الاثنين، أغسطس 13

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين البؤس الثقافي لمثقفي قسنطينة و العجز الفكري لمفكريقسنطينة في صفحات الفايسبوك الجزائرية ويدكر ان مثقفي قسنطينة يفضلون الولائم والاعراس الثقافية لاشباع بطوتهم الجائعة واجسادهم الجائعة الى اديبات قسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان التهديد لغة  مثقفي ومتقاعدي قسنطينة حيث تحول تعليق شخصي لمواطن حول  مواقف  عائلة بن زقوطة التاريخية الى قضية انتقامية من طرف الاداعي بن زقوطة حيث تحولت الشتائم والتهديدات  الثقافية لغة بؤساء الثقافة الجزائرية ومن غريب الصدف ان الاداعي بن زقوطة اصبح يخيف  فقراء قسنطينة  بوكيل الجمهورية  ويتهدد بالوعيد الهاتفي بل ويتدحل في خصوصيات الحياة الشخصية  لمعارضيه  الكترونيا  ويدكر ان  صقحة الكترونية في الفايسبوك نشرت تعليقا حول المواقف الانتهازية  لللاداعي بن زقوطة  صباحا ليتحول صباح  المواطن البسيط  الى جحيم انساني من طرف بن زقوطى حيث  الشتائم والتهديدات والمطالبة بالاعتدار وسحب المنشور  لغة ديكتاتورية  اضراف عائلات  قسنطينة  ووسط تهديدات  الاداعي بن زقوطة لم يجد المواطن الفقير سوي تقديم اعتدار   الكتروني لكن  تجول  القضية الى لعبة اطفال  من طرف بن زقوطة  جعل القضية تاخدابعاد انسانية  حضيرة  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة اقتصادية باداعة قسنطينة المثقفة الجزائرية   نوال حيث قدمت دروسسياسية وثقافية واقتصادية لمستمعي اداعة قسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة  لاكتشاف   الجزائريين  البؤس الثقافي   لمثقفي قسنطينة و العجز الفكري لمفكريقسنطينة   في صفحات الفايسبوك  الجزائرية ويدكر ان  مثقفي قسنطينة يفضلون الولائم والاعراس الثقافية لاشباع بطوتهم الجائعة  واجسادهم الجائعة الى  اديبات  قسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
حتلال الجزائر ..مؤامرة يهودية[  تعتبر سيطرة اليهود على مقاليد التجارة الجزائرية فترة العد التنازلي للوجود التركي العثماني في الجزائر خاصة الظروف الخارجية الصعبة بعد مؤتمر اكس لاشابيل سنة 1818 الذي تم فيه الاتفاق بين الامم المسيحية على تحيد القوة العسكرية الجزائرية ووضع حد لسيطرتها على الجزء الغربي من حوض البحر المتوسط  و ألية السيطرة تمثلت في شركة بكري و بوشناق اليهودية وهي مؤشر موضوعي لقياس مدى التغلغل اليهودي و نفوذهفي المؤسسات العليا للبلاد و تاثيره على مجريات الاحداث و الشريكان بكري و بوشناق بدأ حياتهما التجارية بمدينة الجزائر مستقلين عن بعضهما البعض الى أن جمعت بينهما المصالح  عائلة بكري : حطت رحالها بالجزائر سنة 1774 قادمة من ليفورن الايطالية و تتكون من الأب إبن زقوطة بكري و يلقبه أخرون ميشال كوهين بكري إستقر في الجزائر ليببيع الخردوات في دكان بحي باب غزون الشعبي بالعاصمة الجزائريةثم لحقت به عائلته و تحول بسرعة الى تاجر كبيرينافس التجار اليهود نسأل؟هل هذا التحول كان بإيعاز من أل روتشيلد؟ هذا موضوع أخر في باب اخر سوف نخصص له دراسة المهم أن بكري أسس شركة في ظرف وجيز مع أبنائه ألاربعة يوسف وهو أذكاهم و مردوخاي و يعقوب و سليمان  عائلة نفطالي بوشناق او بوجناح:جأت اسرته من ليفورن إستقرت في الجزائرسنة 1723 كانت معدمة لاتملك قوت يوم و لكن سبحان مغير الاحوال...؟سرعان ما إتسع نطاق عملياتها التجارية و زادت ثروتها بعد أن كان رئيسها يعمل عند التجار اليهود لسد رمقه  ألارتباطات الحاسمة لشركة اليهودية:من أهمها في المسار السياسي و ألاقتصادي هي مصاهرة نفطالي بوجناح الحفيد لأسرة بكري و يختلف المؤرخون بين سنة 1793 أي عندما تحصلت الشركة على عقد بتموين فرنسا بالحبوب اي الثورة الفرنسية لمدة 5 سنوات هذه الحبوب تصدر من الجزائر و بعضهم يقولون 14 سبتمبر 1797 أي عندما تأسست الشراكة بين بكري و بوشناق المهم أن اليهود إتفقوا  بدأت الشركة تنشط بقوة المال و الدهاء فتستورد الخردوات..الاقمشة..ا لقهوة ..السكر..التوابل.. الرخام..ولكنها تصدر المنتوجات الزراعية و نشاطها يشكل 90بالمائة من التصدير  في سنة 1792 هرب باي المدية مصطفى الوزناجي من الداي حسين الذي حكم عليه بألإعدام ولم يجد في ظروف إختبائه إلا نفطالي بوشناق اليهودي الذي ظل يحمل إليه الطعام و الزاد بل ونجح في الحصول على العفو عنه لدى الداي حسين الذي عينه اي مصطفى بايا على قسنطينة و الشرق الجزائري بإيعاز من اليهودي بوشناق  و لما صدر عنه العفو قدم له اليهودي مبلغا كبيرا من المال بدون ضمانات و عند تعينه بايا على قسنطينة سارع الوزناجي مصطفى لرد الجميل لليهودي بوشناق فعينه مستشارا له فإستغل نفوذه من اجل إحتكار تصدير الحبوب و القمح من ميناء عنابة و أصبح اليهودي يعزل الناس و يقرر مصائرهم  و التحول الخطير الذي حدت عندما قدم مصطفى الوزناجي باي قسنطينة الى الجزائر في رحلة سنوية تسمى الدنوش لتقديم الولاء لداي الجزائر و أراد أن يقدم هدية لزوجة الداي توجه الى اليهودي نفطالي بوشناق فأحضر له سرماطا مرصعا بألألماس قيمته 300000 فرنك و لكن الباي لم تكن بحوزته السيولة النقدية الكافية لتسديد المبلغ فدفع له عينيا 75000 كيلا من القمح بسعر 4 فرنك للكيل صدرها اليهودي الى فرنسا بسعر 50 فرنك محققا ربح قدره 45000فرنك  أما بكري كوهين تم تعينه سنة 1780 رئيسا للطائفة اليهودية في الجزائر خلفا لابراهام بوشارة الذى عزل و أصبح التنائي بكري يوشناق يلقبان ب.....ملوك الجزائر  ]ثورة الانكشارية و موت ملوك الجزائر  غير أن جبهت المعارضة إنتظمت حول الانكشارية و هم الجنود العثمانيون في الجزائر وبلغت ذروتها سنة 1801 بمحاولة إغتيال بوشناق الاولى و الثانية سنة 1804 بعد ان عين الداى حرسا خاصا لحماية اليهودي  و يوم 28 جوان على الساعة 7 صباحا قتل جندي تركي يسمى يحي نفطالي بوشناق عند خروجه من قصر الداى بطلقات نارية و عينت الانكشارية احمد خوجة بن علي و لم تطوى القضية بقتل الباي مصطفى الوزناجي في 30 أوت 1805 على الساعة التاسعة ذبحا و سحبت جثته في شوارع العاصمة لأن قضية الديون بين فرنسا و الجزائر لم تصفى مما أود بالبلاد لكارثة ألاحتلال  مجزرة 12 ماي  هي مجزرة وحشية نفذها متطرفون يهود مدعومين بشرطة الإحتلال الفرنسي ضد المسلمين في مدينة قسنطينة في الجزائر راح ضحيتها المئات من المدنين العزل  نفذتها أول خلية صهيونية في 12 ماي 1956 في قسنطينة المؤسسة من طرف الموساد ، من أجل استقطاب العديد من الشباب اليهود لتحقيق حلم إسرائيل الكبرى، أين كان الإسرائيليون يجوبون شوارع قسنطينة، و يقتلون السكان العزل من أهالي المدينة، بعدما منحهم المستعمر الجنسية الفرنسية، ودخول بعضهم في صفوف الجيش الفرنسي لمحاربة الجزائريين













ليست هناك تعليقات: