الخميس، يناير 31

اخبار وصور بقلم نورالدين بوكعباش






أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش
شوهد المخرج محمد حازرلي في شارع الطريق الجديدة وهو هائما بالبحث عن شراء التقرير الأدبي ل
نيابة البلدية المكلفة بالثقافة ودلك لدي باعة الكتب القديمة
"أنا لا اهتم بالتوافه والتافهين عندي قضايا كبري اهتم بها "هكذا حسمت المذيعة شاهيناز حرب المذيعات في إذاعة قسنطينة فمند أسابيع تعرضت لحملة التافهين ضدها عبر حصة تهاني وأغاني ويذكر إن نفس الحملة الانتقامية تعرضت لها المذيعات أمينة تباني عبر تهاني ميلة والمذيعة سلمي بوعكاز عبر حصة تهاني وأغاني و
يجهل لحد الساعة المستفيد من إغراق الأخوات الثلاثة في حرب المذيعات علما أن مراد بوكرزازة شن غضبه على المذيع العيساوي معتز بعد بث لقطات أداعية دون موافقته الشخصية ويذكر إن إذاعة قسنطينة تضم 11مذيعة ومذيعان كما أن طاقم مذ يعييها أكثر من الفريق الصحفي لقسم الأخبار في انتظار حقيقة الحرب السرية بين أصدقاء المذيعين و أعداء المذيعات تبقي بصمات المستمع بلعيد جمال الذي يهدد المذيعات بأسرارهم الشخصية كما يتعداها إلى التقنين وهكذا تجني إذاعة قسنطينة ضريبة التعتيم الإعلامي على المكالمات الهاتفية للمستمعين الحقيقيين
اكتشف المذيع معتز عبر حصته الإذاعية أن الجزائر تفتقر لظاهرة الفقراء مما جعله يبتسم ضاحكا
أقصيت المذيعة أمينة تباني من رسالة ميلة الإذاعية وجاء الصوت الميت للمذيع العيساوي معتز بلهوشات ليثبث الفشل الإعلامي في رسالة ميلة ومن غرائب الصدف انه اجري استنطاق إذاعي مع الجدة فاطمة ليحاول اكتشاف أخطاء المذيعة الفيلسوفة أمينة ويذكر أن معتز يحمل أحقاد لسلمي بوعكاز ودسائس لأمينة تياني ودلك من خلال احتكاره لحضور المهرجانات الولائية للعيساوة ومنعه لبروز أصوات أمينة وسلمي في المحافل الوطنية ويذكر أن معتز دخل إذاعة سيرتا عبر فرقة صوفيا للعيساوة ودلك عبر لقاء خاص مع مراد بوكرزازة تبعه وساطة وتسول ليصبح مذيع إذاعي بلا صوت إعلامي وهكذا أضحي الصوت الإذاعي الفاشل ينافس الأقوياء إعلاميا من المذيعات القديرات أمثال سلمي و شاهيناز وأمينة وفي انتظار إصلاح أخطاء رسالة ميلة من طرف إدارة الإنتاج لإذاعة قسنطينة يبقي المذيع معتز يغترف من الريع الإداري والريع العيساوي لفرقة صوفيا التجارية التي تتخذ من شخصية كوكو ذريعة لإخفاء جمعية تجارية بطلها مذيع إذاعي جعل إذاعة قسنطينة زاوية دينية ونخشى أن يتحول معتز إلى زعيم ديني مستقبلا وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: