اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان حكومة سلال افلاس خزائن البنوك الجزائرية والجزائريين يستقبلون اخبار السنوات العجاف بالدموع والجنائز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف زوار قسنطينة اخبار متوسطة بوغابة عبر الللةح الالكتروني ويدكر ان تلاميد متوةسطة بوغابة امامملعب بن عبد المالك استقبلوا الدخول المدرسيباخبار وفيات اولياء التلاميد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث خلل تقني ارغم المديعة شاهيناز والصحافية ازدهار فصيح على تقديم اخبار ق
قسنطينة في غياب المؤترات الصوتية ويدكر ان اداعة قسنطينة تعيش خلل تقني مع الاجهزة الاداعية المستوردة من
مزابل الاداعات الاوروبية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستمتاع سكان قسنطينة بمسرحيات مجانين وسكاري قسنطينة في شوارع قسنطينة ويدكر ان المجانين والسكاري والمشردين يصنعون النشاط الثقافي بقسنطينة والاسباب مجهولة
فيديو من شوارع قسنطينة
مسرحية البؤساء في شارع بودربالة عبد الرحمان قسنطينة
عمارة بن يونس يتعرض لتسمم غذائي بسبب تناوله وجبة فاسدة
السبت 1 أفريل 2017 116 0
- تعليقات الموقع
- تعليقات فيسبوك
- ويسالونك عن انتخابات لالة فطيمة البرلمانية الجزائريةيظهر ان الجزائر سوف تعيش حملة انتخابية على الطريقة الهندية
وسوف نعيش الارهاب الانتخابي بعد دخول اموال الجهل الثقافيالانتخابات الجزائرية وللعلم فان جماعات المواني تحالفت مع حماعات اسواق الجملة لدخول واحتلال مقاعد البرلمان بينما فضلت جماعات الصناعة المحلية الميتة شراء اصوات الجزائريين فيالاسواق الشعبية ووسط صراع رجال الثورة الصناعية الجزائرية المتخلفة ضد رجال المواني الاستهلاكية ظهرت جماعات البؤساء الجزائرية والتي سوف تشجع الجزائريات على الدعارة النسائية الريعية المنتتجة لاموال ريعية باستغلال الاعضاءالتناسلية لنساءالجزائرمن اجل تحقيق الريع الجنسي المجاني وطبعا لن احدثكم عن فقراءالجزائر الدين سوف ينتحرون جماعيا بعد اعلان الحكومة الجزائرية طرد عمال المؤسسات العمومية جماعيا وتخفيض اجور العمال الجزائريين وظهور جكومة بؤساء الجزائر بعد انهيار معالم الدولة الجزائرية واكتشفها خواء الخزينة العمومية بامتياز وهنا يكتشف الجزائريين انتقام الاقدام السوداء للدولة الجزائرية تاريخيا وعليه ان الانتخابات الجزائرية سوف تفشل سياسيا مادامت الدولة الجزائرية تختفي وراءكرسي بوتفليقة لتنفيد احلام جماعات اصدقاء بوتفليقة لكنها ترفض الحديث عن شخصية الرئيس بوتفليقة وبين دفاع حكومة سلال على الكرسي الشاغر للرئيس بوتفليقة فيالسيارة الرئاسية وغياب شخصية الرئيس بوتفليقة عن الاحداث العالمية للقرن العشرين سوف تدفع الجزائر ضريبة غبائها السياسي مادامت تطبق النظرية الفرنسية المجسدة في افلاس الدولة الجزائرية شعبا وحكومة ومؤسسات واعلموا ان الجزائر خرجت من افراح الاستقلال السياسي بالخزينة الفارغة وهانحن نعيش فرحة حكومة سلال بتبدير اخردولار من الخزينة الجزائرية تحت غطاء الاحلام الكادبة وشر البليةمايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة عاصمة البؤساء الجزائرية 2017
حكمة سياسية
ان بلادي تعيش بعقلية الصرصور وتحلم بدولة النملة وتنام على اماني ارتفاع اسعارالبترول وانخفاض اسعار مزابل الاسواق العالمية وتنهض على اخبار مجاعات الجزائر واحاديث عجائز الجزائر النائمة في عسل الماسي الجزائرية القادمة الى الجزائريين
أساطير
حملة انتخابية بالترهيب!
0 1017
عمارة بن يونس الذي اشتهر بعبارة “يلعن ابو اللي ما يحبناش” التي كانت شعاره خلال حملة العهدة الرابعة، خرج يهدد الجزائريين مرة أخرى، ويخيرهم بين صناديق الاقتراع وبين الإرهاب سنوات التسعينيات، مع أن سنوات الإرهاب لم تنجب الإرهاب فقط، بل أنجبت أيضا سياسيين على شاكلة عمارة، استثمروا وما زالوا يستثمرون في الرعب الذي حل بالبلاد، تماما مثلما استثمر فيه الإرهابيون. أليس الهدف من العمليات الإرهابية هو زرع الرعب في النفوس؟ وها هو بن يونس “يرهب” المقاطعين بطريقته، فإما أن ينتخبوا أو “يرهبوا”.
نفس النغمة عزفت عليها الصحفية والوزيرة والسيناتورة السابقة الآتية هي الأخرى من رحم الرعب الذي حل بالبلاد لسنوات، وألبس كل من هب ودب لباس السياسي، فكانت النتيجة قحطا في الأفكار والبدائل. السيناتورة قالت إن الذي لا ينتخب خائن، وهو نفس الكلام الذي قاله والي الجزائر، زوخ الطامح لمنصب وزير بعد التشريعيات المقبلة.
لم يبق إلا أن يسنوا لنا قانونا مثل أيام الحزب الواحد عندما كان إظهار بطاقة الناخب إجباريا عند استخراج أية وثيقة من البلدية، أو يعتبرون المقاطعين سكانا من درجة “البدون” مثلما في الخليج، وحرمانهم من كل حقوقهم.
لم ينتبه بن يونس ولا زهية، أنهما من الوجوه التي نفّرت الجزائريين من السياسة ومن الانتخابات، فهم لم ينسوا أن الرجل سبق ولعنهم، فكيف لهم أن يذهبوا إلى صناديق الاقتراع لإضفاء الشرعية على من شتمهم وأهانهم؟!
تصريحات كهذه هي دعوة للمقاطعة أكثر منها محاولة لإقناع الجزائريين بضرورة التصويت. فكل من عجز عن تقديم بديل وبرنامج سياسي واقتصادي يساهم في حل الأزمات التي تعيشها البلاد، إما أن يدعي أنه يطبق برنامج الرئيس أو يرفع راية التخويف بالإرهاب.
ثم كيف تريدون من الجزائريين أن يتوجهوا إلى صناديق الاقتراع، أمام التستر على متابعة مرتشية مثل سليمة عثماني التي ضبطت تحتضن مليارا بين ذراعيها في كمين نصبه لها أحدهم، وعلى نجل ولد عباس الذي أخرج بقدرة قادر من الفضيحة كالشعرة من العجين، على حد تعبير سعداني الذي نصح وزير العدل السابق بإخراج شكيب خليل من الفضيحة كالشعرة من العجين، لكنه رفض النصيحة ودفع الثمن؟
الانتخابات عند الأمم التي ابتكرتها هي تنافس على برامج وعلى رجال ونساء نزهاء، وتعتمد على الإقناع، وليس على الترهيب والترغيب!
حدة حزام
مساع ودية لحل قضية المعلمة المحبوسة 6 أشهر بالجلفة

بتهمة الضرب والجرح العمدي المؤدي إلى عاهة مستديمة
بنوع من الصدمة والأسى على ما ألت إليه قضية المعلمة “ل،ح”، تلقت الأسرة التربوية ومواطنو ولاية الجلفة، خبر إيداع المعلمة السجن بأمر قضائي فصلت فيه جلسة الجنايات لمجلس قضاء الجلفة بداية الأسبوع الماضي، والتي قضت بإدانة المعلمة “ل،ح ” بـ 6 أشهر حبسا نافذا و24 شهرا موقوفة النفاذ وكذا غرامة مالية مقدرة بـ 200 مليون سنتيم، على خلفية تهمة “الضرب والجرح العمدي المؤدي إلى عاهة مستديمة” التي وجهتها لها النيابة العامة، إثر اعتدائها على تلميذ يدرس عندها بابتدائية قرية أولاد عبيد الله بالجلفة.
وقائع القضية التي أدينت فيها المعلمة “ل.ح” بالسجن تعود حسب مصادرنا إلى سنة 2015، حينما تقدم والد التلميذ الضحية الذي يدرس بابتدائية قرية أولاد عبيد الله، والذي يبلغ من العمر 16 سنة، بشكوى لدى محكمة الجلفة ضد المعلمة متهما إياها بضرب ابنه التلميذ متسببة له بفقدان عينه، أين باشرت مصالح العدالة بفتح تحقيق حول القضية التي تمسكت المعلمة فيها ببراءتها وبالفعل المنسوب إليها عبر جميع مراحل التحقيق التي انتهت بإدانتها وحبسها، وهو الخبر الذي نزل كالصاعقة على أسرة المعلمة والوسط التربوي وحتى مواطني الجلفة، خاصة أن الأمر يعبر عن سلطة قضائية لا مجال لمناقشة قراراتها، إلا أنهم تأسفوا على المنعرج الذي أوصل القضية إلى العدالة في حين أن المجتمع الجلفاوي قد دأب على حل هذا النوع من المشاكل بالوساطة والرضا قبل الوصول الى أروقة المحاكم التي لا تعاطف ولا نقاش في قراراتها.
في حين أسرت بعض المصادر الموثقة أن مدير الابتدائية التي يدرس بها التلميذ، قد نقل شهادة التلاميذ أصدقاء الضحية بأنه تعرض لحادث بفناء المدرسة بعد شجار بينه وبين أحد زملائه، ربما يكون سببا في فقدانه لبصر إحدى عينيه، بالإضافة إلى الغموض الذي اعترى الخبرة الطبية، خاصة أن الضحية يملك ملفا طبيا بالمستشفى الكوبي الجزائري المتخصص في طب العيون.
من جهتهم عبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي والأسرة التربوية قاطبة وحتى شرائح واسعة من المجتمع الجلفاوي، عن حسرتهم وتعاطفهم المطلق مع المعلمة التي تركت وراءها أبناء صغار وخاصة أن من بينهم رضيعة لم يمر على ازديادها إلا أشهر، مطالبين بحملة تضامن واسع مع أسرة المعلمة المدانة والتي اختلفت بشأنها التعليقات والرؤى حيث صرح العديد أن والد الضحية قد طلب في وقت سابق مبلغا ماليا من المعلمة من أجل التنازل إلا أن حالتها المادية لم تسمح لها بتحصيل المبلغ مما جعل أب الضحية يتمسك بمتابعتها قضائيا، مؤكدين استعدادهم لتنظيم حملة لجمع مبلغ مالي لأب الضحية شريطة تنازله عن القضية التي فصلت فيها المحكمة بحكم لا نقاش فيه.
وسوف نعيش الارهاب الانتخابي بعد دخول اموال الجهل الثقافيالانتخابات الجزائرية وللعلم فان جماعات المواني تحالفت مع حماعات اسواق الجملة لدخول واحتلال مقاعد البرلمان بينما فضلت جماعات الصناعة المحلية الميتة شراء اصوات الجزائريين فيالاسواق الشعبية ووسط صراع رجال الثورة الصناعية الجزائرية المتخلفة ضد رجال المواني الاستهلاكية ظهرت جماعات البؤساء الجزائرية والتي سوف تشجع الجزائريات على الدعارة النسائية الريعية المنتتجة لاموال ريعية باستغلال الاعضاءالتناسلية لنساءالجزائرمن اجل تحقيق الريع الجنسي المجاني وطبعا لن احدثكم عن فقراءالجزائر الدين سوف ينتحرون جماعيا بعد اعلان الحكومة الجزائرية طرد عمال المؤسسات العمومية جماعيا وتخفيض اجور العمال الجزائريين وظهور جكومة بؤساء الجزائر بعد انهيار معالم الدولة الجزائرية واكتشفها خواء الخزينة العمومية بامتياز وهنا يكتشف الجزائريين انتقام الاقدام السوداء للدولة الجزائرية تاريخيا وعليه ان الانتخابات الجزائرية سوف تفشل سياسيا مادامت الدولة الجزائرية تختفي وراءكرسي بوتفليقة لتنفيد احلام جماعات اصدقاء بوتفليقة لكنها ترفض الحديث عن شخصية الرئيس بوتفليقة وبين دفاع حكومة سلال على الكرسي الشاغر للرئيس بوتفليقة فيالسيارة الرئاسية وغياب شخصية الرئيس بوتفليقة عن الاحداث العالمية للقرن العشرين سوف تدفع الجزائر ضريبة غبائها السياسي مادامت تطبق النظرية الفرنسية المجسدة في افلاس الدولة الجزائرية شعبا وحكومة ومؤسسات واعلموا ان الجزائر خرجت من افراح الاستقلال السياسي بالخزينة الفارغة وهانحن نعيش فرحة حكومة سلال بتبدير اخردولار من الخزينة الجزائرية تحت غطاء الاحلام الكادبة وشر البليةمايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة عاصمة البؤساء الجزائرية 2017
حكمة سياسية
ان بلادي تعيش بعقلية الصرصور وتحلم بدولة النملة وتنام على اماني ارتفاع اسعارالبترول وانخفاض اسعار مزابل الاسواق العالمية وتنهض على اخبار مجاعات الجزائر واحاديث عجائز الجزائر النائمة في عسل الماسي الجزائرية القادمة الى الجزائريين