الجمعة، فبراير 22

الاخبار العاجلة لتنازل السلطة الجزائرية عن الشارع الجزائري والمثقفين الاحرار وانصار الملاعب والمواطنين الاحرار يجوبون الشوارع الجزائرية للمطالبة برحيل الرئيس المتقاعد الى جنة مقبرة العالية ويدكر ان شوارع الجزائر العاصمة فتحت ابوابها امام الجزائريين بعد سنوات الغلق الارادي بمفاتيح ابواب الجزائر العاصمة وللاشارة فان انصار الملاعب والبؤساء والمهمشين في الارض الجزائرية صنعوا احداث المعارضة الشعبية بعدما فضلت صحافة السلطة ووسائل النقل العمومية اعلان الاضراب الاعلامي والعمومي ضد الرافضين لسلطة الاموات على الاحياء ومن غريب الصدف ان مصوري قسنطينة الحاصلين على جائزة بوتفليقة فضلوا الاختفاء في بيوتهم وغلق ضفحاتهم الالكترونية في حين فضلت قناة الكترونية في الفايسبوك نقل مباشر لمسيرة المهمشين في الارض الجزائرية بقسنطينة وهكدا اكتشف سكان قسنطينة صحافة انصار بوتفليقة ويدكر ان اداعةقسنطينة فضلت توجيه نصيحة للكبار عبر الاطفال حيث فضلت مديرة اداعة قسنطينة مخاطبة الكبار بتوظيف الاطفال الصغار ومن غريب الصدف ان اداعة قسنطينة فضلت اغاني درياسة واختفي الارسال المباشر كما حوصرت سياراىت شرطة قسنطينة الفصر الرئاسي لوالي قسنطينة بالمنطر الجميل كما شهد اقبال على شاي الصحراء يسان جان ومحلاتن شواء يوكعبا شفي سانجان وهكدا عاشت قسنطينة تحريرها من ديكتاتورية اسياد الجزائر وللاشارة فان اداعة قسنطينة بثث داكرة تاريخية بصوت مراد لتعلن ان يهود قسنطينة ساعدو ا فرنسا في دخول قسنطينة عبرمنحهم خطط ابواب قسنينة فهل حارب المديع مراد مظاهرة شباب قسنطينة ليصفهم باليهود اقتداء بالصحافة التجارية الجزائرية التي اكتشفت ان الصهيونية وراء المسيرات العفوية للبؤساء في الارض الجزائرية والاسباب مجهولة



اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لتنازل  السلطة الجزائرية عن الشارع الجزائري والمثقفين الاحرار وانصار الملاعب والمواطنين الاحرار يجوبون الشوارع  الجزائرية للمطالبة برحيل  الرئيس المتقاعد  الى جنة مقبرة العالية ويدكر ان  شوارع الجزائر العاصمة فتحت ابوابها امام الجزائريين بعد سنوات الغلق  الارادي بمفاتيح ابواب  الجزائر العاصمة وللاشارة  فان  انصار الملاعب  والبؤساء والمهمشين في الارض الجزائرية  صنعوا  احداث المعارضة  الشعبية   بعدما فضلت صحافة  السلطة ووسائل  النقل العمومية    اعلان الاضراب  الاعلامي والعمومي ضد  الرافضين لسلطة  الاموات  على الاحياء   ومن غريب الصدف ان مصوري  قسنطينة الحاصلين على جائزة بوتفليقة فضلوا  الاختفاء في بيوتهم وغلق ضفحاتهم  الالكترونية في حين فضلت قناة  الكترونية   في الفايسبوك نقل  مباشر لمسيرة  المهمشين في الارض الجزائرية  بقسنطينة وهكدا اكتشف  سكان قسنطينة   صحافة  انصار بوتفليقة ويدكر ان اداعةقسنطينة   فضلت  توجيه  نصيحة للكبار عبر الاطفال حيث فضلت  مديرة  اداعة قسنطينة مخاطبة الكبار بتوظيف الاطفال الصغار ومن غريب الصدف ان اداعة قسنطينة فضلت اغاني درياسة واختفي  الارسال المباشر كما حوصرت سياراىت شرطة قسنطينة   الفصر  الرئاسي  لوالي قسنطينة  بالمنطر الجميل كما   شهد اقبال  على شاي   الصحراء يسان جان ومحلاتن شواء  يوكعبا شفي سانجان  وهكدا  عاشت قسنطينة   تحريرها  من ديكتاتورية  اسياد الجزائر وللاشارة فان   اداعة قسنطينة  بثث  داكرة تاريخية  بصوت مراد لتعلن ان يهود  قسنطينة ساعدو ا فرنسا  في دخول قسنطينة عبرمنحهم خطط ابواب قسنينة فهل حارب المديع  مراد   مظاهرة شباب قسنطينة  ليصفهم باليهود اقتداء بالصحافة  التجارية  الجزائرية التي اكتشفت ان   الصهيونية وراء  المسيرات  العفوية  للبؤساء في الارض الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
انطلاق  الطراماوي في الخامسة مساءا واختفاءا حافلات  النقل   العمومي وصفحات  قسنطينة بالفايسبوك  تحتجب  خوفا من سجن مسيريها   والاسباب  مجهولة










































































































































ليست هناك تعليقات: