السبت، أكتوبر 21

أخص بالذكر الاخ نورالدين بوكعباش

ودوما اليك.........لازلت ابحث عنك كطفل صغير ...افتش عن بقايامرورك علي في كل حين.......لازلت اسير معك الى المجهول....كل ما ارجوه هو ان تتعثري بي ذات مرة ....لتدركي حجم خرابي الجميل ..........اين كل الاصدقاء و خاصة ويزة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟احبك............واكثر
..............!!!!!!!!!!!!!.......... Saturday, March 05, 2005

الى الكاتبة الفذة احلام مستغانمي معجب بالنتف التي اقرأها عنك في الصحف والمجلات ولكني وللاسف لم احصل على اي من اصداراتك الادبية اما بسبب ارتفاع اثمانها في بلدنا او لعدم توفرها.الاستاذة الفاضلة هل بالامكان الاطلاع على نتاجك الشعري خدمة للحركة الادبية في وطننا العربي الكبير ..اتمنى لك دوام الصحة والموفقية
الشاعر غسان حسن gassan_hassan2001@yahoo.com العراق Saturday, March 05, 2005

قرأت بعض روايات أحلام،فأعادتني إلى مجون امرؤ القيس، وحكمةأبي سلمى،وإقدام وعزة نفس المتنبي.وتساءلت هل يعقل أن تملك كاتبة معاصرة مثل هذا الإبداع.كل الاحترام لك، والتبجيل لسماء إبداعك.
د.بيرم قبلان dbeiram@scs-net.org سوريا Friday, March 04, 2005

دوما ........الى امراة مستحيلة داخل قلبيولازلت كلما نزل المطر علي ...اتعثر بكفاحاول بغباء المحبين ان الملم عطرك المار على هذا الوطن الذي جعلت منه اسطورة و اضحى الكل يتمنى لو كان جزائريا..................واحاول ككل المجانين ان اكلمك...اقبلك...اعانقك...اضمك وابكي كما اول لقاء بين احضانك كطفل صغير...لازلت ...كما كنت اول مرة ....لااؤمن انك بشر ...بل ملاكاحبك..................واكثر
..............!!!!!!!!!!!!!!................ Wednesday, March 02, 2005

"انني في حاجة ان اموت احيانا لاعي بعد ذلك انني لا زلت على قيد الحياة "معك وبك تعلمت الحياة والحب والوطن وكيف احبهم واسكنهم داخلي , انك نافذتي على الحياة الغير مزيفة والتي لا ترائي وتتملق بل تعيش كل يوم بيوم بين موتها ووعيها على انها حية , انك نافذتي التي احاول استبدالها لافهم العالم اكثر وابني نفسي على معرفة عميقة الا انك وكتابتك تبقين الملاذ الاخير لكي اعود هادئة الاعصاب متاججة المشاعر متمردة .بعد ان ادمنتك ليس فقط قراءة ولكن تذويت اقوالك وحفظها عن ظهر قلب اصبحت في البداية وكيلة نشر لكتابتك بحيث لم اترك احدا يعز علي الا وقراها , وبعدها اصبحت لغة سرية بيننا فنعبر عن مشاعرنا بك ونظل نقول " احلام تقول كذا "واصبحت الهدية التي انتظرها هي ثلاثية احلام وفعلا حصل واصبحت اجد حضنا دافئا بين كلماتك .انني بثلاثيتك اعيش كل مراحل حياتي وتجاربي واشعر بك راسمة ماهرة لافكاري ومشاعري التي اعبر عنها بطريقتك .
فلسطينية best_life99@hotmail.co.il فلسطين Tuesday, March 01, 2005

تعالي في هذا المساء لتحتسي معي عرق الضباب وتجلسي معي على غيوم الشوق تعالي في هذه اليلة التي تجيز لنا الامنيات و تحرضنا على الحلم تعالي و دعي المطر يغرقنا وينسج لنا من خيوطه لباسا شفافا بلا ألوانفمنذ أن أحببتك بت أنتظر الشمس كل صباح و القمر كل مساء و المطر كل شتاء فوجودك بحياتي جعل بها لونا وطعما و اسما يختصر كل الأسماء و الزمن ما عاد يعنيني وما عادت تعنيني الساعات يا ينبوع الفرح في زمن الجفاء...........أحبك
mustapha badis kayssar2003@hotmail.com الجزائر Tuesday, March 01, 2005

احلام مستغانمي : عندما قرأت لها لأول مرة شعرت بأني حقاً وجد من ابحث عنه في الكتب القصصية ... أعترف لكم بأني لم استمتع مع اي كاتب بمثل ما استمتعت مع مستغانمي وانا أقرأ لها ، وأقول لكم هذا وأنا لي قراءات كثيرة في القصص العربية و أبرزهم نجيب محفوظ .. حنى مينا .. وغيرهم الكثير ...فأنا لم استمتع قط معهم كما استمتعت مع شاعرتنا ان جاز لي القول وكاتبتنا ، فهي تتحاور بالكلمات كما يتحاوروا الشعراء بقصائدهم. حقًا إنها بعثت الحياة للرواية العربية بعد مماتها وهذا هو الإبداع الحقيقي، حيث أن الكثير من ينعتون بالكتابة وما أقلهم عند الإبداع.تحياتي لك أيتها المبدعة الجزائرية فأنت تستحقين هذه الكلمات بل أظلمك إن كلت كفاية بحقكِ هذه الكلمات.شاب فلسطيني يتمنى أن تجمعني الفرصة لأستمع لصوت المبدعة الجزائرية
عبد المجيد زقوت arabslink1@hotmail.com فلسطين Tuesday, March 01, 2005

قرأت ذاكرة الجسد أول مرة فتأثر بها في كتاباتي قرأت ذاكرة الجسد ثاني مرة فكتبت عنها وعن فوضى الحواس في حلقات بصحيفة سودانية أخشى قرأتي لها في المرة الثالثة
مزمل الباقر muzamilalaagib@yahoo.com السودان Saturday, February 26, 2005

مزمل الباقر Saturday, February 26, 2005

اسمحي لي سيدتي ان أقول ان أجمل ما فيك هو الجنون، و أروع ما فيك هو تمردك عن بقية بنات حواء ذلك لاختراعك و توظيفك حبا ما عرفنا تفاصيل أوصافه اّلا من خلال كلماتك الحمقاء الخارجة عن قانون الكتابة والابداع، فقد قذفت فينا أي في داخلنا احساسا منفردا لتمكنك من صعقنا بتيار أدبياتك المشحونة بقنابل العشق ذات التحكم عن بعد، يا وردة نشّمهاطيلة أيام السنة سواءا ذبلت أم لم تذبل ففقدت نتيجة ذلك شذاها في اغصانه؛وكـذا الورد أمـس ذاع شذاهو أغتدى اليوم في النعال ترابافأنت باقية و طعمك باقي و من تذوق منه أصيب بما أصبت، فأنت تعبرين عن أحاسيس تكمن في أبدان أناس آخرين بعيدين عنك و كأّنهم قد أعطوك تأشيرة الكتابة نيابة عنهم لأنهم قد أصيبوا بأمّية الحب و العشق و الهيام ففقدوا الكلمات المؤثرة و المعّبرة و أهدوك اياها تلقائيا و الّلاشعوريا!يا امرأة أخجل منها حينما يذكر اسمها أو يقرأ عنوانا من كتاباتها أو تدون مقالة تكتب عنها، خجل ليس بالضرورة كالخجل المدون في قواميس اللغة العربية، انما هو عبارة عن قشعريرة تنتابني هكذا...!احتراما و تقديرا و تبجيلا للسيدة أحلام، فكيف يكون حالي عندما اقرأ كلماتها في عابر سرير أو ذاكرة الجسد.يا من همست يوما في آذاننا حينما كنت تتمرنين لايجاد صيغ مناسبة لوصف الحب و الجمال فقلت بملأ فيك نيابة عن صاحب المقولة :قد تكبرين مع الأيام، لكن لن تكبري أبدا على صفحاتي!فأنت أحلام التي عرفناها منذ(همسات منتصف السبعينات) في أذهاننا لم تتغيري لا في صوتك و لا في صورتك.و ربما قد أصبت عندما تهاطل عليك بريد همسات فقلت:اليوم في حقيبتي مجموعة البريدرسائل أزهو بهابلونها، بخطها، بنوعها الغريدفواحد بنّية المراسلةو واحد يهوى هنا المغازلةو ثالث يحتال كي يرانيلأنه من همستي أصبح لا ينام!!فأنا الثالث الذي أصبح من همستك لا ينام(البرنامج كان يذاع في ساعة متأخرة من الليل).تحياتي الى كل الاصدقاء و محّبي أحلام مستغانمي، أخص بالذكر الاخ نورالدين بوكعباش الذي كتب و يكتب في المنتدى و يدافع عن كاتبتنا بقلمه و كذا مصطفىن، لطيفة، عروة، و ويزة و غيرهم.
الديب رمضان ramdane_eddib@hotmail.com البليدة الجزائر Saturday, February 26, 2005

ليست هناك تعليقات: