فريق حيزية الجزائرية ومقابلة جنازة صالح باي بقسنطينة
ااعتقد ان فريق حيزية الجزائري سوف يكشف عيوبه الرياضية في لقاء قسنطينة ومادامت السلطة الجزائرية تكدب على الجزائرين حينما تطالب سكان قسنطينة بمساندة فريق البؤساء خوفا من الغضب الاجتماعي فانها سوف تحصد الغباء الرياضي بامتياز وان المتجول في شوارع قسنطينة يكتشف ان الانصار منعوا من بيع العلم الجزائري في شوارع قسنطينة بحجة الاجراءات الامنية كما تحولت قسنطينة الى اضحوكة الرياضة الجزائرية حينما تباع تداكر فريق حيزية ب300دج لتشجيع االهزيمة الرياضية ومن غريب الصدف ان تداكر ملعب قسنطينة وزعت على الادارة المحلية الجزائرية ليمسي عمال الادارة الجزائرية بقسنطينة مناصرين لفريق حيزية الوطني وبعيدا عن احلام البؤساء فان مراقبين يعتقدون ان لقاء قسنطينة لفريق حيزية ضد فريق صدقة الافريقي سوف يشعل فتيل الغضب الاجتماعي بعدما خسرت الجزائر جميع اوراقها السياسية والتاريخية وان باخرة سلال تغرق كما غرقت سفينة الطيطانيك ماضيا وختاما حينما ينتصر فقراء افريقيا على اغبياء الجزائر فاعلم ان سفينة الجزائر تعيش اخر احلامها السياسية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري معارض رياضي
قسنطينة عاصمة حيزية الرياضية
ااعتقد ان فريق حيزية الجزائري سوف يكشف عيوبه الرياضية في لقاء قسنطينة ومادامت السلطة الجزائرية تكدب على الجزائرين حينما تطالب سكان قسنطينة بمساندة فريق البؤساء خوفا من الغضب الاجتماعي فانها سوف تحصد الغباء الرياضي بامتياز وان المتجول في شوارع قسنطينة يكتشف ان الانصار منعوا من بيع العلم الجزائري في شوارع قسنطينة بحجة الاجراءات الامنية كما تحولت قسنطينة الى اضحوكة الرياضة الجزائرية حينما تباع تداكر فريق حيزية ب300دج لتشجيع االهزيمة الرياضية ومن غريب الصدف ان تداكر ملعب قسنطينة وزعت على الادارة المحلية الجزائرية ليمسي عمال الادارة الجزائرية بقسنطينة مناصرين لفريق حيزية الوطني وبعيدا عن احلام البؤساء فان مراقبين يعتقدون ان لقاء قسنطينة لفريق حيزية ضد فريق صدقة الافريقي سوف يشعل فتيل الغضب الاجتماعي بعدما خسرت الجزائر جميع اوراقها السياسية والتاريخية وان باخرة سلال تغرق كما غرقت سفينة الطيطانيك ماضيا وختاما حينما ينتصر فقراء افريقيا على اغبياء الجزائر فاعلم ان سفينة الجزائر تعيش اخر احلامها السياسية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري معارض رياضي
قسنطينة عاصمة حيزية الرياضية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق