حينما يعجز صحافي عن الدفاع الفكري يتحول الى بهلوان سياسي يتخد الشتم سبيلا والقدف وسيطا لكشف عجزه الثقافي وهكدا فلقد وقفت ضاحكا من تعليقات مراسلي الصحافة الجزائرية في قسنطينة الدين عجزوا عن االمجادلة الفكرية فغرقوا في حرب الاطفال متخدين الحجارة والشتم سبيلا ليثبثوا لاقلام الصحافة العربية انهم اغبياء بامتياز والا فكيف يعقل ان يختلس بدرالدين اسمي الشخصي ليعبر عن خربشات حروفه المجنونة ومادا نقول عن عفاف التي اثبث ان كرامتها الاعلامية ملوثة بحروف تعليقها الدي اثبث ان الصحافة الجزائرية ملوثة بفضائح اقلامها الصبيانية التي تعيش من ريع الدولة وتموت بوفاة الدولة ومار ايكم في صحافي يشتم افكاري دون مناقاشاتها ثم يقف مطالبا بحدف مقالاتي اليس دلك ا تعبير عن الجهل الثقافي في الاوساط الصحفية الجزائرية خاصة واتهامهم بشخصي بشتي النعوت لن يغير من موقفي شبرا خاصة والرسالة الصحفية نشرت في صحيفة الجزائر نيوز وارسلت الى صحيفة الشروق والنصر والاداعة الثقافية ولم يتحرك اقلام الصحافيين المزيفين لكن ما ان نشرتها في شبكة الانترنيت حتي ظهر حمير الصحافة مبرزين عضلات جهلهم الاعلامي ومفتخرين بكونهم حمير بامتياز مادموا يتخدون الاستحمار الاعلامي سبيلا لكسب نفاقهم الاعلامي وانه من العار ان يتحول الصحافي الى مخربش يتقن تركيب الحروف ولايحسن ادراك معانيها ولو ادركت عفاف ان خربشتها ضرب الخيال الادبي ما فضلت ان تدخل حرب بلا سلاح فكري وانني اؤكد رسميا ان المعلومات الواردة في المقالة رسمية وبالادلة المادية ولا يهمني نعيق الحمير مادمت مقتنعا ان الصحافة مهنة الادكياء وليست قلعة لحمير المجتمع وشكرا بقلم نورالدين جزائري
ملاحظة اتحدي بدرالدين وعفاف ونسرين نشر اسمائهم الحقيقة لان الصحافي الحقيقي لا يخشي الحقيقة بل يدافع من اجل حرية الاخرين ومن يقرا خربشاتهم يكتشف ان الصحافة الجزائرية انجبت مجانين التعليقات الصبيانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق