قسنطينة/عن عمر يناهز ال90 سنة
العلامة عبادة مختار في ذمة الله
تواجد ببلديات قسنطينة الخروب، عين عبيد، ديدوش مراد وعين السمارة
1340 هكتار لخلق مناطق صناعية جديدة بعاصمة الشرق
تعزز مؤخرا الوعاء العقاري المخصص للنشاطات الصناعية بولاية قسنطينة بمساحة اجمالها 1340 هكتار موجهة أساسا لخلق مناطق صناعية جديدة، وكذا بغرض توسيع المناطق الصناعية القديمة التي تعاني من مشكل العقار وتحديدا ما تعلق بنقطة المساحة وتوسيع النشاطات الصناعية بهذه الأخيرة.
هذا الاجراء جاء بغية اعطاء دفع جديد للسوق الصناعية بالولاية والرفع من وتيرة النشاط الصناعي بالمناطق المعنية الى جانب خلق فرص للعمل، وجاء مخطط انشاء مناطق صناعية جديدة على النحو التالي بإنشاء المنطقة الصناعية بوادي الرمان، ”توسعة منطقة النشاط” بعلي منجلي، وتوسعة المنطقة الصناعية الطرف وكذا توسعة المنطقة الصناعية بديدوش مراد.
وفضلا عن المنطقتين الصناعتين الجديدتين المدرجتين لفائدة ولاية قسنطينة في اطار البرنامج الوطني لانجاز 42 منطقة صناعية، كما تم ادراج المنطقة الصناعية الثالثة التي ستنجز على مساحة 140 هكتار والمتواجدة بين المدينة الجديدة علي منجلي وبلدية عين السمارة، ناهيك عن انجاز منطقتين صناعيتين جديدتين بكل من بلدية عين عبيد وديدوش مراد على مساحة اجمالية تقدر بـ800 هكتار (500 هكتار بعين عبيد و300 هكتار بديدوش مراد)، المناطق الصناعية المستحدثة ستعمل على خلق مناصب عمل وتحديدا لشباب المدينة الجديدة علي منجلي التي تعرف توسعا عمرانيا وانفجارا سكانيا كبيرا بالنظر الى حجم الترحيلات المدرجة نحوها. مشاريع التوسعة المقدرة بـ400 هكتار جاءت لتدارك مشكل توقف الكثير من الصناعات لفترة طويلة بسبب نقص العقار، ما من شأنه انعاش القطاع الصناعي بالولاية ،خاصة وأنها تتوفر على 14 منطقة للنشاطات تتربع على مساحة اجمالية قدرها 700 هكتار،هذه المنطقة المستحدثة ستعمل على امتصاص البطالة بالولاية عموما وبالمناطق المجاورة خصوصا،كما أن العقار الجاري تجسيده بالمناطق الصناعية الجديدة تتوفر به كافة الامكانيات حيث تتواجد قرب مختلف الشبكات الضرورية ”طرق، غاز، كهرباء، ومياه”. وسيكون التجسيد في أقرب الآجال حسب ما أفادت به السلطات المحلية عملا بقرارات الوزير الأول الذي منح الضوء الأخضر لتوسيع العقار الصناعي بقسنطينة.
إيناس يحياوي
عدد القراءات: 170
|
عدد القراءات: 74
|
حافلات مجنونة تهـدد أطفال حي سيساوي |
عدد القراءات: 61
أبدى أعضاء لجنة حي وفاق الأمل المعـروف بحي سيساوي بقسنطينة تذمرهم من الإنتهاكات المتكررة لحافلات النقل الحضري لخط حي القماص التي تلجأ مرارا في إطار التسابق الجنوني الحاصل فيما بينها إلى المرور عـلى طرقات سيساوي المهترئة فتزيدها تدهورا، فضلا عـن تهديد حياة أطفال المدارس وغيرهم. وذكر المتحدثون وعـلى رأسهم رئيس اللجنة سدراتي الأخضر أن العـديد من الحافلات العـاملة عـلى خط القماص تغـير مسارها في أوقات معـينة للهروب من اكتظاظ حركة المرور ومن أجل الوصول قبل غـيرها من المشتركين معها في الخط فتتعـمد المرور عـلى حي سيساوي رغـم أن طرقاته لا زالت غـير معـبدة وغـير صالحة للإستعـمال و كل ما هـو موجود منها من مسالك تم بمجهودات سكان الحي بجلب "التوفنة" وتفريشها، ولكنها لا تلبث أن تجرفها مياه الأمطار ومياه التسربات الكثيرة الموجودة في شبكة مياه الشرب. وذكر رئيس لجنة الحي أنهم قدموا شكاوٍي عـديدة للهيئات المعـنية حول مشكلة مرور حافلات النقل العـمومي وكذلك مرور شاحنات الوزن الثقيل من نوع "شاكمان" الكبيرة الحمولة .. مما يؤدي إلى انكسار قنوات شبكة مياه الشرب. لكن لا حياة لمن تنادي . وقد حاولنا الاتصال بالمصالح البلدية المعنية لمعرفة موقفها من إنشغال السكان لكننا لم نتمكن . م / بن دادة |
زار، أول أمس، رئيس الحكومة الأسبق، علي بن فليس، عائلة الشهيد مصطفى
بن بولعيد بوسط مدينة باتنة، لتقديم تعازيه القلبية لهذه العائلة بعد
فقدانها ابنها المهندس المعماري خليل، يوم الخامس أكتوبر الماضي، إثر
معاناة مع مرض عضال، كما قدم التعازي في نفس اليوم لعائلة معلي، إحدى
العائلات المعروفة بالولاية، بعد وفاة الوالد أحمد في الأسابيع الماضية،
ليعود بن فليس في نفس اليوم إلى العاصمة في زيارة سريعة أحيطت بسرية تامة.
في زيارة سريعة أحيطت بالسرية
بن فليس يعزي عائلتي بن بولعيد ومعلي بباتنة
السبت 19 أكتوبر 2013 باتنة: سليمان مهيرة
زار، أول أمس، رئيس الحكومة الأسبق، علي بن فليس، عائلة الشهيد مصطفى بن بولعيد بوسط مدينة باتنة، لتقديم تعازيه القلبية لهذه العائلة بعد فقدانها ابنها المهندس المعماري خليل، يوم الخامس أكتوبر الماضي، إثر معاناة مع مرض عضال، كما قدم التعازي في نفس اليوم لعائلة معلي، إحدى العائلات المعروفة بالولاية، بعد وفاة الوالد أحمد في الأسابيع الماضية، ليعود بن فليس في نفس اليوم إلى العاصمة في زيارة سريعة أحيطت بسرية تامة.
-
شامي علوي والد المدون الشاب الموقوف لـ”الخبر”
ابني عبر عن رأيه كجزائري في رفض العهدة الرابعة
السبت 19 أكتوبر 2013 تلمسان: حاوره ن. بلهواري
نرفــض استغـــلال المنظـــمات الدولـــية والإعـــلام العــالمي لقضــــية عبد الغــني
لم يكن من الصعوبة أن نصل إلى بيت المدون عبد الغني علوي، الذي أصبحت قضيته مادة دسمة تخوض فيها الفضائيات والمواقع والمنظمات الدولية لحقوق الإنسان، على خلفية توقيفه بتهمة إهانة هيئات نظامية والإشادة بالعمل الإرهابي, فأول الشباب ممن سألناهم عن عنوان عبد الغني بحي الكدية الشعبي، شمالي مدينة تلمسان، رافقنا إلى العمارة التي تقيم بها عائلة عبد الغني, لنعلم بعين المكان أن والده السيد شامي علوي سافر، عشية الخميس، إلى العاصمة لزيارة ابنه ومتابعة قضيته عن قرب، لتتصل به “الخبر” هاتفيا، فكان هذا الحوار الأول من نوعه لوالد المدون الموقوف يدلي به لوسيلة إعلام جزائرية.
السيد علوي أين وصلت قضية عبد الغني؟
مازالت القضية مطروحة على التحقيق بمحكمة سيدي محمد بالقطب المتخصص، ويتولى الدفاع الأستاذ المحامي سيدهم أمين من العاصمة، وهنا أسجل بالمناسبة تضامن زملاء عبد الغني من شباب تلمسان، الذين قاموا بزيارتي في العيد وقدموا للعائلة هدايا اللحم، ولعلمك فإن ابني شاب متواضع، ضحية بطالة ومستواه الدراسي لا يتجاوز التاسعة أساسي، وهو يقبع حاليا بسجن سركاجي لأنه عبر عن رأيه وعن قناعته بكل حرية مثلما يفعل الملايين ممن يستعملون الفايسبوك ووسائط التواصل الاجتماعي، وفي المقابل أسجل أسفي لتجاهل الجمعيات والمنظمات الحقوقية بتلمسان لقضية ابني بعد شهر من توقيفه، وهو الذي كان مهموما بالبطالة والفقر ومستقبل بلاده.
هل سمح لكم بمقابلة وزيارة عبد الغني في مكان حبسه ؟
التقيته وزرته حين كان موقوفا عند الدرك الوطني بمركز البحث والتحري بباب الجديد بالجزائر العاصمة. وبدون مجاملة، فقد وجدت كل التسهيلات من مصالح الدرك الوطني، وطلبوا مني حتى عدم إحضار الطعام والأكل لأنهم سيتكفلون بذلك، وقد تعاملوا معه بطريقة حضارية وفق ما أخبرني، ولم تكن بادية عليه أية مظاهر للتعنيف أو التعذيب. وقد أخبرني عبد الغني أيضا أنه قال في التحقيق أن موقفه سياسي وهو حر فيه، وقال أنه ضد العهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة إذا ترشح في الرئاسيات المقبلة.
نعود إلى حيثيات القضية.. هل كنتم على علم بالاستدعاء الذي وصل عبد الغني من مصالح الدرك الوطني بتلمسان...؟
بتاريخ 9 سبتمبر حلت بمسكني في حي الكدية بتلمسان فرقة من الدرك الوطني تحوز أمرا بالتفتيش صادرا عن وكيل الجمهورية لدى محكمة الجزائر الوسطى، وتم حجز جهاز الكمبيوتر الخاص بالعائلة والخاص بعملي كتقني في التجهيز وتركيب أجهزة التبريد والأجهزة الإلكترومنزلية، ولم يكن عبد الغني بالمنزل يومها. وبعد إتمام عملية التفتيش طلب مني رجال الدرك مرافقتهم إلى مقر فرقة الدرك الوطني بباب وهران وسلم لي استدعاء يخص ابني للحضور إلى مقر الدرك بالعاصمة، وهو الاستدعاء الذي سلمته لابني وتنقلت معه إلى فرقة الدرك الوطني، فطلب منه الالتحاق بالعاصمة لغرض يخصه، وهو ما فعله وقام به. وقد تنقل برجليه إلى الجزائر ولم يلق عليه القبض.
وماذا عن الوشاح الذي عثر عليه بغرفة عبد الغني وعليه عبارة اعتبرت إشادة بالإرهاب ؟
الوشاح كان بالأبيض والأسود وكانا بالضبط وشاحين، الأول أبيض اللون مكتوب عليه عبارة لا إله إلا الله بالأسود، والثاني أسود مكتوب عليه العبارة نفسها بالأبيض، وكنت أظنها، عندما أراها في غرفته، أنها أوشحة خاصة بتشجيع فريق وفاق سطيف لكرة القدم. وصدقني، كل جزائري يجد وشاحا عليه عبارة لا إله إلا الله إلا يحمله إلى بيته، فهل هذا يكفي لنتهمه بأنه يشيد بالأعمال الإرهابية؟
ولكن هل تعلمون أن منظمات حقوقية دولية مثل أمنيستي دخلت على الخط في خطوة لتدويل القضية ؟
جيد، سؤال مهم... أمنيستي وغيرها من المنظمات يبحثون عن الشهرة على حساب شاب فقير ومحبوس في قضية رأي ببلده, وكان عليهم الاتصال بالعائلة قبل الخوض في الموضوع، مثلما فعلت “الخبر”. وأؤكد من هذا المنبر أن الدرك الوطني تعامل مع ابني أحسن تعامل، ولكن الذي يحيرني هو التهم الموجهة إليه ومن هي الهيئات النظامية التي أهانها ابني وهل تقدمت فعلا بشكاوى ؟ حقيقة لست أدري.
هل كنتم على علم بنشاط ابنكم على شبكات التواصل ؟
ابني عبد الغني كان يشتغل مساعدا لي في مهنتي، وكان دائم البحث في الأنترنت عن التكنولوجيات الحديثة وعن آخر المبتكرات والحلول في عالم التبريد والإلكترونيك، وثقتي فيه كشاب متخلق ومتزن كانت تجعلني لا أراقب خصوصياته وعلاقاته على الفايسبوك.
وهل كان عبد الغني منخرطا في أي تنظيم سياسي أو مدني جمعوي ؟
ابني لم يكن منخرطا في أي حزب سياسي، رغم أن قضيته هي قضية رأي وتعبير عن موقف سياسي لشاب رفض الهجرة والحرڤة، وعبر عن رأيه في بلاده فكان مصيره التوقيف والحبس، وهو مهدد بأقصى العقوبات وفق التهم المنسوبة إليه، ولكن ثقتي كبيرة في العدالة الجزائرية لإنصافه وتبرئته.
وهل تنوون التقدم بالتماس عفو لرئيس الجمهورية ؟
سأتقدم بطلب لمقابلة الوزير الأول عبد الملك سلال لأشرح له حيثيات مشكلة ابني الذي أضحى مادة إعلامية في أمريكا وأوروبا، ولا أعلم من اشتكى به لحد الآن. وبعدها سأرى مع الأستاذ المحامي كل الخطوات التي يمكن اتباعها.
-
الولاة يخشون قسنطينة
السبت 19 أكتوبر 2013 elkhabar
كشفت مصادر مطلعة لـ “الخبر” أن حكومة سلال 2 وجدت صعوبة في تعويض الولاة الذين تم استوزارهم، خاصة قسنطينة، إذ أن عددا معتبرا من الولاة الذين اقترح عليهم تسيير دفة هذه الولاية اعتذروا عن فعل ذلك، خوفا من فشلهم في إنجاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، ما يعني خروجهم من الباب الضيق، في وقت كانت فيه قسنطينة سابقا مطمعا لعدد كبير من الولاة لتسيير شؤونها. فهل ينجح وزير الداخلية، الطيب بلعيز وابن قسنطينة عبد المالك سلال، في إيجاد مخرج للمعضلة التي وقعت فيها مدينة الجسور المعلقة؟
-
عدد القراءات: 62
|
Amnesty International appelle à la libération du blogueur Abdelghani Aloui
le 17.10.13 | 10h00
Amnesty International pense que son incarcération est d’ordre politique.
L’ONG britannique Amnesty International (AI) demande aux autorités
algériennes de libérer le blogueur Abdelghani Aloui, âgé de 24 ans et
originaire de Tlemcen (500 km à l’ouest d’Alger). Il est incarcéré
depuis le 15 septembre 2013 dans l’aile des suspects terroristes de la
prison Serkadji, à Bab J’did, dans la Haute-Casbah. «Les autorités
algériennes doivent immédiatement relâcher un blogueur placé en
détention sur la base d’accusations de terrorisme et de diffamation
après avoir partagé des photos et des caricatures du président et du
Premier ministre sur son compte facebook», indique un communiqué rendu
public hier par la section algérienne d’AI.
Selon l’ONG, «l’avocat de Abdelghani Aloui a déposé dimanche dernier une demande de libération d’ici l’ouverture du procès. Une décision doit être rendue cette semaine». Pour Amnesty International, l’arrestation du blogueur est liée au contexte politique national. «Les autorités algériennes semblent essayer d’étouffer les critiques, en cette période d’incertitude précédant l’élection présidentielle. Abdelghani Aloui doit être immédiatement remis en liberté et toutes les poursuites engagées contre lui doivent être abandonnées», estime Philip Luther, directeur du programme Moyen-Orient et Afrique du Nord à Amnesty International. Et de poursuivre : «Les autorités réagissent de manière vraiment excessive à ce qui relève simplement de l’expression légitime. Retenir des chefs d’accusation en relation avec le terrorisme afin d’incarcérer une personne qui a partagé des images sur les réseaux sociaux crée un précédent très dangereux.»
En outre, l’ONG appelle les autorités algériennes à réviser «les lois érigeant la diffamation en infraction pénale» et «à mettre fin au recours à la législation antiterroriste pour sanctionner les critiques non violentes à l’égard de représentants de l’Etat». «Cette infraction est définie en termes si vagues dans le code pénal algérien qu’elle peut recouvrir les critiques non violentes à l’égard des autorités», observe Amnesty International. Il est à noter que lors de la perquisition du domicile de Abdelghani Aloui, «les forces de sécurité auraient trouvé chez lui une écharpe sur laquelle était inscrite la proclamation : ‘Il n’y a de dieu que Dieu’». «S’il est reconnu coupable d’apologie du terrorisme, il encourt jusqu’à 10 ans d’emprisonnement», lit-on dans le document.
Selon l’ONG, «l’avocat de Abdelghani Aloui a déposé dimanche dernier une demande de libération d’ici l’ouverture du procès. Une décision doit être rendue cette semaine». Pour Amnesty International, l’arrestation du blogueur est liée au contexte politique national. «Les autorités algériennes semblent essayer d’étouffer les critiques, en cette période d’incertitude précédant l’élection présidentielle. Abdelghani Aloui doit être immédiatement remis en liberté et toutes les poursuites engagées contre lui doivent être abandonnées», estime Philip Luther, directeur du programme Moyen-Orient et Afrique du Nord à Amnesty International. Et de poursuivre : «Les autorités réagissent de manière vraiment excessive à ce qui relève simplement de l’expression légitime. Retenir des chefs d’accusation en relation avec le terrorisme afin d’incarcérer une personne qui a partagé des images sur les réseaux sociaux crée un précédent très dangereux.»
En outre, l’ONG appelle les autorités algériennes à réviser «les lois érigeant la diffamation en infraction pénale» et «à mettre fin au recours à la législation antiterroriste pour sanctionner les critiques non violentes à l’égard de représentants de l’Etat». «Cette infraction est définie en termes si vagues dans le code pénal algérien qu’elle peut recouvrir les critiques non violentes à l’égard des autorités», observe Amnesty International. Il est à noter que lors de la perquisition du domicile de Abdelghani Aloui, «les forces de sécurité auraient trouvé chez lui une écharpe sur laquelle était inscrite la proclamation : ‘Il n’y a de dieu que Dieu’». «S’il est reconnu coupable d’apologie du terrorisme, il encourt jusqu’à 10 ans d’emprisonnement», lit-on dans le document.
Bsikri Mehdi
20 ans ça se fête !
le 14.10.13 | 10h00
zoom
|
© D. R.
Tu t’es fait une belle petite jeunesse depuis ce fameux jeudi ensoleillé.
Flaque de sang, drap blanc, ta montre qui scintille au soleil.
Quatre ans, c’était quand même tôt pour perdre son papa quand on y repense !
Souvent, des personnes me posent une question que je trouve sincèrement maladroite, blessante, déplacée et très malvenue :
«Du coup tu te souviens pas de ton père…»
Une sorte de question ! Réponse énoncée entre deux tasses de café, qui ne sert à rien finalement
Qu’à m’égratigner, me rappelant ce trou béant qui fait décidément partie de moi.
Je n’aime pas cette question.
Je fêterai mes 24 ans dans trois jours. Je m’applique tous les jours à mériter de porter ce nom, ton nom.
Le bilan n’est pas mal...
Il me permet de hurler en postillonnant aux oreilles de ces braves gens qui prenaient ou pas la peine de chuchoter des «Makhella walou si Mostefa morah meskine» (comprenez : pas de garçon). Ahaaa ! Faux ! Jugez-en par vous-même !
Ma super-maman a beaucoup de raisons d’être fière d’elle (elle n’a rien à envier à Batman) et de nous aussi, n’est-ce pas mama ?
Sinon, ce qui me manque dans la vie ? Je n’aurais pas su l’exprimer clairement il y a quelque temps. Mais la réalité nous rattrape «avec l’âge».
Une vie sans papa manque de... sécurité, de ses câlins, de discours paternel, de morale, d’histoires sur son enfance, ses anecdotes sur ses années au maquis, sa voix, sa vie, ses blagues, son savoir, ses goûts, ses colères, sa main et de taxi clandestin pour un aller à Oued Z’hor…
Mostefa Abada est mort le 14 octobre 1993 à Alger,
assassiné.
Mostefa Abada a laissé derrière lui des bijoux en forme de personnes... et un jeu de pistes pour les retrouver...
On en a déjà trouvé un bon paquet ! Des personnes qui, d’un regard, d’une étreinte, d’un sourire arrivent parfois à panser cette plaie qui restera malheureusement aussi ouverte que les portes de l’enfer. Farah Abada
Hommage à Mostefa Abada
Mari, père de trois filles et ex-directeur général de l’ENTV.
Ce lundi 14 octobre nous permettra de rendre hommage à son patriotisme, son nationalisme, son dévouement, ses convictions à notre Algérie à tous.
Sa famille, ses amis seront présents à 10h30 au cimetière
El Alia (à droite, carré des Martyrs). Les absents à cette
commémoration et pour l’événement auront une pensée pour lui et à tous nos morts.
C’est la veille de l’Aïd El Adha.
Flaque de sang, drap blanc, ta montre qui scintille au soleil.
Quatre ans, c’était quand même tôt pour perdre son papa quand on y repense !
Souvent, des personnes me posent une question que je trouve sincèrement maladroite, blessante, déplacée et très malvenue :
«Du coup tu te souviens pas de ton père…»
Une sorte de question ! Réponse énoncée entre deux tasses de café, qui ne sert à rien finalement
Qu’à m’égratigner, me rappelant ce trou béant qui fait décidément partie de moi.
Je n’aime pas cette question.
Je fêterai mes 24 ans dans trois jours. Je m’applique tous les jours à mériter de porter ce nom, ton nom.
Le bilan n’est pas mal...
Il me permet de hurler en postillonnant aux oreilles de ces braves gens qui prenaient ou pas la peine de chuchoter des «Makhella walou si Mostefa morah meskine» (comprenez : pas de garçon). Ahaaa ! Faux ! Jugez-en par vous-même !
Ma super-maman a beaucoup de raisons d’être fière d’elle (elle n’a rien à envier à Batman) et de nous aussi, n’est-ce pas mama ?
Sinon, ce qui me manque dans la vie ? Je n’aurais pas su l’exprimer clairement il y a quelque temps. Mais la réalité nous rattrape «avec l’âge».
Une vie sans papa manque de... sécurité, de ses câlins, de discours paternel, de morale, d’histoires sur son enfance, ses anecdotes sur ses années au maquis, sa voix, sa vie, ses blagues, son savoir, ses goûts, ses colères, sa main et de taxi clandestin pour un aller à Oued Z’hor…
Mostefa Abada est mort le 14 octobre 1993 à Alger,
assassiné.
Mostefa Abada a laissé derrière lui des bijoux en forme de personnes... et un jeu de pistes pour les retrouver...
On en a déjà trouvé un bon paquet ! Des personnes qui, d’un regard, d’une étreinte, d’un sourire arrivent parfois à panser cette plaie qui restera malheureusement aussi ouverte que les portes de l’enfer. Farah Abada
Hommage à Mostefa Abada
Mari, père de trois filles et ex-directeur général de l’ENTV.
Ce lundi 14 octobre nous permettra de rendre hommage à son patriotisme, son nationalisme, son dévouement, ses convictions à notre Algérie à tous.
Sa famille, ses amis seront présents à 10h30 au cimetière
El Alia (à droite, carré des Martyrs). Les absents à cette
commémoration et pour l’événement auront une pensée pour lui et à tous nos morts.
C’est la veille de l’Aïd El Adha.
France : l’affaire Leonarda fait polémique
le 18.10.13 | 10h00
zoom
|
© D. R.
Mardi dernier, la police française a expulsé Leonarda, jeune collégienne Rom kosovare âgée de 25 ans ainsi que l’ensemble de sa famille en dehors du territoire français sans que le ministre de l’Intérieur, Manuel Valls, ne s’en émeuve.
En effet, la loi française stipule qu’un enfant scolarisé ne peut faire
l’objet d’une expulsion quand bien même il serait en situation
irrégulière. Le silence de François Hollande a indigné l’opinion
publique française et de nombreuses personnalités de gauche demande au
président de la République de mettre fin aux récentes tergiversions de
Manuel Valls sur la question de l’immigration. Ce dernier, nouvelle tête
de turc de la gauche française, s’est défendu en affirmant
«naturellement être de gauche». Hier, six lycées parisiens ont été
totalement paralysés par les élèves qui ont manifesté pour le retour de
Leonarda et sa famille dans la région du Doubs où elle a été remise à la
police, selon le rectorat. Le porte-parole du syndical lycéen FIDL,
Steven Nassiri a par ailleurs indiqué: «Le mot d’ordre est de se
mobiliser pour le retour des lycéens expulsés.» Avant-hier, plusieurs
centaines de lycéens s’étaient réunis devant le rectorat de Paris
poursuivant le même objectif. L’affaire Leonarda intervient après une
récente polémique lancée par le gouvernement français sur l’incapacité
du pays à accueillir davantage de Roms. Leonarda est devenu, pour
beaucoup d’éditorialistes, le symbole du regain du populisme en France.
عدد القراءات: 62
|
زار، أول أمس، رئيس الحكومة الأسبق، علي بن فليس، عائلة الشهيد مصطفى
بن بولعيد بوسط مدينة باتنة، لتقديم تعازيه القلبية لهذه العائلة بعد
فقدانها ابنها المهندس المعماري خليل، يوم الخامس أكتوبر الماضي، إثر
معاناة مع مرض عضال، كما قدم التعازي في نفس اليوم لعائلة معلي، إحدى
العائلات المعروفة بالولاية، بعد وفاة الوالد أحمد في الأسابيع الماضية،
ليعود بن فليس في نفس اليوم إلى العاصمة في زيارة سريعة أحيطت بسرية تامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق