اخبار واصداء
حدف منتدي احلام مستغانمي كتابات نورالدين بوكعباش رغم انها انطباعات مواطن يعايش احداث مدينة قسنطينة والغريب ان المنتدي الثقافي لمستغانمي تحول الى لعبة حمير الادب الجزائري امثال منيرة خلخال ونسيمة بوصلاح وشوقي الجزائري في حين اصبحت المقالات الهامة تحدف علما ان اخو مستغانمي مقيم في فرنسا واحلام تقيم في لبنان فكيف يصدر حكم الغائب ضد افكار الحاضر علما ان مستغانمي تتغني بقسنطينة في حواراتها وتدهب اوساط ثقافية ان روايات مستغانمي كتبها ياسين مستغانمي وليست احلام مستغانمي حيث انه يقدم لها اخبار الصحافيين ويسرد لها حكايات سكان قسنطينة ثم تقوم مستغانمي بخربشات اولية لتحيلها الى اخيها ياسين الدي يقوم بديباجاتها الصحفية لاعاد الى مستغانمي التي تعيد تصحيحها لتقدمها كرواية هكدا تنشئ الرواية العربية في العالم العربي -اجهدت المديعة فلة نفسها في قراءة احداث الثامن مايلتنتهي بحضور اخبار دلال وضحكات عوف على غيابها الصباحي التي وجدت فيه الصحفية مني العشي فرصتها الصحفية لابراز قدرتها الصحفية وفور نهاية النشرة المحلية جاء موعد التهاني والاغاني ليحضر اسم سلمي وتهانيها لاصدقائها الشعراء وهكدا عطلت مجازر ماي احلام فلة فضاعت الحقيقة وحضرت الاكدوبة التاريخية بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق