الثلاثاء، أبريل 15

كان ياما كان .. صحفي اسمه بوكعباش

كان يا ما كان صحفي اسمه نور الدين بوكعباشاتهم علجية صحفية الشروق بالانتماء للقاعدةاتهم مراد بوكرزازة من إذاعة قسنطينة بأنه شاذاتهم معتز بلهوشات مذيع إذاعة قسنطينة بيروقراطيااتهم رشيد فيلالي صحفي الشروق بالجهل بل بالأمية حسب رأيهاتهم الشاعرة بوصلاح نسيمة بترتيب اختيار ممثلي قسنطينة في الجزائر عاصمة الثقافةواتهم الشاعرة منيرة سعدة خلخال بالسطو على أموال مديرية قسنطينة باسم جمعية أصوات المدينةاتهم الشاعر شوقي ريغي بتقديم رشوة لنيل شرف تمثيل قسنطينة في الجزائر عاصمة الثقافةاتهم محمد زتيلي بالدكتاتوريةاتهم أحلام مستغانمي بالهاربة من وإلى لبناناتهم وزيرة الثقافة خليدة تومي بالإلحادواتهم .... مهلا إلى الخلفرفعت كثير من القضايا ضده رد عليه البعض بمقالات أثبتت جنونهصودر حقه في حضور أمسيات نادي الإثنين بقسنطينةومنعت الجرائد مقالاته,هذا كل شيءطبعا لاهنالك من المجموعة الصوتية من لا يعرف طريقة الرد هذهالساعة الحادية عشر تماما في شارع سي الحواس بجوار مديرية الثقافة لولاية قسنطينةالشاعر شوقي ريغي يخرج السيد الصحفي نور الدين بوكعباش من ياقة قميصه إلى حيث لم يعد صاحب مقهى الأنترنيت عيساوي يراهما.لكمة أولى .. لكمة ثانيةثم سلسلة من اللكماتانتهت بعد دقائق من بدايتها بتدخل العقلاء الذين كفوا الشاعر عن الصحفي بعد أن أدماه من حاجبه وأنفه, ورفع الحكم يد الشاعر معلنا عن انتصاره بالضربة القاضية وانتصار الطبيعة الجزائرية التي مهما اتخذت مظاهر الأرستقراطية فإنها تعود دائما إلى طبيعتها البربرية التي لا تتقن جيدا فنون الحوار, إلا على طريقة محمد علي, ومايك تايزننقل الخبر لكم بكل أسفأحمد سليماني

ليست هناك تعليقات: