis 2011 à ce jour ,il n’a pas encore rejoint la classe pour travailler,mais il perçoit salaire et primes de rendement et passe au choix dans les échelons.Probablement il attends une promotion indue comme son camarade KHOULALENE.
Nous voudrions que la MINISTRE intervienne personnellement pour les dépossèder des biens indus,et de les restituer à la communauté de l’éducation pour les redistribuer équitablement ensuite.
Les fonctionnaires su secteur,notamment les professeurs, viennent d’apprendre ces vérités cachées(car ces vols se sont passés en catimini,dans le secrets absolu).Ils sont enragés et ils sont prêt à en découdre avec ces imbéciles sans scrupule.Donc pour apaiser les esprits,ces malfrats se doivent de restituer les biens détournés et étudier avec le service paye et le service du persqonnel, comment s’arranger avec les salaires et les primes de rendement perçues sans travailler
تعقيب
17 | au lycée el houria | béjaia ville 2017/04/04
Les fonctionnaires du lycée EL HOURIA de BEJAIA ne savent plus à quel saint se vouer !Ils se sentent humiliés à l’idée d’avoir un proviseur décrié et chassé de partout pour son incompétence,sa médiocrité,son niveau culturel et scolaire très piètre et surtout son CV qui es lourdement entaché de vilénies ,de triche,de fraudes,d’escroqueries et de mauvaises mœurs.
Est-il concevable qu’un gars comme ça puisse ouvrir le droit d’etre sur le poste de PROVISEUR et avoir droit d’accèder aux dossiers très confidentiels de vaillants professeurs de lycée ,tous diplomés d’universités .?
Est-il concevable qu’il évalue le travail et donne des notes aux professeurs tous plus compétents et plus pudiques que lui et aux CV 10 mille fois plus propres que le sien ?
Est-il concevable qu’il ait droit d’accès aux dossier confidentiels des lycéens garçons et filles ?
Des doléances sont adressées ,meme via la presse à la MINISTRE qui devrait le suspendre ,le dégrader et le verser sur un poste aménagé dans le bureau des archives.
Nul ne peut expliquer le fait que la ministre n’ait pas agi en urgence pour rétablir l’ordre et mettre les choses à l’endroit.Des sanctions devraient etre prises à l’encontre du DIRECTEUR de l’Académie qui l’a propulsé indument sur ce poste ,contre un pot de vin et des pratiques immorales et vilaines dont est connu cet indu PROVISEUR
تعقيب
18 | boualem | béjaia 2017/04/04
ils sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia ls sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia
تعقيب
19 | ali | béjaia 2017/04/04
ils sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia ls sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia
تعقيب
20 | el hadj bou l'omra | béjaia 2017/04/04
La MINISTRE est passée en visite à BEJAIA ce jeudi 24 novembre 2016.
Pour les parents d’élèves ert les fonctionnaires du secteur c’est un non événement.
Pour preuve KHOULALENE A/WAHAB est toujours sur le poste indu de Directeur d’Annexe CNEG de BEJAIA.Pourtant cet intrus au secteur est la tete pensante des destructeurs du secteur dans notre wilaya.Non seulement il est médiocre ,incompétent vicieux,véreux et laxiste mais ,mais il est corrompu,escroc et vilain.Tous le monde attendait que la Ministre le suspende avant de le traduire en justice pour les biens qu’il a pillé aux œuvres sociales lui et BEKHOUCHE,HAMLAOUI,ABRIKH,BENMOUHOUB,TAAZIBT et plusieurs autres fils de putes .Ceux là n’ont jamais travaillé en classe et ont profité à fond eux et leurs proches de promotions indues et des avantages énormes volés aux œuvres sociales.
Donc la MINISTRE n’as rien fait à ce sujet.

L’EPOUVANTAIL de faux proviseur du lycée EL HOURIA est tjrs en fonction malgré des milliers de doléances des fonctionnaires du secteur et de toute la société civile de la commune de Béjaia.
Ce proviseur TAIWAN a versé des pots de vin pour bénéficier indument de ce poste supérieur.Tous le monde attendait sa radiation du secteur et sa traduction en justice.Il est nul et idiot,pas seulement,mais il va jusqu’à présenter des femmes ,meme la sienne a ses supérieurs,pour des parties hard de luxure.Il est prêt à tout pourvu qu’il soit promu indument sur des postes qu’il ne mérite pas.Dons la MINISTRE ne s’est pas penché sur ce cas non plus.

L’annexe ONPS (ex CRDDP)de Béjaia est toujours dirigée par héritage de père en fils.Elle continue à etre la poule aux œufs d’or de la meme famille,qui se succèdent aux commandes.Le père parti en retraite a intronisé son fils pour continuer à teter la mamelle.Au point que cette famille de moniteur est devenue riche en détournant le livre destiné aux élèves pauvres.Des gestionnaires chévronnés se sont vu refusés ce poste sensible,qui est offert au jeune fils du moniteur en retraite,malgré que ce jeune fils n’a aucune maitrise du sujet.La ministre n’a non plus pas donné un coup de pied dans ce bordel.

L’inspecteur du primaire de la circonscription de BEJAIA 1 est toujours en poste .Quand on sait que cet intrus au secteur ne sait rien faire à part l’escroquerie,la vente de voitures d’occasions,le larbinisme et toutes les vilénie,on ne s’explique pas ce qu’attendent les autorités à le radier et à lui ouvrir un dossier en justiice.
Il ne fait jamais de journées de formation aux profit de ses enseignants,car nous dit-on ils est nul et ne sait rien faire.Il n’as aucune culture scientifique ni pédagogique.Il s’autorise meme à établir de faux rapports d’inspection aux enseignants sans meme effectuer des visites en classe,et la Ministre est au courant de cela.

Sans parler des BOUAKAZ,BOUDJEMAA,AMAROUCHE,KHABAR ,MEZARI ,HAMMOUCHE et leurs acolytes qui sont fichés dans toute la wilaya pour leur médiocrité et incompétence et leurs pratiques de voyous ,qui ne sont ni suspendus ,ni traduit devant les juges.

Donc la MINISTRE persiste à entretenir le statu quo et à faire un pied de nez aux citoyens et aux cadres du secteur de la wilaya
تعقيب
21 | k louhab | béjaia 2017/04/04
On aura tout vu à l’Académie de Béjaia.
Maintenant on détache des professeurs de matières essentielles pour se reposer à l’administration de l’Académie en se retrouvant sur un poste fictif qui n’est meme pas prévu dans le plan de gestion de l’académie.
Cela veut dire qu’on verse un salaire et une prime de rendement d’enseignant à un professeur de physique alors qu’il n’est pas en classe dans un lycée ce qui est une violation de la réglementation.
En meme temps on demande aux autres enseignants de travailler durement en classe et d’etre ponctuels sinon ils n’ouvriront droit ni au salaire ni à la prime de rendement.
Après tout les scandale qui ont ébranlé et branlent toujours l’Académie de Béjaia et qui sont resté impunis jusqu’à l’heure voilà d’autre nouveau scandales encore.
Si les autorités concernées par le contrôle de la gestion de l’argent publique fuinent un peu plus dans les dossiers de l’Académie de Béjaia,elle découvriront sans nul doute que des centaines de fonctionnaires privilégiés sont payés sur des postes fictifs ,dont la majorité ont d’autre fonction en parallèle(correspondants de journaux,chauffeurs de bus,commerçants,échangeurs de devises,revendeurs de voitures d’occasion,vendeurs de drogue)
A l’image de ce pseudo chargé de communication qui est, dit-on ,chef de bureau d’un journal privée et en meme temps il bénéficie indument d’un salaire et des primes de rendement d’un PES alors qu’il n’est jamais dans un établissement ni en classe et ça dure depuis au moins l’année 2009.
Franchement ,nous n’en pouvons plus de cette académie qui ressemble plus à une décharge publique qu’à une entité de savoir et d’éthique.
Les autoités sont tenue de se saisir de ce dossier qui fera certainement tomber plusieurs tetes au sein de cette académie.
La Ministre et Le Wali sont exhortés à diligenter une mission d’enquete et saisir le parquet.
Franchement nous les professeurs sur le terrain n’avons plus envie de se donner pleinement au travail,surtout quant on sait que des privilégiés perçoivent un salaire mieux que le notre sans travailler
تعقيب
22 | ou est la ministre? | wilaya de béjaia 2017/04/04
التعليقات
(24 )
تعقيب
1 | fateh | france 2017/04/03
BOUAKAZ,Oulebsir saad,BOUZIDI mabrouk,BENNACER Hacène,HAMMOUCHE hakim,Touchene Madjid,MERCEL zahir,Titouah younes,AMAROUCHE rabah ,KHoulalène Louhab ,entre autres racaille de l'académie sont toujours en liberté?Ils devraient etre en prison!
Ils ont fait de l'académie ET DE TOUT LE SECTEUR DANS LA WILAYA un BORDEL.
Les autorités locales est nationales doivent ouvrir leur dossier et les mettre aux arrets tout de suite
تعقيب
2 | ben mouhoub | béjaia 2017/04/03
Personne ne s’explique le retard immence fait par les autorités au niveau de la wilaya de Béjaia et au niveau du ministère pour passer à l’acte et débarasser le secteur à Béjaia de ces vermines de voyous qui le ronge.

Les noms des délinquants et des fontionnaires vreux,ripoux et corrompus sont cités dans la presse.Les griefs très graves sont cités aussi.
Pendant ce temps les Khoulalène,Hamoum ,Belberki sont toujours en poste et coulent des jours heureux sans la moindre inquiètude.

Les Touchene madjid et noureddine,Bouzidi mabrouk,Oulbsir saad,Titouah,Mercel ,Benacer hacene,Hammouche hakim ,Khettache ,Boukaz,Ounahi omar,Amarouche rabah,Khabar , n’ont jamais été convoqués ni par la justice ni par la police malgré les faits très grave qui sont retenus contre eux.

Quelques uns d’entre eux sont parti en retraite pour échapper à la vindicte.D’autres sont toujours en poste et ont meme bénéficié de promotions sur des postes supérieurs svp !!!!!
Le cas de Koulalène Louhab et d’Oulbsir Saad sont les plus illustratifs.

Au vu des griefs retenus contre ces voyous dont tous les fonctionnaires du secteur et l’ensemble des citoyens de la wilaya parle,leur place c’est en prison entrain de purger des peine de taule fermes.

Le Wali et la Ministre sont appelés à réagir en urgence pour suspendre ceux qui sont toujours et indument sur poste avant de saisir le parquet pour ouvrir leur dossier de délinquants eux et ceux qui sont parti en retraite.
Ils ont trainé le secteur dans la boue et ont réduit les secteur en une décharge publique ou tout les maux ont droit de cité
تعقيب
3 | bezza bezza | béjaia 2017
la ministre attends quoi pour réagir?.
2017/04/05
التعليقات
(23 )
تعقيب
1 | amar akbou | wilaya de béjaia 2017/04/04
Y a-t-il des autorité et des services de sécurité à Béjaia ?
Il parait qu’un nid de CAIDS se trouve aisément implanté dans l’Académie de Béjaia.
Les citoyens et l’ensemble des cadres intègres du secteur dans la wilaya ont tiré la sonnette d’alarmes plusieurs fois,et les centaines de commentaires parus dans ce journal dans sa version INTERNET en sont des preuves.
Les lecteurs de ce journal EL FEDJR ont mis le doigt sur les auteurs d’actes illicites et délictueux et ont meme cité leur nom et les détails des félits commis.A ce jour aucune mesure n’est encore prise pour suspendre ou sanctionner les délinquants,qui continuent toujours leurs sales besognes.
A qui profite ce laisser aller ?A qui profite l’état bordélique dans lequel se trouve l’Académie et tout le secteur dans cette wilaya ?
Le nouveau Wali est-il au courant ?Que fait le parquet ?Que font les services de sécurité ?
Je pense que l’Académie qui paie des dizaines de fonctionnaires sur des postes fictifs,qui délivre de faux documents administratifs,qui vole l’argent des élèves,qui promeut indument des fonctionnaires sans mérite,qui harcèle les jeunes professeures femme,qui vend des postes d’emploi,des affectations,des promotions diverses,des clefs de logements d’astreintes,qui emploi des fonctionnaires en surnombre etc…est en infraction grave et le parquet devrait s’autosaisir depuis longtemps déjà.
Je pense qu’il est grand temps d’arreter avec le laxisme et se mettre au travail.
Les auteurs des délits au niveau de l’Académie doivent etre entendus et traduit devant les juges.
C’est une honte que des délinquants en toute sorte peuplent une institution censée etre l’exemple de morale et d’éthique.
Normalement ce n’est pas aux citoyens de faire ce travail d’investigations,c’est au service de sécurité de débusquer ces délits.
Les citoyens de Béjaia sont à féliciter,car ils viennent d’offrir un gibier sur un plateau doré au services de sécurité pour agir efficacement.Meme les noms des CAIDS sont cités.Qu’attendent les services et la justice pour agir
تعقيب
2 | inspecteurs | batna 2017/04/04
Il y a urgence chère ministre | .
La MINISTRE se doit de réagir.Il est inconcevable de laisser les choses en l’état.Un DIRECTEUR de l’Education qui n’a meme pas le niveau 4 ème année moyenne à la tete du secteur à BATNA ?Absurde et inimaginable à l’ère des tablettes et de l’iphone.Il parait qu’il est corrompu et cultive toute les vilénies en plus.
Est-ce un complot contre les chérubins de la wilaya de BATNA ?
A croire qu’en ALGERIE il n’y a de diplomés d’universités qui sont très compétent dans le domaine de l’éducation.
La MINISTRE est interpelé et en urgence
تعقيب
3 | des profs enragés | wilaya de béjaia 2017/04/04
Venez voir à BEJAIA,des dizaines voire des centaines d’adhérents au sinistre syndicat SETE UGTA sont sur des postes fictifs ou détachés pour se conduire comme des CAIDS.Pour la majorité,ils sont moniteurs du primaire,ou quelques professeurs qui sont incompétents et vilains.Mnt que leur syndicat ne représente rien,ils n’ont aucun adhérent,leur amis le désormais ex DIRECTEUR de l’académie(nommé actuellement et BIZARREMENT sur le meme poste à BATNA )ne pourraiot plus intervenir en leur faveur pour les avantager .Il est temps qu’il se remettent au travail pour mériter leurs paies comme les autres enseignants.


Bizarre et très grave encore !Un syndicaliste du SETE UGTA de BEJAIA(KHOULALENE LOUHAB),qui n’a jamais travaillé en classe et qui s’est servi du syndicats pour soigner sa situation socilae,s’est vu propulsé au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.C’est la consternation au sein de la famille éducative de la wilaya,car cette personne est nulle en pédagogie et n’a rien à voir avec la gestion d’un établissement éducatif,encore moins d’un CNEG.A noter qu’il a pillé l’argent des oeuves sociales de Bejaia et est devenu milliardaire.Voilà pourquoi ces escrocs s’interessent et s’accrochent au syndicat
تعقيب
4 | logts squatés | béjaia ville 2017/04/04
Les logements d’astreinte de l’école EL MOKRANI et de l’école AZZOUG de Béjaia ville sont occupés par des retraités de l’école primaire ou des membres de leurs familles qui n’ont rien à voir avec ces écoles,et ça dure depuis des dizaines d’années,et ce malgré que tous ou presque possèdent des biens d’habitation personnels et ne sont pas dans le besoin.
A l’exemple de cet ex inspecteur(moniteur du primaire) en retraite arrivé de BARBACHA dans les années 2000 et de cet ex ‘’chef de bureau ‘’à l’académie (de grade moniteur )en retraite arrivé de BOUDJLIL,qui possèdent des biens dans leur village d’origine et qui se cramponnent toujours aux logements d’astreinte de l’école primaire EL MOKRANI ,car ils ne paient ni loyer ,ni autres charges, tout en privant les enseignants de cet établissement de cet outil de travail indispensable qu’est le logement.Ces logements qu’ils occupent indument reviennent de droits aux vaillants enseignants en poste à l’école EL MOKRANI.
Meme chose à l’école AZZOUG ou tout les locataires de logements d’astreintes ont déjà bénéficié d’avantage de la part de l’état et malgré cela,ils s’accrochent à ces logements gratuits au centre ville,en privant les vrais ayants droit à ces logements.
Figurez vous,on parle meme d’un locataire de l’école AZZOUG qui état élu APC dans les années 1970 et qui a bénéficié d’un important lot de terrain au centre ville sur lequel il a bati un bain maure(hammam pour femmes)et qu’il a vendu ensuite.Avec ça il continue à profiter d’un logement d’astreinte ,alors qu’il est mis en retraite depuis très longtemps déjà.Pendanr ce temps,les Directeurs et les enseignants des écoles AZZOUG 1 ET 2 se trouvent privés de leur droit le plus élémentaire et les élèves paient la facture de l’absence de rendement suffisant des enseignants.
La ministre doit prendre en charge ce problème ,car ici à Béjaia l’académie est inexistente.L’administration de l’académie détruit le secteur au lieu de se mettre au travail sérieusement.
Ceux-ci ne sont que des échantillons,car plusieurs autre cas existent.Dans les cafés de la ville,les citoyens ressassent des cas d’abus qui défient tout entendement et l’académie ne bouge meme pas le petit doigt pour remettre de l’ordre.A l’image de ce couple de censeurs(que tous les fonctionnaires du lycée les oliviers citent en exemple de la gestion irrationnelle des affaires par le Directeur de l’académie en place) ,ces deux censeurs partis en retraite et qui possèdent chacun un logements d’astreinte (l’un au lycée les oliviers,et l’autre l’ex I.T.E route de MEZZAIA),en plus de ça ils ont bénéficié d’un logement de fonction à ihaddadène qu’ils louent ou qu’ils ont vendu.Deux logements d’astreintes ,plus un logement de fonction au centre ville pour un couple d’enseignants en retraite,alors que des fonctionnaires en poste ne trouvent pas ou loger !Bizarre cette académie de Béjaia !!!!!
Ces exemples montrent le laxisme total affiché par l’académie.L’interet de l’élève ,de l’enseignant et des fonctionnaires en général est leur dernier soucis.
La Ministre est appelé à contacter le WALI pour bouger les choses
تعقيب
5 | appel au président de la république | béjaia ville 2017/04/04
LYCEE EL HOURIA DE BEJAIA VILLE !!!!

PROVISEUR VOUS DITES ?
La MINISTRE en personne devrait intervenir pour remettre les choses en place concernant l’épouvantail de PROVISEUR TAIWAN du célèbre lycée El Houria de BEJAIA VILLE.
Chaque jour que passe cet intrus de PROVISEUR de contrefaçon dans cette établissement jadis honorable,lui porte un préjudice grave ainsi qu’à ses professeurs et à son personnel.
Madame la MINISTRE est pourtant au courant si elle a ouvert son dossier,qu’il a acquit ce poste supérieur sans mérite et par une servitude et une vassalité sans égales à l’égard du désormais ex faux Directeur de l’Académie de Béjaia nommé en 2009 indument lui aussi sur ce poste ,qui malgré cela est promu lui aussi pour Driver le secteur au niveau de la wilaya de BATNA,alors que tout le monde attendait sa radiation pour absence de niveau d’étude et pour toutes les vilénies qui lui collent à la peau.
En ce qui est de ce PROVISEUR TAIWAN ,tout le monde le prédisait au poste d’agent dans le bureau des archives et pas plus.Non seulement il est médiocre et royalement incompétent,mais il est corrompu et rompu à la fraude et la triche(il falsifie meme les document officiels,certificats de scolarité et autre) .Il est capable de faire toutes les courbettes imaginables pour bénéficier d’avantages indus.
Nous ici au Lycée on le surveille et on se méfie de lui comme du lait sur le feu.Tout le personnel du lycée vit la peur au ventre.Comment serait-il autrement quand vous vous avez un voyou et un fils de pute à ,la tete d’un établissement de la taille d’un lycée ?
Normalement les autorités se sont emparées de son dossier,qu’attendent-elles pour agir vite et bien ?
Sa suspension est une urgence absolue pour rétablir la confiance et la sérénité dans l’établissement.Actuellement ,les professeurs et les élèves sont perturbés à l’idée d’etre dirigés par un sous Responsable qui n’a ni le niveau ,ni les qualités professionnelles et éthique pour se trouver à la tete d’un lycée
تعقيب
6 | bezza bezza | béjaia 2017/04/04
L’ensemble des des citoyens de la wilaya de Béjaia salue les service de sécurité pour leur louable opération de Mercredi dans la Daira de TAZMALT ,qui s’est soldée par la destruction de plusieurs nids de délinquance.
Toutefois nous attendons depuis des années déjà une intervention plus conséquente de leur par dans le secteur de l’éducation de la wilaya ou les trafiques ,les détournements de budgets divers,l’atteinte à l’honneur des familles,la perception des pots de vin ,l’établissement de fausses pièces administratives,le payement de centainesz de fonctionnaires sur des postes fictifs,l’admission en cla sses supérieures d’élèves éxclus contre des envellopes chiffées en dizaines de millions de centimes(BOUAKAZZ et OULBSIR SAAD avec la complicité du DE actuel de la wilaya de BATNA qui a fait fortune en usant de détournements d’argent public à Béjaia)
Donc toute la wilaya attend avec impatience une descente à l’Académie afin de fouiller les dossiers de corruption divers.
Depuis des années ,plusieurs journaux ont fait état de l’existence d’une délinquence au niveau de l’académie de Béjaia et des noms de délinquants et de fonctionnaires ripoux ont été donnés,mais à ce jour aucun n’est mis en prison.Au contraire il ont presque tous bénéficié de postes de promotions.
C’est le monde à l’envers.
Nos services de polices sont tenus d’intervenir car la population de la wilaya souffre beaucoup de cette délinquance
تعقيب
7 | ben mouhoub | béjaia 2017/04/04
Personne ne s’explique le retard immence fait par les autorités au niveau de la wilaya de Béjaia et au niveau du ministère pour passer à l’acte et débarasser le secteur à Béjaia de ces vermines de voyous qui le ronge.

Les noms des délinquants et des fontionnaires vreux,ripoux et corrompus sont cités dans la presse.Les griefs très graves sont cités aussi.
Pendant ce temps les Khoulalène,Hamoum ,Belberki sont toujours en poste et coulent des jours heureux sans la moindre inquiètude.

Les Touchene madjid et noureddine,Bouzidi mabrouk,Oulbsir saad,Titouah,Mercel ,Benacer hacene,Hammouche hakim ,Khettache ,Boukaz,Ounahi omar,Amarouche rabah,Khabar , n’ont jamais été convoqués ni par la justice ni par la police malgré les faits très grave qui sont retenus contre eux.

Quelques uns d’entre eux sont parti en retraite pour échapper à la vindicte.D’autres sont toujours en poste et ont meme bénéficié de promotions sur des postes supérieurs svp !!!!!
Le cas de Koulalène Louhab et d’Oulbsir Saad sont les plus illustratifs.

Au vu des griefs retenus contre ces voyous dont tous les fonctionnaires du secteur et l’ensemble des citoyens de la wilaya parle,leur place c’est en prison entrain de purger des peine de taule fermes.

Le Wali et la Ministre sont appelés à réagir en urgence pour suspendre ceux qui sont toujours et indument sur poste avant de saisir le parquet pour ouvrir leur dossier de délinquants eux et ceux qui sont parti en retraite.
Ils ont trainé le secteur dans la boue et ont réduit les secteur en une décharge publique ou tout les maux ont droit de cité
تعقيب
8 | agissez | wilaya de béjaia 2017/04/04
LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invite la MINISTRE pour la nième fois à :
1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUDJEMAA KARIM ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doivent etre convoqués pour s’expliquer.Idir, . et beaucoup d’autres sont concernés .
5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtant la presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgré cela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
Pourtant il suffit de consulter les dossiers de Touchène Madjid,Hammouche Hakim ,Bouzidi Mabrouk,Amarouche Rabah,Idir Madjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder
تعقيب
9 | on vole l'argent des élèves | wilaya de béjaia 2017/04/04
Ce qui est grave dans cette histoire est que le CORROMPU et CORRUPTEUR de faux DIRECTEUR de l’Académie QUI EST RESPONSABLE DE TOUT CES DETOURNEMENT DE BUDGETS et toute son équipe ne sont nullement inquiétés jusqu’à l’ heure.Bien au contraire ils ont tous eu des promotions sur postes supérieurs.Lui meme est promu comme Directeur de l’Académie de BATNA ou il continue à détruire le secteur comme il l’a fait à Béjaia depuis 2009.
La MINISTRE promeut des escroc et pillards sur des postes supérieurs.
Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux prestations diverses.
Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
La destruction et le démontellement de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destiné aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation
تعقيب
10 | si slimane | béjaia 2017/04/04
Nous avons appris par la presse que des fonctionnaires ripoux de l’académie d’Alger EST ont écopé de peines d’emprisonnement fermes.
Devant les délits qui sont commis au niveau de l’Académie de Béjaia,les chefs d’accusation retenu contre ces fonctionnaires de l’académie de l’Est d’Alger relèvent de simple petits larcins.

Pourtant meme la presse s’est enquis de faits graves au niveau de l’académie de Béjaia.
Toutes les pièces administratives se vendent au plus offrant à l’académie de Béjaia(des affectations,des admissions aux concours d‘emploi,des satisfaction de demande de rapprochement,des clefs de logements d’astreinte aux fonctionnaires qui n’ouvrent pas droit,aux faux certificats de scolarité et l’admission des élèves exclus dans des classes supérieures contre des dizaines de millions de centimes pour chaque élève ,aux détachements de personnels enseignants et autres pour rouler les pouces à l’académie contre de l’argent,au payement de dizaines voir de centaines d’enseignants sur des postes fictifs,vente de poste supérieurs d’une manière indus aux fonctionnaires sans mérite…),ceci sans parler des détournements des budgets destinés au secteur depuis l’année 2009 et au siphonement
des dotations diverses(matériel de bureau,pièces de rechange automobile de service,bons d’essence,établissement et payement de faux ordres de mission,vol de la nourriture des élèves)
Les noms des auteurs de ses délits sont cités par la presse notamment le valeureux journal EL FADJR.
Mais hélas les délinquants coulent des jours heureux et sont meme promus sur des postes supérieurs.
En effet,le chef de bande de la pègre est actuellement Directeur de l’Académie de BATNA.
TOUCHENE est mis en retraite .Bennacer ,Titouah,Mercel aussi.Ils ne sont jamais convoqués par la justice et n’ont écopé d’aucune peine de prison.

OULBSIR SAAD est promu indument Proviseur d’un lycée du centre ville,au lieu de se trouver en prison entrain de purger sa pêine.
NOUREDDINE BOUAKAZ qui signe des pièces administratives en imitant la signature du DE ,qui vend de fausses pièces administratives et de faux certificats de scolarité et arrange les cas d’admissions en classe supérieures pour des élèves exclus contre des pots de vin ,est toujours secrétaire du DE.Alors que toute la wilaya l’attendais en taule.
Sans parler de tous les autres qui sont cités nomémment et avec détail concernant leurs délits et qui se trouvent toujours en poste sans etre inquiétés.

Les autorités centrales et locales doivent s’enquérir de ce dossier .La place des délinquants c’est en prison et non dans les bureaux des institutions éducatives.
Le nouveau wali devrait actionner le parquet.C’est une honte pour notre wilaya
تعقيب
11 | saad | béjaia 2017/04/04
Citoyens et travailleurs du secteur de la wilaya de Batna
Mobilisez vous afin de sauvez le secteur éducatif dans votre wilaya.
On vient de vous affecter un intrus à l’éducation à la tete de votre académie.
Sachez qu’il n’a rien à voir avec le secteur.C’est un illettré qui ne sait meme pas compter jusqu’à mille(1000).Alors là le savoir,la didactique,l’éducation,les sciences,c’est simplement du chinoix pour lui.
Renseignez vous auprès des gens de BEJAIA et vous saurez le bordel qu’il a foutu dans le secteur,à qui il a généré un retard de plus de 20 ans.
La seule chose dont il est excellent,c’est la corruption,le vol,le triche,les fraudes,les usages de faux,les pratiques de mauvaises mœurs et toutes les obsénités enfin toutes les vilénies.
D’ailleurs tout BEJAIA est étonné ,car on s’attendait à ce qu’il soit radié de la fonction publique et traduit devant les juges vu les centaines de griefs retenus contre lui ici à Béjaia..
Après avoir massacré le secteur à Béjaia ,voilà qu’on le missionne pour faire autant à BATNA.
Il y a lieu de se mobiliser pour le chasser avant qu’il ne soit trop tard,car il y va de l’avenir des innocents enfants
تعقيب
12 | cnapeste? | wilaya de béjaia 2017/04/04
Le CNAPESTE de Béjaia a terni l’image du syndicalisme.Ils sont convertis en femmes de ménage au service des faux Responsables de l’Académie en cautionnant des pratiques abominables qui se passent au niveau de l’Académie,allant jusqu’à falsifier des pièces administratives(introduction de faux arretés de promotions et de faux rapports d’inspection établis par des inspecteurs ripoux dans des dossiers d’enseignants qui n’ont jamais présenté de cours en classe avec les élèves)sans parler de promotions indues sur des postes supérieurs de proviseurs,d’inspecteurs,de surveillants,de professeurs formateurs.
Comment et par quel miracle le secteur dans la wilaya avancera ?quand on sait que presque tout les postes de Responsabilité dans le secteur sont pourvus par des personnes qui ne se comptent pas parmi les meilleurs personnels du secteur ?
les hommelettes du CNAPESTE de Béjaia font des courbettes aux minables responsables de l'académie,pour avantager indument leurs amis et proches!
Ou étiez vous(bureau du CNAPESTE) alors que l’école à Bejaia touche le fond par la faute de l’académie ?
Nous voudrions bien croire que les membres du bureau du CNAPESTE de Béjaia se battent et revendiquent une école de qualité.
Mais est ce vraiment le cas ?
Le secteur à Béjaia est moribond notamment depuis 2009,date de l’affectation d’un DIRECTEUR de l’académie illettré et inculte.
C’est un cancre comme il n’en existe et n’en a jamais existé dans le secteur de l’éducation du pays.
Il a foutu le bordel au niveau de l’académie et dans tout le secteur dans la wilaya.
La presse locale et nationale en a fait sa une,hélas rien n’a changé.
Pourtant la corruption,le vol,les détournements de budgets destinés aux prestations des élèves,les falsifications et la vente de documents officiels,les fraudes,les usages de faux en écriture comptables et autres documents,le recrutement illégal de la clientèle et des proches,le détournement de l’argent des missions ,des bons d’essence , de pièces de rechange de véhicules et autre matériel d’impression,de duplication et d’informatique,la vente de faux certificats de scolarité,l’inscription des élèves exclus et leur admission en classes supérieures contre des sommes faramineuses en dizaines de millions de centimes avec la complicité de chefs d’établissements ripoux,pots de vin dans l’octroi de marchés divers,satisfaction des demandes de rapprochement et d’affectations en ville contre pots de vin,octroi de promotions indus aux éléments qui ne les méritent pas contre RACHWA,en éliminant les méritants,chantage et atteintes graves aux mœurs de jeunes filles professeures en les harcelant,vente de clefs de logements d’astreinte contre des sommes énormes d’argent,ou octroi de logements d’astreinte à la clientèle en éliminant les travailleurs nécessiteux des établissements ,à qui ces logements reviennent de droit,détachement des enseignants et autres par piston pour les mettre au repos au niveau de l’académie et vider les établissements scolaire des enseignants,intendants,surveillants et ouvriers pourtant indispensables dans les établissements,payement de dizaines d’enseignants ,directeur du primaire et autre professeurs chouchous sur des postes fictifs,établissement de rapport de titularisation et d’inspection pour des enseignants du primaire,qui n’ont jamais travaillé ni dans un établissement ni en classe avec les élèves(ce qui constitue une infraction grave au règlement qui mérite de passer dans le pénal),ceci en complicité avec des inspecteurs ripoux des circonscriptions de BEJAIA centre.
Le CANAPESTE est au courant de tout cela.
Il (CNAPESTE)est au courant que les responsables de l’académie(Directeur,chefs de services,chefs de bureaux)se comptent parmi les fonctionnaires les plus sous diplomés du secteur dans la wilaya.Leur niveau oscille entre la 2ème année moyenne et la terminale avec mention exclus sur leur dernier bulletin scolaire.
Ils(les responsables du CANAPESTE) savent aussi que ce sont ceux là qui donne des notes d’évaluation de la prime de rendement trimestrielle aux inspecteurs,aux proviseurs,aux autres chefs d’établissements.
Ils savent aussi que ceux là ont droit d’accès aux dossiers très confidentiels des professeurs ,tous diplomés des universités.
Malgré cela,à aucun moment il n’y a eu d’appel au déguerpissement sans délais de cette pacotille qui s’accroche indument aux bureaux de l’académie et qui est la cause de l’abime du secteur dans la wilaya.
Ils connaissent aussi les ex proviseurs des lycées BERCHICHE D’EL KSEUR(promue maintenant DE à TIARET malgré toutes ses tares),d’EL HAMMADIA(maintenu au poste malgré son incompétence et sa médiocrité),des 1000logts IHADDADEN(promue Inspectrice d’administration malgré sa nullité dans tout les domaines),du lycée EL HOURIA(maintenu au meme lycée alors qu’il ne sait meme compter jusqu’à 1000 et que sa vrai place et celle de vendeur de sardine à la criée et non comme proviseur de lycée,poste qu’il a acheté en versant du BAKCHICH) …et plusieurs autres établissements encore
Ils savent donc comment ceux-ci ont accédé à ces postes,et ils n’ignorent pas la massacre que ces pseudos proviseurs ou désormais ex proviseurs sont entrain d’engendrer comme dégats pour les élèves,les professeurs et tout le secteur.
Qu’ont-ils attendu pour remettre les choses à l’endroit ?Ont-ils averti la MINISTRE ?Si oui,qu’ils rendent publiques leurs actions dans ce sens !
Nous ne pensons pas qu’ils ont essayé en coordination avec la Ministre de nettoyer le secteur dans la wilaya.
Ceci nous fait dire qu’ils ne sont pas là pour résoudre les problèmes des professeurs,ni des élèves de la wilaya.
Voilà le role du syndicat et des syndicalistes.Nettoyer et assainir le secteur pour rétablir l’ordre hièrarchique déontologique et éthique .
Les gens du CNAPESTE du bureau de Béjaia sont juste là pour dans un role de larbins(chyatine),qui tiennent la chandelle aux faux responsables ripoux de l’Académie .
D’ailleurs ils se présentent presque chaque jour dans les bureaux de l’académie pour intervenir auprès des agents et quémander des faveurs indues au profit de quelques membres de leurs familles et proches.
Au lieu de se positionner comme interlocuteur sérieux et discuter les problèmes du secteur en plénière avec le premier Responsable de wilaya du secteur,ils préfèrent intervenir en catimini pour avantager indument leur clientèle.
Des syndicalistes léches couilles ça n’existe que dans le bureau du CNAPESTE de Béjaia.
Les enseignants de la wilaya doivent prendre acte et savoir à quoi s’en tenir
تعقيب
13 | postes fictifs | wilaya de béjaia 2017/04/04
Avec l’aide du nouveau wali,le nouveau Directeur de l’Académie doit s’atteler d’abord à remettre au travail les dizaines de Directeurs,intendants,professeurs et enseignants du primaire,qui sont sur des postes fictifs.
On en trouve plusieurs au niveau de l’administration de l’académie.Ils sont détachés par clientélisme ou en versant des pots de vin,pour fuir le travail pénible dans les établissements et en classe(laissant leur poste vacant),ils roulent les pouces ,font du business à l’Académie,dérangent les vrais travailleurs de l’académie et vivent en parasites car ils perçoivent paie et prime de rendement d’enseignants,ils passent au choix dans les échelons et autres promotions,sans fournir aucun travail en retour.
Les travailleurs du secteur de la wilaya sont au courant de cette farce.C’est pour cela que la majorité d’entre eux sont devenus laxistes,veulent tous partir précipitamment en retraite et n’ont pas le cœur au travail
Donc la première tache du nouveau Directeur et de remettre tous le monde au travail.Ceci ne se fera pas sans débusquer les enseignants qui sont payés sur des postes fictifs et les affecter dans les établissements,qui manquent cruellement de personnels.
Il est inadmissible qu’en ces temps de crise,on trouve des PES de matière scientifiques qui fuient la classe et les élèves pour faire fonction d’agents de bureaux à l’académie.
S’ils optent pour la fonction d’agents de bureaux,ils ne devraient pas bénéficier des avantages liés aux enseignants.Actuellement ils sont sous exploités et surpayés,ce qui est grave.
Etre affilié au sinistre syndicat SETE UGTA ne devrait plus etre une garantie pour bénéficier d’un détachement et etre payé sur un poste fictif et bénéficier de promotions sans mérite.
Ouvrez votre enquete en commençant par les adhérants du non représentatif syndicat SETE UGTA et vous allez etre surpris.
Des dizaines d’adhérants n’ont jamais travaillé en classe et ont toujours été payés et perçoivent meme des primes de rendement avec une notation de 40/40.INCONCEVALE
تعقيب
14 | benaouicha | béjaia 2017/04/04
Soyez vigilants chers collègues du secteur de l’éducation de la wilaya de BATNA.
On vient de vous affecter un DIRECTEUR de l’education TAIWAN.
Sachez que c’est un analphabète,il ne sais meme pas ce qu’éducation ou enseignements veulent dire.
Il est intronisé par des méthodes très louches.
C’est un corrompu et escroc notoire.C’est dans les cabarets de la cote est de Béjaia ou il s’amuse avec des filles de joie qu’il tire ses amitiés avec des contrbandiers en toute sorte,qui lui ressemblent.
Il a foutu le BORDEL dans le secteur à Béjaia.
De niveau très élémentaire(ASE de corps d’origine),il est nul dans le savoir.Il ne sait meme pas ce que pédagogie ou éducation,ou enseignement,ou éthique veulent dire.
Si vous ne chassez pas illico presto,le secteur dans votre wilaya subira un retard de plus de 10 ans comme c’est le cas à Béjaia
تعقيب
15 | les inspecteurs | wilaya de béjaia 2017/04/04
Le pseudo Directeur de l’académie de Béjaia vient enfin d’etre relevé de ses fonctions.C’est un ouf de soulagement pour le secteur et toute la communauté éducative ds notre wilaya.
Pour rappel ,ce désormais ex DIRECTEUR de l’académie est un illettré et analphabète.Il n’a meme pas le niveau du BEM.
Il est rompu aux affaires et au trafics divers.La triche,la fraude,l’usage de faux ,le détournement et la dilapidation des budgets divers destinés aux élèves,la vente des postes de promotion et de recrutement,les affectations sur des postes en ville ,indument et contre des pots de vin,le harcellement et le chantage contre les cadres compétents ddu secteur dans la wilaya,les pratiques d’adultère contre toute morale,le harcellement sexuel des jeunes professeurs et enseignantes,sont devenues légion depuis sont intronisation indue et par des méthodes louche en 2009 sur ce poste.
Il a fait cumlulé un retard de 20 ans à la wilaya.Tout reste à refaire.Il a foutu le bordel ds le secteur.Il a meme vidé le secteur,notamment l’académie de toute les compétences qui existaient quand il a été intronisé.
Des voyous ont été encouragés par ses soins.Ils ont réduit l’académie en un lieu de contrebande et de business en tout genre.
Il n’ya qu’à voir qui il a affecté comme proviseur au lycée EL HOURIA ou qui il a aidé pour devenir indument DIRECTEUR Régional du CNEG de Béjaia pour comprendre tout.Ces deux individus connus de tous ici à Béjaia pour leur incompétence,mais qui excellent dans l’asservissement et dazns le larbinisme ,sont avantagés par cet épouvantail de faux Directeur d’Académie.
Le journal EL FEDJR a souvent publié des commentaires non exhaustif ,sur l’état bordélique du secteur ,du à la gestion catastrophique de cet intrus Directeur d’Académie.
Il est fortement souhaité que la justice se saisissent de son dossier et réparer le préjudice qu’il a fait subir aux élèves,aux enseignants et à tous les travailleurs du secteur.
La tache qui attend le nouveau Directeur qui sera installé sera des plus rudes.
S’il veux mettre le train en marche,l’urgence est de nettoyer l’académie de la racaille qui s’y trouve.A noter que 98°/° du personnel de cettre administration n’a rien à voir avec le secteur et ses exigeances,notamment la cohortes d’enseignants du fondamental,qui se trouvent en surnombre dans les bureaux et qui font du business.
Le remplacement immédiat des chefs de services et de bureaux nommés indument par l’épouvantail de désormais ex Directeur est une nécessité absolue.D’ailleurs ils ne sont pas diplomés et majors de promotion de grandes universités.Il y a lieu de les chasser illico et de les remplacer par d’anciens professeurs comppétents de matières scientifiques.
Sans le nettoyage au KARSHER de l’académie,rien ne fonctionnera comme il se doit.
Il y a beaucoup de retard.Le secteur est à présent dans un état bordélique.Rien ne fonctionne à l’endroit !Tout est à l’envers.
Desq commissions d’enquete sont inspensables,pour annuler toutes les décisions de promotions indues au profit de la clientèle.
C’est plein de faux proviseurs,de faux inspecteures,de faux directeurs d’établissements,de faux surveillant généraux(ouvrez les dossiers d’un certain TOUCHENE,ou HAMLAOUI ,ou BENMOUHOUB,vous serez surpris comment il ont eu des promotions sur poste de surveillants généraux),de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux,de faux gestionnaires.
N’en parlons pas des logts d’astreintes qui sont squatés des decennies durant par des gens qui n’ont rien à voir avec les établissements ou se trouvent ces logements.
N’en parlons pas des nouveaux milliardaires qui ont vu le jour grace au vol de l’argent des œuvres sociales des travailleurs(khoulalène,bekhouche,hamlaoui,benmouhoub,kaci,amarouche,taazibt,abrikh…sont devenus milliardaires alors qu’il quelques années il n’avaient meme pas de quoi bien se nourrir).
Beaucoup de dossiers attendent le nouveau DIRECTEUR.Pour réussir,il y a lieu de s’aider du nouveau WALI qui est dynamique ,fin observateur et très raffiné dans ses décisions.
Il n’aime pas les médiocres et voudraient travailler avec les cadres diplomés et compétents.
Ces points sont décisifs pour la réussite dans la tache du nouveau Directeur
تعقيب
16 | la crème du sete | wilaya de béjaia 2017/04/04
D’emblée nous sommes dissidents du SETE UGTA.Nous n’en revenons pas.Des moins que rien,à l’image de KHOULALENE(hacha essamiine)et consort se sont joués de nous et nous ont pris pour des cocus de service.
Nous demandons à la MINISTRE de sévir sans état d’ame contre cette racaille d’hypocrites..

Nous voudrions rebondir sur le texte du commentaire signé Mario ex SETE BEJAIA,paru dans EL FEDJR dans lequel l’auteur sollicite le Syndicat UNPEF de coordonner son action avec la MINISTRE afin de restituer les biens immobiliers et mobiliers ,des œuvres sociales,qui se chiffrent à des dizaines de milliards de centimes et qui sont dilapidés ,soufflés ,détournés et volés par quelques individus,dont quelques noms sont cités dans le texte du commentaire.
Nous voudrions acter notre commentaire sur 2 noms cités par l’auteur.KHOULALENE WAHAB et TAAZIBT AREZKI.
Ces 2 individus ont fait beaucoup de mal au secteur dans la wilaya.Ils ont toujours vécu en parasites sur le dos des travailleurs du secteur,sans jamais rien apporter en retour.
Jugez-en :
KHOULALENE et TAAZIBTn’ont jamais travaillé de leur vie et ont toujours perçu salaire et prime de rendement et ont eu quand meme des promotions et sonr passés au choix dans les échelons.Ils ont fait bénéficié leurs proches et leurs amis des memes avantages(ceci peut se vérifier au niveau du service du personnel).
Pas seulement,mais ils ont bénéficié INDUMENT de logements F4 et F5 au centre de BEJAIA privant ainsi les vrais professeurs qui ont réellement besoin de ces logements pour mieux préparer leurs cours et donner plus de rendement avec les élèves.Ils ont fait bénéficié leurs proches indument des memes avantages.
Ils ont meublé ces logements au frais des œuvres sociales.Ils ont acquis des lots de terrain ,des locaux commerciaux meme dans d’autres wilayas et des cabanons au bord de la mer en détournant et en dilapidant les budgets des oeuves sociales .
Ils ont bénéficié plusieurs fois de voitures neuves aux frais des œuvres sociales.Ils roulent gratuitement en se partageant les carnets de bons d’essence des œuvres sociales.
Ils ont bénéficié indument de voyages meme à l’étranger pour des séjours de luxe au frais des œuvres sociales.
En somme,ils sont devenus milliardaires en cliquant des doigts,alors qu’il y a seulement quelques années,quand ils sont arrivés de villages perdus de communes voisines,ils étaient juste des personne d’un niveau social à peine moyen,comme nous tous enseignants.
Pour boucler la boucle et comble de l’ironie,KHOULALENE est nommé Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Quand on sait que cette personne n’as jamais travaillé dans un établissement ni dans une classe depuis plus 25 ans(car il vit en parasite dans l’éducation),il ressort qu’il y a là de la triche et une intronisation sans mérite.Ca sent la corruption.Pas seulement,mais il y a aussi usurpation de fonction ,car un CNEG n’est pas un centre de tri de déchets ménagers,c’est un centre de pédagogie,de savoir ,d’enseignement et de sciences.Et pour le diriger il faut etre un cadre à la hauteur,qui connait le sujet et qui a cumulé beaucoup d’expérience.Il existe beaucoup de professeurs universitaires,formateurs,dans toutes les disciplines,qui ont beaucoup d’expérience pédagogique et scientifique et de talents de dirigeant pour prendre ce poste et à qui on n’a pas demandé leur avis.C’est très grave ce qui se passe.Nous demandons à la MINISTRE de convoquer le DG du CNEG pour s’expliquer sur ce manquement grave à l’éthique et la déontologie.
Voilà comment on massacre le secteur de l’éducation.On nomme un individu qui est mouillé jusqu’au coup dans la corruption,qui n’a jamais travaillé dans un établissement ou en classe,qui ne sait meme pas ce qu’un programme ou la pédagogie veulent dire,à la tete d’un Centre Régional du CNEG.La question qui doit etre posée est :qui l’a proposé à ce poste et qui lui a rempli une fiche d’évaluation favorable ?Il y a sans doute de la corruption,nous voudrions savoir le montant de cette transaction très grave.
Il est attendu de la MINISTRE une urgente rémédiation ,car c’est l’avenir des élèves du CNEG de Bejaia qui est en jeu.
Quand à TAAZIBT,ce malicieux moniteur de sport(niveau 3e anné moyenne),qui a vécu sur le dos du SETE UGTA ,qui figurez vous a été intronisé en catimini Président du bureau des oeuves sociales de BEJAIA pendant tout un mandat et s’est sucré plus qu’il en faut.
Ce qui est bizarre,c’est que depuis 2011 il a été éjecté des œuvres sociales en attendant sa comparution en justice pour détournement d’argent public.Depuis 2011 à ce jour ,il n’a pas encore rejoint la classe pour travailler,mais il perçoit salaire et primes de rendement et passe au choix dans les échelons.Probablement il attends une promotion indue comme son camarade KHOULALENE.
Nous voudrions que la MINISTRE intervienne personnellement pour les dépossèder des biens indus,et de les restituer à la communauté de l’éducation pour les redistribuer équitablement ensuite.
Les fonctionnaires su secteur,notamment les professeurs, viennent d’apprendre ces vérités cachées(car ces vols se sont passés en catimini,dans le secrets absolu).Ils sont enragés et ils sont prêt à en découdre avec ces imbéciles sans scrupule.Donc pour apaiser les esprits,ces malfrats se doivent de restituer les biens détournés et étudier avec le service paye et le service du persqonnel, comment s’arranger avec les salaires et les primes de rendement perçues sans travailler
تعقيب
17 | au lycée el houria | béjaia ville 2017/04/04
Les fonctionnaires du lycée EL HOURIA de BEJAIA ne savent plus à quel saint se vouer !Ils se sentent humiliés à l’idée d’avoir un proviseur décrié et chassé de partout pour son incompétence,sa médiocrité,son niveau culturel et scolaire très piètre et surtout son CV qui es lourdement entaché de vilénies ,de triche,de fraudes,d’escroqueries et de mauvaises mœurs.
Est-il concevable qu’un gars comme ça puisse ouvrir le droit d’etre sur le poste de PROVISEUR et avoir droit d’accèder aux dossiers très confidentiels de vaillants professeurs de lycée ,tous diplomés d’universités .?
Est-il concevable qu’il évalue le travail et donne des notes aux professeurs tous plus compétents et plus pudiques que lui et aux CV 10 mille fois plus propres que le sien ?
Est-il concevable qu’il ait droit d’accès aux dossier confidentiels des lycéens garçons et filles ?
Des doléances sont adressées ,meme via la presse à la MINISTRE qui devrait le suspendre ,le dégrader et le verser sur un poste aménagé dans le bureau des archives.
Nul ne peut expliquer le fait que la ministre n’ait pas agi en urgence pour rétablir l’ordre et mettre les choses à l’endroit.Des sanctions devraient etre prises à l’encontre du DIRECTEUR de l’Académie qui l’a propulsé indument sur ce poste ,contre un pot de vin et des pratiques immorales et vilaines dont est connu cet indu PROVISEUR
تعقيب
18 | boualem | béjaia 2017/04/04
ils sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia ls sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia
تعقيب
19 | ali | béjaia 2017/04/04
ils sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia ls sont tous là et personne n’est suspendu ni traduit en justice.
En effet ,ni BOUAKAZ,ni HAMMOUCHE,ni AMAROUCHE,ni KHABAR, ni OUNAHI,ni MEZARI…ne sont mis à la porte ni convoqué par le parquet
Moins encore TOUCHENE MADJID,BENACER HACENE,TITOUAH YOUNES,MERCEL ZAHIR,KHETTACHE AEK …qui coulent une retraite paisible après tout les vols et les délits dont ils font l’objet.
Moins encore OUBSIR SAAD et IFIS DJAMEL qui sont bourrés de casseroles et qui ont trafiqué les listes d’admis aux concours de professeurs des écoles,qui malgré cela se retrouvent sur des postes de Proviseurs dans des lycée au centre ville de Béjaia !!!!!
OULBSIR SAAD est bourré de casseroles et en complicité avec l’ex DE ABID LEHBID ,beaucoup de détournements de budgets divers sont commis.Des trafiques de pièces administratives pour vendre des postes au plus offrant sont commis aussi,avec la complicité de TOUCHENE MADJID.
Sans oublier des affaires de mœurs.Des rendez vous hard avec des étudiantes et de pauvres enseignantes chantées se faisaient couramment et OULBSIR et BOUAKAZ sont les organisateurs de rendez vous hard avec les filles.
Moins encore, l’ex DE qui est la tete pensante du bordel perpétré au niveau de l’académie et du secteur à Béjaia,n’est toujours pa convoqué par les juge.Bien au contraire il est promu DE de la wilaya de BATNA.
Que la ministre ne nous dise pas qu’elle n’est pas au courant de ces faits graves.
Que se passe-t-il dans la tete de la ministre de l’ensemble des autorité chargé de protéger les biens publiques ?
Qui a interet à décrédibiliser le secteur à ,Béjaia ?
Que font les services de police et justice à Béjaia
تعقيب
20 | el hadj bou l'omra | béjaia 2017/04/04
La MINISTRE est passée en visite à BEJAIA ce jeudi 24 novembre 2016.
Pour les parents d’élèves ert les fonctionnaires du secteur c’est un non événement.
Pour preuve KHOULALENE A/WAHAB est toujours sur le poste indu de Directeur d’Annexe CNEG de BEJAIA.Pourtant cet intrus au secteur est la tete pensante des destructeurs du secteur dans notre wilaya.Non seulement il est médiocre ,incompétent vicieux,véreux et laxiste mais ,mais il est corrompu,escroc et vilain.Tous le monde attendait que la Ministre le suspende avant de le traduire en justice pour les biens qu’il a pillé aux œuvres sociales lui et BEKHOUCHE,HAMLAOUI,ABRIKH,BENMOUHOUB,TAAZIBT et plusieurs autres fils de putes .Ceux là n’ont jamais travaillé en classe et ont profité à fond eux et leurs proches de promotions indues et des avantages énormes volés aux œuvres sociales.
Donc la MINISTRE n’as rien fait à ce sujet.

L’EPOUVANTAIL de faux proviseur du lycée EL HOURIA est tjrs en fonction malgré des milliers de doléances des fonctionnaires du secteur et de toute la société civile de la commune de Béjaia.
Ce proviseur TAIWAN a versé des pots de vin pour bénéficier indument de ce poste supérieur.Tous le monde attendait sa radiation du secteur et sa traduction en justice.Il est nul et idiot,pas seulement,mais il va jusqu’à présenter des femmes ,meme la sienne a ses supérieurs,pour des parties hard de luxure.Il est prêt à tout pourvu qu’il soit promu indument sur des postes qu’il ne mérite pas.Dons la MINISTRE ne s’est pas penché sur ce cas non plus.

L’annexe ONPS (ex CRDDP)de Béjaia est toujours dirigée par héritage de père en fils.Elle continue à etre la poule aux œufs d’or de la meme famille,qui se succèdent aux commandes.Le père parti en retraite a intronisé son fils pour continuer à teter la mamelle.Au point que cette famille de moniteur est devenue riche en détournant le livre destiné aux élèves pauvres.Des gestionnaires chévronnés se sont vu refusés ce poste sensible,qui est offert au jeune fils du moniteur en retraite,malgré que ce jeune fils n’a aucune maitrise du sujet.La ministre n’a non plus pas donné un coup de pied dans ce bordel.

L’inspecteur du primaire de la circonscription de BEJAIA 1 est toujours en poste .Quand on sait que cet intrus au secteur ne sait rien faire à part l’escroquerie,la vente de voitures d’occasions,le larbinisme et toutes les vilénie,on ne s’explique pas ce qu’attendent les autorités à le radier et à lui ouvrir un dossier en justiice.
Il ne fait jamais de journées de formation aux profit de ses enseignants,car nous dit-on ils est nul et ne sait rien faire.Il n’as aucune culture scientifique ni pédagogique.Il s’autorise meme à établir de faux rapports d’inspection aux enseignants sans meme effectuer des visites en classe,et la Ministre est au courant de cela.

Sans parler des BOUAKAZ,BOUDJEMAA,AMAROUCHE,KHABAR ,MEZARI ,HAMMOUCHE et leurs acolytes qui sont fichés dans toute la wilaya pour leur médiocrité et incompétence et leurs pratiques de voyous ,qui ne sont ni suspendus ,ni traduit devant les juges.

Donc la MINISTRE persiste à entretenir le statu quo et à faire un pied de nez aux citoyens et aux cadres du secteur de la wilaya
تعقيب
21 | k louhab | béjaia 2017/04/04
On aura tout vu à l’Académie de Béjaia.
Maintenant on détache des professeurs de matières essentielles pour se reposer à l’administration de l’Académie en se retrouvant sur un poste fictif qui n’est meme pas prévu dans le plan de gestion de l’académie.
Cela veut dire qu’on verse un salaire et une prime de rendement d’enseignant à un professeur de physique alors qu’il n’est pas en classe dans un lycée ce qui est une violation de la réglementation.
En meme temps on demande aux autres enseignants de travailler durement en classe et d’etre ponctuels sinon ils n’ouvriront droit ni au salaire ni à la prime de rendement.
Après tout les scandale qui ont ébranlé et branlent toujours l’Académie de Béjaia et qui sont resté impunis jusqu’à l’heure voilà d’autre nouveau scandales encore.
Si les autorités concernées par le contrôle de la gestion de l’argent publique fuinent un peu plus dans les dossiers de l’Académie de Béjaia,elle découvriront sans nul doute que des centaines de fonctionnaires privilégiés sont payés sur des postes fictifs ,dont la majorité ont d’autre fonction en parallèle(correspondants de journaux,chauffeurs de bus,commerçants,échangeurs de devises,revendeurs de voitures d’occasion,vendeurs de drogue)
A l’image de ce pseudo chargé de communication qui est, dit-on ,chef de bureau d’un journal privée et en meme temps il bénéficie indument d’un salaire et des primes de rendement d’un PES alors qu’il n’est jamais dans un établissement ni en classe et ça dure depuis au moins l’année 2009.
Franchement ,nous n’en pouvons plus de cette académie qui ressemble plus à une décharge publique qu’à une entité de savoir et d’éthique.
Les autoités sont tenue de se saisir de ce dossier qui fera certainement tomber plusieurs tetes au sein de cette académie.
La Ministre et Le Wali sont exhortés à diligenter une mission d’enquete et saisir le parquet.
Franchement nous les professeurs sur le terrain n’avons plus envie de se donner pleinement au travail,surtout quant on sait que des privilégiés perçoivent un salaire mieux que le notre sans travailler
تعقيب
22 | ou est la ministre? | wilaya de béjaia 2017/04/04
التعليقات
(24 )
تعقيب
1 | fateh | france 2017/04/03
BOUAKAZ,Oulebsir saad,BOUZIDI mabrouk,BENNACER Hacène,HAMMOUCHE hakim,Touchene Madjid,MERCEL zahir,Titouah younes,AMAROUCHE rabah ,KHoulalène Louhab ,entre autres racaille de l'académie sont toujours en liberté?Ils devraient etre en prison!
Ils ont fait de l'académie ET DE TOUT LE SECTEUR DANS LA WILAYA un BORDEL.
Les autorités locales est nationales doivent ouvrir leur dossier et les mettre aux arrets tout de suite
تعقيب
2 | ben mouhoub | béjaia 2017/04/03
Personne ne s’explique le retard immence fait par les autorités au niveau de la wilaya de Béjaia et au niveau du ministère pour passer à l’acte et débarasser le secteur à Béjaia de ces vermines de voyous qui le ronge.

Les noms des délinquants et des fontionnaires vreux,ripoux et corrompus sont cités dans la presse.Les griefs très graves sont cités aussi.
Pendant ce temps les Khoulalène,Hamoum ,Belberki sont toujours en poste et coulent des jours heureux sans la moindre inquiètude.

Les Touchene madjid et noureddine,Bouzidi mabrouk,Oulbsir saad,Titouah,Mercel ,Benacer hacene,Hammouche hakim ,Khettache ,Boukaz,Ounahi omar,Amarouche rabah,Khabar , n’ont jamais été convoqués ni par la justice ni par la police malgré les faits très grave qui sont retenus contre eux.

Quelques uns d’entre eux sont parti en retraite pour échapper à la vindicte.D’autres sont toujours en poste et ont meme bénéficié de promotions sur des postes supérieurs svp !!!!!
Le cas de Koulalène Louhab et d’Oulbsir Saad sont les plus illustratifs.

Au vu des griefs retenus contre ces voyous dont tous les fonctionnaires du secteur et l’ensemble des citoyens de la wilaya parle,leur place c’est en prison entrain de purger des peine de taule fermes.

Le Wali et la Ministre sont appelés à réagir en urgence pour suspendre ceux qui sont toujours et indument sur poste avant de saisir le parquet pour ouvrir leur dossier de délinquants eux et ceux qui sont parti en retraite.
Ils ont trainé le secteur dans la boue et ont réduit les secteur en une décharge publique ou tout les maux ont droit de cité
تعقيب
3 | bezza bezza | béjaia 2017




طالبوا بإعادة فتح تحقيق في القضية

المئات يحتجون تضامنا مع أستاذة مسجونة فقأت عين تلميذ بالجلفة

خرج أمس المئات من عمال التربية بالجلفة في وقفة إحتجاجية “تضامنية” مع الأستاذة “لمريني.ح” التي تقبع بالسجن منذ أسبوع، على خلفية شكوى رفعها ولي تلميذ ضدها بعدما تسببت له بعاهة مستديمة على مستوى العين.

واستجاب أمس أساتذة وعمال شلّوا فصول الدراسة بالمؤسسات التعليمية، لوقفة احتجاجية دعت إليها نقابات التكتل لعمال قطاع التربية “تعبيرا عن مساندهم وتضامنهم مع الأستاذة المتهمة بفقىء العين اليمنى للتلميذ (ص.ح)” وفق قولهم، وقال المحتجون من ممثلي النقابات أن الهبة التضامنية ليست موجهة ضد التلميذ ولا ضد قرارات العدالة وإنما اعتراضا على الحكم القاسي.
وحمل المحتجون في مسيرة إلى مجلس قضاء الجلفة شعارات منددة بالقرار القاسي وتدعو للإفراج عن الأستاذة منها  “إرحل إرحل يا مدير التربية” و”يا للعار ياللعار وزيرة بلا قرار” “الإفراج الإفراج”، “كلنا لمريني حليمة”، “عيب وعار الحرة تسجن في الجلفة”، “اليوم هي وغدا انا ونحن”. وفي هذا الصدد طالبوا رئيس الجمهورية التدخل لإصدار قرار الإفراج الفوري عن الأستاذة المظلومة، فيما دعا ممثل “الكناباست” بورنان محمد إلى الالتفاف حول هاته القضية التي هي قضية الجميع مؤكدا على التصعيد لإحقاق حق المربي المظلوم.
وندد الأمين الوطني المكلف بالتنظيم عن نقابة الأسنتيو يحياوي قويدر حسبما نقل موقع “الجلفة انفو” المحلي بصمت الوزيرة تجاه هاته القضية، مشيرا إلى أن المعلم مكانته سامية وليس السجن.
وتعود قضية الأستاذة المتهمة إلى مطلع عام 2015 حين توبعت من قبل ولي التلميذ متهما الأستاذة التي كانت تدرس في مؤسسة قرية عبيد الله بضرب إبنه والتسبب له بعاهة مستديمة على مستوى العين اليمنى، مما جعله يرفع دعوة قضائية لتفصل المحكمة بسجنها 6 أشهر حبس نافذة وغرامة مالية.

رديـــــــــو طــــــروطــــــوار

رديـــــــــو طــــــروطــــــوار
منذ 5 شهور حجم الخط طباعة |

  • فلاحو النمامشة .. أراضينا تسرق يا سيدي الوالي                                                 

التمس عدد كبير من فلاحي ومواطني المنطقة الجنوبية بولاية خنشلة، المنحدرين من البلديات الثلاثة، التي تتقاسم صحراء النمامشة، من بابار والمحمل وأولاد رشاش، السلطات القضائية والأمنية والإدارية، على المستويين المركزي والمحلي، التدخل العاجل والعمل على فتح تحقيق معمق في ملف الاستفادات من المحيطات الفلاحية بالمنطقة الصحراوية.
وحسب مصادر عليمة، فإن الفلاحين كشفوا عن صدور العديد من قرارات الاستفادة في ظروف غاضمة وخارجة عن النصوص القانونية السارية المفعول، موجهين أصابع الاتهام إلى مصالح مديرية مسح الأراضي ومديرية أملاك الدولة، وكذا عدد من مكاتب الدراسات وخبراء ومحضرين قضائيين، باعتبارهم شاركوا في عمليات مشبوهة، مكنت العديد من الغرباء – حسبهم – من الاستيلاء على أراضي الغير ذات الطابع الفلاحي دون أي وجه حق.
وكشف الفلاحون وأبناء المنطقة الجنوبية بخنشلة، في رسالة لهم، رفعت إلى مختلف السلطات المحلية والمركزية،   تحصلت” الحوار”، على نسخة منها، عن تلاعبات وتجاوزات كبيرة مست ملف الاستثمار في صحراء النمامشة من قبل مسؤولين لصالح نافذين، وعلى حساب أهالي الأراضي التي ورثوها أبا عن جد، مما أدخلهم في حيرة كبيرة حول مصير أراضيهم التي يسترزقون منها، حيث تفاجأوا مؤخرا، بإشهار العديد من الأشخاص لعقود الاستثمار والاستفادات على أراض هي في الأصل تستغل من طرفهم، متسائلين عن الطرائق التي مكنت هؤلاء من ذلك، رغم وجود نصوص قانونية واضحة في الأمر، خصوصا وأنها كانت محل احتجاجات وحتى مواجهات دامية بين المواطنون، وصلت إلى غاية أروقة القضاء في الكثير من المرات، متهمين إطارات بالوقوف وراء هذه التجاوزات، وقد أوضّح أصحاب الرسالة وبالأدلة و الأسماء كل هذه التجاوزات، مطالبين السلطات بالتدخل العاجل قبل تفاقم الوضع.
  • هل يستجيب محمد الطاهر شعلال؟
                                                                                                                      
يناشد السيد علي جوابلية، المدير العالم للوكالة الوطنية للتشغيل، قصد التدخل العاجل ومساعدته على المشاركة في مسابقة التوظيف، المقرر إجراؤها يوم 21 من شهر نوفمبر الجاري.
وجاء في رسالة المعني التي حصلت “الحوار” على نسخة منها ” سلام عليكم سيدي المدير العام أما بعد أنا السيد علي جوابيلة من مواليد 25 /06 /1986بالمدية، متحصل على شهادة الليسانس، اختصاص مالية، مستوفي لكل الشروط المطلوبة في عرض عمل من مديرية البريد بالمدية”، مضيفا “سجلت في نظام وسيط منذ 26 فيفري 2015، ولم يسجل اسمي في قائمة المرشحين لمسابقة التوظيف “، مع العلم، كما ورد في الرسالة نفسها” أني ذهبت إلى السيد مدير الوكالة الولائية للتشغيل لولاية المدية وقدّمت له بطاقة تسجيل، التي ستنتهي مدتها يوم 23 ديسمبر 2016، إلا زنه برّر لي بأن النظام المعمول به لم يدرج اسمك في القائمة، فيما ستنظم المسابقة يوم الاثنين المقبل 21 من شهر نوفمبر الجاري”.
وخلص السيد جوابيلة في رسالته “أرجو منكم سيدي مساعدتي في أخذ فرصة للمشاركة في المسابقة “، فهل يستجيب المدير العام للوكالة الوطنية للتشغيل، محمد الطاهر شعلال، لرسالة السيد جوابيلة، أم أنه سيغض النظر عنها وتضيع منه فرصة المشاركة في المسابقة، ويبقى إلى زجل غير مسمى في عداد البطالين؟.

  • تنصيب الرؤساء الجدد
نصب الأمين العام لولاية المدية، عيسي بولحية، نهاية الأسبوع، رؤساء الدوائر الجدد المعنيين بولاية المدية، حيث أشرف على تنصيب كل من رئيس دائرة العزيزية، دائرة السواق، عين بوسي، سغوان، سي المحجوب و وزرة، حاثا المعنيين الجدد على ضرورة التقرب من المواطن والإصغاء إلى انشغالاته والعمل على حلّها في حدود ما يسمح به القانون قصد تحريك دواليب التنمية والرقي بالخدمة العمومية.

  • فيلمأكشنببلدية شتوان
سجلت بلدية شتوان بتلمسان، خلال 72ساعة الأخيرة، 3 عمليات إجرامية خطيرة، متمثلة في سرقات تحت جنح الظلام وعند خلود السكان إلى النوم.
و عاش سكان بلدية لقطة فيلم “أكشن”، حين هم أحد الشباب الذي كان مرفوقا بشخص آخر بسرقة أحد الدراجات النارية بعدما ركنها صاحبها على قارعة الطريق، وتوجه صوب محل موجود بمحاذاة محطة تزويد البنزين المسماة “بلعربي” لاقتناء سجائر، ولكن لسوء حظهما لحقهما صاحب الدراجة وأحد السكان بسيارته وطاردهما حتى تمكنا من إسقاط الدراجة النارية.
وحسب شهود عيان، فإن السارقين لم يستسلما بل أقدما على الاعتداء بالسلاح الأبيض على صاحب المركبة ليصاب على مستوى اليد ويفر السارقان نحو وجهة مجهولة.
  • الإطاحة بممون مروجي المخدرات

       تمكنت عناصر الشرطة القضائية بأمن دائرة خميس مليانة، أول أمس، من توقيف مسبوق قضائيا يبلغ من العمر 26 سنة ومتهم بتموين بعض مروجي المخدرات على مستوى المدينة، جرى توقيفهم سابقا.
عملية الإطاحة بالمتهم، جاءت على إثر قيام قوات الشرطة بعمليات متابعة وترصد لتحركاته لمدة قاربت الشهر، ليتم توقيفه على مستوى شارع موجار بوسط المدينة، وتحويله إلى مقر المصلحة لمواصلة التحقيق،
فيما تم تحرير ملف قضائي ضده عن قضية المتاجرة في المخدرات، بعد إتمام التحقيق والإجراءات القانونية في حق السالف الذكر.


  • تعليمة الطاهر حجار في مهب الريح

تفاجأ عدد من أساتذة جامعة مستغانم، أثناء اتصالهم بمصلحة السكن بالجامعة، بعدم تسلم المصلحة المعنية تعليمة الوزارة الأخيرة القاضية بتمكين الأساتذة من الاستفادة من البرامج السكنية، حيث أجابتهم المصلحة المعنية بالقول إنها لم تستلم بعد أي وثيقة رسمية تقضي بالشروع في تنفيذ تعليمة الوزارة الأخيرة، الأمر الذي أثار استغراب الأساتذة الجامعيين الذين ينتظرون تجسيد قرار الوزارة القاضي بمنح الأولوية للأساتذة في برامج السكن المختلفة.

  • أولاد نهاريستغيثون برئيس بلديتهم
لا يزال سكان دوار أولاد نهار، الواقع ببلدية عين الرحمة بغليزان، يشتكون من انعدام المشاريع الإنمائية بمنطقتهم منذ عدة سنوات، وهذا رغم مناشدتهم العديدة لمصالح البلدية.
وحسب السكان، فإنهم يعيشون في عزلة تامة عن العالم الخارجي، وهذا بعد أن أصبحت وضعية الطرقات المؤدية إلى الدوار متدهورة بشكل كبير، أين يصعب التنقل عليها، سواء من قبل أصحاب المركبات أو الراجلين، خاصة عند تساقط المطر، إضافة إلى ذلك اشتكى السكان من نقص الإعانة في البناء الريفي التي خصصتها الدولة لأجل استقرار سكان الأرياف وتحسين ظروفهم المعيشي ، حيث لم تنل المنطقة نصيبها الكافي من هذه الإعانات، كما يعاني سكان الدوار من مشقة التنقل إلى خارج الدوار من أجل العلاج، وهذا بسبب عدم وجود إمكانية العلاج بمنطقتهم، فهل يحمل رئيس بلدية عين الرحمة، أحمد فقيرة، المشكل على محمل الجد، أم أنه سيواصل غض الطرف؟.

  • جمعية تطوعية تبني قسمين

تنطلق، اليوم، أشغال بناء قسمين دراسيين بمدرسة ” لعاشي مبارك ” من قبل جمعية خيرية، وليس من قبل المقاولين، بقرية عين الطويلة بلدية عين لكبيرة شمال شرق سطيف.
وحسب القائمين على الجمعية، فإن اختيار هذه المدرسة تم بالتنسيق والتشاور مع بلدية عين الكبيرة ومصالح الدائرة، حيث وبعد المعاينة الميدانية للمدرسة والوقوف على ما تشهده أقسامها من اكتظاظ كبير جدا أثر بشكل لافت على التحصيل الدراسي، حيث يوجد 52 طفلا في حجرة واحدة، و بعد حصولها على الاعتماد القانوني هذا الأسبوع، سطرت الجمعية التطوعية لبناء وصيانة المرافق العمومية لبلدية عين الكبيرة، برنامجا تطوعيا ميدانيا سيبدأ من “ابتدائية لعاشي أمبارك بحي عين الطويلة”.


تومي. ع   / محمد وليد. ي/ رابح سعيدي/ بكاي عمر/ مختار برادع/ م. مرواني  / ل. زيان / ح. لعرابه

http://www.elhayatonline.net/local/cache-vignettes/L453xH626/arton71647-08548.jpg

رفض القيادة الحالية يرهن مستقبل حزب ”الدا الحسين” في معقله

غاضبون على ”الأفافاس” يهددون بمقاطعة الانتخابات بمنطقة القبائل

 l وقفة ترحمية بالمهجر للتعبير عن احتجاج القواعد على تسيير جبهة بوشافة
أكدت مصادر من حزب جبهة القوى الاشتراكية، في تصريح لـ”الفجر”، أن العديد من المناضلين الذين احتجوا في الأشهر الماضية على قرار إبعاد رشيد حليت من الهيئة الرئاسية وقياديين من الهياكل الفدرالية، قرروا مقاطعة الانتخابات التشريعية القادمة، لا سيما وأنهم يطعنون في مصداقية متصدري القوائم بمنطقة القبائل على وجه التحديد.

ذكرت المصادر ذاتها أن العديد من الغاضبين على طريقة وضع القوائم الخاصة بالتشريعيات والتي تندرج في سياق مخطط شرعت فيه القيادة الحالية للحزب منذ فترة، بإبعاد كل المناضلين الذين انتقدوا طريقة تسيير الحزب، سيقاطعون الاستحقاقات القادمة، خاصة ”في منطقة القبائل وهي بجاية البويرة وتيزي وزو، لأنهم لم يقتنعوا بنوعية المترشحين الذين قدمتهم القيادة الحالية للحزب، بل هناك رفض ضدهم من قبل المناضلين”، وخصوا بالذكر ”متصدر قائمة بجاية النائب الحالي شافع بوعيش، وأيضا متصدر قائمة البويرة رشيد بهلول ومتصدر قائمة تيزي وزو عزيز بلول”.
وأضافت المصادر أن هناك العديد من الغاضبين بالقواعد اليوم ضد القيادة الحالية للحزب واختاروا المقاطعة على هذا الأساس، خاصة وأن متصدري القوائم للولايات الثلاثة السابقة الذكر، كانوا في طليعة من تسببوا في إبعاد المناضلين الغاضبين في الفدراليات والهياكل، وحتى في الهيئة الرئاسية الخماسية، بعد الضغط على رشيد حليت، لدفعه للاستقالة وبقاء القرار في أيدي أربعة أشخاص وهم علي العسكري، محند أمقران شريفي، عزيز بهلول ورشيدة اشلامان.
وأكدت المصادر أن المناضلين لن ”يخونوا مبادئ الحزب بمنح أصواتهم لأي حزب آخر، وقرروا المقاطعة نكاية في نوعية المترشحين المطعون في شرعيتهم ومصداقيتهم، لأنهم مرفوضون بالنسبة لهم ولا يريدون الإدلاء بأي صوت لصالحهم”. وذكرت المصادر ذاتها أن المترشحين الآخرين الذين تم تنصيبهم على رأس قوائم الحزب ببعض الولايات يحضون بالمصداقية ولا يمكن وضعهم في نفس الدرجة مع مترشحي منطقة القبائل، مثلما هو الأمر لمتصدرة قائمة العاصمة سليمة غزالي، وبقسنطينة وسطيف وبعض الولايات الأخرى، واعتبرت أن الاحتجاجات التي وقعت بولاية أم البواقي على القائمة كانت بسبب الإقصاء أيضا. كما تنتقد مجموعة المناضلين الغاضبين الخيارات للقوائم أيضا. وفي المناصب داخل الحزب على درجة القرابة والصداقة وليس بمعايير نضالية، حيث تعد فدرالية تيزي وزو من بين أكثر الفدراليات رفضا لطريقة التسيير، فضلا عن فدرالية البويرة التي شهدت استقالة أحد أبناء الحزب منها ورئيس الكتلة البرلمانية السابق للحزب أحمد بطاطاش وعدد كبير من رفاقه.
ومن ناحية أخرى، قالت نفس المصادر إن نفس موجة الغضب تلازم مناضلي الحزب بالمهجر، موضحة أنهم سيقومون بوقفة ترحمية يوم 7 أفريل الجاري إحياء ليوم المناضل الموافق ”لاغتيال” المناضل مصطفى مسيلي.

لقد جف القلم الأحمر..!

محمد يعقوبي

66 مقال
منذ 4 شهور حجم الخط طباعة |
أذكر جيدا ما كتبه الزميل حسان زهار مخاطبا مؤسسي جريدة الشروق ذات صيف من عام 2001 عندما رفعوا شعار “200 سنة خبرة” في مقال بعنوان “سأحاكمكم جميعا إذا فشلتم” .. كنت حينها صحفيا مبتدئا في جريدة سحرتنا عندما جمعت أقلاما وأسماء هي زبدة ما أنتجته الصحافة المعربة حينها .. سعد بوعقبة، علي فضيل، بشير حمادي، عبد الله قطاف، مصطفى هميسي، سالم زواوي، حبيب راشدين، سليمان جوادي، عشراتي الشيخ، ناصر بن عيسى، باديس قدادرة، محمد لعقاب، ومحمد عباس، عبد العالي رزاقي، عمار نعمي، نصر الدين قاسم، إبراهيم قار علي، حسان زهار .. وغيرهم كثير من كتاب لم يترددوا في الانضمام إلى هذا المشروع الواعد ككتاب ومساهمين أو داعمين بالمال والنفوذ والرأي.. انطلقت السفينة بكثير من الطموح ولكن أيضا بكثير من الحساسيات والحسابات والنوايا السيئة، ربما لأن السفينة انطلقت بأكثر من ربان وربما لأن الجماعة من جيل واحد ومستوى متقارب .. لن أتحدث عن الذي أو الذين خرقوا السفينة لأنني لا أملك الحق في ذلك بوصفي لم أكن سوى صحفيا بسيطا لا ناقة ولا جمل له في خلاف الإخوة الأعداء، ولأن المحكمة قد قالت كلمتها حينها وركبنا جميعا كصحفيين في الجزء الناجي من هذه السفينة محاولين إعادتها إلى عرض البحر والجنوح بها إلى بر الأمان، بل صنعنا منها بعد ذلك عصرها الذهبي ..سفينة بكل ما يقال عنها تعبر بالفعل عن الجزائر حلما جميلا وموجعا في ذات الوقت .. القصة بقدر ما تحمل من المعاناة والمغامرات بقدر أيضا ما تحمل من الطموح والشغف، لكن ما يهمني هنا هو بشير حمادي كيف بدأ وكيف انتهى ؟  ..
لعلني محظوظ .. أن الذي وظفني في الشروق هو الأستاذ عبد الله قطاف والذي أعطاني فرصة كاملة حد التخمة هو الأستاذ علي فضيل، لكن الذي علمني أبجديات الصحافة ووضعني على السكة الصحيحة هو بشير حمادي، لم يكن في زادي قبل أن أعرفه سوى مخزون لغوي يكاد ينضب وشعلة انتباه وطموح لم تكن لتعني شيئا في أجواء إعلامية طاردة للمواهب .. لكن بشير حمادي منذ الوهلة الأولى يشعرك أنك صحفي وأنك تستطيع أن تفعل ما يفعله الصحفيون الكبار من أمثال بوعقبة ومحمد عباس وحبيب راشدين، وبقدر الصرامة والاستقامة والوضوح في شخصية بشير لا يمكن أن يسمع الصحفي منه كلمة تحط من معنوياته وتقلل من شأنه أو تثبط عزيمته، بل قد تسمع منه ملاحظة قاسية في جملة لطيفة وعبارة رقيقة تجعلك تستشعر المسؤولية والثقة وتبادر بالقيام إلى واجبك ..
لقد اشتغلت مع الكثير من رؤساء التحرير في صحف مختلفة، العالم السياسي والبلاد وبعدها الشروق واشتغلت رئيسا للتحرير لأكثر من تسع سنوات في الشروق، لكنني لم أر في حياتي رئيسا للتحرير يغوص في تفاصيل صحفييه ويقرأ بتمعن كل ما يكتب لديه حتى التهاني والتعازي، مثلما رأيت وعشت مع بشير حمادي. نعم كان بشير حمادي يدخل مكتبه الساعة السابعة صباحا ليعد ما نسميه بالصفحات الميتة يقرأها ويعيد صياغة بعضها ويوجه أصحابها، ثم يستلم صفحات الحدث فيتفاعل ويقترح ويثمن ويوجه كل صحفي في موضوعه ثم يعكف على تصحيح أخطائنا بقلمه الأحمر ليواجهنا بها في اليوم الموالي .. أشهد أن قلمه الأحمر كان لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها في مقالاتنا حتى الفواصل وتركيب الصياغات، لست أدري من أين كان المرحوم يأتي بكل هذا الصبر والحلم والوقت ليقف على أخطاء كل صحفي ويتناقش معه فيها ثم يمر إلى الذي يليه حتى يشطب آخر صفحات الجريدة ليكون آخر من يغلق باب الجريدة مثلما فتحه أول مرة.
يشهد الجميع لشخصية بشير أنها فارقة وعادلة ومستقيمة، فارقة لأنه لا يشبه أحدا ممن حوله، يناقشك بمنطق ووضوح تتكسر على جداره كل الحجج الواهية ومحاولات التبرم أو الاحتيال التي قد يحترفها بعض الصحفيين للتهرب من مسؤولياتهم، لا تستطيع أن تكذب بين يديه إذا أردت التملص من واجباتك مثلما لم نكن نجد نحن الصحفيين من يراعي ظروفنا ويتساهل مع خيباتنا أكثر من بشير حمادي ربما لأنه يعرف ظروفنا واحدا واحدا موزعين بين الأحياء الجامعية والفنادق ويحاكي نفسياتنا فيما نكتب من مقالات ..
استقامة بشير حمادي لم تكن في شخصيته السوية وعقله النظيف فحسب، بل كانت في وضوح أفكاره إذا كتب أو تحدث، وثباته عليها إذا تغيرت الظروف، وقدرته على توليد الأفكار لدى فريقه واستيعاب ما يمكن أن يصدر منهم من إبداعات ومبادرات والإمساك جيدا بشعرة معاوية بين التحفيز والعقاب المثمرين، والقدرة على تحمل عبء الفريق سواء في تكوينه أو توجيهه أو مرافقة عمله بالخطوة وهي مهمة عجز عنها أغلب رؤساء التحرير الذين أعرفهم، والذين لم يفلحوا في ردم الهوة بينهم وبين صحفييهم بينما كان بشير يشتغل معهم في قاعة واحدة .. يقرأ ما يكتبون ويسمع ما يقولونه ..
كان يصححنا بالقلم الأحمر لأنه يحب الوضوح ويكره اللف والدوران، يعجبه الصحفي الملحاح الذي يكثر السؤال ليتعلم ولا يعجبه المنطوي المتكاسل، لست أدري من أين كان يأتي بكل تلك الطاقة التي تجعله يحاور ويتناقش مع كل صحفي في موضوعه ويستقبل ضيوفه بروح مرحة ويلملم أوراق الجريدة ويصححها حتى وهو يقوم بعمل آخر، لقد سماه البعض بالرجل الآلي لأنه لم يكن يتعب بينما أعتقد أنه يستمد طاقته من قدرته على الاستمتاع بكل لحظة في مهنته بالقدر الذي تنعكس عليه طاقة وإشعاعا وعطاء فتراه يزداد نشاطا آخر النهار بينما ننسحب جميعا إلى بيوتنا ..
أنا ممتن للمرحوم بشير حمادي على ما علمني ومعتذر لروحه على تقصيري في التواصل معه، ظل ودودا معي حتى عندما غادر الشروق ولازمني حينما أعدت بعث جريدة “الحوار” بالزيارات والنصائح، بل ساعدني في تذليل الخلافات مع بعض الرفاق الذين ربما فرقت بيننا السنون، لكنه رحل دون أن يودعنا جميعا .. رحل ولم يكمل بعد رسالته أو ربما أكملها وما نحن إلا حسنة من حسناته. رحم الله شريف الصحافة. إنا لله وإنا إليه راجعون.

فاتر الحياة

سعيدة بعيدة والماشينة غادية !

الخميس 6 أفريل 2017 41 0

رحلة احميدة عياشي

هذه المدينة تسكنني كحلم قديم، ظل يغازلني في كل اللحظات التي أنوي فيها العودة إلى هذه المدينة التي تحتفظ بنوع من المذاق الغريب، مذاق المنفى الداخلي والنسيان المتعمد شبيه بالنكران والعقاب، زرتها وأنا في مقتبل العمر، يوم كنت ممثلا في مسرح الهواة، في السبعينيات وفي بداية الثمانينيات، أذكر تلك المرة الأولى كنت في فرقة مسرح الأصلي التابعة لشركة يانباك، انعقد في تلك الفترة منتدى جمع المسرحيين ليناقشوا وجهة المسرح وعلاقته بالتوجه الاشتراكي.
كنت صغيرا، لم أكن ناضجا بصورة جيدة لأفهم وأستوعب كل تلك المصطلحات التي راح يستعملها المشاركون في المنتدى، معظمهم كانوا من التيار اليساري المنتمي لحزب الطليعة الاشتراكية، بقيت تلك الزيارة تشبه الخيال، لكن احتفظت بكل تلك الوجوه السمراء، المتحمسة التي كان المسرح يعني لها في تلك الفترة أداة فعالة في عملية التغيير الاجتماعي والسياسي، وفي المرة الثانية عدت إلى سعيدة في بداية الثمانينيات، كنت في السنة الأولى جامعي، أدرس بالجامعة، معهد العلوم السياسية والإعلامية، متنقلا بين سيدي بلعباس والعاصمة، وكنت وقتها عضوا في فرقة مسرحية تسمى، مسرح الشباب، وكانت هذه الفرقة متكونة من شباب تتراوح أعمارهم ما بين 16 و17، مراهقون، ينحدرون من عائلات متواضعة وفقيرة، تعاني في معظمها من مشاكل داخلية مثل الطلاق الصراع بين الأب والأم، من بين الممثلين الذين ظلوا عالقين بذهني بشكل عميق، عبد القادر بلومو، وكريمة المدعوة كريم لهيئتها الذكورية وعقليتها الذكورية، كلاهما كان ممثلا بارعا وفي نفس الوقت كانا يجيدان رقص العلاوي، ارتبطا بي بشكل عميق وكانا لا يفارقاني إلا في أوقات نادرة، كان عبد القادر مصابا بداء الصرع خاصة في الليل عندما ينام الجميع فينهض من مكانه ويصرخ مستعيدا صورا عنيفة ظلت عالقة بذهنه لما رأى نزاعا بين شقيقه وجارهم ورأى شقيقه يقوم بقتل جارهم الذي تضرج في دمه، فكنت في معظم الأوقات أضع حبلا في رجل عبد القادر وأربطه برجلي، فلما كان ينهض كنت أشده بقوة وأمنعه من الجري أو رمي نفسه من أي مكان يوجد به، كان داء الصرع يجعل منه في تلك الحالات مخلوقا غريبا ومختلفا، وكانت والدة عبد القادر مطلقة وتسكن ضواحي مدينة سعيدة، طلب مني ونحن في سعيدة لو أرافقه لرؤية والدته، عندما وصلنا طرق الباب باستحياء وقلق، كان الجو حارا، خرجت طفلة، ذات عينين زرقاوين وشعر أشعث، نظرت إلينا، وضحكت ثم اختفت من أمامنا، لتعود بعد لحظات أمه وكانت تدعى رحمة، ترتدي لباسا تقليديا، ذات بشرة بيضاء، بينما كان عبد القادر شديد السمرة، ففهمت أنه شبيه والده، احتضنته ومدت إلي يدها ودعتنا للدخول، ولقد لاحظت ترددي فأصرت على ذلك، بعد قليل جاء زوجها، كان سعيديا، أسمر، فارع القامة وجهوري الصوت ورحب بنا، كأنه يعرفني منذ وقت طويل وشعرت لحظتها بالارتباك، أقسم أن لا أغادر البيت حتى نتعشى، وفي المساء جاء إلى البيت أعضاء عائلته وأقاربه وسألوني، ماذا أعمل إلى جانب المسرح، فقلت لهم بأني طالب في معهد العلوم السياسية بالجزائر العاصمة واشتغل صحفيا متعاونا في نفس الوقت بجريدة شبانية تسمى "الوحدة"، أثارهم ذلك واحتفوا بي وصارت علاقتهم معي أكثر حميمية وأشعروني بأني شخص مهم بالنسبة إليهم، وملأني ذلك فخرا داخليا، يوم لا ينسى، كان عبد القادر فرحا بلقاء أمه، وفي ذلك المساء قدمنا عرضا رائعا في دار الثقافة وبرزت فيه كريمة برقصها وأدائها المسرحي المميز، وفي الغد انتقلنا إلى ضواحي سعيدة في إحدى الثكنات لنقدم عرضنا المسرحي والراقص أمام جنود الخدمة العسكرية.. كانت تلك الزيارة مرتبطة بعبد القادر والمسرح إلى سعيدة، وكان له صوت رفقة كريمة عندما يقومان بأداء أغنية "سعيدة بعيدة" للشيخة الجنية على طريقتهما، مما جعل كل الثكنة تكاد تلهب بالتصفيق الحار والصياح، كان عبد القادر يحلم بصورة دائمة في الحياة خارج الجزائر، وفي بداية 1983 التقيته بالعاصمة وهو متوجه إلى فرنسا، وهناك تعرف على فتاة جذور والدها من سيدي بلعباس، وهو من قدامى الأقدام السوداء، تزوج بابنته برغم إرادته، فالفتاة ليلى كانت تحب عبد القادر، عاد عبد القادر إلى سيدي بلعباس وعاش إلى غاية نهاية الثمانيات، ليتعرف على فتاة في مهرجان كوريا الجنوبية للرقص الشعبي، تعلق بها وترك زوجته الفرنسية في سيدي بلعباس وطار معها إلى فيينا بعد أن طلق ليلى، وكانت صديقته الجديدة راقصة لتصبح فيما بعد على رأس حزب الخضر بالنمسا، وفي بداية الألفية توفي عبد القادر متأثرا بمرض السرطان، ودفن في سيدي بلعباس دون أن أعلم بذلك إلا في وقت متأخر بكثير.. مات عبد القادر بعيدا، واختفى لسنوات من حياتي لكن صوته وهو يغني مع كريمة ذات الجمال الذكوري "سعيدة بعيدة" ظل دائما يذكرني بهذه المدينة التي لا تنسى برغم سلاح النسيان الذي ظل تواجه به.
++++ 23 مارس العودة إلى سعيدة
كنت عدت منذ سنوات قلائل إلى سعيدة لكن تلك العودة كانت سريعة وخاطفة، التقيت فيها بمدير مسرح سعيدة بالنيابة في ذلك الوقت، وذلك لإنجاز مشروع مسرحي تلفزيوني، لكن المشروع لم يتحقق وبقي معلقا، بدت في تلك اللحظة مدينة حزينة، وكئيبة، لم أعرف لماذا، أو كان مجرد شعور لم أتبينه بشكل واضح ودقيق، وها أنا أعود اليها حيث لم أكن أنتظر، ليس كمسرحي أو صحفي، بل كعداء في سباق الماراتون، يا لغرابة الأيام والأقدار، كدت أقول لنفسي وأنا أغادر العاصمة في ذلك المساء من يوم الثالث والعشرين مارس رفقة زميلي في الصحافة والجري بلقايم، كانت الساعة تشير إلى الثامنة والنصف مساء لما خلفنا العاصمة وراءنا متوجهين إلى بوفاريك، المدينة التي قضيت فيها جزءا من حياتي من نهاية الثمانينيات إلى غاية نهاية التسعينيات، بقي حبها حيا في أعماقي برغم ما عاشته هذه المدينة من صخب وعنف ودم، بقيت احتفظ بتلك اللحظات التي كنت أقضيها في زنقة العرب، وفي مقهى الحاج بورقعة وفي شوارعها العطرة الفواحة بالياسمين ورائحة البرتقال.
تناولنا عشاءنا في بوفاريك ووجدنا جمال وسعيد في انتظارنا، ليكملا معنا المشوار إلى سعيدة للمشاركة في سباق نصف الماراتون، كانت الساعة تشير إلى الواحدة والنصف عندما توقفنا بمعسكر، والتقيت هناك بصديقي مختار وعيسى اللذين كانا يشتغلان على ورشة للتكوين المسرحي، قضيت معهما وقتا في النقاش عن المسرح إلى غاية ساعة متأخرة من الصباح، لم أنم أكثر من ساعتين لأجدني مغادرا فراشي، وأتابع مع مختار اشتغاله مع الممثلين الشباب، كان يريد استلهام تجربة ارتو مع الممثلات والممثلين، كان أصدقائي في انتظاري بعد صلاة الجمعة لإكمال طريقنا نحو سعيدة.
كان الجو باردا بعد ان تساقطت الثلوج صباحا في سعيدة، اتجهنا إلى الملعب، ثم اتجهت وعبد اللطيف إلى الصديق الذي كان ينتظرنا في حيهم البعيد عن وسط المدينة قليلا، يدعى زبير بشارف، وسيم، ذو عينين صغيرتين، صحفي بقناة دزاير نيوز، تخرج من كلية الإعلام واشتغل بالإذاعة المحلية في سعيدة، صحفي ميدان بامتياز، قال وهو يستقبلني ببلدة عين الحجر، العائلة في انتظاركما، قادني زبير إلى بيت عمه الذي كان قد غادر المشفى بصورة مؤقتة ليرى أصدقاءه وأقرباءه، اشتغل في السابق بحارا وهو الآن يتماثل للشفاء بعد ان أصيب بوعكة صحية أقعدته الفراش، وجدت البيت غاصا بالزوار، معظمهم مثقفون، وكوادر وأساتذة تعليم، معظم الحضور كانوا متابعين لنقاشاتي في التلفزيون، وعادوا بي إلى تلك الحصص التي ظل كل من التقيه يذكرني بها، تكتشف في لحظة أن الجزائري يهتم بالسياسة والشأن العام، لكن الحديث برغم تشعباته كان يعود إلى حال مدينتهم التي يشعرون أنها مهملة ومبعدة من طرف دوائر القرار، يقولونها لك بشكل غامض ومبهم لكن يعبر ذلك عن حالة من الاستياء العام الصامت.
يقول لي محمد بوزايدة، 45 سنة، إن سعيدة من المدن الجزائرية التي ضُرب عليها عقاب صامت، غامضا وغير مفهوم، ثم يضيف ربما يعود ذلك إلى أسباب سياسية وشخصية في الوقت نفسه، ويرى محمد أنه منذ الموتة الغامضة لابن سعيدة وزير الداخلية في فترة بومدين ضرب على المدينة ستار حديدي، لقد كان مدغري ذا شخصية قوية ونافذة وإطارا ساميا ذكيا، انحدر من عائلة ناضلت في حركة الاتحاد الديمقراطي الذي كان يقوده فرحات عباس، ثم تجدد العقاب مع انحياز المدينة في عام 2004 الى غريم بوتفليقة علي بن فليس الذي تقدم إلى الرئاسيات، ويشتغل محمد مصورا وكاميرامان لإحدى القنوات الخاصة ويمتلك محلا للتصوير، أراني الصور الفنية التي التقطها لسعيدة ولأناسها، وتظهر من خلال ملامح هذه الصور بصمة فنية قوية، ولكن محمد لم يختر الاستجابة لحال مدينته بسلبية بل اختار إلى جانب التصوير والعمل الصحفي النشاط النضالي، وهذا ما جعله يختار الانضمام إلى قائمة المترشحين إلى التشريعيات ليحتل الرتبة الثانية في القائمة التي يقودها النائب نور الدين بوستة، وهذا الأخير يعد في سعيدة النائب الوحيد الذي أقام طيلة فترة نيابته مداومة تنقل انشغالات السعيديين إلى المسؤولين وتحت قبة البرلمان.
+++++ من ماسينيسا إلى الشيخة الجنية بنت سعيدة الحقانية
في نهاية القرن التاسع عشر زار الكاتب الفرنسي غي دوموباسون سعيدة وأشار منها إلى ثورة بوعمامة، ولم يكن الكاتب الفرنسي من أشار في رحلته إلى هذا العد التاريخي للمدينة، بل عدة رحالة ومغامرين وكتاب مروا بهذه المدينة ذات التاريخ المتجذر في أعماق ماقبل التاريخ بآلاف السنوات، ويشير المؤرخون مع بعض الشك إلى أنها خضعت لسلطة الرومان ثم الوندال ليدخلها العرب المسلمون وتنتقل إلى السلطة والنفوذ الفاطمي الشيعي في القرن العاشر ميلادي، بحيث كانت الإيديولوجيا الشيعية الإسماعيلية ذات نفوذ كبير لتصبح فيما بعد تحت سيطرة المرابطين والموحدين، وتتحول فيما بعد إلى بايلك معسكر تحت سيطرة الأتراك، ونزل بها الأمير عبد القادر عندما أعلن مقاومته للاحتلال العسكري الفرنسي وأطلق عليها اسم سعيدة، بعد أن كان اسمها البربري القديم "ترسيف"، وحاز سعيدة في عهد الفاطميين، واحتلها الفرنسيون عام 1870، وبرغم هذا الزخم التاريخي ظلت سعيدة مهملة وشبه منسية ولا يلتفت اليها إلا نادرا من طرف السلطة المركزية أو من طرف الميديا بتنوعها واختلاف انتماءاتها، وظلت سعيدة تحتفظ بذاكرة حية ثقافية وفنية مثلها فنانون ومثقفون وعلماء دين ورياضيون وسياسيون.
كلما ذكرنا سعيدة إلا وظهرت صورة الفنان الرايوي مامي الذي انتقل بالراي من دائرته المحلية إلى مركز العالمية، لقد ارتبطت سعيدة بهذا الفنان الذي تمكن في فترة صغيرة أن يحدث ثورة داخل أغنية الراي، اسمه الحقيقي خليفاتي محمد، من مواليد جويلية 1966، كان وهو صغير من عشاق راي المداحات، اشتغل لحاما، ليساعد أسرته المتواضعة، وكان ينتقل إلى وهران في نهاية كل اسبوع ليغني في ملاهيها، تعرف بملك الراي خالد وانضم إلى الشلة التي ستجعل من الراي، نوعا جديدا يقلب الأمور رأسا على عقب في المجال الفني، ولقد كان مروره في حصة ألحان وشباب عام 1982 بداية طريقه إلى الشهرة المحلية، التي قادته إلى المشاركة في مهرجان بوبيني في نهاية الثمانينيات، وكان لقاؤه مع "ستينغ" بداية قفزته النوعية إلى العالمية.
وإلى جانب مامي لا يمكن أن نذكر سعيدة دون المغنية الشهيرة التي انتقلت من البدوي إلى الراي بلوز، الشيخة الجنية واسمها الحقيقي فاطنة مباركي وهي من مواليد 1954، زوجها أهلها وعمرها لا يتجاوز السابعة عشرة، طلقت فيما بعد لتعيش حياة التشرد والمعاناة، والتقت مع موظف في المحكمة يدعى زواوي ليصبح رفيق دربها وزوجها وشاعرها ومعه ستضيف الجنية للراي إضافة نوعية، بحيث جعلت إلى جانب الريمتي من الراي النسوي أسلوبا خاصا في المشهد الغنائي الجزائري، وتعرضت الجنية لمأساة حقيقية بعد مقتل زوجها الزواوي تحت طلقات رصاص العسكر عن طريق الخطأ، ولم يمر عام حتى التحقت به الجنية التي ظلت تشكوه في أغانيها وحدتها بعد تعرضها لحادث سيارة ما بين سيدي بلعباس وتلمسان.
++++ كتاب، مسرحيون ومثقفون
ما يميز سعيدة هو زخرها بالمثقفين والفنانين، حيث يكاد يكون سمة أساسية في حياتها كمدينة، لقد برز بها جيل في الكتابة الأدبية، عرف بجيل السبعينيات، واستمر بعضهم في الكتابة الأدبية والنقدية والمسرحية، وأهم قصاصيها، السايح الحبيب، وهو قاص وروائي، أصيل بلدة سيدي عيسى بمعسكر، لكنه انتقل إلى سعيدة وقضى العمر كله فيها، من مواليد الخمسينيات، درس الأدب العربي بجامعة السانيا في وهران ونشر قصصه الأولى في مجلة "آمال" وجمعها في مجموعة سميت "القرار"، كتاباته ذات منحى اجتماعي نقدي، انتصرت للطبقة العاملة وذلك تحت التأثير الإيديولوجي الذي تغذى منه السايح وهو طالب بجامعة وهران، فلقد كان يساريا ومن أنصار مدرسة الواقعية الاشتراكية، متأثرا في ذلك الوقت بكتابات الطاهر وطار، في الثمانينيات نشر السايح رواية انتقد فيها العروشية وذلك من خلال التعرض لها بالنقد المباشر والساخر بلغة هي أقرب إلى العربية الشعبية، مما أثار ضده غضب أعيان العروش فمنعت روايته التي كانت بعنوان "زمن النمرود"، وتعرض إلى ضغوط داخل مدينته مما اضطره لمغادرتها بعض الوقت، انتقل في بداية التسعينيات عندما انفجر الوضع بالجزائر إلى المغرب، ثم عاد إلى أدرار واستقر فيها طوال الوقت الذي ساده العنف المسلح، كتب هناك روايته "تمساخت" و"ذاك الحنين" اشتغل فيها على لغة صوفية شاعرية على عالم تهويمي، ثم اتجه إلى الرواية النقدية من جديد، في روايته "جنرال الزبربر" أما مجايله الناقد والجامعي مخلوف عامر فيعد من الوجوه البارزة في النقد والثقافة الجزائرية وهو صاحب مؤلفات عديدة في النقد منها "تجارب صغيرة وقضايا كبيرة"، و"تطلعات إلى الغد" و"ومراجعات في الأدب الجزائري"، و"لحظة حياة" وغيرها.
يجمع مخلوف عامر في كتاباته بين الصرامة النقدية والروح العلمية والوهج النضالي والمسحة الإنسانية ويعد من النقاد الذين شكلوا في المشهد النقدي بالعربية نقطة وصل وافتراق بين مدرسة النقد الكلاسيكي والنقد الجديد، وهو برغم تبدل الأوضاع في الجزائر وتراجع الحركة الأدبية عموما على صعيد المؤسسة الثقافية، فلقد واظب على الاستمرار في الكتابة وتجديد أدواته النقدية، ويعد بالفعل من المراقبين اللامعين والأذكياء لحركة الأجيال الأدبية.
والى جانب الحركة الأدبية فستظل سعيدة مرتبطة بالتجربة المسرحية التي عرفتها منذ فترة السبعينيات والتي مثلتها فرقة بروليتكولت، التي قادها مختار عثماني، أعطى روحا للمسرح الجديد في الجزائر في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات، توقف عن المسرح لسنوات بعد أن تقلد مسؤوليات في الإدارة والتسيير، من رئيس دائرة إلى وال في تيسمسيلت وغرداية، ولقد حاول بعد أن استغنى بوتفليقة عن خدماته العودة إلى المسرح، فجرب فتح ورشات للكتابة الدرامية لكن سرعان ما حال المرض دون اتمامه لتجربته المسرحية الجديدة، لكن مختار عثماني تمكن من تعبيد الطريق أمام جيل جديد من المسرحيين أعطى أسماء مثل الممثل واطو، والمخرج والجامعي لخضر منصوري ومراد سنوسي ومحمد الفيل، الذين أعطوا للحركة المسرحية في فترة من فتراتها لحظة ذهبية.
++++ خاتمتها سباق
كان يوم السبت باردا لكن كانت الشمس تغري بالركض بقوة في ذلك السباق في منتصف الماراتون الذي انتقلت من أجله، كنا عشرات المتسابقين القادمين من كل جهات الوطن، كانت مغامرةً حقيقية بالنسبة إلي، أطلقت إشارة الانطلاق، وجدتني في تلك الزحمة أشق طريقي لأجدني في مواجهة حقيقية مع تلك الطرق الصاعدة في المنتصف الثاني من سباق الواحد والعشرين كيلومترا، كنت أتنفس بعمق وأنا أقاوم وأجري واستعيد المدينة التي عدت إليها بعد كل هذا الفراق، وكانت تنبعث من صمتها وخمودها وأنا أجري وأتأمل في حالة تشبه الغيبوبة الواعية تلك الخضرة والأفاق الممتدة إلى مالا نهاية.
محسن سليماني
رجل من الزمن السعيدي
احميدة. ع
عندما تستمع إلى محسن سليماني يبدو هادئا، خجولا، وعميقا، وخلف هذا الهدوء الخجول العميق يختفي شخص عنيد ومرن وصاحب قدرة رهيبة في إدارة الأشخاص والأفكار والنقاش، وتميزه إرادته في صناعة الأشياء غير المسبوقة، وهذا ما جعله يبدو للكثيرين رجل التحديات ومكتشفا للمواهب الإعلامية، هذا ما يقوله لي سليم، أحد الصحفيين الذين تدربوا على يديه يوم كان على رأس القناة الأولى، بحيث منحها ذلك الوهج الذي جعل منها قناة تنافس الثالثة في جدة برامجها وحيوية تنشيطها وقوة النقاش التي كانت تقترحه، ما جعل الكثير من المراقبين يشعرون بالدم الجديد الذي ضخه محسن سليماني القادم من معهد العلوم السياسية والإعلامية، يقول عنه أحد زملائه الذين درسوا معه في المعهد، إن محسن لم يكن يتكلم كثيرا، إلا أنه كان يتميز عن زملائه بسعة معلوماته وفكره وقدرته على التحليل الهادئ المنهجي وقراءاته الغزيرة في الرواية والفكر والتاريخ.
محسن سليماني من هؤلاء الأبناء الأذكياء الذين شقوا طريقهم بمفردهم نحو الأهداف التي سطروها في حياتهم، وأنجبتهم مدينة سعيدة، غادر سعيدة وعمره لا يتجاوز التاسعة عشرة ليتمم دراسته بالعاصمة، كانت الثانوية التي درس بها بسعيدة تحمل اسم البطل المقاوم بوعمامة، وكان أستاذه الذي أقر على توجهه الفكري والدراسي الناقد مخلوف عامر، أستاذ الأدب واللغة العربية، فبفضله يقول محسن سليماني: "تفتحت عيني على كثير من القضايا المتصلة بالثقافة والفن والفكر لأنني قبل هذه المرحلة الحاسمة في مساري الدراسي لم أكن متفوقا كبقية زملائي البارزين، حيث أنني نشأت في وسط رياضي".. وكان مخططا له أن يكون لاعبا في صفوف مولودية سعيدة، حيث لعب في كل الأصناف، وكان يدربه أسطورة المدينة الشيخ عمارة السعيد.
ظلت سعيدة تمثل بالنسبة لمحسن سليماني هذه الخلفية الثقافية التي أمدته بالزاد في مساره الإعلامي، فهذا الطفل الذي رأى النور في 3 أكتوبر من العام 1963، سرعان ما سيشق طريقه بهدوء وبخطى ثابتة في الإعلام بعد حصوله على الليسانس عام 1986، من خلال مروره بتنشيط الحصص السياسية في الإذاعة الوطنية إلى ارتقائه إلى نائب رئيس تحرير والى رئيس تحرير، إلى الرجل الأول على رأس القناة الأولى ثم مديرا للقناة الدولية إلى غاية انتخابه على رأس المركز العربي لتبادل الأخبار والبرامج في 15 ديسمبر 2016.

انتقدت موسيقى الراي وعادت للدفاع عنها

أحلام مستغانمي تناقض نفسها

انتقدت الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي في وقت سابق موسيقى الراي، واستغربت الشهرة التي حققها الشاب خالد بأغنيته ”دي دي”، وها هي تعود نفس الكاتبة بعد سنوات من كلامها وتدافع عن نفس الموسيقى وتدعو للحفاظ عليها من السطو المغربي باعتبارها تراثا جزائريا.

وفي تغريدة قوية لها في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر”، قالت مستغانمي: ”إذالم تستحِ فانسب لنفسك ما شئت، إخوتنا في المغرب يقومون بعملية سطو معلن على التراث الجزائري من موسيقى وأزياء ومأكولات.. شاهدوا العجب”.
كلام أحلام مستغانمي ليس غريبا لكونها تتدافع عن التراث الجزائري، ولكن الغريب أن حلام وقبل سنوات تهجمت في مقال طويل نشرته على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، على موسيقى الراي وانتقدت كيف تصبح الجزائر معروفة عند العرب بالشاب خالد وأغنيته ”دي دي”، وقالت في مقالها أنها وصلت إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة، مضيفة أن أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية ”دي دي واه” شاغلة الناس ليلاً ونهاراً، على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.
تضيف أحلام في مقالها السابق: ”كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي كتاب ”الجسد”، أربعمائة صفحة، قضيت أربع سنوات من عمري في كتابته جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينه نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي إلى أمجادنا وأوجاعنا.
لكنني ما كنت أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: ”آه.. أنتِ من بلاد الشاب خالد!، هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة كلبه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ، أصبح هو رمز للجزائر العجيبة، إن كل من يقابلني ويعرف أنني من بلد الشاب خالد فوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة ”دي دي واه” ؟، وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً معناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب الاستعمار، لا تفهم اللغة العربية!
وبعد أن أتعبني الجواب عن ”فزّورة” (دي دي واه)، وقضيت زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء والغرباء وسائقي التاكسي، وعامل محطة البنزين المصري، ومصففة شعري عن جهلي وأُميتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح.
الحقيقة أنني لم أحزن أن مطرباً بكلمتين، أو بأغنية من حرفين، حقق مجداً ومكاسب، لا يحققها أي كاتب عربي نذر عمره للكلمات، بقدر ما أحزنني أنني جئت المشرق في الزمن الخطأ”.
وتقول مستغانمي في نفس المقال: ”ففي الخمسينات، كان الجزائري يُنسبُ إلى بلد الأمير عبد القادر، وفي الستينات إلى بلد أحمد بن بلّة وجميلة بوحيرد، وفي السبعينات إلى بلد هواري بومدين والمليون شهيد”.
واليوم يُنسب العربي إلى مطربيه، إلى المغنِّي الذي يمثله في ”ستار أكاديمي”.
تقول أحلام مستغانمي أن أُغنية واحدة قذفت بالشاب خالد إلى المجد، وتناست ربما أن روايتها ”ذاكرة الجسد” قذفت بها هي الأخرى إلى المجد، خصوصا بعد شهادة الشاعر الكبير نزار قباني، ناهيك عن شهادة نور الشريف.
وتسعى الجزائر مؤخرا لتصنيف تراثها عالميا، حيث باشرت وزارة الثقافة إجراءات لدى ”اليونسكو” لمطالبة السلطات المغربية ”برفع يدها عن الموروث الثقافي المحلي”.
وجاءت هذه الخطوة الجزائرية بعد تعدد عمليات السطو على أغانٍ تراثية جزائرية من طرف فرق محلية مغربية تنسب أغاني فنية جزائرية الأصل إليها.

أساطير

على من يضحك كازنوف؟!

على من يضحك الوزير الأول الفرنسي برنار كازنوف، في حواره لصحيفة “الخبر” أمس عندما قال إن الجزائر وفرنسا تتقاسمان النظرة نفسها بشأن ليبيا ومالي والدول المهددة بعدم الاستقرار؟
كازنوف يقول إن الحل السياسي هو وحده الذي يسمح باستتباب السلم في المنطقة، بينما بلاده ما زالت تؤيد التدخل العسكري، أليس ساركوزي هو من قاد حملة الناتو على ليبيا رغم تحذيرات الجزائر من خطر الانفلات الأمني ومن وقوع ترسانة الأسلحة الليبية في يد القاعدة وبقايا المقاتلة الليبية؟
ثم ماذا عن الطائرة العسكرية الفرنسية التي سقطت الصائفة الماضية في شرق ليبيا ولقي بها ثلاثة عسكريين فرنسيين وليبيين حتفهم، وأجبرت فرنسا بعدها على الاعتراف بأن لها قوات عسكرية في قاعدة عسكرية بشرق ليبيا، فأين هو تأييد الحل السياسي من كل هذا؟ أم لأن فرنسا نفذت أوامر قطر ولم تتلق المقابل يحاول الوزير الأول اليوم تصحيح الموقف الفرنسي، لكن على الأرض الواقع غير ذلك، وفرنسا ظالمة في ليبيا وهي من تقف اليوم وراء الخراب هناك.
لن يكفي أن كازنوف حيّا الدور الذي تلعبه الجزائر على الساحة الإقليمية مثلما قال من أجل عودة الاستقرار في ليبيا ومالي لتكون لنا نفس النظرة، والوزير الأول يقول هذا الكلام كتحرك استباقي قبل تدخل الروس، لأن الجزائر تشترط مشاركة القذاذفة في الحل، بينما فرنسا ترفض ذلك.
هل نسي الوزير الأول الفرنسي أن بلاده عقدت اجتماعا حول القضية الليبية، استبعدت منه أطرافا ليبية وكذا دول الجوار الليبي الجزائر وتونس ومصر، وفشل الاجتماع في إيجاد حل للقضية، بينما استدعت الجزائر تزامنا مع ذلك السراج رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق؟ فأين هي نفس النظرة التي يتحدث عنها ضيف الجزائر اليوم؟
ربما نتقاسم نفس النظرة حول التهديد الذي باتت تشكله ليبيا ومالي على بلداننا، لكن أبدا لا نتقاسم النظرة حول الحل.
على كل هذا كلام ما قبل الرئاسيات وقد سبق لهولاند أن انتقد موقف سابقه من الفوضى الليبية، لكنه سرعان ما قاد هو الآخر تدخله في مالي بأشهر قليلة بعد وصوله الإيليزيه، وما زال يعول على الإسلاميين كحل في ليبيا.
ثم ماذا عن الموقف من سوريا، التي تقود ضدها فرنسا هذه الأيام حملة ظلما وبهتانا بدعوى استعمال بشار للكيماوي، لتنغص على الانتصارات السورية على داعش وتحريرها مدن سورية مثل الرقة، وها هي تعيد نفس الأسطوانة المشروخة التي استعملتها في الغوطة سنة 2013 قبل أن يتبين عدم صحتها، فهل نتقاسم هنا أيضا نفس النظرة؟
حدة حزام

محمد عيسى يقاضي جريدة الحوار

الأربعاء 5 أفريل 2017 186 0
قرر وزير الشؤون الدينية والاوقاف محمد عيسى متابعة جريدة الحوار التي يديرها الإعلامي محمد يعقوبي قضائيا بتهمة القذف وذلك على خلفية نشرها موضوع حول: "محمد عيسى يتخلى عن المدارس القرآنية ".
وكتب يعقوبي عبر صفحته على الفايسبوك : " أبلغني محضر قضائي قبل قليل مضمون الدعوى القضائية التي رفعها ضدي وزير الشؤون الدينية محمد عيسى بتهمة القذف ".

http://elhiwardz.com/?p=79658

جمعية العلماء المسلمين الحالية لا أعرفها

محمد عيسى: المدارس القرآنية كانت تعلم أبناء الجزائر التشيع..!

محمد عيسى: المدارس القرآنية كانت تعلم أبناء الجزائر التشيع..!
منذ أسبوعين حجم الخط طباعة |

واصل وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى، تحامله على المدارس القرآنية، حيث اعتبر في هذا السياق، أن وزارة الشؤون الدينية لم تتخذ أي قرار وتراجعت عنه حول هذا الملف، قائلا إن الأخيرة مستقلة عن وزارة التربية وعن أي هيئة أخرى، مضيفا في نفس السياق، حسب موقع “النهار” أن المدارس القرآنية أصبحت تجارية، وراح أبعد من ذلك حينما اعتبر أنها كانت تستغل في تعليم أبناء الجزائر التشيع.
وقال محمد عيسى، خلال نزوله ضيفا على حصة “قهوة وجورنال” على قناة “النهار”، أن عملية إصلاح المدارس القرآنية لن تتوقف رغم “الزوبعة” التي أثارتها القضية والتي وقف وراءها الكثيرون حسبه، مضيفا أن مصالحه ستتخذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ قراراتها، مؤكدا بأن وزارته مستقلة عن وزارة التربية وعن أي هيئة أخرى. وتحفظ عيسى عن الإفصاح عن البرنامج والقوانين التي ستطبق على جميع المدارس القرآنية والمندرجة ضمن قرار إصلاح المنظومة الدينية، مشيرا إلى أن اجتماع غرداية الذي حضر فيه مسؤولون على غرار أساتذة وأئمة وكذا أعضاء من جمعية العلماء المسلمين، انبثقت عنه مجموعة من القرارات التي سطرت قوانين تنظيم وإصلاح هذه المدارس.
وفي حديثه عن الأحمدية، قال محمد عيسى إن الجزائر استطاعت إجهاض مخطط هذه الطائفة التي استغلت ما يسمى بالربيع العربي لتحقيق مسعاها في ضرب وزعزعة استقرار الجزائر، عبر محاولة توظيف الطائفية للوصول إلى مشروعها المتمثل في “التقسيم الطائفي”، مثمنا الدور الفاعل الذي لعبته الأسرة الإعلامية في التصدي لهذا المخطط، وكذا دور رجال الدين والأسلاك الأمنية التي وقفت في وجه أعداء الجزائر الراغبين في تقسيمها.
أما فيما يخص موضوع الحج، فقد أكد محمد عيسي أن تكلفة حج 2017 لن تتعدى 50 مليون سنتيم، مضيفا أنه وضع كل الإمكانات اللازمة لإنجاح هذا الموعد، وسيكون أفضل من العام الماضي من خلال توفير كل الوسائل المادية والبشرية في البقاع المقدسة لضمان راحة الحجاج، وأوضح عيسى أن المبلغ يشمل جميع التكاليف بخدمات عصرية على غرار تجهيز خيم عرفات بمكيفات هوائية، بالإضافة إلى تأجير حافلات جديدة للنقل، مشيرا إلى أن خيم عرفات ستكون VIP لجميع الحجاج الجزائريين.
وصرح محمد عيسى بخصوص جمعية العلماء المسلمين الحالية، أنه لا يعرفها بالرغم من أنه كان عضوا فيها، متأسفا لوجود أصوات كثيرة تتحدث باسم الجمعية، مبديا انزعاجه من البيان الذي أصدرته هذه الأخيرة، متؤسفا لعدم رجوع أعضاء الجمعية إليه وطلب رأيه في قضايا القطاع.
حنين. ش





http://www.assawt.net/wp-content/uploads/cache/777777777777777-1sefug4ew3lyhl0plsfd1ujlnxhph589bpoflrsj2j3g.jpg







تقرير بريطاني:  4500 ملياردير في الجزائر




تقرير بريطاني:  4500 ملياردير في الجزائر

273 مشاهدة 5 أبريل 2017 آخر تحديث : الأربعاء 5 أبريل 2017 - 6:52 مساءً
تقرير بريطاني:  4500 ملياردير في الجزائر
احتلت الجزائر المرتبة السابعة في قائمة الأثرياء في القارة الإفريقية، وذلك بإحصاء 4500 مليونير جزائري، من مجموع 145 ألف ملياردير في إفريقيا، حيث إن موقع الجزائر هذا يبدو أنه لا يعبر حقيقة عن ثراء الجزائر كدولة، بالنظر إلى طبيعة نموذجها الاقتصادي، وتفتحها على القطاع الخاص متأخرة.
وأوضح تقرير لديوان البحث البريطاني “نيو ورلد ويث” وبنك” أفرأسيا بنك” نشر الأسبوع الماضي، أن نمو الثراء في القارة بلغ 19 بالمائة بين 2006 و2016، مشيرا إلى أن 7 آلاف مليونير هم مليارديرات، في وقت تعاني القارة من مختلف أمراض الفقر والمجاعة والحروب.
وحسب التقرير، فإن جنوب إفريقيا احتلت المرتبة الأولى  بـ 40400 مليونير، متبوعة بمصر بـ 18100 مليونير، تليها نيجيريا بـ 9400 ثري، ثم أنغولا بـ 6100 ثري، فالمغرب بـ 4600 مليونير.
وفي ترتيب له دلالاته، جاءت جزر موريس بعد الجزائر مباشرة بـ 3800 مليونير، ثم نامبيا بـ 3300 غني، تأتي بعدها إثيوبيا بتوفرها على 3100 مليونير يملك أكثر من 100مليون دولار.
تقرير بريطاني:  4500 ملياردير في الجزائر

ليست هناك تعليقات: