الخميس، أكتوبر 5

الزيارة الفجائية

تفاجا سكان قسنطينة وأداناهم تلتقط نبرات فضيلة الفاروق من بيت عائلتها في الخروب ووسط صيحات الاطفال تحولت قسنطينة إلى حلم الفاروق فبعدما وصفت أحوال رمضان في لبنان تنقلت عبر برنامج صح رمضانكم لأداعة سيرتا لتنقل أحاسيس مراهقة ضحت بزوجها في العراق وهاهعي الان تضحي بمستقبلها بعدما عادت إلأى قسنطينة وأحلامها محطمة فلا شهرة ثقافية ولا إشهار ثقافي ويدكر أن المكالمة الفجائية صدمت المثقفينالدين تنقلوزا زرافات ووحدانا إلى مديرية الثقافة وبلدية الخروب فلا ربما يعبرون عن نفاقهم الثقافي معها وشاءت الصدف أن نلتقي فضيلة الفاروق في شارع عبان رمضان في حدود الثانية مساءا عشية الاربعاءحيث شوهدت وأقدامهامثثقالة و عيونها حزينة رفقة الناقد السياسي وغليسي وهنا نسكت عن الكلام المباح لنقف متسائلين هل أدركت فضيلة الفاروق بشائر الحرب الاهلية اللبنانية بعد رمضان أم أن حربها مع مستغانمي جعلها تنتقل لقسنطينة لتحطيم إنتاج مسلسل داكرة الجسد وللحديث بقيةبقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: