الأحد، أغسطس 26

اخر خبر الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الارزاق السماوية في الجزائر وزعت خطا فبينما حصل الشعب الجزائري على مرض الكوليرا بسبب الابادي الوسخة حسب النهار و المنابع المائية الحرة في جبال تيبازة حسب تلفزيون الجزائر و طبعا دون نسيان اختلاط مياه الامطار الطوفانية بسدود العمارات الجزائرية واختلاط مياه المباني الفوضوية بمياه الجزائر العمومية حسب الاشاعات الجزائرية الشعبية وادا كانت صدفت ان يوزع مرض الكوليرا خطا على الشعب الجزئاري السعيد فان ابناء الشعب النافع في الجزئار من شخصيات سياسية والعائلات الانتهازية السياسية وعائلات ابناء الوزراء والعائلات الحاكمة تحصلوا خطا على سفينة الكوكايين في ميناء وهران بسبب وضع عمال ميناء اسبانيا منتوجات الكوكايين في الباخرة الجزائرية لاعتقادهم انها توابل لتقوية الحياة الجنسية الجزائرية وطبعا دون نسيان ان الاخطاء في توزيع الارزاق بين الشعب الجزائري الفقير والشعب الجزائري الحكيم تسبب في تناول الجزائريين مشروبات الكوكا ليرا في حنفيات منازلهم القادمة من منبع مائي في اعالي جبال تيبازة لتضيع اربع ولايات كبري تفضل شرب مياهها من الينابيع بدل السدود المائية الكبري وطبعا دون تجاهل ان حكماء الشعب السعيد فضلوا شراء باخرة الكوكايين ةبيعها في الاسواق العالمية من اجل ضمان الاجور الريعية لعمال وعبيد السلطة الجزائرية بعد نفاد اموال البترول الجزائري وهكدا هاهي ملائكة الرحمان تقع ضحية اخطاء توزيع الارزاق على الشعب الجزائري السعيد فبدل استيراد المواد الاولية لانتاج مشروب كوكا كولا هاهي باخرة الجزائر تستورد غبار الكوكايين لاغراض اقتصادية واهداف مستقبلية ودلك كافكار اقتصادية لابناء الشخصيات الجزائرية الوارثة الشرعية لكرسي العهدة الخامسة رئاسيا واما خطا توزيع مياه الكوليرا على سكان ولايات جزائر الملوك فيعود الى اعتماد شركة مياه فرنسا مياه الينابيع لفقراء جبال تيبازة كبديل على السدود الجزائرية التي اصبحت عاجزة عن تلبيى مطالب سكان جزئار الامراء ومن غريب الصدف ان علماء مر ض الكوليرا اكتشفوا ان مرضي الكوليرا لايتجاوز10اشخاص بينما الحقائق الطبيىة تؤكد ان الكوليرا ناتج عن تزاوج بين مياه المراحيض والفضلات الانسانية مع مياه السدود وليس الينابيع المائية وشر البلية مايبكي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين ان  الارزاق السماوية  في الجزائر وزعت   خطا فبينما حصل الشعب  الجزائري على مرض  الكوليرا  بسبب الابادي الوسخة حسب النهار و المنابع المائية الحرة في جبال تيبازة حسب تلفزيون  الجزائر  و طبعا دون نسيان اختلاط مياه الامطار الطوفانية بسدود  العمارات  الجزائرية واختلاط  مياه  المباني الفوضوية بمياه  الجزائر العمومية   حسب الاشاعات  الجزائرية  الشعبية  وادا كانت صدفت ان  يوزع مرض  الكوليرا خطا على الشعب الجزئاري السعيد فان  ابناء الشعب  النافع في الجزئار من شخصيات  سياسية والعائلات الانتهازية السياسية وعائلات ابناء  الوزراء  والعائلات  الحاكمة تحصلوا خطا على سفينة  الكوكايين في ميناء وهران  بسبب  وضع عمال ميناء اسبانيا   منتوجات  الكوكايين في الباخرة الجزائرية لاعتقادهم انها توابل  لتقوية  الحياة الجنسية  الجزائرية وطبعا دون نسيان ان الاخطاء في توزيع الارزاق  بين الشعب الجزائري الفقير  والشعب الجزائري  الحكيم  تسبب في  تناول  الجزائريين  مشروبات  الكوكا ليرا  في حنفيات  منازلهم  القادمة من منبع مائي في اعالي جبال تيبازة  لتضيع اربع ولايات كبري  تفضل شرب  مياهها من  الينابيع بدل  السدود  المائية الكبري  وطبعا دون تجاهل  ان   حكماء  الشعب  السعيد   فضلوا شراء باخرة  الكوكايين ةبيعها في الاسواق العالمية من اجل ضمان الاجور الريعية  لعمال وعبيد  السلطة  الجزائرية بعد نفاد  اموال البترول الجزائري  وهكدا  هاهي ملائكة الرحمان  تقع ضحية اخطاء توزيع الارزاق على الشعب  الجزائري  السعيد فبدل استيراد   المواد الاولية  لانتاج مشروب كوكا كولا هاهي باخرة  الجزائر تستورد غبار  الكوكايين  لاغراض  اقتصادية واهداف مستقبلية  ودلك كافكار اقتصادية لابناء الشخصيات  الجزائرية  الوارثة الشرعية لكرسي العهدة  الخامسة  رئاسيا   واما  خطا   توزيع  مياه الكوليرا  على سكان ولايات  جزائر  الملوك  فيعود  الى  اعتماد  شركة مياه فرنسا  مياه الينابيع لفقراء جبال  تيبازة  كبديل على السدود  الجزائرية التي اصبحت عاجزة عن  تلبيى مطالب  سكان  جزئار الامراء  ومن غريب الصدف  ان  علماء   مر ض  الكوليرا   اكتشفوا  ان  مرضي الكوليرا لايتجاوز10اشخاص  بينما  الحقائق الطبيىة تؤكد  ان الكوليرا ناتج عن تزاوج بين مياه المراحيض والفضلات الانسانية مع مياه السدود  وليس الينابيع المائية وشر البلية مايبكي والاسباب  مجهولة

قبل شهرين … خبير اسباني يحذر بوتفليقة من شركة “سيال “.. والنتيجة الكوليرا !!!
خبير إسباني أرسل رسالة مفتوحة إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قبل شهرين يحذره فيها من احتمال انتشار مرض الكوليرا و عدة أمراض أخرى تخص صحة المواطن .
لكن هل وصلت الرسالة الى مكتب الرئيس أم لا هذا هو السؤال المطروح ؟؟؟ !!
الخبير الإسباني حذر الرئيس في رسالته من استهتار شركة سيال الجزائرية الخاصة بالماء .
مشيرا إلى أن الشركة الجزائرية تستخدم مواد كيميائية قديمة و منخفضة التكلفة لتصفية مياه الشرب التي يستهلكها المواطن الجزائري.ل
وقال الخبير “أنا مسؤول تنفيذي إسباني اعيش في هذا البلد منذ ثلاث سنوات. هذه التجربة بالنسبة لي محترفة وإنسانية لأنها سمحت لي باكتشاف الجوانب المختلفة لهذا البلد الغني والمعقد الكبير الذي هو الجزائر”.
وواصل الرجل في حديثه الى الرئيس بوتفليقة “لقد تمكنت بالفعل من إدراك الديناميكية الاجتماعية والاقتصادية لجزائر،
وفي الواقع ، هناك شركات جديدة وديناميكية تنتظر التوسع من خلال زيادة الإنتاج الوطني وتطوير مهارات وكفاءات المواطنين أثناء العمل مع المدراء التنفيذيين الأجانب المهتمين في اطار التبادل الاقتصادي والتكنولوجي بين الشعوب.
وعرج للتعريف عن نفسه بالقول “نشاطي هو في مجال الكيمياء الصناعية ، أي المجال الزراعي الصناعي ومعالجة المياه والتنقيب عن النفط والمنظفات على وجه الخصوص ،
وكذلك صناعة الحديد والصلب على وجه الخصوص ، لقد عملت الكثير مع عنصر أساسي لهذه المنتجات:
إنها الصودا ، وبالفعل ، فإن السعر المستقر والمنخفض سيسمح للجهات الفاعلة الاقتصادية
بالاستمرار في استخدام الصودا الكاوية بانتظام وبكميات كافية للحفاظ على تأثيرها فيما يتعلق بالصحة العامة.
لأن المخاطر شستكون وخيمة على صحة المواطن الدي يشرب ماء الحنفيات.
وقال سيدي الرئيس :هذه الرسالة عبارة عن مكالمة موجهة إلى شخصك باعتبارك أول شخص مسؤول عن هذا البلد وكأول مواطن على دراية بالمصالح التي سيتم الترويج لها في السياق الحالي”.
وختم الخبير كلامه بالقول “أتوسل إليكم أن تصدقوا ، سيدي الرئيس ، تعبيري العميق”
ويقال أن الخبير الإسباني دفع ثمن حرصه على صحة المواطن الجزائري و الرسالة المفتوحة التي ارسلها إلى الرئيس حيث تم محاربته في الجزائر و منعه من طرف جهات نافذة من دخول الجزائر .
خبرة هذا المتخصص الإسباني استفادت منها دولة غانا التي استدعت خدماته الأن .
فضيحة كبيرة يدفع ثمنها المواطن الجزائري الأن و تستدعي التحقيق.
votre Excellence Monsieur Le président de la République
Je m’adresse aujourd’hui à votre haute autorité car je connais votre amour pour ce pays, votre intérêt pour son avenir, votre ouverture d’esprit et votre sens de l’hospitalité et de la justice.
Je suis un cadre espagnol qui a exercé dans ce pays pendant trois années. Cette expérience est pour moi à la fois professionnelle et humaine car elle m’a permis de découvrir les différents aspects de ce grand pays complexe et riche qu’est l’Algérie.
J’ai en effet pu prendre conscience des dynamismes sociaux et économiques qui font de l’Algérie un pays appelé à un avenir de pointe dans les prochaines années. En effet, il existe des entreprises nouvelles, dynamiques qui ne demandent qu’à s’étendre en augmentant la production nationale et en développant les savoir-faire et les compétences des nationaux tout en travaillant de pair avec des cadres étrangers, soucieux de l’éthique et de l’échange économique et technologique entre les peuples.
Mon activité se situe dans le domaine de la chimie industrielle, à savoir le domaine agro-industriel, de traitement des eaux, du forage pétrolier et des détergents notamment mais aussi celui de la sidérurgie etc. J’ai notamment beaucoup travaillé avec un élément essentiel à ces productions : il s’agit de la soude caustique ..
En effet, un prix stable et modique permettra aux acteurs économiques de continuer à utiliser la soude caustique de manière régulière et en quantité suffisante pour que son effet reste agissant en termes de santé publique. Car le risque encouru si son prix est trop élevé sera son utilisation en quantité et en qualité moindres, avec tout ce que cela peut impliquer sur le plan des risques sanitaires.
Cette lettre est un appel dirigé vers votre personne en tant que premier responsable de ce pays et en tant que premier citoyen conscient des intérêts qui sont à promouvoir dans le contexte actuel.
Je vous prie de croire, Monsieur le Président, à l’expression de mon profond respect .









































































































































































































ليست هناك تعليقات: